مرحبا،انشأت حسابي هذا لأشارك معكم تجربتي الجنسية الاولى مع خالتي علياء. انا ايفان(اسم وهمي) عمري ١٩ عام
خالتي كانت متزوجة من رجل تطلقت منه منذ سنة من حدوث القصة هذه،هي سمراء وممتلئة،وحنونة جدا وطيبة عمرها ٣٢ تزوجت وانتهى زواجها في فترة قصيرة في تلك اللحظة لم أكن أعلم السبب وعندما كنت اسأل امي كانت تصمت وان الححت في السؤال كانت تقول لي كان بيضربها.
سبب تعجبي من الطلاق هو اني كنت اعتقد ان الزوجين بلا خطا ، فخالتي جميلة ومثيرة ومحترمة الملبس. وزوجها رجل محترم بشهادة الناس جميعها وموظف كبير في مصلحة الضرائب وحالتهم المادية اكثر من رائعه.
الى ان جاء يوم طلب مني جدي زيارتهم والمبيت واصرت امي على القبول لاني لم ازرهم من فترة طويلة فوافقت .
يعيش مع جدي بناته علياء و رقية وسلمى في نفس المنزل ، علياء البنت الكبرى ورقية عمرها ٢٢ تدرس في الجامعة وسلمى مخطوبة وعلى وشك الزواج.
بيت جدي يتكون من اربع غرف، غرفة لكل فرد.
وصلت منزل جدي وسلمت عليه وعلى خالاتي وتناولنا الغداء ثم تشاركنا الأحاديث والقصص، فجدي تارة يحكي لنا مواقف حدثت له في الجيش ورقية تحكي مواقف دراستها وكيف ان دكاترة الكلية صعبين وعلياء تسمعنا فقط ولا تنطق باي كلمة سوى ضحكة فاترة من حين لآخر.
اتى وقت العشاء وحان وقت النوم، قال لي جدي انني سأنام معه في غرفته ،دخلت غرفته وتسامرنا قليلا وحكى لي كيف دخلت خالتي علياء في حالة اكتئاب بعد زواجها الفاشل،ليطلب مني ان اجلس معها واواسيها لانني ابنها المدلل على حد تعبيره فهي كانت من تشتري لي الملابس والالعاب وتمزح معي فوافقت فقال لي ايه رأيك تبيت الليلة معاها فسكت واتكسفت فقال لي انتا بتتكسف ولا ايه ولا انت كبرت علينا ؟
قلتله ابدا يا جدو بس انا بتكسف بطبعي فنادى على خالتي علياء وقلها خلي ايفان يبيت معاكي ولا معترضه فقالتله على طول موافقه طبعا .
خالتي كانت متزوجة من رجل تطلقت منه منذ سنة من حدوث القصة هذه،هي سمراء وممتلئة،وحنونة جدا وطيبة عمرها ٣٢ تزوجت وانتهى زواجها في فترة قصيرة في تلك اللحظة لم أكن أعلم السبب وعندما كنت اسأل امي كانت تصمت وان الححت في السؤال كانت تقول لي كان بيضربها.
سبب تعجبي من الطلاق هو اني كنت اعتقد ان الزوجين بلا خطا ، فخالتي جميلة ومثيرة ومحترمة الملبس. وزوجها رجل محترم بشهادة الناس جميعها وموظف كبير في مصلحة الضرائب وحالتهم المادية اكثر من رائعه.
الى ان جاء يوم طلب مني جدي زيارتهم والمبيت واصرت امي على القبول لاني لم ازرهم من فترة طويلة فوافقت .
يعيش مع جدي بناته علياء و رقية وسلمى في نفس المنزل ، علياء البنت الكبرى ورقية عمرها ٢٢ تدرس في الجامعة وسلمى مخطوبة وعلى وشك الزواج.
بيت جدي يتكون من اربع غرف، غرفة لكل فرد.
وصلت منزل جدي وسلمت عليه وعلى خالاتي وتناولنا الغداء ثم تشاركنا الأحاديث والقصص، فجدي تارة يحكي لنا مواقف حدثت له في الجيش ورقية تحكي مواقف دراستها وكيف ان دكاترة الكلية صعبين وعلياء تسمعنا فقط ولا تنطق باي كلمة سوى ضحكة فاترة من حين لآخر.
اتى وقت العشاء وحان وقت النوم، قال لي جدي انني سأنام معه في غرفته ،دخلت غرفته وتسامرنا قليلا وحكى لي كيف دخلت خالتي علياء في حالة اكتئاب بعد زواجها الفاشل،ليطلب مني ان اجلس معها واواسيها لانني ابنها المدلل على حد تعبيره فهي كانت من تشتري لي الملابس والالعاب وتمزح معي فوافقت فقال لي ايه رأيك تبيت الليلة معاها فسكت واتكسفت فقال لي انتا بتتكسف ولا ايه ولا انت كبرت علينا ؟
قلتله ابدا يا جدو بس انا بتكسف بطبعي فنادى على خالتي علياء وقلها خلي ايفان يبيت معاكي ولا معترضه فقالتله على طول موافقه طبعا .