د
دكتور نسوانجي
ضيف
أهلاً بالجميع. أنا اسمي فهيم وأبلغ من العمر الحادية والثلاثين وقد حدثت قصة سكس الشواذ في رمضان. كان الوقت قريب من الأفطار لذلك كانت شوارع المدينة تقريباً فارغة. وكنت أحضر كورس تدريبي وفي طريقي للعودة إلى المنزل والوقت متأخر لذلك أخذت تاكسي ليقلني إلى المنزل. وكان السائق في منتصف الأربعينات، بشرته سمراء وذقنه حليق وناعم. وأنا أرتدي تي شيرت وبنطلون جينز. وبينما في طريقنا إلى المنزل، كان السائق يتابعني في مرآته الأمامية وظل يبتسم لي. شعرت بالتوتر مع مرور الوقت، وبعد بعض الوقت أخذ جانباً وأوقف التاكسي بالقرب من بناء تحت الإنشاء والذي كان مكان هاديء. ومن ثم أخبرني أنه يحبني ويريدني أن أمص زبه. شعرت بالتوتر لكن بما أنني أحب الجنس اللوطي ولا مانع لدي في ممارسة سكس الشواذ في رمضان وافقت وخرجنا نحن الاثنين وذهبنا إلى داخل هذا المبنى. وكان مظلم ولن يرانا أحد. وأخبرني باسمه – نادر – وأخبرته باسمي. ومن ثم أعطاني قبلة طويلة وكان يمص كلتا شفتي وبيده الأخرى يحك زبي من فوق البنطلون الجينز. وفيما بعد أخبرني أن أنزل على ركبتي وفتح سحاب بنطلونه وأخرج زبه. ومن ثم وجدت أن زبه غير مطهر وبدأت أمص زبه.
وخلال مص زبه خلع التي شيرت من على جسمي. وبينما كنت أمص زبه كان يقول لي: “مص يا شرموط، مص زبي كويس.” وتواصل الأمر. وأنا كنت أصدر أصوات استمتاع بينما أمص زبه أممم أممم، لأنني أعتقدت أنه لن يوجد أحد في هذا الوقت في المبنى. لكن بعد لحظات جاء رجلان بالقرب منا. أحدهما كان عامل بناء في هذا المبنى تحت الإنشاء والأخر كان الحارس. أخبرانا أنهما خرجا عندما سمعا الصوت. وكان عامل البناء سنه صغير في الخامسة عشر أو السادسة عشر بينما الحارس أكبر بكثير. وأخبرانا كليهما أنني يجب أن أمص أزبارهم أيضاً وإلا سيفضحان لأننا نمارس سكس الشواذ في رمضان. وافقت على الفور قبل أن يفعلا أي شيء. وعرفت بعد ذلك أنهما أب وابنه (حارس المبنى وعامل البناء). عرياني كليهما وفي هذا الوقت كان سائق التاكسي يمسك برأسي بقوة وبدأ يقذف منيه وكانت كمية كبيرة من الحليب السميك. جعلني اشربه كله وبما إنها كانت كمية كبيرة شعرت بمنيه الساخن ينزل في حلقي وسعلت كثيراً بعد أن أنتهى لإنه كان طعمه مقزز. أخذت دقيقتين لأرتاح وفيما بعد العامل أمسكني من رأسي نحوه ودفع قضيبه الصغير في فمي وحاول أن يدفعه في داخل حلقي. وحارس البناء وسائق التاكسي كانا يصفعاني على مؤخرتي بقوة. وبعد خمس دقائق أخبرني حارس البناء أن أقف على قوائمي الأربعة في وضعية الكلب وقلع ملابسه. وأخرج زبه القبيح المحاط بالكثير من الشعر وبينما أمص زب الحارس دفع العامل زبه المبلل في داخل خرم طيزي وجرب ينكني.
قال نادر للحارس: “الواد ده سكله شرموط على حق.” وبعد ذلك قال العامل: “خرم طيز الشرموط ده ضيقة أوي.” قاله الحارس: “جيبهم في طيز ابن الشرموطة.” وبعد النيك لخمس دقائق تقريباً بدأ العامل يقذف في خرم طيزي والحارس قذف منيه على وجهي. لكنه الأمر لم يتوقف أخبرني الولد أن أنظف زبه من المني لكنني لم أفعل ذلك لذلك صفعني على مؤخرتي بقوة. فأخذت زبه مرة أخرى ومصيته. وكان طعمه من طعم طيزي. مصيت زبه مرة أخرى والحارس بدأ يقبل فلقتي طيري. وبعد قليل أخبرتهم أن أحتاج إلى التبول. فقال لي الحارس: “تعال يا شرموط. أحنا هنعملها على وشك النهاردة.” ومن ثم أخذني إلى زاوية المبني وكان هناك حمامين إلى جوار بعضهما البعض. ووضعوني داخل الحمام وأخبروني أن أجلس على القاعدة. ومن ثم الثلاثية بدأوا يقذفون بولهم الساخن على جسمسي. الحارس قذف على وجهي بينما ابنه على صدري وطيزي. لكن السائق دخل إلى التواليت وأخبرني أن أفتح فمي ومن ثم وضع زبه في داخل فمي وبدأ يتبول في داخله. لكني بصقت كل منيه خارج فمي. لهذا السبب وضعني على أرضية الحمام وجلس على وجهي وأمرني أن ألحس طيزه. فعلت ذلك لكن رائحة كانت فظيعة لذلم شعرت بالرغبة في الترجيع. وبعد ذلك أخبرني الحارس أن أبقى في الحمام وأخذ شاور. وبعد الشاور خرجت والولد أحضر لي فوطة لأجفف جسمي المبلل. وأخذ رقمي وأخبرني أن أتي إلى هذا المكان بعد ثلاث أيام في منتصف الليل ليواصل الاستمتاع معي وألتقط بعض الصور لمؤخرتي. ومن ثم أرتديت ملابسي وسائق التاكسي أخذني إلى منزلي بعد الإفطار.