#الظاهرة التي تتزايد نسب الطلاق بسببها ..
#كثير من الزوجات الان غير مقتنعات بموضوع طاعة الزوج.
#مثل هذه الزوجة #تري ان أي منظومة في الدنيا لابد ان يكون لها قائد والقائد مسموع كلامه (طبعا في ظل أي مؤسسية عمل او خدمات او ماشابه) ،
ومعترفة أن أي مركب لابد ان يكون لها #ريس
ما عدا #البيت !!
هي مقتتعة انها #لا تسمع كلام اي احد وانها لا تفعل أي شيء من غير لما تكون مقتنعة ،#رغم انها تسمع كلام #مديرها في العمل حتي لو هي غير مقتنعة لانه من طبيعي العمل المؤسسي هكذا ، لكن #زوجها لا لا.
#أسباب نشأة هذه الطريقة أو الاسلوب لبناتنا الكرام
1 تربيتها في بيت #الام هي التي تسيطر علي البيت
2 تأثرها بالافكار الدخيلة #مثل رابطة الاسترونج اندبندنت وومن ..
3شعورها بالاستقلال المادي الذي جعلها #تشعر مثلها مثل الزوج وانه ليس له حق #الطاعة عليها .
كل هذه الاسباب جعلت شخصية الرجل ضعيفة والذي جعلها تأخذ مكانه
#ماهي الكلمات التي بقاموس اللغة لتلك البنت
( لأ ... انت #مالك ... مش #مقتنعة ... أنا مش #جاموسة بتسحبها ... انا #حرة ... انا كده واذا كان عاجبك ... اشمعنى انت .. الخ)
#الطاعة ليست مفهوم مطلق ولكن لها #ضوابط ،طبعا ، ولا انكر أن هناك رجال في قمة #الاستبداد.،ويسيئون استخدام حق الطاعة ،لكن هذا ليس معناه اننا نهدم #المبدأ في الاصل .
في الحياة الزوجية .. #الزوجة واجب عليها الطاعة بالمنطق المؤسسي #وبالادلة الشرعية و الزوج واجب عليه #الرفق والرحمة بمن هي ترافقه الحياة ، أي طرف يتنازل عن واجباته سوف يحدث بالبيت #خلل رهيب ..
الشاب المقبل علي الزواج أذا وجدت البنت التي تفكر أن ترتبط بها تنكر #طاعة الزوج ومش معترفة بها عليه ان #يقنعها بالمبدأ فإذا اقتنعت كان بها اما غير ذلك فعليك ان تهرب ولاتعود قولا واحدا .
منقووووول ولكن اعجبنى
تعقيب ... فعلا من الظواهر المنتشرة و الى لها دور كبير فى انهاء علاقات سواء خطوبة او الطلاق