- إنضم
- 14 فبراير 2025
- المشاركات
- 3
- مستوى التفاعل
- 5
- نقاط
- 107
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
(١)
-أخس عليكى هو أنا أقدر أنسى روح
قلبى
شفتاه بنهم وشبق ، وامتدت يدها تداعب قضيبه من فوق البنطلون ، بالكاد نطق حسام بك مقاوما احساس المتعة واللذة ، ونظرات الشهوة تنطلق من عينيه سهاما تخترق صدر مديحة الكبير وقال لها
- كده على طول ده أنتى على آخرك بقى
هوت مديحة على ركبتيها تفتح سوستة بنطلون حسام الذى اهتاج من حركات مديحة التى قامت بلقم عنقوده فى فمها تلعقه وتلحسه وتمصه حتى بلغ ذروة الاستعداد لاختراق كس مديحة الغريق فى شهد اللذة
مديحة واحدة من تلك اللواتى يغرق
كسهن من أقل اثارة .. وقفت مديحة وأعطت مؤخرتها لحسام ومالت بجزعها للأمام ، وأمسكت زب حسام الطويل النحيل ودفعته بداخل كسها من الخلف
قال لها حسام
-انتي غرقانه كده علطول ؟
ردت مديحة - ده أنا لسه ما سخنتش
ثلاثة دقائق هى كل ما استطاع حسام
أن يحتمل قبل أن ينهار ويقذف اللبن
الساخن على مؤخرة مديحة
وصرخت مديحة - أخص عليك يا
وحش ..كده بسرعة ، رد حسام بك - مش انتى قولتى ع السريع اجابت
مديحة - وده ع السريع ده طيارى
أعتدلت مديحة وسارت جاذبه حسام بك من الكرافته وهو يتبعها مثل الكلب المدلل ووصلا الى بار صغير فى ردهة الشقة ، أعدت مديحة كوبين من الويسكى وتناولت علبة فياجرا من على البار وناولت حسام قرص قائلة
-خد دى عشان عيزاك النهاردة تقطعنى
رد حسام - وحياتك من غير فياجرا هاقطعك .. ضحكت مديحة
ضحكة ساخرة وقالت - بأمارة ورا الباب
رد حسام - يابت ده لسه الاول ..دست حباية الفياجرا فى فم حسام وناولته كأس الويسكى قائلة -
طب ابلع عشان توصل للرابع
اخرجت مديحة شريط ترامادول من درج صغر فى البار وتناولت كبسولتين وأعطت حسام كبسولة
وهى تداعب حلمة صدره من فوق القميص قائلة - ابلع دى عشان ماتتدهولش على روحك بسرعة
قال حسام- دى انتى جاهزه من كله
قالت مديحة - كله عندى تلاقيه
وجذبت حسام بك من الكرافته متجهه الى الحمام .. وعرته من ملابسه ..وتعرت هى من فستانها وكعادتها لم يكن على جسدها شئ آخر ..دخلا سويا الحمام والتحما تحت الدش عرايا واغمضا عيونهما تحت رذاذ الماء الدافئ المنهمر
- أحبك وانت هايج كده
الهالات البنيه الكبيرة بين أصابعه
مدت مديحة يدها وتناولت علبة مرهم جي تي إن والذى كان بمثابة ماركة مسجلة في حياة مديحة تستخدمه لإرخاء فتحة شرجها وتسهيل النيك الشرجي ..
دهنت مديحة قليلا من المرهم على شرجها ومسكت زب حسام تضعه على خرقها فينزلق بالمرهم وتعبر رأس زب حسام تخترق طيز مديحة .. تتأوه مديحه اههههههه بالراحة شوية
لم تكن مديحة تشعر بالألم .. لكها أرادت أن تعيش جو الاثارة ..فأخذت تتمحن - لأ اهدى شوية . ماتدخلوش كله
كانت مديحة تقمط بطيزها على زب حسام
الذى احمر وجهه
ولم يستطع تنفيذ أوامر مديحة ، فدفع زبه كاملا ثم يخرجه ببطء ويعاود ادخاله
ظل حسام ينيك مديحة في طيزها وهى تصرخ فى شبق ومحن
نيكنى باحسام نيكني في طيزى .. خلاص مش قادرة ، جامد .. جامد .. أوى اوووووووه اححححح .. اوف ايه ده
تهز مديحة طيزها وتتراقص بوسطها على زب حسام المحشور فيها تحت الدش وسط البانيو حتى قذف حسام منيه بداخل أمعاء مديحة الساخنة
ثم خرجا من الحمام وهيأت مديحة نفسها ووضعت مكياجا خفيفا
بينما كان حسام يطالع القنوات السكس على شاشة البلازما فى ركن الردهه وسط ضوء شاعرى خافت وجلسا
عاريين يأكلان وبعد تناول العشاء ذهبا الى غرفة النوم ذات السرير الدائري وضغطت مديحة على زر بجوار السرير فبدأ فى الدوران ببطء واضائت شاشة بلازما ضخمة مثبتة على احد الجدران تعرض فيلما اباحيا وتنبعث منه اهات الغنج والشبق واللذة المثيزة
همس حسام بصوت مبحوح من فرط اللذة - أنا نكت نسوان كتير بره وجوه بس محدش قدر يمتعنى زيك كده
أشعلت تلك الكلمات حماس مديحة
التى هبطت تلعق وتمرر لسانها على شرج حسام وما حوله وتدفع لسانها ليدخل طرفه بشرج حسام الذى أحذ يتأوه من اللذة وقالت له مديحة - حد
بيلحسلك طيزك كده
رد حسام -لأ
سألته مديحة بميوعة - طب حاسس
بأيه
أجاب حسام - مش دارى
بالدنيا
قام حسام وأرقد مديحة على ظهرها وبدأ يلحس شفرات كسها ويداعب
زنبورها بلسانه ممسكا ييده اليسرى
ثديها الايسر يعتصره ويفرك حلمته
ثم فتح شفريها بيديه و يلحس ويلعق
ويرشف من شهد كسها .. يدخل طرف لسانه الى أول مهبلها فتصرخ مديحة من اللذة ..تتنقل عين مديحة بين منظر حسام يلحس كسها وبين منضر البنت التى تركب زب ضخم فى فيلم السكس على الشاشة
.. أدارت مديحة جسدها لترقد على بطنها وفشخت رجليها على آخرهم.. عاود حسام رشف كسها بلسانه
تتنهد مديحة اهههههههه لسانك حراق يا حوسحوس .. اهه اوف امممممممم بصوت كله دلال وشبق قالت -حسااااااااام رد حسام -نعم يا عيون حسام
قالت بصوت مدلل ممحون - الحسلى طيزى .. انهال حسام بلسانه يلحس ويمتص لحم باطن فخذيها الخلفى ويلحس فلقتى طيز مديحة
مدت مديحة يدها تدفع رأس حسام تجاه شرجها تهرب حسام وابتعد يمتص ويعتصر بيديه ايليتها ..مدت مديحة يدها وبللتها من شهد كسها المنهمر ودهنت خرق طيزها وغرست أصبعها الوسطى بظفرها الطويل المطلى بالأحمر قائلة -الحسلى هنا ياحسام
طنش حسام كأنه لم يسمع شيئًا قالت مديحة - انت قرفان من خرم طيزى
أخس عليك يا حسام
رد حسام -اصلى ماتعودش
ردت مديحة طب انا هاعودك
قامت مديحة وألقت حسام على ظهره وهى تطلق ضحكاتها الممحونة الشهوانية الشبقة وباعدت فلقتى مؤخرتها بيديها الاثنتين وجلست القرفصاء على وجه حسام
استنشق حسام الهواء يعبر خلال
شرج مديحة الى خياشيمه .. كان لرائحة هذة المنطقة اثرا مثيرا زاد هياج حسام فمد لسانه يتذوق شرج مديحة التى تأوهت من اللذة وقالت -
ايه رأيك طعمه حلو
ازداد قضيب حسام انتصابا فمالت عليه مديحة تمتصه وتبتلعه حت آخره بداخل فمها ..فما كان من حسام الا الاستجابة ودفع بطرف لسانه ليخترق أول شرجها وتتعالى أهات اللذة والمتعة
مارس حسام ومديحة الجنس بكل أوضاعة حت قذفت مديحة سوائلها مع قطرات بسيطة من البول لم تستطع مقاومة نزولها من فرط اللذة وقذف حسام منيه في فم مديحة وخارت القوى واستسلما لنومِ عميق
فى الصباح أستيقظ حسام بك ومديحة
وبعد الحمام وتناول الفطور عاريين
اعطى حسام خاتما ذهبيا لمديحة التي قالت - اللّٰه ياحسام جميل أوى
- انا اشتر يتهولك من لندن عشان تعرفى ان انا مش ممكن انساك حتى وانا مشغول بالشغل
قالت مديحة - ما انا عارفة ياحبيبى انت بتحبنى اد ايه
طبع حسام قبلة أكسبها صوتا مثيرا على شفاه مديحة خلف باب الشقة وودعها
- الو
- ايوه يا مديحه يا روحى
- لأ لأ لأ انا مش مصدقة ودانى.. حسام بك مرة واحدة . يا راجل أنا افتكرتك
-أخس عليكى هو أنا أقدر أنسى روح
قلبى
- أمال ايه الغيبه دى كلها
- كنت مسافر بره بخلص شغل
- اه ما الواحدة ما تقدرش تتلايم على راجل أعمال .. مش هيكون فاضلها
- عايز أشوفك
- أنا اللى عايزاك دلوقتى
- طب أنا جايلك فى الطريق .. خدى البوسه دى لحد ما أجيلك
- أحبك يا قليل الأدب
شفتاه بنهم وشبق ، وامتدت يدها تداعب قضيبه من فوق البنطلون ، بالكاد نطق حسام بك مقاوما احساس المتعة واللذة ، ونظرات الشهوة تنطلق من عينيه سهاما تخترق صدر مديحة الكبير وقال لها
- كده على طول ده أنتى على آخرك بقى
- أنا على آخرى علطول
- طب تعالى جوه
- لأ عايزة نيكه ع الباب كده ع
هوت مديحة على ركبتيها تفتح سوستة بنطلون حسام الذى اهتاج من حركات مديحة التى قامت بلقم عنقوده فى فمها تلعقه وتلحسه وتمصه حتى بلغ ذروة الاستعداد لاختراق كس مديحة الغريق فى شهد اللذة
مديحة واحدة من تلك اللواتى يغرق
كسهن من أقل اثارة .. وقفت مديحة وأعطت مؤخرتها لحسام ومالت بجزعها للأمام ، وأمسكت زب حسام الطويل النحيل ودفعته بداخل كسها من الخلف
قال لها حسام
-انتي غرقانه كده علطول ؟
ردت مديحة - ده أنا لسه ما سخنتش
ثلاثة دقائق هى كل ما استطاع حسام
أن يحتمل قبل أن ينهار ويقذف اللبن
الساخن على مؤخرة مديحة
وصرخت مديحة - أخص عليك يا
وحش ..كده بسرعة ، رد حسام بك - مش انتى قولتى ع السريع اجابت
مديحة - وده ع السريع ده طيارى
أعتدلت مديحة وسارت جاذبه حسام بك من الكرافته وهو يتبعها مثل الكلب المدلل ووصلا الى بار صغير فى ردهة الشقة ، أعدت مديحة كوبين من الويسكى وتناولت علبة فياجرا من على البار وناولت حسام قرص قائلة
-خد دى عشان عيزاك النهاردة تقطعنى
رد حسام - وحياتك من غير فياجرا هاقطعك .. ضحكت مديحة
ضحكة ساخرة وقالت - بأمارة ورا الباب
رد حسام - يابت ده لسه الاول ..دست حباية الفياجرا فى فم حسام وناولته كأس الويسكى قائلة -
طب ابلع عشان توصل للرابع
اخرجت مديحة شريط ترامادول من درج صغر فى البار وتناولت كبسولتين وأعطت حسام كبسولة
وهى تداعب حلمة صدره من فوق القميص قائلة - ابلع دى عشان ماتتدهولش على روحك بسرعة
قال حسام- دى انتى جاهزه من كله
قالت مديحة - كله عندى تلاقيه
وجذبت حسام بك من الكرافته متجهه الى الحمام .. وعرته من ملابسه ..وتعرت هى من فستانها وكعادتها لم يكن على جسدها شئ آخر ..دخلا سويا الحمام والتحما تحت الدش عرايا واغمضا عيونهما تحت رذاذ الماء الدافئ المنهمر
- أحبك وانت هايج كده
- انتي اللي هتهيجي التلج
الهالات البنيه الكبيرة بين أصابعه
مدت مديحة يدها وتناولت علبة مرهم جي تي إن والذى كان بمثابة ماركة مسجلة في حياة مديحة تستخدمه لإرخاء فتحة شرجها وتسهيل النيك الشرجي ..
دهنت مديحة قليلا من المرهم على شرجها ومسكت زب حسام تضعه على خرقها فينزلق بالمرهم وتعبر رأس زب حسام تخترق طيز مديحة .. تتأوه مديحه اههههههه بالراحة شوية
لم تكن مديحة تشعر بالألم .. لكها أرادت أن تعيش جو الاثارة ..فأخذت تتمحن - لأ اهدى شوية . ماتدخلوش كله
كانت مديحة تقمط بطيزها على زب حسام
الذى احمر وجهه
ولم يستطع تنفيذ أوامر مديحة ، فدفع زبه كاملا ثم يخرجه ببطء ويعاود ادخاله
ظل حسام ينيك مديحة في طيزها وهى تصرخ فى شبق ومحن
نيكنى باحسام نيكني في طيزى .. خلاص مش قادرة ، جامد .. جامد .. أوى اوووووووه اححححح .. اوف ايه ده
تهز مديحة طيزها وتتراقص بوسطها على زب حسام المحشور فيها تحت الدش وسط البانيو حتى قذف حسام منيه بداخل أمعاء مديحة الساخنة
ثم خرجا من الحمام وهيأت مديحة نفسها ووضعت مكياجا خفيفا
بينما كان حسام يطالع القنوات السكس على شاشة البلازما فى ركن الردهه وسط ضوء شاعرى خافت وجلسا
عاريين يأكلان وبعد تناول العشاء ذهبا الى غرفة النوم ذات السرير الدائري وضغطت مديحة على زر بجوار السرير فبدأ فى الدوران ببطء واضائت شاشة بلازما ضخمة مثبتة على احد الجدران تعرض فيلما اباحيا وتنبعث منه اهات الغنج والشبق واللذة المثيزة
همس حسام بصوت مبحوح من فرط اللذة - أنا نكت نسوان كتير بره وجوه بس محدش قدر يمتعنى زيك كده
أشعلت تلك الكلمات حماس مديحة
التى هبطت تلعق وتمرر لسانها على شرج حسام وما حوله وتدفع لسانها ليدخل طرفه بشرج حسام الذى أحذ يتأوه من اللذة وقالت له مديحة - حد
بيلحسلك طيزك كده
رد حسام -لأ
سألته مديحة بميوعة - طب حاسس
بأيه
أجاب حسام - مش دارى
بالدنيا
قام حسام وأرقد مديحة على ظهرها وبدأ يلحس شفرات كسها ويداعب
زنبورها بلسانه ممسكا ييده اليسرى
ثديها الايسر يعتصره ويفرك حلمته
ثم فتح شفريها بيديه و يلحس ويلعق
ويرشف من شهد كسها .. يدخل طرف لسانه الى أول مهبلها فتصرخ مديحة من اللذة ..تتنقل عين مديحة بين منظر حسام يلحس كسها وبين منضر البنت التى تركب زب ضخم فى فيلم السكس على الشاشة
.. أدارت مديحة جسدها لترقد على بطنها وفشخت رجليها على آخرهم.. عاود حسام رشف كسها بلسانه
تتنهد مديحة اهههههههه لسانك حراق يا حوسحوس .. اهه اوف امممممممم بصوت كله دلال وشبق قالت -حسااااااااام رد حسام -نعم يا عيون حسام
قالت بصوت مدلل ممحون - الحسلى طيزى .. انهال حسام بلسانه يلحس ويمتص لحم باطن فخذيها الخلفى ويلحس فلقتى طيز مديحة
مدت مديحة يدها تدفع رأس حسام تجاه شرجها تهرب حسام وابتعد يمتص ويعتصر بيديه ايليتها ..مدت مديحة يدها وبللتها من شهد كسها المنهمر ودهنت خرق طيزها وغرست أصبعها الوسطى بظفرها الطويل المطلى بالأحمر قائلة -الحسلى هنا ياحسام
طنش حسام كأنه لم يسمع شيئًا قالت مديحة - انت قرفان من خرم طيزى
أخس عليك يا حسام
رد حسام -اصلى ماتعودش
ردت مديحة طب انا هاعودك
قامت مديحة وألقت حسام على ظهره وهى تطلق ضحكاتها الممحونة الشهوانية الشبقة وباعدت فلقتى مؤخرتها بيديها الاثنتين وجلست القرفصاء على وجه حسام
استنشق حسام الهواء يعبر خلال
شرج مديحة الى خياشيمه .. كان لرائحة هذة المنطقة اثرا مثيرا زاد هياج حسام فمد لسانه يتذوق شرج مديحة التى تأوهت من اللذة وقالت -
ايه رأيك طعمه حلو
ازداد قضيب حسام انتصابا فمالت عليه مديحة تمتصه وتبتلعه حت آخره بداخل فمها ..فما كان من حسام الا الاستجابة ودفع بطرف لسانه ليخترق أول شرجها وتتعالى أهات اللذة والمتعة
مارس حسام ومديحة الجنس بكل أوضاعة حت قذفت مديحة سوائلها مع قطرات بسيطة من البول لم تستطع مقاومة نزولها من فرط اللذة وقذف حسام منيه في فم مديحة وخارت القوى واستسلما لنومِ عميق
فى الصباح أستيقظ حسام بك ومديحة
وبعد الحمام وتناول الفطور عاريين
اعطى حسام خاتما ذهبيا لمديحة التي قالت - اللّٰه ياحسام جميل أوى
- انا اشتر يتهولك من لندن عشان تعرفى ان انا مش ممكن انساك حتى وانا مشغول بالشغل
قالت مديحة - ما انا عارفة ياحبيبى انت بتحبنى اد ايه
طبع حسام قبلة أكسبها صوتا مثيرا على شفاه مديحة خلف باب الشقة وودعها