د
دكتور نسوانجي
ضيف
مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 29: لقاء سحاقي مع إسراء و أحلق كسي من أجل ابني
في الصباح التالي ذهبنا إلى الحمام معاً حيث مارسنا الجنس تحت المياه الجارية. شعرت بأنني طبيعية جداً وأنا أقف عارية في الحمام معه. وعندما وصلت إلى طاولة الإفطار كنت عارية إلا من المنشفة ألف بها شعري ووجدت الطعام جاهز لي. تحدثت معه على الإفطار وحكت له كل شيء عن إسراء ومالك وعرضهما لممارسة الجنس معهما. وهو كان مستعد جداً لهذا. وقال لي: “هذبي شعر كسك. أحبه أن يكون منتوف ونظيف. سأذهب إلى أبي خلال عطلة نهاية الأسبوع. أتوقع أن يكون كل شيء جاهز على يوم الأحد. بالنسبة لأسراء ومالك يبدو أنني مدين لهما. يمكنك أن تمارسي الجنس معهما لكن خذي أذني قبلها. وستخبرني بالتفصيل عما تفعلونه. قد أتعلم شيء منهما. خرم طيزك ملك لي. لا أحد مسموح له بالدخول إلى هناك. خلال العطلة غير مسموح لكي بالرعشة الجنسية من أي نوع. أريدك مشتعلة نار مساء الأحد. كما أريدك أن ترتدي اللانجيري الذي أرتديتيه مساء الأربعاء.” أومأت له بالإيجاب. والآن يجب أن أذهب إلى المدرسة.” طبع قبلة على شفتي وأعتصر مؤخرتي وتوجه إلى الباب. بعد تنظيف الأطباق أرتديت ملابسي. وفي الطريق إلى العيادة أتصلت بإسراء ورويت عليها التفاصيل. كانت سعيدة جداً مثلي. وقالت لي إنها سترى إذا لم يكن لدةى مالك مانع. مرت مواعيدي الصباحية على ما يرام. كان ذهني متقد. مر وقت طويل منذ كنت بهذا الطريق. ووجدت نفسي متعاطفة مع معانات مرضاي ومنفتحة على الأفكار الجديدة. وجلساتي المسائية مرت بشكل جيد مثل الصباحية. وبعد ساعتين من التمارين الشاقة في الجيم أتجهت إلى المنزل.
وهناك جائتني رسالة من إسراء تطلب مني أن التقيها على الإفطار الساعة الثامنة صباحاً. رددت عليها بالموافقة. وبعد ليلة أمس من النيك الساخن مع ابني غفوت في النوم مبكراً. وصلت إلى المطعم في الصباح وأنا أرتدي بنطلون ترينج فوق شورت الجيم وتي شيرت بكم قصير. كنت أنتوي أن أذهب إلى الجيم بعد الإفطار. إسراء التي جاءت قبلي بثانية حيتني بحضن كبير وقبلة اتصل فيها لسانين. وبينما نتناول الطعام كنا نلمس بعضنا مثل فتاتين في المدرسة ونحك يدينا على طياز وبزاز بعضنا ونخلق جو من الإثارة الجنسية حولنا. تخيلت مالك وهو يهجم عليها عندما تصل إلى المنزل. وبعد أن دفعت الفاتورة سألتني إسراء عما تبقى لي لأفعله. “لم يبقى إلا تهذيب شعر كسي وإرتداء قميصك ومحاولة أن أبعد أصابعي عن كسي.” “هل تريدين بعد المساعدة في التهذيب؟” فكرة أن أكون أنا وإسراء عاريتين بينما هي تحلق كسي أرسلت الرعشة في جسدي. “أممم. بالطبع لكن لن أستطيع أن أمنع نفسي من الرعشة كما كلب مني ابني. وقت آخر؟” “أي وقت تكونين متاحة. دعيني أريك أحد الأسباب لأختيار هذا المكان.” قادتني إسراء إلى جانب الكطعم. وكان هناك مقعد مظلل إلى جوار حديقة ورد مزهر. “القليل من الناس يعرفون هذا المكان؛ لا يمكنك أن تريه من الشارع.” ونظرة حولي أكدت رأيها. تلاقت شفايفنا وأيدينا استكشفت بزاز بعضنا بنعومة من فوق التي شيرتات. ولم نبذل أي جهد لنخفي آهات المتعة. تطلب الأمر كل طاقتي حتى أرفع يد إسراء من على صدري. ومع ذلك بينما نغادر الحديقة أخذنا فرصة أخيرة لنداعب بعضنا البعض ونتبادل قبلة قصيرة. أمضيت ساعتين في الجيم. ولا أعرف هل أنا أصبحت أكثر حساسية لتعليقات السيدات أم تلاقي شفتي مع إسراء أطلق السحاقية التي بداخلي لكن النساء في الجيم بدينا أكثر إثارة من المعتاد. ولم تعد إسراء الأنثى الوحيدة التي أنجذب لها. هل أنا ثنائية الميول؟ إذا كان الأمر كذلك، ماذا سيكون رد فعل أبني؟
عدت إلى المنزل وذهبت إلى الحملم وحلقت شعر كسي. لم يحدد شكل معين يريده لذلك قررت أن أجعله مشذب بشعيرات قصيرة جداً. استخدمت كريم الحلاقة الخاص به وماكينة الحلاقة. بدا الأمر مثير أكثر أن استخدم أدواته على أكثر منطقة خاصة في جسمي. فكرت في أحلق كسي في الشاور لكنني كنت أشعر الإثارة الشديدة وخشيت أن يحرك الماء شهوة كسي. لذلك بعض التنظيف الشديد أوقفت المياه وجلست على أرضية البانيو. لم أتفحص كسي من قبل. ولم أقدر كم هو جميل. لدي عظمة عانة مرتفع. وشفرتي كسي طويلتين وضيقتين وليستا عميقتين. وفي هذه اللحظة زنبوري وغلفته وهما منتفختان بالحاجة كانا ظاهرين من بين شفرتي. وبينما أفكر في الأمر أدركت أن زنبوري لم يكن يرتاح عميقاً أبداً بين شفرتي. كان دائماً بارزة تحت السطح. وفتحة كسي كانت تغلق وتقفل. كانت مثل بقية كسي يتدفق منها تيار من ماء الشهوة معلنة عن جوعي. هذبت شعر كسي. ومن ثم غطيته بكريم الحلاقة ورسمت مربع كبير وجميل. فكرت في أن أطلب فتاة لتحلق كسي بالحلاوة. فكرة إن فتاة صغيرة غريبة عني تدرس أكثر جزء خاص في جسمي زاد من إثارتي. حاربت رغبتي في وضع أصابعي في كسي وإطلاق شهوتي. كنت قريبة من الستين ساعة منذ آخر رعشة جنسية لي. أحتاج إلى النيك. أحتاج إلى الجنس…
يتبع …