NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث مسلسل رحلة عاهرة | السلسلة التانية| حتى الجزء 31

د

دكتور نسوانجي

ضيف
➤السابقة

الحلقة 16: العاهرة الساخنة تبحث عن الشهرة في بيوت الدعارة

خرجت بديعة من هنا و نط روكو من فوق سريره من هنا . رفع سماعة التليفون عمل اتصالاته و ظبط الدنيا بحيث بديعة تلف وترجع له و يشغلها لحسابه. نروح لبديعة و نشوف العاهرة الساخنة تبحث عن الشهرة في بيوت الدعارة و القواد يقرص طيزها العريضة في لقائه بها وهي عمالة تلف و مش لاقية شغل نشوفها آخر الليلة تروح لشقة روكو وتقل له:” مفيش شغل..لفيت لما تعبت…بس مفيش يأس هادو رتاني…. في نوادي كتير زي ما اماني صاحبتي قالت ليا..” روكو:” أنا من رايي يلاش شغل في النوادي هتبوظي صحتك…” ثم واصل وهو عاري الصدر ماسك كاس خمرة:” أحسن لك انك تشتغلي في بيت دعارة كله ممثلين و شعراء و سياسين المشاهير يعني و أجانب و أغنياء…هناك بقا هتمسكي فلوس كتير اوي…” قالت بديعة وهي ترتدي ثيابها:” أنا مش عاوزة أكون عاهرة تاني…” قال لها روكو يحاول أقناعها:” يعني انك تشتغلي مضيفة في نادي أحسن؟! و بعدين كتر الشرب هيتعب الكبد و يتلفه …” دنا روكو منها يحسس فوق ساقها العارية ثم مال يلبسها ملابسها برقة و عطف وقال لها:” أنا هاشوف لك مكان يليق بجمالك و دلعك…” قالت بديعة بحدة:” انا مش محتاجة قواد زي نانسي…” و زقته فقال روكو باسما:” دي أهانة كدا هاها…فاكرة هاخ منك فلوس؟! خلاص أنسي الموضوع طالما أنك مش مأمنة ليا….”
لانت بديعة وهي تسحب الشراب الحريري الأسود الرقيق اللي يبين ويشف عن لحم وراكها وبنظرة كلها امل و رمانسية ومستقبل باهر:” يعني بجد هاقابل السياسيين و الممثلين و المشاهير…؟!” كانت بديعة العاهرة الساخنة تبحث عن الشهرة في بيوت الدعارة وتقبل أن القواد يقرص طيزها العريضة ويعاملها كسلعة مقابل تحقيق أهدافها. التفت روكو لها جادا:” أيوة و ارهنك على كدا أنا خلاص عملت اتصالاتي و حتى كلمت داندي…” بديعة:” مين داندي دا؟!” روكو:” دا اكبر قواد في اسكندرية… ويمكن في مصر كلها. هاحدد ميعاد و معلكيش التزامات براحتك تقبلي ترفضي…” لبست بديعة ملابس سكسي روعة أبرزت مفاتنها وجمالها من طياز و بزاز وصدر ولحم املس ناعم حريري وراحت مع إلى ملهى ليلي كبير صاحبه قواد كبير في اسكندرية. راح القواد لابس البدلة الأشيب السبعيني وهو يدخن سيجاره يتفحصها من كعب رجلها لشعر راسها ويقول:” لا مزة أوي و طيازها عظيمة و بزازها كبار…عندك كام سنة يا أمورة؟” بديعة بثقة:” عشرين…” القواد الأكبر:” يلا أمشي بقا للباب و تعالي فرجينا على الحلويات ههه…” مسكت الجاكيت الفرو في أيدها و راحت بديعة تمشي و تهز طيازها الحلوة البيضاوية المقنبرة المشدودة و روكو يبص لها و كل الناس في الملهى. خطفت الأبصار و استرعت الانتباه بسخونة جسمها حتى النسوان أثارت إعجابهم وشهوتهم!
كان الفستان لازق فوق طيازها ساخن جدا وبقا القواد يبص و يحدق فيها ويقيمها برضا و سرور و النسوان تشير لرجالاتهم: بص بص… أقبلت بديعة بيج ساخن و بزاز مثيرة و سيقان مشدودة فقال القواد مبسوط:” عندك طياز روعة…” ثم أشار لها بعصاه:” لفي و أدوري أديني ظهرهك…” لفت له و فلقست قليلاً وقال وهو يمد كفه:” خليني أحسس كدا…خليني أعسك…أوووه طياز حلوة فعلاً و مشدودة و متماسكة وطرية..” تمادى القواد و استحال اختباره لها إلى تحسيس شهواني فبقت إنامله تزوغ في لحمها و راح القواد يقرص طيزها العريضة فنطت لما قرصها و استغربت و كشرت فقال يداري اللي عمله بضحكة:” تمام تمام روعة فعلاً…لا أنتي مقامك بيت دعارة من الدرجة الأولى…” انشكحت بديعة العاهرة الساخنة التي تبحث عن الشهرة في بيوت الدعارة وجلست امام القواد و روكو واقفا يرى رأي القواد الذي قال:” ممكن تروحي القاهرة هناك في شارع الهرم هاوديكي…” قاطعت بديعة كلامه:” لا أنا جاية من هناك عاوز أقعد في اسكندرية…” قال القواد:” بس تلقاكي مروحتيش شارع الهرم هناك…” قاطعه روكو:” لا لا خلينا في اسكندرية يا معلم…” قال القواد:” خلاص ماشي هاوديك بيت محترم اوي هناك هتلاقي صفوة المجتمع و هتكسبي كتير في أول أسبوع هتجيبي عمولتي هههه..هاظبط انا مع مدام أولمبيا…هتحبي المكان على فكرة..” نهض القواد كلم مديرة بيت الدعارة أولمبيا في الهاتف من جديد عاد يقول لبديعة:” خلاص أولمبيا مستنياكي بكرة الصبح…خدي أيدها الكارت دا…” قامت و شكره روكو:” شكرا يا معلم أنت عملت معنا الواجب…” سلم على بديعة قبل أن تمشي وأضاف ملاحظة بسيطة:” عرى فكرة بلاش تستحمي قبل ما تروحي تقابلي أولمبيا…” بديعة مستغربة :” ليه ؟!” مرضاش القوا يقول السبب و بربش بعيونه فقط و ابتسم:” خلاص خلاص مع السلامة يلا عشان متتأخريش…انصرفت بديعة متأبطة زراع روكو و القواد يرمقها بنظرات مشحونة شهوة.

الحلقة 17: العاهرة تمارس الإغراء و تتعرى ملط

في هذه الحلقة من مسلسلنا رحلة عاهرة نشوف بديعة العاهرة تمارس الإغراء بقوة و تتعرى ملط ونشوف أولمبيا القوادة تلعب في كسها في الحمام ولكن بيعة أخطأت لان أولمبيا مش سحاقية زي مدام كوليت! المهم ظان طوال الطريق روكو يكلم بديعة عن مزايا البيت الفيخم اللي رايحة تعمل فيه و أنه له الحلاوة و بديعة تفهم قصده و تبتسم وهي بتمني نفسها بحياة جديدة من المال المغدق بدون حساب من السياسين ومشاهير الفنون و من الباشوات أصحاب النياشين و الضياع و الجاه و العز. تركها روكو دخلت البيت عند مدام أولمبيا الجميلة و تبوسها و تاخدها و تطلع معاها حمام البخار عشان تحميها بنفسها. مدام أولمبيا من النوع الستاتي الفاخر كانت مدربة في صالة جيم فعشان كدا تلاقيها بعضلات قوية وهي ست جميلة مدورة الوجه حاطة أحمر شفاة شهرها ذهبي بشرتها ذهبية بردو ونشوفها تقول لبديعة وهي شغالة لعب رياضة على آلة خاصة:” على فكرة انا كنت مدربة في صالة جيم كبيرة للستات و اشتركت في بطوة الألعاب الأولومبية عشان كدا يسموني أولمبيا..تعالي شوفي عضلاتي…”
ثنت أولمبيا زراعها فبرزت عضلتها و تحسستها بديعة وقالت:” أصلب من الفولاذ…: ضاحكتها أولمبيا:” أصلب من الزب الواقف هاهاها..” ضحكت بديعة ونهضت أولمبيا وقالت:” تعالي ورايا….” كنات لابسة ملابس عارية ملابس رياضية فمسحت تحت إبطها وسألت بديعة:” انت استحميتي النهاردة الصبح…” فكرت بديعة ببسمة و افتكرت كلام القواد الأكبر وقالت بدلع:” لأه..” فقالت القوادة أولمبيا:” فاسقة قذرة….” فابتسمت بديعة فواصلت أولمبيا كلامها:” البنات الصغيرات الحلوين يستحموا كل يوم…” لسة بديعة هتقول:” انا قالو ليا…” حجزت عليها أولمبيا في الكلام:” هشششش…انا هاحميكي… ماما هتحميكي يلا أقلعي هدومك..” أراقت القوادة من زجاجة الشامبو في بانيو فخيم دائري به مياه ساخنة وبديعة مأخذذة فزعقت فيها القوادة بدلع:” يلا واقفة ليه هزي طولك…” هنا راحت العاهرة تمارس الإغراء و تتعرى ملط و القوادة تلعب في كسها في الحمام فوقفت بديعة أدورت ووقفت قدام مراية مدورة وراحت تتعرى بالكامل وتقلع ملابسها بطريقة ساخنة مثيرة كأنها تقصد تثير شهوة القوادة اللي بقت تبص عليها ببسمة وبديعة تهز طيازها الحلوة و تخلع كيلوتها الأسود بطريقة ساخنة تولع الشهوة و القوادة بتقول:” يلا رغوات سخنة حلوة أهي عاوزة جسمك الملبن….
أخذت بديعة تتعرى ملط بالكامل و تخلصت من كل ما يسترها و أدورت و كسها مشعر العانة و خطت خطوات عشان تدخل البانيو الدائري الشكل ودخلت جوا وقعدت وراحت القواد تحط الرغوات على جسمها و كانت كل المياة مرغية وبقت أولمبيا تغسل بزاز بديعة الطرية الناعمة بالمياه والشامبو و تدعك بزازها و باين أن بديعة سخنت و أحست ان القوادة سحاقية زي مدام كوليت فبقت مش على بعضها و أغراها أن القوادة توطي وشها ناحية وش بديعة و تهمس بنعومة وسكسية:” يلا قومي عشان أنضفك من تحت…انضف قعرك…” وقفت بديعة في البانوي وادورت وراحت القوادة تدعك طيازها الحلوة و تدعك بين وراكها و بديعة سخنت و تأثرت و هاجت وبقت تقول:” أيديك حلوة..دعك جميل أوي…قالت القوادة بابتسامة :” مستمتعة يا وسخة يا قذرة هاها؟!” هنا راحت العاهرة تمارس و تتلوى و تتأوه و القوادة تلعب في كسها في الحمام و تلعب في زنبور بديعة اللي بقت تتلوى:” آآآآآه آآآآآوه أممممم..لا لا مش أوي…” قالت القوادة:” أيه دا لا مش كدا ..كدا هتجيبهم بسرعة؟ كسط حلو أوي…” بقت القوادة تلعب في كسها و تبعبصها و بديعة تتشرمط و تصهصه و تتمايل وراحت حاضنة القوادة أولمبيا وهي بتقول بشرمطة و محنة قوية وهي تبوسها:” أنا بموووت فيكي يا مدام…” عرفت أولمبيا القوادة أن العاهرة دي مش خالصة و انها سحاقية فزقتها بقوة في الحمام:” يا قذرة يا وسخة…أزاي تتجرئي؟!!” اترمت بديعة ظهرها و غاصت في البانيو و بديعة خافت أوي فقالت القوادة بنبرة حازمة قوية:” يلا أطلعي برا! برة ع الشغل….يلا” جريت بديعة من البانيو عدل وسابت القوادة مديرة بيت الدعارة تضع يديها في عطفيها تغلي من الغيظ! المهم أن بديعة نزلت في كامل جمالها و فتنتها و زينتها من شعر بني كثيف مفرود على كتافها نازلة بفستان أحمر صدرها عريان و جزء من بززاها باينة و الفستان كأنه قميص نوم الستيانة بتاعته منه فيه معلق فوق كتافها بخيطين رقيقين عاري الظهر وقصير لحد نص طيزها مكنتش لابسة كيلوت تحت منه! كانت بديعة من اجمل العاهرات لما نزلت الصالة واثقة من نفسها بقت تمشي تناغي دا و تشاور لدا و تقعد على حجر دا و تفلقس وتقول:” اهلا بالرجال الكبار انا تعبانة أوي و نفسي …”….يتبع…

الحلقة 18: لقاء العاهرة و عمها يجبرها على ممارسة سكس المحارم

و أديته طيزها دفستها في وش باشا من الباشوات وبقت تهز طيزها و الراجل يشم و يحسس و يستمتع وهي تقول:” عاوز فلفل أحمر على زبرك هاهاهاها..” وبعدين لفت وراحت ركبت فوق حجره وبقت تتمايص و تتشرمط معاه و تضرب وشه بصدرها و بزازها و تضحك: هاهاهاها….و بقت تقوم من على حجر شاب تروح للتاني وتضحك بدلع: معكام فلوس هاهاهاهاهاها وبقت تمشي تهز طيازها المكشوفة و تتمايلتجوب الصالة بطولها و عرضها عشان تعمل شغل لحد أما عينيها وقعت في عيون راجل مطربش طويل ابيضاني لابس بلطو طويل فوق بدلة لان الجو كان ساقعة شوية. شهقت بديعة و قلقت أوي! عرفته. تصاعد قلقها. تسمرت في مكانها للحظات. أدارته ظهرها و مشت بعيد عنه مذعورة! عرفها عمها بردو وبقا يبص ويبرق في طيزها الحلوة. هنا هنوشف عمها النسوانجي يبتزها و ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم و المص. همست بديعة لأتنين من زميلاتها العاهرات وقالت بنبرة خوف:” عارفة اني هتناك هتناك لوقتي او كمان شوية بس يا ريت تخلصوني من الراجل اللي واقف عالباب لانه عمي…”
قالت العاهرة القديمة زميلتها:” متقلقيش أنا هاخد بالي منه…” مشت العاهرة االممشوقة اللي بزازها واقفة لعارية تماما ناحية الرجل و قربت منه وقالت تداعبه:” أيه ي باشا مالك واقف حاطط ايديك في جيوبك؟! سقعان…أنا هادفيك و هوقفهولك أوي و هخليه ينشف جامد….” و تسللت يدها من تحت البالطو تحسس فوق زبه و تقول:” دا ناشف أصلاً…يلا عشان أمصهولك…” لم يعرها الرجل انتباهه لأانه كان يبص على بديعة. انصرف عنها نحو بديعة وقالت العاهرة بصوت واطي محنق:” راجل لطخ مهزء…” كانت بديعة واقفة مع زميلة لها في آخر الصالة فوقف عمها خلفها ولمس بزها فالتفتت له فقال لها:” تعالي معايا…” مكنتش بديعة تعرف ان الرجل عرفها فصعدت السلم و الرجل خلفها واستقرت بديع في اوضتها وسألته:” نص ساعة؟” وراحت تتعرى بالكامل وكانها امام زبون عادي وهي تقول تغريه:” مش هتنساني أبدا…هدلعك و أكيفك و ح تستمتع بيا أوي…” بقت تهز طيازها في اغراء كبير و دهشت و تسمرت في مكانها لما جالها صوت الرجل يقول جاد:” عال عال يا منى….شغلة حلوة و تكسب أوي!” هنا يبدأ لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي يبتزها و يجبرها على ممارسة سكس المحارم حتى تحتال له و تتخلص منه. المهم بديعة نشفت في جلدها و استدارت وقالت:” عرفتني؟ من زمان مشفتكش يا عمي…” العم:” ملامحك اتغيرت يا منى بس يعني عرفتك من طيزك…بس ازاي انتي تعملي كدا..مش مكسوفة عار عليكي…!!” هجمت بديعة على عمها تترجاه:” عمي عمي أرجوك…و قعدت على السرير جبنه:” أنا هنا مش هاطول…يعني شوية وقت بس أرجوك اوعدني انك مش تجيب سيرتي ماشي؟!” باسته في خده وسألها:” بس أنت ازاي تشتغلي الشغلانة دي؟!” ثم قرب منها:” بصي يا بنتي كدا كدا ح تتفضحي ح تتفضحي ..”
أسرعت بديعة تؤكد له:” لا لا أيدا يا عمي مفيش حد هيعرف…ماشية آخر الأسبوع من هنا…” وراحت تستعطفه كانا تبكي:” أحلف بقا يا عمي انك مش هتقول لحد عليا.” العم:” انا زعلان عليكي…” وقبلها من راسها وبعدين خدها و بعدين تمادى العم وراح يبوس بقها ويدخل لسانه جوا فصرخت بديعة و فزت من أحضانه:” عمي عمي لا انت دخلت لسانك في بقي…” قامت بديعة و عمها زي المراهق مسكها ومسك طيزها وقال:” عارفة عارفة يا مني…طيزك دي دايما كانت تهيجني أوي…” بديعة و أنفاسها عليت:” بس أنت دايما كنت تمسكها و انا صغيرة…” عمها هيجان أوي:” كنت لسة صغيرة ما استوتش يا مني….” قام زي الملسوع يقلع ملابسه ويقول:” كان لازم أستنى 10 سنين لحد أما تستوي يا منى…طيز مجناني…” هنا نشهد راح لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي راح يبتزها ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم معه ويقلع بنطاله و بديعة تزعق :” لا لا ماينفعش أنت عمي….عار عليك يا عمي…” عمها راح زي المراهق:” لا لا انتين سيتي يا منى كنت بألاعبك استغماية زمان وأقفشك…وأمسك طيز الحلوة..” راح عمها يحسس على طيز بديعة و رضخت بديعة لأمره و دفس راسها في زبره وبقت تمص له وبقا يتمحن اوي وهي تمصله :” آآآآح يا منى سخن أوي حلو أوي يا منى….أرضعي يا مزتي أرضعي يا شرموطة لعمك مش جحا اولى بلحم توره….يعني الغربا ينيكوكي و انا عمك دمك ولحم لأ..مصي مصي حلو اوي نص ساعة يلا يا منى ….بس دا مجاني يا منى انتي مش هتخليني أدفع مش صح كدا هه؟ لا لا متبكيش يا منى أنت بللتي بيضاني آآه آآآآه.”…يتبع….

الحلقة 19: القواد الشاب ينقذ العاهرة من عمها المعرص من يريد تشغيلها لحسابه الخاص

ظلت بديعة تمص في زب عمها القذر وهي تبكي لأنها تتعاهر مع محرم لحد اما جابهم في بقها ونترتهم من بقها عالأرض. ضحك عمها و تركها من غير حساب للمتعة و وهو خارج يمني نفسه بانه يشغلها لحسابه الخاص كانه وقع على كنز. كان عاوز يستغلها أكيد و يعيش على عرق النسوان. كانت بديعة في غم لأن عمها مش بس هياخد فلوسها ويشغلها لحسابه لا دا كمان حينيكها و يستمتع بها وكانت في أزمة لأنه عمها لزم. المهم خلصت بديعة الليلة و الأسبوع و حاسبت المعلمة القوادة و اخذت نصيبها و قابلت في مقر عملها في البيت روكو القواد اللي مشغلها. عد الفلوس لقى انها ناقصة و قالت له:” عارفة أنه أقل من العادي!” روكو:” طيب ايه الحكاية مش شغالة حلو؟!” بديعة تدافع عن نفسها:” لا أنا في عمري ما عملت بجد قبل كدا زي اليومين دول.” روكو:” ليه في متناية ناقصة على الأقل…” احتارت بديعة و الهم ركبها وقالت برقة:” أنت من الافضل أنك تعرف الحكاية….عمي يبتزني…” دس روكو الفلوس في جيبه بالميات وقال لها:” لا بجد أنت بتكلمي عن ايه؟!!” بديعة بانكسار و ضعف:” عمي يا روكو عرفني وبقا يجي كل يوم…يضيع وقتي عالفاضي و مش بيدفع حاجة…” روكو محتدا:” الكلب وبقا يمارس معاكي المحارم الوسخ…” هنا عزم القواد الشاب ينقذ العاهرة من عمها المعرص من يريد تشغيلها لحسابه الخاص فبقت بديعة تتشنهف تكمل كلامها:” أنا لحد دلوقتي مقلتش لمدام اولمبيا…” نزلت دمعتين من عيون بديعة الحلوة ومدت يدها حطتها عل ركبة روكو تطلب حمايته لها من عمها:” أبعده عني يا روكو شوف ليا حل…”
روكو أكثر حدة و غضبا نتر أيدها:” أكيد هاشوف… أبن النجسة يهني أنا كمان…” وضحك ضحكة قصيرة وقال:” علآخر الزمن العم يعيش على عرق بنت أخوه….و بيلعب معايا …دا بيلعب في عداد عمره انا هاشوف شغلي…أسمعي اللي هاقوله لك…” سكت روكو قليلاً وقال:” خلاص عاوزك تقابليه في جراند كافيه اللي في بحري…” هنا راح القواد الشاب ينقذ العاهرة من عمها المعرص من يريد تشغيلها لحسابه الخاص ومضى روكو لحال سبيله يشيط من الغضب من الكلب عمها. اطمأنت بديعة بس مش قوي لانها بردو مش عاوزة مشاكل بس واثقة في قوة روكو وصياعته. لبست ملابس سكسي فستان أحمر يكشف عن صدرها و بزازها قصير لحد أصل وركاها و شراب أسود شفاف مثير يعني عاهرة بنت عاهرة. قال لها عمها يلمح أنه عاوز منها فلوس:” خسرت كل اللي معابا في رهان على حصان في نادي الجياد….كان امبارح الكلام دا…” في المقابل من الطاولة اللي كانت عليها بدبعة كان فيها شابان ولاد بشوات وعز عيونهم بتطلع على وراك بديعة. كانوا عاوزينها. قال لها عمها:” أسحبي الفستان شوية..خليهم يشوفوا وراكك…أنا مبسوط اوي أن الشباب بتهيج على بنت أخويا الحلوة…هاهاها..”
فعلت بديعة وعمها الوقح:” كمان كمان عري وراكك عشان يسخنوا أكتر…” فعلاً جوز الشباب هاجوا وعيونهم طلعت برا محاجرها من نار الشهوة و أزبارهم شبت عاوزين ينيكوا.قال عمها مبسوط بالنتيجة:” عارفة انا مبسوط اني لاقيتك يا بديعة…من ساعة ما هربتي و كل عيلتنا مش عارفة عنك حاجة…بصي الليلة عاوز فلوس حلوة..مش كتير يا بديعة…مش كدا؟! بديعة :” أنت كدا تخسرني ..أنا أديتك كتير قبل كدا!” عمها:” بديعة أفتحي سيقانك أكتر خليهم يعاينوا يا بديعة….متبقيش بخيلة هياكلوك بعيونهم…” هنا وصل روكو ومعاه بلطجي جثة هجمة طول بعرض وشه مشوه من الضرب! دخل روكو ورمى بعنف سيجارة كان بيدخنها وهنا ألقت بديعة بنظرة ضاحكة ساخرة من عمها القذر اللي وقع في المصيدة. هنا راح القواد الشاب ينقذ العاهرة من عمها المعرص من يريد تشغيلها لحسابه الخاص فسحب كرسي خيزران و كمان صاحبه البلطجي سحب واحد وقعدوا على نفس الترابيزة. هنا ابتسم عم بديعة:” لا معلش دي ترابيزة خاصة و…” قاطعت بديعة عمها وقالت:” روكو…دا عمي اللي بيحبني أوي أوي…” ضحك عمها مش فاهم حاجة فبصله روكو بنظرة قرق وقاله:” أنت يا خنزير يا مقرف بطل هرتلة و ابعد عن مراتي…و إلا هاكسر نفوخك… وادبحك…” راح العم يعلي صوته يدافع:” أزاي بس بديعة مش مجوزة دي بنت أخويا….دي…” اشار روكو بصوابعه وقال:” نينو فرجنا….” قام نينو سحب كرافتة بدلة العم و طلع روكو مطواة قرن غزال حامية موس وشهرها في وش العم وراح قاطع الكرافتة و العم خايف مرعوب فمسكه روكو وبقى يسمح بيها عرق وشه:” أنت مقرف وقذر يا عمي و معرص كبير كمان….” دس الكرافتة في جيب العم وقال بهمس وبغضب:” غور يلا …يلا غور من هنا…”…يتبع….

الحلقة 20: العاهرات في قصر الأمير النسوانجي الهلاس وأحلى شد بودرة

أصاب العم الهلع و مشي يجري وضحك الثلاثة وحيت بديعة روكو:” حبيبي يا روكو …يخليك ليا… ” و نادت على الجرسون:” جرسون…تلاتة شمبانيا….” بصت بإعجاب لروكو فقال لها ومسك يدها يحسس عليها:” عشان تعرفي أني بأحميكي…مفيش حد يقرب لك…” ابتسمت بديعة:” شكرا يا حبيبي…” روكو مغازلا مؤكدا حمايته لها:” أنا لما قلت مراتي كنت صادق…” بديعة بإعجاب ورقة:” ميرسي يا روحي…أنا بأحبك أوي…” وضع الجرسون كؤوس الشمبانيا ورفع روكو كاسه ورفع صاحبه البلطجي وبديعة:” في صحة مراتي ورجلها انا…اللي ناوي يشهيصها ورتب ليلة فل…” لمعت عيون بديعة:” رتبت أيه…؟!” روكو بهمس:” ليلة رباعية مع أمير كبير هنا…” فرحت بديعة وقالت:” أنت مفيش منك هاهاها…” من هنا سنرى العاهرات في قصر الأمير النسوانجي الهلاس وأحلى شد بودرة وقال روكو بفخر:” أنا صاحبه يا بنتي… رتبت كل حاجة مع مدام أولمبيا ” بديعة متهللة مبتسمة:” دا بقا يبقى يوم الهنا كله..الأمير مرة واحدة هاهاها…”
شبت بديعة بنصها باست خد روكو وشكرها روكو وضربت كاسها في كاسه وهنا حط البلطجي يده على خده فابتسم روكو و أشار بعينه لبديعة لخد البلطجي فأرضته ببوسة و تلاطمت الكاسات الثلاثة. راحت بديعة لقصر الأمير وكانت لابسة ملابس العاهرات الكلاسيكية ولكن قمة في الجمال و الانوثة بفستان أسود قصير فوق الركبة بل يصل إلى ما تحت أصل الفخوذ ولابسة فوق كتافها فرو المنك الشهير يغطيها كلها لحد تحت الركب و لابسة حذاء أحمر و متبرجة فاردة شعرها البني على كتافها و صدرها مكشوف حلو مثير. مكنتش لوحدها كانت معاها عاهرة تانية لان دا اللي طلبه الأمير بردو كانت لابسة زيها فستان أسود قصير فروها فوق كتافها. صعدت العاهرتان سلم رخامي كبير و دخلت ما يشبه النفق و دخلوا دخل العاهرات في قصر الأمير النسوانجي الهلاس وأحلى شد بودرة وبدت بديعة وصاحبتها مبهورة بالفخامة تضرب عيونها يمين و شمال وعلى يمينها الخدم بالبدل الرسمية. فجأة جالها صوت من بعيد صوت رقيق عالي فيه الرنة الأنثوية يقول:” برافو جيتم في الوقت المناسب…” الصوت لفت العاهرتين وبصوا باتجاهه فشافوا رجل لابس بدلة ملتحي لحيته مصفرة شوية و شعره اسود وهو أبيض الوجه مدوره عيونه مخضرة وسيم طويل نحيل شوية بس الشقاوة و حب النسوان تطل من عينيه. كذلك كانت بجواره على أريكة فخيمة واحدة ست لابسة كتافي يبدو انها زوجته الأميرة. نهض لأستقبالهم ويرحب بيهم ونادى:” تعالوا هنا….”بدا الأمير مرحا فتلاقت عيون العاهرتين تعجبا من هذا الأمير المتبذل المستهتر الجاري وراء الغواني و بنات الليل! نادهم :” تعالوا يا بنات…”
أقبلن عليه ببسمة وهو باسم لهم فقالت واحد فيهم:” دا من دواعي سروري يا حضرة الأمير…” الأمير :” لا لا نادوني حمو….” سلم عليهم اليد في اليد وعرفهم على الست اللي قاعدة:” دي مراتي الأميرة ليلى من الأتراك المأصليين…” سلموا عليها و انحنوا وقال الأمير:” تفضلوا بالجلوس يا حبايبي…” قعدوا و قلعوا الفرو و أظهروا المفاتن من صدور و بزاز حلوة مثيرة مكتنزة و أزرعة ممتلئة بضة. كان الأمير مجهز الشمبانيا و الكؤوس فصب:” كاسين شمبانيا عشان الفرفشة…” مد لهم يده بالخمر وقعد يسألهم وجه كلامه لبديعة أولا:” أنت منين بقا؟!” قالت بديعة:” أنا مالمنصورة….” الأمير واقفا:” اوووه المنصورة بناتها حلوين مطيزين لأن فيهم بذرة فرنساوي… دي الحاجة الوحيدة اللي المحتلين فادونا بها… الجمال اللي يوقف…..” بص لزبه و ضحك بوصت عالي فانفجرت ضحكة من الجميع. بصت العاهرة التانية للوحات العارية لستات فضحك الأمير وقال يبرم شنباته:” لزوم التسخين هاهاهاهاها…” ضحك الجميع لضحك الأمير وقال للأميرة:” ليلتي أستعدي عشان هنتعشى قريب…” نهضت الاميرة وقالت بصوت فيه خشونة:” هارجع على طول…” دبدب الامير على فخاذه بيديه منشكحا عمل صوت مثير فأضحك العاهرتين وقال:” أحسن كوكتيل ممكن تشربوه في حياتكم….هاتشوفوا…” قام وراح غارف من طبق صغيرة بودرة حشيش أصلي على أبوه وحطها على ظهر يده ومدها للعاهرتين وقال:” غطتها بماء الدهب…أبويا هو اللي عملني هاهاهاهاها…الطريقة دي أسهل…” رامها على ظهر يده وراح يضحك زي المجنون ويشم البودرة فعاص أنفه المدبب. اتسطل وبقا يقول : ” آآآه هو دا الشغل ولا بلاش أمممم…” بقا يشد بودرة و العاهرات تتضاحك وراح حاطط على يد كل واحدة حبة وابتدا شد البودرة و الصهللة و الضحك المجنون وابتدت الليلة العجيبة و دخل العاهرات في قصر الأمير النسوانجي الهلاس وبدأن أحلى شد بودرة وقال لهم وهو مسطول:” أقلعوا اللباس هاهاهاهاها!.” وعلت الضحكات ترن في أرجاء القصر فتزيد الأمير سطلا على سطله وتعرت بديعة وشدت لباسها الرقيق من احلى فخوذ و وراك وشد الأمير لباس صاحبتها و هو يضحك وقالها:” أرتاحي يا حلوة أنا هاقلعك لباسك….هاهاهاهاها وكامن قلع بديعة وبقا يشم في الكيلوتات شم واحد مجنون مسطول نسوانجي هلاس…يتبع…

الحلقة 21: العاهرة تبول في فم الامير و ينيك طيزها و الاميرة سحاقية

الحلقة دي مجنونة نشوف فيها العاهرة تبول في فم الامير و ينيك طيزها و الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس من تحت السفرة. و كأن الأمير انخبط في نافوخه فبقا يهلل و يشم في الكيلوتات البيضة بتاعت العاهرتين ويصرخ:” أوووووم ريحة الورد…هاهاهاهاهها…” ابتدأت الليلة في قصر الأمير ورمى الأمير الكيلوتات لفوق وصاح:” هيييييييا..” وصاحت بديعة و صاحبتها ورفعوا عيونهم الثملة لفوق على كيلوتاتهم الطايرة في بهو القصر ضاحكات مسطولات لحد ما الامير قال يقترح:” يلا ..يلا بينا ناكل حجاة بسيطة…شوية كافيار..هيعجبكوا أوي….يلا…من باريس مخصوص هاهاهاهاها…” نضهت العارتين يضحكوا و يهللو والامير يمسك كس دي و طيز دي و يحسس و يقفش و الأجسام بين يديه تتلوى مثل الثعابين و الحيات أجساد طرية نضرة غضة لدنة لامعة ناصعة بضة وجري وراهم وجريوا على السفرة وهما بيصهصهوا ضحك و انشكاح و انسطال من الخمر و البودرة. كان أمير هلاس فعلا بقا يقرص بديعة في طيزها العريضة وبديعة تصوت و تضحك و هو يعمل حركات بوشه زي المجاذيب. حضرت مراته ليلى و مثلت دور الخادمة لأنها كانت لابسة لبسهم وجات تحط الأكل قدام العاهرتين وقالها:” ليلى صبي للبنات شوية ويسكي…” راح يغازل بديعة:” صبي صبي للقمر…هاهاها..” تدللت بديعة وتضاحكن جميعا ودلقت شوية خمر فوق بزاز بديعة فشهقت العاهرة وبصت على الأمير فصرخ:” فوق بزازها؟!! اعتذر لها” اعتذرت الأميرة:” معلش أعذريني يا آنسة…”

صرخ الامير:” مش كفاية..أضربيها بالقلم…” وطت الأميرة خدها و شهقت بديعة و بصت للأمير مندهشة فقالها:” أصفعيها..هي تحب تتضرب…” ضربتها بديعة بالقلم على خدها بالراحة وبصت على زميلتها قدام منها على السفرة وضحكوا و تعجبوا فقال الأمير في ثورة و كانت الاميرة لا زالت موطية دماغها:” أجمد… عاوز قلم حقيقي يرن على وشها…” بديعة فعلاً لطشتها بقلم فرقع و ضحكت بصوت عالي و ضحكوا كلهم فقالت الأميرة:” سيدتي اسمحيلي أنشف صدرك…” أكبت الأميرة الخدامة على بزاز بيعة تلحس الخمرة من فوق منها. فلقست الاميرة فبان كسها من ورا و صاح الأمير:” لا لا..خدي مند يل…” ثم ألقى المنديل تحت السفرة فابتسم ابتسامته المجنونة و بحلق عيونه وقال لاويا شفتيه:” وقعت تحت السفرة…” ركعت الأميرة و حبت تحت الطاولة و توجهت إلى كس زميلة بديعة فصرخت وقال الأمير:” تحب لحس الأكساس هه؟! راح الأمير السادي يضحك ويهتف بان الاميرة الخدامة سحاقية وقال:” مراتي عنزة صغيرة مش كدا هاهاهاها…” أنطلقت الضحكات تضج في القصر في تلك الليلة و انحنى يصيح فيها ضاحكا:” الكس حلو و لذيذ مش كدا…اما الزبر لأ هاهاهاهاهها كلي الكس كلي كلي هاهاهاها” وصعد من جديد وقال لبديعة :” الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس من تحت السفرة..سحاقية رقم واحد هاهاهاهاها…عشان كدا تجوزتها عشان تسيبني أجيب حريم و انيكهم على مزاجي هاهاهاهاها…” كان الضحك لا يتوقف كالنافورة فنهض الامير وقال:” أما انا أحب الخمر…: راح ناحية بديعة فرفعت كاس لفمه:” خد أشرب…” صرخ كالمجنون:” لا لا من النافورة…” بديعة تداعبه مسطولة:” يا سيدي أنت اتسطلت من بو الحمير هاهاهاها…” رفعها على أيديه و جري بها لجو غرفة من غرف القصر وراحت العاهرة تبول في فم الامير و ينيك طيزها و كانت الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس فتركها مع العاهرة التانية.

جري الأمير حاملا بديعة و ساب الأميرة تمارس السحاق مع العاهرة و بقت بديعة اللي بقت تصرخ و تصوت في أحضانه وهو يقول لها:” عطشان أوي هاشرب بول الحمير دلوقتي اهاهاهاهااهاه..” راح رمي نفسه عالأرض وكان سكران طينة و بديعة بردو سكرانة و قفت فوق منه تبول في بقه وتقول:” يلا يا عبدي أشرب مياة كسي…راحت العاهرة تبول في فم الامير و تضحك و تغرق وشه من شخاخة كسها وبقا يفتح بقه ويتلقى مياها بكل انشكاح فقال:” من الينبوع لبقي مباشرة هاهاهاها…” وراح قايم يجري:” يل أديني طيزك…: جري يقلع بنطلونه و بديعة توطي و تفنس بطيزها وتقول:” في عمري ما شفت كدا…بيت الأمير مفيش زيه بيت هاهاهاها….” أديته طيزها و راح الأمير يتاوه و يشتعل نار من حلاوة طيزها فراح بصق على يده وراح ضربها في كس بديعة و خرم طيزها وبقا يدلك خرمها وصتت وراح يدس زبه في طيزها ويقول:” خدي مدفعي…أأأأأأ بوم….آآآآآآآه بوم….آآآآآآ بوم….” أخذ الأمير ينيك طيزها و الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس فكانت تتسحاق مع العاهرة التانية وبقا الأمير بزبه الصغير ينيك و يان:” خدي في طيزك الحلوة…خدي زبري آآآآآم …خدي زبر التاني التالت آآآآآآآآآه..خدي يا متناكة….خدي في طيازك…: بقا ينيكها و بديعة تضحك ولا هنا لحد اما جابهم وراح ساحب بنطلونه فالتفتت له وقالت:” قولي أتمتعت…” قال الأمير بنبرة جادة:” أنا مش أتكلم مع اللي تتناك في طيزها.

الحلقة 22: العاهرة و حبها القديم بعد ليلة من الشذوذ الجنسي و سكس المؤخرات

بعد لية من الشذوذ الجنسي و سكس المؤخرات انطلقت بديعة و زميلتها العاهرة خارج قصر الأمير في نص الليل تتضاحكان مسطولتان من شم البودرة و الخمر و ممارسة الشذوذ الجنسي و نيك الطيز وظلتا تمشيان حتى بدأت زميلة بديعة تسعل جامد و تترنح مش مالكة نفسها. هز ذلك بديعة و قلقت و صرخت لما شافتها تنفث الدم من حلقها! كانت بديعة تتطوح هي كمان و صاحبتها تزفر من فمها الدم فشهقت و صاحت بها:” ددمم يا لهوي! بيبا أيه اللي معاكي فهميني؟!” استندت بيبا إلى الجدار و ضاقت أنفاسها و مسكت رقبتها وقالت مكروبة بالكاد تاخد نفسها:” مش عارفة …باين أني تقلت شوية في الشرب…ممكن شربت كتير…” ثم عادت بيبا تضحك و تتطوح و تتأبط زراع بديعة و تمشيان إلى بيت الدعارة اللي تعملا فيه.

راحتا تترنحان تهتز طيازهما وتتصادمان و تتقاربان و تتباعدان و تتحامل الواحدة على صاحبتها حتى وصلوا بيت الدعارة. ارتاحت بيبا في اليوم التالي و نادت أولمبيا مديرة الماخور لبديعة تديها صرة وصلت بالبريد. بقت بديعة تحملق في الصورة القديمة وراحت العاهرة تفتكر حبها القديم بعد ليلة من الشذوذ الجنسي و سكس المؤخرات وتستعيد ذكريات طفولتها في مسقط راسها المنصورة. تنهدت بديعة وقالت:” جاتني النهاردة من فريد… حبيبي يفكرني بأيامنا مع بعض..” مسكت اولمبيا الصورة وقلبت فيها و ابتسمت و سألت بديعة:” حلو مين بقا دا؟!” بديعة:” فتى أحلامي. وحشني و نفسي أشوفه…عاوزة أكون معاه …وبصراحة عاوز أبطل الشغلانة دي…” هنا بقا ارتسمت ملامح الجد على وجه أولمبيا لأنها مش عاوزة بديعة تسيبها لأنها مصدر دخل كبير فقالت:” فكري كويس في الموضوع…هنا انت بتعملي فلوس كتير مش هلاقيها برا.”

قالت بديعة العاهرة تحن إلى حبها القديم بعد ليلة من الشذوذ الجنسي و سكس المؤخرات وقرف من عملها الحالي قرف من عمل في بيوت الدعارة و على ملامحها ارتسمت علامات الأسى:” جمعت اللي يكقي…خلاص حاسة ان جه الاوان اللي أمشي فيه…” أولمبيا ويه تهز قلمها فوق سطح مكتبها:” خلاص قريب هنمشي كلنا…خلاص هيعملوا قوانين تحرم شغلنا و هيقفلوا بيوت الدعارة قريب…و كله بالقانون..يعني بالقانون ابتدينا بالقانون حننتهي… استغلي الحالة يا بديعة” ثم قالت لها تنصحها:” لو حابة غيري المكان..روحي القاهرة…ممكن أكلمك ناس أعرفهم هناك…” بديعة:” و روكو مش هيسبني في حالي…” بنبرة غضب قالت أولمبيا:” متقلقيش أنا حاتعامل مع المعرص بتاعك دا… هابلغ المأمور عنه وهو صديق ليا وهيعتقله” بديعة برومانسية أيضا:” بس أنا باحبه بردو مرضاش… وبأحب كل الزباين المجانين اللي هنا…و كل البنات اللي هناك” أخذت بديعة تسمي كل العاهرات زميلاتها في البيت حتى سمت اولمبيا أيضا فقالت لها الأخيرة باسمة وهي تربت على خدها:” يا حبيبتي…الماخور عبارة عن عيلة كبيرة…” بديعة :” طيب اعمل أيه دلوقتي…زمان روكو مستنيني!” أولمبيا:” سيبيني أنا هاحميكي منه…هاقفل البيت و امشي الزباين الأول..” نضهت مديرة الماخور و أمسكت برشاش مياه صغير تفوق المساطيل من الزباين وهي تدور عليهم وتعلن:” يلا يا سادة فنيتوا..خلاص شطبنا الليلة…يلا رايحين نقفل….” ثم جعلت تدنو من الزباين السكارى تداعبهم و تتحرش باملكن حساسة فيهم:” يلا يا سيدي خلاص مش فسيت بيضانك قوم هاهاهاها…يلا انت يا أبو طربوش لملم حالك هاهاها…” انزعج كل من في الصالة لما اتى خبر من اعلى عاهرة تعلن صارخة:” بيبا تعبانة أوي يا ستي…تجيب ددمم من بقها!” هاج كل الموجودين و اضطربوا و فزعت العاهرات و على رأسهم مديرة الماخور ولمبيا! اسرعوا يصعدون السلم و كانت بيبا تنفث ددمم من فمها مستلقية على ظهرها على سريرها و أكبت عليها أولمبيا بفزع تتفحصها وزعقت:” دكتور ألحقوني بدكتور…بسرعة…” هنا ظهر طبيب عاري النصف الأعلى من غرفة مجاورة:” انا دكتور…خير…” حملق في بيبا العارية تماما وأخذ ينحني فوق منها يتحسس بزازها المتوسطة ويجس نبض قلبها ويضع أذنه فوق قلبها و أخيرا رفع يدها يجسها ثم تركها فسقطت وقال بأسى وسط جموع العاهرات زميلاتها:” مفيش فايدة…**** يرحمها…” هنا حشرجت بيبا وقالت:” سامحني ….آآآآه…” هنا دخل شيخ ملتح نصف عار وراح يقرأ عليها ما يقرأه و أغمض عيون بيبا إلى الأبد. دمعت عيون وفاضت جفون وانخطفت قلوب وخافت أنفس خاصة نفس بديعة العاهرة العشرينية بعد تلك الحادثة. كان موت بيبا من اثر الممارسة المحرمة وأمراضها. الواقع أن مصر في تلك الفترة في الثلاثينات و منتصفها كانت تشرع قوانين تجرم بيوت البغاء وكانت الأمور تأخذ مجراها خطوة خطوة و الشرطة تغلق المواخير ماخور. هددت صناعة بأكملها و بيوت قائمة بالاندثار وكان لذلك أثره على عاهرتنا بديعة اللي بقت تطوف بالبلاد بحثا عن مواخير أخرى….يتبع…

الحلقة 23: العاهرة تعلن توبتها و قوادها يهدد

في كافيه من كافيهات اسكندرية قابلت بديعة قوادها روكو. كانت بديعة آنذاك في حداد متشحة بالسواد وضربت الحجـاب الأسود فوق دماغها و لبست نظارة سوداء وانفعل روكو لما عرف بموت بيبا زميلتها وقالت بديعة دامعة:” البيت في حداد لمدة 3 أيام…” شالت النظارة تمسح عيونها فقال روكو متصنعا الأسى يعزيها:” معلش يا روحي…كلنا هنموت المكنش النهاردة يبقى بكرة….ربنـا يسامح اللي كانوا بيمارسوا معها بقا…” رفع كأسه فوق شفتيه فهاجت بديعة و ودت العاهرة تعلن توبتها و نظرت له بحدة باكية:” انا خايفة بقا…خايفة تكون نهايتي كدا و أنا لسة في المجال دا…” ثم هزت رأسها يمينا ويساراً:” لا لا…هامشي لازم أمشي…” بكل برود سألها روكو:” قصدك أيه يعني بانك تمشي ها قولي كدا؟!”

بديعة ما زالت تبكي:” يعني حاقدم استقالتي…” ثم نظرت له:” انا خلاص ….عندي فلوس كفاية و استمتعت بحياتي زي ما انا عايزة..خلاص كفاية بقا…عاوزة أتوب…” أرادت العاهرة تعلن توبتها و راح قوادها يهدد فقال روكو معترضا محتجا: “يا سلام بالبساطة دي؟!” وراحت بديعة تمسح دموعها و واصل روكو:” أنا صرفت عليكي كتير عشان اوصلك للي أنت فيه…وف الاخرعاوزة تتوبي يا اخا آحة!!” انفعلت بديعة زاعقة:” وكنت بتاخد 50% عاوز أيه تاني…انا ممكن أبلغ عنك.” روكو ضاربا كفه على صدره غير مصدق:” أنا…تبلغي عني أنا؟!” ثم واصل بعنف:” أعرفي أنك ملكيش مستقبل من غيري…هتحوسي وشرفي.” بديعة:” ابدا هاروح نادي ليلي…مش هاحتاج لك تاني…” روكو:” هتتصلي بيهم وتروحي و هيقفلوا أبوابهم في وشك…ها زي المرة اللي فاتت.” هنا صرخت بديعة وعرفت تدابيره السابقة وو انفجرت في وجهه:” أنت يا سافل يا ابن القحبة اللي عملت كدا! صح أنا ممكن أخيطك واسجنك…” روكو:”أيوة انا….أنا ممكن أسد كل الأبواب في وشك…” بديعة في سورة جامحة:” يا كلب أنت مفكر نفسك تخوفني يا خنزير أبدا…” هنا ثار روكو و أشهر في وجهها مطواه:” انت باين عليكي عاوزة مشاكل بجد…” أمسكها من زراعها و نضهت بديعة تصرخ:” سيب دراعي يا مجرم يا مجرم…ألحقوني” تجمع حولها كل من في الكافيه و تحلقوا وتنادى الناس:” مجرم…ألحقوا…هاتوا الشرطة….البوليس…” هنا أقفل روكو مطواه و هدئ الأمور:” في أيه؟! مالكم مفيش حاجة خلاص…..” شد زراع بديعة و أقعدها إلى جواره ودوعها نازلة على خدودها و لطف الجو معها وحاسب وقلها بكل هدوء: “فكري يا بديعة…احنا مستقبلنا مع بعض…يلا سلام…”

قبض على روكو في مشاجرة و ذهب إلى القسم بات فيه ليلتين وهنا تقول أولمبيا لبديعة وهي تمارس رياضتها على آلتها:” عارفة لو مش تبلغي عنه هيخرج في أيام…بلغي عنه بالمرة دلوقتي…” بديعة:” لا انا ميرضنيش أسجنه..” أولمبيا:” عموما لو عمل حاجة تانية أنا هاشرف على حبسه بنفسي…” بديعة:” أيوة كدا أسحن بردو… أنا كدا كدا ماشية آخر الأسبوع” كادت العاهرة تعلن توبتها لولا ان قوادها يهدد و يبتزها إلا أنها أصرت وقالت بأسى:” أنا ما أقدرش أستمر بعد اللي حصل لبيبا…” قالت أولمبيا ناهضة:” هتغيري رايك في كام يوم وتبقي شوفي..” ثم قالت تعرض عليها:” تعالي احميك زي اول مرة…حمام حلو دافي…” بديعة بضيق:” بلاش النهاردة حاسة اني مشوشة و تعبانة..” ثم بقت تنهنه:” وكمان الدورة عندي اتاخرت…” اولمبيا:” طيب و الجهاز ..راح فين…” بديعة:” انشال من فترة وأنا مش واخدة بالي…” أولمبيا:” يا ربي…انت ناقصة….” راحت بديعة تبكي وتقول:” أنا حزينة و حاسة اني وحيدة أوي.” مالت عليها أولمبيا ربتت على زراعها أخدت راسها على كتفها:” لا متخفيش انا معاكي…مش لازم تكوني حامل يعني…عموما أنا هوديكي مكان رحت له قبل كدا…لازم تسافري لإيطاليا ….” بالفعل استخرجت لها أولمبيا جوزا سفر و في ظرف يومين استقلت بديعة ظهر الباخرة في ثلاثينات القرن الماضي لتبدا من جديد رحلة عاهرة مصرية في بلاد الأجانب. سرعان ما تعلمت بديعة الإيطالية العامية و انطلقت و كانت أولمبيا قد رتبت لها الأمور هناك فعرفتها ببيوت دعارة و زميلات لها فلم تحس بالغربة. على ظهر السفينة كشف طبيب عليها عشان يشوف لو كانت حمل أو لأ. نامت على ظهرها رفعت ساقيها كشفت عن كسها وجاء الطبيب يجس مهبلها بمجس طبي فقالت له:” خايفة اكون حامل…” قال لها و هو يقترب:” هانشوف…وريني…” راح يفحصها و يدخل أصابعه في كسها و مساعدته معه وخافت بديعة غير ان الطبيب طمنها وراح يلعب في بزازها ويسخن عليها و ناكها أيضا….يتبع…

الحلقة 24: ليلة الكريسماس و نيك عاهرة مصرية في الباخرة

فرت بديعة من وجه روكو و سابت مصر و فرت إلى بلاد الأجانب حيث بيوت الدعارة كانت لا زالت تعمل بترخيص يقصدها كل طالب متعة محرمة شرعا و مقننة بقوانين البلاد. هبطت بديعة الي الباخرة لتجد في انتظارها طبيبا قواد تعرفه أولمبيا و كانت على اتصال به فأمسك بيدها و انطلقت معه إلى حيث غرفته و نزل بها الطابق الأسفل. هناك استثارته بديعة و أشعل شهوتها. كانت بيعة فقدت النيك لعدة ليال فأحست بحرقته إليه. كانت فوق ظهر السفينة بفستان يبرز زراعيها العبلين و لحمهما الأبيض الشفاف مسترسلة الشعر و عارية الصدر و بزازها مكشوفة. من اول ما رآها الطبيب في ليلة الكريسماس هاج عليها ليبدأ هنا نيك عاهرة مصرية في الباخرة وهو سكران ثمل من خمر ليلة العيد.

دخلت غرفته و كان رافعا كأسه فوق شفتيه هنأها بقدوم ليلة الكريسماس و علاها بنظرة شهوانية للغاية عرفتها بديعة و استجاب لها ما بين فخوذها. كانت بديعة حيحانة في الأصل تريد الزب بأي طريقة. ابتسم لها فبادلته البسمة وعزم عليها بكأس باسما قائلاً:” هابي كريسماس…خدي عشان تدفي….” ابتسمت و شكرته فالتقطته برشاقة و مست به شفتيها الجميلتين و رشفت منه. جاءت المساعدة لترشدها إلى سرير الكشف الجلدي فمشت بديعة إليه برشاقة تمسك اعلى زراعيها من البرد فساعد ذلك على ضم زوج بزازها العفية لبعضها البعض فزاغت أنظار الطبيب الشهواني بينهما وبدأ زبه بالارتفاع و التمطي رويد رويدا. رمقته بديعة و احمر وجهها و علته ببسمة شملته من فرعه إلى راسه وتفاهما بنظرة عين. نامت بديعة على السرير ورفعت المساعدة ساقيها فوق حمالتين حديديتين و انحسر الفتسان عن ساقيها و وراكها الملفوفة وراح يسألها بالإيطالية فنفت وقالت بالإنجليزية التي تعرفها:” دكتور أنا لا اعرف الأيطالية فقط العربية وقليل من الأنجليزية…” ضحك الطبيب وقال وهو يكلمها بالعربية:” أنا مصري مثلك…و اعمل على البواخر من سنين من مصر لإيطاليا…” فرحت بديعة بمصرية الطبيب وقال لها:” كويس أنتك سيبتي مصر…فحول مش بيقدروا الجمال….عاوزين ينيكوا و بس…إيطاليا أحسن لك…راح يدخل جهاز تحليل في رحمها فسألته:” هياخد وقت طويل….” قال لها:” يعني من خمس لتسع دقايق…” خافت بديعة:” هاحس بوجع..” رق لها الطبيب وهاج وراح يعبث بتفاح خديها و يبص لها بشهوانية:” لا متخافيش…مش هتتعبي أوي..” راح الطبيب يمشي بنظره فوق جيها و بزازها و بطنه و كسها المشعر ويهمس وقد خرجت المساعدة:” أهم حاجة تحسي بالراحة و الهدووووووء…”راح يحسس فوق بزازها بشهوانية ويسخنها و يشب زبره بقوة وتبدأ ليلة الكريسماس و نيك عاهرة مصرية في الباخرة من الطبيب و يقرص حلمتيها و يكبش. ثم أدخل الجهاز في كسها و انتظر بضعة دقايق
قرب الطبيب بزبه المشبوب من رأس بديعة وراح يداعب به وجهه و تمدد زبه وفتحت بديعة السحاب و اخرجته ليقفز في وجهها و تشهق:” كبير أوي…” ضحك الطبيب وهمس:” لما شافك بس هههه…” راح يحسس به فوق شفتيها و وجهها وبديعة تداعبه بأنفها ثم فرق به شفتيها . أخرجت بديعة لسانها وبدأت تلاعب به رأس زب الطبيب وتلحس حشفته و تمشي به فوق جنبه ثم لفت شفتيها فوق رأسه وبدأ تمص و الطبيب يفرك بزازها ويثيرها. تأوه الطبيب:” آآآآه شفايفك سخنة…” نظرته بديعة بنظرة سكسية نظرة عاهرة مصرية خبيرة بإغراء الرجال وبدأ تلوك الزب حتى صرخ الطبيب:” كفاية…سيبيني أشوف الجهاز….” نجا بزبه من القذف المبكر ورح يخرج الجهاز و يفحصه ليبارك لها:” مبروك …سلبي….مفيش حمل…” فرحت بديعة و تهللت أساريرها وقبلت راحتها و بعبث بقبلة له يحملها الهواء. أكب الطبيب يلحس كسها وبديعة تضحك من هيجان الطبيب ليبدأ من هنا نيك عاهرة مصرية في الباخرة في ليلة الكريسماس فهيجها بلحسه القوي ثم أكب يركبها و بديعة تستقبله و تفتح ساقيها له و دس زبه في كسها وأخذ ينيكها بقوة و بديعة تتشرمط أسفل منه و تتأوه و الطبيب ينيكها. أنهضها وراح يهتف بها:” أديني طيزك…عاوز طيزك….” هتفت بديعة:” لا لا…من ورا مناشي بس طيزي لا…” ضحك الطبيب و ولته بديعة طيزها وحمل كأس الخمر يدلقها فوق طيزها الحلوة و طقف يلحس و بديعة تضحك و تقهقه و يلحس كسها و يلحس خرم طيزها و أمسك زبه و أخذ يدسه في كسها ينيكها بقوة و بيعة تهشق حتى ارتعشت. قذف الطبيب بداخلها كتل منيه وشهق و شهقت بديعة:” يا لهوي يا لهوي حبلتني ….جبت جوا مني …” ضحك الطبيب وأخرج زبه و قال لها:” لا مفيش قلق مفيش حبل..عالحمام عدل اعملي حمام مياة و نضفي كسك و مش هتحبلي خالص…متقلقيش….” نهضت بديعة تجري للحمام و بزازها تتأرجح و طيازها تهتز ومني الطبيب يفيض من كسها.

الحلقة 25: سكس نيك الكريسماس و احتفال جنس جماعي في نادي ليلي إيطالي

غادرت بديعة الباخرة و كان في استقبالها في مرسيليا قواد معرفة أولمبيا شاب حليوة طلياني قواد صغير وسيم لابس بدلة و شوف معاه بديعة نشيطة لابسة فرو المنك الغالي الأبيض عارية الصدر صبغت شعرها باللون الأشقر ولابسة فستان عاري الزراعين و بزازها مكشوفة. راحت تتمشى مع قواها في شوارع أيطاليا أو مرسيليا الميناء الجميل وهي منشكحة مسرورة وفي نهاية المطاف في الليل راحت مع صاحبنا عشان تشهد و تكون جزء من احتفال جنس جماعي في نادي ليلي إيطالي و أحلى سكس نيك الكريسماس ليلة الخامس و العشرين من ديسمبر. كانت بديعة تمشي في شوارع مرسيليا شبه عارية الأرداف الهزازة و الناس هنا و هناك تبص عليها وهي ولا هنا تتباهى بجمالها الشرقي و بزازها الهزازة قدام منها.

دارت كؤوس نخب الأحتفال في النادي الليلي على شفايف العاهرات و الداعرين من طالبين المتعة و جلس كل نياك مع نياكته الجميلة من الإيطاليات الشقراوات الساخنات في البهو الواسع المكتظ باحلى فخوذ و احلى صدور نساء و أفجر طياز و بزاز رشيقة على مليانة. وقفت بديعة على البار مع قوادها في تاني ليلة من مجيها لمرسيليا تشاربه خمر الكريسماس و باين أن الخمر دارت براسها فبقت تضاحكه و تداعبه و تقرص خده و تتمايل. شوية واشتغلت الأغاني الراقصة و الموسيقى الصاخبة و من هنا بدأ أحلى احتفال جنس جماعي في نادي ليلي إيطالي وقامت الفتيات تراقصن الشباب و تتطاير التنورات و الفساتين عن الأفخاذ و الأطياز و اشتعلت الصالة بالراقصين و الراقصات و التحمت الصدور و امتدت ايادي الفتيان إلى أطياز العاهرات تلعب فيها و تقفشها و انطلقت الضحكات الصاخبات و بدت بديعة ساخنة تعطي طيزها لصاحبها و تنحني و تحكك بها زبه اللي راح يقف و أخرى تقبل شفايف مراقصها بقوة و تدعك له زبه من خارج بنطلونه ليبدأ أحلى سكس نيك الكريسماس فيحكك صاحب بديعة طيازها و آخر يحتضن متناكته من خلفها و هي تضحك بسطلان ثم ان أن النور يطفأ فلا يتبقى إلا ضوء الشمعدان و يختلي كل نياك بمتناكته و تصطك الشفاة تمص رحيق الشفاة و يخرج صاحب بدعة بزازها و يهجم عليها بالمص و القبلات و يدفسها في الجدار و يدس إصبعه في خرم كسها و يبعصها و تشهق و تضحك و تتشرمط.

و في ركن منزو نجد متناكة شلحت لباسها و بينت طيزها العريضة و صاحبها اخرج زبه المبروم يلاعب به كسها و خرم طيزها وهي تتمحن ثم يدسه في كسها و تشهق و غيره راقد على ظهره و صاحبته قعدت بطيزها و كسها تسخن زبه اللي مكنش عاوز يقف بس قدرت و وقفته و راحت تقم وتهبط فوق منه واحدة واحة و تبلع في كسها و تشهق و آخر أمرأه سمينة تفتح ساقيها لنياكها و يلحس كسها بفمه و هي تولول من حلاوة السكس الفموي لتشتعل الصالة ويبدأ أحلى سكس نيك الكريسماس و احتفال جنس جماعي في نادي ليلي إيطالي و نعود فنجد بديعة قد تخلصت من جل ملابسها و راحت تمص زب صاحبها و تدلعه و يكب فوقه الخمر و تلحسه و تضحك حتى أوقفته له . فشخها و راح يدلق فوق بزازها الخمرة و صدرها و يلحس و يعب من بين ثدييها و بديعة تتاوه و تضحك ثم يكب في سرتها الغائرة و يلحس و بيعة تضحك و تتلوى كما الأفعى و بعدين يدلق خمرته في كسها المشعر و بديعة تصوت من كتر الشهوة و يكب فوق كسها لحس و مص و بديعة تتشرمط على الآخر. وفي ركن آخر بعيد جنب البار الدائري نشوف واحد نايم مسطول طينة و عاهرة من أياهم عمالة تضحك بسطلان و تشخ و تبول في بقه وهو فاتح بقه و يستقبل مياه كسها و بعدين تقعد فوق شفايفه و ياكل كسها بقوة و العاهرة فوق منه خلف خلاف تمسك زبه العاريان و تلعب به و بعدين في وضع 96 تنام فوق منه هو يلحس و ياكل كسها وهي تاكل زبه و تمص و ترضع. ونروح نشوف بديعة نلاقيها عمالة توحوح و هي تتناك في وضع كلابي ساخن جدا و الزب عمال يمرق في كسها يخرج و يدخل بقوة و هي تتأوه و تضحك بعدين نياكها ينيكها عالوقف و يرفع ساقها اليمين لحد أما ترتعش و يجيب فيها لبنه مرة و التانية يفضل يحلب في زبه و هي تمص في راسه و ترضعه لحد أنا ينظر لبنه فوق وشها و تلحس و تمص و غيره يدفق حليبه في كس متناكته و الموسيقى تشعل الأجواء و هكذا حتى الصباح

الحلقة 26: العاهرة المصرية مع ضابط البحرية ينيكها على شاطئ البحر

في ليلة من الليالي و بديعة ترقص في الملهى الليلي في أحضان شاب إيطالي دخل عشيقها القديم خطيبها اللي بدأت معاه رحلة العهارة في مصر في ثلاثينيات القرن الماضي. دخل الملهى معلق أنثى جميلة من بنات الملهى بنت من بنات الهوى مثلها مثل بديعة معلقها في زراعه و يبدو انها كانت كانت تلبس فستان أحمر شقراء بشعر أشقر طويلة ممشوقة تضاحك فريد الضابط المصري القمحي البشرة. بمجرم أن دخل لمحته بديعة وشهقت وهي ترقص على رتم الموسيقى الإيطالية و يحتضنها من الخلف الشاب يراقصها يمسك بزازها الكبيرة العفية الخارجة من ملابسها و يقفش فيهم وهي تحك طيزها في زبه من خلفها. شهقت بديعة و زغرت للشاب الداخل و تعرفت عليه و أفلتت بزازها من يدي قبضة مراقصها و كذلك تعلقت عيون فريد بها و التقت النظرات مندهشة متعجبة مشتاقة مستطلعة. و اقتربت بديعة من فريد وهو بلباس البحرية و اقترب منها فرحا بلقياها وصاح: منى…!” وأردف :” بتعملي أيه هنا في مرسيليا…” و ردت عليه بسؤاله:” وأنت بتعمل أيه هنا؟!” ليبدأ من هنا اللقاء و نشوف بديعة العاهرة المصرية تلتقي عشيقها ضابط البحرية و ينيكها على شاطئ البحر في ليلات ساخنات احتفالا باللقاء و الكريسماس.
رد عليها فريد و الفرحة بادية على وجهه:” أنا نزلت هنا شغل …شغل يا منى…” بديعة بنظرات مشتاقة متلهفة:” يلا بينا…خلينا نمشي من هنا….” كل ذلك و بنت الملهى الليلي صامتة لا تتكلم. بص لها فريد و التقط الكاب اللي كان وضعه فوق راسها و استأذنها و انصرف يتأبط زراع بديعة و هي تخاصره ولا عزاء لصاحبتها اللي كانت ترمقها بحقد و غيظ مكتوم. كذلك لعن الشاب اللي كان ي راقص بديعة عشيقها القديم الجديد و تأسف على المزة اللي كان على وشك ان ينيكها و يتمتع بها و استدبل بها سريعا الفتاة المهجورة من فريد وأخذ يراقصها فعشيقة جديدة تنسي عشيقة فديمة. باتت معه ليلى في فندق مليانة بالغرام و العشق الحار و السكس الملتهب بكل الأوضاع و في الصبح قصدوا النزهة ونشوف بديعة العاهرة المصرية مع عشيقها ضابط البحرية ينيكها على شاطئ البحر و نشوف بديعة عارية الصدر بزازها مدلدلة و أسفل منها فريد وهي تقبله في شفايفه وتركبه و الشمس ترسل أشعتها الذهبية في باكر الصباح وفريد يهمس لها:” معاكي علطول ولو في عرض البحر…”أنزلت بديعة بنطال الضابط البحري وأخذت تمشي بوجهها فوق وجهه و تحكك بطيازها زبه و تشعله.

كانت بديعة تلبس فستان أبيض قصير مثل باق العاهرات فستان قصير لا يسرت طيازها ففلقست وهي تعلي ردفيها و تفنس و تكب بفمها تداعب زب فريد وهو يستمتع و هي تلعق زبه اللي بقا يتمطى و ينتصب رويدا رويدا و يكبر و يغلظ وراحت تلعقه و تلحسه و تلامس براسه وجهها و ثم أطبقت بشفتيها عليها وأخذت تمصصه و تمتع فريد عشيقها و خطيبها القديم وراحت تلحسه و تمرغه بشفتيها ثم في وضع معكوس أعطت فريد طيزها و كسها المشعر يلعق و يمصمص الزنبور و بديعة تصرخ و تضحك و تتلذذ وفريد يأكل كسها وهي تأكل زبه و كلما زادها مصا ولحسا زادته حتى شرب مياه كسها و شربت لبنه في قذف شديد. ثم من جديد أخذ اللقاء يسخن وراح عشيقها ضابط البحرية ينيكها على الشاطئ و نامت العاهرة المصرية و ركبها الضابط و تمرغت معه على رمال البلاج ثم انها ركبت زبه وبقت تهز ردفيها باحلى لع و شرمطة و منيكة و سخونة وهي تتأوه و تضحك وهو يتلذذ وبديه يحسس على ردفيها الكبيرين من فوق الفستان و يدخلهما و يكبش لحمها الساخن و يحسس ويقفش وزبه يمرق في بخش كسها الساخن و هوي تنزل ببزازها فوق وشه و تمرغهما فيه وهو ينتشي و تمتعه بكل حتى في جسمها و تنكيه بهدوء على شاطئ البحر. كان الشاطئ خاليا من اي معكر و كان العاشقان في ركن منزوي منه بعيد عن العيون و المتطفلين فرحت تمنحه المتعة صراحا و تسقيه كأس اللذة قراحا وأخذ العشيق القديم ينتشي و تسري النسوة من جديد في أعضائه وأخذ يدفع بنصه التحتاني وهو يلتقم بشفايفه حلمات عشيقته القديمة تباعا حلمة وراء حلمة و يهيج بديعة تلقي بوشها يمنة ويسرة من أثر النشوة حتى صاح فريد:” هانزل هنزل يا منى…” كانت بديعة عند فريد منى وما زالت منى فلم يناديها بديعة قط. شالت بكسها من فوقه و صنع ذلك صوتا مثيرا و أكبت بديعة تمص الزب لتنطلق كتلات اللبن الدافق الغزير في فيمها و وجهها و تشرب من حليب صاحبها لتعود تتمدد فوق جسمه و تقبله وتنفث لبنه في فمه….يتبع….

الحلقة 27: العاهرة تتشرمط مع حبيبها و ينيك طيزها في الفندق

باقي سحابة هذا النهار بقت بديعة العاهرة تتشرمط مع حبيبها في أماكن عامة زي المتنزهات و الحائق وبالليل راح ينيك طيزها في الفندق بصور مختلفة ساخنة. ظلت بديعة تتشرمط مع فريد مش بس على الشواطئ الإيطالية ل في الحدائق العامة في جوانب منزوية بعيدة عن العيون فأخذها في نياكة و نشوف فريد راكن بظهره في متنزه بعدي مشلح بنطلونه و بديعة ركابة فوق زبه مش شبعانة نيك منه وهي عمالة تسأله و تبوسه : مش هتسبني ..طب أحلف….هتاخدني علي فين؟ وفريد يرد عليها : فوق مركبي في عمري ما هسيبك…وهي عمالة تفرك بطيظها و كسها فوق زبه وهو عمال يقفش بأيديه في طيوزها الحلوة و هي تهرس زبه و تدلعه…

هجم فريد عليها يأكل شفايفها بين شفايفه و يمص بزازها ويرضع وتتاوه و تصرخ : أي آآآآي.. أوووووه أمممممم آآآآآي….وفريد عمال يمرغ وجهه بين بزازها العريانة من الفستان مفتوح الصدر وتسأله : باخرة ولا مركب أي باخرة طيب….و فريد يغمض عيونه من اللذة و يهمس:” المركب بتاعي ..الللي هاشتريه..اللي عاملين عليه مزاد…هاشتريها يا منى…بديعة وهي تدلع و تهرك فوق زبه: جبت فلوس منين قلي؟ فريد: هاستلف….بديعة تتأوه من حلاوة النيك و ركوب الزب: آآآآآآآه آآآآآي ..تستلف من ميييين…؟ فريد : منك يا حياتي… بديعة تضحك مغمضة عيونها: وهنروح فين….؟ فريد: في أي حتة في العالم…بقت العاهرة تتشرمط مع حبيبها في أماكن عامة كتيرة و عزمها على غدوة ملوكي في مطعم إيطالي فخيم وحجز لها وله و بقا ينيك طيزها في الفندق طوال الليل مقضيها أحلى مليطة معاها ما بين نيك الكس وركوب الأرداف. مش بس كدا لا دا فريد شارك معاه فتاة الفندق فتاة السرفيس وهو طالع له بالخمر ولقيته زبه واقف فتشهته فداعها للمشاركة فواافقت.

خلعتها بديعة ملابس الخدمة الينويفيورم وبقت تبوسها من شفايفها و جالها فريد من خلفها بقا يقفش جوز بزازها وجاب الكاس وبقا يصب على بزازها المكورة وبديعة تشرب و تمصمص و البنت بقت نار مولعة فنامت لها بديعة و رفعت رجولها و فهمكت الفتاة و دخلت بين رجولها وبقت تشم في كس بديعة و تمص و جالها فريد من وراها يلحس في كس الفتاة و يشمشم في كسها المنتوف الأصلع الأشقر لان البنت شقراء إيطالية جميلة ساخنة وبقا فريد يلحس شفاتر كسها و يمص و يشد الشفايف بين شفايفه و كل ما زادها شهوة و إغراء زادت الفتاة لحس في كس بديعة و تقطيع و مص في زنبورها و بديعة بقت تفرك في بزازها اللي كبرت أوي من شدة الشهوة لحد ما بديعة نزلت في بق البنت وهي نفسها بعدها بثوان نزلت في بق فريد أحلى عسل. رماها فريد جنب بديعة وبقا يبوس في بديعة و يفرك بزازها و انتقلت البنت ورا منه تلحس خرم طيزه و تهيجه وهو يهيج بديعة وبعد شوية حب يدوق بديعة من طيزها فخلاها فلقست له و اترمت الفتاة على السرير وبقت بديعة تنزل فوق كسها تاكله و تمص زنبوره و تلحس الشفايف و وتورح فوق بزازها تاكل الحلمات و تمصمص و تشفشف و تبوس و تتسحاق مع البنت و ورا منها ريد عمال يسخنها يبعص في خرم طيزها يوسعه و يبعص كسها و يشرمطها وهي تصنع أصوات محنة كبيرة كل ما فريد زادها من اللحس لخرم طيزها و المصمصة زادت في أشعال الفتاة فتاة الفندف. خرم طيزها كان شيق حبة فجاب فريد الخمر و صبها على كسها و طيزها و بقا يلحس و يشم و دب صباعه في خرم طيزها جامد فصرخت بديعة أوي و تاوهت و شخرت و عضت كس الفتاة فتألمت الفتاة و وصوتت فسحب فريد صباعه فخففت من عضتها لمس الفتاة و بقا فريد يوسع خرم طيزها بالراحة و جاب كريم موسع دهن به زبه و خرم طيزها وبقا يدلك و بديعة تتلوى زي الحية و زي اللبوة و راح مقرب زبه فحسته و قالت بلبونة و قحبنة: بالراحة يا فرفر…طيزي مش حمل زبك يا روحي…صفعها فريد على طيزها العريضة فاهتزت و ضحكت بديعة وقالها: اسكتي يا شرموطة..انت اتنكتي مها بس مش كتير….ضحكت بديعة بصوت عال و افتكرت لما ناكها الأمير في طيزها و بقا يقرب زبه فدفع فشهقت بديعة و عيونها بحلقت. فع تاني فصوتت و اندفعت لقدام تفرك و تاكل بزاز الفتاة بقوة و الفتاة تتوجع مستمتعة وبقت بديعة تتلوى و فريد ينيك طيزها في الفندق بعد ما راحت العاهرة تتشرمط مع حبيبها في أماكن عامة وفضل طول الليل ينيكها بأوضاع مختلفة ساخنة و فتاة السرفيس تشاركهم المتعة القوية و يلحس عسلهما و يجيب في لبنه.

الحلقة 28: العاهرة في ماخور قذر و عاهرة شمطاء تنعى حسنها الدابر

في الحلقة دي نشوف بديعة العاهرة في ماخور قذر بلدي من مواخير أيطاليا ونسمع قصة عاهرة شمطاء تنعى حسنها الدابر العاثر بعد أما بقت مزهودة مفيش زبون يقرب لها. بعد كام ليلة ساخنة مع فريد ضابط البحرية المصري و أسخن سكس في الفندق حصل الأول من بديعة على المال اللي عاوزه عشان يشتري المركب أو الباخرة اللي كان حلمه يشتريها بس يا خسارة المركب كانت في حوزة الشرطة و ضاع المال بدون فايدة لا من محامين و لا من قضاء او مفاوضات و ساب فريد بديعة بعد ما بقت على الحديدة تقريبا و رجعت بديعة لبيوت الدعارة بنفسية هابطة لولا و جود صاحبتها القديمة أماني اللي لقيتها في نفس بيت الدعارة فرت زيها من مصر. في بيت دعارة إيطالي فيه بنات الهوى عاريات بأجسام مليانة تشب شهوة الزبر عاريات و شبه عاريات و الزبائن تتلهف على الأكساس من ورا قضبن حديدية قوية لان البنات في راحة شوية وقفت بديعة بفستان احمر بزازها مدلدلة عريانة منه تحكي بأسى لأماني صاحبتها السحاقية القديمة العارية تماما إلا من كيلوت رقيق: المركب مرهونة و الشرطة استولت عليها…أماني: و فلوسك؟ بديعة باسى: مين عارف لو كان حيرجع ولا لأ…تفوضنا كتير ورحنا لمحامين و محاكم…مدت أماني يدها تاعب دقن بديعة: يا عيني …معلش يا بديعة…طيب وفريد ؟! بديعة حزينة: الغبي سابني ورحل فوق ظهر أقرب مركب…سابني على الحديدة …هاهاها سابني طيزي في الوحل…حتى مفيش فلوس أركب قطر…شفتي الهنا اللي انا فيه!
قالت أماني تواسيها وتحمسها وتحسس على طيزها: أبدا الطيز دي في عمرها ما هتمس الوحل…. بديعة: الماخور دا فوضى عالآخر…داعبتها أماني: وعلى كدا زب فريد كان ناشف لما أخدتيه؟ ضحكتا وقالت بديعة وهي تبص للزباين من خارج القضبان الحديدة: أول مرة احس فيها اني في بارديللو….فعلا فيها أوسخ زباين وبيوت دعارة…أماني: عموما أنت محظوظة عشان لاقيتني هتتحسني قريب طالما مع بعض….قرصتها في حلمتها فشهقت بديعة وأردفت أماني: في بارديللو يدفعوا حلو…قربت أماني من زبون ماسك قضبان الحديد نفسه ينيك أي كس شاب هايج علآخر ذئب بشري مشت تدلع بالقرب منه فمسكها ودورها و قفش بزازها و مسك كسها و بقت تصرخ و اتلمت العاهرات تخلصها منه وجه حارس الماخورالمخلص ضربه ضربة خلصت أماني من قبضته وصاح في الزباين الهايجة: خلص أمشوا يا كلاب….هنقفل دلوقتي….يلا مفيش أكساس يلا غوروا…انصرف الزباين الحثالة وقالت المديرة للحارس: ريمو…نصبر شوية قبل ما نفتح تاني…يلا نظف الأرضية… الكلب رجع مصارينه هنا. حضنت بديعة العاهرة في ماخور قذر في ركن منزو أماني وهما ينظران بأسى على ما هم فيه من العمل في الدعار اللي أصبحت مطاردة من قبل القوانين مش بس في مصر لا في أيطاليا كمان كل ما يروحوا بيت يلاقوه اتقفل من الشرطة: ازاي جينا هنا..أزاي جينا لأسفل العالم دا؟! تكفلت بالقرب منها عاهرة شمطاء تنعى حسنها الدابر بالرد عليه عاهرة مكروبة فوق الخمسين ولكن يبدو علي ملامحها حسن كبير دابر مزهود فيه الآن فالتفتت أليها تقول بأسى: قلت زيك قبل كدا…انا كنت في أكبر وأحسن بيوت الدعارة…قابلت أسياد وبشوات كبار….لبسوني الماز من هنا لهنا…و اشارت لزراعها…
سمعتها عاهرة شابة أحبت أن تداعبها: فسبزيانو….و يا ترى عملت ايه بالماس دا كله ههههه؟ انطلقت ضحكات العاهرات تدوي في الصالة الفسيحة فقال الحارس الخادم يعلق و و يتهكم عليها: عارفة انت لو نكتي صوابع رجليكي مش هتطولي اللي طولتيه تاني….تواصل الضحك وأخرجت هكذا عاهرة شمطاء تنعى حسنها الدابر عاهرة زابلة العود في خريف العمر لسانها له فالتفتت بديعة تسأل أماني: ليه بيسموها فسبزيانو؟! و من جديد تكفلت العاهرة الشمطاء بالجواب فمالت عليها: لأني شفت أزبار أكتر من مبولة فسبزيان….و انا فخورة بيها…و صمتت لحظة وواصلت بأسى باكية تعترف: طبعا دي خدعة خدعت نفسي بها 30 سنة….لو حطيت رجلك هنا مش هتقدري تشليها…صرخت بديعة قلقة سائلة: ليه تقولي كدا؟! العاهرة تتشنهف من البكا: هتشوفي…مش هتسيبها ابدا…وتركت المقعد و مشت بعيد تنتحب في زاوية من زوايا الصالة. على مقعد ورا البار قالت المديرة وهي تدخن البايب: ريمو أفتح الباب…قالت بديعة العاهرة في ماخور قذر قلقة تسأل أماني: قولي ليا أحنا هتكون فعلا نهايتنا زي فسبزيانو؟! أماني تهز كتفيها تطمأنها: لا هنعمل فلوس كتير ..كتير أوي….بس أهم حاجة تنيكي الزباين حلو هههه…احتضنتها و سرت عنها همها فقالت بديعة: ماشية آخر الأسبوع دا… أماني: لقيتي شغل تاني؟ بديعة: أيوة شغل في المرايا في ميلان…أماني: شاطرة يا روحي….أقبل الزباين من جديد وأعلنت مديرة الماخور: يلا يا سادة على الأوض خلاص الشغل ابتدا…نهشت العاهرت تلاعب و تغري الزباين…يتبع…

الحلقة 29: الأدميرال عاجز جنسي يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن

أقبل هنا أدميرال طويل ضخم الجثة ببذلة رسيمة حيته العاهرات وأقبلت عليه المديرة: أهلا مرة تانية بسياة الكابتن الكبير….الأدميرال: بلاش تناديني كابتن ولا أدميرال هنا…ثم رمى ببصره إلى العاهرات وقال مشيرا: دي …ودي…التفتت المديرة على الفور إلى أماني و بديعة: يلا يا بنات…بسرعة…مشت العاهرة بديعة وصاحبتها اماني لطالب المتعة و أحطنه من الجانبين و تأبطنه في الطريق إلى الطابق الاعلى في وقت اللي كانت باقي العاهرات تتراقص و تتلوى بأجسام مفتولة غضة طرية تثير شهوة و شهية الزباين . صعدن بالراجل لنرى هنا الأدميرال عاجز جنسي يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن فبقت اماني تسخنه على السلم وتحسس على زبه فقال يعترف: عاجز جنسي يلا معندناش وقت نضيعه…

دخل أوضة العاهرات و أشعل سيجارة و صعدت اماني و بديعة السرير و سألت الأخيرة الاولى: مين دا؟ فأجابتها: أدميرال كبير …بيروح لأسوا بيوت الدعارة متخفي عشان محدش يعرفه…شلحت بديعة و تعرت بالكامل و أشار الأدميرال لأماني: أنت من فوق….ثم جلس و نامت بديعة بجسمها الساخن بصورة سكسية مثيرة وبقت تتلوى و وطت أماني عليها تلحس حلمة بزها و الادميرال عاجز جنسي يتلذذ و يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن و نزلت أماني على بطن بديعة ثم كسها المشعر المثير تلحسه بلسانه وفلقست أماني و بديعة تتلوى فقال الأدميرال ساخنا: يلا بسرعة ..عضي طيزها….هنا فلقست بديعة و تموضعت بوضع الكلبة و ولت طيزها للأدميرال وراحت أماني تعض طيزها فصرخ الأدميرال: يا هبلة …عضي جامد…فتأوهت بديعة فلم يرض الأدميرال الشاذ و حس انه مش كفاية فقال يشخت فيهم: عضي أوي…أجمد لحد أما تنزف ددمم! كررت أماني عض طيز بديعة فنهض الأدميرال المجنون وصرخ: أوي أوي لحد ما تجيب ددمم…و هنا هجم على بديعة و زق أماني وقعها من فوق السرير وراح يعض طيز بديعة فصرخت وزعق: أخرسي يا لبوة….وراح يطفي في طيزها عقب سيجارته! زقته بديعة برجلها و نهضت واقفة تصيح: يا مجنون طيزي مش طفاية سجاير!

قام الأدميرال الهائج كالمجنون من فوق السرير يتوعد بديعة: أرفعي طيزك و فنسي يا عاهرة…يلا… همست بديعة بخوف لأماني: دا لاسع بجد! فجاوبتها أماني: الأحسن متجادليش… سحب الأدميرال سحاب بنطاله و أخرج زبه الجسيم الكبير المنتصب و اخذت بديعة بحذر تصعد السرير و تفنس له طيزها الحلوة. قرب منها الزبون وقال: يلا أفشخي طيازك عالآخر…أوي عشان ألزقه فيها. في البداية كان الأدميرال عاجز جنسي يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن أما دلوقتي فهاج و عاوز ينيك طيز بديعة وراح ناطط عليها: هتفتحي يا لبوة ولا أقطع طيزك بزبي…فقفزت بديعة وصرخت: أبدا…مش في طيزي…الأدميرال هائج: أنتي أزاي ترفضي يا كس يا شرموطة؟! بديعة بكل ثقة: حطه في طيز جنودك في الخدمة… من الناحية الاخرى قامت أماني تروضه وتهتف بدلع و تحسس على صلعته: أدميرال…أدميرالي….بص ليا…وراحت تفنس و توليه طيزها المدورة: لو كنت عاوز تنيك طيز ..خد طيزي أهي…مكملتش الجملة وراح زاققها بعيد وراح مطلع الطبنجة بتاعته و صوبها على بديعة اللي بحلقت عيونها و خافت و ولولت اماني و خرجت من الأوضة تستغيث من الزبون المجنون! قرب الأدميرال الثائر لكرامة زبه الواقف المنتصب الممدود قدام منه و قرب من بديعة: طيزك يا كس… وراح يتأهب لينقض عليها و بديعة تتململ على السرير خايفة مرعوبة تتحاشاه و أخيرا نط عالسرير نطة طلعت آوت و صاحت بديعة صيحة قوية و سابت السرير و داس الادميرال عالزناد وطلعت طلقة ورا طلقة من غير ما تصيب بديعة. بسرعة أتت مديرة بيت الدعارة و معها أماني تسأل مرعوبة: ايه اللي بيحصل دا…فيه أيه يا جنرال؟! أجابها بغضب وهو ما زال مستلقي كاوع عالسرير: اللبوة دي مش عاوزة تديني طيزها… سألت المديرة زاعقة بديعة العارية تماما وهي واقفة قدام منها أيديها في وسطها: أزاي ترفضي أوامر الأدميرال؟! بديعة متنمرة متهكمة لا تبالي و بكل ثقة: براحتي …هاديها للي أنا عاوزاه….مفيش حد يغصبني على حاجة….المديرة بنبرة قوية: أديهالوا وإلا هتنطردي برة… بديعة تنحني تلم ملابسها وحقيبتها: برة برة …طز…! بالفعل تركت بديعة بيت الدعارة وراحت لبيت تاني في ميلان وجلست مع مديرته وقالت لها تفاوضها في نسبة الربح: ماشي ليكي مكان…بس هناخد 60%….بديعة : لا 50% حلو…المديرة: لا أنت هتكسبي كتير هنا و بسرعة كمان…ولازم تقرري بسرعة لأن فيه أخبار أن خلاص فينتو…بديعة بأسى: أخبار القفل…سمعت بيها… المديرة وهي تنفث دخان سيجارتها ناظرة في الفراغ: هي العاهرة دي عضو مجلس الشيوخ… حين ذاك دخلت فتاة تقول: قفلوا تلاتة في فيرارا…المديرة: دي بقا ميريس…سلمت على بديعة و واصلت المديرة: أيه رأيك الطف بنت عندنا… ثم دخل ثلاث بنات شبه عاريات تقول أولهن: قفلوا 4 بيوت في جنوي…يتبع….

الحلقة 30: العاهرة في بيت دعارة جديد تشهد لواط الموظف ينيك مديره

وافقت بديعة على العرض و ان تعمل في بيت دعارة جديد وسط التهديدات المتلاحقة بالقفل و نهضت المديرة وقالت لميريس: ميريس خديها و شوفي ليها زبون لطيف… نزلت بديعة للصالة وهنا نرى بنات أمامير عاريات الأجسام و نشوف عاهرة تدلع زبون قاعد جنبها و تزق كتفه برجلها و كسها المشعر يظهر ساخن مثير عشان تستثيره ونسمع هنا صيحة المديرة في الزباين: مالكم النهاردة أزباركم نايمة ولا أيه…دا حت البنات حلوة و هيجانة عالآخر؟! هنا نرى بديعة تنزل لابسة فستان أسود مكشوف أعلى صدرها شعورها سايحة على كتفها و ورا منها طابور من البنات الساخنات بفساتين مختلفة سكسية و تقرب بديعة من المديرة اللي قاعدة عالبار و تقول لها: حلو بس ورينا بزازك و حلماتك….مخبياهم ليه. تبتسم بديعة و ترفع أعلى الفستان و بزازها تدلدل حلوة عفية مغرية و تنعكس في المرايا و الأبصار تزغر لها و تعلق زميلة لها: دا أحنا ولا في السيما و الأفلام…. وأخر تقول معجبة: دي مليكان جميل…و ثالثة : دي اول مرة ليها هنا… وتعرفها رابعة على فتاة سويدية ساخنة اوي شقراء وتقول لبديعة: كارين سويدية…عليها طيز عظيمة…هاهاهاها…وتروح مبعبصة طيزها و تضحك بديعة و البنات وتقول السويدية لبديعة: شوفتي عاوزة تفتحني هاهاها… و تنطلق الضحكات و يجي رجل قصير من ورا منهم يقفش طيازهم و يخاصرهم: يلا يا بنات….و يبص للسيويدية و يخاصرها: انت البنت الجديدة؟ وتضحك له و بعدين ياخد بديعة من يدها: يلا معايا يا حلوة أنت كمان…و ينادي على المديرة: ابعتوا القهوة على فوق….المديرة: حاضر يا باشا….و فعلا كلمت كافيه بالتليفون عشان يبعتوا القهوة و من هنا نشوف لواط الموظف ينيك مديره قدام بديعة.
خلعت بديعة فستانها و بدت عارية إلا من اللباس السكسي اللي معلق بحملات موصول بشراب يصل لأعلى فخذيها شر اب سكسي أسود مثير وهي بتقلع الزبون و تتدلع عليه و تتدلل حبت تظبطه و تفتشه و تقلبه بالطريقة وهمست بديع و مياصة: مش أنت رجل أعمال مهم…. الزبون: صح… رمت قميصه وبقا بالحمالات وبديعة تحسس فوق صدره فتسائل: هي فين القهوة بتاعتي؟! بديعة: قلي بقا ممكن فين أشل فلوسي؟ في سويسرا؟ الزبون: مش سويسرا….أنا هظبطك و أشغلك فلوسك يا روحي…ميكنش عندك قلق…. وقلع البنطلون وبقى بالشورت و ارتمى على السرير و بديعة ورا منه تداعبه و تلاطفه و تحسس على خده. هنا راحت العاهرة في بيت دعارة جديد تشهد لواط الموظف ينيك مديره و طرق الباب من برا فقامت بديعة و فتحت الباب فدخل شاب وسيم ربعة عضلاته قوية وقال: أدي القهوة وصلت…. وراح يقلع ملابسه و بديعة استغربت و رمت الزبون العجوز بنظرة ريبة وسأله: قولي مش انت برتلي من قسم فولكانيز؟ الشاب: أيوة و مدورها كمان…. الزبون العجوز: برافووو عليك هاهاها…ولاه ظيه و قال الشاب: أنت مطفشنا يا راجل…دايما تخصم زيادتنا…راحت بيعة تدهن زب الشاب و العجوز يقول معتذرا عن نفسه: انا مالي كله بسبب الحكومة…بقت بديعة تسخن زب الشاب و تدلكه فقال الشاب: أنت كلامنجي عالفاضي… ودخل عليه يلوط به و يدخل زبه في طيزه: خد الزب الجامد دا…طالما تصرف كل فلسوك في الكازيونهاتو أحنا غارقانين لطيزنا…
صاح الزبون العجوز وفرقعت بديعة بالضحكة و بقت تشهد لواط الموظف ينيك مديرهو حيت الشاب: انت مضحك أوي هاهاهاها….قضت بديعة أيام في ماخور المرايا في ميلان سط أخبار قرب الأغلاق كل بيوت الدعارة ونشوفها وهي تحدث عاهرة زميلاتها توريها صورة طفلة وتقول: شوفتي الأمورة دي …بنتي في مدررسة داخلية في فلورنسا…و أخرى: وانا أولادي في جيتبرج…وبديعة تخرج صورة: و دا حبيبي…عاهرة: وريني …وسيم أوي…بديعة تحن للماضي: هو بحار…كان نفسه في مركبه الخاص…عاهرة: هاها عشان يهرب في البحر…وصاحت هنا المديرة في العاهرات المتبطلات الراقدت على المقاعد: يلا قوموا أعملوا شغل…يلا كلها شوية و هنقفل غصبن عننا…رمت بديعة ببصرها على ركن في الصالة لتلمح شاب هذيل لابس بدلة و قبعة ويشعل سيجارة فتذهب إليه كزبون محتمل وتجلس بجانبه تدلعه و تتحسسه : أيه مالك خايف من الكس…خايف تنيك…انزل وجهه فرفعته بديعة: لا بلاش كسف ههههه…انت وسيم اوي…. ونزلت بيدها من وجهه إلى منطقة زبره فشهقت بديعة: هاااا! عرفت سره أو سرها فهي فتاة متخفية في زي رجل! ابتسمت بديعة بمكر وسحبتها من يدها: يلا بينا يا راجل يا حليوة…صعدت معها وسالتها بالقرب من أوضتها : أنت سحاقية؟ الفتاة: أنا صحافية…عاوزة أعرف اللي بيجري هنا….بديعة: هيكون ايه يعني..النيك زي أي مكان تاني…خلعت الفتاة الصحافية قبعتها فاسترسل شعرها الجميل ورقدت بديعة فوق السرير فاشخة ساقيها كاشفة عن كسها المشعر وقالت الصحافية: يلا بقا أحيكي ليا عن شغلك…بديعة تنفث خان سيجارتها بكل كبرياء: أحسن شغل…نرفه عن الرجالة و نعطي البهجة و نمنح الامل و كمان الاوهام…..الصحافية مستلقية فوق كوعها فوق السرير قالت مستغربة: اوهام؟! بديعة تشرح: يعني نصرخ نتأوه ….نزيف مشاعرنا عشان نحسس الزبون أنه فحل الفحول حتى لو كان زبه زي السيجارة دي هاهاها…يتبع….

الحلقة 31: العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية و تتزوج البارون وتهجر بيوت الدعارة

تبسمت الصحافية وسألتها: شم بيتعبك لو كان ناشف عليكي؟ بديعة: لا طالما تحبي الشغل…و أنا بحبه ة مش خجلانة وعندي كس فاخر…بقت تضحك و تحسس على كسها…الصحافية تبسم: انت ذكية فعلا… وجميلة كمان…بس بتعملي أيه مع الزبون؟ بديعة تلعب في كسها: في كذا طريقة..انا جميلة لدي مقومات كبيرة يعني أيدين موز وشفايف وردية ولسان كراميلي وكس عظيم…بصت الصحافية لكس بديعة بشهوة ففهمت الأخيرة وسألتها: أيه عاوزة تجربي؟ الصحافية: عامليني زي ما تعاملي الزبون… من هنا راحت العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية فضحكت و نهضت و عرت بزازها و بقت تقلع الصحافية ملابسها وتشرح لها الخطوات عملي و راحت تلعب في جسم الصحافية الجميل الممشوق و تتحسس كسها فهيجتها وشهقت الأخيرة و استحلت الممارسة.

انطلقت الأنات الساخنة و أجلست بديعة الصحافية على السرير وبقت تتحسسها بحررة و تعاملها كزبون و استثارتها و دخلت بين فخوذ الفتاة وبقت تلحس كسها و تمص و تلعب في شفراتها بلسانها و الصحافية تتاوه و تتلوى و تستحلي وبديعة تزيدها و تتضاحكان: آآآه أوووه لا نوووو أممممم أأأأاح نووووو…لا لا سيبني يا مجنونة هاهاهاهاها…ثم استلقتا في وضع معكوس وضع 69 وأخذت العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية و تلحس كسها و تمص زنبورها و تتبادلان المص و اللحس القوي و تنطلق الآهات ساخنات مثيرة قوية و تتساحقان وو تتباوسان حتى النشوة فقالت بديعة ضاحكة: عرفت أنتم المثقفون ولاد أحبة أكتر مننا هههههه. في نفس الليلة قصد البارون الشهير كورسيكا بيت دعارة المرايا ساحبا ابنه كي يرفه عنه في عيد ميلاده ويجعله ينيك ويهيص في ليلة رأس السنة. رحبت به المديرة بحفاوة فرحب بها وقال: دا عشان عيد ميلاد ابني التمنتاشر…عاوزين مزة جامدة تدلعه…صفقت المديرة لكل العاهرات: يلا يا بنات ورينا الحلويات…وروا البارون و ابنه المفاتن…وقف العاهرات صفا وصفع ابنه برقة على خده: يلا أختار حلو…يلا جواهر ادورو ورور جواهركم لأبني…

استدار العاهرات عاريات و عرضن الأكساس و الأطياز من كل نوع و طعم و شكل ثم من بعيد نزلت بديعة فشافها البارون: أنت بديعة…بديعة: و أنت البارون كورسيكا….ابن البارون: هي دي…أسرع إليها وصعدت به لأوضتها فبع أن راحت العاهرة تمارس الشذوذ الجنسي ليلة رأس السنة مع الصحافية احت بديعة تنيك ابن البارون لتتزوج الباورن نفسه بع ذلك و تهجر بيوت الدعارة. دخلت قصر البارونبفستان سكسي على أثر دعوة منه واستقبلها بحفاوة: أهلا بالزهرة الجميلة…يلا هاقدمك للضيوف…كان ذلك في يوم رأس السنة نفسها فقدمها لحفل منا النساء و الرجال من علية القوم في أيطاليا: هي دي بديعة…صديقة و طيز روعة هاهاها…احتجت عشيقته: مش ممكن أنت لسة عطاط و عندك سبعين سنة..مش ممكن…ضحكت بديعة وتأبطت الأولى زراع البارون ومشت به و انفردت بديعة ولم تجد في الحفل إلا الجرسون. قدم لها كاس خمر تناولته منه فعرفته: أعرفك قبل كدا صحيح؟ الجرسون: نعم يا آنسة…في بيت دعارة قبل ما يتقفل…تحسست بديعة زبه فشهق الجرسون و ضحكت بديعة: حلو و ناشف…الجرسون هايج: لو تيجي ورايا لأوضة تغير الملابس هاظبطك…هحطه في طيزك…ضحك بديعة ضحك عاهرة محترفة : فكرة حلوة أوي هاهاهاها… و سحبته معها. لمحها البارون و تتبعهما ببصره وراح الجرسون ينيك بزبه طيز بديعة ركبها الجرسون بوضع الكلبة و بديعة مفلقسة تأكل الزب بشهوانية و سخونة كبيرة و تتاوه و تتلذذ فيما البارون يسخن و يراقب و يستمتع بالمشاهدة. هنا دخل البارون: قفشتك…أخرج يا ندل…الجرسون يشد لباسه متلعثما: هتطردني من الشغل؟ البارون بتهكم: لا هديك كادو…يلا برا بسرعة…كانت بديعة ما زلت مفلقسة وأخذ البارون في لهفة و طيش يخلع ملابسه مثل المراهقين: اححححح نفسي فيكي من زمااان…بديعة: اهلا و سهلا بيك …أدخل نيك…راح يتحسس حلاوة و جمال طيزها ويتمحن: آآآآح طيز مدورة حلوة…روعة…أوووف…راح يدفع زبه الواقف المتصب بقوة وصرخ : أوووف خدي…بووووم…وبديعة تمثل و تصوت…البارون: خدي يا بديعة في طيزك الحلوة و زب وبين تلاتة أر بعة ..تتزوجيني يا بديعة….اووووف….ضحكت بديعة و وقع البارون على ظهرها بنصه. خلال ذلك كان يراقبه مدعوي الحفل وراحو يحييونه بمناسبة عيد ميلاده: برافووووو…بالفعل تزوجت بديعة البارون و تركت العاهرة بيوت الدعارة اللي أصلا كانت اتقفلت بحكم القانون في أيطاليا زي ما تقفلت قبلها في مصر أو بالتزامن معاها و اخدها البارون من يدها يعرفها على أقاربه البارونات رجال و ستات وهنا تقدم ابن البارون: أنا سعيد أني تكون مرات أبويا عاهرة…أحنا هنعمل شغل مش صح…راح يقفش طيزها فصفعته بديعة بالقلم على وشه: لا انا مرات أبومك احترمنني. كذلك تعارك البارون مع أخيه الأصغر فقال له: أخرتها تتزوج عاهرة…صفعه البارون على وشه: أخرس دي مراتي….ورفع كاس خمره: هنوني بمراتي الحبيبة…
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%