NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث مسلسل رحلة عاهرة | السلسلة الأولى| خمسة عشر جزء

د

دكتور نسوانجي

ضيف
الحلقة 1: فتاة مصرية فرسة تعمل في بيت دعارة

بفستان شفاف شفتشي مثير يبرز مفاتنها أقبلت فتاة مصرية فرسة جسم فلاحي مليكان و بشرة صافية خمرية ملساء مثل العاج و ملامح مصرية على فرنسية منصورية مليحة مع خطيبها قدام بيت دعارة و قلبها ينفض من أول تجربة مقبلة عليها و قفت قدام خطيبها الوسيم اللي كان ينتظرها هناك قدام بيت دعارة في القاهرة في الزاوية الحمرا وهي بتقول ضاحكة تلف و تدور زي الفراشة : “أيه رايك مش جميلة؟! خطيبها: “عسل… لهثت وقالت: ” أيوووة يا نشأت ..أنا خايفة أوي!” نشأت يحاول انه يطري الجو و يحسمها لمهمتها الجديدة قال:” خلاص يا روحي. خلاص كلها 15 يوم يا عسل نص شهر يعني و نتجوز…” منى مرهرقة دايبة في حب حبيبها موت قالت وهي بتمد شفايفها توبسه:” ماشي يا قلبي و عشانك أنا هاعمل كل حاجة..بس يكون سر بينا أنا وانت بس…هات بوس أوماااااااه…” البوسة طرقعت جامد و التحمت أحلى شفايف كرز شفايف منى المليانين حبة وراح حبيبها يداعبها:” حبيبتي مش عاوزك تفكري في زبري كتير…” ضحكت وو ضحك و لكزته في كتفه و خطفت منه بوسه وبعدين قلبها ودق وقالت:” قلي أرن الجرس؟” حبيبها:” لا لا..أصبري أمش أنا…” التحمت الشفايف في بوسة خفيفة مطرقعة و سابها و مشي وهي بتشيعه بنظرات باسمة جميلة.
يبدو أن منى الفلاحة اللي جاية من الريف مش خايفة من مهمتها الجديدة وأنها تعمل في بيت دعارة يمكن عشان نشأت حبيبها اللي دوبها دوب ناكها و فتحها و خلاص بعدت عن أهلها و مفيش حد يعرف عنها حاجة؟ يمكن و دا كان اللي بيجرى في مصر و قراها و ريفها في أوائل القرن الماضي أو في عشريناته و تلاتيناته لما كانت الدعارة مرخصة و ليها قوانيها في القاهرة و اسكندرية على وجه الخصوص. المهم أن نشات ودعها:” يلا باي أشوفك بعد 15 يوم…” مشي و وقفت منى تشد نفس عميق وفاردة شعورها الذهبية فوق كتافها بعيونها الواسعة البنية اللي كانت مثيرة بنظراتها عيون واسعة جارحة و جبهة عريضة و أنف مستقيم وبق صغيرة فولة. رنت الجرس جالها الصوت من جوا:” مين؟” فتحت من جوا الشراعة و بصت منى منها وقالت:” أهلا أنا البنت اللي …” فهمت الخدامة لأنها كانت على علم بيها من حبيبها نشأت اللي أصلاً مخادع قواد كبير زي ما هانشوف. فتحت لها الباب و دخلت أجمل فتاة مصرية فرسة عشان تعمل في بيت دعارة بفستان قصير لحد الركبة ومعها شنطة مسكتها الخادمة وجريت لجوا البيت وقالت لها:ط أوقفي هنا.” وقفت منى و اندهشت لما لقت تمثال برونزي لرجل عريان زبه واقف كبير منتصب وبيوضة منتفخة يحضن فتاة عارية بردو و عمال يرضع حلمات بزازها و يلحس .
شافت منى التمثال دا و تعجبت و عيونها برقت و قلبها دق! خمنت منى أن دا شعار البيت لأنها في بيت دعارة فعادي يعني. بس اللي مش عادي زبره الكبير القوي دا! لحظات و طلعت واحدة ست كبيرة يعني في الخمسينات و شايلة كلب لولو في باطها و بنظارة وقربت منها ورحبت منها و طلعت هي القوادة اللي دايرة الشغل و البيت وقالت:” أهلا اهلا…دا انت أجمل من اللي اتقال عليكي…منين يا حلوة؟” منى خايفة شوية:” أساسا من ..من المنصورة…..” القوادة بتدور حوالين منها:” أكيد من المنصورة…الجمال دا مصري على فرنسي أكيد يعني… بنات المنصورة عندهم طياز كبيرة و يعرفوا يلحسوا كويس و أنت أكيد بتعرفي..مش كدا؟” منى خايفة التفت ليها:” أن معنديش خبرة أوي ..يعني معنديش تجارب كتير…” وقفت القوادة في وشها تثبتها في مهمتها اللي جاية فيها مهمة العمل في بيت دعارة عريق في القاهرة وقالت:” ميكنش عندك قلق…يوم واحد في البيت يساوي 10 سنين برا..وريني أيديك كدا.” رفعت القوادة أيد منى و مسكتها و منى قلبت كفوفها ورفعتها و بكل شرمطة قالت القوادة:” ايديك جنان..الأيدين مراية الكس الحلو..أيديك تقول أنك عاهرة محترفة..أو هتبقي عاهرة محترفة…” ابتسمت منى:” شكرا يا ستي…” القوادة:” لا هنا مفيش ستي…انا أسمي مدام كوليت المديرة…اسمي كدا لأن أمي لبنانية وبابا مصري جيت أعيش في مصر من فترة ..اشتغلت رقاصة شوية و انتهى بي الحال زي ما أنتي شايفة… المهم ورايا أويكي أوضتك…” المهم مشت مدام كوليت ورا منها فتاة مصرية فرسة رايحة تعمل في بيت دعارة كبيرة بقت تتأمله وهي ماشية بيت فخيم ومسكت القوادة أيدها وقالت لها:” مش محتاجة عقد عمل هنا…أهم حاجة في شغلنا تطولي بالك على الزباين …البيت مفتوح طول أيام الأسبوع و ليك يوم إجازة كل اسبوع..” منى وهي تصعد سلم في منتصف بيت الدعارة:” حاضر يا مدام ..هاكون عند حسن ظنك…”…يتبع….

الحلقة 2: القوادة و تعليمات مص الزبر و ممارسة الدعارة

في الحلقة دي هنشوف القوادة و تعليمات مص الزبر و ممارسة الدعارة و لحسه و فحص النظافة الشخصية للزباين وراحت مدام كوليت تواصل صعود السلم واصلت كلامها تنصح منى في أول يوم ليها في بيت الدعارة:” على فكرة معندكيش الحق أنك ترفضي أي زبون..يعني إلا لو كنت على علاقة…” منى بسرعة:” حاضر تحت أمرك…” مدام كوليت:” لا مش تحت امري أنا…القانون و التعليمات كدا….” منى :” فاهمة يا مدام كوليت…” مدام كوليت وهي بتدخل غرفة مرسوم على بابها شابة جميلة شبه عريانة بقميص نوم جميلة مكتوب فوق منها الدلع و الروقان كله هنا قالت:” ممكن الزباين يدفعوا في الأوضة. لازم تسملي كل الفلوس عشان نسجلها و طبعا انتي هتاخدي على كل زبونو هانديك قطع معدنية على كل زبون في آخر كل 15 يوم هتاخدي ماقبلهم فلوس…على فكرة… هناخد منك50% عشان البيت يعني الكهربا و العلاج و الخادمة و التكيف و الضرايب..دا كمان بالأضافة لأجرة الغرفة و الإقامة عندنا..” منى:” ماشي يا مدام…حاضر…: مدام كيلوت وهي ماشية:” دا غير لو في أضافيات يعني…هتتسجل في قوايم…” دخلت القوادة الأوضة و معاها منى وقالت مدام كيلوت:” دي من احسن الاوض..شايفة..” راحت منى تقلب نظرها في الأوضة الجميلة اللي مزينة و مراية فوق السرير الجميل حاجة وهم منى ما شفتاهش ولا في الأحلام! دا غير حمام داخلي وغير كام كرسي أنتريه وبلكونة بتطل على جنينة. شكرتها منى فرحانة:” شكرا يا مداد هتشوفي شغلي و هتنبسطي معايا.”
وهي حاملة الكلب اللولو راحت القوادة تعطي تعليمات مص الزبر و ممارسة الدعارة و لحسه و فحص النظافة الشخصية و مشت مدام كوليت القوادة في الأوضة تعرف منى شوية حاجات و أصول الشغل وقالت:” الجرش هناك أهو…رنيه لما تكوني خلصتي بعد عشر دقايق..مرتين لما يكون الوقت الضعف..3 مرات لما يكون الزبون طول فوق نص ساعة..عموما مفيش زبون هيتحمل أكتر من 15 دقيقة..” نزعت القوادة نظارتها وقالت تعرف منى عن عالم الدعارة وقالت:” بصي..عاوزاكي تمصي الأول…يعني عشان توفري الوقت…عشان تسخنيه و تخليه لما ينيكك يجيبهم بسرعة…بس أمتى…” بصت منى بدهشة لمدام كوليت فقالت:” تمصي بعد اما تفحصي الزبر…” منى باستغراب:” قصدك أيه ..مش فاهمة..؟” قربت مداك كوليت من منى و أخدتها من يدها وقربت بيها من الحمام الداخلي بحنفية و تحت منه حوض وقالت تعرفها:” عشان النضافة الشخصية…يعني هاتيه عالبانيو..و أمسكي زبره و أغسليه كويس و أعصريه و كمان بصي في الفتحة وشوفي فيه بقع او جروح أوي أي سوائل و أفراذات بتخرج منه.ساعتها رني الجرس على طول عشان نمشيه و نشوف نعمل أيه….ضحكت منى وقالت: ” آآآه فهمت عشان الأمراض يعني…” القوادة:” برافووو..معاكي بقا التصريح و الرخصة الطبية…؟ منى:” أيوة معايا…” سحبت منى الأوراق من شنطتها عرضتها على مدام كوليت اللي مسكستها وقالت:” أممم.هنا اختبار الزهري..مسحة مهبلية..” وبعدين بصت ليها وقالت:: تمام وريها للدكتور..جاي الأسبوع دا عشان الزيارة يتاعته قربت…أحنا بيت دعارة مرخص قانوني يعني..”
هزت منى دماغها وسألتها مدام كوليت:” أكلتي؟” منى:” لا…” القوادة:” تعالي عشان تشوفي زميلاتك…” سحبتها من يدها و نزلت بيها وقالت وسط جمع عفير من العاهرات:” دي بقا البنت الجديدة..من المنصورة….: بدأ الترحيب من العاهرات الشابات اللي قاعدين على سفرة الأكل الكبيرة وبدأ الترحيب: أهلا أنا من ايدكو…وانا من بحري… وأنا من أسكندرية…و أنا لبنانية ساكنة هنا جديد….تعالي أقعدي…” بصت منى لمدام كوليت فالأخيرة هزت دماغها و سمحت لها وبدأت كل واحدة من جديد تعرف نفسها وبدأت أطباق الأكل تترص و واحدة في العاهرت القدامى سألت منى عن اسمها فحلقت عليها مدام كوليت وقالت:” اسمها منى…بس مش مناسب بس من هنا ورايح نسميها بديعة…” شهقت منى وقالت:” بديعة؟!!” مدام كوليت:” أيوة بديعة…بديعة الجمال..بديعة الطيز…انت مش شايفة جمالك طيازك ملامحك…و بزازك…” انفجرت و انفلتت ضحكات عالية من العاهرات: هاهاهاهاهاهاها….شايفة تستحقي….” كمان طلعت واحدة بزازها و قالت:” أنا بقا ليا احلى بزاز…شايفين..” وبقت تهز احلى جوز بزاز مكرو كبير….” انطلقت الضحكات وقالت القوادة:” لا لأ أنتي مصاصة معرفين بتوع لبنان يحبوا المص…هاهاهاهاها..و السوريات زي ديانا مشهورين بالرقص و المياصة و الدلع…و الكلام الوسخ هاهاهاها…” هنا قامت منى أو بديعة وقالت:” طيب و المنصورة…مشهورة بأيه؟” قالت القوادة باسمة:” مشهورة ب الطيز الكبيرة…” وقربت منها وهي قاعدة على لكرسي و حت بأيدها علي طيزها وقالت:” تبقي هزيهم كويس و مش هتندمي…” واحدة من العاهرات قالت ضاحكة:” طيب لو الزبون عمل كدة و حطت صباعين على مناخيرها؟” قالت بديعة:” يبقى عاوز يشم…” قو م قالت القوادة :” لا يبقى عاوز يطرطر يشخ…عاوز يخرى.. طبعا دا ليه تثمنه و غالي جدا…” ضحك الجميع وقالت عاهرة تانية:” و لو زبون حط ثلاث صوابع على خده…” ردت عليها مدام كوليت القوادة تعطي وهي تبص لمنى أو بديعة تعليمات مص الزبر و ممارسة الدعارة و لحسه و فحص النظافة الشخصية:” يبقى عاوز يلعب لعبة ثلاثية يعين يحط زبره فوق طيزك…و بعدين تظبطي الزبون في كسك…يتبع…

الحلقة 3: فتاة عاهرة في ماخور تبيع شرفها لجمع المال

ضحك الجمع الغفير من العاهرات و مالت عاهرة جنب بديعة تقول:” او أن الزبون يقصد بنت كمان زيادة في الدلع و الشرمطة…” ضحك من جديد و قالت عاهرة منهم وقامت من على سفرة الطعام:” يلا بقا هاروح أنا عشان أرتاح…” مالت العاهرة الجميلة اللي جنب بديعة وهي بشعر أصفر وعيون ملونة وقالت لبديعة:” انت حلوة واحنا من بد واحدة…ممكن نكون اصحاب…: فرحت بديعة:” طبعا اتمنى…وأنت حلوة كمان..” من را منها جات فتاة عاهرة في ماخور تبيع شرفها لجمع المال لابسة فرو برتقالي فوق كتافها و بزازها مدلدلة لتحت عفية و لابسة لباس شكله غريب وعريانة من تحت قالت تهزر مع بديعة:” جالك زبون عجوز عنده سبعين سنة؟” بديعة مستغربة:” راجل عجوز…راجل يا بت بس مكركب…” ثم نادت على واحدة فيهم:” يلا سونيا عشان ننام يلا يا بت…” لحظة واجت الخدامة الشمطاء ببقها الملوي تعلن عن وجو الطبيب الفاحص وقالت :” الدكتور هنا…استعدوا يا بنات.” عاهرة لابسة بمبي بشعر أحمر لحد آخر رقبتها قصير:” بسرعة …يلا بينا للعيادة…”
بسرعة مشيت القوادة مدام كوليت و ورا منها بديعة و اشتغلت الموسيقة في بيت الدعارة و خبطت باب العيادة و دخلت و معاها بديعة:” دكتور النت الجديدة…” الطبيب:” أقلعي ملابسك…” مشيت القوادة و قفلت باب العيادة وزي ما انتو عارفين أن بيوت الدعارة المرخصة مجهزة بعيادة داخلية يزورها الطبيب المختص كل أسبوع. المهم أسرعت بديعة وهي فتاة عاهرة في ماخور تبيع شرفها لجمع المال ومشيت بحماسة ناحية الطبيب اللي قال: ” يعني جديدة على البيت هنا ولا جديدة في المهنة…” بديعة وهي بتقلع التنورة بحماسة :” لا دا أول يوم ليا…” الطبيب يتريق عليها:” مش باين يعني … فرحانة كأنك رايحة حفلة…” و اصل كلامه وأعطاها ظهره يطلع أدوات الفحص من شنطته:” شغلانة حلوة اللي أخترتيها…قوليلي بقا ليه عاوزة تبقى عاهرة؟” بديعة:” أسباب خاصة و عائلية…” قلعت التنورة و كشفت عن احلى سيقان خمرية ناعمة أسيلة و أحلى فخوذ ممشوقة وهي تخلع البلوزة الشفتشي قالت:” مرض أمي و بابا مات و عشان كدا…” تعرت بديعة فظهر أحلى جسم و احلى طياز بارزة بيضاوية و لفت و أدت ظهرها للطبيب وحط السماعة على ظهرها وقال:” تنفسي جامد.. خدي نفس جامد” قالت وهي تتنهد:” حظي وحش…معنديش حل غير كدا…” سخر منها الطبيب:” واضح….التنهيدة دي خلت الحل واقعي فعلا…
أدورت بديعة و كشفت لنا عن بزاز مدلدلة شوية باين من كتر مص ولحس ورضع خطيبها لما هرب معاها من المنصورة للقاهرة. كمان بديعة لها أحلى بطن رقيقة لطيفة و سرة مدفونة لجوا. قالت للطبيب بنبرة أسي:” دكتور بلاش تريقة عليا ارجوك…انا بكلم جد…” راح الطبيب يفحص بقها واللثة وهو بيواصل تريقته:” ما هو دا اللي كلكم بتقوولوه…أنتم عاوزين ….ولا بلاش…أنا مالي….” قالت بديعة و الطبيب يدلك كتفيها:” انا باشتغل عشان أساعد خطيبي…هو شغال كهربائي….في شركة…يعني ممكن يشتري رئيسه بش محتاج فلوس…و فكرنا…” قاطعها الطبيب:” فكرتي أنك تكسبي الفلوس بسرعة في بيت دعارة….حاجة عظيمة بجد…” بديعة :” فاضل 15 يوم ونجوز…هو قالي كدا” الطبيب:” ودي كانت فكرة مين بقا؟” بديعة:” انا قصدي نشأت. الفكرة عجبتني” حدث الطبيب نفسه بان بديعة فتاة عاهرة في ماخور من أجل جمع المال وخطر بباله خاطر عن خطيبها وقال:” تعرفي نشات بتاعم دي أيه دا معرص كبير…” نامت بديعة على سرير الكشف عارية وقالت تدافع عنه:” ل لا متقلش عنه كدا…انت منعرفهوش….” قال الطبيب بجدية:” يا بنت الناش فكري كويس باللي هتعمليه في نفسك…انت لسة ما بدأتيش..” ثم واصل وهو يدعك لحمها بطنها و وصدرها يتفحص صحتها :” ممكن تسيب الماخور دا وتمشي مفيش حدا ممكن يوقفك…” بكل ثقة قالت بديعة:” دا قراري يا دكتور..” راح وهو يفتح رجولها ويبص في كسها”: أنت بنت حلوة و صحتك كويسة ليه تبهدلي نفسك.؟” قالت بديعة تعترض:” دول 15 يوم بس يعني مش أوي.” قال الطبيب:” أنت عبيطة…مش هتسيبها أبدا…” قالت وهو يدلك ساقيها:” أنت خوفتني يا دكتور طيب يعني أعمل أيه؟” الطبيب:” أنت أدرى.” بديعة بثقة:” فعلا أنا ادرى…انت عارف أنا عاوزة الفلوس ليه؟” ثم واصلت تقول:” عشان بابا ضيعه على العاهرات…وسابني من غير فلوس.. كان بيسكر ويبات كل يوم في بيت دعارة مع وحدة شكل” الطبيب التفت لها وقال:” يا سلام….و أنت هنا عشان ترجعي فلوسه يعني؟!” ابتسمت بديعة فتاة عاهرة في ماخور تبيع شرفها لجمع المال و كانها فخورة بنفسها وضحكت:” وليه لا…على الأقل جزء منه أيه المشكلة في كدا؟” طبعا الطبيب كان عاوز يثنيها عن عزمها عن العمل في بيت الدعارة ويبرأ زمته ولما مكنش فيه فايدة التفت عنها وقال:” عارفة أنهم مش بيلبسوا كاندوم.” بديعة:” قصدك الواقي ؟” الطبيب:” أيوة ..أيه العمل لو حبلتي؟” بديعة باسمة:” هاضرب نفسي بالنار.”…يتبع….

الحلقة 4: العاهرات عاريات في بيت الدعارة بأحلى طياز مكن مقنبرة في انتظار الزبائن

قال الطبيب:” لا مفيش داعي…ألبسي دي في كسك…” و مسك حلقة رفعها قدام عينيها فسالت بديعة بخوف:” بتوجع؟” نومها و دفعها على السرير فنامت وهو بيقول:” لا المهبل لازم يكون رطب عشان الزبر يدخل كويس في كسك…” وفتح ساقيها اللامعتين و كانت قدام منها مراية تبين حالها وعريها و أسخن من دا كله كسها وبقا الطبيب هايج يفرك كس العاهرة و زنبورها وهي تتمحن بدلع وشرمطة وكسها حلو ساخن ضيق الفتحة و وراكها حلوة عفية ملفوفة و الطبيب يسألها:” قوليلي و جعتك…” قالت بديعة و هي تتمحن بنبرة ناعمة و عيونها تغمض و تفتح من مدي سخونتها:” اووووه لا خالص… وراح قال:” أنا بأزيتك..”وبقت بديعة تقول آآآآه وتصرخ بدلع من شرمطتها و الطبيب يدخل الحلقة في كسها لمنع الحمل وهي تقول:” آآآي آآآآه..انت حلو أوي يا دكتور…خليك اول زبايني….” ربت الطبيب على ساقها وهو بيداعبها:” لا قومي كفاية عليكي كدا…حظ سعيد…قامت بديعة وراحت في أوضة نومها تجهزت عشان تنزل للصالة تحت و تتابع الزباين و تشوف طلبات الأزبار الساخنة الحامية متأججة الواقفة اللي تطلب الأكساس على نار.كانت العاهرات عاريات في بيت الدعارة بأحلى طياز مكن مقنبرة في انتظار الزبائن و ننزل تحت نلاقي في الصالة الفسيحة الموسيقى الهادئة شغالة.
كانت القوادة في أتم زينتها و العاهرات عاريات وشبه عاريات في بيت الدعارة بأحلى طياز مكن مقنبرة في انتظار الزبائن و النيك و السكس. قالت مدام كوليت وهي بفستان عاري الصدر:” طيب… الرجل المحترم في انتظار الفتاة العذراء هي فين؟ و فحصت بعيونها تدور عليه و بديعة جاية من فوق بفستان عاري الزراعين مفتوح من الجانب بطول ساقها و فخدها وفي كامل زينتها و زميلاتها واحة منهم عارية بجسم أبيض ممشوق و بزاز لطيفة قاعدة على رجل زبون تسخنه و واحدة تانية عمالة تدفس صدرها و بزازها في وش زبونها السكران وهو بيقولها:” عايزة تتناكي يا حلوة؟” وبردو واحدة من اجمل العاهرات تنزل عارية بكلم نشاطها مع زبون شاب وهي تحيه و تودعه:” مع السلامة أشوفك قريب..” كانت بديعة بحكم انها الجديدة ضمن العاهرات و الأصغر لانها عندها عشرين سنة قاعة بجانب القوادة اللي التفتت ليها و سألتها:” أيه انت جاهزة تبتدي؟” ضربت بديعة لمبة على زبون و ابتسمت و أخدت نفس ثقة و قالت”” ايوة…دلوقتي أحسن من بعدين….” حيتها القوادة وقالت:” برافووو الممارسة و الشغل يخليكي شاطرة أوي…تعالي معايا..” مسكت القوادة أيدها و مشيت بها و اعلنت على الملأ بصوت عالي واضح:” و دلوقتي مع الجديد و الحلو و الدلع و السكس بزيادة… بديعة الجميلة ام مفاتن ولعة و طياز مكن مقنبرة…. من المنصورة…” خطف أيديها زبون شاب وسيم وقال:” يلا يا حلوة تعالي سليني…”
طلع بها السلم أو طلعت به و القوادة تبص لها بعيون متفائلة عارفة ان بديعة هتبقى عاهرة مشهورة من اجمل العاهرات لها مستقبل واعد مضمون في عالم الدعارة. كانت بديعة تصعد السلالم وفستانها شفتشي على اللحم بأحلى طياز مكن مقنبرة طيزها تتراقص و ترتج بسخونة و نظرات القوادة لطيزها نظرات ساخنة شهوانية عاوزة تفترسها! المهم ان بديعة دخلت المدخل لغرف الدعارة و كان عليه باب مرسوم عليه صوت شابة عاهرة جميلة و بقت تمشي في المدخل لحد اما وصلت لأوضتها دخلت المهم قفلت الباب و بزازها كانت كبيرة عريانة مثيرة وصدرها مكشوف وقالت أشارت للزبون الشاب:” يلا بينا هناك…” و مسكت يده وراحت به على الحنفية و بزازها عمالة تشيل و تحط و تتأرجح و دخلت الأوضة. بصت للزبون نظرة كلها سكسية و قلعت كل لبسها و اتعرت بلبوص ملط قدام منه و كانها فرحانة بالمهنة. كانت في الأسفل العاهرات عاريات في بيت الدعارة و كان كسها مشعر مثير وجسمها ساخن جدا ممشوق ما احلى نيكه و إدخال الزب بين وراكها وفي كسها و طيزها كمان! الشاب الزبون شافها من هنا و قلع من هنا و جسمه سخن وراح مقرب ناحيتها يمسك جوز بزازها من تحت ويشعلها ويقفشها ويمسك وسطها فقالت وأنفاسها علت:” لا لا..استنى .. المغسلة الاول…” افتكرت تعليمات القوادة و مشت به ناحية الحنفية و هناك مسكت زبه اللي وقف وبقت تغسله عشان تنظفه و الشاب بقا يده تتسلل تمسك طيازها و تلاعبهم وهي تتنهد من سخون الموقف. وسألته:” قولي انت معندكش أي أمراض؟” الزبون الشاب:” لا…” ابتسمت و مسكت يده ومشت به ناحية السرير وراح واقف قدام منها وراح دفعها بلطف…يتبع…

الحلقة 5: القوادة الخبيرة تعلم العاهرة الغريرة أصول مهنة الدعارة

في الحلقة دي نشوف أول لقاء مع بديعة و نشوف القوادة الخبيرة تعلم العاهرة الغريرة أصول مهنة الدعارة بعد أما جابتهم مع اول زبون نياك الهم أن بديعة قعدت على السرير ونامت له وراح فاتح سيقانها و رجولها و بقا يشوف عن قرب أحلى كس مشعر كس فتاة اول مرة تمارس الدعارة فبقا يحسس على باطن وراكها ويحسس على كسها وراح دخل بين فخودها وسع ما بينهم وهي نفسها عمال يزيد من الخوف و الترقب و التوقع وقالت تساله:” هتقعد اد أيه؟ نص ساعة؟” راح قال لها وهو بيركبها و يركب زبره في كسها:” زي ما تحبي…” بقت تشهق ز تقاوم مقاومة واحدة تحب شغل الدعارة و الزبون نام فوق منها بجسمه وبرك و لفت زراعيها حوالين ظهره وبقت تقول: ” أممم أأأه أووووه..آآآآي::” وبق الزبون الشاب يشيل جسمه و يرقع فيها بالزب و يدكها و تصوت و سخن عليها أوي وبقا ينيك في كسها الضيق وهي تحسس على طيازه اللي اعتصرت من قوة النيك وشدته وبقت تدس صوابعها و ضوافرها في ظهره و طيزه !

كانت بديعة ساخنة منتشية لحد أما الزبون جابهم في كسها وقام عنها وهي كمان الظاهر جابتهم مع أول زبون نياك هي كمان! كانت النشوة باينة على وش و ملامح بديعة بعد أو نيكة في عالم الدعارة و منتشية مغمضة عيونها وبعد شوية فاقت لنفسها و وفاقت من إغماءة النشوة الجنسية صرخت:” يا لهوي يا لهوي أنا جبتهم نزلتهم وبعدين؟!!” عرفت بديعة انها غلطت و أن القوادة الخبيرة مش هترضى بسلوكها الشهواني دا لان دا اكل عيش وفن من مش متعة! المهم أن العاهرة الغريرة مكنتش اتعلمت لسة أصول مهنة الدعارة فقامت بديعة تلوم زبونها اللي ناكها لحد أما جابتهم وهو نايم جنبها وهو يبتسم :” وايه المشكلة؟!” بديعة بخوف وقلق:” المفروش مكنتش جبتهم..كنت رنيت الجرس من بدري…” راح الزبون يضحك وراحت زقاه من فوق السرير:” يلا ألبس هدومك …” وقامت بديعة تجري على قاعد ة الحمام عشان تشخ لبنه اللي جابه في كسها عشان تضمن منع الحمل وتنظف كسها تغسله. تعجب الزبون منها و ألقاها بنظرة وسالها وهو يبتسم:” أمال أزاي أنت شرموطة بقا؟ ليه تشتغلي في بيت دعارة من اصله؟” لسة هترد اما دخلت القوادة تقول:” نسيتي ترني الجرس…” قامت بديعة وهي تعتذر وتقول:” لا دا أنا كمان جبتهم يا مدام كوليت…” مدام كوليت زعلانة:” أووووف…ليه كدا…انت كدا لو جبتيهم مع كل زبون ينيكك مكانك مش هيبقى هنا..”

كانت بديعة واقفة قلقانة من نتيجة اللي عملته و كان الزبون خلاص لبس ملابسه حط يده في جيبه عشان يحاسب ودس في أيد القوادة الفلوس ورمي التحية :” مع السلامة…” وهو ماشي قالت القوادة:” لا شوية الفلوس…دي حتى جابتهم معاك…فضلت تنيكها لحد أما نزلت…” طلع الزبون ورقتين كمان من غير تعليق و هو ينظر للعاهرة غير الخبرة وقال:” باي يا بديعة…” مبصتش له و ادورت و مشيت ومشي الزبون فقالت القوادة الخبيرة تعلم العاهرة الغريرة أصول مهنة الدعارة بعد أما جابتهم مع اول زبون نياك و تعلق على اول نيكة لها وتعملها أصول الشغل و العمل في العهارة :” لازم من هنا ورايح تتعلمي تتحكمي في نفسك…يعني اضحكي عليه…يعني صرخي شعوطيه خليه هو يجيبهم بسرعة بس أنت مش لازم أبدا تجيبهم زيه وإلا هتتعبي ومش هتلاقي حيل تكملي باقي السهرة…” اندفعت بديعة وهي بتخلع حلقها من ودنها تسال القوادة تستخبرها بنبرة حلوة مثيرة:” بس أزاي أعمل ايه يعني؟” قالت القوادة الخبرة تعلم العاهرة الغريرة الجديدة الصغيرة السن:” يعني فكري في أي حاجة تانية غير النيك و السكس..يعني مثلا حاجة حزينة اثرت فيكي…قرايبك اللي ماتوا, ديونك, مشاكلك…فكري في اي حاجة غير الزبر اللي ينيكك…” ضحكت بديعة من كلام القوادة الخبرة و عيونها لمعت وقالت ببسمة ورضا عن نفسها و عن النيكة اللي فاتت:” هاجرب مدام كوليت..بس كان حلو و لطيف أوي…” قالت القوادة:” لا يا حبيبتي مش كلهم هيكونوا كدا…فمتحطيش في بالك أنك ممكن تمري بالتجربة دي كتير…يلا بينا ننزل عشان الزباين وباقي السهرة…” لبست بديعة ومشت ناحية القوادة عشان تخرج فقالت الاخيرة:” المرة دي سماح عشان لسة جديدة وصغيرة…” قربت بديعة منها وراحت مدام كوليت قربت شفافها المصبوغة بالأحمر من شفايف بديعة الطرية الناعمة وباستها بوسة لطيفة حريرية تنم عن أمرأة سحاقية كبيرة! المهم ابتسمت بديعة و مشيت ورا القوادة اللي و قفت من صندرة السلم تطل على الزباين و العاهرات وقالت:” الزباين المحترمين مالكم قاعدين مقضينها كلام أحنا هنا عشان تتمتعوا و تنيكوا البزاز و الأكساس يلا أسخنوا…” …يتبع….

الحلقة 6: بديعة تتصنع النشوة و توصل الزبون النياك لقمة المحنة و تخليهم يجيبهم و ينزلهم

هنا بقا اشتغلت موسيقى صاخبة راقصة و نزلت بديعة تلعب في بزازها و تغري الزباين اللي كل واحدة شد عاهرة من دول و من ضمنهم واحد تخين باين عليه خارج من عركة وشه فيه كدمة شد العاهرة بديعة من ايدها طلع بيها فوق عشان ينيكها. و زبون ورا زبون و را زبون وبديعة بقت مطلوبة أكتر من اي عاهرة قديمة وبقت شهرتها طايرة فوق كأمتع عاهرة ينيكها الشاب و الكهل و العجوز و المجرب الخبرة و الغرير الغر الجديد في عالم السكس اللي عاوز لسة يجرب! وزبون بعد زبون و نيكة ورا نيكة و ليلة ورا ليلة بديعة بقت خبرة تتصنع و توصل الزبون النياك لقمة المحنة تخليه يجيبهم و ينزلهم و تفهمه انه هو سيد الرجالة فحل الفحول اللي فرهدها وخلاها تنزلهم و تصوت و ترتعش من أول دقيقتين فبقى الزبون يا دوب يحط زبره في كسها وهي دقيقة و التانية وتروح تمد أيدها تمسك الجرس تضربه ويلا غيره غيره غيره وبقت تنزل توزع الأيراد على القوادة اللي بقت مبسوطة بها خالص لأنها شغال شغل نار اكتر من باقي زميلاتها العاهرات اللي من زمان في المهنة.

أمتلأ بوك بديعة بالمال و غزت جسدها ريحة الخمور والنيك فرهدها وبقت تنزل السلالم تترنح تقبض المعلمة القوادة عرق كسها ولسة هترتاح شوية تلاقي زبون شد ايدها طالع بها السلالم وهي تتمخطر بالفستان الشبه عريان الشفتشي وفهمت بديعة اللعبة وبقت تتصنع النشوة و توصل الزبون النياك لقمة المحنة و تخليهم يجيبهم و ينزلهم و بقت على كدة لحد اما جمعت فلوس كتير مكنتش تحلم بيها. المهم في آخر السهرة دخلت عليها أوضتها العاهرة الحلوة الشابة الجميلة اللي من نفس بلدها المنصورة بس أقدم منها شوية و سالتها عن حالها:” عاملة أيه دلوقتي؟” قالت بديعة بتعب و إرهاق باين عليها:” تعبانة أوي متفرهدة جامد كأن قطر عدى عليا..” حطت العاهرة صاحبتها يدها على طيزها من فوق الفستان تعزيها وقالت:” يلا فكي معلش بقت جامدة أوي كلهم بيموتوا فيكي …” وبقت تحسس على طيزها و رفعت يدها على جبهتها:” خليني أشوف حرارتك…”

جست جبهتها ولقت عندها سخونية و نادت سريعا طلعت من باب الأوضة:” لميا لميا انت يا بت الترمومتر بسرعة…” كانت العاهرة المحبة لبديعة عارية تماما إلا من روب قصير مفتوح جسمها حلو ممشوق و هي فاتنة روعة بملامح تخبل يمكن أحلى من بديعة نفسها و بزازها أصغر من بزاز بديعة شوية بس بزاز واقفة مقنبرة زي حبات الرومان المتوسط و أطول من بديعة شوية و سيقانها ساخنة ممشوقة و كس فاتن أشقر مشعر العانة شعر أسود شكله يشبه المثلث راسه بتشير للبظر وقاعدته لفوق. المهم دخلت العاهرة لميا بسرعة بالترمومتر بالستيان بس ولافة فوظة فوق شعرها باين لسة خارجة من الحمام من تحت الدش و لافة فوطة على وسطها وقالت بقلق:” مالك خليني أحس كدا.” جست راس بديعة وراحت زرعت الترمو متر في كسها وقالت بصوت طخين شوية الظاهر من شرب الخمر الكتير:” مش سخنة اوي بس باين عليك مرهقة حبة…ارتاحي نامي عالسرير..” و دخلت عاهرة تالتة قصيرة مدكوكة بس مهر جامح نشيط حلوة وهي تدخن سيجارة و تضحك تهزر:” مالك يا مزة …دا شوية تعب بس من كتر الشغل آههههههه.. يلا روحي نامي..” دخلت عاهرة رابعة ضاربة ما يشبه الفوطة فوق رقبتها عريانة تماما:” تنامي أزاي من غير الحباية؟… الحباية بتاعتي …خدي الحباية بتاعتي بتنوم على طول..” و عاهرة خامسة جايبة إزازة صغيرة تقول:” لا لا البراندي بتاعي هيظبطك خدي خدي…” وراحت واحدة ردت عليها و ضربتها في طيزها وهي تضحك:” و يسطلك كمان يا شرموطة أهههههه…”كل العاهرة كانوا عارفين أن بديعة بقت خبرة و بقت بديعة تتصنع النشوة و توصل الزبون النياك لقمة المحنة و تخليهم يجيبهم و ينزلهم و بقت تعمل زيهم و شغالة من نار. استلقت بديعة على سريرها وبدأ أتنين من العاهرات يشربوا البراندي حوالين منها و اللي تدخلن تدخن وبقت واحدة فيهم اسمها سونيا تضرب زميلتها توسكا على طرزها العريانة:” آآآه منك أنتي مبقتيش بتاعتي يا وسخة…يلا قدامي..” وساقتها قدام منها باين هتعمل معاها الغلط او الصح برا الأوضة. و اعلنت أماني العاهرة القريبة من بديعة:” يلا بقا كلوا برا سيبوها ترتاح شوية…” انفردت أماني بالعاهرة الصغيرة وبقت تحسس على كسها المشعر وراحت ساحبة الترمو متر وأعلنت النتيجة:” مفيش حاجة متقلقيش بس شوية تعب و فرهدة…” سألت بديعة اماني تستفهم:” وهي لية توسكا سايبة سونيا تعاملها كدا؟” قالت أماني تشرح:” توسكا زي اللعبة الزباين يضربوها على طيازها و سونيا كمان ضريبة تحب الطيز أوي هاهاهاها…وعلى فكرة هما الأتنين مبسوطين كدا و و بعد السهرة ما تخلص بيمارسوا مع بعض…”…يتبع….

الحلقة 7: العاهرة الصغيرة تتعلم السحاق و نيك النسوان

تنهدت بديعة العاهرة الصغيرة وقالت:” انا مش فاهمة…علاقة بين ست و ست طب !! أزاي؟!” مسحت العاهرة أماني بعيونها الجميلة جسم بديعة العريان المطروح قدام منها و مسحت بزازها الجميلة و صدرها و بطنها و كسها و أمتدت يدها تحسس بالراحة على لحم زراعها وقالت لها تعلمها أصول الشغل في بيت الدعارة:” الأحسن انك تتعودي عليه..دا حتى مدام كوليت بتعمل كدا و هتعمله معاكي بردو..” قالت بديعة بدروخة:” لا لا دا مش شغلي…مش بتاعت الكلام دا…” قالت أماني:” ما أعتقدش لانك مش هتقدري تتجنبيها وغير كدا السحاق و نيك النسوان في بيت الدعارة حلو أوي و مريح جدا ....
تسللت أطراف أصابع أماني تحسس على صدر و بزاز بديعة زي الثعبان المتسلل الخفي و خفق قلب بديعة وقالت وهي بتحاول تصدها بايدها:” و أنت كمان زيهم؟!” واصلت أماني التحسيس بنعومة و رقة و إنسيابية وقالت بهمس الشفاة:” أيوة و بحبه كمان…” ضحكت مرة واحدة راحت بديعة نضهت بنصها و رمت أماني يدها ورا عنقها وقالت:” يلاد لوقتي روحي في النوم ارتاحي…” استجابت بديعة و أطبقت جفونها وشعرها ورا منها على المخة حريري بني ناعم كثيف وبقت أماني تداعبها عشان تنيمها فقامت بديعة شاهقة وصارخة وقالت تشتكي:” مش قادرة لما بغمض عينيا بأشوف أزبار طايرة…” هدأتها أماني و قالت لها وهي تحسس على وشها وخصلات شعرها فوق عيونها:” وعشان كدا البنات ينيكوا بعض…” استلقت بديعة من جديد على السرير وراحت : العاهرة الصغيرة تتعلم السحاق و نيك النسوان في بيت الدعارة و تقول عليه حلو أوي و عرتها أماني ونزلت على بزازها تبوسها و بديعة تتنهد بصوت عال و أماني تقول وهي تلحس مفرق بزازها:” خلينا نشيل عرق و وسخ اليوم كله..
راحت بديعة تستلم و تأن و تقول بصوت متهدج رخو فيه حرارة الشهوة السحاقية وهي تقلب دماغها فوق المخدة:” لا انا مش سحاقية..لا أنا مش بتاعت نسوان …” رمت اماني عنها الروب و بقت عريانة ملط كانت بديعة تنت ركبة و فردت ساقها التاني وراحت بديعة تحسس على كسها و تهمس بحرارة الشهوة وتقول:” آآآآآه كس حلو أوي…كس مفيش منه…” وبقت تحسس على شعرتها و ركبتها و بديعة تان و مقاومتها الضعيفة تخور وتضعف و تتلاشى تحت وطأة أماني اللي فرقت بين وراكها و دست راسها بينهم و راحت بلسانها تلحس الكس وشفايفه و بديعة تتمرغ على الفراش و بزازها تعلو و تتكور أكتر و تطخن و تشهق :” آهااااا أهااااااا حلو أوي لا لا مش قادرة… وبقت أماني تلحس جامد و تاكل كسها و تستعمل شفايفها تمص شفرات كسها و تلحس زنبورها وبقت العاهرة الصغيرة تتعلم السحاق و تستمتع به على يدها و تتلذذ مع نيك النسوان وتقول آآآه يا لهوي حلو أوي وتقول:” آآآآآح مبقتش شايفة أزبار تاني أيوووووة شايفة غيوم أممممم..” وبقت أماني تمسك بزازها و تقفشهم و تشد حلماتها وتفترش كسها وركبت فوق منها و اعتلتها وبقت تمارس السحاق عليها و تنيكها و بديعة تشهق و ترتعش و تحس ان اللذة تغزو جسمها و تغزو أطرافها وبقا خدر المتعة يغمرها من كل حدب و صوب و تتاوه و تأن و أماني تزيدها سحاق و تزيدها نيك و لحس و بديعة و صلت لقمة المتعة وبقت تعلو بظهرها و تصرخ و تصيح و تغمض عيونها و بزازها تهتز :” خلااااااص مش قادرة انا طايرة مش قاااااادرة حلو مووووووت أووووووف بووووووه أمممممممم….” و تشنجت أطرافها و تعصبت لحد أما همدت و جابتهم على لسان أماني العاهر القديمة السحاقية. لما أرعشتها بلغت أماني بردو لذتها وبقت تستمتع بلحس عسلها وسابت بديعة في أوضتها نايمة تستمتع بخدر اللذة و خدر القذف و الرعشة العميقة. طرقت أماني باب القوادة الكبيرة المعلمة و أخبرتها عن اللي حصل مع بديعة و قالت لها:” يعني ظبطتي البت…” ضحكت اماني:” امرك يا معلمة…ظبطتها و عرفت انها طرية تستجيب و تيجي سكة…” ضحكت القوادة الكبيرة ولفت حوالين أماني:” يعني البت حلوة…صح أكيد متعتيها و أستمتعي انتي كمان هاهاها..” ضحكت أماني وقالت:” الحق أن البنت طرية و لوزة مفتحة…عاوزاكي يا معلمة…بقت جاهز لك…تحبي أناديها لك دلوقتي؟” دارت القوادة الكبيرة تفكر وقالت وهي تبخ ببخاخة في بقها:” لا ..كفاية عليها أنتي الليلة دي…بكرة الصبح إجازة…ناديها ليا هنا…يلا روحي رحي أنتي..” قامت أماني ولسة بتلف لقت القوادة لصقت شفايفها في شفافها و باستها بوسة عميقة وراحت زقتها بعيد:” يلا …خلاص انتتهى…روحي نامي…بكرة الصبح نادي البت بديعة قوليها مدام كوليت عاوزاكي…” خافت أماني من سلوك القوادة الغريب عليها الليلة ومشيت وهي تفكر يا ترى هتعمل أيه مع بديعة هل هتنيكها زي ما ناكتها هي لحد وقت قريب؟!…

الحلقة 8: المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي و ترعشها

نزلت بديعة الصبح على السلم مش عارفة مدام كيلوت عاوزة منها أيه! دارت الهواجس في نفسها وبقت قلقانة شوية لأن المدام الكبيرة مديرة بيت الدعارة كانت تروحلها أوضتها لما تكون عاوزاها! أشمعنى المرة دي عاوزاها في أوضة نومها؟! يمكن تكون اماني قالت لها عن ليلة أمبارح ؟ يمكن تكون حكت لها انها لحستها و ذاقت عسل كسها؟ هنا نرى ان المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي وترعشها ولكن بديعة مكنش يخطر في بالها حاجة من دي! اضطربت بديعة وهي على السلالم و كشت في نفسها لما أفتكرت فعلاً أن القوادة فعلت في كل واحدة في البيت وناكتهم! نزلت بديعة السلم طرقت باب المعلمة القوادة و جالها الصوت:” أدخلي…” زقت بديعة الباب وهي بقميص نوم مفتوح على بزازها عاري الزراعين مزركش مش لابسة تحت منه حاجة. كانت المعلمة القوادة في غاية زينتها و جمالها قدام مراية تسريحتها في غرفة نومها. قالت بديعة تصبح وتسأل:” صباح الخير يا مدام…بعت ليا؟.”
اغتصبت بديعة ابتسامة على شفتيها فقالت لها المدام :” واقفة عندك ليه..قربي تعالي هنا…” رمتها مدام كوليت بنظرة صلبة نظرة أمرأه متحكمة مسيطرة تحب الأذلال و تهوى القهر و خاصة لبنات جنسها. من نظرتها نفهم أن المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي و ترعشها وأنها هتلذذ بها طول فترة قعادها. مشت بديعة ناحيتها و كان على سرير العاهرة الأكبر مديرة بيت الدعارة كلبها اللولو الصغير جميل يلهث يزين غرفتها. قالت لها تمدحها و تثني على نشاطها في النيك وحب الزباين لها:” انا مبسوطة منك أوي…في أسبوع واحد اشتغلت زي تلاتة من زميلاتك…” أقبلت بديعة عليها مسرورة للمديح غجرية المنظر شعرها البني مسترسل طويل يزينها و وشها مثير و عيونها واسعة جميلة عاوزة زبر حصان ينيكها و بزازها متدلية كبيرة ملتصقة ببعض من اكتنازها باللحم توقف اجدع زبر فحل!! وقفت بديعة وقالت ببسمة:” شكرا أوي وأنا كمان باعمل مجهود عشان ارضيكي…” قامت المعلمة القوادة و قربت من بديعة وجها لوجه و مسكت زراعيها وقالت ببسمة:” شغل و متعة ليكي بردو…” لعبت في خصلات شعرها وقالت تعرض عليها:” ممكن يعجبك الوضع و تقعدي كمان 15 يوم إضافي…” لسة بديعة تشكرها و تعترض قالت القوداة:” و لو عاوزة باتي برا البيت يوم الإجازة…” قالت بديعة:” مش كدا …بس…” حجزت عليها القوداة في الكلام:” انا كلي ثقة فيكي..انت بنت شاطرة و بتاعت شغل…”
هنا نزلت صوابع القوادة الكبيرة تتسلل على لحم بزاز بديعة وهي تثني عليها وهمست :”ومفيش حد هيمسك غيري.” استغربت بديعة الكلام و قالت بنبرة اعتراض:” غيرك؟!!” تولت عنها القوادة و ادورت و أديتها ظهرها وقالت:” بصي..النسوان اللي بيشتغوا في بيوت الدعارة بيحصل عندهم برود و يزيد عندهم جانب الذكورة من كتر ما بيشوفوا من أزبار..” هنا لم تملك بديعة نفسها و ندت عنها ضحكت عالية:” هاهاهاهاها…مكنتش اعرف قبل كدا!” بادلتها القوادة البسمة و مالت بنصها على درج تسريحتها وهي تقول:” بس النسوان معندهمش ازبار..” ثم أخرجت صندوق فخيم حطته قدام بديعة و أكلمت تقول:” وعشان كدا لا يلبسوا زبر صناعي…” فتحت كوليت الصندوق و طلعت زبر صناعي مطاطي صلب بحزام يتلف على الوسط وقالت:” زي دا كدا..” بلا تفكير لمعت عيون بديعة بالفضول وسألت:” أيه دا؟!” أحنت القوادة ضهرها و نفخت عنه التراب وقالت:” أسمه ستراب أون…او زب مطاطي زب صناعي…” وراحت ترفع ساقها تلبسه في وسطها وتكمل:” جالي هدية من باريس… ذهلت بديعة وهي تنظر للزبر الكبير والقوادة حزمته على نصها كأنه زبرها فعلا ورمت عنها البلوزة وبقت بقميص النوم الأسود و حطت أيدها في نصها ونظرتها لبديعة بقت نار حامية شهوانية سادية و بلعت بديعة ريقها وهي خايفة تطل للزب و للقوادة اللي قربت منها وقالت:” ألمسيه…” كررت بحزم:” ألمسيه…” مسكته بديعة فقالت القوادة:” شدي عليه أوي…شوفي ناشف أد أيه…” اشتعلت أنفاس الشهوة الشاذة ودفعته القوادة بين وراك بديعة وقالت بنبرة عالية:” بتحبيه يا شرموطة…” همست بديعة ورقة و بنبرة متوسلة:” ليه يا مدام تعامليني كدا…” قربت منها اكتر وقالت بنبرة تشفي:” عشان أنت مومس منيوكة…” اشتعلت عيون القوادة نار وقست و زقت بديعة على سريرها وزعقت:” نامي ….” و اصلت بعيون حادة ونبرة قاطعة:” و أفشخي رجليكي يا متناكة وإلا هرميكي برى وهاطردك…” خافت بديعة و بزازها طلعت برة القميص و انفاسها عليت وقالت:” حاضر…حاضر تحت أمرك …” رفعت طرف فستانها و كشفت عن كسها المشعر العانة و وراكاها و استلقت. بسرعة رفعت مدام كيلوت ترفع رجولها فوق كتافها عاليا و بدفعة واحدة دخلته فيها و بقت المعلمة القوادة سحاقية تنيك العاهرة بالزب المطاطي و تزقه في كسها و تدخله و تخرجه….يتبع…

الحلقة 9: العاهرة و لقاء غرامي في المطعم مع رجلين خطيبها و زبونها

بقت القوادة تنيكها و تتشفى فيها و بديعة تتأوه و تصرخ والقواة تصرخ:” أنا أنيكك يا وسخة…أنا هانيكك بزبر حصان يا شرموطة.. أنتي عبدتي…أنتي خدامتي…أنا هانيكك وامتعك خدي الزبر…فبقت نيكها لحد أما ترعشها وطلعته منها. وطت القوادة و انحنت براسها فوق صدر بديعة وراحت طبعت بوسة رقيقة بين مفرق بزازها وعرت بزها وبقت تلحسه و تلعب فيه بس بطرف لسانها بعد اما تكيفت من نيكها وتلحس الحلمة. فاقت بديعة من سكرة النشوة بعد شوية و قبلتها القوادة قالت لها يمكنها تطلع غرفتها. مر النهارو جه وقت الشغل ونشوف بديعة نايمة عريانة ملط عي ورك زبونها الشاب اللي أرعشها و خلاها تجيبهم. الظاهر ان الشاب الزبون الوسيم عجبته بديعة أوي فراح لها تاني. قالت له:” انا مبسوطة بيك لأنك فضلت شغال لحد اما خليتني أجيبهم و بسطتني…ضحك وقال:” دي كيميا و خبرة أزاي نمتع بعضنا…” قالت بديعة متعجبة:” بس أنت متعرفنيش أوي ولا أنا بردو… ولا حتى أعرف اسمك” قالها:” أنا فريد ضابط في البحرية…” قالت بديعة تداعب خده:” بعني بحار زي اللي في الأفلام…” قال فريد:” بس أزاي تنيكي الجرابيع دول؟!” قالت بديعة:” كل اللي باعلمه أني بببص أوي جامد للي مش بحبوا وهما يتصرفوا تحت يعني ياخدو واحدة تانية مش انا…” قال لها:” أنا بقا هاخدك أنتي في كل مرة..” ضحكت بديعة فقال:” وانت مبصتيش جامد يبقى أنا عاجبك…” قالت بديعة بدلع:” أيوة..شوية يعني..” راح الزبون الشاب يتأمل جسم العاهرة العارية من طياز بيضاوية ملساء ناعمة خمرية و من وراك ملوفة مدورة و من سيقان رشيقة و من جسد غض طري فقال:” خلينا نخرج بكرة..انا فاضي بكرة.. ” قالت بديعة:” مفيش مشكلة..انا فاضية بردو..” قال الزبون:” هنتعشى عشوة لطيفة…” افتكرت بديعة وقالت:” لا أنا هاتعشى مع نشأت…” راح الزبون يدخ سيجارته متضايق من غريمه وسأل:” هو خطيبك؟” قالت بنبرة كلها غرام و هيام:” أيوة…و هاعمله مفاجئة.” فريد متضايق:” يعني مقابلة غرامية مع رجلين في وقت واحد؟” قررت العاهرة أن تجمع في لقاء غرامي في المطعم بين رجلين خطيبها و زبونها فقالت بديعة بتحرر تضحك و تمزح:” شغل عواهر صح…مش أنا عاهرة هاهاها..” صفعها على طيزها وبدت غيرته عليها. وراحت بديعة تضحك ضحك عاهرات و ترتج لحم طيزها و كسها شقه ساخن باين بين فلقات طيازها.
أصبح الصباح و كان اليوم إجازة فتحضرت بديعة العاهرة كي تجمع في لقاء غرامي في المطعم لقاء غرامي واحد بين رجلين خطيبها و زبونها الضابط في البحرية. تعطرت ولبست ما شف ورف وأظهر اللحم وكلمت خطيبها من هاتف المطعم فوق كوبي قصر النيل فيما ينتظرها زبونها العاشق الجديد. لبست بلوزة مفتوح فوق فستان مكشوف الصدرو جزء كبير من بزازها تحته تنورة موصولة به قصيرة فوق الركبة مزركشة. كانت زي الفراشة جميلة فجلست وقالت لزبونها بأسى:” نشات عنده عشاء عمل الليلة..” قال زبونها: طيب نتعشى وبعد كدا…” قاطعته بديعة:” هانخرج نتشبرق مع بعض …أنا كسبت كتير معايا فلوس كتير…” قال فريد الزبون:” مستحيل لا لا أنا مش زي نينو أعيش من عرق النسوان…” زعلت بديعة و وقفت محتجة:” يا بحار متتكلمش عن خطيبي كدا…” مشت عنه منصرفة:” نشأت جدع وهو حبيبي…” نهض خلفها:” طيب حيلك حيلك متتقمصيش…”

مشى معاها و وقضت معه بعض الوقت في التسكع ثم أخذها على مطعم آخر فوق كوبري قصر النيل . أجلسها و الشمس آخذة في الغروب في ساعة الشفق وسألها:” لحد أمتى هتفضلي في شغلك دا؟!” قالت بحماسة:” لحد أما أحوش فلوس و نتجوز أنا و نشات..” قال قريد الضابط البحري بنبرة تهكم خفيقة:” مبروك مقدما…” لم تفهما بديعة أو فهمتهما و تجاهلتها وردت:” شكرا..” سالته: خلصت دراسة امتى…” قال:” من شهر و دلوقتي بحار…” ظلا ياكلان و يتحدثان حتى لفت نظر بديعة شاب مقبل في أول المطعم معلق بزراعه فتاة. نظرته. رمقته واتجه نظر جليسها صوب نظرها وقالت:” نشات!” كانت تود العاهرة أن تجمع في لقاء غرامي في المطعم بين رجلين خطيبها و زبونها وتسعد مع كليهما بس قد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن. سألها الشاب فريد:” مين البنت اللي معاه دي؟!” بديعة:” هشوف…” و قامت من مقعدها و مشت باتجاه نشأت. فاجأته في مقعده وشهق وسألها وهو يقوم من فوق كرسيه:” أنتي بتعملي أيه هنا؟” سالته متنمرة:” وأنتي عندك عشاء عمل مش كدا؟!” قال وهو يحاول أن يقنعها:” كان و المدام تبع الشغل بردو…” تدخل الفتاة وسألت:” و مين دي بسلامتها بقا؟” مردش نشأت و تولت بديعه عنه الرد وقالت بنبرة مغيظة حانقة عالية:” أنا خطيبته.” …يتبع…

الحلقة 10: زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور

قالت الفتاة الشقراء مليحة الوجه تتهكم و تضحك و تعلن الحقيقة المرة:” بس أنا و نشأت بقالنا 3 سنين مع بعض..” راحت بديعة تتشنهف و على حرف البكا بقت تقول لنشأت:” قول قول أنها كدابة…قول ان دا مش حقيقي..” قال نشأت يحاول أن يحتوي عاصفتها:” أنا أنا..خليني أوضح ليكي وليها..” هنا نهضت فتاته وشتمته:” أنت خنزير…” نادها وهي تمشي مغادرة:” ليليانا…أسمعي ..خدي هنا….” لم يقدر على بعدها و جرى ورا منها وترك بديعة تبكي. رجعت لطاولتها وجلست مقابل العاشق الجديد فريد ضابط البحرية. راح يضحك على اللي جرى وهي تبكي و رمت كفوفها فوق وشها. مد فريد يده يهديها:” لا لا متضايقيش…أحسن سابك و مشي انت احسن من غيره… استجابت بديعة له و شد على أيدها و مسح دموعها و بدأت ليلة رومانسية مع زبونها العشيق الجديد زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور و دارت الأغاني الرومانسية و طرقعت الشفاة على الشفاة بأسخن بوس وقبلات هائمة و مص اللسان .

و تعرت له وأسقطت لباسها و راح يمسك كسها و يعريها من تحت و يشد عن مؤخرتها اللباس وهي ممحونة اوي تتعزى بعشيق مقبل عن عشيق مدبر و تدفن أحزان الأمس في أفراح اليوم. راح يتحسس لحمها العريان الدافي و يطل في عيونها بحب وليد جديد و تعريه و تشد له رابطة عنقه و تخلعه القميص وبدأت أسخن قبلات و أحر بوس و احتضنها و التحم بها اللحم على اللحم و أجلسها على فراشه لأنه أخذها إلى شقته الفارغة فهو اعزب لم يتزوج بعد. راح زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور و استلقت و حطت بظهرها على السرير ة دخل بنصه بين سيقانها وأخذ يقبل و يبوس و يلحس و يعض البزاز و يمص الحلمات ويشفط و يتحسس بسخونة و بزازها نفرت أكتر و انتفخت من سخونة شهوتها و من تحسس المتعة و اللذة القادمة و راح زبونها العشيق الجديد يدس وجه بين وراكها و يحط لسانه على شفاف كسها يلحس و يرضع الزنبور و يمرغ وجهه بين وراكها .

راح زبونها العشيق الجديد يمتع كسها بأحلى لحس و مص للزنبور و يشعلها بقوة وهي تتلوى و تتمرغ و تتقلب من فرط سخونتها و من شدة شهوانيتها وهو يمصها ويلحسها و يمتع كسها بأحلى لحس وبديعة تستمتع بممارسة العهارة و العشق في آن واحد ثم يصعد عشيقها فوقهاو يرضع بزازها ثم تصعد فوقه و تركبه و تركب زبه و تتنطنط فوق منه وهي ماسكة أيديه و تتناك بسخونة كبيرة و من شدة شهوانيتها و سخونتها و من فرط محنتها بقت ترتعش وهي تلعب في زنبورها الطويل وكسها المشعر والزب جوا منها عمال ينيكها و يفريها و ترتعش و بزازها تهتز و زبونها العشيق الجديد يقفش و يشد حلماتها و بزازها و هي تنتفض على وقع الأغاني الساخنة المهيجة للشهوة و الشهية الجنسية و تغمض عيونها و تطبق جفونها وهي تتلذذ بالنيك و الزبر يفحتها بقوة وهي تتحكم بالرتم رتم النياكة حتى ارتعشت و جابت شهوتها و نامت و بركت فوق حبيبها الجديد و باتت ليليتها في سرير عشيقها الجديد. من أثر الخد المنبعث في جسمها نامت فوق منه و نام حتى الصباح. قام عشيقها الجديد من النوم وراح وهو منعنس يفتش عن الجسم الحريري بيده جنب منه فرجعت يدده خائبة لم تعثر عليها! فزع نهض بنصفه و نادي:” بديعة… بديعة…” كانت في المطبخ تعد الفطور فأقبلت جميلة مثل وردة سقاها ندى الفجر فتفتحت كأبهى ما يكون! عادت تحمل صينية فيها عيش توست و أكواب الحليب وهي لابسة فستان مزركش يكشف ثلاثة أرباع صدرها و عنقها وجزء من ظهرها من الخلف قصير تحت الركبة بقليل و بزازها فقالت تمشي إليه:” ممكن تناديني منى دا اسمي الحقيقي…” عاد قلبه في صدره لما علم انها موجودة و أرخى ظهره على تكاية السرير و حطت الصينية فوق حجره وهو مغطى بالملاية فقال يسألها:” رايحة فين؟!” مالت عليه ومدت يدها لوشه تداعبه:” ليلة أمبارح مش تتنسي بس لازم أمشي عندي شغل…” فزع زبونها العشيق الجديد و شب بنصفه وراح يقول بنبرة أشبه بالتوسل و أمسك بيدها :” لا خليكي أنا قريب هبقى كابتن قبطان يعني و هنسافر في البحر ويا بعض…” سألته بديعة باسمة :” وأنا معاك بردو؟!” قال لها بثقة:” أيوة زوجة القبطان..” قالت تضاحكه:” الفكرة نفسها تخليني عاوزة أرجع…” سألها يداعبها:” ليه عندك دوار بحر؟!” قالت بديعة بنزق صبياني تخطف يدها من يده:” لا يا سيدي عندي مرض الجواز.” …يتبع….

الحلقة 11: مومس شرموطة برخصة ترفض الزواج و تبيع الهوى بالمال

اكملت بديعة تقول و عشيقها أرخى ضهره من جديد على تكاية السرير:” انا..انا خلاص ما أنفعكش… مينفعش أبقا زوجة…أنا خلاص اتنكت وبقيت منيوكة و اللي كان كان…بس خلاص فهمت الدنيا و تعلمت الدرس.” سألها فريد بحزن و تطلع:” درس أيه يا ترى؟!” قالت بديعة بشهوة تطل من عيونها شهوة المال الوفير السهل:” عرفت طريقي و الشكر لخطيبي نشأت او اللي كان خطيبي..دلوقتي عندي شغل بيدفع كويس…هاشتغل بس المرة دي بقا لحسابي الخاص…” قالت ما عندها و انحنت فوق ملابس لها و ضعتها في كيسة وحملت حقيقة يدها وشرعت تقول:” خلاص بح لا حب و لا كلام حلو مش ياكل عيش و لا يجيب همه…” قال لها فريد يصرخ:” بس أنت كدا : مومس شرموطة برخصة ترفض الزواج و تبيع الهوى بالمال السهل!!” ضحكت بديعة وقالت:” عارفة…” انصرفت بديعة وخلفت عشيقها اللي طمح أن يبني بها بيت جديد قوامه الحب و السكس و العشق المجنون لكن بديعة عرفت طريقها.

الزواج حلم كل بنت فما تكاد المراهقة تراهق حتى تحلم بصاحب الجواد الفارس اللي يخطفها في عالمه المسحور يسقيها من هواه و من حليب زبه و يسكرها بخمرة العشق و السكس في رباط حلال تعارفت عليه الناس و رضيه الجميع. ما بال بديعة ترفض الزواج؟! ما لها ترفض أن تبحر مع فريد الشاب الوسيم الضابط في البحرية و تتقبل فكرة أنها مومس شرموطة برخصة ترفض الزواج و تبيع الهوى بالمال و الثراء الرخيص الهين؟! باين أن بديعة كرهت الزواج من أثر خديعة نشأت أو انها فعلاً تهوى حياة الدعارة فهي متعة قبل ان تكون مورد ميسور لتحصيل المال الوفير. مشت بديعة إلى باب الشقة لتخرج فشب زبونها العاشق بنصفه بعيون ملتاعة و فتحت الباب و التفت إليه تقول بنبرة عالية:” عارف مكاني لما أوحشك …يلا باي…” اغلقت الباب فزعل الشاب فريد العاري و تأوه. وصلت بديعة بيت الدعارة بعد يوم الإجازة اللي قضته برة زي ما وعدتها مدام كوليت.

راحت تحكي لها عن خيانة نشات و ما حصل و قالت:” كنت واقفة هناك في نص هدومي..موقف صعب .. الندل خانني…ولقيت معاه واحدة تانية…فصعبت عليا نفسي و أخدت عهد أن مش أحب تاني…” قالت لها القوادة تعزيها ولا شك أعجبها ما كان:” انت غلطانة يلا حب بلا كلام فارغ..انت شابة جميلة معاكي فلوس و هتكسبس أكتر أنت حرة..” أكدت بديعة على كلامها وقالت كلام واحدة بنت ليل مومس شرموطة برخصة ترفض الزواج و تبيع الهوى بالمال:” أبدا مش هيحصل مرة تانية..انا فعلا حرة…خسارة الفلوس اللي كنت هديها له..” خلعت مدام كوليت نظارتها السوداء باسمة عجبها كلام بديعة اللي وصلت وقالت:” كمان أنا عاوزة أبقى كمان أشبوعين..” القوادة تمد يدها لطيز بديعة تقرصها بلطافة تداعبها:” أكيد دا بيتك و مطرحك…” ضحكت بديعة و كان في الصالة العاهرات كل عاهرة تسخن زبر كل زبون محتمل و واحدة فيهم بفرو تنحني توري طيزها الكبيرة للزبون. التفت بديعة لتشهق و يدق قلبها! اصفر لونها و اتسعت عيونها! رأت نشأت في بيت الدعارة اللي تعمل به! هجست هواجسها: يا ترى عاوز أيه؟! جاي عشاني؟ ولا عشان فلوسي؟ جاي ينتقم؟ جاي يصالحني؟! راح بعيونه يتفحص العاهرات ليعثر على طلبته و انخطف لون بديعة و صاحت وهي في كامل زينتها المغرية:” يا لهوي يا لهوي نشأت!” غيرت اتجاه نظراتها منه إلى القوادة اللي انصدمت بدورها! شافت نشأت بهيكله العريض لابس بدلة واقف على الباب! راح يخطو خطوات هادئة واثقة وقالت القوادة تطمن بديعة:” ميقدرش يلمسك دا انتي حتى يمكن تجبيله الشرطة لو حبيتي.” بديعة قلقانة:” طيب دلوقتي أعمل ايه؟!” القوادة:” ولا حاجة ..اثبتي و خليكي جنبي..” اقترب نشأت من بديعة و قال وهي تبص له بصات حادة متضايقة من خيانته لها فقال:” عاوز أكلم معاكي…” كانت بديعة تقف بجانب مكتب القوادة وهو عبارة عن بار دائري بلبس الشغل بزازها طالعة برا لانجري أسود مخرم و طيزها نصها عريانة و لابسة كعب عالي أحمر و بجوربين طويلين شفافين. تولت القوادة الكلام وقالت:” عندها الدورة..شوف واحدة تانية…” قال نشأت:” ما يكنش عندك قلق يا مدام…أنا بس محتاج أكلم معاها…” نظرت القوادة لبديعة مطمئنة:” روحي و انا موجودة هنا…” صعدت بديعة لأوضتها و ورا منها نشأت و العاهرات واحدة طالعة مع زبون و أخرى نازلة من زبون و اللي بترقص و اللي بتشرب و اللي تحك زبر زبونها و غيرها و غيرها. نادت القوادة على واحدة فيهم:” عاوزة واحدة منكم عطشانة للنيك أوي..واحدة من العاهرات:” أنا …تعبانة أوي هي هي هي هي ..” القوادة للزبون:” أطلع معاها هتدلعك…”…..يتبع….

الحلقة 12: صاحب بيت الدعارة القواد يتحرش بالعاهرة الحسناء

في الدور الثاني في غرفتها واجهت بديعة نشأت وقالت بحدة:” انا خلاص قرفت منك…” نشأت بنبرة متحدية وابتسامة ذئب غدار:” مش بالسهولة دي يا حلوة…انا اللي جبتلك السبوبة دي..” أحست بديعة أنه عاوز يستغل عرقها ويعيش على عرق النسوان فقالت تهدده:” هوديك السجن الأول..” نشأت:” ليه يا شاطرة.. هو انا أخدت فلوسك ..قصدي لحد دلوقتي يعني…هتقولي أيه….ولا حاجة..عموما هتحطي نصيبي في حسابي كل شهر عشان مارتكبش جريمة يا شرموطتي الصغيرة” قالت بديعة تتخلص من يده تداعب وجهها:” دي حياتي و أنا حرة فيها انا ممكن أبطل وقت ما انا عاوزة…” قال لها يضحك ساخراً:” لا يا حلوة أنتي عندك سجل دعارة دلوقتي…ممن العب عليكي كتير أوي…60% كل شهر …خالصة. يا حلوة..” كادت بديعة تبكي من الغيظ. خطيبها الندل كان يقصد من عملها بالدعارة أن يعيش على قفاها و عرقها!! وهو الآن يستغلها و يبتزها. وقفت بديعة مصدومة دهشة وشافتها القوادة فتحركت ناحيتها فقالت بديعة باكية:” الحقير يبتزني و يهددني يا مدام كوليت ..لازم أسافر و ابعد عنه…ساعديني…” القت نفسها في حضن القوادة باكية تطلب معونتها فردتها الأخيرة إلى وضعها و جها لوجه وقالت تطمنها:” طبعا هساعدك أمال أصدقاء أزاي…انا ليا معارفي و اعرف أحميكي كويس من نشأت…” طمنت مدام كوليت بديعة و خلى الجو من الزبائن بحضور القواد الأكبر صاحب الماخور او بيت الدعارة وبقت العاهرات تترجى مدام كوليت القوادة تغني و خلال ذلك راح صاحب بيت الدعارة القواد يتحرش بالعاهرة الحسناء مجنون نفسه ينيكها. ولأن مدام كوليت كانت راقصة من قبل و استعراضية ساخنة و تحت ضغط من العاهرات

بدأت الموسيقى و بدأت تغني أغاني فرنسية و إيطالية لانها مثقفة عارفة لغات كتير. و بدأت تستعرض و ترفع ساقيها و القواد الأكبر يرد عليها و فجأة قطع الغناء و قال يشير إلى بديعة:” انت بديعة مش كدا..باين من جمالك و حلاوتك…أنا صاحب البيت سمعتي عنك شهرتك طايرة لفوق!” قالت بديعة مسرورة و فكرت أن الأمور مش هتتطور ما بينهم فقالت تحييه:” ميرسي أنا سعيدة بلقائك…” نهض الرجل وعيونه تطق شرار من اشتهائه لبديعة وقال:” طيب تعالي أقعدي جنبي هنا…” حينها انفضت الفتيات العاهرات و انصرفن كل واحدة لعملها و تقدم القواد الأكبر ناحية بديعة و همست الفتيات:” عاوز ينيكها…أخرى تقول:” لا عاوز يلعب معاهلا شوية دام فهوش حيل…” ثالثة تضحك:” لا دا زبير كبير…زبره أطول منه هاهاهاهاها… تضاحكت العاهرات منصرفات و رابعة تقول:” يلا نسيبهم لوحدهم شوية…رفع صاحب بيت الدعارة كف بديعة إلى شفايفه يقبلها يؤدي فروض الطاعة للجمال فتركت له كفها وراح بشهوة يدلك زراعها و يصعد بأنامله ثم بشفتيه ويقول بهشية و نظرات عيونه كالأسهم تصيب مفاتنها بزازها الكبار و صدرها الأبيض الخمري و وجهها الحلو و شفتيها الضيقتين المكتنزتين و كل لحمها وهو يقول بشهية:” مدام كوليت كان عندها حق…أنت وردة مفتحة في البستان..انت زهرتي الجميلة…” راح يتغزل فيها كانه صبي مراهق وهو رجل عجوز يفوق الستين أحدب الظهر أصلع الرأس مغضن الوجه قصير القامة مدكوك الجسم بكرش وزبر طويل غليظ سيرهب بديعة لاحقا. مكنتش بديعة تفكر ان الأمور تتمادى فكرت يعني أنه يغازلها شوية و خلاص يروح لحاله إلا ان صاحب بيت الدعارة القواد يتحرش بالعاهرة الحسناء وهي تثني عليه و تمدحه بالشهامة عشان يحس أنها قد حفيدته فقالت:” أنت شهم اوي يا سيدي…” أطلت مدام كوليت آخر إطلالة عليهم قبل ما تقفل الباب و تترك الصالة الفسيحة ليهم .

قال القواد الأكبر وهو ساخن الشهوة تلذعه و تقوم زبه و تبعث فيه نار الممارسة:” انا…أنا بأمووووت في الجمال…أقدره…أركع تحت أقدامه… ازاي تكوني في بيتي هنا معروضة للجميع و انا مش واخد بالي…انا اقدر الجمال و الحسن الأخاذ..” وراح يمرغ وجهه و جبهته و شفايفه في أعلى زراع بديعة وهي ماخوذة و تبص له بعيون حذرة ثملة بكل التوقعات. راح يمطرها بالغزل الصريح و يستميل قلبها:” انا عاشق للحسن و هائم بالجمال …” قالت بديعة ترد له بعض مديحه:” انا عارفة و عارفة ان الروح النبيلة بس هي اللي تحب تسمع موسيقى …” راح ينفعل صاحب بيت الدعارة القواد يتحرش بالعاهرة الحسناء و يستشيط:” يا بديعة أنا اموت فيكي انا قواد البيت دا كله أنا المعرص الأكبر عنا بحبك أكتر من أي بنت هنا…” لم يعد يسيطر على انفعاله هجم عليها التحم بها لف ظهرها بزراعيه دس وجهه و شفايفه في صدرها بقا يقبل و يبوس و يحسس وبديعة مذهولة لا تعرف كيف تتصرف! ببساطة من قواعد العمل في بيوت الدعارة ان تختار العاهرة من تريد ان ينيكها يعني مش كل من هب و دب يركبها و تديله كسها و جسمها….يتبع…

الحلقة 13: العاهرة لا تحب القواد القبيح وهو مصر أن يذوق عسل كسها

راح صاحب بيت الدعارة القواد يتحرش بالعاهرة الحسناء و يهمس بنبرة متوسلة ساخنة تنم عن احتقان في الخصيتين و تضخم في الزبر عنده:” أبوس أيدك يا بديعة حني عليا…خليني بتاعك قوليلي ح تسيبيني أنيكك…؟” كانت العاهرة لا تحب القواد القبيح وهو مصر أن يذوق عسل كسها فمكنتش بديعة عارفة تقول أيه لانها قدام زبون مش أي زبون دي صاحب الليلة دي كلها صاحب الماخور اللي هي تعمل فيه فبقت متردةة لانها في نفس الوقت مش عاوزاه مش طايقاه يلمسها يبقى أزاي يرقد فوق منها و يفتح رجولها و ينيكها ويمكن يجيب فيها؟! بقت تحاول أنها تتملص من أحضانه بصنعة لطافة و خفة من غير ما تجرحه:” كدا بالسرعة دي..انت فاجاتني…انا ..انا مشوشة مش عارفة طيب…بس…” هاج القواد و غضب من محاولة إفلاتها من زراعيه و حس بقبحه و حس انها مش عاوزاه فقال:” أيه بتقرفي يعني…مش عاوزاني؟” خافت بديعة فقالت بسرعة و نهضت من فوق الأريكة :” لا لا مش قصدي بس…” وبقت تربت على ظهره المحدب فقال لها:” ما تلمسييش ظهري دا سبب بلوتي…” نظرته خوفت بديعة الشابة الصغيرة العشرينية فقالت بنبرة استعطاف:” لا متزعلش مني أنا في عمري ما أضايقك…قال لها القواد:” خلاص امشي…روحي فكري على مهلك بس لينا لقاء مرة تانية…”

انصرفت بديعة و انصرف القواد الأكبر و خرجت بديعة تقعد مع باقي العاهرات و القوادة مدام كوليت فقالت واحدة فيهم:” ما تخافيش هتتظبطي مع تومي…” واحدة تانية بتحذرها ضاحكة:” على فكرة متقدريش تقول له لا ..تومي دا نا كنا كلتا داقنا كس كس هاهاهاها…” ارتفعت موجة من الضحك و ابتسمت بديعة رغم ان العاهرة لا تحب القواد القبيح وهو مصر أن يذوق عسل كسها و اهتزت البزاز و ارتجت الأرداف…” و أضافت عاهرة ثالث :” دا غير كمان ان زبره كبير أوي هاهاهاها…” ردت عليها عاهرة رابعة :” زي كل القصيرين و المأتبين….هاهاهاها” ثم خامسة قالت تمنيها بسخرية:” دا هايخليكي ملكة يا عبيطة…هاهاها…” علقت مدام كوليت تقول:” الطيز الحلوة دي مش هتقوم غير لو حد زقها قدام منه…” ضج العاهرات بالضحك و الشرمطة حتى بدأت تتلاشى مع هبوب العاصفة! فتحت الخدامة الباب لشاب طويل وسيم ولكن صايع باين عليه من سحنته انه منحرف فقال:” مساء الخير يا مدام كوليت…عاوز أتكلم مع الفرفورة دي شوية…” كن يقصد بنت تعلم عاهرة جميلة بعيون ذباحة. خافت الفرفورة و نظرت لمدام كوليت اللي قالت:” طبعا لو هي عايزة ماشي..” خلع الشاب الدبلة من يده خلسة و وضعها في جيبة وقالت الفرفورة بتاعته وهي قايمة غاضبة:” لا مش هنا أرجوك…تعالى ورايا..” مشت و هو ورا منها و طلعت على أوضتها و ذهلت بديعة و سألت صاحبتها السحاقية جنب منها:” مين دا؟!” قالت لها:” دا المعرص بتاع نانسي…اللي مسميها الفرفورة….” بديعة :” دا خوفنا اوي…هجم علينا زي القضا المستعجل…” صاحبتها تضحك بهمس:” لا أصله راجل قوي يحاسبه على كل واحد ناكها هاهاها…”

قلقت مدام كوليت وقامت من قعدها تقول:” دا مجنون خدو بالكم…” لحظات و فرقعت صرخة مدوية ففزعت العاهرات تتقدمهن مدام كوليت إلى فوق يشوفوا ايه اللي حصل وقد تتابع الصويت و العاهرات تنادي:” روكو افتح يا روكو…أفتح حالا…” يبدو أنه كان يضربها أو ينيكها بس بيألمها و يوجعها جامد” دقيقة و خرج ركوكو وقال بكل صفاقة:” معلش يا مدام اعذريني…بس الشرموطة المومس دي كانت معايا الأول…” انصرف و خلف العاهرة الشابة تبكي تنزف دما من مناخيرها الجميل!! قالت له مدام كوليت وهو يعتب عتبة الباب مغادرا:” هتوشف تصرفي معاك يا روكو…” بسم لها سخرية وقال:” اللي تشوفيه يا يا مدام…” هرع العاهرات و القوادة تسأل العاهرة نانسي:” عمل أيه بالضبط؟!” راحت تتشنهف و تبكي:” ضربني أوي لكلب عشان مقلتش له على أيرادتي عندك…” اخذت تبكي بشدة فقالت القوادة:” هاتها للعيادة و كلم الدكتور…: قومتها و كانت نانسي تمشي و طيزها من النوع الفاخر المدور المكتنز اللي محمل لحم وفلقاتها بارزة ملتصقة ببعض. زعقت القوادة في العاهرات:” و انتوا يا بنات على تحت في الصالة مفيش حاجة تتفرجوا عليها يلا ايلا..” كنت بديعة تفكر في نشات هل ممن ان يصنع معها زي روكو مع نانسي؟! خافت و أضاف لهمها هم صاحب البيت اللي عاوز ينيكها! في الحقيقة كانت بديعة العاهرة لا تحب القواد القبيح وهو مصر أن يذوق عسل كسها فدارت عليها بطنها و خافت و استأذنت من القوادة:” مدام كوليت عندي وجع في معدتي ممكن أرتاحفي أوضتي؟” أذنت لها :” أكيد يا روحي بس مش تطولي…”. دخل تومي على بديعة متسللاً من باب غرفتها و هي عريانة ملط فقال:” اموت فيكي…” ….يتبع….

الحلقة 14: المعرص الكبير الأحدب أبو زب كبير يغتصب العاهرة

شهقت بديعة و شبت بظهرها و قالت بخوف و اشمئزاز:” ارجوك…” قال لها بلطف:” سمعت ان بطنك واجعاكي..انتي خفتي من اللي حصل لسونيا؟!” مشى إلى الترابيزة و عمد إلى إزازة خمرة يفتحها ويصب منها كأسين وهو يقول:” الحاجات الوحشة دي بتحصل متاخديش في بالك…” راح يقدم لها الكاس على سريرها:” خدي اشربي…دا خمر مستوردة روعة…” أخدت منه الكاس و قالت:” أنت طيب أوي…ميرسي..” أخذا الرجل يتخلص من ثيابه سريعا فتغير لون بديعة و سحنتها فخطف لونها و ذهلت عيونها الحلوة وشهقت متعجبة وهي تشوفه كالمحموم لا يحتمل الملابس الداخلية ويرميها بعيدا ويتعرى ملط! فجاة استدرا لها و زعق:” بتبصي علي أيه؟! هنا راح المعرص الكبير الأحدب أبو زب كبير يغتصب العاهرة وانتفضت بديعة وقالت بصوت متهدج مرعوب:” لا أبدا أنت بتعمل أيه؟!!!” و حطت يديها فوق بزازها العريانة فتوجه ناحيتها:” هاقطف زهرتي الجميلة…

كان المعرص الكبير الأحدب عريان ملط له كرش و بزازه متدلية املس الصدر نمت حوالين زبره الكبير المشبوب الطخين غابة كثة كثيفة فاحمة من الشعر زي النجيلة و بيضانه كبيرة مدلدلة. وقف يمسك زبره الواقف منتصب تسعين درجة قدام منه و بديعة تقول بانفاس عالية و صوت خافت راجي متوسل:” ارجوك أنا لسة خايفة بلاش عشان خاطري…” راح القواد المتوسل لرضا الجميلة وهو يدلك زبره و يمني نفسه بنيكة ولا كل النيكات و يمني زبره المنفوخ الأوداج بعش ولا كل الأعشاش و يمني جسمه العجوز بسجم فتاة طري غض دافئ يعيد له شبابه البائد فقال و أنفاسه تضطرم و شهوته تتلظى:” و ..و عشان كدا انا هنا…عاوزاك تاخدي عالجو…يلا قومي فزي…” تناول من يدها الكاس صعد على السرير و أخذ يقترب من بديعة اللي بقت تقول تترجاه:” خلينا اصحاب…عشان خاطري انت لطيف و شهم اوي…” لم تفلح معه التوسلات وعرف ان الجميلة مش هتمكنه من نفسها غير بالزعيق و العين الحمرة فقال وهو بيسوع بين رجليها ويدخل بجسمه:” إفشخي رجليكي يا شرموطة….أفشخي يلا و إلا هتنطري من هنا…” خافت بديعة وراح المعرص الكبير الأحدب أبو زب كبير يغتصب العاهرة و شد سيقانها و نيمها و دخل بزبه يسدده لفتحة كسها!

نام فوق منها و رمى جثته فوق لحمها الدافي وبرك و دس وشه و شفايفه يمرغها في صدر و رقبة بديعة وهي تتشنهف و تتاوه ولا باليد حيلة و سابت له نفسها وراح يزق زبره في كسها و فضل المعرص الكبير الأحدب أبو زب كبير يغتصب العاهرة و زبره يخش و يخرج في كسها و يرهز فوق منها و ينيكها و بديعة لما لقت خلاص انه بينيكها بقت تقول:” نيكني نيكني و ظبطني…أكيد انا اكون آآآآآآه حا كون محظوظة لما المدير ينيكني…” ناكها و كيفته و طلعت صاحبة بديعة الأثيرة العاهرة أماني لغرفتها تسأل عليها. صبت كاسين وقالت بديعة:” صعب عليا وهو بينيكني مش عارفة ليه…بس بردو خايفة ينط ليا كل شوية..” قالت الخبرة صاحبتها:” ايوة يا اختي..ياخد مزاجه منك و يكيف ديله ويسيبك يعني كل يوم لمدة شهر…على الأقل…” غيرت بديعة الكلام وقالت مشتاقة:” تصدقني و حشني فريد…و كمان الزفت نشات على رغم اللي بيعمله.” ابتسمت أماني :” هيرجع..هيرجع وهتشبعي هههه” بديعة باشتياق:” يا ريت…” وأضافت:” قولي ليا بقا… أيه رايك أقدم استقالتي…فريد كان بيقولي كدا عشان نسافر” صاحبتها:” براحتك…عندك خيارات كثيرة بس يعني مينفعش تشتغلي سكرتيرة…أحنا متسجلين عاهرات دلوقتي…” قالت بديعة:” و أنا مبحبش الشغلى دي على أي حال…” صاحبتها أماني:” طيب أيه رأيك في النوادي الليلية ..الكباريهات..شارع الهرم…أنا اشتغلت كتير فيها…” بديعة :” اشتغلت فين يعني؟” صاحبتها:” في شارع الهرم و في نوادي ليلية في اسكندرية…ممكن أديكي عناوين كتير متعديش…” ضحكت و ضحكت بديعة:” ماشي يا خبرة..تبقي ظبطيني ههههه…” قررت بديعة ان تهرب من وش نشأت اللي يستغلها و يبتزها ويشغلها لحسابه و تتخلص من غلاسة الثقيل القبيح صاحب بيت الدعارة اللي كل شوية عاوز ينيكها ويهري كسها. قررت أنها تشوف شغل في حتى تانية فسافرت بالقطر على إسكندرية. على متن القطار و في إحدى عرباته كانت بديعة تحط رجل على رجل عارية السيقان و الأفخاذ بتنورة قصيرة و لابسة ملابس العاهرات المحترفات. كانت تقرأ الجريدة فهيجت العجوز قدام منها فترك الكتاب اللي في يده وبقا يتفرج على اللحم اللي قدام عيونه. كانت لابسة فستان غالي الثمن و جوانتي حاسرة الراس متبرجة عارية الصدر و جزء كبير من بزازها لانها مش لابسة ستيانة. فتحت باب العربة و خرجت و أقفلته عشان تدخ سيجارة. ولعتها بولاعة نحاس أتوماتيك غالية السعر أنيقة جدا وراحت تنفث دخانها. رمت نظرة يمينها فشافت شاب واقف على بعد أمتار منها يدخن بردو. حست انه شافته قبل كدا! دق قلبها! يبدو أنها راته في بيت الدعارة! من هو يا ترى؟!

الحلقة 15: العاهرة تمارس الجنس في حمام القطار

قلقت بديعة و أشاحت بوجهها وفي عيونها نظرة مترقبة حذرة. شافها الشاب الطويل الوسيم لابس البدلة وهو يلوك لبانة في بقه. ارتسمت على شفايفه و سحنته بسمة الذئب إذ رأى غزالة مذعورة! دنا منها و بقى في مواجهتها و سألها فقال:” اسكندرية مش كدا؟” ويبدو أنها عرفته فقالت دون النظر في عينيه:” راكبة القطر دا يبقى أكيد طبعا..” أخبرها:” شفتك عند مدام كوليت…” بديعة باقتضاب:” و أنا كمان..” و حدجته بقليل من القرف و النفور. بعد برهة سنرى العاهرة تمارس الجنس في حمام القطار و صمت روكو فانفجرت بديعة توبخه:” انت مش مكسوف ممن اللي عملته في نانسي لما ضربتها!” بغضب رمى روكو اللبانة من فمه وقال:” نزفت الدم عشانها و خدمتها كتير و خدعتني في الآخر…مش روكو اللي ياخد على قفاه ولا أيه!” سكتت بديعة كاتمة غضبها فسالها:” أنهي بيت دعارة رايحة له؟” بديعة مشبكة أيديها على صدرها بتحد:” خلاص مفيش بيوت تاني انا استقلت..” اشتهاها روكو وقال وهو يزرع عيونه في بزازها الحلوة:” فعلاً الحلمات دي تخليكي تعملي اللي أنتي عايزاه…” ثم مد إصبعيه و شد لحم بزها فتألمت بديعة و تاوهت وقالت بنبرة دلع و غضب:” يا مجنون…” ابتسم فقال:” أنا فعلاً منكتش كل النسوان اللي عند مدام كوليت…” قالت بديعة بتحد:” مش أنت…” روكو ببسمة:” هنشوف وبعدين خليكي حلوة معايا..”

ابتسمت بديعة وقالت:” لا يا كسم أمك مش جاية….” ابتسم روكو و انفعل وقال و نظر حوليه:” كدا…طيب قدامي بكسم امك…” زقها قدام منه و بديعة خايفة:” لا يا مجنون..لا..” دفعها بقوة:” يلاه نيكك على القطر…” بديعة تزعق:” أبدا مش هتلمسني…” روكو يزقها و قرص طيزها:” يلا قدامي…” صرخت بديعة صرخة سكسي وقالت وهو يزقها داخل الحمام:” هاصرخ و أفضحك…” دفعها لجوا و أغلق الباب. هنا راحت العاهرة تمارس الجنس في حمام القطار ولكن رغما عنها فبقا روكو يقلعها البلوزة أو الجاكيتة و يتحرش بها وهي :” آآي لأ لا…آييي يا مجرم…سيب طيزي…” راح روكو يقعلها كيلوتها ويقفش بزازها و يلعب في كسها المشعر وهو ماسك فيها من ورا وبقا يديها بزبه من خلفها وهي خارت مقاومتها وبدأت تستمتع لأنها عاهرة شغالة بمزاج وبقا روكو يلعب في بزازها و يمسكهم و يعصر جامد ويبوس وشها وهي بقت تفرك فيه بدل المقاومة أو بقت تعمل بمثل يتمنعن و هن الراغبات. بقت بديعة تتاوهو تحك بطيزها في زبر روكو و تان شغل عاهرة بقا و روكو يحسس فوق كسها و مشافرها.

قعدها على قاعدة الحمام و خلع بنطلونه و لباسه سريعا و فتح سيقانها و دس زبره في كسها المشعر و الظاعر ان بديعة كانت تعبانة و محتاجة فراحت العاهرة تمارس الجنس في حمام القطار و روكو يطلع زبره و يدخله في بخش كسها وهي تستمتع و ترمي راسها شمال و يمين و تان و تتاوه لحد اما ارتعشت و راح جابهم على بطنها سوتها. مش بس كدا لا دا روكو كيفها نيك لحد أما مسكت فيه و وافقت انها تبات معاه في شقة مفروشة في اسكندرية. سقاها معاه خمرة في القطر لحد أما اتسطلت وباتوا في الشقة و ناكها لما طحنها و ناكته لحد اما هلكته وصبح عليها الصبح وهي في حضنه عارية نايمة فوق منه وهو عاري كمان. صحت لقت نفسها عريانة جنب منه مستغربة هي فين و بتعمل أيه! كانت مدروخة حبتين و لسة نايمة فنامت فوق منه و بزازها الثقيلة الكبيرة حطت فوق وشه فبقى يمص ويرضع البزاز وهي تقول بدروخة:” آآآآح أنت جامد أوي يا حبيبي…” أفاقت وهو بيحسس على طيزها ويمص بزازها فشهقت لما شافت الساعة:” خلاص الوقت اتأخر 12:20!” سألها:” هتروحي فين دلوقتي…” قامت بسرعة وهي تغير لبسها وقالت:” عشان أشوف شغل…” تعرت تماما فقال روكو لها:” أصبري هاروح معاكي…” بديعة من داخل الحمام تاخد دش :” لا مش تتعب نفسك أماني صاحبتي اديتني العناوين و الأرقام و كمان توصيات..” بسرعة نهض روكو يبحث في حقيبتها في الجوابات و الرسائل و الورق وهمس وقال:” كدا أحلوت أوي و هندورها يا بدعدع….!!” قال لها وق عرف العناوين”” انا عارف كل النوادي هنا في اسكندرية…أنا هاروح معاكي..” عاد لسريره و تظاهر بأنه مقمش فقالت بديعة:” الأحسن أني أروح لوحدي…” خرجت بديعة من الحمام بفستان ازرق فاتح قصير مفتوح على فخادها عاري الصدر و الظهر مثير و مغري جدا و مالت على روكو تودعه و تبوسه:” يلا باي هاشوفك الليلة..” روكو مخلهاش تكمل الجملة لانه شدها و نيمها على السرير وباسها و بعبص كسها وهي بقت تضحك. سابها فمشيت على امل أنها ترجع له مرة تانية….يتبع….

 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%