د
دكتور نسوانجي
ضيف
الحلقة 1: الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني
اهلاً بالقراء هاقدم لكل محبي الجنس المحرم قصة شاب و مرات أبوه الساخنة القصة دي جزء كبير منها حقيقي تسرب إلى خبرتي من خلال الحكايات اللي كنت باسمعها و أنا صغير و جزء بسيط خيالي لزوم الحبكة. على فكرة فيه علاقات محرمة كتير سمعت عنها من النوع دا في مجتمعنا المصري و كمان شفت شخصياتها و من القصص دي اللي رايح أقدمها دلوقتي. قصتي تدور حولين ست اسمها رانيا شوقي. رانيا ست مصرية زي كل الستات المصريات المأصليين زايد أنها ساخنة جميلة عودها ممشوق زي عود الممثلة وفاء عامر طويلة بيضاء بزازها مدورة كبيرة ويطزها عريضة ساخنة. تجوزت من تاجر ميسور اسمه فايز شمروخ من عيلة شمروخ المشهورة في القاهرة. كان يلف بر مصر وبحره عشان تجارته وهي في العشرينات من عمرها. كانت رانيا مراته التانية لأنه كان مجوز من قبل كدا من شيماء اخت رانيا الكبيرة و دي ماتت بعد أما خلفت ولد وسيم اسمه شادي اللي هو موضوع قصتنا. بعد كام سنة ماتت شيماء أم شادي في حادثة طريق و عشان كدا التاجر الميسور ملقاش حد يهتم بابنه غير أخت مراته اللي كانت تجوز له فاجوز رانيا الجميلة
كانت نتيجة الجواز دا ابن صغير بلغ سبع شهور اسمه تامر. طبعا فايز شمروخ مكنش فاض من عمله اللي كان يتطب منه أنه يسافر ويلف في محافظات مصر و ساعت في لبيا و السودان فكان طول الوقت مقضيها برا. طبعا كان يسيب معظم الوقت رانيا مراته و الصبي الصغير شادي اللي هو ابن جوزها و ابن أختها في نفس الوقت و ابنها تامر. دي كانت الخلفية اللي كان لازم منها و أسيبكم دلوقتي مع قصة الجنس المحرم الشاب و مرات أبوه الساخنة زي ما تحكيها صاحبتها رانيا و ابن جوزها. تقول رانيا: ” أهلا بالجميع أعرفكم بنفسي أنا ست مصرية اسمي رانيا. أعيش حياة سعدية مع جوزي و عيالي الصغيرين و أنا ربة منزل أقوم بواجباتي المنزلية كل يوم. كان كل شيئ في حياتي ماشي تمام إلا حاجة واحدة ةهي ان ابن جوزي و ابن اختي شادي مكنش يعتبرني أم له وكان دايما يشك فيا و في نيتي وقول عني ام شريرة. حجبة غريبة لاحظتها عليه وهي أن الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني فمكنتش عارف أتصرف ازاي! علاقتي بابن جوزي مش كويسة يعني مكنش يكلم معايا أوي أو يفتح ليا صدره. وعشان جوزي كان طول الوقت برا يجي البيت يزورنا مرة كل فين و فين فكنت لازم أتولي أمر شادي لوحدي.
كان شادي يعتبرني شريرة ويتجاهلني فكنت بحاول بكل طاقتي أني أصاحبه بس يا خسارة كل محاولاتي فشلت وبقى يبص لي بعين الست الغريبة عنه. لاحظت حجرة غريبة فيه وهي اني لما كنت بأرضع ابني تامر كان يتلصص عليا و يطل على صدري! عملها كذا مرة وسالته عن سلوكه دا بس كان يتوتر ويهرب من وشي. استمر المشوار دا مرات كتيرة و بدأ اتجاهله لأنه *** صغير وبردو هو لسة مستمر. مرة في يوم كنت أرضع ابني ومطلعة صدري وكنت في كنبة الأنتريه لمحته يطل عليا من أوضته.شفته, ناديته وقلت له أني عارفة أنه يبص عليا و قلتله متجريش متخافش. بقى خجول مني فقلت له أني أمه ميخجلش مني ولا يخاف وكنت مستمرة بأرضع اخوه الصغير. خليته قعد جنب مني فبدأ يعلق عيونه في بزازي. حسيت انه راجل كبير فيه شهوة يعاكسني فابتسمت له و ابني عمال يمص في حلمتي. تجاهلته وبقيت أتفرج على التليفزيون وهو عمال يتفرج على ابني الرضيع يمص ويرضع. فجأة و مكنتش اتوقع أن شادي الصموت اللي مش يكلم معايا يقول كدا نطق وقال:” ماما مش انا ابنك بردو بس انا مش أرضع صدرك دا أنا حتى مشفتهوش خالص ولا لعبت به. لو كنت أبنك صحيح كنت عملت زي تامر مش كدا؟” صدمني و انا اتاخدت وبصيت عليه لقيته معلق عينيه بصدري. كنت مذهولة من طريقة كلامه دي!! لأول مرة شادي ينادني ويقول ماما! بصراحة مكنتش عارفة أعمل أيه و احترت فقمت من مكاني بهدوء و نيمت ابني في أوضة نومي. ابن جوزي كان قاعد في مكانه. كنت في ورطة دخلت بعدها الحمام بقيت أفرك اعمل أيه في الولد الشقي دا؟! يعني أديله صدري و بزازي ولا لأ؟! بس الولد كبير مينفعش يرضع صدري! مكنتش عارفة أتصرف ازاي كنت في ورطة. انتهيت إلى قرار أني مش عيب أرضعه صدري لأنه ابن اختي و كمان أبن جوزي يعني محرمي فهو زي ابني بالضبط و بالمرة أحببه فيا و أسعده…
.يتبع…
الحلقة 2: ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية
قربت من شادي و ابتسمت له بس هو معملش رد فعل. قلتله:” لو اديتك صدري تعتبرني مامتك مش كدا؟!” قال أيوة بالفم المليان وأنه هيحبني كتير كمان. لما سمعت كدا بقيت أفتح الروب عن صدري بالراحة و كنت لابسة تحت منه قميص نوم بمبي فلقيت الولد برق ليا. شاف جزء من صدري الكبير الأبيض فابتسم وعيونه لمعت. نزلت حمالة صدري قعدت على الكنبة وقلت له يجي يقعد جنب مني. نيمته و حطيت دماغه على صدري. طلبت منه يمصني فأخد حلمة بزي الأيمن في بقه وبدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية الحقيقة كان شعوري وه بيرضعني غير شعوري و ابني الطفل يرضعني! الحقيقة الإحساس كان روعة وهو عمال يضغط حلمتي . كان يألمني شوية بسبب أسنانه الحادة و لمني تمتعت كتير.
كان شادي ابن جوزي عمال يحلب صدري جوا بقه ويرضع كانه *** نهم جعان اوي. خلال دقايق كان حلب صدري كله وخلصه وبقى يمص عالفاضي فابتسمت و بصيت له وقلتله يحول ويرضع صدري الشمال بردو. ابتسم شاب صدري اليمين وبدأ من جديد ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية وبدا يفضيه في بقه لحد اما خلص كل اللبن فيه بسرعة لأن ابن كان بيرضعه قبل منه. قلتله خلاص كدا يسيبني بقا لأن مقيش لبن تاني في صدري بس الولد الشقي بقا يمصني و يحلبني عالفاضي فسيبته شوية يرضعني لحد أما حسيت أنه خلاص بقا يوجعني فقلتله يبطل. سمع الكلام ومشي على اوضته عدل من غير حتى ما عيونه تيجي في عينيا فاتصدمت من سلوكه غير المبرر! لبست الستيان بتاعي وشديت القميص و حزمت روبي و رحتله أوضته. كان نايم عالسرير فقلتله:” ليه جريت بالطريقة دي؟! معجبكش لبني؟!” قال ابن جوزي:” لا عجبني أوي. بس ..بس أنا مكسوف شوية يعني و مش عارف أبص في وشك."
طبعاً أنا كنت سعيدة بتعليقه دا فقلتله:” لا يا شادي متكسفش مني أنا أمك مش كدا…يعني مفيش داعي للخجل.” لما قلت كدا حولت وشه ناحيتي. كان مكسوف خجلان مش عاوز يبص عليا. حضنته و بوسته لحد أما نسي خجله و بقا فلة معايا. شكرني لأني رضعته صدري وقالي أني دلوقتي بقيت أم حقيقية له. بصراحة سعادتي كانت ملهاش حدود لان شادي مش بس كان ابن جوزي لا دا كان ابن اختي الكبيرة. حسيت بسعادة لان لبني مرحش هدر ومن بدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية و انا مش عارفة و من هنا بدات رحلتي معاه و بدأ علاقتي المحرمة. كبر ابني جوزي شادي وفي يوم كدا جاب في البيت صديق له بمناسبة راس السنة أو الكريسماس مش فاكرة بالظبط. المهم قضوا الإجازة مع بعض وكان اسمه أشرف. جوزي زي ما انتو عارفين كانت عيشته غياب فكان زي ما خبرني أنه هيقضي عيد راس السنة مع صحابه في الشغل. ابن جوزي قال ان أشرف وزميله في المدرسة ويتيم فحسيت بالتعاف معاه وشفقت عليه. فكرني بصاحبتي اللي كانت يتيمة فكتت أرعى مشاعرها على قد ما أقدر. شادي طلب مني أن اشرف يقعد معانا أسبوع أوأكتر شوية يرفع عن نفسه. اشرف كان ولد ذكي وسيم تفاعل معايا كويس وحسيت ان مرات أبوه كانت قاسية عليه وكانه ملهوش عيلة من الأساس وافقت طبعا على طلب شادي و اخد شنطته على غرفة صاحبه وقرروا أنهم يقعدوا مع بعض. الليلة اللي جه فيها أشرف اتعشينا مع بعض و كمان لعبنا و بقينا نحكي وقال أشرف ان شادي محظوظ لانهم عاه ام زيي أنا لاني طيبة و جميلة. المهم أني تعاطفت جدا مع أشرف وبقى يفطر مع صاحبه ابن جوزي وبقينا كلنا نتفرج على التليفزيون وأكلنا ويا بعض لحد أما جه شادي و طلب يرضعني. قلتله مينفعش لأن صاحبه موجود في البيت وممكن يعمل مشاكل فقالي شادي أنه يمشيه شوية لحد أما يرضع شوية مني. تحت إلحاحه قلت ماشي و سكت وبعد الغدا رحت المطبخ عشان أغسل الصحون وسيبتهم ويا بعض وحسيت أن شادي نسي لأنه مجاش ورا مني فكلنا بعد شوية قيلنا ونمنا. لما كنت نايمة ابن جوزي جه على أوضتي صحاني و طلب يرضع صدري. سالته:” أشرف فين؟” قال أنه نايم فوافقت على طلب شادي و قمت من السرير وقعد جنبي وحط راسه في حجري مستعد أنه يرضع حليبي. كنت لابسة قميص نوم أزرق و كان شادي مستعجل اوي وبدأ يلتقم حلمة بزي و يرضع و يعضها من فوق القميص لأنه مرضع على مر التلات أيام اللي فاتوا لوجود صاحبه فقتله وأنا أضحك عليه:” بالراحة متبقاش مستعجل كدا هتكسر مشبك الستيانة هترضع لحد أما تشبع متقلقش. اقعد ساكت وخليك حلو.”…
يتبع…
الحلقة 3: ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة
فتحت قميص نومي و فكت مشبك الستيان و طلعت بزازي الاتنين منها. بدأ ابن جوزي يرضع صدري لمدة دقائق حتى جه أشرف صاحبه أوضتي عشان ينادي صاحيه. انا اتصمت من المفاجأة في الحال و دفعت ابن جوزي على جنب و سحبت البطانية عليا و غطيت نفسي. طبعا أشرف كان في وضع ذهول أنه يشوف حاجة زي كدا و بعد عننا و قال بنبرة اعتذار أنه صحي مالنوم و جه يدور على شادي عشان يلعبوا. من هنا بدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي المليانة بلذة ساخنة وحسيت أني غبية لأن أشرف شافنا في الوضع دا. قلت لأبن جوزي أنه يسيبني و يخرج مع صاحبه. دفعت بزازي المليانة جو الستيان و زريت عليا قميص نومي و لبست الروب و خرجت في ظرف دقائق. مكنتش قادرة أواجه أي واحد منهم كنت حاسة بالإحراج و الخجل. كانوا في أوضتهم و مكنتش عاوزة أزعجهم فبقيت هادية قاعدة في الصالة في كنبة الأنتريه. بعد حوالي ساعة هما الأتنين جم خارجيين و قعدوا في الصالة عشان يتفرجوا على التليفزيون. أشرف تصرف معايا بشكل طبيعي و كأنه ماشفش حاجة فبقيت مرتاحة. و بعدين خرجوا مع بعض عشان يلعبوا و كل حاجة رجعت طبيعية و أكلنا و جبات خفيفة و شربنا القهوة في المسا.
رحت لأوضتي بعد كدا عشان أرضع ابني. و أنا باعمل كدا حسيت أن حد يطل عليا من الباب. ناديت و سألت مين برا بس ولا جواب جاني. شوية و ابن جوزي خبط عليا و نيمت ابني على جنب لأنه راح في النوم. ناديت شادي عشان يجي و يدخل ومعاه أشرف. سألتهم عن الموضوع فبقوا ساكتين سألتهم مرة تانية فقام ابن جوزي يعترف و يقول أن أشرف هوكمان عاوز يرضع لبن زيه. اتصدمت و غضبت في الحال وصرخت : لا.. هما الأتنين اتصدموا من رد فعلي ولكن ابن جوزي بدأ يتوسل ليا بأن أشرف كمان يتيم محروم من امه من صغره. بردو أنا صممت على ردي و سيبتهم ورحت الصالة. خرجت و بدأت أتفرج على التليفزيون فهما الأتنين جم ورا مني و بدأو يتوسلوا ليا. أشرف بدأ يتوسل فكنت مش عارفة أتعامل مع الطفلين الأشقيا دول. من هنا رقيت وبدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة و قلت في الأخر دول ***** و مفيش ضرر منهم بس بردو كنت حاسة ان الأمر دا مش طبيعي و مش صح. يعني أني أرع ابن جوزي اللي هو ابن اختي فدا طبيعي شوية لانه محرم من الناحيتين و لكن أني أرضع ولد غريب عني فدا مش طبيعي خالص! رفضت توسلاتهم ليا و تجاهلتهم وبدات أتفرج عالتلفزيون من جديد. شوية وراح ابن جوزي يقول أن أشرف تعب في حياته وانه كان في الملجأ بتاع الأيتام يضيقوه هناك ومش معاه لا فلوس ولا و هدوم عدلة و بقا الولد شادي يقول حاجات تخلي أشرف يصعب عليا وأنه في عمره ما ذاق طعم لبن الأم ولا حد يعتني به
بعدين أشرف قام قال: في اليومين اللي فاتوا يا طنط حسيت أنك أمي وبتراعيني كأنك أمي. أنا يتيم و مليش أم ممكن تعتبريني أبنك و تديني حبك؟” صعب عليا أوي و تعاطفت معاه بس بردو حسيت أني مش قادرو بس الولد تعلق بروبي ومسكه من تحت وتوسل إلي وبقا يتشنهف و يتحشتف فقلبي رق ليه وقلت أنه زي شادي فقبلت أني أرضعه. شادي و صاحبه أشرف فرحوا أوي وكانوا هيطروا من السعادة. قعدت في الكنبة و فتحت قميصي و طلعت بزازي المليانةالكبار من الستيان الأبيض عشان يجيوا يرضعوا. قعدوا على حجري في مقابل بعض وبدأوا يرضعوا كل واحد يرضع بز و بدأ ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة يعين أشرف يرضع بزي اليمين و ابن جوزي يرضع بزي الشمال و كانت تجربة ممتعة ليا بس كان أشرف جامد شوية يعض حلمتي و كانت أسنانه تقضم حلمتي وتوجعني. طبعا شادي كان عارف يمص ازاي من غير ما يوجعني لأنه خبرة أما صاحبه فكان غشيم شوية. وهما بيرضعوا كنت عمالة أبص على شادي لأني برود مكنتش حاملة فكرة أن غريب يكشف صدري و يمصني. كان شادي يمص بنعومة و سلاسة كانه يلحس قمع أيس كريم. المهم أنهم بقوا يمصوني لمدة نص ساعة. خلص ابن جوزي و ساب صدري وكان لسة صاحبه يمصني فطلبت منه أن يتوقف بس مسمعش الكلام و بقا يمص. هيجني و تعبني و وحسيت بالوجع. زعقت فيه وهو اتصدم وساب بزي في الحال و مشي بعيد عني. حسيت أني غلطت و زعلت بس كان لازم أعمل كدا…
يتبع…
الحلقة 4: الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منها
بعد اما شادي و أشرف سابوني و مشيوا بعيد بصيت على صدري لقيته البز اللي كان بيرضعه أشرف محمر مليان بلعابه وريقه. كنت متأكد أنه استمتع كتير أوي. المهم أني نظفت نفسي كويس و مسحت صدري و خرجت من الأوضة. كان خلاص الليل ليل علينا فرحت أجهز العشا وبعد شوية كان كل شيئ رجع لطبيعته. نادتهم للعشا فجم وبدأ ياكلوا. تظاهرت أن مفيش حاجة حصلت وبدأت أحط الاطباق قدامهم فجأة و أنا بأخدمهم طبق الصلصة باللحمة اتقلب عليا بالغلط و وقع على قميص نومي وعلى صدري الشمال. مش عارفة ليه فجأة نط أشرف وقام في الحال يلحس الصلصة من فوق صدري! حسيت اني غبية و حسيت بغرابة الموقف ورحت ضربته على وشه بالقلم في الحال. دا كان ردي فعلي الطبيعي لأني حسيته غريب يتحرش بيا حسيت أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منها فصفعته بقوة ونسيت أنه ***!
أشرف حس أنه اتهان وجري على أوضته يبكي. بصراحة ضايقني أني ضربته و ضايقني أنه بكى وخاصة أن ابن جوزي جري ورا منه يلحقه عشان يواسيه و يطيب خاطره. بعد حوالي ساعة شادي جه ليا يقولي أني غلطت وقال ان أشرف زعلان أوي ويبكي جامد و قالي أني بعد ما سمحت له يرضع صدري اعتبرني أمه وقلي كمان أن لما أشرف الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاكان بيعمل كدا بنية حسنة. بعد أما سمعت كل المبررات دي بدأت ألوم نفسي بشدة و أتعاطف معاه. رحت أوضته لقيته لسة يبكي تأسفت له وقلتله مكنش قصدي وفجأة لقيت أشرف يجري عليا يوطي يحضن رجلي ويتأسف ليا لو كان ضايقني. الصراحة كام الولد صعب عليا أوي و قلبي رق ليه و ساح من العطف و الحنية مكنتش عارفة أيه اللي جرا ليا. الحقيقة من ساعتها اعتبرته ابني اللي مخلفتهوش. شديته ناحيتي ناحية السرير قعدت جنبه و قلتله يسامحني أني لطمته على خده.
مسحت دموعه الجارية على خده و طيبت خاطره. حس اني صادقة معاه وسألته لو ممن أكون امه فحضني بقوة وباسني وبدأ يبكي بشدة وشكرني أوي. وعشان أثبت له أني خلاص بقيت أمه وهو ابني وعشان أثبت له أني نسيت فكرة أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاقلت له لو عايز يرضعني انا موافقة ويشرب لبني. وافق بسعادة غامرة وهو بيبرق في عيوني بعيونه الجميلة الواسعة وفتحت قميص نومي وفكيت مشبك الستيان و سحبت بزازي المليانة الثقيلة و طلعتها برا البرا و ابتسمت له وقلت له أنه لازم يخلص اللبن في الناحيتين. ابتسم و بقا مبسوط وبدا يرضعني و أحس بدغدة مشاعري وبدأت انا كمان أحس بلذة لأنه مكنش زي المرة اللي فاتت يرضع زي الأطفال لا دا كان يلعق و يلحس حلمتي فقلت له ان كل الحليب ملكه ويقدر يمص ويرضع زي ما هو عاوز من غير ما يقلق مني. بدا ياخد راحته و يعض حلمتي و يرضع بقوة فبعد حوالي نص ساعة خلص اللبن كله من ناحية واحدة فبص ليا فقلت له أني أمه دلوقتي ويقدر ياخد البز التاني ففضل يمص ويرضع فيا لحد أما خلص كل اللبن اللي فيه. حسيت أني ام سعيدة وأني بقيت أعتبر الولدين ابن جوزي و أشرف صاحبه ولادي وبقيت أرضعهم كل ما أحتاجوا. بعد حوالي أربع أيام رجع أشرف دار الايتام اللي كانت تتولاه و لما كان جوزي قلي انه هيقضي احتفال راس السنة مع صحابه في الشغل حسيت أني هبقى لوحدي مع ابن جوزي وابني في احتفال راس السنة فقلت اروح أحتفل به مع عيلتي. رحت بيت العيلة انا و الولدين وكان يوم الأثنين في صباحه فقلت أخرج مع بنت عمي سونيا اللي كانت متجوزة و عندها ولدين بنت و ولد في الثانوية قررنا نبدأ الرحلة الساعة 10 من البيت ونروح متنزه الأطفال و حديقة الحيوان. كان عدى يومين من آخر مرة رضع فيها شادي صدري و أنا كنت برضع ابني تامر ثلاث مرات في اليوم كل يوم. و عشان السفر و المسافة ولأني كنت في بيت عيلة كبير فمكنتش فيه أي فرصة أني أرضع شادي فكان بيجنن عاوز يرضعني بأي طريقة. و أحنا على الفطار في الصبح شادي غمزني من جنبي وسحب فستاني الأصفر الشمسي اللون اللي كان مرسوم عليه تصميم الطاووس باللون الأزرق و الأحمر و لأخضر. كنت لابسة تحت منه لون مناسب بردو يعني جيبة صفرا و ستيان أسود كانت باينة من تحت. كنت اجمل الستات هناك في الحي كله و كنت جذابة بشهادة الكل ستات و رجالة. المهم أني بصيت لشادي بصة غيظ وقلتله لا! …يتبع…
الحلقة 5: صدري الكبير مصدر إغراء قوي و الولد يمص بزازي في العربية
بعد الفطار كلنا ركبنا العربية الساعة 10 الصبح و انطلقنا عشان نزور كل الأماكن المتفق عليها. راني جوز سونيا كان هو اللي بيسوق العربية و ابنها رامي قاعد جنبه في المقعد الأمامي. اما سوينا فكانت قاعدة في المقعد اليمين جنب الشباك في المؤخرة و الولا شادي في المقعد اللي على الشمال جنب النافذة التانية في المؤخرة جنبي و أنا شايلة ابني تامر و في النص بنت سونيا ريهام. كلهم راحوا متنزه الأطفال و شادي مكنش عنده مزاج يلعب مع انه كان متنشن و مخنوق من الصبح لأني تجاهلته في طلبه. حبيت أخرجه من موده المتعكر فقلت له يلعب حوالينا في المتنزه بس مكنش ليه مزاج يلعب أي حاجة بس يمشي كدا حوالينا. سونيا بنت عمي سألتني عن شادي ماله كدا متضايق فثلت لها ممكن يكون من السكة و الطريق الطويل. طبعاً مكنش ينفع أقولها الحقيقة وليه شادي بيتصرف كدا. المهم أني انا و سونيا و جوزها راني قعدنا في مكان منعزل بعيد عن العيال و سيبناهم يلعبوا.الشمس كانت صاحية في اليوم دا وباين أن صدري الكبير مصدر إغراء قوي و لبسي أغرى الولد الشقي شادي فشفته يبرق ليا و يبحلق في بلوزتي الصفرا اللي لمعت في الشمس و مكنتش اعرف أن اليوم دا ينتهي بان الولد يمص بزازي في العربية وأغفل بنت عمي و جوزها و عيالها وأغامر بسمعتي.
البلوزة كانت ضيقة فوق صدري لدرجة أن بزازي كانت باينة مه كل فردة شبه البطيخة. كان صدري الكبير مصدر إغراء قوي له كان عمال يبحلق في صدري و خاصة ان حلمات صدري كان طخينة و بارزة مبرومة من البلوزة. في اليوم دا قررت أني أخليه يمص بزازي في العربية لأني حسيت من نظرات الولا شادي انه بيفتح بقه و انه عاوز يمص و أن ريقه سال فجه يقرب و حاجته لصدري شديدة. فعلاً كان نهم لرضع صدري. قرب مني ومن سونيا و راني جوز بنت عمي اللي كانوا بيكلموا و من غير ما حد يلاحظ من ورايا جه يحط بأيديه فوق بزازي الكبيرة ويمسكها. طبعا فاجأني و التفت ناحيته و قلت له أسأله: ” أيه اللي بتعملوا يا شادي دا؟” الولا بص لصدري وقال بصوت عالي: ” عاوز أشرب لبن يا ماما.” صدمني و أحرجني جدا و غضبت منه لانه احرجني قدام سونيا و راني وبصيت ليهم لقيتهم مش فاهمين أصلاً أو حتى اخدوا بالهم أن شادي مسك بزازي. بكل بساطة سونيا ابتسمت و سالته:” هو أنت يا حبيبي ما شربتش لبن الصبح يا حبيبي؟ مش كلنا قعدنا نفطر ما بعض مش كدا؟” طبعاً أنا كان لازم أوارب في الكلام فقلت بسرعة احجز على شادي في الكلام:” آه يا سونيا لو تعرفي ..هو دايما كدا أديه اللبن يشرب منه زي ما هو عايز كل يوم..هو بيحبه أوي و حتى بديه اللبن في إزازة ياخده معاه المدرسة.” سونيا:” هاهاها…عشان كدا بيسألك دلوقتي! ما تقلقش يا روحي كلنا هنشرب لبن هنجيب دلوقتي من اي ماركت…” انا محرجة بردو:” لا يا سونيا مفيش داعي لكدا ..أصلوا هو بس بيحب اللبن من أيدي يعني لما اعمله له في المطبخ…أنا هاشربه لما نرجع البيت..هو *** كبير دلوقتي فمفيش داعي دلوقتي يعني..” بصيت لشادي بصة عشان يتلم بقا فبصلي بحزن عشان تجاهلته.
بعد شوية كلنا ركبنا العربية كل واحد قعد في مكانه و رحنا على جنينة الحيوانات اللي كانت ساعة من البارك. شادي كان جنب مني هادي و حزين متأثر فبعد شوية وقت مد يده و سحب فستاني من غير ما ينطق ولا كلمة. بصيتله لقيته بيدمع من غير ما يكلم أي كلمة. أنا فهمت اللي عاوز يقوله فميلت على ودنه وقلتله:” ماما هتديك اللي انت عاوزه بس في البيت.” شادي فرح و راح همس بصوت واطي:” ماما انا عاوز أرضع دلوقتي…” بصيت حوليا عشان أشوف أقدر أديله صدري ولا لأ فشفت سونيا و بنتها عالشمال جنب الشباك نايمين فقررت أني أخليه يمص بزازي في العربية وأرضعه من بزي الشمال. كنت عارفة أن صدري الكبير مصدر إغراء قوي له فقررت أديهولو و أخلي أبني تامر حاجز بحيث مفيش حد ياخد باله. قلت له يدخل دماغه جو فستاني من الناحية الشمال و ياخد بزي. عمل زي ما قلت له وبسرعة و قوة بدأ يمصني و يرضعني بنهم من فوق البلوزة الصفراء. كنت عارفة أنه هيرضع بالطريقة و الجشع دا لانه بقاله يومين ماخدش صدري من الصبح. دخلت يدي الشمال بين دماغه و بين ستيانتي و عصرت بزي و قدرت أفك المشبك بتاع البلوزة و أطلع بزي برا الستيان الأسود بالراحة و أبين له حلمتي بس عشان يرضعني…
.يتبع…
الحلقة 6: ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني
لما شاف الحلمة بقا يرضعني وحلمتي أنا كانت مشدودة مبرعمة مليانة باللبن. اديته الشمال و ابني الصغير كان عمال يرضع اليمين. بق شادي اتملا باللبن و كان هينفجر من كتر الرضاعة لأنه كان عمال يمص بسرعة. كنت حاسة أن اللبن عمال يسيل من جوانب بقه لحد ما كان يوصل سرتي فحطيت يدي ورا راس شادي وهمست له أن يخف عليا شويا فبقا يمص بالراحة و ببطء ويهدي عليا شوية. من هنا بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و لحظات و ابني صحا من النوم وبدا يبكي بقيت أهشتكه و اهزه لحد أما راح في النوم تاني. سونيا صحت مالنوم على عياط تامر وعرضت مساعدتها:” حبيبتي عاوزاني أشيلك الولا؟” طبعاً مكنش ينفع أسيبها تحرك تامر لأن داه يكشف عن راس شادي وهو بيرضعني فرديت عليها:” لا يا قلبي ارتاحي انتي…” صحت سونيا خلاص وبقت تكلم معايا وشها في وشي و بنتها ريهام كانت لسة نايمة وبردو شادي كان لسة يرضع صدري الشمال و يعض وأنا أتحمل و يقضم حلمتي وأنا جسمي يقشعر.
ابتديت أحس بالألم وأتحرك بالراحة و اتململ من جنب لجنب. شاف شادي قطرة لبن سقطت من بقه على سرتي فبدأ يدس لسانه جوا منها و يلحسها ويلعق فحسيت إحساس مثير مضحك كانه يزغزغني وحسيت بقشعرة سرت في جسمي وارتعشت. بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بنت عمي سونيا شافتني فسألتني في حاجة أو تعبانة فقلتلها أن معدتي قامت عليا من الجوع. سوني ابتسمت و قالت: ” أيوة عندها حق أحنا الضهر دلوقتي أنا جعت برد و…راني وقف بينا في أي مطعم..” طلت سونيا من الشباك ناحيتها عشان تشوف أي مطعم و انا استغليت الفرصة فشديت دماغ شادي من فستاتي و قلتله كفاية كدا. دخلت بسرعة صدري داخل الستيانة السودا و رحت مزررة البلوزة فحسيت براحة و أني هربت من فخ لانه مش معقول أرضع الولد الكبير وهو ابن جوزي. شوية و لقينا مطعم فنزلنا أكلنا و رحنا على حديقة الحيون و بعدين رجعنا البيت بالليل و احتفلنا برأس السنة.
بتنا ليلة عند سونيا بنت عمي و بعدين أخدنا القطر و رجعنا و لأن القطر كان زحمة لان العربات محجوزة و زحمة بسبب موسم راس السنة أضطريت عشان كدا احجز تذاكر بالليل. المهم اننا لما رجعنا كان ابني نايم وصحا من غفوته وبقا يعيط عاوز يرضع فأخذته للسرير و أديته صدري. كنت لابسة قميص نوم أبيض مبقع بقع زرقاء ومش لابسة تحته حمالة صدر. فتحت القميص و خرجت صدري الشمال و قربت ابني منه فلقمته الحلمة وبدا أبني تامر يمصها. وقتها دخل شادي الغرفة وشاف بزازي الكبيرة مدلدلة يمصها ابني فجري عليا وقال:” ماما أنا عاوز ارضع أنا كمان…” قلت له:” حبيبي أنت عارف أن ماما متقدرش ترضعك هنا.. هارضعك لما أرجع البيت…” بقا يترجاني:” ماما أرجوكي….” فقلت له:” مقدرش يا روحي أمبارح كانوا هيشوفنا في العربية و بعدين لولا الحط كانوا عرفوا ..مينفعش دلوقتي لو بابا و ماما ممكن تدخل علينا و يشوفونا…هادلك اللي أنت عاوزه لما أرجع…خلاص؟” شادي بقا يترجاني و ويلح بقوة لحد أما اتخنقت به منه و حتى تامر كمان بطل يرضع و انتبه لكلامه و توسلاته وبقا يبكي فقلت لشادي:” أوكي…طيب طيب أصبر ماما لازم ترضع تامر أخوك الصغير.. وبعدين عاوزاك تبطل بقا لحد ما نروح البيت بلاش فضايح خلاص اتفقنا ؟” الولا شادي بصلي و ابتسم وقال:” طيب ماشي.” أخدت تامر بعد كدا و بقيت أهشتكه على ركبي عشان يبطل عياط وبعدين اللبن حن من صدري فقلت لشادي:” يلا بسرعة..” فلقيته جري و حضن كتفي بدراعه وبقا يمص ويرضع و استخدم كل قوته بقا يرضع صدري اليمين وبقيت متوترة:” طيب لو دخل بابا او ماما دلوقتي؟” حسيت أن شادي هيفضي صدري بسرعة وبعدين شخطت فيه عشان يسبني لان ابني بقا يعيط عاوز يرضع فجري من قدام لأه كان عارف أني لو طلته هضربه. بعد شوية كان ابني خلاص هدي لما أديته صدري وراح في النوم وهو يشرب لبني فنيمته عالسرير ورحت الحمام عشان اخد دش فقلعت قميص النوم و علقته على العلاقة. اتعريت تماما وبقيت أبص لنفسي في المراية اللي بينت صورتي لحد البزاز بس ولقيت بزازي متلطخة باللبن من عمايل شادي ابن جوزي ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بقيت أضحك على شقاوته وفي نفس الوقت أتخنق من قلة أدبه. المهم بقيت أمسح بزازي من ريقه و لعبه الكثيف و أنظف نفسي و مسحت الحلمات كويس ورفعت قطرة لبن من حلمتي و ذقتها لقيتها طعمة وبعدين أخدش دش كامل و لبست قميص نومي الأبيض المبقع أزرق و خرجت….يتبع…
الحلقة 7: ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير
انتهت رانيا المرة اللي فاتت عند الدش الساخن اللي أخدته و كانت نظفت صدرها من ريق وريالة ابن جوزها شادي. نشوف الحلقات اللي جاية أيه اللي حصل معاها معاه و نحكيها من وجهة نظري أنا. المهم ان رانيا خرجت و الغدا اتقدم و أكلوا و بعد حوالي أربع ساعات مع باباها و مامتها وابنها تامر و ابن جوزها خلاص بقا حبت تروح فلبست تامر و قالت كمان لشادي يروح يلبس هو كمان. خلصت لبس البيبي و قفلت الباب و قالت كمان هي تغير فوقفت قدام المراية وسحبت قميص نومها وتعرت تمام و وقفت عريانة وبقت تتأمل جمالها و مفاتنها. رانيا ست عشرينية جميلة فعلاً أي راجل يشوفها و يشوف عودها اللدن الطري أكيد هيجي يركع تحت رجليها. رانيا ست مصرية اسكندرانية قهراوية تتاقل بالدهب الخالص. جميلة فعلاً مكحولة العيون مستقيمة الأنف بقها ضيق و شفايفها مليانين زي أنجلينا جولي مع خدود تفاح محمرة طبيعي و بزاز كبيرة و رقبة طويلة بيضاء شفافة و بطن بعكن و سط ملفوف و طياز عريضة كبيرة و وراك مدملكة ساخنو سيقان ناصعة ملساء ناعمة. جسد مذهل جميل. ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير الفاتن وراحت قعدت على السرير وراحت شادة الكيلوت من بين وراكها و سلتاه من بين سيقانها. غيرته بكيلوت حريري ناعم خيطي أحمر سحبته بكل سكسية و إغراء فبقا يلمس بحمها البض السخن المصقول اللامع.
كمان تأملت رانيا رجولها اللي كانت ظوافرها الرقيقة مطلية بالأحمر الفاقع اللي كان عامل مع لحمها الأبيض شغل جنان. من دلعها لنفسها كانت لابسة خاتم في واحد من صوابع رجولها خاتم ذهبي. الكيلوت بقا ينسحب و يلمس السيقان دي و الرجول النواعمي المثيرة اللي لو شفتها لا تملك نفسك من بوسها و لحسها و تثيرك بشدة. فخودها بعد الحمل اتلفت أكثر و سمنت كمان. كانت رانيا ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير و مرة واحدة وقفت وبقت تتلفت و تتدور و تسحب الكيلوت عليها و تتأمل فيه فكانت معجبة أوي بجمالها و فعلاً كان مشهد سكسي رائع أنك تشوف الكيلوت يمسك على طياز رانيا العريضة المقببة. فلقتين طيازها كانت عاملة شكل قلب مثير جداً بالكيلوت السكسي الأحمر.
من قدام كيلوتها كان شبه الأيموشن الوش الضاحك و زنبورها متوتر لاصق ما بين فخوذها حطت المعطف فوق كتافها وبدأت تهندم نفسها و بدأت تتحسس سرتها و بطنها الناعمة الملساء. أيديها طلعت لفوق لحد اما وصلت جوز بزازها الحلوة الكبيرة المدورة وبقت تتأمل فيها زي أي ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير فبقت تحط كفوفها فوق منهم وبقت تفردهم و تحسس عليهم وهم مدورين علامة انهم مليانين لبن بعد اما شادي و ابنها استنزف كل الحليب اللي كان فيهم. أخدت الستيان الأحمر بتاعها اللي كان عليه تصميم ورود ارتديتها شبكت المشبك من ورا ظهرها فأبرزت شكل بزازها بشكل خرافي. تحركت بزازها بقت تتنطنط شوية. وبعدين لبست البلوزة السوداء فانزلقت من فوق كتافها لأنها حريرية ناعمة. زررتها وبينت جزء من الستيان. في الاخير لبست التنورة اللي تشبه الساري بتاع الهنود. كانت ساخنة جدا ممشوقة للغاية. أبوها وصلها لمحطة السكة الحديد في سدي جابر ومشي بعد أما اطمن عليها و على ابنها و ابن جوزها وركبوا في اماكنهم المحجوزة. طبعا رانيا لانها كانت مرهقة راحت في النوم شوية. كمان جنبها في نفس العربية كانت فيه ناس مريحة نايمة وبعد ساعة الولد شادي لمس رانيا عشان يصحيها يغلس عليها عاوز يرضع! مرات أبوه الساخنة قالت له أنها تعبانة مرهقة و نعسانة وقالت له ينام زيها. الولد نزل في كرسي رانيا و تسلل زي القرد ببطء و خلسة و صحاها وقال بإلحاح:” ماما انا عطشان مش قادر أنام.” و عشان تخلص من إلحاحه المتواصل قررت أنها ترضعه فبصت حواليها ولما تأكدت أن الكل نايم شالت ابنها من قدامها و حطته جنبها. التفتت لشادي وقالتله يجيلها و يدخل تحت البطانية عشان ممفيش حد ياخد باله. شادي دخل و غطته و غطت نفسها و ساعدها ان الجو كان ضلمة وحتى شادي مكنش شايف حاجة. الولد الشقي اتعامل جوا و شد الساري و بلوزتها و مكنش عارف يطلع بزازها وبدأ يكبش و يضغط و رانيا مرات أبوه الساخنة تهمس له أنه يطلع بزازها بنفسه لانها ماسكة البطانية عشان مفيش حد ياخد باله. شادي بقا يتحسس ازرار البلوزة و كمان خطاف الستيان عشان يحلها. في البداية معرفش الولا يطلع بزاز رانيا لأنها كانت محشورة في الستيان الشيقة و البلوزة الأضيق فوق منها. بدا شادي يشد و يسحب المشبك لحد قطعها و البلوزة بقت مفتوحة و حتى ازرارها انحلت…يتبع…
الحلقة 8: يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه
شادي ابن جوزها بقا يشمشم في الستيان زي الكلب أما يشمشم في حتة عضمة و استثارته الريحة و طلع البزين من برة. الحقيقة أن شادي كان زبه يقف مع انه مكملش عشر سنين بس هو يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار وبدأ الولا يلتقم الحلمة و يرضع و هو متبت في البز بشكل جامد أوي. بقا يمص الصدر الشمال بقوة و عنف واللبن الدافي بقا يندفق في بقة و بسبب الاستثارة بقا يضغط الصدر اليمين و اللبن بقا عمال يشر منها بدون توقف وبقا يسقط على الأرضية بتاعة عربية القطر. رانيا بسبب البرد و شادي عمال يمص ويرضع بدون توقف همست له برقة و هدوء:” حبيبي بالراحة على ماما مش كدا تعبتني.”
الولد كان ساخن جداً وكان يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار و بقت رانيا من المفاجأة تدوس على راس شادي على بزها من الاستثارة لحد أما بسرعة خلص صدرها من اللبن وبقا يمص على الفاضي و بقا صدرها يوجعها و حلمتها حرقتها بسبب أسنانه. رانيا بقت تبص حوالين منها وبدون ما تسمع أي حد جنبها قالت: ” ككفاية يا عسل كدا عاوزة انام شوية. لما نروح البيت هارضعك زي ما تحب.” شادي زي الولد الشاطر سمع الكلام و زحف يخرج من تحت البطانية و صعد لفوق على كرسيه ورانيا دفعت بزازها لجوا حمالة صدرها و البلوزة و من فرط تعبها و إرهاقها نست أنها تزرر البلوزة. بعد شويةيعني حوالي ساعة و نص لما خلاص وصلت القاهرة المحطة بتاعتها وكان الصبح تقريبا استعدت عشان تنزل فاكتشفت أن مفيش أزرار للبلوزة. شعرت بالصدمة و الحرج لأنها خلاص على وشك النزول ومكنش عندها وقت أنها تغير بلوزتها. غطتها بالمعطف بتاعها و حزمته فوق صدرها بيد عشان الركاب مايخدوش بالهم و مسكت ابنها الرضيع في أيدها التانية.
لما خرجت من القطر زعقت في شادي و بصتله بصة غضب لأنه هو السبب في اللي حصل. شادي كان متحير مش عارف هي بتشخط فيه ليه وليه بتدحر له قوي مع أنه كان يستلذ الشعور بانه يضايقها و أنه يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار و طبعا عرف أنها تنوي له على نية مش طيبة من علامات وشها و رانيا نفسها زعلت منه و عزمت أنها مش هترضعه مرة تانية. مرت شهور عالموقف دا وشادي كبر وبقا زي الشباب الصغير اللي أجسامهم جامدة تحسه عنده عشرين سنة وهو لسة في العاشرة من عمره. مرة صحت رانيا عالساعة 1 الظهر كان الولد الشقي صحي قبلها جاب صديقه أشرف يلعب معاه. حست رانيا بكسل و إرهاق و ملل فشغلت موسيقى سلو بتحبها وبعدين راحت جابت الغسيل اللي كان منشور عندها وعملت لنفسها فنجان قهوة عشان تفوق و قعدت شوية تقرا على التاب بتاعها وتقرا أخبار الممثلات اللي بتحبهم بس مكنش في حاجة بتشدها. قالت لنفسها:” لا بقا أنا محتاجة أخرج من المود دا شوية…” مشيت و خرجت تتجول شوية برا وكان ليها في أطراف القاهرة زي بيت صغير من بابه أو فيلا حلوة مزينة بالأشجار حوالين منها. شافت شادي و صاحبه أشرف يلعبوا على التابات بتاعتهم في الفيراندا. بصت عليهم و الإعجاب ملاها الولدين كانوا يكبروا قدام عينها وصوت أشرف بقا طخين شوية في الشهور اللي فاتت الستة الأخيرة و اجسامهم كبرت و نضجت و بقت زي اجسام الشباب الصغير وخاصة أنهم بيروحوا للجيم ويمارسوا التمارين الرياضية في المدرسة ودا الحاجة اللي عملت الفرق في أجسامهم. بصيت لهم بفخر و أمل وقالت تنادي:” تعالوا يا أولاد يلا نخرج شوية أيه رايكم نروح السينما؟” شادي التفت لها و رفع وشه من فوق الجهاز و اللعبة وقال يتأكد من كلامها:” بجد يا ماما رانيا لو كدا تبقى فلة.” وقال لصاحبه:: أشرف و انت معانا صحيح؟” مكنش أشرف محتاج أنه يوافق و يكلم بس نط على رجليه وقام مستعد فقالت ليهم:” طيب يلا انتو الأتنين روحوا غروا لبسكم و البسوا بنطلون جينز و تي شيرت حلوين كدا…” توجهوا للداخل وبقوا يتضاحكوا ويا بعض و يخبطوا بعض كتف في كتف من الفرحة. رانيا كمان هي راحت تغير بصت على دولابها تشوف تلبس أيه للخروجة دي. كانت عاوزة تلبس بنطلون جينز أسود كانت اشتريته الأسبوع اللي فات. كان محزق ملزق عليها وعلى وراكها المليانة و على طيزها الكبيرة العريضة وكان بيجسم رسمة و انحناءات سيقانها و فخوذها. استقر رأيها عليه بس احتارت و مقدرتش تقرر تلبس أي بلوزة فوق منه….يتبع….
الحلقة 9: تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم
مسكت رانيا البلوزة الخضرة اللي جات قدام منها و مسكتها قدام المراية و شافت ان اللون يناسبها كويس و تتناغم مع خضرة عينيها و شعرها الأسود الحريري اللي كان يسقط فوق كتافها بيعمل شكل جميل مع بلوزتها. رمتها على السرير عشان تقلع و تلبسها بس افتكرت آخر مرة لما خرجت هي و ابن جوزها و أشرف و راحوا سينما ساعتها دي أشرف علق أنه يرضعها بأي طريقة و هاج على صدرها و قالت في نفسها أنها لو لبست نفس البلوزة ممكن تفكره و كمان تلمح له بطريقة غير مباشرة أنها نفسها تترضع مرة تانية. وهي ممتعضة مسكت البلوزة ورجعتها لدولابها و بصت على الفستان الساري وقالت أنها ترتاح فيه وخاصة وهي بتشوف فيلم في السينما. المهم أنها استقرت على بلوزة بيضاء و خاصة انها هتثير إعجاب الرجالة و كمان الستات. لبست بردو ستيان أبيض يتماشى مع البلوزة و الساري الأزرق وكمان شوز بوت عالي. بصت لنفسها في المراية و الستيان في أيدها و بزازها من النوع الكبير التقيل المحمل باللبن مليانيين ضخام. الحلمات السودة و الهالات الداكنة كانت عكس لون لحمها الأبيض و صدرها الشهي. كانت هايجة و ساخنة ومكنتش عارف أنها ها تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم أكتر الليلة دي. حطت دراعها تحت بزازها ورفعتهم برقة فراقها المنظر أوي.
حست رانيا بوخزة في حلماتها وبقت تتفرج عليهم وهما بيقوموا و يكبروا ويتصلبوا واحدة واحدة. مسكت حلمة من حلماتها بين صباعينها الإبهام و السبابة و بدأت تعصر و تفرك و تدور فيهم بلطف وبالراحة فحست أن حلمتها تتصلب و ظهرت قطرة لبن فلمستها بطرف صباعها وبطريقة حاملة رفعت صباعها لبقها. فاقت لنفسها و اندفعت مرة واحدة تلبس الستيان و البلوزة و أخيراً تسرح شعرها الحريري و تلمس تفاح خدودها بالميكاب و الروج على شفايفها المليانة الساخنة. تراجعت شوية عن المراية و طلت على نفسها فرضت عن جمالها وسعدت بسخونتها. نادت الولاد فجم يجروا للصالون من غرف النوم بتاعتهم و وقفتهم وقالت تشرط عليهم:” دلوقتي بقا أحنا خارجيين و أنتم رجالة دلوقتي فمش عاوزة تصرفات ***** بقا…” قال أشرف بكل حماسة:” طبعاً يا ماما رانيا احنا رجالتك مش كدا يا شادي؟” شادي هز دماغه وقاله طبعا طبعا. قالت رانيا بجدية:” طيب لما نشوف يلا بينا دلوقتي…” راحوا السينما و لقوا فيلم محمد سعد اللي عاوزينه محجوز المقاعد مفيش مكان محبتش رانيا ترجع و الولاد ماشفوش حاجة فقالتهم نشوف فيلم أجنبي بص شادي على لوحة العرض لقا فيلم رعب عن مصاصين الدماء أسمه ليلة الرعب المهم الفيلم عجبه جدا و كمان عجب أشرف بس رانيا حذرتهم ولكن هما أصروا. دخلوا القاعة و قعدوا على المقاعد أشرف و شادي قاعدين جنب رانيا كل واحد واخد جنب. مكنش فيه حضور كتير في الفيلم المرعب الأجنبي دا يعني مجموعتين مكونين من ثلاثة أفراد و مجموعة من نفرين و أفراد لوحدهم و كمان كوبل أو ثنائي شاب و شابة خمنت رانيا أنهم مستنيين الأضواء تنطفي عشان يقفشوا في بعض و بقت ملاحظهم طول الفيلم و تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم بشدة لأنها مفتقة للنيك أوي وخاصة أن جوزها غايب.
. بعد حوالي نص ساعة القصة الشيقة جذبت انتباه رانيا و لكن الولدين أشرف و شادي كان باين عليهم القلق. شادي تنهد بخوف و كمان أشرف بقا يترعش في مطرحه. الموسيقى التصويرية للرعب بقت تعلى و تملأ القاعة و رانيا كمان بقت تضغط بصوابعها على دراع الكرسي و نبضات قلبها بدأت ترتفع و تتسابق و الصراع و الرعب على الشاشة بيزيد ويعلى. أحست رانيا بيد أشرف تكبش في لحم دراعها من رعبه. بطل يرتعش بس عيونه كانت راشقة في الشاشة كمان شادي أتجمد من الرعب و الإثارة في مقعده وهي حست به فحطت كفها على فخذه عشان تهديه. طبعا في الفيلم كانت فيه جثث عمالة تتطاير و أشلاء و دماء و صرخات محشرجة و رعب شديد ففك أشرف التحتاني وقع منه لتحت و به اتفتح و أنفاسه كانت قوية ساخنة و مسك دراعه بيده بقوة. شادي دلدل راسه و استخبى بوشه من الشاشة و المناظر المرعبة اللي عليها فعصرت فخذه بيدها عشان تطمنه ورمى أيده فوق منها ورفع وشه يتفرج من جديد. الرعب تدريجيا انزال و الفيلم استمر و كانت رانيا من لحظة للتانية تبص على الثنائي تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما وتسخن عليهم وتشوفهم و هما ضاربين الفيلم صرمة و عمالين يقفشوا في بعض وهي تلمحهم عمالين يبوسوا في بعض سخنانين جامد أوي فمكنش حد يصرف نظرها عنهم إلا الولاد المرعوبين.
الحلقة 10: مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة
المهم شوية ورانيا و الولاد ارتاحوا من كم الدم و الرعب و انهمكت في القصة من جديد و أشرف خفف من قبضته فوق دراعها و مال بوشه باتجاهها و همس:” ماما عاوز لبن..” غضبت أوي:” أشرف بطل بقا عيب كدا!” ألح الولد:” عشان خاطري يا ماما أنا مرعوب أوي…” رانيا بقوة و حزم:” لأ أنا قلت لأ يا أشرف…” حست رانيا بقمصة الولا أشرف و أيده لسة بتمسك دراعها. احست بأصابعه تحت دراعها تصل لصدرها. عصرت دراعها بقوة حوالين جسمه و لكن صوابعه تخلصت من قبضتها وبقت تلمس جانب صدرها و كمان جات على حلماتها وبقت تلعب فيها. بقى يعصر صدرها يتحسس اللحم الطري الناعم. مسكت يده بيدها و همست له:” م دلوقتي يا روحي أحنا في فاصل الفيلم الأنوار رجاعة تاني و هتكشفنا.” أشرف: ” ماما اوعديني أنك ترضعيني بعد الفاصل انا خايف أوي” عصرت يده بيدها علامة الموافقة ورجعت تشاهد القصة من جديد و كان الفيلم تحول من مشاهد الرعب إلى مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة على البطلة ورانيا اتشدت له أوي.
تحول الفيلم من مشاهد الرعب إلى مشاهد الرومانسية السكسية الساخنة و البطلة الجميلة بقت تحت تأثير الظلام و البطل الوسيم. كان قوي فارع الطول وهي بكل رغبة استسلمت له و ثيابها كانت شفافة تشف ما تحتها و البطل بقا يتحسسها كلها من فوق لتحت. الفيلم ما أظهرش السكس الفعلي و لكن كانت فيه مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة من البطل على البطلة الساخنة و التعري كان ساخن جد و دخل البطل بين وراك البطلة و نام فوق منها و أيديه طانت عمالة تمسح جسمها كله بقوة وهما عمالين يرهزوا جامد. ورانيا كانت مشغول مع المشاهد المولعة انتبهت للولدين و طلت عليهم فلقيتهم مشدودين زيها للشاشة و كمان قدرت تحس بأنفاس شادي العالية. أيدها كانت لسة فوق وركه و قدرت تحس بحركته الطفيفة. كمان أشرف كان مركز جامد على الشاشة ورانا حست بان الولدين ساخنين مستثارين من المشاهد جنبها.
الموسيقى الرومانسية كانت تسخن الحجر ولحظات و الأضواء رجع تاني. لحد اللحظة دي رانيا كانت مستمتعة بالفيلم على الرغم من اعتقادها أن مشاهد الرعب و مشاهد السكس و الإثارة الجنسية مش كويسة للأولاد في السن دا. كمان احست أنها في موقف حرج و مش عاوزة تفكر أشرف و تتجادل معاه من جديد. خرجوا من القاعة و قعدوا في ركن منعزل وقالت لهم:” يلا بينا نمشي كفاية..مش كدا يا شادي و لا أيه يا أشرف انا بصراحة مش عاجبني الفيلم دا و مش مناسب ليكم.” أشرف كان أول المحتجين و لحق به صديقه شادي و قال أنه مش من العدل أنها تجيبهم هنا في السينما ويشوفوا جزء من الفيلم و يرجعوا من غير ما يكملوه.. قال شادي باسما:” و بصراحة البطلة حلوة أوي و عاوز أكمل فرجة عليها…” أشرف وافقه في الرأي وقال:” أيوة و أنا كمان معلش يا ماما متبوظيش اليوم علينا.” احست رانيا مرات أبوه الساخنة بان الإحباط ينمو جوا منها و احست بقوة الحجة من الولدين بس أصرت على موقفها وقالت: ” يا ولاد المواصلات هتشد كمان شوية وبعدين اوعدكم لما نروح هدلعكم هناك زي ما أنتوا عاوزين…” الحقيقة أن تحول الفيلم من مشاهد الرعب إلى مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة و تحسيس على المؤخرة تعب رانيا تعب شديد و خاصة أن جوزها بقالع فترى كبيرة مقربش منها و لا لمسها. المهم أن رانيا عرفت نقطة ضعف الولدين و إتكت عليها عشان تميل برأيهم لرأيها فبصت حوالين منها و وطت صوتها و همست:” وغير كدا هترضعوا لبن زي ما انتو عاوزين يعني هنا مش نقدر نعمل كدا اما لو في البيت هنكون براحتنا..” أشرف فتح بقه عشان يعترض ورانيا لمحت في وشه علامات التفكير السريع فبص لصاحبه شادي و هز دماغه له وقال:” خلاص موافقين بس دا و عد منك..” ردت رانيا وهي بتضحك:” وعد..يلا بينا ..” وصلوا البيت ورانيا طوالي اتجهت للمطبخ عشان يعدوا العشا و الولاد راحوا لأوضة النوم عشان يغيروا ملابسهم ويلبسوا ملابس خفيفة متحررة زي الشورتات و التي شيرتات….يتبع…
الحلقة 11: شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة
في الحلقة دي هنشوف خناقة بين الولدين زي خناقة الديوك على الأنثى الفرخة وهنشوف شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة زي اللي كان في الفيلم. المهم ان أشرف بقا يتكلم وهو يطلع هدومه من الدولاب وقال:” الفيلم كان حلو يا شادي مش كدا…في الاول كنت خايف أوي لما شفت العفريت بس لما البطلة الحلو جت الدنيا احلوت أوي..” شادي:” أيوة فعلا البنت كانت حلوة أوي و سخنة. كانت لابسة قصير أوي و جسمها كان فاجر أوي…” أشرف:” شوفت و كمان الطريقة اللي كانت عمالة تحب بها حبيبها البطل كانت سخنة أوي كنت اتمنى أشوف الفيلم كله…” شادي:” و انا كمان كنت اتمنى بس نعمل أيه بقا و بعدين ماما رانيا جسمها أفشخ من جسم البطة مش كدا؟؟ أنت عارف لو هي تلبس وي البطلة دي تبقى نار مولعة أوي…أنا بتاعي وقف عليها هههه…” الولا أشر ضحك و قال:” فعلاً هي جامدة اوي لانها عندها صدر كبير أكبر من صدر البطلة حتى و أحلى في شكلها أموت وأشوفها لابسة زيها مكن نقلها تلبس زي البطلة؟” شادي:” وليه لأ ممكن نحاول بس اظن مش هترضى بس مش مشكلة نحاول و أنا بصراحة عاوز أستمتع بجسمها اللي أحلى من جسم البطلة.”أشرف عقد ايديه على صدره وقال بخجل و ابتسام:” و أنا كمان بس واحد بسهو اللي ممكن يحبها لان البطل كان واحد بس يعني ممكن أنا المرة دي و انت المرة اللي جاية ماشي؟.”
طبعاً شادي مكنش عاجبه الكلام فبطل اللي كان بيعمله بين أيديه وقال باستنكار لأشرف صاحبه:” أيه اللي بتقوله دا؟؟ أنا ابنها وأنت عاوز تكون البطل..أنت بتحلم!” أشرف قال يفند رأي صاحبه شادي:” أنت ممكن تكون ابنها أو ابن جوزها بس انا البطل بردو لأني أكبر منك بسنة.” شادي بتعجب و ضحكة استنكارية:” لا يا راجل…” و تقدم شادي للأمام و ضرب أشرف في صدره فقلبه على ظهره على الأرض و من هنا بدأت شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة فقام أشرف على رجليه و بعدين راح زاقق شادي بقوة بس الأخير كان مستعد له وراح موقعه عالأرض وراح بارك فوق منه وماسك أيديه بقوة وبدأ الزعيق و الشجار العالي الصوت فبدأت شتايم زي يا متناك و يا خول وسيبني بدل ما أقطعك رنت من الاوضة للمطبخ. رانيا سمعتهم يتعاركوا فسابت اللي في أيدها صنية الخيار اللي كانت عمالة تقطعه شرايح و جريت على مصدر الدوشة. شافت شادي و أشرف على الأرض يتصارعون و يصرخوا في بعضهم و يتعاركوا فزعقت فيهم:” بطل أنت و هو بطلوا!” طبعا الولدين وكأنهم من بنها مسمعوش الكلام و حاولت رانيا أنها تبعدهم عن بعض و تمسك الأيادي اللي عمالة تضرب و تخبط فمكنش عارفة و بقت تصرخ:” بس يا أشرف بس يا شادي خلاص ليه كدا؟!”
قدرت رانيا تفصلهم عن بعض و تمسك الأيادي الهايجة وبقت مستغربة :” ليه بتتعاركوا؟ ليه انتو صحاب؟ ليه عاوزة أعرف؟” أشرف صرخ و زعق:” ماما رانيا قولي له مين البطل و مين اللي مش بطل؟” رانيا:” بطل أيه؟ بتكلم عن أيه انت وهو؟” رد أشرف يسألها:” مين بطلك؟ أشرف بيقول أنه هو البطل بس في الحقيقة أنا البطل مش كدا أنا البطل بتاعك!” رانيا في حيص بيص مش فاهمة:” بطلي قصدكم أيه؟” شادي قال وهو بيبص بغضب على أشرف:” زي ما في الفيلم… انت اللي تقولي مين البطل بتاعك انا ولا هو..” فجأة ورانيا بتبص عليهم بكل اسبهلال مش فاهمة نزل عليها الوحي و فهمت أنهم بيتكلموا عن البطل اللي في الفيلم وأنها لازم تقرر مين فيهم البطل بتاعها! رانيا كتمت الضحك اللي كان خلاص على شفايفها لأنه ببساطة مفيش وقت للضحك لأنهم كانوا جاديت جدا في عراكهم. حبت رانيا ترضيهم هم الأتنين و قالت:” أنتو الأتنين أبطالي شوفوتا أنا محظوظة ازاي في الفيلم البطلة كان عندها بطل واحد بس أنا بقا عندي بطلين!” انفجر شادي من الغضب وقال:” لا طبعاً دا كلام فاضي! أنت لازم تختاري واحد!” رانيا بضحكة على شفايفها المليانة:” بس انا أخترتكم انتم الاتنين مع بعض.” فهمت رانيا أن دي شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة وطبعا الأنثى دي هي نفسها فكتمت ضحكاتها و حاولت ترضيهم وتريحهم بس الولدين المراهقين أو اللي على وش مراهقة كانوا عاوزين فايز واحد بس. رانيا مقدرتش تقنعهم وبدأت تحس بالإرهاق و التعب و فاض بيها و مكنتش عاوزة الأمور تتصاعد بينهم و يتعاركوا من جديد….يتبع…
الحلقة 12: تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة
في الحلقة دي من مسلسنا نشوف كم الإثارة السكسية من الولدين وهما بيشتهوا رانيا اللي راحت تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و تديلهم اللي عاوزينه. المهم أن رانيا حبت تقنعهم فقالت بالمنطق:” طيب يعني اللي هاختاره منكم هتفرق معاه في أيه؟” واحد فيهم قال:” أنت مشفتيش الفيلم أن البطل كل اللي عاوزه.” قالت رانيا وهي متلخبطة مش عارفة العيال يفكروا في أيه بالضبط:” أزاي يعني مش فاهمة قصدك أن البطل ياخد اللي عاوزه الدهب و الفلوس و كدا؟” قال أشرف:” أيوة طبعا و كمان ياخد البطلة.” ورد شادي وقال:” أيوة طبعا و كمان يقدر يعمل اللي نفسه فيه مع البطلة زي ما شوفنا في المشاهد السكس و لأني أنا هنا أنا باخد كل اللي عاوزه.” رانيا :” بس فين الفلوس و الكنوز اللي هتاخدها زيه و مين البطلة؟” رد الولدين في نفس واحد وقالوا بصراحة:” انت البطلة!” قالت رانيا وهي عاوزة تضحك”” أنا البطلة ؟! يعني أيه مش فاهمة؟” قال أشرف يشرح:” يعني لأني انا البطل أعمل أي حاجة معاكي..” قال شادي يجادله:” مين قال أنك البطل؟ أنا البطل يا حبيبي..” وراح زارع نفسه ما بين أشرف ورانيا و وقف بكل تصميم و إصرار زي الديك اللي يتعارك على الفرخة بتاعته!
أشرف بكل تصميم بردو دفع شادي ونط فوق منه على الأرض وقال:” لا أبدا مش أنت البطل!” وبقا يكيل له اللكمات وادي مسك أشرف من رقبته وخنقه وشده ودافع عن نفسه قدام البطلة الجميلة ودفع راسه للخلف و أشرف بقا يضربه بقبضة يدهو بقوا يتعاركوا زي الديكة و رانيا تصيح وعاوز ة تضحك:” بس بسبطلوا بقا!” رانيا زعقت فيهم بقوة فشابوا بعض و كل واحد فيهم بقا يبحلق للتاني بعداوة الذكر اللي يعادي ذكر تاني عشان يفوز بالأنثى الجميلة وانفاسهم علت أوي وتعبوا. رانيا في عمرها ما شافت النظرات العدوانية في عيون العيال قبل كدا و تعجبت! قالت رانيا:” دلوقتي أسمعوني بقا انتوا قلتوا انني انا اللي أقرر وأنا خلاص قررت. عليكم ان تقبلوا بقراري ومفيش رجوع فيه مفيش جدال.” شادي فتح بقه عشان يكلم ولكن رانيا قالت شاورت بيدها له وقالت:” هشششش شادي ولا كلمة هاقولها لحد أما تتعهد انك مش هتعمل حاجة ولا تتعارك تاني توعدني؟” بص عليها و على أشرف و هز دماغه. رانيا:” شاطر يا شادي و أنت كمان يا أشرف توعدني مفيش كلام تاني؟” أشرف هز دماغه هو كمان و رنيا شعرت بالراحة لان الولاد خلاص هدوا. رانيا:” طيب دلوقتي أسمعوا قراري النهائي.” عيون الولاد اتعلقوا بها و انفاسهم اتحبست في انتظار القرار المصيري بالنسبة لهم. قالت رانيا:” أنتو الأتنين متساوين عندي مفيش تفرقة. ولا واحد فيكم لوحده البطل بتاعي أنتو الأتنين أبطالي و حبايبي. انتو الانتني عندي واحد.” مفيش حد اعترض وبعد ثواني شادي علق وقال:” لو أحنا الأتنين البطل بتاعك و متساوين بس واحد فينا لازم ياخدك لنفسه الاول أنا الأول.” صاح أشرف وقال:” مش ممكن طبعا أنت مش هتكون الاول أنا الأول!” مد أشرف يده و قبض على دراع شادي وزقه على الحيطة وشادي رد عليه و زقه وكمان لكمه لكمتين واحدة في الكتف واحدة في البطن. رانيا مسكتهم هما الاتنين جامد و صرخت فيهم وقالت بتقرعهم:” يعني وعدكم ليا كان هوا. خلاص بقا أهدى انت وهو!” في نفسها قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و بدأت الأول تشرح لهم أنهم عندها واحد وان ولا واحد فيهم هيكون الأول لانهم الاتنين أبطالها في نفس الوقت. رانيا:” دلوقتي أنا هديلكم خمس دقايق تيجوا فيها أنتو الأتنين للصالون و خلوا بالكم مش عاوزة عراك وإلا هتتعاقبوا.”
خرجت رانيا من الأوضة على أوضة نومها و قلبها عمال يدق من المجهود المبذول في فضل العيال عن بعضهم. قعدت على سريرها عمالة تفكر بعمق و أن فيه بنات كتير أحلى منها و سكسي أكتر منها و أصغر بس الولاد الأشقيا دول بجد اتعلقوا بيها تعلق جنسي. رانيا كانت مدركة انها جميلة حاسة بحلاوتها وسحرها. وقفت قدام المراية و بقت تلف و تشوف جمالها مستعدة أنها تطلع تواجه عشاقها الصغار . كانوا عمالين يتفرجوا على حاجة في الكمبيوتر لما خرجت عليهم بسرعة راحوا غيروها. حست رانيا ان الزعل اللي كان بينهم خلاص راح وطبعاً دا ريحها فقالت:” يلا بقا جه الوقت اللي أبطالي يطالبوا بحقهم ….يلا بقا أنا قدامكم اعملوا اللي انت عاوزينه.” بشكل عملي قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة لها ولهم. لحظة تردد سادت بين الأولاد الصغار و بعدين أشرف زق شادي على جنب و حاول أنه يفك حزام الفستان الرقيق بتاع رانيا….يتبع…
الحلقة 13: بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و احلى بزاز مكتنزة
شادي استرد توازنه بسرعة و بدأ هو كمان يشارك في فك الأزرار بتاع البلوزة. بسرعة بردو طرح البلوزة عن أكتافها و جزء من الساري اترفع عن كتافها فبقت واقفة في ساريها و بلوزتها. أشرف بدأ يبوسها في رقبتها و أعلى كتافها البيضاء الجميلة الروعة و بدأت شفايفه تكتشف بشرتها الناعمة الطرية فيحط بشفايفه بكل سخونة و طبعاً شادي كمان أخذ نصيبه من البوس و اشتعل بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة بكل نعومة فيبوس شادي خدودها وبعدين شفتها الفوقانية. بقه و شفايفه وقفوا شوية وطولوا في البوس و التقبيل وشفتي رانيا ارتعشت و الولا يطلع لسانه يضاجع لسانها. صوابع أشرف كانت عمالة تلعب في مقدمة حمالة صدرها و مشبكها الامامي ولما فكه بسرعة و سخونة راح شايلها من فوق كتافها يكشف عن احلى بزاز مكتنزة مليانة غضة ناعمة.
بسرعة شادي رمى يده تحت بزها الشمال ورفع حلمتها الطويلة البنية المليانة لبقه وبقا بشره و طمع يرضع ويمص احلى بزاز مكتنزة وصاحبه التاني عمال يمارس بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة العاجية المدورة. شادي لما شاف أشرف شادي عمال يرضع و يستمتع بالحليب الدافي من الجميلة رانيا مرات أبوه الساخنة دفعه بعيد و مد يده لصدرها التاني اليمين قال:” أيه حيلك حيلك بتعمل أيه؟!” بغضب أشرف رد و زق شادي و رانيا فهمت أنها لو ما و ضعتش حد مالأول هتنتهي بعركة ما بينهم فقالت:” طيب دي آخر مرة وبطلوا عراك. انت الاتنين كدا اوحش من بعض لانكم أديتوني و عد. أستنوا هنا بقا أنا راجعة تاني مفيش كلام مع بعضكم ولا تعملوا أي حاجة.” رانيا عرفت انها لازم تسيطر و تكون القائدة للموقف عشان الأمور ما تفلتش من بين أيديها. كانت واصقة من نفسها و نضوجها يعني كانت مخترقة في الساري بتاعها. يعني الوصول لرجليها و وراكها و بعدين كسها كان سهل جدا على العيال الأشقياء دول وهي نفسها بقت عاوزة كدا أو عالأقل مش عارفة.
خلعت الساري بتاعها ولبست الجينز الضيق و حمالة الصدر. رانيا شافت نفسها سكسي في اي لبس تلبسه بس يعني حبت أنها تصعب على الولاد الوصول لكسها عن طريق البنطلون الجينز. التفتت يمين و شمال قدام المراية راضية على نفسها وبجمالها و شافت أن طيزها مقنبرة عريضة مدورة بس مفيش حد من الولاد يعرف يوصلها على اللحم. وضعت كرسين جنب بعضهم ونادت الولدين لغرفة نومها و الولدين بقوا يتفرجوا عليها بصمت وأمرتهم:” دلوقتي أقعدوا هنا يلا أقعدوا..” طاوعوها وهي كمان قعدت على السرير قدام منهم.و قالت :”شادي و أنت يا أشرف مش هينفع كل شوية تتعاركوا كدا لو فضلتوا على كدا انا مش هاديكم صدري. أنتو الأتنين أولادي و أبطالي و متساويين عندي وعشان كدا أنا أطلب منكم لآخر مرة انكم متتعاركوش تاني ابدا وإلا مفيش لبن ولا أي حاجة..” نزلت دمعتين على خدود رانيا الجميلة وبقت تتشنهف فقال أشرف بنعومة ورقة:” ماما رانيا انا آسف بجد آسف أوي متزعليش…” وكمان شادي:” أرجوك متزعليش مني انا كمان..” رانيا بصت عليهم هما الأتنين وقالت:” اعتذروا لبعض مش ليا ودلوقتي كمان..” صوتها كان قوي و آمر لدرجة أنهم اتحرجوا و اتكسفوا فاعتذروا لبعضهم بصمت وقالت:” انا اللي غلطانة يا أولاد أنا اللي أخدتكم للفيلم دا وكان مش مناسب ليكم.” أشرف كان اول المعلقين فقال:” لا يا ماما مش غلطتك ج غلطتنا احنا المفروض مكناش بدأنا عراك..” رانيا صدقت كلامهم و تعاطفت معهم أوي وعرفت أن الفيلم هيج شهوتهم الكامنة فيهم وهما على وش مراهقة و حركت شهوتهم اوي و عنفوانهم على بعضهم. كانوا قاعدين في مقاعدهم مواجهين ليها و قريبين من السرير وسريرها بينهم. أيديها استقرت على وراكهم وبدات تحركها لأعلى تحسس و تربت لحد أما وصلت لأصل الفخوذ. بخلسة و سرعة سحبت سستة شورت واحد منهم وبعدين التاني ورا منه و كل يد قبضت على زبر من الزبرين. مسكتهم و تحسستهم و هما عمالين يقوموا ويقفوا و يشبوا واحدة واحدة. طبعا دهشة الولدين كانت كبيرة جدا أكبر من دهشتهم وهما يمارسوا بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و بوس احلى بزاز مكتنزة ورضعها! أحس شادي و أشرف بالصدمة وبقوا مبهوتين مبحلقين جامد لمدة دقيقة. ضغطت رانيا زبر منهم وبعدين التاني وبدأت تدعك الزبرين اللي كبروا و تدلكهم و تلاعبهم و انتصبوا أوي وقالت تأمرهم:” يلا أقلعوا الشورتات.” وقف الولدان زي ما رانيا امرت وبعدين قعدت. ظلت تلعب في الزبرين و تهيجهم وطلت عليهم كويس وبرقت وتعجبت من شكل و طول وحجم و انتصاب الزبرين اللي بقوا يشبهوا أوي أزبار الرجال الناضجة!…يتبع….
الحلقة 14: زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم
زبر أشرف كان أجسم وأطخن و أغمق في لونه من زبر شادي وكانت راسه مكورة و دسمة. زبر شادي مكنش طخين اوي بس أطول شوية من زبر أشرف. بدأت رانيا تقارن بين الزبرين و تدلكهم بالأيدين من اول الراس تنزل على الجسم لحد البيوض و ترجع للراس تلاعبهم و تدلكهم بأصابعها و إبهامها. انتصب الزبرين بقوة كبيرة و بقوا حديد من الاستثارة الكبيرة اللي تعرضوا ليها و رانيا قدرت تحس كم الشهوة اللي تجري في دمعم من ارتفاع الأنفاس اللي كانت تسمعها و أشرف بقا يهز وسطه عاوز ينيك على الكرسي! انحنت للأمام وبدأت هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم و التقمت زبر أشرف الجسيم في فمها.
الولدين كانوا في حالة ذهول و نشوة و بدأت رانيا تطلع مواهبها على الولدين وبدأت بلسانها تلحس الحشفة من الزبر وتعلق رأسه المنتفخة زي طنفوشة الحمار الصغير وبعدين قفلت بقها وضمت شفايفها عليه وبدات تمص و ترضع. حست رانيا بيد فوق دماغها و كانت يد شادي يزقها عليه باتجاهه. التفتت له وبدأت رانيا هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم فبقت تمشي لسانها على جسم زبه الطويل وفوق حشفته وباست راسه بسخونة و حنينية كبيرة. أخيراً رانيا فتحت بقها و التقمت كل زبه لحد البيوض وبدأت بيدها التانية تدلك الزب بتاع أشرف عشان ترضي الطرفين. شعرت رانيا بيد فوق رقبتها فغيرت الاتجاه و بقها قفل على زب أشرف من جديد و بدأت تمصه و تلعقه و تعجب رانيا و شهقت من شدة وقوف زبه المشدود المحنبط عالآخر!!
ظلت رانيا تبدل ما بينهم و تتقم زبر و تسيبه شوية و ترجع للتاني كنا امام زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم أحلى دلع وتشعل شهوت المراهقين وقدرت تشوف في عيونهم خمر الشهوة و نشوة المص و الجنس. أمرتهم وقالت:” قوموا وشكم لوش بعض قربوا من بعض..” شدت الزبرين بأيديها وقربتهم من بعض و انحنت لحد اما وشها بقا في مستوى الزبرين و مستوى و سطهم. من تاني حشت راينا بيد حطت على وسطها بتدعلك و تدلك و تتحسس نعومتها و وبقت الصوابع تتسحب و تتسلل لصدرها تعبث في بزازها وحلماتها. أثارها التحسيس على بزازها و كمان إحساسها بالزبرين في بقها واحد ورا التاني وبقت حاسة بنهم المراهقين الجنسي وقوة أزبارهم. قدرت رانيا تحس بأن شهوتهم في السكة علت وصول وعمالة تتبني فيهم طوبة طوبة لأن رجولهم بقت ترتعد و خصر أشرف بقا يرتعش بإيقاع ثابت. الزبرين كانوا قريبين جدا لدرجة التلامس ورانيا بقت قادرة تبدل بسرعة بلسانها ما بينهم تلحس راس زبر أشرف و راس زبر شادي في وقت قصير ثانية تقريبا وبعدين شدت الزبرين جنب بعض وراحت مدخلاهم الأتنين وبقت تمصهم مع بعض في وقت واحد! لسانها بقا يلحس ويلعق الزبرين و يمص مع بعض و الولدين بقوا مستثارين جدا جدا حتى أن أناتهم وآهاتهم بقت رانيا تسمعها بقوة وأنفاسهم التقيلة و بقوا يتأففوا و يشهقوا من السخونة. ثواني و الزبرين انفجروا جوا بقها و طرطش و اللبن الحار الدافي ملوا بقها و بلعومها بكمية كبيرة من اللبن الدسم الطازج!! بقت تبلع و تستمر في المص و الرضع بنهم وشهوة و نست رانيا نفسها وبقا اللبن يسيل من جوانب بقها على الزبرين على الأرض! رفعت عيونها و بصت على المراهقين و ابتسمت ابتسامة مثيرة مستثارة و الوجوه قدام منها محمرة متوردة جامد و أشرف كان لسة عمال يلهث و ينهج جامد أوي فقالت له:” روج اجري ريح نفسك…” أشارت للسرير وهما الأثنين شادي و أشرف استلقوا على السرير ورانيا بقت تتفرج عليهم وهما بيلقطوا أنفاسهم الملتهبة. أيديها الحلوة كانت غارقة باللبن ملزجة لعقتهم من غير أي تقزز قدام منهم وعجبها الطعم المزز شوية. في الوقت دا بدأ كس رانيا يوجعها يحرقها يأكلها عاوزة تتناك وهي من زمان كسها ما داقش اللبن أو طعم الزب. أحست رانيا بسخونة في كسها بين وراكها وأيديها رغما عنها حت فوق مقدمة بنطلونها الجينز وبقت تدلك و تدعك برقة و بقت تستمتع بالإحساس الرائع. استشعرت رانيا البلل بيرطب ما بين فخوذها وفتحت السستة بتاع بنطلونها و حررت فخوذها شوية ونزلته عليهم عشان توصل بيدها لعانتها و كسها. هبطت بقاعدتها العريضة على كرسي من الكرسين بتوع شادي و أشرف و دفعت دماغها لورا و ارتاحت و مددت رجولها و باعدت بين سيقانها و فخوذها.
الحلقة 15: تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و ليلة ملتهبة من النيك
موضوع حلقتنا النهاردة عن رانيا و لقاء سخن مع جوزها و نشوفها أزاي تدلعه و تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تقضي معه ليلة ملتهبة من النيك المولع. المهم أنها دست يدها تحت جينزها ودستها تحت أستك كلوتها وطالت كسها عل اللحم وبقت تفرك كسها من حرارة مشاعرها و سخونة كسها وبقت تلعب في شفايفه اللي عمالة تنبض وفرشختهم على جنبين وحست البلل يجري ما بينهم و عصيرها الدافي. بكسل بقت تبعبص خرم كسها و تمحن نفسها و تلعب في بظرها المنفوخ الطويل وبقت تحس بحرارة الشهوة تسخن جسمها كله. بقت تتلوى على سريرها و تتحرك من مس الشهوة وبقت تضحك على نفسها تستمتع باللحظة وبمحنتها الكبيرة ولسة طعم المني في بقها وبين شفايفها كان حلو و لطيف. وقفت إلى جانب السرير وبقت تطل على أبطالها الصغار الأشقيا فكانوا على ظهورهم مستلقيين و رجولهم ممدودة و أزبارهم المرتخية دلوقتي نايمة على جنب على الفخود. تعجبت من الأزبار دي و صلابتها من شوية و قوة القذف بتاعتها و ازاي هي دلوقتي نائمة و صغيرة! كانت خلاص هتخرج و تسبهم لولا أنها لمحت لمع المني على طرف زبر أشرف فانحنت فوق منه في الاول و بعدين باست زبر شادي وبقت تذوق طعم المني الحامضي وبقت تبوس الولدين في جباههم و بعدين مشت و قفلت الباب ورا منها.
قامت رانيا في الصبح و قدامها كوب الشاي الأخضر اللي بتحب تشربه كل صباح وبقت تحدق على الخضرة قدام منها من شرفة بلكونتها. كان المفروض تكون سعيدة راضية بحياتها الهادية الجميلة ولكن طبعا عشان جوزها فايز كان مسافر ليبيا في الصبح بدري كان مزاجها متعكر. رانيا في الحقيقة مجوزة و مش مجوزة وبردو بقت تحس بندم أنها أجوزت جوز اختها وهي شابة صغيرة جميلة كانت بكر أي حد يتمناها. بس يمكن عشان ميسور الحال و عشان أبن اختها شادي ميبقاش يتيم فوافقت. بس مكن شدا كل اللي معكر مزاج رانيا؛ يعني ممكن نقول هي اتعودت شوية على غيابه بالأسابيع عنها أو أنها كانت تستمتع بالوحدة مع طفلها و الولد المراهق. شادي دلوقتي شاب صغير بقا عنده 18 سنة الشهر اللي فات. الليلة اللي فاتت كانت ليلة جميلة مع جوزها. خرجت من الحمام في قميص نومها و كان فايز شمروخ في سريره بالفعل ينتظرها فوق وسطه و سيقانه ملاية قطنية. شافها قام على كوعه فظهر حجك زبه الكبير من تحت الملاية. أشار لها براسه أنها تقلع قميصها و تتعرى له. دورت له ظهرها رفعت قميص نومها من طرفه و بقت بكل سخونة و إثارة ترفعه ببطء لحد كتافها. رفعته فوق راسها وبعدين ولته وشها. بيد واحدة راحت خالعة القميص و رمته عالأرض وهي عمالة تقترب شوية شوية من السريرعشان تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تمتعه مع ليلة ملتهبة من النيك المهم ان جوزها هاج عليها وبقت بأطراف صوابعه يلعب في راس زبه يجهزه لأسخن ليلة ينيك فيها مراته من ساعت ما اخدها.
جوزها بقا يدلك راس زبه خارج الملاية. حطت رانيا بركبتها على السرير وبالراحة شالت الملاية عنه جوزها عرته و كشفت عن زبه الصلب الواقف. بقت رانيا تفكر في الساعات اللي فاتت الليلة الماضية وتتسلى بيها مدة غيابه. جوزها لما ينيكها يديها حقها و يكيفها مع أن غيابه كتير بس بيعرف يظبطها. فايز عارف حاجات مراته رانيا و خبير بالجنس لأنه كان مجوز قبلها يعني هو أول واحد في حياتها بس هو تاني واحدة في حياته. قبلها بعمق و بشغف و قعد يلعب في حلمات بزازها الطويلة الداكنة وبقى بكل رومانسية يلحسها ويلعقها ويلعب فيهم ويغيظها ويسخنها جامد أوي ويهرس الحلمات بين شفافه ويعضها ويشد عليها بشفايفه مش بأسنانه. لما بقا يداعب شفايف كسها بصوابعه كسها جاب عسله و اشتهته مراته أوي. فرق بين وراكها السمينة الملفوفة و بصباعه الوسطاني فرق ما بين شفايفها. شعرت بعقلة صباعه تغوص في خرم كسها وتغوص في عصيره الدافي وبقا يدور صباعه و يروح ويجي به وبدأ يدفع بعمق أكثر جوا منها وحست ان جسمها يستجيب له و خصرها يترفع و ينزل في استجابة ساخنة له وصوابعه التانية كانت عمالة تفعص في حلماتها اللي كبرت و ورمت وهو عمال يقسط قطرات الحليب منها. أحن دماغه وبدأ يلعق حلماتها على الرغم من أن رانيا عارفة أنه مش بيحب الحليب على العكس من ابنه شادي. لما انحنى ما بين فخوذها كانت جاهزة له. شعرت بزبه يتراقص في بداية فتحة كسها ومسكه بيده و بقا يداعب به شفايف كسها و بظرها الهايج…يتبع…
اهلاً بالقراء هاقدم لكل محبي الجنس المحرم قصة شاب و مرات أبوه الساخنة القصة دي جزء كبير منها حقيقي تسرب إلى خبرتي من خلال الحكايات اللي كنت باسمعها و أنا صغير و جزء بسيط خيالي لزوم الحبكة. على فكرة فيه علاقات محرمة كتير سمعت عنها من النوع دا في مجتمعنا المصري و كمان شفت شخصياتها و من القصص دي اللي رايح أقدمها دلوقتي. قصتي تدور حولين ست اسمها رانيا شوقي. رانيا ست مصرية زي كل الستات المصريات المأصليين زايد أنها ساخنة جميلة عودها ممشوق زي عود الممثلة وفاء عامر طويلة بيضاء بزازها مدورة كبيرة ويطزها عريضة ساخنة. تجوزت من تاجر ميسور اسمه فايز شمروخ من عيلة شمروخ المشهورة في القاهرة. كان يلف بر مصر وبحره عشان تجارته وهي في العشرينات من عمرها. كانت رانيا مراته التانية لأنه كان مجوز من قبل كدا من شيماء اخت رانيا الكبيرة و دي ماتت بعد أما خلفت ولد وسيم اسمه شادي اللي هو موضوع قصتنا. بعد كام سنة ماتت شيماء أم شادي في حادثة طريق و عشان كدا التاجر الميسور ملقاش حد يهتم بابنه غير أخت مراته اللي كانت تجوز له فاجوز رانيا الجميلة
كانت نتيجة الجواز دا ابن صغير بلغ سبع شهور اسمه تامر. طبعا فايز شمروخ مكنش فاض من عمله اللي كان يتطب منه أنه يسافر ويلف في محافظات مصر و ساعت في لبيا و السودان فكان طول الوقت مقضيها برا. طبعا كان يسيب معظم الوقت رانيا مراته و الصبي الصغير شادي اللي هو ابن جوزها و ابن أختها في نفس الوقت و ابنها تامر. دي كانت الخلفية اللي كان لازم منها و أسيبكم دلوقتي مع قصة الجنس المحرم الشاب و مرات أبوه الساخنة زي ما تحكيها صاحبتها رانيا و ابن جوزها. تقول رانيا: ” أهلا بالجميع أعرفكم بنفسي أنا ست مصرية اسمي رانيا. أعيش حياة سعدية مع جوزي و عيالي الصغيرين و أنا ربة منزل أقوم بواجباتي المنزلية كل يوم. كان كل شيئ في حياتي ماشي تمام إلا حاجة واحدة ةهي ان ابن جوزي و ابن اختي شادي مكنش يعتبرني أم له وكان دايما يشك فيا و في نيتي وقول عني ام شريرة. حجبة غريبة لاحظتها عليه وهي أن الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني فمكنتش عارف أتصرف ازاي! علاقتي بابن جوزي مش كويسة يعني مكنش يكلم معايا أوي أو يفتح ليا صدره. وعشان جوزي كان طول الوقت برا يجي البيت يزورنا مرة كل فين و فين فكنت لازم أتولي أمر شادي لوحدي.
كان شادي يعتبرني شريرة ويتجاهلني فكنت بحاول بكل طاقتي أني أصاحبه بس يا خسارة كل محاولاتي فشلت وبقى يبص لي بعين الست الغريبة عنه. لاحظت حجرة غريبة فيه وهي اني لما كنت بأرضع ابني تامر كان يتلصص عليا و يطل على صدري! عملها كذا مرة وسالته عن سلوكه دا بس كان يتوتر ويهرب من وشي. استمر المشوار دا مرات كتيرة و بدأ اتجاهله لأنه *** صغير وبردو هو لسة مستمر. مرة في يوم كنت أرضع ابني ومطلعة صدري وكنت في كنبة الأنتريه لمحته يطل عليا من أوضته.شفته, ناديته وقلت له أني عارفة أنه يبص عليا و قلتله متجريش متخافش. بقى خجول مني فقلت له أني أمه ميخجلش مني ولا يخاف وكنت مستمرة بأرضع اخوه الصغير. خليته قعد جنب مني فبدأ يعلق عيونه في بزازي. حسيت انه راجل كبير فيه شهوة يعاكسني فابتسمت له و ابني عمال يمص في حلمتي. تجاهلته وبقيت أتفرج على التليفزيون وهو عمال يتفرج على ابني الرضيع يمص ويرضع. فجأة و مكنتش اتوقع أن شادي الصموت اللي مش يكلم معايا يقول كدا نطق وقال:” ماما مش انا ابنك بردو بس انا مش أرضع صدرك دا أنا حتى مشفتهوش خالص ولا لعبت به. لو كنت أبنك صحيح كنت عملت زي تامر مش كدا؟” صدمني و انا اتاخدت وبصيت عليه لقيته معلق عينيه بصدري. كنت مذهولة من طريقة كلامه دي!! لأول مرة شادي ينادني ويقول ماما! بصراحة مكنتش عارفة أعمل أيه و احترت فقمت من مكاني بهدوء و نيمت ابني في أوضة نومي. ابن جوزي كان قاعد في مكانه. كنت في ورطة دخلت بعدها الحمام بقيت أفرك اعمل أيه في الولد الشقي دا؟! يعني أديله صدري و بزازي ولا لأ؟! بس الولد كبير مينفعش يرضع صدري! مكنتش عارفة أتصرف ازاي كنت في ورطة. انتهيت إلى قرار أني مش عيب أرضعه صدري لأنه ابن اختي و كمان أبن جوزي يعني محرمي فهو زي ابني بالضبط و بالمرة أحببه فيا و أسعده…
.يتبع…
الحلقة 2: ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية
قربت من شادي و ابتسمت له بس هو معملش رد فعل. قلتله:” لو اديتك صدري تعتبرني مامتك مش كدا؟!” قال أيوة بالفم المليان وأنه هيحبني كتير كمان. لما سمعت كدا بقيت أفتح الروب عن صدري بالراحة و كنت لابسة تحت منه قميص نوم بمبي فلقيت الولد برق ليا. شاف جزء من صدري الكبير الأبيض فابتسم وعيونه لمعت. نزلت حمالة صدري قعدت على الكنبة وقلت له يجي يقعد جنب مني. نيمته و حطيت دماغه على صدري. طلبت منه يمصني فأخد حلمة بزي الأيمن في بقه وبدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية الحقيقة كان شعوري وه بيرضعني غير شعوري و ابني الطفل يرضعني! الحقيقة الإحساس كان روعة وهو عمال يضغط حلمتي . كان يألمني شوية بسبب أسنانه الحادة و لمني تمتعت كتير.
كان شادي ابن جوزي عمال يحلب صدري جوا بقه ويرضع كانه *** نهم جعان اوي. خلال دقايق كان حلب صدري كله وخلصه وبقى يمص عالفاضي فابتسمت و بصيت له وقلتله يحول ويرضع صدري الشمال بردو. ابتسم شاب صدري اليمين وبدأ من جديد ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية وبدا يفضيه في بقه لحد اما خلص كل اللبن فيه بسرعة لأن ابن كان بيرضعه قبل منه. قلتله خلاص كدا يسيبني بقا لأن مقيش لبن تاني في صدري بس الولد الشقي بقا يمصني و يحلبني عالفاضي فسيبته شوية يرضعني لحد أما حسيت أنه خلاص بقا يوجعني فقلتله يبطل. سمع الكلام ومشي على اوضته عدل من غير حتى ما عيونه تيجي في عينيا فاتصدمت من سلوكه غير المبرر! لبست الستيان بتاعي وشديت القميص و حزمت روبي و رحتله أوضته. كان نايم عالسرير فقلتله:” ليه جريت بالطريقة دي؟! معجبكش لبني؟!” قال ابن جوزي:” لا عجبني أوي. بس ..بس أنا مكسوف شوية يعني و مش عارف أبص في وشك."
طبعاً أنا كنت سعيدة بتعليقه دا فقلتله:” لا يا شادي متكسفش مني أنا أمك مش كدا…يعني مفيش داعي للخجل.” لما قلت كدا حولت وشه ناحيتي. كان مكسوف خجلان مش عاوز يبص عليا. حضنته و بوسته لحد أما نسي خجله و بقا فلة معايا. شكرني لأني رضعته صدري وقالي أني دلوقتي بقيت أم حقيقية له. بصراحة سعادتي كانت ملهاش حدود لان شادي مش بس كان ابن جوزي لا دا كان ابن اختي الكبيرة. حسيت بسعادة لان لبني مرحش هدر ومن بدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية و انا مش عارفة و من هنا بدات رحلتي معاه و بدأ علاقتي المحرمة. كبر ابني جوزي شادي وفي يوم كدا جاب في البيت صديق له بمناسبة راس السنة أو الكريسماس مش فاكرة بالظبط. المهم قضوا الإجازة مع بعض وكان اسمه أشرف. جوزي زي ما انتو عارفين كانت عيشته غياب فكان زي ما خبرني أنه هيقضي عيد راس السنة مع صحابه في الشغل. ابن جوزي قال ان أشرف وزميله في المدرسة ويتيم فحسيت بالتعاف معاه وشفقت عليه. فكرني بصاحبتي اللي كانت يتيمة فكتت أرعى مشاعرها على قد ما أقدر. شادي طلب مني أن اشرف يقعد معانا أسبوع أوأكتر شوية يرفع عن نفسه. اشرف كان ولد ذكي وسيم تفاعل معايا كويس وحسيت ان مرات أبوه كانت قاسية عليه وكانه ملهوش عيلة من الأساس وافقت طبعا على طلب شادي و اخد شنطته على غرفة صاحبه وقرروا أنهم يقعدوا مع بعض. الليلة اللي جه فيها أشرف اتعشينا مع بعض و كمان لعبنا و بقينا نحكي وقال أشرف ان شادي محظوظ لانهم عاه ام زيي أنا لاني طيبة و جميلة. المهم أني تعاطفت جدا مع أشرف وبقى يفطر مع صاحبه ابن جوزي وبقينا كلنا نتفرج على التليفزيون وأكلنا ويا بعض لحد أما جه شادي و طلب يرضعني. قلتله مينفعش لأن صاحبه موجود في البيت وممكن يعمل مشاكل فقالي شادي أنه يمشيه شوية لحد أما يرضع شوية مني. تحت إلحاحه قلت ماشي و سكت وبعد الغدا رحت المطبخ عشان أغسل الصحون وسيبتهم ويا بعض وحسيت أن شادي نسي لأنه مجاش ورا مني فكلنا بعد شوية قيلنا ونمنا. لما كنت نايمة ابن جوزي جه على أوضتي صحاني و طلب يرضع صدري. سالته:” أشرف فين؟” قال أنه نايم فوافقت على طلب شادي و قمت من السرير وقعد جنبي وحط راسه في حجري مستعد أنه يرضع حليبي. كنت لابسة قميص نوم أزرق و كان شادي مستعجل اوي وبدأ يلتقم حلمة بزي و يرضع و يعضها من فوق القميص لأنه مرضع على مر التلات أيام اللي فاتوا لوجود صاحبه فقتله وأنا أضحك عليه:” بالراحة متبقاش مستعجل كدا هتكسر مشبك الستيانة هترضع لحد أما تشبع متقلقش. اقعد ساكت وخليك حلو.”…
يتبع…
الحلقة 3: ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة
فتحت قميص نومي و فكت مشبك الستيان و طلعت بزازي الاتنين منها. بدأ ابن جوزي يرضع صدري لمدة دقائق حتى جه أشرف صاحبه أوضتي عشان ينادي صاحيه. انا اتصمت من المفاجأة في الحال و دفعت ابن جوزي على جنب و سحبت البطانية عليا و غطيت نفسي. طبعا أشرف كان في وضع ذهول أنه يشوف حاجة زي كدا و بعد عننا و قال بنبرة اعتذار أنه صحي مالنوم و جه يدور على شادي عشان يلعبوا. من هنا بدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي المليانة بلذة ساخنة وحسيت أني غبية لأن أشرف شافنا في الوضع دا. قلت لأبن جوزي أنه يسيبني و يخرج مع صاحبه. دفعت بزازي المليانة جو الستيان و زريت عليا قميص نومي و لبست الروب و خرجت في ظرف دقائق. مكنتش قادرة أواجه أي واحد منهم كنت حاسة بالإحراج و الخجل. كانوا في أوضتهم و مكنتش عاوزة أزعجهم فبقيت هادية قاعدة في الصالة في كنبة الأنتريه. بعد حوالي ساعة هما الأتنين جم خارجيين و قعدوا في الصالة عشان يتفرجوا على التليفزيون. أشرف تصرف معايا بشكل طبيعي و كأنه ماشفش حاجة فبقيت مرتاحة. و بعدين خرجوا مع بعض عشان يلعبوا و كل حاجة رجعت طبيعية و أكلنا و جبات خفيفة و شربنا القهوة في المسا.
رحت لأوضتي بعد كدا عشان أرضع ابني. و أنا باعمل كدا حسيت أن حد يطل عليا من الباب. ناديت و سألت مين برا بس ولا جواب جاني. شوية و ابن جوزي خبط عليا و نيمت ابني على جنب لأنه راح في النوم. ناديت شادي عشان يجي و يدخل ومعاه أشرف. سألتهم عن الموضوع فبقوا ساكتين سألتهم مرة تانية فقام ابن جوزي يعترف و يقول أن أشرف هوكمان عاوز يرضع لبن زيه. اتصدمت و غضبت في الحال وصرخت : لا.. هما الأتنين اتصدموا من رد فعلي ولكن ابن جوزي بدأ يتوسل ليا بأن أشرف كمان يتيم محروم من امه من صغره. بردو أنا صممت على ردي و سيبتهم ورحت الصالة. خرجت و بدأت أتفرج على التليفزيون فهما الأتنين جم ورا مني و بدأو يتوسلوا ليا. أشرف بدأ يتوسل فكنت مش عارفة أتعامل مع الطفلين الأشقيا دول. من هنا رقيت وبدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة و قلت في الأخر دول ***** و مفيش ضرر منهم بس بردو كنت حاسة ان الأمر دا مش طبيعي و مش صح. يعني أني أرع ابن جوزي اللي هو ابن اختي فدا طبيعي شوية لانه محرم من الناحيتين و لكن أني أرضع ولد غريب عني فدا مش طبيعي خالص! رفضت توسلاتهم ليا و تجاهلتهم وبدات أتفرج عالتلفزيون من جديد. شوية وراح ابن جوزي يقول أن أشرف تعب في حياته وانه كان في الملجأ بتاع الأيتام يضيقوه هناك ومش معاه لا فلوس ولا و هدوم عدلة و بقا الولد شادي يقول حاجات تخلي أشرف يصعب عليا وأنه في عمره ما ذاق طعم لبن الأم ولا حد يعتني به
بعدين أشرف قام قال: في اليومين اللي فاتوا يا طنط حسيت أنك أمي وبتراعيني كأنك أمي. أنا يتيم و مليش أم ممكن تعتبريني أبنك و تديني حبك؟” صعب عليا أوي و تعاطفت معاه بس بردو حسيت أني مش قادرو بس الولد تعلق بروبي ومسكه من تحت وتوسل إلي وبقا يتشنهف و يتحشتف فقلبي رق ليه وقلت أنه زي شادي فقبلت أني أرضعه. شادي و صاحبه أشرف فرحوا أوي وكانوا هيطروا من السعادة. قعدت في الكنبة و فتحت قميصي و طلعت بزازي المليانةالكبار من الستيان الأبيض عشان يجيوا يرضعوا. قعدوا على حجري في مقابل بعض وبدأوا يرضعوا كل واحد يرضع بز و بدأ ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة يعين أشرف يرضع بزي اليمين و ابن جوزي يرضع بزي الشمال و كانت تجربة ممتعة ليا بس كان أشرف جامد شوية يعض حلمتي و كانت أسنانه تقضم حلمتي وتوجعني. طبعا شادي كان عارف يمص ازاي من غير ما يوجعني لأنه خبرة أما صاحبه فكان غشيم شوية. وهما بيرضعوا كنت عمالة أبص على شادي لأني برود مكنتش حاملة فكرة أن غريب يكشف صدري و يمصني. كان شادي يمص بنعومة و سلاسة كانه يلحس قمع أيس كريم. المهم أنهم بقوا يمصوني لمدة نص ساعة. خلص ابن جوزي و ساب صدري وكان لسة صاحبه يمصني فطلبت منه أن يتوقف بس مسمعش الكلام و بقا يمص. هيجني و تعبني و وحسيت بالوجع. زعقت فيه وهو اتصدم وساب بزي في الحال و مشي بعيد عني. حسيت أني غلطت و زعلت بس كان لازم أعمل كدا…
يتبع…
الحلقة 4: الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منها
بعد اما شادي و أشرف سابوني و مشيوا بعيد بصيت على صدري لقيته البز اللي كان بيرضعه أشرف محمر مليان بلعابه وريقه. كنت متأكد أنه استمتع كتير أوي. المهم أني نظفت نفسي كويس و مسحت صدري و خرجت من الأوضة. كان خلاص الليل ليل علينا فرحت أجهز العشا وبعد شوية كان كل شيئ رجع لطبيعته. نادتهم للعشا فجم وبدأ ياكلوا. تظاهرت أن مفيش حاجة حصلت وبدأت أحط الاطباق قدامهم فجأة و أنا بأخدمهم طبق الصلصة باللحمة اتقلب عليا بالغلط و وقع على قميص نومي وعلى صدري الشمال. مش عارفة ليه فجأة نط أشرف وقام في الحال يلحس الصلصة من فوق صدري! حسيت اني غبية و حسيت بغرابة الموقف ورحت ضربته على وشه بالقلم في الحال. دا كان ردي فعلي الطبيعي لأني حسيته غريب يتحرش بيا حسيت أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منها فصفعته بقوة ونسيت أنه ***!
أشرف حس أنه اتهان وجري على أوضته يبكي. بصراحة ضايقني أني ضربته و ضايقني أنه بكى وخاصة أن ابن جوزي جري ورا منه يلحقه عشان يواسيه و يطيب خاطره. بعد حوالي ساعة شادي جه ليا يقولي أني غلطت وقال ان أشرف زعلان أوي ويبكي جامد و قالي أني بعد ما سمحت له يرضع صدري اعتبرني أمه وقلي كمان أن لما أشرف الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاكان بيعمل كدا بنية حسنة. بعد أما سمعت كل المبررات دي بدأت ألوم نفسي بشدة و أتعاطف معاه. رحت أوضته لقيته لسة يبكي تأسفت له وقلتله مكنش قصدي وفجأة لقيت أشرف يجري عليا يوطي يحضن رجلي ويتأسف ليا لو كان ضايقني. الصراحة كام الولد صعب عليا أوي و قلبي رق ليه و ساح من العطف و الحنية مكنتش عارفة أيه اللي جرا ليا. الحقيقة من ساعتها اعتبرته ابني اللي مخلفتهوش. شديته ناحيتي ناحية السرير قعدت جنبه و قلتله يسامحني أني لطمته على خده.
مسحت دموعه الجارية على خده و طيبت خاطره. حس اني صادقة معاه وسألته لو ممن أكون امه فحضني بقوة وباسني وبدأ يبكي بشدة وشكرني أوي. وعشان أثبت له أني خلاص بقيت أمه وهو ابني وعشان أثبت له أني نسيت فكرة أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاقلت له لو عايز يرضعني انا موافقة ويشرب لبني. وافق بسعادة غامرة وهو بيبرق في عيوني بعيونه الجميلة الواسعة وفتحت قميص نومي وفكيت مشبك الستيان و سحبت بزازي المليانة الثقيلة و طلعتها برا البرا و ابتسمت له وقلت له أنه لازم يخلص اللبن في الناحيتين. ابتسم و بقا مبسوط وبدا يرضعني و أحس بدغدة مشاعري وبدأت انا كمان أحس بلذة لأنه مكنش زي المرة اللي فاتت يرضع زي الأطفال لا دا كان يلعق و يلحس حلمتي فقلت له ان كل الحليب ملكه ويقدر يمص ويرضع زي ما هو عاوز من غير ما يقلق مني. بدا ياخد راحته و يعض حلمتي و يرضع بقوة فبعد حوالي نص ساعة خلص اللبن كله من ناحية واحدة فبص ليا فقلت له أني أمه دلوقتي ويقدر ياخد البز التاني ففضل يمص ويرضع فيا لحد أما خلص كل اللبن اللي فيه. حسيت أني ام سعيدة وأني بقيت أعتبر الولدين ابن جوزي و أشرف صاحبه ولادي وبقيت أرضعهم كل ما أحتاجوا. بعد حوالي أربع أيام رجع أشرف دار الايتام اللي كانت تتولاه و لما كان جوزي قلي انه هيقضي احتفال راس السنة مع صحابه في الشغل حسيت أني هبقى لوحدي مع ابن جوزي وابني في احتفال راس السنة فقلت اروح أحتفل به مع عيلتي. رحت بيت العيلة انا و الولدين وكان يوم الأثنين في صباحه فقلت أخرج مع بنت عمي سونيا اللي كانت متجوزة و عندها ولدين بنت و ولد في الثانوية قررنا نبدأ الرحلة الساعة 10 من البيت ونروح متنزه الأطفال و حديقة الحيوان. كان عدى يومين من آخر مرة رضع فيها شادي صدري و أنا كنت برضع ابني تامر ثلاث مرات في اليوم كل يوم. و عشان السفر و المسافة ولأني كنت في بيت عيلة كبير فمكنتش فيه أي فرصة أني أرضع شادي فكان بيجنن عاوز يرضعني بأي طريقة. و أحنا على الفطار في الصبح شادي غمزني من جنبي وسحب فستاني الأصفر الشمسي اللون اللي كان مرسوم عليه تصميم الطاووس باللون الأزرق و الأحمر و لأخضر. كنت لابسة تحت منه لون مناسب بردو يعني جيبة صفرا و ستيان أسود كانت باينة من تحت. كنت اجمل الستات هناك في الحي كله و كنت جذابة بشهادة الكل ستات و رجالة. المهم أني بصيت لشادي بصة غيظ وقلتله لا! …يتبع…
الحلقة 5: صدري الكبير مصدر إغراء قوي و الولد يمص بزازي في العربية
بعد الفطار كلنا ركبنا العربية الساعة 10 الصبح و انطلقنا عشان نزور كل الأماكن المتفق عليها. راني جوز سونيا كان هو اللي بيسوق العربية و ابنها رامي قاعد جنبه في المقعد الأمامي. اما سوينا فكانت قاعدة في المقعد اليمين جنب الشباك في المؤخرة و الولا شادي في المقعد اللي على الشمال جنب النافذة التانية في المؤخرة جنبي و أنا شايلة ابني تامر و في النص بنت سونيا ريهام. كلهم راحوا متنزه الأطفال و شادي مكنش عنده مزاج يلعب مع انه كان متنشن و مخنوق من الصبح لأني تجاهلته في طلبه. حبيت أخرجه من موده المتعكر فقلت له يلعب حوالينا في المتنزه بس مكنش ليه مزاج يلعب أي حاجة بس يمشي كدا حوالينا. سونيا بنت عمي سألتني عن شادي ماله كدا متضايق فثلت لها ممكن يكون من السكة و الطريق الطويل. طبعاً مكنش ينفع أقولها الحقيقة وليه شادي بيتصرف كدا. المهم أني انا و سونيا و جوزها راني قعدنا في مكان منعزل بعيد عن العيال و سيبناهم يلعبوا.الشمس كانت صاحية في اليوم دا وباين أن صدري الكبير مصدر إغراء قوي و لبسي أغرى الولد الشقي شادي فشفته يبرق ليا و يبحلق في بلوزتي الصفرا اللي لمعت في الشمس و مكنتش اعرف أن اليوم دا ينتهي بان الولد يمص بزازي في العربية وأغفل بنت عمي و جوزها و عيالها وأغامر بسمعتي.
البلوزة كانت ضيقة فوق صدري لدرجة أن بزازي كانت باينة مه كل فردة شبه البطيخة. كان صدري الكبير مصدر إغراء قوي له كان عمال يبحلق في صدري و خاصة ان حلمات صدري كان طخينة و بارزة مبرومة من البلوزة. في اليوم دا قررت أني أخليه يمص بزازي في العربية لأني حسيت من نظرات الولا شادي انه بيفتح بقه و انه عاوز يمص و أن ريقه سال فجه يقرب و حاجته لصدري شديدة. فعلاً كان نهم لرضع صدري. قرب مني ومن سونيا و راني جوز بنت عمي اللي كانوا بيكلموا و من غير ما حد يلاحظ من ورايا جه يحط بأيديه فوق بزازي الكبيرة ويمسكها. طبعا فاجأني و التفت ناحيته و قلت له أسأله: ” أيه اللي بتعملوا يا شادي دا؟” الولا بص لصدري وقال بصوت عالي: ” عاوز أشرب لبن يا ماما.” صدمني و أحرجني جدا و غضبت منه لانه احرجني قدام سونيا و راني وبصيت ليهم لقيتهم مش فاهمين أصلاً أو حتى اخدوا بالهم أن شادي مسك بزازي. بكل بساطة سونيا ابتسمت و سالته:” هو أنت يا حبيبي ما شربتش لبن الصبح يا حبيبي؟ مش كلنا قعدنا نفطر ما بعض مش كدا؟” طبعاً أنا كان لازم أوارب في الكلام فقلت بسرعة احجز على شادي في الكلام:” آه يا سونيا لو تعرفي ..هو دايما كدا أديه اللبن يشرب منه زي ما هو عايز كل يوم..هو بيحبه أوي و حتى بديه اللبن في إزازة ياخده معاه المدرسة.” سونيا:” هاهاها…عشان كدا بيسألك دلوقتي! ما تقلقش يا روحي كلنا هنشرب لبن هنجيب دلوقتي من اي ماركت…” انا محرجة بردو:” لا يا سونيا مفيش داعي لكدا ..أصلوا هو بس بيحب اللبن من أيدي يعني لما اعمله له في المطبخ…أنا هاشربه لما نرجع البيت..هو *** كبير دلوقتي فمفيش داعي دلوقتي يعني..” بصيت لشادي بصة عشان يتلم بقا فبصلي بحزن عشان تجاهلته.
بعد شوية كلنا ركبنا العربية كل واحد قعد في مكانه و رحنا على جنينة الحيوانات اللي كانت ساعة من البارك. شادي كان جنب مني هادي و حزين متأثر فبعد شوية وقت مد يده و سحب فستاني من غير ما ينطق ولا كلمة. بصيتله لقيته بيدمع من غير ما يكلم أي كلمة. أنا فهمت اللي عاوز يقوله فميلت على ودنه وقلتله:” ماما هتديك اللي انت عاوزه بس في البيت.” شادي فرح و راح همس بصوت واطي:” ماما انا عاوز أرضع دلوقتي…” بصيت حوليا عشان أشوف أقدر أديله صدري ولا لأ فشفت سونيا و بنتها عالشمال جنب الشباك نايمين فقررت أني أخليه يمص بزازي في العربية وأرضعه من بزي الشمال. كنت عارفة أن صدري الكبير مصدر إغراء قوي له فقررت أديهولو و أخلي أبني تامر حاجز بحيث مفيش حد ياخد باله. قلت له يدخل دماغه جو فستاني من الناحية الشمال و ياخد بزي. عمل زي ما قلت له وبسرعة و قوة بدأ يمصني و يرضعني بنهم من فوق البلوزة الصفراء. كنت عارفة أنه هيرضع بالطريقة و الجشع دا لانه بقاله يومين ماخدش صدري من الصبح. دخلت يدي الشمال بين دماغه و بين ستيانتي و عصرت بزي و قدرت أفك المشبك بتاع البلوزة و أطلع بزي برا الستيان الأسود بالراحة و أبين له حلمتي بس عشان يرضعني…
.يتبع…
الحلقة 6: ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني
لما شاف الحلمة بقا يرضعني وحلمتي أنا كانت مشدودة مبرعمة مليانة باللبن. اديته الشمال و ابني الصغير كان عمال يرضع اليمين. بق شادي اتملا باللبن و كان هينفجر من كتر الرضاعة لأنه كان عمال يمص بسرعة. كنت حاسة أن اللبن عمال يسيل من جوانب بقه لحد ما كان يوصل سرتي فحطيت يدي ورا راس شادي وهمست له أن يخف عليا شويا فبقا يمص بالراحة و ببطء ويهدي عليا شوية. من هنا بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و لحظات و ابني صحا من النوم وبدا يبكي بقيت أهشتكه و اهزه لحد أما راح في النوم تاني. سونيا صحت مالنوم على عياط تامر وعرضت مساعدتها:” حبيبتي عاوزاني أشيلك الولا؟” طبعاً مكنش ينفع أسيبها تحرك تامر لأن داه يكشف عن راس شادي وهو بيرضعني فرديت عليها:” لا يا قلبي ارتاحي انتي…” صحت سونيا خلاص وبقت تكلم معايا وشها في وشي و بنتها ريهام كانت لسة نايمة وبردو شادي كان لسة يرضع صدري الشمال و يعض وأنا أتحمل و يقضم حلمتي وأنا جسمي يقشعر.
ابتديت أحس بالألم وأتحرك بالراحة و اتململ من جنب لجنب. شاف شادي قطرة لبن سقطت من بقه على سرتي فبدأ يدس لسانه جوا منها و يلحسها ويلعق فحسيت إحساس مثير مضحك كانه يزغزغني وحسيت بقشعرة سرت في جسمي وارتعشت. بقا ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بنت عمي سونيا شافتني فسألتني في حاجة أو تعبانة فقلتلها أن معدتي قامت عليا من الجوع. سوني ابتسمت و قالت: ” أيوة عندها حق أحنا الضهر دلوقتي أنا جعت برد و…راني وقف بينا في أي مطعم..” طلت سونيا من الشباك ناحيتها عشان تشوف أي مطعم و انا استغليت الفرصة فشديت دماغ شادي من فستاتي و قلتله كفاية كدا. دخلت بسرعة صدري داخل الستيانة السودا و رحت مزررة البلوزة فحسيت براحة و أني هربت من فخ لانه مش معقول أرضع الولد الكبير وهو ابن جوزي. شوية و لقينا مطعم فنزلنا أكلنا و رحنا على حديقة الحيون و بعدين رجعنا البيت بالليل و احتفلنا برأس السنة.
بتنا ليلة عند سونيا بنت عمي و بعدين أخدنا القطر و رجعنا و لأن القطر كان زحمة لان العربات محجوزة و زحمة بسبب موسم راس السنة أضطريت عشان كدا احجز تذاكر بالليل. المهم اننا لما رجعنا كان ابني نايم وصحا من غفوته وبقا يعيط عاوز يرضع فأخذته للسرير و أديته صدري. كنت لابسة قميص نوم أبيض مبقع بقع زرقاء ومش لابسة تحته حمالة صدر. فتحت القميص و خرجت صدري الشمال و قربت ابني منه فلقمته الحلمة وبدا أبني تامر يمصها. وقتها دخل شادي الغرفة وشاف بزازي الكبيرة مدلدلة يمصها ابني فجري عليا وقال:” ماما أنا عاوز ارضع أنا كمان…” قلت له:” حبيبي أنت عارف أن ماما متقدرش ترضعك هنا.. هارضعك لما أرجع البيت…” بقا يترجاني:” ماما أرجوكي….” فقلت له:” مقدرش يا روحي أمبارح كانوا هيشوفنا في العربية و بعدين لولا الحط كانوا عرفوا ..مينفعش دلوقتي لو بابا و ماما ممكن تدخل علينا و يشوفونا…هادلك اللي أنت عاوزه لما أرجع…خلاص؟” شادي بقا يترجاني و ويلح بقوة لحد أما اتخنقت به منه و حتى تامر كمان بطل يرضع و انتبه لكلامه و توسلاته وبقا يبكي فقلت لشادي:” أوكي…طيب طيب أصبر ماما لازم ترضع تامر أخوك الصغير.. وبعدين عاوزاك تبطل بقا لحد ما نروح البيت بلاش فضايح خلاص اتفقنا ؟” الولا شادي بصلي و ابتسم وقال:” طيب ماشي.” أخدت تامر بعد كدا و بقيت أهشتكه على ركبي عشان يبطل عياط وبعدين اللبن حن من صدري فقلت لشادي:” يلا بسرعة..” فلقيته جري و حضن كتفي بدراعه وبقا يمص ويرضع و استخدم كل قوته بقا يرضع صدري اليمين وبقيت متوترة:” طيب لو دخل بابا او ماما دلوقتي؟” حسيت أن شادي هيفضي صدري بسرعة وبعدين شخطت فيه عشان يسبني لان ابني بقا يعيط عاوز يرضع فجري من قدام لأه كان عارف أني لو طلته هضربه. بعد شوية كان ابني خلاص هدي لما أديته صدري وراح في النوم وهو يشرب لبني فنيمته عالسرير ورحت الحمام عشان اخد دش فقلعت قميص النوم و علقته على العلاقة. اتعريت تماما وبقيت أبص لنفسي في المراية اللي بينت صورتي لحد البزاز بس ولقيت بزازي متلطخة باللبن من عمايل شادي ابن جوزي ابن جوزي يلحس سرتي بلسانه من تحت الهدوم و يثيرني و بقيت أضحك على شقاوته وفي نفس الوقت أتخنق من قلة أدبه. المهم بقيت أمسح بزازي من ريقه و لعبه الكثيف و أنظف نفسي و مسحت الحلمات كويس ورفعت قطرة لبن من حلمتي و ذقتها لقيتها طعمة وبعدين أخدش دش كامل و لبست قميص نومي الأبيض المبقع أزرق و خرجت….يتبع…
الحلقة 7: ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير
انتهت رانيا المرة اللي فاتت عند الدش الساخن اللي أخدته و كانت نظفت صدرها من ريق وريالة ابن جوزها شادي. نشوف الحلقات اللي جاية أيه اللي حصل معاها معاه و نحكيها من وجهة نظري أنا. المهم ان رانيا خرجت و الغدا اتقدم و أكلوا و بعد حوالي أربع ساعات مع باباها و مامتها وابنها تامر و ابن جوزها خلاص بقا حبت تروح فلبست تامر و قالت كمان لشادي يروح يلبس هو كمان. خلصت لبس البيبي و قفلت الباب و قالت كمان هي تغير فوقفت قدام المراية وسحبت قميص نومها وتعرت تمام و وقفت عريانة وبقت تتأمل جمالها و مفاتنها. رانيا ست عشرينية جميلة فعلاً أي راجل يشوفها و يشوف عودها اللدن الطري أكيد هيجي يركع تحت رجليها. رانيا ست مصرية اسكندرانية قهراوية تتاقل بالدهب الخالص. جميلة فعلاً مكحولة العيون مستقيمة الأنف بقها ضيق و شفايفها مليانين زي أنجلينا جولي مع خدود تفاح محمرة طبيعي و بزاز كبيرة و رقبة طويلة بيضاء شفافة و بطن بعكن و سط ملفوف و طياز عريضة كبيرة و وراك مدملكة ساخنو سيقان ناصعة ملساء ناعمة. جسد مذهل جميل. ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير الفاتن وراحت قعدت على السرير وراحت شادة الكيلوت من بين وراكها و سلتاه من بين سيقانها. غيرته بكيلوت حريري ناعم خيطي أحمر سحبته بكل سكسية و إغراء فبقا يلمس بحمها البض السخن المصقول اللامع.
كمان تأملت رانيا رجولها اللي كانت ظوافرها الرقيقة مطلية بالأحمر الفاقع اللي كان عامل مع لحمها الأبيض شغل جنان. من دلعها لنفسها كانت لابسة خاتم في واحد من صوابع رجولها خاتم ذهبي. الكيلوت بقا ينسحب و يلمس السيقان دي و الرجول النواعمي المثيرة اللي لو شفتها لا تملك نفسك من بوسها و لحسها و تثيرك بشدة. فخودها بعد الحمل اتلفت أكثر و سمنت كمان. كانت رانيا ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير و مرة واحدة وقفت وبقت تتلفت و تتدور و تسحب الكيلوت عليها و تتأمل فيه فكانت معجبة أوي بجمالها و فعلاً كان مشهد سكسي رائع أنك تشوف الكيلوت يمسك على طياز رانيا العريضة المقببة. فلقتين طيازها كانت عاملة شكل قلب مثير جداً بالكيلوت السكسي الأحمر.
من قدام كيلوتها كان شبه الأيموشن الوش الضاحك و زنبورها متوتر لاصق ما بين فخوذها حطت المعطف فوق كتافها وبدأت تهندم نفسها و بدأت تتحسس سرتها و بطنها الناعمة الملساء. أيديها طلعت لفوق لحد اما وصلت جوز بزازها الحلوة الكبيرة المدورة وبقت تتأمل فيها زي أي ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير فبقت تحط كفوفها فوق منهم وبقت تفردهم و تحسس عليهم وهم مدورين علامة انهم مليانين لبن بعد اما شادي و ابنها استنزف كل الحليب اللي كان فيهم. أخدت الستيان الأحمر بتاعها اللي كان عليه تصميم ورود ارتديتها شبكت المشبك من ورا ظهرها فأبرزت شكل بزازها بشكل خرافي. تحركت بزازها بقت تتنطنط شوية. وبعدين لبست البلوزة السوداء فانزلقت من فوق كتافها لأنها حريرية ناعمة. زررتها وبينت جزء من الستيان. في الاخير لبست التنورة اللي تشبه الساري بتاع الهنود. كانت ساخنة جدا ممشوقة للغاية. أبوها وصلها لمحطة السكة الحديد في سدي جابر ومشي بعد أما اطمن عليها و على ابنها و ابن جوزها وركبوا في اماكنهم المحجوزة. طبعا رانيا لانها كانت مرهقة راحت في النوم شوية. كمان جنبها في نفس العربية كانت فيه ناس مريحة نايمة وبعد ساعة الولد شادي لمس رانيا عشان يصحيها يغلس عليها عاوز يرضع! مرات أبوه الساخنة قالت له أنها تعبانة مرهقة و نعسانة وقالت له ينام زيها. الولد نزل في كرسي رانيا و تسلل زي القرد ببطء و خلسة و صحاها وقال بإلحاح:” ماما انا عطشان مش قادر أنام.” و عشان تخلص من إلحاحه المتواصل قررت أنها ترضعه فبصت حواليها ولما تأكدت أن الكل نايم شالت ابنها من قدامها و حطته جنبها. التفتت لشادي وقالتله يجيلها و يدخل تحت البطانية عشان ممفيش حد ياخد باله. شادي دخل و غطته و غطت نفسها و ساعدها ان الجو كان ضلمة وحتى شادي مكنش شايف حاجة. الولد الشقي اتعامل جوا و شد الساري و بلوزتها و مكنش عارف يطلع بزازها وبدأ يكبش و يضغط و رانيا مرات أبوه الساخنة تهمس له أنه يطلع بزازها بنفسه لانها ماسكة البطانية عشان مفيش حد ياخد باله. شادي بقا يتحسس ازرار البلوزة و كمان خطاف الستيان عشان يحلها. في البداية معرفش الولا يطلع بزاز رانيا لأنها كانت محشورة في الستيان الشيقة و البلوزة الأضيق فوق منها. بدا شادي يشد و يسحب المشبك لحد قطعها و البلوزة بقت مفتوحة و حتى ازرارها انحلت…يتبع…
الحلقة 8: يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه
شادي ابن جوزها بقا يشمشم في الستيان زي الكلب أما يشمشم في حتة عضمة و استثارته الريحة و طلع البزين من برة. الحقيقة أن شادي كان زبه يقف مع انه مكملش عشر سنين بس هو يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار وبدأ الولا يلتقم الحلمة و يرضع و هو متبت في البز بشكل جامد أوي. بقا يمص الصدر الشمال بقوة و عنف واللبن الدافي بقا يندفق في بقة و بسبب الاستثارة بقا يضغط الصدر اليمين و اللبن بقا عمال يشر منها بدون توقف وبقا يسقط على الأرضية بتاعة عربية القطر. رانيا بسبب البرد و شادي عمال يمص ويرضع بدون توقف همست له برقة و هدوء:” حبيبي بالراحة على ماما مش كدا تعبتني.”
الولد كان ساخن جداً وكان يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار و بقت رانيا من المفاجأة تدوس على راس شادي على بزها من الاستثارة لحد أما بسرعة خلص صدرها من اللبن وبقا يمص على الفاضي و بقا صدرها يوجعها و حلمتها حرقتها بسبب أسنانه. رانيا بقت تبص حوالين منها وبدون ما تسمع أي حد جنبها قالت: ” ككفاية يا عسل كدا عاوزة انام شوية. لما نروح البيت هارضعك زي ما تحب.” شادي زي الولد الشاطر سمع الكلام و زحف يخرج من تحت البطانية و صعد لفوق على كرسيه ورانيا دفعت بزازها لجوا حمالة صدرها و البلوزة و من فرط تعبها و إرهاقها نست أنها تزرر البلوزة. بعد شويةيعني حوالي ساعة و نص لما خلاص وصلت القاهرة المحطة بتاعتها وكان الصبح تقريبا استعدت عشان تنزل فاكتشفت أن مفيش أزرار للبلوزة. شعرت بالصدمة و الحرج لأنها خلاص على وشك النزول ومكنش عندها وقت أنها تغير بلوزتها. غطتها بالمعطف بتاعها و حزمته فوق صدرها بيد عشان الركاب مايخدوش بالهم و مسكت ابنها الرضيع في أيدها التانية.
لما خرجت من القطر زعقت في شادي و بصتله بصة غضب لأنه هو السبب في اللي حصل. شادي كان متحير مش عارف هي بتشخط فيه ليه وليه بتدحر له قوي مع أنه كان يستلذ الشعور بانه يضايقها و أنه يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار و طبعا عرف أنها تنوي له على نية مش طيبة من علامات وشها و رانيا نفسها زعلت منه و عزمت أنها مش هترضعه مرة تانية. مرت شهور عالموقف دا وشادي كبر وبقا زي الشباب الصغير اللي أجسامهم جامدة تحسه عنده عشرين سنة وهو لسة في العاشرة من عمره. مرة صحت رانيا عالساعة 1 الظهر كان الولد الشقي صحي قبلها جاب صديقه أشرف يلعب معاه. حست رانيا بكسل و إرهاق و ملل فشغلت موسيقى سلو بتحبها وبعدين راحت جابت الغسيل اللي كان منشور عندها وعملت لنفسها فنجان قهوة عشان تفوق و قعدت شوية تقرا على التاب بتاعها وتقرا أخبار الممثلات اللي بتحبهم بس مكنش في حاجة بتشدها. قالت لنفسها:” لا بقا أنا محتاجة أخرج من المود دا شوية…” مشيت و خرجت تتجول شوية برا وكان ليها في أطراف القاهرة زي بيت صغير من بابه أو فيلا حلوة مزينة بالأشجار حوالين منها. شافت شادي و صاحبه أشرف يلعبوا على التابات بتاعتهم في الفيراندا. بصت عليهم و الإعجاب ملاها الولدين كانوا يكبروا قدام عينها وصوت أشرف بقا طخين شوية في الشهور اللي فاتت الستة الأخيرة و اجسامهم كبرت و نضجت و بقت زي اجسام الشباب الصغير وخاصة أنهم بيروحوا للجيم ويمارسوا التمارين الرياضية في المدرسة ودا الحاجة اللي عملت الفرق في أجسامهم. بصيت لهم بفخر و أمل وقالت تنادي:” تعالوا يا أولاد يلا نخرج شوية أيه رايكم نروح السينما؟” شادي التفت لها و رفع وشه من فوق الجهاز و اللعبة وقال يتأكد من كلامها:” بجد يا ماما رانيا لو كدا تبقى فلة.” وقال لصاحبه:: أشرف و انت معانا صحيح؟” مكنش أشرف محتاج أنه يوافق و يكلم بس نط على رجليه وقام مستعد فقالت ليهم:” طيب يلا انتو الأتنين روحوا غروا لبسكم و البسوا بنطلون جينز و تي شيرت حلوين كدا…” توجهوا للداخل وبقوا يتضاحكوا ويا بعض و يخبطوا بعض كتف في كتف من الفرحة. رانيا كمان هي راحت تغير بصت على دولابها تشوف تلبس أيه للخروجة دي. كانت عاوزة تلبس بنطلون جينز أسود كانت اشتريته الأسبوع اللي فات. كان محزق ملزق عليها وعلى وراكها المليانة و على طيزها الكبيرة العريضة وكان بيجسم رسمة و انحناءات سيقانها و فخوذها. استقر رأيها عليه بس احتارت و مقدرتش تقرر تلبس أي بلوزة فوق منه….يتبع….
الحلقة 9: تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم
مسكت رانيا البلوزة الخضرة اللي جات قدام منها و مسكتها قدام المراية و شافت ان اللون يناسبها كويس و تتناغم مع خضرة عينيها و شعرها الأسود الحريري اللي كان يسقط فوق كتافها بيعمل شكل جميل مع بلوزتها. رمتها على السرير عشان تقلع و تلبسها بس افتكرت آخر مرة لما خرجت هي و ابن جوزها و أشرف و راحوا سينما ساعتها دي أشرف علق أنه يرضعها بأي طريقة و هاج على صدرها و قالت في نفسها أنها لو لبست نفس البلوزة ممكن تفكره و كمان تلمح له بطريقة غير مباشرة أنها نفسها تترضع مرة تانية. وهي ممتعضة مسكت البلوزة ورجعتها لدولابها و بصت على الفستان الساري وقالت أنها ترتاح فيه وخاصة وهي بتشوف فيلم في السينما. المهم أنها استقرت على بلوزة بيضاء و خاصة انها هتثير إعجاب الرجالة و كمان الستات. لبست بردو ستيان أبيض يتماشى مع البلوزة و الساري الأزرق وكمان شوز بوت عالي. بصت لنفسها في المراية و الستيان في أيدها و بزازها من النوع الكبير التقيل المحمل باللبن مليانيين ضخام. الحلمات السودة و الهالات الداكنة كانت عكس لون لحمها الأبيض و صدرها الشهي. كانت هايجة و ساخنة ومكنتش عارف أنها ها تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم أكتر الليلة دي. حطت دراعها تحت بزازها ورفعتهم برقة فراقها المنظر أوي.
حست رانيا بوخزة في حلماتها وبقت تتفرج عليهم وهما بيقوموا و يكبروا ويتصلبوا واحدة واحدة. مسكت حلمة من حلماتها بين صباعينها الإبهام و السبابة و بدأت تعصر و تفرك و تدور فيهم بلطف وبالراحة فحست أن حلمتها تتصلب و ظهرت قطرة لبن فلمستها بطرف صباعها وبطريقة حاملة رفعت صباعها لبقها. فاقت لنفسها و اندفعت مرة واحدة تلبس الستيان و البلوزة و أخيراً تسرح شعرها الحريري و تلمس تفاح خدودها بالميكاب و الروج على شفايفها المليانة الساخنة. تراجعت شوية عن المراية و طلت على نفسها فرضت عن جمالها وسعدت بسخونتها. نادت الولاد فجم يجروا للصالون من غرف النوم بتاعتهم و وقفتهم وقالت تشرط عليهم:” دلوقتي بقا أحنا خارجيين و أنتم رجالة دلوقتي فمش عاوزة تصرفات ***** بقا…” قال أشرف بكل حماسة:” طبعاً يا ماما رانيا احنا رجالتك مش كدا يا شادي؟” شادي هز دماغه وقاله طبعا طبعا. قالت رانيا بجدية:” طيب لما نشوف يلا بينا دلوقتي…” راحوا السينما و لقوا فيلم محمد سعد اللي عاوزينه محجوز المقاعد مفيش مكان محبتش رانيا ترجع و الولاد ماشفوش حاجة فقالتهم نشوف فيلم أجنبي بص شادي على لوحة العرض لقا فيلم رعب عن مصاصين الدماء أسمه ليلة الرعب المهم الفيلم عجبه جدا و كمان عجب أشرف بس رانيا حذرتهم ولكن هما أصروا. دخلوا القاعة و قعدوا على المقاعد أشرف و شادي قاعدين جنب رانيا كل واحد واخد جنب. مكنش فيه حضور كتير في الفيلم المرعب الأجنبي دا يعني مجموعتين مكونين من ثلاثة أفراد و مجموعة من نفرين و أفراد لوحدهم و كمان كوبل أو ثنائي شاب و شابة خمنت رانيا أنهم مستنيين الأضواء تنطفي عشان يقفشوا في بعض و بقت ملاحظهم طول الفيلم و تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما و تسخن عليهم بشدة لأنها مفتقة للنيك أوي وخاصة أن جوزها غايب.
. بعد حوالي نص ساعة القصة الشيقة جذبت انتباه رانيا و لكن الولدين أشرف و شادي كان باين عليهم القلق. شادي تنهد بخوف و كمان أشرف بقا يترعش في مطرحه. الموسيقى التصويرية للرعب بقت تعلى و تملأ القاعة و رانيا كمان بقت تضغط بصوابعها على دراع الكرسي و نبضات قلبها بدأت ترتفع و تتسابق و الصراع و الرعب على الشاشة بيزيد ويعلى. أحست رانيا بيد أشرف تكبش في لحم دراعها من رعبه. بطل يرتعش بس عيونه كانت راشقة في الشاشة كمان شادي أتجمد من الرعب و الإثارة في مقعده وهي حست به فحطت كفها على فخذه عشان تهديه. طبعا في الفيلم كانت فيه جثث عمالة تتطاير و أشلاء و دماء و صرخات محشرجة و رعب شديد ففك أشرف التحتاني وقع منه لتحت و به اتفتح و أنفاسه كانت قوية ساخنة و مسك دراعه بيده بقوة. شادي دلدل راسه و استخبى بوشه من الشاشة و المناظر المرعبة اللي عليها فعصرت فخذه بيدها عشان تطمنه ورمى أيده فوق منها ورفع وشه يتفرج من جديد. الرعب تدريجيا انزال و الفيلم استمر و كانت رانيا من لحظة للتانية تبص على الثنائي تتفرج على جوز شباب و لد و بنت يمارسوا السكس في السنيما وتسخن عليهم وتشوفهم و هما ضاربين الفيلم صرمة و عمالين يقفشوا في بعض وهي تلمحهم عمالين يبوسوا في بعض سخنانين جامد أوي فمكنش حد يصرف نظرها عنهم إلا الولاد المرعوبين.
الحلقة 10: مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة
المهم شوية ورانيا و الولاد ارتاحوا من كم الدم و الرعب و انهمكت في القصة من جديد و أشرف خفف من قبضته فوق دراعها و مال بوشه باتجاهها و همس:” ماما عاوز لبن..” غضبت أوي:” أشرف بطل بقا عيب كدا!” ألح الولد:” عشان خاطري يا ماما أنا مرعوب أوي…” رانيا بقوة و حزم:” لأ أنا قلت لأ يا أشرف…” حست رانيا بقمصة الولا أشرف و أيده لسة بتمسك دراعها. احست بأصابعه تحت دراعها تصل لصدرها. عصرت دراعها بقوة حوالين جسمه و لكن صوابعه تخلصت من قبضتها وبقت تلمس جانب صدرها و كمان جات على حلماتها وبقت تلعب فيها. بقى يعصر صدرها يتحسس اللحم الطري الناعم. مسكت يده بيدها و همست له:” م دلوقتي يا روحي أحنا في فاصل الفيلم الأنوار رجاعة تاني و هتكشفنا.” أشرف: ” ماما اوعديني أنك ترضعيني بعد الفاصل انا خايف أوي” عصرت يده بيدها علامة الموافقة ورجعت تشاهد القصة من جديد و كان الفيلم تحول من مشاهد الرعب إلى مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة على البطلة ورانيا اتشدت له أوي.
تحول الفيلم من مشاهد الرعب إلى مشاهد الرومانسية السكسية الساخنة و البطلة الجميلة بقت تحت تأثير الظلام و البطل الوسيم. كان قوي فارع الطول وهي بكل رغبة استسلمت له و ثيابها كانت شفافة تشف ما تحتها و البطل بقا يتحسسها كلها من فوق لتحت. الفيلم ما أظهرش السكس الفعلي و لكن كانت فيه مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة وتحسيس على المؤخرة من البطل على البطلة الساخنة و التعري كان ساخن جد و دخل البطل بين وراك البطلة و نام فوق منها و أيديه طانت عمالة تمسح جسمها كله بقوة وهما عمالين يرهزوا جامد. ورانيا كانت مشغول مع المشاهد المولعة انتبهت للولدين و طلت عليهم فلقيتهم مشدودين زيها للشاشة و كمان قدرت تحس بأنفاس شادي العالية. أيدها كانت لسة فوق وركه و قدرت تحس بحركته الطفيفة. كمان أشرف كان مركز جامد على الشاشة ورانا حست بان الولدين ساخنين مستثارين من المشاهد جنبها.
الموسيقى الرومانسية كانت تسخن الحجر ولحظات و الأضواء رجع تاني. لحد اللحظة دي رانيا كانت مستمتعة بالفيلم على الرغم من اعتقادها أن مشاهد الرعب و مشاهد السكس و الإثارة الجنسية مش كويسة للأولاد في السن دا. كمان احست أنها في موقف حرج و مش عاوزة تفكر أشرف و تتجادل معاه من جديد. خرجوا من القاعة و قعدوا في ركن منعزل وقالت لهم:” يلا بينا نمشي كفاية..مش كدا يا شادي و لا أيه يا أشرف انا بصراحة مش عاجبني الفيلم دا و مش مناسب ليكم.” أشرف كان أول المحتجين و لحق به صديقه شادي و قال أنه مش من العدل أنها تجيبهم هنا في السينما ويشوفوا جزء من الفيلم و يرجعوا من غير ما يكملوه.. قال شادي باسما:” و بصراحة البطلة حلوة أوي و عاوز أكمل فرجة عليها…” أشرف وافقه في الرأي وقال:” أيوة و أنا كمان معلش يا ماما متبوظيش اليوم علينا.” احست رانيا مرات أبوه الساخنة بان الإحباط ينمو جوا منها و احست بقوة الحجة من الولدين بس أصرت على موقفها وقالت: ” يا ولاد المواصلات هتشد كمان شوية وبعدين اوعدكم لما نروح هدلعكم هناك زي ما أنتوا عاوزين…” الحقيقة أن تحول الفيلم من مشاهد الرعب إلى مشاهد سكس رومانسية و أسخن قبلات ملتهبة و تحسيس على المؤخرة تعب رانيا تعب شديد و خاصة أن جوزها بقالع فترى كبيرة مقربش منها و لا لمسها. المهم أن رانيا عرفت نقطة ضعف الولدين و إتكت عليها عشان تميل برأيهم لرأيها فبصت حوالين منها و وطت صوتها و همست:” وغير كدا هترضعوا لبن زي ما انتو عاوزين يعني هنا مش نقدر نعمل كدا اما لو في البيت هنكون براحتنا..” أشرف فتح بقه عشان يعترض ورانيا لمحت في وشه علامات التفكير السريع فبص لصاحبه شادي و هز دماغه له وقال:” خلاص موافقين بس دا و عد منك..” ردت رانيا وهي بتضحك:” وعد..يلا بينا ..” وصلوا البيت ورانيا طوالي اتجهت للمطبخ عشان يعدوا العشا و الولاد راحوا لأوضة النوم عشان يغيروا ملابسهم ويلبسوا ملابس خفيفة متحررة زي الشورتات و التي شيرتات….يتبع…
الحلقة 11: شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة
في الحلقة دي هنشوف خناقة بين الولدين زي خناقة الديوك على الأنثى الفرخة وهنشوف شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة زي اللي كان في الفيلم. المهم ان أشرف بقا يتكلم وهو يطلع هدومه من الدولاب وقال:” الفيلم كان حلو يا شادي مش كدا…في الاول كنت خايف أوي لما شفت العفريت بس لما البطلة الحلو جت الدنيا احلوت أوي..” شادي:” أيوة فعلا البنت كانت حلوة أوي و سخنة. كانت لابسة قصير أوي و جسمها كان فاجر أوي…” أشرف:” شوفت و كمان الطريقة اللي كانت عمالة تحب بها حبيبها البطل كانت سخنة أوي كنت اتمنى أشوف الفيلم كله…” شادي:” و انا كمان كنت اتمنى بس نعمل أيه بقا و بعدين ماما رانيا جسمها أفشخ من جسم البطة مش كدا؟؟ أنت عارف لو هي تلبس وي البطلة دي تبقى نار مولعة أوي…أنا بتاعي وقف عليها هههه…” الولا أشر ضحك و قال:” فعلاً هي جامدة اوي لانها عندها صدر كبير أكبر من صدر البطلة حتى و أحلى في شكلها أموت وأشوفها لابسة زيها مكن نقلها تلبس زي البطلة؟” شادي:” وليه لأ ممكن نحاول بس اظن مش هترضى بس مش مشكلة نحاول و أنا بصراحة عاوز أستمتع بجسمها اللي أحلى من جسم البطلة.”أشرف عقد ايديه على صدره وقال بخجل و ابتسام:” و أنا كمان بس واحد بسهو اللي ممكن يحبها لان البطل كان واحد بس يعني ممكن أنا المرة دي و انت المرة اللي جاية ماشي؟.”
طبعاً شادي مكنش عاجبه الكلام فبطل اللي كان بيعمله بين أيديه وقال باستنكار لأشرف صاحبه:” أيه اللي بتقوله دا؟؟ أنا ابنها وأنت عاوز تكون البطل..أنت بتحلم!” أشرف قال يفند رأي صاحبه شادي:” أنت ممكن تكون ابنها أو ابن جوزها بس انا البطل بردو لأني أكبر منك بسنة.” شادي بتعجب و ضحكة استنكارية:” لا يا راجل…” و تقدم شادي للأمام و ضرب أشرف في صدره فقلبه على ظهره على الأرض و من هنا بدأت شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة فقام أشرف على رجليه و بعدين راح زاقق شادي بقوة بس الأخير كان مستعد له وراح موقعه عالأرض وراح بارك فوق منه وماسك أيديه بقوة وبدأ الزعيق و الشجار العالي الصوت فبدأت شتايم زي يا متناك و يا خول وسيبني بدل ما أقطعك رنت من الاوضة للمطبخ. رانيا سمعتهم يتعاركوا فسابت اللي في أيدها صنية الخيار اللي كانت عمالة تقطعه شرايح و جريت على مصدر الدوشة. شافت شادي و أشرف على الأرض يتصارعون و يصرخوا في بعضهم و يتعاركوا فزعقت فيهم:” بطل أنت و هو بطلوا!” طبعا الولدين وكأنهم من بنها مسمعوش الكلام و حاولت رانيا أنها تبعدهم عن بعض و تمسك الأيادي اللي عمالة تضرب و تخبط فمكنش عارفة و بقت تصرخ:” بس يا أشرف بس يا شادي خلاص ليه كدا؟!”
قدرت رانيا تفصلهم عن بعض و تمسك الأيادي الهايجة وبقت مستغربة :” ليه بتتعاركوا؟ ليه انتو صحاب؟ ليه عاوزة أعرف؟” أشرف صرخ و زعق:” ماما رانيا قولي له مين البطل و مين اللي مش بطل؟” رانيا:” بطل أيه؟ بتكلم عن أيه انت وهو؟” رد أشرف يسألها:” مين بطلك؟ أشرف بيقول أنه هو البطل بس في الحقيقة أنا البطل مش كدا أنا البطل بتاعك!” رانيا في حيص بيص مش فاهمة:” بطلي قصدكم أيه؟” شادي قال وهو بيبص بغضب على أشرف:” زي ما في الفيلم… انت اللي تقولي مين البطل بتاعك انا ولا هو..” فجأة ورانيا بتبص عليهم بكل اسبهلال مش فاهمة نزل عليها الوحي و فهمت أنهم بيتكلموا عن البطل اللي في الفيلم وأنها لازم تقرر مين فيهم البطل بتاعها! رانيا كتمت الضحك اللي كان خلاص على شفايفها لأنه ببساطة مفيش وقت للضحك لأنهم كانوا جاديت جدا في عراكهم. حبت رانيا ترضيهم هم الأتنين و قالت:” أنتو الأتنين أبطالي شوفوتا أنا محظوظة ازاي في الفيلم البطلة كان عندها بطل واحد بس أنا بقا عندي بطلين!” انفجر شادي من الغضب وقال:” لا طبعاً دا كلام فاضي! أنت لازم تختاري واحد!” رانيا بضحكة على شفايفها المليانة:” بس انا أخترتكم انتم الاتنين مع بعض.” فهمت رانيا أن دي شهوة مراهقين يتعاركان مين ينيك البطلة و يستمتع بالجنس مع الأنثى السكسي الساخنة وطبعا الأنثى دي هي نفسها فكتمت ضحكاتها و حاولت ترضيهم وتريحهم بس الولدين المراهقين أو اللي على وش مراهقة كانوا عاوزين فايز واحد بس. رانيا مقدرتش تقنعهم وبدأت تحس بالإرهاق و التعب و فاض بيها و مكنتش عاوزة الأمور تتصاعد بينهم و يتعاركوا من جديد….يتبع…
الحلقة 12: تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة
في الحلقة دي من مسلسنا نشوف كم الإثارة السكسية من الولدين وهما بيشتهوا رانيا اللي راحت تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و تديلهم اللي عاوزينه. المهم أن رانيا حبت تقنعهم فقالت بالمنطق:” طيب يعني اللي هاختاره منكم هتفرق معاه في أيه؟” واحد فيهم قال:” أنت مشفتيش الفيلم أن البطل كل اللي عاوزه.” قالت رانيا وهي متلخبطة مش عارفة العيال يفكروا في أيه بالضبط:” أزاي يعني مش فاهمة قصدك أن البطل ياخد اللي عاوزه الدهب و الفلوس و كدا؟” قال أشرف:” أيوة طبعا و كمان ياخد البطلة.” ورد شادي وقال:” أيوة طبعا و كمان يقدر يعمل اللي نفسه فيه مع البطلة زي ما شوفنا في المشاهد السكس و لأني أنا هنا أنا باخد كل اللي عاوزه.” رانيا :” بس فين الفلوس و الكنوز اللي هتاخدها زيه و مين البطلة؟” رد الولدين في نفس واحد وقالوا بصراحة:” انت البطلة!” قالت رانيا وهي عاوزة تضحك”” أنا البطلة ؟! يعني أيه مش فاهمة؟” قال أشرف يشرح:” يعني لأني انا البطل أعمل أي حاجة معاكي..” قال شادي يجادله:” مين قال أنك البطل؟ أنا البطل يا حبيبي..” وراح زارع نفسه ما بين أشرف ورانيا و وقف بكل تصميم و إصرار زي الديك اللي يتعارك على الفرخة بتاعته!
أشرف بكل تصميم بردو دفع شادي ونط فوق منه على الأرض وقال:” لا أبدا مش أنت البطل!” وبقا يكيل له اللكمات وادي مسك أشرف من رقبته وخنقه وشده ودافع عن نفسه قدام البطلة الجميلة ودفع راسه للخلف و أشرف بقا يضربه بقبضة يدهو بقوا يتعاركوا زي الديكة و رانيا تصيح وعاوز ة تضحك:” بس بسبطلوا بقا!” رانيا زعقت فيهم بقوة فشابوا بعض و كل واحد فيهم بقا يبحلق للتاني بعداوة الذكر اللي يعادي ذكر تاني عشان يفوز بالأنثى الجميلة وانفاسهم علت أوي وتعبوا. رانيا في عمرها ما شافت النظرات العدوانية في عيون العيال قبل كدا و تعجبت! قالت رانيا:” دلوقتي أسمعوني بقا انتوا قلتوا انني انا اللي أقرر وأنا خلاص قررت. عليكم ان تقبلوا بقراري ومفيش رجوع فيه مفيش جدال.” شادي فتح بقه عشان يكلم ولكن رانيا قالت شاورت بيدها له وقالت:” هشششش شادي ولا كلمة هاقولها لحد أما تتعهد انك مش هتعمل حاجة ولا تتعارك تاني توعدني؟” بص عليها و على أشرف و هز دماغه. رانيا:” شاطر يا شادي و أنت كمان يا أشرف توعدني مفيش كلام تاني؟” أشرف هز دماغه هو كمان و رنيا شعرت بالراحة لان الولاد خلاص هدوا. رانيا:” طيب دلوقتي أسمعوا قراري النهائي.” عيون الولاد اتعلقوا بها و انفاسهم اتحبست في انتظار القرار المصيري بالنسبة لهم. قالت رانيا:” أنتو الأتنين متساوين عندي مفيش تفرقة. ولا واحد فيكم لوحده البطل بتاعي أنتو الأتنين أبطالي و حبايبي. انتو الانتني عندي واحد.” مفيش حد اعترض وبعد ثواني شادي علق وقال:” لو أحنا الأتنين البطل بتاعك و متساوين بس واحد فينا لازم ياخدك لنفسه الاول أنا الأول.” صاح أشرف وقال:” مش ممكن طبعا أنت مش هتكون الاول أنا الأول!” مد أشرف يده و قبض على دراع شادي وزقه على الحيطة وشادي رد عليه و زقه وكمان لكمه لكمتين واحدة في الكتف واحدة في البطن. رانيا مسكتهم هما الاتنين جامد و صرخت فيهم وقالت بتقرعهم:” يعني وعدكم ليا كان هوا. خلاص بقا أهدى انت وهو!” في نفسها قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة و بدأت الأول تشرح لهم أنهم عندها واحد وان ولا واحد فيهم هيكون الأول لانهم الاتنين أبطالها في نفس الوقت. رانيا:” دلوقتي أنا هديلكم خمس دقايق تيجوا فيها أنتو الأتنين للصالون و خلوا بالكم مش عاوزة عراك وإلا هتتعاقبوا.”
خرجت رانيا من الأوضة على أوضة نومها و قلبها عمال يدق من المجهود المبذول في فضل العيال عن بعضهم. قعدت على سريرها عمالة تفكر بعمق و أن فيه بنات كتير أحلى منها و سكسي أكتر منها و أصغر بس الولاد الأشقيا دول بجد اتعلقوا بيها تعلق جنسي. رانيا كانت مدركة انها جميلة حاسة بحلاوتها وسحرها. وقفت قدام المراية و بقت تلف و تشوف جمالها مستعدة أنها تطلع تواجه عشاقها الصغار . كانوا عمالين يتفرجوا على حاجة في الكمبيوتر لما خرجت عليهم بسرعة راحوا غيروها. حست رانيا ان الزعل اللي كان بينهم خلاص راح وطبعاً دا ريحها فقالت:” يلا بقا جه الوقت اللي أبطالي يطالبوا بحقهم ….يلا بقا أنا قدامكم اعملوا اللي انت عاوزينه.” بشكل عملي قررت رانيا أن تعرض مفاتنها عريانة على عشاقها الصغار في إثارة جنسية شديدة لها ولهم. لحظة تردد سادت بين الأولاد الصغار و بعدين أشرف زق شادي على جنب و حاول أنه يفك حزام الفستان الرقيق بتاع رانيا….يتبع…
الحلقة 13: بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و احلى بزاز مكتنزة
شادي استرد توازنه بسرعة و بدأ هو كمان يشارك في فك الأزرار بتاع البلوزة. بسرعة بردو طرح البلوزة عن أكتافها و جزء من الساري اترفع عن كتافها فبقت واقفة في ساريها و بلوزتها. أشرف بدأ يبوسها في رقبتها و أعلى كتافها البيضاء الجميلة الروعة و بدأت شفايفه تكتشف بشرتها الناعمة الطرية فيحط بشفايفه بكل سخونة و طبعاً شادي كمان أخذ نصيبه من البوس و اشتعل بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة بكل نعومة فيبوس شادي خدودها وبعدين شفتها الفوقانية. بقه و شفايفه وقفوا شوية وطولوا في البوس و التقبيل وشفتي رانيا ارتعشت و الولا يطلع لسانه يضاجع لسانها. صوابع أشرف كانت عمالة تلعب في مقدمة حمالة صدرها و مشبكها الامامي ولما فكه بسرعة و سخونة راح شايلها من فوق كتافها يكشف عن احلى بزاز مكتنزة مليانة غضة ناعمة.
بسرعة شادي رمى يده تحت بزها الشمال ورفع حلمتها الطويلة البنية المليانة لبقه وبقا بشره و طمع يرضع ويمص احلى بزاز مكتنزة وصاحبه التاني عمال يمارس بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة العاجية المدورة. شادي لما شاف أشرف شادي عمال يرضع و يستمتع بالحليب الدافي من الجميلة رانيا مرات أبوه الساخنة دفعه بعيد و مد يده لصدرها التاني اليمين قال:” أيه حيلك حيلك بتعمل أيه؟!” بغضب أشرف رد و زق شادي و رانيا فهمت أنها لو ما و ضعتش حد مالأول هتنتهي بعركة ما بينهم فقالت:” طيب دي آخر مرة وبطلوا عراك. انت الاتنين كدا اوحش من بعض لانكم أديتوني و عد. أستنوا هنا بقا أنا راجعة تاني مفيش كلام مع بعضكم ولا تعملوا أي حاجة.” رانيا عرفت انها لازم تسيطر و تكون القائدة للموقف عشان الأمور ما تفلتش من بين أيديها. كانت واصقة من نفسها و نضوجها يعني كانت مخترقة في الساري بتاعها. يعني الوصول لرجليها و وراكها و بعدين كسها كان سهل جدا على العيال الأشقياء دول وهي نفسها بقت عاوزة كدا أو عالأقل مش عارفة.
خلعت الساري بتاعها ولبست الجينز الضيق و حمالة الصدر. رانيا شافت نفسها سكسي في اي لبس تلبسه بس يعني حبت أنها تصعب على الولاد الوصول لكسها عن طريق البنطلون الجينز. التفتت يمين و شمال قدام المراية راضية على نفسها وبجمالها و شافت أن طيزها مقنبرة عريضة مدورة بس مفيش حد من الولاد يعرف يوصلها على اللحم. وضعت كرسين جنب بعضهم ونادت الولدين لغرفة نومها و الولدين بقوا يتفرجوا عليها بصمت وأمرتهم:” دلوقتي أقعدوا هنا يلا أقعدوا..” طاوعوها وهي كمان قعدت على السرير قدام منهم.و قالت :”شادي و أنت يا أشرف مش هينفع كل شوية تتعاركوا كدا لو فضلتوا على كدا انا مش هاديكم صدري. أنتو الأتنين أولادي و أبطالي و متساويين عندي وعشان كدا أنا أطلب منكم لآخر مرة انكم متتعاركوش تاني ابدا وإلا مفيش لبن ولا أي حاجة..” نزلت دمعتين على خدود رانيا الجميلة وبقت تتشنهف فقال أشرف بنعومة ورقة:” ماما رانيا انا آسف بجد آسف أوي متزعليش…” وكمان شادي:” أرجوك متزعليش مني انا كمان..” رانيا بصت عليهم هما الأتنين وقالت:” اعتذروا لبعض مش ليا ودلوقتي كمان..” صوتها كان قوي و آمر لدرجة أنهم اتحرجوا و اتكسفوا فاعتذروا لبعضهم بصمت وقالت:” انا اللي غلطانة يا أولاد أنا اللي أخدتكم للفيلم دا وكان مش مناسب ليكم.” أشرف كان اول المعلقين فقال:” لا يا ماما مش غلطتك ج غلطتنا احنا المفروض مكناش بدأنا عراك..” رانيا صدقت كلامهم و تعاطفت معهم أوي وعرفت أن الفيلم هيج شهوتهم الكامنة فيهم وهما على وش مراهقة و حركت شهوتهم اوي و عنفوانهم على بعضهم. كانوا قاعدين في مقاعدهم مواجهين ليها و قريبين من السرير وسريرها بينهم. أيديها استقرت على وراكهم وبدات تحركها لأعلى تحسس و تربت لحد أما وصلت لأصل الفخوذ. بخلسة و سرعة سحبت سستة شورت واحد منهم وبعدين التاني ورا منه و كل يد قبضت على زبر من الزبرين. مسكتهم و تحسستهم و هما عمالين يقوموا ويقفوا و يشبوا واحدة واحدة. طبعا دهشة الولدين كانت كبيرة جدا أكبر من دهشتهم وهما يمارسوا بوس الشفايف الساخنة و تقبيل الرقبة و بوس احلى بزاز مكتنزة ورضعها! أحس شادي و أشرف بالصدمة وبقوا مبهوتين مبحلقين جامد لمدة دقيقة. ضغطت رانيا زبر منهم وبعدين التاني وبدأت تدعك الزبرين اللي كبروا و تدلكهم و تلاعبهم و انتصبوا أوي وقالت تأمرهم:” يلا أقلعوا الشورتات.” وقف الولدان زي ما رانيا امرت وبعدين قعدت. ظلت تلعب في الزبرين و تهيجهم وطلت عليهم كويس وبرقت وتعجبت من شكل و طول وحجم و انتصاب الزبرين اللي بقوا يشبهوا أوي أزبار الرجال الناضجة!…يتبع….
الحلقة 14: زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم
زبر أشرف كان أجسم وأطخن و أغمق في لونه من زبر شادي وكانت راسه مكورة و دسمة. زبر شادي مكنش طخين اوي بس أطول شوية من زبر أشرف. بدأت رانيا تقارن بين الزبرين و تدلكهم بالأيدين من اول الراس تنزل على الجسم لحد البيوض و ترجع للراس تلاعبهم و تدلكهم بأصابعها و إبهامها. انتصب الزبرين بقوة كبيرة و بقوا حديد من الاستثارة الكبيرة اللي تعرضوا ليها و رانيا قدرت تحس كم الشهوة اللي تجري في دمعم من ارتفاع الأنفاس اللي كانت تسمعها و أشرف بقا يهز وسطه عاوز ينيك على الكرسي! انحنت للأمام وبدأت هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم و التقمت زبر أشرف الجسيم في فمها.
الولدين كانوا في حالة ذهول و نشوة و بدأت رانيا تطلع مواهبها على الولدين وبدأت بلسانها تلحس الحشفة من الزبر وتعلق رأسه المنتفخة زي طنفوشة الحمار الصغير وبعدين قفلت بقها وضمت شفايفها عليه وبدات تمص و ترضع. حست رانيا بيد فوق دماغها و كانت يد شادي يزقها عليه باتجاهه. التفتت له وبدأت رانيا هكذا زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم فبقت تمشي لسانها على جسم زبه الطويل وفوق حشفته وباست راسه بسخونة و حنينية كبيرة. أخيراً رانيا فتحت بقها و التقمت كل زبه لحد البيوض وبدأت بيدها التانية تدلك الزب بتاع أشرف عشان ترضي الطرفين. شعرت رانيا بيد فوق رقبتها فغيرت الاتجاه و بقها قفل على زب أشرف من جديد و بدأت تمصه و تلعقه و تعجب رانيا و شهقت من شدة وقوف زبه المشدود المحنبط عالآخر!!
ظلت رانيا تبدل ما بينهم و تتقم زبر و تسيبه شوية و ترجع للتاني كنا امام زوجة ساخنة تدلك و تمص زبر ابن جوزها المراهق و صاحبه و تدلعهم أحلى دلع وتشعل شهوت المراهقين وقدرت تشوف في عيونهم خمر الشهوة و نشوة المص و الجنس. أمرتهم وقالت:” قوموا وشكم لوش بعض قربوا من بعض..” شدت الزبرين بأيديها وقربتهم من بعض و انحنت لحد اما وشها بقا في مستوى الزبرين و مستوى و سطهم. من تاني حشت راينا بيد حطت على وسطها بتدعلك و تدلك و تتحسس نعومتها و وبقت الصوابع تتسحب و تتسلل لصدرها تعبث في بزازها وحلماتها. أثارها التحسيس على بزازها و كمان إحساسها بالزبرين في بقها واحد ورا التاني وبقت حاسة بنهم المراهقين الجنسي وقوة أزبارهم. قدرت رانيا تحس بأن شهوتهم في السكة علت وصول وعمالة تتبني فيهم طوبة طوبة لأن رجولهم بقت ترتعد و خصر أشرف بقا يرتعش بإيقاع ثابت. الزبرين كانوا قريبين جدا لدرجة التلامس ورانيا بقت قادرة تبدل بسرعة بلسانها ما بينهم تلحس راس زبر أشرف و راس زبر شادي في وقت قصير ثانية تقريبا وبعدين شدت الزبرين جنب بعض وراحت مدخلاهم الأتنين وبقت تمصهم مع بعض في وقت واحد! لسانها بقا يلحس ويلعق الزبرين و يمص مع بعض و الولدين بقوا مستثارين جدا جدا حتى أن أناتهم وآهاتهم بقت رانيا تسمعها بقوة وأنفاسهم التقيلة و بقوا يتأففوا و يشهقوا من السخونة. ثواني و الزبرين انفجروا جوا بقها و طرطش و اللبن الحار الدافي ملوا بقها و بلعومها بكمية كبيرة من اللبن الدسم الطازج!! بقت تبلع و تستمر في المص و الرضع بنهم وشهوة و نست رانيا نفسها وبقا اللبن يسيل من جوانب بقها على الزبرين على الأرض! رفعت عيونها و بصت على المراهقين و ابتسمت ابتسامة مثيرة مستثارة و الوجوه قدام منها محمرة متوردة جامد و أشرف كان لسة عمال يلهث و ينهج جامد أوي فقالت له:” روج اجري ريح نفسك…” أشارت للسرير وهما الأثنين شادي و أشرف استلقوا على السرير ورانيا بقت تتفرج عليهم وهما بيلقطوا أنفاسهم الملتهبة. أيديها الحلوة كانت غارقة باللبن ملزجة لعقتهم من غير أي تقزز قدام منهم وعجبها الطعم المزز شوية. في الوقت دا بدأ كس رانيا يوجعها يحرقها يأكلها عاوزة تتناك وهي من زمان كسها ما داقش اللبن أو طعم الزب. أحست رانيا بسخونة في كسها بين وراكها وأيديها رغما عنها حت فوق مقدمة بنطلونها الجينز وبقت تدلك و تدعك برقة و بقت تستمتع بالإحساس الرائع. استشعرت رانيا البلل بيرطب ما بين فخوذها وفتحت السستة بتاع بنطلونها و حررت فخوذها شوية ونزلته عليهم عشان توصل بيدها لعانتها و كسها. هبطت بقاعدتها العريضة على كرسي من الكرسين بتوع شادي و أشرف و دفعت دماغها لورا و ارتاحت و مددت رجولها و باعدت بين سيقانها و فخوذها.
الحلقة 15: تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و ليلة ملتهبة من النيك
موضوع حلقتنا النهاردة عن رانيا و لقاء سخن مع جوزها و نشوفها أزاي تدلعه و تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تقضي معه ليلة ملتهبة من النيك المولع. المهم أنها دست يدها تحت جينزها ودستها تحت أستك كلوتها وطالت كسها عل اللحم وبقت تفرك كسها من حرارة مشاعرها و سخونة كسها وبقت تلعب في شفايفه اللي عمالة تنبض وفرشختهم على جنبين وحست البلل يجري ما بينهم و عصيرها الدافي. بكسل بقت تبعبص خرم كسها و تمحن نفسها و تلعب في بظرها المنفوخ الطويل وبقت تحس بحرارة الشهوة تسخن جسمها كله. بقت تتلوى على سريرها و تتحرك من مس الشهوة وبقت تضحك على نفسها تستمتع باللحظة وبمحنتها الكبيرة ولسة طعم المني في بقها وبين شفايفها كان حلو و لطيف. وقفت إلى جانب السرير وبقت تطل على أبطالها الصغار الأشقيا فكانوا على ظهورهم مستلقيين و رجولهم ممدودة و أزبارهم المرتخية دلوقتي نايمة على جنب على الفخود. تعجبت من الأزبار دي و صلابتها من شوية و قوة القذف بتاعتها و ازاي هي دلوقتي نائمة و صغيرة! كانت خلاص هتخرج و تسبهم لولا أنها لمحت لمع المني على طرف زبر أشرف فانحنت فوق منه في الاول و بعدين باست زبر شادي وبقت تذوق طعم المني الحامضي وبقت تبوس الولدين في جباههم و بعدين مشت و قفلت الباب ورا منها.
قامت رانيا في الصبح و قدامها كوب الشاي الأخضر اللي بتحب تشربه كل صباح وبقت تحدق على الخضرة قدام منها من شرفة بلكونتها. كان المفروض تكون سعيدة راضية بحياتها الهادية الجميلة ولكن طبعا عشان جوزها فايز كان مسافر ليبيا في الصبح بدري كان مزاجها متعكر. رانيا في الحقيقة مجوزة و مش مجوزة وبردو بقت تحس بندم أنها أجوزت جوز اختها وهي شابة صغيرة جميلة كانت بكر أي حد يتمناها. بس يمكن عشان ميسور الحال و عشان أبن اختها شادي ميبقاش يتيم فوافقت. بس مكن شدا كل اللي معكر مزاج رانيا؛ يعني ممكن نقول هي اتعودت شوية على غيابه بالأسابيع عنها أو أنها كانت تستمتع بالوحدة مع طفلها و الولد المراهق. شادي دلوقتي شاب صغير بقا عنده 18 سنة الشهر اللي فات. الليلة اللي فاتت كانت ليلة جميلة مع جوزها. خرجت من الحمام في قميص نومها و كان فايز شمروخ في سريره بالفعل ينتظرها فوق وسطه و سيقانه ملاية قطنية. شافها قام على كوعه فظهر حجك زبه الكبير من تحت الملاية. أشار لها براسه أنها تقلع قميصها و تتعرى له. دورت له ظهرها رفعت قميص نومها من طرفه و بقت بكل سخونة و إثارة ترفعه ببطء لحد كتافها. رفعته فوق راسها وبعدين ولته وشها. بيد واحدة راحت خالعة القميص و رمته عالأرض وهي عمالة تقترب شوية شوية من السريرعشان تنيك جوزها أبو زب واقف صلب و تمتعه مع ليلة ملتهبة من النيك المهم ان جوزها هاج عليها وبقت بأطراف صوابعه يلعب في راس زبه يجهزه لأسخن ليلة ينيك فيها مراته من ساعت ما اخدها.
جوزها بقا يدلك راس زبه خارج الملاية. حطت رانيا بركبتها على السرير وبالراحة شالت الملاية عنه جوزها عرته و كشفت عن زبه الصلب الواقف. بقت رانيا تفكر في الساعات اللي فاتت الليلة الماضية وتتسلى بيها مدة غيابه. جوزها لما ينيكها يديها حقها و يكيفها مع أن غيابه كتير بس بيعرف يظبطها. فايز عارف حاجات مراته رانيا و خبير بالجنس لأنه كان مجوز قبلها يعني هو أول واحد في حياتها بس هو تاني واحدة في حياته. قبلها بعمق و بشغف و قعد يلعب في حلمات بزازها الطويلة الداكنة وبقى بكل رومانسية يلحسها ويلعقها ويلعب فيهم ويغيظها ويسخنها جامد أوي ويهرس الحلمات بين شفافه ويعضها ويشد عليها بشفايفه مش بأسنانه. لما بقا يداعب شفايف كسها بصوابعه كسها جاب عسله و اشتهته مراته أوي. فرق بين وراكها السمينة الملفوفة و بصباعه الوسطاني فرق ما بين شفايفها. شعرت بعقلة صباعه تغوص في خرم كسها وتغوص في عصيره الدافي وبقا يدور صباعه و يروح ويجي به وبدأ يدفع بعمق أكثر جوا منها وحست ان جسمها يستجيب له و خصرها يترفع و ينزل في استجابة ساخنة له وصوابعه التانية كانت عمالة تفعص في حلماتها اللي كبرت و ورمت وهو عمال يقسط قطرات الحليب منها. أحن دماغه وبدأ يلعق حلماتها على الرغم من أن رانيا عارفة أنه مش بيحب الحليب على العكس من ابنه شادي. لما انحنى ما بين فخوذها كانت جاهزة له. شعرت بزبه يتراقص في بداية فتحة كسها ومسكه بيده و بقا يداعب به شفايف كسها و بظرها الهايج…يتبع…