د
دكتور نسوانجي
ضيف
الحلقة 1 : ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال
أهلاً بالجميع في قصتي مسلسل مسلسل ابنتي و الجنس المحرم وهو الذي سأصف لكم فيه ابنتي وعلاقتها مع محارمها أنا و والدها وغيرنا. أعرفكم بنفسي أنا يارا امرأة متزوجة لدي عائلة صغيرة مكونة من زوجي محب و ابنة عزيزة غالية على قلبي. يعمل زوجي في شركة برمجيات وهو ميسور الحال بحيث نعيش حياة زوجية مستقرة سعيدة. لزوجي صفات أخرى عديدة جميلة تجعله من أفضل الأزواج فهو يهتم بي و يحبني وكذلك ابنتي فنحن محور اهتمامه. لابد أن أقر أن حبه لي لم ينقص قيد شعرة بعد سنين من زواجنا فكما يقول شكسبير حقاًَ:” طريق الحب الحقيقي لم يكن ممهداً أبداً.” كان صادقاً فقد اضطررنا أن نهرب بجبنا و أن نواجه مشاكل كبرى عائلية.حملت منه قبل زواجنا فلك أن تتخيلوا حجم المشكلة التي وقعت فيها في مجتمع عربي مصري محافظ ولذلك قصة سأحكيها في موضع آخر. إلا أن زوجي كان إلى جانبي كان دائماً هنالك مهما تكن الظروف. كذلك لابد أنت أعترف أن حبه لي زاد يوما بعد يوما وأحلى حاجة في زوجي هو أنه عنده هوس جنسي بالضبط مثلي أنا. رغبتي شهوتي الجنسية و هرموناتي الأنثوية كانت أعلى بالمقارنة مع أي نساء من عمري في حيزي وأنا ممتنة كثيراً لزوجي الذي كان يرضي جوعي الجنسي ليس فقط جنسيا بل عاطفياً أيضاً. سأخبركم في السطور الآتية عن حياتنا الجنسية فسأخبركم عن رحلة ابنتي الجنسية و أصف لكم ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال فأنا ممتنة أن يكون لدي ابنة رائعة مثل ياسمين. فقد بلغت العشرين مؤخراً وسأفصها لكم أو لندخل غرفة نومها ولنرى كيف تبدو. ها هي نائمة على سريرها فأصدقكم القول فهي ملاك صغير. ترونها أمامكم عارية راقدة على سريرها وشعرها الكثيف يغطي الوسائد. لها عينان سوداوان كبيران وبطول فوق المتوسط و وجسد ملفوف يبلغ 60كجم .
تبتسم فتحس الدنيا ابتسمت بغمازتيها الجميلتين. لها بشرة بيضاء أقرب إلى اللون الخمري الجميل منه إلى البياض الظاهر. ويبدو أنها كانت تعلم أني سأدخل غرفتها اليوم لأصفها لكم فنامت عارية! بالطبع أمزح فابنتي تحب العري فهي دوماً تنام كذلك. فهي حرة في أن ترتدي ما شاءت فدعوني أصف لكم تلك اﻵنسة الجميلة الرقيقة. ليدها ثديان ممتلئان قليلاً متماسكان مستديران وتبدو سكسية جداً من خلالهما و ستربو ابنتي و تكون اكثر سكسية كلما تنضج بما لها من حلمات وردية على عكس حلمتي اللاتي غمقتا قليلاً. دعوني أصف لكم ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال فهي لها هالات الحلمتين تجعلان ثدييها جد مغريين وهنالك حمامة وحمة حمامة أعلى بزها الأيسر يجعلها أكثر أغراءا. أود أن أخبركم عن حقيقة شيقة وهو أني كذلك أمتلك نفس الوحمة أعلى ثديي فيبدو أن ابنتي ورثتها مني. كذلك زوجي يعشقها جداً و تغريه كلما شاهدها. لننزل قليلاً من ثدييها لنرى بطن لطيفة هضيمة ملساء ناعمة ثم وسط مخصر مهفهف رقيق فهي تستحقه لأنها كلها جميلة. كذلك ابنتي تضع في سرتها حلق مما يجعلها تبدو جد ساخنة. نتوجه اﻵن ألى أكثر جز حساسية و سخونة في جسد المرأة عامة و ابنتي خاصة وهي فرجها. أعترف بان ابنتي لديها مهبل رائع جميل لطيف. لأقترب منه أكثر ولأخبركم بالتفاصيل. حليقة نظيفة فهي دائماً ما تعتني به فأنا قد نميت لديها تلك العادة في أن تحلق شعر عانتها باستمرار. يبدو مهبلها وردي اللون تبدو شفراته الداخلية و الخارجية كما لو كانت بتلات ورود تنتظر قاطف لها ولكني لن ألمسها خشية أن تصحو ولكني يمكنني من خلال تجربة أن كسها ضيق جداً فهو فرج مثالي لبنت في عمرها.
رائحته عطرة جميلة بالضبط أشتمها في أعلى بظرها. تحس بان النار مستها لما يلامس أحد بظرها فهو حساس جداً. يبدو مهبلها أمامي غاية في الروعة و السكسية فأراهن أنه يستثير رغبة الشيخ الفاني التسعيني! ابنتي على فكرة ليست عذراء وهو ما سأخبركم به لاحقاً. احتفظت ابنتي بتلك النظرة التي تتسم بها العذراء من براءة وكس جميل. لنلتفت إلى ساقيها لنراها بساقين جميلين تجعلك تشتهيها دوماً. ولعلك لاحظت أن البنات ذوات السيقان الطويلة تبدو أكثر سكسية و جمالا من قريناتهن الأخريات. مؤخراً قامت ابنتي بعمل الشمع فوق ساقيها لذا فهما تبدوان كساقي طفلة جميلة. كذلك أصابع قدميها جميلة ملفوفة مثل أصابع الموز الصغيرة و تبدو مقسمة بمنحنيات سكسية جداً. انتظر اﻵن حتى أستدير لأصفها لك من الخلف. حركت شعرها جانبا فاتضحت لي رؤيتها. أول ما يجبهك في ظهرها ذلك الوشم وشم الفراشة فوق عنقها. أعتقد أنها اختارت المكان الأمثل من جسدها لذلك الوشم. كذلك ظهرها يبدو كوادي النيل ناعم املس بمنحنيات فذة. عندما تنزل إلى مؤخرتها فانت أمام مؤخرة مستديرة ليست كبيرة جداً ولكنها مستديرة ناعمة كما الجيلي أو القطن. يغريني منها ذلك الشكل المثير فأود أن ألطمها فوق صفحتيها غير أنها نائمة لذا فأنا أشكم رغبتي. أخيراً فابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال ليس فيها ما يعيبها فهي مثالية الشكل و الهيئة. لابد أن أعترف أن زوجها الذي سينالها سيكون محظوظا حتماً وهي تبدو أكثر جمالاً مني حينما كنت في عمرها….يتبع…
تسترخي تعطي نفسك وقتا كافيا ودائماً تعري بالكامل لما تمارسينها وكوني في جو ملائم مريح. إياك أن تمارسينها فقط من أجل الممارسة نفسها. مارسيها لما تحتاجين إليها فعلاً.” كانت ابنتي تستع إلي باهتمام كبير كما لو كانت طالبة نهمة إلى العلم و المعرفة. تابعت لأنصحها فقلت:” انزعي يا حبيبتي ملابسي الداخلية ببطء.” فراحت تفك مشبك الستيان وتنزعها عني و كذلك فعلت مع كيلوتي. تعرينا سويا الآن و كنا جاهزين لأجل الممارسة ممارسة العادة السرية. حان الوقت الآن للممارسة الفعلية فطلبت إليها أن تنزع إصبعها ببطء من فوق مهبلي. علمتها كيف تحرك أصابعها وكيف تستثير نفسها. رحت أصححها و أعلمها موضع الخطأ من الصواب. اللمس كان مثيرا فقلت لها أن تستشعره لما تفعل مع نفسها مثل ما تفعل معي. تعلمت ابنتي ياسمينة الدرس جيدا فقلت: حبيبتي حان وقت الخطوة التالية. أدخلي أصابعك ف مهبلك. أدخلي أصبعين فقط ولكن لابد ان تدخلينهما معاً في نفس الوقت واتبعي تعليماتي. سأخبرك كيف تتعاملين.” مجدداً كانت ابنتي تستمتع وكلها آذان مصغية. كنت على فراشي مستلقية عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها و كانت ابنتي أول مرة تستمني لغرض تعليمي فقط. أدخلت سبابتها في مهبلها وبدأت تحركه للأمام و للخلف. كانت تمارس بشكل ملائم لذلك قلت لها أن تدخل باستعمال يدها ان تدخل أصبعا آخر في مهبلها. رقدنا سويا قريبا من بعضنا البعض ويدها اليسرى كانت بها تبعص مهبلي و باليمنى كانت تمارس في مهبلها هي.
في البداية كان من الصعب عليها أن تتناول مهبلها فقلت لها:” حبيبتي الأمر عادي انت تتعاملين بشكل ملائم فقط أفعليها بسهولة و هدوء.” فعلاً كانت ياسمينة تفعلها وأنا كنت فقط أخبرها كيف تفعل. بعد بعض من الوقت ولما وجدتها في الموود الملائم طلبت منها ان تدخل إصبعا ثانيا كذلك. دخلت أصابعها من أطرافها بسهولة لأن شفتي مهبلي كانتا مفتوحتين. ولكن بالنسبة لها كان الأمر صعب قليلاً لذلك فكرت في مساعدتها ففتحت شفتي كسها وأدخلت أصابعي داخل مهبلها. ثم طلبت منها ان تأخذ نفسا عميقا و تحرك أصابعها للأمام وللخلف ففعلت لبعض الوقت ثم طلبت منها أن تحركها لأعلى و لأسفل فكانت تحرك بشكل جيد في مهبلها. أصابعها الصغيرة داخل مهبلي الساخن جعلتني شبقة بشدة ولكني تذكرت أني أعلمها ونفعل ذبلك بغرض التعليم فقلت لها لذلك: ” حبيبتي شيلي أصابعك من مهبلي و الآن ركزي على نفسك قليلاً.” فعلت ابنتي كما قلن لها فالآن اثنان من أناملها داخل مهبلها الصغير وهي تحركهما للأمام و للخلف أحيانا كنت أطلب منها أن تحركهما لأعلى و لأسفل كذلك. كانت تستمتع بذلك تماماً. نصحتها أن تلعب في صدرها بيدها اليسرى بينما بيدها اليمنى تنهمك في اللعب في مهبلها. كانت ابنتي غارقة لأذنيها في عاطفتها و انفعالها الجنسي. كانت تأن برقة وخفة و كانت تتأوه حسب خبرتها من التجربة الأستمنائية السابقة فلم تكن خجلة من إسماعي صوتها ثوت متعتها و لذتها وهي تلعب في فرجها. كذلك كنت عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها فكانت تأن و تصدر التأوهات بشكل طبيعي. سريعا أدركت أنه قد حان الوقت للخطوة الأخيرة لذلك فنصحتها أن تزيد من سرعة عملها ففعلت. كانت ابنتي لا يمكن أن توقف ساعتها لأنها كانت تأتي شهوتها من الاستمناء. مرة ثانية راحت ابنتي تتقلص أطرافها و تتشنج فكان منظرا يستحق المشاهدة و التأمل….يتبع…
الحلقة – 2: أنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي
أنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي ذلك فحوى تلك الحلقة ذلك مضمون قصتي اليوم. فكما قلت من قبل فانا تزوجت مبكرا و انتقلت للعيش مع زوجي في العاصمة إذ يعمل في شركة برمجيات فانتقلنا بعد أن لذنا بالفرار بحبنا من وجه عائلتينا. ولما لم تكن ابنتي تحظى بحب أجدادهما فقد حرصنا على إمطارها بحبنا كله فلم ننجب غيرها واستفدنا من بعدنا بأن عشنا بحرية. كافحنا كثيراً في بداية حياتنا بعد أن هربنا سوياً من اجل حبنا فسعدنا بعد ذلك كثيراً. أنا محظوظة جداً ليس فقط بابنتي الجميلة ولكن بزوجي المحب. من الصعب أن أقول من فينا يحب الجنس أكثر أنا أم هو. فهو يحب التجريب الأشياء الجديدة وقد جربنا بالفعل كل الوضعيات الجنسية وهذا ما سأقصه ولكن في أوقات أخرى. أما اليوم فهي قصتي مع ابنتي ياسمينة فقد قال لي زوجي أنها مسئوليتي أن أربيها كيف أردت فهو فقط سيلعب دور العائل كاسب الرزق وذلك لا يعني أنه لا يحبها فقط لأن ياسمينة ترتاح إلي أكثر. كان علي أن أقوم بدور التربية الجنسية فرحت أمدها بما تحتاجه. كما قلت كنا سعداء بياسمينة جداً حتى أننا قررنا أن لا ننجب بعدها لتحظى بكل رعايتنا. أحيانا ياسمينة تشتكي الوحدة وأنها لم تعرف حب الأخ أو الأخت فأنا أتفهم ألمها كونها وحيدة لذلك صادقتها من البداية فكنا كأحسن ما تكون الصديقتين وكنت أعمل على ألا تحس بفرق ما بين الأجيال جيلي وجيلها.
كنت أحب أن أقرأ في علم النفس حتى أفهم شخصيتها وهي طفلة وأرعاها وأكون خير أم لها وكذلك خير صديقة. زوجي كذلك يعامل ياسمين كصديقة أكثر من كونه أبا لها فلم يفرض عليها أبدا اي شيء و نحج في أن يكوون معها الأب الذي لا ترهبه ابنته بل تحبه و تحترمه. في قصتي تلك سأخبركم عني أنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي مع الجنس المحرم التي انزلقت فيه معنا ة انزلقنا كلنا فيه ولم نتعمده. سأحكي لكم عن نموها الجنسي ولن أدور حول الموضوع بل سأدخل فيه مباشرة. كم قلت لكم سابقا فنحن أسرة من ثلاثة أفراد فليس هنالك مشكلة في الخصوصية. رتبت سرير مريح لياسمينية بعد أن بلغت الثالثة من عمرها سرير منفصل ثم بحجرة منفصلة لما بلغت العاشرة لما أحسست أنا و أبوها أنها يمنها أن تنام بمفردها. أعطيناها غرفتها الخاصة لأنها كانت تنمو سريعاً وأنا أتذكر فيرجينا وولف وهي تقول في كتابها النسوي ” غرفة الشخص الخاصة به” حيث تكلمت فيه عن منظورها النسوي بأن النساء لابد أن يكن لهن حرية للتعبير عن أنفسهن فكريا ة عاطفياً. لو حملت تلك العبارة محمل جنسي فانا أشعر أن غرفة خاصة لك فرد ضرورية لكل من يطرق باب البلوغ. كانت طفولة ابنتي مليئة بالمتعة و المرح فنحن أخذنا بالنا منها وراعيناها وأجبنا كل طلباتها. كنا ندرك أهمية الحب لها لتنمو في جو صحي غير معقد ولا تحتاج أن تستمده من الخارج. أغدقنا عليها من عاطفتنا الكثير في تلك المرحلة فلما بلغت أعتاب البلوغ لم نكن نقيدها بأي قيد اللهم إلا الإرشاد و النصائح.
سمحنا لها بان ترتدي ما لذ لها فلم نفرض عليها ولم نمنعها من أجل لبس معين. كثيرا في الصيف ما كانت تظل عارية بالكيلوت أو الشورت القصير الخفيف جدا ومرات عديدة كانت تنام بدون ملابس تماماً. أنا و زوجي نعشق العري كثيرا ولكن لسوء الحظ قبل زواجنا لم تكن لدي الفرصة لأمارس شغفي بالعري وحتى أمي لم تكن تحبه.فأنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي العري في مصر عار وطالما عدوه هنا وصمة مخزية ولكن كان ذلك من ومن اما اﻵن فالوضع تغير فانا أصبحت متفتحة وخاصة مع زوج متحرر منفتح. كان يشرح لي قيمة التعري فأخبرني ذات مرة وقال : يارا العري هي الحالة الطبيعية للإنسان و الجسم البشري. فانت تكونين أقرب إلى الطبيعة لما تكوني عارية فلما تقفين أمام المرآة تشعرين بطبيعتك الحية كما ينبغي أن تكوني. فكل تلك الأسماء و الشهرة و المناصب كلها صفات ثانوية كملصق السعر فوق علبة التونة فلا تمت لجوهر العلبة بصلة. فانتي جوهرك أنثى و عارية أما أن كونين ام أو معملة أو زوجة أو طاهية كلها صفات تلتحق بجوهرك العاري. قيمتك الأساسية تأتي من أنثى كونك عارية فالأصل التعري في الأنسان ثم لبس اللبس لأجل التدفئة و الزينة فلما تعود عليها خجل أن يستغني عنها لاحقا ….يتبع…
مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 3: ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري
اليوم أحكي لكم عن ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية ولكن لأكمل لكم م قاله زوجي عن العري. فالعري هبة السماء لنا هكذا قال لي زوجي فالملابس التي نرتديها هي عادة أم الطبيعة فهي العري. فربما لاحظت كم تسعدين عندما تكوني عارية أو تنامين عارية. حتى العلم أثبت أن النوم العاري له الكثير من الفوائد الصحية. تمتعي يا عزيزتي بالتعري واندمجي مع الطبعية الأم وأنت ستحبين نفسك أكثر و أكثر. هكذا قال لي زوجي بعد الزواج وأنا أقر أنني غيرت طريقة تفكيري و وجهة نظري وسقطت أسيرة التعري لأنني مارستها كثيرا وكنت كلما زدت فيها كنت أزدد حبا فيها وحبا في نفسي و إعجابا كبيرا. لذلك لم أرد لابنتي أن تفقد تلك المتعة وهبة الطبعية للإنسان. من صغرها عودتها على طبيعة التعري وأنه أمر طبيعي لا ينبغي أن يخجل منه الإنسان و جعلتها تنام عارية فبقت عادة معها. حقيقة أن الأطفال كالنبات فكما يتغذى النبات و يشب ويربو كلما وجد بيئة مواتية كذلك طفلتي فأني أردت لها أن تنمو متحررة بطريقة غير معقدة. بمرور الوقت بلغت ابنتي مرحلة البلوغ فكانت معتادة على التعري كأن تنام عارية دون ملابس أو أن تتجول في انحاء البيت عارية فجعلها عريها واعية بتطوراتها الجسدية.
ببلوغها الحادية عشرة شعرت الأعراض الأولية لدخولها عالم المراهقة. كنت اعرف أني علي لعب دور رئيسي في التربية الجنسية ولكن بما لا يزيد عن الحد المعقول في تلك السن. أردت أن اعلمها حسب تطورها و عمرها فحتى ذلك العمر علمتها أن تخفي أعضائها التناسلية وأردافها لما تكون خارج البيت. علمتها عن المهبل و الفرج ولكن ليس لغرض جنسي. كذلك كنا نستحم كثيرا مع بعضنا فاعتادت أن تسألني عن الثديين وصدري و مهبلي ماله مختلف عما عندها. لم أقلل ابدأ من أسألتها وكنت اجملها محمل الجد. حاولت جهدي أن أرضي فضولها ولكن الأسئلة أحيانا كانت عسيرة الجواب. كانت تسألني ببراءة ماما كيف تولد الأطفال الصغار أو أن تنظر إلى امرأة حامل ة تسألني مال بطنها منتفخة ممدودة أمامها؟! حادثة مثيرة حصلت وهي طفلة فسألتني عن جارة لنا ماما مالها قد انتفخت بطنها فجأة؟! كانت أسئلتها بريئة وكان علي أن أجيبها إجابة لا تضللها فأهل بكم قرائي في رحلتي مع ابنتي ياسمين الملئية بالمتعة و الإثارة. كانت ياسمينة تكبر أمام عيني يوما بعد يوم وكان ذلك يبهجني فانا اشاهد ثمرة أحشائي كبرعم الوردة يتفتح ويزهر فكنت أرى ثدييها الصغيرين ينموان كبرعم الوردة جعلتها تلبس قميص فكانت ترتاح إليه وكذلك عباءات رقيقة واسعة وغالباً ما كانت تلبس القميص ليس أسفله شيء لما تكن بالبيت ولكن ببلوغها المراهقة علمت أن نضج ابنتي قد بدأ فكرت أن أشتري حمالات صدر صغيرة الحجم لها بأشكال مختلفة ومن هنا نرى ن ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية فاخذتها إلى محل لانجري حتى تقيس أول ستيان لها.
لما كانت ابنتي المراهقة تقيس أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية كانت ياسمينة خجولة قليلاً من أن تتعرى أمام الفتاة الشابة البائعة لكني طمأنتها بان التعري أمام الفتيات مثلها أمر عادي وليس عيباً. أحببت أن أرى ابنتي لابسة ثياب داخلية فقط وبدون قميص أمام تلك الفتاة. كانت أثدائها الصغيرة جميلة كيوت. ياسمينة كانت ممتعضة قليلاً من لبس حمالة الصدر برغم أنني أقنعتها في البيت ولكنها في محل اللانجري راحت ترفض من جديد فأخذت أقنعها و أقول لها: ياسمينة يا حبيبتي من فضلك أفهمي ان ذلك أفضل لك…. ولكنها قلت: ماما أنا لا أحبها…هي تخنقني… تدخلت الفتاة البائعة: لا يا ياسمينة سأحضر لكي ستيانى مخرمة مريحة… بالفعل سريعا ما أحضرت الستيانة الشبكية إلا أن ابنتي كانت لا تزال ممتعضة فقلت: حبيبتي يا عسل كل فتاة عسولة مثلك ترتدي ستيان هذا ضروري. أنت الآن عروسة ناضجة من الأحسن أن تلبسي حمالة صدر أنتي لم تعودين طفلة. ثم سألت ياسمينة البائعة: هل أنتي أيضاً تلبسينها؟ أومات البائعة راسها إيجابا فقط غير أني انتهزت تلك الفرصة وطلبت منها: اذا لم تعارضين لأجلي أن تقلعين بلوزتك و تبرزي لها ستيانتك. فكرت الفتاة قليلاً و تعمقت بنا في المحل للداخل فخلعت بلوزتها لتري ابنتي حمالة صدرها البمبي اللون الجميلة. قلت لياسمينه صائحة فرحة: أنظري كم تبدو جميلة. بامكانك أن تكوني جميلة مثلها. ضحكت البائعة الشابة فهي جميلة مرحة وساخنة وأحببت أن اعترف لها بما يسرها: أنتي جميلة ساخنة جدا. ثم لم أقاوم رغبتي في لمس صدرها فقالت فقط محمرة الوجنتين خجلة: ميرسي أوي. قبل أن يذهب عقلي بعيداً قالت ياسمينة: سأخذ ماما نفس البرا مثل راندي ونفس اللون. أشارت إلى ستيان البائعة لجميلة فعلى الفور أحضرتها الأخيرة ولكن بحجم صدر ابنتي. لبستها فكانت لائقة جدا عليها وسكسية فيها.
الحلقة – 4: ابنتي في مرحلة البلوغ و مخاوف من الدورة الشهرية
سأحكي لكم في تلك الحلقة عن ابنتي في مرحلة البلوغ و هي تعاني مخاوف من الدورة الشهرية وكذلك فضولها الشديد فيما يخص الجنس. كما قلت لكم فقد عودت ابنتي على ان العري لا خجل منه فهو هبة الطبيعة للإنسان. جعلتها تنام عارية في سريرها كل ليلة أو تركتها على راحة ولكن أفهمتها أنه ليس عيبا أن تنام بلا ملابس. الأطفال كالنباتات فهي تنمو كما تطعمها. ببلوغها كانت ابنتي ياسمينة قد تعودت على العري فهي تنام عارية و تتجول في البيت بالأندر فقط فذلك جعلها واعية لتغيراتها الجسدية . قبل ان تبلغ الحادية عشرة أو ببلوغها عرفت أنها داخلة إلى عالم الشباب الباكر و المراهقة. عرفت أن دوري كبير في تنشئتها. كان لابد أن أربيها جنسيا أو اعملها ولكن ليس بجرعة زائدة فكنت أعكيها ما تحتاجه في وقتها المناسب. فحتى ذلك الوقت كنت اعلمها أشياء قليلة كأن تخفي أعضائها التناسلية لما تكون خارج البيت. كذلك علمتها عن جسمها و مهبلها ولكن ليس لغرض جنسي ولكن تعليمي. كنا نتحمم مع بعضنا مرات عديدة فراحت تسالني عن صدري ماله مختلف كبير عن صدرها ومال مهبلي مختلف عن مهبلها. كانت أسئلة بسيطة ولكن لم يكن من المعقول أن أقلل من شأنها فقد حاولت جهدي أن أشبع فضولها الزائد واحيانا ة أعترف كانت الأسئلة صعبة للغاية.
كانت تسألني بكل براءة وتقول: ماما كيف يولد الأطفال او كيف أتيت أنا إلى الدنيا. آو عندما تنظر إلى امراة حامل كانت تسألني: ماما مال بطنها كبيرة أمامها أو حتى عندما ترى جارتنا كما حصل ذات مرة فسألتني عنها : مامي مال جارتنا قد اتفحت بطنها مرة واحدة فجأة. كانت كلها أسئلة بريئة ولكن في الصميم محرجة ولكن كنت أجيبها بما يشبع فضولها ولكن على حسب سنها. يوما بعد يوم كانت ياسمينة تكبر و تبرز أثدائها و نهودها كما تبرز الزهرة من اكمامها جميلة مثيرة حلوة واعدة. جعلتها تلبس سليب أو قميص ليريحها ولم يكن أسفله شيء. لما رأى زوجي ابنته لابسة الستيان لمحها بعين الشهوة ولكن لم أشأ أن اكلمه عن ذلك و تركتها تعدي. احتفلنا بلبسها الستيانة الأولى في حياتها بأن اصطحبنا إلى مطعم و تناولنا العشاء هنالك. مرت الأيام و كبرت ابنتي و بدت عليها علامات البلوغ الأولى فخبرتها بالدورة الشهرية. كانت ابنتي في مرحلة البلوغ فانتابتها مخاوف من الدورة الشهرية وقلت لها أن ذلك أمر عادي شيئ طبيعي يصيب كل البنات في عمرها كنت أريد أن أشبع فضولها و أن اعملها عن نفسها فجعلتها تتابع اعلانات التلفاز فيما يخص الفوط الصحية .
لا زلت أتذكر ذلك اليوم لما اندفعت إلي تجري مهرولة منزعجة وقد رأيت الدم يبلل كيلوتها الصغير. كان متشبع بالدم ددمم الدورة فعلمت أن ابنتي في مرحلة البلوغ و أن مخاوف من الدورة الشهرية تؤلمها نفسيا فاخذتها في حضني وضاحكتها وقلت لها مبروك حبيبتي فأنتي الآن ناضجة عروسة جميلة كبيرة . جففت لها كيلوتها وأفهمتها أن ذلك أمر طبيعي وأن الدورة الهرية تأتي مرة واحدة كل شهر فليس هنالك داعي للقلق و أنها ستتعود عليها بمرور الوقت. في الوقاع كنت أصادق ابنتي و أصاحبها كي لا تنزعج بإجابات صاحبتها اللواتي قد يكن خبيثات أو جاهلات. لذلك كنت أشيع في نفسها جوا من الثقة و الطمانينة في البيت. كذلك أدركت أن ابنتي تكبر و تنمو يوما بعد يوم و علي أن أغير ن سلوكي اتجاهها بنموها المطرد فكل عمر له حاجاته النفسية و الجسدية المختلفة. أعرف أنها كانت تمر بمرحلة المراهقة و ان هرمونات معينة أنثوية تغزو جسدها الغض الجميل. الحق أن ابنتي في تلك المرحلة كانت تبدو عصبية قليلاً و أحيانا عنيدة ويكن بالنسبة إلي كان الأمر عادي فهي تعاني من تقلبات المزاج نتيجة الدورة الشهرية. كانت في حاجة إلى إرشاد و دعم معنوي ونفسي فقمت أنا بذلك خير قيام. الحقيقة كذلك لم أكن متلهفة على أن أزودها بالنربية الجنسية ولكن بدلا من ذلك أردت منها ان تعرف حقائق قليلة عن ذلك. كنت أحميها كل يوم جمعة حينما يكون أبوها في الخارج في يوم إجازة فأتفحص علامات نموها و بلوغها وأنظفها تماما بالشامبوو. كانت ابنتي تعشق ذلك اليوم لاننا لم نكن في عجلة من أمرنا بسبب مدرستها و مواعيدها الصارمة. كنت كذلك أتعرى تماما لئلا تلطخ المياه ملابسي فكنت أستحم معها فأشاركها عريهاو نحتفل به. ذات مرة رايت شعرتها قد نمت ولكن بشعر أحمر قليلاً لأنها نابتة جديد فكانت أول استجابة لها: ماما أنا لا أحبها…لا اريدها…يتبع….
الحلقة – 5: أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية
قلت لها حبيبتي ذلك أمر طبيعي فانت فقط تعودتي أنتي أن ترينني نظيفة. حقيقة أن ابنتي لم ترني إلا حليقة العانة لان زوجي يحبني كذلك و بمناسبة ذلك اشارككم خبرتي مع زوجي.مرة كان قد سافر و قال أنه سيمكث خارج مدينتنا أسبوع فلم أهتم بتنظيف نفسي وحلاقة عانتي طيلة تلك المدة اعتمادا علىه وقلت أحلقها عشية عودته. ولكنه عاد مبكرا بعد أربع أيام بهدية لي و لياسمينة كعادته حين يسافر ويرجع. عاد زوجي برغبة جنسية قوية وكانت الحادية عشرة مساءا وكان علي أن أنظف نفسي. كما توقعت راح يحضنني ويقبلني ثم راح يلعب في صدر وثديي و لحظة أما وض يده فيما بين فخذي دفعني ونهرني فكيف لي لم أحلق و اتجهز له وأنا أعرف نظامه؟ في تلك الليلة عاقبني عقاب شديد ولكن لذيذ فضاجعني بقوة و شدة و عنف فيلطمني فوق مؤخرتي بقوة و يصفعني خمسين مرة فجعلني أصوت حتى خاف و خشيت أن يسمعني الجيران! ليلتها شكرته على ما فعله بي لأنه أمتعني و أن يكن آلمني فقد احمرت فقلتي ولم اكن قادرة على ان أقعد على مؤخرتي. بعدها راح يصالحني بان يلحسها ويدلكني بمساج لطيف على الفلقتين فكان ذلك ملطفا مرطبا لها ومثيرا بذات الوقت. من ساعتها وان منتظمة في تنظيف شعرتي. رأيت ياسمينة قد نما شعر عانتها فقلت لها: حبيبتي يا عسل ذلك أمر طبيعي تماما مثل الدورة الشهرية…لا تقلقي…ولكنها قالت لي باشمئزاز” ولكن ماما أن لا أحبه…لا أريده. قلت لها أن لا تقلق فيمكننا أن ننظف ذلك فقط استرخي سنتخلص منه حالاً. أخذتها من يدها إلى مرآة الحمام واريتها نفسها وقلت لها تلك علامة دخولك طور الشباب أو البلوغ وليس هناك حاجة للقلق فانت يجب ان تشعرين بالفخر فانت عروسة ناضجة. هكذا رحت أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية و هكذا قلت لها ثم وضعت من الكريم فوق عاتها وشفراتها وسريعا ما نعمتها و جعلتها كالمرآة جميلة ناعمة. خلال ذلك جعلتها ناعمة جميلة ثم سحبتها من يدها إلى المرآة مجدداً لأراها سعيدة بنفسها سعيدة بنعومتها.
بدت سكسي جميلة وقلت لها: أنظري إلى نفسك في المرآة أنت جميلة يا حبيبتي….استمتعي بجمالك و فسك….بالطبع لم أذكر لها كلمة سكسي فقط جميلة فلا يصح ان ألفظ لفظة سكسي أمامها مما يوحي بالجنس. تركتها امام المرآة عارية تستمتع بجسدها فكانت سعيدة و أسعدتني سعادتها. بمض الأيام كانت ابنتي ياسمينة تنضج سريعا فتلك حقيقة مؤكدة فالبنات تنمو أسرع من الصبيان. كانت مستثار بما يحدث في جسمها من تطورات وكنت انا أشبع فضولها في المعرفة كلما احتاجت إلى ذلك. استعنت في ذلك بفصل في مادة الأحياء عن التكاثر. كانت ناضجة بما فيه الكفاية لتفهم معن ذلك فهي مراهقة فادركت أن علي أن أغير من نمط تعاملي معها و أن أربيها جنسيا بشكل ملائم. هكذا جعلت أحلق شعر عانة ابنتي وأربيها التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية كما ستعلمون. في الحقيقة كنت في حيرة كيف أبدأ معها و من أين فاستشرت زوجي. كان يلعب دورا سلبيا ولكنه كان منتبها لياسمينة ولكن لم يكن يتعامل معها فهو يرشدني و أنا أقوم بالواجب معها.
فانا اعتدت أن أخبره كل شيئ عنها عن أفكارها أسئلتها و نموها وكل أمر.نصحني تلك المرة أن أستعين بشرائط أفلام البورنو التعليمية فزودني بها. راقتني الفكرة فأنفذتها. في البداية برات الفصل في الكتب لمدرسي فكان عن التكاثر فأخبرتها وعلمتها عن العضو الذكري و الأنثوي و الحمل و الواقي الذكري ألخ ألخ. هكذا بدأت أن أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية و كانت ابنتي مدركة للجسم الأنثوي ولكني شككت في معرفتها بالقضيب الذكري في حال انتصابه. قلت بدلا ان أدخل مباشرة في الموضوع فعليها أن ترى قضيب منتضب فقلت لزوجي أن يرها عضوه ولكنه نهرني وصفني بالجنون فهو لم يتعرى يوما أمام ابنته فقط تراه بالشورت. فقد اعاطني الفيديوهات التي كانت تعليمية ومثيرة في آن. انفردت بها ذات مرة مساءا وبعد أن تناولنا العصير البرتقال التي تحبه و وجبة خفيفة بعد العشاء قلت لها تعالي سأعلمك اليوم شيئا جديدا. أتت بكتابها ثم جعلتها تبقى عارية تماما ثم جعلت أخبرها عن اعضائها الأنثوية بالتفصيل بما فيها الشفرين الكبيرين و الصغيرين و اليوفيولا و البظر و الثديين و الجي سبوت وغيرها. ثم أدرنا الفيديو فاستعرضنا الجسم الأنثوي بكل مكوناته الخارجية فكانت حبيبتي مسثتارة أن ترى نفسها عارية وأمامها جسد عاري. كنت أسير لها إلى كل عضو في جسدها و كذلك أتحسسه في جسمها لتفهم وراحت هي بدورها تلمس أعضائي واحد بعد آخر وأعتف أن لمسات الشيطانة استثارتني بقوة…يتبع…
الحلقة – 6: زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على الإفطار
أبرز ما في هذا الحلقة أن راح زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة ولكن لنكمل إلى ما انتهينا إليه. فقد حان الآن دور الأعضاء الذكرية تحدثنا عنها من قبل و لكن ليس كثيراً فهي لم ترى قضيب ذكري منتصب من قبل ولم اكن في عجلة أن أريها ذلك. عرض الفيديو كل تفصيلات القضيب فراح يبين أنواع مختلفة من الاحجام كما تتنوع من رجل لآخر. ثم اتت دور القلفة و الانتصاب وكيف أن الدم يتدفق في الأوردة وكيف يتوقف و ينتصب ثم جاء دور الخصيتين والحيوانات المنوية. كنت أوقف الفيديو و أعلمها وأعلق طالما أحتاج الأمر لتعليق. ازداد فضول ابنتي جدا فأمسكت بالفرصة. عرضت عليها الفيديو التعليمي فبينت لها اهمية المداعبة قبل المجامعة وكيف أن الذكر ينتصب داخل المهبل وماذا يحدث للقضيب داخل عضو الأنثى وكيف يشعر كل منهما. ثم اتبعت ذلك بمعرفة الرهز أو فعل النيك و الدفع بالقضيب و الفرق بين النيك الهين و النيك العنيف. وفي الأخير القذف كيف يقذف الرجل وكيف ينطلق المني وأين يذهب وكيف تحبل الأنثى. مجدداً كنت أعيد على سمعها أن ذلك فيديو تعليمي ليس أكثر. لاحقاً بينت لها موانع الحمل وأوليت اهتماما كبير للموضع ذلك لأنني حبلت من أبيها قبل زواجنا و وقعت في مشكلة لذلك لم ارد لأبنتي أن تخطأ مثل خطأي و تقع في نفس الصدمة التي وقعت فيها.
قلت لها: حبيبتي يا عسل الجنس ليس أمرا سيئا ولكن الجنس الآمن هو ما أتحدث عنه وذلك عن طريق لبس كاندوم واقي ذكري فهو مفيد و مثالي … استمعت إلي بانتباه ثم سألتني لو كان بمستطاعي أن أبين لها واقي ذكري حقيقي ولكنني كنت أركب جهاز مانع حمل فلم نكن نستخدم أنا وزوجي الواقي لذلك قلت للأخير أن يحضر واقي معه كي أريه لها. أخذت موزة كبيرة ثم رحت ألبس الكاندوم فيها وطلبت منها أن تكرر الفعل و تتعلم كيف تستعمله ثم أردت أن اخفف من حدة الجو التعليمي البحث و ألقى مزحة فقلت: عارفة يا ياسمينة الرجالة تحب أن الستات هما اللي يلبسوهم الواقي عشان يهيجوا اكتر….ابتسمت وسألتني قائلة تواصل المزحة: وأنا هاعمل كدا يا ماما؟ قلت لها ضاحكة: نعم حبيبتي وعشان كدا أنا اعلمك.. ضحكنا كلانا وتعلمت ياسمين مني ومن الفيديو الجنس التعليمي وفيما أنا أفعل رأيت مهبلها قد تندى بالماء و وضحت الاستثارة عليها وكذلك أنا. لم أن أريد أن أعطيها جرعة زائدة من التعليم الجنسي ولذا لم أعرفها عن الاستمناء في تلك المرة. قلت أن ذلك له وقت مناسب غير ذلك فتركتها تستحم. انا أنا فقد تبللت بكثرة و غزارة وهي تتحمم ذهبت إلى غرفتي بتلك الموزة ورحت أستمني بقوة ثم خرجنا للنزهة و رياضة المشي. عاد زوجي تلك الليلة و كنت جوعانة للجنس لذلك مارسنا كثيرا و مرحنا كثيرا مع بعضنا ذلك غير أن زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة في الصباح.
في صباح اليوم التالي تساءلت لو أنني في موقف ابنتي ما كان سيحصل لي لو كنت مراهقة وكيف تغزو الهرمونات جسدها. تأكدت أنها الآن تشعر بالاستثارة و الهيجان الدائم. في الحقيقة رأيت كسها المبلول فيما كنت أعلمها ولكنني تجنبتها. لم أعلم ما فعلته في الحمام وكيف قضت البارحة في سريرها. كان كل شيئ على طبيعته في الصباح استعددت وكان زوجي نائماَ لأن ساعات عمله غير منتظمة فذهبت إلى غرفة ياسمينة كي أوقظها كما هو متوقع وجدتها نائمة عارية. أيقظتها: أصحي يا عسل الساعة 6:30 الآن ستتأخرين على المدرسة.. ابنتي: مامي دعيني نائمة لا اريد الذهاب للمدرسة اليوم…أنا: لا يا بيبي لابد أن تصحي…ابنتي تتمطى بظهرها: ماما خمس دقائق فقط… أخيراً تيقظت ابنتي ولما لم يكن الوقت المناسب لذلك لم أتحدث معها في أي أمر يعني عن ليلتها البارحة كيف قضتها. دخلت الحمام أخذت دشا لبست لباسها الداخلي اذي شريناه لها مؤخرا كان بلون السماء وكانت تبدو فيه سكسية ثم وضعت من عطرها الجميل ثم ارتدت لباس المدرسة. بعد أن صحى زوجي فطرنا مع بعضنا فطور خفيف جبنات و مربة وعيش توتست وثلاثة أكواب من الحليب. استفسر زوجي عني كيف علمت ياسمينة فكانت الأخيرة سعيدة بما أديته لها بالامس وفي غضون ذلك حصل أن قال زوجي: حبيبتي خدي بالك هناك قطعة مربة على شفتيك…كنت على وشك أن أمسحها غير أنه أوقفني واقترب مني ولحسها من فوق شفتي! كان زوجي معتادا على فعل ذلك فكان من الطبيعي لي اليوم أن يكررها ولكنه لم يتوقف عند ذلك فبدأ يتعمق في تقبيلي ولم أكن حقيقة في مزاج أن يضاجعني ساعتها. زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة لذلك قلت له: حبيبي دعني أتناول فطوري فما زلنا في الصباح سأعطيك ما تريد بالليل…يتبع
الحلقة – 7: أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية
ضحك زوجي وقال لي: روحي الحب ليس له وقت… قلت: نعم أفهم ولكنني جوعانة دعني أفطر ثم أشبع رغباتك كلها…قال لي ممتضا قليلاً: يارا أنا لا أقد على الصبر حينما يتعلق الأمر بنيك أجمل امراة في الكون…سامحيني لا أستطيع…قلت له: اششششش…من فضلك حبيبي أنا جعانة…ضحك زوجي: حنسا عزيزتي..لدي حل…رحت أتساءل ما الذي سيفعله زوجي الآن. أخذ قضمة من عيش التوست المغمس بالمربة وراح يمضغها من نصفها ثم ناوليني النصف الآخر من فمي إلى فمي ثم طلب مني ان أفعل معه نفس الأمر حتى أنهينا بذلك إفطارنا. كان لديه ساعات قليلة ليقضيها معي فطلب مني الممارسة ولكني لم أكن في مزاج أن أمارس لذلك رفضت. الحقيقة أن من مزايا زوجي الكبيرة أنه لا يجبرني على الممارسة طالما أني غير مهيأة لذلك قضينا بعض الوقت مع بعضنا وتناقشنا في موضوع ياسمين وكان سعيدا حتى الآن بما نحرزه من تقدم وطريقتي في التعامل معها. اقترح علي أن أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها وقال: طالما أنك تعلميها عن الجنس وطالما تبللت لذلك البارحة فانت لن تمنعينها من ممارسة العادة السرية طويلاً فقلت له: عزيزي لنتركها حتى تكبر قليلاً… قال لي: هي ناضجة بما فيه الكفاية الآن فمن الأحسن أن تعلميها عن الممارسة بدلا من أن تعلم عنها في المدرسة من زميلاتها فالبنات تعمل بعضها وهن يتهامسن بالجنس وأسراره…
ضحكنا كلانا وقلت: نعم أفهم ما تقصد وعاجلا سأخبرها عنها…قال لي: فقط أخبريها إلا تفرط في الممارسة أما غير ذلك فالعادة السرية مفيدة لمن في مثل عمرها…قلت: حسنا يا حبيبي…قبلني ثم تركني وخرج وأنا انهمكت في أعمال بيتي و مطبخي. تلك الليلة فكرت جيدا في أن أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها فسألت ياسمينة: عسلي أخبريني هل نمتي جيدا البارحة؟ ياسمينة: نعم ماما ولكن لا أعرف بت أفكر في الفيديوهات طويلا.. أنا: عما كنت تفكرين يا حبيبتي؟ ياسمينة: أبدا…ولكن تتابعت رؤى ما شاهدنا على عقلي…قلت: أخبريني الصدق صغيرتي في ماذا كنت تفكرين؟ ياسمينة: أممم..ماما ..حسنا…أنت تعرفين…ترددت فحفزتها: نعم أسمعك أكملي. قالت خجلة بصوت رقيق: ماما أنا فكرت في ممارسة الجنس مع أحدهم… أنا: أممممم…أجابة صريحة..مع من فكرت أن تمارسي؟ قالت: ليس أحد بعينه ولكن فكرت في الأمر. أنا: هل شعرت بتغير في جسمك لما فكرت في ذلك؟ ياسمينة: شعرت بقلق شعور غير قادرة على وصفه ولكني شعرت باضطراب في جسدي…
سألتها: هل شعرت بشيئ في مهبلك…أخبريني الصدق. قالت: حسنا نعم وجدت بعض المياه تخرج منه ..هل هذا طبيعي ماما؟ قلت بحنو: نعم صغيرتي هذا طبيعي جدا لا تقلقي بشانه. أنا: شكرا مامي…قلت: ولكن لا تعلبي في مهبلك..ياسمنية: أوك مامي….غادرت ابنتي المطبخ وكان كل شيئ على ما يرام طيلة أيام قليلة حتى يوم جاءت تسألني وقالت: ماما أحتاج لمساعدتك. أنا: نعم بيبي نعم قولي… ياسمينة: لا أعرف كيف أقول… دفعتها على الإفصاح: قولي حبيبتي نحن صديقتان أليس كلك؟ هيا لا تخجلي. ياسمينة: حقيقة أمي فأن صديقتي رانيا لديها صاحب واعتادت أن تخبرني أنهما يستمتعان كثيرا. يعني يقبلان بعضهما وأحيانا صاحبها يلعب في صدرها فلما أسمع عن تلك الاشياء أحس بالإثارة وأريد مثلهما. أحس بجسمي إحساسات مختلفة وكثيرا ما تنبجس من بين فخذي مياه كما السوائل من مهبلي و…أنا: أخبريني الحقيقة يا عسل هل لديك صاحب؟ ياسمينة: لا ماما أقسم على ذلك. أنا: أذن هل تحبين أحدهم قولي الصدق. قالت: في الحقيقة يا ماما فأنا أعجب بولد…هو زميلي…قلت: اووو..حبيبتي انت لم تخبريني عنه قط من قبل. ياسمينة: آسفة ماما كنت أفكر في إخبارك ولكني كنت خجلة قليلا في الواقع هو صديق جيد وأنا أكرش عليه…أنا: لا تقلقي حبيبتي يكون كل شيئ على ما يرام فذلك طبيعي في مثل عمرك ولا حاجة لأن تخجلي لأنك تتحدثين مع أعز صديقاتك الآن. ياسمينة: شكرا ماما أنتي رائعة حقا فاخبريني أذن كيف أتجنب تلك الأحاسيس في جسمي. قلت: لا تقلقي سأخبرك الليلة… كانت ابنتي جد مستثارة كي تعرف عن الأمر مني. قلت لها أن تستعد فلذلك قامت بتنظيف نفسها وحلقت شعر عانتها واستحمت جيدا و وضعت من الروائح الجميلة ولبست ملابس نظيفة جديدة. لما حانت العاشرة ممساءا دخلت إلى غرفة نومها فقلت: حبيبتي هل انت مستعدة؟ قالت: نعم مامي انا مشتاقة جدا.. أنا: اممم اذن اقلعي ملابسك…أزالت ملابس نومها من تي شيرت رقيق و و شورت قصير بارمودا. كانت ترتدي لانجيري أسود جميل بدا سكسي فيها. قلت: واو حبيبتي أنت سكسي جدا! فرحت وابتسمت بمديحي فطالما كنت اهدف إلى أن اعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها كان لا بد لي أن أشيع جوا من الإثارة و المرح.
الحلقة – 8: استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي و تشعر بالمحنة الكبيرة
خجلت و تورد وجهها فدنوت منها كي أنزع عنها البرا فأمسكت بنهودها وقلت متعجبة: واو عزيزتي أنت ناعمة جدا…أنت جميلة وسكسي للغاية…. ثم أني سألتها أن تخلع كيلوتها ففعلت فكانت عارية تماما الآن. جعلتها تستلقي على سريرها ففعلت وطالما اردت ذلك. كانت ابنتي عارية أمامي لأول ممارسة للعادة السرية. كانت مفرطة الاستثارة و الشوق وكذلك أنا. قلت لها: عزيزتي فقط استرخي. دعي كل شيء لي واتبعي تعليماتي. وافقت واسترخت. في البداية أخذت بعض من الزيت وبدأت أدعك رجليها. بمساج رقيق ناعم بدأت أدلك قدميها. كنت أحرك أصابعي للأعلى ببطء شديد. ثم أني تحركت اتجاه فخذيها. كانت بالفعل في المزاج المواتي رغم أني لم أكن قد بدأت بعد. بعد أن دلكت قدميها جيدا حان الوقت للجزء الرئيسي. طلبت منها أن توسع ما بين ساقيها ففعلت فكانت جاهزة نفسيا وجسديا للمهمة الأخيرة. التقطت بعضا من الزيت في أصابعي وفتحت شفرتي كسها الضيق الملتصقتين قليلاً ودسست سبابتي ببطء. راحت ابنتي المراهقة تأن و تأن: أوووه ماما أنت تثيرني…كان أول إحساس يراود ابنتي وكان أول إصبع يدخلها. أخذت أحرك إصبعي للأمام و للخلف لبرهة ثم دسست أصبعي الاوسط. أخذت استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي وتشعر بالمحنة الكبيرة ولأن أصابعي كانت مبللة بالزيت وهي كانت تدفق سوائلها بالفعل باستثارة كبيرة فدخلت الأصابع منزلقة بسهولة في مهبلها الضيق. أخيرا بدأت أبعصها ولم أكن في عجلة من أمري. أخذت أحرك أصابعي ببطء شديد فأحسست بحرارة مهبلها لما كنت أحركها للأمام و للخلف ببطء كذلك داخلها.
ثم أخذت لبعض الوقت أحاول أن أخرج أصابعي منه ثم ادسها مجدداً. أحيانا كنت أرحك أصابعي للأعلى و للأسفل وأحيانا للأمام و للخلف. لم تكد نبلغ دقيقتين على ذلك أو ثلاثة حتى كانت في كامل مزاجها. بدأت حبيبتي ابنتي تأن و تتأوه بكل طبيعي غير متكلف وفجأة أدركت محنتها فأمسكت عن الأنين من خجلها. قلت لها: حبيبتي لا تكبتي عواطفك وانفعالاتك تصرفي بشكل طبيعي. لا تخجلي من ذلك. فهمت رسالتي بالضبط. فيما كنت أبعصها كنت ألعب في نهديها وصدرها أيضاً. كانت تستمتع مما أفعله بها وكنت اسحبها منهما وأهمس: حبيبتي صاحب صاحبتك يلاعبها مثل ذلك أليس صحيحا؟ كانت تبتسم فقط. كانت الرغبة و الشهوة تتعمقها طيلة الوقت وكانت مغلقة الجفنين. كانت ابنتي ياسمينة تأن مثل: أمممم اوووووه ماميييي شعور حلو أيوي يا مامااااااا.. كنت أنا كذلك أستمتع وكان ذلك الغريب في الأمر. كنت أبعصها جيدا وكانت هي الشهوة تلسعها بل تحرقها. فكرت في أن أشعلها أكثر وأغيظها للك توقفت للحظات ثم بدأت من جديد. كان التوقف و البدء من جديد يغيظها و لذلك رحت أواصل عملي بالوقف و البدء مرات و مرات. شعرت ابنتي بالمحنة الكبيرة وأرادتني أن أستمر فكانت تستمتع ما أفعله معها فظللت أواصل لفترة حتى النهاية. ثم كانت الحركة الأخيرة لذلك زدت من عملي ورحت بقوة استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي وتشعر بالمحنة الكبيرة فازدادت سرعة عملي ولم أتوقف حتى بدأ تقذف منيها.
كانت تان بقوة وبصورت عالي وهي تاتيها نشوتها لأول مرة. كانت تقول وتتأفف بكل طبيعي: أووووف مامييييي اوووووف مش قااااادرة يامامييييي…. اووووووه توقفي أرجوك توقفي لا استطيع…. ولكني لم أتوقف وأخيرا بدأ ابنتي تقذف شهوتها. كان ذلك المشهد يستحق أن يشاهد. كانت ابنتي تصارع الشهوة التي تعصف بجسدها الغض. كان كل كيانها يتقلص ويتقبض. كنت أعلم كيف أتعامل مع تلك الشهوة لأنني أمر بمثلها وأرتعش لذلك فخليت أصابعي فوق مهبلها وهي تتقبض وترتعد ويتخشب جسدها وترتعش فرائصها. أخذت استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي و هي تشعر بالمحنة الكبيرة بل تقذف وتعلو بوسطها لاعلى من فوق السرير لأن جسدها كان خارج السيطرة لم تكن تقدرعلى التحكم به. أخيرا بعد خمس أو سبع دقائق أو نحوها استرخت ابنتي و استرخى جسدها فقلت: أهدي يا حبيبتي واسترخي واستريحي انتهت يا صغيرتي…كانت بالفعل تسترخي وتعود عضلاتها لوضعها الطبيعي و حجمها بعد انقباض. سألتها: ما رايك يا حبيبتي كيف تشعرين الآن؟ قالت مبتسمة ومحمرة الوجنتين: مامي شعور رهيب جميل لم أجربه من قبل…ميرسي مامي كثيرا….تركتها وقلت: انتظريني بيبي سآتي مجددا…تركتها وأحضرت بعضا من عصير الليمون الطازج لأنعشها فهي قد نزفت كثيرا من المياه في خلال انفعالها وأتيانها شهوتها. شكرتني وضحكت: مامي أنت رائعة شكرا….قلت لها: أممم لكي تعلمي كم أحبك …. أخذت تشرب العصير وهي راقدة على سريرها فقبلت جبهتها وقلت: حبيبتي ارتاحي الآن… قالت تشكرني: ميرسي يا ماما على تلك التجربة الأكثر من رائعة. لن أنساها ما حييت. شكرا لك…قلت: أنا سعيدة لسعادتك يا روحي شكرا لك…نامي جيدا ..أحلام سعيدة…تركت الغرفة لتنام في أمان.
الحلقة – 9: أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها
أهلا بالقراء من جديد في الحلقة التاسعة من مسلسل ابنتي و الجنس المحرم الذي وقعنا فيه من حيث لا ندري. وقفت معكم على نوم ابنتي بعد أول تجربة استمنائية معها وانا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها. ففي صباح اليوم التالي لم أوقظ حبيبتي لأني تركتها ترتاح بعد نزيف شهوتها البارحة. نهضت في حوالي 10 صباحا. لم يكن حينها زوجي قد عاد إلى البيت من الخارج فكنا بمفردنا انا وهي على مائدة الإفطار وكذلك على العشاء. كنت أنا لابسة تي بودي و بنطلون ضيق ليجن وابنتي قميص واسع وشورت فضفاض. قلت لها: كيف حالك حبيبتي بعد تجربة البارحة؟ قالت لي منتشيه: يا ماما كانت رائعة حقا…لم أمر بها من قبل فهي مثيرة بكل المقاييس. أحس بأني اسعد بنت في الدنيا أشعر بالنشوة الكبيرة. كلمة شكر قليلة عليك يا حبيبتي. أشكرك يا أمي كثيرا أنت فعلا أعز صديقاتي. قلت لها باسمة ممتنة لشعورها الجميل ناحيتي: وأنا كذلك يا حبي وسأكون كذلك لك دوما. اسمعي أود أن أخبرك شيئا مهما….قالت باهتمام: نعم مامي ….
قلت لها: ليلة أمس ما فعلناه سويا اسمه استمناء أو العادة السرية…حبيبتي لا تستمني دون أن تخبريني أوك؟ ياسمينة: أوك ماما…ماما هل أمارسها الليلة؟ أنا: لا عزيزتي هذا ما اردت أن أخبرك إياه. أنت بحاجة إلى أن تنتظري قليلاً و أن تبقي على فاصل زمني بين ممارستين وإلا ستدمينها. فلو أدمنتها من الصعب ان تقلعي عنها برغبتك…قالت ابنتي وكأنها تشكو: ولكني ماما أن أشتاق إليها أحب أن أمارسها مرة اخرى…قلت و أنا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها: نعم صغيرتي أنا أفهم حاجتك ولا أنكرها عليك ولكن أحذرك أن تقعي في إدمانها. فقط انا مارستها معك كي لا تعملينها من زميلات قد يضرونك. مارسيها يا ابنتي ولكن بعقل وتحكمي في نفسك قليلا…ياسمينة: حسنا ماما سأحاول. أنا: عديني يا حبيبتي. ياسمينة: أوكي مامي أعدك لن أفعلها بدون أن أطلعك وسأفعلها فقط مرة واحدة كل أسبوع. أنا: هكذا أنت رائعة يا حبيبتي. من الآن فصاعدا كل يوم كانت ابنتي تخبرني : ماما أن على احر من الجمر أنتظر يوم السبت المقبل. كنت أستمتع بقلقها وتعجلها على الممارسة لأنها كانت تجربة جديدة عليها كانت تتلهف عليها. تفهمت مشاعرها فكنت فقط ألعب دور المرشد و الموجه.
كان أفضل شيء في ابنتي أنها وفت بوعدها لي وكذلك كنت أنا مسترخية و مرتاحة البال في انها لن تمارس دون علكي فقد كنت أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها دوما. أذكر أنني تعلمت أن استمني وأنا مراهقة وذلك عن طريق زميلات الدراسة فلم يكن تعليما ممنهجا أو مرشدا لي ساعتها. مثل ابنتي كنت مشتاقة إليها مستثارة جداً. في البداية عواطفي و انفعالاتي لم تكن لها حدود. اتذكر أحيانا أنني اعتدت على ان أمارسها ثلاث مرات يوميا. لا يعني ذلك أنني أصبحت أقل شبقا و شهوانية الان عن زمان ولكنني بت أشعر أنه لابد أن يكون هناك رادع أو حد أقف عنده و توازن في كل أمر أفعله ولذلك أحببت ان أرشد و أوجه ابنتي وشهوتها في الطريق الصحيح. أخيرا حل يوم السبت فكانت ابنتي جد مستثارة متوفزة وقالت لي: ماما أنا مستثارة لأقصى حد كنت أنتزر ذلك اليوم طويلاً. أنا: نعم حبيبتي أفهم شعورك. كان زوجي قد وصل فقلت لها: طالما أن باباكي قد وصل فسنمارسها في وقت لاحق. ضجت ابنتي بالشكوى: ماما لنفعلها الآن أرجوك… قلت: لا يا حبيبتي لا تتعجلي فقط استعدي في غرفتك الساعة 9:30… ضجرت ابنتي: 12 ساعة كيف سأقضيها هكذا. جعلني ذلك اضحك منها فاعتقدت أن هذه الفتاة قد جنت ولكني رجعت إلى نفسي فتلك الفتاة هي ابنتي!! في المساء تعشينا باكرا و أعملت زوجي عن ياسمينة بأن الليلة ستكون المرة الثانية لممارسة العادة السرية. كما توقعت فقد أعدت ابنتي نفسها فقد تحممت وغسلت ما بين فخذيها و حلقت شعر عانتها و نعمت مهبلها جيدا. كانت في غاية النظافة وجاهزة للممارسة التي كانت تتحرق إليها. بعد تنظيف المطبخ قضيت بعض الوقت مع زوجي في مداعبة وملاعبة وتقبيل وتحرش ساخن ثم انتقلت إلى غرفة ابنتي. كانت في قميص نومها لما رأتني قلعته سريعا وتعرت أمامي تماما في لمح البصر. قبل أن أتمكن من قول أي شيء طرحتها فبدأت أدخل إصبعي في مهبلها فأوقفتها : أنتظري يا حبيبتي لا تعجلي هكذا ما زال الوقت متسعا أمامنا. فقط استرخي. سأعلمك كل شيء. أدخلي إصبعك ببطء. راحت تتبع تعليماتي فتفعل و تخطأ ففكرت في حل و قلت لها: أقلك يا عسل لنفعل أمرا واحد وهو ان تمارسينها علي وسأخبرك بموضع الخطأ في نفسك. اتسعت عينا ياسمينة من فرط استثارتها وكانت مستعدة لفعل اي شيء….يتبع….
الحلقة – 10: عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها
كما قلت كانت ابنتي شديدة الشوق و الاستثارة وكانت جاهزة لفعل أي شيء. ولأجعل الجو أكثر إثارة طلبت منها أن تتعرى من جميع ملابسها. كالعادة تفاجأت ابنتي قليلا لأنها لم تفعل معي ذلك من قبل فكانت ممتعضة قليلاً و خجولة كذلك في ذات الوقت. لكن ابنتي مع لك كله لم تتعود ان ترفض لي طلبا فوافقت. بدأت تحلحل أزرار قميص نومي العاري أعلمها من الأكمام القصير أعلى ركبتي الوردي اللون فبت الآن في ملابسي الداخلية الداكنة اللون. عارية في فراش ابنتي ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها ؛ الحقيقة أني طالما فضلت تلك الألوان وجعلت ابنتي ترتدي مثلها. أعتقد ان الملابس الداخلية البيضاء جافة وغير سكسية. لا أعرف السبب لشعوري ذلك ولا أعرف لما تفضلها النساء كثيرا. طلبت منها بعد ذلك أن تلعب في ثديي تضغطهم فوق حمالة صدري قليلاً. ثم طلبت منها أن تلعق أصابعها ثم تحركهم فوق كيلوتي. على الرغم من كوني لم تكن الشهوة هي قيادتي إلا أن تلك الخطوة جعلتني ساخنة مثيرة فطلبت منها أن تلعق أصابعها وتمشيها فوق مهبلي من فوق الكيلوت. طلبت منها أن تفعلها ببطء فكان ذلك يثيرني ويسخن شهوتي. قلت لها:” حبيبتي أياك و أن تستعجلي في ممارسة الاستمناء احفظي ذلك جيدا مني.
الاستمناء مفيد ومريح ويجلب المتعة فقط لذلك أطلب منك أن تسترخي تعطي نفسك وقتا كافيا ودائماً تعري بالكامل لما تمارسينها وكوني في جو ملائم مريح. إياك أن تمارسينها فقط من أجل الممارسة نفسها. مارسيها لما تحتاجين إليها فعلاً.” كانت ابنتي تستع إلي باهتمام كبير كما لو كانت طالبة نهمة إلى العلم و المعرفة. تابعت لأنصحها فقلت:” انزعي يا حبيبتي ملابسي الداخلية ببطء.” فراحت تفك مشبك الستيان وتنزعها عني و كذلك فعلت مع كيلوتي. تعرينا سويا الآن و كنا جاهزين لأجل الممارسة ممارسة العادة السرية. حان الوقت الآن للممارسة الفعلية فطلبت إليها أن تنزع إصبعها ببطء من فوق مهبلي. علمتها كيف تحرك أصابعها وكيف تستثير نفسها. رحت أصححها و أعلمها موضع الخطأ من الصواب. اللمس كان مثيرا فقلت لها أن تستشعره لما تفعل مع نفسها مثل ما تفعل معي. تعلمت ابنتي ياسمينة الدرس جيدا فقلت: حبيبتي حان وقت الخطوة التالية. أدخلي أصابعك ف مهبلك. أدخلي أصبعين فقط ولكن لابد ان تدخلينهما معاً في نفس الوقت واتبعي تعليماتي. سأخبرك كيف تتعاملين.” مجدداً كانت ابنتي تستمتع وكلها آذان مصغية. كنت على فراشي مستلقية عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها و كانت ابنتي أول مرة تستمني لغرض تعليمي فقط. أدخلت سبابتها في مهبلها وبدأت تحركه للأمام و للخلف. كانت تمارس بشكل ملائم لذلك قلت لها أن تدخل باستعمال يدها ان تدخل أصبعا آخر في مهبلها. رقدنا سويا قريبا من بعضنا البعض ويدها اليسرى كانت بها تبعص مهبلي و باليمنى كانت تمارس في مهبلها هي.
في البداية كان من الصعب عليها أن تتناول مهبلها فقلت لها:” حبيبتي الأمر عادي انت تتعاملين بشكل ملائم فقط أفعليها بسهولة و هدوء.” فعلاً كانت ياسمينة تفعلها وأنا كنت فقط أخبرها كيف تفعل. بعد بعض من الوقت ولما وجدتها في الموود الملائم طلبت منها ان تدخل إصبعا ثانيا كذلك. دخلت أصابعها من أطرافها بسهولة لأن شفتي مهبلي كانتا مفتوحتين. ولكن بالنسبة لها كان الأمر صعب قليلاً لذلك فكرت في مساعدتها ففتحت شفتي كسها وأدخلت أصابعي داخل مهبلها. ثم طلبت منها ان تأخذ نفسا عميقا و تحرك أصابعها للأمام وللخلف ففعلت لبعض الوقت ثم طلبت منها أن تحركها لأعلى و لأسفل فكانت تحرك بشكل جيد في مهبلها. أصابعها الصغيرة داخل مهبلي الساخن جعلتني شبقة بشدة ولكني تذكرت أني أعلمها ونفعل ذبلك بغرض التعليم فقلت لها لذلك: ” حبيبتي شيلي أصابعك من مهبلي و الآن ركزي على نفسك قليلاً.” فعلت ابنتي كما قلن لها فالآن اثنان من أناملها داخل مهبلها الصغير وهي تحركهما للأمام و للخلف أحيانا كنت أطلب منها أن تحركهما لأعلى و لأسفل كذلك. كانت تستمتع بذلك تماماً. نصحتها أن تلعب في صدرها بيدها اليسرى بينما بيدها اليمنى تنهمك في اللعب في مهبلها. كانت ابنتي غارقة لأذنيها في عاطفتها و انفعالها الجنسي. كانت تأن برقة وخفة و كانت تتأوه حسب خبرتها من التجربة الأستمنائية السابقة فلم تكن خجلة من إسماعي صوتها ثوت متعتها و لذتها وهي تلعب في فرجها. كذلك كنت عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها فكانت تأن و تصدر التأوهات بشكل طبيعي. سريعا أدركت أنه قد حان الوقت للخطوة الأخيرة لذلك فنصحتها أن تزيد من سرعة عملها ففعلت. كانت ابنتي لا يمكن أن توقف ساعتها لأنها كانت تأتي شهوتها من الاستمناء. مرة ثانية راحت ابنتي تتقلص أطرافها و تتشنج فكان منظرا يستحق المشاهدة و التأمل….يتبع…
الحلقة – 11: أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة
كان جسدها كله متقلص جدا وكأنه استحال إلى تمثال رخامي. وضعت أصابعي على بظرها لأهدأها و اجعلها فقط تسترخي. بعد حوالي خمس دقائق استرخت ابنتي ورأيت علامات الراحة و الرضا على وجهها. جعلت أتحسس خصلات شعرها الناعمة وأتخللها بأناملي وأداعب خديها ثم سألتها:” كيف كانت التجربة يا عسل هل استمتعتي؟” كانت ابنتي من الراحة والغبطة و الهناءة حتى انها تجنبت الكلام وأجابت فقط بعينيها فتواصلت معي لا شفهيا. كنت سعيدة لان تشعر بنشوتها بنفسها. كنا ننام معا كلانا عاري البدن. أثارتني بالبعبصة ولكن فيما بعد تركيزي كان منبا على أرشادها حتى أصبحت أنا نفسي شبقة شهوانية. لم أعرف للضبط ما حدث لي تلك الليلة. قبلت جبهتها و خديها ثم بطريقة ما قبلت شفتيها الناعمتين. كان من المفاجأ لي أنا يضاً فانا عتقدت أنها ستقاوم ولكنها لم تفعل ذلك فرحت أطبع قبلاتي الحانيات المستثارات فوق شفتيها مجدداً. كنت أستطيع ان أرى أنها تستمتع بالتقبيل لأنها كانت تجربتها الأولى فلذلك جعلت أتحرش بها و أداعبها كما لو كنت أداعب زوجي. يبدو أنني رحت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة فكنت أرى انها تتلذذ بالتقبيل من شفتي أمها. استمر الأمر على ذلك لبضع دقائق ثم أدركت ما أفعله مع ابنتي فانسحبت من حضنها وقلت:” استريحي يا حبيبتي طابت ليلتك…
قالت لي ابنتي ملئه شهوة بصوت مبحوح:” طابت ليلتك ماما…ميرسي…” تركتها وتركت غرفتها وخلفتها ورائي لأنتقل إلى غرفة نومي شديدة الشبق مستثارة مما كنت أفعله ومن كوني كنت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة فكنت شديدة الشبق فأغلقت بابي علي فكنت في مزاج شهواني متوحش للغاية. سألني زوجي عن ياسمينة ولكن بدلا من أن أجيبه قفزت فوقه مباشرة. مارسنا الجنس بشراهة تلك الليلة. ثم أني مصصته بعمق شديد و شربت كل منيه. بعد أن بلغت ذروتي معه وعندما كنت أسترخي راسي استندت فوق صدره تحدثنا عن ياسمينة حينها ولكني لم أخبره عن تجربة البوسة المشتعلة معها لأنني كنت خائفة قليلاً و ممتعضة من ذلك لذلك نمنا بعد كثير من المداعبة و التقبيل. أصبح الصباح فسألت ابنتي ياسمينة:” هل استمتعتي يا حبيبتي البارحة؟” ياسمينة:” نعم يا ماما كثيرا حقا..” أنا:” هل تعتقدين أنه بإمكانك أن تفعلينها بمفردك…” ياسمينة:” نعم مامي استطيع…” أنا: ولكن تذكري لا تفعلينها بدون أذني..” ياسمينة:” نعم ماما لن أخلف وعدي معك…” أنا:” حبيبتي يا عسل..”
كنت مرتكبة قليلاً مختلطة علي الأمور بخصوص دوافعي السحاقية فرحت أفكر بعد أن كدت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة البارحة فلذلك لم أذكر أي تلميحة عنها مع ابنتي التي كانت تنمو جيدا فأصبحت الآن مراهقة حقيقة وفعلاً. كانت تأتيها الدورة بانتظام تنظف شعر عانتها بانتظام كذلك و تحلقه على أساس منتظم و تمارس العادة برتم محدد كذلك. ولأنها كانت جديدة على العادة السرية فلم تكن في حاجة لأي حافز مثل الفيديوهات الجنسية. في الحقيقة كانت شغوفة في ممارستها وكانت تنتظر أيام السبت بفارغ الصبر كي تمارسها في الليل من اجل اللذة. كان الوقت يطير و كأنه طائرة سريعة فلم أدرك أبدا متى أنهت ابنتي الصف الثالث الإعدادي فصارت ابنة ستة عشرة عاما آنسة جميلة رقيقة. كلنا نعرف أن عمر السادسة عشرة عمر جميل حلو عمر الزهور. كنت مسترخية مستريحة البال لأنها تلقت مني تعليما جنسيا ملائما فلم أحتج لذلك أن أقلق عليها بان يضللها أحدهم أو إحداهن. أتت لي ابنتي ذات يوم وقالت لي:” ماما أليست أنتي أفضل صديقاتي ؟!” فهمت نبرة ابنتي انها تريد أن تقول شيئا ما فابتسمت:” هاتي ما عندك مباشرة حبيبتي ماذا يدور في عقلك الصغير. افتحي نفسك لي فلا حاجة لان تخجلي من أمك…” توردت خدودها لرد فعلي الفاهم المباشر وابتسمت. كانت أبنتي مرتبكة حقا ولكني فهمتها جيدا لذلك سألتها مباشرة فقالت:” الحقيقة يا ماما.امممم….طيب…” قلت لها لأبسط الأمور:” أنت تقولين أني أفضل صديقاتك فلا داعي للقلق أو ألخجل اتفهمين.” ثم ابتسمت لها فقالت:” ماما أن معجبة بولد أريد أن أصاحبه. تذكري أني قلت لك أن أكرش عليه وأجد نفسي تميل إليه…” أنا:” اممم ها جيد وشيق…قولي لي ما نوع علاقتك الآن معه.” قالت:” نحن صديقان جيدان نجب بعض في المدرسة كثيرا. نحن نتبادل المذكرات و الكتب و نشيت مع بعضنا انت تعرفين ….” أنا:” حسنا بنيتي و ما الخطأ في ذلك..” قالت:” لا شيء ماما أنا فقط أريد أن أطو خطوة للأمام أريد أن أصاحبه…” أنا:” وماذا بعد أن تصاحبيه؟” ابنتي:” سنمارس الحب مع بعضنا يعني نذهب إلى المطاعم و السينما و نخرج في المتنزهات الخ..” قلت أسألها:” هل تريدين منه أي شيء آخر؟” ثم غمزت لها بعيني. …يتبع….
الحلقة – 12: ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا أحذرها
كانت ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا أحذرها ففهمت مني ذلك و احمرت وقالت:” أممم..ماما أريد أن أبوسه…” أنا:” أنتي صريحة معي..انظري يا بنيتي أنت لا زلت في الدراسة وانا لا أقل أنك لا يجب ان تمارسي الحب في تلك المرحلة ولكن عاجلا ستكونين في الصف الثاني الثانوي وهو مهم جدا لدرجاتك و الكلية التي ستدخلينها و بالتالي للمهنة التي ستزاولينها لاحقا ولذلك اقترح عليك أن تنيهن مرحلة الثانوية ثم يمكن أن يتقد إليك رسميا أن كان يحبك…ولكن أصبري لبعض الوقت… ثقي في كلامي يا ابنتي أنت أمامك الحياة كلها لتمارسين الحب على راحتك كما علمتك في العادة السرية فسأعلمك كيف تتقدمين في حياتك الحقيقة و العاطفية جيدا… ولكن حاليا عليك ان تركزين على دراستك …هنالك فارق رقيق وخط رفيع بين الصداقة و الحب فعليك أن تقيدي نفسك في إطار الصداقة الخالصة لبعض الوقت. ليكن صديقك الجيد صديق فقط يا بنيتي . أتمنى ان تكوني قد فهمتي عني.” ابنتي:” نعم مامي افهم. وأنا لن ارتبط في علاقة حب حتى انتهي من دراستي…” أنا:” حبيبتي العسل أنت فتاة رائعة.” راحت ابنتي بعد ذلك تستمتع بأيام شبابها الباكر و النشاط و العافية وحماس الدراسة.
كانت أبنتي في تلك المرحلة تستمتع بطور الآنسة الجميلة. كذلك أنا لم أقيدها كل القيد فلم أنكر عليها مطلقا ان تتواعد مع أصدقائها و تخرج حتى لو كانت ستتأخر في حفلة ليلية من حفلات أصدقائها في أعياد الميلاد. أيضا لم أكن أعترض على لباسها فهي اعتادت أن ترتدي كما يرتدي الناس في الغرب فتقلد الموضة من مثل الشورتات و التنورات أو أي شيء آخر. الحقيقة أني لم أعترضها في أي وقت مضى. ذات مرة قالت لي:” ماما أصدقائي سيقومون برحلة قريبا هل أذهب معهم.” سألتها أين تذهب و متى الرحلة ومن الذاهب و كل تلك الأسئلة الغرض منها الاطمئنان فقالت أنها تشمل أصدقائها الفتيات و الصبيان. كنت أنا راضية عن ذهاب الصبيان معها ولم أمانع ولكنها هي لم تخرج من قبل لوحدها لذلك كنت ممتعضة قليلاً. كانت ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا قلقة عليها فقلت لها:” حبيبتي يا عسل لو سمح لك والدك فأنا ليس عندي مشكلة….” ابنتي:” ميرسي مامي…” بالليل قامت تتمسح في باباها فتخدمه جيدا في الطعام و الشراب فكنت أضحك و أستمتع بالشوق للسماح لها الذي كان يطل من عينيها. بعد العشاء راحت تستأذن أبيها فراقني لما قالت هي بنفسها أن الرحلة لا تضم سوى القليل من الصبيان فقال زوجي حينها:” أكيد سأسمح لكي ياسمينة حبيبتي. أنا لدي ثقة كاملة في ابنتي روحي وأنت تعرفين كيف تتعاملين مع الأولاد بشكل صحيح.
حبيبتي استمتعي برحلتك وكوني نفسك ولا تدعي نفسك تنجرين إلى ما لا تحبينه ثم استمتعي بحياتك كيف شئت…” اشتعلت عينا ياسمينة فرحة:” حبيبي يا بابا أشكرك بشدة أنا أحبك…” ثم ذهبت لغرفة نومها فسألت زوجي:” حبيبي ياسمينة ليست ناضجة بما فيه الكفاية و أنت تعرف كيف جنونها بالجنس فهل تعتقد أنه من الصحيح ان تدعها تذهب وخاصة مع الصبيان في رحلة؟” زوجي:” لا تقلقي بيبي فقط امنحيها بعض الثقة وستثمر الثمرات الطيبة .” أنا:” لنصبر ونرى و لكنني ما زلت قلقة.” زوجي:” نعم أتفهم وضعك كأم على كل حال.” المهم أن ابنتي ذهبت لرحلتها فعبأت لها حقيبتها جيداً. كان أصدقاؤها يذهبون بالسيارة فكان العدد كله ستة بما فيهم هي نفسها وأحدهم كان صاحب ياسمينة المستقبلي. لم التقهم كلهم فذهبت ابنتي إلى شقة إحدى زميلاتها ثم من هنالك إلى الرحلة مباشرة فتمنيت لها رحلة سعيدة وغادرت. عادت إلى البيت حوال 11 مساءا وكانت مرهقة للدرجة القصوى لذلك لم أسألها عن أخبار الرحلة أي سؤال. تجردت ابنتي من ثيابها ونامت عارية. اليوم التالي كان صباح الأثنين ولكنها كانت جد مرهقة حتى لم تستطع الذهاب إلى مدرستها فتركتها تغيب ذلك اليوم. ثم استيقظت حوالي 11 صباحا ثم استحمت انعشت نفسها. كان ذلك حين سألتها عن أخبار الرحلة فقلت لها:” قولي لي يا عسل كيف كانت الرحلة؟” ابنتي ياسمينة:” أو مامي رهيبة…كان مكان لطيف للغاية…من زمن طويل لم أرى الغزال و الفيل وباقي الحيوانات خارج جنينة الحيوانات…تسلقنا التل الصغير ورأينا هنالك مجرى مائي كالشلال يتدفق فالتقطنا هناك الكثير من الصور. كانت ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا خشى عليها فقلت لها كي أراها مع صاحبها…” قلت لها:” أريني الصور…” بالفعل أرتني الصور التي اتخذتها بكاميرة هاتفها وأرتني صاحبها البوي فريند خاصتها. كان ولد وسيم مهندم والأخرى كانت صديقتها رانيا وصاحبها البوي فريند بتاعها وكان هنالك شابان آخران…يتبع…
الحلقة – 13: أول قبلة على شفتي ابنتي من صاحبها
قالت ياسمينة إنهما يحبان بعضهما أيضاً. فكرت لوهلة أن هؤلاء الشباب متقدمون جدا في مرحلة الحب وهما لم يزالوا في الثانوية العامة. كانت الصور معبرة حلوة فأخذت توضح لي الأماكن التي زاروها. رأيت ان كل تلك الشباب الصغار يستمتعون جيدا وقد التقطت لهم الصور وهم في قمة السعادة. سعدت لسعادتهم ولكني لاحظت في الصورة أن الشاب كان يدنو من ابنتي تقريبا في كل صورة تصور معها. سألتها لذلك:” ياسمينة يا حبيبتي ذلك الشاب يبدو مجنونا جدا خلفك. أليس كذلك؟” قالت:” نعم أمي هو معجب بي و أنا أبادله الأعجاب. ولكن كما قلت لست في فراغ لمد أمد علاقة الصداقة في الوقت الحالي. في الواقع فإننا تشمنا مع بعض هنالك في الجنينة فقال لي أنه معجب بي ولكن قلت له ينبغي لنا أن ننتظر حتى ننهي الثانوية ولكن لم أرد أن أحزنه فاعترفت له أننا أفضل الأصدقاء لبعضنا وسنفكر في علاقتنا حالما ندخل الجامعة. وافق على كل شيء قلته له وكان طيبا معي جدا وذلك ما يعجبني فيه. قلت مبتسمة:” أممم حسنا الأمر جيد إلى ذلك الحد ولكن هل هناك شيء آخر يا حبيبتي فعلته معه؟ أحكي لي الصدق.” ها هنا فضت لس سرها وقالت لي عن أول قبلة على شفتي ابنتي من صاحبها في الحديقة فقالت بنتي:” أممم حسنا يا ماما…الحقيقة انه باسني. كنا لوحدنا في الحديقة وسط الأشجار فاقترب مني حتى لم أستطع ان أتكلم. دنا مني ولم أعرف متى التحمت شفاه في شفاهي…
صمتت ياسمينة قليلاً ثم أردفت :” بعد برهة أدركت ما فعلناه وأننا قبلنا بعضنا وكانت أول قبلة ولم اغضب منه وأرجو إلا تغضبي مني يا مامي أيضا..” فقط استمعت لها وتفهمت مشاعرها. نفس الذي دار معي لما تملكتني مشاعر سحاقية تجاهها من قبل وانا أداعبها. أعرف أحيانا أن بعض تلك المواقف قد تنشأ وانت لا تستطيع أن تقاوم الموقف. قلت:” حسنا يا ابنتي هل كان هناك غير ذلك بينكم مما تظنينه عاطفيا وتريدين أن تحكيه لي.” ابنتي:” أمممم…حسنا يا أمي نعم هنالك بالفعل شيء آخر. اعترف أننا دخنا سويا فأحد الاولاد عرضها علينا و جربنا التدخين.” كان ذلك مفاجئاً لي فسألتها بقلق:” كيف خبرتي ذلك؟” ابنتي:” الجحيم يا ماما. شعرت بالاختناق. لا اعرف حقيقة لما تدخن الناس من الأساس…” قلت أنه شعور طبيعي ان تنفر ابنتي من ذلك فكلنا نخبر نفس الخبرة عندما ندخن أول مرة في حياتنا. كنت مسرورة أنها لم يرق لها ولكني كنت كذلك حيرى كيف أستجيب لتلك الواقعة. لم أكن قادرة على التقرير ساعتها هل آخذها بصورة طبيعية أو أن أوبخها؟ قلت أنه من الأنسب أن اترك ذلك المضوع الآن فقلت له فقط:” دعينا من التدخين سنتحدث عنه لاحقا.” وكنت على وشك مغادرة الحجرة إلا انها استوقفتني وقالت:” ماما اعرف انك غاضبة علي شئيا ما ولكن قلت لك أني دخنت من أجل التجريب فقط وكانت غريبة منفرة حقا. وأنا لن أعود لها مجدداً أعدك يا ماما. أنت نصحتني ألا أدع جسدي له ولكن صدقيني اني لم أتمكن من السيطرة على نفسي وقتها”.
رأيت في عينيها الشعور بالذنب و التأثم فقلت:” طيب يا حبيبتي أنت جربتي فقط ولكن لنتكلم فيه لاحقاً.” تلك الليلة تحدثت مع زوجي في ذلك الموضوع فقلت قلقة:” يا حبيبي البنت تسير في الاتجاه الخاطئ. لقد قلت لها بحزم إلا تتصل جسديا بصاحبها ولكنها مع ذلك قبلته. أحس أنها ستفعل المزيد معه.” قال زوجي يهدينني:” استرخي يا حبيبتي فإن شيئا مما في عقلك لن يحدث فبالنسبة لعمرها فذلك طبيعي جدا. خذي الأمور ببساطة في الحقيقة ذلك جيد ان تقول لنا وإلا كانت ستخبئ عنا أمورها.” قلت وأنا جد قلقة بعد أن علمت عن أول قبلة على شفتي ابنتي من صاحبها في الحديقة :” نعم يا زوجي العزيز أفهم ولكني كأم قلقة. أنت تعرف أنها دخنت هناك أيضا فلن أدعها تخرج بمفردها مجددا. أخشى عليها أن تفعلها مرة بعد مرة فتدمنها وتنجرف في ذلك الاتجاه. زوجي:” لا … لاتكوني قلوقة لذلك الحد ولا تبالغي في الأمور. فقط تذكري أول مرة دخنتي أنت فيها. فهذه الممارسات عالقة بفترة المراهقة فلا شيء أكثر من ذلك.” أنا:” ولكن يا حبيبي أنا جد قلقة. كنت سأعنفها حتى لا تفعلها مجددا.” زوجي:” لا تكوني مندفعة كالحمقاء فتفعلي ذلك فعلا فستفقدين أن فعلت ثقتها…أخبرتك كل شيء لأنها تعدك صديقتها الحميمة و انت بفعلك ذلك ستفصلين بين كونك أمها أو صديقتها.” أنا:” يا حبيبي أنا فقطت أقلقتني الأفعال التي فعلتها.” زوجي:” لا فقط استرخي يا حبي وأنا أتحدث إليها.” في مساء اليوم التالي كنا في غرفة المعيشة فهنالك زوجي قال:” ياسمينة يا حبيبتي كيف كانت رحلتك.”…يتبع…
الحلقة – 14: ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه
أجابت ياسمينة بوداعة كوداعة الحمام:” كانت جيدة جدا يا بابا.” زوجي:” مامتك قالت لي انك استمعت كثيراً.” ابنتي:” حقا يا بابا.” زوجي ببسمة رقيقة:” سمعت كذلك أنك قبلت صاحبك البوي فريند.” أخذت ابنتي ياسمينة بتعليق والدها. لم تنطق بأي حرف لبرهة من الوقت ثم قالت:” نعم يا بابا حصل ولكن أؤكد لك أنها لن تعود.” زوجي برقة:” لا تقلقي يا روحي الأمر بسيط. أتفهم يا حبيبتي ولكن في الوقت الحالي عليك أن تنهي دراستك الثانوية وتركزين على دروسك.” ابنتي ياسمينة:” حسنا يا بابا سأفعل.” زوجي:” تسلمي لي يا حبيبتي الصغيرة يا عسل. كيف كانت تجربة التدخين؟” حملقت ابنتي ياسمينة في غاضبة مني ولم تقدر على أن تنطق بكلمة. ثم أجابت والدها وقالت:” الحقيقة يا بابا أن كلهم جربوها وكنت أنا من بينهم.” سألها:” من ابتاع السجائر؟” ابنتي:” أحد الصبيان هناك.” زوجي:” أم صاحبك أشرف؟” سريعا عاجلته ابنتي:” لا لا يا بابا كانت تلك المرة الأولى له أيضاً.” زوجي باسما:” وكيف كانت التجربة يا بنتي المدللة.” ابنتي:” حقيقة ً يا بابا لم ترق لي ولن أدخن أبدا بعدها..هذا أكيد.” زوجي:” امممم…أنتي حبيبتي وحبة قلبي. أريد أن أريك شيئا ما.” ثم أبرز لها زوجي فيديو يشرح كل مثالب التدخين. كانت ابنتي مروعة حقا بعد المشاهدة وتأكدت أنها لن تعود لمثلها أبدا مجددا. كنت اشاهد كليهما وتروقني قدرة زوجي على التعامل مع المراهقات كأمثال ابنتي غير أني لم أعرف أن ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها لاحقا.
دخلت ياسمينة إلى غرفة نومها فحييت زوجي وكلي إعجاب بما فعل. مرت الأيام وياسمينة ابنتي تركز فقط على دراستها الثانوية كما أخبرتها مرارا و تكرارا وليس على صاحبها. تفهمت موقفي جيدا وكانت منصبة التركيز على المذاكرة فقط. سعدت بسماعها كلامي رغم أنها كانت تحتفظ بصداقتها مع صاحبها حية زاهية كنار تشتعل تحت الرماد. كنا أنا و زوجي كوننا والدين قلقين على مستقبلها ولكننا لم نمارس عليها أي ضغوط. لم أخبرها مثلاً أن عليها أن تحصل الدرجات النهائية أو غيرها كما يفعل الأهالي. كانت تستذكر جيدا دروسها وكنت كصديقة أعينها وكحكيمة ارشدها وأنصحها. بذلت قصاراي كي تنعم بجو هادئ خفيف في البيت. أدت امتحاناتها و سعدت بنتائجها وسعدنا كلنا. كانت تحتاج إلى تغيير وكذلك كنا جميعنا نحتاج إلى رحلة فخططنا للذهاب إلى شرم الشيخ. قلت انه من الأفضل ان ياسمينة تذهب في رحلة عائلية بدلا من صديقاتها. كانت جد مستثارة بالرحلة لأنها لم تذهب لشرم الشيخ من قبل بينما أنا وأبوها زرناها مرات قليلة ولذلك وقع اختيارنا عليها. هنا راحت ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها كانت رحلة قصيرة ولكنها بديعة. هنالك حجزنا في فندق أول ما وصلنا المدينة الساحلية. هنا راحت ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها وهنالك رأينا الأجانب والمصرين و العرب و الشواطئ الرشيقة البديعة و الخمور و الناس أزواج أزواج يستمتعون بالعشق.
لما كنا مرهقين من السفر فقط استبدلنا بملابسنا ملابس النوم وخدلنا إلى النوم. ولأنها لم تكن فكرة جيدة ان نحجز غرفة مفردة لياسمينة فأننا حجزنا غرفة واحدة نحن الثلاثة طول الرحلة. في صباح اليوم التالي استيقظنا متأخراً مرهقين فتناولنا إفطارنا ثم زرنا الأماكن المشهورة في المدينة حتى إذا حان وقت الظهيرة أو بعدها جاءت فرصة ياسمينة التي طالما انتظرتها وهي الخروج على الشاطئ. زرناه وكانت ابنتي قلقة قليلا من شيء واحد فقالت:” ماما قولي لي ماذا سأرتدي على الشط؟ انا لم أشتر أي ملابس للعوم.” قلت:” حبيبتي ملابسك داخل حقيبتك.” ياسمينة:” ولكن يا ماما أنا أتحرج أن أبدو بالمايوه أمام الناس وخاصة أمام بابا. انا أشعر بالخجل.” أنا:” عزيزتي ماذا هناك لتخجلي من أبيك. لا تخجلين واسترخي ولا تقلقي بخصوص الناس لانهم هنالك بالمئات من لابسي المايوهات أمثالك. أنا نفسي سأسبح بالمايوه وكذلك والدك لذلك عليك أن تستمتعي فقط. إلا أن ابنتي المراهقة كانت لا زالت هنا تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها ولكني كنت أعرف أن خجلها سوف يذهب حالما تزور الشاطئ. قررنا أن ننزل بعد الظهيرة كان مكانا رائعا حقا فكما هو متوقع كان الكل هنالك وكان من الأجانب عراة! قلت لها حينها:” أترين الآن. ذلك ما حدثتك عنه. فهل لا زلت تخجلين؟” كانت ابنتي ياسمينة تشاهد الرجال و النساء يمرحون و يستمتعون بأنفسهم غير مبالين بغيرهم ثم توجهت لزوجي فسألته:” هل نستعد للدخول في المياه؟” زوجي:” نعم يا روحي لماذا ننتظر؟” خلع زوجي التي شيرت و البنطال فبدا بالمايوه الملتصق عليه فكانت ابنتي مندهشة أن ترى أباها كذلك رغما أنها رأته قبل ذلك في البيت ولكنها كانت مندهشة انه استعد سريعا هكذا ثم خلعت أنا بدوري ملابسي الفوقانية فكنت بمايوه أخضر رقيق…يتبع…
الحلقة – 15: أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة
حان الآن دور ياسمينة ابنتي. كانت لا تزال خجلة مكسوفة. أخبرتها أن تستعد لكن عيناها تحولت إلى أبيها فقال زوجي:” حبيبتي لا تقلقي نحن هنا لنستمتع بحياتنا. الا ترين كل احد هنا نصف عاري إذن ليس عيبا أن تتعري هنا فارتاحي وإن كنت تشعرين بالقلق و الكسوف مني فأنا سأجلس هنا و أنتي روحي واسبحي.” كان زوجي يعمل على تشجيع ياسمينة و أطلاق حريتها حتى أنه سقاها النبيذ معنا فكان أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ كما ستعلمون. قالت ابنتي:” لا لا يا بابا. لم أعني ذلك.” قلت أنا بدوري:” تعالي يا ياسمينة استعدي هيا.” خلعت عنها تنورتها وبلوزتها المشجرة وبدت في المايوه الأسود؟ تناولت كل ملابسنا وأدخلتها في غرفة التغيير وأخذت أمشي مشية كلها إغراء فتعلقت بي العيون و راقتني الطريقة التي ينظر بها إلي الشباب ومنهم من لمحني بشهوة كبيرة. اعتبرتها فرصة مثالية لأستعرض جمالي ومغرياتي ومفاتني! ظللت أمشي بتكسر و دلال مشية كلها سخونة وفتنة فرمقتني العيون كما لو كانت تتعجب اووووف واووووو! ثم اندفعنا كلنا ثلاثتنا إلى مياه البحر المتوسط فدخلناها و أخذنا نستمتع بدفئها فلعبنا كثيرا مع بعضنا البعض. كنت أستمتع بألعاب المياه وكان من الجيد ان أرى ياسمينة قد فارقها خجلها من والدها فكانت تستمتع معنا. في الحقيقة فأنهما قد لمسا بعضهما بغير قصد ولكن لا احد منهما لم يشعر بالارتياح حيال ذلك. استمتعنا بالمياه وظللنا نسبح في المياه و نمرح حتى غروب الشمس وقد بدأ الظلام يتسلل إلى صفحة الكون فرقدنا هنالك على رمال الشاطئ الساحر.
كنا قد حملنا معنا بعض من الملابس الداخلية الأخرى الاحتياطية فغيرنا المايوهات ثم رقدنا هنالك على الرمال وشاهدنا غروب الشمس البديع. كان ذلك من أروع وأبدع ما رأينا حقا و الشمس تغرق في أمواج البحر بقرصها الأحمر القاني! أخيرا لما استحال النور إلى ظلام وتورات عنا الشمس قصدنا غرفة تبديل الملابس فلبسنا. كنا جوعى جدا بعد الحمام المنعش من المياه العذبة فتناولنا عشاءنا باكراً في مطعم من مطاعم الشاطئ. كان نسيم وجو الشاطئ بالليل ساحرا مغريا جداً لذلك تمشينا إليه مجددا وأقمنا هناك تحت قبة السماء المفتوحة. كان ذلك عشية البدر الكامل فكان يسطع في السماء بنوره كعين الديك. كنت سعيدة باستمتاع ياسمينة وكذلك كان والدها. قضينا ساعة أو نحوها هنالك نحدق في النجوم اللألأة و القمر الوضاء في السماء اللانهائية قم عدنا إلى الفندق مجدداً. لما كنا تناولنا عشاءنا باكراً فقد فكرنا في تناول وجبة أخرى فطلبنا ساندوتشات ومشروبات مثلجة. سألت زوجي إذا ما كنا نستطيع أن نجرب و نتناول النبيذ فابتسم و وافق. الحقيقة أنا وهو اعتدنا أن نجربها من حين لآخر دون عن ابنتي ياسمينة بالطبع فكنا نشربها في ليالينا الحمر. قال زوجي:” ولما لا يا عزيزتي؟ لنحتفل بانتهاء ياسمينة من الامتحانات. شوفي هي ستشرب يوما ما فلما لا تجربها معنا؟ لنستمتع يا أحبابي!” طلبنا لذلك النبيذ وكانت ياسمينة جد مستثارة لأنها ستجرب أول كأس خمر لها. نعم كان ذلك أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ والحقيقة هي لم تذقها من قبل قط ولم تتلقى ذلك التدليل مني أو من أبيها كما الآن ولكن قلنا لنحتفل ولا نضيق علينا وعليها فكنا لها أكثر من مجرد أبوين فنحن كنا نؤمن بالمتعة و اقتناص اللذات.
قدمت الكؤوس لثلاثتنا ثم جاء وقت الشراب و التحية. جرعت ابنتي ياسمينة كأسين من الخمر وعلى عمس تجربة السجائر فهي استمتعت حقاً. شعرت بالثمل سريعا وأحست إحساسا رائعاً لبعض الوقت. كان ذلك أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ فشعرت ابنتي بالدوخة و خفة الرأس فلذلك رتبت لها مكانها على السرير. أما أنا و زوجي فقد قررنا أن نتناول المزيد ولكن على أسلوبنا ولكن ذلك لم يكن ممكنا بسبب وجود ياسمينة في نفس الغرفة لذلك قصدنا الحمام. كانت حميا الخمر و العاطفة تتملكنا ثملين ومزاجنا يغري بالمزيد من المداعبة. سبقني إلى غرفة الحمام ولحقت به بدوري بزجاجة الفوديكا و الكؤوس. لما وصلت هناك كان زوجي بالفعل قد خلع تي شيرته وان في طريقه إلى خلع بنطاله. ثم سرعان ما رأيته في سرواله الأسود. لحظة وضعي الزجاجة إلى جانب الحائط راح زوجي يجذبني إليه ليأخذني في حضنه بين زراعيه وبدأنا نتداعب و نتحرش ببعضنا و نلتحم لحما على لحم. كان زوجي شبقا جدا فراح يعضضني في رقبتي و عنقي ويثيرني أيما إثارة. فكرت أن أبعد نفسي عنه لحطة كي أتعرى له ولكنه كان في مزاج وشهوانية لا تعكيني تلك الفرصة و تحلني من بين يديه القويتين. بدلا من ذلك بدأ يقلعني ثيابي بنفسه وهو لا يكف عن ممارسة الحب و العشق معي
السلسلة التانية
أهلاً بالجميع في قصتي مسلسل مسلسل ابنتي و الجنس المحرم وهو الذي سأصف لكم فيه ابنتي وعلاقتها مع محارمها أنا و والدها وغيرنا. أعرفكم بنفسي أنا يارا امرأة متزوجة لدي عائلة صغيرة مكونة من زوجي محب و ابنة عزيزة غالية على قلبي. يعمل زوجي في شركة برمجيات وهو ميسور الحال بحيث نعيش حياة زوجية مستقرة سعيدة. لزوجي صفات أخرى عديدة جميلة تجعله من أفضل الأزواج فهو يهتم بي و يحبني وكذلك ابنتي فنحن محور اهتمامه. لابد أن أقر أن حبه لي لم ينقص قيد شعرة بعد سنين من زواجنا فكما يقول شكسبير حقاًَ:” طريق الحب الحقيقي لم يكن ممهداً أبداً.” كان صادقاً فقد اضطررنا أن نهرب بجبنا و أن نواجه مشاكل كبرى عائلية.حملت منه قبل زواجنا فلك أن تتخيلوا حجم المشكلة التي وقعت فيها في مجتمع عربي مصري محافظ ولذلك قصة سأحكيها في موضع آخر. إلا أن زوجي كان إلى جانبي كان دائماً هنالك مهما تكن الظروف. كذلك لابد أنت أعترف أن حبه لي زاد يوما بعد يوما وأحلى حاجة في زوجي هو أنه عنده هوس جنسي بالضبط مثلي أنا. رغبتي شهوتي الجنسية و هرموناتي الأنثوية كانت أعلى بالمقارنة مع أي نساء من عمري في حيزي وأنا ممتنة كثيراً لزوجي الذي كان يرضي جوعي الجنسي ليس فقط جنسيا بل عاطفياً أيضاً. سأخبركم في السطور الآتية عن حياتنا الجنسية فسأخبركم عن رحلة ابنتي الجنسية و أصف لكم ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال فأنا ممتنة أن يكون لدي ابنة رائعة مثل ياسمين. فقد بلغت العشرين مؤخراً وسأفصها لكم أو لندخل غرفة نومها ولنرى كيف تبدو. ها هي نائمة على سريرها فأصدقكم القول فهي ملاك صغير. ترونها أمامكم عارية راقدة على سريرها وشعرها الكثيف يغطي الوسائد. لها عينان سوداوان كبيران وبطول فوق المتوسط و وجسد ملفوف يبلغ 60كجم .
تبتسم فتحس الدنيا ابتسمت بغمازتيها الجميلتين. لها بشرة بيضاء أقرب إلى اللون الخمري الجميل منه إلى البياض الظاهر. ويبدو أنها كانت تعلم أني سأدخل غرفتها اليوم لأصفها لكم فنامت عارية! بالطبع أمزح فابنتي تحب العري فهي دوماً تنام كذلك. فهي حرة في أن ترتدي ما شاءت فدعوني أصف لكم تلك اﻵنسة الجميلة الرقيقة. ليدها ثديان ممتلئان قليلاً متماسكان مستديران وتبدو سكسية جداً من خلالهما و ستربو ابنتي و تكون اكثر سكسية كلما تنضج بما لها من حلمات وردية على عكس حلمتي اللاتي غمقتا قليلاً. دعوني أصف لكم ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال فهي لها هالات الحلمتين تجعلان ثدييها جد مغريين وهنالك حمامة وحمة حمامة أعلى بزها الأيسر يجعلها أكثر أغراءا. أود أن أخبركم عن حقيقة شيقة وهو أني كذلك أمتلك نفس الوحمة أعلى ثديي فيبدو أن ابنتي ورثتها مني. كذلك زوجي يعشقها جداً و تغريه كلما شاهدها. لننزل قليلاً من ثدييها لنرى بطن لطيفة هضيمة ملساء ناعمة ثم وسط مخصر مهفهف رقيق فهي تستحقه لأنها كلها جميلة. كذلك ابنتي تضع في سرتها حلق مما يجعلها تبدو جد ساخنة. نتوجه اﻵن ألى أكثر جز حساسية و سخونة في جسد المرأة عامة و ابنتي خاصة وهي فرجها. أعترف بان ابنتي لديها مهبل رائع جميل لطيف. لأقترب منه أكثر ولأخبركم بالتفاصيل. حليقة نظيفة فهي دائماً ما تعتني به فأنا قد نميت لديها تلك العادة في أن تحلق شعر عانتها باستمرار. يبدو مهبلها وردي اللون تبدو شفراته الداخلية و الخارجية كما لو كانت بتلات ورود تنتظر قاطف لها ولكني لن ألمسها خشية أن تصحو ولكني يمكنني من خلال تجربة أن كسها ضيق جداً فهو فرج مثالي لبنت في عمرها.
رائحته عطرة جميلة بالضبط أشتمها في أعلى بظرها. تحس بان النار مستها لما يلامس أحد بظرها فهو حساس جداً. يبدو مهبلها أمامي غاية في الروعة و السكسية فأراهن أنه يستثير رغبة الشيخ الفاني التسعيني! ابنتي على فكرة ليست عذراء وهو ما سأخبركم به لاحقاً. احتفظت ابنتي بتلك النظرة التي تتسم بها العذراء من براءة وكس جميل. لنلتفت إلى ساقيها لنراها بساقين جميلين تجعلك تشتهيها دوماً. ولعلك لاحظت أن البنات ذوات السيقان الطويلة تبدو أكثر سكسية و جمالا من قريناتهن الأخريات. مؤخراً قامت ابنتي بعمل الشمع فوق ساقيها لذا فهما تبدوان كساقي طفلة جميلة. كذلك أصابع قدميها جميلة ملفوفة مثل أصابع الموز الصغيرة و تبدو مقسمة بمنحنيات سكسية جداً. انتظر اﻵن حتى أستدير لأصفها لك من الخلف. حركت شعرها جانبا فاتضحت لي رؤيتها. أول ما يجبهك في ظهرها ذلك الوشم وشم الفراشة فوق عنقها. أعتقد أنها اختارت المكان الأمثل من جسدها لذلك الوشم. كذلك ظهرها يبدو كوادي النيل ناعم املس بمنحنيات فذة. عندما تنزل إلى مؤخرتها فانت أمام مؤخرة مستديرة ليست كبيرة جداً ولكنها مستديرة ناعمة كما الجيلي أو القطن. يغريني منها ذلك الشكل المثير فأود أن ألطمها فوق صفحتيها غير أنها نائمة لذا فأنا أشكم رغبتي. أخيراً فابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال ليس فيها ما يعيبها فهي مثالية الشكل و الهيئة. لابد أن أعترف أن زوجها الذي سينالها سيكون محظوظا حتماً وهي تبدو أكثر جمالاً مني حينما كنت في عمرها….يتبع…
تسترخي تعطي نفسك وقتا كافيا ودائماً تعري بالكامل لما تمارسينها وكوني في جو ملائم مريح. إياك أن تمارسينها فقط من أجل الممارسة نفسها. مارسيها لما تحتاجين إليها فعلاً.” كانت ابنتي تستع إلي باهتمام كبير كما لو كانت طالبة نهمة إلى العلم و المعرفة. تابعت لأنصحها فقلت:” انزعي يا حبيبتي ملابسي الداخلية ببطء.” فراحت تفك مشبك الستيان وتنزعها عني و كذلك فعلت مع كيلوتي. تعرينا سويا الآن و كنا جاهزين لأجل الممارسة ممارسة العادة السرية. حان الوقت الآن للممارسة الفعلية فطلبت إليها أن تنزع إصبعها ببطء من فوق مهبلي. علمتها كيف تحرك أصابعها وكيف تستثير نفسها. رحت أصححها و أعلمها موضع الخطأ من الصواب. اللمس كان مثيرا فقلت لها أن تستشعره لما تفعل مع نفسها مثل ما تفعل معي. تعلمت ابنتي ياسمينة الدرس جيدا فقلت: حبيبتي حان وقت الخطوة التالية. أدخلي أصابعك ف مهبلك. أدخلي أصبعين فقط ولكن لابد ان تدخلينهما معاً في نفس الوقت واتبعي تعليماتي. سأخبرك كيف تتعاملين.” مجدداً كانت ابنتي تستمتع وكلها آذان مصغية. كنت على فراشي مستلقية عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها و كانت ابنتي أول مرة تستمني لغرض تعليمي فقط. أدخلت سبابتها في مهبلها وبدأت تحركه للأمام و للخلف. كانت تمارس بشكل ملائم لذلك قلت لها أن تدخل باستعمال يدها ان تدخل أصبعا آخر في مهبلها. رقدنا سويا قريبا من بعضنا البعض ويدها اليسرى كانت بها تبعص مهبلي و باليمنى كانت تمارس في مهبلها هي.
في البداية كان من الصعب عليها أن تتناول مهبلها فقلت لها:” حبيبتي الأمر عادي انت تتعاملين بشكل ملائم فقط أفعليها بسهولة و هدوء.” فعلاً كانت ياسمينة تفعلها وأنا كنت فقط أخبرها كيف تفعل. بعد بعض من الوقت ولما وجدتها في الموود الملائم طلبت منها ان تدخل إصبعا ثانيا كذلك. دخلت أصابعها من أطرافها بسهولة لأن شفتي مهبلي كانتا مفتوحتين. ولكن بالنسبة لها كان الأمر صعب قليلاً لذلك فكرت في مساعدتها ففتحت شفتي كسها وأدخلت أصابعي داخل مهبلها. ثم طلبت منها ان تأخذ نفسا عميقا و تحرك أصابعها للأمام وللخلف ففعلت لبعض الوقت ثم طلبت منها أن تحركها لأعلى و لأسفل فكانت تحرك بشكل جيد في مهبلها. أصابعها الصغيرة داخل مهبلي الساخن جعلتني شبقة بشدة ولكني تذكرت أني أعلمها ونفعل ذبلك بغرض التعليم فقلت لها لذلك: ” حبيبتي شيلي أصابعك من مهبلي و الآن ركزي على نفسك قليلاً.” فعلت ابنتي كما قلن لها فالآن اثنان من أناملها داخل مهبلها الصغير وهي تحركهما للأمام و للخلف أحيانا كنت أطلب منها أن تحركهما لأعلى و لأسفل كذلك. كانت تستمتع بذلك تماماً. نصحتها أن تلعب في صدرها بيدها اليسرى بينما بيدها اليمنى تنهمك في اللعب في مهبلها. كانت ابنتي غارقة لأذنيها في عاطفتها و انفعالها الجنسي. كانت تأن برقة وخفة و كانت تتأوه حسب خبرتها من التجربة الأستمنائية السابقة فلم تكن خجلة من إسماعي صوتها ثوت متعتها و لذتها وهي تلعب في فرجها. كذلك كنت عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها فكانت تأن و تصدر التأوهات بشكل طبيعي. سريعا أدركت أنه قد حان الوقت للخطوة الأخيرة لذلك فنصحتها أن تزيد من سرعة عملها ففعلت. كانت ابنتي لا يمكن أن توقف ساعتها لأنها كانت تأتي شهوتها من الاستمناء. مرة ثانية راحت ابنتي تتقلص أطرافها و تتشنج فكان منظرا يستحق المشاهدة و التأمل….يتبع…
الحلقة – 2: أنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي
أنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي ذلك فحوى تلك الحلقة ذلك مضمون قصتي اليوم. فكما قلت من قبل فانا تزوجت مبكرا و انتقلت للعيش مع زوجي في العاصمة إذ يعمل في شركة برمجيات فانتقلنا بعد أن لذنا بالفرار بحبنا من وجه عائلتينا. ولما لم تكن ابنتي تحظى بحب أجدادهما فقد حرصنا على إمطارها بحبنا كله فلم ننجب غيرها واستفدنا من بعدنا بأن عشنا بحرية. كافحنا كثيراً في بداية حياتنا بعد أن هربنا سوياً من اجل حبنا فسعدنا بعد ذلك كثيراً. أنا محظوظة جداً ليس فقط بابنتي الجميلة ولكن بزوجي المحب. من الصعب أن أقول من فينا يحب الجنس أكثر أنا أم هو. فهو يحب التجريب الأشياء الجديدة وقد جربنا بالفعل كل الوضعيات الجنسية وهذا ما سأقصه ولكن في أوقات أخرى. أما اليوم فهي قصتي مع ابنتي ياسمينة فقد قال لي زوجي أنها مسئوليتي أن أربيها كيف أردت فهو فقط سيلعب دور العائل كاسب الرزق وذلك لا يعني أنه لا يحبها فقط لأن ياسمينة ترتاح إلي أكثر. كان علي أن أقوم بدور التربية الجنسية فرحت أمدها بما تحتاجه. كما قلت كنا سعداء بياسمينة جداً حتى أننا قررنا أن لا ننجب بعدها لتحظى بكل رعايتنا. أحيانا ياسمينة تشتكي الوحدة وأنها لم تعرف حب الأخ أو الأخت فأنا أتفهم ألمها كونها وحيدة لذلك صادقتها من البداية فكنا كأحسن ما تكون الصديقتين وكنت أعمل على ألا تحس بفرق ما بين الأجيال جيلي وجيلها.
كنت أحب أن أقرأ في علم النفس حتى أفهم شخصيتها وهي طفلة وأرعاها وأكون خير أم لها وكذلك خير صديقة. زوجي كذلك يعامل ياسمين كصديقة أكثر من كونه أبا لها فلم يفرض عليها أبدا اي شيء و نحج في أن يكوون معها الأب الذي لا ترهبه ابنته بل تحبه و تحترمه. في قصتي تلك سأخبركم عني أنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي مع الجنس المحرم التي انزلقت فيه معنا ة انزلقنا كلنا فيه ولم نتعمده. سأحكي لكم عن نموها الجنسي ولن أدور حول الموضوع بل سأدخل فيه مباشرة. كم قلت لكم سابقا فنحن أسرة من ثلاثة أفراد فليس هنالك مشكلة في الخصوصية. رتبت سرير مريح لياسمينية بعد أن بلغت الثالثة من عمرها سرير منفصل ثم بحجرة منفصلة لما بلغت العاشرة لما أحسست أنا و أبوها أنها يمنها أن تنام بمفردها. أعطيناها غرفتها الخاصة لأنها كانت تنمو سريعاً وأنا أتذكر فيرجينا وولف وهي تقول في كتابها النسوي ” غرفة الشخص الخاصة به” حيث تكلمت فيه عن منظورها النسوي بأن النساء لابد أن يكن لهن حرية للتعبير عن أنفسهن فكريا ة عاطفياً. لو حملت تلك العبارة محمل جنسي فانا أشعر أن غرفة خاصة لك فرد ضرورية لكل من يطرق باب البلوغ. كانت طفولة ابنتي مليئة بالمتعة و المرح فنحن أخذنا بالنا منها وراعيناها وأجبنا كل طلباتها. كنا ندرك أهمية الحب لها لتنمو في جو صحي غير معقد ولا تحتاج أن تستمده من الخارج. أغدقنا عليها من عاطفتنا الكثير في تلك المرحلة فلما بلغت أعتاب البلوغ لم نكن نقيدها بأي قيد اللهم إلا الإرشاد و النصائح.
سمحنا لها بان ترتدي ما لذ لها فلم نفرض عليها ولم نمنعها من أجل لبس معين. كثيرا في الصيف ما كانت تظل عارية بالكيلوت أو الشورت القصير الخفيف جدا ومرات عديدة كانت تنام بدون ملابس تماماً. أنا و زوجي نعشق العري كثيرا ولكن لسوء الحظ قبل زواجنا لم تكن لدي الفرصة لأمارس شغفي بالعري وحتى أمي لم تكن تحبه.فأنا و زوجي نعشق العري و التعري وكذلك ابنتي العري في مصر عار وطالما عدوه هنا وصمة مخزية ولكن كان ذلك من ومن اما اﻵن فالوضع تغير فانا أصبحت متفتحة وخاصة مع زوج متحرر منفتح. كان يشرح لي قيمة التعري فأخبرني ذات مرة وقال : يارا العري هي الحالة الطبيعية للإنسان و الجسم البشري. فانت تكونين أقرب إلى الطبيعة لما تكوني عارية فلما تقفين أمام المرآة تشعرين بطبيعتك الحية كما ينبغي أن تكوني. فكل تلك الأسماء و الشهرة و المناصب كلها صفات ثانوية كملصق السعر فوق علبة التونة فلا تمت لجوهر العلبة بصلة. فانتي جوهرك أنثى و عارية أما أن كونين ام أو معملة أو زوجة أو طاهية كلها صفات تلتحق بجوهرك العاري. قيمتك الأساسية تأتي من أنثى كونك عارية فالأصل التعري في الأنسان ثم لبس اللبس لأجل التدفئة و الزينة فلما تعود عليها خجل أن يستغني عنها لاحقا ….يتبع…
مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 3: ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري
اليوم أحكي لكم عن ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية ولكن لأكمل لكم م قاله زوجي عن العري. فالعري هبة السماء لنا هكذا قال لي زوجي فالملابس التي نرتديها هي عادة أم الطبيعة فهي العري. فربما لاحظت كم تسعدين عندما تكوني عارية أو تنامين عارية. حتى العلم أثبت أن النوم العاري له الكثير من الفوائد الصحية. تمتعي يا عزيزتي بالتعري واندمجي مع الطبعية الأم وأنت ستحبين نفسك أكثر و أكثر. هكذا قال لي زوجي بعد الزواج وأنا أقر أنني غيرت طريقة تفكيري و وجهة نظري وسقطت أسيرة التعري لأنني مارستها كثيرا وكنت كلما زدت فيها كنت أزدد حبا فيها وحبا في نفسي و إعجابا كبيرا. لذلك لم أرد لابنتي أن تفقد تلك المتعة وهبة الطبعية للإنسان. من صغرها عودتها على طبيعة التعري وأنه أمر طبيعي لا ينبغي أن يخجل منه الإنسان و جعلتها تنام عارية فبقت عادة معها. حقيقة أن الأطفال كالنبات فكما يتغذى النبات و يشب ويربو كلما وجد بيئة مواتية كذلك طفلتي فأني أردت لها أن تنمو متحررة بطريقة غير معقدة. بمرور الوقت بلغت ابنتي مرحلة البلوغ فكانت معتادة على التعري كأن تنام عارية دون ملابس أو أن تتجول في انحاء البيت عارية فجعلها عريها واعية بتطوراتها الجسدية.
ببلوغها الحادية عشرة شعرت الأعراض الأولية لدخولها عالم المراهقة. كنت اعرف أني علي لعب دور رئيسي في التربية الجنسية ولكن بما لا يزيد عن الحد المعقول في تلك السن. أردت أن اعلمها حسب تطورها و عمرها فحتى ذلك العمر علمتها أن تخفي أعضائها التناسلية وأردافها لما تكون خارج البيت. علمتها عن المهبل و الفرج ولكن ليس لغرض جنسي. كذلك كنا نستحم كثيرا مع بعضنا فاعتادت أن تسألني عن الثديين وصدري و مهبلي ماله مختلف عما عندها. لم أقلل ابدأ من أسألتها وكنت اجملها محمل الجد. حاولت جهدي أن أرضي فضولها ولكن الأسئلة أحيانا كانت عسيرة الجواب. كانت تسألني ببراءة ماما كيف تولد الأطفال الصغار أو أن تنظر إلى امرأة حامل ة تسألني مال بطنها منتفخة ممدودة أمامها؟! حادثة مثيرة حصلت وهي طفلة فسألتني عن جارة لنا ماما مالها قد انتفخت بطنها فجأة؟! كانت أسئلتها بريئة وكان علي أن أجيبها إجابة لا تضللها فأهل بكم قرائي في رحلتي مع ابنتي ياسمين الملئية بالمتعة و الإثارة. كانت ياسمينة تكبر أمام عيني يوما بعد يوم وكان ذلك يبهجني فانا اشاهد ثمرة أحشائي كبرعم الوردة يتفتح ويزهر فكنت أرى ثدييها الصغيرين ينموان كبرعم الوردة جعلتها تلبس قميص فكانت ترتاح إليه وكذلك عباءات رقيقة واسعة وغالباً ما كانت تلبس القميص ليس أسفله شيء لما تكن بالبيت ولكن ببلوغها المراهقة علمت أن نضج ابنتي قد بدأ فكرت أن أشتري حمالات صدر صغيرة الحجم لها بأشكال مختلفة ومن هنا نرى ن ابنتي المراهقة و أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية فاخذتها إلى محل لانجري حتى تقيس أول ستيان لها.
لما كانت ابنتي المراهقة تقيس أول حمالة صدر في محل اللانجري و الثياب النسائية كانت ياسمينة خجولة قليلاً من أن تتعرى أمام الفتاة الشابة البائعة لكني طمأنتها بان التعري أمام الفتيات مثلها أمر عادي وليس عيباً. أحببت أن أرى ابنتي لابسة ثياب داخلية فقط وبدون قميص أمام تلك الفتاة. كانت أثدائها الصغيرة جميلة كيوت. ياسمينة كانت ممتعضة قليلاً من لبس حمالة الصدر برغم أنني أقنعتها في البيت ولكنها في محل اللانجري راحت ترفض من جديد فأخذت أقنعها و أقول لها: ياسمينة يا حبيبتي من فضلك أفهمي ان ذلك أفضل لك…. ولكنها قلت: ماما أنا لا أحبها…هي تخنقني… تدخلت الفتاة البائعة: لا يا ياسمينة سأحضر لكي ستيانى مخرمة مريحة… بالفعل سريعا ما أحضرت الستيانة الشبكية إلا أن ابنتي كانت لا تزال ممتعضة فقلت: حبيبتي يا عسل كل فتاة عسولة مثلك ترتدي ستيان هذا ضروري. أنت الآن عروسة ناضجة من الأحسن أن تلبسي حمالة صدر أنتي لم تعودين طفلة. ثم سألت ياسمينة البائعة: هل أنتي أيضاً تلبسينها؟ أومات البائعة راسها إيجابا فقط غير أني انتهزت تلك الفرصة وطلبت منها: اذا لم تعارضين لأجلي أن تقلعين بلوزتك و تبرزي لها ستيانتك. فكرت الفتاة قليلاً و تعمقت بنا في المحل للداخل فخلعت بلوزتها لتري ابنتي حمالة صدرها البمبي اللون الجميلة. قلت لياسمينه صائحة فرحة: أنظري كم تبدو جميلة. بامكانك أن تكوني جميلة مثلها. ضحكت البائعة الشابة فهي جميلة مرحة وساخنة وأحببت أن اعترف لها بما يسرها: أنتي جميلة ساخنة جدا. ثم لم أقاوم رغبتي في لمس صدرها فقالت فقط محمرة الوجنتين خجلة: ميرسي أوي. قبل أن يذهب عقلي بعيداً قالت ياسمينة: سأخذ ماما نفس البرا مثل راندي ونفس اللون. أشارت إلى ستيان البائعة لجميلة فعلى الفور أحضرتها الأخيرة ولكن بحجم صدر ابنتي. لبستها فكانت لائقة جدا عليها وسكسية فيها.
الحلقة – 4: ابنتي في مرحلة البلوغ و مخاوف من الدورة الشهرية
سأحكي لكم في تلك الحلقة عن ابنتي في مرحلة البلوغ و هي تعاني مخاوف من الدورة الشهرية وكذلك فضولها الشديد فيما يخص الجنس. كما قلت لكم فقد عودت ابنتي على ان العري لا خجل منه فهو هبة الطبيعة للإنسان. جعلتها تنام عارية في سريرها كل ليلة أو تركتها على راحة ولكن أفهمتها أنه ليس عيبا أن تنام بلا ملابس. الأطفال كالنباتات فهي تنمو كما تطعمها. ببلوغها كانت ابنتي ياسمينة قد تعودت على العري فهي تنام عارية و تتجول في البيت بالأندر فقط فذلك جعلها واعية لتغيراتها الجسدية . قبل ان تبلغ الحادية عشرة أو ببلوغها عرفت أنها داخلة إلى عالم الشباب الباكر و المراهقة. عرفت أن دوري كبير في تنشئتها. كان لابد أن أربيها جنسيا أو اعملها ولكن ليس بجرعة زائدة فكنت أعكيها ما تحتاجه في وقتها المناسب. فحتى ذلك الوقت كنت اعلمها أشياء قليلة كأن تخفي أعضائها التناسلية لما تكون خارج البيت. كذلك علمتها عن جسمها و مهبلها ولكن ليس لغرض جنسي ولكن تعليمي. كنا نتحمم مع بعضنا مرات عديدة فراحت تسالني عن صدري ماله مختلف كبير عن صدرها ومال مهبلي مختلف عن مهبلها. كانت أسئلة بسيطة ولكن لم يكن من المعقول أن أقلل من شأنها فقد حاولت جهدي أن أشبع فضولها الزائد واحيانا ة أعترف كانت الأسئلة صعبة للغاية.
كانت تسألني بكل براءة وتقول: ماما كيف يولد الأطفال او كيف أتيت أنا إلى الدنيا. آو عندما تنظر إلى امراة حامل كانت تسألني: ماما مال بطنها كبيرة أمامها أو حتى عندما ترى جارتنا كما حصل ذات مرة فسألتني عنها : مامي مال جارتنا قد اتفحت بطنها مرة واحدة فجأة. كانت كلها أسئلة بريئة ولكن في الصميم محرجة ولكن كنت أجيبها بما يشبع فضولها ولكن على حسب سنها. يوما بعد يوم كانت ياسمينة تكبر و تبرز أثدائها و نهودها كما تبرز الزهرة من اكمامها جميلة مثيرة حلوة واعدة. جعلتها تلبس سليب أو قميص ليريحها ولم يكن أسفله شيء. لما رأى زوجي ابنته لابسة الستيان لمحها بعين الشهوة ولكن لم أشأ أن اكلمه عن ذلك و تركتها تعدي. احتفلنا بلبسها الستيانة الأولى في حياتها بأن اصطحبنا إلى مطعم و تناولنا العشاء هنالك. مرت الأيام و كبرت ابنتي و بدت عليها علامات البلوغ الأولى فخبرتها بالدورة الشهرية. كانت ابنتي في مرحلة البلوغ فانتابتها مخاوف من الدورة الشهرية وقلت لها أن ذلك أمر عادي شيئ طبيعي يصيب كل البنات في عمرها كنت أريد أن أشبع فضولها و أن اعملها عن نفسها فجعلتها تتابع اعلانات التلفاز فيما يخص الفوط الصحية .
لا زلت أتذكر ذلك اليوم لما اندفعت إلي تجري مهرولة منزعجة وقد رأيت الدم يبلل كيلوتها الصغير. كان متشبع بالدم ددمم الدورة فعلمت أن ابنتي في مرحلة البلوغ و أن مخاوف من الدورة الشهرية تؤلمها نفسيا فاخذتها في حضني وضاحكتها وقلت لها مبروك حبيبتي فأنتي الآن ناضجة عروسة جميلة كبيرة . جففت لها كيلوتها وأفهمتها أن ذلك أمر طبيعي وأن الدورة الهرية تأتي مرة واحدة كل شهر فليس هنالك داعي للقلق و أنها ستتعود عليها بمرور الوقت. في الوقاع كنت أصادق ابنتي و أصاحبها كي لا تنزعج بإجابات صاحبتها اللواتي قد يكن خبيثات أو جاهلات. لذلك كنت أشيع في نفسها جوا من الثقة و الطمانينة في البيت. كذلك أدركت أن ابنتي تكبر و تنمو يوما بعد يوم و علي أن أغير ن سلوكي اتجاهها بنموها المطرد فكل عمر له حاجاته النفسية و الجسدية المختلفة. أعرف أنها كانت تمر بمرحلة المراهقة و ان هرمونات معينة أنثوية تغزو جسدها الغض الجميل. الحق أن ابنتي في تلك المرحلة كانت تبدو عصبية قليلاً و أحيانا عنيدة ويكن بالنسبة إلي كان الأمر عادي فهي تعاني من تقلبات المزاج نتيجة الدورة الشهرية. كانت في حاجة إلى إرشاد و دعم معنوي ونفسي فقمت أنا بذلك خير قيام. الحقيقة كذلك لم أكن متلهفة على أن أزودها بالنربية الجنسية ولكن بدلا من ذلك أردت منها ان تعرف حقائق قليلة عن ذلك. كنت أحميها كل يوم جمعة حينما يكون أبوها في الخارج في يوم إجازة فأتفحص علامات نموها و بلوغها وأنظفها تماما بالشامبوو. كانت ابنتي تعشق ذلك اليوم لاننا لم نكن في عجلة من أمرنا بسبب مدرستها و مواعيدها الصارمة. كنت كذلك أتعرى تماما لئلا تلطخ المياه ملابسي فكنت أستحم معها فأشاركها عريهاو نحتفل به. ذات مرة رايت شعرتها قد نمت ولكن بشعر أحمر قليلاً لأنها نابتة جديد فكانت أول استجابة لها: ماما أنا لا أحبها…لا اريدها…يتبع….
الحلقة – 5: أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية
قلت لها حبيبتي ذلك أمر طبيعي فانت فقط تعودتي أنتي أن ترينني نظيفة. حقيقة أن ابنتي لم ترني إلا حليقة العانة لان زوجي يحبني كذلك و بمناسبة ذلك اشارككم خبرتي مع زوجي.مرة كان قد سافر و قال أنه سيمكث خارج مدينتنا أسبوع فلم أهتم بتنظيف نفسي وحلاقة عانتي طيلة تلك المدة اعتمادا علىه وقلت أحلقها عشية عودته. ولكنه عاد مبكرا بعد أربع أيام بهدية لي و لياسمينة كعادته حين يسافر ويرجع. عاد زوجي برغبة جنسية قوية وكانت الحادية عشرة مساءا وكان علي أن أنظف نفسي. كما توقعت راح يحضنني ويقبلني ثم راح يلعب في صدر وثديي و لحظة أما وض يده فيما بين فخذي دفعني ونهرني فكيف لي لم أحلق و اتجهز له وأنا أعرف نظامه؟ في تلك الليلة عاقبني عقاب شديد ولكن لذيذ فضاجعني بقوة و شدة و عنف فيلطمني فوق مؤخرتي بقوة و يصفعني خمسين مرة فجعلني أصوت حتى خاف و خشيت أن يسمعني الجيران! ليلتها شكرته على ما فعله بي لأنه أمتعني و أن يكن آلمني فقد احمرت فقلتي ولم اكن قادرة على ان أقعد على مؤخرتي. بعدها راح يصالحني بان يلحسها ويدلكني بمساج لطيف على الفلقتين فكان ذلك ملطفا مرطبا لها ومثيرا بذات الوقت. من ساعتها وان منتظمة في تنظيف شعرتي. رأيت ياسمينة قد نما شعر عانتها فقلت لها: حبيبتي يا عسل ذلك أمر طبيعي تماما مثل الدورة الشهرية…لا تقلقي…ولكنها قالت لي باشمئزاز” ولكن ماما أن لا أحبه…لا أريده. قلت لها أن لا تقلق فيمكننا أن ننظف ذلك فقط استرخي سنتخلص منه حالاً. أخذتها من يدها إلى مرآة الحمام واريتها نفسها وقلت لها تلك علامة دخولك طور الشباب أو البلوغ وليس هناك حاجة للقلق فانت يجب ان تشعرين بالفخر فانت عروسة ناضجة. هكذا رحت أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية و هكذا قلت لها ثم وضعت من الكريم فوق عاتها وشفراتها وسريعا ما نعمتها و جعلتها كالمرآة جميلة ناعمة. خلال ذلك جعلتها ناعمة جميلة ثم سحبتها من يدها إلى المرآة مجدداً لأراها سعيدة بنفسها سعيدة بنعومتها.
بدت سكسي جميلة وقلت لها: أنظري إلى نفسك في المرآة أنت جميلة يا حبيبتي….استمتعي بجمالك و فسك….بالطبع لم أذكر لها كلمة سكسي فقط جميلة فلا يصح ان ألفظ لفظة سكسي أمامها مما يوحي بالجنس. تركتها امام المرآة عارية تستمتع بجسدها فكانت سعيدة و أسعدتني سعادتها. بمض الأيام كانت ابنتي ياسمينة تنضج سريعا فتلك حقيقة مؤكدة فالبنات تنمو أسرع من الصبيان. كانت مستثار بما يحدث في جسمها من تطورات وكنت انا أشبع فضولها في المعرفة كلما احتاجت إلى ذلك. استعنت في ذلك بفصل في مادة الأحياء عن التكاثر. كانت ناضجة بما فيه الكفاية لتفهم معن ذلك فهي مراهقة فادركت أن علي أن أغير من نمط تعاملي معها و أن أربيها جنسيا بشكل ملائم. هكذا جعلت أحلق شعر عانة ابنتي وأربيها التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية كما ستعلمون. في الحقيقة كنت في حيرة كيف أبدأ معها و من أين فاستشرت زوجي. كان يلعب دورا سلبيا ولكنه كان منتبها لياسمينة ولكن لم يكن يتعامل معها فهو يرشدني و أنا أقوم بالواجب معها.
فانا اعتدت أن أخبره كل شيئ عنها عن أفكارها أسئلتها و نموها وكل أمر.نصحني تلك المرة أن أستعين بشرائط أفلام البورنو التعليمية فزودني بها. راقتني الفكرة فأنفذتها. في البداية برات الفصل في الكتب لمدرسي فكان عن التكاثر فأخبرتها وعلمتها عن العضو الذكري و الأنثوي و الحمل و الواقي الذكري ألخ ألخ. هكذا بدأت أن أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية و كانت ابنتي مدركة للجسم الأنثوي ولكني شككت في معرفتها بالقضيب الذكري في حال انتصابه. قلت بدلا ان أدخل مباشرة في الموضوع فعليها أن ترى قضيب منتضب فقلت لزوجي أن يرها عضوه ولكنه نهرني وصفني بالجنون فهو لم يتعرى يوما أمام ابنته فقط تراه بالشورت. فقد اعاطني الفيديوهات التي كانت تعليمية ومثيرة في آن. انفردت بها ذات مرة مساءا وبعد أن تناولنا العصير البرتقال التي تحبه و وجبة خفيفة بعد العشاء قلت لها تعالي سأعلمك اليوم شيئا جديدا. أتت بكتابها ثم جعلتها تبقى عارية تماما ثم جعلت أخبرها عن اعضائها الأنثوية بالتفصيل بما فيها الشفرين الكبيرين و الصغيرين و اليوفيولا و البظر و الثديين و الجي سبوت وغيرها. ثم أدرنا الفيديو فاستعرضنا الجسم الأنثوي بكل مكوناته الخارجية فكانت حبيبتي مسثتارة أن ترى نفسها عارية وأمامها جسد عاري. كنت أسير لها إلى كل عضو في جسدها و كذلك أتحسسه في جسمها لتفهم وراحت هي بدورها تلمس أعضائي واحد بعد آخر وأعتف أن لمسات الشيطانة استثارتني بقوة…يتبع…
الحلقة – 6: زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على الإفطار
أبرز ما في هذا الحلقة أن راح زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة ولكن لنكمل إلى ما انتهينا إليه. فقد حان الآن دور الأعضاء الذكرية تحدثنا عنها من قبل و لكن ليس كثيراً فهي لم ترى قضيب ذكري منتصب من قبل ولم اكن في عجلة أن أريها ذلك. عرض الفيديو كل تفصيلات القضيب فراح يبين أنواع مختلفة من الاحجام كما تتنوع من رجل لآخر. ثم اتت دور القلفة و الانتصاب وكيف أن الدم يتدفق في الأوردة وكيف يتوقف و ينتصب ثم جاء دور الخصيتين والحيوانات المنوية. كنت أوقف الفيديو و أعلمها وأعلق طالما أحتاج الأمر لتعليق. ازداد فضول ابنتي جدا فأمسكت بالفرصة. عرضت عليها الفيديو التعليمي فبينت لها اهمية المداعبة قبل المجامعة وكيف أن الذكر ينتصب داخل المهبل وماذا يحدث للقضيب داخل عضو الأنثى وكيف يشعر كل منهما. ثم اتبعت ذلك بمعرفة الرهز أو فعل النيك و الدفع بالقضيب و الفرق بين النيك الهين و النيك العنيف. وفي الأخير القذف كيف يقذف الرجل وكيف ينطلق المني وأين يذهب وكيف تحبل الأنثى. مجدداً كنت أعيد على سمعها أن ذلك فيديو تعليمي ليس أكثر. لاحقاً بينت لها موانع الحمل وأوليت اهتماما كبير للموضع ذلك لأنني حبلت من أبيها قبل زواجنا و وقعت في مشكلة لذلك لم ارد لأبنتي أن تخطأ مثل خطأي و تقع في نفس الصدمة التي وقعت فيها.
قلت لها: حبيبتي يا عسل الجنس ليس أمرا سيئا ولكن الجنس الآمن هو ما أتحدث عنه وذلك عن طريق لبس كاندوم واقي ذكري فهو مفيد و مثالي … استمعت إلي بانتباه ثم سألتني لو كان بمستطاعي أن أبين لها واقي ذكري حقيقي ولكنني كنت أركب جهاز مانع حمل فلم نكن نستخدم أنا وزوجي الواقي لذلك قلت للأخير أن يحضر واقي معه كي أريه لها. أخذت موزة كبيرة ثم رحت ألبس الكاندوم فيها وطلبت منها أن تكرر الفعل و تتعلم كيف تستعمله ثم أردت أن اخفف من حدة الجو التعليمي البحث و ألقى مزحة فقلت: عارفة يا ياسمينة الرجالة تحب أن الستات هما اللي يلبسوهم الواقي عشان يهيجوا اكتر….ابتسمت وسألتني قائلة تواصل المزحة: وأنا هاعمل كدا يا ماما؟ قلت لها ضاحكة: نعم حبيبتي وعشان كدا أنا اعلمك.. ضحكنا كلانا وتعلمت ياسمين مني ومن الفيديو الجنس التعليمي وفيما أنا أفعل رأيت مهبلها قد تندى بالماء و وضحت الاستثارة عليها وكذلك أنا. لم أن أريد أن أعطيها جرعة زائدة من التعليم الجنسي ولذا لم أعرفها عن الاستمناء في تلك المرة. قلت أن ذلك له وقت مناسب غير ذلك فتركتها تستحم. انا أنا فقد تبللت بكثرة و غزارة وهي تتحمم ذهبت إلى غرفتي بتلك الموزة ورحت أستمني بقوة ثم خرجنا للنزهة و رياضة المشي. عاد زوجي تلك الليلة و كنت جوعانة للجنس لذلك مارسنا كثيرا و مرحنا كثيرا مع بعضنا ذلك غير أن زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة في الصباح.
في صباح اليوم التالي تساءلت لو أنني في موقف ابنتي ما كان سيحصل لي لو كنت مراهقة وكيف تغزو الهرمونات جسدها. تأكدت أنها الآن تشعر بالاستثارة و الهيجان الدائم. في الحقيقة رأيت كسها المبلول فيما كنت أعلمها ولكنني تجنبتها. لم أعلم ما فعلته في الحمام وكيف قضت البارحة في سريرها. كان كل شيئ على طبيعته في الصباح استعددت وكان زوجي نائماَ لأن ساعات عمله غير منتظمة فذهبت إلى غرفة ياسمينة كي أوقظها كما هو متوقع وجدتها نائمة عارية. أيقظتها: أصحي يا عسل الساعة 6:30 الآن ستتأخرين على المدرسة.. ابنتي: مامي دعيني نائمة لا اريد الذهاب للمدرسة اليوم…أنا: لا يا بيبي لابد أن تصحي…ابنتي تتمطى بظهرها: ماما خمس دقائق فقط… أخيراً تيقظت ابنتي ولما لم يكن الوقت المناسب لذلك لم أتحدث معها في أي أمر يعني عن ليلتها البارحة كيف قضتها. دخلت الحمام أخذت دشا لبست لباسها الداخلي اذي شريناه لها مؤخرا كان بلون السماء وكانت تبدو فيه سكسية ثم وضعت من عطرها الجميل ثم ارتدت لباس المدرسة. بعد أن صحى زوجي فطرنا مع بعضنا فطور خفيف جبنات و مربة وعيش توتست وثلاثة أكواب من الحليب. استفسر زوجي عني كيف علمت ياسمينة فكانت الأخيرة سعيدة بما أديته لها بالامس وفي غضون ذلك حصل أن قال زوجي: حبيبتي خدي بالك هناك قطعة مربة على شفتيك…كنت على وشك أن أمسحها غير أنه أوقفني واقترب مني ولحسها من فوق شفتي! كان زوجي معتادا على فعل ذلك فكان من الطبيعي لي اليوم أن يكررها ولكنه لم يتوقف عند ذلك فبدأ يتعمق في تقبيلي ولم أكن حقيقة في مزاج أن يضاجعني ساعتها. زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة لذلك قلت له: حبيبي دعني أتناول فطوري فما زلنا في الصباح سأعطيك ما تريد بالليل…يتبع
الحلقة – 7: أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية
ضحك زوجي وقال لي: روحي الحب ليس له وقت… قلت: نعم أفهم ولكنني جوعانة دعني أفطر ثم أشبع رغباتك كلها…قال لي ممتضا قليلاً: يارا أنا لا أقد على الصبر حينما يتعلق الأمر بنيك أجمل امراة في الكون…سامحيني لا أستطيع…قلت له: اششششش…من فضلك حبيبي أنا جعانة…ضحك زوجي: حنسا عزيزتي..لدي حل…رحت أتساءل ما الذي سيفعله زوجي الآن. أخذ قضمة من عيش التوست المغمس بالمربة وراح يمضغها من نصفها ثم ناوليني النصف الآخر من فمي إلى فمي ثم طلب مني ان أفعل معه نفس الأمر حتى أنهينا بذلك إفطارنا. كان لديه ساعات قليلة ليقضيها معي فطلب مني الممارسة ولكني لم أكن في مزاج أن أمارس لذلك رفضت. الحقيقة أن من مزايا زوجي الكبيرة أنه لا يجبرني على الممارسة طالما أني غير مهيأة لذلك قضينا بعض الوقت مع بعضنا وتناقشنا في موضوع ياسمين وكان سعيدا حتى الآن بما نحرزه من تقدم وطريقتي في التعامل معها. اقترح علي أن أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها وقال: طالما أنك تعلميها عن الجنس وطالما تبللت لذلك البارحة فانت لن تمنعينها من ممارسة العادة السرية طويلاً فقلت له: عزيزي لنتركها حتى تكبر قليلاً… قال لي: هي ناضجة بما فيه الكفاية الآن فمن الأحسن أن تعلميها عن الممارسة بدلا من أن تعلم عنها في المدرسة من زميلاتها فالبنات تعمل بعضها وهن يتهامسن بالجنس وأسراره…
ضحكنا كلانا وقلت: نعم أفهم ما تقصد وعاجلا سأخبرها عنها…قال لي: فقط أخبريها إلا تفرط في الممارسة أما غير ذلك فالعادة السرية مفيدة لمن في مثل عمرها…قلت: حسنا يا حبيبي…قبلني ثم تركني وخرج وأنا انهمكت في أعمال بيتي و مطبخي. تلك الليلة فكرت جيدا في أن أعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها فسألت ياسمينة: عسلي أخبريني هل نمتي جيدا البارحة؟ ياسمينة: نعم ماما ولكن لا أعرف بت أفكر في الفيديوهات طويلا.. أنا: عما كنت تفكرين يا حبيبتي؟ ياسمينة: أبدا…ولكن تتابعت رؤى ما شاهدنا على عقلي…قلت: أخبريني الصدق صغيرتي في ماذا كنت تفكرين؟ ياسمينة: أممم..ماما ..حسنا…أنت تعرفين…ترددت فحفزتها: نعم أسمعك أكملي. قالت خجلة بصوت رقيق: ماما أنا فكرت في ممارسة الجنس مع أحدهم… أنا: أممممم…أجابة صريحة..مع من فكرت أن تمارسي؟ قالت: ليس أحد بعينه ولكن فكرت في الأمر. أنا: هل شعرت بتغير في جسمك لما فكرت في ذلك؟ ياسمينة: شعرت بقلق شعور غير قادرة على وصفه ولكني شعرت باضطراب في جسدي…
سألتها: هل شعرت بشيئ في مهبلك…أخبريني الصدق. قالت: حسنا نعم وجدت بعض المياه تخرج منه ..هل هذا طبيعي ماما؟ قلت بحنو: نعم صغيرتي هذا طبيعي جدا لا تقلقي بشانه. أنا: شكرا مامي…قلت: ولكن لا تعلبي في مهبلك..ياسمنية: أوك مامي….غادرت ابنتي المطبخ وكان كل شيئ على ما يرام طيلة أيام قليلة حتى يوم جاءت تسألني وقالت: ماما أحتاج لمساعدتك. أنا: نعم بيبي نعم قولي… ياسمينة: لا أعرف كيف أقول… دفعتها على الإفصاح: قولي حبيبتي نحن صديقتان أليس كلك؟ هيا لا تخجلي. ياسمينة: حقيقة أمي فأن صديقتي رانيا لديها صاحب واعتادت أن تخبرني أنهما يستمتعان كثيرا. يعني يقبلان بعضهما وأحيانا صاحبها يلعب في صدرها فلما أسمع عن تلك الاشياء أحس بالإثارة وأريد مثلهما. أحس بجسمي إحساسات مختلفة وكثيرا ما تنبجس من بين فخذي مياه كما السوائل من مهبلي و…أنا: أخبريني الحقيقة يا عسل هل لديك صاحب؟ ياسمينة: لا ماما أقسم على ذلك. أنا: أذن هل تحبين أحدهم قولي الصدق. قالت: في الحقيقة يا ماما فأنا أعجب بولد…هو زميلي…قلت: اووو..حبيبتي انت لم تخبريني عنه قط من قبل. ياسمينة: آسفة ماما كنت أفكر في إخبارك ولكني كنت خجلة قليلا في الواقع هو صديق جيد وأنا أكرش عليه…أنا: لا تقلقي حبيبتي يكون كل شيئ على ما يرام فذلك طبيعي في مثل عمرك ولا حاجة لأن تخجلي لأنك تتحدثين مع أعز صديقاتك الآن. ياسمينة: شكرا ماما أنتي رائعة حقا فاخبريني أذن كيف أتجنب تلك الأحاسيس في جسمي. قلت: لا تقلقي سأخبرك الليلة… كانت ابنتي جد مستثارة كي تعرف عن الأمر مني. قلت لها أن تستعد فلذلك قامت بتنظيف نفسها وحلقت شعر عانتها واستحمت جيدا و وضعت من الروائح الجميلة ولبست ملابس نظيفة جديدة. لما حانت العاشرة ممساءا دخلت إلى غرفة نومها فقلت: حبيبتي هل انت مستعدة؟ قالت: نعم مامي انا مشتاقة جدا.. أنا: اممم اذن اقلعي ملابسك…أزالت ملابس نومها من تي شيرت رقيق و و شورت قصير بارمودا. كانت ترتدي لانجيري أسود جميل بدا سكسي فيها. قلت: واو حبيبتي أنت سكسي جدا! فرحت وابتسمت بمديحي فطالما كنت اهدف إلى أن اعلم أبنتي المراهقة ممارسة العادة السرية وأخبرها إلا تفرط فيها كان لا بد لي أن أشيع جوا من الإثارة و المرح.
الحلقة – 8: استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي و تشعر بالمحنة الكبيرة
خجلت و تورد وجهها فدنوت منها كي أنزع عنها البرا فأمسكت بنهودها وقلت متعجبة: واو عزيزتي أنت ناعمة جدا…أنت جميلة وسكسي للغاية…. ثم أني سألتها أن تخلع كيلوتها ففعلت فكانت عارية تماما الآن. جعلتها تستلقي على سريرها ففعلت وطالما اردت ذلك. كانت ابنتي عارية أمامي لأول ممارسة للعادة السرية. كانت مفرطة الاستثارة و الشوق وكذلك أنا. قلت لها: عزيزتي فقط استرخي. دعي كل شيء لي واتبعي تعليماتي. وافقت واسترخت. في البداية أخذت بعض من الزيت وبدأت أدعك رجليها. بمساج رقيق ناعم بدأت أدلك قدميها. كنت أحرك أصابعي للأعلى ببطء شديد. ثم أني تحركت اتجاه فخذيها. كانت بالفعل في المزاج المواتي رغم أني لم أكن قد بدأت بعد. بعد أن دلكت قدميها جيدا حان الوقت للجزء الرئيسي. طلبت منها أن توسع ما بين ساقيها ففعلت فكانت جاهزة نفسيا وجسديا للمهمة الأخيرة. التقطت بعضا من الزيت في أصابعي وفتحت شفرتي كسها الضيق الملتصقتين قليلاً ودسست سبابتي ببطء. راحت ابنتي المراهقة تأن و تأن: أوووه ماما أنت تثيرني…كان أول إحساس يراود ابنتي وكان أول إصبع يدخلها. أخذت أحرك إصبعي للأمام و للخلف لبرهة ثم دسست أصبعي الاوسط. أخذت استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي وتشعر بالمحنة الكبيرة ولأن أصابعي كانت مبللة بالزيت وهي كانت تدفق سوائلها بالفعل باستثارة كبيرة فدخلت الأصابع منزلقة بسهولة في مهبلها الضيق. أخيرا بدأت أبعصها ولم أكن في عجلة من أمري. أخذت أحرك أصابعي ببطء شديد فأحسست بحرارة مهبلها لما كنت أحركها للأمام و للخلف ببطء كذلك داخلها.
ثم أخذت لبعض الوقت أحاول أن أخرج أصابعي منه ثم ادسها مجدداً. أحيانا كنت أرحك أصابعي للأعلى و للأسفل وأحيانا للأمام و للخلف. لم تكد نبلغ دقيقتين على ذلك أو ثلاثة حتى كانت في كامل مزاجها. بدأت حبيبتي ابنتي تأن و تتأوه بكل طبيعي غير متكلف وفجأة أدركت محنتها فأمسكت عن الأنين من خجلها. قلت لها: حبيبتي لا تكبتي عواطفك وانفعالاتك تصرفي بشكل طبيعي. لا تخجلي من ذلك. فهمت رسالتي بالضبط. فيما كنت أبعصها كنت ألعب في نهديها وصدرها أيضاً. كانت تستمتع مما أفعله بها وكنت اسحبها منهما وأهمس: حبيبتي صاحب صاحبتك يلاعبها مثل ذلك أليس صحيحا؟ كانت تبتسم فقط. كانت الرغبة و الشهوة تتعمقها طيلة الوقت وكانت مغلقة الجفنين. كانت ابنتي ياسمينة تأن مثل: أمممم اوووووه ماميييي شعور حلو أيوي يا مامااااااا.. كنت أنا كذلك أستمتع وكان ذلك الغريب في الأمر. كنت أبعصها جيدا وكانت هي الشهوة تلسعها بل تحرقها. فكرت في أن أشعلها أكثر وأغيظها للك توقفت للحظات ثم بدأت من جديد. كان التوقف و البدء من جديد يغيظها و لذلك رحت أواصل عملي بالوقف و البدء مرات و مرات. شعرت ابنتي بالمحنة الكبيرة وأرادتني أن أستمر فكانت تستمتع ما أفعله معها فظللت أواصل لفترة حتى النهاية. ثم كانت الحركة الأخيرة لذلك زدت من عملي ورحت بقوة استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي وتشعر بالمحنة الكبيرة فازدادت سرعة عملي ولم أتوقف حتى بدأ تقذف منيها.
كانت تان بقوة وبصورت عالي وهي تاتيها نشوتها لأول مرة. كانت تقول وتتأفف بكل طبيعي: أووووف مامييييي اوووووف مش قااااادرة يامامييييي…. اووووووه توقفي أرجوك توقفي لا استطيع…. ولكني لم أتوقف وأخيرا بدأ ابنتي تقذف شهوتها. كان ذلك المشهد يستحق أن يشاهد. كانت ابنتي تصارع الشهوة التي تعصف بجسدها الغض. كان كل كيانها يتقلص ويتقبض. كنت أعلم كيف أتعامل مع تلك الشهوة لأنني أمر بمثلها وأرتعش لذلك فخليت أصابعي فوق مهبلها وهي تتقبض وترتعد ويتخشب جسدها وترتعش فرائصها. أخذت استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي و هي تشعر بالمحنة الكبيرة بل تقذف وتعلو بوسطها لاعلى من فوق السرير لأن جسدها كان خارج السيطرة لم تكن تقدرعلى التحكم به. أخيرا بعد خمس أو سبع دقائق أو نحوها استرخت ابنتي و استرخى جسدها فقلت: أهدي يا حبيبتي واسترخي واستريحي انتهت يا صغيرتي…كانت بالفعل تسترخي وتعود عضلاتها لوضعها الطبيعي و حجمها بعد انقباض. سألتها: ما رايك يا حبيبتي كيف تشعرين الآن؟ قالت مبتسمة ومحمرة الوجنتين: مامي شعور رهيب جميل لم أجربه من قبل…ميرسي مامي كثيرا….تركتها وقلت: انتظريني بيبي سآتي مجددا…تركتها وأحضرت بعضا من عصير الليمون الطازج لأنعشها فهي قد نزفت كثيرا من المياه في خلال انفعالها وأتيانها شهوتها. شكرتني وضحكت: مامي أنت رائعة شكرا….قلت لها: أممم لكي تعلمي كم أحبك …. أخذت تشرب العصير وهي راقدة على سريرها فقبلت جبهتها وقلت: حبيبتي ارتاحي الآن… قالت تشكرني: ميرسي يا ماما على تلك التجربة الأكثر من رائعة. لن أنساها ما حييت. شكرا لك…قلت: أنا سعيدة لسعادتك يا روحي شكرا لك…نامي جيدا ..أحلام سعيدة…تركت الغرفة لتنام في أمان.
الحلقة – 9: أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها
أهلا بالقراء من جديد في الحلقة التاسعة من مسلسل ابنتي و الجنس المحرم الذي وقعنا فيه من حيث لا ندري. وقفت معكم على نوم ابنتي بعد أول تجربة استمنائية معها وانا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها. ففي صباح اليوم التالي لم أوقظ حبيبتي لأني تركتها ترتاح بعد نزيف شهوتها البارحة. نهضت في حوالي 10 صباحا. لم يكن حينها زوجي قد عاد إلى البيت من الخارج فكنا بمفردنا انا وهي على مائدة الإفطار وكذلك على العشاء. كنت أنا لابسة تي بودي و بنطلون ضيق ليجن وابنتي قميص واسع وشورت فضفاض. قلت لها: كيف حالك حبيبتي بعد تجربة البارحة؟ قالت لي منتشيه: يا ماما كانت رائعة حقا…لم أمر بها من قبل فهي مثيرة بكل المقاييس. أحس بأني اسعد بنت في الدنيا أشعر بالنشوة الكبيرة. كلمة شكر قليلة عليك يا حبيبتي. أشكرك يا أمي كثيرا أنت فعلا أعز صديقاتي. قلت لها باسمة ممتنة لشعورها الجميل ناحيتي: وأنا كذلك يا حبي وسأكون كذلك لك دوما. اسمعي أود أن أخبرك شيئا مهما….قالت باهتمام: نعم مامي ….
قلت لها: ليلة أمس ما فعلناه سويا اسمه استمناء أو العادة السرية…حبيبتي لا تستمني دون أن تخبريني أوك؟ ياسمينة: أوك ماما…ماما هل أمارسها الليلة؟ أنا: لا عزيزتي هذا ما اردت أن أخبرك إياه. أنت بحاجة إلى أن تنتظري قليلاً و أن تبقي على فاصل زمني بين ممارستين وإلا ستدمينها. فلو أدمنتها من الصعب ان تقلعي عنها برغبتك…قالت ابنتي وكأنها تشكو: ولكني ماما أن أشتاق إليها أحب أن أمارسها مرة اخرى…قلت و أنا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها: نعم صغيرتي أنا أفهم حاجتك ولا أنكرها عليك ولكن أحذرك أن تقعي في إدمانها. فقط انا مارستها معك كي لا تعملينها من زميلات قد يضرونك. مارسيها يا ابنتي ولكن بعقل وتحكمي في نفسك قليلا…ياسمينة: حسنا ماما سأحاول. أنا: عديني يا حبيبتي. ياسمينة: أوكي مامي أعدك لن أفعلها بدون أن أطلعك وسأفعلها فقط مرة واحدة كل أسبوع. أنا: هكذا أنت رائعة يا حبيبتي. من الآن فصاعدا كل يوم كانت ابنتي تخبرني : ماما أن على احر من الجمر أنتظر يوم السبت المقبل. كنت أستمتع بقلقها وتعجلها على الممارسة لأنها كانت تجربة جديدة عليها كانت تتلهف عليها. تفهمت مشاعرها فكنت فقط ألعب دور المرشد و الموجه.
كان أفضل شيء في ابنتي أنها وفت بوعدها لي وكذلك كنت أنا مسترخية و مرتاحة البال في انها لن تمارس دون علكي فقد كنت أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها دوما. أذكر أنني تعلمت أن استمني وأنا مراهقة وذلك عن طريق زميلات الدراسة فلم يكن تعليما ممنهجا أو مرشدا لي ساعتها. مثل ابنتي كنت مشتاقة إليها مستثارة جداً. في البداية عواطفي و انفعالاتي لم تكن لها حدود. اتذكر أحيانا أنني اعتدت على ان أمارسها ثلاث مرات يوميا. لا يعني ذلك أنني أصبحت أقل شبقا و شهوانية الان عن زمان ولكنني بت أشعر أنه لابد أن يكون هناك رادع أو حد أقف عنده و توازن في كل أمر أفعله ولذلك أحببت ان أرشد و أوجه ابنتي وشهوتها في الطريق الصحيح. أخيرا حل يوم السبت فكانت ابنتي جد مستثارة متوفزة وقالت لي: ماما أنا مستثارة لأقصى حد كنت أنتزر ذلك اليوم طويلاً. أنا: نعم حبيبتي أفهم شعورك. كان زوجي قد وصل فقلت لها: طالما أن باباكي قد وصل فسنمارسها في وقت لاحق. ضجت ابنتي بالشكوى: ماما لنفعلها الآن أرجوك… قلت: لا يا حبيبتي لا تتعجلي فقط استعدي في غرفتك الساعة 9:30… ضجرت ابنتي: 12 ساعة كيف سأقضيها هكذا. جعلني ذلك اضحك منها فاعتقدت أن هذه الفتاة قد جنت ولكني رجعت إلى نفسي فتلك الفتاة هي ابنتي!! في المساء تعشينا باكرا و أعملت زوجي عن ياسمينة بأن الليلة ستكون المرة الثانية لممارسة العادة السرية. كما توقعت فقد أعدت ابنتي نفسها فقد تحممت وغسلت ما بين فخذيها و حلقت شعر عانتها و نعمت مهبلها جيدا. كانت في غاية النظافة وجاهزة للممارسة التي كانت تتحرق إليها. بعد تنظيف المطبخ قضيت بعض الوقت مع زوجي في مداعبة وملاعبة وتقبيل وتحرش ساخن ثم انتقلت إلى غرفة ابنتي. كانت في قميص نومها لما رأتني قلعته سريعا وتعرت أمامي تماما في لمح البصر. قبل أن أتمكن من قول أي شيء طرحتها فبدأت أدخل إصبعي في مهبلها فأوقفتها : أنتظري يا حبيبتي لا تعجلي هكذا ما زال الوقت متسعا أمامنا. فقط استرخي. سأعلمك كل شيء. أدخلي إصبعك ببطء. راحت تتبع تعليماتي فتفعل و تخطأ ففكرت في حل و قلت لها: أقلك يا عسل لنفعل أمرا واحد وهو ان تمارسينها علي وسأخبرك بموضع الخطأ في نفسك. اتسعت عينا ياسمينة من فرط استثارتها وكانت مستعدة لفعل اي شيء….يتبع….
الحلقة – 10: عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها
كما قلت كانت ابنتي شديدة الشوق و الاستثارة وكانت جاهزة لفعل أي شيء. ولأجعل الجو أكثر إثارة طلبت منها أن تتعرى من جميع ملابسها. كالعادة تفاجأت ابنتي قليلا لأنها لم تفعل معي ذلك من قبل فكانت ممتعضة قليلاً و خجولة كذلك في ذات الوقت. لكن ابنتي مع لك كله لم تتعود ان ترفض لي طلبا فوافقت. بدأت تحلحل أزرار قميص نومي العاري أعلمها من الأكمام القصير أعلى ركبتي الوردي اللون فبت الآن في ملابسي الداخلية الداكنة اللون. عارية في فراش ابنتي ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها ؛ الحقيقة أني طالما فضلت تلك الألوان وجعلت ابنتي ترتدي مثلها. أعتقد ان الملابس الداخلية البيضاء جافة وغير سكسية. لا أعرف السبب لشعوري ذلك ولا أعرف لما تفضلها النساء كثيرا. طلبت منها بعد ذلك أن تلعب في ثديي تضغطهم فوق حمالة صدري قليلاً. ثم طلبت منها أن تلعق أصابعها ثم تحركهم فوق كيلوتي. على الرغم من كوني لم تكن الشهوة هي قيادتي إلا أن تلك الخطوة جعلتني ساخنة مثيرة فطلبت منها أن تلعق أصابعها وتمشيها فوق مهبلي من فوق الكيلوت. طلبت منها أن تفعلها ببطء فكان ذلك يثيرني ويسخن شهوتي. قلت لها:” حبيبتي أياك و أن تستعجلي في ممارسة الاستمناء احفظي ذلك جيدا مني.
الاستمناء مفيد ومريح ويجلب المتعة فقط لذلك أطلب منك أن تسترخي تعطي نفسك وقتا كافيا ودائماً تعري بالكامل لما تمارسينها وكوني في جو ملائم مريح. إياك أن تمارسينها فقط من أجل الممارسة نفسها. مارسيها لما تحتاجين إليها فعلاً.” كانت ابنتي تستع إلي باهتمام كبير كما لو كانت طالبة نهمة إلى العلم و المعرفة. تابعت لأنصحها فقلت:” انزعي يا حبيبتي ملابسي الداخلية ببطء.” فراحت تفك مشبك الستيان وتنزعها عني و كذلك فعلت مع كيلوتي. تعرينا سويا الآن و كنا جاهزين لأجل الممارسة ممارسة العادة السرية. حان الوقت الآن للممارسة الفعلية فطلبت إليها أن تنزع إصبعها ببطء من فوق مهبلي. علمتها كيف تحرك أصابعها وكيف تستثير نفسها. رحت أصححها و أعلمها موضع الخطأ من الصواب. اللمس كان مثيرا فقلت لها أن تستشعره لما تفعل مع نفسها مثل ما تفعل معي. تعلمت ابنتي ياسمينة الدرس جيدا فقلت: حبيبتي حان وقت الخطوة التالية. أدخلي أصابعك ف مهبلك. أدخلي أصبعين فقط ولكن لابد ان تدخلينهما معاً في نفس الوقت واتبعي تعليماتي. سأخبرك كيف تتعاملين.” مجدداً كانت ابنتي تستمتع وكلها آذان مصغية. كنت على فراشي مستلقية عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها و كانت ابنتي أول مرة تستمني لغرض تعليمي فقط. أدخلت سبابتها في مهبلها وبدأت تحركه للأمام و للخلف. كانت تمارس بشكل ملائم لذلك قلت لها أن تدخل باستعمال يدها ان تدخل أصبعا آخر في مهبلها. رقدنا سويا قريبا من بعضنا البعض ويدها اليسرى كانت بها تبعص مهبلي و باليمنى كانت تمارس في مهبلها هي.
في البداية كان من الصعب عليها أن تتناول مهبلها فقلت لها:” حبيبتي الأمر عادي انت تتعاملين بشكل ملائم فقط أفعليها بسهولة و هدوء.” فعلاً كانت ياسمينة تفعلها وأنا كنت فقط أخبرها كيف تفعل. بعد بعض من الوقت ولما وجدتها في الموود الملائم طلبت منها ان تدخل إصبعا ثانيا كذلك. دخلت أصابعها من أطرافها بسهولة لأن شفتي مهبلي كانتا مفتوحتين. ولكن بالنسبة لها كان الأمر صعب قليلاً لذلك فكرت في مساعدتها ففتحت شفتي كسها وأدخلت أصابعي داخل مهبلها. ثم طلبت منها ان تأخذ نفسا عميقا و تحرك أصابعها للأمام وللخلف ففعلت لبعض الوقت ثم طلبت منها أن تحركها لأعلى و لأسفل فكانت تحرك بشكل جيد في مهبلها. أصابعها الصغيرة داخل مهبلي الساخن جعلتني شبقة بشدة ولكني تذكرت أني أعلمها ونفعل ذبلك بغرض التعليم فقلت لها لذلك: ” حبيبتي شيلي أصابعك من مهبلي و الآن ركزي على نفسك قليلاً.” فعلت ابنتي كما قلن لها فالآن اثنان من أناملها داخل مهبلها الصغير وهي تحركهما للأمام و للخلف أحيانا كنت أطلب منها أن تحركهما لأعلى و لأسفل كذلك. كانت تستمتع بذلك تماماً. نصحتها أن تلعب في صدرها بيدها اليسرى بينما بيدها اليمنى تنهمك في اللعب في مهبلها. كانت ابنتي غارقة لأذنيها في عاطفتها و انفعالها الجنسي. كانت تأن برقة وخفة و كانت تتأوه حسب خبرتها من التجربة الأستمنائية السابقة فلم تكن خجلة من إسماعي صوتها ثوت متعتها و لذتها وهي تلعب في فرجها. كذلك كنت عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها فكانت تأن و تصدر التأوهات بشكل طبيعي. سريعا أدركت أنه قد حان الوقت للخطوة الأخيرة لذلك فنصحتها أن تزيد من سرعة عملها ففعلت. كانت ابنتي لا يمكن أن توقف ساعتها لأنها كانت تأتي شهوتها من الاستمناء. مرة ثانية راحت ابنتي تتقلص أطرافها و تتشنج فكان منظرا يستحق المشاهدة و التأمل….يتبع…
الحلقة – 11: أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة
كان جسدها كله متقلص جدا وكأنه استحال إلى تمثال رخامي. وضعت أصابعي على بظرها لأهدأها و اجعلها فقط تسترخي. بعد حوالي خمس دقائق استرخت ابنتي ورأيت علامات الراحة و الرضا على وجهها. جعلت أتحسس خصلات شعرها الناعمة وأتخللها بأناملي وأداعب خديها ثم سألتها:” كيف كانت التجربة يا عسل هل استمتعتي؟” كانت ابنتي من الراحة والغبطة و الهناءة حتى انها تجنبت الكلام وأجابت فقط بعينيها فتواصلت معي لا شفهيا. كنت سعيدة لان تشعر بنشوتها بنفسها. كنا ننام معا كلانا عاري البدن. أثارتني بالبعبصة ولكن فيما بعد تركيزي كان منبا على أرشادها حتى أصبحت أنا نفسي شبقة شهوانية. لم أعرف للضبط ما حدث لي تلك الليلة. قبلت جبهتها و خديها ثم بطريقة ما قبلت شفتيها الناعمتين. كان من المفاجأ لي أنا يضاً فانا عتقدت أنها ستقاوم ولكنها لم تفعل ذلك فرحت أطبع قبلاتي الحانيات المستثارات فوق شفتيها مجدداً. كنت أستطيع ان أرى أنها تستمتع بالتقبيل لأنها كانت تجربتها الأولى فلذلك جعلت أتحرش بها و أداعبها كما لو كنت أداعب زوجي. يبدو أنني رحت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة فكنت أرى انها تتلذذ بالتقبيل من شفتي أمها. استمر الأمر على ذلك لبضع دقائق ثم أدركت ما أفعله مع ابنتي فانسحبت من حضنها وقلت:” استريحي يا حبيبتي طابت ليلتك…
قالت لي ابنتي ملئه شهوة بصوت مبحوح:” طابت ليلتك ماما…ميرسي…” تركتها وتركت غرفتها وخلفتها ورائي لأنتقل إلى غرفة نومي شديدة الشبق مستثارة مما كنت أفعله ومن كوني كنت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة فكنت شديدة الشبق فأغلقت بابي علي فكنت في مزاج شهواني متوحش للغاية. سألني زوجي عن ياسمينة ولكن بدلا من أن أجيبه قفزت فوقه مباشرة. مارسنا الجنس بشراهة تلك الليلة. ثم أني مصصته بعمق شديد و شربت كل منيه. بعد أن بلغت ذروتي معه وعندما كنت أسترخي راسي استندت فوق صدره تحدثنا عن ياسمينة حينها ولكني لم أخبره عن تجربة البوسة المشتعلة معها لأنني كنت خائفة قليلاً و ممتعضة من ذلك لذلك نمنا بعد كثير من المداعبة و التقبيل. أصبح الصباح فسألت ابنتي ياسمينة:” هل استمتعتي يا حبيبتي البارحة؟” ياسمينة:” نعم يا ماما كثيرا حقا..” أنا:” هل تعتقدين أنه بإمكانك أن تفعلينها بمفردك…” ياسمينة:” نعم مامي استطيع…” أنا: ولكن تذكري لا تفعلينها بدون أذني..” ياسمينة:” نعم ماما لن أخلف وعدي معك…” أنا:” حبيبتي يا عسل..”
كنت مرتكبة قليلاً مختلطة علي الأمور بخصوص دوافعي السحاقية فرحت أفكر بعد أن كدت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة البارحة فلذلك لم أذكر أي تلميحة عنها مع ابنتي التي كانت تنمو جيدا فأصبحت الآن مراهقة حقيقة وفعلاً. كانت تأتيها الدورة بانتظام تنظف شعر عانتها بانتظام كذلك و تحلقه على أساس منتظم و تمارس العادة برتم محدد كذلك. ولأنها كانت جديدة على العادة السرية فلم تكن في حاجة لأي حافز مثل الفيديوهات الجنسية. في الحقيقة كانت شغوفة في ممارستها وكانت تنتظر أيام السبت بفارغ الصبر كي تمارسها في الليل من اجل اللذة. كان الوقت يطير و كأنه طائرة سريعة فلم أدرك أبدا متى أنهت ابنتي الصف الثالث الإعدادي فصارت ابنة ستة عشرة عاما آنسة جميلة رقيقة. كلنا نعرف أن عمر السادسة عشرة عمر جميل حلو عمر الزهور. كنت مسترخية مستريحة البال لأنها تلقت مني تعليما جنسيا ملائما فلم أحتج لذلك أن أقلق عليها بان يضللها أحدهم أو إحداهن. أتت لي ابنتي ذات يوم وقالت لي:” ماما أليست أنتي أفضل صديقاتي ؟!” فهمت نبرة ابنتي انها تريد أن تقول شيئا ما فابتسمت:” هاتي ما عندك مباشرة حبيبتي ماذا يدور في عقلك الصغير. افتحي نفسك لي فلا حاجة لان تخجلي من أمك…” توردت خدودها لرد فعلي الفاهم المباشر وابتسمت. كانت أبنتي مرتبكة حقا ولكني فهمتها جيدا لذلك سألتها مباشرة فقالت:” الحقيقة يا ماما.امممم….طيب…” قلت لها لأبسط الأمور:” أنت تقولين أني أفضل صديقاتك فلا داعي للقلق أو ألخجل اتفهمين.” ثم ابتسمت لها فقالت:” ماما أن معجبة بولد أريد أن أصاحبه. تذكري أني قلت لك أن أكرش عليه وأجد نفسي تميل إليه…” أنا:” اممم ها جيد وشيق…قولي لي ما نوع علاقتك الآن معه.” قالت:” نحن صديقان جيدان نجب بعض في المدرسة كثيرا. نحن نتبادل المذكرات و الكتب و نشيت مع بعضنا انت تعرفين ….” أنا:” حسنا بنيتي و ما الخطأ في ذلك..” قالت:” لا شيء ماما أنا فقط أريد أن أطو خطوة للأمام أريد أن أصاحبه…” أنا:” وماذا بعد أن تصاحبيه؟” ابنتي:” سنمارس الحب مع بعضنا يعني نذهب إلى المطاعم و السينما و نخرج في المتنزهات الخ..” قلت أسألها:” هل تريدين منه أي شيء آخر؟” ثم غمزت لها بعيني. …يتبع….
الحلقة – 12: ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا أحذرها
كانت ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا أحذرها ففهمت مني ذلك و احمرت وقالت:” أممم..ماما أريد أن أبوسه…” أنا:” أنتي صريحة معي..انظري يا بنيتي أنت لا زلت في الدراسة وانا لا أقل أنك لا يجب ان تمارسي الحب في تلك المرحلة ولكن عاجلا ستكونين في الصف الثاني الثانوي وهو مهم جدا لدرجاتك و الكلية التي ستدخلينها و بالتالي للمهنة التي ستزاولينها لاحقا ولذلك اقترح عليك أن تنيهن مرحلة الثانوية ثم يمكن أن يتقد إليك رسميا أن كان يحبك…ولكن أصبري لبعض الوقت… ثقي في كلامي يا ابنتي أنت أمامك الحياة كلها لتمارسين الحب على راحتك كما علمتك في العادة السرية فسأعلمك كيف تتقدمين في حياتك الحقيقة و العاطفية جيدا… ولكن حاليا عليك ان تركزين على دراستك …هنالك فارق رقيق وخط رفيع بين الصداقة و الحب فعليك أن تقيدي نفسك في إطار الصداقة الخالصة لبعض الوقت. ليكن صديقك الجيد صديق فقط يا بنيتي . أتمنى ان تكوني قد فهمتي عني.” ابنتي:” نعم مامي افهم. وأنا لن ارتبط في علاقة حب حتى انتهي من دراستي…” أنا:” حبيبتي العسل أنت فتاة رائعة.” راحت ابنتي بعد ذلك تستمتع بأيام شبابها الباكر و النشاط و العافية وحماس الدراسة.
كانت أبنتي في تلك المرحلة تستمتع بطور الآنسة الجميلة. كذلك أنا لم أقيدها كل القيد فلم أنكر عليها مطلقا ان تتواعد مع أصدقائها و تخرج حتى لو كانت ستتأخر في حفلة ليلية من حفلات أصدقائها في أعياد الميلاد. أيضا لم أكن أعترض على لباسها فهي اعتادت أن ترتدي كما يرتدي الناس في الغرب فتقلد الموضة من مثل الشورتات و التنورات أو أي شيء آخر. الحقيقة أني لم أعترضها في أي وقت مضى. ذات مرة قالت لي:” ماما أصدقائي سيقومون برحلة قريبا هل أذهب معهم.” سألتها أين تذهب و متى الرحلة ومن الذاهب و كل تلك الأسئلة الغرض منها الاطمئنان فقالت أنها تشمل أصدقائها الفتيات و الصبيان. كنت أنا راضية عن ذهاب الصبيان معها ولم أمانع ولكنها هي لم تخرج من قبل لوحدها لذلك كنت ممتعضة قليلاً. كانت ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا قلقة عليها فقلت لها:” حبيبتي يا عسل لو سمح لك والدك فأنا ليس عندي مشكلة….” ابنتي:” ميرسي مامي…” بالليل قامت تتمسح في باباها فتخدمه جيدا في الطعام و الشراب فكنت أضحك و أستمتع بالشوق للسماح لها الذي كان يطل من عينيها. بعد العشاء راحت تستأذن أبيها فراقني لما قالت هي بنفسها أن الرحلة لا تضم سوى القليل من الصبيان فقال زوجي حينها:” أكيد سأسمح لكي ياسمينة حبيبتي. أنا لدي ثقة كاملة في ابنتي روحي وأنت تعرفين كيف تتعاملين مع الأولاد بشكل صحيح.
حبيبتي استمتعي برحلتك وكوني نفسك ولا تدعي نفسك تنجرين إلى ما لا تحبينه ثم استمتعي بحياتك كيف شئت…” اشتعلت عينا ياسمينة فرحة:” حبيبي يا بابا أشكرك بشدة أنا أحبك…” ثم ذهبت لغرفة نومها فسألت زوجي:” حبيبي ياسمينة ليست ناضجة بما فيه الكفاية و أنت تعرف كيف جنونها بالجنس فهل تعتقد أنه من الصحيح ان تدعها تذهب وخاصة مع الصبيان في رحلة؟” زوجي:” لا تقلقي بيبي فقط امنحيها بعض الثقة وستثمر الثمرات الطيبة .” أنا:” لنصبر ونرى و لكنني ما زلت قلقة.” زوجي:” نعم أتفهم وضعك كأم على كل حال.” المهم أن ابنتي ذهبت لرحلتها فعبأت لها حقيبتها جيداً. كان أصدقاؤها يذهبون بالسيارة فكان العدد كله ستة بما فيهم هي نفسها وأحدهم كان صاحب ياسمينة المستقبلي. لم التقهم كلهم فذهبت ابنتي إلى شقة إحدى زميلاتها ثم من هنالك إلى الرحلة مباشرة فتمنيت لها رحلة سعيدة وغادرت. عادت إلى البيت حوال 11 مساءا وكانت مرهقة للدرجة القصوى لذلك لم أسألها عن أخبار الرحلة أي سؤال. تجردت ابنتي من ثيابها ونامت عارية. اليوم التالي كان صباح الأثنين ولكنها كانت جد مرهقة حتى لم تستطع الذهاب إلى مدرستها فتركتها تغيب ذلك اليوم. ثم استيقظت حوالي 11 صباحا ثم استحمت انعشت نفسها. كان ذلك حين سألتها عن أخبار الرحلة فقلت لها:” قولي لي يا عسل كيف كانت الرحلة؟” ابنتي ياسمينة:” أو مامي رهيبة…كان مكان لطيف للغاية…من زمن طويل لم أرى الغزال و الفيل وباقي الحيوانات خارج جنينة الحيوانات…تسلقنا التل الصغير ورأينا هنالك مجرى مائي كالشلال يتدفق فالتقطنا هناك الكثير من الصور. كانت ابنتي تتبادل الإعجاب والحب مع البوي فريند في المدرسة وأنا خشى عليها فقلت لها كي أراها مع صاحبها…” قلت لها:” أريني الصور…” بالفعل أرتني الصور التي اتخذتها بكاميرة هاتفها وأرتني صاحبها البوي فريند خاصتها. كان ولد وسيم مهندم والأخرى كانت صديقتها رانيا وصاحبها البوي فريند بتاعها وكان هنالك شابان آخران…يتبع…
الحلقة – 13: أول قبلة على شفتي ابنتي من صاحبها
قالت ياسمينة إنهما يحبان بعضهما أيضاً. فكرت لوهلة أن هؤلاء الشباب متقدمون جدا في مرحلة الحب وهما لم يزالوا في الثانوية العامة. كانت الصور معبرة حلوة فأخذت توضح لي الأماكن التي زاروها. رأيت ان كل تلك الشباب الصغار يستمتعون جيدا وقد التقطت لهم الصور وهم في قمة السعادة. سعدت لسعادتهم ولكني لاحظت في الصورة أن الشاب كان يدنو من ابنتي تقريبا في كل صورة تصور معها. سألتها لذلك:” ياسمينة يا حبيبتي ذلك الشاب يبدو مجنونا جدا خلفك. أليس كذلك؟” قالت:” نعم أمي هو معجب بي و أنا أبادله الأعجاب. ولكن كما قلت لست في فراغ لمد أمد علاقة الصداقة في الوقت الحالي. في الواقع فإننا تشمنا مع بعض هنالك في الجنينة فقال لي أنه معجب بي ولكن قلت له ينبغي لنا أن ننتظر حتى ننهي الثانوية ولكن لم أرد أن أحزنه فاعترفت له أننا أفضل الأصدقاء لبعضنا وسنفكر في علاقتنا حالما ندخل الجامعة. وافق على كل شيء قلته له وكان طيبا معي جدا وذلك ما يعجبني فيه. قلت مبتسمة:” أممم حسنا الأمر جيد إلى ذلك الحد ولكن هل هناك شيء آخر يا حبيبتي فعلته معه؟ أحكي لي الصدق.” ها هنا فضت لس سرها وقالت لي عن أول قبلة على شفتي ابنتي من صاحبها في الحديقة فقالت بنتي:” أممم حسنا يا ماما…الحقيقة انه باسني. كنا لوحدنا في الحديقة وسط الأشجار فاقترب مني حتى لم أستطع ان أتكلم. دنا مني ولم أعرف متى التحمت شفاه في شفاهي…
صمتت ياسمينة قليلاً ثم أردفت :” بعد برهة أدركت ما فعلناه وأننا قبلنا بعضنا وكانت أول قبلة ولم اغضب منه وأرجو إلا تغضبي مني يا مامي أيضا..” فقط استمعت لها وتفهمت مشاعرها. نفس الذي دار معي لما تملكتني مشاعر سحاقية تجاهها من قبل وانا أداعبها. أعرف أحيانا أن بعض تلك المواقف قد تنشأ وانت لا تستطيع أن تقاوم الموقف. قلت:” حسنا يا ابنتي هل كان هناك غير ذلك بينكم مما تظنينه عاطفيا وتريدين أن تحكيه لي.” ابنتي:” أمممم…حسنا يا أمي نعم هنالك بالفعل شيء آخر. اعترف أننا دخنا سويا فأحد الاولاد عرضها علينا و جربنا التدخين.” كان ذلك مفاجئاً لي فسألتها بقلق:” كيف خبرتي ذلك؟” ابنتي:” الجحيم يا ماما. شعرت بالاختناق. لا اعرف حقيقة لما تدخن الناس من الأساس…” قلت أنه شعور طبيعي ان تنفر ابنتي من ذلك فكلنا نخبر نفس الخبرة عندما ندخن أول مرة في حياتنا. كنت مسرورة أنها لم يرق لها ولكني كنت كذلك حيرى كيف أستجيب لتلك الواقعة. لم أكن قادرة على التقرير ساعتها هل آخذها بصورة طبيعية أو أن أوبخها؟ قلت أنه من الأنسب أن اترك ذلك المضوع الآن فقلت له فقط:” دعينا من التدخين سنتحدث عنه لاحقا.” وكنت على وشك مغادرة الحجرة إلا انها استوقفتني وقالت:” ماما اعرف انك غاضبة علي شئيا ما ولكن قلت لك أني دخنت من أجل التجريب فقط وكانت غريبة منفرة حقا. وأنا لن أعود لها مجدداً أعدك يا ماما. أنت نصحتني ألا أدع جسدي له ولكن صدقيني اني لم أتمكن من السيطرة على نفسي وقتها”.
رأيت في عينيها الشعور بالذنب و التأثم فقلت:” طيب يا حبيبتي أنت جربتي فقط ولكن لنتكلم فيه لاحقاً.” تلك الليلة تحدثت مع زوجي في ذلك الموضوع فقلت قلقة:” يا حبيبي البنت تسير في الاتجاه الخاطئ. لقد قلت لها بحزم إلا تتصل جسديا بصاحبها ولكنها مع ذلك قبلته. أحس أنها ستفعل المزيد معه.” قال زوجي يهدينني:” استرخي يا حبيبتي فإن شيئا مما في عقلك لن يحدث فبالنسبة لعمرها فذلك طبيعي جدا. خذي الأمور ببساطة في الحقيقة ذلك جيد ان تقول لنا وإلا كانت ستخبئ عنا أمورها.” قلت وأنا جد قلقة بعد أن علمت عن أول قبلة على شفتي ابنتي من صاحبها في الحديقة :” نعم يا زوجي العزيز أفهم ولكني كأم قلقة. أنت تعرف أنها دخنت هناك أيضا فلن أدعها تخرج بمفردها مجددا. أخشى عليها أن تفعلها مرة بعد مرة فتدمنها وتنجرف في ذلك الاتجاه. زوجي:” لا … لاتكوني قلوقة لذلك الحد ولا تبالغي في الأمور. فقط تذكري أول مرة دخنتي أنت فيها. فهذه الممارسات عالقة بفترة المراهقة فلا شيء أكثر من ذلك.” أنا:” ولكن يا حبيبي أنا جد قلقة. كنت سأعنفها حتى لا تفعلها مجددا.” زوجي:” لا تكوني مندفعة كالحمقاء فتفعلي ذلك فعلا فستفقدين أن فعلت ثقتها…أخبرتك كل شيء لأنها تعدك صديقتها الحميمة و انت بفعلك ذلك ستفصلين بين كونك أمها أو صديقتها.” أنا:” يا حبيبي أنا فقطت أقلقتني الأفعال التي فعلتها.” زوجي:” لا فقط استرخي يا حبي وأنا أتحدث إليها.” في مساء اليوم التالي كنا في غرفة المعيشة فهنالك زوجي قال:” ياسمينة يا حبيبتي كيف كانت رحلتك.”…يتبع…
الحلقة – 14: ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه
أجابت ياسمينة بوداعة كوداعة الحمام:” كانت جيدة جدا يا بابا.” زوجي:” مامتك قالت لي انك استمعت كثيراً.” ابنتي:” حقا يا بابا.” زوجي ببسمة رقيقة:” سمعت كذلك أنك قبلت صاحبك البوي فريند.” أخذت ابنتي ياسمينة بتعليق والدها. لم تنطق بأي حرف لبرهة من الوقت ثم قالت:” نعم يا بابا حصل ولكن أؤكد لك أنها لن تعود.” زوجي برقة:” لا تقلقي يا روحي الأمر بسيط. أتفهم يا حبيبتي ولكن في الوقت الحالي عليك أن تنهي دراستك الثانوية وتركزين على دروسك.” ابنتي ياسمينة:” حسنا يا بابا سأفعل.” زوجي:” تسلمي لي يا حبيبتي الصغيرة يا عسل. كيف كانت تجربة التدخين؟” حملقت ابنتي ياسمينة في غاضبة مني ولم تقدر على أن تنطق بكلمة. ثم أجابت والدها وقالت:” الحقيقة يا بابا أن كلهم جربوها وكنت أنا من بينهم.” سألها:” من ابتاع السجائر؟” ابنتي:” أحد الصبيان هناك.” زوجي:” أم صاحبك أشرف؟” سريعا عاجلته ابنتي:” لا لا يا بابا كانت تلك المرة الأولى له أيضاً.” زوجي باسما:” وكيف كانت التجربة يا بنتي المدللة.” ابنتي:” حقيقة ً يا بابا لم ترق لي ولن أدخن أبدا بعدها..هذا أكيد.” زوجي:” امممم…أنتي حبيبتي وحبة قلبي. أريد أن أريك شيئا ما.” ثم أبرز لها زوجي فيديو يشرح كل مثالب التدخين. كانت ابنتي مروعة حقا بعد المشاهدة وتأكدت أنها لن تعود لمثلها أبدا مجددا. كنت اشاهد كليهما وتروقني قدرة زوجي على التعامل مع المراهقات كأمثال ابنتي غير أني لم أعرف أن ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها لاحقا.
دخلت ياسمينة إلى غرفة نومها فحييت زوجي وكلي إعجاب بما فعل. مرت الأيام وياسمينة ابنتي تركز فقط على دراستها الثانوية كما أخبرتها مرارا و تكرارا وليس على صاحبها. تفهمت موقفي جيدا وكانت منصبة التركيز على المذاكرة فقط. سعدت بسماعها كلامي رغم أنها كانت تحتفظ بصداقتها مع صاحبها حية زاهية كنار تشتعل تحت الرماد. كنا أنا و زوجي كوننا والدين قلقين على مستقبلها ولكننا لم نمارس عليها أي ضغوط. لم أخبرها مثلاً أن عليها أن تحصل الدرجات النهائية أو غيرها كما يفعل الأهالي. كانت تستذكر جيدا دروسها وكنت كصديقة أعينها وكحكيمة ارشدها وأنصحها. بذلت قصاراي كي تنعم بجو هادئ خفيف في البيت. أدت امتحاناتها و سعدت بنتائجها وسعدنا كلنا. كانت تحتاج إلى تغيير وكذلك كنا جميعنا نحتاج إلى رحلة فخططنا للذهاب إلى شرم الشيخ. قلت انه من الأفضل ان ياسمينة تذهب في رحلة عائلية بدلا من صديقاتها. كانت جد مستثارة بالرحلة لأنها لم تذهب لشرم الشيخ من قبل بينما أنا وأبوها زرناها مرات قليلة ولذلك وقع اختيارنا عليها. هنا راحت ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها كانت رحلة قصيرة ولكنها بديعة. هنالك حجزنا في فندق أول ما وصلنا المدينة الساحلية. هنا راحت ابنتي المراهقة تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها وهنالك رأينا الأجانب والمصرين و العرب و الشواطئ الرشيقة البديعة و الخمور و الناس أزواج أزواج يستمتعون بالعشق.
لما كنا مرهقين من السفر فقط استبدلنا بملابسنا ملابس النوم وخدلنا إلى النوم. ولأنها لم تكن فكرة جيدة ان نحجز غرفة مفردة لياسمينة فأننا حجزنا غرفة واحدة نحن الثلاثة طول الرحلة. في صباح اليوم التالي استيقظنا متأخراً مرهقين فتناولنا إفطارنا ثم زرنا الأماكن المشهورة في المدينة حتى إذا حان وقت الظهيرة أو بعدها جاءت فرصة ياسمينة التي طالما انتظرتها وهي الخروج على الشاطئ. زرناه وكانت ابنتي قلقة قليلا من شيء واحد فقالت:” ماما قولي لي ماذا سأرتدي على الشط؟ انا لم أشتر أي ملابس للعوم.” قلت:” حبيبتي ملابسك داخل حقيبتك.” ياسمينة:” ولكن يا ماما أنا أتحرج أن أبدو بالمايوه أمام الناس وخاصة أمام بابا. انا أشعر بالخجل.” أنا:” عزيزتي ماذا هناك لتخجلي من أبيك. لا تخجلين واسترخي ولا تقلقي بخصوص الناس لانهم هنالك بالمئات من لابسي المايوهات أمثالك. أنا نفسي سأسبح بالمايوه وكذلك والدك لذلك عليك أن تستمتعي فقط. إلا أن ابنتي المراهقة كانت لا زالت هنا تخجل من لبس المايوه و التعري أمام والدها ولكني كنت أعرف أن خجلها سوف يذهب حالما تزور الشاطئ. قررنا أن ننزل بعد الظهيرة كان مكانا رائعا حقا فكما هو متوقع كان الكل هنالك وكان من الأجانب عراة! قلت لها حينها:” أترين الآن. ذلك ما حدثتك عنه. فهل لا زلت تخجلين؟” كانت ابنتي ياسمينة تشاهد الرجال و النساء يمرحون و يستمتعون بأنفسهم غير مبالين بغيرهم ثم توجهت لزوجي فسألته:” هل نستعد للدخول في المياه؟” زوجي:” نعم يا روحي لماذا ننتظر؟” خلع زوجي التي شيرت و البنطال فبدا بالمايوه الملتصق عليه فكانت ابنتي مندهشة أن ترى أباها كذلك رغما أنها رأته قبل ذلك في البيت ولكنها كانت مندهشة انه استعد سريعا هكذا ثم خلعت أنا بدوري ملابسي الفوقانية فكنت بمايوه أخضر رقيق…يتبع…
الحلقة – 15: أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة
حان الآن دور ياسمينة ابنتي. كانت لا تزال خجلة مكسوفة. أخبرتها أن تستعد لكن عيناها تحولت إلى أبيها فقال زوجي:” حبيبتي لا تقلقي نحن هنا لنستمتع بحياتنا. الا ترين كل احد هنا نصف عاري إذن ليس عيبا أن تتعري هنا فارتاحي وإن كنت تشعرين بالقلق و الكسوف مني فأنا سأجلس هنا و أنتي روحي واسبحي.” كان زوجي يعمل على تشجيع ياسمينة و أطلاق حريتها حتى أنه سقاها النبيذ معنا فكان أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ كما ستعلمون. قالت ابنتي:” لا لا يا بابا. لم أعني ذلك.” قلت أنا بدوري:” تعالي يا ياسمينة استعدي هيا.” خلعت عنها تنورتها وبلوزتها المشجرة وبدت في المايوه الأسود؟ تناولت كل ملابسنا وأدخلتها في غرفة التغيير وأخذت أمشي مشية كلها إغراء فتعلقت بي العيون و راقتني الطريقة التي ينظر بها إلي الشباب ومنهم من لمحني بشهوة كبيرة. اعتبرتها فرصة مثالية لأستعرض جمالي ومغرياتي ومفاتني! ظللت أمشي بتكسر و دلال مشية كلها سخونة وفتنة فرمقتني العيون كما لو كانت تتعجب اووووف واووووو! ثم اندفعنا كلنا ثلاثتنا إلى مياه البحر المتوسط فدخلناها و أخذنا نستمتع بدفئها فلعبنا كثيرا مع بعضنا البعض. كنت أستمتع بألعاب المياه وكان من الجيد ان أرى ياسمينة قد فارقها خجلها من والدها فكانت تستمتع معنا. في الحقيقة فأنهما قد لمسا بعضهما بغير قصد ولكن لا احد منهما لم يشعر بالارتياح حيال ذلك. استمتعنا بالمياه وظللنا نسبح في المياه و نمرح حتى غروب الشمس وقد بدأ الظلام يتسلل إلى صفحة الكون فرقدنا هنالك على رمال الشاطئ الساحر.
كنا قد حملنا معنا بعض من الملابس الداخلية الأخرى الاحتياطية فغيرنا المايوهات ثم رقدنا هنالك على الرمال وشاهدنا غروب الشمس البديع. كان ذلك من أروع وأبدع ما رأينا حقا و الشمس تغرق في أمواج البحر بقرصها الأحمر القاني! أخيرا لما استحال النور إلى ظلام وتورات عنا الشمس قصدنا غرفة تبديل الملابس فلبسنا. كنا جوعى جدا بعد الحمام المنعش من المياه العذبة فتناولنا عشاءنا باكراً في مطعم من مطاعم الشاطئ. كان نسيم وجو الشاطئ بالليل ساحرا مغريا جداً لذلك تمشينا إليه مجددا وأقمنا هناك تحت قبة السماء المفتوحة. كان ذلك عشية البدر الكامل فكان يسطع في السماء بنوره كعين الديك. كنت سعيدة باستمتاع ياسمينة وكذلك كان والدها. قضينا ساعة أو نحوها هنالك نحدق في النجوم اللألأة و القمر الوضاء في السماء اللانهائية قم عدنا إلى الفندق مجدداً. لما كنا تناولنا عشاءنا باكراً فقد فكرنا في تناول وجبة أخرى فطلبنا ساندوتشات ومشروبات مثلجة. سألت زوجي إذا ما كنا نستطيع أن نجرب و نتناول النبيذ فابتسم و وافق. الحقيقة أنا وهو اعتدنا أن نجربها من حين لآخر دون عن ابنتي ياسمينة بالطبع فكنا نشربها في ليالينا الحمر. قال زوجي:” ولما لا يا عزيزتي؟ لنحتفل بانتهاء ياسمينة من الامتحانات. شوفي هي ستشرب يوما ما فلما لا تجربها معنا؟ لنستمتع يا أحبابي!” طلبنا لذلك النبيذ وكانت ياسمينة جد مستثارة لأنها ستجرب أول كأس خمر لها. نعم كان ذلك أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ والحقيقة هي لم تذقها من قبل قط ولم تتلقى ذلك التدليل مني أو من أبيها كما الآن ولكن قلنا لنحتفل ولا نضيق علينا وعليها فكنا لها أكثر من مجرد أبوين فنحن كنا نؤمن بالمتعة و اقتناص اللذات.
قدمت الكؤوس لثلاثتنا ثم جاء وقت الشراب و التحية. جرعت ابنتي ياسمينة كأسين من الخمر وعلى عمس تجربة السجائر فهي استمتعت حقاً. شعرت بالثمل سريعا وأحست إحساسا رائعاً لبعض الوقت. كان ذلك أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ فشعرت ابنتي بالدوخة و خفة الرأس فلذلك رتبت لها مكانها على السرير. أما أنا و زوجي فقد قررنا أن نتناول المزيد ولكن على أسلوبنا ولكن ذلك لم يكن ممكنا بسبب وجود ياسمينة في نفس الغرفة لذلك قصدنا الحمام. كانت حميا الخمر و العاطفة تتملكنا ثملين ومزاجنا يغري بالمزيد من المداعبة. سبقني إلى غرفة الحمام ولحقت به بدوري بزجاجة الفوديكا و الكؤوس. لما وصلت هناك كان زوجي بالفعل قد خلع تي شيرته وان في طريقه إلى خلع بنطاله. ثم سرعان ما رأيته في سرواله الأسود. لحظة وضعي الزجاجة إلى جانب الحائط راح زوجي يجذبني إليه ليأخذني في حضنه بين زراعيه وبدأنا نتداعب و نتحرش ببعضنا و نلتحم لحما على لحم. كان زوجي شبقا جدا فراح يعضضني في رقبتي و عنقي ويثيرني أيما إثارة. فكرت أن أبعد نفسي عنه لحطة كي أتعرى له ولكنه كان في مزاج وشهوانية لا تعكيني تلك الفرصة و تحلني من بين يديه القويتين. بدلا من ذلك بدأ يقلعني ثيابي بنفسه وهو لا يكف عن ممارسة الحب و العشق معي
السلسلة التانية