دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
الحلقة 1: مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها
أنا إبراهيم ودي أول مرة أكتب فيها قصصي الجنسية و مغامراتي بس حبيت أشاركم قصتي أنا و مرات أخويا ولاء الجميلة .أولا أناو أخليها على شكل مسلسل كل يوم حلقة و اول حلقة عن مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها وأنا بصراحة ماكنتش هاتحرش بمرات أخويا أو حت الاعبها فضلا عن أني أقيم معاها علاقة جنسية غير طبعا بموافقتها ورغبتها الكاملة و أن كانت تتصنع بالرفض. طب ترفض ازاي وهي محرومة و محتاجة للدلع و للحنان اللي أخويا اللي مش مقدر جمالها مش عارف يوفرهم لها. جات عندنا البيت في مرة تشكي لأختي و أمي تشكي من قلة نيك أخويا لها وتقول أنه مقصر معاها ومش مديها حقها من النيك في الوقت اللي هي مش مقصرة فيه خالص يعني تلبس ايش الأحمر و أيشي الأصفر و المحزق و الملزق وطبعا الكل يشهد ليها بحلاوتها.
خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا ليلى علوي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله .كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا ابراهيم..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.
أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الغربية وليا اخ اسمه هاشم مجوز من ولاء اللي قصتها هتبقى معاها. هاشم بيسكن في شقة تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. الحقيقة ماكنتش ولاء هي أول تجربة لدخولي عالم الجنس أبدا لان قبلها كنت باعط مع زميلة ليا في الجامعة. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ولاء كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا هاشم اني أفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ولاء ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبوم تجارة بس شاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ولاء دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ولاء بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ولاء جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم ليلى علوي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة….يتبع….
الحلقة 2: أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها
الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها مازن! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالت تتمص من شفايف الولا ابنها و ولاء قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.
كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد مازن. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ولاء اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: ابراهيم أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ولاء مندهشة: عيب يا ابراهيم كدا شي أيديك… أنا: أنا معكلتش حاجة أنا بس ألاعب الولا مازن من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك ة الرزالة. كانت عكالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عان الولا كان ماسك بزها يعني مكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها مازن فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.
حاولت ولاء مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على دين بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و و جعتني أوووووه أأأأأأي……. انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة…لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني …في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها كان عمال يرضع بزها اليمين . هاجت أوي ولاء و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين….يتبع…
الحلقة 3: زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها
النهاردة تشوفوني و أنا زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها وكنا وصلنا لفتح الباب لما حد خبط. المهم فتحت الباب لقيت أبوها عمي حسن في وشي. أنا: عمي ازيك أيه المفاجأة الحلوة دي…ضحك وقال: أزيك يا هيما عامل أيه. أنا: كويس…هو: أمال بنتي فين..فين ولاء…أنا وفي عقل بالي بأقول خطفتها يعني: جو في أوضتها…ولاء من جوا: مين يا ابراهيم…أنا: الحاج أبوكي… ولاء: طيب قله يقعد أنا جاية اهو… قعد أبوها وقعدت أنا وياه وقعدنا نكلم في حال البلد و دخلنا عالسياسية لأن بوها غاوي الكلام المعقد دا وبعدين كام دقيقة جات ولاء من جوا فسلمت وضحكت:بابا لوحدك أمال ماما فين. عمي حسن أبوها: أمك في المستشفى يا لولو…ولاء قلقانة: ليه جرا ليها أيه خير!!أبوها: متتخضيش كدا يا حبيبتي بس صدرها تعبها شوية الدكتور قال لازم تتحجز شوية في المستشفى يعني أسبوع عالأقل عشان تخف وعشان الرعاية هناك…وديتها مستشفى خاصة. المشكلة أنني عندي شغل برا المدينة ولازم أسافر ومش عارف اعمل ايه…كنت عارف أنه جاي عشان يقول لبنته الوحيدة تروح تقعد معاها. على طول زي الصاروخ ولاء قالت أنها هتهتم بامها وتراعيها وبدأت تعبي الشنط بتاعتها. عمس حسن قال: يعني يا لولو تقدري تقعدي مع أمك ومعاكي ابنك الصغير دا اللي مكملش سنة. ولا: أمممم أنا بدوري: أنا يا عمي ممكن أساعدها لو انت مشغول…عمي حسن: أكيد يا ابني كتر خيرك…هامشي أنا طيب عشان متاخرش…ولاء مذعورة خايفة مني: لا مش محتاجة حد أنا أقدر اتعامل لوحدي يا بابا…
أبوها: ليه يا بنتي خليه يروح معاكي يشيلك الولا حتى …ولاء: لا يا بابا ..أصلو….أصل ابراهيم جه عشان يستمع بالأجازة فمش عاوزة أزعجه معايا…أبوها عمي حسن: كدا معلش يا ابني كنت هاغلس عليك..أنا: لا يا عمي لا غلاسة ولا حاجة متقلش كدا…عمي حسن: كدا طيب اتفق أنت و لولو بقا ..أدخلوا شفوا هتعملو ايه…ولاء: لا يا بابا خلينا هنا…أنا: لا تعالي بس أنا هاساعدك…اخدتها من يدها وسحبتها من يدها الشمال على الغرفة وقفلت الباب. بعدت عني وهي تبتسم وتقولي متبقاش غبي بقا يا ابراهيم…خلعت التي شيرت بتاعي و سحبتها ليا في حضني لصدري فلزقتها فيه وبقا يحك في بزازها الكبيرة المليانة و حلماتها. بقيت زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها كنت قادر أحس بيها تداعب صدري فبقت تخلع نفسها مني ولكني كنت زانقها جامد ومكنتش تقدر تصرخ لأنها كدا هتسيح لنفسها فاستغليت حرج الموقف فبقيت أضمها لصدري أوي و اعصرها و يدي الشمال ماسكة جامد في كتفها وبتشد عليه أما يمني بدأت أحركها على طيزها وبقيت أقفش فيها وأعصرها واضغطها جامد أوي. أطلقت مرات أخويا أنة عالية ناعمة فشديت على بقها وشفافها ببقي وهي تهمس : بلييييز أمممم سيبني يا مجنون..أمممم هتنتفضح..يبني….طيب وقت تاني…أووووه…دلوقتي كانت ايدي تروح لفلقتين طيزها وتمشي ما بينهم فكنت أضغط المنطقة دي فخليتها تقف على طراطيف صوابعها…. قالت لي بشبه صوت زاعق: أنت عاوز أيه بالضبط سيبني…انا: انا عوز شفايفك البرتقالي دول…عاوز أمصمصهم وأكلهم اكل…ودلوقتي…ولاء: مقدرش سيبني…أنا:عارفة لو فتحت شفافك وخليتني أمصهم وأمص شفتك اللي فوق و التحتانية وأمص لسانك وأرضعه مش عاروح معاكي المستشفى وعد يا ستي…يا مرات أخويا افهمي انت في مزنق مفيش مفر خليني أرتاح و أعمل اللي نفسي فيه ومش هاقول لأي حد في الدنيا…
ولاء: أووووف مقدرش مقدرش اخون هاشم أفهم بقا….أنا:لا تقدري أحنا ملعبناش في الغويط بس بوسة ولحسة…يلا بقا تعالي يا لولو…كانت خلال دا كله يدي اليمين عمالة تقفش في طيزها اليمين الناعمة الطرية وتعصرها فكانت تتحسسها وتلقاها طرية بس متماسكة. بعد دقيقتين من التحرش دا كانت ولاء عمالة تعرق و تنفسها يزداد ثقل وبزازها عمالة تكافح وهي عمالة تتأرج شمال ويمين ولفوق ولتحت على صدري وجسمها كان عمال ينضح بريحة عرق مثير مستفز جنسي يثير حاسة الشم عندي…كنت حاسس اني في السما السابعة فعلاَ… كنت زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها فولاء قالت: اوي خلاص خلاص …استنى بطل بقا… أخويا بينادي: ولاء أنا جيت أنت فين..أخويل وصل بدري في اليوم دا لما كنت أنا ومراته جو الأوضة عشان نتقف على مرواح المستشفى. الحقيقة أنا ماكنش يفرق معايا أمها قد ما يفرق معايا هي أنا كنت عاوز استغل الفرصة و استغلتها فعلاَ. كنت لسة رايح أدوق شفايف مرات أخويا وأنا باوعدها أني مش هازاولها في المستشفى لقيت أخويا طب علينا. زقتني بعيد عنها فخرجت أنا للصالة وكان أبوها عمي حسن لسة موجود معاه أخويا. جريت عليهم أسلم وكنت عدلت نت ملابسي وزررت قميصي وأخويا حيا حماه: ازيك يا عمي عامل ايه أمال فين حماتي؟ عمي حسن: في المستشفى وأنا أحتاج مراتك عشان تاخد بلها منها لأني هاغيب في الشغل لمدة أسبوعين فهي لازم تكون معاها في فتر غيابي الدكتور قال أنها مش هتطول يعني أسبوع…يتبع….
الحلقة 4: أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام
أنا و مرات أخويا جرينا عالصالة وهما يكلموا فبعد أما شافها راح يحضنها وهو قادر يحس ضربات قلبها على صدره وعرقها طافح ناضح من جبهتها و التوتر باين عليها وعشان كدا سألها وقالها: لولو يا حبيبتي أنتي كويسة… ولاء وهي تبص عليا: لا ..قصدي…أخويا بص عليا وضحك وقال: أناعارف اللي بينك وبين إبراهيم…ولاء أصفرت وبصت عليه وعلي وجريت بعيد عنه وأنا انصدمت! ولاء: عرافت أيه! أخويا: باباكي حماي العزيز قلي عن حماتي وتعبها وقلي أنك أنت وهيما ببتناقروا عشان مرواح المستشفى وأنا قررت ان براهيم يروح معاكي عشان أنا مشغول لعينيا في الشغل… أنا دهشت وكنت مستثار لاقصى حد وشيطاني كان عمال يرقص في بنطلوني وبدأ يشب ويقف. ولاء: لا لا بلاش يا هاشم ابراهيم جاي عشان يفك عن نفسه مش عشان يقضيها في مستشفيات أنا هاروح لوحدي وهاخد بالي من مازن بني بردو ش كدا برود يا ابراهيم. قالتها بضحكة فقلت: الحقيقة يا مرات أخويا أنا شايف أن وجبي أكون جنبك في المحنة دي وخاصة عشان الولد الصغير…أخويا مصمم: خلاص هيما هايروح معاكي…ولاء: لا هيقعد هنا في البيت معاك خلاص دا قرار نهائي…أخويا: على شوقك…عمي حسن: طيبيا لولو خدي بقا معاكي شوية هدوم ويلا عشان نمشي دلوقتي…يلا سلام خدو بالكم من نفسكوا…ولاء: خلاص يا بابا أنا جهزت …مرات اخويا زي الفراشة حضنت أخويا وباسته على شفايفه هي تبصلي وتبتسم كانها تقول هزمتني وحيتني وقالت مع السلامة. مشيت مع باباها وبعدين أخويا قالي أحط الغسيل في الغسالة فرحت للحمام وبقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فقفلت الباب عليا وبدأت اشم الستيان اللي ريحتها كانت عمالة تجنني.
فتحت بقي وطلعت لساني وبدأت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فبقيت أركز لساني على مواضع حلمات ولاء اللي كنت باشوفها بارزة كبيرة لانها بترضع وأشوف البقع بقع اللبن مغطية الفردتين وبقيت ألحس بشهية وألحس اللبن فعلاً فكان طعمه يميل للمالح شوية وبقى لساني زي لسان الكلب العطشان عمال يلحس بقوة ونهم وشغف في كل الجانبين لمدة دقيقتين لحد اما اتبللت من لعابي. بعدها أخدت الكيلوت وسيبت حمالة الصدر على الأرض وبقيت أشم في كيلوتها ريحتها العطرة اللي كانت ريحة مميزة مثيرة لأقصى حد أكثر من البرا وطبعا الاستثارة كانت كبيرة جدا فتخيل شكل سبعة أو حرف في لما يكون على شكل كيلوت مش هيغطي معظم صفحات طيز مرات أخويا المليانة وي ما كنت باشوف في أفلام السكس بالضبط. كمان لقيت شعرايتين و بعض السوائل فدا خلى عقلي يجنن أكتر رحت قالع بنطلوني لأن زبري وقف ورحت لابس كيلوت مرات أخويا بين فخادي وساحبه لفوق وبقيت أتحسس نعومته على جلدي وبين فخادي وعلى طيزي وعلى زبري وبقيت أستمتع بالإحساس دا فزبري وقف جامد و اتمدد بالكامل وبقا طوله حوالي 12 سم عريض سمين.
مبقتش عارف أفكر ازاي فعقلي قلي أقلعه بسرعة وأخده في يدي اليمين ومسكت زبري الواقف المشدود في يدي الشمال وقبضت عليه جامد و بقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام وبأت ألحس وأشم و أستمني أضرب عشرة على الريحة العطرة الساحرة وأتخيل أني أنيكها وبقيت أفرك زبري جامد وأشم و أستنئق لحد أما جبتهم وقذفت كتير أوي أوي وبقيت أجيب على دفعات من المني اللبن فوق الكيلوت و الستيان. الوقت دا استغرق مني حوالي نص ساعة فلقيت أخويا بينادي: أيه يا هيما كل دا في شوية غسيل يلا عشان عاوز اخد دش…أنا: خلاص طالع أهو…بسرعة في ظرف دقايق غسلت الهدوم وطلبنا عشا جاهز من برا البيت وبعد أما أكلنا نمنا. في اليوم التالي ليا هناك وفي البح أخويا قالي أستعد عشان اخد شوية هدوم من اللي اتغسلوا و كمان نروح نزور حماته ومراته. أنا بقا كنت مستني فرصة زي دي. المهم تجهزنا و على الساعة 9:30 الصبح انا و أخويا كنا بنركب عربيته عشان نروح المستشفى. قعدت جنبه وو وقف عند محل فكهاني عشان نجيب شوية فاكهة وبض الوردو لحماته العزيزة وبعدين رجعت للعربية تاني. أنا: يلا يا هاشم سرع شوية تلقاهم مستنينا في المستشفى…أخويا: هما مش عارفين يا ابني دي هتبقى مفاجاة ليهم…المهم وصلنا المستشفى ونزلت وأخويا اتأخر يركن العربية فأنا دخلت المستشفى عند موظف الاستقبال فلمحت ولاء مرات أخويا ماشية في الطرقة عشان تركب الأسانسيرفخلصت مع الموظف وجريت عشان ألحقها وقلبي عمال يرفرف. جريت دخلت الأسانسير مكنش غير وهي اللي استغربت وشهقت بضحكة. الاول مأخدتش بالها مني لأني كنت وراها. حطيت يدي على كتفها و واحدة على طيزها فوق الجيبة. التفتت شهقت و اتاخدت ومنطقتش كلمة من التوتر….يتبع…
أنا إبراهيم ودي أول مرة أكتب فيها قصصي الجنسية و مغامراتي بس حبيت أشاركم قصتي أنا و مرات أخويا ولاء الجميلة .أولا أناو أخليها على شكل مسلسل كل يوم حلقة و اول حلقة عن مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها وأنا بصراحة ماكنتش هاتحرش بمرات أخويا أو حت الاعبها فضلا عن أني أقيم معاها علاقة جنسية غير طبعا بموافقتها ورغبتها الكاملة و أن كانت تتصنع بالرفض. طب ترفض ازاي وهي محرومة و محتاجة للدلع و للحنان اللي أخويا اللي مش مقدر جمالها مش عارف يوفرهم لها. جات عندنا البيت في مرة تشكي لأختي و أمي تشكي من قلة نيك أخويا لها وتقول أنه مقصر معاها ومش مديها حقها من النيك في الوقت اللي هي مش مقصرة فيه خالص يعني تلبس ايش الأحمر و أيشي الأصفر و المحزق و الملزق وطبعا الكل يشهد ليها بحلاوتها.
خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا ليلى علوي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله .كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا ابراهيم..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.
أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الغربية وليا اخ اسمه هاشم مجوز من ولاء اللي قصتها هتبقى معاها. هاشم بيسكن في شقة تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. الحقيقة ماكنتش ولاء هي أول تجربة لدخولي عالم الجنس أبدا لان قبلها كنت باعط مع زميلة ليا في الجامعة. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ولاء كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا هاشم اني أفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ولاء ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبوم تجارة بس شاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ولاء دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ولاء بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ولاء جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم ليلى علوي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة….يتبع….
الحلقة 2: أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها
الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها مازن! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالت تتمص من شفايف الولا ابنها و ولاء قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.
كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد مازن. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ولاء اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: ابراهيم أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ولاء مندهشة: عيب يا ابراهيم كدا شي أيديك… أنا: أنا معكلتش حاجة أنا بس ألاعب الولا مازن من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك ة الرزالة. كانت عكالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عان الولا كان ماسك بزها يعني مكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها مازن فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.
حاولت ولاء مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على دين بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و و جعتني أوووووه أأأأأأي……. انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة…لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني …في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها كان عمال يرضع بزها اليمين . هاجت أوي ولاء و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين….يتبع…
الحلقة 3: زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها
النهاردة تشوفوني و أنا زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها وكنا وصلنا لفتح الباب لما حد خبط. المهم فتحت الباب لقيت أبوها عمي حسن في وشي. أنا: عمي ازيك أيه المفاجأة الحلوة دي…ضحك وقال: أزيك يا هيما عامل أيه. أنا: كويس…هو: أمال بنتي فين..فين ولاء…أنا وفي عقل بالي بأقول خطفتها يعني: جو في أوضتها…ولاء من جوا: مين يا ابراهيم…أنا: الحاج أبوكي… ولاء: طيب قله يقعد أنا جاية اهو… قعد أبوها وقعدت أنا وياه وقعدنا نكلم في حال البلد و دخلنا عالسياسية لأن بوها غاوي الكلام المعقد دا وبعدين كام دقيقة جات ولاء من جوا فسلمت وضحكت:بابا لوحدك أمال ماما فين. عمي حسن أبوها: أمك في المستشفى يا لولو…ولاء قلقانة: ليه جرا ليها أيه خير!!أبوها: متتخضيش كدا يا حبيبتي بس صدرها تعبها شوية الدكتور قال لازم تتحجز شوية في المستشفى يعني أسبوع عالأقل عشان تخف وعشان الرعاية هناك…وديتها مستشفى خاصة. المشكلة أنني عندي شغل برا المدينة ولازم أسافر ومش عارف اعمل ايه…كنت عارف أنه جاي عشان يقول لبنته الوحيدة تروح تقعد معاها. على طول زي الصاروخ ولاء قالت أنها هتهتم بامها وتراعيها وبدأت تعبي الشنط بتاعتها. عمس حسن قال: يعني يا لولو تقدري تقعدي مع أمك ومعاكي ابنك الصغير دا اللي مكملش سنة. ولا: أمممم أنا بدوري: أنا يا عمي ممكن أساعدها لو انت مشغول…عمي حسن: أكيد يا ابني كتر خيرك…هامشي أنا طيب عشان متاخرش…ولاء مذعورة خايفة مني: لا مش محتاجة حد أنا أقدر اتعامل لوحدي يا بابا…
أبوها: ليه يا بنتي خليه يروح معاكي يشيلك الولا حتى …ولاء: لا يا بابا ..أصلو….أصل ابراهيم جه عشان يستمع بالأجازة فمش عاوزة أزعجه معايا…أبوها عمي حسن: كدا معلش يا ابني كنت هاغلس عليك..أنا: لا يا عمي لا غلاسة ولا حاجة متقلش كدا…عمي حسن: كدا طيب اتفق أنت و لولو بقا ..أدخلوا شفوا هتعملو ايه…ولاء: لا يا بابا خلينا هنا…أنا: لا تعالي بس أنا هاساعدك…اخدتها من يدها وسحبتها من يدها الشمال على الغرفة وقفلت الباب. بعدت عني وهي تبتسم وتقولي متبقاش غبي بقا يا ابراهيم…خلعت التي شيرت بتاعي و سحبتها ليا في حضني لصدري فلزقتها فيه وبقا يحك في بزازها الكبيرة المليانة و حلماتها. بقيت زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها كنت قادر أحس بيها تداعب صدري فبقت تخلع نفسها مني ولكني كنت زانقها جامد ومكنتش تقدر تصرخ لأنها كدا هتسيح لنفسها فاستغليت حرج الموقف فبقيت أضمها لصدري أوي و اعصرها و يدي الشمال ماسكة جامد في كتفها وبتشد عليه أما يمني بدأت أحركها على طيزها وبقيت أقفش فيها وأعصرها واضغطها جامد أوي. أطلقت مرات أخويا أنة عالية ناعمة فشديت على بقها وشفافها ببقي وهي تهمس : بلييييز أمممم سيبني يا مجنون..أمممم هتنتفضح..يبني….طيب وقت تاني…أووووه…دلوقتي كانت ايدي تروح لفلقتين طيزها وتمشي ما بينهم فكنت أضغط المنطقة دي فخليتها تقف على طراطيف صوابعها…. قالت لي بشبه صوت زاعق: أنت عاوز أيه بالضبط سيبني…انا: انا عوز شفايفك البرتقالي دول…عاوز أمصمصهم وأكلهم اكل…ودلوقتي…ولاء: مقدرش سيبني…أنا:عارفة لو فتحت شفافك وخليتني أمصهم وأمص شفتك اللي فوق و التحتانية وأمص لسانك وأرضعه مش عاروح معاكي المستشفى وعد يا ستي…يا مرات أخويا افهمي انت في مزنق مفيش مفر خليني أرتاح و أعمل اللي نفسي فيه ومش هاقول لأي حد في الدنيا…
ولاء: أووووف مقدرش مقدرش اخون هاشم أفهم بقا….أنا:لا تقدري أحنا ملعبناش في الغويط بس بوسة ولحسة…يلا بقا تعالي يا لولو…كانت خلال دا كله يدي اليمين عمالة تقفش في طيزها اليمين الناعمة الطرية وتعصرها فكانت تتحسسها وتلقاها طرية بس متماسكة. بعد دقيقتين من التحرش دا كانت ولاء عمالة تعرق و تنفسها يزداد ثقل وبزازها عمالة تكافح وهي عمالة تتأرج شمال ويمين ولفوق ولتحت على صدري وجسمها كان عمال ينضح بريحة عرق مثير مستفز جنسي يثير حاسة الشم عندي…كنت حاسس اني في السما السابعة فعلاَ… كنت زانق مرات أخويا بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها فولاء قالت: اوي خلاص خلاص …استنى بطل بقا… أخويا بينادي: ولاء أنا جيت أنت فين..أخويل وصل بدري في اليوم دا لما كنت أنا ومراته جو الأوضة عشان نتقف على مرواح المستشفى. الحقيقة أنا ماكنش يفرق معايا أمها قد ما يفرق معايا هي أنا كنت عاوز استغل الفرصة و استغلتها فعلاَ. كنت لسة رايح أدوق شفايف مرات أخويا وأنا باوعدها أني مش هازاولها في المستشفى لقيت أخويا طب علينا. زقتني بعيد عنها فخرجت أنا للصالة وكان أبوها عمي حسن لسة موجود معاه أخويا. جريت عليهم أسلم وكنت عدلت نت ملابسي وزررت قميصي وأخويا حيا حماه: ازيك يا عمي عامل ايه أمال فين حماتي؟ عمي حسن: في المستشفى وأنا أحتاج مراتك عشان تاخد بلها منها لأني هاغيب في الشغل لمدة أسبوعين فهي لازم تكون معاها في فتر غيابي الدكتور قال أنها مش هتطول يعني أسبوع…يتبع….
الحلقة 4: أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام
أنا و مرات أخويا جرينا عالصالة وهما يكلموا فبعد أما شافها راح يحضنها وهو قادر يحس ضربات قلبها على صدره وعرقها طافح ناضح من جبهتها و التوتر باين عليها وعشان كدا سألها وقالها: لولو يا حبيبتي أنتي كويسة… ولاء وهي تبص عليا: لا ..قصدي…أخويا بص عليا وضحك وقال: أناعارف اللي بينك وبين إبراهيم…ولاء أصفرت وبصت عليه وعلي وجريت بعيد عنه وأنا انصدمت! ولاء: عرافت أيه! أخويا: باباكي حماي العزيز قلي عن حماتي وتعبها وقلي أنك أنت وهيما ببتناقروا عشان مرواح المستشفى وأنا قررت ان براهيم يروح معاكي عشان أنا مشغول لعينيا في الشغل… أنا دهشت وكنت مستثار لاقصى حد وشيطاني كان عمال يرقص في بنطلوني وبدأ يشب ويقف. ولاء: لا لا بلاش يا هاشم ابراهيم جاي عشان يفك عن نفسه مش عشان يقضيها في مستشفيات أنا هاروح لوحدي وهاخد بالي من مازن بني بردو ش كدا برود يا ابراهيم. قالتها بضحكة فقلت: الحقيقة يا مرات أخويا أنا شايف أن وجبي أكون جنبك في المحنة دي وخاصة عشان الولد الصغير…أخويا مصمم: خلاص هيما هايروح معاكي…ولاء: لا هيقعد هنا في البيت معاك خلاص دا قرار نهائي…أخويا: على شوقك…عمي حسن: طيبيا لولو خدي بقا معاكي شوية هدوم ويلا عشان نمشي دلوقتي…يلا سلام خدو بالكم من نفسكوا…ولاء: خلاص يا بابا أنا جهزت …مرات اخويا زي الفراشة حضنت أخويا وباسته على شفايفه هي تبصلي وتبتسم كانها تقول هزمتني وحيتني وقالت مع السلامة. مشيت مع باباها وبعدين أخويا قالي أحط الغسيل في الغسالة فرحت للحمام وبقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فقفلت الباب عليا وبدأت اشم الستيان اللي ريحتها كانت عمالة تجنني.
فتحت بقي وطلعت لساني وبدأت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام فبقيت أركز لساني على مواضع حلمات ولاء اللي كنت باشوفها بارزة كبيرة لانها بترضع وأشوف البقع بقع اللبن مغطية الفردتين وبقيت ألحس بشهية وألحس اللبن فعلاً فكان طعمه يميل للمالح شوية وبقى لساني زي لسان الكلب العطشان عمال يلحس بقوة ونهم وشغف في كل الجانبين لمدة دقيقتين لحد اما اتبللت من لعابي. بعدها أخدت الكيلوت وسيبت حمالة الصدر على الأرض وبقيت أشم في كيلوتها ريحتها العطرة اللي كانت ريحة مميزة مثيرة لأقصى حد أكثر من البرا وطبعا الاستثارة كانت كبيرة جدا فتخيل شكل سبعة أو حرف في لما يكون على شكل كيلوت مش هيغطي معظم صفحات طيز مرات أخويا المليانة وي ما كنت باشوف في أفلام السكس بالضبط. كمان لقيت شعرايتين و بعض السوائل فدا خلى عقلي يجنن أكتر رحت قالع بنطلوني لأن زبري وقف ورحت لابس كيلوت مرات أخويا بين فخادي وساحبه لفوق وبقيت أتحسس نعومته على جلدي وبين فخادي وعلى طيزي وعلى زبري وبقيت أستمتع بالإحساس دا فزبري وقف جامد و اتمدد بالكامل وبقا طوله حوالي 12 سم عريض سمين.
مبقتش عارف أفكر ازاي فعقلي قلي أقلعه بسرعة وأخده في يدي اليمين ومسكت زبري الواقف المشدود في يدي الشمال وقبضت عليه جامد و بقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا في الحمام وبأت ألحس وأشم و أستمني أضرب عشرة على الريحة العطرة الساحرة وأتخيل أني أنيكها وبقيت أفرك زبري جامد وأشم و أستنئق لحد أما جبتهم وقذفت كتير أوي أوي وبقيت أجيب على دفعات من المني اللبن فوق الكيلوت و الستيان. الوقت دا استغرق مني حوالي نص ساعة فلقيت أخويا بينادي: أيه يا هيما كل دا في شوية غسيل يلا عشان عاوز اخد دش…أنا: خلاص طالع أهو…بسرعة في ظرف دقايق غسلت الهدوم وطلبنا عشا جاهز من برا البيت وبعد أما أكلنا نمنا. في اليوم التالي ليا هناك وفي البح أخويا قالي أستعد عشان اخد شوية هدوم من اللي اتغسلوا و كمان نروح نزور حماته ومراته. أنا بقا كنت مستني فرصة زي دي. المهم تجهزنا و على الساعة 9:30 الصبح انا و أخويا كنا بنركب عربيته عشان نروح المستشفى. قعدت جنبه وو وقف عند محل فكهاني عشان نجيب شوية فاكهة وبض الوردو لحماته العزيزة وبعدين رجعت للعربية تاني. أنا: يلا يا هاشم سرع شوية تلقاهم مستنينا في المستشفى…أخويا: هما مش عارفين يا ابني دي هتبقى مفاجاة ليهم…المهم وصلنا المستشفى ونزلت وأخويا اتأخر يركن العربية فأنا دخلت المستشفى عند موظف الاستقبال فلمحت ولاء مرات أخويا ماشية في الطرقة عشان تركب الأسانسيرفخلصت مع الموظف وجريت عشان ألحقها وقلبي عمال يرفرف. جريت دخلت الأسانسير مكنش غير وهي اللي استغربت وشهقت بضحكة. الاول مأخدتش بالها مني لأني كنت وراها. حطيت يدي على كتفها و واحدة على طيزها فوق الجيبة. التفتت شهقت و اتاخدت ومنطقتش كلمة من التوتر….يتبع…