NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث مسلسل أنا ومرات أخويا | السلسلة التانية| حتى الحلقة 31 والاخيرة

د

دكتور نسوانجي

ضيف

الحلقة 16: مرات اخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها

لما مرات أخويا قعدت ترص لي كل اللي عملته معاها وهي مستمتعة جدا مقدرتش اتحكم في مشاعري و لا نفسي فلقيت على الفور زبري قاعد يشد مني لحد أما بقي زي سيخ الحديد المحمي المشتعل من النار. بدون أن أي انتظار أو تردد من أي نوع قربت منها و لزقت شفافي في شفافها ألحس الشيكولاتة و العسل من فوقها دا مش كلام مجازي لا دا حقيقي لأني اعتقدت أنها أكلت شيكولا قبل ما تخش عليا وريحتها كانت باينة. هجمت هي كمان بشفايفها على شفافي فكانت حرفياً عمالة تعض شفافي و لساني فشفتها زي المجنونة ساعتها. بقيت أحرك أيديا على فلقات طيازها فوق الكيلوت و الأندر أفرق بين طيازها المربربة فرتم عضها لشفايفي و اكلها لها قل وبقى بطيئ نوعا ما وبقت تأن آآه آآه آآه آآه هيما أيديك حلوة أوي بتخليني أسخن وأن تحسس فوق طيزي كمان حسس يا روحي حسس…أخذت هدمة او قماشة أو منديل قديم من المناديل اللي كانت الستات تحطها في شنطها و جيوبها وربطتها حولين عيني فمقدرتش أشوف أي حاجة. بدأت مرات أخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها فبعدت عني وعن طريقي وقالت ليا لوو جدع ألاقيها و امسكها جو الاوضة. بقت تجري من قدامي و تتدلع ففلحظة قدرت أمسكها وكانت دليلي ريحتها الفواحة. مسكتها و رحت ساحب الاندر بتاعها القصير وخلعته من بين سيقانها ورحت لاففها ومدورها فواجهني ظهرها يعني ظهرها بقى في صدري.
أخدت مرات أخويا تتدلع بين أيدي زي السمكة اللي عاوزة تملص من صيادها فبدأت بأيديا الكبيرة أعصر جوز بزازها من خلفها فحسيت أن بزازها كبرت شوية عن اليومين اللي فاتوا وحلماتها طخنت و ادورت و غلظت وبقت انشف مقارنة بأخر مرة شفت فيها مرات أخويا. عرفت أن اللبن ممكن يكون كتر فيهم لأنها ام مرضعة و ابنها مش معها اليومين دول. دلوقتي بقا راحت يدي اليمين تضغط بزها اليمين وتقفش فيه وتعصرهو اليد الشمال التانية جريت بين فخادها المدملكين الحلوين الناعمين على كسها عدل وبقت أناملي تفتح شفراته الكبيرة ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم كسها مباشرة فحسيته أنه ضيق خرم ضيق شوية فبدأت أبعصه جامد. بعد عدد من التدخيل و التخريج و البعص المتكرر لكسها ومرات اخويا عمالة تان و تتأوه و تتمحن بين أيديا أوووه أوووه نيكنني بعبصني بعبص جامد يا هيما…. إذن مرات اخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها ومرضتش أطلع صباعي من كسها هي عمالة ترتعش جامد وجسمها يتنفض زي ما تكون مسكت فيه الكهربا وبقا اللبن و العسل يسيل من كسها على السجاد فرحت مدخل في عز نشوتها صباع تاني في عقر كسها وبقيت أبعصها جامد وبقيت المرة دي أدور بصوابعي جوا كسها وأحك وأتنيهم واحك جامد في موضع الجي سبوت.
المرة دي بقا مرات اخويا مقدرتش تتحكم في نفسها زي الاول فبقت تصرخ جامد و تصوت زي الشرموطة لما تتناك من خرمينها من اتنين عجول فحول فبقت ترقع بالصوت الحياني آآآآآآه آآآآآآه يا لهووووووووي أوووووووووووف اوووووووف ناااااااااااااااااااااااااااار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نيكني نيكني نيكنيييييييييييييييييي….أووووووف نار نار نار متبطلششششششششششششششششششششششش أيوووووووة حك حك زي كدا أيوة حلو أوي انت جننتني انت لوعتني انت شعوطتني… رحت أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها وبقت تقول كل الكلام دا كله على فترات او بصورة متواصلة و تولول ورجولها ترتعش جامد وترتعص و تتشنج وتتقلص لحد أما جابت كل عسلها للمرة التانية بصورة غزيرة و سوايل كثيفة حتى قلت أنها بتشخ مياه! كانت تنعر و تان انين عالي وهي عمالة تدفق سوايل وعسل كسها وكانت بتحاول انها تفلت و تملص من بين أيديا وفعلاً ملصت ولكن عرفت امسكها و ثبتها جامد عن طريق بزازها فقبضت عليها من الخلف و صوابعي كانت ثابتة عمال تهزها لسة جوا كسها السخن المليان سوائل فبقيت مرات أخويا ولاء تشهق شهقات جامدة عميقة و تشد أنفاسها الساخنة الملتهبة كأنها بتشدها من خرم إبرة و تتنفس بصعوبة و ثقل أنفاس. بلساني بقيت ألحس وألعق رقبتها من أصلها من تحت وأقضم واعض شحمة أذنها وأبوس كتافها الهضمية الناعمة البيضاء فبقيت اعمل كدا لمدة 3 دقايق. طلعت صوابعي من جوا كسها اللي كان عمال يفتح ويضم وخليتها تميل و تنحني ليا في وضع الكلبة ورحت قالع شورتي بسرعة وعزيزي وفحلي خرج واقف زي زبر الحصان منتفخ الطنفوشة ولقيت نفسي مش عارف ألاقي خرمها لأنه ضيق قافش فمدت مرات أخويا ايدها من وراها وراحت قابضة عليه وبقت تقربه من خرم كسها…يتبع…

الحلقة 17: مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب

هنشوف في الفصل دا أزاي مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب وعشان كدا كنت مستغرب لما كان كسها ضيق شوية يعني المفروض يكون وسع بس أنا زقيته جوا منه وخليتها توسع ما بين فخوذها فبقيت أدفع أكتر ورحت ماسك خصلات شعرها وبقيت أشدها منه وأرفع دماغها و أسحبها عليا وزبري جواها عمال يدخل ويروح ويجي وابتديت نيك المحارم في وضع الدوجي ستايل مع مرات أخويا وبقيت أنيكها بسرعة وباين على ولاء مكنتش على قد السرعة بتاعتي بس انا عرفت أزاي أحركها فبقيت أمسك فلقتين طيازها وأشدها منها عليا وأرزع فيها بزبري كأنه مطرقة جامدة وبقيت على كدا طول 10 دقايق كنت بس بانيكها من ورا وكانت هي كل اللي بتعمله أنها تتلقى الزبر الجامد و تصرخ كل ما أرزعها و توحوح آآآآآآآح آآآآآآح آآآآآح كسي حارقني آآآآآح براااااااحة مش قاااااادرة خلااااااااص أوووووف أديني أديني كمان أرزع أرزع في كسي أوووووووووووي آآآآآآآآوه…
لما سمعت مرات أخويا ولاء تصرخ وتقول: أنا شرموطة محظوظة يا هيما لأنك تنيكني آآآآخ نيكني يا هيما جامد….لما سمعت منها كدا تمدح فحولتي بصراحة أخرستني الصدمة لان مرات أخويا مكنتش بتقول كدا يعني و بردو في نفس الوقت أخرستني الفرحة وكنت خلاص على وشك أني أجيب جوا منها فشكيت للحظة ان مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب فشكيت اني بأنيك سوسن مش ولاء المرة دي لأن طعمها مختلف ولكن لما جيت أطلع زبري من كسها حد من ورايا زقني جامد فجبت لبني جوا كسها! قذفت جوا منها كل لبني ورحت شايل العصابة من فوق عيوني وعرفت أنها فعلاً كانت سوسن مش ولاء اللي بانيكها المرة دي و كان ولاء اللي دفعتني من ظهري! فرحت لما شفت مفاتنها اجمل من مفاتن ولاء وطيازها و بزازها أحلى و أكبر وجدران كسها كانت تاكل و تحلب زبري حلب! باين أن جوزها مكنش يقرب لها يا عيني. شفتها عريانة تماما كأني شفت ملكة جمال اليونان في طعامة جسمها و بضاضته و حلاوته و بياضه اللي بيشع نور وحريري شعرها الأسود الغزير.
من جوايا كنت مبسوط أني نكت سوسن بس أن مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب كان امر لازم أظهر غضبي قدام منهم وأعنفهم وأظهر ضيقي لأنهم غشوني و خدعوني. قالت ولاء تعلن ببسمة وتشفي موقفها وخديعتها ليا: خلاص يا سلفي يا مسكين أخدنا اللي عاوزينه منك…قلت بضيق: يعني بتعترفوا أنكم خدعتوني وغشيتوني…سوسن: لا يا ابراهيم احنا على استعداد نعمل اي حاجة ليك تطلبها بس متقلش أننا خدعناك…قلت أشترط: يعني هتعملوا اي حاجة أنا هاطلبها منكم….مرات أخويا:هيما لا مش كل حاجة طبعا ونت يا سوسن اكلمي على قدك…قربت من ولاء وكانت لابسة قميص نوم فرفعته وشديت كيلوتها ونزلته وبدأت أفرك زنبورها وسألتها: دلوقتي يا مرات أخويا قولي أنكم هتنفذوا اللي أنا عاوزه…عرفت أني عاوزها هي فقالت مرات أخويا بمحنة: ايووووووه يا هيما أوووف حلو أوي اللي انتب تعمله كمل يا هيما بس مش كل حاجة أكيد هاتقولها هنفذها…حركت أيديا فوق ظهرها وبدأت أضغط طيزها وأفشخ فلقات طيزها جامد ورحت حاطط صباعي على أول عمودها الفقري من فوق عند رقبتها وبدأت أمشي به بطول ظهرها من فوق القميص الطري لحد اما وصلت خرم طيزها المدورة وطلبت من ولاء تقول نعم لكل مطالبي ولكنها هزت دماغها وقالت لا…قالتها بدلع عشان تثيرني رحت كابس صباعي في خرم طيزها أوي وثبته في خرمها ورحت ضاغط شوية فاهتز جذعها وقالت لااااااااااااااااااااا. لا متلعبش بالكارت دا يا ندل يا هييما…قلت: يا مرات أخويا يا حلوة كل اللي عاوزه انك تقولي أيوة نعم تخرج من بقك بس كل ما في الأمر. أغلقت عيونها وبقت تعض شفتها التحتانية فحركت صباعي في شرخ طيزها اعمق قليلاً فبقت تصيح اووووه أوووووف أيوة أيوة أيوة لا لالا ابوس أيديك شيله..طلعه بقا….أنا: أوكي يا لولو خلاص دلوقتي المفروض تنامي روحي و ريحي لأن بكرة ورانا شغل كتير نعمله….جوز النسوان باسوني من خدودي وشفايفي بسرعة وقالو بدلع تصبخ على خير يا هيما وصعدوا الجور التاني و سابوني. اليوم التالي الصبح كنت في سابع نومة لحد أما صحيت 9 الصبح ولما صحيت شفت في الصالة مرات أخويا وسوسن لابسين فساتين حريرية مفتوحة للحد الفخوذ وعمالين يحطوا الفطار على السفرة. سوسن جات ناحيتي مسرعة عشان تحضني ولكن ولاء وقفتها وقالت ليا آخد دش الاول وبعجين الفطار وبعدين أشوف شغلي. …يتبع…

الحلقة 18: أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا و حيواناتي المنوية مقابل المال

كان عندها حق لأني كنت جعان أوي يعني لازم أستحمى من دنس أمبارح و آكل عشان أشتغل عليهم كويس. دخلت الحمام عشان آخذ دش حلو سخن يفوقني وينعوشني ولسة مكنتش دخلت يعني على العتبة فجأة لقيت أيد حطت على كتفي لما التفت لقيتها سوسن. أنا: بتعملي أيه هنا؟ سوسن: انتب تروح الجيم مش كدا. أنا: لا يا حلوة ما بروح و بعدين أنا بسألك. سوسن متعجبة متجاهلة سؤالي: أيه! مش بتروح الجيم طيب أزاي جبت العضلات دي كلها انت تعرف أن جسم جوزي ميروحش حاجة في جسمك المتقسم. أنا: طيب شكرا يا مزة…بدأت تحرك أيديها على جسمي وصدري المشعر وتقرص حلماتي..انا: طيب على مهلك يا بيبي هنعمل أيه لو جوزك شافنا دلوقتي.. سوسن: بالفعل أنا قلتلته أني يعني…ممكن أمارس معاك أكثر من مرة…أنا مدهوش ومفكرها تهزر: لا بجد؟!! سوسن تبتسم: أيوة بجد…ضحكت فأخذت الموضوع هزار وقلت: طيب مفيش مشكلة حليه يقلنا سوا..دلوقتي اتفضلي وسيبني لأني جعان يا بيبي أن لازم النهاردة أستحمى و أكل كويس…اليوم دا وفي الصبح شهد أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا و حيواناتي المنوية مقابل المال فمشت سوسن وسابتني وسمعت الكلام وأخدت الدش اللذيذ الجامد ورحت على أوضتي عدل. خرجت من الحمام كنت لافف فوطة بس على وسطي ومكنتش لابس أي أندر وير خالص.
فجأة وبدون مقدمات مرات أخويا وسوسن جم يزوروني في اوضتي وبعد أما اتكلمت معايا شوية خلتني نكت سوسن مرة تانية و جبت لبني جواها سريعا جدا وكانت النتيجة اما عربية أو مقابل رصيد بنكي في حسابي فاخترت الخيار التاني لان العربية هيقال لي من أين أتى لك هذا. كان رتم النيك سريع لأنه لغاية محددة وهو أني احبلها وكان أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا سريع و بعت حيواناتي المنوية مقابل المال بكل بساطة! شوفوتوا العملية كانت بسيطة و ممتعة لذيذة للغاية احبل القمر سوسن و انيكها و كمان آخد فلوس يعني مفيش احلى و لا ألذ من كدا شغل. وكانت ولاء هي الدافع لاني في الأول كنت رافض بس هي قالت ليا لو ما حبلتش صاحبتها و خلتها تبقى أم وسعيدة مش هتخيلني ألمس شعرة منها وحلفت كمان و مسكت خصلة من شعرها و حلفت بها وحلفت بشرفها وشرف كل النسوان. طبعا أن كنت عارف أن ولاء جادة في كل اللي بتقوله فمحاولتش ألعب عليهم تاني و نفذت وعدي. وأنا في العربية مع مرات اخويا هي اللي بتسوق لاني مبعرفش أسوق قلت: خلاص كدت ارتحتي طبعا مش شايلة من ناحيتي…مرات أخويا: انت فاكر بردو أني نسيت كل الاعيبك وعمايلك مع صاحبتي أنت ازاي تتجرا انك تعمل كدا في بيت صاحبتي أنت فاكر نفسك الراجل الوحيد في العالم. أنا: سوري يا لولو مش هتكرر تاني …ولاء: أنت مفكر أني هاصدقك دلوقتي…
فجأة مديت أيدي و لسمت بزها ودست فوق منه فلطمتني بقوة وقالت متوعدة: لو لمستني تاني أنا هاقتلك…انا اتصدمت من كلماتها وبقيت صامت ساكت لدقايق. دماغي سرحت في الوعد اللي نفذته من أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا وأني حيواناتي المنوية مقابل المال وأن ولاء دلوقتي بتلحس و وعدها ليا فاتخنقت و اتعظت أوي. مرة تانية رحت مادد يدي ولمستها زي المرة الأولى فلطمتني بس أنا بردو ما سكتش و ما بطلتش تحرش بها فضغطت بزازها تاني و تالت فوقفت بالعربية على جنب على الخط السريع وبدأت تلكمني بايديها على دماغي باستمرار. مسكت وسطها وقبضت عليه ورحت حاضنها بقوة فبقت تطلق أنات زي آآآآه آمممممممم…لأني لما كنت باسحبها من وسطها صدرها اعتصر في صدري و بزازها انسحقت تحت ضغط عضلاتي القوية وبدأت تتنفس بصعوبة وثقل أنفاس وتراخت في حضني وتعبت وبطلت ضرب استسلمت وقالت بتهمس بضعف أنثوي: طيب دلوقتي هتعمل أيه فيا…انا بصوت رقيق واطي: خليك مكانك متتحركيش…مرات أخويا: طيب… كنا على الطريق السريع و المسا حل علينا فكان الجو ضلمة شوية. خليتها تقعد على حجري على جنب واحد زي الستات لماتركب على العجلة قدام السواق ورجليها في ناحية واحدة. مسكت خصلات شعرها السودة الناعمة ورميتها من فوق وشها لورا وبصيت لوشها فكانت زي القمر في ضوء القمر نفسه اللي كانت تعكس ملامحها وشفايفها عمالة ترتعد. وطيت عشان ابوسها فعملت زيي فبمجرد أن لمست شفايفي شفافها الدافية حسيت بشعور ملوش مثيل كما لو اني استردت كنز مفقود او أني رجعت في عمري 10 سنين. بقيت أمص شفتها الفوقانية أرشف عسلها وبعدين رضعت و مصمصت الشفة التحتانية ورشفتها لمدة 4 دقايق أو خسمة قعدنا نشفشف في بعض مفيش شبع. طبعا انت عارفين أن الشهوة مش هترضى بأقل من النيك وحك ىالزبر في الكس ومش هتقتنع بالتحرش و البوس…يتبع….

الحلقة 19: عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو

سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف.أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو فلمست كسها من فوق الأندر وير ولقيت فجأة أخويا بيتصل بها على تليفونها. اخويا: ازيك يا روحي أنتو فين يا جماعة قلقتوني عليكم…وأمتى هترجعوا…مرات أخويا: أحنا في الطريق يا حبيبي….في نفس الوقت دسيت أيدي بين فخودها ولمست كسها جامد وزحت طرف الكيلوت على جنب فشهقت آهاااااا…أخويا: أيه دا يا ولاء في حاجة تعباكي…؟مرات أخويا: لا يا روحي دا الطريق بس. وطيت راسي ناحية بين فخودها اتجاه كسها وبقيت ألحس و ألعق باطن وراكها وأدفع أنفي في كيلوتها وفي كسها من فوقه وكانت مرات أخويا عمالة تتأوه و تتمحن زي أوووه أممم لا لا أوووه…أخويا مش فاهم: أيه ولاء في أيه عندك؟ مرات أخويا: كل حاجة حلوة يا روحي…أخويا: أيه؟
مرات أخويا: الجو هنا طراوة حلو أوي يا شومة امممم الجو جو العربية حلو خالص أمممم…نسيت أقلك صاحبتي سلفتني عربيتها أروح بيها لأنها عندها واحدة أحدث…أخويا: طيب دا زوق منها طيب يا روحي على مهلك وتوصلي بالسلامة…باي…مرات أخويا غاضبة: أنت غبي يا ابراهيم…أفرض أخوك شك فينا دلوقتي؟!! أنا ابتسمت: لا مش هيشك خالص بس قولي ليا أنت مبسوطة ولا لأ…مرات أخويا: طيب بس نوصل البيت و نبقى نتكلم. بعد أما سوقنا ناحية الغربية وانا برفقة ولاء لول الجميلة حسيت أني عاوز أنام وكانت الساعة حوالي 3 الصبح و وصلنا بيت أخويا. اتصلت بيه عشان تقوله أننا على وصول وكنت انا قدام الباب وهي ورا مني وحطت دماغها على كتفي وبقت تهمس بأصوات زي ما تقول شيلني يا روحي لأنها كانت مرهقة فمسيت شفايفها بشفافي. خمس ثواني و الصمت ساد و أخذت شفايفها بين شفافي وتناولت هي شفتي التحتانية بين شفافها و قعدت تمص فيها في الوقت دا رد أخويا على التليفون بتاعه لانها من بدري بترن عليه رنات كتير وهو مش بيرد جرس بس. رد عليها أخيرا و صبح فافترقت شفافنا وقالت لي افتح الباب فدخلنا كل واحد على سريره نرمي نفسنا وننام عدل. في الصبح حسيت بجد أني أصبحت عشيق مرات أخويا في الحرام وتذكرت أمبارح لما بقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو بقا صحيت و كل طاقة و كل استعداد أني أنيك مرات أخويا بس للأسف اخويا كان مأجز مالشغل لانه رايحين القرية عشان يجب ابنه مازن من هناك! طبعا الموضوع دا أحبطني لأني هارجع البيت معاهم ضروي ومش هيكون فيه مبرر منطقي أني أرجع بيت أخويا تاني.
ناداني هاشم وقلي: بص يا هيما هاخد دش عالسريع ونفطر بسرعة على خفيف عشان نمشي بدري لان الماما في انتظارنا في القرية…مرات أخويا: أكيد يا روحي تلقاها على نار يا حبة عيني…بعد انا أخويا دخل الحمام جريت على اوضة مرات أخويا على أوضة نومها بس مكنتش هناك فدورت عليها فلقيتها في المطبخ. أنا: صباحو عسل يا لولو…مرات أخويا: صباحك فل يا هيما ..نمت كويس…أنا: أيوة تمام وأنت نمت كويس…قربت مني وهمست في ودني بكلمات اتذكر منها ما تحاولش تتشاقى و تعمل عمايلك الغبية لما يكون أخوك في البيت…أنا: قربت من ودنها وقلت: خليك مطرحك ماتتحركيش وقفت ورا منها ورفعت طرف فساتنها و البيتي كوت فبان لي كيلوتها الأسود! سخنت أوي وعرفت هنا اني عشيق مرات أخويا في الحرام فبقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو مع أنها كانت لسة محذراني! بان لي كيلوتها الأسوج الرقيق الخيطي فنزلت برأسي بين فخودها وبقيت أحك فيه بمناخيري المدببة المستقيمة وأنشق ريحته واحك كسها بأسناني وسيقانها كانت عمالة تهتز و ترتجف! كانت ريحته مثيرة للغاية خطيرة تنفذ من أنفاسي لزبري على طول تخليه يقف ويشب! تخدرت ومكنتش مرات أخويا قادرة تقف على حيلها وبدأ أعض شفايف كسها اللي كانت متدلية متهدة شوية لتحت مع أنها سمينة. بقتىتأن زي القطة الممحونة آآآه آممممم آم آم دفعت راسي بعيد عن كسها دفعتني بكامل قوتها فخلتني أقع على الأرض فقلت بغيظ: في أيه يا ولاء؟! تأسفت ليا و تعابير وجهها أعربت أنها زعلت على اللي عملته: آسفة بجد مش قاصدة …أنا: طيب مفيش مشكلة بس انت زقيتني جامد…مرات أخويا: طيب أعمل أيه أنت تعبتني مبقتش قادرة كنت هاقع لو سبتك تكمل لانك هيجتني جامد كنت ممكن اتمسك معاك وانا بأمارس مع السكس في المطبخ…مكنتش هامسك نفسي لو سبتك…أخوك كان هيقتلنا…عرفت من هنا أنها قابلة بيا في حياتها و اني أكون عشيقها من ورا ظهر هاشم …يتبع….

الحلقة 20: أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية في وجود أمي

عرفت كمان أن مرات أخويا تحبني أنيكها وأنا كمان عشقتها أوي لأنها ذكية لماحة جميلة صاروخ مفيش زيه مش شايف بصراحة واحدة في طعامتها وفي جمال ملامحها ونعومة و بضاضة جسمها ولاحظت في اليوم دا ان بزازها كبرت و أدورت وحلماتها نفرت وبانت من لبسها فعرفت أنها تملت باللبن. رحت اوضتي وتجهزت للمغادرة وبعج ساعتين انطلقنا لقريتنا فراعتني مرات أخويا بجمالها وخاصة لما كانت لابسة ومطقة وشكل بزازها اللي كبرت أوي كانت مثيرة جدا. كنت بأطير من السعادة وكانت الرحلة كلها أقل من ساعة لوصول البيت من بيت أخويا وكنت انا قاعد في المقعد الخلفي عمال أتخيل تخيلات جنسية وانا بأقرأ قصة جنسية عن المحارم. بعد أما وصلنا القرية وتم الترحيب بنا من اهلها واللي قابلنا مرات أخويا جريت على أوضة منفردة في البيت عشان ترضع ابنها الوليد ابن العام الواحد. طبعا من ناحيتي مكنتش اقدر أعمل حاجة دلوقتي و الوضع زي ما انتو شايفين. مرات أخويا غيرت لبسها غيرت فستانها بعد أما رضعت ابنها وبدأت تدخل المطبخ عشان تحضر الأكل مع حماتها ومن هنا معتقتهاش فرحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية في وجود أمي اللي هي حماتها.
أخويا بقا كان عمال يتفرج على التليفزيون مع أبويا وأبنه كان نايم بعد أما شبع من صدر امه. مكنتش عارف أعمل ايه ساعتها ففكرت أروح المطبخ واساعد جوز الستات اللي هناك و أتحجج بكدا وأبقى قريب من عشيقتي لولو أللي جننتني. رحت فعلا ولقيت ولاء ساخنة فاجرة القوام و العود في جلبية منزلية زي الفلاحات وكانت شفافة على جسمها يعني الواحد ممكن يلمح ظهرها. كانت أمي واقفة جنب منها فعشان كدا انا لفيت من الناحية التانية وبقيت أتكلم معاهم هما الأتنين عشان ميبقاش فيه شك. و انا باكلم رحت محرك رجلي قرب رجل مرات أخويا ولمستها. ابتسمت واحمرت من غير ما تبص ليا وراحت بعجت ساقها عن ساقي بس أنا بقيت أحك فيها بشكل متكرر بعد شوية وهي بطلت مقاومة وبعد عني عشان لا تثير الشكوك في حماتها فاستغليت الفرصة و الوضع الحرج و رحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية وحطيت رجلي على رجلها الجميلة وبقيت أدعكها فيها وأتحرش بها فالتفت ليا و كشرت و زغرت بعيونها يعني بطل احسن بدل ما تفضحنا! بس انا بدل ما أسيبها بقيت أدوس اكثر ورحت رافع رجلي لفوق شوية أداعب قصرية ساقها العاجية فبقت تنفخ وترفع راسها لفوق وتعض شفتها تكز عليها من الخوف و القلق لحد أما جالها الفرج فجريت من قدامي!
جريت مرات أخويا من المطبخ من جنبي على ألأوضة اللي فيها ابنها اللي صحي و كان بعيط وهي عمالة تتشاهد ان مازن عيط عشان تخلص من الموقف دا. طبعاً انا كان لازم أبقى هناك عشان أمي لا تشك فيا يعني تقول في نفسها أني جيت المطيخ عشان مرات أخويا موجودة هناك و لما خرجت خرجت فقلت عشان أمن نفسي من الظنون أساعد أمي في تقطيع الخضار. في اليوم دا بعد الغدا كلنا كنا قاعدين مع بعض قعدة عائلية وبعد شوية اخويا ومراته سلموا على بابا و ماما وباسوهم ومشيوا على بيتهم. طبعا كنت محبط و مخنوق ومتضايق جدا بس مكنش فيه خيار تاني. بدأت أروح الكلية وبقيت مشغول منهمك في أتمام مشاريع دراسية بس بردو كنت مخنوق لأني مش هاعرف أستمتع بمرات أخويا غير بعد شهرين تقريبا أو اكثر شوية. بدأت بقا أواعد البنات واخرج معاهم في السينمات و المسارح و اعوض نفسي عن الجميلة لولو و أتذكر أخر لقاء لما كنت أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية و أزعل و أتمنى لو تتكرر..كنت بأفكر دوما في ولاء السكسي الساخنة كيف حالها بدوني فكنت اتخيل أخويا عمال ينيكها مع انه مش زيي في الطاقة و الشقاوة. اتصلت به مرت وسألته أمتى هو يجي القرية عندنا فقال أنه ميعرفش دلوقتي لانه مشغول جدا. اخويا: عامل أيه في دراستك؟ أنا: تمام خلصنا كل المشاريع انا فاضي دلوقتي….أخويا: طيب ما تيجي تزورنا شوية وكمان تقعد مع ولاء لأني دايما مشغول بمشاريع جديدة و هي لوحدها من ساعة بطلت شغل…طبعا أنا ما صدقت سمعت فقبلت على طول و حسيت أن روحي رجعت لوضعها الطبيعي بدل ما كانت معلقة بالدعوة اللي جات في وقتها بعد قريب من تلات شهور مشفتش ولاء فقلت: كدا لا من عيوني يا أبو مازن تأمر..بكرة الصبح هاكون عندكم…أخويا: كدا تمام أشوفك بكرة يلا باي…يتبع….

الحلقة 21: مرات أخويا مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية

كان قلبي عمال ينط من صدري من الفرحة ومكنتش محتاج أني أخد شنطة هدوم لأني ألبس مع أخويا يعني مقاس واحد بس انا عضلاتي أجمد عنه شوية. اليوم التالي تناولت الإفطار وبعدين بوست دماغ امي و ودعتها و حوالي 10 الصبح تركت البيت و وصلت لبيت أخويا ومرات أخويا حوالي 10:45 الصبح.بس يا فرحة ما تمت لان مرات أخويا مكنتش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فطردتني طردا جميلا واستجبت ليها. المهم كان الباب مفتوح فاندفعت داخل البيت لأجد مرات أخويا جوا اوضة نومها عمالة ترضع ابنها مازن في صورة مثيرة للغاية. أنا: لولو ..لولو يا مرات أخويا أنا هنا…مرات أخويا: طيب نورت…خليك في الصالون متجيش انا جاية على طول..قبل ما حتى تكمل عبارتها كنت ناطط واقف قدام منها. مرات أخويا: أوووه مش ممكن…مش دلوقتي يا هيما عشان خاطري. أنا: طيب يا لولو…انا بس واقف هنا قدام منك مش هالمسك لحد اما تخلصي وتكشفي ليا صدرك. مرات أخويا: أنت شوفته كتير قبل كدا أشمعنا حبكت دلوقتي يعني. أنا: انا بصراحة عاوز أشوف مازن ابنك يرضع اللبن من صدرك فلو مكشفتهوش ليا مش هامشي يا لولو…مرات أخويا: ايوه عليك يا ابراهيم أنت دايما صعب محيرني كدا..يلا اتفرج اهو صدري…انا: أوبااااا…حاجة مغرية بجد قولي لي أحساسك أيه بقا. مرات أخويا: شعور مختلف بس بردو شعور بالسعادة و الرضا…بعد شوية مازن توقف عن الرضاعة وعلى ما اعتقدت كان خلاص شبع.
مرات أخويا شالته حطته على فرشته بالراحة وبقت تسألني عن دراستي و الكلية. أنا: لولو ممكن نعمل….قاطعتني مرات أخويا بسرعة عشان تحجز عليا: لا لا مش النهاردة…أنا عملت نفسي زعلت و اتقمصت: يبقى أنا بجد موحتكيش…مرات اخويا: لا مش كدا دا …وقفت شوية ويعدين كملت بدلع: دا انت حتى في اوقات كدا بتوحشني أوي…أنا تفاءلت: انا دراستي ماشية كويس قولت اقضي الكام يوم إجازة هنا…مرات أخويا:عشان كدا جيت على هنا؟ يعني رحلة و تقضيها مع صحابك…قربت من ودنها عشان اوشوش فيها وقلت: أنا جيت هنا عشان حاجة واحدة بس عشان ألحس جسمك الحلو مرة تانية يا لولو….مرات أخويا ضاحة مستفزة من كلامي و مستثارة: أنت حيوان قذر يا هيما…أنا: و انا عارف أن الست تحتاج نوع الحيوان اللي جوايا يا لولو مش كدا؟ ابتسمت بضيق وخوف: مش عارفة بقا ابراهيم…أنا: ماشي يا مرات أخويا قولي ليا بقا كام مرة نمت مع هاشم من اول ما سبتونا في القرية؟ مرات أخويا: اقلك ليه يعني. انا: على فكرة أنا عارف جسمك وحاجته كويس أوي قوليلي ازاي بقا قدرتي تهمليه وتقاومي شعورك…مرات أخويا: يلا بقا نروح أوضتك و نكلم عشان الحيطان ليها ودان…أنا: طيب يلا بينا…بعد أما دخلنا الغرفة المخصصة ليا قفلت الباب وقالت: عارف بصراحة مقردتش أستحمل و أتحكم في نفسي لاني كنت عاوزة اوي فاجبرات أخوك بالعافية في الليل انه يديني حقي كام مرة و يا دوب…أنا: واووو حاجة عظيمة يا مرات أخويا…ضربتني في دقني تداعبني فقلت أهزر معاها: آآآي يا لولو بتوجعيني ليه…مرات أخويا: أنت بتضحك انا هرفت أزاي أجبر أخوك على الممارسة…أنا: طيب و أنا هنا ممكن يعني أني… هنا بقا مرات أخويا كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فحطت صباعها السبابة على شفايفي وقالت: بس أشششش أنا معنديش استعداد أني ابوظ حياتي..جوزي كويس وجدع وعندي ابن لذيذ ودا كفاية عليا. انت عارف أنك متقدرش تقعد هنا لأنك عارف أني عندي انضباط في الحاجات دي و خاصة لو هتم حياتي انت فاهم يا هيما…!
خلصت ولاء كلامها ورحت التقمت صباعها ألحسه بين شفايفي وهي سابته في بقي وقلت لها أقدر موقفها الحرج وأنها كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية : طيب يا مرات أخويا…ماشي..أنا هاخلع دلوقتي..دلوقتي بس. بكدا مرات أخويا عنفتني وردتني عن ممارسة السكس معاها وقالت ليا أسيب بيتها وأمشي لما جيت أقيم شوية ايام فسحة عندها في وقت إجازتي بعد أما انجزت مشاريع الكلية بتاعتي. أما هي في الوقت دا كله كانت في المستشفى تتعالج لانها مريضة و أظن أن السبب كان نقص فيتامينات لانها ام و مرضعة ونقص بروتينان و السبب بردو كان عدم توزان الغذاء الجيد المتكامل و الجهد المتواصل. المهم بعد أنا خرجت من المستشفى كانت طالعة و كلها نشاط وحيوية و صحة واكيد كل واحد فينا هيكون كدا بعد العناية الكبيرة في المستشفى. انتهت أيام إجازتي ورحت الكلية يعني مفيش مرات أخويا مفيش سكس معاها و زبري هاج عليا و ورم وكان يورم كل يوم زيادة ويهيج وأفتكر السكس كل ما آجي أذاكر.و من هنا بدأت مغامراتي مع بنات الكلية و من هنا بدأت أتفرج على أفلام السكس وأحملها على الموبايل بتاعي و أستمتع و أضرب عشاري يعني أضرب عشرات وأستمني. …يتبع…

الحلقة 22: طالبة حقوق المنحرفة تعوضني عن مرات أخويا ومشاهدة الأفلام الإباحية

كنت باشوف الممثلة الإباحية اللي من أصل هندي نادية الجميلة البطة المثيرة جدا! بقا نادية دي مش فاكر من أصل هندي أو باكستاني بس المهم من شبه القارة الهندية بس طلقة يعني تبص على جوز فخودها البيضاء المدورة الكاملة الاستدارة او تبص على طيزها المدورة بردو و الكبيرة الرجراجة أو حتى لحمها الطري الناعم تقول دي ما حصلتش فكنت باستمتع بس بردو الكلام دامكنش زي النيك الحقيقي و التحسيس على جسم مرات أخويا الجميلة. من هنا بدأ قصتي مع طالبة حقوق البنت الصايعة اللي هي أصلا من اسكندرية. حصل ما بينا استلطاف في فترة قصيرة جدا و كنت باقع دمعاها من الصبح للمغرب يوميا بين كافيتريا الكلية او الخروج والعلاقة بينا كان اسمها حب لكن مها كان عودها خطير ملفوف لفة تطير العقل وتوقف اي زبر مهما كان وكنت بتعمد ان اخليها تضحك عشان ضحكتها ايوووووووووه من اللي كانت بتعملوا فية المهم بدأت الحكاية ببوسة ومسكة ايد وبعدين في أي بارك كنا نختار ركن هادي كنت اخدها وافضل العب في بزازها وامص شفايفها لغاية ما نتعب وفي أحيانا كنت بعض شفايفه لغاية ماتجيب ددمم وهي كانت بتقول انها بتسمتع بده جدا . من هنا بدأت : طالبة حقوق المنحرفة تعوضني عن مرات أخويا ومشاهدة الأفلام الإباحية لغاية يوم كنا فيه مع بعض في المنتزة وكان اللعب واخد حده و أنا كنت هيجان لأني بقالي فترة ما قربتش من مرات أخويا فحسيت ان انا كنت هنزل المني في المرة دي خلاص فتراجعت عنها عشان احنا في مكان عام ومنظر البنطلون هيكون وحش فحسيت بوجع شديد في البيضان وفي أجنابي لدرجة اني ماكنتش قادر امشي…
راحت مها تلح في السؤال مالك في ايه طبعا كان الكلام البذيء بينا غير موجود من كتر الحاحها اضطريت أقول لها أنا الألم اللي معايا بسبب ان انا ما مش بمارس بقالي فترة العادة وبقول الكلام ده وانا محرج جدا لقيتها بتقولي ياه دا انت أعصابك جامدة جدا دا انا منزلة مية في الكلوت مغرقة الكيلوت. من هنا بدأت طالبة حقوق المنحرفة تعوضني عن مرات أخويا ومشاهدة الأفلام الإباحية ومرة فضلت تقول انها بتحلم بيوم الزواج والزبريخش مهبلها وهي تقول اح اه اح هي بتتكلم وانا عنيا ع جسمها من تحت لفوق بتكله وبتمنى في اللحظة دى انى امسكها وافضل انيك فيها لغاية ما اخلي كسها ما ينفعش وسرحت بخيالي وفجأة لقيتها بتقول عايزة اجلس معاك في مكان لوحدنا بعيد عن عنين الناس. ضحكت ومعرفتش ارد لقيتها بتقول: متعرفش تأجر شقة…فكرة بردو أه يا بنت الصايعة! خليت حد من صحابي في طنطا يأجر لنا شقة مفروشة لشهر كامل وفعلا بقينا نتقابل اتقابلنا يوم الجمعة الساعة السابعة صباحا وركبنا القطار الى الاسكندرية ونزلنا من القطار اشتريت اكل وحاجة ساقعة وفاكهة وهي كانت جايبة ساندوتشات الرحلة وتوجهنا الى الشقة الى والعمارة كانت كلها مكاتب وعيادات عشان كدة كانت يوم الجمعة بتكون فاضية وهاوية ومجرد ما دخلنا الشقة قولتها اغير ملابسي والبس ترنج طبعا انا كنت عامل حسابي ان اليوم هيكون بوس واحضان من فوق الهدوم وقولت في بالي اهو عشان لو نزلت يكون في بنطلون الترنج كنت بغير هدومي في الحمام وهي كانت بتتجول في الشقة وطبعا كان عندنا التلفزيون والفيديو ومجموعة من افلام السكس مش بطالة غيرت الملابس ورجعت لقيتها ماسكة الشريط وبتقول شرايط ايه دي قولتلها مبلاش أحسن قالت ليه يعني قولتلها دول ثقافة قالت عايزة اشوفهم وقعدنا نتفرج ع الفيلم …
كان الفيلم طبعا زي اي فيلم خلع ملابس و البطل يلحس كس البنت والبنت تمص زب الراجل وبعدين يشتغل النيك و السكس على ودنه والفيلم ده كان واحد مع اتنين بنات وبينكهم في طيزهم وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع ششفايفها وانا كان كل تركيزي ع جسمها وبمنى نكون مكان اللي في الفيلم ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسه ومسكت كسها يايدي وهي تتأوه وتأن وقالت لي انتظر ايه رأيك لو نعمل زيهم واهو لما تدخل قضيبك من ورا هفضل بنت زي مانا ونستمتع ببعض وقلعتها هدومها ونزلت الكلوت واذا بي ارى كس يالهوى احمر أوي والعصير بتاعها نازل لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاثنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صبعاي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك شرجها بصباعي وي تصرخ ودخلت الصبع الأوسط وهي تصرخ وتصرخ وتقول بالراحة حرام عليك حط بتاعك قولتلها اسمه ايه قالت قضيب قولت ليها سيبك بقى من الاحترام ده اسمه العملي زب وأنت عندك كس ودي طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا أهو بألعب بصباعي صرخت وقالت دخل زبك بقى انا خلاص مش قادرة حطيت لها مخدة نامت عليها ع بطنها بحيث تكون المخدة بين السوة والكس عشان خرم طيزها يكون معدول لي وعشان ماكنش عندنا خبرة المرة دي كانت صعبة اوي…يتبع….

الحلقة 23: أستمتع بطالبة حقوق المتناكة و أنيك خرم طيزها

المهم أني قربت زبري من شرجها بالراحة وانا جالس عليه من ورا مثل ركوب الخيل ومجرد ما يلمس خرم طيزها تصرخ وتقول حط كريمة كمان كررت الحكاية مرة واتنين وعشرة لغاية ما خليتها مسكت فلقتي طيزها بايدها والخرم ظهر ورحت مدخل راس زبري بالراحة الراس وابتدأت أستمتع بطالبة حقوق المتناكة و أنيك خرم طيزها بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت على ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبري يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة جميل لغاية ما دخل زبري كله في خرم طيزها لقيتها بتضغط ع زبري وتعصره قولتلها ها احركه اشد لبرة اطلع وادخل قالت ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت والبنت جسمها كله بيرتعش وغافلتها ودخلته مرة واحدة صرخت أوي واستمريت ع لى كدة ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في دخول زبري في خرم طيزها اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده ربع ساعة وفي الاخر جه المني ونزل وهي تصرخ وتقول سخن اوي جميل وكنت طبعا تعبت وهي كانت منهكة ع الآخر ومن غير تفكير دخلت الحمام وأخدت دش ع السريع وطلعت لاقيتها نايمة ع السرير زي ماسبتها…
ضحكت وقلت لها مالك قالت وريني زبرك انت نكتني لما ولعت خرم طيزي ولحد دلوقتي ما شوفتش زبرك قولتها زبري اهو ملك ايديكي اعملي ما بدالك فيه قالت انت ولعت خرمي بزبك ممكن أولع زبك بفي مثل الفيلم اللي شوفناه قولت ماشي جلست ع كرسي وهي جلست ع ركبتها ومسكت زبري بأيداها الاتنين وكان نايم ومتبهدل من خرم طيزها اللي كان افتتاحه بزبري مسكت زبري وقعدت تلحس فيه بلسانها واخدت تتلحس قولتلها كملي وحطيه جوة فمك حطته في فمها ورضعت ومصت ولحست وسخنت ع زبري ودخلته كله في فمها وقعدت ترضع فيه كمتمرسة موهوبة في مص الزب ما بقيتش حاسس بنفسي وهي تمص وترضع زبري لغاية ماانتصب وراسه احمرت قالت يلا يا عم الزبر جاهد قولتلها يلا اتعدلي عشانا اركب لك زبري طبعا في طيزك قالت لا انا المرة دي اللي هكون فوق ونمت ع ظهري ع السرير قالت الكريم مش بيزحلق زبك في خرم طيزي كزيس عايزة زيت قولت لها مفيش زيت هنا قالت ممكن مرهم قولتلها المرهم اللي هنا بالمنتول بتعاع مساج وهو حار جدا وبيحرق اوي قالت بس هو ده المطلوب وجابت المرهم وقالت انا هعمل مساج لزبرك ودهنت المرهم ع زبري وما ادراكم زبري ولع نار لدرجة انه اتخدر ومابقيتش حاسس بيه وجلت على رجلي وظهرها لي وجابت الكريم وقالت دخل بصبعك اكبر كم من الكريم في خرم طيزي مسكت الكريم وفضيت العلبة ع خرمها وقعدت ادخل الكريم باصبعي وهي تستمع وتقول كمان ياعلي كمان دخلت صبعي الاوسط كله في طيزها وهي في قمة المتعة وقالت مد ايدك التانية وادعك كسي من برة اوعى تدخل صبعك في كسي واتعدلت ع اربع وانا ايدي اليمين في خرم طيزها وبدخل صبعي واطلعه و أستمتع بطالبة حقوق المتناكة و أنيك خرم طيزها وشوية شوية دخلت الصبع التاني وهي تصرخ
كنت ماسك بيدي الشمال كسها وعمال اعصره في أيدي وهو ينزل العصير لغاية ايدي ما اتبلت وبقت مليانة عصير فضلنا ع الوضع ده اكتر من نصف ساعة كانت بتقول انا بوصل للنشوة لما ارتعش ارتعشت في الوقت ده اكتر من عشر مرات وبعد النصف ساعة قالت وسع أيديك وافرد جسمك اتفردت ع ظهري ع السرير وهي جلست القرفساء وظهرها لي ومسكت زبري بايدها ودخلتو في خرم طيزها ونزلت مرة واحدة عليه وهي بتصرخ وتقول جامد أوي المرهم كان خلا زبري حاسس بيها لكنه شبه متخدر أخدت تطللع وتنزل وعي ساندة ايدها ع ركبتي وزبري في طيزها و انا أستمتع بطالبة حقوق المتناكة و أنيك خرم طيزها وأنا وهي تعصره بطيزها عصر وتتلوى شمال ويمين وفضلنا ع الوضع ده اكتر من ربع ساعة وقالت لما تيجي تنزل قول عشان انا عايزة انزلهم لك بايدي لكن من حلاوة طيزه الصغير التي اذا نظرت لها من بعيد حسيت أنها محجرة واذا مسكتها طرية اوي مسكت فلقتي طيزها بايديا ويقيت ادفعها للأمام واشدها الي وزبري جواها ومقدرتش بعد ربع ساعة الا اني انزل جواها ومجرد ما نزلت حسيت بحرقان شديد في زبري من برة وهي رفعت نفسها من فوق زبري وقالت عايزة الحس لبنك واخذت تلحس زبري وكان زبري اتجرح لان خرم طيزها في المرة دي كان ضيق جدا وفضلت بعد ذلك انيك مها في طيزها لدرجة اني اجرت شقة لوحدي عشان انيك مها في طيزها براحتي طبعا بعد كدة خرم طيزها وسع ووسع لدرجة اني كنت بدخل زبري فيه من غير اي دهانات ولما وسع زيادة بدأت اتهرب منها واتصنع المشاكل لغاية ما انفصلنا عن بعض …

الحلقة 24: علاقة سكس نار مع مطلقة سمينة تعرفت عليها في الفيس بوك

في الفترة دي و أنا حيحان نفسي في مرات أخويا اللي مش قادر أطولها وقعت في علاقة علاقة سكس نار مع مطلقة سمينة تعرفت عليها في الفيس بوك واسمها سحر وهي سحر جميلة مثيرة. كانت من مركز الغربية من طنطا نفسها امرأة اربعينية جميلة بنتها الوحيدة مجوزة وتدر الطب في اسكندرية. تعرفت عليها وروحتلها شقتها مرة والتانية وبقت العلاقة زي السكينة في الحلاوة. مرة كنت قاعد عنددها قالت ليا استنى انا هغير اللبس قميص بيت عادي قالت طب تعال ندخل الغرفه بتاعتى عشان الصوت محدش يسمع عشان الصوت بيدوي بليل ..وفعلا لبست قميص لونه فاتح بس يا ريت كانت رقصة بقميص الأسود اللي كانت لابسه .. عشان القميص اللى لبسته ده كله اغراء وسكسيه …. وبدات ترقص وبعد ما تعبت من الرقص وقعت عليا و بدات ابص فى عيونها وأحسس بايدي براحه على وشها السكسي الغض وعلى شعرها وشفايفها وبدات الشهوه تتملك منها بدات اخرج لسانى على شفايفها وبدات الحس بلسانى رقبتها وامد ايدي على القميص اللى هى لابسه وبدات ارفع فيه براحه براحه اوووي وهى بتقولي هيما انت بتعمل ايه لا متعملش كده ارجوك وكان جوها الصرخه بتنادي وعاوزانى اكمل كل شئ بدات تغرق فى بحر الشهوه بتعتها بدات اقلبها على سرير وبدات اخد شفايفيها بين شفايفي واخد لسانها وامص فيه وهى بدات تتجاوب معايا وتمص فى لسانى وامص فى لسنها وايديا كانت بتلعب على الاندر بتعها وبتحسس طيزها بنعومه شديده وده ان بيثرها اوووي وكانت اول صرخه ليها اااااااااااااااااه براحه عليا يا هيما …
قامت سحر من عليا وبصت ناحية زبري وعضت على شفافها اوووى وكانت بتقولي وهى فى حاله هياج كبير اوووي زبك ملكي كنت اقولها لا كانت تتهز وبزازها تتأرج و تترج معاها لا ده ملكى انا بس قلت ليها ملكك يا حبيبتى تعالي ريحي نفسك وريحيه جت عليا وقلعتنى الشورت واول ما شافت زبري بدات تمص فيه براحه براحه اوووي وتلحسه بلسنها وبدات تعض على راسه عضات خفيفه كانت بتثرنى جداااا ومره وحده بدات تمص فيه وتدخله كله فى فمها وبدات تمص فيها سعتها كنت انا بمد ايديا على ظهرها واحسس عليه براحه اوووي وبدات اوصل ايديا لحد طيزها وهنا قومتها ونيمتها على ظهرها بدات انزل بلسانى على رقبتها والحس فيها براحه اوووي ووصلت لبزازها بدات اخد حلمت بزازها بين شفايفي وبدأت علاقة سكس نار مع مطلقة سمينة تعرفت عليها في الفيس بوك يمكن هي اللي عوضتني شوية عن مرات أخويا لولو وبقيت اعض على حلمات بزازها بالراحه اوووي وهنا بدات تهمهم اممممممممم اممممممممم براحه على بزازى يا حمادة انت هتقطعهم وسبتها ونزلت على سرتها وبدات انيكها فى سرتها بلسانى وهى تصووووت ااااااااااه يا هيما انت بدغدغنى كده حرام عليك وبدات انزل على عشها الدافي وبدات الحسه بلسانى الحس فى شفرات كسها بلسانى ااااااااه الحسه اوووي الحسه اوووي يا هيما حرام عليك ااااااااااااه مش قادره يا هيما وهنا بدات اعض على زنبورها براحه اوووي اعض عليه براحه اوووي وافركه بايديا وبدات اخد معاها وضعيه 69 وبدات هى بمص زبري وكانت فظيعه فى المص وانا بمص فى كسها لحد حوالي ربع ساعه مص..
وبعدها شدتها وبدات أول أوضاعي معاها بوضعية الفارسة وجها لوجه والوضعية دى بتخلينى اقدر أوصل لمناطق كتير أوي فى جسمها وبدات ادخل زبري براحه اوووي فى كسها وبدات أزيد من سرعه دخول وخروج زب وكنت بحسس على اغلب مناطق جسمها ومنها طيزها اللى كنت هموت عليها وبعدها كده عكست الوضعية بس برده بنفس الوضعية الفارسة ولكن وجهها كان بالجهه الأخرى وبدات تطلع وتنزل على زبري تطلع وتنزل على زبري لحد ما تعبت من العمليه دى خلتها تاخدي وضعيه جامده اووووي اسمها الوضعية الجانبيه ومش كتير من النساء بتحبها تقريبا 30% وبدات ادخل زبري واخرجه ادحل زبري وأخرجه وتقولي ايوه كمان يا حبيبي نيكنى نيكنى بزبك شبعنى من النيك المحرومه منه نيكنى اووووي فى كسي وبدات اضربها ضربات خفيفه على طيزها وتقولي ايوه كمان اضربنى اوووي على طيزي لحد ما طيزها بدات تحمر وبدأت فعليا علاقة سكس نار مع مطلقة سمينة تعرفت عليها في الفيس بوك و بعدها خلتها تنزل على سرير وتضم رجليها اوووي وتخليهم لاصقين اوووي فى بعض وتنزل على ركبها وجيت انا من الخلف ودخلت زبري فى كسها وكنت حاسس ان كسها ضاق اوووي وبدات ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه براحه ادخله واخرجه بالراحه ادخله واخرجه براحه وهنا عكست بدات ادخل براحه جدااا كانت عمليه دخول زبري فى كسها فى خلال 3 دقايق ومره وحده اخرجه بسرعه من كسها ادخله بالراحه اوووي واخرجه مره فى كسها ااااااااااااااااه حرام عليمك انت بتموتنى حرام عليك مش قادره …يتبع…

الحلقة 25: الشرموطة تصرخ من سخونة زبري في كسها

ذابت سحر المطلقة ذوب من عمايلي وبعد كده قومتها وخليتها جابت كريم ودهنت بيه خرم طيزها وراس زبري وبدات ادخل صباعي فى طيزها براحه اووووي لحد ما بدات تلين معايا و بدات ادخل راس زبري فى طيزها ادخل واخرج فيه ومكنتش قادر من سخونيت طيزها ودبات ادخل واخرج ادخل واخرج ادخلعه فى طيزها مره وفى كسها مره فى طيزها مره وفى كسها مره وبقت الشرموطة تصرخ من سخونة زبري في كسها اه يا هيما مش قادره كفايه بقي كفايه بقي كفايه بقي مش قادره انا روحى بتتسحب ااااااااااااه اااااااااه مش قادره كفايه اااااااااااه ااااااااااااه ااااااااااااه ارحمنى مش قادره نيكنى جامد اوووي انا شرموطتك نيكنى جااااااااااامد اوووي اه عاوزه اتناك من زبك نيكنى اوووي … وفعلا بدأت احط زبري فى كسها ولقيت كسها بيتنفض مني وكانت رعشتها الجنسيه نيمتها على ظهرها ونزلت على كسها اضم فى شفرات كسها والحس فى كسها لحد ما اترعشت رعشه جامده اوووي ونزلت كل عسلها وبعدها خدتها فى حضني ونامت على بطنى وبدات امص فى شفايف فمها واعض عليهم وخدتها مره تانيه ونزلت على بزازها وخطيتا زبري بين بزازها وبدأت انيك فى بزازها وهنا بدات اهيج على منظر بزازها ونومتها على ظهرها وخليت رجليها خارج السرير …… ورفعت رجولها الاتنين على أكتافي وبدات ادخل واخرج وهى تقولي دخله كله ايوه اه اه اه اه ممممممممممم مش قادره مش قادره دخله كله فى كسي مش قادره نيكنى اوووي يا حبيبي دخل زبك كله فى كسي مش قادره مش قادره نيكنى اوووي…
وبدات أتفنن فى نياكتها وبدات ادخل واخرج ادخل واخرج فى كسها و الشرموطة تصرخ من سخونة زبري في كسها لحد ما تعبت من الوضعية وهنا خلتها تقوم و ونمت على ظهرها وخلتها تقعد بكسها على زبري وقومت انا قايم حاضنها ووقفت بيها وبدات ارفعها وانزها على زبري وانا واقف فضلت انزل وارفع فيها على زبري لحد ما الوضعيه دى بدات تتعبنى نزلتها وخلتها تنام ظهرها ورفعت رجليها وضمتهم على بعض وبدات ادخل زبري فى كسها ادخل زبري فى كسها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اممم دخله اوووي اه اه اه اه ااااااااااااه مممممممم اوي يا هيما نيكنى اوووي مترحمنيش يا هيما دخل زبك كله فى كسي هنا حسيت برعشتها ودى كانت الرعشه تانيه ليها نزلت على كسها وبدات ادخل صابعى فى كسها وخرجه ادخله واخرجه ادخله لحد ما جسمها اتنفض من بعضه ونزلت عسلها للمره تانيه وبدات تتنفس بصعوبه وبسرعه جداااااا… ولقيتها مدت ايدها على كسها وفتحته وتقولي تعال دخل زبك هنا دخله هنا ريحه ومنظر كسها وهو غرقان بعسلها دخلت زبري فى كسها بقوه وبسرعه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وبعدها قلبتها على بطنها وبدات ادخل زبري فى طيزها وهى تصرخ اه اه اه ه اه ه اه ممممممممم اه اه اه اه اه اه مممممممممم اه اه اه مممممممممم دخله كله فى طيزي وكنت احرك زبري فى طيزها بحركات دائريه وتقولي ايوه يا هيما نكنى اوووي مش قادره ااااااه مش قادره نكنى يا هيما لحد ما قربت انزلهم.
أول ما حسيت ان لبني هينزل خلاص أخبرتها فقالت هاتهم جوه عاوزهم جوه لحد ما نزلت ومن شدت القذف سال من على طيزها وخرجته وكملت على طيزها من بره وبعد كده بصيت ليها قلت ليها انبسطى قالت ليا اوووى يا حبيبي …. ودخلنا استحمينا وفضلنا نداعب بعض حوالي نص ساعه بعض ما خلصنا جت تنام جمبي وحضنتها وفضلنا نايمين لحد الصبح انا صحيت بدري من نوم ورحت الشغل على الساعة 11 الصبح لقيتها بتتصل بيا وبتقولي يا حبيبي ممكن انزل اشتري طلبات الغدا عشان اعمل الغدا وافقت على طلبها جيت لقيتها عامله حمام على غدا أول ما دخلت لقيتها جايه عليا جري وكانت لابسه قميص زي بتوع النوم بس قصير اوووي وضيق اوووي جيت رحنا فى بوسه حاااااره اوووي وقالت يا حبيبي دقايق والغدا هيكون جاهز وفعلات حضرت الغدا واتغديت ودخلت خدت دش تانى ودخلت أنام وهى جت نامت جمبي وكانت وخدانى فى حضنها وصحيت حوالي الساعه 6 المغرب لقيتها نايمه جمبي جيت براحه وفتحت رجليها بودات الحس فى كسها وهى نايمه وبدات تتأوه وهى نايمه وتهمهم ومره وحده فتحت عنيها وقالت ليا ايوه يا هيمااااااااااه اااااااااه الحس كسي كله يا حبيبي انا شرموطك يا حبيبي وبدات تصوت واعض على زنبورها وادخل لسانى فى كسها مره وادخل صابعي فى كسها مره بعد كده عكسنا الوضعيه فى 69 وبدات تمص زبري وانا امص كسها لحد ما تلقائيا رعشتها نزلت وشربت عسلها كله بعدها قومتها وخليتها تاخد وضعية السجود وبدات ادخل زبري فى كسها ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ومن جديد الشرموطة تصرخ من سخونة زبري في كسها اه اه ه اه مممممممم نيكنى اوووي ايوه سيب زبك فى كسي سيبه شويه وحسيت عضلات كسها بتضغط على زبري وتقولي ايوه خرج براحه ومره وحده خرجت زبري من كسها شهقت ااااااااااااااااااااااه لا دخله تانى دخلته براحه اااااااااااااااااااااااااااااه انت بتقتلني من الشهوة يا هيما … دخله كله وخليه فى كسى لما يرتاح ويبرد…

الحلقة 26: مش قادر أنسى مرات اخويا المزة و أضرب عشرة على صورتها

مع أن نيك الستات المطلقات و البنات الشراميط في الجامعة كان حلو و مسلي بس برضو مخلنيش أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها و أسلى نفسي لأني مش قاجر على بعد مرات أخويا عشقي الوحيد! حبيت في مرة بعد أما طردتني أن أجرب أكلمها أونلاين فبدأت أكلمها واتس: أزيك يا لولو أنت هنا؟ بعد نص ساعة ردت عليا: أيوة عاوز أيه. أنا: طيب كويس انك عرفت أني عاوزة حاجة…مرات أخويا فقشتني: ابراهيييييم قول وأخلص أنا فاهماك وعارفة دماغك القذرة فيها أيه. أنا : انت كدا بتزعليني منك يا لولو. مرات أخويا: بجد هازعلك…لا شوف مين اللي من حقه يزعل بص طيب انا عارفة أنك نفسك تماري معايا بس طبعا مش طالي لانك بعيد عني وعارفة أنك بتعط مع البنات و الستات او حتى بتلعب في بتاعك و أنت بتفكر فيا…مش كدا؟ أنا أضحك في نفسي لأنها فاهماني جدا: في الحقيقة يا مرات أخويا انتب تختبري صبري. مرات أخويا: متهيأ ليا ان الولاد اللي دماغهم مليانة بالبذاءة و السكس معندهمش صبر أصلا قولي بقا عاوز يا عشيقي القذر؟ أنا: يا لهوي على دين ام الستات! فعلاً حيات تتلوى متقدرش تفهمهم… ولا تمسكهم…
مرات أخويا: لا يا رااااجل…ولا أنتو الرجالة مش بتبقوا عل بعضكم و تتغيروا لما تشوفوا ستات تانية…مش كدا…أنا: لا غلبتيني يا مدام….دلوقتي بقا ممكن صورة شقية ليكي كدا بوضع ساخن..مش قادرة أبطل تفكير فيكي…مرات أخويا: لا ما أقدرش دلوقتي عندي ضيوف في البيت. أنا ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها فقلت: لا عشان خاطري…بلييييز. مرات أخويا: ابراهيم حاول تفهم..الأطفال حوالين مني هنا. أنا: كدا يعني …مش راضية تبعتيلي صورة سكسي منك…مرات أخويا: انت بجد بذيئ و قليل الأدب يا هيما. أنا: كنت مؤدب لحد ما عرفتك وعرفت جمالك الشقي يا مرات أخويا. مرات أخويا: أوكي…دلوقتي قلي كدا بتعمل ايه. أنا: المفروض أذاكر بس مفيش موود خالص. مرات أخويا: يعني عندك مود للسكس بس؟ أنا: أيوة هو دا…بجد يا لولو ممكن أجيلك البيت دلوقتي. مرات أخويا: لالا مينفعش خالص البيت كله ضيوف مش هنعرف نعمل حاجة…أنا: أنت مش عارفة أني بجيب على نفسي وأهيج نار لما أشوفك بالساري بس! مرات أخويا: أنا مش لابسة ساري يا هيما دلوقتي ولو سمحت متجييش خليك ذاكر عشان أمتحاناتك وبعدين نبقى نتقابل. وافقت على كلامها وبطول شهر بحاله العط مكنش مكفيني وقاطعت الأتصال بها او مراسلتها عالواتس أو باي وسيلة تواصل اجتماعي أخرى لحد ما امتحاناتي الأخير الترم التاني انتهت وحصلت على وظيفة في القاهرة في شركة خاصة وحتى مودعتش ولاء بكلمة. هناك أقمت في شقة صديق صديقي اللي كان يدير صالة جيم بعد الشغل وهناك مارست الجنس مع واحدة من مرتادات الجيم القسم النسائي. بصراحة متعودتش على رتم الشغل هناك و تحكم المديرين اللي مكنتش متعود عليه وكمان الحر الفظيع و دوشة القاهرة و زحمتها.
طبعا كانت النتيجة الرئيسية أني أستقلت ورجعت أدراجي تاني للغربية. لما رجعت كانت حاجات كتير حصلت و اتغيرت من ضمنها ان بابا مرات أخويا مرض و مرات اخويا بتدير شركة أبوها الصغيرة. في اليوم التاني من العودة من القاهرة رحت على مرات أخويا بيتها بدري في الصبح الساعة 7 فرنيت الجرس وفتح لي أخويا هاشم: هيما….أيه المفاجأة دي أوعي يكون فيه حاجة اصلك جاي بدري…انا (في نفسي أيه الوش الجبس دا يا جدع): لا مفيش متتخضش أت بس وحشتني اوي فقلت آجي أسلم عليك…بس يعني..أخويا: طبعا طبعا كان لازم تزورني تعالى أدخل…حمد@عالسلامة … أنا: أمال فين ولاء أسلم عليها. أخويا: بتاخد دش. طبعا أنا زبري وقف من مجرد خيال أنها عريانة دلوقتي جوا فكان الموقف حرج و محرج جدا لأني مقدرش أعمل أي حاجة دلوقتي فزعلت وعرقت وأخويا لاحظ وسألني: في حاجة مضايقاك يا هيما؟ أنا: لا لا أبدا هتضايق من أيه. زي ما قلت كنت مش قادر أنسى مرات اخويا المزة و أضرب عشرة على صورتها و مر وقت قصير خلاله خرجت مرات أخويا من غرفتها لابسة ساري برتقالي مش شفاف ودا طبعا قفلني شوية. شفتها لقيتها رفعت شوية وومكنتش حلوة أوي في الساري زي ما كانت وهي مليانة. شافتني انصدمت و وقفت ثابتة مطرحها وقالت تحاول تتماسك عشان متفضحناش: إبراهيم ازيك..جيت أمتى؟ أنا أحاول أتماسك بردو: دلوقتي حالا…مرات أخويا: طيب حماتك بتحبك هتفطر معانا…أخويا: أيوة أفطر معانا..لولو أنا هاخد حمام وخارج…بمجرد أن أخويا دخل غرفة الحمام وقفل بابه اندفعت إلى المطبخ و جريت عليه و كان لسة الولا مازن نايم في سريره….يتبع….

الحلقة 27: بعد شهور طويلة اخويا في الحمام و انا أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا

حضنت مرات أخويا من ورا من ظهرها وبدأت بعد شهور طويلة واخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و أتحرش بها بحرارة واحتك بطيزها وظهرها في المطبخ فوجودي فاجأها في المطبخ وبقت تهمس: أوووه ابراهيم…طيب مش كدا بالرااااحة أنا مش هاطير…انا: انت حلوة أوي أوي النهاردة أحلى من كل مرة….سحبت ساريها من على كتافها لتحت وسحبت بلوزتها من كتفها الشمال وبدأت أمص رقبتها و ألحس فيها و أبوس ستيانها الخيطي الرقيقة وأعض رقبتها الطرية الناعمة و أستمتع بوصلها بعد طول قطيعة. ريحتها كانت حلوة مثيرة لأنفي و حواسي فبدأت بأيديا الأثنين أحسس فوق بطنها اللطيفة وسرتها وسحبت ساريها اللي كانت دبسته جوا البيتي كوت فكان في ثانية واقع على الأرض تحت رجولنا. كانت عمالة تهمس بصوت رقيق خافت وتقول: لا لا يا هيما لا لا مش دلوقتي مينفعش أرجوك…طبعا مكنتش في موود أني أسمع غير صوت شهوتي العاتية فقعدت أحرك كفوفي على واشد بلوزتها لتحت وأعصر بزازها الكبيرة المليانة جامد جدا كأني باعصر سفنجة. قعدت تتأوه و تسخن: اووووه يا هيما انت تعبتني اوي سخنتني جامد. سحبت الستيان بتاعها و كشفت عن الشمامتين الحلوين أوي وبدأت أعصر فيهم ومرات أخويا: اوووه يا إبراهيم لا لا يا هيما بلاش تعاملني كدا..لا..لا..مش دلوقتي…طبعاً أنا ولا هنا…
خلعتها البيتي كوت وبدأت أفرك في كسها بأيديا فشهقت مرات أخويا: هااااااااااااااا لا لا مينفعش هنا…لاااااااااا..انا كنت عارف أنه لا ينفع من ناحية الوقت ولا من ناحية المكان بس انا كنت جعان فرحت بعد شهور طويلة و اخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا على الرغم من تمنعها و مقاومتها ولكن من ورا قلبها أنا فاهم لولو حبيبتي عشيقتي من زمان. كمان انا مش ضامن أمتى المكان و الزمان يسمح لنا بفرصة زي دي لان الزمان مش كل شوية يبقى كريم مع العشاق وخاصة من نوع المحارم زينا. بردو كان لازم أستمتع بيها بسرعة لان أخويا في الحمام فقعدت أدعك في شفرات كسها و زنبورها وشفايفها بقوة جامدة لدرجة عصاير و سوايل كسها بدأت تدفق في ثوان. لما بقيت أفرك في كسها ولت وشها و حولته ناحيتي وبقت تبوسني جامد و تاكل شفايفي كانها قطة شبقة برية عاوزة الدكر بتاعها فورا. لحظة ما بدأت تبوسني بشره بالغ بدأت أنا أدعك كل جسمها بكفوفي وأتحرش بيها بقوة وقفلت شفايفها على شفايفي وأطبقت عليهم بقوة كانها خايفة تفلت مني الشيئ اللي منعها من ان صوت آهاتها و أناتها تطلع.
لعقت ريقها و لحست لعابها اللي سال جوا بقي وكان لسانها جوا فمي عمال أمصمص فيه ويرقص ويتوغل لجوا وأنا أمصه كأني أمص قمع حلاوة. بقيت وأخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و كان البوس على ودنه أول مرة أجرب البوس الشديد من مرات أخويا بالطريق الشبقة دي! طبعا انهمكت في البوس ومص ريقها الشهي اللي زي الشهد وطبعا نسيت كسها و صوابعي وقفت على مشافره و لحمه فبطلت تبوسني والتفتت للناحية التانية وبقت تأخذ انفاس عميقة في نفس الوقت اللي اما نزلت فيه بنطلوني بسرعة و البوكسر لحد ركبتي وهي ولتني طيزها و ظهرها وشافت زبري واقف ضخم شهقت: هاااااا هدخل دا كله في كسي…..وبعدين مينفعش في المطبخ و جوزي في الحمام و ابني في الأوضة جوا. قبل حتى ما تكمل اعتراضها وليتها للناحية التانية من جديد فبقت تهمس خايفة: لا لا يا هيما هنتفضح لا لا مينفعش يا ندل لا لا مينفعش سيبني خليني أمشي….طبعاً ولا أنا هنا ورحت دافع وتد زبري في كسها المفتوح الشفرات وبقيت أدخله و اطلعه بقوة كأني باغز عدو بسكينة أو مطواة وبقيت أنيكها بسرعة رهيبة كبيرة وانا رافع رجلها و ساقها اليمين على يدي فكان من السهل أنيكها على الواقف وان زبري يدخل و يطلع من كسها. طبعا مكنش ينفع تصرخ فكانت كاتمة الأنفاس و الصرخات و الصويت لانها عارفة ان دا هيكلفها كتير أوي فكانت واقفة و ماسكة قابضة على عمود شباك المطبخ وبقت تهمس آآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يييييييييييييييي أييييييييييييييييي أيييييييييييييييييي أوووووووووف وووووف لا لا لالا لا أيوة أيوة أيوة أيوة أسسسسسسسسسس أسسسسسسسسسسسسس أفففففففففففففففف……بسبب أصواتها الهامسة المخنوقة و صويتها المكتوم بقيت هايج أكتر و بقيت شهواني بشدة لاني حاسس اني بـاكيفها أوي و أنا باقطع كسها بزبري الضخم وبقيت انيكها بكل قوة وشدة وبعد دقيقة من الضربات القوية الشديدة في عقر كسها اظن انها رفعت بطيزها عن طريق التعلق بحديد الشباك….يتبع….

الحلقة 28: أطرطش لبني على طيز مرات أخويا

زبري غاص كله لحد البيضان في كسها وجابت نشوتها ونزلت عسلها على زبري فطيزها لحمها بقى يترج ويتهزجامد أوي فطبعا مرضت شاديها وقت أنها تلتقط أنفاسها و تستوعب شهوتها الدافقة لأني أنا نفسي كنت لسة مجبتش ولا نزلت فسحبت طيازها لأسفل مستخدما يدي اليسرى وخليت زبري يغوص جوا كسها بقوة مرة تانية وبقيت أدعكها نياكة وبعد دقيقة لقيت أن زبري ينزل لبنه فسحبته من جوا كسها وبقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ويطال اللبن لباسها فبقيت نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه ولبني طرطش جامد على طيازها في صورة رهيبة لأني كان نفسي في النيكة دي من زمان أوي وكما طرطش على الأرضية في المطبخ. تعبت مرات أخويا و تخدرت جامد وتفرهدت من شدة النيكة وعفوها فرمت نفسها على صدري فناولتها ستيانها و البلوزة قبل ما تعدل الكيلوت على طيازها و وسطها اللي انا كنت سحبته على جنب فبقيت ألحس كسها بلساني وعسلها ان يتقاطر منه فمصيت لحست ولعقته كله من جوا كسها وعدلت لها الكيلوت بعدين ومسحت منيي من فوق فلقات طيازها وسويت عليها البيتي كوت ورفعته وبعين غطيتها بالساري. بعد دا كله كانت مرات أخويا استدرت بعض أنفاسها المقطوعة فلطمتني على خدي برقة وقالت روح هات ساري تاني برتقالي و لانجري من الدولاب للحمام التاني وقالت ليا أكمل الاكل.
عملت اللي قالت عليه وبعد كام دقيقة أخويا خرج من الحمام وكنت أنا باطبخ فسألني: فين مرات أخوك…مكنت محتاج أني أجاوب لأنها جات في اللحظة اللي سال فيها فقالت له أنها جالها اتصال فخرجت من المطبخ عشان ترد فقال اخويا بضحكة: طيب و إبراهيم في المطبخ ليه. مرات أخويا ببسمة: أنا اللي قلتله يخلي باله لحد ما يرد ولا الأكل يتحرق يعني و ميعرفش ياكل هههه. كلنا ضحكنا من القفشة دي وقلت في نفسي دا انت ناصحة وباين عليكي أكيفتي عشان كدا عرفت تظبطي الكلام لأن الست لما تعوز تقنع الرجال بأي حاجة تقدر تسوي الهوايل! المهم بعد أما بقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا بقى نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه وأحتفظ بيه ومش عارف أكلمها في المضوع دا. المهم النيكة السريعة المولعة عدت على خير وكل حاجة تمام و أخويا راح عالصالون يتفرج عالتليفزيون فجت مرات أخويا على المطبخ فخرجت أنا منه فهمست قرب ودني باللي ما فهمتش منه حاجة وراحت قرصاني منها بقوة ويبدو أنها تخلص ألم النيكة بتاعت الصبح على أظن. المهم بعد النيكة الروعة دي عرفت ليه مرات أخويا بالساري بتاعها دا فخيمة جميلة محصلتش قبل كدا. السبب أنها كانت رايحة فرح و حفل زفاف مع هاشم و طبعا ابنها مازن معاها. أخويا: بأقلك أيه لازمة الفطار و الأكل طالما رايحيين الفرح النهاردة…مرات أخويا: عشان ابراهيم…أخويا: طيب …وبعدين التفت ليا وقال: أسمع يا هيما أنا نسيت أقلك أننا معزومين على فرح النهاردة بتاع واحد صاحبنا في كفر الدوار وهنرجع بعد يومين كدا فانت افطر وأنا هاوصلك البيت. طبعا الأخبار دي صدمتني فكشرت وسرحت لأني كنت عامل حسابي هاطول شوية و هاستمتع مع لولو!
مرات أخويا فهمتني فقالت تداعبني: هيما ..انت هنا…سرحت في أيه أيه رايك الفطار حلو لذيذ…غمزت ليا وابتسمت..انا فهمتها فحبيت أغيظها فقلت: أمممم آه حلو…بقلك يا هاشم ما أروح معاكم اسكندرية أنا باحبها…مرات أخويا عيونها وسعت من الدهشة: لا!! أخويا:فعلا يا لولو…ممكن ناخده معانا عندك مشكلة في كدا؟ مرات أخويا مبهوتة: أنا لالا مشكلة أيه بس يعني الرحلة طويلة هيتربط معانا وهو يعني لسة مخلص امتحانات وجه من الشغل بدري النهاردة وجه هنا وكدا…اخويا: عندك حق لازم يرتاح شوية…في نفسي صرخت لااااااااا مش عاوز أرتاح!! تجربة الصبح كانت روعة فكان نفسي تاني أطرطش لبني على طيز مرات أخويا وأكررها وكمان نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه فعشان كدا اتخفنت أوي أني مش رايح معاهم. طبعا ما قدرتش أقنع اخويا لان الأنثى لما تعوز تلوي دماغ الذكر عندها قدرة رهيبة ومرات اخويا كانت لها اليد العليا في مرواحي معاهم يعني هي متعملة ومثفة و جميلة أوي فمن الصعب أخيا يعارضها. كان علي ان أقنع ولاء فطلبت منها أنها تيجيب الفطار ليا عشان أكل و أمشي وقلت لها أني رايح أوضتي عشان تجيبه على هناك. بعد حوالي نص ساعة أحضرت ليا الفطار فدخلت من هنا ورحت قفلت الباب من هنا فسألتها: عملت ليه كدا؟ مرات أخويا: وأنت عاوز أيه تاني م اخدت اللي عاوزه. كمان عاوز تيجي معانا ليه بقا. عارفة نيتك بس يعني متقدرش تصبر كام يوم. أنا: امممم ما انا عارف أن أنتو يا ستات ممن تعيشوا حياتكم و تستمتعوا من غير سكس لأيام ولما ترجعي و أعوزك وأنيكك تبقي انت الكسبانة وطول الأيام اللي فاتت كنت انا عالى نار…يتبع….

الحلقة 29: طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد

مرات أخويا: ايه اللي بتقوله دا كمان؟! انا: يعني مش فاهمة..بقولك أيه تعالي هنا احنا مارسنا الصبح مع بعض عشان كدا انت شبعت و استمتعتي ومش عاوزاني اجي معاكم لأنك اخدت اللي عاوزاه وتقدري تعيشي على النيكة دي كام يوم أما أنا مقدرش… مرات أخويا: أيه ايه أيه…دا أنت اللي أجبرتني وأنا قلتلك بلاش…أنا: لا و حياتك بلاش تمثيل. لو سيبتيني هنا صدقيني مش هاتشوفيني تاني و لا هالمسك ابدا…أوكي. مرات أخويا ببسمة: أوكي…وبدأت تلملم نفسها وتولين ظهرها وتسيب الأوضة فبقت طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فحسيت أني وقعت في مأزق لأني اشتهيتها ومش قادر على بعدها وقلت لها: رايحة فين…استني ..مرات أخويا: أيه. أنا موافقة على اللي قلته… أنا بلعثمة و لخبطة: طيب عالأقل اديني حاجة يعني أديني كيلوتك عشان أسلي نفسي لحد ما ترجعي…مرات أخويا: أوووف..لأ…قلت أرجوها: عشان خاطري يا لولو..قالت لأ و مشيت فركعت عند رجلها ومسكت فيها فقالت قوم يلا…أنا: مش هاقوم غير لما توافقي تديني كيلوتك اللي لبساه دلوقتي…عشان فيه عسلك…مرات أخويا: يا ربي….طيب قوم يا إبراهيم….أنا: لا الكيلوت الأول…محتاجه ضروي…مرات أخويا نزلت على أمري: طيب…انا: لا غير لما توافقي أروح الفرح معاكم…مرات أخويا: يا بااااارد…أيه الغتاتة دي…طيب قوم اللي عاوزه…أنا: طيب…ولاء؟ مرات أخويا: أيه تاني بقا؟!! أنا: بحبك… مرات أخويا: يا سم…طيب قوم بقا عشان تيجي معانا عشان تأخرنا…
دخلنا كلنا العربية وأخويا كان هو السواق ومراته قعدت جنبه وأنا و مازن في الكرسي الخلفي. كان صعب عليا أني أقعد من ورا بس جيت على نفسي وقضيت الوقت مع الولا الصغير. وصلنا الفرح و قدمنا التهاني و التحيات وحضرنا في القاعة ورحنا على قرية بعيدة من قرى أبيس في أطراف الإسكندرية جنب كفر الدوار فمرة تانية قعدت من ورا وأخويا وقف العربية عشان يشتري آيس كريم لأبنه وبقيت لوحدي مع ولاء السكسي الساخنة في العربية وبدأ شيطاني يتحرك ويقف ويشب بي متاجرتش ألمسها غير بكف ايدي فقالت: عجبك أنك تمسك رجلي وتبوسها عشان كيلوتي…انا و كان نفسي أتفرج تاني على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فقلت: ايوة دي كان أحساس روعة…مرات أخويا بتريقة: بايخ وغبي…أنا: أنت اغبى وأبوخ…مرات أخويا: خلاص بقا قفل… قعدنا ساكتين شوية فقالت وباين عليها تختبرني: مالك ساكت مش عاوز تعمل حاجة مع أن أخوك برا؟ أنا: مفكراني غبي يا مرات أخويا…مفكراه هياخد وقت كتير برا عشان يشتري آيس كريم ويرجع. مرات أخويا: مش هيتاخر فعلا…أنا: طيب مأقدرش أعمل معاكي أي حاجة… وحتى الناس ممكن تشوفنا الدنيا نهار…مرات أخويا: كويس انك بتقدر…سألتها سؤال خطر على بالي فجأة: هو انت كنت بكر قبل الجواز…مرات أخويا زغرت ليا وبرقت: أكيد طبعا!! بس يعني ميمنعش اني كنت بأحب يعني…مع صحابي في الجامعة و في الثانوية بس من غير فتح…أنا: البوي فريند قصدك؟ مرات أخويا بتبص م الأزاز: أيوة …أخوك جاي.. بعد شوية يعني ساعة و حاجة وصلنا القرية المكان اللي عزمنا فيه صاحب لأخويا.
ترتيبات الجواز كانت ماشية تمام وكنت باختلي بمرات اخويا بصعوبة وحاولت معها حاجات كتير بس منفعتش. في الحقيقة كانت مرات أخويا تشتغل مع الستات اللي هناك في التجهيزات للفرح. كنت عمال ألف ورا منها زي البسة وأمها باتفرج على ظهرها وبقيت أتمحن وأهيج على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد لأن طيازها كانت عمالة تترج و تتأرجح وهي بالجلبية الفلاحي كانت تخبل! أحيانا لما كانت تكون وسط ناس قليلة كانت يعني تنزل حجر الجلبية المقورة أو تفتح زرايرها عشان توريني مفرق بزازها الحلوين وحتة من لحم بزازها. كمان بردو أحيانا كانت ترفع طرفها عن سيقانها الحلوة. في اليوم دام كنش عندي فرصة كبيرة أني أنفرد بيها انفراد كامل و في صباح اليوم التالي كان لازم نستعد الصبح بدري. نمنا في أوض مستقلة يعني أوضة ليا و أوضة لأخويا و مراته و ابنه لأن مكنش فيه أوض كفاية هناك فكنت انا نايم على كنبة ومرات أخويا صحتني حوالي 4 الفجر وقالت لي أحضر مياه سخنة عشان الاستحمام يعني كان فيه زي سخان برا نروح نجيب منه المياه ودي عادة الناس الغريبة بتوع الأرياف اللي كنا عندهم. رحت هناك وشلت جردلين مياه ساخنة و وصلت غرفتي ومرات أخويا قالت ليا أحطهم في الحمام فحطيتهم ولما جات هناك شدتها جامد من وسطها فصرخت بالراحة آآه…صدرها و بزازها كانت تنسحق في صدري ورحت محرك يدي فوق طيزها أكبشها بقوة وأقفش فيها. آآآآه من طيزها الطرية اللي كاني أول مرة اشوفها و اكتشفها يمكن عشان لابسة الجلبية الفلاحي اللي أبرزتها جامد!…يتبع

الحلقة 30: أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة

المهم بقيت أقفش و أعصر فيهم ومرات أخويا بدأت تتأوه و تأن آه آه آه آه آه ولان وشها كان قريب من عيوني وشفافها كانت حمرة سكسي ضيقة ملفوفة مليانة تهبل ومناخيرها صغيرة صغنطوطة بوستها من طرفها وبوست شفافها مرتين. مرات أخويا: خلاص بقا مش أخدت اللي عاوزه سيبني بقي وأفلتني من حضنك…أنا: لسة فاضل حاجة كمان…مرات أخويا تتأوه و تتأفف تمثل الضيق وهي تدلل في الحقيقة: أوووف انت دايما كدا مش عاوز تسيبني غير لما تنفذ اللي في دماغك…أوووف..النهاردة مش هينفع لأن أخوك على بعد 10 متر من هنا وبسة حتى مافتش على آخر مرة بينا 24 ساعة…أنا: أنت يتكلمي كتير يا لولو لو بقيت ساكتة كنا زمانا خلصنا دلوقتي وإلا ممكن أسمع صوتك السكسي للصبح عادي أنا استمتع بردو.في اللقاء دا مارست أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة فسحبت فستانها لتحت وبوست قميصها الشفاف وفتحته عليها وكشفت عن كتفها الشمال وبوست علاقة حمالة صدرها البوش آب هاف وبعدين شدتها لتحت فشفت حلماتها البنية أو نصها فكانت متصبة واقفة مبرومة فمقدرتش احكم نفسي فبقيت أبوس و ألحس وأغمر الحلمات بريقي ولعابي فلقيت مرات أخويا تهمس: سخن سخن اوي إبراهيم انت عارف؟ أنا: عارف أيه؟ مرات أخويا: أنا بأتخنق في الأول لما تعاملني معاملة رخيصة زي كدا بس بعد ما تخلص ببقى عاوزة كمان وأشتاق وأبقى عاوزة أديك اللي انت عاوزه…
مدحتني فشكرتها واستمريت في عمايلي وتحرشاتي بجسمها فبقيت أحرك أيديا لتحت عند سرتها وأضغط على كل بطنها و أحسس وأدخل طرف صباعي في خرم سرتها العميق واعمل وأرسم دواير وبقت ممحونة أوي وبقت تقول آه آه آه آه وتتمحن بأصوات ساخنة مثيرة وتصنع مواء زي مواء القطة الممحونة الداعرة وبقت ترفع وشها باتجاه سقف الحمام و تصوت بصوت خفيض ورحت مقرب وشي من وشها وفتحت بقي ورحت مطلع لساني وبقيت ألحس رقبتها فبعد وصلة من اللحس و اللعق القصير قالت ليا: إبراهيم كفاية مش قادرة عمايلك سيحت جسمي…مبطلتش بردو !! كنت مصر أنس أنفذ غرضي و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة فحركت يدي اللي كانت تعمل دوائر في سرتها و حوالين منها ثم داخل كيلوتها بقوة فبقيت أمسك كسها بين صوابعي و ادلكه و ادعكه وأتحرش بشفراته الطخينة المربربة بقوة فبقت تصرخ بقوة و صوت عالي آآآآآآآآآه! توقفت للحظة وخرجت من الحمام عشان أشوف إذ كان أخويا صحي ولا لا لأنها ممكن تكون صحيته من نومه بصويتها الممحون العالي دا! لما دخلت الحمام تاني مرة شافتني وانا راجع فقفلت الباب تاني في وشي فقلت لها بصوت واطي: افتحي يا مرات أخويا خلين أدخل…قفلت الباب ليه! مرات أخويا بصوت واطي بردو: لا مش هاقدر أدخلك…لازم أخد دش دلوقتي وعالعموم انا مبسوطة وميرسي على وجبة الصبح بدري دي.
انا بصوت واطي وسخن حامي نار:لا لسة الفطار ناقص…أفتحي يا لولو بقا…مرات أخويا: بصوت واطي: بجد لا يا راجل…عاوز تنيكني دلوقتي…مينفعش ع الأقل سيبني شوية…أنا: لا…خليتني أدخل بعد إلحاح مني و إصرار ورحت حاطط أيديا فوق ملابسها مقلعها كل هدومها ومقدرتش طبعا تملص من بين أيديا القوية ورحت موطي بين فخوذها و وسعت ما بينهم. آآآه من فخود مرات أخويا النارية! فخود مربربة مدورة زي رجل الفيل حلوة مثيرة أوي زي جذع شجرة البلوط ملساء ناعمة بيضاء ليس فيها أدنى شعر أو نتوء او خشونة. فخود طرية زي السفنج بقيت أقفش فيهم و أنا بأزرع لساني ما بينهم فطال لساني شفرات كسها المتهدلة وبقيت أفرشه و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة فمقدرتش لولو مرات أخويا تمسك نفسها و تيطر على جسمها و مشاعرها فمسكت بعلاقة الهدوم القضيب الحديدي وبدأت ترفع رجولها لفوق و لتحت فحطيت لساني ما بين شفايف كسها وبدأت أدور في دواير مثيرة ساخنة و ألعق فكانت تأن و تتاوه و تسخن و تهيج وتقول آآه أمممم آآآآح أووووف آي آي آي آي ي آي وكانت تأن وبدأ جسمها يتشنج و يتوتر و عضلاتها تتقلص لحد أما جابت على لساني وهي بتضم فخودها تضبقهم فوق دمافي مش عاوزة تفلتني لحد اما عضيت شفايفها كسها فصرخت وسابتني. توقفت عن اللحس ورحت بايسها بوسة سخنة مولعة خليتها فيها داقت طعم عسلها وهي كانت قاطعة النفس خالص وبعدين ضربتها على طيزها الكبيرة المدورة براحة يدي فصرخت فكتمت بقهاعشان حوزها ما يسمعش وقلت لها بهمس اشوفك الصبح. في الصبح صحت وفطرنا وبقت تروح وتيجي ووهي وشها منور و هاشم عمال يقولها: أنت أحلويتي اوي يا روحي أنا مبسوط أوي اني معايا بطة قمر مافيش اتنين زيها…حضنها وعيونها جت في عيوني و راحت الوسخة ابتسمت وغمزت ليا فضحكت وانا على طاولة الطعام.

الحلقة 31 والاخيرة: علاقتي المحرمة مع مرات أخويا مستمرة و بدأت بحلم أنيكها في طيزها

ما زالت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ولاء مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة. في الواقع ولاء مرات أخويا مكنتش شرموطة يعني مكنتش ماشية شمال قبل جوزاها من هاشم بس أكتر حاجة عجبتني فيها كانت طيزها اللي كان يسحرني و انا لم اكن اريد ان اعمل لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لأنني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبري بين فلقات طيزها و كنت عاوز أحس باللذة معاها و بقيت أراقب الدنيا فيها أيه و في كل مرة احاول أخش أوضة نومها لما يكون أخويا سهرانا في الخارج او يكون متأخر في الشغل بس كنت أجبن في اللحظة الأخيرة و كل خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف من فضيحة سكس محارم .
طبعا ساعتها مكنتش جريء زي دلوقتي و فاجر ههههه. المهم مرة جاتني فرصة و طبعا ما ضيعتهاش و منا هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا و بدأت بحلم أنيكها في طيزها وهي نائمة وحققت حلمي بالفعل و كنا في النهار مش بالليل حيث كانت مرات أخويا تقول بشغل البيت و المطبخ و كنت في البيت انا و أمي بس معاها و كان أخويا في الشغل و لمحتها عمالة تروح و تيجي و هيلابسة روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا هايج جدا أوي زبري واقف و لما كنت أبص لطيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تقعد على الارض و اسرعت اليها فلقيتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و حسيت برعشة جامدة و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت عاوز أبوس شفافها وفمها بس خفت تصحى . وقفتها وهي حاضناني و زقيت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي عشان ما تشكش في حاجة ولما جات طلبت مني آخدها لغرفتها وفعلا شلناها لأوضة النوم بتاعتها وأنا ماسكها وأحك على جسمها وطبعا أنتهز كل فرصة المس طيزها او بزازها و بعدين حطناها على سريرها. وبعدين أمي اتصلت باخويا عشان يحضر أو يجيب الإسعاف وبعدين مشيت عشان تجيب لها حاجة تفوقها أو تشربها ولما خرجت أمي للمطبخ رحت مطلع زبري اللي شادد و واقف من البنطلون ورفعت روب مرات أخويا ولاء وحطيت زبري على طيزها و من هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا بدأت أنيكها في طيزها و حطيت زبري طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى أتأكد انها مازالت في غيبوبة و أنا عمال أنيكها و أحك زبري من الشهوة .
كنت عارف أن أمي هتتأخر شوية لأنها كانت يتغلي الليمون و في نفس الوقت كنت قلقان أنها تحضر على فجأة. ساعتها كنت في تالته ثانوية عامة يعني مكنتش شجاع جريء زي دلوقتي فكنت سريع في الممارسة بقيت احك زبي على طيز مرات أخويا و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي. سخنت أوي و اشتعلت شهوتي جامد وقربت راس زبري من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبير و بارز و بقيت انيك مرات اخويا من هنا كانت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا مستمرة اللي بدأت بحلم أنيكها في طيزها في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و كان نفسي أني أدخل زبري كله بس حاولت التحكم في شهوتي و بوستها من رقبتها و لمست بزازها الطرية الناعمة بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا . ثم حسيت أني خلاص مبقتش قادر أتحمل و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجأة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي عمال يدق جامد بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف و بسرعة دخلت زبري جو بنطلوني وسيت هدوميونزلت الروب على طيز مرات أخويا و يا دوب سترت انفسي وسترت ولاء من هنا و امي طبت علينا و انا أغلي من الهيجان ف قمة الشهوة و بسرعة بعدت عنها عشان الشكوك و من يومها و ولاء عرفت و بقت تلمح ليا و تضحك وبدأت قصتنا اللي لسة شغالة.
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق و سمو الامير
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%