NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية أتوستوب (ذهاب وعودة) ـ حتي الجزء الثاني 1/7/2024

حمد **** على السلامة أستاذة يويا
كده متقوليش رأيك فى العلقة اللى أخدها الواد هناك
أنا قلت إنك أكتر واحدة هتفرحى فيه
😂 😂 😂 😂 😂 😂 😂 😂
**** يسلمك،،
الصراحه قرأت بسرعة عشان كنت مشغوله بس أكيد هعيد القراءة بتأني لما أشوف أخرتها نعاكم ايه،، طبعاً طبعاً فرحانه فيه ووزعت شوكلت كمان احتفالا بالعلقه😂 في انتظار المزيد من الضرب والبهدله😂😂😂😂

@aahmedegypt
بعتلك خاص
 
  • بيضحكني
  • جامد
التفاعلات: Dr Yousef و aahmedegypt
**** يسلمك،،
الصراحه قرأت بسرعة عشان كنت مشغوله بس أكيد هعيد القراءة بتأني لما أشوف أخرتها نعاكم ايه،، طبعاً طبعاً فرحانه فيه ووزعت شوكلت كمان احتفالا بالعلقه😂 في انتظار المزيد من الضرب والبهدله😂😂😂😂

@aahmedegypt
بعتلك خاص
😂
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
 
الجديد أمتي يا فنان
 
  • عجبني
  • حبيته
  • ايه ده
التفاعلات: عوز موجب يفشخنى, العقرب وحسب, RX_neswangy و 3 آخرين
كملها انت وخلاص 😅😂❤️
 
القصة غاية في الروعة والجمال
بس لية اسعد كذا مرة يتكتب أمجد
سلمت أناملك
 
  • عجبني
التفاعلات: aahmedegypt
القصة غاية في الروعة والجمال
بس لية اسعد كذا مرة يتكتب أمجد
سلمت أناملك
الكاتب عنده قصة تانية بطلها إسمه امجد
 
  • بيضحكني
التفاعلات: aahmedegypt
القصة غاية في الروعة والجمال
بس لية اسعد كذا مرة يتكتب أمجد
سلمت أناملك
شكرا ليك يا صديقى العزيز جدا جدا جدا
واضح إن إسم أمجد بقى لازق فى دماغى من كتر ما كتبته فى قصة البدايات
وطبعا الخطأ وارد لإنى كتبت القصة دى خلال ساعتين بس وممكن أكون قصرت فى مراجعتها
ومرة تانية ألف شكر يا صديقى على كتابتك للتعليق الجميل ده
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
الكاتب عنده قصة تانية بطلها إسمه امجد
كل قصصى اللى نشرتها بطلها إسمه أمجد
أمجد فكرة يا هانم والفكرة لا تموت
😂 😂 😂 😂 😂 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: MadamVanDerSexXx
كل قصصى اللى نشرتها بطلها إسمه أمجد
أمجد فكرة يا هانم والفكرة لا تموت
😂 😂 😂 😂 😂 😂
شهد حتجيبه إلارض
 
  • بيضحكني
التفاعلات: aahmedegypt
شهد حتجيبه إلارض
😂 😂 😂 😂 😂 😂 😂

dFjKEQe.jpg
طيب ما تورينا شهد هتعمل إيه فى قصة الأوتوستوب بدال ما الباشا يبهدلها
أهو أسعد عالأقل راجل على أد حاله مش زى الباشا😂😂😂😂
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص و MadamVanDerSexXx
تم نشر الجزء الثاني بواسطة الكاتب @smsm samo وحصل علي 500 نقطة
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm samo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ديما كبير فى كتاباتك
 
-----------

الجزء الثاني

وقف أسعد مصدوما عندما استوعب الأمر ، فشهوته جعلته ينساق وراء غريزته ، وما احتاط منه لم يحمه من السرقة ، وفاق على صوت الحارس وهو يقول له : هيا ارحل من هنا ، ولا تظل واقفا هكذا
تراجع أسعد نحو الطريق وتذكر أن فاتيما أبلغته بأن اليوم هو عطلتها مثلما هي عطلته ، فعاد أدراجه إلى شقته ليخطط كيف يمكنه أن يستعيد ما سلبته فاتيما منه ، لم يكن أسعد بالغباء ليخبيء كل ما ادخره في مكان واحد ، فقد تعلم الا يضع كل البيض في سلة واحدة ، بعد أن عاد إلى مسكنه بحث في الأماكن التي خبأ فيها مدخراته ، واطمأن على أمواله ، ثم جلس والغيظ يأكله ، يعجز تفكيره عن إيجاد حل
ولما شعر بالجوع يعتصر بطنه ، قام بإعداد افكار خفيف يسد رمقه فهو ليس بالمزاج الذي يجعله يعد الكمية التي تسد جوعه
جلس يفكر ويفكر حتى هداه تفكيره بان يقوم بالبحث عن منطقة تجمع فاتيما واقرانها ، فهو على دراية بأن هؤلاء المكسيكيون يقيمون بالقرب من بعضهم البعض ، ولكن في أي مكان يمكنه البحث ، لم يستطع أن يصل لحل أفضل ، ظل يفكر حتى هداه تفكيره إلى فكرة قد تكون مكلفة قليلا ، وهي أن يقوم باستئجار سيارة ويغير من شكله كنوع من التنكر البسيط ويخرج على الطريق عسى أن تقابله فاتيما أو إحدى الحسناوات التي من الممكن أن تدله عليها
وعند خروجه شاهد قط جارته الأرجنتينية يلعب في الشارع فوقف قليلا يفكر ، ثم حمل القط وركب الحافلة التي أقلته إلى مستشفى الرحمة للحيوانات
Hospital de la Misericordia para tratar animals
ارتدى قبعة ونظارة شمس ليخفى ملامحه ، وما أن وصل لباب المستشفى حتى وجد حارسا يوقفه ويسأله عن الأمر فقال له : أخشى أن يكون قطي مريضا
أخبره الحارس عن الإجراءات المتبعة ثم وجهه حتى يقابل الطبيب الذي سيقوم بالكشف على القط
توجه أسعد الى غرفة الطبيب ، وعيناه تجول في كل أرجاء المشفى بحثا عن فاتيما رغم أنها أخبرته بأن اليوم هو يوم عطلتها ، توجه الى غرفة الطبيب وما أن دلف حتى وجد فتاة أشد جمالا من فاتيما ، دلف إليها وقال لها : اريد توقيع الكشف على قطي
البنت بابتسامة : هل انت امريكي ؟
أسعد : لا انا أرجنتيني ، اسمي خوان
البنت : وانا سوزانا
أسعد : اهلا بك ، هل انتي مهاجرة
ابتسمت سوزانا : ماذا عنك ، هل انت مهاجر ، أم من أصحاب الأعمال
ابتسم أسعد وقال لها : لا اخفي عليكي ، لقد جئت إلى هنا كماهجر غير شرعي ، ولكن حاليا حصلت على الأوراق الرسمية لي كمهاجر شرعي
سوزانا : ما به قطك ؟
أسعد : أخشى أن يكون مريضا
سوزانا : اتركه لي سأقوم بالكشف عليه
بعد أن وقعت سوزانا الكشف على القط قالت لاسعد : ان قطك يا سيد خوان معافى وليس به شيء سوى أنه جائع ويريد الطعام
أسعد : كنت أخشى أن يكون امتناعه عن الطعام بسبب أنه مريض
ضحكت سوزانا ثم قالت : لا أنه يريد الزواج ، فقد بلغ ويحتاج إلى قطة ليتزوجها
ابتسم أسعد لما سمع كلام سوزانا ، ثم غمز بعينه وقال لها : الا تعرفين أحدا يملك قطة تريد الزواج
ابتسمت وقالت له : حاليا لا ، يمكنك الانصراف
أسعد : قبل أن ارحل ، هل لي أن اسالك ، هل انتي مكسيكية ؟
اقتضبت ملامحها ولم ترد ، خاف أسعد أن يكتشف أمره فحمل القط وخرج وعاد إلى شقته وهو يحمل كل الغيظ نحو فاتيما ، وفي المساء توجه الى إحدى مكاتب تأجير السيارات ، وقام بتأجير سيارة عسى هذه المرة يستطيع أن يجد فاتيما أو اي شيء يوصله إلى فاتيما ، وهو على الطريق لاحظ أن هناك رجلا يشير له بإشارة الاوتوستوب ، قد توقف له أسعد من قبل ، فتردد في الوقوف ولكن شهامته العربية غلبته وتوقف له ، وما أن ركب الرجل حتى شكر أسعد ، وبعد قليل قال لاسعد : أعتقد أنني ركبت معك قبل ذلك ، ولكن لم تكن هذه السيارة ، هل ادخرت واستطعت تغيير سيارتك
بدون اي اهتمام قال أسعد : نعم
اكمل الرجل كلامه وقال لي : أن ابنتي قامت بشراء سيارة بالأمس ، ونظرا لأننا مهاجرين غير شرعيين فلم تستطع تسجيل أوراقها ، لذا فهي تتنقل بها داخل المدينة هنا ، وتخشى أن توقفها الشرطة حتى لا تسأل عن الأوراق الرسمية
لم يكن أسعد مهتما في باديء الأمر ، لكن عندما استمع الى كلام الرجل المكسيكي ، شعر بأنه والد فاتيما ، وخشي أن يبدي اهتمامه حتى لا يتسرب القلق نحو الرجل المكسيكي فقال له : وما نوع السيارة التي قامت بشراءها ابنتك
الرجل : أنها تشبه كثيرا سيارتك القديمة
ابتسم أسعد وشعر أنه اقرب ما يكون من أمواله ومن سيارته التي نهبتها منه تلك اللصة الحسناء ، صمت قليلا يفكر كيف يمكنه أن يعرف المكان الذي يقيم فيه هذا المكسيكي هو وابنته ، فأخذ يجاريه في الحديث حتى استطاع أن يعرف مكان إقامته ، وأنه ليس لديه أحد سوى ابنته التي تعمل إدارية بمستشفى الرحمة للحيوانات
ابتسم أسعد فرحا بأن ماله الحلال الذي تعب فيه وظل طويلا يدخره بات قريبا الوصول إليه ، اكمل يومه وهو كله شوق للذهاب إلى حيث تقيم فاتيما ليسترد سيارته وأمواله ، وفي الليل ذهب إلى حيث وصف له والد فاتيما ، وبالفعل رأي سيارته تقف تحت إحدى البنايات ولكنه لاحظ أن فاتيما تحتسي الخمر بجوار السيارة مع حارس المشفى الضخم الذي حذرته منه ، جال بعينيه ولاحظ أنه يوجد بعض الشبان بالطرقات فخاف أن يفعل أي يتصرف ، فتكون النتائج وخيمة ، ظل يفكر حتى شعر بأن الصمت يعم المكان قام ليرى ما السبب فوجد الشوارع خالية ومن الواضح أن الكل خلد إلى النوم ، تسلل نحو سيارته ، وما أن مد يده ليفتح الباب حتى فتح معه بكل سهولة ، فدخل السيارة ولم يجد بها المفتاح ، وانثاء بحثه سمع صوت خطوات تقترب منه ، فلاحظ أنها فاتيما ، فانتقل سريعا الى الكرسي الخلفي واختبأ منها ، وبعد أن دخلت السيارة وجدها تفتح التابلون المغلق بمفتاحه وتخرج فلوسه ، عند هذه اللحظة لم يتمالك أعصابه ، فخرج من مخبأه وضربها بقبضة يده على رأسها بكل قوته ، فسقطت مغشيا عليها ، ولأنه كان قد أعد عدته على خطفها للانتقام منها ، فقد أخرج حبلا وشريطا لاصقا ، وقام بتقييد يديها ثم وضع شريطا لاصقا على فمها ، بعدها حملها وفتح الحقيبة الخلفية للسيارة ووضعها منكبة على وجهها ثم خلع عنها سروالها ، وأخرج قضيبه وغرسه مرة واحدة في كسها بطريقة جعلتها تفيق من اغمائتها ، ولأنه كان متمكنا منها فظل ينيكها بقسوة وغل حتى أفرغ حمولته في كسها ، وكان يريد أن يكمل ويدخل قضيبه في شرجها ولكنه خاف أن يكتشف أمره وتحدث له مشكلة ، وكانت في باديء الأمر تحاول أن تقاومه ولكن ضعفت مقاومتها بعد أن امتع كسها بقضيبه العربي الممتع
وضع وشاحا على وجهه ثم ألبسها سروالها وحملها الي باب البناية ،ثم تركها وعاد إلى سيارته أدارها بالمفتاح الذي كان مع فاتيما وقاد سيارته عائدا الي شقته ، وفي الطريق أخرج الدولارات خاصته ليطمأن عليها ، فوجدت أن فاطيما قد أنفقت جزء كبيرا منها ، فقرر الا ينساق وراء اي جميلة مرة أخرى
اخره الحرام
 
  • عجبني
التفاعلات: smsm samo

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%