NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ليلي احمددد

نسوانجى خبرة
ناقد فني
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
17 ديسمبر 2021
المشاركات
708
مستوى التفاعل
1,206
نقاط
1,130
  • قصة قرائتها واعجبت بها
امي الخائنة

امي كتبت في مذكراتها كيف خانت أبي سأحكي لكم هذي القصة من مذكراتها
كاتبة هذا الفصل بعنوان بداية الخيانه
انا كنت صغيرة عندما تقدم لي زوجي ليخطبني من اهلي ونحن كنا عائلة محدودة محافظة لدخل وزوجي من عائلة غنية وهو رجل أعمال اكبر مني بخمسة عشر سنة كان عمري وقتها واحد وعشرين سنة وهو في السادسة والثلاثون من عمره
كنت بنت محجبة محافظة على شرفي وشرف اهلي وسمعتهم فكان ابي يقول لي أن سُمعت البنت من سمعة أهلها وشرف أهلها هو شرفها
ولكن هذا الغني يخطب فتاة فقيرة أكيد لن يرفض اهلي ذلك وأنا أيضا لا يمكن أن أضيع فرصة كهذه برغم أن بعض أقاربي وأصحابي قالوا انه بيأخذ حاجته منك ويرميك فكرت فيها قلت أيضا انا باخذ حاجتي منه ولو انفصلنا بيكون عادي انا اخذت فلوس وعشت حياة كويسه ولو كانت قصيرة حطيها في دماغي اني ما أهتم لهذا ولا ابني احلام كبيرة
وخصوصا أن أهله رفضوني خاصة أمه قالت بنت شرشوحة لا هي من ثوبنا ولا أحنا من ثوبها ماهمني كلامها حددت هدفي وهو أن أتزوج بهذا وبس طبعا هو رجل مستقل مش محتاج لأهله في شي
فترة الخطوبة عدت بسرعة لأني انا رفضت أعطيه اي شي حتى الزواج حتى شعري ما شافه بعد عقد النكاح صرت اقعد معه كثير لكن من دون أي تنازلات مني
صار العرس عائلي وانتقلت معه إلى شقته كانت شقه فخمه وعنده شغاله في البيت قالي تحت تصرفك وعندي سيارة مع سائقها أيضا تحت تصرفي بحكم اشغاله الكثيرة لم يكن شهر العسل إلا أربعة أيام فقط ورجعنا كان كريم معاي وأنا كنت احسب لليوم الي يقولي خلاص انتهت علاقتنا كنت مرتبة نفسي والفلوس الي يعطيني إياها ما العب فيها حتى اشتريت لي شقة وجمعت لي مبلغ من المال
كان زوجي بعد كم شهر انشغل عني كثير اغلب الأوقات اكون لوحدي في البيت وبعد ما أمنت نفسي تحسبا لأي حدث يصير كونت علاقات مع المجتمع الجديد عليا مجتمع غني مترف حاولت أن آخذ نفس اسلوبهم في الحياة بقية عندي مشكلة الملابس وأنا محجبة خطوة خلع ال**** صعبة علي شوي لكن لازم أن اتخذها لعيش الدور كما هو
أخبرت زوجي بذلك قال لا مانع عندي وعلى العكس شجعني على أن أخلعه لأنه يساعدني على الاندماج في المجتمع الراقي وقال انه يستطيع أن ياخذني معه في عزائمهم واجتماعتهم هم كلهم هكذا وانتي بال**** بتكوني مختلفه عنهم الأفضل انك تخلعيه
وكانت لدي صديقة جديدة وهي جارتي أخبرتها هي أيضا شجعتني وقررت ذلك اليوم و اخبرتها
قالت إن حبيتي تاخذي خطوة خطوة بمعنى أن تخلعي ال**** بملابس محتشمة او تكوني جريئة من اول خطوة يكون لبسك عاري وقصير وكذا
فكرت في الأمر أن خلع ال**** خاصة عند اهلي بدخل في مشكلة معهم وبقيت في ملابس محتشمه بيكون سهل عليهم لكن أيضا بدخل في مشكلة أخرى لما البس ملابس متحررة
واخيرا استقريت على خلع ال**** مع ملابس محتشمه
خلعت ال**** ونزلت السوق وذهبت بيت اهلي شافوا بنتهم بدون **** زعلت امي مني اما اخوي زعل قليل ولكم قالي هذي حريتك. ابوي لم يغضب ولم يكن راضيا خفف قليل لبسي المحتشم كان عبارة عن فستان اسود طويل
لم تمر فترة طويلة حتى كانت حفلة في بيت أحد أصدقاء زوجي
جاني وقال لي بكره انا وانتي معزومين عن صديقي حفلة عيد زواجه
اخذت افكر ماذا البس ونزلت السوق مع صديقتي ووقفت أمام فستان جميل أعجبني جدا اسود ضيق قصير مفتوح من الظهر فتحت الصدر كبيرة
كنت وقتها عمري 22 سنه طويلة بيضاء حجم صدري كبير وطيزي وسط
دخلت الحفل مع زوجي كثير رجال يجون عندي يسلمون علي يقبلون يدي
اول مرة ادخل عند، رجال بهذا البس الفاجر لن يصدق احد اني انا البنت المحافظة المحجبة أقف بين الرجال بهذا الشكل واعينهم لا تنزل من على جسدي
شربت أول مرة كان شراب لذيذ اختاره صديق زوجي لي لما أخبرته اني لم أشرب من قبل وبعد الحفل رجعنا إلى بيتنا اول مرة زوجي يتغزل في ويمدح جمالي وجسمي وسحبني إلى الغرفة وأنا لازلت لابسه فستاني ويبوس شفايفي ورقبتي ويدعك صدري ويمسك طيزي ويضربها انا ولعت مع الضرب أول مرة يضربني على طيزي كان الجنس بينا عادي تقليدي جدا رجل يركب امرأة لكن هذي المرة كان مختلف يمسك صدري ويعجنهم وهو ويمصهم ويضربهم سحبني بقوة وراماني على السرير وضرب طيزي بيده واصابعه تلعب فيها ويحاول حفر خرقي باصبعه ويعصر اوراكي مع ضرب
يمسك شعري ويرفعني اشوف زبه كأني اول مره اشوفه كبير متصلب ومنفوخ ودخله كله في فمي مع اول كلمة اسمعها هزت كياني مصي ياقحبه وضربني على وجهي وانا اصرخ من المحنه لأول مرة اعرف اني بحب الضرب والشتيمة بحب الإهانة افكر في نفسي كيف انا اتقبل هذا وزبه في فمي لم انتبه الا بصفعه منه مصي يارخيصه كنت امص بقوة ورماني على السرير وغرس زبه في كسي وأنا اححح نيكني اكثر انتي مين انا قحبة رخيصه وهو مع سماعه لكلماتي انفجر زبه داخلي و امتلأ كسي مني ساخن ووقف فوقي قالي آسف حبيبتي هذا ميولي واحب ان افعل هكذا في الممارسة وهذي آخر مره افعلها معاك
الا اذا حبيتي انتي ذلك قلت له عادي انا استمتعت كثير وكان شعور غريب امر فيه واستمععت جدا أكثر من الممارسة العادية. قال حلو انتي تحبي العنف والشتم
قلت نعم حسيت بمتعة رهيبة
قال هذي البنت الخجولة المؤدبة الي لما تمص زبي تغمض عينها تستحي من انها تشوف نفسها تمص الزب وضحك.
قلت له بفضلك تغيرت وصرت كذا
قال قومي ياعاهرة تعالي مصي زبي وشدني من شعر وأنا أقول حاضر ومصيت له وناكني ثاني مرة بالنفس العنف والشتم وثالث مرة بعد نص ساعة عمل نفس الشيء من ضرب وشتم ولكن هذي المرة غير وضعيتي اذا رماني على بطني وجعل المخدات تحت بطني مما جعل طيزي منتصبة أمامه وصار يلعب بزبه فيه وأنا اطلع أصوات محنه ثم غرق زبه وطيزي بالكريم وقال بدخله بطيزك ياقحبه وضربني عليها
قلت طيب نيكني في طيزي
وهو دخله بقوة دفعة واحده وأنا اصرخ ألم وشهوة وناكني بعنف واستمر يطلق علي النواع الشتائم أمثال ياقحبه يا شرموطه يا بنت الزنا الا أن نزل داخل خرقي وعباه مني ونام جنبي وقال انسي كل الكلام الي قلته لن تسمعيه مني إلا وقت النيك فقط .

اتوقف هنا وانشر الباقي في الجزء الثاني من مذكرات امي الخائنة

/////////////////////////////
 الجزء الثاني
 ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

امي الخائنة الجزء الثاني



نكمل مع مذكرات امي الخائنة كما سمعت نفسها في مذكراتها

تقول استمر زوجي في نيكي بهذي الطريقة العنيفة التي أحببتها لأنها اوصلتني الى ذروة نشوتي الجنسية واخرجت كل فجوري ومحبتي وزاد شبقي ولازلت شابة لا ارتوي من الجنس بسهولة وزاد كذلك رغبتي الجامحة في النيك من الطيز و زوجي كلما تقدم في العمر انا لازلت في قوتي فرق بيني وبينه 15 سنة الآن أنا في الثانية وعشرون من عمري وهو في السابعة و الثلاثين لا يهم العمر مجرد رقم ولكن المهم انه لازال يروي عطشي الجنسي ويشبع رغبتي ويكبح جموحي ويرضي شهوتي وقد زاد حجم طيزي وكبر صدري وتوسعت فتحاتي وصرت اتفنن الطرق والوضعيات وزاد خضوعي لزب هكذا قلت له ذات يوم عندما كنت قاعدة تحت قدمه اعمل له مساج هذا الخضوع لزبك وليس لشي آخر أصبحت جريئة في الكلام

زارنا ذات يوم صديقه سعيد وهو رجل أعمال وشاب في سن زوجي جميل الشكل طويل القامة أسمر اللون مشدود العضلات لديه ابتسامة جميلة قال لي زوجي أن سعيد سيسهر معنا الليلة قلت اهلا وسهلا أنتم ومن قال انا وانتي وهو قلت انا معكم قال نعم تسهرين معنا وأنا اتذكر سعيد في الحفل رأيته وسلم علي وأخذ يدي وقبلها

أعددت العشاء والسهرة

ملاحظة

(صرت أشرب و ادخن بعد ذلك الحفل )

جهزت كل شي وذهبت للغسل بعد ليلة كاملة من النيك وجهزت ملابسي فكرت ايه البس سألت زوجي ايه البس قال ماهي سهرة بالمعنى هي سهرة صديق مع صديقه عادي البسي حاجه مرتبة بس تكون عادية

عندي بنطلون جينز كان واسع اشتريته لما كنت البس ملابس محتشمة والآن صار علي ضيق كثير لبسته ولبست معه تيشرت علاقي ابيض مشدود على جسمي





لا اخفي اني تعمدت أن ألبس هكذا لأظهر أمام صديق زوجي باني الفتاة المتحررة

طبعا زوجي لم يعترض على لبسي وهو يعرف أن هذا البس اطلع عادي صار من ملابسي العادية دق الجرس ورحت فتحت الباب استقبلت صديق زوجي وسلم قبلني من خدي وقبلته ودخل وقعد مع زوجي وانا قدمت لهم القهوة كان حديثهم عن رحلاتهم وسفرياتهم وأغلبها يطغى عليها العمل بس لما قعدت معهم قال سعيد حديث العمل ممل ومعنا السيدة هند فبدأ السيد سعيد بالحديث عن الفن السابع واسراره ومشاهيره وعلاقاتهم وخيانات البعض منهم وكيف أنهم يتسامحون حتى مع وجود الخيانة الجسدية لأنهم في قرارة أنفسهم يحبون بعض ويرون أن الخيانة الجسدية هي متعة عابرة فقط وأنا مستمعة له بإنصات شديد أعجبني أسلوبه في الحديث وكنت كلما قمت تصير طيزي أمامه واتعمد أمشي بشويش لأطيل الوقوف أمامه لا أعلم ماذا أفعل هل أنا أخون زوجي بهذي الحركات هل زوجي يلاحظ عليا هذا ماذا اريد انا من سعيد الآن هل أريده أن يرى جمال زوجة صديقه فحسب او أريد شيء آخر بعد العشاء حضرت الشراب وشربنا فقد كنت اشرب كثير وافكاري تتصادم في رأسي حول ماذا اريد من سعيد حسيت بتعب شوي وقلت أدخل ارتاح شوي داخل وأرجع قالي زوجي ارتاحي هنا مافي احد غريب ممدت جسمي على الكنبة ورفعت رجولي خليت ركبي فوق مقابله لسعيد فجأة الأستاذ سعيد قام وقال انا بروح خلاص تأخر الوقت عندي شغل بكره انا قمت وواضح علي السكر اترنح ودعت الأستاذ سعيد وكأني لا أريده أن يغادر

بعد هذه الزيارة تكررت زيارة الأستاذ سعيد وسهرانه معنا وهدايا مرة جاب لي مبلغ من المال كهدية لي لان لديه صفقة وربح فيها وكان ليلتها ساهر عندي اقصد عندنا

وبرغم أن زوجي لازل ينيكني مثل قبل او زادت بعد زيارة الأستاذ سعيد الا أن داخلي شعور بعد الرضا ولم أعد أراه يكفيني ينيكني ثلاث مرات و اربع خاصة لما نكون قبلها في سهره مع الأستاذ سعيد في هذه الفترة كنت البس ملابس متحررة وجرئية لم أعد استر شي من جسدي إلا القليل افخاذي على طول طالعه و فوق صدري إلى فلقة الصدر وبطني .

ذات يوم كنا نسهر وعندنا الأستاذ سعيد وكنا في بداية السهرة إذ رن الهاتف فرد زوجي وطلبوه من الشركه لأمر ضروري اعتذر زوجي وقال انا مضطر اطلع اروح اشوف الشركة قال الأستاذ سعيد خلاص نأجل السهرة لوقت آخر انا كمان اروح

زوجي لا يا استاذ البيت بيتك وعندك المدام تسهر معاك إلى أن ارجع

صرنا لوحدنا انا و سعيد وانا كنت لابس شورت قصير إلى نص افخاذي و تيشرت علاقي قصير أيضا إلى نص بطني كأنه حمالة صدر

بدأنا نشرب ونتحدث وكان محور حديثنا العلاقة بين النساء والرجال

قال السيد سعيد أن العلاقة لابد أن تكون واضحة ومتفاهمين الزوجين وإلا لن تدوم

هناك ميولات ورغبات لدى كل واحد منا لازم كل طرف يلبي رغبة شريكة هناك من يريد أن يكون المسيطر وان يضرب شريكة وهناك من يتقبل الضرب والسب والشتم ويكون خاضع للشريك وإلا لن تنجح العلاقة

كنت اهز برأسي بالموافقة على كلامه وسرعان ما سألني انتي من اي نوع

ابتسمت وكنت في بداية سكري قلت له خمن أنت

قال اممممم من دون زعل

قلت اكيد احنا مابينا زعل أصدقاء

قال اتوقع إنك خاضعة تحبي الضرب والشتيمة

ابتسمت وقلت له طبعا هذا يكون وقت العلاقة لكن لا أحبه هذا على طول

قال انا اعرف انه فقط وقت العلاقة يجعلك تشعرين بالنشوة وتزيد الرغبة

قلت صحيح وانا انظر إلى زبه كان واضح انه منتصب بعد الكلام الي قاله

قال ايش اكثر كلمة بتحبي تسمعيها

قلت كل كلمة قبيحة كلها سفاله انا هنا خلاص مستوية سكرانه اقول كل شي

قال لي هل زوجك يعاملك كما تحبي ويجعل منك عاهرة رخيصة في السرير

انا أبتسم وكنت اريد ان اقول له نعم لكن قطع تفكري اتصال آخر رديت فإذا بمدير الشركة حق زوجي يخبرني أن السيد توفيق زوجي اصيب بجلطة قلبية بعد ان تلقى خبر افلاس شركته ونقلناه إلى المستشفى اغلقت الخط واخبرت السيد سعيد وذهبت لاغتسل والبس لاروح المستشفى

ورحت مع الأستاذ سعيد.



نتوقف هنا مع مذكرات امي الخائنة نلتقي في الجزء الثالث
////////////////////////////////////
الجزء الثالث
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

امي الخائنة الجزء الثالث



تقول الست الوالدة في مذكراتها وهي تصف نفسها بـ الخائنة وأعتقد أنها كانت تستمتع بهذا الوصف

بعد أن ذهبنا إلى المستشفى وطمأنت على صحته

ثاني يوم أخبرنا البنك أن نخلي البيت ولا نأخذ معنا شي الا الأغراض الشخصية ونبقي كل شي في مكانه وقفلت الشرطة على الشقة

رحت انا جمعت كل اغراضي الشخصية واغراض زوجي و ارسلتهم إلى شقتي الجديدة الي اشتريتها من الفلوس جمعتها من زوجي وبعض الهدايا من أصحاب زوجي وقد كنت فتحت لي مشروع صغير وكان يدخل لي مبلغ لا بس به ولكن هذي المبالغ لا آخذ منها شي مخبيه للزنقة و بعد ما تم تسليم البيت للبنك بمحضر من الشرطه وزوجي لازال في المستشفى ولكن حالته مستقرة قال الطبيب عدة على خير بس يحتاج إلى راحة ومع الوقت بيتحسن صحته يومين ويطلع من المستشفى طبعا لم أكن امرأة صالحه لكي ارافق في المستشفى طول الوقت ولكن كنت أذهب الى بيتي و أرتب أشيائي فيها وفي الليل حضر الأستاذ سعيد وقد لي هدية مالية كمساعدة منه



ولكن الأستاذ سعيد صديق زوجي وليس صديقي الا من بعد زوجي كان الأولى أن يقدمها لزوجي كونه مبلغ من المال ليس بسيط ولكن أحسست بالأستاذ أن نواياه ليست جيدة ولكن هذي لعية ولابد أن أمشي فيها

سويت العشاء للأستاذ سعيد وسهرت معه وكان الحديث عن التجارة والأمراض وكثير من الأشياء تحدثنا ولكن انا لأول مره لم اسكر كنت منتبهة لنفسي في الشراب و تأخر الوقت والأستاذ سعيد ذهب إلى بيته

ثاني يوم نفس الشيء أتى وسهر معي ولكن لا طائل مني

ذهبت بعد الظهر واخرجت زوجي من المستشفى و أتيت به على بيتي

هنا اختلف الأمر أنا هنا المالكة وهو زوج عزيز علي ولكن ليس بيده شيء

هنا أنا الآمرة الناهية هنا انا الرجل والمرأة وهو اسم رجل لم يعد ينفع كرجل بشيء ولكن لا اريد ان اخسره هنا انا الذي اصرف واتصرف

انقطع كل أصحاب زوجي عنه ولم يعد احد يسأل عليه ومابقي الا الأستاذ سعيد يزورنا كل يوم وأنا أعلم انه ليس لأجل صديقه ولكن لأجلي وأنا لم احرمه شيء من ما كان نسهر ونشرب كل ليلة و اتزين وأنا أجلس أمامه زوجي نائم في غرفة النوم وانا والأستاذ سعيد في شراب وسهر

مثل ما قلت سابقا انا لم أعد امرأة صالحة لاهتم بزوجي المريض

فقط اقدم له الأكل مما هو موجود واعطيه دواه وأرجع إلى سهراتي لم أعد اكتفي بسهرات في البيت بل اني اطلع واسهر برا البيت واكتفيت بالخدمة التي ابقيتها معي لأجل أن تخدم زوجي المريض انا اهتميت بمشروعي وسهراتي سوى في البيت أو خارجه

يراني زوجي وأنا أتجهز للسهره والبس ملابسي الفاضحة وأخرج ويسمع صوتي اتكلم مع الأستاذ سعيد في الغرفة المجاورة وقهقهتي وسكري

زوجي كان يراني هكذا قبل أن يمرض ولكن ماهو احساسه الآن وهو لا يملك شيء إلا أن ينظر لي وبصمت هو كان يعرف ماذا يفعل وكان يعتقد أنه يشبع رغبتي ويكبح جموحي و يطفي شهوتي وهو يعرف جيدا كيف هي اعتقد انه فكر في الأمر كثير ونظرات الحسرة عليه واضحة يعتقد اني اخونه كيف لامرأة مثلي شبقة أن تصبر بدون رجل في حياتها يلبي رغبتها

وبعد فترة بدا يتحرك من سريره قليل و يتناول العشاء معي

وفي ذلك اليوم كان عندي الأستاذ سعيد وكان العشاء بحضور زوجي وكنت لابسه قميص نوم قصير خفيف عليه معطف طويل يظهر من جسدي اكثر من ما يخفي وكنت جالسه جنب الأستاذ سعيد وزوجي في الجهة المقابلة و جسمي يحتك في جسم سعيد نظرات زوجي كانت مليئة بالشك و الضعف لم اهتم لوجوده لأني لم أفعل شي مختلف عن السابق لكن ضعف زوجي جعله ملي بالشك والحيرة ماذا أفعل له هذي أنا هكذا بسببه لم أكن كذلك من قبل اتزوجه

يكمل عشاه ويدخل ينام وانا ابقى مع الأستاذ سعيد وبعض المرات يكون عندي اكثر من شخص خاصة من الرجال الذي تعرفت عليهم مؤخرا

لا اخفي اني اشتهي واتمنى امارس وشهوتي تزداد اكثر و اكثر ولكن انا هدفي ليس فقط الجنس اذا لم يكن الجنس وسيلة لاحقق أهدافي لن امارسه معهم

وعندما اشتدت شهوتي ورأيت اني لن أكون مرتاحة حتى اطفي هذي النار المشتعلة في جسمي قلت لزوجي انا مسافرة إلى مدينة أخرى يومين وأرجع وعندك الشغالة واخبرت الأستاذ سعيد اني مسافرة لكي لا يأتي بيتي وزوجي يعرف ان الأستاذ سعيد ليس معي

كذا زوجي تأكد أن سعيد سيصحل على جسمي و يشبع رغبتي ويرى جنوني الجنسي وهكذا استطعت أن أشعل نار فيه ولم استسلم للأستاذ سعيد

اما انا ذهبت إلى المدينة الأخرى وا استاجرت فندق ونزلت في الليل على ملهى وكنت اشرب ورأيت شاب عمره 30 سنه اسمر طويل رياضي مشدود وتعرفت علبه معرفة سطحية وعرضت عليه أن يذهب معي إلى الفندق

اول ما اغلقت الباب اهجم على الرجل بوس ولحس وفرك زبه من فوق البنطلون بقوة وهو اخذ وقت قليل مصدوم ثم بدأ يتعامل معي بشهوة ويدعك صدري وطيزي صار يتخبط بينهم و يلتهم شفايفي ومزق ملابسي واخر صدري و صار يتلهم واحد تلوا الآخر و يصفعهم وأخرج زبه ووضعته في فمي بقوة وصرت ارضع فيه بشكل جنوني وكأني *** جيعان يرضع صدر امه

وانفجر زبه في فمي بشكل جنوني وبلعت كل قطرة ينزلها ورجعت بنفس الشبق الجنسي اقبله وامص شفايفه وافرك جسمي بجسمه حتى أن زبه لازل منتصب وقمت وركبت عليه وادخله كله في كسي وأنا أقول له انا قحبتك منيوكتك نيكني نيك كسي نيك كسي المنيوك هو فهم من كلامي اني احب السب والشتم والذل مع انه يعرف وضعي انا أتيت به بفلوسي لو طلبت العكس اني اشتمه واهينه لن يرفض سحبني من شعري وضربني على طيزي بقوة وكانت على بطني ونصف جسدي على السرير ورجلي على الأرض وأخذ يضرب طيزي ويشتمني بأوسخ الشتائم ودفع زبه دفعة واحده في كسي وكنت تحته التلوى مثل الحية واخذ وقت أطول وهو يهزني هز وضربني ويشتمني حتى قارب على أن ينزل ما في زبه من مني فسحب شعري وجعلني تحته مثل الكلبة وقذف مافيه على وجهي وصدري وذهب كمنتصر في معركة إلى كرسي كان موجود في الغرفة وقعد عليه كملك وزبه لازال منتصبا

نظرت له وهو في قمة نشوته

قمت اجمع نفسي وذهبت اليه أمشي على ربع حتى وقفت تحت قدمه وقبلتها وقلت سيدي انت سحب رجله من تحت وجهي وركلني وسقطت تحت ووضع قدمه على وجهي قبلتها ورفعها فقمت إلى زبه اقبله والحسه واشمه حتى عاد كصخرة فقلت له طيزي يريده فلا قذف بي مرة أخرى على سرير ورفعت له طيزي وحاولت أن جمع شي تحتها من مخدات والحاف حتى صارت في مستوى زبه فغرسه في طيزي دفعة واحده وجعل ينكني كأنه اول مره ومع كل مرة يدخل زبه يضربني ويشتمني وبعد نصف ساعة من النيك والضرب انفجر مرة أخرى ولكن هذي المرة داخل طيزي حسيت برضا تام وشبع و هدأت شهوتي وهو ذهب إلى الحمام وغسل نفسه وعاد ووجدني واقفه عارية كأن لم يكن شي مبتسمه راضية فأخذت المحفظة وسحبت منها 500 دولار واعطيته وقلت له هذي لك وشكرته وقبلت قبلة الوداع

ثم اغتسلت وحزمت حقائبي والصباح عدت إلى بيتي وزوجي



نقف هنا في هذا الجزء من مذكرات امي الخائنة إلى اللقاء في الجزء الرابع

~|||||||||||||||||||||||||||||||||~
الجزء الرابع 📜 .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،

مرحبا يا أصدقاء أعود إلى مذكرات أمي

في الجزء الثالث وقفنا عندما استاجرت امي رجل لينيكها وضربت ابوي بشك في صالحبه انه هو من ينيكها كونه يعرف أن امي نار شهوتها لا تنطفي فكيف تصبر كل هذي الأيام بدون نيك

فصار شعور الوالد متلخبط بين الغيرة والعجز وأشياء أخرى لم يفهمها وقتها نعود إلى المذكرات لنفهم مع الولد تلك المشاعر.

تقول الوالدة هند بعد عودتي إلى بيتي وجدت زوجي ينظر الي نظرة فاحصه وأنا لم أبالي فيه كنت مرتاحة ومبسوطه ولا اريد ان اعكر مزاجي بالحديث معه بدلت ملابسي وذهب إلى الصالون اشرب القهوة وادخن وافكر

قلت في نفسي أنا الآن خائنة لزوجي جسديا و روحيا مارست الجنس خيانة بعيد عنه وسلمت جسدي لشاب قوي هتك شرفي وكسر عفتي ولولم أكون لدي مصلحة مع الأستاذ سعيد أجلت انه هو من يخون صاحبه لكنت فعلتها معه

و خنته روحيا لأني لم أعد اهتم له هو مثله مثل أي حاجه في البيت مكملة فقط بأمكاني أن ارميه برا خاصة وان معي كل وكالة منه التي لا يملك شي لاخذه منه سوى طلاقي كنت لماذا أنا متمسكة به من ناحية الشفاء سيشفاء قريبا ولكن لن يعود مثل سابق ولكن اريد ان احمل منه لابد أن احمل منه ولد يخلده كرد للمعروف الذي قدمه لي واصبحت غنية

ولكن أصبحت معه بلا شرف وأخلاق التي تربيت عليها وخسرت اهلي أيضا بسببه اهلي قاطعوني بعدما صرت اطلع بملابس فاضحه واشرب لم يبقى لي الا اخي وهو أيضا كلب فلوس وليس من أجل اني اخته اعطيه فلوس ليخصع لي فقط ويراني سيدته وليس اخته

في المساء قالي زوجي الن يأتي سعيد اليوم قلت لا انا تعبانه وهو تعبان كلمته قال لن آتي هنا تأكد أن سعيد ناكني ولكن هيهات

صحيح اني أريد سعيد أن ينيكني ولكن ليس الوقت المناسب

وبدأ زوجي يخرج من البيت ويعود ولكنه ضعيف جنسيا لم بعد ذاك الفحل وذلك الرجل

مسكين انتهى مبكرا وبقيت زوجته في عنفوانها حاولت معه اكثر من مرة في الجنس لكنه يفشل وكل محاولاتي لكي احمل منه وتلك الليلة نجح في خمس دقائق ناكني ونزل داخل كسي وحصل الحمل بعد شهرين أخبرته اني حامل من تلك المرة وهو ينظر لي نظرة الشك قلت له اسمع لو اريد ان احمل من غيرك كان بأمكاني ذلك ولكن لا تخاف الحمل منك وبعد الولادة تقدر تتأكد باي طريقة تحب لا تنظر لي نظرة الشك هذي مرة أخرى أزعجني وقسوت عليه بالكلام ادخلته في حيرة من أمره هل خنته ام لا لماذا الحمل منه وليس من غيره دام انها خائنة بقي الأستاذ سعيد لم يفقد الأمل وأنا أقدم له الجزرة ولا اسمح له بأكلها وكثرت السهرات في بيتي مع عدد من رجال الأعمال وسيدات الأعمال وكان سعيد يتضايق منهم اكثر من زوجي

سعيد سألني لما أخبرته اني حامل قال هل زوجك يمارس طبيعي قلت له نعم ولكن ليس مثل الأول

سعيد متأكد في نفسه لو كنت ساخون زوجي سيكون هو هنا زاد الأمل عند سعيد وتأكد اني امرأة صالحة انتظرت زوجها

كنت اطفي لهيب نار شهوتي مثل المرة الأولى استجار أحدهم في مدينة بعيدة و أعود

زوجي زاد شكه في سعيد وسعيد زادت برأتي عنده

من اكثر الأشياء التي زادت الشك عند زوجي انه دخل علينا وأنا وضعه رأسي على فخذ سعيد وادخن حشيش تدمرت غيرة الرجل ولم يعد يرى في الا زوجة لعوب وربما يرى في نفسه رجل ديوث

نعود إلى الحمل والولادة بعد أن وضعت كان ولد وأنا لم اذكر في السابق أن لدي 3 بنات منه وهذا الولد الرابع

ملاحظة

(طباعة تلك الأحداث من لما تزوجت إلى أن حملت الولد الأخير كانت حوالي خمسة عشر سنة

مررت فيها بمرحلة الاحتشام والتحرر و زوجي الغناء والفقر والمرض تزوجت وعمري 21 سنة وأنجبت ولدي الاخير وعمري ستة وثلاثين سنة )

بعد الولادة بالمولود الجديد يصير الفارق بينهم الأولى وهذا الولد عشر سنوات

الأستاذ سعيد بعد أن وصل إلى اليأس مني اتصلت عليه واخبرته اني أريده ضروري الليلة ونسهر مع بعض واتمنى ان يكون مرتاح لتكون السهرة جيدة هكذا ارسلت له

وكنت اتجهز للسهره بالمأكولات والشراب ولبست لبس اقل ما يقال عنه فاضح ليس تحته شيء من الملابس الداخلية وزوجي يراني وقد صار بصحة لابس بها فأنا حملت منه وهو يراني الآن المفترض أنه هو العريس بعد الولادة ولكن لم اسمح له أن يقترب مني هاأنا اتزين كعروس لزوجها او كامراة ستقابل حبيبها بعد غياب زوجي أصبح متأكد اني سأكون تحت ضربات زب الأستاذ سعيد وقد رأى تجهزي وترتيبي ولحمي الذي أصبح مكشوف أتى الأستاذ سعيد قبلته قبله عشيقه لعشيق ولم أقبله مثل العادة قبلة صديق زوجي كان في الداخل ربما سمع قبلاتي وانفاسي

ثم دخل علينا وأنا قاعدة بجانب سعيد هكذا أصبحت أناديه اليوم بدون تكلف تعشينا ثم جلسنا لشراب وزوجي كعادته استأذن للانصراف ربما شعر بالغيرة او انه يستلذ على سماع أصواتنا اخذت اطعم بعض الفواكه والحلويات الأستاذ سعيد بيدي وامرر أصبعه على شفته تارة السفلى وتارة العلياء ويرى صدري المكشوف المتدلي أمامه و زبه الذي كاد أن يمزق بنطلونه وتركته وذهبت إلى زوجي أرى ماذا يفعل والصدمة اني رأيته عاريا يلعب في زبه على سماع أصواتنا انسحبت من دون ما يشعر بوجودي و زودت العيار اكثر ورفعت الصوت أكثر وقلت ل سعيد اخلع بنطلونك لترتاح وفعل ذلك ورأيت زبه تحت البوكسر منتصب واضحك بصوت عالي حتى يسمع زوجي ومددت يدي التلمسه وأنا أقول أصبح مثل الحجر كم هو زبك كبير لم أراه الا اليوم هكذا ومسكني من رقبتي و اندمجنا في قبلة عاهرة وشدني من شعري على أمام زبه الذي أخرجه وقال مصي يا عاهرة ابلعي الزب يابنت الحرام وسحبني مرة أخرى وتفل في فمي تفلة وصلت انتشرت في وجهي كله وأرجعني إلى زبه لكي أكمل المص وهو يقول أنتي عاهرة زانية بنت زنا ويضربني على وجهي قال أحلف ان امك زنت فيك مستحيل تكوني بنت حلال وصار يضرب وجهي وجسدي سحبني فوق الكنبة ورفع رجلي وصار يلحس كسي وطيزي بجنون وأنا اصيح شبقا ومحنة وإثارة للديوث زوجي استطيع اليوم ان اقول هذي المرة لم تكن خيانة وإنما كان زوجي ديوث وأنا عاهرة ثم قام من تحتي سعيد وغرس زبه دفعت واحده وأنا اصرخ ألم ومحنة وصار يدخل زبه تارة في كسي وتارة في طيزي حتى سحبه بقوة وكب ما فيه على بطني وصدري وأخذ ليرتاح قليل وأنا خرجت وكلي مني من سعيد لأرى زوجي الديوث يستمع ويستمتع ثم رجعت لسيدي سعيد اقبل رجله وزبه واطلب منه أن يرضى عني وينيكني مرة أخرى وهكذا عاد سعيد لينيكني ثانيا و خامسا وزوجي على وضعه يستمع و يستمتع وعندما أنهى سيدي سعيد معركته ذهب وغسل نفسه ولبس وطلع وأنا مرمية مثل الكلبة على الأرض ولم انتظر الا قليل حتى دخل علي زوجي

وأنا اصرخ فيه ياديوث تعال الحس جسمي واقبل يلحس مني صاحبه سعيد من على جسد زوجته العاهرة



وهذا كان ثمن لعادة الشركة الذي اشتراها سعيد في المزاد واعطاني ايها هدية مقابل أن يكون سيدي و نايكي وهاتك شرفي في بيت على مسمع من زوجي الديوث



انتهت خيانة امي لأبي بتحول أبي لديوث



نعود في قصة أخرى من مذكرات امي الخائنة
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ميدو ابن عز, ahlawy77, S̲A̲R̲A̲H̲ و 11 آخرين
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: qwas
  • قصة قرائتها واعجبت بها
امي الخائنة

امي كتبت في مذكراتها كيف خانت أبي سأحكي لكم هذي القصة من مذكراتها
كاتبة هذا الفصل بعنوان بداية الخيانه
انا كنت صغيرة عندما تقدم لي زوجي ليخطبني من اهلي ونحن كنا عائلة محدودة محافظة لدخل وزوجي من عائلة غنية وهو رجل أعمال اكبر مني بخمسة عشر سنة كان عمري وقتها واحد وعشرين سنة وهو في السادسة والثلاثون من عمره
كنت بنت محجبة محافظة على شرفي وشرف اهلي وسمعتهم فكان ابي يقول لي أن سُمعت البنت من سمعة أهلها وشرف أهلها هو شرفها
ولكن هذا الغني يخطب فتاة فقيرة أكيد لن يرفض اهلي ذلك وأنا أيضا لا يمكن أن أضيع فرصة كهذه برغم أن بعض أقاربي وأصحابي قالوا انه بيأخذ حاجته منك ويرميك فكرت فيها قلت أيضا انا باخذ حاجتي منه ولو انفصلنا بيكون عادي انا اخذت فلوس وعشت حياة كويسه ولو كانت قصيرة حطيها في دماغي اني ما أهتم لهذا ولا ابني احلام كبيرة
وخصوصا أن أهله رفضوني خاصة أمه قالت بنت شرشوحة لا هي من ثوبنا ولا أحنا من ثوبها ماهمني كلامها حددت هدفي وهو أن أتزوج بهذا وبس طبعا هو رجل مستقل مش محتاج لأهله في شي
فترة الخطوبة عدت بسرعة لأني انا رفضت أعطيه اي شي حتى الزواج حتى شعري ما شافه بعد عقد النكاح صرت اقعد معه كثير لكن من دون أي تنازلات مني
صار العرس عائلي وانتقلت معه إلى شقته كانت شقه فخمه وعنده شغاله في البيت قالي تحت تصرفك وعندي سيارة مع سائقها أيضا تحت تصرفي بحكم اشغاله الكثيرة لم يكن شهر العسل إلا أربعة أيام فقط ورجعنا كان كريم معاي وأنا كنت احسب لليوم الي يقولي خلاص انتهت علاقتنا كنت مرتبة نفسي والفلوس الي يعطيني إياها ما العب فيها حتى اشتريت لي شقة وجمعت لي مبلغ من المال
كان زوجي بعد كم شهر انشغل عني كثير اغلب الأوقات اكون لوحدي في البيت وبعد ما أمنت نفسي تحسبا لأي حدث يصير كونت علاقات مع المجتمع الجديد عليا مجتمع غني مترف حاولت أن آخذ نفس اسلوبهم في الحياة بقية عندي مشكلة الملابس وأنا محجبة خطوة خلع ال**** صعبة علي شوي لكن لازم أن اتخذها لعيش الدور كما هو
أخبرت زوجي بذلك قال لا مانع عندي وعلى العكس شجعني على أن أخلعه لأنه يساعدني على الاندماج في المجتمع الراقي وقال انه يستطيع أن ياخذني معه في عزائمهم واجتماعتهم هم كلهم هكذا وانتي بال**** بتكوني مختلفه عنهم الأفضل انك تخلعيه
وكانت لدي صديقة جديدة وهي جارتي أخبرتها هي أيضا شجعتني وقررت ذلك اليوم و اخبرتها
قالت إن حبيتي تاخذي خطوة خطوة بمعنى أن تخلعي ال**** بملابس محتشمة او تكوني جريئة من اول خطوة يكون لبسك عاري وقصير وكذا
فكرت في الأمر أن خلع ال**** خاصة عند اهلي بدخل في مشكلة معهم وبقيت في ملابس محتشمه بيكون سهل عليهم لكن أيضا بدخل في مشكلة أخرى لما البس ملابس متحررة
واخيرا استقريت على خلع ال**** مع ملابس محتشمه
خلعت ال** ونزلت السوق وذهبت بيت اهلي شافوا بنتهم بدون ** زعلت امي مني اما اخوي زعل قليل ولكم قالي هذي حريتك. ابوي لم يغضب ولم يكن راضيا خفف قليل لبسي المحتشم كان عبارة عن فستان اسود طويل
لم تمر فترة طويلة حتى كانت حفلة في بيت أحد أصدقاء زوجي
جاني وقال لي بكره انا وانتي معزومين عن صديقي حفلة عيد زواجه
اخذت افكر ماذا البس ونزلت السوق مع صديقتي ووقفت أمام فستان جميل أعجبني جدا اسود ضيق قصير مفتوح من الظهر فتحت الصدر كبيرة
كنت وقتها عمري 22 سنه طويلة بيضاء حجم صدري كبير وطيزي وسط
دخلت الحفل مع زوجي كثير رجال يجون عندي يسلمون علي يقبلون يدي
اول مرة ادخل عند، رجال بهذا البس الفاجر لن يصدق احد اني انا البنت المحافظة المحجبة أقف بين الرجال بهذا الشكل واعينهم لا تنزل من على جسدي
شربت أول مرة كان شراب لذيذ اختاره صديق زوجي لي لما أخبرته اني لم أشرب من قبل وبعد الحفل رجعنا إلى بيتنا اول مرة زوجي يتغزل في ويمدح جمالي وجسمي وسحبني إلى الغرفة وأنا لازلت لابسه فستاني ويبوس شفايفي ورقبتي ويدعك صدري ويمسك طيزي ويضربها انا ولعت مع الضرب أول مرة يضربني على طيزي كان الجنس بينا عادي تقليدي جدا رجل يركب امرأة لكن هذي المرة كان مختلف يمسك صدري ويعجنهم وهو ويمصهم ويضربهم سحبني بقوة وراماني على السرير وضرب طيزي بيده واصابعه تلعب فيها ويحاول حفر خرقي باصبعه ويعصر اوراكي مع ضرب
يمسك شعري ويرفعني اشوف زبه كأني اول مره اشوفه كبير متصلب ومنفوخ ودخله كله في فمي مع اول كلمة اسمعها هزت كياني مصي ياقحبه وضربني على وجهي وانا اصرخ من المحنه لأول مرة اعرف اني بحب الضرب والشتيمة بحب الإهانة افكر في نفسي كيف انا اتقبل هذا وزبه في فمي لم انتبه الا بصفعه منه مصي يارخيصه كنت امص بقوة ورماني على السرير وغرس زبه في كسي وأنا اححح نيكني اكثر انتي مين انا قحبة رخيصه وهو مع سماعه لكلماتي انفجر زبه داخلي و امتلأ كسي مني ساخن ووقف فوقي قالي آسف حبيبتي هذا ميولي واحب ان افعل هكذا في الممارسة وهذي آخر مره افعلها معاك
الا اذا حبيتي انتي ذلك قلت له عادي انا استمتعت كثير وكان شعور غريب امر فيه واستمععت جدا أكثر من الممارسة العادية. قال حلو انتي تحبي العنف والشتم
قلت نعم حسيت بمتعة رهيبة
قال هذي البنت الخجولة المؤدبة الي لما تمص زبي تغمض عينها تستحي من انها تشوف نفسها تمص الزب وضحك.
قلت له بفضلك تغيرت وصرت كذا
قال قومي ياعاهرة تعالي مصي زبي وشدني من شعر وأنا أقول حاضر ومصيت له وناكني ثاني مرة بالنفس العنف والشتم وثالث مرة بعد نص ساعة عمل نفس الشيء من ضرب وشتم ولكن هذي المرة غير وضعيتي اذا رماني على بطني وجعل المخدات تحت بطني مما جعل طيزي منتصبة أمامه وصار يلعب بزبه فيه وأنا اطلع أصوات محنه ثم غرق زبه وطيزي بالكريم وقال بدخله بطيزك ياقحبه وضربني عليها
قلت طيب نيكني في طيزي
وهو دخله بقوة دفعة واحده وأنا اصرخ ألم وشهوة وناكني بعنف واستمر يطلق علي النواع الشتائم أمثال ياقحبه يا شرموطه يا بنت الزنا الا أن نزل داخل خرقي وعباه مني ونام جنبي وقال انسي كل الكلام الي قلته لن تسمعيه مني إلا وقت النيك فقط .

اتوقف هنا وانشر الباقي في الجزء الثاني من مذكرات امي الخائنة

/////////////////////////////
 الجزء الثاني
 ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

امي الخائنة الجزء الثاني



نكمل مع مذكرات امي الخائنة كما سمعت نفسها في مذكراتها

تقول استمر زوجي في نيكي بهذي الطريقة العنيفة التي أحببتها لأنها اوصلتني الى ذروة نشوتي الجنسية واخرجت كل فجوري ومحبتي وزاد شبقي ولازلت شابة لا ارتوي من الجنس بسهولة وزاد كذلك رغبتي الجامحة في النيك من الطيز و زوجي كلما تقدم في العمر انا لازلت في قوتي فرق بيني وبينه 15 سنة الآن أنا في الثانية وعشرون من عمري وهو في السابعة و الثلاثين لا يهم العمر مجرد رقم ولكن المهم انه لازال يروي عطشي الجنسي ويشبع رغبتي ويكبح جموحي ويرضي شهوتي وقد زاد حجم طيزي وكبر صدري وتوسعت فتحاتي وصرت اتفنن الطرق والوضعيات وزاد خضوعي لزب هكذا قلت له ذات يوم عندما كنت قاعدة تحت قدمه اعمل له مساج هذا الخضوع لزبك وليس لشي آخر أصبحت جريئة في الكلام

زارنا ذات يوم صديقه سعيد وهو رجل أعمال وشاب في سن زوجي جميل الشكل طويل القامة أسمر اللون مشدود العضلات لديه ابتسامة جميلة قال لي زوجي أن سعيد سيسهر معنا الليلة قلت اهلا وسهلا أنتم ومن قال انا وانتي وهو قلت انا معكم قال نعم تسهرين معنا وأنا اتذكر سعيد في الحفل رأيته وسلم علي وأخذ يدي وقبلها

أعددت العشاء والسهرة

ملاحظة

(صرت أشرب و ادخن بعد ذلك الحفل )

جهزت كل شي وذهبت للغسل بعد ليلة كاملة من النيك وجهزت ملابسي فكرت ايه البس سألت زوجي ايه البس قال ماهي سهرة بالمعنى هي سهرة صديق مع صديقه عادي البسي حاجه مرتبة بس تكون عادية

عندي بنطلون جينز كان واسع اشتريته لما كنت البس ملابس محتشمة والآن صار علي ضيق كثير لبسته ولبست معه تيشرت علاقي ابيض مشدود على جسمي





لا اخفي اني تعمدت أن ألبس هكذا لأظهر أمام صديق زوجي باني الفتاة المتحررة

طبعا زوجي لم يعترض على لبسي وهو يعرف أن هذا البس اطلع عادي صار من ملابسي العادية دق الجرس ورحت فتحت الباب استقبلت صديق زوجي وسلم قبلني من خدي وقبلته ودخل وقعد مع زوجي وانا قدمت لهم القهوة كان حديثهم عن رحلاتهم وسفرياتهم وأغلبها يطغى عليها العمل بس لما قعدت معهم قال سعيد حديث العمل ممل ومعنا السيدة هند فبدأ السيد سعيد بالحديث عن الفن السابع واسراره ومشاهيره وعلاقاتهم وخيانات البعض منهم وكيف أنهم يتسامحون حتى مع وجود الخيانة الجسدية لأنهم في قرارة أنفسهم يحبون بعض ويرون أن الخيانة الجسدية هي متعة عابرة فقط وأنا مستمعة له بإنصات شديد أعجبني أسلوبه في الحديث وكنت كلما قمت تصير طيزي أمامه واتعمد أمشي بشويش لأطيل الوقوف أمامه لا أعلم ماذا أفعل هل أنا أخون زوجي بهذي الحركات هل زوجي يلاحظ عليا هذا ماذا اريد انا من سعيد الآن هل أريده أن يرى جمال زوجة صديقه فحسب او أريد شيء آخر بعد العشاء حضرت الشراب وشربنا فقد كنت اشرب كثير وافكاري تتصادم في رأسي حول ماذا اريد من سعيد حسيت بتعب شوي وقلت أدخل ارتاح شوي داخل وأرجع قالي زوجي ارتاحي هنا مافي احد غريب ممدت جسمي على الكنبة ورفعت رجولي خليت ركبي فوق مقابله لسعيد فجأة الأستاذ سعيد قام وقال انا بروح خلاص تأخر الوقت عندي شغل بكره انا قمت وواضح علي السكر اترنح ودعت الأستاذ سعيد وكأني لا أريده أن يغادر

بعد هذه الزيارة تكررت زيارة الأستاذ سعيد وسهرانه معنا وهدايا مرة جاب لي مبلغ من المال كهدية لي لان لديه صفقة وربح فيها وكان ليلتها ساهر عندي اقصد عندنا

وبرغم أن زوجي لازل ينيكني مثل قبل او زادت بعد زيارة الأستاذ سعيد الا أن داخلي شعور بعد الرضا ولم أعد أراه يكفيني ينيكني ثلاث مرات و اربع خاصة لما نكون قبلها في سهره مع الأستاذ سعيد في هذه الفترة كنت البس ملابس متحررة وجرئية لم أعد استر شي من جسدي إلا القليل افخاذي على طول طالعه و فوق صدري إلى فلقة الصدر وبطني .

ذات يوم كنا نسهر وعندنا الأستاذ سعيد وكنا في بداية السهرة إذ رن الهاتف فرد زوجي وطلبوه من الشركه لأمر ضروري اعتذر زوجي وقال انا مضطر اطلع اروح اشوف الشركة قال الأستاذ سعيد خلاص نأجل السهرة لوقت آخر انا كمان اروح

زوجي لا يا استاذ البيت بيتك وعندك المدام تسهر معاك إلى أن ارجع

صرنا لوحدنا انا و سعيد وانا كنت لابس شورت قصير إلى نص افخاذي و تيشرت علاقي قصير أيضا إلى نص بطني كأنه حمالة صدر

بدأنا نشرب ونتحدث وكان محور حديثنا العلاقة بين النساء والرجال

قال السيد سعيد أن العلاقة لابد أن تكون واضحة ومتفاهمين الزوجين وإلا لن تدوم

هناك ميولات ورغبات لدى كل واحد منا لازم كل طرف يلبي رغبة شريكة هناك من يريد أن يكون المسيطر وان يضرب شريكة وهناك من يتقبل الضرب والسب والشتم ويكون خاضع للشريك وإلا لن تنجح العلاقة

كنت اهز برأسي بالموافقة على كلامه وسرعان ما سألني انتي من اي نوع

ابتسمت وكنت في بداية سكري قلت له خمن أنت

قال اممممم من دون زعل

قلت اكيد احنا مابينا زعل أصدقاء

قال اتوقع إنك خاضعة تحبي الضرب والشتيمة

ابتسمت وقلت له طبعا هذا يكون وقت العلاقة لكن لا أحبه هذا على طول

قال انا اعرف انه فقط وقت العلاقة يجعلك تشعرين بالنشوة وتزيد الرغبة

قلت صحيح وانا انظر إلى زبه كان واضح انه منتصب بعد الكلام الي قاله

قال ايش اكثر كلمة بتحبي تسمعيها

قلت كل كلمة قبيحة كلها سفاله انا هنا خلاص مستوية سكرانه اقول كل شي

قال لي هل زوجك يعاملك كما تحبي ويجعل منك عاهرة رخيصة في السرير

انا أبتسم وكنت اريد ان اقول له نعم لكن قطع تفكري اتصال آخر رديت فإذا بمدير الشركة حق زوجي يخبرني أن السيد توفيق زوجي اصيب بجلطة قلبية بعد ان تلقى خبر افلاس شركته ونقلناه إلى المستشفى اغلقت الخط واخبرت السيد سعيد وذهبت لاغتسل والبس لاروح المستشفى

ورحت مع الأستاذ سعيد.



نتوقف هنا مع مذكرات امي الخائنة نلتقي في الجزء الثالث
////////////////////////////////////
الجزء الثالث
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

امي الخائنة الجزء الثالث



تقول الست الوالدة في مذكراتها وهي تصف نفسها بـ الخائنة وأعتقد أنها كانت تستمتع بهذا الوصف

بعد أن ذهبنا إلى المستشفى وطمأنت على صحته

ثاني يوم أخبرنا البنك أن نخلي البيت ولا نأخذ معنا شي الا الأغراض الشخصية ونبقي كل شي في مكانه وقفلت الشرطة على الشقة

رحت انا جمعت كل اغراضي الشخصية واغراض زوجي و ارسلتهم إلى شقتي الجديدة الي اشتريتها من الفلوس جمعتها من زوجي وبعض الهدايا من أصحاب زوجي وقد كنت فتحت لي مشروع صغير وكان يدخل لي مبلغ لا بس به ولكن هذي المبالغ لا آخذ منها شي مخبيه للزنقة و بعد ما تم تسليم البيت للبنك بمحضر من الشرطه وزوجي لازال في المستشفى ولكن حالته مستقرة قال الطبيب عدة على خير بس يحتاج إلى راحة ومع الوقت بيتحسن صحته يومين ويطلع من المستشفى طبعا لم أكن امرأة صالحه لكي ارافق في المستشفى طول الوقت ولكن كنت أذهب الى بيتي و أرتب أشيائي فيها وفي الليل حضر الأستاذ سعيد وقد لي هدية مالية كمساعدة منه



ولكن الأستاذ سعيد صديق زوجي وليس صديقي الا من بعد زوجي كان الأولى أن يقدمها لزوجي كونه مبلغ من المال ليس بسيط ولكن أحسست بالأستاذ أن نواياه ليست جيدة ولكن هذي لعية ولابد أن أمشي فيها

سويت العشاء للأستاذ سعيد وسهرت معه وكان الحديث عن التجارة والأمراض وكثير من الأشياء تحدثنا ولكن انا لأول مره لم اسكر كنت منتبهة لنفسي في الشراب و تأخر الوقت والأستاذ سعيد ذهب إلى بيته

ثاني يوم نفس الشيء أتى وسهر معي ولكن لا طائل مني

ذهبت بعد الظهر واخرجت زوجي من المستشفى و أتيت به على بيتي

هنا اختلف الأمر أنا هنا المالكة وهو زوج عزيز علي ولكن ليس بيده شيء

هنا أنا الآمرة الناهية هنا انا الرجل والمرأة وهو اسم رجل لم يعد ينفع كرجل بشيء ولكن لا اريد ان اخسره هنا انا الذي اصرف واتصرف

انقطع كل أصحاب زوجي عنه ولم يعد احد يسأل عليه ومابقي الا الأستاذ سعيد يزورنا كل يوم وأنا أعلم انه ليس لأجل صديقه ولكن لأجلي وأنا لم احرمه شيء من ما كان نسهر ونشرب كل ليلة و اتزين وأنا أجلس أمامه زوجي نائم في غرفة النوم وانا والأستاذ سعيد في شراب وسهر

مثل ما قلت سابقا انا لم أعد امرأة صالحة لاهتم بزوجي المريض

فقط اقدم له الأكل مما هو موجود واعطيه دواه وأرجع إلى سهراتي لم أعد اكتفي بسهرات في البيت بل اني اطلع واسهر برا البيت واكتفيت بالخدمة التي ابقيتها معي لأجل أن تخدم زوجي المريض انا اهتميت بمشروعي وسهراتي سوى في البيت أو خارجه

يراني زوجي وأنا أتجهز للسهره والبس ملابسي الفاضحة وأخرج ويسمع صوتي اتكلم مع الأستاذ سعيد في الغرفة المجاورة وقهقهتي وسكري

زوجي كان يراني هكذا قبل أن يمرض ولكن ماهو احساسه الآن وهو لا يملك شيء إلا أن ينظر لي وبصمت هو كان يعرف ماذا يفعل وكان يعتقد أنه يشبع رغبتي ويكبح جموحي و يطفي شهوتي وهو يعرف جيدا كيف هي اعتقد انه فكر في الأمر كثير ونظرات الحسرة عليه واضحة يعتقد اني اخونه كيف لامرأة مثلي شبقة أن تصبر بدون رجل في حياتها يلبي رغبتها

وبعد فترة بدا يتحرك من سريره قليل و يتناول العشاء معي

وفي ذلك اليوم كان عندي الأستاذ سعيد وكان العشاء بحضور زوجي وكنت لابسه قميص نوم قصير خفيف عليه معطف طويل يظهر من جسدي اكثر من ما يخفي وكنت جالسه جنب الأستاذ سعيد وزوجي في الجهة المقابلة و جسمي يحتك في جسم سعيد نظرات زوجي كانت مليئة بالشك و الضعف لم اهتم لوجوده لأني لم أفعل شي مختلف عن السابق لكن ضعف زوجي جعله ملي بالشك والحيرة ماذا أفعل له هذي أنا هكذا بسببه لم أكن كذلك من قبل اتزوجه

يكمل عشاه ويدخل ينام وانا ابقى مع الأستاذ سعيد وبعض المرات يكون عندي اكثر من شخص خاصة من الرجال الذي تعرفت عليهم مؤخرا

لا اخفي اني اشتهي واتمنى امارس وشهوتي تزداد اكثر و اكثر ولكن انا هدفي ليس فقط الجنس اذا لم يكن الجنس وسيلة لاحقق أهدافي لن امارسه معهم

وعندما اشتدت شهوتي ورأيت اني لن أكون مرتاحة حتى اطفي هذي النار المشتعلة في جسمي قلت لزوجي انا مسافرة إلى مدينة أخرى يومين وأرجع وعندك الشغالة واخبرت الأستاذ سعيد اني مسافرة لكي لا يأتي بيتي وزوجي يعرف ان الأستاذ سعيد ليس معي

كذا زوجي تأكد أن سعيد سيصحل على جسمي و يشبع رغبتي ويرى جنوني الجنسي وهكذا استطعت أن أشعل نار فيه ولم استسلم للأستاذ سعيد

اما انا ذهبت إلى المدينة الأخرى وا استاجرت فندق ونزلت في الليل على ملهى وكنت اشرب ورأيت شاب عمره 30 سنه اسمر طويل رياضي مشدود وتعرفت علبه معرفة سطحية وعرضت عليه أن يذهب معي إلى الفندق

اول ما اغلقت الباب اهجم على الرجل بوس ولحس وفرك زبه من فوق البنطلون بقوة وهو اخذ وقت قليل مصدوم ثم بدأ يتعامل معي بشهوة ويدعك صدري وطيزي صار يتخبط بينهم و يلتهم شفايفي ومزق ملابسي واخر صدري و صار يتلهم واحد تلوا الآخر و يصفعهم وأخرج زبه ووضعته في فمي بقوة وصرت ارضع فيه بشكل جنوني وكأني *** جيعان يرضع صدر امه

وانفجر زبه في فمي بشكل جنوني وبلعت كل قطرة ينزلها ورجعت بنفس الشبق الجنسي اقبله وامص شفايفه وافرك جسمي بجسمه حتى أن زبه لازل منتصب وقمت وركبت عليه وادخله كله في كسي وأنا أقول له انا قحبتك منيوكتك نيكني نيك كسي نيك كسي المنيوك هو فهم من كلامي اني احب السب والشتم والذل مع انه يعرف وضعي انا أتيت به بفلوسي لو طلبت العكس اني اشتمه واهينه لن يرفض سحبني من شعري وضربني على طيزي بقوة وكانت على بطني ونصف جسدي على السرير ورجلي على الأرض وأخذ يضرب طيزي ويشتمني بأوسخ الشتائم ودفع زبه دفعة واحده في كسي وكنت تحته التلوى مثل الحية واخذ وقت أطول وهو يهزني هز وضربني ويشتمني حتى قارب على أن ينزل ما في زبه من مني فسحب شعري وجعلني تحته مثل الكلبة وقذف مافيه على وجهي وصدري وذهب كمنتصر في معركة إلى كرسي كان موجود في الغرفة وقعد عليه كملك وزبه لازال منتصبا

نظرت له وهو في قمة نشوته

قمت اجمع نفسي وذهبت اليه أمشي على ربع حتى وقفت تحت قدمه وقبلتها وقلت سيدي انت سحب رجله من تحت وجهي وركلني وسقطت تحت ووضع قدمه على وجهي قبلتها ورفعها فقمت إلى زبه اقبله والحسه واشمه حتى عاد كصخرة فقلت له طيزي يريده فلا قذف بي مرة أخرى على سرير ورفعت له طيزي وحاولت أن جمع شي تحتها من مخدات والحاف حتى صارت في مستوى زبه فغرسه في طيزي دفعة واحده وجعل ينكني كأنه اول مره ومع كل مرة يدخل زبه يضربني ويشتمني وبعد نصف ساعة من النيك والضرب انفجر مرة أخرى ولكن هذي المرة داخل طيزي حسيت برضا تام وشبع و هدأت شهوتي وهو ذهب إلى الحمام وغسل نفسه وعاد ووجدني واقفه عارية كأن لم يكن شي مبتسمه راضية فأخذت المحفظة وسحبت منها 500 دولار واعطيته وقلت له هذي لك وشكرته وقبلت قبلة الوداع

ثم اغتسلت وحزمت حقائبي والصباح عدت إلى بيتي وزوجي



نقف هنا في هذا الجزء من مذكرات امي الخائنة إلى اللقاء في الجزء الرابع

~|||||||||||||||||||||||||||||||||~
الجزء الرابع 📜 .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،

مرحبا يا أصدقاء أعود إلى مذكرات أمي

في الجزء الثالث وقفنا عندما استاجرت امي رجل لينيكها وضربت ابوي بشك في صالحبه انه هو من ينيكها كونه يعرف أن امي نار شهوتها لا تنطفي فكيف تصبر كل هذي الأيام بدون نيك

فصار شعور الوالد متلخبط بين الغيرة والعجز وأشياء أخرى لم يفهمها وقتها نعود إلى المذكرات لنفهم مع الولد تلك المشاعر.

تقول الوالدة هند بعد عودتي إلى بيتي وجدت زوجي ينظر الي نظرة فاحصه وأنا لم أبالي فيه كنت مرتاحة ومبسوطه ولا اريد ان اعكر مزاجي بالحديث معه بدلت ملابسي وذهب إلى الصالون اشرب القهوة وادخن وافكر

قلت في نفسي أنا الآن خائنة لزوجي جسديا و روحيا مارست الجنس خيانة بعيد عنه وسلمت جسدي لشاب قوي هتك شرفي وكسر عفتي ولولم أكون لدي مصلحة مع الأستاذ سعيد أجلت انه هو من يخون صاحبه لكنت فعلتها معه

و خنته روحيا لأني لم أعد اهتم له هو مثله مثل أي حاجه في البيت مكملة فقط بأمكاني أن ارميه برا خاصة وان معي كل وكالة منه التي لا يملك شي لاخذه منه سوى طلاقي كنت لماذا أنا متمسكة به من ناحية الشفاء سيشفاء قريبا ولكن لن يعود مثل سابق ولكن اريد ان احمل منه لابد أن احمل منه ولد يخلده كرد للمعروف الذي قدمه لي واصبحت غنية

ولكن أصبحت معه بلا شرف وأخلاق التي تربيت عليها وخسرت اهلي أيضا بسببه اهلي قاطعوني بعدما صرت اطلع بملابس فاضحه واشرب لم يبقى لي الا اخي وهو أيضا كلب فلوس وليس من أجل اني اخته اعطيه فلوس ليخصع لي فقط ويراني سيدته وليس اخته

في المساء قالي زوجي الن يأتي سعيد اليوم قلت لا انا تعبانه وهو تعبان كلمته قال لن آتي هنا تأكد أن سعيد ناكني ولكن هيهات

صحيح اني أريد سعيد أن ينيكني ولكن ليس الوقت المناسب

وبدأ زوجي يخرج من البيت ويعود ولكنه ضعيف جنسيا لم بعد ذاك الفحل وذلك الرجل

مسكين انتهى مبكرا وبقيت زوجته في عنفوانها حاولت معه اكثر من مرة في الجنس لكنه يفشل وكل محاولاتي لكي احمل منه وتلك الليلة نجح في خمس دقائق ناكني ونزل داخل كسي وحصل الحمل بعد شهرين أخبرته اني حامل من تلك المرة وهو ينظر لي نظرة الشك قلت له اسمع لو اريد ان احمل من غيرك كان بأمكاني ذلك ولكن لا تخاف الحمل منك وبعد الولادة تقدر تتأكد باي طريقة تحب لا تنظر لي نظرة الشك هذي مرة أخرى أزعجني وقسوت عليه بالكلام ادخلته في حيرة من أمره هل خنته ام لا لماذا الحمل منه وليس من غيره دام انها خائنة بقي الأستاذ سعيد لم يفقد الأمل وأنا أقدم له الجزرة ولا اسمح له بأكلها وكثرت السهرات في بيتي مع عدد من رجال الأعمال وسيدات الأعمال وكان سعيد يتضايق منهم اكثر من زوجي

سعيد سألني لما أخبرته اني حامل قال هل زوجك يمارس طبيعي قلت له نعم ولكن ليس مثل الأول

سعيد متأكد في نفسه لو كنت ساخون زوجي سيكون هو هنا زاد الأمل عند سعيد وتأكد اني امرأة صالحة انتظرت زوجها

كنت اطفي لهيب نار شهوتي مثل المرة الأولى استجار أحدهم في مدينة بعيدة و أعود

زوجي زاد شكه في سعيد وسعيد زادت برأتي عنده

من اكثر الأشياء التي زادت الشك عند زوجي انه دخل علينا وأنا وضعه رأسي على فخذ سعيد وادخن حشيش تدمرت غيرة الرجل ولم يعد يرى في الا زوجة لعوب وربما يرى في نفسه رجل ديوث

نعود إلى الحمل والولادة بعد أن وضعت كان ولد وأنا لم اذكر في السابق أن لدي 3 بنات منه وهذا الولد الرابع

ملاحظة

(طباعة تلك الأحداث من لما تزوجت إلى أن حملت الولد الأخير كانت حوالي خمسة عشر سنة

مررت فيها بمرحلة الاحتشام والتحرر و زوجي الغناء والفقر والمرض تزوجت وعمري 21 سنة وأنجبت ولدي الاخير وعمري ستة وثلاثين سنة )

بعد الولادة بالمولود الجديد يصير الفارق بينهم الأولى وهذا الولد عشر سنوات

الأستاذ سعيد بعد أن وصل إلى اليأس مني اتصلت عليه واخبرته اني أريده ضروري الليلة ونسهر مع بعض واتمنى ان يكون مرتاح لتكون السهرة جيدة هكذا ارسلت له

وكنت اتجهز للسهره بالمأكولات والشراب ولبست لبس اقل ما يقال عنه فاضح ليس تحته شيء من الملابس الداخلية وزوجي يراني وقد صار بصحة لابس بها فأنا حملت منه وهو يراني الآن المفترض أنه هو العريس بعد الولادة ولكن لم اسمح له أن يقترب مني هاأنا اتزين كعروس لزوجها او كامراة ستقابل حبيبها بعد غياب زوجي أصبح متأكد اني سأكون تحت ضربات زب الأستاذ سعيد وقد رأى تجهزي وترتيبي ولحمي الذي أصبح مكشوف أتى الأستاذ سعيد قبلته قبله عشيقه لعشيق ولم أقبله مثل العادة قبلة صديق زوجي كان في الداخل ربما سمع قبلاتي وانفاسي

ثم دخل علينا وأنا قاعدة بجانب سعيد هكذا أصبحت أناديه اليوم بدون تكلف تعشينا ثم جلسنا لشراب وزوجي كعادته استأذن للانصراف ربما شعر بالغيرة او انه يستلذ على سماع أصواتنا اخذت اطعم بعض الفواكه والحلويات الأستاذ سعيد بيدي وامرر أصبعه على شفته تارة السفلى وتارة العلياء ويرى صدري المكشوف المتدلي أمامه و زبه الذي كاد أن يمزق بنطلونه وتركته وذهبت إلى زوجي أرى ماذا يفعل والصدمة اني رأيته عاريا يلعب في زبه على سماع أصواتنا انسحبت من دون ما يشعر بوجودي و زودت العيار اكثر ورفعت الصوت أكثر وقلت ل سعيد اخلع بنطلونك لترتاح وفعل ذلك ورأيت زبه تحت البوكسر منتصب واضحك بصوت عالي حتى يسمع زوجي ومددت يدي التلمسه وأنا أقول أصبح مثل الحجر كم هو زبك كبير لم أراه الا اليوم هكذا ومسكني من رقبتي و اندمجنا في قبلة عاهرة وشدني من شعري على أمام زبه الذي أخرجه وقال مصي يا عاهرة ابلعي الزب يابنت الحرام وسحبني مرة أخرى وتفل في فمي تفلة وصلت انتشرت في وجهي كله وأرجعني إلى زبه لكي أكمل المص وهو يقول أنتي عاهرة زانية بنت زنا ويضربني على وجهي قال أحلف ان امك زنت فيك مستحيل تكوني بنت حلال وصار يضرب وجهي وجسدي سحبني فوق الكنبة ورفع رجلي وصار يلحس كسي وطيزي بجنون وأنا اصيح شبقا ومحنة وإثارة للديوث زوجي استطيع اليوم ان اقول هذي المرة لم تكن خيانة وإنما كان زوجي ديوث وأنا عاهرة ثم قام من تحتي سعيد وغرس زبه دفعت واحده وأنا اصرخ ألم ومحنة وصار يدخل زبه تارة في كسي وتارة في طيزي حتى سحبه بقوة وكب ما فيه على بطني وصدري وأخذ ليرتاح قليل وأنا خرجت وكلي مني من سعيد لأرى زوجي الديوث يستمع ويستمتع ثم رجعت لسيدي سعيد اقبل رجله وزبه واطلب منه أن يرضى عني وينيكني مرة أخرى وهكذا عاد سعيد لينيكني ثانيا و خامسا وزوجي على وضعه يستمع و يستمتع وعندما أنهى سيدي سعيد معركته ذهب وغسل نفسه ولبس وطلع وأنا مرمية مثل الكلبة على الأرض ولم انتظر الا قليل حتى دخل علي زوجي

وأنا اصرخ فيه ياديوث تعال الحس جسمي واقبل يلحس مني صاحبه سعيد من على جسد زوجته العاهرة



وهذا كان٩ ثمن لعادة الشركة الذي اشتراها سعيد في المزاد واعطاني ايها هدية مقابل أن يكون سيدي و نايكي وهاتك شرفي في بيت على مسمع من زوجي الديوث



انتهت خيانة امي لأبي بتحول أبي لديوث



نعود في قصة أخرى من مذكرات امي الخائنة
 
💥💥💥🔥😍
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%