NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث مذكرات الجنس عمي حسين عشيق أمي _ ثلاثة أجزاء

د

دكتور نسوانجي

ضيف
الجزء الاول

في ليلة باردة تتساقط فيها الثلوج قطع قطع من شهر ديسمبر ، كنت أجلس أمام الموقد حيث تتراقص السنة اللهب من حولي مضيئة لي صفحات المجلة التي كنت أطالعها بينما كنت أرتشف رشفات من كوب الشاي الساخن. امسكت عن الشهيق حينها وأغمضت جفنيّ كما لو كنت اصدّ عني شبحاً بمواجهتي ، غير أن الماضي جثم بثقل ذكراه على ذاكرتي رغماً عني. كنت أنا، سلمى، اقضم شفتي السفلي من تهيج أعصابي وقد بلغت 55 عاماً إلاّ أن مذكرات الجنس التي ساقصها عليكم اﻵن بدأت منذ أيام شبابي المبكر. ففي ذلك العمر، وأنا قد جاوزت سن اليأس، تحاصرني الذكريات فتضطرني أن اُفضي بها إليكم؛ لأنها تغتالني منذ فترة وتريد أن أخرجها على الورق. تلك مذكرات سنيّ الشباب المبكر والتي بهتت من ذاكرتي قليلاً اﻵن إلا إنها عالقة بخيالي بوضوح كوضوح حوادث الأمس القريب.
لا أطيل عليكم، كانت أمي تصغر أبي بسنوات عدة، وكان عمري حينها العاشرة بينما كانت أمي في أوائل الثلاثينات. كانت أمي جميلة جمال غير عادي، بما لها من عينان واسعة متلألأة ، و وجنتان موردتان ، وعظام خدود مرتفعة ، وشفتان ممتلئتان تزين ذقنها المربع الشكل المثير. كان جسدها جذاباً كما وجهها، بما له من نهدان ممتلئان منتصبان مثيران للحاسة الجنسية عند الرجال وردفان مستديران بازان للوراء بحيث كانت أعين الخلق تتعلق بهما جيئة وذهابا. في ذلك العمر ،كانت الانحناءات المثيرة في خاصرة أمي وامتلاء الردفين واتساعه من اشد مفاتن الإستثارة عندها فكانت تكاد تذهب بعقول الرجال وهي التي ستكون موضوع مذكرات الجنس التالية . ولذلك كان أبناء عمومة ابي كثيراً ما ياتون لزيارتنا سواء في وجود ابي أو في عدم وجوده في عمله في مخزن مصنع دبغ الجلود الذي يمتلكه. كانوا مقربين جداً مني ومن أخوتي وكانوا يلاطفوننا وكانت أمي تستمتع بمجالسة أبناء عمومة أبي، وبالأخص أحد ابناء عمومة أبي الشباب، وكان اسمه حسين. فدائماً ما بدت أمي مسرورة لرؤيته وكنت كثيراً ما استغرب سلوك أمي إذ أنها كانت تبدو متحفظة في حالة وجود أبي. كنت أنا ما زلت صغيرة ولا أفقه كثيراً في تلك المسائل.
ذات يوم وكنت قادمة من مدرستي إلى البيت، تفاجأت بهدوء البيت وخلوه إلا من همهمات قليلة باهتة قادمة من غرفة نوم أبي. ولأني كنت لا أود أن أزعج أحداً وأن أتلطف فرحت اتسحب فوق اطراف صابعي ناحية الباب لأتسمّع الاصوات وخاصة أنها كانت أنّات متواصلة لإمرأة. وقبل أن أصل إلى الباب كانت الأنات قد تعالت وبدت لي غريبة بعض الشيئ لأني لم أعهدها من قبل، فازداد فضولي في تلك اللحظة، لذا رحت افتح الباب برقة لأرى مصدر الصوت. ما وقعت عيناي عليه شلّ حركتي، وقد فغر فاهي واتسعت حدقتا عينيّ. فقد رأيت رجلاً عارياً في حجرة أبي، وقد بدا لي الأمر شديد الغرابة وغير مُصدق في تلك السن إذ كنت غريرة كثيراً بأمور الجنس. فلم اعهد رجلاً عارياً في حياتي من قبل بتلك الصورة أو حتى مبلغ عمري آنذاك! كان الرجل مولياً لي ظهره وكان شعره منسدلاً فوق كتفيه وعريض المنكبين. فاجأني أن طيزه عارية! فلم اعهد مثل ذلك أيضاً. ولكن ما ادهشني بشدة ان الرجل هو ابن عم أبي قد ركب فوق جسد امي فرحت اطالعهما بذهول مُطبق إذ القت أمي يديها البضتين باصابعها الممتلئة فوق طيازه تحسبه بشدة وبشدة اشد فوقها. لقد عرفت فيما بعد أن أمي تمارس الجنس مع عمي حسين في غيبىة ابي وأنها تخونه على فراشه. حركاتهما جمّدتني مطرحي وقد بدأت أمي تخبر شيئاً جديداً غير حركات عمي حسين فوقها. بدت سوائل تلمع من كسها تفيض فوق باطن فخذيها الاملسين فارعشت جسدها بقوة كأنها تعاني صرع وكأني أستحضر هزاتها اﻵن أما عينيّ. في تلك اللحظة لم تكن أمي بحاجة أن تهدأ من أناتها لانها راحت تمارس الجنس بعنف مع ابن عم أبي فشرعت تصرخ وتصيح من المتعة الجارفة. في تلك اللحظة تسللت كفي أنا اﻻخرى إلى كسي ادلكه لا شعورياً من سخونة مشاهد الجنس مع أمي. كادت صرخات أمي تخرق طبلة أذني وهي تصيح: أيوة… نيكني حسين.. نيك لبوتك جامد… آآآه… نيك مرات بن عمك… قطع كسي… افشخني نصين بزبرك أآآآآآح.. أأوووووف. كنت أسمع ذلك وكل كلمة : نيك” تخرج من فم أمي كانت تعقبها ضربة قوية من قضيب ابن عم أبي. كنت أسمع صفعات ضربات قضيبه في كس أمي فأستثار وخصوصاً من محنتها وهيحتها: قطع كسي… أملاني بزبرك.. نيك جامد… ابن عمك حارمني.. آآآآآه أحححححووو. فكنت أسمع ارتطام فخذيه بفخذيها وقد تدلت بيضاتاه الكبيرتان وقد ضمته إليها بشدة وضمها كذلك إذ راح جسداهما يتقلصان ويتشنجان ورايت عضلات طيز عمي حسين تنقبض وقد التصق بشدة بكس أمي. راح عمي حسين يداعب بل يعتصر ويمتص بزاز أمي وهي تغنج: آآآه.., أنا حاسة بلبنك السخن بيفور جوايا… آآآه. دانت ملتني .. مليت كسي… غرقتني أأأأأح. انتفض الأثنان عمي حسين وأمي وارتعشت وارتعش ثم ظل فوق امي وقد تثبتت عيناي بهما اراقب كل حركة منهما ولم ادرِ ما أفعل بعد ذلك. عندما أتذكر اﻵن تلك المشاهد أوبخ نفسي وأتهمها بالحمق بل بالعار إذ ما كان لي ان أظل لاشاهد ذلك المنظر القذر والجنس الشبق التي كانت تمارسه أمي مع عمي حسين ولم أكن أصدق عنها ذلك لولا شهادة عينيّ وهو ما سيغير مجرى حياتي كما سنعرف في الجزء الثاني.

الجزء الثاني

بعد رؤيتي لأمي تمارس الجنس مع ابن عم أبي فوق فراش أبي رحت افكر: أيكون ذلك هو السبب أنها تحتفي وتفرح بوجود ابناء عمومة ابي؟ اكان ذلك يحصل طوال الوقت من وراء ظهر أبي؟ فلم أكن أصدق أن أمي وهبت جسدها الفاتن لحسين وهو اصغر منها بكثير! ذلك جعلني ارجع بذاكرتي لاحداث كثيرة في الماضي وأتذكر كم عدد المرات التي اختلت أمي باقارب ابي في إحدى الحجرات في غيبته. في وقت متأخر من مشهد الجنس بين أمي و عمي حسين أو أبن عم أبي وفي الليل وأنا راقدة رحت اتفحص جسدي وأكتشف مكامن شهوتي وراحت حلمتاي تنتصبان وأحسّ بتحجرهما وأشعر بوخز لذيذ في كسي لاجده رطباً يسيل منه ماء لزج غاصت فيه اناملي. امرُ ما دعاني أن ادسّ سبابتي داخل كسي لاجرّب خبرة الجنس الجديدة مع ذاتي وكانت من المتعة بحيث أطلقت انّاتى الطبيعية. أكان ذلك شعور أمي اللذيذ وقضيب حسين داخل كسها؟ لا اخفي عليكم أني أردت بفضول شديد أن أجرب وأن اعرف. فلأول مرة في حياتي اشعر بشهوة الجنس تعتمل في احشائي وتسري في جسدي. شعرت بالأمان في عزلة حجرتي أن اكتشف جسدي فسرعت كفاي تتحسان نهديّ، لتنزل منهما إلى كسي فادخل اصابعي فيه وأخرجهما حتى ارتعشت بشدة وخبرت اول خبرة لرعشة الجنس، رعشة الشهوة.
كان ذلك اكتشافاً خطيراً لي فرحت في الايام التالية تلمع على عيني ابتسامة وتهللاً في وجهي سالني عنه افراد عائلتي فاحتفظت بسري لنفسي. ادمنت عادة الإستمناء في عزلتي في حجرتي وكان عمي حسين موضوع تصوراتي وهو الذي سيساومني مستقبلاً على ممارسة الجنس معي نطير مساعدة مالية لفك ضائقتنا . كانت أمي تسألني لتطمأن من حبسي نفسي في حجرتي معظم أوقاتي: انت بخير سلمى… متأكدة مفيش حاجة تعباك؟ فأجيبها دوماً: لأ خالص. مفيش حاجة. إلا أن أمي كانت مازلت تلّح في سؤالها كل يوم وتسأل إذا ما كنت” حد ضايقني” ، فبالطبع هي لم تكن تدري ما الذي أغضبني ونفرني منها فانا لم أعد صغيرة كما كانت تتصور عني. الحقيقة أن رغبة ملحة في أن أخبر أحد أقاربي بخيانة أمي لابي مع اقاربه الاقربين كانت لا تفارقني ولكن في الواقع لم اكن آنذاك ادريِ عن الجنس غير أنه لإنجاب الإطفال ولم اخبر متعته إلا من قريب بعد رؤيتي أمي تمارس الجنس مع حسين. كانت عادة الإستمناء واللعب في كسي لا تفارقني يوماً واحداً كذلك، وبمرور الزمن، كبرت أمي في العمر وخفّ مجيئ أقارب أبي أو انتهى. فقد رحل أبي وكان قد خسر تجارة مصنعه فاصبح مديناً وتركنا في موقف لا نحسد عليه، ولكوني اكبر أبناء اسرتي كان عليّ أن أعتني بإخوتي.
قمنا بتنصيب أحد مساعدي ابي كمدير للمصنع وقمت أنا بمعاونته على قدر الإمكان لإعانة عائلتي مهما تكن المشقة؛ فلم يكن أمامي غير ذلك. غير أن حالتنا المالية ظلت تتدهور لأن أبي كان قد استدان من مزوديه بالخامات الكثير والكثير قبل موته وظهرت لنا الديّانة. كانوا، والحق يقال، متعاونين معنا لأن أبي كان كثير التعامل معهم، إلا أن ذلك لا يعني انهم يتركون حقوقهم. تلك الأحداث كانت العامل في مذكرات الجنس ليست لامي وحدها بل لي أنا شخصياً كما سيساومني عمي حسين عشيق أمي على ممارسة الجنس في بيته . عندما ضاقت بي الحال ولم أدرِ كيف أتصرف طلبت عمي حسين، عشيق أمي القديم، ولم أكن أعلم حقيقة ما اقوله له غير أن الأمر بدا لي ملائماً. فهو كان قد اغتنى ، وقارب 38 سنة ، وكان نشيطاً طويلاً عريضاً قوية البنية وله خبرة في الحياة. راح حسين يغازلني بصراحة وانا كذلك قد انجذبت إليه ؛ فهو موضوع خيالات الإستمناء القديمة. اتصلت به وكنت مسرورة أنه هو من اجابني: ازيك عمو حسين. ممكن اطلب منك خدمة؟ هو : لا ليه قولي. انا: طيب هي عمتي موجودة؟ انت لوحك في البيت؟ هو: هي راحت مع العيال تزور امها. يعني لوحدي عﻵخر. انا: عاوزة اقابلك عمي . محتاجة اتكلم معاك بخصوص حاجة كدا. هو: اكيد. تعالي في أي وقت، بس قوليلي قبلها. هستناك. ثم صمت قليلاً ليواصل: انا كمان عاوز اشوفك. اختتمنا مكالمتنا واستغربت نوعاً ما من كونه يطلبني أيضاً ليراني. كنت متوفزة الاعصاب وهو ما دفعني أن اذهب إلى عمي حسين بعد الظهيرة في بيته. فتح لي عمي حسين الباب وحياني وقادني إلى الصالون بل وطلب مني أن أجالسه على نفس الكنبة. بتوتر اعصاب رحت اجلس على طرفها وقد لمحت في عينيه لمعةالإعجاب العديد من المرات وانا بدوري لم احاول إخمادها. غير أني عندما رايت نظراته تتفحص جسدي الشاب رفعت شالي القيه فوق صدري من فوق الفستان وقد احمرّ وجهي خجلاً وقد تصاعدت الدماء إليه فطويت ساعدي فوق بزازي. كانت تلك هي المرة الاولى التي يختلي بي فيها رجل فاحسست بتقلصات في معدتي ومنطقة الحوض بل بدغدغة تداعب كسي غير أني تماسكت لأفاجأ بما لم اتوقعه من عمي حسين كما سنعلم في الفصل القادم.

الجزء الثالث

كنت قد توقفت في السابق أنّي ذهبت لألتقي عمي حسين عشيق أمي القديم ليعيننا في ضائقتنا المالية التي أحدقت بنا. وقلت أنها المرة الأولى التي أختلى بي فيها رجل وقد راح يصعّد في مفاتني نظراته فعلت وجهي حمرة الخجل. وبعد أن انتهينا من الرسميات رحت استاذنه أن اتكلم معه في صلب موضوع زيارتي له فارهف لي السمع وقال: اكيد اكلمي. عاوز اسمعك. كنت أنا متوفزة الأعصاب في تلك اللحظات، قد شبّك قلقي أصابع يديّ وحطّ بهما فوق حجري، فسالني عمي حسين عمّا يقلقني، فافصحت أخيراً عن مشكلتنا المالية وأنا في حرج شديد. وبعد أن استمع لي قال ناظراً في ذات عينيّ: سلمى، أنا برده لحد دلوقتي مش عارف موضوع زيارتك بالظبط. وراح يصاحب آخر كلمة له الأقتراب بجسده ليبسط ساقه فوق الكنبة مما ورّد بياض وجهي من الخجل.نظرت إلى يديّ بخجل شديد وابتعدت لا ارادياً للوراء لئلّا المسه. حاولت أن أبدو طبيعية وواصلت الكلام وطلبت منه ألف جنيه بقيمة ذلك الوقت فأجاب أنه مبلغ كبير ولا يمكنه.
رجوته وأخبرته أنه الملاذ الوحيد لنا فقال: ماشي سلمى.. لو عاوز الفلوس يبقى فيه مقابل. أُخذت بما بجوابه فلت: انت عارف اننا معنداش حاجة غير أنك تشارك في المصنع. فقال: لأ لأ . انت عندك عرض احسن من كدا سلمى. واخذ عيناه تتجول في مفاتن بزازي فاحسست الخجل من جديد ونظرت موضع يدي لاتفادى سهام نظراته التي عرتني من ثيابي. قلت غاضبة لكرامتي: قصدك عمي حسين بالظبط؟ أجاب بوضوح: يعني أنا عاوزك انتي أكتر من أسهم المصنع. أطلقت شهقة وارتعد بدني ولم أدرِ كيف أجيب وعمي حسين عشيق أمي يساومني على ممارسة الجنس معي نظير المال وانتشالنا من كربنا. قلت وقد ارتعت: قصدك ايه؟! ليجيب ضاحكاً: الأمر ميخضش كدا.. وبعدين أنا ليه أساعدك من غير مقابل! متخفيش مفيش حد هيعرف خالص. بصراحة انت جميلة اوي يا سلمى ولماحة كمان وكنت عارفك هترفضي. لا ارادياً سقط فكي الاسفل دهشة بما أسمع وأنا شديدة الامتعاض منه. خارت قواي من مساومته الصريحة لي فغمغمت باستنكاري واستهجاني لما يريد: يعني أنت عاوز ني أمارس معاك الجنس؟ فاومأ براسه أيّ نعم ، فشرعت أستفسره مجدداً : ومن وسط كل بنات الأرض عاوز ليه معايا بالذات وانت تقدر تجيب الأجمل مني ميت مرة؟! ليجيب عمي حسين محدّقاً : انت أجمل شابة يا سلمى .. مفيش أجمل منك. قلت بثبات وبرود: عمي.. مستحيل اوافق. بجد مش هقبل. ما هي إلا لحظة حتى احسست بوخز داخلي، وخز لم اتوقعه فاقتضبت حديثي قائلة: محتاجة أفكر شوية. فتلك الأحاسيس التي اعترتني ساعتها أثارت خواطري الحبيسة المشبوبة داخلي وقد احمر وجهي أمامه. وكأن عمي حسين ، لخبرته الطويلة بخبرة النساء، استشّف عواطفي داخلي ، فلم يشأ أن يترك فتاة عذراء مثلي تُفلت من بين يديه.

نهضت من موضعي متماسكة قد الإمكان متجنبة الإغراء وخطوت تجاه النافذة اجيل في خاطري فكرة بكورتي ما إذ كانت يجب أن اظلّ عذراءأم لا بل إن الفكرة نفسهها كانت تُشعل أحاسيسي. فذلك هو حسين، موضوع تصوراتي الجنسية من قديم! عير ذلك أن قبول مساوته لي سيحل كان سيحلّ مشاكلنا المالية. قلت: لازم أروح دلوقتي. قلت ذلك ليقترب مني حسين ليقف خلفي مباشرة ويسأل وانفاسه الحرى تلفح عنقي: طيب ليه؟ دااحنا لسه في وسط اليوم ولوحدينا. لم يمنحني حسين وقتاً حتى للألتفات إليه فراح يلقي يديه حول خاصرتي لاقفز أنا ويقول وقد ادارني في مواجهته: دا أنا مستني اللحظة دي بفروغ الصبر. قبل ان أنطق لف حسين يديه حولي وضمني إليه وشدّني إلى صدره وراح لسانه يداعب حشفتي أذنيّ فشهقت وتصاعدت عواطف الجنس عندي وقد ضاعت مقاومتي. راح يسحبني إلى الكنبة وهو ويقبلني ثم وضع يده على رأسي ويتحسس شعري ودفعني باتجاة الكنبة وأنا أحاول ان أملص منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي لأن عمي حسين هو موضوعي في تصورات الجنس عندي وكنت أقول له: لا لا لا ليبسط كفه على بزازي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت قام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له : لالالالالا أرجوك. وبداخلي أقول له لا تتوقف فقد كنت اشتهيه في اللاشعور من زمن بعيد. بسطني فوق الكنبة وراح يخلع كلوتي ويسحبه لأشعر فجأة بلهيب قضيبه يشق بكارتي وليستقر في كسي وقد هتكني. كنت أرتعش من تلك اللحظة غير أنها تولت وراح ينيكني ويمارس معي الجنس بعد أن ساومني وأغراني وأسلمت له نفسي. باختصار لم احس بلذة في حياتي قط إلا عندما ارعش جسدي كله وهو يمارس الجنس معي. أحسست بسرب من النحل يسري في كل جسدي وبخدر لذيذ وأن ظهري يتقوس من ألم اللذة أو لذة الألم. بعدها احسست بتيار ساخن يكوي رحمي فعلمت أنه أفرغ حمولته. بعدها لبى عمي حسين طلب إلى المال بل عشقت ممارسة الجنس معه حتى تزوجت وكنت حينما أحتاج إليه من أجل المال لا يتأخر. وللحديث بقية.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%