القصه اجنبيه وجنسيه في المقام الاول وموجوده علي الانترنت ولكني حولتها من جنسيه لرومانسيه فارجو انها تعجبكم
في البداية اعرفكم بالشخصيه الرئيسيه وهو فطيم وهو مدرس لغة فرنسيه للاطفال من سن السبع سنين وحتي عشر سنوات
فطيم سنه ٣٣ سنه بيحب الهدوء في حياته بيصحي الصبح بيلعب تمارين عشان يفضل يحس بشبابه طول الوقت وبالنشاط
فطيم بيحب الجري والجيم وانه يخترع اكلات جديده مختلفه بما انه عايش بعيد عن اهله لانه من المنصوره ومش متزوج
واللي عايش من اهله هما اخته شاهيره اللي بتعشقه وجوزها مراوان واولادها الاتنين تغريد وتميم اللي بيستنوا كل فتره
زيارته عشان بيحبوا يلعبوا معاه وبنت الجيران صاحبة شاهيره واسمها اميره اللي متجوزه وبتحب فطيم مع ذلك
==================================================================
دي اول قصتنا مع فطيم
فطيم اتعلم في مدرسه فرنسيه سان فانسان ديفول ، وكان مش وسيم لحد سن ١٩ سنه بطبيعة الحال كلنا مش بنهتم
باللياقه البدانيه والشكل الخارجي لان مش بيبقي في طول الوقت مركزين علي حاجه زي كدا فكان انسان عادي حتي
اليوم الموعود لما دخل الجامعه واعجب بساميه زميلته في الكليه بعد شهر من دخوله الكليه واللي كانت بتعتبره مش اكتر
من صديق في كلية اداب زيه زي اي واحد تاني ويمكن اقل ، في يوم كان فطيم حابب يصارح ساميه بمشاعره فقدم
ليها عزومه في كافتريا الجامعه علي انه محتاج يتكلم معاها شوية ، وراح بطبيعة الحال ونقص الخبره قالها بدون اي
مقدمات انا بحبك ومعجب بيكي ، قالتله بمين ، قالها بمين ايه ! ، وقالها بيكي انتي ! هيكون بمين يعني قالتله ايه دا ؟
بالسرعه دي ؟ في وسط استغراب وعدم ادراك وبتقوله دا احنا نعرف بعض من شهر بس ، قالها ايه يعني ادينا بنعرف
بعض ومع بعض في الكليه ، ايه المشكله لما نبتدي من دلوقتي مش عارفين بكره مخبيلنا ايه ! قالتله بالظبط كدا بكره
خلينا نستني بقي لما بكره يجي وهي بتضحك بسخريه وهو مش فاهم اللي في دماغها قالها يعني تقصدي ايه ؟
قالتله متتسرعش فيه لسه بنات كتير في الجامعه واحنا مش في مجمع صغير احنا في جامعه يعني فيها اشكال
والوان من البشر وعشان كدا سموها جامعه وانت مش عارف بكره هتلاقي مين جي بيجري عليك مش انت اللي
بتجري عليه ومين شايفك النهارده حلو وبكره وحش او العكس وهي في عيونها نظره هو برده مش فاهمها برده
خلص اللقاء وكان فطيم من هواة قراءة قصص الحب الفرنسيه واللي كانت دائما اول لقاء فيه احباط ولكن عدم
الاستسلام بيجيب وراه حب ، فمشي وهو محبط واحترم رايها وسكت وقال كلنا بنشوف افكارنا ومختلفين في
الرأي والفكر ولسه لما تعرفني هتحبني وهنبقي مع بعض اجمل حبيبين وهنعيش قصة حب جديده بسعاده
وراح تاني يوم الجامعه هو وعدي صديقه وهو عادي ومبتسم وساميه قاعده مع صاحبتها سميره وشاهيناز
وبتحكيلهم عن الموقف اللي حصل وبتقولهم هو مش شايف نفسه وبتضحك فسميره بتقولها اسكتي وهي
مش مركزه معاها وعماله تشدها من هدومها وساميه بتقول اول واحد يقولي بحبك يبقي المعفن دا بس مش
مشكله لسه العرسان اللي جاين كتير وفطيم واقف وراها وبيسمع وشاهيناز وسميره بيبصوا علي ساميه
اللي عماله تضحك وتقول دا مش بيستحمي ياجدعان دا جسمه مداقش ريحة البرفان في حياته كلها
وراحت قايمه شاهيناز وحطه اديها علي بوق ساميه وقالتله فطيم ازيك وازيك ياعدي عاملين راحت ساميه
مبرقه وشالت شاهيناز اديها من علي بوقها وراحت قالتله فطيم … وراح فطيم مشي وسابها بدون مايقول
ولا كلمه ورد عليها عدي وقالها المغرور هو اللي بيسخر من الناس عشان عنده حاجه زياده بيتباها بيها
اما الحقير فهو اللي مش شايف نفسه وبيسخر من الناس وهو معندوش حاجه ومش شايف نفسه
في البداية اعرفكم بالشخصيه الرئيسيه وهو فطيم وهو مدرس لغة فرنسيه للاطفال من سن السبع سنين وحتي عشر سنوات
فطيم سنه ٣٣ سنه بيحب الهدوء في حياته بيصحي الصبح بيلعب تمارين عشان يفضل يحس بشبابه طول الوقت وبالنشاط
فطيم بيحب الجري والجيم وانه يخترع اكلات جديده مختلفه بما انه عايش بعيد عن اهله لانه من المنصوره ومش متزوج
واللي عايش من اهله هما اخته شاهيره اللي بتعشقه وجوزها مراوان واولادها الاتنين تغريد وتميم اللي بيستنوا كل فتره
زيارته عشان بيحبوا يلعبوا معاه وبنت الجيران صاحبة شاهيره واسمها اميره اللي متجوزه وبتحب فطيم مع ذلك
==================================================================
دي اول قصتنا مع فطيم
فطيم اتعلم في مدرسه فرنسيه سان فانسان ديفول ، وكان مش وسيم لحد سن ١٩ سنه بطبيعة الحال كلنا مش بنهتم
باللياقه البدانيه والشكل الخارجي لان مش بيبقي في طول الوقت مركزين علي حاجه زي كدا فكان انسان عادي حتي
اليوم الموعود لما دخل الجامعه واعجب بساميه زميلته في الكليه بعد شهر من دخوله الكليه واللي كانت بتعتبره مش اكتر
من صديق في كلية اداب زيه زي اي واحد تاني ويمكن اقل ، في يوم كان فطيم حابب يصارح ساميه بمشاعره فقدم
ليها عزومه في كافتريا الجامعه علي انه محتاج يتكلم معاها شوية ، وراح بطبيعة الحال ونقص الخبره قالها بدون اي
مقدمات انا بحبك ومعجب بيكي ، قالتله بمين ، قالها بمين ايه ! ، وقالها بيكي انتي ! هيكون بمين يعني قالتله ايه دا ؟
بالسرعه دي ؟ في وسط استغراب وعدم ادراك وبتقوله دا احنا نعرف بعض من شهر بس ، قالها ايه يعني ادينا بنعرف
بعض ومع بعض في الكليه ، ايه المشكله لما نبتدي من دلوقتي مش عارفين بكره مخبيلنا ايه ! قالتله بالظبط كدا بكره
خلينا نستني بقي لما بكره يجي وهي بتضحك بسخريه وهو مش فاهم اللي في دماغها قالها يعني تقصدي ايه ؟
قالتله متتسرعش فيه لسه بنات كتير في الجامعه واحنا مش في مجمع صغير احنا في جامعه يعني فيها اشكال
والوان من البشر وعشان كدا سموها جامعه وانت مش عارف بكره هتلاقي مين جي بيجري عليك مش انت اللي
بتجري عليه ومين شايفك النهارده حلو وبكره وحش او العكس وهي في عيونها نظره هو برده مش فاهمها برده
خلص اللقاء وكان فطيم من هواة قراءة قصص الحب الفرنسيه واللي كانت دائما اول لقاء فيه احباط ولكن عدم
الاستسلام بيجيب وراه حب ، فمشي وهو محبط واحترم رايها وسكت وقال كلنا بنشوف افكارنا ومختلفين في
الرأي والفكر ولسه لما تعرفني هتحبني وهنبقي مع بعض اجمل حبيبين وهنعيش قصة حب جديده بسعاده
وراح تاني يوم الجامعه هو وعدي صديقه وهو عادي ومبتسم وساميه قاعده مع صاحبتها سميره وشاهيناز
وبتحكيلهم عن الموقف اللي حصل وبتقولهم هو مش شايف نفسه وبتضحك فسميره بتقولها اسكتي وهي
مش مركزه معاها وعماله تشدها من هدومها وساميه بتقول اول واحد يقولي بحبك يبقي المعفن دا بس مش
مشكله لسه العرسان اللي جاين كتير وفطيم واقف وراها وبيسمع وشاهيناز وسميره بيبصوا علي ساميه
اللي عماله تضحك وتقول دا مش بيستحمي ياجدعان دا جسمه مداقش ريحة البرفان في حياته كلها
وراحت قايمه شاهيناز وحطه اديها علي بوق ساميه وقالتله فطيم ازيك وازيك ياعدي عاملين راحت ساميه
مبرقه وشالت شاهيناز اديها من علي بوقها وراحت قالتله فطيم … وراح فطيم مشي وسابها بدون مايقول
ولا كلمه ورد عليها عدي وقالها المغرور هو اللي بيسخر من الناس عشان عنده حاجه زياده بيتباها بيها
اما الحقير فهو اللي مش شايف نفسه وبيسخر من الناس وهو معندوش حاجه ومش شايف نفسه