NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مدام سوسن ، الجزء الثاني

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شغوف سكس

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 أكتوبر 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
108
الإقامة
اللامكان
نقاط
504
الجنس
ذكر
الدولة
جمهورية ما يخصكش 😉
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اهلا بيكو فالجزء التاني من قصة المدام سوسن ، اتمنى انو الجزء ده ينال اعجابكم اكتر

الجزء الثاني
(الانفجار)

لقد كان زوجها محمود هو من دخل ، فما كادت تراه حتى كفت يدها عن كسها و غطت جسدها العاري و اصطنعت النوم
محمود " سوسو ، ايه ده انتي نايمه مش من عوايدك تنامى دلوقتى "
استفاقت سوسن من تلك النومة المزيفة و قالت " و انت كمان اجيت بدرى اليوم انت مش قلت انو وراك شغل كتير اليوم "
محمود " ايوه بس مش مهم ، المهم انى فكرت فاللى قلتى الصبح و اظن اننا بقالنا فتره ممارسناش الجنس "
كشفت سوسن عن ابتسامة فيها نوع من الخبث و قالت " اليوم بس عرفت يا راجل انك مقصر معايا دانا كسى نسي طعم الزبر من الاساس"
محمود " و بعدين بقا يا سوسو مانا بعترفلك اهو و بعتذرلك لو حبيتى"
قالت سوسن بصوت فيه نبرة شرمطة " لو عايز تعتذر يبقى لازم كده "
و ازاحت الغطاء عنها ليتكشف لعيني زوجها جسدها العاري الابيض و الممتلئ
محمود " احا ايه الجمال ده و الحلاوه دي ، دانا اليوم هخليك تصرخي يا لبوه " قالها و قد بدأ يخلع ملابسه بسرعة و جنون
فقد مر عليه وقت طويل منذ اخر مرة كان قد شعر فيها باثارة كهذه
" متعليش صوتك زي كل مره عشان الواد ما يسمعناش "
سوسن " كسمه بقا ، يالا انا عايزه اتناك "
و ارتمى عليها وراح يفرك و يتحسس جسمها الابيض الطري و يلحس و يعض نهودها بنهم ثم نزل برأسه بين فخذيها و اخذ يحرك لسانه على افخاذها و كسها المشعر الذي كان مبللاً كليا
حتى امسكته من شعر بعنف ه و اقحمت ووجه كله في كسها و هي تتأوه " اح اح خخخخ يا لا نيكنى اح يالا متوقفش "
" اه انا مش قادر لازم ادخله " ثم خلع سرواله الداخلي و ابرز زبه الصغير الشبه منتصب و اقحمه مباشرة في كس زوجته و هو فوقها لينفجر بكل لبنه بعد دقيقتين فقط من إلاجِه ثم ارتمى بعدها الى جنبها و اخذ يغفو شيئا فشيئا
قالت سوسن بغضب " ايه ده يا راجل داحنا لسه مبتديين "
" انا تعبان اوي دلوقتى مش هقدر اكمل تانى "
" يا راجل ما تقوم بقا و متبقاش خول دانت يا دوبك لحقت دخلو "
" قلتلك تعبان يا بت ايه هو انتى مبتشبعيش ، انا كبرت يا بت و مبقيتش زي زمان " ثم غط محمود في نوم عميق تاركاً زوجته التي لم تهدأ شهوتها في حالة غضب شديد فزوجها لم يتمكن من ارضاء شهوتها للمرة الالف و هو لا يقدر على ذلك حتى لو اراد
" البت وداد كان معاها حق الراجل كبر و عجز خلاص و بقتش منه فايده " كانت تحدث نفسها
في تلك الاثناء كان ياسر قد مر من امام غرفة والديه و سمع حديثهما
و قال في نفسه " هههه هو بابا لسته مش مكفيها " ثم وضع يده على زبره و اخذ يتخيل نفسه في السرير مع امه الفاتنه و هي عارية تماما بمؤخرتها الضخمة الطرية التي تبكي الحجر و اردافها الممتلئة المثيره و شعرها الاسود الجميل ، فقد كان ياسر منذ بلوغه و استوعابه لمفهوم الجنس مولعا بأمه و منجذبا لها بالرغم من انها لم تدرك من قبل ذلك
فقد كانت دائما ما تغريه بسروايلها الضيقة التي كانت تبرز مؤخرتها الفاتنة و فساتينها القصيرة التي تبرز افخاذها و اردافها الممتلئة و كان دائماً ما يستمني على سروايلها الداخلية و صدرياتها و يحاول مراراً
التجسس عليها عندما تستحم ، فكان بذلك حلم حياته هو ان ينيكها و يمتعها خصوصا عند علمه بأن والده لا يشبع رغباتها بالشكل المطلوب و لكن مع هذا كان مناله صعبا جدا حيث انها تبقى في الاخير امه و ليس من الصائب حتى التفكير في مضاجعتها و لكن شهوته كانت قد غلبته منذ زمن بعيد و لم يعد يقاومها كما كان فاحتلت تلك الافكار رأسه و باتت تراوده كل يوم .
كانت وداد جالسة في غرفة الجلوس في منزلها حين دق جرس الباب فنهضت لتستكشف من جاءها في هذا الوقت ففتحت الباب لتكون المفاجأة لقد كانت صديقتها سوسن هي الزائر فقابلتها وداد بابتسامة عريضة و قالت " كنت عارفة إنك هتيجي " ثم ادخلتها و اخذت في تقديم واجب الضيافة لصديقتها التي لم تزرها منذ وقت طويل و قد كانت وداد و سوسن اصدقاء منذ وقت طويل و كانا في نفس السن و لكن شخصيتيهما كانتا على قدر كبير من الاختلاف فكانت سوسن
امرأةً شبه محافظة بينما كانت وداد المثال الحي للمرأة الشرموطة كما يقولون فكانت كثيرة العلاقات الجنسية و العاطفية و كان جل اصحابها من الذكور و كانت كثيرة السب و الحديث عن الجنس
و هي بالاضفة الى ذلك مدمنة خمور
" ايه يابت انتِ متحمسه عشان تشوفى سامر مش كده "
قالت سوسن مصطنعة النسيان " سامر مين؟ اه ايوه افتكرت صاحبك اللي انت اليوم عازماه لا ابدا انا جيت بس عشان اغير جو مش اكتر "
فرمقتها وداد بنظرة ذات معنى و ابتسمت
فهي تعلم ان صديقتها لم تأتي إلا لتقابل سامر ذلك الشاب الوسيم التي حدثتها عنه و ارتها صورته .
رن بعدها الجرس على غفلة و راحت وداد ففتحت الباب و سلمت على الزائر الجديد و ادخلته و قد كان شاباً اسمراً طويل القامة حليق الوجه
ممشوق القوام يبدو عليه من وجهه انو في الثلاثين من العمر
و كان وسيما جدا حتى ان المدام سوسن لم تتمكن من ازاحة نظرها عنه و قد تقدم نحوها و مد يده ليصافحها و قد احست بشعور غريب يسري في جسمها عندما لامست يده يدها و التقت عيناها بعينيه .
سامر " متعرفناش بالانسه "
قالت وداد قبل ان تنبس صديقتها بحرف " دي صحبتي سوسن و هي مدام مش انسه "
سامر " اوه انا اسف يا مدام سوسن كنت بس مفتكرك ... "
سوسن " و لا يهمك يا خويا "
ثم جلس الثلاثة في غرفة الجلوس و اخذو يتجاذبون مختلف انواع الحديث بينهم فعلت القهقات و كثر المزح و الجدال و كانت مدام سوسن قد احست بارتياح و انجذاب كبيرين لسامر بالرغم من انها لم تعرفه الا منذ بضع دقائق فقد كان يبدو لها ان هذا هو فارس احلامها ذاك الذي كان يأتيها دوما في احلامها .
و كان هذا الاخير رجل اعمال يبلغ من العمر خمسة و ثلاثين عاماً

و قد كان يبدو من حديثه مع وداد انهمها مجرد صديقين ليس إلا و قد اظهر هو أيضا اعجابا لا يخفى بمدام سوسن و كان هذا يتضح من خلال نظراته لها و لجسمها الفتاك ، و فعلا بعد تلك الليلة حدث ما كان متوقعاً و تطورت العلاقة بين الاثنين شيئاً فشيئاً حتى اصبحت علاقة غرامية خالصة و في هذه الفترة كان دائماً ما يساور سوسن شعور بالذنب و تأنيب الضمير لخيانتها زوجها بهذا الشكل و تعلقها برجل غيره الى انها كانت كذلك في اعماقها تُحمله مسؤلية هذه الخيانة
بسبب اهماله لها و عدم تلبية رغباتها الجنسية ، فكثر بذلك غيابها عن البيت و ازدادت علاقتها حدة مع زوجها بسبب ذلك و تطور الامر بينها و بين سامر من لقاءات في منزل وداد الى سهرات و مواعيد غرامية و رسائل خلاعية فكانت تبعث له بصورها و هي عارية او بملابسها الداخلية و هو من جهة اخرى يرسل لها صور زبره العظيم الذي لم ترى مثله في حياتها ، حتى عادت كل يوم تتخيله و هو معها يمتعها و ينيكها و حتى عندما كان زوجها يمتطي جسدها و يعاشرها بزبره كانت تغلق عينيها و هي تتخيل انها تُضاجع بقوة من فحلها سامر و مر عليها شهران و هي على هذا المنوال الى ان جاء ذلك اليوم الذي كلمها فيه سامر على الهاتف و دعاها الى منزله و كانت على رغم كثرة لِقأتها به الى انها لم تذهب قط الى منزله الفخم الذي كان دوما يتحدث عنه رغم اصراره اكثر من مرة ، و لكنها اليوم قررت إجابة طلبه هذا بعد تفكير مطول فذهبت بسيارتها الى بيته الفخم الاشبه بالقصر و استقبلها هو هناك بحرارة فما كاد يراها حتى اخذها من وسطها دون سابق انذار وراح يقبلها بعنف قبلة طويلة كادت ان تذيبها من المتعة بين يديه فكانت اول قبلة لهما و كانت المرة الاولى التي يلتحم فيها جسداهما بهذا الشكل الا انها ما لبثت ان دفعته عنها و قالت و هي تصطنع الغضب " ايه بالراحه يا واد مش كده متنساش اني مهما كان ست متجوزه و لبنعملو ده مش صح "
قال سامر و على و جهه ضحكة ساخرة " و لما انتى متجوزه و كل ده ميصحش جيتي هنا ليه ؟ "
" عشان انا عايزه نبقى صحاب مش اكتر "
سامر " صحاب و لا ... " ثم اقترب منها مجددا و وضع ظاهر يده على خدها و لمع بريق ساحر في عينيه فابعدته مرة اخرى و راحت تستكشف ذلك المنزل الكبير
" هو انت فعلا عايش لوحدك هنا دي طلعت فيلا كبيره اوي "
سامر " ايوه انا لوحدي هنا "
ثم اخذ يريها بيته ركناً بركن غرفة بغرفة و كانت فعلا مذهولة
حتى وصلا الى غرفة كبيره و دخلاها
سامر " و دي اوضة النوم "
سوسن " واو دي كبيره اوي دي اكبر من اوضة نومي تلات مرات "
سامر " ايه رايك فالسرير كبير اوي مش كده "
فاقتربت سوسن من السرير و قالت " ايوه حلو " فقام هو الاخر بريمها عليه و ارتمى كذلك فوقها و اخذ يقبلها بعنف فحاولت ان تدفعه هذه المرة لكنها لم تقدر فقد غلبها كل شيء على امرها اجل كل شيء
شهوتها و سامر و حتى عقلها فما كان منها سوى ان تستسلم لفحلها و تسلم جسدها له ، فقامت بلف ساقيها حول خصره و اخذت تنزع حجابها و تلتهم شفتيه بعنف حتى نهض هو من عليها و قلبها على بطنها بحركة مفاجئة لتبرز له مؤخرتها الضخمة الشهية
فقام بصفعها بعنف و قال بصوت فيه تحدي " اليوم هعمل فيكي اللي معملوش جوزك يا لبوه " فألهبت هذه الجملة شهوة المدام سوسن و
في نفس الوقت جسدت لعقلها صورة زوجها محمود الذي هي بصدد خيانته و لكن هذه الصورة لم تلبث ان اختفت من ذهنها حين قام سامر بنزع سروالها الاسود الضيق التي كانت ترتديه و هي مستلقية على بطنها و كانت ترتدي تحته سروالاً داخلياً ازرق يبرز مؤخرتها و كسها بشكل كبير
" احححح ايه الطيز دي " قالها سامر و عيناه تلمعان ثم حشر كامل وجهه في فلقتي مؤخرتها و خلع بعدها سرولها الداخلي و راح تارة يتحسس ببطء مؤخرتها و تارة اخرى يصفعها بعنف و سوسن تتأوه و لا تكاد تصدق ان سامر يبعبص مؤخرتها فقامت بنزع قميصها و صدريتها و قام سامر بقلبها مرة اخرى على ظهرها و قد نزع ملابسه هو الاخر فراح يدعك و يفرك و يلحس كامل جسمها من نهديها اللذان انتصبا الى كسها المبلل الذي اقحم فيه بعدها اصبعيه و اخذ يحركهما دخولا و خروجا
فأخذ العسل يتدفق منه بغزارة و هي تتلوى و ترتج من المتعة
سوسن " اححح اخخخ نكنى نكى يا دكري يا فحلى احح كسى "
سامر " و دلوقتى هدخل فيكى زبري يا لبوه "
فباعد بين ساقيها و هي تنظر بذهول و شهوة الى ذلك الوحش الذي سيخترق رحمها بعد قليل فقد كان زبر سامر طويلاً جدا فقام بدهنه ببعض الزيت فاصبح كانه يلمع لمعاناً و قام بفركه على شفرات كسها فاخذت هي تتلوى من فرط الشهوة و كاد ذلك ان يصيبها بالجنون
" احا لا احححح دخلو اح دخلهولى "
و بعدها قام سامر بإدخاله دفعة واحدة فأحست هي بهزة في كامل جسدها و احست انها في عالم اخر تماماً ، عالم الشبق و المتعة
فأخذ يدخله و يخرجه بقوة و هو يلهث و يعظ شفاهها بعنف و يقبض على نهدها و حلماتها و هي تصرخ و تتلوى من المتعة فقد كان ذلك فعلا اجمل جنس كانت قد حظيت به ، فقد قام سامر بمضاجعتها في تلك الليلة ثلاث مرات كاملة بوضعيات جديدة لم تعهدها حتى امتلأ رحمها بلبنه و انتهى بها الامر الى الارتماء في حظنه اخر الامر على سريره و في بيته و هي مازالت لا تصدق الذي حدث و تفكر في زوجها و ابنها و مستقبلها ... ( يتبع )

اتمنى انه يكون الجزء ده عجبكم و لسه هيكون جزء تالت فمتنسوش الدعم فالتعليقات .
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon و Ahmed.7
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ينشر في تعليق علي قصتك للغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%