- إنضم
- 11 أبريل 2022
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 25
- نقاط
- 158
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
كانت اسمها اسرا مصرية مسافرة دولة خليجية وتبرجع مصر كل سنة أو سنتين , وهي كانت في مصر في أجازة الصيف وكان الجو حار جداً وكنت نايمة عريانة خالص عشان مكانش في حد في البيت غيري كان بابا وماما مسافرين البلد و أنا نايمة العصر كدة و أنا عندي 22 سنة وجسمي أبيض وجامد وأنا مش طويله أنا قصيره شوية وكسي بينزل عسله في كلوت وأنا ببقي في الشقه لوحدي عشان كسي من النوع الهايج علي طول . كل دا عرفت منها بعد اللي حصل بيناوهيا بتحكيلي كانت عامله ازاي اول مره شوفتها وكان شعرها اي وقتها.
سمعت جرس الباب بيرن جامد فقومت عشان أفتح و أنا متعصبة ولبست روب على اللحم أنا قولت أكيد بابا وماما ماهو مفيش ضيف هيعمل كدة , فتحت و أنا متعصبة ولقيت قدامي عيسي محصل الغاز أنا فاكراه واد رخم ودمه تقيل بس كنت بشعري وروب على اللحم جسمي متغطي بس أكيد شكلي سكسي , اتداريت ورا الباب بس هو برخامته ووقاحته كان بيتكلم وهو واقف قدام الباب و بيبصلي , قالي أمال فين الحاجة , قولت له مش موجودة , نعم قالي عايز أشوف العداد بعد إذنك , قولت له اتفضل ياعيسي .
دخل و أنا بربط حزام الروب وبعدل شعري وهو بيبصلي وهو داخل بوقاحة , وبعدين وقف في المطبخ يشوف العدادا وبيقولي أمال الحاجة فين كدة , قولت له بإستغراب نعم؟! قالي الحاجة و الحاج فين ديما دلوقتي هي اللي بتفتح وهو بيبقى نايم , قولت له وانا ببص له بقرف , خلصت قراية العداد , قالي بهدوء الحاجة و الحاج هييجو يعني دلوقتي , قولت له يا عم انت مالك خلص شغلك و امشي , قالي وهو بيفتح الروب ما تفرجيني , قفلت الروب و أنا بقوله انت بتعمل ايه أنا هوديك في داهية , مسك الروب بأيديه الأتنين وفتحه لحد صدري كله ما بان وسابه وهو بيضحك فقولت له وأنا بقفل الروب و**** لأوديك في داهية وروحت ناحية الباب , هو جه ورايا مسكني من أيدي وشدني عليه وحضني من ورا وهو ماسك صدري بأيديه الأتنين وبيقولي ما تخليكي حلوة عشان تتناكي براحه , قولت له اخرس يا ابن الكلب , شدني من شعري ودخلني أقرب أوضه وهو بيقولي أنا ابن كلب طيب هعرفك دلوقتي ابن الكلب هيعمل ايه وهفشخ كسك بن المتناكه البيض وخليه كله لبن يالبوه .
أخد سكينة متعلقة على الحيطة وقالي تتعوري ولا تسلمي نفسك , قولتله وأنا مرعوبة طيب شيل البتاعة دي , قالي وهو بيضربني بالقلم مين ابن الكلب دلوقتي , قالي اتصلي بأمك شوفيها هتيجي امتي وو**** لو خليتيها تلاحظ حاجة لأكون مقطعك , قولت له حاضر بس شيل البتاعة دي مش هعرف أتكلم , حطها جنبه وقالي اهو اسأليها وافتحي السبيكر وهو بيزعق , حاولت اتماسك وأنا بقول لها , ايوة يا ماما انتو جايين امتى , قالت لي هو في حاجة قولت لها لأ مفيش بس عشان انا جعانة , قالت لي لأ احنا لسة في البلد كلي انتي .
قفلت معاها وهو بيبص لي بسخرية و إستخفاف مستفز وبيقرب مني وبيفتح الروب تاني بس المرة دي محاولتش طبعاً أمنعه , صدري اتعرى و أنا واقفة وهو إتحولت نظراته لنظرات هيجان وهو يقرب من بزازي وبيلحس الحلمة , جسمي كله إتكهرب وهو حس , وقالي دة خوف ولا حاجة تانية , كان لسة حزام الروب مربوط مد ايده دخلها في الروب ومسك كسي وداخل صابعه لقي واسع قالي كسك واسع يا مدام يابت المنتاكه , حسيت بهيجان بس برضه خايفة , شد حزام الروب فإتفتح وبقيت عريانه خالص قدامه , عينيه بصت لي كأنه هيفترسني و أنا بحط ايدي على كسي عشان كان شكله هايجه وما ياخدش باله , ضربها وقالي ولا حركة اقلعي , قولت له وانا بقفل الروب كفاية كدة ياعيسي امشي بقى , ضربني بالقلم وقالي كفاية ايه يا لبوة يا بنت الشرموطة , ولف جسمي خلاني أوطي على السفرة وطيزي ناحيته , وضربني على طيزي وايده على ضهري مثبتاني وقالي طيزك حلوة يا بت , ومسك ايديا الأتنين ورا ضهري وهو بيضربني على طيزي جامد من تحت لفوق وبيقولي يا بخت جوزك بياكل القشطة دي كل يوم , بينيكك في طيزك يا بت , مرديتش عليه , ضربني ضربة جامدة وهو بيقولي انطقي يا لبوة , قولت له أها , قالي و**** الطيز دي تتفشخ نياكه من زبي , سمعته بيفك الحزام قولت له لأ و أنا بقف وبدي له وشي , راح ناحية السكينة مسكها وقالي ايه هنتدلع هنتعور , بدأت أعيط وأقوله كفاية كدة ياعيسي و , ضحك وهو بيقولي أمال فين العنطزة ويا ابن الكلب أنا هربيكي , وقلع بنطلونه ومسك زبه وهو واقف وقالي هتتناك يا عسل , كنت ببص لزبه ومركزة وكسي بدأ يوسع عشان هيتناك , وعيسي قالي ايه عاجبك , و**** عايزة تتناكي , شدني من ايدي ودخلني لحد أوضة نومي , ورماني على السرير وقالي هتشوفي دلوقتي يا لبوة النياكه يبقى شكله إزاي وعليا الحرام من ديني لو ما سبتي نفسك خالص لأكون معورك , وعيسي نيمني على طرف السرير وفتح رجليا وهو بيحط السكينة على الأرض وبينزل لتحت وبعدين وقف قلع خالص وبص لكسي لقه ع اخره و انا ببص له وبيقرب من كسي براحة , وطلع لسانه لحسه لحسة صغيرة أعصابي كلها سابت , وغصب عني طلعت مني آهة متعة , فقالي ايوة ياشرموطه دة انتي حكاية يا بت لبوه , بدأ يلحس في كسي ويدخل لسانه وأنا هموت من المتعة وبقول آههة بصراحة وبشد في الملاية ومسكه راسه أدخلها في كسي الهايج عشان يدخل لسانه اكتر في كسي ومش واخدة بالي إني بتفاعل معاه أوي ولما أخدت بالي حاولت أزق راسه , فبص لي وقالي ايه ما كنا ماشيين حلو , قولت له كفاية لحد كدة ياعيسي بقي .
وعيسي وقف وضربني بزبه الكبير على كسي وقالي كفاية دة انا ابقى مجنون , وبدأ يحك زبه في كسي و انا مشاعري ما بين خوف ومتعة رهيبة نفسي فعلا يدخله في كسي , كان زبه كبير أوي , بدأ يدخله براحة وانا بشد الملاية ومستمتعة أوي وببص له وبعدين بغمض و أنزل راسي لورا تاني وهو زبه كله بيدخل وبيقولي يا بنت المتناكة اسمك ايه ولا المدام اللي بتتناك اسمها ايه قولتله إسراء وأنا في قمة السعادة , وانا كنت فعلا بتفاعل بطريقة رهيبة و ردود فعلى أكيد مجنناه , زبه دخل كله و أنا مش مصدقة الموقف , بص لي بمتعة وشراسة وزبه كله في كسي كأنه مش مصدق هو كمان وعايز يقول حاجة ومش عارف يتكلم وانا نظراتي ليه مش فاهماها , خايفة وكارهاه قوي وفي نفس الوقت نفسي ينيكني جامد عشان كسي مولع وعلي اخره , بيبص في عنيا و انا كمان ببص له وزبه بيطلع واحدة واحدة وبيدخله جامد مرة واحدة وانا بقول آآآآآه , وعيسي مسك رجليا الأتنين رفعهم لفوق وفتحهم وهو بينيكني بسرعة و بزازي بتخبط في دقني من النيك أوي وهو مش مبطل شتيمة وبيقولي كس امك ياسراء يا لبوة , كسك غرقان يا بنت الزنا , كنت فعلا مستمتعة وكسي عمال يجيب عسل علي زبه الكبير وقف نيك فأنا كان جسمي غصب عني بيترعش و انا بجيبهم وهو بيبص لي وبيقولي أحا هو في كدة , وعيسي قام شالني نيمني على السرير و انا بتعدل له عشان يكمل نياكه في كسي الهايج ابن المتناكه , وهو طبعاً واخد باله اني بتعدل وعايزة أتناك , ومن غير سكينة ومن غير أي حاجة , نام عليا دخل زبه في كسي كله وهو بيبوس شفايفي وبيلحس رقبتي و انا غصب عني لقيت نفسي بحضن ضهره و بخربشه وبمسك طيزه جامد مش قادرة أسيطر على نفسي بمارس معاه بمتعة رهيبة , وهو كان هيموت من المتعة وأنا بخربش طيزه أوي وبجيبهم و بقول آآآآآه وهو بينيك بسرعة ومسك بزازي يعضعض في الحلمة و بيقولي يا بنت المتناكة قولي نيكني ياعيسي , بدأت أتكلم و أقوله كمان جامد آآآه ياعيسي نيك إسراء أم كس وسع وهو كل ما أتكلم يزود في النيك ويفشخ فيا , وأنا فضلت أقوله نكني في كسي جامد ياعيسي نيك إسراء في كسها الواسع لحد ما جابهم جوه كسي وكسي قفل علي زبه عشان مينزلش برا كسي و انا ماسكة طيزه و بترعش معاه ولبنه بينزل جوة كسي وهو مدخله لآخره وجسمه كله متشنج وبيبص لي أوي و انا ببص له وماسكة طيزه بضوافري وكل ما ينطر شوية لبن في كسي جسمي يترعش معاه , لحد ما خلص وطلع زبه وأنا نزلت رجليا وهي مفتوحه ونمت مش قادرة أتحرك وكسي بينزل لبنه على السرير كان أحلى احساس وعيسي نام جنبي وبعد 10 بالظبط قومت وقفت وقولت له خلاص بقى يلا انت أخدت اللي انت عايزه , قالي وهو بيضربني على طيزي وانتي كمان يا لبوة انتي مشوفتيش نفسك ولا اي انتي كان كسك مفتوح علي اخره , مسكت السكينة و أخدتها بعد ما لبست الروب , كان إحساس مختلف تماما مش اغتصاب بعد ما ناكني كان الوضع كأني مع عشيقي ومن ورا أهلي وجوزي , ما أنا اتبسطت معاه وكنت بتناك ونه وهاايجة ولبنه في كسي برضايا وكنت مبسوطة بيه وهو بينزل جوة كسي و يطفي نار كسي , وعيسي لبس هدومة وأنا رتبت السرير ورشيت معطر وهو كان مختلف خالص بعد النيكة هو كمان بيتعامل على أساس إننا عشاق مش إغتصبني .
خرج و عيسي كان كل ما بيجي يشوف شغله وينكني ف كسي الهايج وبقي يقولي ياسراء يالبوه ويشرموطه وبنت المتناكه يام كس واسع وأنا كنت ببقي مبسوطه من الكلام دا أوي وهو بينيكني بس بصراحة أنا عمري ما اتبسطت مع جوزي زي م اتبسط مع عيسي كدة .
سمعت جرس الباب بيرن جامد فقومت عشان أفتح و أنا متعصبة ولبست روب على اللحم أنا قولت أكيد بابا وماما ماهو مفيش ضيف هيعمل كدة , فتحت و أنا متعصبة ولقيت قدامي عيسي محصل الغاز أنا فاكراه واد رخم ودمه تقيل بس كنت بشعري وروب على اللحم جسمي متغطي بس أكيد شكلي سكسي , اتداريت ورا الباب بس هو برخامته ووقاحته كان بيتكلم وهو واقف قدام الباب و بيبصلي , قالي أمال فين الحاجة , قولت له مش موجودة , نعم قالي عايز أشوف العداد بعد إذنك , قولت له اتفضل ياعيسي .
دخل و أنا بربط حزام الروب وبعدل شعري وهو بيبصلي وهو داخل بوقاحة , وبعدين وقف في المطبخ يشوف العدادا وبيقولي أمال الحاجة فين كدة , قولت له بإستغراب نعم؟! قالي الحاجة و الحاج فين ديما دلوقتي هي اللي بتفتح وهو بيبقى نايم , قولت له وانا ببص له بقرف , خلصت قراية العداد , قالي بهدوء الحاجة و الحاج هييجو يعني دلوقتي , قولت له يا عم انت مالك خلص شغلك و امشي , قالي وهو بيفتح الروب ما تفرجيني , قفلت الروب و أنا بقوله انت بتعمل ايه أنا هوديك في داهية , مسك الروب بأيديه الأتنين وفتحه لحد صدري كله ما بان وسابه وهو بيضحك فقولت له وأنا بقفل الروب و**** لأوديك في داهية وروحت ناحية الباب , هو جه ورايا مسكني من أيدي وشدني عليه وحضني من ورا وهو ماسك صدري بأيديه الأتنين وبيقولي ما تخليكي حلوة عشان تتناكي براحه , قولت له اخرس يا ابن الكلب , شدني من شعري ودخلني أقرب أوضه وهو بيقولي أنا ابن كلب طيب هعرفك دلوقتي ابن الكلب هيعمل ايه وهفشخ كسك بن المتناكه البيض وخليه كله لبن يالبوه .
أخد سكينة متعلقة على الحيطة وقالي تتعوري ولا تسلمي نفسك , قولتله وأنا مرعوبة طيب شيل البتاعة دي , قالي وهو بيضربني بالقلم مين ابن الكلب دلوقتي , قالي اتصلي بأمك شوفيها هتيجي امتي وو**** لو خليتيها تلاحظ حاجة لأكون مقطعك , قولت له حاضر بس شيل البتاعة دي مش هعرف أتكلم , حطها جنبه وقالي اهو اسأليها وافتحي السبيكر وهو بيزعق , حاولت اتماسك وأنا بقول لها , ايوة يا ماما انتو جايين امتى , قالت لي هو في حاجة قولت لها لأ مفيش بس عشان انا جعانة , قالت لي لأ احنا لسة في البلد كلي انتي .
قفلت معاها وهو بيبص لي بسخرية و إستخفاف مستفز وبيقرب مني وبيفتح الروب تاني بس المرة دي محاولتش طبعاً أمنعه , صدري اتعرى و أنا واقفة وهو إتحولت نظراته لنظرات هيجان وهو يقرب من بزازي وبيلحس الحلمة , جسمي كله إتكهرب وهو حس , وقالي دة خوف ولا حاجة تانية , كان لسة حزام الروب مربوط مد ايده دخلها في الروب ومسك كسي وداخل صابعه لقي واسع قالي كسك واسع يا مدام يابت المنتاكه , حسيت بهيجان بس برضه خايفة , شد حزام الروب فإتفتح وبقيت عريانه خالص قدامه , عينيه بصت لي كأنه هيفترسني و أنا بحط ايدي على كسي عشان كان شكله هايجه وما ياخدش باله , ضربها وقالي ولا حركة اقلعي , قولت له وانا بقفل الروب كفاية كدة ياعيسي امشي بقى , ضربني بالقلم وقالي كفاية ايه يا لبوة يا بنت الشرموطة , ولف جسمي خلاني أوطي على السفرة وطيزي ناحيته , وضربني على طيزي وايده على ضهري مثبتاني وقالي طيزك حلوة يا بت , ومسك ايديا الأتنين ورا ضهري وهو بيضربني على طيزي جامد من تحت لفوق وبيقولي يا بخت جوزك بياكل القشطة دي كل يوم , بينيكك في طيزك يا بت , مرديتش عليه , ضربني ضربة جامدة وهو بيقولي انطقي يا لبوة , قولت له أها , قالي و**** الطيز دي تتفشخ نياكه من زبي , سمعته بيفك الحزام قولت له لأ و أنا بقف وبدي له وشي , راح ناحية السكينة مسكها وقالي ايه هنتدلع هنتعور , بدأت أعيط وأقوله كفاية كدة ياعيسي و , ضحك وهو بيقولي أمال فين العنطزة ويا ابن الكلب أنا هربيكي , وقلع بنطلونه ومسك زبه وهو واقف وقالي هتتناك يا عسل , كنت ببص لزبه ومركزة وكسي بدأ يوسع عشان هيتناك , وعيسي قالي ايه عاجبك , و**** عايزة تتناكي , شدني من ايدي ودخلني لحد أوضة نومي , ورماني على السرير وقالي هتشوفي دلوقتي يا لبوة النياكه يبقى شكله إزاي وعليا الحرام من ديني لو ما سبتي نفسك خالص لأكون معورك , وعيسي نيمني على طرف السرير وفتح رجليا وهو بيحط السكينة على الأرض وبينزل لتحت وبعدين وقف قلع خالص وبص لكسي لقه ع اخره و انا ببص له وبيقرب من كسي براحة , وطلع لسانه لحسه لحسة صغيرة أعصابي كلها سابت , وغصب عني طلعت مني آهة متعة , فقالي ايوة ياشرموطه دة انتي حكاية يا بت لبوه , بدأ يلحس في كسي ويدخل لسانه وأنا هموت من المتعة وبقول آههة بصراحة وبشد في الملاية ومسكه راسه أدخلها في كسي الهايج عشان يدخل لسانه اكتر في كسي ومش واخدة بالي إني بتفاعل معاه أوي ولما أخدت بالي حاولت أزق راسه , فبص لي وقالي ايه ما كنا ماشيين حلو , قولت له كفاية لحد كدة ياعيسي بقي .
وعيسي وقف وضربني بزبه الكبير على كسي وقالي كفاية دة انا ابقى مجنون , وبدأ يحك زبه في كسي و انا مشاعري ما بين خوف ومتعة رهيبة نفسي فعلا يدخله في كسي , كان زبه كبير أوي , بدأ يدخله براحة وانا بشد الملاية ومستمتعة أوي وببص له وبعدين بغمض و أنزل راسي لورا تاني وهو زبه كله بيدخل وبيقولي يا بنت المتناكة اسمك ايه ولا المدام اللي بتتناك اسمها ايه قولتله إسراء وأنا في قمة السعادة , وانا كنت فعلا بتفاعل بطريقة رهيبة و ردود فعلى أكيد مجنناه , زبه دخل كله و أنا مش مصدقة الموقف , بص لي بمتعة وشراسة وزبه كله في كسي كأنه مش مصدق هو كمان وعايز يقول حاجة ومش عارف يتكلم وانا نظراتي ليه مش فاهماها , خايفة وكارهاه قوي وفي نفس الوقت نفسي ينيكني جامد عشان كسي مولع وعلي اخره , بيبص في عنيا و انا كمان ببص له وزبه بيطلع واحدة واحدة وبيدخله جامد مرة واحدة وانا بقول آآآآآه , وعيسي مسك رجليا الأتنين رفعهم لفوق وفتحهم وهو بينيكني بسرعة و بزازي بتخبط في دقني من النيك أوي وهو مش مبطل شتيمة وبيقولي كس امك ياسراء يا لبوة , كسك غرقان يا بنت الزنا , كنت فعلا مستمتعة وكسي عمال يجيب عسل علي زبه الكبير وقف نيك فأنا كان جسمي غصب عني بيترعش و انا بجيبهم وهو بيبص لي وبيقولي أحا هو في كدة , وعيسي قام شالني نيمني على السرير و انا بتعدل له عشان يكمل نياكه في كسي الهايج ابن المتناكه , وهو طبعاً واخد باله اني بتعدل وعايزة أتناك , ومن غير سكينة ومن غير أي حاجة , نام عليا دخل زبه في كسي كله وهو بيبوس شفايفي وبيلحس رقبتي و انا غصب عني لقيت نفسي بحضن ضهره و بخربشه وبمسك طيزه جامد مش قادرة أسيطر على نفسي بمارس معاه بمتعة رهيبة , وهو كان هيموت من المتعة وأنا بخربش طيزه أوي وبجيبهم و بقول آآآآآه وهو بينيك بسرعة ومسك بزازي يعضعض في الحلمة و بيقولي يا بنت المتناكة قولي نيكني ياعيسي , بدأت أتكلم و أقوله كمان جامد آآآه ياعيسي نيك إسراء أم كس وسع وهو كل ما أتكلم يزود في النيك ويفشخ فيا , وأنا فضلت أقوله نكني في كسي جامد ياعيسي نيك إسراء في كسها الواسع لحد ما جابهم جوه كسي وكسي قفل علي زبه عشان مينزلش برا كسي و انا ماسكة طيزه و بترعش معاه ولبنه بينزل جوة كسي وهو مدخله لآخره وجسمه كله متشنج وبيبص لي أوي و انا ببص له وماسكة طيزه بضوافري وكل ما ينطر شوية لبن في كسي جسمي يترعش معاه , لحد ما خلص وطلع زبه وأنا نزلت رجليا وهي مفتوحه ونمت مش قادرة أتحرك وكسي بينزل لبنه على السرير كان أحلى احساس وعيسي نام جنبي وبعد 10 بالظبط قومت وقفت وقولت له خلاص بقى يلا انت أخدت اللي انت عايزه , قالي وهو بيضربني على طيزي وانتي كمان يا لبوة انتي مشوفتيش نفسك ولا اي انتي كان كسك مفتوح علي اخره , مسكت السكينة و أخدتها بعد ما لبست الروب , كان إحساس مختلف تماما مش اغتصاب بعد ما ناكني كان الوضع كأني مع عشيقي ومن ورا أهلي وجوزي , ما أنا اتبسطت معاه وكنت بتناك ونه وهاايجة ولبنه في كسي برضايا وكنت مبسوطة بيه وهو بينزل جوة كسي و يطفي نار كسي , وعيسي لبس هدومة وأنا رتبت السرير ورشيت معطر وهو كان مختلف خالص بعد النيكة هو كمان بيتعامل على أساس إننا عشاق مش إغتصبني .
خرج و عيسي كان كل ما بيجي يشوف شغله وينكني ف كسي الهايج وبقي يقولي ياسراء يالبوه ويشرموطه وبنت المتناكه يام كس واسع وأنا كنت ببقي مبسوطه من الكلام دا أوي وهو بينيكني بس بصراحة أنا عمري ما اتبسطت مع جوزي زي م اتبسط مع عيسي كدة .
