NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية محارم وتبادل زوجات ودياته بمساعدة الطبيية النفسية ـ حتي الجزء الرابع 25/4/2023

Fares star

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
9 أكتوبر 2022
المشاركات
166
مستوى التفاعل
532
نقاط
10
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
أنجذب للإناث
متسلسلة محارم وتبادل زوجات ودياثة بمساعدة الطبيبة النفسية
الجزء الأول

قصتي تستند إلى أحداث واقعية وحقيقية مع بعض الإضافات والقليل من الخيال لضرورة الإباحية وزيادة الإثارة ..
أنا اسمي أحمد وحالياً عمري 27 سنة شغال محامي وجسمي رياضي وشاب حلو وطولي ١٨٥
صديقي اسمو مازن وعمره 27 وشغال مهندس وجسمه رياضي وحلو وطوله ١٧٨
أنا ومازن أصدقاء منذ الطفولة كنا مع بعض في حارة وحدة ودرسنا في نفس المدرسة وقويت علاقتنا لحد ما صرنا أكثر من أخوة وكتير أيام كنت ببات عنده وهو يبات عندي عادي وكنا نتصرف كل واحد كأن البيت بيته ..
في أيام الثانوي كنا نهرب من المدرسة ونروح نقف على مدارس البنات ونتحرش بيهم ونسمعهم كلام حلو وبعدها نروح نلعب كرة قدم مع أصدقائنا أو نروح بلاي ستيشن حتى تخرجنا من الثانوي ودخلنا في الجامعة مازن دخل الهندسة وأنا دخلت الحقوق
وكنا نعرف كل أسرار وتفاصيل حياتنا وما نخبي حاجة عن بعض وكنا نسوانجية ونحكي مع بنات كتير وكان لينا علاقات كتيرة مع ستات وبنات تعرفنا عليهم في الجامعة ومنهم في النت ومنهم في الشارع وكل مكان ما كنا نوفر بنت أو ست حلوة ونحكي لبعض تفاصيل العلاقة وايه حصل بينا بأدق التفاصيل بدون خجل
لحد ما جا اليوم وقلي مازن احنا لازم نتجوز ونبطل صياعتنا دي وخصوصاً اننا عملنا كل حاجة في الجنس وأنا بقيت مهندس كبير وأنت محامي ولينا سمعتنا وأهلي وأهلك عايزين يفرحوا بينا
قلتلو صحيح جربنا كلشي في الجنس إلا شغلة وحدة
قلي باستغراب ايه الشغلة دي ؟؟
قلتلو الجنس الجماعي أو تبادل الشريكات يعني نكون ننيك سوا
ضحك مازن وقلي معناها لازم نجيب شرموطات بفلوس معانا المرة الجاي ونجرب الحاجة دي
قلتلو لا أنت تعرف أنا ما أنام مع شراميط بفلوس لأنها مش بتمتعك وهي جاي تاخد فلوس وتمشي وكأنها بتقضي شغل دون مشاعر ولا حب تجاه شريكها
قلي مازن أنا زيك يا أحمد بس شغلة الجماعي دي مستحيلة أو صعبة علشان إحنا في مصر مش في أوروبا مع إني نفسي أجربها زيك ..
قلتلو وإيه شغلة الجواز دي ؟؟
قلي أنا شفت بنت الحلال وعايز أعرفك عليها وأخود رأيك
قلتلو أنا جاهز بس إزاي تعرفت عليها
قلي إنها جت لعندو المكتب عشان تصلح اللاب توب بتاعها وهي بنت محترمة جداً وتشتغل معلمة في مدرسة إبتدائي وعمرها ٢٥ وحلوة كتير ..
في اليوم التالي خلصت شغلي من المحكمة والمكتب ورحت على ميعادي مع مازن في الكافيتريا وشفتو هو وحبيبتو وعرفني عليها واسمها ريهام وبصراحة هي كانت حلوة وسكسية ومش لابسة **** شعرها أسود طويل وهي بيضا وعيونها سود ولابسة بنطلون جينز مفصل كل جسمها وطولها حوالي ١٦٥ وجسمها متناسق وصدرها كبير ملبن أوي
وقعدنا وحكينا أحاديث ومجاملات عادي وبعد ساعة رحت البيت وتركتهم لحالهم ياخدوا راحتهم
المسا رن هاتفي وكان مازن قلي إيه رأيك في ريهام قلتلو تتهنى يا أخي البنت باين عليها محترمة وحلوة وزي ما يقولو **** يتمم على خير قلي تسلم يا أحمد وعقبال لما تعقل أنت وأشوفك عريس
المهم بقيت أشوفهم كتير مع بعض حتى ريهام فهمت وعرفت أنو أنا ومازن أكتر من أخوة وتعودت على وجودي وعرفت أنو نحنا عارفين أسرار بعض وما نخبيش حاجة عن بعض لحد يوم فرحهم اللي كان جميل ومش ناقصه حاجة وأنا اللي اهتميت بكل تفاصيل العرس والزفاف وفي الفرح كانت البنات والنسوان هيجانة ولابسين فساتين سهرة سكسية ولما جت وصلة الرقاصة ولعت الفرح أكتر وأنا قمت رقصت معاها وخدتها من إيدها لعند العرسان وبقت ترقص قدامهم وقربت أنا لعند مازن وقلتلو يا بختك على ريهام النهاردة هي مولعة شوفها كيف ترقص مع الرقاصة وتحط ايدها على صدرها وطيزها
قلي وأنا مولع والرقاصة دي بنت الكلب ولعتني أكتر
قلتلو عشان تقوم بشغلك اليوم زي الثور ومش تخجلنا وضحكنا
قلي شفتك وأنت بترقص مع عمتي إيه عجبتك ؟؟
قلتلو أنا عجباني كل البنات والستات اللي في الفرح ونفسي أنيكهم كلهم وضحكنا
وشاورلي مازن بطرف عينو أنو شوف وراك مين جاي وطلعت عمتو جاي ترقص معانا ومع الرقاصة وأنا بدأت أجاريها في الرقص وهي ترقص وتخلع ولا فيفي عبده وكانت لابسة فستان أسود قصير لفوق الركبة وفيه شقة صغيرة من ورا وصدرها أبيض يجنن وعايز يطلع برا فستانها وضهرها من ورا باين ومغطيتو بشعرها الأسود الطويل وهي عمرها بالأربعين وهاد السن اللي أنا بعشقو وقربت منها وصرت أرقص معاها وعيني مركزة في كل حتة من جسمها وكنت بلمسها كل شوي من طيزها وبقربها مني وأنا كنت مركز مع الرقاصة والعروس ومازن شافني وغمزني بعينو وقلي إيه يا أحمد زبرك مولع باين تحت البنطلون ضحكت وقلتلو هي عمتك تولع أي زبر الصراحة وضحكنا وهنا قربت مني عمتو وكان اسمها سامية قالتلي عقبالك يا أحمد قلتلها تسلمي يا سوسو ضحكت وقالتلي تأدب يا واد قلتلها اللي يشوفك مستحيل يضل بأدبو واديتها بعبوص صغير من ورا قالتلي بالراحة يا واد يشوفك جوزي ولا حد قلتلها هو جوزك مش فاضي وأشرت عليه كان بيرقص مع وحدة ست وباين عليه مولع زي كل اللي كانوا في العرس وفضلنا هيك لحد ما انتهى العرس وراحوا العرسان على شاليه كانوا حاجزينو في شرم الشيخ ..
وأنا رجعت البيت وكنت تعبان من الرقص والشرب والنسوان اللي هيجتني ونمت بالبوكسر وزبري كان حيفرتك من البوكسر ..
صحيت تاني يوم على أختي كانت جاي تصحيني قالتلي قوم يا أحمد صارت الساعة ١٢ قوم احكيلي عن العرس ..
فتحت عيني وشفتها كانت تبص على زبري الواقف وأختي كان اسمها زينب وعمرها ٢٢ وحلوة كتير قعدت جنبي على السرير وكانت لابسة بيجاما بيتي ملزقة على جسمها وباين كيلوتها من تحت وكنت أول مرة أبص ليها نظرة جنسية وبدأت تقلي قوم يا حمادة وأنا أقلها اتركيني يا زيزي أنام شوية وهي تسحب الغطا من عليا وتقلي لا مفيش نوم وأنا عايزة أسمع منك عن العرس وكيف كان وانبسطتوا ولا إيه
قلتلها انبسطنا أوي قالتلي هو واضح وشاورت على زبري مع ضحكة خبيثة منها وأنا رجعت تغطيت خجلت منها قالتلي لا كدة حرشقك بالمية وكان في كاسة مية جنب سريري ورشقتها عليي وأنا قمت وجريت وراها ومسكتها من شعرها وهي قالت آيييي الحقيني يا أمي حمادة عايز يقتلني وسحبتها من شعرها ورميتها على السرير وجيت فوقها وهي تضحك وتقاومني ومسكت في البوكسر بتاعي وبانت طيزي وأنا مسكتها من بيجامتها وسحبتها وبان كيلوتها الزهري وهي زعقت وكانت جت أمي سماح قالتلنا بلاش لعب الولاد ده أحسن ما تأذوش بعض وضحكت على منظرنا وقالتلي اتستر يا حمادة وشاورت على طيزي اللي باينة شوية وضحكنا كلنا ..
قمت ورحت الحمام وأختي قعدت تزبط هدومها ..
خلصت حمام ورجعت لبست شورت وفانلة وقعدت أحكي لزيزي على الفرح ..
بعد شوي رن هاتفي وكان مازن بيتكلم قلتلو مبروك يا عريس عامل إيه أنت بيضت وشنا ولا خيبتنا
قلي أنت أكتر واحد عارف إني أنا راجل ومكتر
قلتلو أنا اللي عارف وضحكنا
قلتلو فينها العروس قلي بتحضر الفطار وإحنا عازمينك بكرا تجي تقضي معانا يوم هنا في شرم الشيخ وأنا قلتلو ما يصحش كدة وانتو عرسان وقاطعني وقلي يا أحمد أنت أخوي وأهلي بكرا جايين وأنت تجي معاهم وبس قلتلو حاضر وهنا زيزي قالت وأنا كمان عايزة أجي ومازن سمعها وقلي تشرفني أنت وزيزي قلتلو حاضر يا خوي ..
هنا زيزي فرحت وراحت غرفتها تحضر نفسها وصحينا تاني يوم رحنا لبيت أهل مازن ورحنا معاهم في السيارة ومازن كان عنده أمه اسمها فادية عمرها ٤٩ وأبوه اسمه محمد ٥٤ سنة وأخته ميسون ٢٢ سنة بعمر أختي زيزي وأخته التانية ميادة عمرها ٢٠ سنة وصلنا شرم الشيخ واستقبلونا العرسان وفادية كانت بتزغرد ..
راحت فادية والبنات قعدوا مع العروس وأنا مع مازن قلتلو احكيلي إيه الأخبار وكان أبو مازن تركنا وراح يمشي ويدخن سجاير ..
قلي الأخبار كويسة وأموري زي الفل
قلتلو عارف بس احكيلي تفاصيل عملتو إيه وقعد يحكيلي إزاي كان مولع ومراتو ريهام طلعت فنانة في المص وإزاي فتحها وناكها في كسها وبوقها وبزازها ولحس ليها كسها وطيزها وكل حتة في جسمها وهو كان بيحكي وأنا زبري وقف زي العامود قلي مازن زبرك هيفضحك يا واد قلتلو كس أم زبري مهو فاضحني طول عمري وضحكنا ..
قلي إيه حكايتك مع عمتي سامية حصل حاجة ؟؟
قلتلو لا بس هي ولعتني أوي وأنا بفكر فيها من يوم العرس وما تروحش من بالي
قلي يا بختك بيها وأنا عارفك مش هتشيلها من دماغك إلا تنام معاها قلتلو أنا ضفتها على الفيس وأنتظر الفرصة أحكي معاها وأوقعها قلي مبروكة عليك عمتي وضحكنا ..
قلي حتى ريهام خدت بالها منك وقالتلي إنك كنت مولع وهايج على عمتي .. قلتلها عمتي تهيج أكبر زبر ..
وهنا طلعوا البنات وأم مازن وكلهم لابسين ملابس سباحة بكيني وشورتات قالوا إيه لساتكم لابسين قوموا البسوا الشورتات ننزل نسبح وأنا فتحت عيوني وشفت أجمل منظر كل واحدة أحلى من التانية وتفاجأت لما شفت أم مازن لابسة بكيني قطعة وحدة لونه أسود وأختي زيزي كانت لابسة بكيني قطعتين وباين كلشي إلا شوي من بزازها وكسها بالراحة متغطي وأخوات مازن كمان وعروستو ريهام
وأنا قلت بيني وبين نفسي إيه الجمال ده هو فين كان متخبي ومش كنت بشوفهم ..
رحنا أنا ومازن وأبوه لبسنا شورتات السباحة ونزلنا وكان زبري واقف نص وقفة وأنا بشوف كل اللحم والطياز والبزاز اللي تهتز قدام عينيا أختي وأخوات مازن ومراتو وأمو وكل الستات على الشاطئ ..
قلي مازن إيه يا أحمد إيه رأيك في كل ده قلتلو هي الجنة هنا ولا إيه وضحكنا كلنا ..

انتهى الجزء الأول اللي ما فيه كتير جنس بس دي البداية وكل الأحداث لحد الآن حقيقية مية بالمية لو عاوزين أكمل ناطر تشجيعكم وتفاعلكم ورأيكم

الجزء الثاني

نزلنا البحر أنا ومازن وبقية العائلة وقعدنا نراقب أنا ومازن كل البنات والستات في البحر بس أنا كنت مركز مع ميسون أخت مازن جسمها يهبل وكانت لابسة بكيني لونه أزرق وجسمها حلو يجنن وكنت بشوف حلمات بزازها واضحة بعد ما ابتل البكيني بالمي وشفت مازن مركز مع ريهام مراتو وأختي زيزي اللي كانوا بيلعبوا بالمي ويضحكوا .. وميادة كانت لابسة بكيني أصفر وبتسبح لوحدها .. وشفت أبو مازن وأم مازن واقفين في المي وقلت لمازن شوف أبوك برجع شبابو في المي وكأن هو في شهر العسل مش أنت
قلي مازن حقو يا عم لسا أمي حلوة وسكسية وأبو مازن مش مقصر وضحكنا ..
وبقينا مركزين معاهم وشفنا أبو مازن واقف ورا مراتو وكان واضح أنو بنيكها بالمي وهي مبسوطة ومتمتعة وإيدها تحت المي بتلعب في كسها وبقوا على الحالة دي حوالي خمس دقايق .. قلت لمازن شفت اللي أنا شفتو 😁 قلي شفت وأنا ولعت وزبري واقف زي العامود ونازل أنيك ريهام مراتي في المي زي ما عمل أبوي بأمي وشاف زبري واقف بردو وقلي داري زبرك يا عم وقوم انزل المي هتفضحنا
قلتلو أنا سخنت أوي وأنا بشوف كل اللحم ده والطياز والبزاز وسخنت أكتر لما شفت أبوك بنيك أمك في المي ..
قلي مازن وبعد شوي حتشوفني بنيك ريهام أنا كمان في المي
وقلتلو وأنا بعمل إيه ؟؟ بنيك حالي ولا بنيك السمك وضحكنا ..
نزل مازن البحر وأخد ريهام مراتو وبعدوا شوي عن الشاطئ وأنا براقبهم وفي نفس الوقت خرجت فادية أم مازن من البحر وواضح إنها مبسوطة أوي وقالتلي إيه أحمد مش بتسبح ليه ؟؟ وأنا ما رديت وكنت مركز في البكيني بتاعها اللي كان داخل في كسها ومفصل كل جسمها وبزازها الملبن قالتلي إيه يا أحمد أنا بكلمك
قلتلها آسف يا طنط مش كنت بسمعك قلتي إيه
قالتلي لا أنت حالتك صعبة أوي وهي بتنظر على زبري اللي كان باين واقف تحت الشورت وضحكت ضحكة كلها لبونة وشرمطة ..
أنا خجلت وحاولت أداري نفسي وقلتلها عادي يا طنط أي حد مكاني يشوف كل اللحم ده حيولع واللي يشوف جمالك يهيج ويولع أكتر
قالتلي يا بكاش أنت حواليك كل البنات الحلوة دي وجاي تقلي إنك بتشوفني جميلة ..
قلتلها و**** يا فوفو أنتي أجمل من كل البنات اللي هنا في الشاطئ وجسمك أحلى منهم واللي يشوفك يقول عمرك ثلاثين مش أكتر
قالتلي فادية ميرسي يا أحمد خجلتني 😶😊
قلتلها مش بجاملك و**** ولو كنتي مش حلوة ما كان عمي أبو مازن ترك كل النسوان دي ومتعك أنتي وتمتع معاكي في المي
ضحكت أم مازن بخجل وسكتت شوي ومن غير ما تنظر ليا قالتلي أنت شفتنا ؟؟
قلتلها هو بس أنا اللي شفتكم ؟؟ زي ما شفناكم أنا ومازن أكيد غيرنا شافكم ..
قالتلي عادي يشوفونا المهم إحنا تمتعنا ونحنا مش بنعمل حاجة عيب أو حرام هو زوجي وأنا مراتو والشعور ده يا أحمد مفيش أجمل منو فاهم عليا ؟؟
قلتلها قصدك إيه ؟؟
قالتلي شعور اننا نعمل كده قدام كل العالم وحد شايفنا ..
قلتلها زي مازن ومراتو وشاورت عليهم ..
وهي هنا أخدت بالها منهم وشافتهم ضحكت وقالتلي الواد ده صايع وفحل طالع لأبوه ..
وشفتها بطرف عيني وهي مركزة على زبري الواقف تحت الشورت وأنا بشوف صدرها الملبن إزاي حيطلع من البكيني بتاعها وأنا تفاجأت بنفسي كيف بسخن عليها وهجت على بناتها رغم أنني كل يوم كنت أشوفهم بلباس البيت والبيجامات وحتى التياب الخفيفة المنزلية ولا مرة نظرت ليهم نظرة جنسية وحتى أم مازن كنت أشوفها زي أمي وما كنت أناديها غير طنط أو خالتي أم مازن ..

وسط صمتنا ومراقبتنا لمازن وريهام سألتها فجأة تحت تأثير هيجاني ومن غير ما حس بنفسي قلتلها إيه يا فوفو الحلوة شكلك هايجة أوي يا .... وسكتت قبل ما كمل كلامي ..
نظرت لي وهي متفاجأة من طريقة كلامي معاها وقبل ما تنطق حاولت أعتذر ليها وأبرر كلامي وباللحظة دي وصل أبو مازن وقلي إيه يا أحمد ما نزلت البحر ليه
وأنا قلتلو أنا نازل يا عمي بس كنت بعمل حمام شمس وركضت باتجاه البحر وأنا كنت في الحقيقة بهرب من خالتي أم مازن ومن كسوفي منها ..
وأنا بالمي كنت أشوف أم مازن وهي بتحكي مع زوجها وبراقب ردة فعله إن هي حكت شي من اللي حصل أو لا وواضح إنهم كانوا بيحكوا حديث عادي ..
باللحظة دي ما شفت غير أختي زيزي بترشقني بالمي وبتهزر معايا وأنا بدأت أتفاعل معاها ومع ميادة وميسون كانت بتسبح جنبنا ..
وتذكرت مازن ومراتو ريهام وحاولت أشوفهم هم فين وجت عيني في عين مازن وابتسم ليا ورفعلي صباعو كده 👍 أنو الأمور تمام وهو بنيكها بالمي وشافتني زيزي وميادة وقربوا مني وقالولي إيه يا أحمد هو مازن بيعمل إيه في ريهام وما جاوبت والشراميط ضحكوا وصاروا يتهامسوا بين بعضهم وواضح إنهم فاهمين إيه اللي بيحصل ..

انتهى الجزء الثاني تابعوني عشان تعرفوا إيه اللي هيحصل
أرجو دمج الجزء الثاني
تحياتي لكم أحبائي وأصدقاء المنتدى 😘😘



الجزء الثالث

سبحت بعيد عنهم وبدأت أفكر إيه اللي بيحصل معي وأنا بداعب زبري تحت المي وجت عيني في عين فادية أم مازن وشفتها نازلة البحر باتجاهي وأنا خفت لكن ما تحركت من مكاني حتى وصلت جنبي وقالتلي إيه يا حمادة بعد ما شفت كل البنات دول وشفت مازن وإزاي هو مبسوط ما تشجعت تعمل مثله وتتجوز وتفرحنا بيك ولا إيه ؟؟
فرحت إنها ما جابت سيرة اللي حصل وواضح إنها مش عاوزة تتكلم باللي حصل وسامحتني أو إنها مبسوطة من كلامي معاها ..
قلتلها أه يا طنط بس لسا ما شفت بنت الحلال اللي أحبها وتحبني ..
قالتلي إيه طنط دي ما هو من شوية كان اسمي فوفو الحلوة ولا غيرت رأيك ؟؟
قلتلها كانت غلطة وما عرفش إزاي كلمتك كدة سامحيني وما تجيبي سيرة ل مازن أو أي حد
قالتلي غلطة ؟؟ يعني أنا مش حلوة ؟؟
قلتلها بارتباك وخوف واضح لا بقصد أه يعني أننننن يعني أنتي حححح بقصد يعني حلوة وست البنات بس ما يصحش أكلمك كدة وأنتي زي أمي وأنا ربيت بينكم ومازن زي أخوي و ...
قاطعتني وقالتلي أنا زي أمك بالعمر بس أنا مش أمك وأنا أحلى منها صح ؟؟
قلتلها اه صح أنتي حلوة أوي يا طنط وما كنتش واخد بالي ..
قالتلي قلي فوفو بلاها دي طنط وضربتني على زبري من تحت المي .. وكملت سباحة وقالتلي ريح نفسك يا ابني ما يصحش كده وضحكت بلبونة 😁
تجرأت وقلتلها هو مش هيرتاح غير لما ينيك كسك ويريحو يا لبوة 😉
وقفت ورشقتني بالمي وقالتلي هو أنت تعرف تنيك ولا مقضيها ضرب عشرات 😉
قلتلها أنا فحل وأنيك أكبر كس ..
قالتلي ما شفنا حاجة منك غير الكلام ..
قلتلها لو تجي عندي في المكتب وتشوفي أفعالي يا شرموطة ..
ضحكت وقالتلي زبرك صغير وما يكفيني قلتلها زبري ١٨ سنتمتر وعريض يشبع كسك وطيزك يا لبوة ..
فتحت بقها وقالتلي كدة أنا عاوزة أجربه بأسرع وقت عندك في المكتب قلتلها وأنا بانتظارك على أحر من الجمر يا حبيبتي ..
طلعنا كلنا من البحر ورحنا الشاليه وأنا كنت ماشي مع مازن وسألني إيه رأيك باللي شفتو 😁
قلتلو أنا شفت كتير والكل شافك
قلي وأنا كنت مبسوط أنو الكل شافني وكان فيه واحد ومعاه وحدة بيسبحوا جنبنا وكان الشاب بنيك البنت معاه زيي أنا وريهام وكنا نحنا الأربعة مستمتعين وكنت مستمتع لما شفتك وشفت أمي بتنظر ليا وأنا بنيك ريهام ..
قلتلو يا بختك يا مازن ب ريهام ..
وأنا كنت متنح بطيز فادية اللي كانت ترتج قدامي مع كل خطوة وبطياز أخواتنا البنات وأكتر طيز كانت عاجباني طيز ميسون وجسمها العود الفرنسي ..
بعد ما الكل عمل شاور لبسنا وقعدنا نتغدى بعد ما طلبنا طعام من المطعم اللي كان قريب مننا وخلصنا وقعدنا نشرب شيشة ونحكي ونهزر والكل كان مبسوط
وانتهى اليوم ده وحان وقت رحيلنا ورجعتنا إلى البيت وأصر مازن وريهام علينا نبقى بس أبوه قلو أنتم عرسان وعاوزين تاخدوا راحتكم وتاكلوا عسل من غير ما حد يزعجكم .. ودعناهم وركبنا السيارة ورجعنا والكل كان تعبان من السفر والسباحة وصلنا البيت وأنا ركضت عايز أدخل الحمام لكن أختي زيزي ركضت قدامي وسبقتني وأنا قلتلها ما تطولي أحسن ما أعملها على روحي وضحكنا ..
هنا جت أمي من غرفتها وسألتني في إيه قلتلها كانت عايز أدخل الحمام وزيزي سبقتني
قالتلي إذا مش قادر تستنى ادخل حمام غرفتنا أنا وأبوك
فعلاً دخلت وكان أبويا نايم وأنا قاعد جوا شفت كيلوت وبرا لأمي لونهم أحمر وتخيلت أم مازن لابستهم وهجت فعلاً وكنت عايز أضرب عشرة ..
طلعت من الحمام وقلت لأمي تصبحي على خير ورحت غرفتي فتحت فيسبوك وشفت سامية عمة مازن أون لاين وقلت أتكلم معاها ..
مساء الخير يا سوسو
مساء النور أحمد إزيك
بخير وأنتي
وأنا بخير عامل إيه ؟؟
ولا حاجة قاعد بفكر فيكي
بتفكر فيني ليه بقا ؟؟
لأنك ست حلوة وما رحتي من بالي وعايز أشوفك لوحدنا في المكتب بموضوع ضروري بكرا الساعة ١٢ الظهر
في إيه يا أحمد قلقتني
بس أشوفك بكرا بقلك
موافقة
سلام يا حلوة
سلام يا أحمد
قفلت النت وقعدت ألعب بزبري مستني يجي بكرا
صحيت الصبح ورحت المحكمة وبعدها إجيت المكتب وقلت للسكرتيرة تروح البيت عشان ما عندنا شغل وأنا كنت عايز أفضي الجو
الساعة ١٢ رن جرس المكتب فتحت الباب شفت سامية وأنا رحبت بيها وبست إيدها زي الرجال الجنتل وقلتلها تفضلي يا ستي يا أجمل حاجة خلقها ****
ابتسمت وقالتلي خجلتني يا أحمد
أوصفلكم سامية هي كانت شبه غادة عبد الرازق وكانت لابسة جينز ضيق مبين طيزها الكبيرة وكسها حيطلع من بنطالها ولابسة تيشيرت مبين شق صدرها من فوق
قالتلي في إيه قلقتني ؟؟
قلتلها تشربي قهوة ؟؟ قالتلي بلا سكر
عملت القهوة وقعدت جنبها
قلتلها أنا معجب بيكي من يوم العرس وأنا بغازلها وبقلها كلام حلو وكنت بلمس فخادها وأقرب منها وحسيت أنفاسها بدت تتسارع وبعدها قربت من شفايفها وبستها بوسة رقيقة وهي ساحت وتفاعلت معايا وبدأنا نقبل بعضنا وأخدت لسانها في بوقي ومصيتو وايدي على صدرها بقفش بزازها والايد التانية حطيتها على كسها وأنا بفرك فيه وهي تتأوه آه آه أوووف كفاية يا أحمد ما يصحش كدة
فكيت زرار التيشيرت وبان صدرها الملبن وكانت لابسة برا أسود يجنن فكيته من ورا وبدأت أمص حلماتها وهي تصوت وتقلي نيكني يا أحمد نيكني آاااه آاااي
نزلت على بطنها بلساني ولحستها من سرتها ونزلت عند كسها نزلت البنطلون وكانت لابسة أندر فتلة أسود وأنا شلحتها الأندر بأسناني وبديت ألحس كسها وأعض زنبورها وايدي تمسك بزها والإيد التانية بلعب بطيزها ودخلت لساني جوا كسها ونكتها بلساني وهي تصرخ من المتعة والألم وتقلي نيكني قطع كسي يا أحمد
قلتلها عايزة إيه يا لبوة
قالتلي نيكني بزبرك حطو جوا كسي نيك طيزي يا فحلي شلتها ونيمتها على بطنها وحطيت راسي بطيزها وبديت ألحس طيزها ودخلت لساني جوا خرم طيزها وكانت ريحتها تجنن وهي بديت تنهج وتتشنج وجسمها ينفض عرفت إنها جابت ميتها حطيت لساني على كسها ولحست ميتها وقلتلها إيه العسل ده يا شرموطة
قالتلي أنا شرموطتك سوسو أنا قحبتك نيكني يلا بترجاك
طلعت زوبري قلتلها مصي يا لبوة وأرضعي بيضاتي
قالتلي حاضر يا دكري زوبرك كبير ويجنن
وبدأت المص وتفوت زبري في بقها وترضع بيضاتي ونزلت تلحس تحت بيضاتي حتى فتحة طيزي وأنا كنت صرت نااااار مسكتها من شعرها ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها على كتافي ودخلت راس زبري بكسها وهي صرخت قلتلها مالك يا لبوة لسا ما عملنا حاجة وبديت أنيكها بالراحة وأزيد شوي شوي بسرعة النيك وبزازها الكبار قدامي نزلت عليهم بلساني لحس وأنا فوقها وزبري بكسها وبقينا كدة خمس دقايق وحسيتها بتجيب ميتها شلتها وغيرت الوضعية وخليتها قدامي بوضعية doggy style
لحست كسها وبعبصت طيزها ودخلت صباعي في طيزها لقيتها مفتوحة سألتها مين ناكك في طيزك يا شرموطة قالتلي جوزي بنيكني في طيزي سألتها ومين غيره قالتلي مفيش حد
قمت وحطيت زبري بكسها وأنا بشدها من شعرها وهي تصرخ من المتعة وبضربها على طيزها لحد ما صارت حمرا من كتر الضرب وهي مبسوطة وتقلي نيكني يا رجالي يا فحلي يا معشرني وأنا حسيت إني هجيبهم قالتلي جيبهم جوا كسي لكن أنا سحبت زبري وجبتهم على طيزها وهي تشيلهم بإيدها وتمسح بزازها بلبني وبعدها صارت تحطو في بوقها وأخدت زبري ونضفتو ببوقها ولسانها وبلعت لبني
كانت فنانة في المص وزبري رجع انتصب ووقف في بوقها نيمتها على ضهرها ونمت فوقها بوضع 69
وبدينا نلحس ونمص لبعض وبعدها نمت على ضهري وقعدت بكسها فوق وجهي وأنا بدخل لساني في كسها وطيزها وهي تتأوه وتقلي نيك طيزي نيك كسي نيك أمي يا فحلي وأنا حسيتها تحب الشتايم قلتلها أنا أنيكك وأنيك كس أمك وكس أختك يا لبوة يا بنت الشرموطة قالتلي ايوه أنا شرموطتك وأمي شرموطة وعيلتي كلها شراميط عند زبرك
شلتها وفلقست قدامي وبديت ألحس خرم طيزها وأرطبه بلعابي وأتف عليها عشان أدخل زبري في طيزها وأنا دخلتو في طيزها صرخت صوت انسمع في العمارة كلها قلتلها حتفضحينا يا بنت الشرموطة قالتلي عايزة الناس كلها تشوفني وأنا بنتاك من زبر حبيبي الفحل
قلتلها وأنا بجيب لبني في طيزها بحبك يا لبوة
قالتلي وأنا بحبك يا أحمد
شلت زبري من طيزي ولبني طلع من طيزها ونزل شوي على كسها شالتهم بإيدها وحطتهم في بوقها وهي تقلي ده أطيب لبن باكلو بحياتي
بعدها بستها في بوقها ولبسنا ورجعت البيت
أنا وصلت البيت كان مازن بيتصل فيا

انتهى الجزء الثالث
وانتظروا بقية الأجزاء



الجزء الرابع

اعذروني تأخرت عليكم

بعد ما نكت سامية عمة مازن في المكتب عندي رجعت البيت وكان مازن بيتصل فيا
ألو إزيك يا أحمد نحنا رجعنا البيت وحبينا أنا وريهام نعزمك عندنا عالغداء ومش عايزين أعذار نحنا بانتظارك ..
رحت لعند مازن وقعدنا في الصالون سألته فينا ريهام قلي بالمطبخ بتحضر الغداء
سألتو عن أخباره وعمل إيه مع عروستو وحكالي كيف ناكها ومتعها وهو مبسوط كتير معها وأنا كنت بسمع حديثه وزبري وقف وباين تحت البنطلون قلي إيه يا عم زبرك مش بيشبع من النسوان قلتلو حد بيشبع من النسوان وكساسهم وضحكنا
قلي ايه أخبارك مع عمتي سامية حصل حاجة ؟؟
قلتلو اليوم كانت عندي في المكتب وشبعتها نيك وطلعت فنانة ولبوة أوي ونكتها في كسها وطيزها وكل مكان وتمتعنا أوي وفي اللحظة دي دخلت ريهام وسلمت عليي وكانت لابسة بيجاما بيتي لونها أسود وملزقة بجسمها ومبين تفاصيل كسها وبزازها الكبار ..
سلمت عليي وسألتها إزيك يا عروستنا وكيف مازن معاكي هو بيزعجك بحاجة ولا إيه؟؟
قالتلي مازن مفيش منو في الدنيا وأنا بحبه أوي وباسته على خده بوسة سريعة
قلتو ايه يا عم كل الرضا ده و**** أنا بديت أحسدك وأغار منك وضحكنا
قالتلي ريهام يلا بئا أنت كمان عايزين نفرح بيك
قلتلها لو يوافق مازن
قلي مازن أنا موافق بس على إيه
قلتلو عايز أخطب أختك ميسون
تفاجأ مازن وقلي أنت بتحكي جد ؟؟
قلتلو في الأمور دي مفيش مزح
قلي أنا موافق بس لازم تسأل ميسون ولا أنت سألتها قلتلو لا قلت أسألك أنت بالأول عشان ما تقول عليي عملت حاجة من ورا ظهرك
قلي أنا مش حشوف أحسن منك لأختي وأنت أسألها لو هي موافقة أنا ما عنديش مانع
ريهام فرحت وقالتلي مبروك يا عم وأنا قايمة أحط الغداء وتغدينا وتركتهم ورحت البيت ونمت من التعب ..
في بيت مازن ..
ريهام قالت ل مازن أنا سمعتكم بتحكوا عن عمتك سامية هو صحيح نام معاها ؟؟
قلها مازن اه صحيح
قالتلو وأنت مش متضايق
قلها ليش أتضايق ؟؟
قالتلو عشان هي عمتك وأحمد حيصير زوج أختك لو تم النصيب
قلها مازن دي حاجة وهديك حاجة .. لو أحمد ما ناك عمتي هي كانت حتنتاك من غيره ونحنا مش هنعرف وخلينا نعتبر حالنا ما عرفنا حاجة وده سر يا ريهام ما يصحش تحكي بيه قدام حد
قالتلو عايزة أسألك سؤال بس خايفة تزعل
قلها أنا ما بزعل منك يا حبيبتي واسألي اللي أنتي عايزاه
قالتلو أنت وأحمد علاقتكم قوية لدرجة إنك تحكيلو عن أدق تفاصيل شهر عسلنا وإزاي نكتني وكل حاجة ومش بتخجل منه أو ممكن أحمد يقول عني حاجة وحشة ويفتكرني وحدة شمال
قلها مازن لا يا حبيبتي أحمد زي أخوي وأكتر ونحنا ما نخبي شي عن بعض ومش ممكن يفضحني ولا يفتكر حاجة من اللي أنتي بتحكيه وأنا بأمن عليكي معاه أكتر من أي حد تاني في الدنيا حتى لو كنتو لوحدكو في البيت مش ممكن يعمل حاجة غلط وأنا عايزك بيوم من الأيام لو ما كنتش موجود أو حصلي حاجة تطلبي منه أي شي بدك ياه
قالتلو ريهام بعيد الشر عنك يا قلبي وحضنته
وأخدها مازن في حضنه وباسها في بوقها بوسة طويلة وبدا لسانه يلاعب لسانها ويمص لسانها وهي بقت على اخرها وايديه كانت على طيزها من ورا بيقفش بيها وشلحها البيجاما وتفاجأ إنها مش لابسة أندر وكانت بيجامتها متبللة عند كسها قلها إيه اللي مهيجك يا بنت قالتلو بصراحة لما سمعت أحمد بيحكيلك عن عمتك سامية وإزاي ناكها أنا هجت أوي ولما سمعتك بتحكيلو إزاي نكتني هجت أكتر قلها يا لبوة أنا بحبك وبحب هيجانك وشرمطتك
قالتلو أنا شرموطتك ولبوتك أنا خدامة زبك اللي فاشخ كسي ونزلت على زبره وبلشت المص ودعك ب بيضاته وتحطهم في بوقها ومازن بيتأوه آهات خفيفة قلها أنا نايك كسك وكس أمك يا شرموطة قالتلو نيكني حبيبي يا فحلي يا دكري ومسكها من شعرها ونيمها على السرير وهي فتحت رجليها وهو ما صدق شاف منظر كسها ونزل لحس ومص وفوت لسانه جوا كسها وناكها بلسانه وعض زنبورها الهيجان وهي تتأوه وجابت عسلها بتمه وعلى وجهو وهو شرب عسلها كله ونزل من كسها لفتحة طيزها ولحسها ويشمها ويلحسها وفوت لسانه بطيزها ويقلها إيه الطيز اللذيذة دي قالتلو أنا وطيزي تحت أمرك يا حبيبي يلا بئا يا ميزو نيكني عايزة زبرك في كسي قلها لا يا شرموطة هو عايز يدخل طيزك قالتلو دخلو فين ما بدك يا عمري المهم نيكني بئا مش قادرة وقام وتف على زبرو وفوته بطيزها وطلعت منها آاااااااه انسمعت في العمارة كلها قالتلو أنت فشخت طيزي يا ابن الشرموطة ومازن سمعها بتشتمو وهو هاج أكتر وبدا يزيد السرعة وزبه داخل طالع جوا طيزها وبيضاته بتخبط ب ريهام وهي تصرخ وتتأوه وتطلب منه ينيكها أكتر وتقلو نيكني يا أخو الشرموطة نيك طيزي افشخني افتح كس أمي يا فحلي وفجأة شال زبه من طيزها وحطه بسرعة بكسها وانزلق جواها من كتر السوائل اللي كانت نازلة منها وايديه كانت على بزازها وبيفعص بيهم وهي بدت ترتعش وجابت عسلها ومازن حس بدو يجيب لبنه راح شايل زبره وحطو في بقها وقلها مصي زبري وعليه عسل كسك يا حبيبتي اللبوة وهي تمص وتبلع زبره كله لحد ما يوصل لبلعومها وايديها بتلعب ب بيضاته وهو بقول اه اه يا شرموطة أنتي منيوكتي وحبيبتي وأنا بحبك أوي قالتلو وأنا بحبك يا ميزو وعايزة لبنك في بوقي وقلها أنتي تؤمري أمر يا حبيبتي وجاب لبنه في بوقها وعلى بزازها وهي لحست كل نقطة ونضفته بلسانها وبلعت لبنه وقالتلو لبنك طيب يا حبيبي ما تحرمني منه قلها هو أنا أقدر أبعد عنك يا حبيبتي وباسها على راسها وحملها بين إيديه وراح بيها الحمام عشان ياخدو شاور سوا وبالحمام ناكها تاني ومص بزازها وكسها وطيزها تحت المي وبعدها راحوا يناموا ملط بحضن بعض ..

صحيت الصبح ونزلت المحكمة ورجعت المكتب وخلصت شغل والمراجعين راحوا كلهم وإجت السكرتيرة وكان اسمها سارة وعمرها ٢٣ وحلوة وكانت لابسة جينز ضيق مبين طيزها المرفوعة والبارزة وبلوزة لونها أبيض مبين تحتها البرا اللي كان لونها أسود وصدرها مبين كبير وقالت أستاذ أحمد خلصوا المراجعين بدك مني شي قلتلها عايز فنجان قهوة من تحت ايديك الحلوين عشان أصحي راسي وبعدها روحي لبيتك وأنا بسكر المكتب بس أخلص كتابة الدعوى دي بتاع بكرا ..
خلصت وقلت أتصل بميسون أخت مازن وطلبت رقم بيتهم وردت عليي أم مازن قالتلي ليش ما بئا شفناك يا أستاذ ولا راح مازن ما بقاش ليك دعوى بينا قلتلها **** يسامحك يا طنط أنتو الأصل قالتلي مهو واضح وما تنسى إنك عزمتني لعندك المكتب وبعدها ما شفت وجهك ولا سمعت صوتك ولا تراجعت بكلامك قلتلها لا بس مشاغل ومش بلاقي وقت أحك راسي وأنا بتصل فيكي قلت لو فاضية تجي أنا بالمكتب لوحدي (أنا كنت بتصل أكلم ميسون بس كلام أم مازن خلاني أعزمها لعندي وفعلاً هي وافقت وقالتلي أنا جاي حالاً مسافة الطريق)
وصلت أم مازن وأنا شفتها قلتلها إيه القمر ده هو فين كان متخبي ابتسمت وقالتلي خجلتني يا حبيبي أنت القمر ..
قعدت وأنا قعدت جنبها عالكنبة اللي في المكتب عندي وتغزلت بجمالها وريحتها وجسمها السكسي وقلتلها أنا ندمان على كل السنين اللي فاتت يا فوفو عشان روحتك من ايدي ومش كنت منتبه على جمالك وحلاوتك يا قلبي قالتلي أنت حكيك حلو وأكيد بكلامك ده أنت موقع البنات كلها في شباكك يا بكاش ضحكت وقلتلها كل البنات ما تجي نقطة ببحر جمالك يا ستي وبستها بوسة رقيقة على خدها وبإيدي مسحت على شعرها وهي ساكتة وأنا كنت بسمع صوت نفسها المتسارع وباللحظة دي قلتلها بحبك يا فوفو
وهي خجلانة ما ردت كأنها بنت في ليلة دخلتها ..
مسكت إيدها وبستها وحطيتها على زبري الواقف وصرت أحركها عليه من فوق البنطلون وايدي التانية حطيتها على كسها من فوق الفيزون اللي كانت لابسته ومفصل جسمها وكأنها بنت عمرها تلاتين مش أكتر وقربت منها وبستها على شفايفها وبدت تتجاوب معي وقالتلي بصوت أنثوي رقيق بحبك يا حمادة قلتلها وأنا بحبك يا روح حمادة وباللحظة دي بعدت عني قلتلها إيه يا فوفو في إيه ؟؟ قالتلي ما يصحش كدة يا أحمد اللي نعملو أنا زي أمك وأنت رفيق ابني وده غلط وحرام وأنا عايزة أروح البيت وأنا قاطعتها وقلتلها يا فوفو اسمعيني يا حبيبتي قالتلي تفضل قلتلها أنتي ست حلوة ومحافظة على بيتك وأولادك وزوجك بس أنتي ليكي احتياجاتك والست متل الراجل تحب التغيير وتنويع العلاقات بس لأننا مجتمع شرقي مش قادرة تعمل اللي هي عايزاه وأنا متأكد أنو كل الستات نفسها تنام مع حد غير زوجها متل ما زوجها بنام مع غيرها وبخونها من غير ما تعرف والأهم من كل ده أنو أنتي نفسك فيي وعايزاني بس خايفة وأنا عشان أطمنك أنتي حتبقي طنط فادية اللي أنا بحبها وبحترمها ومش حتتغير نظرتي ليكي ومش ممكن أفضحك ولا أخلي حد يجيب سيرتك بالعاطل .. وعشان تتطمني أكتر والشي اللي عايز أقلك ياه أنا قلتو ل مازن ومش عايز اللي ممكن يصير بيناتنا النهارده يأثر على قرارك .. قالتلي قلقتني يا أحمد ..
قلتلها أنا عايز أتقدم وأطلب إيد بنتك ميسون وأنا قلت ل مازن وهو موافق لو ميسون موافقة ..
شفت لمعة فرح بعيون فادية وبنفس الوقت حستها زعلانة وقالتلي أنت تشرفنا يا أحمد ونحنا مش حنلاقي حد أحسن منك ل ميسون بس لازم نسألها بالأول وأنت تحاول تقرب منها لو هي موافقة ما عندنا مانع بس .. قلتلها بس إيه ؟؟ قالتلي ولا حاجة نحكي بعدين وأنا لازم أروح قلتلها حتروحي كدة ؟؟
قالتلي إيه يعني كدة قلتلها بجرأة يعني من غير ما أنيكك وهي سمعت الكلمة وكأن بركان تفجر بجسمها وحسيت بحرارتها وأنوثتها المتفجرة وقلت أستغل الموقف وقربت منها وبستها بشفايفها وايدي على صدرها والتانية على كسها وما تركتلها مجال تتهرب وصارت زي العجينة بين إيديا وبدت تتجاوب معي وتتأوه وشلحتها البلوزة وشفت البرا كان لونه أبيض ونزلت بسرعة بين بزازها وفكيت البرا من ورا وطلع قدامي صدرها الملبن الأبيض وبديت مص ولحس بحلماتها وكانوا واقفين من إثارتها ولونهم بني وهي تتأوه وتقلي آه يا حمادة مص وارضع بزازي يا روحي يلا بسرعة وتمسك راسي وتضغط بيه على بزازها وأنا بمص وألحس بيهم وأبدل بينهم وبعدها نزلت فيزونها وشفت الأندر الأسود الفتلة اللي كان باين شفرات كسها منه ومبلل من شهوتها وأنا شفت المنظر قربت منه وشميت ريحة كسها العسل ومسكت الأندر وشلحتها هو وحطيتو في بوقي ولحست عسلها منه وهي شافتني كده ضحكت وقالتلي تعال ألحس كسي هو قدامك قلتلها ألحس كسك وطيزك وأنيكك أنتي ملكي قالتلي وأنت تعمل بيا اللي تريده يا حبيبي
وقفت قدامها وشلحت تيابي وهي شافت زبري شهقت وقالتلي يخرب بيتك كل ده زبرك
وهجمت عليه وبلشت مص ولحس وكأنها آخر مرة حتشوف زبر في حياتها وأنا مسكت راسها وأضغط بيها على زبري بعدها شلتها وحطيتها على المكتب ونزلت لحس بكسها وطيزها وجابت ميتها في تمي ووجهي وقفت وحطيت زبري بكسها ونكتها وكأن حصان بنيكها حتى صارت تترجاني تقلي كفاية يا أحمد أبوس إيدك وزبرك كفاية دبحتني وأنا شلت زبري من كسها وحطيتو بسرعة بطيزها قالتلي نيكني يا رجالي نيك أم رفيقك وأنا سمعت الكلمة دي صرت متل التور الهايج قالتلي عجبتك إنك بتنيك أم رفيقك قلتلها وقريباً يمكن أنيك أخته قالتلي أنت يطلعلك تنيك العيلة كلها يا فحل آااااه وطلعت منها اه وهي بتجيب ميتها مرة تانية وهنا شلتها ورميتها على الكنباية وعملنا وضع 69 هي بتمص زبي وأنا بلحس كسها بعدها نمت على ضهري وهي قعدت على زبري الواقف وفات بكسها وصارت تتنطط عليه وباللحظة دي رن هاتفي وكان مازن طبعاً ما رديت قالتلي رد عليه عايزة أتناك وأنت بتكلم ابني أنا هنا جبت لبني على كلمتها وكسها تملا من لبني وهي ضحكت ضحكة خليعة كلها شرمطة قالتلي يخرب بيتك كل ده لبن وبيحرق كسي من سخونته وصارت تشيل اللبن الطالع من كسها وتحطو في بوقها ونزلت على زبي ومصت الباقي ولعبت ب بيضاتي وتقلي بحبك وبحب زبرك وبيضاتك الكبار ويا بخت بنتي ميسون بزبرك يا حبيبي ..
قالتلي دق على مازن ليكون عاوز حاجة قلتلها بعدين بس أرجع البيت قالتلي لا عايزة أسمع بحياتي عندك قلتلها تؤمري يا ستي وفتحت السبيكر
أيوا يا مازن كان عندي مراجع عشان كدة ما رديت
مازن : مراجع ولا مراجعة يا أحمد هههههه
لا يا مازن مراجع وأنا لوحدي عايز إيه عشان مستعجل
مازن : لا ولا حاجة بس كنت بسألك إذا حكيت مع ميسون أختي في الموضوع
أحمد : لا لسا ما حكيت
مازن : أنت مش على بعضك ليه يا أحمد بتجاوبني أجوبة مختصرة كدة ومش بتاخد وبتعطي زي عوايدك
أحمد : مفيش حاجة يا مازن بس مستعجل و**** ولازم أطلع تأخرت
مازن : طيب يا أحمد بس لازم تعرف أنو ريهام مراتي سمعت حديثنا البارحة عن ..
وأنا قاطعته طيب ماشي يا مازن بكلمك وقفلت الخط بسرعة ..
قالتلي فادية شو هو الحديث اللي سمعته ريهام ؟؟
قلتلها يقصد مازن أنها سمعت أنو أنا عاوز أخطب ميسون
قالتلي بس كدة قلتلها وإيه حيكون غير كدة قالتلي بحياتي عندك وصارت تقرب مني وتتدلع عليا ومسكت زبري وكان واقف نص وقفة وبين ايديها صار زي العامود مرة تانية وصارت تتلبون وتتشرمط عليا وولعتني عالآخر وأنا مسكتها بدي أنيكها وهي قامت قالتلي لا مفيش تلمسني غير لما تقلي إيه الحديث اللي سمعته ريهام ؟؟ وتهرب مني وتضحك
قلتلها كان بيحكيلي كيف ناك مراته ريهام وعن ليلة دخلتهم (طبعاً ما كنت قلها عن سامية)
وهنا نزلت هي عالأرض ومشيت على أربعة باتجاه زبي وأنا كنت قاعد على الكنبة ومصت زبري المولع لحد ما جبتهم في بوقها بعدها قمنا أخدنا شاور في حمام المكتب ونكتها نيكة سريعة تحت المي وهي نزلت قبلي من المكتب وانتظرت ربع ساعة وبعدها رحت عالبيت وصلت البيت شفت أختي زيزي قاعدة بتلعب في موبايلها سلمت عليها ودخلت أنام وقلت بالليل لما أصحى لازم أكلم ميسون ..

انتهى الجزء الرابع

أرجو دمج الجزء مع قصتي محارم وتبادل زوجات ودياثة بمساعدة الطبيبة النفسية
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Sheگoo, الشبكشى, xnxxz و 74 آخرين
كمل حلوة كتير
 
  • عجبني
التفاعلات: melar, megoo242, 🥵🥵ELSAFEL و 3 آخرين
متسلسلة محارم وتبادل زوجات ودياثة بمساعدة الطبيبة النفسية
الجزء الأول

قصتي تستند إلى أحداث واقعية وحقيقية مع بعض الإضافات والقليل من الخيال لضرورة الإباحية وزيادة الإثارة ..
أنا اسمي أحمد وحالياً عمري 27 سنة شغال محامي وجسمي رياضي وشاب حلو وطولي ١٨٥
صديقي اسمو مازن وعمره 27 وشغال مهندس وجسمه رياضي وحلو وطوله ١٧٨
أنا ومازن أصدقاء منذ الطفولة كنا مع بعض في حارة وحدة ودرسنا في نفس المدرسة وقويت علاقتنا لحد ما صرنا أكثر من أخوة وكتير أيام كنت ببات عنده وهو يبات عندي عادي وكنا نتصرف كل واحد كأن البيت بيته ..
في أيام الثانوي كنا نهرب من المدرسة ونروح نقف على مدارس البنات ونتحرش بيهم ونسمعهم كلام حلو وبعدها نروح نلعب كرة قدم مع أصدقائنا أو نروح بلاي ستيشن حتى تخرجنا من الثانوي ودخلنا في الجامعة مازن دخل الهندسة وأنا دخلت الحقوق
وكنا نعرف كل أسرار وتفاصيل حياتنا وما نخبي حاجة عن بعض وكنا نسوانجية ونحكي مع بنات كتير وكان لينا علاقات كتيرة مع ستات وبنات تعرفنا عليهم في الجامعة ومنهم في النت ومنهم في الشارع وكل مكان ما كنا نوفر بنت أو ست حلوة ونحكي لبعض تفاصيل العلاقة وايه حصل بينا بأدق التفاصيل بدون خجل
لحد ما جا اليوم وقلي مازن احنا لازم نتجوز ونبطل صياعتنا دي وخصوصاً اننا عملنا كل حاجة في الجنس وأنا بقيت مهندس كبير وأنت محامي ولينا سمعتنا وأهلي وأهلك عايزين يفرحوا بينا
قلتلو صحيح جربنا كلشي في الجنس إلا شغلة وحدة
قلي باستغراب ايه الشغلة دي ؟؟
قلتلو الجنس الجماعي أو تبادل الشريكات يعني نكون ننيك سوا
ضحك مازن وقلي معناها لازم نجيب شرموطات بفلوس معانا المرة الجاي ونجرب الحاجة دي
قلتلو لا أنت تعرف أنا ما أنام مع شراميط بفلوس لأنها مش بتمتعك وهي جاي تاخد فلوس وتمشي وكأنها بتقضي شغل دون مشاعر ولا حب تجاه شريكها
قلي مازن أنا زيك يا أحمد بس شغلة الجماعي دي مستحيلة أو صعبة علشان إحنا في مصر مش في أوروبا مع إني نفسي أجربها زيك ..
قلتلو وإيه شغلة الجواز دي ؟؟
قلي أنا شفت بنت الحلال وعايز أعرفك عليها وأخود رأيك
قلتلو أنا جاهز بس إزاي تعرفت عليها
قلي إنها جت لعندو المكتب عشان تصلح اللاب توب بتاعها وهي بنت محترمة جداً وتشتغل معلمة في مدرسة إبتدائي وعمرها ٢٥ وحلوة كتير ..
في اليوم التالي خلصت شغلي من المحكمة والمكتب ورحت على ميعادي مع مازن في الكافيتريا وشفتو هو وحبيبتو وعرفني عليها واسمها ريهام وبصراحة هي كانت حلوة وسكسية ومش لابسة **** شعرها أسود طويل وهي بيضا وعيونها سود ولابسة بنطلون جينز مفصل كل جسمها وطولها حوالي ١٦٥ وجسمها متناسق وصدرها كبير ملبن أوي
وقعدنا وحكينا أحاديث ومجاملات عادي وبعد ساعة رحت البيت وتركتهم لحالهم ياخدوا راحتهم
المسا رن هاتفي وكان مازن قلي إيه رأيك في ريهام قلتلو تتهنى يا أخي البنت باين عليها محترمة وحلوة وزي ما يقولو **** يتمم على خير قلي تسلم يا أحمد وعقبال لما تعقل أنت وأشوفك عريس
المهم بقيت أشوفهم كتير مع بعض حتى ريهام فهمت وعرفت أنو أنا ومازن أكتر من أخوة وتعودت على وجودي وعرفت أنو نحنا عارفين أسرار بعض وما نخبيش حاجة عن بعض لحد يوم فرحهم اللي كان جميل ومش ناقصه حاجة وأنا اللي اهتميت بكل تفاصيل العرس والزفاف وفي الفرح كانت البنات والنسوان هيجانة ولابسين فساتين سهرة سكسية ولما جت وصلة الرقاصة ولعت الفرح أكتر وأنا قمت رقصت معاها وخدتها من إيدها لعند العرسان وبقت ترقص قدامهم وقربت أنا لعند مازن وقلتلو يا بختك على ريهام النهاردة هي مولعة شوفها كيف ترقص مع الرقاصة وتحط ايدها على صدرها وطيزها
قلي وأنا مولع والرقاصة دي بنت الكلب ولعتني أكتر
قلتلو عشان تقوم بشغلك اليوم زي الثور ومش تخجلنا وضحكنا
قلي شفتك وأنت بترقص مع عمتي إيه عجبتك ؟؟
قلتلو أنا عجباني كل البنات والستات اللي في الفرح ونفسي أنيكهم كلهم وضحكنا
وشاورلي مازن بطرف عينو أنو شوف وراك مين جاي وطلعت عمتو جاي ترقص معانا ومع الرقاصة وأنا بدأت أجاريها في الرقص وهي ترقص وتخلع ولا فيفي عبده وكانت لابسة فستان أسود قصير لفوق الركبة وفيه شقة صغيرة من ورا وصدرها أبيض يجنن وعايز يطلع برا فستانها وضهرها من ورا باين ومغطيتو بشعرها الأسود الطويل وهي عمرها بالأربعين وهاد السن اللي أنا بعشقو وقربت منها وصرت أرقص معاها وعيني مركزة في كل حتة من جسمها وكنت بلمسها كل شوي من طيزها وبقربها مني وأنا كنت مركز مع الرقاصة والعروس ومازن شافني وغمزني بعينو وقلي إيه يا أحمد زبرك مولع باين تحت البنطلون ضحكت وقلتلو هي عمتك تولع أي زبر الصراحة وضحكنا وهنا قربت مني عمتو وكان اسمها سامية قالتلي عقبالك يا أحمد قلتلها تسلمي يا سوسو ضحكت وقالتلي تأدب يا واد قلتلها اللي يشوفك مستحيل يضل بأدبو واديتها بعبوص صغير من ورا قالتلي بالراحة يا واد يشوفك جوزي ولا حد قلتلها هو جوزك مش فاضي وأشرت عليه كان بيرقص مع وحدة ست وباين عليه مولع زي كل اللي كانوا في العرس وفضلنا هيك لحد ما انتهى العرس وراحوا العرسان على شاليه كانوا حاجزينو في شرم الشيخ ..
وأنا رجعت البيت وكنت تعبان من الرقص والشرب والنسوان اللي هيجتني ونمت بالبوكسر وزبري كان حيفرتك من البوكسر ..
صحيت تاني يوم على أختي كانت جاي تصحيني قالتلي قوم يا أحمد صارت الساعة ١٢ قوم احكيلي عن العرس ..
فتحت عيني وشفتها كانت تبص على زبري الواقف وأختي كان اسمها زينب وعمرها ٢٢ وحلوة كتير قعدت جنبي على السرير وكانت لابسة بيجاما بيتي ملزقة على جسمها وباين كيلوتها من تحت وكنت أول مرة أبص ليها نظرة جنسية وبدأت تقلي قوم يا حمادة وأنا أقلها اتركيني يا زيزي أنام شوية وهي تسحب الغطا من عليا وتقلي لا مفيش نوم وأنا عايزة أسمع منك عن العرس وكيف كان وانبسطتوا ولا إيه
قلتلها انبسطنا أوي قالتلي هو واضح وشاورت على زبري مع ضحكة خبيثة منها وأنا رجعت تغطيت خجلت منها قالتلي لا كدة حرشقك بالمية وكان في كاسة مية جنب سريري ورشقتها عليي وأنا قمت وجريت وراها ومسكتها من شعرها وهي قالت آيييي الحقيني يا أمي حمادة عايز يقتلني وسحبتها من شعرها ورميتها على السرير وجيت فوقها وهي تضحك وتقاومني ومسكت في البوكسر بتاعي وبانت طيزي وأنا مسكتها من بيجامتها وسحبتها وبان كيلوتها الزهري وهي زعقت وكانت جت أمي سماح قالتلنا بلاش لعب الولاد ده أحسن ما تأذوش بعض وضحكت على منظرنا وقالتلي اتستر يا حمادة وشاورت على طيزي اللي باينة شوية وضحكنا كلنا ..
قمت ورحت الحمام وأختي قعدت تزبط هدومها ..
خلصت حمام ورجعت لبست شورت وفانلة وقعدت أحكي لزيزي على الفرح ..
بعد شوي رن هاتفي وكان مازن بيتكلم قلتلو مبروك يا عريس عامل إيه أنت بيضت وشنا ولا خيبتنا
قلي أنت أكتر واحد عارف إني أنا راجل ومكتر
قلتلو أنا اللي عارف وضحكنا
قلتلو فينها العروس قلي بتحضر الفطار وإحنا عازمينك بكرا تجي تقضي معانا يوم هنا في شرم الشيخ وأنا قلتلو ما يصحش كدة وانتو عرسان وقاطعني وقلي يا أحمد أنت أخوي وأهلي بكرا جايين وأنت تجي معاهم وبس قلتلو حاضر وهنا زيزي قالت وأنا كمان عايزة أجي ومازن سمعها وقلي تشرفني أنت وزيزي قلتلو حاضر يا خوي ..
هنا زيزي فرحت وراحت غرفتها تحضر نفسها وصحينا تاني يوم رحنا لبيت أهل مازن ورحنا معاهم في السيارة ومازن كان عنده أمه اسمها فادية عمرها ٤٩ وأبوه اسمه محمد ٥٤ سنة وأخته ميسون ٢٢ سنة بعمر أختي زيزي وأخته التانية ميادة عمرها ٢٠ سنة وصلنا شرم الشيخ واستقبلونا العرسان وفادية كانت بتزغرد ..
راحت فادية والبنات قعدوا مع العروس وأنا مع مازن قلتلو احكيلي إيه الأخبار وكان أبو مازن تركنا وراح يمشي ويدخن سجاير ..
قلي الأخبار كويسة وأموري زي الفل
قلتلو عارف بس احكيلي تفاصيل عملتو إيه وقعد يحكيلي إزاي كان مولع ومراتو ريهام طلعت فنانة في المص وإزاي فتحها وناكها في كسها وبوقها وبزازها ولحس ليها كسها وطيزها وكل حتة في جسمها وهو كان بيحكي وأنا زبري وقف زي العامود قلي مازن زبرك هيفضحك يا واد قلتلو كس أم زبري مهو فاضحني طول عمري وضحكنا ..
قلي إيه حكايتك مع عمتي سامية حصل حاجة ؟؟
قلتلو لا بس هي ولعتني أوي وأنا بفكر فيها من يوم العرس وما تروحش من بالي
قلي يا بختك بيها وأنا عارفك مش هتشيلها من دماغك إلا تنام معاها قلتلو أنا ضفتها على الفيس وأنتظر الفرصة أحكي معاها وأوقعها قلي مبروكة عليك عمتي وضحكنا ..
قلي حتى ريهام خدت بالها منك وقالتلي إنك كنت مولع وهايج على عمتي .. قلتلها عمتي تهيج أكبر زبر ..
وهنا طلعوا البنات وأم مازن وكلهم لابسين ملابس سباحة بكيني وشورتات قالوا إيه لساتكم لابسين قوموا البسوا الشورتات ننزل نسبح وأنا فتحت عيوني وشفت أجمل منظر كل واحدة أحلى من التانية وتفاجأت لما شفت أم مازن لابسة بكيني قطعة وحدة لونه أسود وأختي زيزي كانت لابسة بكيني قطعتين وباين كلشي إلا شوي من بزازها وكسها بالراحة متغطي وأخوات مازن كمان وعروستو ريهام
وأنا قلت بيني وبين نفسي إيه الجمال ده هو فين كان متخبي ومش كنت بشوفهم ..
رحنا أنا ومازن وأبوه لبسنا شورتات السباحة ونزلنا وكان زبري واقف نص وقفة وأنا بشوف كل اللحم والطياز والبزاز اللي تهتز قدام عينيا أختي وأخوات مازن ومراتو وأمو وكل الستات على الشاطئ ..
قلي مازن إيه يا أحمد إيه رأيك في كل ده قلتلو هي الجنة هنا ولا إيه وضحكنا كلنا ..

انتهى الجزء الأول اللي ما فيه كتير جنس بس دي البداية وكل الأحداث لحد الآن حقيقية مية بالمية لو عاوزين أكمل ناطر تشجيعكم وتفاعلكم ورأيكم

كمل يا برنس​

 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL، ahlawy77 و Fares star
روووووووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: megoo242, 🥵🥵ELSAFEL, ahlawy77 و شخص آخر
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: megoo242, 🥵🥵ELSAFEL, ahlawy77 و شخص آخر
:love: :love: :cool: :cool: :sneaky: :sneaky: :giggle: :giggle: 😜 😜 o_O o_O :coffee: :coffee: (y) (y) :ROFLMAO: :ROFLMAO:
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL، ahlawy77 و Fares star
باين نيك انك سورى من طريقة كلامك
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL, ahlawy77, المهاجر و شخص آخر
كمل واضح انك هتنيك امه واختة زاختك ومراتة
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
كمل يا غالى
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
الكلام كله سورى ليه تقول انك فى مصر عادى النيك مالوش دوله يا فنان
 
  • عجبني
التفاعلات: fucker one, 🥵🥵ELSAFEL, المهاجر و شخص آخر
شكراً لتفاعلكم وانتظروا بقية الأجزاء اليومين القادمين 👍
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و saadhussam
الجزء الثاني

نزلنا البحر أنا ومازن وبقية العائلة وقعدنا نراقب أنا ومازن كل البنات والستات في البحر بس أنا كنت مركز مع ميسون أخت مازن جسمها يهبل وكانت لابسة بكيني لونه أزرق وجسمها حلو يجنن وكنت بشوف حلمات بزازها واضحة بعد ما ابتل البكيني بالمي وشفت مازن مركز مع ريهام مراتو وأختي زيزي اللي كانوا بيلعبوا بالمي ويضحكوا .. وميادة كانت لابسة بكيني أصفر وبتسبح لوحدها .. وشفت أبو مازن وأم مازن واقفين في المي وقلت لمازن شوف أبوك برجع شبابو في المي وكأن هو في شهر العسل مش أنت
قلي مازن حقو يا عم لسا أمي حلوة وسكسية وأبو مازن مش مقصر وضحكنا ..
وبقينا مركزين معاهم وشفنا أبو مازن واقف ورا مراتو وكان واضح أنو بنيكها بالمي وهي مبسوطة ومتمتعة وإيدها تحت المي بتلعب في كسها وبقوا على الحالة دي حوالي خمس دقايق .. قلت لمازن شفت اللي أنا شفتو 😁 قلي شفت وأنا ولعت وزبري واقف زي العامود ونازل أنيك ريهام مراتي في المي زي ما عمل أبوي بأمي وشاف زبري واقف بردو وقلي داري زبرك يا عم وقوم انزل المي هتفضحنا
قلتلو أنا سخنت أوي وأنا بشوف كل اللحم ده والطياز والبزاز وسخنت أكتر لما شفت أبوك بنيك أمك في المي ..
قلي مازن وبعد شوي حتشوفني بنيك ريهام أنا كمان في المي
وقلتلو وأنا بعمل إيه ؟؟ بنيك حالي ولا بنيك السمك وضحكنا ..
نزل مازن البحر وأخد ريهام مراتو وبعدوا شوي عن الشاطئ وأنا براقبهم وفي نفس الوقت خرجت فادية أم مازن من البحر وواضح إنها مبسوطة أوي وقالتلي إيه أحمد مش بتسبح ليه ؟؟ وأنا ما رديت وكنت مركز في البكيني بتاعها اللي كان داخل في كسها ومفصل كل جسمها وبزازها الملبن قالتلي إيه يا أحمد أنا بكلمك
قلتلها آسف يا طنط مش كنت بسمعك قلتي إيه
قالتلي لا أنت حالتك صعبة أوي وهي بتنظر على زبري اللي كان باين واقف تحت الشورت وضحكت ضحكة كلها لبونة وشرمطة ..
أنا خجلت وحاولت أداري نفسي وقلتلها عادي يا طنط أي حد مكاني يشوف كل اللحم ده حيولع واللي يشوف جمالك يهيج ويولع أكتر
قالتلي يا بكاش أنت حواليك كل البنات الحلوة دي وجاي تقلي إنك بتشوفني جميلة ..
قلتلها و**** يا فوفو أنتي أجمل من كل البنات اللي هنا في الشاطئ وجسمك أحلى منهم واللي يشوفك يقول عمرك ثلاثين مش أكتر
قالتلي فادية ميرسي يا أحمد خجلتني 😶😊
قلتلها مش بجاملك و**** ولو كنتي مش حلوة ما كان عمي أبو مازن ترك كل النسوان دي ومتعك أنتي وتمتع معاكي في المي
ضحكت أم مازن بخجل وسكتت شوي ومن غير ما تنظر ليا قالتلي أنت شفتنا ؟؟
قلتلها هو بس أنا اللي شفتكم ؟؟ زي ما شفناكم أنا ومازن أكيد غيرنا شافكم ..
قالتلي عادي يشوفونا المهم إحنا تمتعنا ونحنا مش بنعمل حاجة عيب أو حرام هو زوجي وأنا مراتو والشعور ده يا أحمد مفيش أجمل منو فاهم عليا ؟؟
قلتلها قصدك إيه ؟؟
قالتلي شعور اننا نعمل كده قدام كل العالم وحد شايفنا ..
قلتلها زي مازن ومراتو وشاورت عليهم ..
وهي هنا أخدت بالها منهم وشافتهم ضحكت وقالتلي الواد ده صايع وفحل طالع لأبوه ..
وشفتها بطرف عيني وهي مركزة على زبري الواقف تحت الشورت وأنا بشوف صدرها الملبن إزاي حيطلع من البكيني بتاعها وأنا تفاجأت بنفسي كيف بسخن عليها وهجت على بناتها رغم أنني كل يوم كنت أشوفهم بلباس البيت والبيجامات وحتى التياب الخفيفة المنزلية ولا مرة نظرت ليهم نظرة جنسية وحتى أم مازن كنت أشوفها زي أمي وما كنت أناديها غير طنط أو خالتي أم مازن ..

وسط صمتنا ومراقبتنا لمازن وريهام سألتها فجأة تحت تأثير هيجاني ومن غير ما حس بنفسي قلتلها إيه يا فوفو الحلوة شكلك هايجة أوي يا .... وسكتت قبل ما كمل كلامي ..
نظرت لي وهي متفاجأة من طريقة كلامي معاها وقبل ما تنطق حاولت أعتذر ليها وأبرر كلامي وباللحظة دي وصل أبو مازن وقلي إيه يا أحمد ما نزلت البحر ليه
وأنا قلتلو أنا نازل يا عمي بس كنت بعمل حمام شمس وركضت باتجاه البحر وأنا كنت في الحقيقة بهرب من خالتي أم مازن ومن كسوفي منها ..
وأنا بالمي كنت أشوف أم مازن وهي بتحكي مع زوجها وبراقب ردة فعله إن هي حكت شي من اللي حصل أو لا وواضح إنهم كانوا بيحكوا حديث عادي ..
باللحظة دي ما شفت غير أختي زيزي بترشقني بالمي وبتهزر معايا وأنا بدأت أتفاعل معاها ومع ميادة وميسون كانت بتسبح جنبنا ..
وتذكرت مازن ومراتو ريهام وحاولت أشوفهم هم فين وجت عيني في عين مازن وابتسم ليا ورفعلي صباعو كده 👍 أنو الأمور تمام وهو بنيكها بالمي وشافتني زيزي وميادة وقربوا مني وقالولي إيه يا أحمد هو مازن بيعمل إيه في ريهام وما جاوبت والشراميط ضحكوا وصاروا يتهامسوا بين بعضهم وواضح إنهم فاهمين إيه اللي بيحصل ..

انتهى الجزء الثاني تابعوني عشان تعرفوا إيه اللي هيحصل
أرجو دمج الجزء الثاني
تحياتي لكم أحبائي وأصدقاء المنتدى 😘😘
كمل يا برنس مستنى التالت متتاخرش
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
حلوة كمل ومنتظر الجديد يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
متسلسلة محارم وتبادل زوجات ودياثة بمساعدة الطبيبة النفسية
الجزء الأول

قصتي تستند إلى أحداث واقعية وحقيقية مع بعض الإضافات والقليل من الخيال لضرورة الإباحية وزيادة الإثارة ..
أنا اسمي أحمد وحالياً عمري 27 سنة شغال محامي وجسمي رياضي وشاب حلو وطولي ١٨٥
صديقي اسمو مازن وعمره 27 وشغال مهندس وجسمه رياضي وحلو وطوله ١٧٨
أنا ومازن أصدقاء منذ الطفولة كنا مع بعض في حارة وحدة ودرسنا في نفس المدرسة وقويت علاقتنا لحد ما صرنا أكثر من أخوة وكتير أيام كنت ببات عنده وهو يبات عندي عادي وكنا نتصرف كل واحد كأن البيت بيته ..
في أيام الثانوي كنا نهرب من المدرسة ونروح نقف على مدارس البنات ونتحرش بيهم ونسمعهم كلام حلو وبعدها نروح نلعب كرة قدم مع أصدقائنا أو نروح بلاي ستيشن حتى تخرجنا من الثانوي ودخلنا في الجامعة مازن دخل الهندسة وأنا دخلت الحقوق
وكنا نعرف كل أسرار وتفاصيل حياتنا وما نخبي حاجة عن بعض وكنا نسوانجية ونحكي مع بنات كتير وكان لينا علاقات كتيرة مع ستات وبنات تعرفنا عليهم في الجامعة ومنهم في النت ومنهم في الشارع وكل مكان ما كنا نوفر بنت أو ست حلوة ونحكي لبعض تفاصيل العلاقة وايه حصل بينا بأدق التفاصيل بدون خجل
لحد ما جا اليوم وقلي مازن احنا لازم نتجوز ونبطل صياعتنا دي وخصوصاً اننا عملنا كل حاجة في الجنس وأنا بقيت مهندس كبير وأنت محامي ولينا سمعتنا وأهلي وأهلك عايزين يفرحوا بينا
قلتلو صحيح جربنا كلشي في الجنس إلا شغلة وحدة
قلي باستغراب ايه الشغلة دي ؟؟
قلتلو الجنس الجماعي أو تبادل الشريكات يعني نكون ننيك سوا
ضحك مازن وقلي معناها لازم نجيب شرموطات بفلوس معانا المرة الجاي ونجرب الحاجة دي
قلتلو لا أنت تعرف أنا ما أنام مع شراميط بفلوس لأنها مش بتمتعك وهي جاي تاخد فلوس وتمشي وكأنها بتقضي شغل دون مشاعر ولا حب تجاه شريكها
قلي مازن أنا زيك يا أحمد بس شغلة الجماعي دي مستحيلة أو صعبة علشان إحنا في مصر مش في أوروبا مع إني نفسي أجربها زيك ..
قلتلو وإيه شغلة الجواز دي ؟؟
قلي أنا شفت بنت الحلال وعايز أعرفك عليها وأخود رأيك
قلتلو أنا جاهز بس إزاي تعرفت عليها
قلي إنها جت لعندو المكتب عشان تصلح اللاب توب بتاعها وهي بنت محترمة جداً وتشتغل معلمة في مدرسة إبتدائي وعمرها ٢٥ وحلوة كتير ..
في اليوم التالي خلصت شغلي من المحكمة والمكتب ورحت على ميعادي مع مازن في الكافيتريا وشفتو هو وحبيبتو وعرفني عليها واسمها ريهام وبصراحة هي كانت حلوة وسكسية ومش لابسة **** شعرها أسود طويل وهي بيضا وعيونها سود ولابسة بنطلون جينز مفصل كل جسمها وطولها حوالي ١٦٥ وجسمها متناسق وصدرها كبير ملبن أوي
وقعدنا وحكينا أحاديث ومجاملات عادي وبعد ساعة رحت البيت وتركتهم لحالهم ياخدوا راحتهم
المسا رن هاتفي وكان مازن قلي إيه رأيك في ريهام قلتلو تتهنى يا أخي البنت باين عليها محترمة وحلوة وزي ما يقولو **** يتمم على خير قلي تسلم يا أحمد وعقبال لما تعقل أنت وأشوفك عريس
المهم بقيت أشوفهم كتير مع بعض حتى ريهام فهمت وعرفت أنو أنا ومازن أكتر من أخوة وتعودت على وجودي وعرفت أنو نحنا عارفين أسرار بعض وما نخبيش حاجة عن بعض لحد يوم فرحهم اللي كان جميل ومش ناقصه حاجة وأنا اللي اهتميت بكل تفاصيل العرس والزفاف وفي الفرح كانت البنات والنسوان هيجانة ولابسين فساتين سهرة سكسية ولما جت وصلة الرقاصة ولعت الفرح أكتر وأنا قمت رقصت معاها وخدتها من إيدها لعند العرسان وبقت ترقص قدامهم وقربت أنا لعند مازن وقلتلو يا بختك على ريهام النهاردة هي مولعة شوفها كيف ترقص مع الرقاصة وتحط ايدها على صدرها وطيزها
قلي وأنا مولع والرقاصة دي بنت الكلب ولعتني أكتر
قلتلو عشان تقوم بشغلك اليوم زي الثور ومش تخجلنا وضحكنا
قلي شفتك وأنت بترقص مع عمتي إيه عجبتك ؟؟
قلتلو أنا عجباني كل البنات والستات اللي في الفرح ونفسي أنيكهم كلهم وضحكنا
وشاورلي مازن بطرف عينو أنو شوف وراك مين جاي وطلعت عمتو جاي ترقص معانا ومع الرقاصة وأنا بدأت أجاريها في الرقص وهي ترقص وتخلع ولا فيفي عبده وكانت لابسة فستان أسود قصير لفوق الركبة وفيه شقة صغيرة من ورا وصدرها أبيض يجنن وعايز يطلع برا فستانها وضهرها من ورا باين ومغطيتو بشعرها الأسود الطويل وهي عمرها بالأربعين وهاد السن اللي أنا بعشقو وقربت منها وصرت أرقص معاها وعيني مركزة في كل حتة من جسمها وكنت بلمسها كل شوي من طيزها وبقربها مني وأنا كنت مركز مع الرقاصة والعروس ومازن شافني وغمزني بعينو وقلي إيه يا أحمد زبرك مولع باين تحت البنطلون ضحكت وقلتلو هي عمتك تولع أي زبر الصراحة وضحكنا وهنا قربت مني عمتو وكان اسمها سامية قالتلي عقبالك يا أحمد قلتلها تسلمي يا سوسو ضحكت وقالتلي تأدب يا واد قلتلها اللي يشوفك مستحيل يضل بأدبو واديتها بعبوص صغير من ورا قالتلي بالراحة يا واد يشوفك جوزي ولا حد قلتلها هو جوزك مش فاضي وأشرت عليه كان بيرقص مع وحدة ست وباين عليه مولع زي كل اللي كانوا في العرس وفضلنا هيك لحد ما انتهى العرس وراحوا العرسان على شاليه كانوا حاجزينو في شرم الشيخ ..
وأنا رجعت البيت وكنت تعبان من الرقص والشرب والنسوان اللي هيجتني ونمت بالبوكسر وزبري كان حيفرتك من البوكسر ..
صحيت تاني يوم على أختي كانت جاي تصحيني قالتلي قوم يا أحمد صارت الساعة ١٢ قوم احكيلي عن العرس ..
فتحت عيني وشفتها كانت تبص على زبري الواقف وأختي كان اسمها زينب وعمرها ٢٢ وحلوة كتير قعدت جنبي على السرير وكانت لابسة بيجاما بيتي ملزقة على جسمها وباين كيلوتها من تحت وكنت أول مرة أبص ليها نظرة جنسية وبدأت تقلي قوم يا حمادة وأنا أقلها اتركيني يا زيزي أنام شوية وهي تسحب الغطا من عليا وتقلي لا مفيش نوم وأنا عايزة أسمع منك عن العرس وكيف كان وانبسطتوا ولا إيه
قلتلها انبسطنا أوي قالتلي هو واضح وشاورت على زبري مع ضحكة خبيثة منها وأنا رجعت تغطيت خجلت منها قالتلي لا كدة حرشقك بالمية وكان في كاسة مية جنب سريري ورشقتها عليي وأنا قمت وجريت وراها ومسكتها من شعرها وهي قالت آيييي الحقيني يا أمي حمادة عايز يقتلني وسحبتها من شعرها ورميتها على السرير وجيت فوقها وهي تضحك وتقاومني ومسكت في البوكسر بتاعي وبانت طيزي وأنا مسكتها من بيجامتها وسحبتها وبان كيلوتها الزهري وهي زعقت وكانت جت أمي سماح قالتلنا بلاش لعب الولاد ده أحسن ما تأذوش بعض وضحكت على منظرنا وقالتلي اتستر يا حمادة وشاورت على طيزي اللي باينة شوية وضحكنا كلنا ..
قمت ورحت الحمام وأختي قعدت تزبط هدومها ..
خلصت حمام ورجعت لبست شورت وفانلة وقعدت أحكي لزيزي على الفرح ..
بعد شوي رن هاتفي وكان مازن بيتكلم قلتلو مبروك يا عريس عامل إيه أنت بيضت وشنا ولا خيبتنا
قلي أنت أكتر واحد عارف إني أنا راجل ومكتر
قلتلو أنا اللي عارف وضحكنا
قلتلو فينها العروس قلي بتحضر الفطار وإحنا عازمينك بكرا تجي تقضي معانا يوم هنا في شرم الشيخ وأنا قلتلو ما يصحش كدة وانتو عرسان وقاطعني وقلي يا أحمد أنت أخوي وأهلي بكرا جايين وأنت تجي معاهم وبس قلتلو حاضر وهنا زيزي قالت وأنا كمان عايزة أجي ومازن سمعها وقلي تشرفني أنت وزيزي قلتلو حاضر يا خوي ..
هنا زيزي فرحت وراحت غرفتها تحضر نفسها وصحينا تاني يوم رحنا لبيت أهل مازن ورحنا معاهم في السيارة ومازن كان عنده أمه اسمها فادية عمرها ٤٩ وأبوه اسمه محمد ٥٤ سنة وأخته ميسون ٢٢ سنة بعمر أختي زيزي وأخته التانية ميادة عمرها ٢٠ سنة وصلنا شرم الشيخ واستقبلونا العرسان وفادية كانت بتزغرد ..
راحت فادية والبنات قعدوا مع العروس وأنا مع مازن قلتلو احكيلي إيه الأخبار وكان أبو مازن تركنا وراح يمشي ويدخن سجاير ..
قلي الأخبار كويسة وأموري زي الفل
قلتلو عارف بس احكيلي تفاصيل عملتو إيه وقعد يحكيلي إزاي كان مولع ومراتو ريهام طلعت فنانة في المص وإزاي فتحها وناكها في كسها وبوقها وبزازها ولحس ليها كسها وطيزها وكل حتة في جسمها وهو كان بيحكي وأنا زبري وقف زي العامود قلي مازن زبرك هيفضحك يا واد قلتلو كس أم زبري مهو فاضحني طول عمري وضحكنا ..
قلي إيه حكايتك مع عمتي سامية حصل حاجة ؟؟
قلتلو لا بس هي ولعتني أوي وأنا بفكر فيها من يوم العرس وما تروحش من بالي
قلي يا بختك بيها وأنا عارفك مش هتشيلها من دماغك إلا تنام معاها قلتلو أنا ضفتها على الفيس وأنتظر الفرصة أحكي معاها وأوقعها قلي مبروكة عليك عمتي وضحكنا ..
قلي حتى ريهام خدت بالها منك وقالتلي إنك كنت مولع وهايج على عمتي .. قلتلها عمتي تهيج أكبر زبر ..
وهنا طلعوا البنات وأم مازن وكلهم لابسين ملابس سباحة بكيني وشورتات قالوا إيه لساتكم لابسين قوموا البسوا الشورتات ننزل نسبح وأنا فتحت عيوني وشفت أجمل منظر كل واحدة أحلى من التانية وتفاجأت لما شفت أم مازن لابسة بكيني قطعة وحدة لونه أسود وأختي زيزي كانت لابسة بكيني قطعتين وباين كلشي إلا شوي من بزازها وكسها بالراحة متغطي وأخوات مازن كمان وعروستو ريهام
وأنا قلت بيني وبين نفسي إيه الجمال ده هو فين كان متخبي ومش كنت بشوفهم ..
رحنا أنا ومازن وأبوه لبسنا شورتات السباحة ونزلنا وكان زبري واقف نص وقفة وأنا بشوف كل اللحم والطياز والبزاز اللي تهتز قدام عينيا أختي وأخوات مازن ومراتو وأمو وكل الستات على الشاطئ ..
قلي مازن إيه يا أحمد إيه رأيك في كل ده قلتلو هي الجنة هنا ولا إيه وضحكنا كلنا ..

انتهى الجزء الأول اللي ما فيه كتير جنس بس دي البداية وكل الأحداث لحد الآن حقيقية مية بالمية لو عاوزين أكمل ناطر تشجيعكم وتفاعلكم ورأيكم

الجزء الثاني

نزلنا البحر أنا ومازن وبقية العائلة وقعدنا نراقب أنا ومازن كل البنات والستات في البحر بس أنا كنت مركز مع ميسون أخت مازن جسمها يهبل وكانت لابسة بكيني لونه أزرق وجسمها حلو يجنن وكنت بشوف حلمات بزازها واضحة بعد ما ابتل البكيني بالمي وشفت مازن مركز مع ريهام مراتو وأختي زيزي اللي كانوا بيلعبوا بالمي ويضحكوا .. وميادة كانت لابسة بكيني أصفر وبتسبح لوحدها .. وشفت أبو مازن وأم مازن واقفين في المي وقلت لمازن شوف أبوك برجع شبابو في المي وكأن هو في شهر العسل مش أنت
قلي مازن حقو يا عم لسا أمي حلوة وسكسية وأبو مازن مش مقصر وضحكنا ..
وبقينا مركزين معاهم وشفنا أبو مازن واقف ورا مراتو وكان واضح أنو بنيكها بالمي وهي مبسوطة ومتمتعة وإيدها تحت المي بتلعب في كسها وبقوا على الحالة دي حوالي خمس دقايق .. قلت لمازن شفت اللي أنا شفتو 😁 قلي شفت وأنا ولعت وزبري واقف زي العامود ونازل أنيك ريهام مراتي في المي زي ما عمل أبوي بأمي وشاف زبري واقف بردو وقلي داري زبرك يا عم وقوم انزل المي هتفضحنا
قلتلو أنا سخنت أوي وأنا بشوف كل اللحم ده والطياز والبزاز وسخنت أكتر لما شفت أبوك بنيك أمك في المي ..
قلي مازن وبعد شوي حتشوفني بنيك ريهام أنا كمان في المي
وقلتلو وأنا بعمل إيه ؟؟ بنيك حالي ولا بنيك السمك وضحكنا ..
نزل مازن البحر وأخد ريهام مراتو وبعدوا شوي عن الشاطئ وأنا براقبهم وفي نفس الوقت خرجت فادية أم مازن من البحر وواضح إنها مبسوطة أوي وقالتلي إيه أحمد مش بتسبح ليه ؟؟ وأنا ما رديت وكنت مركز في البكيني بتاعها اللي كان داخل في كسها ومفصل كل جسمها وبزازها الملبن قالتلي إيه يا أحمد أنا بكلمك
قلتلها آسف يا طنط مش كنت بسمعك قلتي إيه
قالتلي لا أنت حالتك صعبة أوي وهي بتنظر على زبري اللي كان باين واقف تحت الشورت وضحكت ضحكة كلها لبونة وشرمطة ..
أنا خجلت وحاولت أداري نفسي وقلتلها عادي يا طنط أي حد مكاني يشوف كل اللحم ده حيولع واللي يشوف جمالك يهيج ويولع أكتر
قالتلي يا بكاش أنت حواليك كل البنات الحلوة دي وجاي تقلي إنك بتشوفني جميلة ..
قلتلها و**** يا فوفو أنتي أجمل من كل البنات اللي هنا في الشاطئ وجسمك أحلى منهم واللي يشوفك يقول عمرك ثلاثين مش أكتر
قالتلي فادية ميرسي يا أحمد خجلتني 😶😊
قلتلها مش بجاملك و**** ولو كنتي مش حلوة ما كان عمي أبو مازن ترك كل النسوان دي ومتعك أنتي وتمتع معاكي في المي
ضحكت أم مازن بخجل وسكتت شوي ومن غير ما تنظر ليا قالتلي أنت شفتنا ؟؟
قلتلها هو بس أنا اللي شفتكم ؟؟ زي ما شفناكم أنا ومازن أكيد غيرنا شافكم ..
قالتلي عادي يشوفونا المهم إحنا تمتعنا ونحنا مش بنعمل حاجة عيب أو حرام هو زوجي وأنا مراتو والشعور ده يا أحمد مفيش أجمل منو فاهم عليا ؟؟
قلتلها قصدك إيه ؟؟
قالتلي شعور اننا نعمل كده قدام كل العالم وحد شايفنا ..
قلتلها زي مازن ومراتو وشاورت عليهم ..
وهي هنا أخدت بالها منهم وشافتهم ضحكت وقالتلي الواد ده صايع وفحل طالع لأبوه ..
وشفتها بطرف عيني وهي مركزة على زبري الواقف تحت الشورت وأنا بشوف صدرها الملبن إزاي حيطلع من البكيني بتاعها وأنا تفاجأت بنفسي كيف بسخن عليها وهجت على بناتها رغم أنني كل يوم كنت أشوفهم بلباس البيت والبيجامات وحتى التياب الخفيفة المنزلية ولا مرة نظرت ليهم نظرة جنسية وحتى أم مازن كنت أشوفها زي أمي وما كنت أناديها غير طنط أو خالتي أم مازن ..

وسط صمتنا ومراقبتنا لمازن وريهام سألتها فجأة تحت تأثير هيجاني ومن غير ما حس بنفسي قلتلها إيه يا فوفو الحلوة شكلك هايجة أوي يا .... وسكتت قبل ما كمل كلامي ..
نظرت لي وهي متفاجأة من طريقة كلامي معاها وقبل ما تنطق حاولت أعتذر ليها وأبرر كلامي وباللحظة دي وصل أبو مازن وقلي إيه يا أحمد ما نزلت البحر ليه
وأنا قلتلو أنا نازل يا عمي بس كنت بعمل حمام شمس وركضت باتجاه البحر وأنا كنت في الحقيقة بهرب من خالتي أم مازن ومن كسوفي منها ..
وأنا بالمي كنت أشوف أم مازن وهي بتحكي مع زوجها وبراقب ردة فعله إن هي حكت شي من اللي حصل أو لا وواضح إنهم كانوا بيحكوا حديث عادي ..
باللحظة دي ما شفت غير أختي زيزي بترشقني بالمي وبتهزر معايا وأنا بدأت أتفاعل معاها ومع ميادة وميسون كانت بتسبح جنبنا ..
وتذكرت مازن ومراتو ريهام وحاولت أشوفهم هم فين وجت عيني في عين مازن وابتسم ليا ورفعلي صباعو كده 👍 أنو الأمور تمام وهو بنيكها بالمي وشافتني زيزي وميادة وقربوا مني وقالولي إيه يا أحمد هو مازن بيعمل إيه في ريهام وما جاوبت والشراميط ضحكوا وصاروا يتهامسوا بين بعضهم وواضح إنهم فاهمين إيه اللي بيحصل ..

انتهى الجزء الثاني تابعوني عشان تعرفوا إيه اللي هيحصل
أرجو دمج الجزء الثاني
تحياتي لكم أحبائي وأصدقاء المنتدى 😘😘
جميله جدا روعه بجد تسلم كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
متسلسلة محارم وتبادل زوجات ودياثة بمساعدة الطبيبة النفسية
الجزء الأول

قصتي تستند إلى أحداث واقعية وحقيقية مع بعض الإضافات والقليل من الخيال لضرورة الإباحية وزيادة الإثارة ..
أنا اسمي أحمد وحالياً عمري 27 سنة شغال محامي وجسمي رياضي وشاب حلو وطولي ١٨٥
صديقي اسمو مازن وعمره 27 وشغال مهندس وجسمه رياضي وحلو وطوله ١٧٨
أنا ومازن أصدقاء منذ الطفولة كنا مع بعض في حارة وحدة ودرسنا في نفس المدرسة وقويت علاقتنا لحد ما صرنا أكثر من أخوة وكتير أيام كنت ببات عنده وهو يبات عندي عادي وكنا نتصرف كل واحد كأن البيت بيته ..
في أيام الثانوي كنا نهرب من المدرسة ونروح نقف على مدارس البنات ونتحرش بيهم ونسمعهم كلام حلو وبعدها نروح نلعب كرة قدم مع أصدقائنا أو نروح بلاي ستيشن حتى تخرجنا من الثانوي ودخلنا في الجامعة مازن دخل الهندسة وأنا دخلت الحقوق
وكنا نعرف كل أسرار وتفاصيل حياتنا وما نخبي حاجة عن بعض وكنا نسوانجية ونحكي مع بنات كتير وكان لينا علاقات كتيرة مع ستات وبنات تعرفنا عليهم في الجامعة ومنهم في النت ومنهم في الشارع وكل مكان ما كنا نوفر بنت أو ست حلوة ونحكي لبعض تفاصيل العلاقة وايه حصل بينا بأدق التفاصيل بدون خجل
لحد ما جا اليوم وقلي مازن احنا لازم نتجوز ونبطل صياعتنا دي وخصوصاً اننا عملنا كل حاجة في الجنس وأنا بقيت مهندس كبير وأنت محامي ولينا سمعتنا وأهلي وأهلك عايزين يفرحوا بينا
قلتلو صحيح جربنا كلشي في الجنس إلا شغلة وحدة
قلي باستغراب ايه الشغلة دي ؟؟
قلتلو الجنس الجماعي أو تبادل الشريكات يعني نكون ننيك سوا
ضحك مازن وقلي معناها لازم نجيب شرموطات بفلوس معانا المرة الجاي ونجرب الحاجة دي
قلتلو لا أنت تعرف أنا ما أنام مع شراميط بفلوس لأنها مش بتمتعك وهي جاي تاخد فلوس وتمشي وكأنها بتقضي شغل دون مشاعر ولا حب تجاه شريكها
قلي مازن أنا زيك يا أحمد بس شغلة الجماعي دي مستحيلة أو صعبة علشان إحنا في مصر مش في أوروبا مع إني نفسي أجربها زيك ..
قلتلو وإيه شغلة الجواز دي ؟؟
قلي أنا شفت بنت الحلال وعايز أعرفك عليها وأخود رأيك
قلتلو أنا جاهز بس إزاي تعرفت عليها
قلي إنها جت لعندو المكتب عشان تصلح اللاب توب بتاعها وهي بنت محترمة جداً وتشتغل معلمة في مدرسة إبتدائي وعمرها ٢٥ وحلوة كتير ..
في اليوم التالي خلصت شغلي من المحكمة والمكتب ورحت على ميعادي مع مازن في الكافيتريا وشفتو هو وحبيبتو وعرفني عليها واسمها ريهام وبصراحة هي كانت حلوة وسكسية ومش لابسة **** شعرها أسود طويل وهي بيضا وعيونها سود ولابسة بنطلون جينز مفصل كل جسمها وطولها حوالي ١٦٥ وجسمها متناسق وصدرها كبير ملبن أوي
وقعدنا وحكينا أحاديث ومجاملات عادي وبعد ساعة رحت البيت وتركتهم لحالهم ياخدوا راحتهم
المسا رن هاتفي وكان مازن قلي إيه رأيك في ريهام قلتلو تتهنى يا أخي البنت باين عليها محترمة وحلوة وزي ما يقولو **** يتمم على خير قلي تسلم يا أحمد وعقبال لما تعقل أنت وأشوفك عريس
المهم بقيت أشوفهم كتير مع بعض حتى ريهام فهمت وعرفت أنو أنا ومازن أكتر من أخوة وتعودت على وجودي وعرفت أنو نحنا عارفين أسرار بعض وما نخبيش حاجة عن بعض لحد يوم فرحهم اللي كان جميل ومش ناقصه حاجة وأنا اللي اهتميت بكل تفاصيل العرس والزفاف وفي الفرح كانت البنات والنسوان هيجانة ولابسين فساتين سهرة سكسية ولما جت وصلة الرقاصة ولعت الفرح أكتر وأنا قمت رقصت معاها وخدتها من إيدها لعند العرسان وبقت ترقص قدامهم وقربت أنا لعند مازن وقلتلو يا بختك على ريهام النهاردة هي مولعة شوفها كيف ترقص مع الرقاصة وتحط ايدها على صدرها وطيزها
قلي وأنا مولع والرقاصة دي بنت الكلب ولعتني أكتر
قلتلو عشان تقوم بشغلك اليوم زي الثور ومش تخجلنا وضحكنا
قلي شفتك وأنت بترقص مع عمتي إيه عجبتك ؟؟
قلتلو أنا عجباني كل البنات والستات اللي في الفرح ونفسي أنيكهم كلهم وضحكنا
وشاورلي مازن بطرف عينو أنو شوف وراك مين جاي وطلعت عمتو جاي ترقص معانا ومع الرقاصة وأنا بدأت أجاريها في الرقص وهي ترقص وتخلع ولا فيفي عبده وكانت لابسة فستان أسود قصير لفوق الركبة وفيه شقة صغيرة من ورا وصدرها أبيض يجنن وعايز يطلع برا فستانها وضهرها من ورا باين ومغطيتو بشعرها الأسود الطويل وهي عمرها بالأربعين وهاد السن اللي أنا بعشقو وقربت منها وصرت أرقص معاها وعيني مركزة في كل حتة من جسمها وكنت بلمسها كل شوي من طيزها وبقربها مني وأنا كنت مركز مع الرقاصة والعروس ومازن شافني وغمزني بعينو وقلي إيه يا أحمد زبرك مولع باين تحت البنطلون ضحكت وقلتلو هي عمتك تولع أي زبر الصراحة وضحكنا وهنا قربت مني عمتو وكان اسمها سامية قالتلي عقبالك يا أحمد قلتلها تسلمي يا سوسو ضحكت وقالتلي تأدب يا واد قلتلها اللي يشوفك مستحيل يضل بأدبو واديتها بعبوص صغير من ورا قالتلي بالراحة يا واد يشوفك جوزي ولا حد قلتلها هو جوزك مش فاضي وأشرت عليه كان بيرقص مع وحدة ست وباين عليه مولع زي كل اللي كانوا في العرس وفضلنا هيك لحد ما انتهى العرس وراحوا العرسان على شاليه كانوا حاجزينو في شرم الشيخ ..
وأنا رجعت البيت وكنت تعبان من الرقص والشرب والنسوان اللي هيجتني ونمت بالبوكسر وزبري كان حيفرتك من البوكسر ..
صحيت تاني يوم على أختي كانت جاي تصحيني قالتلي قوم يا أحمد صارت الساعة ١٢ قوم احكيلي عن العرس ..
فتحت عيني وشفتها كانت تبص على زبري الواقف وأختي كان اسمها زينب وعمرها ٢٢ وحلوة كتير قعدت جنبي على السرير وكانت لابسة بيجاما بيتي ملزقة على جسمها وباين كيلوتها من تحت وكنت أول مرة أبص ليها نظرة جنسية وبدأت تقلي قوم يا حمادة وأنا أقلها اتركيني يا زيزي أنام شوية وهي تسحب الغطا من عليا وتقلي لا مفيش نوم وأنا عايزة أسمع منك عن العرس وكيف كان وانبسطتوا ولا إيه
قلتلها انبسطنا أوي قالتلي هو واضح وشاورت على زبري مع ضحكة خبيثة منها وأنا رجعت تغطيت خجلت منها قالتلي لا كدة حرشقك بالمية وكان في كاسة مية جنب سريري ورشقتها عليي وأنا قمت وجريت وراها ومسكتها من شعرها وهي قالت آيييي الحقيني يا أمي حمادة عايز يقتلني وسحبتها من شعرها ورميتها على السرير وجيت فوقها وهي تضحك وتقاومني ومسكت في البوكسر بتاعي وبانت طيزي وأنا مسكتها من بيجامتها وسحبتها وبان كيلوتها الزهري وهي زعقت وكانت جت أمي سماح قالتلنا بلاش لعب الولاد ده أحسن ما تأذوش بعض وضحكت على منظرنا وقالتلي اتستر يا حمادة وشاورت على طيزي اللي باينة شوية وضحكنا كلنا ..
قمت ورحت الحمام وأختي قعدت تزبط هدومها ..
خلصت حمام ورجعت لبست شورت وفانلة وقعدت أحكي لزيزي على الفرح ..
بعد شوي رن هاتفي وكان مازن بيتكلم قلتلو مبروك يا عريس عامل إيه أنت بيضت وشنا ولا خيبتنا
قلي أنت أكتر واحد عارف إني أنا راجل ومكتر
قلتلو أنا اللي عارف وضحكنا
قلتلو فينها العروس قلي بتحضر الفطار وإحنا عازمينك بكرا تجي تقضي معانا يوم هنا في شرم الشيخ وأنا قلتلو ما يصحش كدة وانتو عرسان وقاطعني وقلي يا أحمد أنت أخوي وأهلي بكرا جايين وأنت تجي معاهم وبس قلتلو حاضر وهنا زيزي قالت وأنا كمان عايزة أجي ومازن سمعها وقلي تشرفني أنت وزيزي قلتلو حاضر يا خوي ..
هنا زيزي فرحت وراحت غرفتها تحضر نفسها وصحينا تاني يوم رحنا لبيت أهل مازن ورحنا معاهم في السيارة ومازن كان عنده أمه اسمها فادية عمرها ٤٩ وأبوه اسمه محمد ٥٤ سنة وأخته ميسون ٢٢ سنة بعمر أختي زيزي وأخته التانية ميادة عمرها ٢٠ سنة وصلنا شرم الشيخ واستقبلونا العرسان وفادية كانت بتزغرد ..
راحت فادية والبنات قعدوا مع العروس وأنا مع مازن قلتلو احكيلي إيه الأخبار وكان أبو مازن تركنا وراح يمشي ويدخن سجاير ..
قلي الأخبار كويسة وأموري زي الفل
قلتلو عارف بس احكيلي تفاصيل عملتو إيه وقعد يحكيلي إزاي كان مولع ومراتو ريهام طلعت فنانة في المص وإزاي فتحها وناكها في كسها وبوقها وبزازها ولحس ليها كسها وطيزها وكل حتة في جسمها وهو كان بيحكي وأنا زبري وقف زي العامود قلي مازن زبرك هيفضحك يا واد قلتلو كس أم زبري مهو فاضحني طول عمري وضحكنا ..
قلي إيه حكايتك مع عمتي سامية حصل حاجة ؟؟
قلتلو لا بس هي ولعتني أوي وأنا بفكر فيها من يوم العرس وما تروحش من بالي
قلي يا بختك بيها وأنا عارفك مش هتشيلها من دماغك إلا تنام معاها قلتلو أنا ضفتها على الفيس وأنتظر الفرصة أحكي معاها وأوقعها قلي مبروكة عليك عمتي وضحكنا ..
قلي حتى ريهام خدت بالها منك وقالتلي إنك كنت مولع وهايج على عمتي .. قلتلها عمتي تهيج أكبر زبر ..
وهنا طلعوا البنات وأم مازن وكلهم لابسين ملابس سباحة بكيني وشورتات قالوا إيه لساتكم لابسين قوموا البسوا الشورتات ننزل نسبح وأنا فتحت عيوني وشفت أجمل منظر كل واحدة أحلى من التانية وتفاجأت لما شفت أم مازن لابسة بكيني قطعة وحدة لونه أسود وأختي زيزي كانت لابسة بكيني قطعتين وباين كلشي إلا شوي من بزازها وكسها بالراحة متغطي وأخوات مازن كمان وعروستو ريهام
وأنا قلت بيني وبين نفسي إيه الجمال ده هو فين كان متخبي ومش كنت بشوفهم ..
رحنا أنا ومازن وأبوه لبسنا شورتات السباحة ونزلنا وكان زبري واقف نص وقفة وأنا بشوف كل اللحم والطياز والبزاز اللي تهتز قدام عينيا أختي وأخوات مازن ومراتو وأمو وكل الستات على الشاطئ ..
قلي مازن إيه يا أحمد إيه رأيك في كل ده قلتلو هي الجنة هنا ولا إيه وضحكنا كلنا ..

انتهى الجزء الأول اللي ما فيه كتير جنس بس دي البداية وكل الأحداث لحد الآن حقيقية مية بالمية لو عاوزين أكمل ناطر تشجيعكم وتفاعلكم ورأيكم

الجزء الثاني

نزلنا البحر أنا ومازن وبقية العائلة وقعدنا نراقب أنا ومازن كل البنات والستات في البحر بس أنا كنت مركز مع ميسون أخت مازن جسمها يهبل وكانت لابسة بكيني لونه أزرق وجسمها حلو يجنن وكنت بشوف حلمات بزازها واضحة بعد ما ابتل البكيني بالمي وشفت مازن مركز مع ريهام مراتو وأختي زيزي اللي كانوا بيلعبوا بالمي ويضحكوا .. وميادة كانت لابسة بكيني أصفر وبتسبح لوحدها .. وشفت أبو مازن وأم مازن واقفين في المي وقلت لمازن شوف أبوك برجع شبابو في المي وكأن هو في شهر العسل مش أنت
قلي مازن حقو يا عم لسا أمي حلوة وسكسية وأبو مازن مش مقصر وضحكنا ..
وبقينا مركزين معاهم وشفنا أبو مازن واقف ورا مراتو وكان واضح أنو بنيكها بالمي وهي مبسوطة ومتمتعة وإيدها تحت المي بتلعب في كسها وبقوا على الحالة دي حوالي خمس دقايق .. قلت لمازن شفت اللي أنا شفتو 😁 قلي شفت وأنا ولعت وزبري واقف زي العامود ونازل أنيك ريهام مراتي في المي زي ما عمل أبوي بأمي وشاف زبري واقف بردو وقلي داري زبرك يا عم وقوم انزل المي هتفضحنا
قلتلو أنا سخنت أوي وأنا بشوف كل اللحم ده والطياز والبزاز وسخنت أكتر لما شفت أبوك بنيك أمك في المي ..
قلي مازن وبعد شوي حتشوفني بنيك ريهام أنا كمان في المي
وقلتلو وأنا بعمل إيه ؟؟ بنيك حالي ولا بنيك السمك وضحكنا ..
نزل مازن البحر وأخد ريهام مراتو وبعدوا شوي عن الشاطئ وأنا براقبهم وفي نفس الوقت خرجت فادية أم مازن من البحر وواضح إنها مبسوطة أوي وقالتلي إيه أحمد مش بتسبح ليه ؟؟ وأنا ما رديت وكنت مركز في البكيني بتاعها اللي كان داخل في كسها ومفصل كل جسمها وبزازها الملبن قالتلي إيه يا أحمد أنا بكلمك
قلتلها آسف يا طنط مش كنت بسمعك قلتي إيه
قالتلي لا أنت حالتك صعبة أوي وهي بتنظر على زبري اللي كان باين واقف تحت الشورت وضحكت ضحكة كلها لبونة وشرمطة ..
أنا خجلت وحاولت أداري نفسي وقلتلها عادي يا طنط أي حد مكاني يشوف كل اللحم ده حيولع واللي يشوف جمالك يهيج ويولع أكتر
قالتلي يا بكاش أنت حواليك كل البنات الحلوة دي وجاي تقلي إنك بتشوفني جميلة ..
قلتلها و**** يا فوفو أنتي أجمل من كل البنات اللي هنا في الشاطئ وجسمك أحلى منهم واللي يشوفك يقول عمرك ثلاثين مش أكتر
قالتلي فادية ميرسي يا أحمد خجلتني 😶😊
قلتلها مش بجاملك و**** ولو كنتي مش حلوة ما كان عمي أبو مازن ترك كل النسوان دي ومتعك أنتي وتمتع معاكي في المي
ضحكت أم مازن بخجل وسكتت شوي ومن غير ما تنظر ليا قالتلي أنت شفتنا ؟؟
قلتلها هو بس أنا اللي شفتكم ؟؟ زي ما شفناكم أنا ومازن أكيد غيرنا شافكم ..
قالتلي عادي يشوفونا المهم إحنا تمتعنا ونحنا مش بنعمل حاجة عيب أو حرام هو زوجي وأنا مراتو والشعور ده يا أحمد مفيش أجمل منو فاهم عليا ؟؟
قلتلها قصدك إيه ؟؟
قالتلي شعور اننا نعمل كده قدام كل العالم وحد شايفنا ..
قلتلها زي مازن ومراتو وشاورت عليهم ..
وهي هنا أخدت بالها منهم وشافتهم ضحكت وقالتلي الواد ده صايع وفحل طالع لأبوه ..
وشفتها بطرف عيني وهي مركزة على زبري الواقف تحت الشورت وأنا بشوف صدرها الملبن إزاي حيطلع من البكيني بتاعها وأنا تفاجأت بنفسي كيف بسخن عليها وهجت على بناتها رغم أنني كل يوم كنت أشوفهم بلباس البيت والبيجامات وحتى التياب الخفيفة المنزلية ولا مرة نظرت ليهم نظرة جنسية وحتى أم مازن كنت أشوفها زي أمي وما كنت أناديها غير طنط أو خالتي أم مازن ..

وسط صمتنا ومراقبتنا لمازن وريهام سألتها فجأة تحت تأثير هيجاني ومن غير ما حس بنفسي قلتلها إيه يا فوفو الحلوة شكلك هايجة أوي يا .... وسكتت قبل ما كمل كلامي ..
نظرت لي وهي متفاجأة من طريقة كلامي معاها وقبل ما تنطق حاولت أعتذر ليها وأبرر كلامي وباللحظة دي وصل أبو مازن وقلي إيه يا أحمد ما نزلت البحر ليه
وأنا قلتلو أنا نازل يا عمي بس كنت بعمل حمام شمس وركضت باتجاه البحر وأنا كنت في الحقيقة بهرب من خالتي أم مازن ومن كسوفي منها ..
وأنا بالمي كنت أشوف أم مازن وهي بتحكي مع زوجها وبراقب ردة فعله إن هي حكت شي من اللي حصل أو لا وواضح إنهم كانوا بيحكوا حديث عادي ..
باللحظة دي ما شفت غير أختي زيزي بترشقني بالمي وبتهزر معايا وأنا بدأت أتفاعل معاها ومع ميادة وميسون كانت بتسبح جنبنا ..
وتذكرت مازن ومراتو ريهام وحاولت أشوفهم هم فين وجت عيني في عين مازن وابتسم ليا ورفعلي صباعو كده 👍 أنو الأمور تمام وهو بنيكها بالمي وشافتني زيزي وميادة وقربوا مني وقالولي إيه يا أحمد هو مازن بيعمل إيه في ريهام وما جاوبت والشراميط ضحكوا وصاروا يتهامسوا بين بعضهم وواضح إنهم فاهمين إيه اللي بيحصل ..

انتهى الجزء الثاني تابعوني عشان تعرفوا إيه اللي هيحصل
أرجو دمج الجزء الثاني
تحياتي لكم أحبائي وأصدقاء المنتدى 😘😘



الجزء الثالث

سبحت بعيد عنهم وبدأت أفكر إيه اللي بيحصل معي وأنا بداعب زبري تحت المي وجت عيني في عين فادية أم مازن وشفتها نازلة البحر باتجاهي وأنا خفت لكن ما تحركت من مكاني حتى وصلت جنبي وقالتلي إيه يا حمادة بعد ما شفت كل البنات دول وشفت مازن وإزاي هو مبسوط ما تشجعت تعمل مثله وتتجوز وتفرحنا بيك ولا إيه ؟؟
فرحت إنها ما جابت سيرة اللي حصل وواضح إنها مش عاوزة تتكلم باللي حصل وسامحتني أو إنها مبسوطة من كلامي معاها ..
قلتلها أه يا طنط بس لسا ما شفت بنت الحلال اللي أحبها وتحبني ..
قالتلي إيه طنط دي ما هو من شوية كان اسمي فوفو الحلوة ولا غيرت رأيك ؟؟
قلتلها كانت غلطة وما عرفش إزاي كلمتك كدة سامحيني وما تجيبي سيرة ل مازن أو أي حد
قالتلي غلطة ؟؟ يعني أنا مش حلوة ؟؟
قلتلها بارتباك وخوف واضح لا بقصد أه يعني أننننن يعني أنتي حححح بقصد يعني حلوة وست البنات بس ما يصحش أكلمك كدة وأنتي زي أمي وأنا ربيت بينكم ومازن زي أخوي و ...
قاطعتني وقالتلي أنا زي أمك بالعمر بس أنا مش أمك وأنا أحلى منها صح ؟؟
قلتلها اه صح أنتي حلوة أوي يا طنط وما كنتش واخد بالي ..
قالتلي قلي فوفو بلاها دي طنط وضربتني على زبري من تحت المي .. وكملت سباحة وقالتلي ريح نفسك يا ابني ما يصحش كده وضحكت بلبونة 😁
تجرأت وقلتلها هو مش هيرتاح غير لما ينيك كسك ويريحو يا لبوة 😉
وقفت ورشقتني بالمي وقالتلي هو أنت تعرف تنيك ولا مقضيها ضرب عشرات 😉
قلتلها أنا فحل وأنيك أكبر كس ..
قالتلي ما شفنا حاجة منك غير الكلام ..
قلتلها لو تجي عندي في المكتب وتشوفي أفعالي يا شرموطة ..
ضحكت وقالتلي زبرك صغير وما يكفيني قلتلها زبري ١٨ سنتمتر وعريض يشبع كسك وطيزك يا لبوة ..
فتحت بقها وقالتلي كدة أنا عاوزة أجربه بأسرع وقت عندك في المكتب قلتلها وأنا بانتظارك على أحر من الجمر يا حبيبتي ..
طلعنا كلنا من البحر ورحنا الشاليه وأنا كنت ماشي مع مازن وسألني إيه رأيك باللي شفتو 😁
قلتلو أنا شفت كتير والكل شافك
قلي وأنا كنت مبسوط أنو الكل شافني وكان فيه واحد ومعاه وحدة بيسبحوا جنبنا وكان الشاب بنيك البنت معاه زيي أنا وريهام وكنا نحنا الأربعة مستمتعين وكنت مستمتع لما شفتك وشفت أمي بتنظر ليا وأنا بنيك ريهام ..
قلتلو يا بختك يا مازن ب ريهام ..
وأنا كنت متنح بطيز فادية اللي كانت ترتج قدامي مع كل خطوة وبطياز أخواتنا البنات وأكتر طيز كانت عاجباني طيز ميسون وجسمها العود الفرنسي ..
بعد ما الكل عمل شاور لبسنا وقعدنا نتغدى بعد ما طلبنا طعام من المطعم اللي كان قريب مننا وخلصنا وقعدنا نشرب شيشة ونحكي ونهزر والكل كان مبسوط
وانتهى اليوم ده وحان وقت رحيلنا ورجعتنا إلى البيت وأصر مازن وريهام علينا نبقى بس أبوه قلو أنتم عرسان وعاوزين تاخدوا راحتكم وتاكلوا عسل من غير ما حد يزعجكم .. ودعناهم وركبنا السيارة ورجعنا والكل كان تعبان من السفر والسباحة وصلنا البيت وأنا ركضت عايز أدخل الحمام لكن أختي زيزي ركضت قدامي وسبقتني وأنا قلتلها ما تطولي أحسن ما أعملها على روحي وضحكنا ..
هنا جت أمي من غرفتها وسألتني في إيه قلتلها كانت عايز أدخل الحمام وزيزي سبقتني
قالتلي إذا مش قادر تستنى ادخل حمام غرفتنا أنا وأبوك
فعلاً دخلت وكان أبويا نايم وأنا قاعد جوا شفت كيلوت وبرا لأمي لونهم أحمر وتخيلت أم مازن لابستهم وهجت فعلاً وكنت عايز أضرب عشرة ..
طلعت من الحمام وقلت لأمي تصبحي على خير ورحت غرفتي فتحت فيسبوك وشفت سامية عمة مازن أون لاين وقلت أتكلم معاها ..
مساء الخير يا سوسو
مساء النور أحمد إزيك
بخير وأنتي
وأنا بخير عامل إيه ؟؟
ولا حاجة قاعد بفكر فيكي
بتفكر فيني ليه بقا ؟؟
لأنك ست حلوة وما رحتي من بالي وعايز أشوفك لوحدنا في المكتب بموضوع ضروري بكرا الساعة ١٢ الظهر
في إيه يا أحمد قلقتني
بس أشوفك بكرا بقلك
موافقة
سلام يا حلوة
سلام يا أحمد
قفلت النت وقعدت ألعب بزبري مستني يجي بكرا
صحيت الصبح ورحت المحكمة وبعدها إجيت المكتب وقلت للسكرتيرة تروح البيت عشان ما عندنا شغل وأنا كنت عايز أفضي الجو
الساعة ١٢ رن جرس المكتب فتحت الباب شفت سامية وأنا رحبت بيها وبست إيدها زي الرجال الجنتل وقلتلها تفضلي يا ستي يا أجمل حاجة خلقها ****
ابتسمت وقالتلي خجلتني يا أحمد
أوصفلكم سامية هي كانت شبه غادة عبد الرازق وكانت لابسة جينز ضيق مبين طيزها الكبيرة وكسها حيطلع من بنطالها ولابسة تيشيرت مبين شق صدرها من فوق
قالتلي في إيه قلقتني ؟؟
قلتلها تشربي قهوة ؟؟ قالتلي بلا سكر
عملت القهوة وقعدت جنبها
قلتلها أنا معجب بيكي من يوم العرس وأنا بغازلها وبقلها كلام حلو وكنت بلمس فخادها وأقرب منها وحسيت أنفاسها بدت تتسارع وبعدها قربت من شفايفها وبستها بوسة رقيقة وهي ساحت وتفاعلت معايا وبدأنا نقبل بعضنا وأخدت لسانها في بوقي ومصيتو وايدي على صدرها بقفش بزازها والايد التانية حطيتها على كسها وأنا بفرك فيه وهي تتأوه آه آه أوووف كفاية يا أحمد ما يصحش كدة
فكيت زرار التيشيرت وبان صدرها الملبن وكانت لابسة برا أسود يجنن فكيته من ورا وبدأت أمص حلماتها وهي تصوت وتقلي نيكني يا أحمد نيكني آاااه آاااي
نزلت على بطنها بلساني ولحستها من سرتها ونزلت عند كسها نزلت البنطلون وكانت لابسة أندر فتلة أسود وأنا شلحتها الأندر بأسناني وبديت ألحس كسها وأعض زنبورها وايدي تمسك بزها والإيد التانية بلعب بطيزها ودخلت لساني جوا كسها ونكتها بلساني وهي تصرخ من المتعة والألم وتقلي نيكني قطع كسي يا أحمد
قلتلها عايزة إيه يا لبوة
قالتلي نيكني بزبرك حطو جوا كسي نيك طيزي يا فحلي شلتها ونيمتها على بطنها وحطيت راسي بطيزها وبديت ألحس طيزها ودخلت لساني جوا خرم طيزها وكانت ريحتها تجنن وهي بديت تنهج وتتشنج وجسمها ينفض عرفت إنها جابت ميتها حطيت لساني على كسها ولحست ميتها وقلتلها إيه العسل ده يا شرموطة
قالتلي أنا شرموطتك سوسو أنا قحبتك نيكني يلا بترجاك
طلعت زوبري قلتلها مصي يا لبوة وأرضعي بيضاتي
قالتلي حاضر يا دكري زوبرك كبير ويجنن
وبدأت المص وتفوت زبري في بقها وترضع بيضاتي ونزلت تلحس تحت بيضاتي حتى فتحة طيزي وأنا كنت صرت نااااار مسكتها من شعرها ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها على كتافي ودخلت راس زبري بكسها وهي صرخت قلتلها مالك يا لبوة لسا ما عملنا حاجة وبديت أنيكها بالراحة وأزيد شوي شوي بسرعة النيك وبزازها الكبار قدامي نزلت عليهم بلساني لحس وأنا فوقها وزبري بكسها وبقينا كدة خمس دقايق وحسيتها بتجيب ميتها شلتها وغيرت الوضعية وخليتها قدامي بوضعية doggy style
لحست كسها وبعبصت طيزها ودخلت صباعي في طيزها لقيتها مفتوحة سألتها مين ناكك في طيزك يا شرموطة قالتلي جوزي بنيكني في طيزي سألتها ومين غيره قالتلي مفيش حد
قمت وحطيت زبري بكسها وأنا بشدها من شعرها وهي تصرخ من المتعة وبضربها على طيزها لحد ما صارت حمرا من كتر الضرب وهي مبسوطة وتقلي نيكني يا رجالي يا فحلي يا معشرني وأنا حسيت إني هجيبهم قالتلي جيبهم جوا كسي لكن أنا سحبت زبري وجبتهم على طيزها وهي تشيلهم بإيدها وتمسح بزازها بلبني وبعدها صارت تحطو في بوقها وأخدت زبري ونضفتو ببوقها ولسانها وبلعت لبني
كانت فنانة في المص وزبري رجع انتصب ووقف في بوقها نيمتها على ضهرها ونمت فوقها بوضع 69
وبدينا نلحس ونمص لبعض وبعدها نمت على ضهري وقعدت بكسها فوق وجهي وأنا بدخل لساني في كسها وطيزها وهي تتأوه وتقلي نيك طيزي نيك كسي نيك أمي يا فحلي وأنا حسيتها تحب الشتايم قلتلها أنا أنيكك وأنيك كس أمك وكس أختك يا لبوة يا بنت الشرموطة قالتلي ايوه أنا شرموطتك وأمي شرموطة وعيلتي كلها شراميط عند زبرك
شلتها وفلقست قدامي وبديت ألحس خرم طيزها وأرطبه بلعابي وأتف عليها عشان أدخل زبري في طيزها وأنا دخلتو في طيزها صرخت صوت انسمع في العمارة كلها قلتلها حتفضحينا يا بنت الشرموطة قالتلي عايزة الناس كلها تشوفني وأنا بنتاك من زبر حبيبي الفحل
قلتلها وأنا بجيب لبني في طيزها بحبك يا لبوة
قالتلي وأنا بحبك يا أحمد
شلت زبري من طيزي ولبني طلع من طيزها ونزل شوي على كسها شالتهم بإيدها وحطتهم في بوقها وهي تقلي ده أطيب لبن باكلو بحياتي
بعدها بستها في بوقها ولبسنا ورجعت البيت
أنا وصلت البيت كان مازن بيتصل فيا

انتهى الجزء الثالث
وانتظروا بقية الأجزاء

كمل يا برنس​

 
  • عجبني
التفاعلات: 🥵🥵ELSAFEL و Fares star
روعة منتظرين التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: Ttoufik و Fares star

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%