- إنضم
- 16 أبريل 2022
- المشاركات
- 435
- مستوى التفاعل
- 188
- نقاط
- 516
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- eua
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
1- الفرح
بدأ حسام يحس يصداع من الصوت العالى للأغانى والموسيقى فى فرح محمود صاحبه .......... ترك زوجته جالسة على الترابيزة وخرج وقف بره القاعة يشرب سيجارة ............قرب منه واحد من المعازيم وطلب يولع سيجارة وبدأوا يدردشوا سوا .........وامتدت الدردشة الى البنات فى الفرح والأندر ايدج وازاى البنات بقوا يلبسوا زى النسوان الكبار ............. كان اسمه هانى ....يبدو كرجل انيق وذو رجولة وفحولة مفرطة وهو يصف جسم احدى النساء فى الفرح ويوجه حديثه الى حسام : بص المزة اللى لابسة فستان سواريه اصفر ...الفستان مجسم ازاى على جسمها .....كتفها العريان لحد منطقة الصدر .....جسمها ابيض قشطة ..... وصدرها مشدود ودائرى مثل البرتقالة ....... اكيد لسه مخلفتش ....... واكيد جوزها متمتع بمص ولحس بزازها ........ كان حسام بيسمع له دون اى تعليق منه ...... وهانى مسترسل فى وصف المزة : بص الفستان مشدود فوق ركبتها وهى قاعدة مبين فخدها الابيض المولع ...... ورجلها المليانة ......اكيد كسها ابيض شمع وخرم طيزها نار مولعة ..........تفتكر جوزها ممكن يكون بينيكها فى طيزها ؟
هانى سأل حسام ....حسام بص لهانى ثم نظر الى المزة التى يتحدثون عنها ثم قال : لا اعتقد ذلك .....قال هانى : دى لو مراتى لازم تتناك فى طيزها يوميا ......دى طيز لازم تجرب الزوبر ويدخلها اللبن ......
زوبرى وقف عليها ....اندهش هانى وهو بيقوله : للدرجة دى عجباك ...رد هانى : جسمها يجنن ...جسم انثى لا يشبع نيك .......سرح هانى بنظره قليلا وهو يتخيل انه ينيكها وحسام ينظر له و متعة احساس الدياثة يملئه وهانى يتخيل زوجته التى يتحدثون عنها دون ان يعلم انها زوجة حسام .
2- ما قبل الفرح ..
استيقظ حسين من نومه وخرج من حجرته متجها الى الحمام ........وهو فى طريقه للحمام سمع صوت يتحدث صادر من حجرة اخته نهى ..........ميز حسين صوت امه وخالته واخته نهى .......اقترب حسين من باب الحجرة واستعد ان يفتح الباب الموارب ليسلم على خالته إلا انه لمح اخته جالسة على الارض مباعدة بين ساقيها وامه وخالته يقومون بنزع شعر كسها بالحلاوة لأن نهى كانت تستعد للزواج وتسمر حسين مكانه دون ان يراه احد وسمع صوت امه تقول لنهى : انتى خلاص بكرة تتجوزى وتبقى ست ولازم تعرفى ان الراجل بيحب الكس النضيف .......ضحكت خالته وهى بتقول : والطيز كمان ......ارتفعت صوت ضحكات امه وخالته ...وامه تقول لها : بس يا وسخة ما تفتحيش عين البيت على كده ....ردت خالته : ما هى هتتناك فى كسها واكيد جوزها هينيكها فى طيزها برضو ....هو الرجالة اليومين دول بيعتقوا
لازم تسيبيه ينيك فى كسك وطيزك لو عايز يا بت ......لحسن تلاقيه باصص لواحدة تانية وبعدين نيك الطيز فى الاول بيكون متعب صحيح .............بس بعد كده بيكون ممتع اوى .........ردت امه : فعلا ابو حسين اول مرة ناكنى فى طيزى تعبنى اوى بس بعد كده حبيته اوى ...ارتفعت صوت الضحكات ........وامه بتقول : احساس رعشة الزوبر ونزول اللبن جوه فى طيزك ملوش مثيل ....ردت خالته : اه بيكون ادمان يا بت .........تلاقى نفسك مش قادرة تمسكى نفسك وخرم طيزك بياكلك لحد ما الراجل يحطو فى طيزك ويغرقها لبن .........كان الجميع يضحك بينما حسين يقف على الباب لا يستطيع ان يمنع لبن زوبره من الانفجار على منظر كس اخته وكلام امه وخالته.
بدأ حسام يحس يصداع من الصوت العالى للأغانى والموسيقى فى فرح محمود صاحبه .......... ترك زوجته جالسة على الترابيزة وخرج وقف بره القاعة يشرب سيجارة ............قرب منه واحد من المعازيم وطلب يولع سيجارة وبدأوا يدردشوا سوا .........وامتدت الدردشة الى البنات فى الفرح والأندر ايدج وازاى البنات بقوا يلبسوا زى النسوان الكبار ............. كان اسمه هانى ....يبدو كرجل انيق وذو رجولة وفحولة مفرطة وهو يصف جسم احدى النساء فى الفرح ويوجه حديثه الى حسام : بص المزة اللى لابسة فستان سواريه اصفر ...الفستان مجسم ازاى على جسمها .....كتفها العريان لحد منطقة الصدر .....جسمها ابيض قشطة ..... وصدرها مشدود ودائرى مثل البرتقالة ....... اكيد لسه مخلفتش ....... واكيد جوزها متمتع بمص ولحس بزازها ........ كان حسام بيسمع له دون اى تعليق منه ...... وهانى مسترسل فى وصف المزة : بص الفستان مشدود فوق ركبتها وهى قاعدة مبين فخدها الابيض المولع ...... ورجلها المليانة ......اكيد كسها ابيض شمع وخرم طيزها نار مولعة ..........تفتكر جوزها ممكن يكون بينيكها فى طيزها ؟
هانى سأل حسام ....حسام بص لهانى ثم نظر الى المزة التى يتحدثون عنها ثم قال : لا اعتقد ذلك .....قال هانى : دى لو مراتى لازم تتناك فى طيزها يوميا ......دى طيز لازم تجرب الزوبر ويدخلها اللبن ......
زوبرى وقف عليها ....اندهش هانى وهو بيقوله : للدرجة دى عجباك ...رد هانى : جسمها يجنن ...جسم انثى لا يشبع نيك .......سرح هانى بنظره قليلا وهو يتخيل انه ينيكها وحسام ينظر له و متعة احساس الدياثة يملئه وهانى يتخيل زوجته التى يتحدثون عنها دون ان يعلم انها زوجة حسام .
2- ما قبل الفرح ..
استيقظ حسين من نومه وخرج من حجرته متجها الى الحمام ........وهو فى طريقه للحمام سمع صوت يتحدث صادر من حجرة اخته نهى ..........ميز حسين صوت امه وخالته واخته نهى .......اقترب حسين من باب الحجرة واستعد ان يفتح الباب الموارب ليسلم على خالته إلا انه لمح اخته جالسة على الارض مباعدة بين ساقيها وامه وخالته يقومون بنزع شعر كسها بالحلاوة لأن نهى كانت تستعد للزواج وتسمر حسين مكانه دون ان يراه احد وسمع صوت امه تقول لنهى : انتى خلاص بكرة تتجوزى وتبقى ست ولازم تعرفى ان الراجل بيحب الكس النضيف .......ضحكت خالته وهى بتقول : والطيز كمان ......ارتفعت صوت ضحكات امه وخالته ...وامه تقول لها : بس يا وسخة ما تفتحيش عين البيت على كده ....ردت خالته : ما هى هتتناك فى كسها واكيد جوزها هينيكها فى طيزها برضو ....هو الرجالة اليومين دول بيعتقوا
لازم تسيبيه ينيك فى كسك وطيزك لو عايز يا بت ......لحسن تلاقيه باصص لواحدة تانية وبعدين نيك الطيز فى الاول بيكون متعب صحيح .............بس بعد كده بيكون ممتع اوى .........ردت امه : فعلا ابو حسين اول مرة ناكنى فى طيزى تعبنى اوى بس بعد كده حبيته اوى ...ارتفعت صوت الضحكات ........وامه بتقول : احساس رعشة الزوبر ونزول اللبن جوه فى طيزك ملوش مثيل ....ردت خالته : اه بيكون ادمان يا بت .........تلاقى نفسك مش قادرة تمسكى نفسك وخرم طيزك بياكلك لحد ما الراجل يحطو فى طيزك ويغرقها لبن .........كان الجميع يضحك بينما حسين يقف على الباب لا يستطيع ان يمنع لبن زوبره من الانفجار على منظر كس اخته وكلام امه وخالته.
