د
دكتور نسوانجي
ضيف
حين ذقت متعة ايلاج الزب و حلاوته للمرة الاولى تاكدت ان لذة النيك لا تعاذلها لا لذة الطعام الشهي و لا النوم و لا اي حاجة اخرى فانا بمجرد ان ادخلت زبي حتى توزعت المتعة و اللذة في زبي وجسمي بطريقة لا يمكن وصفها ابدا . و حتى الفتاة التي كنت انيك فيها كانت خاصة جدا و جميلة و لها جسد مثير و كسها صغير جدا فهي ما زالت شابة و لم تمزق الازبار الكبيرة كسها بعد و ما زالت تمارس الجنس بلهفة كبيرة لانها لما رات زبي كانت ترضع من قلبها و تلحس لي و انا اتلوى و اريد ان انفجر ثم ادخلت لها زبي في فرجها المبلول الساخن جدا الذي منحني احلى متعة .
و ما اجمل و احلى متعة ايلاج الزب في الكس المبلول حيث احسست بحلاوة كبيرة و حرارة جميلة جدا في كامل جسمي جعلتني احرك زبي في الاول ببطئ حتى احاول ان اطيل مدة النيك و لكن زبي بسرعة احسست به يسخن و اللذة تتسارع … ثم صرت احرك زبي بطريقة اسرع و لم اكن انا اتحكم في زبي بل كان يتحرك لوحده كلما سخن حتى صرت احركه بسرعة كبيرة جدا و عملاقة و الشهوة في داخلي كانت رهيبة و حارة جدا و متعة ايلاج الزب في كسها كانت عالية جدا و ادركت انني لن اصمد كثيرا و اقذف الحليب في فرجها و لذلك كنت انيكها بسرعة و احرك زبي بسرعة رهيبة
و استمرت تلك اللحظات الجميلة و متعة ايلاج الزب تزيد حتى لم يعد بامكاني ان اوقف انفجار زبي و نزول المني منه و هنا كان لزاما علي ان اسحبه على الفور من الكس و رحت اخرج زبي و هو في اعظم لحظاته الجنسية و احلاها … نعم كانت لحظات ساخنة جدا و زبي على وشك انزال الشهوة و يريد ان يكب و انا اباعده عن جسمها لاني كنت اريد ان اكب صحن بلاستيكي كان امامي و فعلا انطلق المني مني بقوة كبيرة و اندفاع عجيب حيث كانت متعة ايلاج الزب كلها تخرج عبر ذلك المني الذي يكبه زبي و انا استمني و احلب زبي حتى اواصل التلذذ الجني و الاستمتاع مع كل قطرات المني الخارجة مني
و بقيت احلب زبي و ارى قطراتي تنزل حتى لم تبقى الا قطرة واحدة علقت في راس زبي و لما قلت لها الحسيها تقززت و ادارت وجهها حيث اخبرتني انها تحب الزب و لكن تكره الحليب و تتقزز منه و مسحت زبي بمنديل ثم اخفيته .. و يا لها من لحظات جنسية لا يمكن ان انساها خصوصا لحظة القذف الساخنة جدا و ذلك الاندفاع الذي يخرج منه المني من الزب و ايضا لحظات ادخال الزب و متعة ايلاج الزب الخاصة دا مع كس مبلول و متعطش ايضا للنيك و السكس مثل كس حبيبتي الساخن