- إنضم
- 11 يونيو 2022
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 20
- نقاط
- 1
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
الجزء الأول.
انا اسمي نبيل أبلغ حاليا 42 سنة لم اتزوج بعد رغم قدرتي و مكانتي إلى انني لم أرغب ولا حتي افكر في فعل ذالك تبدأ قصتي منذ أن بلغت الخمس سنوات عندما توفى والدي بحادث مأسوي و رحلو بالعودة و توديع و لن يتركو لي لا اخى و اخت يوانسني و رغم صغر سني آنا ذاك لكن وعدت نفسي أن لا اتزوج خوفا من حدث معي نفس ما حدث مع والدي تكفل جدي بتربيتي ولم يشعرني انني يتيم و كان يلبيلى كل احتيجاتي و أكثر لكن ذالك لم يدم كثير قبل أن يغادر هو الآخر بعد ستة سنوات حزنت كثير أكثر من حزني عند فراق الأول و مررت بفتر هي الأصعب في حياتي و مرضت و تعبت حتى وصل الأمر باخذي عند طبيب النفسي و بعد معانت أكثر من نصف سنة بدأت استوعب ماحدث و بالتدريج بدأت استعادت صحتي و هدئ و كان عمي هو من تكفل بي هذه المرة عمي خالد كان يبلغ 35 سنة متزوج لا يملك عمل مستقر يوم هنا ويوم هناك صاحب مزاج يحب الخمور و الحشيش و دائم السهر في الخارج المنزل و خاصة يوم ابليس يوم الخميس زوجته خديجة تبلغ27 سنة من الريف تزوجت مع عمي زواج تقليدي حيث لم يكون يعرفن بعضهم بعض من قبل عائلتها فقيرة الحال و ممنوع أن تتطلق عنده البنت إلى لأسباب مقبولة تخص الشرف أنجبت منه في ذالك الوقت بنتيان اكبرهم تبلغ 8 سنوات و الصغيرة 5 سنوات هيأت خديجة مثلها مثل فتيات الريف ممتلئ و قصيرة القامة ذات بشره بيضاء و عيون ذهبية شعرها طويل و رطب اسود غرابي ملامح الوجه جميلة دون اضفات لا مكياج لا غير تملك بزاز ضخمة و طيز أضخم و كان احن على من عمي صاحب المزاج المختلط يوم من أجمل خلقة على وجه الأرض غدا متنرفز و عصبي ملابس خديجة في المنزل كانت عادية في الصيف ملابس خفيفة من الممكن أن تلاحض مفاتنها من خلالها ام في الشتاء ملابس امتن و مستورة لكن تقدر تميز ايضا مفاتنها من خلال التساقها و ضيقها كان تملك مكانت خياطة تعمل عليها ليل نهار من أجل إشباع نفسها و اطفلها بالكاد لأن المسؤل عن ذالك كما قلت بدون عمل ثابت وإذا عمل أسبوع و قبض مدخله فقد يصرفه على الشرب و السهر ام انا فكان ابي قد ترك لي مبلغا في البنك زائد المبلغ من ورث جدي زائد استأجار منزل والدي التي أصبحت ملكي عند وفاتهم احصل على جزء كل شهر حتى أبلغ سن 18 يمكنني إخراج الباقي .
حياتي بعد أن تكفل بي عمي كانت أصعب لأنني لم أكن مرتاح و انا أشاهد عدونيته اتجاه زوجته و أحيانا ابنته الكبرى عبلة و يهاجمهم بالضرب المبرح وخاصت عندم يعود سكير من الخارج و رغم انه لم يلمسني و لم يضربني ولا مرة إلى انني كنت أشعر بالخوف اتجاهه وهكذا كانت طفولتي .
بعد سنتين و في احد الليالي فصل الصيف كنت نائم في غرفتي التي تشاركني فيها عبلة و شيماء بنات عمي استيقضنا على بكاء خديجة و صراخها لنستوعب أن عمي يضربها ولأول مرة تدخلت محاولا إبعاده عنها قمت من مكاني متجه لغرفتهم مكان الضوضاء كان باب غرفتهم مفتوح دخلت مباشرة لاجد عمي يضرب زوجته و هي تحته تبكي و تتوسله أن يعفو عنها و بدون تفكير او ارادة تدخلت مندفعا و دفعته ليسقط انا و رغم ان سني كان لم يتجاوز الأربعة عشر بعد إلى انني كنت قوي البنية و طويل و ذالك لأنني رياضي عكس عمي النحيف رغم طوله الفارع و ساعدني على ذالك سكره حينها و الوضعية التي كان بها قامت خديجة و إرتمت في حضني و مستمرة في البكاء دون كلام لحضات قبل أن يقف على قدميه بعد محاولتين سقط خلالهم وقف و هو يسب و يشتم و يقول كلام غير مفهوم بعدها غادر الغرفة ثم المنزل ليلتين البنات من الغرفهم و يدخلون و يشاركنني العناق و يشاركنا امهم البكاء خمس دقائق او اكثر على نفس الحال لا صوت إلى صوت البكاء حتي قطعت خديجة ذالك الصمت بأمرنا أن نذهب لغرفتنا و بكمل نومنا و هي تشكرني على فعلتي و تدخلى و إنقاضي من ذالك المفترس قامت متجها خارج الغرفة لاندهش من لباسها الذي لم يكن يستر شيء حيث كانت تلبس قميص قصير لا يتجاوز الركبة فاتح الون يمكنك ملاحضت لون كيلوتها القطني بكل وضوح وكأنها تلبسه لوحده ام ضهرها فكان ضاهر كليا وذالك يوحي انها لم تكن تلبس ستيان رغم ان خديجة كان دائم بملابس خفيفة و مفتني لكن ليس لهذا الحد و بدون شعور أحسست أن زبي انتصب عليها و ذالك اول مرة يحدث حولت الذهاب لغرفتي قبل عودتها خوفا أن تلاحض انتصاب زبي الذي كان ضاهر من خلال الشوت الخفيف الذي كنت البسه و وافق مثل الخيمة أسرعت للمغادرة لكن عند الباب إصتدمت بها و لسرعت مشي ذالك الإصتدام خل توازني و سقطت على مؤخرتي ليضحك الجميع من في البيت حتي انا إنحنت لتساعدني على الوقوف ليضهر أمامي بزازها بكامل استدارتها حتي حلمتها و قد شهدتها ارتبكت أكثر و زبي زاد انتصاب اكبر وقفت و زبي أمامي و ذاد خجلي أكثر عندما لحضت نضرها للاسفل تجاهه احمر وجهي مرتبك و خائف من ردة فعلها لكنها لم تقل شيء إلى بابتسامه عريضة و هي تخبرنا أن نذهب لغرفتنا و ننهي نومنا .ذهبنا كما أمرت و تم السكوت لكن صورتها لم تفارق عقلى حولت النوم لكن بدون فائدة مددت يدي محاولا تهدأت زبي اجلخه بدون رغبة محاولا أن أبعد تلك الصور من عقلي دون فائدة حتي وصلت الحد الأقصى لإفرغ شهوتي قمت مسرعا متجه للحمام لأتفدى الافراغ على ملابسي او فراشي و ما أن وصلت للحمام حتي قذفت كمية لم يسبق لي أن قذفتها من قبل انا لم أكن من هواة الجلخ من قبل و قد جلخت مرات قليلة قد يمكنني عدها على اصابعي بعد إنتهاء مسحت المنى من قاعدت الحمام و قد كنت مندهش من تلك الكمية و انتشارها هممت العودة لمكانى راغبا في إكمال نومي و عند عودتي لا إراديا وجدت نفسي وافق عند غرفتها و اتلصص عليها و هي نائمة سريرها كان مقابل الباب وكانت نائمة على جنبها معنفة المخدة كلوتها ضاهر بكل وضوح احمر كبير و به ورود باللون الأصفر وذالك مجعل فخذها كله موباح للنضر ابيض مثل الحليب ضخم و جميل و تلك العلامات الزرقاء والحمراء من الضرب ذادته جمالا رغبت في الإقتراب و إلقاء نضره عن الجزء العلوي من جسمها و اخص بزازها لأنني اعشق شيء اسمه بزاز لكنني ترجعت خوفا من احساسها بي عدت لغرفتي مثلما خرجت زبي يسبقني وهذه أول مرة يحدث ذالك ينتصب مرة آخرة بعدما أفرغ لكنني لم أرغب بممارسة العادة مرة آخرة حولت النوم لكن بعد تخبط طول .
في اليوم التالى أحسست أن أحد يوقضني لاتفتجئ إنها خديجة من غير العادة أن توقضني هي عادة إحدي بناتها :انهض أن الساعة الواحدة ضهرا
فتحت عيني متثاوبا لاجدها واقفة جنبي تلبس روب اصفر نصف كم طويل مابعد الركبة بقليل كانت تلبسه كثير لكن هذه المرة كان يبدو جميل عليها ابتسمت و قلت :صباح الخير
لترد هي : صباح النور و الياسمين
قلت: ليس من عادتك إنقاضي
قالت مع إبتسامة: ههه دون سبب هذه رغبتي و لمذا هذا السأل الا ترغب بإقضي لك
رديت عليها بابتسامه: لا تفهمني خلط إلا انها ليست من عادتك
قتلت : حسنا هي قم الوقت تأخر و لم نشتري الخبز بعد و المخبزة قد تغلق .
قمت من مكاني متجه للملحاض لألمحها تنضر لى من الأسفل و عندما تبعت نضرها اكتشفت انها تشاهد انتصاب قضيبي الذي كان منتصب و مرسوم على الشورت أسرعت في مشيتي و انا محتشم قضيت حجتي ثم غيرت ملابسي ذهبت و إشتريت الخبز و بعض مستلزمات المنزل ثم عدت تغذينا معا ثم خرجت و قضيت بعض الوقت في الشارع مع الأصدقاء ثم عدت و جلسنا قليلا معا و بعد العشاء دخلنا لننام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل و لم أنم بعد ولا أعلم كيف قمت من مكاني و ذهبت لغرفت خديجة و تجسست عليها مثل الليلة السابقة ثم افرغت شهوتي في المرحاض على صورتها التي في مخيلتي وهكذا أصبحت عادتي لي ليلتين آخرين.
الجزء الثاني ::
لا أعلم كيف أصبحت لا أقدر على النوم إلى بعدما أفرغ شهوتي بعدما اتجسس على زوجت عمي وهي نائمة شبه عارية و أن خلال آخر أربع أيام قد مارست العادة السرية أكثر من قبل وهذه أول مرة أمارس أكثر من مرة في أسبوع قضيت تلك الليلة التي تدخلت لانقاض خديجة من يد عمي و الثلث ليالي التلي على نفس العادة لكن في الليلة الخامسة بعد ذالك الساعة الواحدة بعد منتصف الليل قمت من مكاني متجه لغرفها لافعل ما تعودت على فعله لكن هذه المرة لم أجدها في غرفتها لانته انها جالسة في البلكونة لوحدها و عندما لحضتني قالت بصوت منخفض:نبيل ألم تنم بعد
لاجبها و انا اقترب نحيتها : كنت نايم قشعرت بالعطش .وانت لم تنم بعد هل هناك شيء وكنت قد أصبحت بجنبها لاكتشف أن عينيها مدمعة دليل على انها تبكي الاسألها عن السبب لمذا تبكين
أجابت: لا لا يجد شيء
قلت : لا أنك تبكي لمذا قلت ذالك بصوت عاطفي
قالت : لا يوجد شيء أذهب اشرب و عد للنوم
قلت: لا لن انم قبل أن أعرف ما بك أرجوك أخبرني هل عمي السبب نعم هو السبب مذا فعل ايضا
قالت و هي تبكي بصوت: عمك تزوج عمك تزوج و خلف ايضا عمك ... لم تقدر على إكمال الكلام وقد غلبها البكاء قمت بحضنها و لا أعلم مذا اقول او أفعل فقد بقيت ألعن و اسب فيه بي بعض الكلمات لا أعلم من أين أتت كلمات رغم ان هذه القصة جنسية لكن لا أقدر على كتبتها إلى باقذر كلام و لا أعلم كم بقينا هكذا هي في حضني و انا اسب و العن فيه حتي أحسست انها بدأت تهدأ فامرتها أن تغسل وجهها و تحاول الهدوء و النوم و غدا نتحدث و ذالك ماحدث ذهبت هي للنوم و انا ايضا لكن هذه الليلة لم أفرغ شهوتي و لم افكر في فعل ذالك حتي .
اليوم التي مرة عادي جدا و بعد المغرب بقليل أتى عمي للمنزل و كأنه لم يفعل شيء و قضي تلك الليلة معنا و كأنه غير موجود لأن ولا واحد منا لا انا و لا زوجته و لا بناته كلمه او جلس معه و نام في الصالة حيث لم ترغب خديجة نومه معها في غرفتهم في الصباح عند استيقضنا لم نجده و هكذا أصبحت حياته ليلة معنا و ليلتين او ثلاثة عند زوجته الثانية ام انا لم أرغب في الكلام مع خديجة عن التفصيل مرة أكثر من أسبوعين دون جديد يذكر عمي كما اخبرتكم و خديجة دائما شاردة و قانطة فوق مكانة الخياطة عبلة لا تعرف مذا يحدث و دائمة السوأل ام شيماء تعيش طفولتها دون معرفت ما يحدث و انا يومي بين قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء او في المنزل محاولا لعب معهم و إفراج عنهم ام ليلة فعادتي لم تتغير التجسس على خديجة و إفراغ شهوتي ثم النوم.
في إحدى الليالي الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل خرجت من غرفتي للمرحاض للبول وجدت خديجة جالسة في البلكونة ذهبت عندها و بعد التحية امرتني بالجلوس جنبها البلكونة كانت صغيرة بها اريكة واحدة و طاولة صغيرة الاريكة كانت بحجم 90 ستم و عندما جلست بجنبها جعلنا ملتسقين و قد لمس فخذي فخذها العاري لأنها كانت تلبس روب قصير قبل الركبة ب حلمات رقيقة حولت الكلام معها اي شيء لاتفادي شهوتي تجاهها عشر دقايق كلام متنوع قبل أن نبدأ في الكلام عن عمي و فعلته لتخبرني انها ترغب في فنجان شاي قبل الدخول في التفصيل ذهبت للمطبخ وانا انضر إلى طيزها و هو يتحرك صعودا و نزول خمس دقائق و عادت لتجلس جنبي واضعت الشاي على الطاولة لنبدأ الكلام مع ارتشاف الشاي .
قلت انا: مذا متى و هو متزوج
هي:متزوج منذ خمس أشهر
انا : خمس أشهر ألم تقلي انه انجب معها
هي : نعم تزوجها بعدما أصبحت حامل في اشهرها الأخيرة
انا : هذا يعني انه كان يقابلها قبل ذالك
هي: نعم عمك كان في علاقة معها من قبل و هناك غيرها
انا : غيرها
هي : نعم غيرها عمك يحب القضاء الوقت مع الشراميط و كم من مرة يعود من الخارج و رائحته ملوثة من رائحت القحاب و كم من مرة أجد عليه علمات احمر الشفاه و عندما اسأله قد شهدت مذا يفعل يضربني و يشتمني ثم يغادر
انا : عمي حيوان و لا يستهل واحدة مثلك و انت تستهلي ما افضل منه
هي : مثلي مذا يعني انا قد فاتني القطار و عمك يرغب في فتات جميلة و ذات جسم متناسق انضر إلى ( مسكت بزازها من اسف رفعتهم للأعلى) انضر هل هذه بزاز انضر (و قامت دارت مرتين )هل هذا جسم انا أعلم إن عمك خدعني لكن انا ايضا سمحت في نفسي.
قالت ذالك و هي تبكي قمت من مكاني و حضنتها كنت أطول منها قليلا حضنتها رأسها فوق صدري و يدي خلف ضهرها و هي ايضا قلت لها محاولا تشجيعه: عمي حمار هل تعلمي اذا لم تكوني زوجت عمي لعشقك انت اجمل فتات و جسمك جسم فاتن و سكسي جدااا . لا أعلم كيف قلت ذالك لكن ردت فعلها شجعتني لاكمل بعدما ابتعدت عني وقالت :هل كلامك صحيح هل حقا جسمي فاتن و سكسي
قلت : طبع (و مددت يدي أمسك أحدى بزازها) انت تملكي أجمل بزاز و (قمت بتدورها و ضربها على طيزها) ام طيزك لا يوجد أجمل و اشها بعدها .
قالت و هي تضحك: ممم اذا انت يا اما اكذب و تجاملني اما تشتهني.
قلت: لا ولمذا اكذب (و مسكتها من يدها متجها لغرفتها و أقف بها أمام المرأة كبيرة متواجده هناك)انضري (وقفت ورائها و أمسكت بزازها اصعدهم للأعلى) هذه البزاز الكل يشهيها نساء قبل الرجال ياليتني ابنك لأنعم من الرضاعة منها.
دارت نحيتي و هي تضحك بصوت عالى أول مره اشاهدها هاكذا ثم قالت : ههه إذا أنت تتمنى أن تصبح ابني كي ترضع من بزازي و انا اتمنى ان ارضع من ( و مسكت زبي من فوق الشورت حيث كان منتصب مثل العمود و لم احس به حت مسكته ) مذا اتمني كي ارضع من هذا.
فتلك اللحضة كنت هي تتكلم و تلعب زبي صعودااا و نزول وانا غائب عن العالم و لا أعلم مذا كانت تقول لاستيقض من شرودي و هي تدفعني بعيد عنها و هي تقول : عدل نفسك عدل نفسك هناك إحدى البنات قادمة .لاتفاجئ أنها كانت تلاعب زبي حور مطلق بينما اصعدت الشورت كانت شيماء تقف عند الباب تستفسر عن عند نومي و جلوسي مع امها بدون أي نية (نية *****)لتجبها امها انني جالس معها ندردش أكمل طريقها للمرحاض ثم عادت وشركتنا الجلوس قرابت العشر دقائق قبل مغادرتي انا و هي للنوم .
نمت تلك الليلة غير العادة نمت و كأنني *** رضيع استيقضت صبحا الساعة العاشرة و قضيت ذالك اليوم بشكل عادي في الليل بعد العشاء و قضاء بعض الوقت جالسين معا نضحك و نمرح ثم دخلنا لغرفنا للنوم و بعد أن تأكدت ان البنات نامت انسحبت لغرفت خديجة راغبا في تجسس عليها و إفراغ شهوتي مثل العادة . لكن وجدتها جالسة فوق سريرها و متزينة من مكياج و شعر و لابسة روب من الستان احمر قصير جدا قبل الركبة مبتسمة ابتسامة عريضة كأنها كانت تنتضر قدومى لأكن صريح اندهشت أكثر من جمالها صفرت وقالت : من انتي أين خديجة زوجت عمي لو شهدتك في مكان آخر لما عرفتك لكن لأكن صريح انت اجمل بدون تزويق ولا ترويق لكن لا أعلم مذا اقول إلى أن عمي حمار جدااا لتطلق ضحكة كل الجيران سمعتها ثم قالت : تعال اجلس هنا و بدون مجاملة
قلت بعدما مددت يدي لاقفها من مكانها : و //// عمي حمار كيف لي شخص عاقل يترك هذا الجمال و يشاهد خارجا اهههه لو كنتي زوجتي لا اخرج من المنزل بتاتا
قالت: حسنا أريد التكلم معك لكن أوعدني أن تكن صريح
قلت: تفضلي وهذا وعد مني أن أكن أكثر من صريح
هي : اممم هل البنات نامو
انا : نعم نامو
هي: وانت لمذا لم تنم بعد
انا : كنت ذاهب لاشرب ...
هي قطعتني قبل أن أكمل كلامي : مذا قلنا أن تكن صريح .
اجبتها بتردد: ه ه قلت نجلس معا قليلا
قالت وهي تبتسم و ترفع أحد حواجبها : بما انك لا تريد قول الصراحة سوف أخبرك انني لم أكن نائمة و كنت أولاحض حضورك ليلا و التجسس على
انا: لا لا لم يكن تجسس كنت ..
هي : مذا نعم كنت تتجسس و انت ( مدت يدها تمسك زبي الذي كان نصف منتصب ) تلعب بزبك و بعدها أذهب و تفرغ شهوتك في المرحاض
انا بكل خجل و خوف و تردد : أرجوك سمحني لن أكرر فعلتي مرة أخرى
هي مع ضحكة بصوت عالى : ههههه بكل تأكيد لن تكرر فعلتك لكن ( وقامت من مكانها ذهبت خارج الغرفة ) انتضرني دقيقة و أرجع. غابة دقيقتين غبت انا خلالها عن هذا العالم و مئة سأل دار في عقلي حتي عادة و أغلقت باب الغرفة خلفها و جلست بجنبي على السرير اتكأت علي وضعت إحدى يديها علي صدري تحركها صعودا نزولا ثم قالت : نبيل لقد فشلت في أول اختبار و رغم ذالك سوف اثق فيك مرة آخرة لكن هذه المرة يجب عليك وعدي وعد رجال أن ما سوف تشاهده و تسمعه و تفعله معي لا يعلم به أحد مهما كان سكتت ثواني و هي تبتسم قبل قول ه مذا قلت هل سوف تعدني
قلت بتردد : نعم أعدك أعدك وعد رجال
قالت : حسنا أتفقنا.ثم ضحكة بصوت منخفض وهي تقترب من أذني و قالت بصوت هامس: بماذا ترغب أن تبدأ
قلت بصوت منخفض مع تنهيدة من القلب : لا أعلم
ابتسمت ابتسامة أعرض من قبل: حسنا اترك نفسك لى و سوف ابسطك
قلت مع نفس أطول: حسنا انا لك افعلي ما ترغبي .
بدأت مباشرة بتحريك يدها على صدري و اقتربت من رقبتي و باشرت بتقبيل رقبتي اولا ثم نزولا إلى صدري الذي أصبح عاريا بعدما نزعت عني التيشيرت ثواني قبل صعودها مره اخرى لقيتي قبل التنقل إلى خدي و اكل كل تفصيل وجهي قبل الهجوم على شفايفي لنستمر في قبلة مدة دقيقتين خلالها كانت إحدى يديها وصلت لزبي من تحت الشورت و هي تلاعبه قبل أن تبتعد عني و تغادر الغرفة مرة أخره و هي تضحك و تقول انتضر دقيقة و أعود و مثل المرة السابقة دقيقتين وعادة و تلك الابتسامة لم تغادر وقفت أمامي وقالت : هي أخبرني الآن مذا قلت أمس عن جسمي
قلت : مذا تردين أن تعرفي و مهم قلت لن أقدر عن وصف جمالك كما يجب
قالت : حسنا ها أنا أمامك و تفضل أفعل بي ما ترغب و مدت يدها تساعدني عن الوقوف لاجد نفسي ملتسق بها مددت يدي اولا إلى إحدى بزازها و الثانية نحو طيزها بدأت بالتفعيص و شفايفي تأكل رقبتها دقيقتين قبل البدأ بالتغير وجهت شفايفي نحو الأعلى لابدأ في تقبيل و لحس كل ما اتي أممي من وجهها حتي استقريت في شفايفها و اندمجنا في قبلة افضل من الأولة لا أعلم كن مدتها قبل الإبتعاد عنها راغبا في نزع تلك الروب لاندهش انها لم تكن تلبس تحتها شيء وقفت لحضات اتفحص ذالك الجسم الخلاب جسم جميل جداااا قبل أن اهجم على بزازها رضعا و اكلا و لحسا بشفايفي و الثاني قرصا و تفعصا بيدي بقية مدة أبدل بينهم وهي لا تفعل شيء غير الضحك و المهمة قبل البدأ بالنزول تدريجيا حتي و صلت إلى كيسها دون لمسه ( في ذالك الوقت لا انا و لا هي كنا نعرف شيء عن لحس الكيس ) صعدت و نزلت عدت مرات قبل أن تأمرني أن اجلس فوق السرير و جلست هي على ركبتها أمامي و زبي واقف أمامها مثل الصاروخ قبلته قبلتين ثم بصقت على كف يدها و بدأت جلخ فيه صعودا ونزول دقيقتان و افرغت كمية كبيرة من الشهوه انتشرت على بزازها نضرت إلى بابتسامه و هي تمسحه على بزازها وقالت : هل هذا أفضل
لاجبها : هذا رائع جدا عنقتني و نامت جنبي بعض الدقائق ثم امرتني أن أغادر غرفتي و اكمل نومي و هي أخبرني عن خطورة ما فعلنا اذا علم أحد و أخبرتني انها سوف نكررها مرات اخري لكن على أن لا تتهور و يجب استغلال الوقت المناسب و ودعتني بقبلة حميمة جميلة .
استمر الحال على هذا المنوال و خلال شهر كنت على الاقل نلتقي ثلث ليالي في الأسبوع اي خلال ذالك الشهر التقينا أكثر من عشر مرات وكل مرة كانت احلى من لقبلها و قد علمتها المص الذي تعلمته من خلال صور المجلات الإباحية والتي كانت منتشرة في ذالك الوقت .
و قبل دخول المدرسة بشهر حضر عمي نصرو اكبر أعمامي يعيش في فرنسا منذ أكثر من خمسة عشر سنة لقضاء بعض الأيام في البلد عمي نصرو يبلغ من العمر 45 سنة طبيب مشهور هناك تزوج قبل هجرته من نورية التي تبلغ 41 سنة لكن عندما تلاحضها لا تعطيها أكثر من 30 سنة مهتم بنفسها كثيرا و كان عندهم بنتان و ولد الولد الأكبر فوضيل اكبر مني بأربع سنوات و صارة اكبر مني بسنة و اصغرهم إسراء و التي تصغرني بسنتين . عمي نصرو كان أكبر أعمامي و كان كل سنة يحضر لزيارة و قضاء شهر معنا يملك شقه بجنب شقة والدي التي أصبحت ملكي وهذه المرة كان يرغب في أعادت ديكور منزله و تعديله لذالك فقد رغب أن يبقى معنا فيمنزلنا اي عند اخوه خالد
هنا ينتهي الجزء الثاني و القاكم في أقرب وقت .
الجزء الثالث :
انا اسمي نبيل أبلغ حاليا 42 سنة لم اتزوج بعد رغم قدرتي و مكانتي إلى انني لم أرغب ولا حتي افكر في فعل ذالك تبدأ قصتي منذ أن بلغت الخمس سنوات عندما توفى والدي بحادث مأسوي و رحلو بالعودة و توديع و لن يتركو لي لا اخى و اخت يوانسني و رغم صغر سني آنا ذاك لكن وعدت نفسي أن لا اتزوج خوفا من حدث معي نفس ما حدث مع والدي تكفل جدي بتربيتي ولم يشعرني انني يتيم و كان يلبيلى كل احتيجاتي و أكثر لكن ذالك لم يدم كثير قبل أن يغادر هو الآخر بعد ستة سنوات حزنت كثير أكثر من حزني عند فراق الأول و مررت بفتر هي الأصعب في حياتي و مرضت و تعبت حتى وصل الأمر باخذي عند طبيب النفسي و بعد معانت أكثر من نصف سنة بدأت استوعب ماحدث و بالتدريج بدأت استعادت صحتي و هدئ و كان عمي هو من تكفل بي هذه المرة عمي خالد كان يبلغ 35 سنة متزوج لا يملك عمل مستقر يوم هنا ويوم هناك صاحب مزاج يحب الخمور و الحشيش و دائم السهر في الخارج المنزل و خاصة يوم ابليس يوم الخميس زوجته خديجة تبلغ27 سنة من الريف تزوجت مع عمي زواج تقليدي حيث لم يكون يعرفن بعضهم بعض من قبل عائلتها فقيرة الحال و ممنوع أن تتطلق عنده البنت إلى لأسباب مقبولة تخص الشرف أنجبت منه في ذالك الوقت بنتيان اكبرهم تبلغ 8 سنوات و الصغيرة 5 سنوات هيأت خديجة مثلها مثل فتيات الريف ممتلئ و قصيرة القامة ذات بشره بيضاء و عيون ذهبية شعرها طويل و رطب اسود غرابي ملامح الوجه جميلة دون اضفات لا مكياج لا غير تملك بزاز ضخمة و طيز أضخم و كان احن على من عمي صاحب المزاج المختلط يوم من أجمل خلقة على وجه الأرض غدا متنرفز و عصبي ملابس خديجة في المنزل كانت عادية في الصيف ملابس خفيفة من الممكن أن تلاحض مفاتنها من خلالها ام في الشتاء ملابس امتن و مستورة لكن تقدر تميز ايضا مفاتنها من خلال التساقها و ضيقها كان تملك مكانت خياطة تعمل عليها ليل نهار من أجل إشباع نفسها و اطفلها بالكاد لأن المسؤل عن ذالك كما قلت بدون عمل ثابت وإذا عمل أسبوع و قبض مدخله فقد يصرفه على الشرب و السهر ام انا فكان ابي قد ترك لي مبلغا في البنك زائد المبلغ من ورث جدي زائد استأجار منزل والدي التي أصبحت ملكي عند وفاتهم احصل على جزء كل شهر حتى أبلغ سن 18 يمكنني إخراج الباقي .
حياتي بعد أن تكفل بي عمي كانت أصعب لأنني لم أكن مرتاح و انا أشاهد عدونيته اتجاه زوجته و أحيانا ابنته الكبرى عبلة و يهاجمهم بالضرب المبرح وخاصت عندم يعود سكير من الخارج و رغم انه لم يلمسني و لم يضربني ولا مرة إلى انني كنت أشعر بالخوف اتجاهه وهكذا كانت طفولتي .
بعد سنتين و في احد الليالي فصل الصيف كنت نائم في غرفتي التي تشاركني فيها عبلة و شيماء بنات عمي استيقضنا على بكاء خديجة و صراخها لنستوعب أن عمي يضربها ولأول مرة تدخلت محاولا إبعاده عنها قمت من مكاني متجه لغرفتهم مكان الضوضاء كان باب غرفتهم مفتوح دخلت مباشرة لاجد عمي يضرب زوجته و هي تحته تبكي و تتوسله أن يعفو عنها و بدون تفكير او ارادة تدخلت مندفعا و دفعته ليسقط انا و رغم ان سني كان لم يتجاوز الأربعة عشر بعد إلى انني كنت قوي البنية و طويل و ذالك لأنني رياضي عكس عمي النحيف رغم طوله الفارع و ساعدني على ذالك سكره حينها و الوضعية التي كان بها قامت خديجة و إرتمت في حضني و مستمرة في البكاء دون كلام لحضات قبل أن يقف على قدميه بعد محاولتين سقط خلالهم وقف و هو يسب و يشتم و يقول كلام غير مفهوم بعدها غادر الغرفة ثم المنزل ليلتين البنات من الغرفهم و يدخلون و يشاركنني العناق و يشاركنا امهم البكاء خمس دقائق او اكثر على نفس الحال لا صوت إلى صوت البكاء حتي قطعت خديجة ذالك الصمت بأمرنا أن نذهب لغرفتنا و بكمل نومنا و هي تشكرني على فعلتي و تدخلى و إنقاضي من ذالك المفترس قامت متجها خارج الغرفة لاندهش من لباسها الذي لم يكن يستر شيء حيث كانت تلبس قميص قصير لا يتجاوز الركبة فاتح الون يمكنك ملاحضت لون كيلوتها القطني بكل وضوح وكأنها تلبسه لوحده ام ضهرها فكان ضاهر كليا وذالك يوحي انها لم تكن تلبس ستيان رغم ان خديجة كان دائم بملابس خفيفة و مفتني لكن ليس لهذا الحد و بدون شعور أحسست أن زبي انتصب عليها و ذالك اول مرة يحدث حولت الذهاب لغرفتي قبل عودتها خوفا أن تلاحض انتصاب زبي الذي كان ضاهر من خلال الشوت الخفيف الذي كنت البسه و وافق مثل الخيمة أسرعت للمغادرة لكن عند الباب إصتدمت بها و لسرعت مشي ذالك الإصتدام خل توازني و سقطت على مؤخرتي ليضحك الجميع من في البيت حتي انا إنحنت لتساعدني على الوقوف ليضهر أمامي بزازها بكامل استدارتها حتي حلمتها و قد شهدتها ارتبكت أكثر و زبي زاد انتصاب اكبر وقفت و زبي أمامي و ذاد خجلي أكثر عندما لحضت نضرها للاسفل تجاهه احمر وجهي مرتبك و خائف من ردة فعلها لكنها لم تقل شيء إلى بابتسامه عريضة و هي تخبرنا أن نذهب لغرفتنا و ننهي نومنا .ذهبنا كما أمرت و تم السكوت لكن صورتها لم تفارق عقلى حولت النوم لكن بدون فائدة مددت يدي محاولا تهدأت زبي اجلخه بدون رغبة محاولا أن أبعد تلك الصور من عقلي دون فائدة حتي وصلت الحد الأقصى لإفرغ شهوتي قمت مسرعا متجه للحمام لأتفدى الافراغ على ملابسي او فراشي و ما أن وصلت للحمام حتي قذفت كمية لم يسبق لي أن قذفتها من قبل انا لم أكن من هواة الجلخ من قبل و قد جلخت مرات قليلة قد يمكنني عدها على اصابعي بعد إنتهاء مسحت المنى من قاعدت الحمام و قد كنت مندهش من تلك الكمية و انتشارها هممت العودة لمكانى راغبا في إكمال نومي و عند عودتي لا إراديا وجدت نفسي وافق عند غرفتها و اتلصص عليها و هي نائمة سريرها كان مقابل الباب وكانت نائمة على جنبها معنفة المخدة كلوتها ضاهر بكل وضوح احمر كبير و به ورود باللون الأصفر وذالك مجعل فخذها كله موباح للنضر ابيض مثل الحليب ضخم و جميل و تلك العلامات الزرقاء والحمراء من الضرب ذادته جمالا رغبت في الإقتراب و إلقاء نضره عن الجزء العلوي من جسمها و اخص بزازها لأنني اعشق شيء اسمه بزاز لكنني ترجعت خوفا من احساسها بي عدت لغرفتي مثلما خرجت زبي يسبقني وهذه أول مرة يحدث ذالك ينتصب مرة آخرة بعدما أفرغ لكنني لم أرغب بممارسة العادة مرة آخرة حولت النوم لكن بعد تخبط طول .
في اليوم التالى أحسست أن أحد يوقضني لاتفتجئ إنها خديجة من غير العادة أن توقضني هي عادة إحدي بناتها :انهض أن الساعة الواحدة ضهرا
فتحت عيني متثاوبا لاجدها واقفة جنبي تلبس روب اصفر نصف كم طويل مابعد الركبة بقليل كانت تلبسه كثير لكن هذه المرة كان يبدو جميل عليها ابتسمت و قلت :صباح الخير
لترد هي : صباح النور و الياسمين
قلت: ليس من عادتك إنقاضي
قالت مع إبتسامة: ههه دون سبب هذه رغبتي و لمذا هذا السأل الا ترغب بإقضي لك
رديت عليها بابتسامه: لا تفهمني خلط إلا انها ليست من عادتك
قتلت : حسنا هي قم الوقت تأخر و لم نشتري الخبز بعد و المخبزة قد تغلق .
قمت من مكاني متجه للملحاض لألمحها تنضر لى من الأسفل و عندما تبعت نضرها اكتشفت انها تشاهد انتصاب قضيبي الذي كان منتصب و مرسوم على الشورت أسرعت في مشيتي و انا محتشم قضيت حجتي ثم غيرت ملابسي ذهبت و إشتريت الخبز و بعض مستلزمات المنزل ثم عدت تغذينا معا ثم خرجت و قضيت بعض الوقت في الشارع مع الأصدقاء ثم عدت و جلسنا قليلا معا و بعد العشاء دخلنا لننام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل و لم أنم بعد ولا أعلم كيف قمت من مكاني و ذهبت لغرفت خديجة و تجسست عليها مثل الليلة السابقة ثم افرغت شهوتي في المرحاض على صورتها التي في مخيلتي وهكذا أصبحت عادتي لي ليلتين آخرين.
الجزء الثاني ::
لا أعلم كيف أصبحت لا أقدر على النوم إلى بعدما أفرغ شهوتي بعدما اتجسس على زوجت عمي وهي نائمة شبه عارية و أن خلال آخر أربع أيام قد مارست العادة السرية أكثر من قبل وهذه أول مرة أمارس أكثر من مرة في أسبوع قضيت تلك الليلة التي تدخلت لانقاض خديجة من يد عمي و الثلث ليالي التلي على نفس العادة لكن في الليلة الخامسة بعد ذالك الساعة الواحدة بعد منتصف الليل قمت من مكاني متجه لغرفها لافعل ما تعودت على فعله لكن هذه المرة لم أجدها في غرفتها لانته انها جالسة في البلكونة لوحدها و عندما لحضتني قالت بصوت منخفض:نبيل ألم تنم بعد
لاجبها و انا اقترب نحيتها : كنت نايم قشعرت بالعطش .وانت لم تنم بعد هل هناك شيء وكنت قد أصبحت بجنبها لاكتشف أن عينيها مدمعة دليل على انها تبكي الاسألها عن السبب لمذا تبكين
أجابت: لا لا يجد شيء
قلت : لا أنك تبكي لمذا قلت ذالك بصوت عاطفي
قالت : لا يوجد شيء أذهب اشرب و عد للنوم
قلت: لا لن انم قبل أن أعرف ما بك أرجوك أخبرني هل عمي السبب نعم هو السبب مذا فعل ايضا
قالت و هي تبكي بصوت: عمك تزوج عمك تزوج و خلف ايضا عمك ... لم تقدر على إكمال الكلام وقد غلبها البكاء قمت بحضنها و لا أعلم مذا اقول او أفعل فقد بقيت ألعن و اسب فيه بي بعض الكلمات لا أعلم من أين أتت كلمات رغم ان هذه القصة جنسية لكن لا أقدر على كتبتها إلى باقذر كلام و لا أعلم كم بقينا هكذا هي في حضني و انا اسب و العن فيه حتي أحسست انها بدأت تهدأ فامرتها أن تغسل وجهها و تحاول الهدوء و النوم و غدا نتحدث و ذالك ماحدث ذهبت هي للنوم و انا ايضا لكن هذه الليلة لم أفرغ شهوتي و لم افكر في فعل ذالك حتي .
اليوم التي مرة عادي جدا و بعد المغرب بقليل أتى عمي للمنزل و كأنه لم يفعل شيء و قضي تلك الليلة معنا و كأنه غير موجود لأن ولا واحد منا لا انا و لا زوجته و لا بناته كلمه او جلس معه و نام في الصالة حيث لم ترغب خديجة نومه معها في غرفتهم في الصباح عند استيقضنا لم نجده و هكذا أصبحت حياته ليلة معنا و ليلتين او ثلاثة عند زوجته الثانية ام انا لم أرغب في الكلام مع خديجة عن التفصيل مرة أكثر من أسبوعين دون جديد يذكر عمي كما اخبرتكم و خديجة دائما شاردة و قانطة فوق مكانة الخياطة عبلة لا تعرف مذا يحدث و دائمة السوأل ام شيماء تعيش طفولتها دون معرفت ما يحدث و انا يومي بين قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء او في المنزل محاولا لعب معهم و إفراج عنهم ام ليلة فعادتي لم تتغير التجسس على خديجة و إفراغ شهوتي ثم النوم.
في إحدى الليالي الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل خرجت من غرفتي للمرحاض للبول وجدت خديجة جالسة في البلكونة ذهبت عندها و بعد التحية امرتني بالجلوس جنبها البلكونة كانت صغيرة بها اريكة واحدة و طاولة صغيرة الاريكة كانت بحجم 90 ستم و عندما جلست بجنبها جعلنا ملتسقين و قد لمس فخذي فخذها العاري لأنها كانت تلبس روب قصير قبل الركبة ب حلمات رقيقة حولت الكلام معها اي شيء لاتفادي شهوتي تجاهها عشر دقايق كلام متنوع قبل أن نبدأ في الكلام عن عمي و فعلته لتخبرني انها ترغب في فنجان شاي قبل الدخول في التفصيل ذهبت للمطبخ وانا انضر إلى طيزها و هو يتحرك صعودا و نزول خمس دقائق و عادت لتجلس جنبي واضعت الشاي على الطاولة لنبدأ الكلام مع ارتشاف الشاي .
قلت انا: مذا متى و هو متزوج
هي:متزوج منذ خمس أشهر
انا : خمس أشهر ألم تقلي انه انجب معها
هي : نعم تزوجها بعدما أصبحت حامل في اشهرها الأخيرة
انا : هذا يعني انه كان يقابلها قبل ذالك
هي: نعم عمك كان في علاقة معها من قبل و هناك غيرها
انا : غيرها
هي : نعم غيرها عمك يحب القضاء الوقت مع الشراميط و كم من مرة يعود من الخارج و رائحته ملوثة من رائحت القحاب و كم من مرة أجد عليه علمات احمر الشفاه و عندما اسأله قد شهدت مذا يفعل يضربني و يشتمني ثم يغادر
انا : عمي حيوان و لا يستهل واحدة مثلك و انت تستهلي ما افضل منه
هي : مثلي مذا يعني انا قد فاتني القطار و عمك يرغب في فتات جميلة و ذات جسم متناسق انضر إلى ( مسكت بزازها من اسف رفعتهم للأعلى) انضر هل هذه بزاز انضر (و قامت دارت مرتين )هل هذا جسم انا أعلم إن عمك خدعني لكن انا ايضا سمحت في نفسي.
قالت ذالك و هي تبكي قمت من مكاني و حضنتها كنت أطول منها قليلا حضنتها رأسها فوق صدري و يدي خلف ضهرها و هي ايضا قلت لها محاولا تشجيعه: عمي حمار هل تعلمي اذا لم تكوني زوجت عمي لعشقك انت اجمل فتات و جسمك جسم فاتن و سكسي جدااا . لا أعلم كيف قلت ذالك لكن ردت فعلها شجعتني لاكمل بعدما ابتعدت عني وقالت :هل كلامك صحيح هل حقا جسمي فاتن و سكسي
قلت : طبع (و مددت يدي أمسك أحدى بزازها) انت تملكي أجمل بزاز و (قمت بتدورها و ضربها على طيزها) ام طيزك لا يوجد أجمل و اشها بعدها .
قالت و هي تضحك: ممم اذا انت يا اما اكذب و تجاملني اما تشتهني.
قلت: لا ولمذا اكذب (و مسكتها من يدها متجها لغرفتها و أقف بها أمام المرأة كبيرة متواجده هناك)انضري (وقفت ورائها و أمسكت بزازها اصعدهم للأعلى) هذه البزاز الكل يشهيها نساء قبل الرجال ياليتني ابنك لأنعم من الرضاعة منها.
دارت نحيتي و هي تضحك بصوت عالى أول مره اشاهدها هاكذا ثم قالت : ههه إذا أنت تتمنى أن تصبح ابني كي ترضع من بزازي و انا اتمنى ان ارضع من ( و مسكت زبي من فوق الشورت حيث كان منتصب مثل العمود و لم احس به حت مسكته ) مذا اتمني كي ارضع من هذا.
فتلك اللحضة كنت هي تتكلم و تلعب زبي صعودااا و نزول وانا غائب عن العالم و لا أعلم مذا كانت تقول لاستيقض من شرودي و هي تدفعني بعيد عنها و هي تقول : عدل نفسك عدل نفسك هناك إحدى البنات قادمة .لاتفاجئ أنها كانت تلاعب زبي حور مطلق بينما اصعدت الشورت كانت شيماء تقف عند الباب تستفسر عن عند نومي و جلوسي مع امها بدون أي نية (نية *****)لتجبها امها انني جالس معها ندردش أكمل طريقها للمرحاض ثم عادت وشركتنا الجلوس قرابت العشر دقائق قبل مغادرتي انا و هي للنوم .
نمت تلك الليلة غير العادة نمت و كأنني *** رضيع استيقضت صبحا الساعة العاشرة و قضيت ذالك اليوم بشكل عادي في الليل بعد العشاء و قضاء بعض الوقت جالسين معا نضحك و نمرح ثم دخلنا لغرفنا للنوم و بعد أن تأكدت ان البنات نامت انسحبت لغرفت خديجة راغبا في تجسس عليها و إفراغ شهوتي مثل العادة . لكن وجدتها جالسة فوق سريرها و متزينة من مكياج و شعر و لابسة روب من الستان احمر قصير جدا قبل الركبة مبتسمة ابتسامة عريضة كأنها كانت تنتضر قدومى لأكن صريح اندهشت أكثر من جمالها صفرت وقالت : من انتي أين خديجة زوجت عمي لو شهدتك في مكان آخر لما عرفتك لكن لأكن صريح انت اجمل بدون تزويق ولا ترويق لكن لا أعلم مذا اقول إلى أن عمي حمار جدااا لتطلق ضحكة كل الجيران سمعتها ثم قالت : تعال اجلس هنا و بدون مجاملة
قلت بعدما مددت يدي لاقفها من مكانها : و //// عمي حمار كيف لي شخص عاقل يترك هذا الجمال و يشاهد خارجا اهههه لو كنتي زوجتي لا اخرج من المنزل بتاتا
قالت: حسنا أريد التكلم معك لكن أوعدني أن تكن صريح
قلت: تفضلي وهذا وعد مني أن أكن أكثر من صريح
هي : اممم هل البنات نامو
انا : نعم نامو
هي: وانت لمذا لم تنم بعد
انا : كنت ذاهب لاشرب ...
هي قطعتني قبل أن أكمل كلامي : مذا قلنا أن تكن صريح .
اجبتها بتردد: ه ه قلت نجلس معا قليلا
قالت وهي تبتسم و ترفع أحد حواجبها : بما انك لا تريد قول الصراحة سوف أخبرك انني لم أكن نائمة و كنت أولاحض حضورك ليلا و التجسس على
انا: لا لا لم يكن تجسس كنت ..
هي : مذا نعم كنت تتجسس و انت ( مدت يدها تمسك زبي الذي كان نصف منتصب ) تلعب بزبك و بعدها أذهب و تفرغ شهوتك في المرحاض
انا بكل خجل و خوف و تردد : أرجوك سمحني لن أكرر فعلتي مرة أخرى
هي مع ضحكة بصوت عالى : ههههه بكل تأكيد لن تكرر فعلتك لكن ( وقامت من مكانها ذهبت خارج الغرفة ) انتضرني دقيقة و أرجع. غابة دقيقتين غبت انا خلالها عن هذا العالم و مئة سأل دار في عقلي حتي عادة و أغلقت باب الغرفة خلفها و جلست بجنبي على السرير اتكأت علي وضعت إحدى يديها علي صدري تحركها صعودا نزولا ثم قالت : نبيل لقد فشلت في أول اختبار و رغم ذالك سوف اثق فيك مرة آخرة لكن هذه المرة يجب عليك وعدي وعد رجال أن ما سوف تشاهده و تسمعه و تفعله معي لا يعلم به أحد مهما كان سكتت ثواني و هي تبتسم قبل قول ه مذا قلت هل سوف تعدني
قلت بتردد : نعم أعدك أعدك وعد رجال
قالت : حسنا أتفقنا.ثم ضحكة بصوت منخفض وهي تقترب من أذني و قالت بصوت هامس: بماذا ترغب أن تبدأ
قلت بصوت منخفض مع تنهيدة من القلب : لا أعلم
ابتسمت ابتسامة أعرض من قبل: حسنا اترك نفسك لى و سوف ابسطك
قلت مع نفس أطول: حسنا انا لك افعلي ما ترغبي .
بدأت مباشرة بتحريك يدها على صدري و اقتربت من رقبتي و باشرت بتقبيل رقبتي اولا ثم نزولا إلى صدري الذي أصبح عاريا بعدما نزعت عني التيشيرت ثواني قبل صعودها مره اخرى لقيتي قبل التنقل إلى خدي و اكل كل تفصيل وجهي قبل الهجوم على شفايفي لنستمر في قبلة مدة دقيقتين خلالها كانت إحدى يديها وصلت لزبي من تحت الشورت و هي تلاعبه قبل أن تبتعد عني و تغادر الغرفة مرة أخره و هي تضحك و تقول انتضر دقيقة و أعود و مثل المرة السابقة دقيقتين وعادة و تلك الابتسامة لم تغادر وقفت أمامي وقالت : هي أخبرني الآن مذا قلت أمس عن جسمي
قلت : مذا تردين أن تعرفي و مهم قلت لن أقدر عن وصف جمالك كما يجب
قالت : حسنا ها أنا أمامك و تفضل أفعل بي ما ترغب و مدت يدها تساعدني عن الوقوف لاجد نفسي ملتسق بها مددت يدي اولا إلى إحدى بزازها و الثانية نحو طيزها بدأت بالتفعيص و شفايفي تأكل رقبتها دقيقتين قبل البدأ بالتغير وجهت شفايفي نحو الأعلى لابدأ في تقبيل و لحس كل ما اتي أممي من وجهها حتي استقريت في شفايفها و اندمجنا في قبلة افضل من الأولة لا أعلم كن مدتها قبل الإبتعاد عنها راغبا في نزع تلك الروب لاندهش انها لم تكن تلبس تحتها شيء وقفت لحضات اتفحص ذالك الجسم الخلاب جسم جميل جداااا قبل أن اهجم على بزازها رضعا و اكلا و لحسا بشفايفي و الثاني قرصا و تفعصا بيدي بقية مدة أبدل بينهم وهي لا تفعل شيء غير الضحك و المهمة قبل البدأ بالنزول تدريجيا حتي و صلت إلى كيسها دون لمسه ( في ذالك الوقت لا انا و لا هي كنا نعرف شيء عن لحس الكيس ) صعدت و نزلت عدت مرات قبل أن تأمرني أن اجلس فوق السرير و جلست هي على ركبتها أمامي و زبي واقف أمامها مثل الصاروخ قبلته قبلتين ثم بصقت على كف يدها و بدأت جلخ فيه صعودا ونزول دقيقتان و افرغت كمية كبيرة من الشهوه انتشرت على بزازها نضرت إلى بابتسامه و هي تمسحه على بزازها وقالت : هل هذا أفضل
لاجبها : هذا رائع جدا عنقتني و نامت جنبي بعض الدقائق ثم امرتني أن أغادر غرفتي و اكمل نومي و هي أخبرني عن خطورة ما فعلنا اذا علم أحد و أخبرتني انها سوف نكررها مرات اخري لكن على أن لا تتهور و يجب استغلال الوقت المناسب و ودعتني بقبلة حميمة جميلة .
استمر الحال على هذا المنوال و خلال شهر كنت على الاقل نلتقي ثلث ليالي في الأسبوع اي خلال ذالك الشهر التقينا أكثر من عشر مرات وكل مرة كانت احلى من لقبلها و قد علمتها المص الذي تعلمته من خلال صور المجلات الإباحية والتي كانت منتشرة في ذالك الوقت .
و قبل دخول المدرسة بشهر حضر عمي نصرو اكبر أعمامي يعيش في فرنسا منذ أكثر من خمسة عشر سنة لقضاء بعض الأيام في البلد عمي نصرو يبلغ من العمر 45 سنة طبيب مشهور هناك تزوج قبل هجرته من نورية التي تبلغ 41 سنة لكن عندما تلاحضها لا تعطيها أكثر من 30 سنة مهتم بنفسها كثيرا و كان عندهم بنتان و ولد الولد الأكبر فوضيل اكبر مني بأربع سنوات و صارة اكبر مني بسنة و اصغرهم إسراء و التي تصغرني بسنتين . عمي نصرو كان أكبر أعمامي و كان كل سنة يحضر لزيارة و قضاء شهر معنا يملك شقه بجنب شقة والدي التي أصبحت ملكي وهذه المرة كان يرغب في أعادت ديكور منزله و تعديله لذالك فقد رغب أن يبقى معنا فيمنزلنا اي عند اخوه خالد
هنا ينتهي الجزء الثاني و القاكم في أقرب وقت .
الجزء الثالث :