NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نبيل 29

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
11 يونيو 2022
المشاركات
5
مستوى التفاعل
20
نقاط
1
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول.
انا اسمي نبيل أبلغ حاليا 42 سنة لم اتزوج بعد رغم قدرتي و مكانتي إلى انني لم أرغب ولا حتي افكر في فعل ذالك تبدأ قصتي منذ أن بلغت الخمس سنوات عندما توفى والدي بحادث مأسوي و رحلو بالعودة و توديع و لن يتركو لي لا اخى و اخت يوانسني و رغم صغر سني آنا ذاك لكن وعدت نفسي أن لا اتزوج خوفا من حدث معي نفس ما حدث مع والدي تكفل جدي بتربيتي ولم يشعرني انني يتيم و كان يلبيلى كل احتيجاتي و أكثر لكن ذالك لم يدم كثير قبل أن يغادر هو الآخر بعد ستة سنوات حزنت كثير أكثر من حزني عند فراق الأول و مررت بفتر هي الأصعب في حياتي و مرضت و تعبت حتى وصل الأمر باخذي عند طبيب النفسي و بعد معانت أكثر من نصف سنة بدأت استوعب ماحدث و بالتدريج بدأت استعادت صحتي و هدئ و كان عمي هو من تكفل بي هذه المرة عمي خالد كان يبلغ 35 سنة متزوج لا يملك عمل مستقر يوم هنا ويوم هناك صاحب مزاج يحب الخمور و الحشيش و دائم السهر في الخارج المنزل و خاصة يوم ابليس يوم الخميس زوجته خديجة تبلغ27 سنة من الريف تزوجت مع عمي زواج تقليدي حيث لم يكون يعرفن بعضهم بعض من قبل عائلتها فقيرة الحال و ممنوع أن تتطلق عنده البنت إلى لأسباب مقبولة تخص الشرف أنجبت منه في ذالك الوقت بنتيان اكبرهم تبلغ 8 سنوات و الصغيرة 5 سنوات هيأت خديجة مثلها مثل فتيات الريف ممتلئ و قصيرة القامة ذات بشره بيضاء و عيون ذهبية شعرها طويل و رطب اسود غرابي ملامح الوجه جميلة دون اضفات لا مكياج لا غير تملك بزاز ضخمة و طيز أضخم و كان احن على من عمي صاحب المزاج المختلط يوم من أجمل خلقة على وجه الأرض غدا متنرفز و عصبي ملابس خديجة في المنزل كانت عادية في الصيف ملابس خفيفة من الممكن أن تلاحض مفاتنها من خلالها ام في الشتاء ملابس امتن و مستورة لكن تقدر تميز ايضا مفاتنها من خلال التساقها و ضيقها كان تملك مكانت خياطة تعمل عليها ليل نهار من أجل إشباع نفسها و اطفلها بالكاد لأن المسؤل عن ذالك كما قلت بدون عمل ثابت وإذا عمل أسبوع و قبض مدخله فقد يصرفه على الشرب و السهر ام انا فكان ابي قد ترك لي مبلغا في البنك زائد المبلغ من ورث جدي زائد استأجار منزل والدي التي أصبحت ملكي عند وفاتهم احصل على جزء كل شهر حتى أبلغ سن 18 يمكنني إخراج الباقي .
حياتي بعد أن تكفل بي عمي كانت أصعب لأنني لم أكن مرتاح و انا أشاهد عدونيته اتجاه زوجته و أحيانا ابنته الكبرى عبلة و يهاجمهم بالضرب المبرح وخاصت عندم يعود سكير من الخارج و رغم انه لم يلمسني و لم يضربني ولا مرة إلى انني كنت أشعر بالخوف اتجاهه وهكذا كانت طفولتي .
بعد سنتين و في احد الليالي فصل الصيف كنت نائم في غرفتي التي تشاركني فيها عبلة و شيماء بنات عمي استيقضنا على بكاء خديجة و صراخها لنستوعب أن عمي يضربها ولأول مرة تدخلت محاولا إبعاده عنها قمت من مكاني متجه لغرفتهم مكان الضوضاء كان باب غرفتهم مفتوح دخلت مباشرة لاجد عمي يضرب زوجته و هي تحته تبكي و تتوسله أن يعفو عنها و بدون تفكير او ارادة تدخلت مندفعا و دفعته ليسقط انا و رغم ان سني كان لم يتجاوز الأربعة عشر بعد إلى انني كنت قوي البنية و طويل و ذالك لأنني رياضي عكس عمي النحيف رغم طوله الفارع و ساعدني على ذالك سكره حينها و الوضعية التي كان بها قامت خديجة و إرتمت في حضني و مستمرة في البكاء دون كلام لحضات قبل أن يقف على قدميه بعد محاولتين سقط خلالهم وقف و هو يسب و يشتم و يقول كلام غير مفهوم بعدها غادر الغرفة ثم المنزل ليلتين البنات من الغرفهم و يدخلون و يشاركنني العناق و يشاركنا امهم البكاء خمس دقائق او اكثر على نفس الحال لا صوت إلى صوت البكاء حتي قطعت خديجة ذالك الصمت بأمرنا أن نذهب لغرفتنا و بكمل نومنا و هي تشكرني على فعلتي و تدخلى و إنقاضي من ذالك المفترس قامت متجها خارج الغرفة لاندهش من لباسها الذي لم يكن يستر شيء حيث كانت تلبس قميص قصير لا يتجاوز الركبة فاتح الون يمكنك ملاحضت لون كيلوتها القطني بكل وضوح وكأنها تلبسه لوحده ام ضهرها فكان ضاهر كليا وذالك يوحي انها لم تكن تلبس ستيان رغم ان خديجة كان دائم بملابس خفيفة و مفتني لكن ليس لهذا الحد و بدون شعور أحسست أن زبي انتصب عليها و ذالك اول مرة يحدث حولت الذهاب لغرفتي قبل عودتها خوفا أن تلاحض انتصاب زبي الذي كان ضاهر من خلال الشوت الخفيف الذي كنت البسه و وافق مثل الخيمة أسرعت للمغادرة لكن عند الباب إصتدمت بها و لسرعت مشي ذالك الإصتدام خل توازني و سقطت على مؤخرتي ليضحك الجميع من في البيت حتي انا إنحنت لتساعدني على الوقوف ليضهر أمامي بزازها بكامل استدارتها حتي حلمتها و قد شهدتها ارتبكت أكثر و زبي زاد انتصاب اكبر وقفت و زبي أمامي و ذاد خجلي أكثر عندما لحضت نضرها للاسفل تجاهه احمر وجهي مرتبك و خائف من ردة فعلها لكنها لم تقل شيء إلى بابتسامه عريضة و هي تخبرنا أن نذهب لغرفتنا و ننهي نومنا .ذهبنا كما أمرت و تم السكوت لكن صورتها لم تفارق عقلى حولت النوم لكن بدون فائدة مددت يدي محاولا تهدأت زبي اجلخه بدون رغبة محاولا أن أبعد تلك الصور من عقلي دون فائدة حتي وصلت الحد الأقصى لإفرغ شهوتي قمت مسرعا متجه للحمام لأتفدى الافراغ على ملابسي او فراشي و ما أن وصلت للحمام حتي قذفت كمية لم يسبق لي أن قذفتها من قبل انا لم أكن من هواة الجلخ من قبل و قد جلخت مرات قليلة قد يمكنني عدها على اصابعي بعد إنتهاء مسحت المنى من قاعدت الحمام و قد كنت مندهش من تلك الكمية و انتشارها هممت العودة لمكانى راغبا في إكمال نومي و عند عودتي لا إراديا وجدت نفسي وافق عند غرفتها و اتلصص عليها و هي نائمة سريرها كان مقابل الباب وكانت نائمة على جنبها معنفة المخدة كلوتها ضاهر بكل وضوح احمر كبير و به ورود باللون الأصفر وذالك مجعل فخذها كله موباح للنضر ابيض مثل الحليب ضخم و جميل و تلك العلامات الزرقاء والحمراء من الضرب ذادته جمالا رغبت في الإقتراب و إلقاء نضره عن الجزء العلوي من جسمها و اخص بزازها لأنني اعشق شيء اسمه بزاز لكنني ترجعت خوفا من احساسها بي عدت لغرفتي مثلما خرجت زبي يسبقني وهذه أول مرة يحدث ذالك ينتصب مرة آخرة بعدما أفرغ لكنني لم أرغب بممارسة العادة مرة آخرة حولت النوم لكن بعد تخبط طول .
في اليوم التالى أحسست أن أحد يوقضني لاتفتجئ إنها خديجة من غير العادة أن توقضني هي عادة إحدي بناتها :انهض أن الساعة الواحدة ضهرا
فتحت عيني متثاوبا لاجدها واقفة جنبي تلبس روب اصفر نصف كم طويل مابعد الركبة بقليل كانت تلبسه كثير لكن هذه المرة كان يبدو جميل عليها ابتسمت و قلت :صباح الخير
لترد هي : صباح النور و الياسمين
قلت: ليس من عادتك إنقاضي
قالت مع إبتسامة: ههه دون سبب هذه رغبتي و لمذا هذا السأل الا ترغب بإقضي لك
رديت عليها بابتسامه: لا تفهمني خلط إلا انها ليست من عادتك
قتلت : حسنا هي قم الوقت تأخر و لم نشتري الخبز بعد و المخبزة قد تغلق .
قمت من مكاني متجه للملحاض لألمحها تنضر لى من الأسفل و عندما تبعت نضرها اكتشفت انها تشاهد انتصاب قضيبي الذي كان منتصب و مرسوم على الشورت أسرعت في مشيتي و انا محتشم قضيت حجتي ثم غيرت ملابسي ذهبت و إشتريت الخبز و بعض مستلزمات المنزل ثم عدت تغذينا معا ثم خرجت و قضيت بعض الوقت في الشارع مع الأصدقاء ثم عدت و جلسنا قليلا معا و بعد العشاء دخلنا لننام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل و لم أنم بعد ولا أعلم كيف قمت من مكاني و ذهبت لغرفت خديجة و تجسست عليها مثل الليلة السابقة ثم افرغت شهوتي في المرحاض على صورتها التي في مخيلتي وهكذا أصبحت عادتي لي ليلتين آخرين.



الجزء الثاني ::
لا أعلم كيف أصبحت لا أقدر على النوم إلى بعدما أفرغ شهوتي بعدما اتجسس على زوجت عمي وهي نائمة شبه عارية و أن خلال آخر أربع أيام قد مارست العادة السرية أكثر من قبل وهذه أول مرة أمارس أكثر من مرة في أسبوع قضيت تلك الليلة التي تدخلت لانقاض خديجة من يد عمي و الثلث ليالي التلي على نفس العادة لكن في الليلة الخامسة بعد ذالك الساعة الواحدة بعد منتصف الليل قمت من مكاني متجه لغرفها لافعل ما تعودت على فعله لكن هذه المرة لم أجدها في غرفتها لانته انها جالسة في البلكونة لوحدها و عندما لحضتني قالت بصوت منخفض:نبيل ألم تنم بعد
لاجبها و انا اقترب نحيتها : كنت نايم قشعرت بالعطش .وانت لم تنم بعد هل هناك شيء وكنت قد أصبحت بجنبها لاكتشف أن عينيها مدمعة دليل على انها تبكي الاسألها عن السبب لمذا تبكين
أجابت: لا لا يجد شيء
قلت : لا أنك تبكي لمذا قلت ذالك بصوت عاطفي
قالت : لا يوجد شيء أذهب اشرب و عد للنوم
قلت: لا لن انم قبل أن أعرف ما بك أرجوك أخبرني هل عمي السبب نعم هو السبب مذا فعل ايضا
قالت و هي تبكي بصوت: عمك تزوج عمك تزوج و خلف ايضا عمك ... لم تقدر على إكمال الكلام وقد غلبها البكاء قمت بحضنها و لا أعلم مذا اقول او أفعل فقد بقيت ألعن و اسب فيه بي بعض الكلمات لا أعلم من أين أتت كلمات رغم ان هذه القصة جنسية لكن لا أقدر على كتبتها إلى باقذر كلام و لا أعلم كم بقينا هكذا هي في حضني و انا اسب و العن فيه حتي أحسست انها بدأت تهدأ فامرتها أن تغسل وجهها و تحاول الهدوء و النوم و غدا نتحدث و ذالك ماحدث ذهبت هي للنوم و انا ايضا لكن هذه الليلة لم أفرغ شهوتي و لم افكر في فعل ذالك حتي .
اليوم التي مرة عادي جدا و بعد المغرب بقليل أتى عمي للمنزل و كأنه لم يفعل شيء و قضي تلك الليلة معنا و كأنه غير موجود لأن ولا واحد منا لا انا و لا زوجته و لا بناته كلمه او جلس معه و نام في الصالة حيث لم ترغب خديجة نومه معها في غرفتهم في الصباح عند استيقضنا لم نجده و هكذا أصبحت حياته ليلة معنا و ليلتين او ثلاثة عند زوجته الثانية ام انا لم أرغب في الكلام مع خديجة عن التفصيل مرة أكثر من أسبوعين دون جديد يذكر عمي كما اخبرتكم و خديجة دائما شاردة و قانطة فوق مكانة الخياطة عبلة لا تعرف مذا يحدث و دائمة السوأل ام شيماء تعيش طفولتها دون معرفت ما يحدث و انا يومي بين قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء او في المنزل محاولا لعب معهم و إفراج عنهم ام ليلة فعادتي لم تتغير التجسس على خديجة و إفراغ شهوتي ثم النوم.
في إحدى الليالي الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل خرجت من غرفتي للمرحاض للبول وجدت خديجة جالسة في البلكونة ذهبت عندها و بعد التحية امرتني بالجلوس جنبها البلكونة كانت صغيرة بها اريكة واحدة و طاولة صغيرة الاريكة كانت بحجم 90 ستم و عندما جلست بجنبها جعلنا ملتسقين و قد لمس فخذي فخذها العاري لأنها كانت تلبس روب قصير قبل الركبة ب حلمات رقيقة حولت الكلام معها اي شيء لاتفادي شهوتي تجاهها عشر دقايق كلام متنوع قبل أن نبدأ في الكلام عن عمي و فعلته لتخبرني انها ترغب في فنجان شاي قبل الدخول في التفصيل ذهبت للمطبخ وانا انضر إلى طيزها و هو يتحرك صعودا و نزول خمس دقائق و عادت لتجلس جنبي واضعت الشاي على الطاولة لنبدأ الكلام مع ارتشاف الشاي .
قلت انا: مذا متى و هو متزوج
هي:متزوج منذ خمس أشهر
انا : خمس أشهر ألم تقلي انه انجب معها
هي : نعم تزوجها بعدما أصبحت حامل في اشهرها الأخيرة
انا : هذا يعني انه كان يقابلها قبل ذالك
هي: نعم عمك كان في علاقة معها من قبل و هناك غيرها
انا : غيرها
هي : نعم غيرها عمك يحب القضاء الوقت مع الشراميط و كم من مرة يعود من الخارج و رائحته ملوثة من رائحت القحاب و كم من مرة أجد عليه علمات احمر الشفاه و عندما اسأله قد شهدت مذا يفعل يضربني و يشتمني ثم يغادر
انا : عمي حيوان و لا يستهل واحدة مثلك و انت تستهلي ما افضل منه
هي : مثلي مذا يعني انا قد فاتني القطار و عمك يرغب في فتات جميلة و ذات جسم متناسق انضر إلى ( مسكت بزازها من اسف رفعتهم للأعلى) انضر هل هذه بزاز انضر (و قامت دارت مرتين )هل هذا جسم انا أعلم إن عمك خدعني لكن انا ايضا سمحت في نفسي.
قالت ذالك و هي تبكي قمت من مكاني و حضنتها كنت أطول منها قليلا حضنتها رأسها فوق صدري و يدي خلف ضهرها و هي ايضا قلت لها محاولا تشجيعه: عمي حمار هل تعلمي اذا لم تكوني زوجت عمي لعشقك انت اجمل فتات و جسمك جسم فاتن و سكسي جدااا . لا أعلم كيف قلت ذالك لكن ردت فعلها شجعتني لاكمل بعدما ابتعدت عني وقالت :هل كلامك صحيح هل حقا جسمي فاتن و سكسي
قلت : طبع (و مددت يدي أمسك أحدى بزازها) انت تملكي أجمل بزاز و (قمت بتدورها و ضربها على طيزها) ام طيزك لا يوجد أجمل و اشها بعدها .
قالت و هي تضحك: ممم اذا انت يا اما اكذب و تجاملني اما تشتهني.
قلت: لا ولمذا اكذب (و مسكتها من يدها متجها لغرفتها و أقف بها أمام المرأة كبيرة متواجده هناك)انضري (وقفت ورائها و أمسكت بزازها اصعدهم للأعلى) هذه البزاز الكل يشهيها نساء قبل الرجال ياليتني ابنك لأنعم من الرضاعة منها.
دارت نحيتي و هي تضحك بصوت عالى أول مره اشاهدها هاكذا ثم قالت : ههه إذا أنت تتمنى أن تصبح ابني كي ترضع من بزازي و انا اتمنى ان ارضع من ( و مسكت زبي من فوق الشورت حيث كان منتصب مثل العمود و لم احس به حت مسكته ) مذا اتمني كي ارضع من هذا.
فتلك اللحضة كنت هي تتكلم و تلعب زبي صعودااا و نزول وانا غائب عن العالم و لا أعلم مذا كانت تقول لاستيقض من شرودي و هي تدفعني بعيد عنها و هي تقول : عدل نفسك عدل نفسك هناك إحدى البنات قادمة .لاتفاجئ أنها كانت تلاعب زبي حور مطلق بينما اصعدت الشورت كانت شيماء تقف عند الباب تستفسر عن عند نومي و جلوسي مع امها بدون أي نية (نية *****)لتجبها امها انني جالس معها ندردش أكمل طريقها للمرحاض ثم عادت وشركتنا الجلوس قرابت العشر دقائق قبل مغادرتي انا و هي للنوم .
نمت تلك الليلة غير العادة نمت و كأنني *** رضيع استيقضت صبحا الساعة العاشرة و قضيت ذالك اليوم بشكل عادي في الليل بعد العشاء و قضاء بعض الوقت جالسين معا نضحك و نمرح ثم دخلنا لغرفنا للنوم و بعد أن تأكدت ان البنات نامت انسحبت لغرفت خديجة راغبا في تجسس عليها و إفراغ شهوتي مثل العادة . لكن وجدتها جالسة فوق سريرها و متزينة من مكياج و شعر و لابسة روب من الستان احمر قصير جدا قبل الركبة مبتسمة ابتسامة عريضة كأنها كانت تنتضر قدومى لأكن صريح اندهشت أكثر من جمالها صفرت وقالت : من انتي أين خديجة زوجت عمي لو شهدتك في مكان آخر لما عرفتك لكن لأكن صريح انت اجمل بدون تزويق ولا ترويق لكن لا أعلم مذا اقول إلى أن عمي حمار جدااا لتطلق ضحكة كل الجيران سمعتها ثم قالت : تعال اجلس هنا و بدون مجاملة
قلت بعدما مددت يدي لاقفها من مكانها : و //// عمي حمار كيف لي شخص عاقل يترك هذا الجمال و يشاهد خارجا اهههه لو كنتي زوجتي لا اخرج من المنزل بتاتا
قالت: حسنا أريد التكلم معك لكن أوعدني أن تكن صريح
قلت: تفضلي وهذا وعد مني أن أكن أكثر من صريح
هي : اممم هل البنات نامو
انا : نعم نامو
هي: وانت لمذا لم تنم بعد
انا : كنت ذاهب لاشرب ...
هي قطعتني قبل أن أكمل كلامي : مذا قلنا أن تكن صريح .
اجبتها بتردد: ه ه قلت نجلس معا قليلا
قالت وهي تبتسم و ترفع أحد حواجبها : بما انك لا تريد قول الصراحة سوف أخبرك انني لم أكن نائمة و كنت أولاحض حضورك ليلا و التجسس على
انا: لا لا لم يكن تجسس كنت ..
هي : مذا نعم كنت تتجسس و انت ( مدت يدها تمسك زبي الذي كان نصف منتصب ) تلعب بزبك و بعدها أذهب و تفرغ شهوتك في المرحاض
انا بكل خجل و خوف و تردد : أرجوك سمحني لن أكرر فعلتي مرة أخرى
هي مع ضحكة بصوت عالى : ههههه بكل تأكيد لن تكرر فعلتك لكن ( وقامت من مكانها ذهبت خارج الغرفة ) انتضرني دقيقة و أرجع. غابة دقيقتين غبت انا خلالها عن هذا العالم و مئة سأل دار في عقلي حتي عادة و أغلقت باب الغرفة خلفها و جلست بجنبي على السرير اتكأت علي وضعت إحدى يديها علي صدري تحركها صعودا نزولا ثم قالت : نبيل لقد فشلت في أول اختبار و رغم ذالك سوف اثق فيك مرة آخرة لكن هذه المرة يجب عليك وعدي وعد رجال أن ما سوف تشاهده و تسمعه و تفعله معي لا يعلم به أحد مهما كان سكتت ثواني و هي تبتسم قبل قول ه مذا قلت هل سوف تعدني
قلت بتردد : نعم أعدك أعدك وعد رجال
قالت : حسنا أتفقنا.ثم ضحكة بصوت منخفض وهي تقترب من أذني و قالت بصوت هامس: بماذا ترغب أن تبدأ
قلت بصوت منخفض مع تنهيدة من القلب : لا أعلم
ابتسمت ابتسامة أعرض من قبل: حسنا اترك نفسك لى و سوف ابسطك
قلت مع نفس أطول: حسنا انا لك افعلي ما ترغبي .
بدأت مباشرة بتحريك يدها على صدري و اقتربت من رقبتي و باشرت بتقبيل رقبتي اولا ثم نزولا إلى صدري الذي أصبح عاريا بعدما نزعت عني التيشيرت ثواني قبل صعودها مره اخرى لقيتي قبل التنقل إلى خدي و اكل كل تفصيل وجهي قبل الهجوم على شفايفي لنستمر في قبلة مدة دقيقتين خلالها كانت إحدى يديها وصلت لزبي من تحت الشورت و هي تلاعبه قبل أن تبتعد عني و تغادر الغرفة مرة أخره و هي تضحك و تقول انتضر دقيقة و أعود و مثل المرة السابقة دقيقتين وعادة و تلك الابتسامة لم تغادر وقفت أمامي وقالت : هي أخبرني الآن مذا قلت أمس عن جسمي
قلت : مذا تردين أن تعرفي و مهم قلت لن أقدر عن وصف جمالك كما يجب
قالت : حسنا ها أنا أمامك و تفضل أفعل بي ما ترغب و مدت يدها تساعدني عن الوقوف لاجد نفسي ملتسق بها مددت يدي اولا إلى إحدى بزازها و الثانية نحو طيزها بدأت بالتفعيص و شفايفي تأكل رقبتها دقيقتين قبل البدأ بالتغير وجهت شفايفي نحو الأعلى لابدأ في تقبيل و لحس كل ما اتي أممي من وجهها حتي استقريت في شفايفها و اندمجنا في قبلة افضل من الأولة لا أعلم كن مدتها قبل الإبتعاد عنها راغبا في نزع تلك الروب لاندهش انها لم تكن تلبس تحتها شيء وقفت لحضات اتفحص ذالك الجسم الخلاب جسم جميل جداااا قبل أن اهجم على بزازها رضعا و اكلا و لحسا بشفايفي و الثاني قرصا و تفعصا بيدي بقية مدة أبدل بينهم وهي لا تفعل شيء غير الضحك و المهمة قبل البدأ بالنزول تدريجيا حتي و صلت إلى كيسها دون لمسه ( في ذالك الوقت لا انا و لا هي كنا نعرف شيء عن لحس الكيس ) صعدت و نزلت عدت مرات قبل أن تأمرني أن اجلس فوق السرير و جلست هي على ركبتها أمامي و زبي واقف أمامها مثل الصاروخ قبلته قبلتين ثم بصقت على كف يدها و بدأت جلخ فيه صعودا ونزول دقيقتان و افرغت كمية كبيرة من الشهوه انتشرت على بزازها نضرت إلى بابتسامه و هي تمسحه على بزازها وقالت : هل هذا أفضل
لاجبها : هذا رائع جدا عنقتني و نامت جنبي بعض الدقائق ثم امرتني أن أغادر غرفتي و اكمل نومي و هي أخبرني عن خطورة ما فعلنا اذا علم أحد و أخبرتني انها سوف نكررها مرات اخري لكن على أن لا تتهور و يجب استغلال الوقت المناسب و ودعتني بقبلة حميمة جميلة .
استمر الحال على هذا المنوال و خلال شهر كنت على الاقل نلتقي ثلث ليالي في الأسبوع اي خلال ذالك الشهر التقينا أكثر من عشر مرات وكل مرة كانت احلى من لقبلها و قد علمتها المص الذي تعلمته من خلال صور المجلات الإباحية والتي كانت منتشرة في ذالك الوقت .
و قبل دخول المدرسة بشهر حضر عمي نصرو اكبر أعمامي يعيش في فرنسا منذ أكثر من خمسة عشر سنة لقضاء بعض الأيام في البلد عمي نصرو يبلغ من العمر 45 سنة طبيب مشهور هناك تزوج قبل هجرته من نورية التي تبلغ 41 سنة لكن عندما تلاحضها لا تعطيها أكثر من 30 سنة مهتم بنفسها كثيرا و كان عندهم بنتان و ولد الولد الأكبر فوضيل اكبر مني بأربع سنوات و صارة اكبر مني بسنة و اصغرهم إسراء و التي تصغرني بسنتين . عمي نصرو كان أكبر أعمامي و كان كل سنة يحضر لزيارة و قضاء شهر معنا يملك شقه بجنب شقة والدي التي أصبحت ملكي وهذه المرة كان يرغب في أعادت ديكور منزله و تعديله لذالك فقد رغب أن يبقى معنا فيمنزلنا اي عند اخوه خالد
هنا ينتهي الجزء الثاني و القاكم في أقرب وقت .



الجزء الثالث :
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: البرنس احمد, Elz3eeem, sarasalma577 و 12 آخرين
كمل وهات الجديد يافنان
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيل 29
حلوه القصه كمل يا نجم واسلوبك كمان جامد
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيل 29
قصة جميلة ورائعة أستمر بالكتابة
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيل 29
الفكرة قد تكون جيدة
لكن اللغة و طريقة الكتابة سيئة جدا
انصحك بمراجعة ماتكتبه قبل نشره
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
الجزء الثالث :
في نهاية الجزء السابق اخبرتكم عن قدوم عمي و عائلته من فرنسا و و رغبته في المكوث معنا مدة زيارته لرغبته في أعادت ترميم و تعديل منزله نصرو لم يكن يعلم أن اخوه خالد تزوجة على خديجة انزعاج كثيرا و بعد مناقشات معه حاول جاهدا أن يجد حل لهذا المشكل و بعد نقاش طويل بين جميع الأطراف فقد وصل للحل و هو أن ننتقل للعيش أوسع و يجمع بين الزوجين و قام بفتح محل خياطة لخديجة للتكفل بناتها و قد وجد عمل لخالد في إحدي المصانع كحارس ليلي و أخبر زوجته الثانية حليمة و هذا اسمها أن تعمل مع خديجة في المحل و تبتعد عن سابقها و بعد جهد اتفق الجميع . منزلنا من طبقين الأرضي به غرفتين و حمام و مرحاض و مطبخ و الطبق الثاني ثلث غرف و مرحاض فقط و ذالك مجعل المطبخ مشترك. بعد اسبوع من قدومه انتقلنا للمنزل الجديد و بداية حيات جديدة للجميع زوجت عمي حليمة كانت تبلغ 24 سنة فقط فتات مرة بحيات صعبة بعدما تزوجت في سن صغير من رجل اكبر منها بثلاثين سنة و بعد سنتين توفى و لم تكن تملك إحدى فوالديها متوفين قبل زواجها دخلت لعالم الدعارة بعدما رمتها خالتها التي ربتها و تعرفت على عمي في إحدى السهرات و حبو بعض و بعد كم لقاء بينهم حملت منه فتزوجها و هي الآن ام لطفلة رضيعة لم تكمل ثلث أشهر بعد روميصة وهذا اسمها طفلة جميلة و محبوبة و هي مجعلت العائلة أقرب أكثر.حليمة فتاة ذات بشرة خمرية جميلة الملامح طويلة نسبيا و ليست سمينة و لا نحيفة جسم متناسق صدر خارج للأمام ممتلأ بالحليب و طيز مستديرة و عالية قليلة بالأصح جسم خيالي .


بعد مرور أسبوع من انتقالنا كنت عائد للمنزل بعد العصر حيث كنت مبارات مع أصدقائي شهدت حركة في منزل عمي و حسب علمي ان العمال ينهو عملهم بعد الضهر تقدمت لالقي نضرة عن قرب فتأكدت أن هناك شخص ما هناك لكن لم أعلم من هو دورت حول المنزل لاجد نافذة المطبخ مفتحة لادخل منها و بقيت أبحث في المنزل بدون اصدار اي صوت وبعد تفحصي الطبق السفلي لم أجد أحد فصعدت للثاني ( منزل عمي شبه منزلنا في الطوابق و الغرف) فسمعت صوت وحوحة لأعلم أن هناك من يمارس الجنس في المنزل وخطر في بالي يا ام عمي نصرو أحضر إحدى الشرميط يا ام إحدى العمال اقتربت نحو الغرفة التي يأتي منها الصوت و عندما ألقيت نضرت اندهشت لم شهدت فقد وجدت عمي نصرو و كما توقعت لكن لم تكن معه شرموطة من الشارع لا بل كانت معه زوجت اخوه خديجة و تتناك منه وقفت مندهشا دون اصدار اي صوت و انا انضر إلى زب عمي يدخل و يخرج في كيس خديجة الذي كانت عندما اطلب منها النيك تزعل و تخبرني انها تشتهني كثيرا و هي تحس معي بالأمان و هي تجلخ او تمص زبي لكن النيك شيء آخر و لا ترغب في تجربته إلى مع زوجها و ها هي أمامي تتناك من اخوه لم أرغب بفضحهم او اخبرهم انني شاهدتهم و مكان مني إلى التراجع و المغادرة من حيث أتيت لكنني قد عزمت أمري انني ياجب أن انيكها .
عدت للمنزل و كأنه لم يحدث شيء وجدت جميع أفراد العائلة هناك حولت أن لا أبين شيء استحميت و صعدت لغرفتي غيرت ملابسي و نزلت شركتهم الجلوس و علم ان عمي نصرو ذهب مع خديجة زوجت اخوه لشراء بعض مستلزمات المحل لكنني كنت أعلم أين هم الآن لم أبين شيء و حولت مشاركتهم الحديث الذي طال لأكثر من ساعة و قامت نورية و حليمة لإعداد العشاء و بقينا نحن أبناء العم و البنات نلعب لعبت الورق نصف ساعة قبل المغرب عدت خديجة مع اخو زوجها من الخارج و يبدو عليهم المرح و التعب مجتمعين و أخبرك الجميع انهم اشترو بعض المستلزمات و بعض الآخر بعد يومين او ثلاثة لأنه في مكان أبعد مرت تلك الليلة العشاء مجتمعين ثم الجلوس و الدردشة ثم النوم .
كنت راغب أن لا أخبر خديجة عن انني أعرف مذا بينها و بينا اخو زوجها عمي نصرو إلى عند مغادرته و عودته لفرنسا لكن لم أعد قادر التماسك من كثرت شهوتي و لا أرغب للعودة لعادتي القديمة و أمارس العادة السرية لوحدي وبعد مرور أربع او خمسة أيام آخر استيقضت من النوم الساعة الثانية بعد منتصف الليل أرغب بشدة للتبول قمت متجه للحمام و عند عودتي وجدت باب غرفت خديجة مفتوح نصف فتحة ألقيت نضرت للداخل فوجدتها نائمة شبه عارية تلبس روب قصير فاتح اللون و فخذها العاري اقتربت أكثر اتفحصها لاجد أن إحدى بزازها عارية و انا من عشاق البزاز كما اخبرتكم لم أعد قادر على التماسك أكثر و قام زبي مثل العمود دقيقتين ثم غادرت الغرفة لاتأكد من نوم البنات و فضيل ( كنت انام مع فضيل في غرفة و الغرفة الثانية تنام خديجة و الثالثة تنام بنات عمي خالد و بنات عمي نصرو و الطبق الأرضي غرفة لعمي نصرو و زوجته و غرفة للحليمة زوجت خالد الثانية و طفولتها الرضيعة ) بعد التأكد من نوم من يشاركني الغرف في الطابق عدت إلى خديجة و اقتربت منها و بدأت في لمسها من بزازها الضخمة ثم بدأت بالرضع منهم و يدي فوق طيزها من فوق الكيلوت اندمجت في اكل و لحس و العض و المص تلك البزاز التي لا تشبع لا أعلم كم مره وقت وانا على نفس الوضع حتي استيقضت و هي تبعدني عنها و تضحك : هههه يا مجنون ابتعد و عد لغرفتك البيت مكتض
قلت : لقد توحشتك
قالت : و انا اكثر لكن علينا أن نصبر حتي يغادر الضيوف
قلت : لقد مرت عشرين يوم دون فعل شيء و هذا كثير
قالت : ههه وانا ايضا لكن يجب علينا أن نصبر لم يتبقى الكثير أرجوك عد للغرفتك
قلت : لا لن أغادر قبل أن أفرغ شهوتي قلت ذالك وانا انزل شورتي ليخرج زبي من سجنه و هو في حالة تصعب على الكافر .
مدت يدها و هي تضحك بصوت منخفض و ممحون امسكته و بدأت جلخه لي دقيقة قبل أن تأخذه في فمها و تبدأ بالمص لم تكن تعرف تمص جيدآ لكنها تقضي الغرض و تحاول أن تمد افضل ما عندها دقيقتين من المص و اللحس قبل أن ادفعها لتنام فوق السرير و النزع عنها ملابسها الروب ثم الكلوت وهي تحاول أن تمنعني لكن بتمثل نمت فوقها شفايفي فوق بزازها و يدي خلف ضهرها و زبي فوق كيسها من الخارج اكلت و لحست و عضعضت بزازها لمست و دلكت و قرصت ضهرها حتي طيزه و زبي يحك في كيسها و هي في عالم آخر بالكاد اسمع وحوحتها و تتنهد نصعوبة و عندما شهدتها هكذا قررت أن أدخل زبي و أجرب ما رغبت تجربته عدلته بيدي امرره صعودا ونزول ثم عدلت نفسي و ادخلته مباشرة حتي أخره و ساعدني على ذالك ماء شهوتها لتسرخ بصوت منخفض و هي تحاول ابعادي عنها احححخخ مذا تفعل اخرج هذا لا احححح لا لا لم يكن هذا اتفاقنا و انا ولا هنا مستمر في دكها أدخله حتي تلمس بيضاتي فلقت طيزها ثم أخرجه للنصف و بقيت أكرر عملتي عدة مرات ام هي فلم تهدأ من الصراخ الكاتم و ام مقاومتها فق بدأت تهدأ بالتدريج دقيقتين هكذا بعدها ابتعدت عنها و قمت بقلبها كي تنم على بطنها و جذبتها عند الحافة و كررت فعلتي مرة أخرى ادخل و اخرج زبي وهي دون أي تفاعل اي صوتها الغير المسموع دقيقتين اخرتين و أخرجت زبي من كيسها الذي أصبح مثل المغارة لعبت بزبي دقيقة قبل أن أفرغ شهوتي التي انتشرت على جميع أنحاء جسمها من الخلف طيزها و ضهرها حتي شعرها و نال نصيبه بعدها لبست الشورت و غدرت تاركها كما هي و قبل خروجي من الغرفة قلت لها : كنت احترمك و احترم كلامك لكن عندما شهدتك مع اخو زوجك راح الاحترام و أكملت طريقي دون أن اسمع ردها .
عدت لمكاني لكن ضميري انامني و بقيت اكلم نفسي و ألوم نفسي لمذا اخبرتها هكذا الآن سوف تكرهك و لا ترغب بالاقتراب من مرة آخرة انت نكتها و نلت مبتغاك فلمذا اهنتها هكذا لا أعلم كم بقيت اكلم نفسي و لا أعلم كيف اغمضت عيني ونمت حتي استيقضت في الصباح .
في اليوم الثاني تعملت مع الجميع بشكل عادي لكن خديجة حولت تجنبها رغب انها لم تضهر اي شيء نحيتي لكنني كنت خائف منها و مكسوف اكثر . عدة ايام أخرى بدون بدون شيء يذكر و رجع عمي من حيث اتي و قبل سفره بيومين فتح المحل الخيطة و بعد اسبوع عادت الدراسة و كل شيء عدا كما كان إلى حديثي مع خديجة أصبح رسمي فقط.



الجزء الرابع .
في الجزء السابق اخبرتكم عن قدوم عمي نصرو من فرنسا لقضاء العطلة السنوية معنا و كيف حاول جمع زوجت عمي خديجة و حليمة معا في منزل واحد و هو منزلى الذي تركوه لى والدي و قام بفتح محل خياطة لي خديجة و تعمل تحت يدها حليمة ضرتها و وجد عمل لعمي كحارس ليلي في إحدى المصانع و بعد ذالك اكتشفت انه على علاقة جنسية مع خديجة زوجت اخوه و التي كانت معي على علاقة جنسية دون نيك لكن بعد اكتشاف علاقتها مع اخو زوجها رغبت أن انيكها و ذالك ماحدث لكن بعد تلك ندمت كثيرا .
يعد اسبوع من عودت عمي إلى فرنسا بدأت الدراسة كنت مزالني أدرس في السنة الأولة متوسط بعد سقوطي مرتين في نفس السنة بدأت الدراسة و انا دون رغبة فيها و كنت قد كرهت كل شيء حولي و خاصة بعدما حدث ماحدث مع خديجة و التي كانت أقرب شخص لى ام حليمة مزالت بعيد عنها و دون رغبة في الاقتراب منها او تعرف عليها و البنات دائما بعاد عني سننا او عقليا و عمي خالد دون ذكره احسنا .
مر الفصل الأول سريعا و لحقه الثاني و قد سقطت في كلاهما و ذالك يعني بعد فصل سوف يقمو بفصلي من الدراسة لكن قبل أن يفصلوني توقفت توقفت عن الدراسة و قبل إكمال السنة و توجهت للعمل كان عندي مبلغ لابأس به كنت ادخر من كل دخل شهري جزء بسيط في احد العلب في غرفتي . كان هناك سوق شعبي ليس بعيد عنا يأجرون أرضه بالمتر اشتريت طاولة و التي سوف اعمل عليها و بدأت بملابس الأطفال و بدأت في العمل .
كان كل شيء جميل وها انا اعمل و رغم ان الدخل قليل لكن لا بأس به لشاب من سني. فيمكان العمل كنت انسى كل شيء و لا يهمني إلا دخلي و قد تعرفت على العديد من التجار في ذالك السوق ( وكان اسمنا تجار الرصيف ) و بدأ اجمع في الزبائن و أكثرهم من الطبق المتوسطة و الطبقة الادني لكن عند عودتي للمنزل يعود ضميري يحاسبني على ما فعلت مع خديجة و انني ضيعت متعة كبيرة على و كل يوم كنت أحاول أن أطلب منها السماح و العودة على ما كنا عليه لكنني في الاخر أتراجع .
في يوم 26 أبريل (بعد تقريبا شهر من بدأ العمل ) اشتريت طقم من الفضة الخالصة ( متكون من خاتم و سلسلة و سوار و قيراط )و غلفتهم على شكل هدية و عند الثانية عشر بعد منتصف الليل بعدما تأكدت من نوم كل من في المنزل ذهبت عند خديجة في غرفتها وجدت الباب مفتوح طرقته ثم دخلت وجدتها نائمة وضعت الهديةمع رسالة بجنبها و عدت لاكمال النوم في غرفتي و الرسالة كانت ( كل سنة و انتي بخير و عقبال 100 سنة بصحة وعافية ...نبيل.احبك).
ذهبت للعمل في اليوم التالي مثل العادة و كان كل شيء عادي و لم افكر حتي في ردة فعلها و حوالي الساعة الحادية عشر بينما انا مندمج مع إحدى الزبائن فجأة بخديجة أمامي وقالت: صباح الخير نبيل
انا : صباح النور اهلا بكي الطاولة زادت نورا بحضورك .
هي : الطاولة منورة من صاحبها كيف حالك مم ملابس جميلة و اسعار جيدة
انا مع إبتسامة: شكرا كل هذا من ذوقك
هي : شكرا كنت اشتري بعض القماش من هناك فلحضتك قلت أمر و ألقي نضره عن طاولتك
انا : شكرا و بالمناسبة عم سعيد .
هي مع إبتسامة أعرض: شكرا انت الوحيد من تفكرني و شكرا على الهدية انها جميلة جدا.
انا : لا شكر على واجد و تلك ولا شيء انت تستهلي الأفضل.
هي : شكرا مره أخره.. إلى اللقاء يجب على أن أذهب للمحل أمامي شغل كثير باي التقيك في المنزل.
انا : باي
ذهبت وهي تبتسم و ان ارتحت ذهنيا و انا متأكد انها سمحتني على ما مضى وأكملت يومي وانا بحياوي و ضحك غير معتدين حتي أصدقائي لاحضو ذالك علي أكملت يومي على ما يرام و ذهبت عند إحدى المخابز الحلويات اشتريت ترتا و عدت للمنزل دخلت مباشرة للغرفة الثاني غير غرفت حليمة كانت فارغة ترك الترتا هناك ثم ذهبت عند حليمة و أخبرته أن اليوم عيد ميلاد خديجة و قد اشتريت ترتا و سوف نعملها لها مفاجأ لكن بعد العشاء و تفهمنا على خطة ثم صعدت لغرفتي غيرت ملابسي و اجتمعنا معن ندردش و نضحك و نمرح و انا كنت غير العادة كنت فارح جدا بعد ذالك تعشينا و ذهب كل واحد إلى غرفته و عمي إلى عمله نصف ساعة نديت للبنات و أخبرتهم بالخطة و بعدما اجتمعنا في الطبق السفلي ندينا لخديجة و عندما نزلت اطفينا الضوء و بدينا نغني : عيد ميلاد سعيد عيد ميلاد سعيد ثم قسمنا الترتا اكلنا ضحكنا لعبنا مرحبا رقصنا و كان ذالك أجمل أيام منذ انتقالنا لذالك المنزل بقينا هكذا حتي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل لنذهب لغرفنا للنوم و كانت ذالك ليلة خميس و البنات لا يدرسنا غدا دخلت غرفتي إلتقيت فوق السرير و انا فرحان جدا نصف ساعة حتي سمعت صوت باب غرفتي يفتح ادرت رأسي لانضر من وجدت خديجة و بكامل زينتها مكياج كامل شعر ممشوط رائحة جميلة و لابسة كيمنو احمر جميل طويل لاسفل قدمها و وضعة ذالك الطقم اللذي اهديته لها ابتسمت عندما وجدتني لم انم بعد اقتربة ناحيتي و ابتسامتها تزداد و دون اذن جلست جنبي : كنت انتضر قدومك لغرفتي
لم أجد ما اجبها فقالت : هل مذلت غاضب مني
قلت : ولماذ اغضب
قالت و هي تنضر للارض : لما فعلته مع عمك نصرو .
قلت مع بعض الازعاج: لا ولماذ اغضب هذه حياتك و انتي حرة لكن كنت خائف اذا شهدكم أحد آخر غيري فماذا يحدث.
قالت و هي تمد يدها تلامس صدري : نبيل انا احبك و كنت خائفة عليك و لم أرغب بالسماح لك بالنيك خوفا من اعتباري انني استغلك كنت دائم أحاول أن امتعك و أفرغ لك شهوتك و انا ابقي اتقلب في فراشي من شهوتي ام عن عمك نصرو فإنه استغل ضعفي و اخذ ما رغب دون رغبة مني انا احبك احبك و ها أنا لك أفعل ما شأت و برضاية و رغبة قالت ذالك و هي تقترب أكثر حتي إلتصق جسمها مع جسمي و اندمجت شفايفها مع شفايفي و ندخل في قبلة أقل ما يقال عنها قبلة إشتياق مدة لا أعلم كم استغرقت اكلنا خلالها شفايف بعض . ثم عدلتها و جعلتها تنام فوق السرير و نمت فوقها لابدأ بجولة تقبيل كافت جسمها بعدما جعلته عارية لا يسترها إلى ذالك الكلوت القطني بدأت جولتي من وجهها نزولا لرقبتها و بعد ذالك صدرها الذي نال اكبر وقت الحس و امص اعض و ارضع و يدي تفعص و تقرص و هي لم تكن تصدر صوت غير الوحوحة مستمتع بما يحدث ثم نزلت قليلا حيث بطنها و سوتها قبل أن انزع عنها كلوتها لتصبح عارية كيسها كان يبدو أجمل من قبل احمر كبير و بزر منتصب خالى من الشعر إلى قليل على شكل مثلث عند نهايته اقتربة منه اشمه ثم قبلته كم من قبلة منتشرة قبل أن اخرج لساني امرره عليه من الأسفل للأعلى مرتين ما جعلها تتجمد قبل أن تفرغ شهوتها و هي تتقلب يمين و يسار عدت للأعلى أعدت جولة أخرى مثال الأولة ثم تبدلنا الأماكن جلسا انا فوق السرير و هي بينا قدمي بعدما نزعت الشورت و البودي لأصبح عاريا كما خلقت ممسكتا بزبي تتفحصه بيدها و هي تتكلم معه : اههه كم اشتقت لك اححخ ما احلاك و اجملك لقد اشتقت لك كثيراااا كثيراااا وبين كل كلمة و أخرى قبلة قبل أن تأخذه داخل فمها و تبدأ بالمص دخولا و خروجا و من حين إلى آخر تعبر لي عن اشتياقها و حبها و انا اجبها بالمثل خمس دقائق متواصلة جعلت زبي واقف محترم مجهوده و حبها لي اقفتها و جعلتها تنحني فوق السرير حيث بطنها و بزازها فوق السرير و رجلها في الأرض مجعل طيزها مقابلة لي تلك الطيز الضخمة الجميلة بيضاء مثل الحليب يتوسطها ذالك كيس المبلل من الشهوه ينادي على من يريد دخوله و المكوث فيه و فوقه خرم أبكر بني اللون جميل ذيق تأملة جمالها قليلا قبل أن أوجه ذالك الصروخ المنتصب ممسك إياه بيدي مررته فوقه مرتين ثلاثة ثم وجهته نحو خرم كيسها الذي كان ينادي عليه لأدفعه داخلها حتي النصف و ساعدني ماء شهوتها الذي كان كثير لتسرخ هي بصوت منخفض احححح هذا رائع احخح نكني يا نبيل نيك كيس الذي حركتك منه متعني و تمتع به يا نبيل اححح ثواني و بدأت بدكها خروجا و دخولا و بيدي مسكت بزازها افركهم و ادعكهم و هي بتزوم و تقول كلام لم اسمعه من شدت اندماج في النيك بعد ذالك عدلتها في الوضع العادي حيث نامت على ضهرها فوق السرير و انا بين قدميها و بدأت بجولة أخرى من النيك خمس دقائق دون توقف و هي لم تهدأ وقد افرغت شهوتها مرة آخرة مجعل من الصعب التحمل أكثر و وصلت إلى حدي الادني فقلت لها : سوف أفرغ شهوتي سوف أفرغ شهوتي
قالت : اعطني إياها في فمي لقد اشتقت لمذاق شهوتك . اخرجته بسرعة و عدلت هي وضعها تحتي و قبل أن تبدأ المص انتشرت شهوتي كالقذيفة على كذا مرة و انتشر مني على وجهها و بزازها امسكته و بدأت بلحس متبقي فيه حتي نضفته ثم بدأت بجمع ما انتشر و أكله و بعدما هدأنا قليلا غدرت غرفتي كي انام وذالك بعد قبلة وداع اروع.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ابن ابليس, Mmmmmmmmmmmmm, aldorg و شخص آخر
هذا الجزء الثالث و الرابع من قصة ما لم يكن في الحسبان
لم أعرف كيف دمجها مع الجزئين السابقين
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
جزء جادم
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيل 29
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيل 29
الجزء الثالث :
في نهاية الجزء السابق اخبرتكم عن قدوم عمي و عائلته من فرنسا و و رغبته في المكوث معنا مدة زيارته لرغبته في أعادت ترميم و تعديل منزله نصرو لم يكن يعلم أن اخوه خالد تزوجة على خديجة انزعاج كثيرا و بعد مناقشات معه حاول جاهدا أن يجد حل لهذا المشكل و بعد نقاش طويل بين جميع الأطراف فقد وصل للحل و هو أن ننتقل للعيش أوسع و يجمع بين الزوجين و قام بفتح محل خياطة لخديجة للتكفل بناتها و قد وجد عمل لخالد في إحدي المصانع كحارس ليلي و أخبر زوجته الثانية حليمة و هذا اسمها أن تعمل مع خديجة في المحل و تبتعد عن سابقها و بعد جهد اتفق الجميع . منزلنا من طبقين الأرضي به غرفتين و حمام و مرحاض و مطبخ و الطبق الثاني ثلث غرف و مرحاض فقط و ذالك مجعل المطبخ مشترك. بعد اسبوع من قدومه انتقلنا للمنزل الجديد و بداية حيات جديدة للجميع زوجت عمي حليمة كانت تبلغ 24 سنة فقط فتات مرة بحيات صعبة بعدما تزوجت في سن صغير من رجل اكبر منها بثلاثين سنة و بعد سنتين توفى و لم تكن تملك إحدى فوالديها متوفين قبل زواجها دخلت لعالم الدعارة بعدما رمتها خالتها التي ربتها و تعرفت على عمي في إحدى السهرات و حبو بعض و بعد كم لقاء بينهم حملت منه فتزوجها و هي الآن ام لطفلة رضيعة لم تكمل ثلث أشهر بعد روميصة وهذا اسمها طفلة جميلة و محبوبة و هي مجعلت العائلة أقرب أكثر.حليمة فتاة ذات بشرة خمرية جميلة الملامح طويلة نسبيا و ليست سمينة و لا نحيفة جسم متناسق صدر خارج للأمام ممتلأ بالحليب و طيز مستديرة و عالية قليلة بالأصح جسم خيالي .


بعد مرور أسبوع من انتقالنا كنت عائد للمنزل بعد العصر حيث كنت مبارات مع أصدقائي شهدت حركة في منزل عمي و حسب علمي ان العمال ينهو عملهم بعد الضهر تقدمت لالقي نضرة عن قرب فتأكدت أن هناك شخص ما هناك لكن لم أعلم من هو دورت حول المنزل لاجد نافذة المطبخ مفتحة لادخل منها و بقيت أبحث في المنزل بدون اصدار اي صوت وبعد تفحصي الطبق السفلي لم أجد أحد فصعدت للثاني ( منزل عمي شبه منزلنا في الطوابق و الغرف) فسمعت صوت وحوحة لأعلم أن هناك من يمارس الجنس في المنزل وخطر في بالي يا ام عمي نصرو أحضر إحدى الشرميط يا ام إحدى العمال اقتربت نحو الغرفة التي يأتي منها الصوت و عندما ألقيت نضرت اندهشت لم شهدت فقد وجدت عمي نصرو و كما توقعت لكن لم تكن معه شرموطة من الشارع لا بل كانت معه زوجت اخوه خديجة و تتناك منه وقفت مندهشا دون اصدار اي صوت و انا انضر إلى زب عمي يدخل و يخرج في كيس خديجة الذي كانت عندما اطلب منها النيك تزعل و تخبرني انها تشتهني كثيرا و هي تحس معي بالأمان و هي تجلخ او تمص زبي لكن النيك شيء آخر و لا ترغب في تجربته إلى مع زوجها و ها هي أمامي تتناك من اخوه لم أرغب بفضحهم او اخبرهم انني شاهدتهم و مكان مني إلى التراجع و المغادرة من حيث أتيت لكنني قد عزمت أمري انني ياجب أن انيكها .
عدت للمنزل و كأنه لم يحدث شيء وجدت جميع أفراد العائلة هناك حولت أن لا أبين شيء استحميت و صعدت لغرفتي غيرت ملابسي و نزلت شركتهم الجلوس و علم ان عمي نصرو ذهب مع خديجة زوجت اخوه لشراء بعض مستلزمات المحل لكنني كنت أعلم أين هم الآن لم أبين شيء و حولت مشاركتهم الحديث الذي طال لأكثر من ساعة و قامت نورية و حليمة لإعداد العشاء و بقينا نحن أبناء العم و البنات نلعب لعبت الورق نصف ساعة قبل المغرب عدت خديجة مع اخو زوجها من الخارج و يبدو عليهم المرح و التعب مجتمعين و أخبرك الجميع انهم اشترو بعض المستلزمات و بعض الآخر بعد يومين او ثلاثة لأنه في مكان أبعد مرت تلك الليلة العشاء مجتمعين ثم الجلوس و الدردشة ثم النوم .
كنت راغب أن لا أخبر خديجة عن انني أعرف مذا بينها و بينا اخو زوجها عمي نصرو إلى عند مغادرته و عودته لفرنسا لكن لم أعد قادر التماسك من كثرت شهوتي و لا أرغب للعودة لعادتي القديمة و أمارس العادة السرية لوحدي وبعد مرور أربع او خمسة أيام آخر استيقضت من النوم الساعة الثانية بعد منتصف الليل أرغب بشدة للتبول قمت متجه للحمام و عند عودتي وجدت باب غرفت خديجة مفتوح نصف فتحة ألقيت نضرت للداخل فوجدتها نائمة شبه عارية تلبس روب قصير فاتح اللون و فخذها العاري اقتربت أكثر اتفحصها لاجد أن إحدى بزازها عارية و انا من عشاق البزاز كما اخبرتكم لم أعد قادر على التماسك أكثر و قام زبي مثل العمود دقيقتين ثم غادرت الغرفة لاتأكد من نوم البنات و فضيل ( كنت انام مع فضيل في غرفة و الغرفة الثانية تنام خديجة و الثالثة تنام بنات عمي خالد و بنات عمي نصرو و الطبق الأرضي غرفة لعمي نصرو و زوجته و غرفة للحليمة زوجت خالد الثانية و طفولتها الرضيعة ) بعد التأكد من نوم من يشاركني الغرف في الطابق عدت إلى خديجة و اقتربت منها و بدأت في لمسها من بزازها الضخمة ثم بدأت بالرضع منهم و يدي فوق طيزها من فوق الكيلوت اندمجت في اكل و لحس و العض و المص تلك البزاز التي لا تشبع لا أعلم كم مره وقت وانا على نفس الوضع حتي استيقضت و هي تبعدني عنها و تضحك : هههه يا مجنون ابتعد و عد لغرفتك البيت مكتض
قلت : لقد توحشتك
قالت : و انا اكثر لكن علينا أن نصبر حتي يغادر الضيوف
قلت : لقد مرت عشرين يوم دون فعل شيء و هذا كثير
قالت : ههه وانا ايضا لكن يجب علينا أن نصبر لم يتبقى الكثير أرجوك عد للغرفتك
قلت : لا لن أغادر قبل أن أفرغ شهوتي قلت ذالك وانا انزل شورتي ليخرج زبي من سجنه و هو في حالة تصعب على الكافر .
مدت يدها و هي تضحك بصوت منخفض و ممحون امسكته و بدأت جلخه لي دقيقة قبل أن تأخذه في فمها و تبدأ بالمص لم تكن تعرف تمص جيدآ لكنها تقضي الغرض و تحاول أن تمد افضل ما عندها دقيقتين من المص و اللحس قبل أن ادفعها لتنام فوق السرير و النزع عنها ملابسها الروب ثم الكلوت وهي تحاول أن تمنعني لكن بتمثل نمت فوقها شفايفي فوق بزازها و يدي خلف ضهرها و زبي فوق كيسها من الخارج اكلت و لحست و عضعضت بزازها لمست و دلكت و قرصت ضهرها حتي طيزه و زبي يحك في كيسها و هي في عالم آخر بالكاد اسمع وحوحتها و تتنهد نصعوبة و عندما شهدتها هكذا قررت أن أدخل زبي و أجرب ما رغبت تجربته عدلته بيدي امرره صعودا ونزول ثم عدلت نفسي و ادخلته مباشرة حتي أخره و ساعدني على ذالك ماء شهوتها لتسرخ بصوت منخفض و هي تحاول ابعادي عنها احححخخ مذا تفعل اخرج هذا لا احححح لا لا لم يكن هذا اتفاقنا و انا ولا هنا مستمر في دكها أدخله حتي تلمس بيضاتي فلقت طيزها ثم أخرجه للنصف و بقيت أكرر عملتي عدة مرات ام هي فلم تهدأ من الصراخ الكاتم و ام مقاومتها فق بدأت تهدأ بالتدريج دقيقتين هكذا بعدها ابتعدت عنها و قمت بقلبها كي تنم على بطنها و جذبتها عند الحافة و كررت فعلتي مرة أخرى ادخل و اخرج زبي وهي دون أي تفاعل اي صوتها الغير المسموع دقيقتين اخرتين و أخرجت زبي من كيسها الذي أصبح مثل المغارة لعبت بزبي دقيقة قبل أن أفرغ شهوتي التي انتشرت على جميع أنحاء جسمها من الخلف طيزها و ضهرها حتي شعرها و نال نصيبه بعدها لبست الشورت و غدرت تاركها كما هي و قبل خروجي من الغرفة قلت لها : كنت احترمك و احترم كلامك لكن عندما شهدتك مع اخو زوجك راح الاحترام و أكملت طريقي دون أن اسمع ردها .
عدت لمكاني لكن ضميري انامني و بقيت اكلم نفسي و ألوم نفسي لمذا اخبرتها هكذا الآن سوف تكرهك و لا ترغب بالاقتراب من مرة آخرة انت نكتها و نلت مبتغاك فلمذا اهنتها هكذا لا أعلم كم بقيت اكلم نفسي و لا أعلم كيف اغمضت عيني ونمت حتي استيقضت في الصباح .
في اليوم الثاني تعملت مع الجميع بشكل عادي لكن خديجة حولت تجنبها رغب انها لم تضهر اي شيء نحيتي لكنني كنت خائف منها و مكسوف اكثر . عدة ايام أخرى بدون بدون شيء يذكر و رجع عمي من حيث اتي و قبل سفره بيومين فتح المحل الخيطة و بعد اسبوع عادت الدراسة و كل شيء عدا كما كان إلى حديثي مع خديجة أصبح رسمي فقط.



الجزء الرابع .
في الجزء السابق اخبرتكم عن قدوم عمي نصرو من فرنسا لقضاء العطلة السنوية معنا و كيف حاول جمع زوجت عمي خديجة و حليمة معا في منزل واحد و هو منزلى الذي تركوه لى والدي و قام بفتح محل خياطة لي خديجة و تعمل تحت يدها حليمة ضرتها و وجد عمل لعمي كحارس ليلي في إحدى المصانع و بعد ذالك اكتشفت انه على علاقة جنسية مع خديجة زوجت اخوه و التي كانت معي على علاقة جنسية دون نيك لكن بعد اكتشاف علاقتها مع اخو زوجها رغبت أن انيكها و ذالك ماحدث لكن بعد تلك ندمت كثيرا .
يعد اسبوع من عودت عمي إلى فرنسا بدأت الدراسة كنت مزالني أدرس في السنة الأولة متوسط بعد سقوطي مرتين في نفس السنة بدأت الدراسة و انا دون رغبة فيها و كنت قد كرهت كل شيء حولي و خاصة بعدما حدث ماحدث مع خديجة و التي كانت أقرب شخص لى ام حليمة مزالت بعيد عنها و دون رغبة في الاقتراب منها او تعرف عليها و البنات دائما بعاد عني سننا او عقليا و عمي خالد دون ذكره احسنا .
مر الفصل الأول سريعا و لحقه الثاني و قد سقطت في كلاهما و ذالك يعني بعد فصل سوف يقمو بفصلي من الدراسة لكن قبل أن يفصلوني توقفت توقفت عن الدراسة و قبل إكمال السنة و توجهت للعمل كان عندي مبلغ لابأس به كنت ادخر من كل دخل شهري جزء بسيط في احد العلب في غرفتي . كان هناك سوق شعبي ليس بعيد عنا يأجرون أرضه بالمتر اشتريت طاولة و التي سوف اعمل عليها و بدأت بملابس الأطفال و بدأت في العمل .
كان كل شيء جميل وها انا اعمل و رغم ان الدخل قليل لكن لا بأس به لشاب من سني. فيمكان العمل كنت انسى كل شيء و لا يهمني إلا دخلي و قد تعرفت على العديد من التجار في ذالك السوق ( وكان اسمنا تجار الرصيف ) و بدأ اجمع في الزبائن و أكثرهم من الطبق المتوسطة و الطبقة الادني لكن عند عودتي للمنزل يعود ضميري يحاسبني على ما فعلت مع خديجة و انني ضيعت متعة كبيرة على و كل يوم كنت أحاول أن أطلب منها السماح و العودة على ما كنا عليه لكنني في الاخر أتراجع .
في يوم 26 أبريل (بعد تقريبا شهر من بدأ العمل ) اشتريت طقم من الفضة الخالصة ( متكون من خاتم و سلسلة و سوار و قيراط )و غلفتهم على شكل هدية و عند الثانية عشر بعد منتصف الليل بعدما تأكدت من نوم كل من في المنزل ذهبت عند خديجة في غرفتها وجدت الباب مفتوح طرقته ثم دخلت وجدتها نائمة وضعت الهديةمع رسالة بجنبها و عدت لاكمال النوم في غرفتي و الرسالة كانت ( كل سنة و انتي بخير و عقبال 100 سنة بصحة وعافية ...نبيل.احبك).
ذهبت للعمل في اليوم التالي مثل العادة و كان كل شيء عادي و لم افكر حتي في ردة فعلها و حوالي الساعة الحادية عشر بينما انا مندمج مع إحدى الزبائن فجأة بخديجة أمامي وقالت: صباح الخير نبيل
انا : صباح النور اهلا بكي الطاولة زادت نورا بحضورك .
هي : الطاولة منورة من صاحبها كيف حالك مم ملابس جميلة و اسعار جيدة
انا مع إبتسامة: شكرا كل هذا من ذوقك
هي : شكرا كنت اشتري بعض القماش من هناك فلحضتك قلت أمر و ألقي نضره عن طاولتك
انا : شكرا و بالمناسبة عم سعيد .
هي مع إبتسامة أعرض: شكرا انت الوحيد من تفكرني و شكرا على الهدية انها جميلة جدا.
انا : لا شكر على واجد و تلك ولا شيء انت تستهلي الأفضل.
هي : شكرا مره أخره.. إلى اللقاء يجب على أن أذهب للمحل أمامي شغل كثير باي التقيك في المنزل.
انا : باي
ذهبت وهي تبتسم و ان ارتحت ذهنيا و انا متأكد انها سمحتني على ما مضى وأكملت يومي وانا بحياوي و ضحك غير معتدين حتي أصدقائي لاحضو ذالك علي أكملت يومي على ما يرام و ذهبت عند إحدى المخابز الحلويات اشتريت ترتا و عدت للمنزل دخلت مباشرة للغرفة الثاني غير غرفت حليمة كانت فارغة ترك الترتا هناك ثم ذهبت عند حليمة و أخبرته أن اليوم عيد ميلاد خديجة و قد اشتريت ترتا و سوف نعملها لها مفاجأ لكن بعد العشاء و تفهمنا على خطة ثم صعدت لغرفتي غيرت ملابسي و اجتمعنا معن ندردش و نضحك و نمرح و انا كنت غير العادة كنت فارح جدا بعد ذالك تعشينا و ذهب كل واحد إلى غرفته و عمي إلى عمله نصف ساعة نديت للبنات و أخبرتهم بالخطة و بعدما اجتمعنا في الطبق السفلي ندينا لخديجة و عندما نزلت اطفينا الضوء و بدينا نغني : عيد ميلاد سعيد عيد ميلاد سعيد ثم قسمنا الترتا اكلنا ضحكنا لعبنا مرحبا رقصنا و كان ذالك أجمل أيام منذ انتقالنا لذالك المنزل بقينا هكذا حتي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل لنذهب لغرفنا للنوم و كانت ذالك ليلة خميس و البنات لا يدرسنا غدا دخلت غرفتي إلتقيت فوق السرير و انا فرحان جدا نصف ساعة حتي سمعت صوت باب غرفتي يفتح ادرت رأسي لانضر من وجدت خديجة و بكامل زينتها مكياج كامل شعر ممشوط رائحة جميلة و لابسة كيمنو احمر جميل طويل لاسفل قدمها و وضعة ذالك الطقم اللذي اهديته لها ابتسمت عندما وجدتني لم انم بعد اقتربة ناحيتي و ابتسامتها تزداد و دون اذن جلست جنبي : كنت انتضر قدومك لغرفتي
لم أجد ما اجبها فقالت : هل مذلت غاضب مني
قلت : ولماذ اغضب
قالت و هي تنضر للارض : لما فعلته مع عمك نصرو .
قلت مع بعض الازعاج: لا ولماذ اغضب هذه حياتك و انتي حرة لكن كنت خائف اذا شهدكم أحد آخر غيري فماذا يحدث.
قالت و هي تمد يدها تلامس صدري : نبيل انا احبك و كنت خائفة عليك و لم أرغب بالسماح لك بالنيك خوفا من اعتباري انني استغلك كنت دائم أحاول أن امتعك و أفرغ لك شهوتك و انا ابقي اتقلب في فراشي من شهوتي ام عن عمك نصرو فإنه استغل ضعفي و اخذ ما رغب دون رغبة مني انا احبك احبك و ها أنا لك أفعل ما شأت و برضاية و رغبة قالت ذالك و هي تقترب أكثر حتي إلتصق جسمها مع جسمي و اندمجت شفايفها مع شفايفي و ندخل في قبلة أقل ما يقال عنها قبلة إشتياق مدة لا أعلم كم استغرقت اكلنا خلالها شفايف بعض . ثم عدلتها و جعلتها تنام فوق السرير و نمت فوقها لابدأ بجولة تقبيل كافت جسمها بعدما جعلته عارية لا يسترها إلى ذالك الكلوت القطني بدأت جولتي من وجهها نزولا لرقبتها و بعد ذالك صدرها الذي نال اكبر وقت الحس و امص اعض و ارضع و يدي تفعص و تقرص و هي لم تكن تصدر صوت غير الوحوحة مستمتع بما يحدث ثم نزلت قليلا حيث بطنها و سوتها قبل أن انزع عنها كلوتها لتصبح عارية كيسها كان يبدو أجمل من قبل احمر كبير و بزر منتصب خالى من الشعر إلى قليل على شكل مثلث عند نهايته اقتربة منه اشمه ثم قبلته كم من قبلة منتشرة قبل أن اخرج لساني امرره عليه من الأسفل للأعلى مرتين ما جعلها تتجمد قبل أن تفرغ شهوتها و هي تتقلب يمين و يسار عدت للأعلى أعدت جولة أخرى مثال الأولة ثم تبدلنا الأماكن جلسا انا فوق السرير و هي بينا قدمي بعدما نزعت الشورت و البودي لأصبح عاريا كما خلقت ممسكتا بزبي تتفحصه بيدها و هي تتكلم معه : اههه كم اشتقت لك اححخ ما احلاك و اجملك لقد اشتقت لك كثيراااا كثيراااا وبين كل كلمة و أخرى قبلة قبل أن تأخذه داخل فمها و تبدأ بالمص دخولا و خروجا و من حين إلى آخر تعبر لي عن اشتياقها و حبها و انا اجبها بالمثل خمس دقائق متواصلة جعلت زبي واقف محترم مجهوده و حبها لي اقفتها و جعلتها تنحني فوق السرير حيث بطنها و بزازها فوق السرير و رجلها في الأرض مجعل طيزها مقابلة لي تلك الطيز الضخمة الجميلة بيضاء مثل الحليب يتوسطها ذالك كيس المبلل من الشهوه ينادي على من يريد دخوله و المكوث فيه و فوقه خرم أبكر بني اللون جميل ذيق تأملة جمالها قليلا قبل أن أوجه ذالك الصروخ المنتصب ممسك إياه بيدي مررته فوقه مرتين ثلاثة ثم وجهته نحو خرم كيسها الذي كان ينادي عليه لأدفعه داخلها حتي النصف و ساعدني ماء شهوتها الذي كان كثير لتسرخ هي بصوت منخفض احححح هذا رائع احخح نكني يا نبيل نيك كيس الذي حركتك منه متعني و تمتع به يا نبيل اححح ثواني و بدأت بدكها خروجا و دخولا و بيدي مسكت بزازها افركهم و ادعكهم و هي بتزوم و تقول كلام لم اسمعه من شدت اندماج في النيك بعد ذالك عدلتها في الوضع العادي حيث نامت على ضهرها فوق السرير و انا بين قدميها و بدأت بجولة أخرى من النيك خمس دقائق دون توقف و هي لم تهدأ وقد افرغت شهوتها مرة آخرة مجعل من الصعب التحمل أكثر و وصلت إلى حدي الادني فقلت لها : سوف أفرغ شهوتي سوف أفرغ شهوتي
قالت : اعطني إياها في فمي لقد اشتقت لمذاق شهوتك . اخرجته بسرعة و عدلت هي وضعها تحتي و قبل أن تبدأ المص انتشرت شهوتي كالقذيفة على كذا مرة و انتشر مني على وجهها و بزازها امسكته و بدأت بلحس متبقي فيه حتي نضفته ثم بدأت بجمع ما انتشر و أكله و بعدما هدأنا قليلا غدرت غرفتي كي انام وذالك بعد قبلة وداع اروع.
كمل يا باشا
 
الجزء الأول.
انا اسمي نبيل أبلغ حاليا 42 سنة لم اتزوج بعد رغم قدرتي و مكانتي إلى انني لم أرغب ولا حتي افكر في فعل ذالك تبدأ قصتي منذ أن بلغت الخمس سنوات عندما توفى والدي بحادث مأسوي و رحلو بالعودة و توديع و لن يتركو لي لا اخى و اخت يوانسني و رغم صغر سني آنا ذاك لكن وعدت نفسي أن لا اتزوج خوفا من حدث معي نفس ما حدث مع والدي تكفل جدي بتربيتي ولم يشعرني انني يتيم و كان يلبيلى كل احتيجاتي و أكثر لكن ذالك لم يدم كثير قبل أن يغادر هو الآخر بعد ستة سنوات حزنت كثير أكثر من حزني عند فراق الأول و مررت بفتر هي الأصعب في حياتي و مرضت و تعبت حتى وصل الأمر باخذي عند طبيب النفسي و بعد معانت أكثر من نصف سنة بدأت استوعب ماحدث و بالتدريج بدأت استعادت صحتي و هدئ و كان عمي هو من تكفل بي هذه المرة عمي خالد كان يبلغ 35 سنة متزوج لا يملك عمل مستقر يوم هنا ويوم هناك صاحب مزاج يحب الخمور و الحشيش و دائم السهر في الخارج المنزل و خاصة يوم ابليس يوم الخميس زوجته خديجة تبلغ27 سنة من الريف تزوجت مع عمي زواج تقليدي حيث لم يكون يعرفن بعضهم بعض من قبل عائلتها فقيرة الحال و ممنوع أن تتطلق عنده البنت إلى لأسباب مقبولة تخص الشرف أنجبت منه في ذالك الوقت بنتيان اكبرهم تبلغ 8 سنوات و الصغيرة 5 سنوات هيأت خديجة مثلها مثل فتيات الريف ممتلئ و قصيرة القامة ذات بشره بيضاء و عيون ذهبية شعرها طويل و رطب اسود غرابي ملامح الوجه جميلة دون اضفات لا مكياج لا غير تملك بزاز ضخمة و طيز أضخم و كان احن على من عمي صاحب المزاج المختلط يوم من أجمل خلقة على وجه الأرض غدا متنرفز و عصبي ملابس خديجة في المنزل كانت عادية في الصيف ملابس خفيفة من الممكن أن تلاحض مفاتنها من خلالها ام في الشتاء ملابس امتن و مستورة لكن تقدر تميز ايضا مفاتنها من خلال التساقها و ضيقها كان تملك مكانت خياطة تعمل عليها ليل نهار من أجل إشباع نفسها و اطفلها بالكاد لأن المسؤل عن ذالك كما قلت بدون عمل ثابت وإذا عمل أسبوع و قبض مدخله فقد يصرفه على الشرب و السهر ام انا فكان ابي قد ترك لي مبلغا في البنك زائد المبلغ من ورث جدي زائد استأجار منزل والدي التي أصبحت ملكي عند وفاتهم احصل على جزء كل شهر حتى أبلغ سن 18 يمكنني إخراج الباقي .
حياتي بعد أن تكفل بي عمي كانت أصعب لأنني لم أكن مرتاح و انا أشاهد عدونيته اتجاه زوجته و أحيانا ابنته الكبرى عبلة و يهاجمهم بالضرب المبرح وخاصت عندم يعود سكير من الخارج و رغم انه لم يلمسني و لم يضربني ولا مرة إلى انني كنت أشعر بالخوف اتجاهه وهكذا كانت طفولتي .
بعد سنتين و في احد الليالي فصل الصيف كنت نائم في غرفتي التي تشاركني فيها عبلة و شيماء بنات عمي استيقضنا على بكاء خديجة و صراخها لنستوعب أن عمي يضربها ولأول مرة تدخلت محاولا إبعاده عنها قمت من مكاني متجه لغرفتهم مكان الضوضاء كان باب غرفتهم مفتوح دخلت مباشرة لاجد عمي يضرب زوجته و هي تحته تبكي و تتوسله أن يعفو عنها و بدون تفكير او ارادة تدخلت مندفعا و دفعته ليسقط انا و رغم ان سني كان لم يتجاوز الأربعة عشر بعد إلى انني كنت قوي البنية و طويل و ذالك لأنني رياضي عكس عمي النحيف رغم طوله الفارع و ساعدني على ذالك سكره حينها و الوضعية التي كان بها قامت خديجة و إرتمت في حضني و مستمرة في البكاء دون كلام لحضات قبل أن يقف على قدميه بعد محاولتين سقط خلالهم وقف و هو يسب و يشتم و يقول كلام غير مفهوم بعدها غادر الغرفة ثم المنزل ليلتين البنات من الغرفهم و يدخلون و يشاركنني العناق و يشاركنا امهم البكاء خمس دقائق او اكثر على نفس الحال لا صوت إلى صوت البكاء حتي قطعت خديجة ذالك الصمت بأمرنا أن نذهب لغرفتنا و بكمل نومنا و هي تشكرني على فعلتي و تدخلى و إنقاضي من ذالك المفترس قامت متجها خارج الغرفة لاندهش من لباسها الذي لم يكن يستر شيء حيث كانت تلبس قميص قصير لا يتجاوز الركبة فاتح الون يمكنك ملاحضت لون كيلوتها القطني بكل وضوح وكأنها تلبسه لوحده ام ضهرها فكان ضاهر كليا وذالك يوحي انها لم تكن تلبس ستيان رغم ان خديجة كان دائم بملابس خفيفة و مفتني لكن ليس لهذا الحد و بدون شعور أحسست أن زبي انتصب عليها و ذالك اول مرة يحدث حولت الذهاب لغرفتي قبل عودتها خوفا أن تلاحض انتصاب زبي الذي كان ضاهر من خلال الشوت الخفيف الذي كنت البسه و وافق مثل الخيمة أسرعت للمغادرة لكن عند الباب إصتدمت بها و لسرعت مشي ذالك الإصتدام خل توازني و سقطت على مؤخرتي ليضحك الجميع من في البيت حتي انا إنحنت لتساعدني على الوقوف ليضهر أمامي بزازها بكامل استدارتها حتي حلمتها و قد شهدتها ارتبكت أكثر و زبي زاد انتصاب اكبر وقفت و زبي أمامي و ذاد خجلي أكثر عندما لحضت نضرها للاسفل تجاهه احمر وجهي مرتبك و خائف من ردة فعلها لكنها لم تقل شيء إلى بابتسامه عريضة و هي تخبرنا أن نذهب لغرفتنا و ننهي نومنا .ذهبنا كما أمرت و تم السكوت لكن صورتها لم تفارق عقلى حولت النوم لكن بدون فائدة مددت يدي محاولا تهدأت زبي اجلخه بدون رغبة محاولا أن أبعد تلك الصور من عقلي دون فائدة حتي وصلت الحد الأقصى لإفرغ شهوتي قمت مسرعا متجه للحمام لأتفدى الافراغ على ملابسي او فراشي و ما أن وصلت للحمام حتي قذفت كمية لم يسبق لي أن قذفتها من قبل انا لم أكن من هواة الجلخ من قبل و قد جلخت مرات قليلة قد يمكنني عدها على اصابعي بعد إنتهاء مسحت المنى من قاعدت الحمام و قد كنت مندهش من تلك الكمية و انتشارها هممت العودة لمكانى راغبا في إكمال نومي و عند عودتي لا إراديا وجدت نفسي وافق عند غرفتها و اتلصص عليها و هي نائمة سريرها كان مقابل الباب وكانت نائمة على جنبها معنفة المخدة كلوتها ضاهر بكل وضوح احمر كبير و به ورود باللون الأصفر وذالك مجعل فخذها كله موباح للنضر ابيض مثل الحليب ضخم و جميل و تلك العلامات الزرقاء والحمراء من الضرب ذادته جمالا رغبت في الإقتراب و إلقاء نضره عن الجزء العلوي من جسمها و اخص بزازها لأنني اعشق شيء اسمه بزاز لكنني ترجعت خوفا من احساسها بي عدت لغرفتي مثلما خرجت زبي يسبقني وهذه أول مرة يحدث ذالك ينتصب مرة آخرة بعدما أفرغ لكنني لم أرغب بممارسة العادة مرة آخرة حولت النوم لكن بعد تخبط طول .
في اليوم التالى أحسست أن أحد يوقضني لاتفتجئ إنها خديجة من غير العادة أن توقضني هي عادة إحدي بناتها :انهض أن الساعة الواحدة ضهرا
فتحت عيني متثاوبا لاجدها واقفة جنبي تلبس روب اصفر نصف كم طويل مابعد الركبة بقليل كانت تلبسه كثير لكن هذه المرة كان يبدو جميل عليها ابتسمت و قلت :صباح الخير
لترد هي : صباح النور و الياسمين
قلت: ليس من عادتك إنقاضي
قالت مع إبتسامة: ههه دون سبب هذه رغبتي و لمذا هذا السأل الا ترغب بإقضي لك
رديت عليها بابتسامه: لا تفهمني خلط إلا انها ليست من عادتك
قتلت : حسنا هي قم الوقت تأخر و لم نشتري الخبز بعد و المخبزة قد تغلق .
قمت من مكاني متجه للملحاض لألمحها تنضر لى من الأسفل و عندما تبعت نضرها اكتشفت انها تشاهد انتصاب قضيبي الذي كان منتصب و مرسوم على الشورت أسرعت في مشيتي و انا محتشم قضيت حجتي ثم غيرت ملابسي ذهبت و إشتريت الخبز و بعض مستلزمات المنزل ثم عدت تغذينا معا ثم خرجت و قضيت بعض الوقت في الشارع مع الأصدقاء ثم عدت و جلسنا قليلا معا و بعد العشاء دخلنا لننام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل و لم أنم بعد ولا أعلم كيف قمت من مكاني و ذهبت لغرفت خديجة و تجسست عليها مثل الليلة السابقة ثم افرغت شهوتي في المرحاض على صورتها التي في مخيلتي وهكذا أصبحت عادتي لي ليلتين آخرين.



الجزء الثاني ::
لا أعلم كيف أصبحت لا أقدر على النوم إلى بعدما أفرغ شهوتي بعدما اتجسس على زوجت عمي وهي نائمة شبه عارية و أن خلال آخر أربع أيام قد مارست العادة السرية أكثر من قبل وهذه أول مرة أمارس أكثر من مرة في أسبوع قضيت تلك الليلة التي تدخلت لانقاض خديجة من يد عمي و الثلث ليالي التلي على نفس العادة لكن في الليلة الخامسة بعد ذالك الساعة الواحدة بعد منتصف الليل قمت من مكاني متجه لغرفها لافعل ما تعودت على فعله لكن هذه المرة لم أجدها في غرفتها لانته انها جالسة في البلكونة لوحدها و عندما لحضتني قالت بصوت منخفض:نبيل ألم تنم بعد
لاجبها و انا اقترب نحيتها : كنت نايم قشعرت بالعطش .وانت لم تنم بعد هل هناك شيء وكنت قد أصبحت بجنبها لاكتشف أن عينيها مدمعة دليل على انها تبكي الاسألها عن السبب لمذا تبكين
أجابت: لا لا يجد شيء
قلت : لا أنك تبكي لمذا قلت ذالك بصوت عاطفي
قالت : لا يوجد شيء أذهب اشرب و عد للنوم
قلت: لا لن انم قبل أن أعرف ما بك أرجوك أخبرني هل عمي السبب نعم هو السبب مذا فعل ايضا
قالت و هي تبكي بصوت: عمك تزوج عمك تزوج و خلف ايضا عمك ... لم تقدر على إكمال الكلام وقد غلبها البكاء قمت بحضنها و لا أعلم مذا اقول او أفعل فقد بقيت ألعن و اسب فيه بي بعض الكلمات لا أعلم من أين أتت كلمات رغم ان هذه القصة جنسية لكن لا أقدر على كتبتها إلى باقذر كلام و لا أعلم كم بقينا هكذا هي في حضني و انا اسب و العن فيه حتي أحسست انها بدأت تهدأ فامرتها أن تغسل وجهها و تحاول الهدوء و النوم و غدا نتحدث و ذالك ماحدث ذهبت هي للنوم و انا ايضا لكن هذه الليلة لم أفرغ شهوتي و لم افكر في فعل ذالك حتي .
اليوم التي مرة عادي جدا و بعد المغرب بقليل أتى عمي للمنزل و كأنه لم يفعل شيء و قضي تلك الليلة معنا و كأنه غير موجود لأن ولا واحد منا لا انا و لا زوجته و لا بناته كلمه او جلس معه و نام في الصالة حيث لم ترغب خديجة نومه معها في غرفتهم في الصباح عند استيقضنا لم نجده و هكذا أصبحت حياته ليلة معنا و ليلتين او ثلاثة عند زوجته الثانية ام انا لم أرغب في الكلام مع خديجة عن التفصيل مرة أكثر من أسبوعين دون جديد يذكر عمي كما اخبرتكم و خديجة دائما شاردة و قانطة فوق مكانة الخياطة عبلة لا تعرف مذا يحدث و دائمة السوأل ام شيماء تعيش طفولتها دون معرفت ما يحدث و انا يومي بين قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء او في المنزل محاولا لعب معهم و إفراج عنهم ام ليلة فعادتي لم تتغير التجسس على خديجة و إفراغ شهوتي ثم النوم.
في إحدى الليالي الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل خرجت من غرفتي للمرحاض للبول وجدت خديجة جالسة في البلكونة ذهبت عندها و بعد التحية امرتني بالجلوس جنبها البلكونة كانت صغيرة بها اريكة واحدة و طاولة صغيرة الاريكة كانت بحجم 90 ستم و عندما جلست بجنبها جعلنا ملتسقين و قد لمس فخذي فخذها العاري لأنها كانت تلبس روب قصير قبل الركبة ب حلمات رقيقة حولت الكلام معها اي شيء لاتفادي شهوتي تجاهها عشر دقايق كلام متنوع قبل أن نبدأ في الكلام عن عمي و فعلته لتخبرني انها ترغب في فنجان شاي قبل الدخول في التفصيل ذهبت للمطبخ وانا انضر إلى طيزها و هو يتحرك صعودا و نزول خمس دقائق و عادت لتجلس جنبي واضعت الشاي على الطاولة لنبدأ الكلام مع ارتشاف الشاي .
قلت انا: مذا متى و هو متزوج
هي:متزوج منذ خمس أشهر
انا : خمس أشهر ألم تقلي انه انجب معها
هي : نعم تزوجها بعدما أصبحت حامل في اشهرها الأخيرة
انا : هذا يعني انه كان يقابلها قبل ذالك
هي: نعم عمك كان في علاقة معها من قبل و هناك غيرها
انا : غيرها
هي : نعم غيرها عمك يحب القضاء الوقت مع الشراميط و كم من مرة يعود من الخارج و رائحته ملوثة من رائحت القحاب و كم من مرة أجد عليه علمات احمر الشفاه و عندما اسأله قد شهدت مذا يفعل يضربني و يشتمني ثم يغادر
انا : عمي حيوان و لا يستهل واحدة مثلك و انت تستهلي ما افضل منه
هي : مثلي مذا يعني انا قد فاتني القطار و عمك يرغب في فتات جميلة و ذات جسم متناسق انضر إلى ( مسكت بزازها من اسف رفعتهم للأعلى) انضر هل هذه بزاز انضر (و قامت دارت مرتين )هل هذا جسم انا أعلم إن عمك خدعني لكن انا ايضا سمحت في نفسي.
قالت ذالك و هي تبكي قمت من مكاني و حضنتها كنت أطول منها قليلا حضنتها رأسها فوق صدري و يدي خلف ضهرها و هي ايضا قلت لها محاولا تشجيعه: عمي حمار هل تعلمي اذا لم تكوني زوجت عمي لعشقك انت اجمل فتات و جسمك جسم فاتن و سكسي جدااا . لا أعلم كيف قلت ذالك لكن ردت فعلها شجعتني لاكمل بعدما ابتعدت عني وقالت :هل كلامك صحيح هل حقا جسمي فاتن و سكسي
قلت : طبع (و مددت يدي أمسك أحدى بزازها) انت تملكي أجمل بزاز و (قمت بتدورها و ضربها على طيزها) ام طيزك لا يوجد أجمل و اشها بعدها .
قالت و هي تضحك: ممم اذا انت يا اما اكذب و تجاملني اما تشتهني.
قلت: لا ولمذا اكذب (و مسكتها من يدها متجها لغرفتها و أقف بها أمام المرأة كبيرة متواجده هناك)انضري (وقفت ورائها و أمسكت بزازها اصعدهم للأعلى) هذه البزاز الكل يشهيها نساء قبل الرجال ياليتني ابنك لأنعم من الرضاعة منها.
دارت نحيتي و هي تضحك بصوت عالى أول مره اشاهدها هاكذا ثم قالت : ههه إذا أنت تتمنى أن تصبح ابني كي ترضع من بزازي و انا اتمنى ان ارضع من ( و مسكت زبي من فوق الشورت حيث كان منتصب مثل العمود و لم احس به حت مسكته ) مذا اتمني كي ارضع من هذا.
فتلك اللحضة كنت هي تتكلم و تلعب زبي صعودااا و نزول وانا غائب عن العالم و لا أعلم مذا كانت تقول لاستيقض من شرودي و هي تدفعني بعيد عنها و هي تقول : عدل نفسك عدل نفسك هناك إحدى البنات قادمة .لاتفاجئ أنها كانت تلاعب زبي حور مطلق بينما اصعدت الشورت كانت شيماء تقف عند الباب تستفسر عن عند نومي و جلوسي مع امها بدون أي نية (نية *****)لتجبها امها انني جالس معها ندردش أكمل طريقها للمرحاض ثم عادت وشركتنا الجلوس قرابت العشر دقائق قبل مغادرتي انا و هي للنوم .
نمت تلك الليلة غير العادة نمت و كأنني *** رضيع استيقضت صبحا الساعة العاشرة و قضيت ذالك اليوم بشكل عادي في الليل بعد العشاء و قضاء بعض الوقت جالسين معا نضحك و نمرح ثم دخلنا لغرفنا للنوم و بعد أن تأكدت ان البنات نامت انسحبت لغرفت خديجة راغبا في تجسس عليها و إفراغ شهوتي مثل العادة . لكن وجدتها جالسة فوق سريرها و متزينة من مكياج و شعر و لابسة روب من الستان احمر قصير جدا قبل الركبة مبتسمة ابتسامة عريضة كأنها كانت تنتضر قدومى لأكن صريح اندهشت أكثر من جمالها صفرت وقالت : من انتي أين خديجة زوجت عمي لو شهدتك في مكان آخر لما عرفتك لكن لأكن صريح انت اجمل بدون تزويق ولا ترويق لكن لا أعلم مذا اقول إلى أن عمي حمار جدااا لتطلق ضحكة كل الجيران سمعتها ثم قالت : تعال اجلس هنا و بدون مجاملة
قلت بعدما مددت يدي لاقفها من مكانها : و //// عمي حمار كيف لي شخص عاقل يترك هذا الجمال و يشاهد خارجا اهههه لو كنتي زوجتي لا اخرج من المنزل بتاتا
قالت: حسنا أريد التكلم معك لكن أوعدني أن تكن صريح
قلت: تفضلي وهذا وعد مني أن أكن أكثر من صريح
هي : اممم هل البنات نامو
انا : نعم نامو
هي: وانت لمذا لم تنم بعد
انا : كنت ذاهب لاشرب ...
هي قطعتني قبل أن أكمل كلامي : مذا قلنا أن تكن صريح .
اجبتها بتردد: ه ه قلت نجلس معا قليلا
قالت وهي تبتسم و ترفع أحد حواجبها : بما انك لا تريد قول الصراحة سوف أخبرك انني لم أكن نائمة و كنت أولاحض حضورك ليلا و التجسس على
انا: لا لا لم يكن تجسس كنت ..
هي : مذا نعم كنت تتجسس و انت ( مدت يدها تمسك زبي الذي كان نصف منتصب ) تلعب بزبك و بعدها أذهب و تفرغ شهوتك في المرحاض
انا بكل خجل و خوف و تردد : أرجوك سمحني لن أكرر فعلتي مرة أخرى
هي مع ضحكة بصوت عالى : ههههه بكل تأكيد لن تكرر فعلتك لكن ( وقامت من مكانها ذهبت خارج الغرفة ) انتضرني دقيقة و أرجع. غابة دقيقتين غبت انا خلالها عن هذا العالم و مئة سأل دار في عقلي حتي عادة و أغلقت باب الغرفة خلفها و جلست بجنبي على السرير اتكأت علي وضعت إحدى يديها علي صدري تحركها صعودا نزولا ثم قالت : نبيل لقد فشلت في أول اختبار و رغم ذالك سوف اثق فيك مرة آخرة لكن هذه المرة يجب عليك وعدي وعد رجال أن ما سوف تشاهده و تسمعه و تفعله معي لا يعلم به أحد مهما كان سكتت ثواني و هي تبتسم قبل قول ه مذا قلت هل سوف تعدني
قلت بتردد : نعم أعدك أعدك وعد رجال
قالت : حسنا أتفقنا.ثم ضحكة بصوت منخفض وهي تقترب من أذني و قالت بصوت هامس: بماذا ترغب أن تبدأ
قلت بصوت منخفض مع تنهيدة من القلب : لا أعلم
ابتسمت ابتسامة أعرض من قبل: حسنا اترك نفسك لى و سوف ابسطك
قلت مع نفس أطول: حسنا انا لك افعلي ما ترغبي .
بدأت مباشرة بتحريك يدها على صدري و اقتربت من رقبتي و باشرت بتقبيل رقبتي اولا ثم نزولا إلى صدري الذي أصبح عاريا بعدما نزعت عني التيشيرت ثواني قبل صعودها مره اخرى لقيتي قبل التنقل إلى خدي و اكل كل تفصيل وجهي قبل الهجوم على شفايفي لنستمر في قبلة مدة دقيقتين خلالها كانت إحدى يديها وصلت لزبي من تحت الشورت و هي تلاعبه قبل أن تبتعد عني و تغادر الغرفة مرة أخره و هي تضحك و تقول انتضر دقيقة و أعود و مثل المرة السابقة دقيقتين وعادة و تلك الابتسامة لم تغادر وقفت أمامي وقالت : هي أخبرني الآن مذا قلت أمس عن جسمي
قلت : مذا تردين أن تعرفي و مهم قلت لن أقدر عن وصف جمالك كما يجب
قالت : حسنا ها أنا أمامك و تفضل أفعل بي ما ترغب و مدت يدها تساعدني عن الوقوف لاجد نفسي ملتسق بها مددت يدي اولا إلى إحدى بزازها و الثانية نحو طيزها بدأت بالتفعيص و شفايفي تأكل رقبتها دقيقتين قبل البدأ بالتغير وجهت شفايفي نحو الأعلى لابدأ في تقبيل و لحس كل ما اتي أممي من وجهها حتي استقريت في شفايفها و اندمجنا في قبلة افضل من الأولة لا أعلم كن مدتها قبل الإبتعاد عنها راغبا في نزع تلك الروب لاندهش انها لم تكن تلبس تحتها شيء وقفت لحضات اتفحص ذالك الجسم الخلاب جسم جميل جداااا قبل أن اهجم على بزازها رضعا و اكلا و لحسا بشفايفي و الثاني قرصا و تفعصا بيدي بقية مدة أبدل بينهم وهي لا تفعل شيء غير الضحك و المهمة قبل البدأ بالنزول تدريجيا حتي و صلت إلى كيسها دون لمسه ( في ذالك الوقت لا انا و لا هي كنا نعرف شيء عن لحس الكيس ) صعدت و نزلت عدت مرات قبل أن تأمرني أن اجلس فوق السرير و جلست هي على ركبتها أمامي و زبي واقف أمامها مثل الصاروخ قبلته قبلتين ثم بصقت على كف يدها و بدأت جلخ فيه صعودا ونزول دقيقتان و افرغت كمية كبيرة من الشهوه انتشرت على بزازها نضرت إلى بابتسامه و هي تمسحه على بزازها وقالت : هل هذا أفضل
لاجبها : هذا رائع جدا عنقتني و نامت جنبي بعض الدقائق ثم امرتني أن أغادر غرفتي و اكمل نومي و هي أخبرني عن خطورة ما فعلنا اذا علم أحد و أخبرتني انها سوف نكررها مرات اخري لكن على أن لا تتهور و يجب استغلال الوقت المناسب و ودعتني بقبلة حميمة جميلة .
استمر الحال على هذا المنوال و خلال شهر كنت على الاقل نلتقي ثلث ليالي في الأسبوع اي خلال ذالك الشهر التقينا أكثر من عشر مرات وكل مرة كانت احلى من لقبلها و قد علمتها المص الذي تعلمته من خلال صور المجلات الإباحية والتي كانت منتشرة في ذالك الوقت .
و قبل دخول المدرسة بشهر حضر عمي نصرو اكبر أعمامي يعيش في فرنسا منذ أكثر من خمسة عشر سنة لقضاء بعض الأيام في البلد عمي نصرو يبلغ من العمر 45 سنة طبيب مشهور هناك تزوج قبل هجرته من نورية التي تبلغ 41 سنة لكن عندما تلاحضها لا تعطيها أكثر من 30 سنة مهتم بنفسها كثيرا و كان عندهم بنتان و ولد الولد الأكبر فوضيل اكبر مني بأربع سنوات و صارة اكبر مني بسنة و اصغرهم إسراء و التي تصغرني بسنتين . عمي نصرو كان أكبر أعمامي و كان كل سنة يحضر لزيارة و قضاء شهر معنا يملك شقه بجنب شقة والدي التي أصبحت ملكي وهذه المرة كان يرغب في أعادت ديكور منزله و تعديله لذالك فقد رغب أن يبقى معنا فيمنزلنا اي عند اخوه خالد
هنا ينتهي الجزء الثاني و القاكم في أقرب وقت .



الجزء الثالث :
كمل يا برنس ليش وقفت
 
الجزء الأول.
انا اسمي نبيل أبلغ حاليا 42 سنة لم اتزوج بعد رغم قدرتي و مكانتي إلى انني لم أرغب ولا حتي افكر في فعل ذالك تبدأ قصتي منذ أن بلغت الخمس سنوات عندما توفى والدي بحادث مأسوي و رحلو بالعودة و توديع و لن يتركو لي لا اخى و اخت يوانسني و رغم صغر سني آنا ذاك لكن وعدت نفسي أن لا اتزوج خوفا من حدث معي نفس ما حدث مع والدي تكفل جدي بتربيتي ولم يشعرني انني يتيم و كان يلبيلى كل احتيجاتي و أكثر لكن ذالك لم يدم كثير قبل أن يغادر هو الآخر بعد ستة سنوات حزنت كثير أكثر من حزني عند فراق الأول و مررت بفتر هي الأصعب في حياتي و مرضت و تعبت حتى وصل الأمر باخذي عند طبيب النفسي و بعد معانت أكثر من نصف سنة بدأت استوعب ماحدث و بالتدريج بدأت استعادت صحتي و هدئ و كان عمي هو من تكفل بي هذه المرة عمي خالد كان يبلغ 35 سنة متزوج لا يملك عمل مستقر يوم هنا ويوم هناك صاحب مزاج يحب الخمور و الحشيش و دائم السهر في الخارج المنزل و خاصة يوم ابليس يوم الخميس زوجته خديجة تبلغ27 سنة من الريف تزوجت مع عمي زواج تقليدي حيث لم يكون يعرفن بعضهم بعض من قبل عائلتها فقيرة الحال و ممنوع أن تتطلق عنده البنت إلى لأسباب مقبولة تخص الشرف أنجبت منه في ذالك الوقت بنتيان اكبرهم تبلغ 8 سنوات و الصغيرة 5 سنوات هيأت خديجة مثلها مثل فتيات الريف ممتلئ و قصيرة القامة ذات بشره بيضاء و عيون ذهبية شعرها طويل و رطب اسود غرابي ملامح الوجه جميلة دون اضفات لا مكياج لا غير تملك بزاز ضخمة و طيز أضخم و كان احن على من عمي صاحب المزاج المختلط يوم من أجمل خلقة على وجه الأرض غدا متنرفز و عصبي ملابس خديجة في المنزل كانت عادية في الصيف ملابس خفيفة من الممكن أن تلاحض مفاتنها من خلالها ام في الشتاء ملابس امتن و مستورة لكن تقدر تميز ايضا مفاتنها من خلال التساقها و ضيقها كان تملك مكانت خياطة تعمل عليها ليل نهار من أجل إشباع نفسها و اطفلها بالكاد لأن المسؤل عن ذالك كما قلت بدون عمل ثابت وإذا عمل أسبوع و قبض مدخله فقد يصرفه على الشرب و السهر ام انا فكان ابي قد ترك لي مبلغا في البنك زائد المبلغ من ورث جدي زائد استأجار منزل والدي التي أصبحت ملكي عند وفاتهم احصل على جزء كل شهر حتى أبلغ سن 18 يمكنني إخراج الباقي .
حياتي بعد أن تكفل بي عمي كانت أصعب لأنني لم أكن مرتاح و انا أشاهد عدونيته اتجاه زوجته و أحيانا ابنته الكبرى عبلة و يهاجمهم بالضرب المبرح وخاصت عندم يعود سكير من الخارج و رغم انه لم يلمسني و لم يضربني ولا مرة إلى انني كنت أشعر بالخوف اتجاهه وهكذا كانت طفولتي .
بعد سنتين و في احد الليالي فصل الصيف كنت نائم في غرفتي التي تشاركني فيها عبلة و شيماء بنات عمي استيقضنا على بكاء خديجة و صراخها لنستوعب أن عمي يضربها ولأول مرة تدخلت محاولا إبعاده عنها قمت من مكاني متجه لغرفتهم مكان الضوضاء كان باب غرفتهم مفتوح دخلت مباشرة لاجد عمي يضرب زوجته و هي تحته تبكي و تتوسله أن يعفو عنها و بدون تفكير او ارادة تدخلت مندفعا و دفعته ليسقط انا و رغم ان سني كان لم يتجاوز الأربعة عشر بعد إلى انني كنت قوي البنية و طويل و ذالك لأنني رياضي عكس عمي النحيف رغم طوله الفارع و ساعدني على ذالك سكره حينها و الوضعية التي كان بها قامت خديجة و إرتمت في حضني و مستمرة في البكاء دون كلام لحضات قبل أن يقف على قدميه بعد محاولتين سقط خلالهم وقف و هو يسب و يشتم و يقول كلام غير مفهوم بعدها غادر الغرفة ثم المنزل ليلتين البنات من الغرفهم و يدخلون و يشاركنني العناق و يشاركنا امهم البكاء خمس دقائق او اكثر على نفس الحال لا صوت إلى صوت البكاء حتي قطعت خديجة ذالك الصمت بأمرنا أن نذهب لغرفتنا و بكمل نومنا و هي تشكرني على فعلتي و تدخلى و إنقاضي من ذالك المفترس قامت متجها خارج الغرفة لاندهش من لباسها الذي لم يكن يستر شيء حيث كانت تلبس قميص قصير لا يتجاوز الركبة فاتح الون يمكنك ملاحضت لون كيلوتها القطني بكل وضوح وكأنها تلبسه لوحده ام ضهرها فكان ضاهر كليا وذالك يوحي انها لم تكن تلبس ستيان رغم ان خديجة كان دائم بملابس خفيفة و مفتني لكن ليس لهذا الحد و بدون شعور أحسست أن زبي انتصب عليها و ذالك اول مرة يحدث حولت الذهاب لغرفتي قبل عودتها خوفا أن تلاحض انتصاب زبي الذي كان ضاهر من خلال الشوت الخفيف الذي كنت البسه و وافق مثل الخيمة أسرعت للمغادرة لكن عند الباب إصتدمت بها و لسرعت مشي ذالك الإصتدام خل توازني و سقطت على مؤخرتي ليضحك الجميع من في البيت حتي انا إنحنت لتساعدني على الوقوف ليضهر أمامي بزازها بكامل استدارتها حتي حلمتها و قد شهدتها ارتبكت أكثر و زبي زاد انتصاب اكبر وقفت و زبي أمامي و ذاد خجلي أكثر عندما لحضت نضرها للاسفل تجاهه احمر وجهي مرتبك و خائف من ردة فعلها لكنها لم تقل شيء إلى بابتسامه عريضة و هي تخبرنا أن نذهب لغرفتنا و ننهي نومنا .ذهبنا كما أمرت و تم السكوت لكن صورتها لم تفارق عقلى حولت النوم لكن بدون فائدة مددت يدي محاولا تهدأت زبي اجلخه بدون رغبة محاولا أن أبعد تلك الصور من عقلي دون فائدة حتي وصلت الحد الأقصى لإفرغ شهوتي قمت مسرعا متجه للحمام لأتفدى الافراغ على ملابسي او فراشي و ما أن وصلت للحمام حتي قذفت كمية لم يسبق لي أن قذفتها من قبل انا لم أكن من هواة الجلخ من قبل و قد جلخت مرات قليلة قد يمكنني عدها على اصابعي بعد إنتهاء مسحت المنى من قاعدت الحمام و قد كنت مندهش من تلك الكمية و انتشارها هممت العودة لمكانى راغبا في إكمال نومي و عند عودتي لا إراديا وجدت نفسي وافق عند غرفتها و اتلصص عليها و هي نائمة سريرها كان مقابل الباب وكانت نائمة على جنبها معنفة المخدة كلوتها ضاهر بكل وضوح احمر كبير و به ورود باللون الأصفر وذالك مجعل فخذها كله موباح للنضر ابيض مثل الحليب ضخم و جميل و تلك العلامات الزرقاء والحمراء من الضرب ذادته جمالا رغبت في الإقتراب و إلقاء نضره عن الجزء العلوي من جسمها و اخص بزازها لأنني اعشق شيء اسمه بزاز لكنني ترجعت خوفا من احساسها بي عدت لغرفتي مثلما خرجت زبي يسبقني وهذه أول مرة يحدث ذالك ينتصب مرة آخرة بعدما أفرغ لكنني لم أرغب بممارسة العادة مرة آخرة حولت النوم لكن بعد تخبط طول .
في اليوم التالى أحسست أن أحد يوقضني لاتفتجئ إنها خديجة من غير العادة أن توقضني هي عادة إحدي بناتها :انهض أن الساعة الواحدة ضهرا
فتحت عيني متثاوبا لاجدها واقفة جنبي تلبس روب اصفر نصف كم طويل مابعد الركبة بقليل كانت تلبسه كثير لكن هذه المرة كان يبدو جميل عليها ابتسمت و قلت :صباح الخير
لترد هي : صباح النور و الياسمين
قلت: ليس من عادتك إنقاضي
قالت مع إبتسامة: ههه دون سبب هذه رغبتي و لمذا هذا السأل الا ترغب بإقضي لك
رديت عليها بابتسامه: لا تفهمني خلط إلا انها ليست من عادتك
قتلت : حسنا هي قم الوقت تأخر و لم نشتري الخبز بعد و المخبزة قد تغلق .
قمت من مكاني متجه للملحاض لألمحها تنضر لى من الأسفل و عندما تبعت نضرها اكتشفت انها تشاهد انتصاب قضيبي الذي كان منتصب و مرسوم على الشورت أسرعت في مشيتي و انا محتشم قضيت حجتي ثم غيرت ملابسي ذهبت و إشتريت الخبز و بعض مستلزمات المنزل ثم عدت تغذينا معا ثم خرجت و قضيت بعض الوقت في الشارع مع الأصدقاء ثم عدت و جلسنا قليلا معا و بعد العشاء دخلنا لننام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل و لم أنم بعد ولا أعلم كيف قمت من مكاني و ذهبت لغرفت خديجة و تجسست عليها مثل الليلة السابقة ثم افرغت شهوتي في المرحاض على صورتها التي في مخيلتي وهكذا أصبحت عادتي لي ليلتين آخرين.



الجزء الثاني ::
لا أعلم كيف أصبحت لا أقدر على النوم إلى بعدما أفرغ شهوتي بعدما اتجسس على زوجت عمي وهي نائمة شبه عارية و أن خلال آخر أربع أيام قد مارست العادة السرية أكثر من قبل وهذه أول مرة أمارس أكثر من مرة في أسبوع قضيت تلك الليلة التي تدخلت لانقاض خديجة من يد عمي و الثلث ليالي التلي على نفس العادة لكن في الليلة الخامسة بعد ذالك الساعة الواحدة بعد منتصف الليل قمت من مكاني متجه لغرفها لافعل ما تعودت على فعله لكن هذه المرة لم أجدها في غرفتها لانته انها جالسة في البلكونة لوحدها و عندما لحضتني قالت بصوت منخفض:نبيل ألم تنم بعد
لاجبها و انا اقترب نحيتها : كنت نايم قشعرت بالعطش .وانت لم تنم بعد هل هناك شيء وكنت قد أصبحت بجنبها لاكتشف أن عينيها مدمعة دليل على انها تبكي الاسألها عن السبب لمذا تبكين
أجابت: لا لا يجد شيء
قلت : لا أنك تبكي لمذا قلت ذالك بصوت عاطفي
قالت : لا يوجد شيء أذهب اشرب و عد للنوم
قلت: لا لن انم قبل أن أعرف ما بك أرجوك أخبرني هل عمي السبب نعم هو السبب مذا فعل ايضا
قالت و هي تبكي بصوت: عمك تزوج عمك تزوج و خلف ايضا عمك ... لم تقدر على إكمال الكلام وقد غلبها البكاء قمت بحضنها و لا أعلم مذا اقول او أفعل فقد بقيت ألعن و اسب فيه بي بعض الكلمات لا أعلم من أين أتت كلمات رغم ان هذه القصة جنسية لكن لا أقدر على كتبتها إلى باقذر كلام و لا أعلم كم بقينا هكذا هي في حضني و انا اسب و العن فيه حتي أحسست انها بدأت تهدأ فامرتها أن تغسل وجهها و تحاول الهدوء و النوم و غدا نتحدث و ذالك ماحدث ذهبت هي للنوم و انا ايضا لكن هذه الليلة لم أفرغ شهوتي و لم افكر في فعل ذالك حتي .
اليوم التي مرة عادي جدا و بعد المغرب بقليل أتى عمي للمنزل و كأنه لم يفعل شيء و قضي تلك الليلة معنا و كأنه غير موجود لأن ولا واحد منا لا انا و لا زوجته و لا بناته كلمه او جلس معه و نام في الصالة حيث لم ترغب خديجة نومه معها في غرفتهم في الصباح عند استيقضنا لم نجده و هكذا أصبحت حياته ليلة معنا و ليلتين او ثلاثة عند زوجته الثانية ام انا لم أرغب في الكلام مع خديجة عن التفصيل مرة أكثر من أسبوعين دون جديد يذكر عمي كما اخبرتكم و خديجة دائما شاردة و قانطة فوق مكانة الخياطة عبلة لا تعرف مذا يحدث و دائمة السوأل ام شيماء تعيش طفولتها دون معرفت ما يحدث و انا يومي بين قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء او في المنزل محاولا لعب معهم و إفراج عنهم ام ليلة فعادتي لم تتغير التجسس على خديجة و إفراغ شهوتي ثم النوم.
في إحدى الليالي الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل خرجت من غرفتي للمرحاض للبول وجدت خديجة جالسة في البلكونة ذهبت عندها و بعد التحية امرتني بالجلوس جنبها البلكونة كانت صغيرة بها اريكة واحدة و طاولة صغيرة الاريكة كانت بحجم 90 ستم و عندما جلست بجنبها جعلنا ملتسقين و قد لمس فخذي فخذها العاري لأنها كانت تلبس روب قصير قبل الركبة ب حلمات رقيقة حولت الكلام معها اي شيء لاتفادي شهوتي تجاهها عشر دقايق كلام متنوع قبل أن نبدأ في الكلام عن عمي و فعلته لتخبرني انها ترغب في فنجان شاي قبل الدخول في التفصيل ذهبت للمطبخ وانا انضر إلى طيزها و هو يتحرك صعودا و نزول خمس دقائق و عادت لتجلس جنبي واضعت الشاي على الطاولة لنبدأ الكلام مع ارتشاف الشاي .
قلت انا: مذا متى و هو متزوج
هي:متزوج منذ خمس أشهر
انا : خمس أشهر ألم تقلي انه انجب معها
هي : نعم تزوجها بعدما أصبحت حامل في اشهرها الأخيرة
انا : هذا يعني انه كان يقابلها قبل ذالك
هي: نعم عمك كان في علاقة معها من قبل و هناك غيرها
انا : غيرها
هي : نعم غيرها عمك يحب القضاء الوقت مع الشراميط و كم من مرة يعود من الخارج و رائحته ملوثة من رائحت القحاب و كم من مرة أجد عليه علمات احمر الشفاه و عندما اسأله قد شهدت مذا يفعل يضربني و يشتمني ثم يغادر
انا : عمي حيوان و لا يستهل واحدة مثلك و انت تستهلي ما افضل منه
هي : مثلي مذا يعني انا قد فاتني القطار و عمك يرغب في فتات جميلة و ذات جسم متناسق انضر إلى ( مسكت بزازها من اسف رفعتهم للأعلى) انضر هل هذه بزاز انضر (و قامت دارت مرتين )هل هذا جسم انا أعلم إن عمك خدعني لكن انا ايضا سمحت في نفسي.
قالت ذالك و هي تبكي قمت من مكاني و حضنتها كنت أطول منها قليلا حضنتها رأسها فوق صدري و يدي خلف ضهرها و هي ايضا قلت لها محاولا تشجيعه: عمي حمار هل تعلمي اذا لم تكوني زوجت عمي لعشقك انت اجمل فتات و جسمك جسم فاتن و سكسي جدااا . لا أعلم كيف قلت ذالك لكن ردت فعلها شجعتني لاكمل بعدما ابتعدت عني وقالت :هل كلامك صحيح هل حقا جسمي فاتن و سكسي
قلت : طبع (و مددت يدي أمسك أحدى بزازها) انت تملكي أجمل بزاز و (قمت بتدورها و ضربها على طيزها) ام طيزك لا يوجد أجمل و اشها بعدها .
قالت و هي تضحك: ممم اذا انت يا اما اكذب و تجاملني اما تشتهني.
قلت: لا ولمذا اكذب (و مسكتها من يدها متجها لغرفتها و أقف بها أمام المرأة كبيرة متواجده هناك)انضري (وقفت ورائها و أمسكت بزازها اصعدهم للأعلى) هذه البزاز الكل يشهيها نساء قبل الرجال ياليتني ابنك لأنعم من الرضاعة منها.
دارت نحيتي و هي تضحك بصوت عالى أول مره اشاهدها هاكذا ثم قالت : ههه إذا أنت تتمنى أن تصبح ابني كي ترضع من بزازي و انا اتمنى ان ارضع من ( و مسكت زبي من فوق الشورت حيث كان منتصب مثل العمود و لم احس به حت مسكته ) مذا اتمني كي ارضع من هذا.
فتلك اللحضة كنت هي تتكلم و تلعب زبي صعودااا و نزول وانا غائب عن العالم و لا أعلم مذا كانت تقول لاستيقض من شرودي و هي تدفعني بعيد عنها و هي تقول : عدل نفسك عدل نفسك هناك إحدى البنات قادمة .لاتفاجئ أنها كانت تلاعب زبي حور مطلق بينما اصعدت الشورت كانت شيماء تقف عند الباب تستفسر عن عند نومي و جلوسي مع امها بدون أي نية (نية *****)لتجبها امها انني جالس معها ندردش أكمل طريقها للمرحاض ثم عادت وشركتنا الجلوس قرابت العشر دقائق قبل مغادرتي انا و هي للنوم .
نمت تلك الليلة غير العادة نمت و كأنني *** رضيع استيقضت صبحا الساعة العاشرة و قضيت ذالك اليوم بشكل عادي في الليل بعد العشاء و قضاء بعض الوقت جالسين معا نضحك و نمرح ثم دخلنا لغرفنا للنوم و بعد أن تأكدت ان البنات نامت انسحبت لغرفت خديجة راغبا في تجسس عليها و إفراغ شهوتي مثل العادة . لكن وجدتها جالسة فوق سريرها و متزينة من مكياج و شعر و لابسة روب من الستان احمر قصير جدا قبل الركبة مبتسمة ابتسامة عريضة كأنها كانت تنتضر قدومى لأكن صريح اندهشت أكثر من جمالها صفرت وقالت : من انتي أين خديجة زوجت عمي لو شهدتك في مكان آخر لما عرفتك لكن لأكن صريح انت اجمل بدون تزويق ولا ترويق لكن لا أعلم مذا اقول إلى أن عمي حمار جدااا لتطلق ضحكة كل الجيران سمعتها ثم قالت : تعال اجلس هنا و بدون مجاملة
قلت بعدما مددت يدي لاقفها من مكانها : و //// عمي حمار كيف لي شخص عاقل يترك هذا الجمال و يشاهد خارجا اهههه لو كنتي زوجتي لا اخرج من المنزل بتاتا
قالت: حسنا أريد التكلم معك لكن أوعدني أن تكن صريح
قلت: تفضلي وهذا وعد مني أن أكن أكثر من صريح
هي : اممم هل البنات نامو
انا : نعم نامو
هي: وانت لمذا لم تنم بعد
انا : كنت ذاهب لاشرب ...
هي قطعتني قبل أن أكمل كلامي : مذا قلنا أن تكن صريح .
اجبتها بتردد: ه ه قلت نجلس معا قليلا
قالت وهي تبتسم و ترفع أحد حواجبها : بما انك لا تريد قول الصراحة سوف أخبرك انني لم أكن نائمة و كنت أولاحض حضورك ليلا و التجسس على
انا: لا لا لم يكن تجسس كنت ..
هي : مذا نعم كنت تتجسس و انت ( مدت يدها تمسك زبي الذي كان نصف منتصب ) تلعب بزبك و بعدها أذهب و تفرغ شهوتك في المرحاض
انا بكل خجل و خوف و تردد : أرجوك سمحني لن أكرر فعلتي مرة أخرى
هي مع ضحكة بصوت عالى : ههههه بكل تأكيد لن تكرر فعلتك لكن ( وقامت من مكانها ذهبت خارج الغرفة ) انتضرني دقيقة و أرجع. غابة دقيقتين غبت انا خلالها عن هذا العالم و مئة سأل دار في عقلي حتي عادة و أغلقت باب الغرفة خلفها و جلست بجنبي على السرير اتكأت علي وضعت إحدى يديها علي صدري تحركها صعودا نزولا ثم قالت : نبيل لقد فشلت في أول اختبار و رغم ذالك سوف اثق فيك مرة آخرة لكن هذه المرة يجب عليك وعدي وعد رجال أن ما سوف تشاهده و تسمعه و تفعله معي لا يعلم به أحد مهما كان سكتت ثواني و هي تبتسم قبل قول ه مذا قلت هل سوف تعدني
قلت بتردد : نعم أعدك أعدك وعد رجال
قالت : حسنا أتفقنا.ثم ضحكة بصوت منخفض وهي تقترب من أذني و قالت بصوت هامس: بماذا ترغب أن تبدأ
قلت بصوت منخفض مع تنهيدة من القلب : لا أعلم
ابتسمت ابتسامة أعرض من قبل: حسنا اترك نفسك لى و سوف ابسطك
قلت مع نفس أطول: حسنا انا لك افعلي ما ترغبي .
بدأت مباشرة بتحريك يدها على صدري و اقتربت من رقبتي و باشرت بتقبيل رقبتي اولا ثم نزولا إلى صدري الذي أصبح عاريا بعدما نزعت عني التيشيرت ثواني قبل صعودها مره اخرى لقيتي قبل التنقل إلى خدي و اكل كل تفصيل وجهي قبل الهجوم على شفايفي لنستمر في قبلة مدة دقيقتين خلالها كانت إحدى يديها وصلت لزبي من تحت الشورت و هي تلاعبه قبل أن تبتعد عني و تغادر الغرفة مرة أخره و هي تضحك و تقول انتضر دقيقة و أعود و مثل المرة السابقة دقيقتين وعادة و تلك الابتسامة لم تغادر وقفت أمامي وقالت : هي أخبرني الآن مذا قلت أمس عن جسمي
قلت : مذا تردين أن تعرفي و مهم قلت لن أقدر عن وصف جمالك كما يجب
قالت : حسنا ها أنا أمامك و تفضل أفعل بي ما ترغب و مدت يدها تساعدني عن الوقوف لاجد نفسي ملتسق بها مددت يدي اولا إلى إحدى بزازها و الثانية نحو طيزها بدأت بالتفعيص و شفايفي تأكل رقبتها دقيقتين قبل البدأ بالتغير وجهت شفايفي نحو الأعلى لابدأ في تقبيل و لحس كل ما اتي أممي من وجهها حتي استقريت في شفايفها و اندمجنا في قبلة افضل من الأولة لا أعلم كن مدتها قبل الإبتعاد عنها راغبا في نزع تلك الروب لاندهش انها لم تكن تلبس تحتها شيء وقفت لحضات اتفحص ذالك الجسم الخلاب جسم جميل جداااا قبل أن اهجم على بزازها رضعا و اكلا و لحسا بشفايفي و الثاني قرصا و تفعصا بيدي بقية مدة أبدل بينهم وهي لا تفعل شيء غير الضحك و المهمة قبل البدأ بالنزول تدريجيا حتي و صلت إلى كيسها دون لمسه ( في ذالك الوقت لا انا و لا هي كنا نعرف شيء عن لحس الكيس ) صعدت و نزلت عدت مرات قبل أن تأمرني أن اجلس فوق السرير و جلست هي على ركبتها أمامي و زبي واقف أمامها مثل الصاروخ قبلته قبلتين ثم بصقت على كف يدها و بدأت جلخ فيه صعودا ونزول دقيقتان و افرغت كمية كبيرة من الشهوه انتشرت على بزازها نضرت إلى بابتسامه و هي تمسحه على بزازها وقالت : هل هذا أفضل
لاجبها : هذا رائع جدا عنقتني و نامت جنبي بعض الدقائق ثم امرتني أن أغادر غرفتي و اكمل نومي و هي أخبرني عن خطورة ما فعلنا اذا علم أحد و أخبرتني انها سوف نكررها مرات اخري لكن على أن لا تتهور و يجب استغلال الوقت المناسب و ودعتني بقبلة حميمة جميلة .
استمر الحال على هذا المنوال و خلال شهر كنت على الاقل نلتقي ثلث ليالي في الأسبوع اي خلال ذالك الشهر التقينا أكثر من عشر مرات وكل مرة كانت احلى من لقبلها و قد علمتها المص الذي تعلمته من خلال صور المجلات الإباحية والتي كانت منتشرة في ذالك الوقت .
و قبل دخول المدرسة بشهر حضر عمي نصرو اكبر أعمامي يعيش في فرنسا منذ أكثر من خمسة عشر سنة لقضاء بعض الأيام في البلد عمي نصرو يبلغ من العمر 45 سنة طبيب مشهور هناك تزوج قبل هجرته من نورية التي تبلغ 41 سنة لكن عندما تلاحضها لا تعطيها أكثر من 30 سنة مهتم بنفسها كثيرا و كان عندهم بنتان و ولد الولد الأكبر فوضيل اكبر مني بأربع سنوات و صارة اكبر مني بسنة و اصغرهم إسراء و التي تصغرني بسنتين . عمي نصرو كان أكبر أعمامي و كان كل سنة يحضر لزيارة و قضاء شهر معنا يملك شقه بجنب شقة والدي التي أصبحت ملكي وهذه المرة كان يرغب في أعادت ديكور منزله و تعديله لذالك فقد رغب أن يبقى معنا فيمنزلنا اي عند اخوه خالد
هنا ينتهي الجزء الثاني و القاكم في أقرب وقت .



الجزء الثالث :
حلوة فين التكمله
 
جميلة تسلم
 
الجزء الأول.
انا اسمي نبيل أبلغ حاليا 42 سنة لم اتزوج بعد رغم قدرتي و مكانتي إلى انني لم أرغب ولا حتي افكر في فعل ذالك تبدأ قصتي منذ أن بلغت الخمس سنوات عندما توفى والدي بحادث مأسوي و رحلو بالعودة و توديع و لن يتركو لي لا اخى و اخت يوانسني و رغم صغر سني آنا ذاك لكن وعدت نفسي أن لا اتزوج خوفا من حدث معي نفس ما حدث مع والدي تكفل جدي بتربيتي ولم يشعرني انني يتيم و كان يلبيلى كل احتيجاتي و أكثر لكن ذالك لم يدم كثير قبل أن يغادر هو الآخر بعد ستة سنوات حزنت كثير أكثر من حزني عند فراق الأول و مررت بفتر هي الأصعب في حياتي و مرضت و تعبت حتى وصل الأمر باخذي عند طبيب النفسي و بعد معانت أكثر من نصف سنة بدأت استوعب ماحدث و بالتدريج بدأت استعادت صحتي و هدئ و كان عمي هو من تكفل بي هذه المرة عمي خالد كان يبلغ 35 سنة متزوج لا يملك عمل مستقر يوم هنا ويوم هناك صاحب مزاج يحب الخمور و الحشيش و دائم السهر في الخارج المنزل و خاصة يوم ابليس يوم الخميس زوجته خديجة تبلغ27 سنة من الريف تزوجت مع عمي زواج تقليدي حيث لم يكون يعرفن بعضهم بعض من قبل عائلتها فقيرة الحال و ممنوع أن تتطلق عنده البنت إلى لأسباب مقبولة تخص الشرف أنجبت منه في ذالك الوقت بنتيان اكبرهم تبلغ 8 سنوات و الصغيرة 5 سنوات هيأت خديجة مثلها مثل فتيات الريف ممتلئ و قصيرة القامة ذات بشره بيضاء و عيون ذهبية شعرها طويل و رطب اسود غرابي ملامح الوجه جميلة دون اضفات لا مكياج لا غير تملك بزاز ضخمة و طيز أضخم و كان احن على من عمي صاحب المزاج المختلط يوم من أجمل خلقة على وجه الأرض غدا متنرفز و عصبي ملابس خديجة في المنزل كانت عادية في الصيف ملابس خفيفة من الممكن أن تلاحض مفاتنها من خلالها ام في الشتاء ملابس امتن و مستورة لكن تقدر تميز ايضا مفاتنها من خلال التساقها و ضيقها كان تملك مكانت خياطة تعمل عليها ليل نهار من أجل إشباع نفسها و اطفلها بالكاد لأن المسؤل عن ذالك كما قلت بدون عمل ثابت وإذا عمل أسبوع و قبض مدخله فقد يصرفه على الشرب و السهر ام انا فكان ابي قد ترك لي مبلغا في البنك زائد المبلغ من ورث جدي زائد استأجار منزل والدي التي أصبحت ملكي عند وفاتهم احصل على جزء كل شهر حتى أبلغ سن 18 يمكنني إخراج الباقي .
حياتي بعد أن تكفل بي عمي كانت أصعب لأنني لم أكن مرتاح و انا أشاهد عدونيته اتجاه زوجته و أحيانا ابنته الكبرى عبلة و يهاجمهم بالضرب المبرح وخاصت عندم يعود سكير من الخارج و رغم انه لم يلمسني و لم يضربني ولا مرة إلى انني كنت أشعر بالخوف اتجاهه وهكذا كانت طفولتي .
بعد سنتين و في احد الليالي فصل الصيف كنت نائم في غرفتي التي تشاركني فيها عبلة و شيماء بنات عمي استيقضنا على بكاء خديجة و صراخها لنستوعب أن عمي يضربها ولأول مرة تدخلت محاولا إبعاده عنها قمت من مكاني متجه لغرفتهم مكان الضوضاء كان باب غرفتهم مفتوح دخلت مباشرة لاجد عمي يضرب زوجته و هي تحته تبكي و تتوسله أن يعفو عنها و بدون تفكير او ارادة تدخلت مندفعا و دفعته ليسقط انا و رغم ان سني كان لم يتجاوز الأربعة عشر بعد إلى انني كنت قوي البنية و طويل و ذالك لأنني رياضي عكس عمي النحيف رغم طوله الفارع و ساعدني على ذالك سكره حينها و الوضعية التي كان بها قامت خديجة و إرتمت في حضني و مستمرة في البكاء دون كلام لحضات قبل أن يقف على قدميه بعد محاولتين سقط خلالهم وقف و هو يسب و يشتم و يقول كلام غير مفهوم بعدها غادر الغرفة ثم المنزل ليلتين البنات من الغرفهم و يدخلون و يشاركنني العناق و يشاركنا امهم البكاء خمس دقائق او اكثر على نفس الحال لا صوت إلى صوت البكاء حتي قطعت خديجة ذالك الصمت بأمرنا أن نذهب لغرفتنا و بكمل نومنا و هي تشكرني على فعلتي و تدخلى و إنقاضي من ذالك المفترس قامت متجها خارج الغرفة لاندهش من لباسها الذي لم يكن يستر شيء حيث كانت تلبس قميص قصير لا يتجاوز الركبة فاتح الون يمكنك ملاحضت لون كيلوتها القطني بكل وضوح وكأنها تلبسه لوحده ام ضهرها فكان ضاهر كليا وذالك يوحي انها لم تكن تلبس ستيان رغم ان خديجة كان دائم بملابس خفيفة و مفتني لكن ليس لهذا الحد و بدون شعور أحسست أن زبي انتصب عليها و ذالك اول مرة يحدث حولت الذهاب لغرفتي قبل عودتها خوفا أن تلاحض انتصاب زبي الذي كان ضاهر من خلال الشوت الخفيف الذي كنت البسه و وافق مثل الخيمة أسرعت للمغادرة لكن عند الباب إصتدمت بها و لسرعت مشي ذالك الإصتدام خل توازني و سقطت على مؤخرتي ليضحك الجميع من في البيت حتي انا إنحنت لتساعدني على الوقوف ليضهر أمامي بزازها بكامل استدارتها حتي حلمتها و قد شهدتها ارتبكت أكثر و زبي زاد انتصاب اكبر وقفت و زبي أمامي و ذاد خجلي أكثر عندما لحضت نضرها للاسفل تجاهه احمر وجهي مرتبك و خائف من ردة فعلها لكنها لم تقل شيء إلى بابتسامه عريضة و هي تخبرنا أن نذهب لغرفتنا و ننهي نومنا .ذهبنا كما أمرت و تم السكوت لكن صورتها لم تفارق عقلى حولت النوم لكن بدون فائدة مددت يدي محاولا تهدأت زبي اجلخه بدون رغبة محاولا أن أبعد تلك الصور من عقلي دون فائدة حتي وصلت الحد الأقصى لإفرغ شهوتي قمت مسرعا متجه للحمام لأتفدى الافراغ على ملابسي او فراشي و ما أن وصلت للحمام حتي قذفت كمية لم يسبق لي أن قذفتها من قبل انا لم أكن من هواة الجلخ من قبل و قد جلخت مرات قليلة قد يمكنني عدها على اصابعي بعد إنتهاء مسحت المنى من قاعدت الحمام و قد كنت مندهش من تلك الكمية و انتشارها هممت العودة لمكانى راغبا في إكمال نومي و عند عودتي لا إراديا وجدت نفسي وافق عند غرفتها و اتلصص عليها و هي نائمة سريرها كان مقابل الباب وكانت نائمة على جنبها معنفة المخدة كلوتها ضاهر بكل وضوح احمر كبير و به ورود باللون الأصفر وذالك مجعل فخذها كله موباح للنضر ابيض مثل الحليب ضخم و جميل و تلك العلامات الزرقاء والحمراء من الضرب ذادته جمالا رغبت في الإقتراب و إلقاء نضره عن الجزء العلوي من جسمها و اخص بزازها لأنني اعشق شيء اسمه بزاز لكنني ترجعت خوفا من احساسها بي عدت لغرفتي مثلما خرجت زبي يسبقني وهذه أول مرة يحدث ذالك ينتصب مرة آخرة بعدما أفرغ لكنني لم أرغب بممارسة العادة مرة آخرة حولت النوم لكن بعد تخبط طول .
في اليوم التالى أحسست أن أحد يوقضني لاتفتجئ إنها خديجة من غير العادة أن توقضني هي عادة إحدي بناتها :انهض أن الساعة الواحدة ضهرا
فتحت عيني متثاوبا لاجدها واقفة جنبي تلبس روب اصفر نصف كم طويل مابعد الركبة بقليل كانت تلبسه كثير لكن هذه المرة كان يبدو جميل عليها ابتسمت و قلت :صباح الخير
لترد هي : صباح النور و الياسمين
قلت: ليس من عادتك إنقاضي
قالت مع إبتسامة: ههه دون سبب هذه رغبتي و لمذا هذا السأل الا ترغب بإقضي لك
رديت عليها بابتسامه: لا تفهمني خلط إلا انها ليست من عادتك
قتلت : حسنا هي قم الوقت تأخر و لم نشتري الخبز بعد و المخبزة قد تغلق .
قمت من مكاني متجه للملحاض لألمحها تنضر لى من الأسفل و عندما تبعت نضرها اكتشفت انها تشاهد انتصاب قضيبي الذي كان منتصب و مرسوم على الشورت أسرعت في مشيتي و انا محتشم قضيت حجتي ثم غيرت ملابسي ذهبت و إشتريت الخبز و بعض مستلزمات المنزل ثم عدت تغذينا معا ثم خرجت و قضيت بعض الوقت في الشارع مع الأصدقاء ثم عدت و جلسنا قليلا معا و بعد العشاء دخلنا لننام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل و لم أنم بعد ولا أعلم كيف قمت من مكاني و ذهبت لغرفت خديجة و تجسست عليها مثل الليلة السابقة ثم افرغت شهوتي في المرحاض على صورتها التي في مخيلتي وهكذا أصبحت عادتي لي ليلتين آخرين.



الجزء الثاني ::
لا أعلم كيف أصبحت لا أقدر على النوم إلى بعدما أفرغ شهوتي بعدما اتجسس على زوجت عمي وهي نائمة شبه عارية و أن خلال آخر أربع أيام قد مارست العادة السرية أكثر من قبل وهذه أول مرة أمارس أكثر من مرة في أسبوع قضيت تلك الليلة التي تدخلت لانقاض خديجة من يد عمي و الثلث ليالي التلي على نفس العادة لكن في الليلة الخامسة بعد ذالك الساعة الواحدة بعد منتصف الليل قمت من مكاني متجه لغرفها لافعل ما تعودت على فعله لكن هذه المرة لم أجدها في غرفتها لانته انها جالسة في البلكونة لوحدها و عندما لحضتني قالت بصوت منخفض:نبيل ألم تنم بعد
لاجبها و انا اقترب نحيتها : كنت نايم قشعرت بالعطش .وانت لم تنم بعد هل هناك شيء وكنت قد أصبحت بجنبها لاكتشف أن عينيها مدمعة دليل على انها تبكي الاسألها عن السبب لمذا تبكين
أجابت: لا لا يجد شيء
قلت : لا أنك تبكي لمذا قلت ذالك بصوت عاطفي
قالت : لا يوجد شيء أذهب اشرب و عد للنوم
قلت: لا لن انم قبل أن أعرف ما بك أرجوك أخبرني هل عمي السبب نعم هو السبب مذا فعل ايضا
قالت و هي تبكي بصوت: عمك تزوج عمك تزوج و خلف ايضا عمك ... لم تقدر على إكمال الكلام وقد غلبها البكاء قمت بحضنها و لا أعلم مذا اقول او أفعل فقد بقيت ألعن و اسب فيه بي بعض الكلمات لا أعلم من أين أتت كلمات رغم ان هذه القصة جنسية لكن لا أقدر على كتبتها إلى باقذر كلام و لا أعلم كم بقينا هكذا هي في حضني و انا اسب و العن فيه حتي أحسست انها بدأت تهدأ فامرتها أن تغسل وجهها و تحاول الهدوء و النوم و غدا نتحدث و ذالك ماحدث ذهبت هي للنوم و انا ايضا لكن هذه الليلة لم أفرغ شهوتي و لم افكر في فعل ذالك حتي .
اليوم التي مرة عادي جدا و بعد المغرب بقليل أتى عمي للمنزل و كأنه لم يفعل شيء و قضي تلك الليلة معنا و كأنه غير موجود لأن ولا واحد منا لا انا و لا زوجته و لا بناته كلمه او جلس معه و نام في الصالة حيث لم ترغب خديجة نومه معها في غرفتهم في الصباح عند استيقضنا لم نجده و هكذا أصبحت حياته ليلة معنا و ليلتين او ثلاثة عند زوجته الثانية ام انا لم أرغب في الكلام مع خديجة عن التفصيل مرة أكثر من أسبوعين دون جديد يذكر عمي كما اخبرتكم و خديجة دائما شاردة و قانطة فوق مكانة الخياطة عبلة لا تعرف مذا يحدث و دائمة السوأل ام شيماء تعيش طفولتها دون معرفت ما يحدث و انا يومي بين قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء او في المنزل محاولا لعب معهم و إفراج عنهم ام ليلة فعادتي لم تتغير التجسس على خديجة و إفراغ شهوتي ثم النوم.
في إحدى الليالي الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل خرجت من غرفتي للمرحاض للبول وجدت خديجة جالسة في البلكونة ذهبت عندها و بعد التحية امرتني بالجلوس جنبها البلكونة كانت صغيرة بها اريكة واحدة و طاولة صغيرة الاريكة كانت بحجم 90 ستم و عندما جلست بجنبها جعلنا ملتسقين و قد لمس فخذي فخذها العاري لأنها كانت تلبس روب قصير قبل الركبة ب حلمات رقيقة حولت الكلام معها اي شيء لاتفادي شهوتي تجاهها عشر دقايق كلام متنوع قبل أن نبدأ في الكلام عن عمي و فعلته لتخبرني انها ترغب في فنجان شاي قبل الدخول في التفصيل ذهبت للمطبخ وانا انضر إلى طيزها و هو يتحرك صعودا و نزول خمس دقائق و عادت لتجلس جنبي واضعت الشاي على الطاولة لنبدأ الكلام مع ارتشاف الشاي .
قلت انا: مذا متى و هو متزوج
هي:متزوج منذ خمس أشهر
انا : خمس أشهر ألم تقلي انه انجب معها
هي : نعم تزوجها بعدما أصبحت حامل في اشهرها الأخيرة
انا : هذا يعني انه كان يقابلها قبل ذالك
هي: نعم عمك كان في علاقة معها من قبل و هناك غيرها
انا : غيرها
هي : نعم غيرها عمك يحب القضاء الوقت مع الشراميط و كم من مرة يعود من الخارج و رائحته ملوثة من رائحت القحاب و كم من مرة أجد عليه علمات احمر الشفاه و عندما اسأله قد شهدت مذا يفعل يضربني و يشتمني ثم يغادر
انا : عمي حيوان و لا يستهل واحدة مثلك و انت تستهلي ما افضل منه
هي : مثلي مذا يعني انا قد فاتني القطار و عمك يرغب في فتات جميلة و ذات جسم متناسق انضر إلى ( مسكت بزازها من اسف رفعتهم للأعلى) انضر هل هذه بزاز انضر (و قامت دارت مرتين )هل هذا جسم انا أعلم إن عمك خدعني لكن انا ايضا سمحت في نفسي.
قالت ذالك و هي تبكي قمت من مكاني و حضنتها كنت أطول منها قليلا حضنتها رأسها فوق صدري و يدي خلف ضهرها و هي ايضا قلت لها محاولا تشجيعه: عمي حمار هل تعلمي اذا لم تكوني زوجت عمي لعشقك انت اجمل فتات و جسمك جسم فاتن و سكسي جدااا . لا أعلم كيف قلت ذالك لكن ردت فعلها شجعتني لاكمل بعدما ابتعدت عني وقالت :هل كلامك صحيح هل حقا جسمي فاتن و سكسي
قلت : طبع (و مددت يدي أمسك أحدى بزازها) انت تملكي أجمل بزاز و (قمت بتدورها و ضربها على طيزها) ام طيزك لا يوجد أجمل و اشها بعدها .
قالت و هي تضحك: ممم اذا انت يا اما اكذب و تجاملني اما تشتهني.
قلت: لا ولمذا اكذب (و مسكتها من يدها متجها لغرفتها و أقف بها أمام المرأة كبيرة متواجده هناك)انضري (وقفت ورائها و أمسكت بزازها اصعدهم للأعلى) هذه البزاز الكل يشهيها نساء قبل الرجال ياليتني ابنك لأنعم من الرضاعة منها.
دارت نحيتي و هي تضحك بصوت عالى أول مره اشاهدها هاكذا ثم قالت : ههه إذا أنت تتمنى أن تصبح ابني كي ترضع من بزازي و انا اتمنى ان ارضع من ( و مسكت زبي من فوق الشورت حيث كان منتصب مثل العمود و لم احس به حت مسكته ) مذا اتمني كي ارضع من هذا.
فتلك اللحضة كنت هي تتكلم و تلعب زبي صعودااا و نزول وانا غائب عن العالم و لا أعلم مذا كانت تقول لاستيقض من شرودي و هي تدفعني بعيد عنها و هي تقول : عدل نفسك عدل نفسك هناك إحدى البنات قادمة .لاتفاجئ أنها كانت تلاعب زبي حور مطلق بينما اصعدت الشورت كانت شيماء تقف عند الباب تستفسر عن عند نومي و جلوسي مع امها بدون أي نية (نية *****)لتجبها امها انني جالس معها ندردش أكمل طريقها للمرحاض ثم عادت وشركتنا الجلوس قرابت العشر دقائق قبل مغادرتي انا و هي للنوم .
نمت تلك الليلة غير العادة نمت و كأنني *** رضيع استيقضت صبحا الساعة العاشرة و قضيت ذالك اليوم بشكل عادي في الليل بعد العشاء و قضاء بعض الوقت جالسين معا نضحك و نمرح ثم دخلنا لغرفنا للنوم و بعد أن تأكدت ان البنات نامت انسحبت لغرفت خديجة راغبا في تجسس عليها و إفراغ شهوتي مثل العادة . لكن وجدتها جالسة فوق سريرها و متزينة من مكياج و شعر و لابسة روب من الستان احمر قصير جدا قبل الركبة مبتسمة ابتسامة عريضة كأنها كانت تنتضر قدومى لأكن صريح اندهشت أكثر من جمالها صفرت وقالت : من انتي أين خديجة زوجت عمي لو شهدتك في مكان آخر لما عرفتك لكن لأكن صريح انت اجمل بدون تزويق ولا ترويق لكن لا أعلم مذا اقول إلى أن عمي حمار جدااا لتطلق ضحكة كل الجيران سمعتها ثم قالت : تعال اجلس هنا و بدون مجاملة
قلت بعدما مددت يدي لاقفها من مكانها : و //// عمي حمار كيف لي شخص عاقل يترك هذا الجمال و يشاهد خارجا اهههه لو كنتي زوجتي لا اخرج من المنزل بتاتا
قالت: حسنا أريد التكلم معك لكن أوعدني أن تكن صريح
قلت: تفضلي وهذا وعد مني أن أكن أكثر من صريح
هي : اممم هل البنات نامو
انا : نعم نامو
هي: وانت لمذا لم تنم بعد
انا : كنت ذاهب لاشرب ...
هي قطعتني قبل أن أكمل كلامي : مذا قلنا أن تكن صريح .
اجبتها بتردد: ه ه قلت نجلس معا قليلا
قالت وهي تبتسم و ترفع أحد حواجبها : بما انك لا تريد قول الصراحة سوف أخبرك انني لم أكن نائمة و كنت أولاحض حضورك ليلا و التجسس على
انا: لا لا لم يكن تجسس كنت ..
هي : مذا نعم كنت تتجسس و انت ( مدت يدها تمسك زبي الذي كان نصف منتصب ) تلعب بزبك و بعدها أذهب و تفرغ شهوتك في المرحاض
انا بكل خجل و خوف و تردد : أرجوك سمحني لن أكرر فعلتي مرة أخرى
هي مع ضحكة بصوت عالى : ههههه بكل تأكيد لن تكرر فعلتك لكن ( وقامت من مكانها ذهبت خارج الغرفة ) انتضرني دقيقة و أرجع. غابة دقيقتين غبت انا خلالها عن هذا العالم و مئة سأل دار في عقلي حتي عادة و أغلقت باب الغرفة خلفها و جلست بجنبي على السرير اتكأت علي وضعت إحدى يديها علي صدري تحركها صعودا نزولا ثم قالت : نبيل لقد فشلت في أول اختبار و رغم ذالك سوف اثق فيك مرة آخرة لكن هذه المرة يجب عليك وعدي وعد رجال أن ما سوف تشاهده و تسمعه و تفعله معي لا يعلم به أحد مهما كان سكتت ثواني و هي تبتسم قبل قول ه مذا قلت هل سوف تعدني
قلت بتردد : نعم أعدك أعدك وعد رجال
قالت : حسنا أتفقنا.ثم ضحكة بصوت منخفض وهي تقترب من أذني و قالت بصوت هامس: بماذا ترغب أن تبدأ
قلت بصوت منخفض مع تنهيدة من القلب : لا أعلم
ابتسمت ابتسامة أعرض من قبل: حسنا اترك نفسك لى و سوف ابسطك
قلت مع نفس أطول: حسنا انا لك افعلي ما ترغبي .
بدأت مباشرة بتحريك يدها على صدري و اقتربت من رقبتي و باشرت بتقبيل رقبتي اولا ثم نزولا إلى صدري الذي أصبح عاريا بعدما نزعت عني التيشيرت ثواني قبل صعودها مره اخرى لقيتي قبل التنقل إلى خدي و اكل كل تفصيل وجهي قبل الهجوم على شفايفي لنستمر في قبلة مدة دقيقتين خلالها كانت إحدى يديها وصلت لزبي من تحت الشورت و هي تلاعبه قبل أن تبتعد عني و تغادر الغرفة مرة أخره و هي تضحك و تقول انتضر دقيقة و أعود و مثل المرة السابقة دقيقتين وعادة و تلك الابتسامة لم تغادر وقفت أمامي وقالت : هي أخبرني الآن مذا قلت أمس عن جسمي
قلت : مذا تردين أن تعرفي و مهم قلت لن أقدر عن وصف جمالك كما يجب
قالت : حسنا ها أنا أمامك و تفضل أفعل بي ما ترغب و مدت يدها تساعدني عن الوقوف لاجد نفسي ملتسق بها مددت يدي اولا إلى إحدى بزازها و الثانية نحو طيزها بدأت بالتفعيص و شفايفي تأكل رقبتها دقيقتين قبل البدأ بالتغير وجهت شفايفي نحو الأعلى لابدأ في تقبيل و لحس كل ما اتي أممي من وجهها حتي استقريت في شفايفها و اندمجنا في قبلة افضل من الأولة لا أعلم كن مدتها قبل الإبتعاد عنها راغبا في نزع تلك الروب لاندهش انها لم تكن تلبس تحتها شيء وقفت لحضات اتفحص ذالك الجسم الخلاب جسم جميل جداااا قبل أن اهجم على بزازها رضعا و اكلا و لحسا بشفايفي و الثاني قرصا و تفعصا بيدي بقية مدة أبدل بينهم وهي لا تفعل شيء غير الضحك و المهمة قبل البدأ بالنزول تدريجيا حتي و صلت إلى كيسها دون لمسه ( في ذالك الوقت لا انا و لا هي كنا نعرف شيء عن لحس الكيس ) صعدت و نزلت عدت مرات قبل أن تأمرني أن اجلس فوق السرير و جلست هي على ركبتها أمامي و زبي واقف أمامها مثل الصاروخ قبلته قبلتين ثم بصقت على كف يدها و بدأت جلخ فيه صعودا ونزول دقيقتان و افرغت كمية كبيرة من الشهوه انتشرت على بزازها نضرت إلى بابتسامه و هي تمسحه على بزازها وقالت : هل هذا أفضل
لاجبها : هذا رائع جدا عنقتني و نامت جنبي بعض الدقائق ثم امرتني أن أغادر غرفتي و اكمل نومي و هي أخبرني عن خطورة ما فعلنا اذا علم أحد و أخبرتني انها سوف نكررها مرات اخري لكن على أن لا تتهور و يجب استغلال الوقت المناسب و ودعتني بقبلة حميمة جميلة .
استمر الحال على هذا المنوال و خلال شهر كنت على الاقل نلتقي ثلث ليالي في الأسبوع اي خلال ذالك الشهر التقينا أكثر من عشر مرات وكل مرة كانت احلى من لقبلها و قد علمتها المص الذي تعلمته من خلال صور المجلات الإباحية والتي كانت منتشرة في ذالك الوقت .
و قبل دخول المدرسة بشهر حضر عمي نصرو اكبر أعمامي يعيش في فرنسا منذ أكثر من خمسة عشر سنة لقضاء بعض الأيام في البلد عمي نصرو يبلغ من العمر 45 سنة طبيب مشهور هناك تزوج قبل هجرته من نورية التي تبلغ 41 سنة لكن عندما تلاحضها لا تعطيها أكثر من 30 سنة مهتم بنفسها كثيرا و كان عندهم بنتان و ولد الولد الأكبر فوضيل اكبر مني بأربع سنوات و صارة اكبر مني بسنة و اصغرهم إسراء و التي تصغرني بسنتين . عمي نصرو كان أكبر أعمامي و كان كل سنة يحضر لزيارة و قضاء شهر معنا يملك شقه بجنب شقة والدي التي أصبحت ملكي وهذه المرة كان يرغب في أعادت ديكور منزله و تعديله لذالك فقد رغب أن يبقى معنا فيمنزلنا اي عند اخوه خالد
هنا ينتهي الجزء الثاني و القاكم في أقرب وقت .



الجزء الثالث :
قصة مشوقة.. اهتم أكثر بالتفاصيل واختار يا اما الكتابة بالعامية او بالفصحي وراقب الاخطاء الإملائية
 
هذا الجزء الثالث و الرابع من قصة ما لم يكن في الحسبان
لم أعرف كيف دمجها مع الجزئين السابقين
ادخل على قسم نشر القصص والتعديل.. واطلب الدمج.. سيتواصل معك احد المشرفين ويعلمك كيف تطلب الدمج في القصة..
حاول تراجع الحزء مرتين ع الاقل قبل نشره لتصحيح الاخطاء الاملائية.. قدر الأمكان.. وضع بعض الفراغات بين الفقرات لتسهيل القراءة.. وتجنب حصول ملل من القاريء.. اسلوبك حلو وافكارك حلوة.. استمر لتقديم الأفضل
 
  • عجبني
التفاعلات: صخرة
https://xn--mgbkt9eckr.net/threads/...حد-للتبليغات-الدمج-والتعديل-نسخة-جديدة.83119/
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%