تحرر قصيرة دياثة واقعية ماما الهايجة وصحابي

[متولي بيك]

انا اسمي حمص عندي ١٩ سنة وماما اسمها ولاء مشهورة بولاء خربات عندنا في المنطقة ماما قصيرة وعاملة زي البطة جسمها ملفوف وشعرها سايح وبيضة ملبن وطرية اوي تاخدها تنططها علي زبك وتقعد تترج وسطها صغير وعندها كرش صغير اوي وطيزها مربربة وبزازها مدورة كان في يوم صحابي عندي عشان كنا خارجين ومكنش في حد غيري انا وماما والاتنين دول محمد وشعبان الاتنين طوال ومحمد زبه ١٩ سم ورفيع شوية وشعبان زبه ٢١ سم وعريض فا انا كنت دخلت استحمي عشان البس وماما كانت لابسة روب قصير ساعتها وفخادها كلها باينة وتحت الروب كانت لابسة اندر وحمالات دانتيل واي حد يشوفها يهيج عليها فا انا دخلت استحمي وانا عارف ان صحابي هيجانين علي امي فا هي قالت هتعملهم حاجة يشربوها فا انا قومت دخلت الحمام وعندنا الحمام في وش المطبخ فا اول ما دخلت الحمام سمعت صوت رجول برة ببص من فتحة الحمام لقيت صحابي زانقين ماما علي الرخامة وهي مبسوطة اوي ومقطعينها بوس وتقفيش راحت جابت محمد حطته عند كسها وخليته يلحس وخلت شعبان يطلع زبه وهو بيبوسها وقعدته تلعبله فيه راح جابها من شعرها وخلاها اقعد ع الارض وقعد يحشرو في بوقها ومحمد يديها علي وشها بزبه وانا شايفهم ده كله وقعدت العب في زبي وبعد ما خلصت رضاعة من ازبارهم راح محمد شالها ودخل بيها الاوضة وانا روحت خرجت من الحمام ووقفت علي باب الاوضة اتفرج وهما شافوني وكملو محمد راح نيمها علي بطنها وقعد يدخلو في طيز ماما وشعبان بيحشرو في بوقها عشان يسكتها راح شعبان بدل مع محمد وقعدو ينيكو فيها من طيزها ربع ساعة راح محمد خلاها نامت فوقه ورزعها زبرو كلو في طيزها و شعبان حشر زبه كله في كسها وبقت بينهم تقولي الحقني من صحابك هيموتوني وهما شغال فحت في امي وعمالين يرزعو في لحم ماما ولاء وانا واقف مبسوط اوي وبعد ما بدلو وقعدو يبدلو عليها راحو واحد جابهم في بوقها والتاني علي وشها وقعدو يرضعو من بزها لحد ما ماما جابتهم وانا بعد ما هما خلصو قعدت الحس اللبن ده واشوفها تعبت اوي ليه كدة

تسلملي انت و امك اللبوة ايمت بدنا نجتمع و انزل فيها نيك و انت تلحس اللبن براحتك