د
دكتور نسوانجي
ضيف
اسمي دنيا وعندي21سنة وانا بعترف لكل عشاق موقع واحد اني بحب الجنس ، وكما بعشقه ومدمنة ممارسته وبحب كمان مص الذب وخصوصاً الميه اللي بتيجي قبل النشوة الكبيرة. بس حكايتي النها ردة مش عشان الجنس بيني وبين الصبيان، لأ ده عشان انا مارست السحاق وحبيته كمان مع المدرسة الخصوصية السحاقية اللي أغوتني بشدة ودرجة كبيرة جداً. وانتو مش هتصدقوا لو قلتلكم أنىي أول خبرة ليا في الجنس كانت خبرة السحاق االي عرفته مع المدرسة الخصوصية. مش هطول عليكم، وحكايتي تبدأ لما كنت في المدرسة الثانوية آخر سنة وكنت باخد درس خصوصي من مدرسة اسمها سالي وهي كانت من اشهر مادة الأحياء عندنا فالمنطقة في القاهرة. كان عندها فالوقت ده حوالي 35 سنة بس تشوفوها تقولوا عليها بنت 25 سنة. كانت جميلة وأمورة أوي وجسمها ملفوف وبيضة بس مش متجوزة. استغربت جداً وقلت فينفسي: ايه اللي خلي واحدة جميلة ومبسوطة زي ديت متجوزش لحد دلوقت؟. بس فهمت الموضوع لما سمعت أنها سحاقية وبتمارس السحاق وانها مش بتهتم بالجنس الآخر ، جنس الذكور. وعرفت كمان أنها قدرت تقنع ابوها وامها انها متتجوزش بحجة ان العرسان مش مناسبين وانها لسة وحجج كتير. كانت بتدرس أحياء بس للبنات ، يعني مفيش صبيان وكانت بس بتدرس لبنتين أو تلاتة بالكتير. انا كنت باخد معها الدرس ومكنتش فاهمة حاجة طبعاً وكنت بفرح لما اسمعها بتديني نصايح عن تنمية ذاتي وملابسي وجسمي، وحتى كانت بتقابل ماما وتكلمها.
في يوم كده كانت طلبت من ماما قبل ماروح أني البس ملابس جميلة وبتليق على جسمي وتفصله وانها هتعلمنا أخلاق الجلوس إلى المائدة وانه في حفلة صغيرة ورحت أنا هناك وكمان لبستني ستيانة ضيقة وقميص نوم ملوش حل وكلوت أحمر ستان كمان. انا كنت خجلانة جداً وكنتش عاوزة اخرج من البيت وبدأت هي تشغل موسيقى خفيفة وطفت الانوار غالا إضاءة خفيفة وسحبتني بايدها وبدأت تعلمني اتحرك بشكل سكسي واني لوغلط لازم اخلع قطعة من هدومي. انا كنت بس لابسة تلات حتت فحسيت اني مبلولة في هدومي من الاحراج والخجل. اول ما مشيت، أول خطوة، فقلعت قميص النوم ومفضلش غير الكلوت والستيانة. قلتلها: ” أبلة..مفضلش غير دول ومش هقدر اخلعهم” فقلت وهي بتضحك وبتبرقلي: ” احنا مش اتفقنا…متغلطيش…” وقربت جنبي وحسيت انها في موود جديد مختلف طبعاً موود السحاق اللي أنا عرفته على ايديه. هربت منها بسرعة فجريت ورايا ومسكتني من ورا وداست فوق بزازي وانا صرخت آآآآآه……..آآآآآآآآآآآآه….كنت أنا بس معاه ساعتها. فضلت تدعك في بزازي بقوة وبصراحة حسيت بأحاسيس حلوة وان جسمي سايح وركبي ومفاصلي سابت تحت تأثير المدرسة الخصوصية السحاقية الّلي أغوتني بشدة لدرجة أني طاوعتها. صراخي بعد دقيقتين تحول إلى أنين لذة ومتعة:”آآآه..اممممم…..أمممممم…أأأأأح…..” . بدأت أحس بشهوتي تكبر واني بحب اللي بتعملها وكمان حسيت بحكة في كسي. فهمت سالي المدرسة الخصوصية السحاقية الّلي أغوتني بشدة الحالة اللي أنا فيها وبدأت تفك مشبك الستيانة من ورا وبزازي ظهروا ليها وهما مكنوش كبار قوي بس كانوا مدورين وحلماتي لونها وردي ونشفت من تحسيسها وبرزت.
فضلت سالي المدرسة السحاقية تشد في حلماتي بين صوابعها وتفركهم وأنا أأنّ في متعة أول مرة أعرفها ، متعة السحاق، لدرجة أن صوتي كان عالي جداً.” لا يا أبلة…آآآه…آآآآخ…مش قادرة..رجليا مش بتشليني..أأأأأحححححوووو…” كنت بتوسل اليها عشان تبطل لدرجة اني من هيجاني ايدي راحت تفرك كسي. طبعاً المدرسة السحاقية فهمت وراحت تقلعني الكلوت. كان كسي غرقان مية لزجةوخيوط بيضة وانا بدأت أفرك بظري. نومتني على السرير وراحت تفرك كسها في بظري وبكدا مارست السحاق فعلاً وكنت بزقها بعيد عني وراحت هي داسه صباعها جواياوحسيت بسخونة داخل كسي. كنت بتأوه وبأن بصوت عالي وهي مش بترحمني: ” آآآه…أمممم..آآآآآه.آآآآآآآآآآآآآآآآممممممممممممممم…أووووووف….أوووف” ، كنت حاسة بنار جوايا وفجأة حسيت اني في حاجة بتجري بين وراكي وتخرج من كسي، وفي طلقة واحدة انا حسيت اني في عالم تاني وجبت شهوتي مع الخصوصية السحاقية الّلي أغوتني بشدة وعلمتني السحاق. كنت بصرخ من نار اللذة:” أأأأأأآ..أأأآ…أأأوففف….نار….نار……ايه ده……..أأأأأأأح..حلو…يجنن..أأأأوووووف”. كسي كان مولع نار من عمايل المدرسة الخصوصية السحاقية اللى أنا مارست السحاق معاها لأول مرة في حياتى بعد ما أغوتني وخدعتني. جسمي همد عالسرير ورجليا وايديا وجسمه كله اترخى واستريح. خلاص حسيت اني مهدودة، بس إحساس لذيذ. بعدها سالي المدرسة الخصوصية السحاقية راحت تشغل على موبايلها فيلم سكس سحاقوأغرتني مرة تانية من جديد بس بصراحة ومخبيش عليكم كنت حبيته. عريت سالي كلها وقعدت ألعب ببزازها وجسمها السكسي وبعدين لحستلها كسها وزنبورها وصيت شفراتها وخليته تجيب شهوتها زي ما انا جيبتها وبعدين من غير ما احس بنفسي وكأني اتجننت بقيت ألحس ميتها البيضة المصفرة وهي كمان عشان تردلي الجميل لحست كسي ولبنه وبكدا مارست السحاق مع المدرسة الخصوصية السحاقية الّلي أغوتني بشدة ونجحت أنها تغويني لمدة عام دراسي كامل.