NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية مارست الجنس معهن جميعا واكتشفت خيانتها لي وتابعتها باستمتاع ـ حتي الجزء السادس 24/8/2024

A

Anonymous (5e97)

ضيف
انا اسمي وليد الحكاية بدات من حوالي 20 سنة لما اتخرجت من ثانوي عام انا اصلا من قرية في وسط الدلتا لعائلة ميسورة عندنا اراضي وحالتنا كويسة تقدر تقول اغنية بس مش اغنية جدا..

لما دخلت الكلية روحت تجارة جامعة القاهرة ودي حكايتي مع اول بنت في حياتي اسمها حنان هى بنت ست بتشتغل معانا في البيت بتاعنا.. ام حنان هى الكل في الكل في بيتنا هى اللي بتشرف على كل حاجة.. حنان بنتها كانت اصغر مني بكام سنة حوالي بسنة واحدة..

حنان كانت دايما موجودة في البيت مع امها كانت حلوة وقصيرة جسمها بدا يكبر ويبان بزازها المنجاوي كانت بدات تشد وبقت عاملة زي المانجا الزبدية كدة..

في يوم دخلت عليا وانا كنت بتفرج على فيلم سكس ودخلت وانا ماسك زبري واقف زي الحديد وكنت قربت اجيبهم لاقيتها ادامي

احنا الاتنين اتسمرنا ادام بعض.. ولا هى عارفة تقول حاجة ولا انا عارف اتصرف.. جريت من ادامي.. وكنت خايف انها تقول لميت نفسي ونزلت اتمشى شوية لاقيتها جاية جرى ورايا وبتقولي اني ما اقولش لحد انها دخلت عليا (عشان امها اصلا كانت منبهه عليها انها متدخلش عليا لوحدها) .. طلعت هى كمان اللي خايفه
قولتلها لا مش هقول لحد

ومن يومها وهى بقت بتتسحب وتطلع لي الاوضه واشغل فيلم ولا لقطه سكس كدة ونحاول نجربها .. مره تمصلي لغاية ما اجيبهم على بزازها.. مرة افرش لها كسها واعضعض بزازها.. تقلع ملط وترقصي.. نلعب كوتشينه على اللي يقلع ويلحس او يمص للتاني

لفت الايام والعلاقة بينا بقت قوية اوي بنحكي ونهرج لكن لما نزلت للقاهرة عشان الجامعة كانت بتبكي جامد

بقينا بنتقابل في الاجازات اللي كنت بروح فيها البلد وانا في ثانية كليه روحنا الشالية اللي عندنا في العجمي بس قبلها بكام يوم راحت حنان وامها عشان يجهزوا الدنيا قبل ما نسافر ويقضوا يومين

انا كنت عارف انهم رايحين قبلنا
روحت في شقة واحد صاحبي واتفقت معاها اننا نتقابل

كنا بنتقابل بدري وننزل الميه الصبح كان جسمها بيجنني اكتر وهى ومبلوله والهدوم لازقه عليها.. كان شكلها سكسي اوي.. كنت بدخل ايدي من تحت بنطلونها واحنا في الميه لغاية لما تجيبهم ونهزر واقولها كدة هيجتي السمك وهى كانت تمسك زبري اللي كان دايما واقف عليها لغاية لما اجيبهم انا كمان وتقولي ادي السمك ارتاح
(محاولتش اني افتحها ولا حتى اني ادخله من ورا

فضلت علاقتنا مستمرة لغاية ما في يوم اتجوزت لابن خالها.. اللي كان شغال في ليبيا وسافرت معاه وانا كنت انشتغلت في حياتي وكليتي وساعتها اتعرفت على سارة بنت ناس مرتاحين من القاهرة بنت شيك جدا حبينا بعض وبعد التخرج اتقدمت لها قبل ما اتقدم لها طبعا كان حصل بينا شوية حاجات كدة بوسه في السريع تقفيش لبزازها تبعتلي صوره لها بهدوم البيت او من غير للنص الفوقاني بعبوص في السريع لغاية ما خلصنا كانت لذيذه جدا

اتجوزتها بعد ما اتخرجنا وكنت ساعتها فتحت شركة استيراد وتصدير محاصيل ولوازم زراعة من شمال شرق اوروبا وروسيا وكانت الدنيا شغاله كويس وهى مكنتش عايزة تشتغل خالص وكانت حياتنا هادية جدا وكل كام يوم بنعمل واحد جامد من مص ولحس وتفريش ونيك وعضعضه وكل حاجة ودايما كنت بحس انها سخنه عني مع اني عمري ما خلصت بدري عنها الا اني كنت بحس انها عايزه تاني ولما كنت بسالها كانت تقولي مفيش مشكلة نعمل تاني الصراحة التاني والتالت كانوا بيبقوا احلى دايما معاها

فبقيت بغير من اسلوبي معاها في انها توصل وتجيبهم هيا الاول سواء باللعب او اللحس او ننا نعمل 69 وبعدين انيكها فحسيت ان الفكرة دي كانت بتعجبها اكتر جت فترة كان الشغل كتير جدا وكانت الشركة بتكبر فعلا وبدات ازود عدد الناس اللي شغالين والوكلاء وبقيت بسافر اكتر عشان اختار الحاجات بنفسي

كانت احيانا بتحب تيجي معايا على حسب الدولة اللي انا رايحها او لو ملهاش مزاج فكان تمام يا اما بتروح لوالدتها الكام يوم دول اول بتسافر هى ووالدتها يغيروا جو في اى مكان لغاية لما ارجع

في سفرية من السفريات الكتير دي اتعرفت على بنت من شركة في شمال شرق اوروبا حاجة مهلبيه بالقشطة وكنت ساعتها هتجنن وانام معاها دلوعه وفيها كل حاجة ممكن تتخيلها من جسم ملبن ودلع السنين.. عزمتها على العشا قبل ما ارجع للقاهرة بتلات ايام وفعلا وافقت وخرجنا وكانت لابسه فستان سكسي جدا وهى اصلا لو لابسه خيش هيبقي عليها حلو وبعد العشوة اللي هى اختارتها وشربنا وكانت الدماغ عاليه وتمام التمام طلعنا على بيتها

اكتر من ساعة ونص برزع فيها بعد ما مصت لى وبعد ما عملت كل حاجة ولاقيتها عايزة كمان من طيزها ودي كانت اول مرة اجرب من ورا.. خرم طيزها طلع احلى من كسها المبطرخ اللي غرقان في العسل فضلت انيك فيها بتاع ربع ساعة في طيزها لغاية ما جيت اجيبهم فيها لاقيتها بتمسكني وبتقولي خليه جوا وهاتهم

نمت والصبح صحيت لاقيتها مجهزة شوية فطار كدة من اللي يملئ البطن وميمريش دة فطرت معاها وقولتلها اني رايح مشوار روحت فطرت من محل عربي في المدينة اللي انا فيها كنت متعود اني افطر فيه.. المهم رجعت على الفندق.. كان ورايا مواعيد كتير في اليوم دة وكان لازم انجزها.. لاقيتها بتكلمني بتقولي نروح نتغدا سوا اتفقت معاها انه يكون عشا عشان الشغل اللي عندي ومش فاضل وقت عشان لازم اسافر اتفهمت الموقف ووافقت

قابلتها عند بيتها ونزلت في ميعادها وكانت فول ميكب مع ان انها اجمل بكتير من غير مكياج بس كان مكياجها برضو حلو وكانت لابسه طقم سيمي كلاسيك يعني اللي هو بين الكلاسيك والكاجو وكان البنطلون ضيق وسط ساقط lowest pants

وانا بحسس عليها حسيت ان مفيش حاجة من تحت البنطلون وكانت لابسه بضي مفتوح سبعه مخرج صدرها اللي يجنن كله بره

(كنت متعود اني اخد عربية ايجار عشان انجز بيها مشاويري) قالت لي على المكان اللي هنروحه فكانت المسافة بينه وبين بيتها كبيرة اوي فاستغربت هو ليه بعيد اوي كدة.. المسافة تقريبا حوالي ساعتين سواقة (دي مسافة كبيرة خصوصا في طرق السفر) خدت الطريق ومحبيتش اني ابقى رخم في ان تكون اسئلتي كتيره

فعلا روحنا المكان وكان عبارة عن مرسى لليخوت في وبين اليخوت دي مركب كلاسيك كدة فيه مطعم بيقدم ماكولات بحرية.. المكان تحفة وفيه مزيكا حلوة اوي وفيه كمان رقص بس كان غالي جدا.. همست في ودني وقالت لي ان كان نفسها تتعشى في المكان دة مع الشخص اللي بتحبه

ابتسمت وطبعا مرديتش لان الرد في الحالات اللي زي دي بيكون توريطه

المكان كان غالي جدا بشكل رهيب جدا

فعلا اتعشينا وانبسطنا وشربنا بس انا شربت خفيف عشان اعرف اسوق الطريق لسه طويل.. قبل ما نمشي طلبت ازازة واين احمر وطلبت انها تتفتح.. (مكنتش فاهم هى عايزة تشرب تاني ولا ايه بس مبينتش استغرابي.. فتحوا فعلا الازازة وقفلوها تاني بغطا عشان تتفتح بسهولة) كانت بمبلغ وقدره عندهم.. من الاخر دفعت كتير اوي.. واحنا ع الطريق اول ما ركبنا العربية
سالتني انت عندك شغل الصبح
قولتلها اني رايح الشركة اللي هى شغاله فيها وهقابل فلان اللي شغال معاها
قالت لي اعرف ان ميعادك بدري معاه
تحب اننا نعمل حاجة مختلفة الليلة
مكنتش عارف بتقصد ايه بالظبط لكن وافقت
خدت التليفون وغيرت المكان اللي المفروض اننا هنرجع له وقالت لي المكان دة اقرب
وفعلا كانت المسافة فقط حوالي ربع ساعة ونوصل
المكان كان عبارة عن طريق فرعي من الطريق السريع وكان بين جبال من ناحيه وشجر او غابه كانت الدنيا ليل وضلمه اوي فمش قادر احدد اوي ازاي دة خط شجر فقط ولا غابة

دخلنا في المنطقة اللي فيها الاشجار اللي اكتشفت فيها اننا بقينا جوة الغابه
قالت لي اقفل انوار العربية كلها وسيب العربية دايرة عشان التدفئة تفضل شغالة وبدات تقرب مني وتبوسني
الفكرة عجبتني جدا
فضلت امصمص في شفايفها واعضعضهم واللحس شفايفها وانا بدعك في كسها وبدخل ايدي في كسها وببعبص طيزها وكانت بتهيج اكتر وانا بلعب في زنبورها وافرك شفرات كسها فتحت ازازه الواين وبدانا نشرب واحنا بنبوس بعض نزلت بنطلونها وكانت مش لابسه حاجة زي ما كنت حاسس في الاول ان مفيش حاجة تحت البنطلون بتاعها بدات تمد ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديد واحنا بنبدل الشرب والبوس بهيجان جامد
بدا الجو يبقي لطيف خدت علبه السجاير وكنت عايز اولع سيجارة خدت مني السيجارة وولعتها وخدت نفس وادتهاني بقيت كل لما اخد نفس من السيجارة تقربني منها عشان اطلع النفس في بؤها وانا بعضض في شفايفها بدات تسكر وفتحت بنطلوني ونزلت عليه بوس ولحس بطرف لسانها وبعدين طلعت من الشنطة بتاعتها مناديل وحطتهم تحت بضاني وقربت من بضاني وفضلت تلحس فيهم بطرف لسانها وهى مفلقسه قربت طيزها ليا وقلعتها البنطلون وبقيت عمال ابعبص في خرم طيزها الطري وادعك في زنبورها وانا بدخل صباعي في طيزها وكسها وبقي في خرم كسها صباعين وجوة طيزها صباعين وبالابهام بلعب في زنبورها وهى عماله تلحس في بضاني وتمص زبري ودلقت شويه واين على زبري ومصته جامد كانت حركة تجنن

قلعت البنطلون خالص ورجعت الكرسي بتاعي للاخر وبقيت قاعد على الضهر وهى نزلت بكسها ووشها ليا فضلت تتحرك لفوق وتحت لغاية ما كسها غرق زبري
بصت لي وضحكت وقالت لي انا غرقتك
الكلمة هيجتني اكتر فتحت الباب وكان الجو تلج بس مكنتش حاسس اوي بالساقعة
وخليتها دوجي ستايل مفلقسه ومدخله في طيزها بالجامد
فضلت انيك فيها لغاية لما نزلت لبني كله في طيزها لدرجة ان طيزها وكسها بقوا عمالين ينبضوا من كتر النيك واللبن عمال ينزل من كسها
عدلت الكرسي وهى لفت ورجعت ع الكنبه وانا دخلت لها من الباب اللي ورا
وهى فشخت رجليها نزلت لحست لها كسها وطيزها وكان اول مرة أدوق طعم لبني اللي مغرق خرم طيزها وكان مهيجني اوي الشعور دة زبري مكانش نام ودخلته تاني في كسها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت اني هجيبهم في كسها خرجته ودخلته في طيزها كان خرم طيزها ناعم اوي من اللبن اللي نزل في اول مرة ومن اللحس اللي لحسته لها
حسيت بقوة جامدة خدت بؤ من الواين وانا زبري في طيزها وكملت نيك هادي وهي عماله تطلع في اصوات تجنن.. بعد شوية من النيك الرايق دة جبتهم في طيزها وخرجت زبري فضلت تبوس في زبري وتلحسه وتلحس الراس لغاية لما استسلم ونام

فضلت تبوس فيا وهي بتلعب في زبري وهو نايم وتقول في كلام رومانسي وسكسي من نوعية ان دي كانت احلام حياتها انها تكون مع حد يقدرها ويعمل معاها سكس حلو كدة وانها كانت بتحلم دايما في انها تكون في الغابة مع الشخص اللي يقدر كسها وخرم طيزها
النهار بدا يطلع والسما بدات تنور
لبسنا هدومنا وبدانا نتحرك قالت لي انها سعيدة اوي باننا بقينا سوا
مكنتش قادر اتكلم كتير لكن كنت عمال احسس على جسمها وهي تاخد ايدي وتبوسها
وطلبت مني اننا نقف في اي بنزينه عشان نجيب قهوة
فعلا وقفنا في اول بنزينه وكنت عايز ادخل الحمام دخلت الحمام وخرجت ملاقيتها في العربية.. دخلت المحل اللي في البنزينه برضو ملاقيتهاش

لو في تشجيع على الاستمرار لو عجبتكم القصة هكمل الجزء التاني وباقي الاجزاء
الجزء التاني هيكون فيه مفاجأة حلوة للبنات اثبتوا حضوركم يا موزز


الجزء التاني

اتاكدت ان حاجتي كلها موجودة ودخلت جبت سجاير وشوية مقرمشات وقهوة ووقفت اشرب سيجارة في الجو التلج دة وانا واقف لاقيتها جاية من الناحيه التانية وهى بتضحك وبتشاور لي انها كانت خايفه اني اكون سيبتها ومشيت دخلت جبت لها قهوة
وقالت لي ان طيزها وجعتها وكانت بتحاول تعمل حمام ومش قادرة من الوجع
وطول الطريق عماله تمسك زبري وتقولي انت اللي وجعتني كدة
وصلتها لبيتها وروحت ع الفندق خدت دش وغيرت هدومي ونزلت ع الشركة عندها
كانت موجودة وهى عماله بتبص لي بدلع وتشاور وتعض على شفايفها

دخلت الاجتماع وكانت حاضره وكل شوية تستخدم كلام ينفع يتاخد على محمل الشغل ومحمل النيك زي لو دخلنا كل الشحنة او مثلا لو كنت تقدر تتحمل الشغل لفترات طويلة وهكذا
قضيت معاها اخر ليله ليا في البلد وكان لازم اعمل شوبينج الهدايا اللي انا متعود ارجع بيها لمراتي وارتب اموري وفي نفس الوقت مش قادر اسيب القمر ايميلي (هى اسمها ايميلي) كانت لطيفة جدا وروحنا مول سوا هى اللي قالت لي عليه لان اسعاره افضل وفيه نفس الماركات وخليتها كمان تنقي هدية لنفسها وكانت مبسوطة بيها اوي واتغدينا سوا في المول..

رجعت على بيتها وعملنا نيكه الوداع.. في الاول عملت قهوة وسحبتني من ايدي ودخلنا خدنا دش سوا تحت الميه الدافيه وكانت بتدعك لي ضهري بكل حب وحنان وهي بتنام على ضهري وايدها على زبري اللي كان بدا يقف تحت الميه الدافيه.. لفيت وفضلت ابوس فيها تحت الميه وكان جسمنا بيتزفلط من الصابون والميه.. مديت ايدي على كسها وبدات افرك في لاقيته غرقان عسل.. مسكت زبري ودخلته في كسها واحنا واقفين ادام بعض رفعتها في حضني وبقت متعلقه على زبري جسمها ملبن وخفيفه كانت مشعلقه ايديها حوالين رقبتي واحنا مقطعين بعض بوس وانا رافعها وزبري جوة كسها

دخلت صباعي في طيزها هاجت اكتر وبقي صوتها اعلى بكتير.. صوتها هيجني اكتر كنت قربت اجيبهم فنزلتها براحة جدا وانا ببوسها لغايه لما نزلت رجلها ع الارض وصباعي في خرم طيزها وخرجت زبري براحه وجيتهم على فخادها
بقت عماله تمسح اللبن من على فخادها وهى بتبص ومبتسمه

خلصنا دوش واتنشفنا وخرجنا لافين الفوط قعدت ع الكنبه وهى راحت تصب القهوة
صبت القهوة وشغلت اغاني رومانسي بصوت واضح

اعطتني مج القهوة وجابت بسكوت هما مشهورين بيه اوي في شمال شرق اوروبا
وقعدت في حضني وهي بتحسس على صدري

قالت لي انت هتوحشني.. انا مش متخيله اني هفضل منتظرة لغاية لما ترجع تاني
فضلت تتكلم كتير وانا مكنتش مركز في كل كلامها
رغى النسوان بعد السكس بيكون عجيب اوي.. وطلع انه في كل مكان في العالم
المهم كنت كل شوية بهز راسي بابتسامه او بوسه ما بين كل مقطع جمل
قامت تجيب حاجة فجاه

وهى بتقوم الفوطه وقعت فضحكت وبصت لي
وراحت ناحية الدفاية كان في زي علبه كدة تقريبا كانت عايزة توريني حاجة في العلبة
قومت وراها وهي مفلقسه ومبعبصها في طيزها ودعكت كسها من اوله لغاية خرم طيزها وانا بقرص زنبورها صرخت وهى كل دة لسه مدياني مساحتي ومفلقسه
بعبصت كسها ودخلت صباعي الكبير في خرم طيزها شهقت جامد
خرجت صباعي بسرعة من طيزها

وفرشت خرم طيزها براس زبري وحشرته جامد
قالت كلمه معنها فشختني بس هي كلمه اوسخ كمان
فضلت انيك فيها على نفس الوضع دة وانا بقفش في بزازها شوية وابعبص كسها وافرك زنبورها.. لغاية لما جابتهم وانا زبري لسه جوه طيزها بقيت بضربها على طيزها كل لما انقبضات كسها تزيد وهى بتجيبهم.. وخرم طيزها يضيق على زبري

لغاية لما قفلت رجلها على ايدي وانا لسه بدعك في زنبورها وهى بترتعش جامد حسيت ان زبري بيتعصر جوة طيزها نطرت جوه طيزها وانا ماسكها من وسطها بايد وايدي التانية محشورة بين رجليها وجسمها كان سايب ع الاخر.. بس بحاول لسه احرك صوابعي وابعبص كسها


خرجت زبري من كسها وهو غرقان لبن وايدي غرقانه عسل من كسها
نامت ع الارض
وشاورت لي اقرب لها فضلت تلحس في زبري تنضف فيه بطرف لسانها وتمص الراس بتاعته
قامت تشطف نفسها وانا فضلت قاعد مكاني ع الارض مش قادر اتحرك
جت نامت على صدري وقالت لي انت تنام هنا انا مش هسيبك تمشي وهى بتبص بخبث وبابتسامة

انت هتروح لمراتك ومعاك هدايا كتير ليها واكبر هدية هو دة وشاورت على زبري
ايميلي كانت لطيفة جدا في كل شئ

بس فعلا مش فاهم هو في كدة يعني حلوة وسكسي ودمها خفيف وبتعرف تتكلم وكمان ناجحة جدا في شغلها

فضلت افكر في كل دة بعد ما ودعتها وهى بتصمم اني لازم ارتاح شوية عشان منزلش وانا مجهد كدة.. لكن كان يدوب مش فاضل غير كام ساعة ع الطيارة
ودعتها بحضن كبير وبوس كتير فعلا هتوحشني

وصلت المطار وسلمت العربية ودخلت اللاونج ادخن وانا معايا كوباية قهوة.. شربتها كان طعمها معقول.. قومت واشتريت مشروب طاقة وشربته مع سيجارة تانية لغاية ميعاد الطيارة كان فاضل حوالي ساعة

قعدت في صالة السفر كنا الفجرية.. فكانت الحركة هادية عيني غفلت شوية وصحيت مفزوع ان الطيارة تكون فاتتني
وصلت القاهرة
لما بكون مسافر برة مصر بطلب من حد من زملائي اللي شغالين معايا في الشركة انه ياخدني من المطار عشان مش بحب التاكسي في العموم
وصلني عند بيت حماتي وشكرته جدا وهو كان ساكن قريب من بيت حماتي
طلعت لهم وسلمت على مراتي وكانت وحشاني اوي.. وحماتي وخدت قهوة ونزلنا روحنا بيتنا

واحنا في الطريق كنت بحكي لمراتي عن الرحلة والشغل اللي حصل وكانت مهتمة جدا انها تسمع كل الحاجات اللي حصلت وقولتلها ان اد ايه ايميلي ساعدتني في تحقيق الصفقة وكمان انها عرفتني على مكان جديد للشوبينج

وعشان الفضول عادة انسانية غريبة.. قولتلها ان ايميلي دي ست كبيرة واولادها من سننا واني اتعرفت كمان على ابنها اللي وصلنا للمول وانها كانت بتشتغل خبيرة في الزراعة في بلدها وانها نفسها تزور مصر
حكت لي عن انها هى وحماتي راحوا النادي وان الفص بتاع الخاتم بتاعها ضاع ومش عارفه طبعا راح فين واني كنت واحشها وانها كانت عايزة تاكل حواوشي من عند الراجل اللي بجيب منه بس معرفتش توصل له
بالرعم من اني كنت تعبان جدا بس عديت وجبت لها حواوشي من عند الراجل لانه بيعمله ليا مخصوص جدا
طلعنا البيت اخذت دش سريع.. ودخلت سارة تغير هدومها وانا عمال افكر في ايملي وطيزها الملبن وكسها الوردي.. خرجت سارة لابسه بيبي دول احمر قصير مفيش اى حاجة تحته وبزازها بتترج والحلمات واقفة وحرف كسها الابيض الكبيني المبطرخ باين..

وكانت راشه برفان سكسي بحبه اوي وكمان داهنه جسمها لوشن مخلي جسمها يلمع ولونه حلو.. هى بيضه وجسمها مظبوط وطيزها مدورة وبزازها متناسقين اوي مع شكل جسمها.. قعدت جمبي وادتني بوسه طويلة وهى بتقولي ايه مالك.. اول مرة تشوفني..
قولتلها وحشاني وبوستها وانا بمد ايدي على كسها
لالا الحواوشي يبرد.. اصبر نتعشى الاول
واتعشينا.. واول ما خلصنا اكل لسه هقوم اغسل ايدي.. لاقيتها مسكت علبه السجاير بتاعتي وبتولع سيجارة من العلبة.. حلوة السجاير دي
ادتني السيجارة وولعت واحدة تانية لنفسها
قامت وقفت فجاة وبزازها بتترج كانت هتخرج من البيبي دول (وكانت قاصدة انها تبينهم اكتر لانها بتحب بزازها اوي)
تشرب حاجة..؟
اى حاجة
راحت ورجعت معاها صودا وازازة ويسكي (كنت جايبها من فترة).. وفي ايديها فوطه مبلوله عشان امسح فيها ايدي
جبت تاني ولا ايه
اه جبت
بغمزة.. أيوة كدة.. صب انت بقى

قعدت رجل على رجل جمبي وهى مميله راسها على صدري
قلعت التي شيرت وفضلت حاضنها طلعت بزازها وبدات اقفش لها.. وانا بقفش في حلماتها الوردي اللي كانت واقفه وانا بفرك في الحلمات كانت بدات تطلع اصوات وهى بتشرب الكاس بتاعها
شربت معاها الكاس وانا ببوس فيها وبدات العب في كسها كان غرقان من اللعب في بزازها
صبيت كاسين تاني لينا.. وانا لسه بلعب في زنبورها اللي كان منفوخ ع الاخر وبقرصه وهى بدات تصوت مع كل قرصه
بعبصتها في كسها وبدات اللعب بصباعي في كسها من جوة بشكل دائري جوة كسها

هاجت اكتر وحسيت ان ايدي بدات تغرق من كسها
مدت ايدها على زبري لاقته واقف زي الحديد

فلقست جمبي ونزلت تمص راس زبري وانا صباعي لسه في كسها صباع تاني بيلعب في زنبورها بقت بتعض على خفيف لراس زبري

وقفت وفرشت كسها براس زبري وانا عمال ادعك في كسها من تحت بطنها بايدي
دخلت زبري جامد صرخت
كملت الكاس التاني من الويسكي وانا بنيكها وعمال ادعك في بزازها المدلدلة وزنبورها
جبتهم في كسها وفضلت ادعك لبني وهو بينزل من كسها في الشفرات وهي بتقفل على ايدي بفخادها
بوستها من خرم طيزها وانا ببوسها شميت ريحه فراولة
فضلت اللحس في طيزها وانا بدعك في كسها جسمها ساب اكتر
طب اصبر طيب أتشطف واجيلك
عاجبني الفراولة
ردت بضحك وهيجان.. ما انت اللي ملحستهاش الاول
وانا بلحس طيزها قربت من كسها بطرف لساني وكانت ريحة لبني مغرقاه
فضلت اللعب بلساني في خرم طيزها حسيت انه وسع دخلت صباعي وانا بنيك فيها بصباعي في طيزها
هاجت اكتر وكان زبري شد تاني فلقستها اكتر
لا عايزه اتعدل
اتعدلت ورفعت رجليها الاتنين وضميتهم ودخلت زبري بين شفرات كسها براحه
كان كسها كدة اضيق بكتير
هي مش واسعة بس الاحساس دة جننها اكتر لما حست اكتر بكتير بزبري ودخوله وخروجه وكسها يعتبر مقفول

مديت صباعي الكبير وبقيت بلعب في زنبورها لغاية لما حسيت بنبض في كسها وكسها بيقفش على زبري جامد
فتحت رجليها شوية وزودت سرعة زبري جوة كسها ونزلت على حلماتها عضيتهم
جابتهم وهى بترتعش جامد
كفاية كفاية وعينها بقت بتروح
كملت اسرع وجبتهم جوه كسها وفضلت سايب زبري جوة كسها لغاية لما خرج
مش قادرة.. ايه المزاج دة كله
وحشاني
كل دة عشان وحشاك بس
بوستها من زنبورها وعضيته عضه خفيفه
اااااااه.. لا دة انا مش هوحشك تاني ابدا
دخلنا خدنا دش سوا دعكنا جسم بعض بس
وساره كانت بتلعب في بضاني وزبري بس مش بقصد انها توقفه
خرجنا ملط من الحمام ودخلنا الاوضة ونيمنا لغاية الصبح حاضنين بعض
صحيت الصبح كانت لسه نايمة
كان ورايا شغل كتير في الشركة اخدت تفاحة
ونزلت وانا في العربية في الطريق ايميلي كلمتني وقالت لي اني وحشتها وبعتت ليا شوية صور بس كنت سايق فمعرفتش اشوفهم
وصلت الشركة ساره كلمتني تطمن عليا وتقولي اننا نخرج في اي يوم عشان نغير جو سوا قولتلها هرتبها خلال الاسبوع

تابعت الشغل واليوم مشي عادي وكان في حاجات كتير متاخرة وكان لازم ارتب الطلبيات اللي هيتم تصديرها
كلمت ايميلي مكالمة شغل عادية جدا وفي اخر المكالمة قالت لي انها بتحبني اوي..


تم أضافة الجزء الثاني
برجاء اضافة الجزء الثالث


الجزء الثالث


انتهى الجزء الثاني بان سارة كانت محتاجة انها تغير جو وكان الكلام دة يوم الثلاثاء.. خلصت الشغل كله يوم الاربع وكان لازم اسافر البلد الخميس الصبح عشان ارتب الاوردرات والطلبيات اللي هيتم تصديرها اتصلت بيها وانا راجع من البلد وكانت تقريبا الساعة اربعة العصر مكنتش بترد كررت الاتصال اكتر من مرة خلال ساعتين تقريبا طول الطريق مش بترد.. في الاول قولت نايمة او التليفون مش جمبها لكن مع التكرار بدات اقلق


قبل ما اوصل للقاهرة كلمتني وقالت لي انها كانت نايمة قولتلها اجهزي انا ادامي ساعة عشان نطلع السخنة


كان في خلال الكام سنة اللي اشتغلتهم كنت اشتريت شالية صغير في السخنة


فعلا وصلت البيت لاقيتها مجهزة كل حاجة الشنط وكل الحاجات اللي متعودين ناخدها معانا


اخدت الحاجات وحطيتهم في العربية


واتصلت بيها عشان اقولها تنزل


لاقيتها بتقولي لا اطلع الاول عايزة اوريك حاجة


طلعت لاقيتها لابسه فستان ابيض مفتوح اوي من ع بزازها والحلمات باينه مش لابسه برا وكمان الفستان ميكرو من اللي بتكون الجوب بتاعته كلوچ..


انتي لسه ملبستيش ليه


انا هروح كدة
ايوة بس دة عريان اوي وكمان الدنيا برد
تؤ مش برد
حسيت انها شاربة


وكمان انا هفضل في العربية ولا عريان ولا حاجة.. تعالى بس شيل معايا البتاع دة
فلقست فمكانتش لابسه اي حاجة من تحت الفستان ولا كلوت ولا برا


بعبصتها في كسها وهى مفلقسه
اي يا قليل الادب
حسيت انها مبسوطة كدة وانها ليها مزاج انها تهيجني


الصراحة كان منظرها يهيج


خدت مج القهوة بتاعها ونزلنا


ركبنا العربية واتحركت وخدت بالي ان في كذا حد في الشارع بص عليها
اول ما اتحركت خدت سيجارة وولعتها وفتحت الشباك وبدات تشرب القهوة بتاعتها


انت عارف النيكة اللي انت نكتهالي من يومين دي


مالها


مخليه كسي بيوجعني اوي


هو انتي معملتليش قهوة ليه


ضحكت ضحكة وسخة اوي خلت العربيات اللي حوالينا تبص علينا


قفلت الازاز


دي فودكا وجين ورام


تاخد بؤ.. ولا بلاش انت سايق
كنت بدات اخد الطريق


مديت ايدي على فخادها وبدات احسس عليها


فتحت رجليها دخلت ايدي بين فخادها.. وبدات اللعب في كسها كان غرقان ع الاخر وكانت هايجة ومبسوطة بطريقة لعبي في كسها وانا سايق لغاية لما جابتهم وارتعشت جامد وخدت صوابعي تلحسهم من عسل كسها


ببص عليها لاقيتها نامت كملت سواقة لغاية لما وصلنا القرية كانت الوقت متاخر واصلا القرية هادية جدا


في فرد امن بيكون موجود وعارفينه


اول ما شاف العربية جري ورانا بالعجلة بتاعته لغاية لما وصلنا الشالية


فتحت الازاز ازايك يا محروس
صوته كان عالي.. سعادة الباشا حمد**** بالسلامة
شاورت له ان مراتي نايمة


محتاج اى حاجة يا باشا


لا شكرا يا محروس روح انت


تمام يا باشا


محروس ما مشيش محروس عمل نفسه انه مشي بس كمل من شارع تاني يوصل لنفس الشالية بتاعي كنت شايفة في المرايا بتاعه العربية


حاولت افوق سارة لكن كانت الفودكا قامت بالواجب او يمكن اللعب في كسها والهيجان اللي كانت فيه مع الفودكا
ركنت العربية ونزلت شيلتها في حضني
لاحظت ان محروس كان واقف بعيد وباصص علينا
وطبعا الفستان اللي كانت لابساه مبين طيزها


لفيت ناحيه محروس وعملت اني ببص على حاجة وكاني مش شايفه وهو عينه هتخرم طيز سارة
دخلتها الشالية
وخرجت تاني جبت باقي الحاجات كان محروس مش موجود


نمت مكنتش قادر اني اعمل اي حاجة
تاني يوم الصبح صحيت بدري كالعادة وعملت قهوة وخدت كرسي وروحت قعدت ع البحر


ببص ع الشاليه لاقيت ساره واقفه لابسه هوت شورت وبضي مفتوح
شاورت لها.. شاورت لي





الجزء الرابع





عدي شوية وقت كدة.. ولاقيت سارة جاية لابسه دريس ومعاها شنطه واضح ان فيها الفطار.. اول ما وصلت ادتني بوسه وقالت لي مرديتش افطر لوحدي.. وكمان يا بيه هو انت واخد كسي واحد ليه
قولتلها عشان مفيش غير كسك انتي
ضحكت وقعدت ما بين رجلي
وأدتني سندويتش وفطرنا سوا
مدت ايدها من الرجل بتاعه الشورت اللي انا لابسه ومسكت زبري صباح الخير يا للي بتوجعني
وبصت لي وقالت لي هو احنا مش هننزل الميه ولا ايه
قامت وقلعت الدريس بانها فكته من فوق وسابته يقع ع الارض
كانت لابسه مايوه نفس لون جسمها بيج فاتح اوي ومدخله البنتي بتاعه جوه فلقه طيزها ويادوب مغطي حلماتها
يخربيتك ايه بت دة جبتي المايوة دة امتي وكمان هو فين المايوة


يا سلام هو في حد اصلا غيرنا


طب ما تنزلي ملط


تصدق فكرة


ونزلت البنتي بتاعه المايوة وبينت كسها ليا تصدق كدة احلي


بلاش جنان


ضحكت بعلوقية
وجريت ع الميه.. جريت وراها وحضنتها اول ما وصلت لها


ساره بتعرف تعوم احسن مني بكتير
عامت لجوة شوية وبعدين دخلت لها كنا واقفين يا دوب مفيش غير راسنا هى اللي باينه
حضنتها وفضلت ادعك في بزازها خرجت فردة بزها الشمال من المايوة
دة انت كنت بتتكلم جد بقى لما كنت بتقولي انزل ملط
بصيت لها هو حد شايفنا


حتى لو حد شايفنا وضحكت بمرقعة
مدت ايدها على زبري من فوق المايوة
هينفع نعمل حاجة هنا
افتكرت في لحظتها حنان لما كنت بفضل ادعك في كسها وابعبصها تحت الميه بس حنان كانت بتنزل معايا الميه وهجت اكتر


طلعت زبري من الشورت


وبدات افرك في زنبور سارة بدات تهيج اكتر وهى ماسكة في زبري بتدعك فيه وبنبوس في بعض فرنشات


طلعنا لبره شوية بدات ادخل زبري في كسها وهي مفلقسة شوية
مفنعش يدخل فيها كويس بسبب حركة الميه لفت وبقت حضناني وشي لوشها.. ورفعت رجلها جوة الميه ودخلت زبري فيها فضلت انيك فيها وانا بلعب في بزازها وزنبورها وبنبوس ونقطع في شفايف بعض
ساره هاجت ع الاخر وانا كمان
كان بدا يجي ناس ع الشط بس محدش نزل لسه الميه بس انا كنت شايفهم انهم واخدين بالهم منا


قولت لسارة في ناس جت ع الشط
لو خرجت زبرك من كسي قبل ما اجيبهم هصوت واخليهم ينيكوني


الكلمة جننتني وعجبتني اوي


كملت نيك فيها وهى بقى صوتها اعلى


ارتعشت جامد وكسها قفش على زبري جامد جبتهم معاها جوة كسها
طلعت من الميه والناس اللي كانت قاعدة ع الشط بتتفرج علينا خدت البشكير وروحت لها على حرف الشط
الناس كلها كانت عمالة تبص على جسم سارة رجالة ونسوان
حطت البشكير على كتفها ومش مغطيه طيزها
روحت اقعد
لا انا عايزة كرسي
سيبتها وهى مفلقسة وبتطلع حاجة من الشنطة وروحت اجيب كرسي تاني من الشالية
رجعت لاقيتها كانت مولعه سيجارة وكانت بتشرب.. قعدنا شوية سوا
عجبك
اه كان حلو بس عارف بقى لو نعملنا واحد على مركب في وسط الميه.. ايه رايك
الفكرة حلوة بس المشكلة ان المركب بيكون عليها اللي شغالين عليها
ايه خايف يشاركوك وهى بتبصلي بخبث
وهو لو حد شاركني هتبنسطي يعني
مظنش مش عارفة
انت ايه رايك
لسه هرد.. ساسو حبيبتي
جت صاحبتها مع جوزها هما من سننا بس انا الصراحة مش بطيق جوز الست دي هى اسمها لمياء وجوزها اسمه محسن.. من سننا وعندهم شالية جمبنا
لمياء خمرية طولها حوالي 170 سنتي جسمها مظبوط ملامحها حلوة وشعرها كيرلي طول الوقت بزازها متوسطة وطيزها حلوة بس ما شوفتهاش عريانه قبل كدة يعني اخرها معايا كان فستان او هدوم خروج عادية.. جوزها راجل اهطل كدة ومن النوعية اللي دايما بيحكي في بداهيات ورايه هو اللي لازم كل الناس تمشي عليه معرفش بيشتغل ايه اصلا بس حاجة صداع جدا..


لما سارة قامت تسلم على لمياء مكانتش لافه الفوطة او لابسه حاجة غير المايوة
عنين محسن كانت هتطق على بزاز سارة ورما كام بصه كدة على كسها بس في الخباثة


سارة فضلت قاعدة بالمايوة وهما جابوا كراسيهم وقعدوا معانا تحت الشمسية بتاعتنا
لمياء كانت لابسه كاش مايو لما قعدت كانت فخادها كلها باينه ومع لونها البرونز كانت تجنن لاحظت اني ببص عليها حتى لو مش هى اللي بتتكلم مركز معاها وفضلت باصص عليها وعيني تيجي في عنيها.. فبصت لي وهى بتكلم سارة


بس ايه يا بت الحلاوة دي ايه المايوة التحفة دة


وليد هو اللي جابهولي من اوروبا


فهمت ان سارة خدت بالها اني ببص على لمياء


ايوة بقى ع الذوق الحلو


ميرسي


لمياء/ ما تيجي ننزل الميه


سارة/ يالا بينا
لمياء قلعت الكاش مايوة بتاعها وهى عينها في عيني


كانت لابسه مايوة اسود مكشكش تحس انه مش مايوة تحس انه طقم داخلي


سارة/ اوف ايه المايوة اللي يجنن دة
لمياء/ اتفضلي يا حبيبتي اقلعهولك
ابتسمت وانا عيني في عنيها
سارة / بصيت لي ايه رايك
مش عارف حاسس انها بتعزم بس
لمياء كانت اول مرة اشوفها بالبكيني المايوة اصلا شكله يجنن.. جسمها طري ومتقسم ويجنن وبيترج وهى بتتحرك اصلا.. كسها مالي مركزه وفخادها واسعة من بين كسها بالرغم من انها مش مليانه ولا رفيعه
طيزها حلوة وطريه والفلقة لونها حلو يعني كسها مش غامق
نزلوا الميه وهما بيجروا ورا بعض ودخلوا الميه
هما الاتنين عمالين يرشوا على بعض الميه ويهبلوا ولا كانهم عيال صغيرين متابعهم وعمال أتفرج عليهم وعمالين يشاوروا ليا
فجأة طلع صوت من جمبي
هو ليه يا بشمهندس الانترنت هنا ضعيف اوي
ايه.. اولا انا مش مهندس
مش انت مهندس زراعي
هو انا لو مهندس زراعي هفهم في الانترنت بطئ ولا لا ليه او ازاي
سكت شوية وانا مبضون منه.. وانا بتفرج عليهم بس دخلوا لجوة اوي ومبقاش باين منهم غير دماغهم بس كنت مطمن لان عارف ان سارة بتعوم كويس
تشرب حاجة


اه ياريت و**** لو معاك قهوة او شاى


لا انا هنزل الميه


نزلت الميه فجاة وخدتها عوم لغاية لما وصلت لهم لاقيت اللي مكنتش متوقعه


الاتنين كانوا واقفين في اخر الدنيا بيلعبوا في بعض وكل واحدة فيهم حاطه صباعها في كس التاني ولمياء مطلعه فردة بزها وسارة بتفرك لها


قربت منهم اكتر حاولوا يعدلوا نفسهم


قربت منهم كمان وكانهم في حضني هما الاتنين وهما بيعدلوا بزازهم


ايه ينفع كدة برضو.. طب ما الشاليهات فاضية ولا هو حلو ادام الناس ونبقى مفضوحين كدة


لمياء / مهو اصل


ولا اصل ولا فصل.. سارة انا مديها حريتها ع الاخر وكمان لو هتنبسطوا تمام انا معنديش مشكلة
لاقيت سارة بتبوسني
ايه
لمياء / مهو


فضلت باصص لها وهى بتحاول تقرب مني وتديني بوسة وعيني في عينها
قربت مني
نادتني بوسه خطف كدة علي خدي
في نفس اللحظة بعبصتها من طيزها
برقت
فضلت واقف قريب منهم هما الاتنين اوي وكل لما تيجي فرصة ابعبص واحدة فيهم طبعا سارة بتبص لي ومش قادرة تتكلم في حاجة
ولمياء مش هتقول انت بعبصتني
مش كفاية ميه بقى يا بنات انا جوعت
سارة/ هنتغدا ايه
وليد/ بحالتكم دي لازم حاجة فيها زيت خروع
لمياء / حالتنا احنا بردو.. دة انت فشختنا احنا الاتنين
سارة رقعت ضحكة شرموطة
سارة / الصراحة البنت عندها حق
واحنا طالعين من الميه كنت ماسكهم هما الاتنين ولمياء دي طلعت اكتشاف الصراحة


جوزك نام


**** يفضحه هو بيتحسب له صحيان اصلا


لمينا حاجيتنا من حواليه وخدتهم الشالية خدوا دوش هما الاتنين سوا وانا دخلت بعدهم


خرجت لاقيتهم هما الاتنين على سنجه عشرة


ايه دة هو انا هخرج مع اجمل اتنين في العالم لالا.. دة كدة كتير دهب نسوان ياقوت


لمياء / دهب مين يا صايع انت.. اوعي تكون فاكر انك كدة كسبت وجودنا احنا الاتنين تؤ انسى


وبكدة فهمت ان سارة هى السليف ولمياء هي الماستر
انا وسارة تحت امرك يا ملكة


لمياء / ايوة كدة صح


الملكة تؤمر تاكل فين


لمياء / لا اختاروا انتوا انا ممكن اكل اى حاجة لو الاكل مش اد كدة


اختارت مطعم اسماك جامد دايما بروح له في السخنة وسارة جربته كتير معايا


روحنا للعربية


وليد/ الملكة تحب تسوق هيا عشان تبقوا قاعدين جمب بعض


لمياء / بتهرج صح.. انت هتسوق واحنا هنقعد ورا


وليد / طب بلاش حركات بقى احنا على طريق


لمياء / ليه وهو الفودكا ولعبك في كسها كنتوا على ايه
وليد / اوبة دة انتي أبديت اوي معانا
لمياء / ومن زمان يا وليد.. بص خلينا اصحاب وهنكسب بعض احسن وننبسط كلنا ولا ايه يا سارة


سارة / كلامك صح
وليد/ تمام


سارة قعدت جمبي في العربية عادي ولمياء ورا واتعشينا سوا وبعدين روحنا بار سوا شربنا وانبسطنا ورجعنا على القرية تاني.. قعدت في التراس شوية لاقيت سارة جاية بتقولي


على فكرة الموضوع دة مش هو الاساس انت اللي كل حاجة ليا في حياتي بس


الجزء الخامس


بس انت عارف يعني الواحد احيانا بيحب ينبسط وانا بحبك ولمياء دي زميلتي من ايام المدرسة وبينا حاجات كتير.. وعلى فكرة ولا هي الملكة ولا في بينا اصلا الكلام دة بس انا عشان كنت محرجة منك كنت مخلياها هى اللي تتكلم عشان
حطيت ايدي على بؤها ايه كل دة يا ست الكل.. هو السمك طلع على نفوخك ولا ايه.. كملت سيجارتي وشيلتها مرة واحدة
ارميكي من هنا هاه ارميكي
وانا شايلها بعبصتها من طيزها وفضلت ابوس فيها وكنت حاسس بانها هايجة
دخلنا الاوضة وانا شايلها ولسه ببعبص في طيزها رميتها ع السرير

الا هو صحيح انا جيت ع السرير امبارح ازاي
ايه عايزة تعرفي عشان تقولي لـ لمياء
ضحكت بشرمطة

لا بجد قولي
شيلتك منا بعد ما لعبت في كسك وغرقتي ايدي نمتي
بجد شيلتني
بصيت لها
قربت مني وفضلت تبوس فيا
مكنتش ببوسها وكنت مبسوط بحالتها


زبري وقف
حطيت ايدها ع زوبري
طب مهو واقف اهوه اومال ما بتبوسنيش ليه
هو انت زعلان
بصيت لها


خرجت زوبري من البنطلون وفضلت تبوس فيه وتلحس في راسه وتمص بمزاج اوي لغايه ما جابتهم في بؤها
كان في العادي بتقوم تتف وتتمضمض

بس المرة دي فضلت تحرك في اللبن في بؤها وتلحس شفايفها
وتبلع فيه
خلصت وقالت لي على فكرة انا ولمياء بنهزر بس وعادي بقي متبقاش رخم كدة


وبتهزروا كدة من امتي

من ايام ثانوي يعني لعب على خفيف على شوية حركات عادي بقي
بتبسطي معاها

بصت بخجل شوية الصراحة اه.. مسكت زبري.. بس بنبسط منك اكتر يا مجنني انت
قالت لي انها هتقوم تعمل شوية حاجات
انا كنت عايز اريح شوية نمت حوالي ساعة كدة وصحيت على صوت
فوقت وانا ع السرير واتاكدت من الصوت اللي بره
خرجت وانا لابس شورت بس ومفيش ولا تي شيرت ولا حاجة من فوق.. كانت لمياء موجودة
وكانت قاعدة ع الكنبة جمب سارة وواضح ان كان في نميمة ستاتي حاصله


مساء الخير
ازايك يا وليد..
عاملة ايه يا قمر

انا برضو اللي قمر اومال ساسو تبقى ايه


لمياء كانت لابسه فستان اسود ليكرا مفتوح من الصدر.. ومفتوح من رجلها لغاية الورك كدة ومش لابسه برا وحلماتها واضحه جدا
وساره كانت لابسه جيبه نبيتي شورت حرير التي شيرت بتاعها مفتوح دوران ع الصدر وكانت قاعدة تانية رجل تحت منها
بصيت لهم وروحت اعمل قهوة وانا بسألهم لو حد عايز
محدش فيهم رد افتكرت انهم مسمعونيش
ببص عليهم لاقيتهم بيبوسوا بعض فرنشات ولمياء مدخله ايدها من البضي بتاع ساره وبتلعب في بزازها.. عملت نفسي مش واخد بالي ووقفت بعيد وانا بتفرج عليهم وانا بعمل القهوة
الموقف كان غريب انهم يعملوا كدة وهما عارفين اني هشوفهم وكمان الاغرب انهم كانوا سخنين اوي على بعض
عملت القهوة وكانت ساره بدات تدعك في كس لمياء من فوق الفستان
قولت اخرج اشرب سيجارة
وانا خارج لاقيت ساره بتنادي عليا
وجايه جري
ايه مالك في حاجة
لا هسيبكم براحتكم شوية أشرب سيجارة بره
لمياء ما تيجي يا وليد
خرجت اشرب سيجارة وانا حاسس اني بيتلعب بيا في القصة دي وان طبعا لو عملت حاجة لـ لمياء اكيد ساره مش هتعدي الموضوع بالساهل بعد كدة
في حاجة انا مش قادر افهمها في الحكاية دي.. دة غير اني ولا رافض ولا موافق بالوضع دة
كل دة بفكر فيه وانا بدخن السيجارة مع القهوة وقاعد على حرف السور بتاع الشالية من ناحية البحر ووشي لناحية الشالية وضهري للبحر والدنيا هادية وضلمة جدا
ونور الشاليه منور جوة وكل شوية بسمع ضحكة شرمطة من واحدة فيهن
كملت القهوة مع سيجارة تانية وانا لسه دماغي بتودي وتجيب في التفاصيل دي كلها
لسه هدخل لاقيتهم هما الاتنين جايين جرى ناحيتي
سارة بالشورت بس ومن غير حاجة من فوق ولمياء بالجي سترينج بس
كان شكلهم يهبل الصراحة
ساره ايه يا عم الكئيب هتفضل واقف هنا لوحدك.. بلاش تبقي بيض وتعالى ننبسط كلنا
بتمد ايدها على زبري وبتمسكه من فوق الشورت

لمت شعرها ونزلت على ركبها ونزلت الشورت وطلعت زبري وبدات تمص

لمياء بمجرد ما ساره اتحركت كانت في حضني وبنبوس بعض وبحسس على بزازها الملبن وبعض حلماتها وساره بتمص زبري بمزاج عالي جدا وبتلحس بضاني وبعضعض في الراس ولمياء في ايدي زي حتته الزبدة

بدات العب في كسها وانا ببوس وبقفش فيها

بعبصت خرم كسها وبدات ادعك في زنبورها بقت بتمسك دراعي وترتعش

ساره كانت بايدها كانت بتلعب في طيز لمياء وتبعبصها وتقفش في فلقتها
وسارة عماله تمص تضحك وتقولي دي مش حملك هتموت في ايدك

نفس لمياء بقي عالي اوي وجسمها عمال يتنفض
سندت على ضهر الكرسي اللي كان موجود في الجنينه وبقى نصها الفوقاني ع المسند بتاع الكرسي ومفلقسه
سارة ظبطت لها وقفتها كويس وخلت فلقستها تبقي مظبوطة

وبعبصتها من كسها وبصت لي دانت غرقتها ع الاخر
سارة مسكت زبري من عند بضاني كدة وهى بتفرك في بضاني بقبضه ايديها

سارة دخلت صباعها في كسها للاخر.. لمياء بقت بتاخد نفسها بالعافية

سحبت صباعها من كسها بسرعة ودخلته مرة واحدة في طيزها
لمياء صرخت

ساره نزلت على زبري غرقته من ريقها وهى بتفرك في زنبور لمياء

زنبور لمياء كان كبير وكسها شفراته كبيرة ولما فلقست وسارة لما بعبصتها من طيزها اترجت جامد كانت طيزها سايبه خالص

لحست لي بضاني ووقفت ورايا وهى لسه بتفرك في زنبور لمياء
دخلت زبري ولمياء بتشهق دخلت زبري كله براحة لغاية الاخر وهى بتكتم صوتها بالعافية

خرجت زبري مرة واحدة ودخلته تاني بسرعة
كسها ظرط
ضربتها على طيزها

سارة شخرت.. ورقعت ضحكه شرموطة.. مش حمل الحركات دي هى

طريقة سارة جننتني اكتر وكس لمياء اللي غرقان وحاسس انه بينقط عسل
سارة كانت لسه بتلعب في زنبورها وكانت ايدها بتخبط في زبري وهو بيدخل ويخرج من كس لمياء

دخلت زبري للاخر تاني حسيت بصباع ساره وهو بيدخل مع زبري في كس لمياء صرخت
خرجت صباعها وبدات بعسل كس لمياء تلعب في خرم طيزي من برة بشكل دائري
الحركة هيجتني اكتر

سارة فلقست جمب لمياء وهى بتفرك في كسها خرجت زبري من كس لمياء اللي كانت خلاص بتجيب اخرها وانا لسه بلعب في كسها بايدي

ودخلت زبري في كس سارة وفضلت انيك فيها وهى تلف وتبوسني وتبوس لمياء فرنشات

حسيت ان سارة عايزه تتعدل خرجت زبري منها ودخلته في كس لمياء تاني مرة واحدة
شديتها من شعرها وزودت سرعتي في النيك فيها وسارة واقفه جمبي بتحسس عليا وبتبوسني من كل حته

فضلت انيك في لمياء بسرعة اول ما حسيت اني هجيبهم خرجت زبري من كس لمياء سارة نزلت على زبري بسرعة ولحست الراس وخلتني اجيبهم على شفايفها وبزازها

لمياء اتعدلت بالعافية ونزلت على ركبها مكنتش قادرة تقف

سارة كانت نضفت زبري بطرف لسانها
لمياء بصت لزبري وقربت شفايفها من راس زبري وباسته وهى عينها في عيني
سارة ايه يا ولية.. عايزة تتناكي تاني ولا ايه

لمياء الهوي تاني احا دة فشخني
سارة بقالك كتير ما انبسطتيش كدة هاه


لمياء لا وانتي الصادقة اول مرة انبسط كدة

قاموا هما الاتنين ودخلوا ع الشالية

لمياء كانت ماشية مفشخه ع الاخر وبتسند على سارة
وقفت شوية ولعت سيجارة

لاقيت سارة جاية


بتبص لي وبتضحك

ولا في الاحلام هاه.. المهم تكون انبسطت يا قمر

عرفت بقى مين الملكة.. هههههه
وسابتني ومشيت
دخلت لاقيت لمياء قاعدة ع الكنبه ومش قادرة تتحرك فعل

لمياء.. وليد.. (وهى مبتسمة) مش عارفه اقولك ايه
بصيت لها وابتسمت
دخلت الاوضة فردت جسمي عيني راحت في النوم

صحيت الصبح تاني يوم
لاقيت سارة مش جمبي

خرجت برة لاقيتها مجهزة حاجتنا.. انا قولت اسيبك تصحى براحتك.. صباح الخير
صباح الفل
نعمل فطار خفيف ولا ايه
اي حاجة
بقولك.. بصيت لها.. غمزت بعينها كانت تقصد اللي حصل امبارح

بصيت لها ودخلت الحمام
فتحت الباب ودخلت ورايا لو هتاخد دوش اندهلي ناخده سوا
خرجت من الحمام
ناديت عليها بعد شوية
اخدنا دش سوا مكانش اكتر من انه دش كله حنيه منها وكانها بتعملي مساج في السريع كدة
خرجنا سوا وكانت محضره فطار ع الترابيزة اكلنا سوا وانا لسه ساكت
خلصت فطار
انا هخرج الحاجات للعربية
تمام
كانت بتقفل الشالية
خرجت الشنط وقعدت في العربية بدخن سيجارة
خرجت ساره وركبت العربية
تمام
اه تمام
اتحركت بالعربية وقبل ما اخلص الطريق بتاع السخنة وقفت على جمب ع البحر كدة وبصيت لساره

ايه الحكاية بقى فهميني

بص يا وليد من غير فرهدة وحوارات.. انت كانت عينك هتطلع عليها واحنا قاعدين واستعبطت وفضلت تبعبص فيها واحنا في الميه.. وكل دة تمام بالنسبة ليا وعادي يا حبيبي.. وكنت هتلف وتدور عشان تنيكها.. طب منا وفرت عليكم كل التعب دة.. اديك نياتها ادامي وبمزاجي وانبسطنا كلنا.. هتعملي فيها مندهش بقى.. لا يا حبيبي انا عارفه ان زبرك دة للعامة من ايام الجامعة ولا انت فاكرني مكنتش اعرف انت بتعمل ايه.. وعلى فكرة.. هى كمان كانت هتلف وتجري وراك عشان تتناك منك.. بس انا مش هبله عديها عشان ميبقاش في مشاكل بينا
بس
بس ايه بس.. ما انت انبسطت وانا انبسطت والبت اتفشخت.. هى معجبتكش ولا ايه
الصراحة عجبتني
ضحكت وضحكت وقربت منها وبوستها


أختار عنوان مناسب للقصة

بعد اذن الادمن برجاء نشر الجزء السادس


الجزء السادس





عدي كام يوم اتسحلت فيهم في الشغل وبين السفر للبلد وبين الشركة والميناء وشركات التخليص الجمركي والسفر اكتر من مرة في كل مكان لكن حصلت المفاجاة اللي مكنتش اتوقعها كان في اوراق مهمة جدا كنت لازم اخلصها بنفسي وطبعا كان لازم اروح المقر الحكومي دة وكان معايا المحامي وهو شب جدع وبينا ود غير الشغل
اتفقنا اننا نروح الصبح من بدري عشان نخلص ونرجع على القاهرة بليل تاني
المقر الحكومي دة خارج القاهرة في محافظة من محافظات وجه بحري

رجعت في اليوم دة من السويس على الساعة خمسة كدة ولاقيت البيت فاضي كلمت سارة انتي فين قالت لي انها مع مامتها بيشتروا حاجات
اخدت دش ودخلت اريح شوية ومحستش بنفسي غير وانا بصحي على ايد بتلعب في زبري وبضاني وواضح انها كانت بتلعب من شوية

فتحت عيني فجاة لاقيتها لمياء قاعدة جمبي ع السرير ولابسه بلوزة روز وبنطلون بيج شيك اوي ولايقين عليها
انتي بتعملي ايه
وهى ماسكه زبري وبتحركه وكانها بتسلم.. وحشتني قولت اجي اسلم عليك

في ايه انا مش فاهم حاجة
انت خواف اوي ساره بره متبقاش خواف كدة
قعدت ع السرير وهى لسه ايديها على زبري
ساره ايه رايك في المفاجاة دي
انتوا بتعملوا ايه

بنعملك مفاجاة بلاش دة انت عجيب اوي يا راجل انت
خالص بس انا كنت نايم

يالا يا بنتي احنا غلطانين يالا بينا نروح نسهر في اي مكان دة هيقفلنا من اولها
لمياء سمعت كلام سارة وشالت ايدها وقامت من ع السرير

مسكت ايديها وقربت من ساره
في ايه يا ساسو بس متبقيش كدة
خدتها في حضني وبوستها فرنشايه وايدي بتحسس على طيزها وبعبصتها من كسها

كانت لابسه ليجن وتي شيرت
هخش الحمام افوق وأجيلكم

دخلت الحمام وانا مش مطمن ليهم بس كنت بالرغم من قلقي الا اني كانت عجباني المفاجأة
مش سامع صوت ليهم خالص وانا في الحمام بالرغم من ان الحمام لازق في الاوضة

اخدت دش سريع كدة عشان افوق لهم
وخرجت وانا لابس البشكير

ساره كانت نايمه ع السرير وفاشخة رجليها ولمياء كانت بين رجليها بتلحس كسها وساره كانت مستمتعه جدا ولمياء كانت بتبعبص كس ساره وطيزها ولمياء كانت مفلقسة ناحية الباب بتاع الاوضه وكسها كان مفشوخ ع الاخر والاتنين منسجمين اوي ع الاخر

قعدت ع الكرسي بتفرج عليهم وهما ولا حاسين بيا خرجت من الاوضة وعملت كاس ويسكي ورجعت ولعت سيجارة وانا قاعد ملط بتفرج عليهم وبلعب في زبري براحه كدة اللي هو اخليه يفضل واقف وفي نفس الوقت مش اني اجيبهم

منظرهم كان يجنن وساره كانت بتتنفض وكل لما تتنفض من تحت لسان لمياء ترزعها بعبوص يفوقها ويزود هيجانها اكتر واكتر
لمياء كانت مدخلة صباعين في كس ساره وعماله تلعب لها في الجي سبوت (هي المنطقة من داخل جدار الكس في الاعلى تعتبر في ضهر الزنبور من داخل الكس وهي اكتر منطقة للهيجان لاى واحدة) وعماله تلحس في زنبورها بطرف لسانها بمزاج عالي جدا

كنت سخنت ع الاخر عليهم هما الاتنين قمت ووسعت رجلين لمياء ونزلت تحت منها وانا بلحس زنبورها وكسها اللي كان غرقان وانا ببعبعص في طيزها واضربها على طيزها وكسها عمال ينزل في العسل فشخت طيزها بايديا الاتنين عشان متتحركش من فوق مني وافضل طايل كسها على بؤي ولساني

غرقت وشي ع الاخر وطيزها كانت بتنبض جامد وكمان كنت حاسس ان ساره خلاص راحت ع الاخر بعبصت لمياء بافترا غرفتها يعني في طيزها وانا بعض زنبورها صرخت وقمت من تحتها لاقيت كس ساره منزل لدرجة انه مغرق المرتبه.. خليت لمياء تمص لي وتبل زبري وتقعد جمب ساره دخلت زبري في ساره وانا رافع رجليها الاتننين على كتفى ولمياء بتلحس كسها من فوق من عند زنبورها

ساره كان كسها بينبض جامد وعمال يقفل جامد على زبري

شاورت ل لمياء فلقست فوق ساره بحيث ان بقي وشهم هما الاتنين لبعض
فرشتها وهى بتبوس في شفايف ساره

دخلت زبري مره واحدة في كسها وكان غرقان ع الاخر دخلته وخرجته كذا مرة ورا بعض لغاية لما بقى زبري غرقان من كسها ع الاخر

خرجته من كسها ودخلته في طيزها براحة كان اول مرة انيكها من طيزها بس واضح انها جربت قبل كدة كان خرم طيزها بينبض ع الاخر
مديت ايدي من تحت لمياء وبقيت طايل كسها وكس سارة وبقيت بلعب في اكساسهم هما الاتنين ومن كتر ما بقت ايدي غرقانه بقت بتتزفلط علي كسهم هما الاتنين

اصواتهم كانت تجنن وطيز لمياء ريحت زبري شوية من كسهم هما الاتنين كساسهم كانت سخنه اوي من كتر ما نزلوا

بقيت بنيكها براحه في طيزها عشان مش عايز انزل بسرعة وعمال افكر في ايدي في كس مين فيهم فضلت انيك فيها لغاية ما حسيت انه بقي كس واحد ومش قادر احدد دة كس مين لغايه لما اتاكدت انه كس لمياء
لان سارة جيت ونامت فوق لمياء وبقي وشها على طيز لمياء وعيزاني اطلع زبري واخليها تمص
بقيت ببدل زبري بين خرم طيز لمياء وبين بؤ ساره
لغاية ما حسيت اني خلاص هجيبهم حشرته في طيز لمياء ونزلتهم البت كانت بترتعش وجسمها كله بيتنفض
سارة بقت بتلحس اللبن وهو خارج من طيزها بتضربها علي طيزها وتبعبصها عشان تدخل اللبن تاني وتبص لي وتضحك

قعدت ع الكرسي

ساره بصت لي احا انت هتقعد وكسي دة ايه هينام معيط كدة

شاورت لها اني اخد نفسي

نزلت ع الارض قعدت بين رجليا وهى بتبوس في زبري وبتنضفه وتلحس بضاني بطرف لسانها وشفايفها
لمياء كانت مغيببه ع الاخر

سارة.. كملت لحس ومص لزبري لغاية لما وقف تاني

كانت لمياء فاقت شوية وجت قعدت جمبها ع الارض وفضلت تلحس وتمص في حلمات ساره

سارة كانت بتمص لي بمزاج عالي اوي وتلحس بطرف لسانها وكانت ايديها بتدعك كس وزنبور لمياء فضلنا كدة شويه لغاية لما لمياء كانت بدات تتحرك ع السرير وبصت علينا قربت من سارة ع الارض وجت جمبها حضنتها وباستها كام بوسه من شفايفها بس سارة كانت مركزة اكتر انها تكمل مص ولحس لزبري

فضلت تلعب في بضاني بلسانها وتلحس راس زبري اللي مكانش نايم خالص بس برضو مكانش واقف اني اقدر انيك تاني كنت مستمتع باللي سارة بتعمله وفي نفس الوقت مستني الوقت ان زبري يقف تمام واشوف هعمل ايه

لمياء نامت ع الارض ع ضهرها وبادات تقرب لكس ساره بحيث انها تلحس لها كسها

فعلا كنت شايفهم بس كنت مركز اكتر اني لما زبري يقف براحته وان مش اي حاجة تكون مصدر لتهييجي بسرعة

كنت حاسس ان سارة فاهمة دة من غير ما اقول حاجة لها

زبري بدا يشد وسارة كانت بدات تمص وتلحس في راس زبري بمزاج عالي اوي

وقفتها من ع الارض وخدتها في حضني وزبري راشق بين رجليها وبدات ابوس فيها فرنشات وانا مخلي زبري يفرش كسها من غير ما امسكه او هى تمسكه وانا بدعك بزازها لمياء قربت مني عشان تشاركنا البوس والتطفيش سارة زقتها زقه جامدة كانت هتقع

فهمت انها عايزة النيكة دي ليها هي بس

قربت مني ونزلت على ركبها كانت هتمص زبري زقتها برجلي وطت على رجلي وهي مفلقسه وبقت بتبوس في رجلي وتلحس صوابع رجلي

يمكن الموضوع مكانش مثير اوي بس كان غريب واحساسه غريب خلاني سرحت شوية مع الاحساس دة

تقريبا سارة لاحظت اني سرحت فمسكت زبري وشدته جامد ناحيتها

سيبك من بنت المتناكة دي

كملت بوس ولحس في حلماتها اللي كانت واقفه وجامدة

وصلت انا وسارة لغاية السرير نزلتها وفشخت رجليها بقت ركبها عند وشها ونزلت لحس وبوس في فخادها

بوستها من شفرات كسها كانت ريحته بين بواقي اللبن بتاع النيكه اللي فاتت وبين طعم العسل بتاعها ركزت اكتر في اني اللحس زنبورها وخرم طيزها كان كسها سايح ع الاخر وهيجانه وبتاخد نفسها براحه

لمياء كانت بدات تمص في زبري لطشتها بالقلم صرخت.. بقت بتبوس في بطني وصدري

كان كس سارة بدا ينزل وينبض جامد

قربت زبري من كسها وبدات افرشها براحه واغرق راس زبري بعسل كسها لغاية لما دخل كسها

شهقت

لمياء نزلت تحت بضاني وكانت بتلحس في بضاني وانا بنيك سارة بهدوء ورومانسية واوطي عليها ابوسها واللحس بزازها

زبري كذا مرة خرج من كس ساره من كتر العسل اللي بينزل من كسها

لمياء كانت تمسك زبري بايديها وتدخله تاني وانا نازل بوس ودعك في بزاز سارة ومش مركز خالص مع لمياء

لفيت سارة وبقت دوجي ستايل ودخلت زبري في كسها من ورا

وايدي لفت من تحت بطنها وبدات ادعك في زنبورها وانا زبري بيتحرك داخل خارج في كسها

بدات تغيب وانا كمان كنت جبت عرق كتير وكنت خلاص هجيبهم بس كنت ماسك نفسي بالعافيه

دخلت صباعي في طيز ساره اتفضنت اكتر وكسها غرقني وكانها كانت مخزنه العسل دة كررت لعب صباعي جوة في طيزها وكنت حاسس بصباعي مع زبري وهو جوة

نزلت بجسمها خالص وبقت كانها نايمه على بطنها

نزلت لبني كله في كسها لغاية لما زبري خرج وهو نايم خالص

ببص لقيت بنت المتناكة لمياء قاعدة ع الكرسي بتضرب سبعه ونص وواضح اني تاني مرة مثلا لانها كانت مغرقة الكرسي

فردت جمب سارة
واحنا الاتنين ملط

صحيت ع تليفون من المحامي بيقولي انه ساعة وهيكون عند المصلحة اللي المفروض نروح نخلص فيها الشغل المهم اللي كان ورايا

مكنتش قادر اتحرك قولت له لا عدي عليا عشان صاحي تعبان مش هقدر اسوق
قالي اني ناجل الميعاد
رفضت وخليته يعدي عليا
لاقيت سارة نايمة زي ما هي وعاملة بحيرة من كسها تحت منها
ولمياء نايمة ملط برضو ع الكرسي
قمت اخدت دش وجهزت نفسي في هدوء عشان محدش منهم يصحي
ريحة الاوضة كلها ريحة النيك
قفلت عليهن الاوضة وخرجت

عدي عليا المحامي
قبل ما نطلع المصلحة كان في قهوة قعدت وخدت اتنين قهوة وانا عمال احرق في سجاير
المحامي بيسالني مالك في ايه
ابدا امبارح كان في حد قريبنا راح ع المستشفي فجاة وكان لازم اكون معاه ورجعت يدوب نمت ساعة بس
فضل ساكت
فوقت شوية وقمنا دخلنا المصلحة كان في موظف متخلف عايز باي شكل من الاشكال انه يعطل الورق
خد فلوس وبرضو مفيش فايدة وانا الورق دة كان مهم جدا لانه متوقف عليه شغل وصفقات بملايين
حاولت باى شكل والورق اصلا مش ناقص او في حاجة غلط ودة كان اكتر حاجة مستفزة
اتنرفزت ع الموظف لدرجة اني كنت هضربه
الصوت بقى عالي جدا والناس اتلمت
كان لازم اتصرف باي شكل ان الورق يخلص دخلت ع المدير
وكانت المفاجأة
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: سيف الحياه, soseesa1, Phantom17 و 37 آخرين
أختار عنوان مناسب للقصة
 
  • عجبني
التفاعلات: مساج داخل بغداد و الفارس المقداد
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
انا اسمي وليد الحكاية بدات من حوالي 20 سنة لما اتخرجت من ثانوي عام انا اصلا من قرية في وسط الدلتا لعائلة ميسورة عندنا اراضي وحالتنا كويسة تقدر تقول اغنية بس مش اغنية جدا..

لما دخلت الكلية روحت تجارة جامعة القاهرة ودي حكايتي مع اول بنت في حياتي اسمها حنان هى بنت ست بتشتغل معانا في البيت بتاعنا.. ام حنان هى الكل في الكل في بيتنا هى اللي بتشرف على كل حاجة.. حنان بنتها كانت اصغر مني بكام سنة حوالي بسنة واحدة..

حنان كانت دايما موجودة في البيت مع امها كانت حلوة وقصيرة جسمها بدا يكبر ويبان بزازها المنجاوي كانت بدات تشد وبقت عاملة زي المانجا الزبدية كدة..

في يوم دخلت عليا وانا كنت بتفرج على فيلم سكس ودخلت وانا ماسك زبري واقف زي الحديد وكنت قربت اجيبهم لاقيتها ادامي

احنا الاتنين اتسمرنا ادام بعض.. ولا هى عارفة تقول حاجة ولا انا عارف اتصرف.. جريت من ادامي.. وكنت خايف انها تقول لميت نفسي ونزلت اتمشى شوية لاقيتها جاية جرى ورايا وبتقولي اني ما اقولش لحد انها دخلت عليا (عشان امها اصلا كانت منبهه عليها انها متدخلش عليا لوحدها) .. طلعت هى كمان اللي خايفه
قولتلها لا مش هقول لحد

ومن يومها وهى بقت بتتسحب وتطلع لي الاوضه واشغل فيلم ولا لقطه سكس كدة ونحاول نجربها .. مره تمصلي لغاية ما اجيبهم على بزازها.. مرة افرش لها كسها واعضعض بزازها.. تقلع ملط وترقصي.. نلعب كوتشينه على اللي يقلع ويلحس او يمص للتاني

لفت الايام والعلاقة بينا بقت قوية اوي بنحكي ونهرج لكن لما نزلت للقاهرة عشان الجامعة كانت بتبكي جامد

بقينا بنتقابل في الاجازات اللي كنت بروح فيها البلد وانا في ثانية كليه روحنا الشالية اللي عندنا في العجمي بس قبلها بكام يوم راحت حنان وامها عشان يجهزوا الدنيا قبل ما نسافر ويقضوا يومين

انا كنت عارف انهم رايحين قبلنا
روحت في شقة واحد صاحبي واتفقت معاها اننا نتقابل

كنا بنتقابل بدري وننزل الميه الصبح كان جسمها بيجنني اكتر وهى ومبلوله والهدوم لازقه عليها.. كان شكلها سكسي اوي.. كنت بدخل ايدي من تحت بنطلونها واحنا في الميه لغاية لما تجيبهم ونهزر واقولها كدة هيجتي السمك وهى كانت تمسك زبري اللي كان دايما واقف عليها لغاية لما اجيبهم انا كمان وتقولي ادي السمك ارتاح
(محاولتش اني افتحها ولا حتى اني ادخله من ورا

فضلت علاقتنا مستمرة لغاية ما في يوم اتجوزت لابن خالها.. اللي كان شغال في ليبيا وسافرت معاه وانا كنت انشتغلت في حياتي وكليتي وساعتها اتعرفت على سارة بنت ناس مرتاحين من القاهرة بنت شيك جدا حبينا بعض وبعد التخرج اتقدمت لها قبل ما اتقدم لها طبعا كان حصل بينا شوية حاجات كدة بوسه في السريع تقفيش لبزازها تبعتلي صوره لها بهدوم البيت او من غير للنص الفوقاني بعبوص في السريع لغاية ما خلصنا كانت لذيذه جدا

اتجوزتها بعد ما اتخرجنا وكنت ساعتها فتحت شركة استيراد وتصدير محاصيل ولوازم زراعة من شمال شرق اوروبا وروسيا وكانت الدنيا شغاله كويس وهى مكنتش عايزة تشتغل خالص وكانت حياتنا هادية جدا وكل كام يوم بنعمل واحد جامد من مص ولحس وتفريش ونيك وعضعضه وكل حاجة ودايما كنت بحس انها سخنه عني مع اني عمري ما خلصت بدري عنها الا اني كنت بحس انها عايزه تاني ولما كنت بسالها كانت تقولي مفيش مشكلة نعمل تاني الصراحة التاني والتالت كانوا بيبقوا احلى دايما معاها

فبقيت بغير من اسلوبي معاها في انها توصل وتجيبهم هيا الاول سواء باللعب او اللحس او ننا نعمل 69 وبعدين انيكها فحسيت ان الفكرة دي كانت بتعجبها اكتر جت فترة كان الشغل كتير جدا وكانت الشركة بتكبر فعلا وبدات ازود عدد الناس اللي شغالين والوكلاء وبقيت بسافر اكتر عشان اختار الحاجات بنفسي

كانت احيانا بتحب تيجي معايا على حسب الدولة اللي انا رايحها او لو ملهاش مزاج فكان تمام يا اما بتروح لوالدتها الكام يوم دول اول بتسافر هى ووالدتها يغيروا جو في اى مكان لغاية لما ارجع

في سفرية من السفريات الكتير دي اتعرفت على بنت من شركة في شمال شرق اوروبا حاجة مهلبيه بالقشطة وكنت ساعتها هتجنن وانام معاها دلوعه وفيها كل حاجة ممكن تتخيلها من جسم ملبن ودلع السنين.. عزمتها على العشا قبل ما ارجع للقاهرة بتلات ايام وفعلا وافقت وخرجنا وكانت لابسه فستان سكسي جدا وهى اصلا لو لابسه خيش هيبقي عليها حلو وبعد العشوة اللي هى اختارتها وشربنا وكانت الدماغ عاليه وتمام التمام طلعنا على بيتها

اكتر من ساعة ونص برزع فيها بعد ما مصت لى وبعد ما عملت كل حاجة ولاقيتها عايزة كمان من طيزها ودي كانت اول مرة اجرب من ورا.. خرم طيزها طلع احلى من كسها المبطرخ اللي غرقان في العسل فضلت انيك فيها بتاع ربع ساعة في طيزها لغاية ما جيت اجيبهم فيها لاقيتها بتمسكني وبتقولي خليه جوا وهاتهم

نمت والصبح صحيت لاقيتها مجهزة شوية فطار كدة من اللي يملئ البطن وميمريش دة فطرت معاها وقولتلها اني رايح مشوار روحت فطرت من محل عربي في المدينة اللي انا فيها كنت متعود اني افطر فيه.. المهم رجعت على الفندق.. كان ورايا مواعيد كتير في اليوم دة وكان لازم انجزها.. لاقيتها بتكلمني بتقولي نروح نتغدا سوا اتفقت معاها انه يكون عشا عشان الشغل اللي عندي ومش فاضل وقت عشان لازم اسافر اتفهمت الموقف ووافقت

قابلتها عند بيتها ونزلت في ميعادها وكانت فول ميكب مع ان انها اجمل بكتير من غير مكياج بس كان مكياجها برضو حلو وكانت لابسه طقم سيمي كلاسيك يعني اللي هو بين الكلاسيك والكاجو وكان البنطلون ضيق وسط ساقط lowest pants

وانا بحسس عليها حسيت ان مفيش حاجة من تحت البنطلون وكانت لابسه بضي مفتوح سبعه مخرج صدرها اللي يجنن كله بره

(كنت متعود اني اخد عربية ايجار عشان انجز بيها مشاويري) قالت لي على المكان اللي هنروحه فكانت المسافة بينه وبين بيتها كبيرة اوي فاستغربت هو ليه بعيد اوي كدة.. المسافة تقريبا حوالي ساعتين سواقة (دي مسافة كبيرة خصوصا في طرق السفر) خدت الطريق ومحبيتش اني ابقى رخم في ان تكون اسئلتي كتيره

فعلا روحنا المكان وكان عبارة عن مرسى لليخوت في وبين اليخوت دي مركب كلاسيك كدة فيه مطعم بيقدم ماكولات بحرية.. المكان تحفة وفيه مزيكا حلوة اوي وفيه كمان رقص بس كان غالي جدا.. همست في ودني وقالت لي ان كان نفسها تتعشى في المكان دة مع الشخص اللي بتحبه

ابتسمت وطبعا مرديتش لان الرد في الحالات اللي زي دي بيكون توريطه

المكان كان غالي جدا بشكل رهيب جدا

فعلا اتعشينا وانبسطنا وشربنا بس انا شربت خفيف عشان اعرف اسوق الطريق لسه طويل.. قبل ما نمشي طلبت ازازة واين احمر وطلبت انها تتفتح.. (مكنتش فاهم هى عايزة تشرب تاني ولا ايه بس مبينتش استغرابي.. فتحوا فعلا الازازة وقفلوها تاني بغطا عشان تتفتح بسهولة) كانت بمبلغ وقدره عندهم.. من الاخر دفعت كتير اوي.. واحنا ع الطريق اول ما ركبنا العربية
سالتني انت عندك شغل الصبح
قولتلها اني رايح الشركة اللي هى شغاله فيها وهقابل فلان اللي شغال معاها
قالت لي اعرف ان ميعادك بدري معاه
تحب اننا نعمل حاجة مختلفة الليلة
مكنتش عارف بتقصد ايه بالظبط لكن وافقت
خدت التليفون وغيرت المكان اللي المفروض اننا هنرجع له وقالت لي المكان دة اقرب
وفعلا كانت المسافة فقط حوالي ربع ساعة ونوصل
المكان كان عبارة عن طريق فرعي من الطريق السريع وكان بين جبال من ناحيه وشجر او غابه كانت الدنيا ليل وضلمه اوي فمش قادر احدد اوي ازاي دة خط شجر فقط ولا غابة

دخلنا في المنطقة اللي فيها الاشجار اللي اكتشفت فيها اننا بقينا جوة الغابه
قالت لي اقفل انوار العربية كلها وسيب العربية دايرة عشان التدفئة تفضل شغالة وبدات تقرب مني وتبوسني
الفكرة عجبتني جدا
فضلت امصمص في شفايفها واعضعضهم واللحس شفايفها وانا بدعك في كسها وبدخل ايدي في كسها وببعبص طيزها وكانت بتهيج اكتر وانا بلعب في زنبورها وافرك شفرات كسها فتحت ازازه الواين وبدانا نشرب واحنا بنبوس بعض نزلت بنطلونها وكانت مش لابسه حاجة زي ما كنت حاسس في الاول ان مفيش حاجة تحت البنطلون بتاعها بدات تمد ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديد واحنا بنبدل الشرب والبوس بهيجان جامد
بدا الجو يبقي لطيف خدت علبه السجاير وكنت عايز اولع سيجارة خدت مني السيجارة وولعتها وخدت نفس وادتهاني بقيت كل لما اخد نفس من السيجارة تقربني منها عشان اطلع النفس في بؤها وانا بعضض في شفايفها بدات تسكر وفتحت بنطلوني ونزلت عليه بوس ولحس بطرف لسانها وبعدين طلعت من الشنطة بتاعتها مناديل وحطتهم تحت بضاني وقربت من بضاني وفضلت تلحس فيهم بطرف لسانها وهى مفلقسه قربت طيزها ليا وقلعتها البنطلون وبقيت عمال ابعبص في خرم طيزها الطري وادعك في زنبورها وانا بدخل صباعي في طيزها وكسها وبقي في خرم كسها صباعين وجوة طيزها صباعين وبالابهام بلعب في زنبورها وهى عماله تلحس في بضاني وتمص زبري ودلقت شويه واين على زبري ومصته جامد كانت حركة تجنن

قلعت البنطلون خالص ورجعت الكرسي بتاعي للاخر وبقيت قاعد على الضهر وهى نزلت بكسها ووشها ليا فضلت تتحرك لفوق وتحت لغاية ما كسها غرق زبري
بصت لي وضحكت وقالت لي انا غرقتك
الكلمة هيجتني اكتر فتحت الباب وكان الجو تلج بس مكنتش حاسس اوي بالساقعة
وخليتها دوجي ستايل مفلقسه ومدخله في طيزها بالجامد
فضلت انيك فيها لغاية لما نزلت لبني كله في طيزها لدرجة ان طيزها وكسها بقوا عمالين ينبضوا من كتر النيك واللبن عمال ينزل من كسها
عدلت الكرسي وهى لفت ورجعت ع الكنبه وانا دخلت لها من الباب اللي ورا
وهى فشخت رجليها نزلت لحست لها كسها وطيزها وكان اول مرة أدوق طعم لبني اللي مغرق خرم طيزها وكان مهيجني اوي الشعور دة زبري مكانش نام ودخلته تاني في كسها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت اني هجيبهم في كسها خرجته ودخلته في طيزها كان خرم طيزها ناعم اوي من اللبن اللي نزل في اول مرة ومن اللحس اللي لحسته لها
حسيت بقوة جامدة خدت بؤ من الواين وانا زبري في طيزها وكملت نيك هادي وهي عماله تطلع في اصوات تجنن.. بعد شوية من النيك الرايق دة جبتهم في طيزها وخرجت زبري فضلت تبوس في زبري وتلحسه وتلحس الراس لغاية لما استسلم ونام

فضلت تبوس فيا وهي بتلعب في زبري وهو نايم وتقول في كلام رومانسي وسكسي من نوعية ان دي كانت احلام حياتها انها تكون مع حد يقدرها ويعمل معاها سكس حلو كدة وانها كانت بتحلم دايما في انها تكون في الغابة مع الشخص اللي يقدر كسها وخرم طيزها
النهار بدا يطلع والسما بدات تنور
لبسنا هدومنا وبدانا نتحرك قالت لي انها سعيدة اوي باننا بقينا سوا
مكنتش قادر اتكلم كتير لكن كنت عمال احسس على جسمها وهي تاخد ايدي وتبوسها
وطلبت مني اننا نقف في اي بنزينه عشان نجيب قهوة
فعلا وقفنا في اول بنزينه وكنت عايز ادخل الحمام دخلت الحمام وخرجت ملاقيتها في العربية.. دخلت المحل اللي في البنزينه برضو ملاقيتهاش

لو في تشجيع على الاستمرار لو عجبتكم القصة هكمل الجزء التاني وباقي الاجزاء
الجزء التاني هيكون فيه مفاجأة حلوة للبنات اثبتوا حضوركم يا موزز
كمللللل جامده وبدايه حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد، جوز ايمان و raya1
انا اسمي وليد الحكاية بدات من حوالي 20 سنة لما اتخرجت من ثانوي عام انا اصلا من قرية في وسط الدلتا لعائلة ميسورة عندنا اراضي وحالتنا كويسة تقدر تقول اغنية بس مش اغنية جدا..

لما دخلت الكلية روحت تجارة جامعة القاهرة ودي حكايتي مع اول بنت في حياتي اسمها حنان هى بنت ست بتشتغل معانا في البيت بتاعنا.. ام حنان هى الكل في الكل في بيتنا هى اللي بتشرف على كل حاجة.. حنان بنتها كانت اصغر مني بكام سنة حوالي بسنة واحدة..

حنان كانت دايما موجودة في البيت مع امها كانت حلوة وقصيرة جسمها بدا يكبر ويبان بزازها المنجاوي كانت بدات تشد وبقت عاملة زي المانجا الزبدية كدة..

في يوم دخلت عليا وانا كنت بتفرج على فيلم سكس ودخلت وانا ماسك زبري واقف زي الحديد وكنت قربت اجيبهم لاقيتها ادامي

احنا الاتنين اتسمرنا ادام بعض.. ولا هى عارفة تقول حاجة ولا انا عارف اتصرف.. جريت من ادامي.. وكنت خايف انها تقول لميت نفسي ونزلت اتمشى شوية لاقيتها جاية جرى ورايا وبتقولي اني ما اقولش لحد انها دخلت عليا (عشان امها اصلا كانت منبهه عليها انها متدخلش عليا لوحدها) .. طلعت هى كمان اللي خايفه
قولتلها لا مش هقول لحد

ومن يومها وهى بقت بتتسحب وتطلع لي الاوضه واشغل فيلم ولا لقطه سكس كدة ونحاول نجربها .. مره تمصلي لغاية ما اجيبهم على بزازها.. مرة افرش لها كسها واعضعض بزازها.. تقلع ملط وترقصي.. نلعب كوتشينه على اللي يقلع ويلحس او يمص للتاني

لفت الايام والعلاقة بينا بقت قوية اوي بنحكي ونهرج لكن لما نزلت للقاهرة عشان الجامعة كانت بتبكي جامد

بقينا بنتقابل في الاجازات اللي كنت بروح فيها البلد وانا في ثانية كليه روحنا الشالية اللي عندنا في العجمي بس قبلها بكام يوم راحت حنان وامها عشان يجهزوا الدنيا قبل ما نسافر ويقضوا يومين

انا كنت عارف انهم رايحين قبلنا
روحت في شقة واحد صاحبي واتفقت معاها اننا نتقابل

كنا بنتقابل بدري وننزل الميه الصبح كان جسمها بيجنني اكتر وهى ومبلوله والهدوم لازقه عليها.. كان شكلها سكسي اوي.. كنت بدخل ايدي من تحت بنطلونها واحنا في الميه لغاية لما تجيبهم ونهزر واقولها كدة هيجتي السمك وهى كانت تمسك زبري اللي كان دايما واقف عليها لغاية لما اجيبهم انا كمان وتقولي ادي السمك ارتاح
(محاولتش اني افتحها ولا حتى اني ادخله من ورا

فضلت علاقتنا مستمرة لغاية ما في يوم اتجوزت لابن خالها.. اللي كان شغال في ليبيا وسافرت معاه وانا كنت انشتغلت في حياتي وكليتي وساعتها اتعرفت على سارة بنت ناس مرتاحين من القاهرة بنت شيك جدا حبينا بعض وبعد التخرج اتقدمت لها قبل ما اتقدم لها طبعا كان حصل بينا شوية حاجات كدة بوسه في السريع تقفيش لبزازها تبعتلي صوره لها بهدوم البيت او من غير للنص الفوقاني بعبوص في السريع لغاية ما خلصنا كانت لذيذه جدا

اتجوزتها بعد ما اتخرجنا وكنت ساعتها فتحت شركة استيراد وتصدير محاصيل ولوازم زراعة من شمال شرق اوروبا وروسيا وكانت الدنيا شغاله كويس وهى مكنتش عايزة تشتغل خالص وكانت حياتنا هادية جدا وكل كام يوم بنعمل واحد جامد من مص ولحس وتفريش ونيك وعضعضه وكل حاجة ودايما كنت بحس انها سخنه عني مع اني عمري ما خلصت بدري عنها الا اني كنت بحس انها عايزه تاني ولما كنت بسالها كانت تقولي مفيش مشكلة نعمل تاني الصراحة التاني والتالت كانوا بيبقوا احلى دايما معاها

فبقيت بغير من اسلوبي معاها في انها توصل وتجيبهم هيا الاول سواء باللعب او اللحس او ننا نعمل 69 وبعدين انيكها فحسيت ان الفكرة دي كانت بتعجبها اكتر جت فترة كان الشغل كتير جدا وكانت الشركة بتكبر فعلا وبدات ازود عدد الناس اللي شغالين والوكلاء وبقيت بسافر اكتر عشان اختار الحاجات بنفسي

كانت احيانا بتحب تيجي معايا على حسب الدولة اللي انا رايحها او لو ملهاش مزاج فكان تمام يا اما بتروح لوالدتها الكام يوم دول اول بتسافر هى ووالدتها يغيروا جو في اى مكان لغاية لما ارجع

في سفرية من السفريات الكتير دي اتعرفت على بنت من شركة في شمال شرق اوروبا حاجة مهلبيه بالقشطة وكنت ساعتها هتجنن وانام معاها دلوعه وفيها كل حاجة ممكن تتخيلها من جسم ملبن ودلع السنين.. عزمتها على العشا قبل ما ارجع للقاهرة بتلات ايام وفعلا وافقت وخرجنا وكانت لابسه فستان سكسي جدا وهى اصلا لو لابسه خيش هيبقي عليها حلو وبعد العشوة اللي هى اختارتها وشربنا وكانت الدماغ عاليه وتمام التمام طلعنا على بيتها

اكتر من ساعة ونص برزع فيها بعد ما مصت لى وبعد ما عملت كل حاجة ولاقيتها عايزة كمان من طيزها ودي كانت اول مرة اجرب من ورا.. خرم طيزها طلع احلى من كسها المبطرخ اللي غرقان في العسل فضلت انيك فيها بتاع ربع ساعة في طيزها لغاية ما جيت اجيبهم فيها لاقيتها بتمسكني وبتقولي خليه جوا وهاتهم

نمت والصبح صحيت لاقيتها مجهزة شوية فطار كدة من اللي يملئ البطن وميمريش دة فطرت معاها وقولتلها اني رايح مشوار روحت فطرت من محل عربي في المدينة اللي انا فيها كنت متعود اني افطر فيه.. المهم رجعت على الفندق.. كان ورايا مواعيد كتير في اليوم دة وكان لازم انجزها.. لاقيتها بتكلمني بتقولي نروح نتغدا سوا اتفقت معاها انه يكون عشا عشان الشغل اللي عندي ومش فاضل وقت عشان لازم اسافر اتفهمت الموقف ووافقت

قابلتها عند بيتها ونزلت في ميعادها وكانت فول ميكب مع ان انها اجمل بكتير من غير مكياج بس كان مكياجها برضو حلو وكانت لابسه طقم سيمي كلاسيك يعني اللي هو بين الكلاسيك والكاجو وكان البنطلون ضيق وسط ساقط lowest pants

وانا بحسس عليها حسيت ان مفيش حاجة من تحت البنطلون وكانت لابسه بضي مفتوح سبعه مخرج صدرها اللي يجنن كله بره

(كنت متعود اني اخد عربية ايجار عشان انجز بيها مشاويري) قالت لي على المكان اللي هنروحه فكانت المسافة بينه وبين بيتها كبيرة اوي فاستغربت هو ليه بعيد اوي كدة.. المسافة تقريبا حوالي ساعتين سواقة (دي مسافة كبيرة خصوصا في طرق السفر) خدت الطريق ومحبيتش اني ابقى رخم في ان تكون اسئلتي كتيره

فعلا روحنا المكان وكان عبارة عن مرسى لليخوت في وبين اليخوت دي مركب كلاسيك كدة فيه مطعم بيقدم ماكولات بحرية.. المكان تحفة وفيه مزيكا حلوة اوي وفيه كمان رقص بس كان غالي جدا.. همست في ودني وقالت لي ان كان نفسها تتعشى في المكان دة مع الشخص اللي بتحبه

ابتسمت وطبعا مرديتش لان الرد في الحالات اللي زي دي بيكون توريطه

المكان كان غالي جدا بشكل رهيب جدا

فعلا اتعشينا وانبسطنا وشربنا بس انا شربت خفيف عشان اعرف اسوق الطريق لسه طويل.. قبل ما نمشي طلبت ازازة واين احمر وطلبت انها تتفتح.. (مكنتش فاهم هى عايزة تشرب تاني ولا ايه بس مبينتش استغرابي.. فتحوا فعلا الازازة وقفلوها تاني بغطا عشان تتفتح بسهولة) كانت بمبلغ وقدره عندهم.. من الاخر دفعت كتير اوي.. واحنا ع الطريق اول ما ركبنا العربية
سالتني انت عندك شغل الصبح
قولتلها اني رايح الشركة اللي هى شغاله فيها وهقابل فلان اللي شغال معاها
قالت لي اعرف ان ميعادك بدري معاه
تحب اننا نعمل حاجة مختلفة الليلة
مكنتش عارف بتقصد ايه بالظبط لكن وافقت
خدت التليفون وغيرت المكان اللي المفروض اننا هنرجع له وقالت لي المكان دة اقرب
وفعلا كانت المسافة فقط حوالي ربع ساعة ونوصل
المكان كان عبارة عن طريق فرعي من الطريق السريع وكان بين جبال من ناحيه وشجر او غابه كانت الدنيا ليل وضلمه اوي فمش قادر احدد اوي ازاي دة خط شجر فقط ولا غابة

دخلنا في المنطقة اللي فيها الاشجار اللي اكتشفت فيها اننا بقينا جوة الغابه
قالت لي اقفل انوار العربية كلها وسيب العربية دايرة عشان التدفئة تفضل شغالة وبدات تقرب مني وتبوسني
الفكرة عجبتني جدا
فضلت امصمص في شفايفها واعضعضهم واللحس شفايفها وانا بدعك في كسها وبدخل ايدي في كسها وببعبص طيزها وكانت بتهيج اكتر وانا بلعب في زنبورها وافرك شفرات كسها فتحت ازازه الواين وبدانا نشرب واحنا بنبوس بعض نزلت بنطلونها وكانت مش لابسه حاجة زي ما كنت حاسس في الاول ان مفيش حاجة تحت البنطلون بتاعها بدات تمد ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديد واحنا بنبدل الشرب والبوس بهيجان جامد
بدا الجو يبقي لطيف خدت علبه السجاير وكنت عايز اولع سيجارة خدت مني السيجارة وولعتها وخدت نفس وادتهاني بقيت كل لما اخد نفس من السيجارة تقربني منها عشان اطلع النفس في بؤها وانا بعضض في شفايفها بدات تسكر وفتحت بنطلوني ونزلت عليه بوس ولحس بطرف لسانها وبعدين طلعت من الشنطة بتاعتها مناديل وحطتهم تحت بضاني وقربت من بضاني وفضلت تلحس فيهم بطرف لسانها وهى مفلقسه قربت طيزها ليا وقلعتها البنطلون وبقيت عمال ابعبص في خرم طيزها الطري وادعك في زنبورها وانا بدخل صباعي في طيزها وكسها وبقي في خرم كسها صباعين وجوة طيزها صباعين وبالابهام بلعب في زنبورها وهى عماله تلحس في بضاني وتمص زبري ودلقت شويه واين على زبري ومصته جامد كانت حركة تجنن

قلعت البنطلون خالص ورجعت الكرسي بتاعي للاخر وبقيت قاعد على الضهر وهى نزلت بكسها ووشها ليا فضلت تتحرك لفوق وتحت لغاية ما كسها غرق زبري
بصت لي وضحكت وقالت لي انا غرقتك
الكلمة هيجتني اكتر فتحت الباب وكان الجو تلج بس مكنتش حاسس اوي بالساقعة
وخليتها دوجي ستايل مفلقسه ومدخله في طيزها بالجامد
فضلت انيك فيها لغاية لما نزلت لبني كله في طيزها لدرجة ان طيزها وكسها بقوا عمالين ينبضوا من كتر النيك واللبن عمال ينزل من كسها
عدلت الكرسي وهى لفت ورجعت ع الكنبه وانا دخلت لها من الباب اللي ورا
وهى فشخت رجليها نزلت لحست لها كسها وطيزها وكان اول مرة أدوق طعم لبني اللي مغرق خرم طيزها وكان مهيجني اوي الشعور دة زبري مكانش نام ودخلته تاني في كسها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت اني هجيبهم في كسها خرجته ودخلته في طيزها كان خرم طيزها ناعم اوي من اللبن اللي نزل في اول مرة ومن اللحس اللي لحسته لها
حسيت بقوة جامدة خدت بؤ من الواين وانا زبري في طيزها وكملت نيك هادي وهي عماله تطلع في اصوات تجنن.. بعد شوية من النيك الرايق دة جبتهم في طيزها وخرجت زبري فضلت تبوس في زبري وتلحسه وتلحس الراس لغاية لما استسلم ونام

فضلت تبوس فيا وهي بتلعب في زبري وهو نايم وتقول في كلام رومانسي وسكسي من نوعية ان دي كانت احلام حياتها انها تكون مع حد يقدرها ويعمل معاها سكس حلو كدة وانها كانت بتحلم دايما في انها تكون في الغابة مع الشخص اللي يقدر كسها وخرم طيزها
النهار بدا يطلع والسما بدات تنور
لبسنا هدومنا وبدانا نتحرك قالت لي انها سعيدة اوي باننا بقينا سوا
مكنتش قادر اتكلم كتير لكن كنت عمال احسس على جسمها وهي تاخد ايدي وتبوسها
وطلبت مني اننا نقف في اي بنزينه عشان نجيب قهوة
فعلا وقفنا في اول بنزينه وكنت عايز ادخل الحمام دخلت الحمام وخرجت ملاقيتها في العربية.. دخلت المحل اللي في البنزينه برضو ملاقيتهاش

لو في تشجيع على الاستمرار لو عجبتكم القصة هكمل الجزء التاني وباقي الاجزاء
الجزء التاني هيكون فيه مفاجأة حلوة للبنات اثبتوا حضوركم يا موزز
فعلا جميله وكلها تشويق
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد و raya1
أختار عنوان مناسب للقصة
العنوان مش مكتوب bold لو ينفع يتعدل وكمان عايز انشر الجزء الثاني اضيفه ازاي
ولو نقدر نغير العنوان لعنوان تاني يكون افضل لان
العنوان الجديد "الف نيكه ونيكه"
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
العنوان مش مكتوب bold لو ينفع يتعدل وكمان عايز انشر الجزء الثاني اضيفه ازاي
ولو نقدر نغير العنوان لعنوان تاني يكون افضل لان
العنوان الجديد "الف نيكه ونيكه"
يضاف الجزء التالي في تعليق جديد هنا وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد و raya1
انا اسمي وليد الحكاية بدات من حوالي 20 سنة لما اتخرجت من ثانوي عام انا اصلا من قرية في وسط الدلتا لعائلة ميسورة عندنا اراضي وحالتنا كويسة تقدر تقول اغنية بس مش اغنية جدا..

لما دخلت الكلية روحت تجارة جامعة القاهرة ودي حكايتي مع اول بنت في حياتي اسمها حنان هى بنت ست بتشتغل معانا في البيت بتاعنا.. ام حنان هى الكل في الكل في بيتنا هى اللي بتشرف على كل حاجة.. حنان بنتها كانت اصغر مني بكام سنة حوالي بسنة واحدة..

حنان كانت دايما موجودة في البيت مع امها كانت حلوة وقصيرة جسمها بدا يكبر ويبان بزازها المنجاوي كانت بدات تشد وبقت عاملة زي المانجا الزبدية كدة..

في يوم دخلت عليا وانا كنت بتفرج على فيلم سكس ودخلت وانا ماسك زبري واقف زي الحديد وكنت قربت اجيبهم لاقيتها ادامي

احنا الاتنين اتسمرنا ادام بعض.. ولا هى عارفة تقول حاجة ولا انا عارف اتصرف.. جريت من ادامي.. وكنت خايف انها تقول لميت نفسي ونزلت اتمشى شوية لاقيتها جاية جرى ورايا وبتقولي اني ما اقولش لحد انها دخلت عليا (عشان امها اصلا كانت منبهه عليها انها متدخلش عليا لوحدها) .. طلعت هى كمان اللي خايفه
قولتلها لا مش هقول لحد

ومن يومها وهى بقت بتتسحب وتطلع لي الاوضه واشغل فيلم ولا لقطه سكس كدة ونحاول نجربها .. مره تمصلي لغاية ما اجيبهم على بزازها.. مرة افرش لها كسها واعضعض بزازها.. تقلع ملط وترقصي.. نلعب كوتشينه على اللي يقلع ويلحس او يمص للتاني

لفت الايام والعلاقة بينا بقت قوية اوي بنحكي ونهرج لكن لما نزلت للقاهرة عشان الجامعة كانت بتبكي جامد

بقينا بنتقابل في الاجازات اللي كنت بروح فيها البلد وانا في ثانية كليه روحنا الشالية اللي عندنا في العجمي بس قبلها بكام يوم راحت حنان وامها عشان يجهزوا الدنيا قبل ما نسافر ويقضوا يومين

انا كنت عارف انهم رايحين قبلنا
روحت في شقة واحد صاحبي واتفقت معاها اننا نتقابل

كنا بنتقابل بدري وننزل الميه الصبح كان جسمها بيجنني اكتر وهى ومبلوله والهدوم لازقه عليها.. كان شكلها سكسي اوي.. كنت بدخل ايدي من تحت بنطلونها واحنا في الميه لغاية لما تجيبهم ونهزر واقولها كدة هيجتي السمك وهى كانت تمسك زبري اللي كان دايما واقف عليها لغاية لما اجيبهم انا كمان وتقولي ادي السمك ارتاح
(محاولتش اني افتحها ولا حتى اني ادخله من ورا

فضلت علاقتنا مستمرة لغاية ما في يوم اتجوزت لابن خالها.. اللي كان شغال في ليبيا وسافرت معاه وانا كنت انشتغلت في حياتي وكليتي وساعتها اتعرفت على سارة بنت ناس مرتاحين من القاهرة بنت شيك جدا حبينا بعض وبعد التخرج اتقدمت لها قبل ما اتقدم لها طبعا كان حصل بينا شوية حاجات كدة بوسه في السريع تقفيش لبزازها تبعتلي صوره لها بهدوم البيت او من غير للنص الفوقاني بعبوص في السريع لغاية ما خلصنا كانت لذيذه جدا

اتجوزتها بعد ما اتخرجنا وكنت ساعتها فتحت شركة استيراد وتصدير محاصيل ولوازم زراعة من شمال شرق اوروبا وروسيا وكانت الدنيا شغاله كويس وهى مكنتش عايزة تشتغل خالص وكانت حياتنا هادية جدا وكل كام يوم بنعمل واحد جامد من مص ولحس وتفريش ونيك وعضعضه وكل حاجة ودايما كنت بحس انها سخنه عني مع اني عمري ما خلصت بدري عنها الا اني كنت بحس انها عايزه تاني ولما كنت بسالها كانت تقولي مفيش مشكلة نعمل تاني الصراحة التاني والتالت كانوا بيبقوا احلى دايما معاها

فبقيت بغير من اسلوبي معاها في انها توصل وتجيبهم هيا الاول سواء باللعب او اللحس او ننا نعمل 69 وبعدين انيكها فحسيت ان الفكرة دي كانت بتعجبها اكتر جت فترة كان الشغل كتير جدا وكانت الشركة بتكبر فعلا وبدات ازود عدد الناس اللي شغالين والوكلاء وبقيت بسافر اكتر عشان اختار الحاجات بنفسي

كانت احيانا بتحب تيجي معايا على حسب الدولة اللي انا رايحها او لو ملهاش مزاج فكان تمام يا اما بتروح لوالدتها الكام يوم دول اول بتسافر هى ووالدتها يغيروا جو في اى مكان لغاية لما ارجع

في سفرية من السفريات الكتير دي اتعرفت على بنت من شركة في شمال شرق اوروبا حاجة مهلبيه بالقشطة وكنت ساعتها هتجنن وانام معاها دلوعه وفيها كل حاجة ممكن تتخيلها من جسم ملبن ودلع السنين.. عزمتها على العشا قبل ما ارجع للقاهرة بتلات ايام وفعلا وافقت وخرجنا وكانت لابسه فستان سكسي جدا وهى اصلا لو لابسه خيش هيبقي عليها حلو وبعد العشوة اللي هى اختارتها وشربنا وكانت الدماغ عاليه وتمام التمام طلعنا على بيتها

اكتر من ساعة ونص برزع فيها بعد ما مصت لى وبعد ما عملت كل حاجة ولاقيتها عايزة كمان من طيزها ودي كانت اول مرة اجرب من ورا.. خرم طيزها طلع احلى من كسها المبطرخ اللي غرقان في العسل فضلت انيك فيها بتاع ربع ساعة في طيزها لغاية ما جيت اجيبهم فيها لاقيتها بتمسكني وبتقولي خليه جوا وهاتهم

نمت والصبح صحيت لاقيتها مجهزة شوية فطار كدة من اللي يملئ البطن وميمريش دة فطرت معاها وقولتلها اني رايح مشوار روحت فطرت من محل عربي في المدينة اللي انا فيها كنت متعود اني افطر فيه.. المهم رجعت على الفندق.. كان ورايا مواعيد كتير في اليوم دة وكان لازم انجزها.. لاقيتها بتكلمني بتقولي نروح نتغدا سوا اتفقت معاها انه يكون عشا عشان الشغل اللي عندي ومش فاضل وقت عشان لازم اسافر اتفهمت الموقف ووافقت

قابلتها عند بيتها ونزلت في ميعادها وكانت فول ميكب مع ان انها اجمل بكتير من غير مكياج بس كان مكياجها برضو حلو وكانت لابسه طقم سيمي كلاسيك يعني اللي هو بين الكلاسيك والكاجو وكان البنطلون ضيق وسط ساقط lowest pants

وانا بحسس عليها حسيت ان مفيش حاجة من تحت البنطلون وكانت لابسه بضي مفتوح سبعه مخرج صدرها اللي يجنن كله بره

(كنت متعود اني اخد عربية ايجار عشان انجز بيها مشاويري) قالت لي على المكان اللي هنروحه فكانت المسافة بينه وبين بيتها كبيرة اوي فاستغربت هو ليه بعيد اوي كدة.. المسافة تقريبا حوالي ساعتين سواقة (دي مسافة كبيرة خصوصا في طرق السفر) خدت الطريق ومحبيتش اني ابقى رخم في ان تكون اسئلتي كتيره

فعلا روحنا المكان وكان عبارة عن مرسى لليخوت في وبين اليخوت دي مركب كلاسيك كدة فيه مطعم بيقدم ماكولات بحرية.. المكان تحفة وفيه مزيكا حلوة اوي وفيه كمان رقص بس كان غالي جدا.. همست في ودني وقالت لي ان كان نفسها تتعشى في المكان دة مع الشخص اللي بتحبه

ابتسمت وطبعا مرديتش لان الرد في الحالات اللي زي دي بيكون توريطه

المكان كان غالي جدا بشكل رهيب جدا

فعلا اتعشينا وانبسطنا وشربنا بس انا شربت خفيف عشان اعرف اسوق الطريق لسه طويل.. قبل ما نمشي طلبت ازازة واين احمر وطلبت انها تتفتح.. (مكنتش فاهم هى عايزة تشرب تاني ولا ايه بس مبينتش استغرابي.. فتحوا فعلا الازازة وقفلوها تاني بغطا عشان تتفتح بسهولة) كانت بمبلغ وقدره عندهم.. من الاخر دفعت كتير اوي.. واحنا ع الطريق اول ما ركبنا العربية
سالتني انت عندك شغل الصبح
قولتلها اني رايح الشركة اللي هى شغاله فيها وهقابل فلان اللي شغال معاها
قالت لي اعرف ان ميعادك بدري معاه
تحب اننا نعمل حاجة مختلفة الليلة
مكنتش عارف بتقصد ايه بالظبط لكن وافقت
خدت التليفون وغيرت المكان اللي المفروض اننا هنرجع له وقالت لي المكان دة اقرب
وفعلا كانت المسافة فقط حوالي ربع ساعة ونوصل
المكان كان عبارة عن طريق فرعي من الطريق السريع وكان بين جبال من ناحيه وشجر او غابه كانت الدنيا ليل وضلمه اوي فمش قادر احدد اوي ازاي دة خط شجر فقط ولا غابة

دخلنا في المنطقة اللي فيها الاشجار اللي اكتشفت فيها اننا بقينا جوة الغابه
قالت لي اقفل انوار العربية كلها وسيب العربية دايرة عشان التدفئة تفضل شغالة وبدات تقرب مني وتبوسني
الفكرة عجبتني جدا
فضلت امصمص في شفايفها واعضعضهم واللحس شفايفها وانا بدعك في كسها وبدخل ايدي في كسها وببعبص طيزها وكانت بتهيج اكتر وانا بلعب في زنبورها وافرك شفرات كسها فتحت ازازه الواين وبدانا نشرب واحنا بنبوس بعض نزلت بنطلونها وكانت مش لابسه حاجة زي ما كنت حاسس في الاول ان مفيش حاجة تحت البنطلون بتاعها بدات تمد ايدها على زبري اللي كان واقف زي الحديد واحنا بنبدل الشرب والبوس بهيجان جامد
بدا الجو يبقي لطيف خدت علبه السجاير وكنت عايز اولع سيجارة خدت مني السيجارة وولعتها وخدت نفس وادتهاني بقيت كل لما اخد نفس من السيجارة تقربني منها عشان اطلع النفس في بؤها وانا بعضض في شفايفها بدات تسكر وفتحت بنطلوني ونزلت عليه بوس ولحس بطرف لسانها وبعدين طلعت من الشنطة بتاعتها مناديل وحطتهم تحت بضاني وقربت من بضاني وفضلت تلحس فيهم بطرف لسانها وهى مفلقسه قربت طيزها ليا وقلعتها البنطلون وبقيت عمال ابعبص في خرم طيزها الطري وادعك في زنبورها وانا بدخل صباعي في طيزها وكسها وبقي في خرم كسها صباعين وجوة طيزها صباعين وبالابهام بلعب في زنبورها وهى عماله تلحس في بضاني وتمص زبري ودلقت شويه واين على زبري ومصته جامد كانت حركة تجنن

قلعت البنطلون خالص ورجعت الكرسي بتاعي للاخر وبقيت قاعد على الضهر وهى نزلت بكسها ووشها ليا فضلت تتحرك لفوق وتحت لغاية ما كسها غرق زبري
بصت لي وضحكت وقالت لي انا غرقتك
الكلمة هيجتني اكتر فتحت الباب وكان الجو تلج بس مكنتش حاسس اوي بالساقعة
وخليتها دوجي ستايل مفلقسه ومدخله في طيزها بالجامد
فضلت انيك فيها لغاية لما نزلت لبني كله في طيزها لدرجة ان طيزها وكسها بقوا عمالين ينبضوا من كتر النيك واللبن عمال ينزل من كسها
عدلت الكرسي وهى لفت ورجعت ع الكنبه وانا دخلت لها من الباب اللي ورا
وهى فشخت رجليها نزلت لحست لها كسها وطيزها وكان اول مرة أدوق طعم لبني اللي مغرق خرم طيزها وكان مهيجني اوي الشعور دة زبري مكانش نام ودخلته تاني في كسها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت اني هجيبهم في كسها خرجته ودخلته في طيزها كان خرم طيزها ناعم اوي من اللبن اللي نزل في اول مرة ومن اللحس اللي لحسته لها
حسيت بقوة جامدة خدت بؤ من الواين وانا زبري في طيزها وكملت نيك هادي وهي عماله تطلع في اصوات تجنن.. بعد شوية من النيك الرايق دة جبتهم في طيزها وخرجت زبري فضلت تبوس في زبري وتلحسه وتلحس الراس لغاية لما استسلم ونام

فضلت تبوس فيا وهي بتلعب في زبري وهو نايم وتقول في كلام رومانسي وسكسي من نوعية ان دي كانت احلام حياتها انها تكون مع حد يقدرها ويعمل معاها سكس حلو كدة وانها كانت بتحلم دايما في انها تكون في الغابة مع الشخص اللي يقدر كسها وخرم طيزها
النهار بدا يطلع والسما بدات تنور
لبسنا هدومنا وبدانا نتحرك قالت لي انها سعيدة اوي باننا بقينا سوا
مكنتش قادر اتكلم كتير لكن كنت عمال احسس على جسمها وهي تاخد ايدي وتبوسها
وطلبت مني اننا نقف في اي بنزينه عشان نجيب قهوة
فعلا وقفنا في اول بنزينه وكنت عايز ادخل الحمام دخلت الحمام وخرجت ملاقيتها في العربية.. دخلت المحل اللي في البنزينه برضو ملاقيتهاش

لو في تشجيع على الاستمرار لو عجبتكم القصة هكمل الجزء التاني وباقي الاجزاء
الجزء التاني هيكون فيه مفاجأة حلوة للبنات اثبتوا حضوركم يا موزز
روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد و raya1
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد و raya1
تم اضافة الجزء الثالث والرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد و raya1
حلوه استمر وياريت صور شبه الشخصيات
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
قصة بتجنن كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد و raya1

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%