د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب نياك جدا و قد مارست احلى لواط مع صدق اخي الصغير وكان عمره تقريبا عشرين سنة و انا اكبر منه بحوالي عشرة سنين و كان صديق اخي اسمه سعد و جميل جدا و يجذبني بياض جسمه و انتفاخ طيزه و لم اكن انا لوطي و لكن انجذبت الى ذلك الطيز الى درجة لا تصدق . و مع مرور الوقت صرت اعامله كانه فتاة حيث انظر الى مؤخرته كلما مر من امامي و احيانا استمني و انا اتخيل اني انيكه و انا ابحث فقط عن الفرصة المواتية لانيكه و فعلا جاءت الفرصة في يوم كنت فيه مع سيارتي افحصها و كان الجو حار جدا و كنت ارتدي ملابس ممزقة و متسقة بالزيوت . و جاء سعد و اخبرني انه يحب الجلوس مع الميكانيكي لتعلم هذه المهنة
و جلس سعد بجنبي و انا افحص السيارة و يومها مارست احلى لواط في حياتي معه حيث انتصب زبي و كنت انظر في المحرك و انا في ذهني طيز سعد و اريد ان انيكها و هو تقريبا كان يفهمني ومن حسن حظي ان اخي لم يكن و كنت مع سعد لوحدنا . و كان ينظر الى زبي المنتصب كثيرا خاصة لما انزل تحت السيارة و ابقى زبي في الخارج و انا اراقبه من دون ان يشعر و اتعمد حك زبي و لمسه امامه حتى لاحظت ان زبه انتصب ايضا و فهمت انه يريد ان انيكها فقمت و اخبرته اني معجب بجسمه و شكله و هو فاجاني حين اخبرني انه ايضا يريد تجربة علاقة معي و لم اصدق ما سمعت فهجمت عليه و قبلته من فمه و مارست احلى لواط معه
و اخذته الى المستودع الذي كان مظلما و اخرجت امامه زبي الذي اتسخ بالزيت الاسود للسيارات ومع ذلك رضعه و لحسه حتى قذفت في فمه بحرارة و من شدة الشهوة بقي زبي منتصب جدا و ادرته و انزلت بنطلونه و لطخته له بالزيت . ثم ادخلت زبي بعدما دهنته بيدي التي كانت مليئة بزيت السيارة و كان طيزه ساخن جدا و فتحته يمر عبرها زبي بصعوبة كبيرة و انا مارست احلى لواط بكل متعة جنسية مع سعد و انا انيك و ادخل و اخرج زبي في طيزه بلا توقف و المس له فخذيه و فلقات طيزه و اصبحت مؤخرته كلها زيت بينما هو كان يستمني و يحلب زبه من الشهوة
و اثناء النيك كنت اساله هل اعجبك زبي اه اه اه و انا ادخل و ادفع و طيزها كانت تاكل زبي و تبلعه بقوة و انا انيكه و ادفع اه اه اه هل زبي كبير هل تحب الزب الكبير و هو يرد اه اه انعم اعجبني اي اي نعم اي اي و انا اسخن و انيكه بقوة . و بعدما مارست احلى لواط مع صديق اخي و نكته اخرجت زبي و قابلته و كل واحد فينا يحلب زبه على زب الاخر حتى قذفنا منينا و اخرجنا شهوتنا بكل راحة و متعة و حلاوة