NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث ماذا يحدث فى سكن الطالبات !!

د

دكتور نسوانجي

ضيف
كان هناك في احدى الجامعات في المدينة سكن داخلي للبنات و يليه بجانبه سكن للشباب و لكنه كان خارج اسوار الجامعة، كانت بنات السكن في هذه الجامعة جميلات للغاية لدرجة انه ينمحنون على بعضهم من شدة الجمال، و في يوم من الأيام الدراسية في الجامعة تعرف سمير على فتاة في نفس التخصص و لكنها كانت في السنة الأولى من الجامعة و هو كان في السنة الثالثة و كان اسمها وفاء، و كانت و فاء جميلة للغاية لدرجة انها اجمل بنت في التخصص بل و اعتقد انها كانت اجمل بنت في الجامعة بأكملها و كانت لا طويلة و لا قصيرة و جسمها ليس نحيفا و ليس سمينا بل كانت رائعة و فاتنة في كل شيء و عيونها خضراء و شعرها الأشقر طويل يصل إلى طيزها بل قليلا أطول كذلك، و كان سمير شابا وسيما و كان أيضا لا طويلا و لا قصيرا
و كان سمينا بعض الشيء و لكن سمنته فقط ظاهرة في بطنه و طيزه، و في ذلك اليوم تعرف عليها بمحض الصدفة في المختبر و الذي حصل ان وفاء أوقعت أغراضها و هو بجانبها و قام بلم أغراضها و بالخطأ لامست يده يدها و خجلت جدا وفاء و شكرته على حسن فعلته، و كان سمير يسكن في سكن الشباب القريب من سكن البنات و كان شباكه يطل على السكن من الخلف، و كانت سمير علاقته قوية جدا مع حرس و أمن الجامعة و كان يسمح له بالدخول للجامعة ليلا و يتنزه فيه ليلا، و في يوم من الأيام و كان سمير قلقا بعض الشيء من امتحاناته قرر أن يقف على الشباك، و كانت الساعة متأخرة جدا بعد منتصف الليل، و حين و قف على الشباك سمع صوت ضحك إحدى الفتيات و غنج أخرى، استغرب ذلك و بدأ يبحث عن ذلك الشباك
فوجده و لكن لأن البنتان داخل الغرفة لم يستطع رؤية شيء، و كان عنده منظار صغير يستعمله لرؤية المناظر الخضراء في سقف سكنه في أيام الربيع، فقرر أن يستعمله و يشاهد ما الذي يحدث في السكن المقابل، و عندما نظر إلى شباك الغرفة تفاجأ من المنظر فقد كانتا بنتان ممحونتان و عاريتان تمام و لا ترتديان شيئا نهائيا الا جلديهما الناعمتان اللتان كانتا تلمعان و كأنهما و ضعا الكريم المرطب لكي يمحنا بعضهن بشدة و قوة، و كانتا فوق بعضهما يلحسن بعضهما بوضعية 69 و كانت وضعية ممحونة لأن احداهما تضرب على طيز الأخرى و تمحن الثانية و ثم بدأت احداهن تمص بكس الأخرى و تدخل لسانها داخلها و الأخرى تضرب على طيزها و تصرخ من شدة المحنة و كان سمير ممحون للغاية
لدرجة أنه بدأ يمرج على البنتين و يمسك بزبه و يشده و يفركه، ثم قامت واحدة منهن و الثانية كانت مرتمية على السرير فالخة رجليها للأعلى و كأنها و ضعية 7 فلخا شديدا و كأنها تنتظر شيئا من البنت الثانية و إذا باللتي قامت تحضر زبا اصطناعيا كبيرا جدا و غليظا و سميكا للغاية يكاد يدخل في الفم حتى يدخل في الكس الصغير الرقيق و الممحون، و كان لون الزب الاصطناعي زهري اللون و أحضرته الفتاة و عادتا لوضعية 69 و لكن التي احضرت الزب الاصطناعي كانت في الأعلى و الأخرى في الأسفل تلحس في طيز البنت التي فوقها، ثم بدأت البنت في الأعلى تفرك الزنبور …. التكملة في الجزء الثاني
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%