NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

S H E F O

اهلا بيكم في عالم شيفو المميز 😉🥵
العضوية الذهبيه
نجم ايدول
نمبر وان فضفضاوى
نمبر وان صور
نسوانجى جنتل مان
افضل عضو
العضو الخلوق
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي خفيف الظل
خبير صور
برنس صور
قناص صور
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
مترجم قصص مصورة
ناشر افلام
ناشر صور
ناشر حصري
كاتب جولدستار
ناشر المجلة
فضفضاوي خبير
فضفضاوي برنس
شاعر نسوانجى
إنضم
11 يونيو 2024
المشاركات
42,030
مستوى التفاعل
41,770
العمر
24
الإقامة
الاسكندرية
نقاط
262,169
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ليلى والذئاب
( 1 )

أستيقظت مبكراً كعادتى ووقفت أمام مرآتى أتامل جسدى وملامحى لدقائق كما أفعل مع كل صباح جديد،
ثلاثون عاماً زوجة وأم لثلاث ***** صغار ولكنى بداخلى أشعر أنى إمرأة عجوز مر عليها الزمن عقود وعقود،
إمرأة فاضلة من وجهاء المجتمع وسليلة أسرة عريقة ثرية مثل أسرة زوجى، نعيش فى فيلا كبيرة ضخمة انا وزوجى واطفالى والدادة "بهية" التى تكبرنى بخمسة عشر عاماً وكانت مربية زوجى فى صغره حتى انتقلت معه ومعى الى فيلتنا بعد زواجنا،
وعم "عطوان" البواب والجناينى الخاص بالفيلا وهو رجل ريفى تجاوز الخمسين ذو جسد قوى وضخم،
اعمل مديرة كبيرة لأحد مراكز حقوق الانسان ولا يتطلب عملى الذهاب اليومى لمقره، فقط كل حين وحين عند الحاجة،
مشكلتى تكمن فى ان زوجى مرفه ورقيق ولم اشعر معه منذ زواجنا بأى متعة جنسية على الاطلاق،
فقط دقيقتان من تسارع الأنفاس ثم يغط فى نومه بعد أن يهمس برقة وتعب،
: تصبحى على خير يا "ليلى"
لم اتذوق هزة الجماعة أو رعشة النشوة، قضيبه صغير للغاية ورفيع بالكاد كفى أن ننجب أطفالنا،
يتغيب عن الفيلا بالأيام بسبب طبيعة عمله الدبلوماسى واجلس وحيدة محرومة مع اطفالى،
لم اتصور يوماً او لحظة أن اخون زوجى وابحث عن الجنس الغير مشروع أو إقتناص النشوة بأى طريقة كانت،
فقط كنت احترق وأمارس العادة السرية واعيش محرومة ومنغلقة على نفسي لا يصاحبنى سوى الإكتئاب والإحباط،
محترمة وشريفة وفاضلة ولا يمكن أن انزلق أو أن أرتكب اى شئ خارج عن الأدب والتقاليد،
حتى فى الفيلا لم ارتدى مرة واحدة مايوه فى مسبحها، ارتدى الشورتات والتيشرتات عندما احتاج للسباحة مع اطفالى،
تلقيت اتصال من مديرة مكتبى الانسة "سهاد" تخبرنى بضرورة السفر لأسبانيا لحضور مؤتمر هام خاص بحقوق الانسان وان السفر تحدد بعد يومين فقط،
اخبرت زوجى ولم يمانع وارسلت اطفالى لبيت امى وحملت حقائبى وسافرت بصحبة سهاد التى تصغرنى بخمس سنوات وتتمتع بحرية كبيرة فى لبسها ومظهرها بعكسى تماماً،
مر اليوم الأول فى اجتماعات مملة وعلمنا ان الامر يقتصر فقط على هذا اليوم وفى اليوم الاخير اجتماع مماثل قبل السفر بساعات قليلة وباقى الايام نحن فى اجازة استجمام،
الفندق هادئ وجميل فى مكان معزول على البحر ولا يوجد من الشرق الاوسط غيرنا كممثلين عنه فى المؤتمر،
تفاجئت بسهاد منطلقة وسعيدة وترغب فى التمتع بالسسفر والرحلة وتدعونى لنزول البحر،
بالطبع لم تكن عندى غضاضة فى المرح معها والاستمتاع بالرحلة، غير انى فوجئت بها ترتدى مايوه اشعرنى بالدوار عند رؤيته،
اعرفها متحررة ومنطلقة لكنى لم أتوقع ابدا ان اجدها مثل الاجنبيات المفترشات رمل الشاطئ ترتدى بكينى فاضح يظهر صدرها بشكل صادم ولحم مؤخرتها بالكامل بسبب تصميمه ووجود ذلك الخيط الرفيع المدفون بين قباب مؤخرتها من الخلف،
هى سمراء ونحيفة بعكسى بيضاء ذات قوام شهى ولحم واضح المعالم والأنوثة،
انا بيضاء وشقراء وذات أعين ملونة وانوثة قوية من صدر ممتلئ شهى ومؤخرة بارزة مستديرة تهتز مع حركتى وأفخاذ عاجية كاملة الاستدارة،
لم يُجدى حديثى معها وتوبيخى أو يثنيها عن تبديل هيئتها وهى تضحك من خجلى وحشمتى وافكارى البائدة القديمة،
قضينا اليوم وهى بالمايوه الفاضح وانا بالشورت السميك والتيشرت ولكنى لاحظت أنى كنت بهيئتى أغرب الموجودين على الشاطئ،
كل النساء والفتيات مثل سهاد وبعضهم يجلسوا بدون حمالة صدر للتمتع بالشمس فوق أجسادهم،
سهاد منطلقة ودودة تصاحب اى شخص يمر بنا أو نمر به بلا أى تحفظ او خجل حتى اصبحت تلعب الكرة مع شلة كبيرة من الشبان والفتيات وانا اجلس كأنى سيدة عجوز تحت المظلة اختفى خلف نظارتى الشمسية وأتابع كم العرى الذى لم أمر بمثل ابداً من قبل،
بداخلى صراع عارم فى رغبتى أن أصبح مثلها وأفعل ما تفعله ولكن حشمتى وخلفيتى المنغلقة تحول دون ذلك بصرامة وحدة،
سواد نظارتى لم يمنع بصرى من تفحص اجساد الشبان والرجال وأنا أقارن رغم عنى بين ما يحملوه بين أفخاذهم وبين قضيب زوجى الذى يشبه قضبان الأطفال،
قرأت عشرات القصص عن تلك السيدات التى تنقلب حياتهم بعد رحلة للخارج مثل رحلتى وكيف أنهم فى معارك الشواطئ والمايوهات ينهزمون وينسحقون ويتجردون بمحض إرادتهم من عفتهم وأخلاقهم وكأن الحل دائماً يكمن فى شعور الأمان ونحن خارج مجتماعتنا وأعين من يعرفوننا ومتحفزون لوصمنا بالعهر والمجون والنيل منا ومن أجسادنا كذئاب جائعة تلتهم ضحيتها ثم وبعد الشبع تقذفه بالفضيحة وترجمه بوصف الإنحلال و العهر،
لست كهولاء النساء الضعفاء ولن أسمح لنفسي ولشهوتى أن يسحبونى لأصبح إحدى بطلات تلك القصص وأترك جسدى تنهشه ذئاب لا تتحدث العربية ولا تهتم بفضح ضحاياها بعد الإلتهام،
بصقت نظراتى لذكور الرجال خلف المايوهات وفتحت كتابى وغرقت فى القراءة، رواية هادئة رومانسية لإحسان عبد القدوس ترقق نفسى وتحجب عنى هذا العالم المتشبع بالغريزة ولا يحترم خصوصية الأجساد،
لست فتاة ليل كبطلة "الخيط الرفيع" كى أتعرى مثل سهاد، أو عاشقة فقيرة تجبرها الحاجة على الإنزلاق مثل بطلة "حتى لا يطير الدخان،
أنا سيدة شريفة مازلت شابة قوية تملك إرادتها حتى وأن كانت روحى قد شاخت وهرمت وغلبها الوجع والحرمان،
غرقت فى عالم مؤلفى المفضل وإنطلق فى عالم وشخوص روايته ولم أعد أرى أو أى أشعر بمن حولى حتى أتت سهاد وصحبتها للفندق مرة أخرى،
فى المساء كادت تبكى مثل الأطفال كى نخرج ونمرح ونسهر وأنا ارفض بشدة وأفضل البقاء فى الفندق فى غرفتى الصغيرة،
هى صديقتى ولا أعاملها أبداً كمرؤسة تنفذ أوامرى وتعليماتى،
خرجت وحدها ونمت مبكراً وفى الصباح عدنا للشاطئ، هى بالمايوه الفاضح وأنا بقبعتى ونظارتى السوداء وكتابى،
فجأة عم الصخب المكان من حولى ووجدت مجوعة كبير من الشبان والفتيات بألعاب الأنيمشن والموسيقى العالية وتحول الشاطئ لحالة من المرح و****و والمسابقات،
الأمر بالفعل مبهج جعلنى أطوى كتابى واتابع وأنا أضحك ببهجة رغم أنى لم ابرح مكانى وأشترك معهم،
فقط سهاد كانت كطفلة صغيرة عارية تمرح وتلهو مع الجميع بسعادة بالغة،
وقت طويل حتى إنتهى اللعب وتمددت بجوارى تلتقط أنفاسها وهى تعاتبنى على جمودى وعدم المشاركة،
عذراً يا صغيرة فقد تيبست روحى وتجمد جسدى ولا أجد تلك الطاقة أو الجاءة أن أفعل مثلك،
حدثت نفسى بذلك وانا أطلب منها الإهتمام فقط بنفسها وعدم الضغط علىّ فى أمور محسومة بالنسبة لى بلا جدال،
إقتربت منا فتاة طويلة بشورت وحمالة صدر وهى تحمل منشورات الدعاية وتقدمها لنا وهى تشرح لنا عروض المساج الخاصة بها وتتحدث بطلاقة وقدرة كبيرة على الترغيب والمدح فى عرضها،
وافقت سهاد على العرض بسعادة ولم أجد ما يدعونى للرفض أو القلق وقد أخبرتنا "جوليا" أنها من تقوم بعمل المساج بنفسها،
لا ضرر من ذلك وهى إمرأة مثلنا وبالفعل أود فى فعل ذلك وأراحة جسدى المتعب المتخشب،
أتفقنا معها أن تحضر لغرفتى فى الرابعة ونبدأ الجلستين لى ولسهاد،
جاءت فى ميعادها بدقة شديدة وكنت أنتظرها أنا وسهاد وجلست تتحدث معنا كأنها صديقة قديمة مما جعل الألفة تتسرب إلينا وأضحك كثيراً على لطفها ومداعاباتها هى وسهاد،
إطمئنت أننا ببطون خاوية ولم نتغدى وطلبت من سهاد أن تطلب زجاجة نبيذ من مطعم الفندق لنحتسى القليل كى تهدأ الأعصاب قبل الجلسة،
لم أحبذ فكرة إحتساء النبيذ معهم ولكن مع ضغط جوليا وسهاد وانه لا يعد من الخمور ولا ينتج عنه شئ يذكر،
بالطبع لم اصدقه تماماً ولكن ما المانع من إحتساء القليل لجلب الإسترخاء وأنا هنا فى غرفتى ولا مجال للخوف،
قد أكون قلوقة متحفظة لكنى لست قاتمة لهذا الحد للرفض، قليل من الأشياء الجديدة فرصة لن أجدها بسهولة،
جاءت الزجاجة وإمتلئت الكؤوس ووجدت مذاقه مقبول وغير منفر وإستسغت الطعم بسرعة وإحتسينا الزجاجة الكبيرة عن اخرها حتى شعرت بالفعل بتلك النشوة فى رأسى والرغبة فعلاً فى الإسترخاء،
لم أتذوق الخم من قبل ولا أعرف أنى قد ثملت ولكنى أشعر بنشوة وسعادة وهدوء بالغ فى عقلى وجسدى،
لم أفهم أسباب رغبة جوليا أن تقوم بالجلسة لكل منا على حدة ولم أكترث كثيراً وهى تذهب مع سهاد لغرفته الكامنة بجوار غرفتى وجلست منتشية مبتسمة أنتظر دورى،
كلما مرت الدقائق تسرب الخدر لرأسى وأشعر أن الحوائط تتحرك وتدور من حولى ببطء حتى أنى رغبت فى النوم كلما ثقل رأسى وشعرت بتلك القشعريرة فى جلد رأسى،
لا أدخن إلا سيجارة كل فترة طويلة ووجدتنى متشوقة لسيجارة لعل دخانها يجعل تلك الحوائط تتوقف عن الدوران من حولى،
شعرت أن وقت طويل مر ورغبة فى النوم تزداد،
إتصلت بغرفة سهاد ليأتى صوتها متأخراً وهى تخبرنى أن جلستها إنتهت منذ نصف ساعة وأن جوليا أخذت إستراحة ثم تأتى لغرفتى،
لا أعرف لماذا شعرت بأن صوتها غريب غير معتاد وظننت أن ذلك بسبب ما أشعر به من دوار،
: انتى كويسة؟!
: آه كويسة بس أصل...
: ايه فى ايه
: مفيش، انا جسمى فاكك قوى وهنام شوية
شعرت أنها أرادت إخبارى بشئ وتراجعت ولم أهتم وأغلقت الخط وبعدها بدقائق جاءت جوليا وهى مبتسمة وتدعونى لبدء الجلسة،
طلبت منى التخلص من ملابسى والتمدد على الفراش وأخرجت عبواتها من حقيبتها،
خلعت التيشرت والشورت وأبقيت على ملابسى الداخلية وتمددت لأشعر بالدم يفور وينطلق كثيفاُ ويتجمع كله فى رأسى وأنا أنبطح على بطنى،
أو ما فعلته أن فكت حمالة صدرى وجذبتها من حول جسدى ووضعت منشفة صغيرة فوق خصرى قبل أن تمد يدها وتجذب لباسى ببطء بالغ،
لم أخجل وهى تعرينى، هى إمرأة مثلى والكل هنا يكادوا يكونوا عرايا طوال الوقت،
: جسدك جميل جدا يا سيدتى وجلدك ناعم كجلد الأطفال
إستقبلت إطرائها بصمت وإبتسامة وإعتبرته مجاملة من سيدة تجيد الترويج لعملها،
الزيت ينساب على جسدى والدوار يزداد وأجفنى تثقل ويصبح فتح عيناى مجهود كبير شاق لا أتحمله،
أصابعها وكف يدها يتحركون فوق جسدى ببراعة أسكرتنى أضعاف النبيذ وجسدى يرتخى تحت وقع لمساتها بسرعة ومتعة،
نهودى تفترش أسفل جسدى ومرور أصابعها فوقهم يشعل روحى والشهوة تتسرب لى بعذوبة ورقة من فرط هدوء لمساتها،
رغم أنى أغمض عينى إنى مازلت أرى دوران الحوائط وأبتسم وأنا أشعر برغبة فى مد يدى للإمساك بتلك الحوائط وجعلها تتوقف وتكف عن الدوران ولو لثوان،
المنشفة تترك جسدى وتتعرى مؤخرتى وأشعر بسقوط نقط الزيت فوق قبابها وأقشعر وأضمهم أفخاذى بعفوية ويدها تتحرك فى دوائر ثم ترتفع وتتحرك أناملها فقط والقشعريرة تزداد ودوران الحوائط يتسارع ويتسارع،
شعرت أنى أحلم وأرى فى حلمى نفسى وأنا أرتدى مايوه سهاد وألعب الكرة مع الشباب على الشاطئ وهو يلتفون حولى ويحاولون لمس جسدى،
لمساتهم فوق جسدى تسقطنى فى بير سحيق من الشهوة المرتفعة ولم أعترض وأنا أشعر بإصابع جوليا تفتح قباب مؤخرتى وتتحرك نحو خرمى ونقاط الزيت تسقط وتصيبه مباشرةً وتنساب لتمر بين شفرات كسي،
لا أعرف هل أنا من حركت سيقانى وصنعت تلك الزاوية المنفرجة أم أن جوليا من فعلتها ولكنى تمتعت وشعرت بأصابعها تدلك مؤخرتى من الداخل وتلمس شفراتى من الخلف وتصبح بينهم وعسلى يختلط بالزيت،
رغم سنوات زواجى الممتدة وقصيب زوجى الصغير الذى لا يتجاوز العشر سنتيمترات، الا أنى لم أشعر بلذة ومتعة مثل ما أشعر به من أصابع ولمسات جوليا،
أحتاج لذلك ولا أملك صده أو مقاومته، جبال حرمانى تتهاوى وتسقط وتسقط معها حصونى وروحى وهى تفعل بى ذلك وانا منتشية ومتقبلة وساكنة بين يديها إلا من رعشاتى المتتالية وجسدى الذى ينتفض ويتلوى غصباً عنى وتلك الحوائط التى لا تكف لحظة عن الدوران،
الأصابع تبتعد ولسان جوليا يحل محلها وأشعر به يدغدغ لحم مؤخرتى بعد أن شعرت بها تتوقف للحظات وأفطن أنها تخلع ملابسها لتصبح عارية مثلى،
وجهى المدفون فى فراشى يهون علىّ الموقف ويعالج خجلى كالنعامة أدفن رأسى فى الرمال وأترك نفسى أتمتع بلعقها وقبلاتها وتلك العضعضات الخفيفة للحمى،
لست مثلية أو أبتغى أجساد النساء لكن ما يحدث لى يطرب شهوتى وأتقبله وأنا مندهشة وانا التى ترفض حتى مجرد إرتداء المايوه على الشاطئ مثل الأخريات،
إفعليها يا جوليا ومتعى جسدى وسدى جوعه وعوضى حرمانه هنا فى غرفتى المغلقة علينا ولا يعلم أحد ماذا يفعلين بجسدى وشهوتى،
قبلاتها تتجول فوق سفح ظهرى حتى رقبتى ولا تتوقف الا فوق فمى وانا انام بوجهى على خدى،
مذاق لعابها جميل وشهى جعلنى ألعق فمها بالمثل وأمص لسانها وأنا مازلت مغمضة أكتفى بمتابعة دوران الحوائط،
إبتعد لسانها ووجدت شئ أخر أعرض وأغلظ يتحرك فوق شفاهى،
إنتفض جسدى بقوة وانا أفتح عينى وأرى قضيب بالغ كبير منتصب فوق فمى يتحرك ببطء وفوق وجه جوليا المبتسم بشهوة،
هذا سر سهاد إذا الذى أخفته عنى ولم تخبرنى به،
جوليا شيميل له قضيب رغم نهودها الكبيرة المتدلية فوق رأسى،
الصدمة أكبر من إستيعابى ورأس قضيبها أكبر من فمى الصغير الذى فتحته بلا وعى وسمحت له بالمرور والحركة بداخله،
هل أرفض وأصرخ واطردها؟!!
نعم يجب أن أفعل ذلك لكنى لا أجد تلك القدرة على الصراخ أو المقاومة أو حتى الهروب من قضيبها الذى وجد سلوته بين شفاهى،
لا أحد يعلم بما يحدث ولن يعلم أحد حتى سهاد لن أخبرها أنى إكتشفت أمر جوليا وتذوقت قضيبها،
الحرمان قيود غليظة تكبل عقلى وجسدى وتجلنى أستسلم لها وهى تركبنى وقضيبها يسكن كسي من بعد فمى،
جوليا أصبحت فوقى تنكنى كما ينيك أى ذكر انثى عارية مشتعلة الشهوة أسفل جسده،
كسى يشعر بغرابة أكبر من عقلى وهو لم يعتاد قضيب بهذا التخن والطول والقوة،
تنيك بقوة وتمكن وتحكم كامل فى جسدى وتلفنى كقطعة عجيب وتفتح سيقانى وتستمر وهى تجثو فوقى وتلتهم صدرى بفمها،
لم أتذوق جنس مثل ذلك أبداً من قبل فى حياتى،
آهاتى تسبح فى فراغ الغرفة وسيقانى تلتف حول خصرها تطلب المزيد والمزيد وكأنى قد قررت أن أحيا تلك اللحظات بكل متعة وعهر ولا أفكر أو ابالى أو حتى أستمر فى متابعة دوران الحوائط،
آه يا جوليا لو تعرفى أن تلك النيكة تعد هى الأولى فى حياتى، ما كان يفعله معى زوجى من قبلك لا يمكن أبداً تسميته بالنيك،
هو فقط فعل فسيولوجى غرضه التخصيب وجلب الأطفال،
تنيك بقوة وحماس ومتعة واضحة فى نظراتها حتى سحبت قضيبها أخيراً من كسى وتدفعه بفمى بغتة وتجعلنى أتذوق وأبتلع لبنها بكل قبول وتلذذ كأنى معتادة على ذلك،
لم أعرف قبلها أن لبن القضبان بهذا الطعم الشهى والمذاق الحلو،
تركتنى شبه مغشى على وأطفاءت الأنوار وتركتنى أتابع الحلم وانا بالمايوه ألعب بالكرة،
إجتاح رأسى صداع حاد فى الصباح فور إستيقاظى ومازالت عارية كما تركتنى جوليا وجسدى مندى بالزيت ورائحة لبن قضيبها بفمى وأنفى،
قمت وأنا لا أصدق ما حدث وتحممت ولا أعرف حقيقة مشاعرى،
هل أنا غاضبة ونادمة وأشعر بالخزى والعار، أم منتشية سعيدة ومتلذذة بما حدث،
خرجت من شرودى على صوت تليفون سهاد تتعجل النزول للشاطئ،
ذهبت للبحث عمن تلعب معه ولم نتحدث مطلقاً عن أمر جوليا وتمددت على الشيزلونج وقد نسيت إحضار كتابى معى،
أبحث خلف مايوهات الذكور عن قضيب يشبه قضيب جوليا،
صورته لا تفارق ذهنى ويدى فوق كسى لا أستطيع إبعادها،
الجدال بين جسدى وعقلى يعلو ويرتفع وأنا منصته له وأتمنى الفوز لصوت جسدى،
إلى متى سأظل محرومة متألمة محبطة مكتئبة أكتفى بعادتى السرية فى فراشى؟!، مازلت صغيرة وتأكد بالأمس أن فى العالم من حولى قضبان تضاعف قضيب زوجى عدة مرات،
أنهيت عراك جسدى وعقلى وصرخت على سهاد وأنا أطلب منها صحبتى لشراء مايوه،
فعلتها وإبتعت مايوه مثل ما ترتديه، تظهر منه نهودى بكل حرية ويترك مؤخرتى عارية تستقبل أشعة الشمس،
قبعتى الكبيرة ونظارتى السوداء ومايوهى الجديد وتجولت وحدى على رمل الشاطئ،
جسدى يصرخ يطلب من كل الأعين النظر والتحديق، أملك انوثة تميزنى عن أغلب الموجودات، نظرات الإعجاب تطرب جسدى وتؤكد إنتصاره فى معركته،
خطواتى متعثرة بعض الشئ وأنا أشعر بحركة لحم مؤخرتى وهى متروكة غير محكومة بشورت أو لباس محكم،
تتراقص بميوعة بالغة وألمح ذلك فى إشارات الشباب على إمتداد الشاطئ،
كأنى تجولت لعارضة أزياء لا أتوقف عن السير كما لو كنت قد قررت القفز فى المتعة بلا رجعة،
أضحك بداخلى وأنا أتذكر "ليلى" القديمة وهى تسخر من بطلات تلك القصص الاتى سقطن فى بحر العسل بسبب رحلة مثل رحلتى،
أعتذر فى سرى لهن جميعاً وأنا أتفهم الان دوافعهم ومشاعرهم وفيض شهوتهم،
السير أمام الأعين بجسد لا تحيطه غير بضع خيوط قليلة رقيقة، أمر لا يمكن وصفه بغير التحليق بأجنحة فى السماء،
الأمر ليس بالصعوبة البالغة التى كنت أظنها، لم تهجم على جسدى الذئاب وتنهش لحمى،
فقط نظرات الإعجاب الهادئة التى تمتعى بصرى وشهوتى، تجرأت وإشتركت مع سهاد وأصدقاء اليوم فى لعب الكرة،
أتذكر الحلم واشعر بنشوة وسعادة وأبحث عن جوليا وأنتظر قدومها، أحتاج لتلك الدقائق بصحبة قضيبها فى غرفتى،
مازالت رائحة لبنه عالقة بأنفى ولسانى يتحسس شفتى يبحث عن مذاقه،
مر اليوم وسهاد لا تصدق تحول تفكيرى وعدولى عن رجعيتى وإنغلاقى، سألتها عن جوليا بحرص وإقتضاب حتى لا نتطرق لشئ وهى تخبرنى أنها لا تعرف،
هى تعتقد أنها تحتفظ بسرها لنفسها، وانا لا يمكنى البوح لها أنى عرفت أنها شيميل له قضيب وفعل بجسدى الأفاعيل،
أصبح إرتدائى المايوه أمر معتاد ولا يشعرنى بالقشعريرة أو الخجل وأصبح لعب الكرة به بعض اللمسات والإحتكاك السريع لكن دون فعل هام،
الأجازة تنتهى وجوليا لم تظهر من جديد، كل مساء اقضيه عارية بغرفتى أتلوى وأدمى كسى فرك ولعب وأنا أتذكرها وأتذكر ما حدث فى غرفتى وأتمنى أن تعود الحوائط للدوران،
اليوم الأخير ونهاية العمل وانا أقوم بطلب زجاجتين من النبيذ أدفنهم فى قاع حقيبتى وأنا أودع الفراش وأخر صورة له وفوق شبح جوليا وهى فوقى تعرفنى معنى قضيب،
حلقت الطائرة تعيدنى مرة أخرى لفيلتى وعالمى الصغير المغلق لأنزوى مرة أخرى فى غرفتى بصحبة حرمانى وشبقى ولا أجد مواساة غير أصابعى تداعب جسدى مثلما كانت تفعل به جوليا.
 
  • عجبني
التفاعلات: domty, سيف الحياه, شاب نييك و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة جداً بالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: S H E F O
هذه قصة الكاتب المميز bat man
و للاسف لم تكتمل كما ينبغي و بترها بترا
 
  • عجبني
التفاعلات: S H E F O
ليلى والذئاب
( 1 )

أستيقظت مبكراً كعادتى ووقفت أمام مرآتى أتامل جسدى وملامحى لدقائق كما أفعل مع كل صباح جديد،
ثلاثون عاماً زوجة وأم لثلاث ***** صغار ولكنى بداخلى أشعر أنى إمرأة عجوز مر عليها الزمن عقود وعقود،
إمرأة فاضلة من وجهاء المجتمع وسليلة أسرة عريقة ثرية مثل أسرة زوجى، نعيش فى فيلا كبيرة ضخمة انا وزوجى واطفالى والدادة "بهية" التى تكبرنى بخمسة عشر عاماً وكانت مربية زوجى فى صغره حتى انتقلت معه ومعى الى فيلتنا بعد زواجنا،
وعم "عطوان" البواب والجناينى الخاص بالفيلا وهو رجل ريفى تجاوز الخمسين ذو جسد قوى وضخم،
اعمل مديرة كبيرة لأحد مراكز حقوق الانسان ولا يتطلب عملى الذهاب اليومى لمقره، فقط كل حين وحين عند الحاجة،
مشكلتى تكمن فى ان زوجى مرفه ورقيق ولم اشعر معه منذ زواجنا بأى متعة جنسية على الاطلاق،
فقط دقيقتان من تسارع الأنفاس ثم يغط فى نومه بعد أن يهمس برقة وتعب،
: تصبحى على خير يا "ليلى"
لم اتذوق هزة الجماعة أو رعشة النشوة، قضيبه صغير للغاية ورفيع بالكاد كفى أن ننجب أطفالنا،
يتغيب عن الفيلا بالأيام بسبب طبيعة عمله الدبلوماسى واجلس وحيدة محرومة مع اطفالى،
لم اتصور يوماً او لحظة أن اخون زوجى وابحث عن الجنس الغير مشروع أو إقتناص النشوة بأى طريقة كانت،
فقط كنت احترق وأمارس العادة السرية واعيش محرومة ومنغلقة على نفسي لا يصاحبنى سوى الإكتئاب والإحباط،
محترمة وشريفة وفاضلة ولا يمكن أن انزلق أو أن أرتكب اى شئ خارج عن الأدب والتقاليد،
حتى فى الفيلا لم ارتدى مرة واحدة مايوه فى مسبحها، ارتدى الشورتات والتيشرتات عندما احتاج للسباحة مع اطفالى،
تلقيت اتصال من مديرة مكتبى الانسة "سهاد" تخبرنى بضرورة السفر لأسبانيا لحضور مؤتمر هام خاص بحقوق الانسان وان السفر تحدد بعد يومين فقط،
اخبرت زوجى ولم يمانع وارسلت اطفالى لبيت امى وحملت حقائبى وسافرت بصحبة سهاد التى تصغرنى بخمس سنوات وتتمتع بحرية كبيرة فى لبسها ومظهرها بعكسى تماماً،
مر اليوم الأول فى اجتماعات مملة وعلمنا ان الامر يقتصر فقط على هذا اليوم وفى اليوم الاخير اجتماع مماثل قبل السفر بساعات قليلة وباقى الايام نحن فى اجازة استجمام،
الفندق هادئ وجميل فى مكان معزول على البحر ولا يوجد من الشرق الاوسط غيرنا كممثلين عنه فى المؤتمر،
تفاجئت بسهاد منطلقة وسعيدة وترغب فى التمتع بالسسفر والرحلة وتدعونى لنزول البحر،
بالطبع لم تكن عندى غضاضة فى المرح معها والاستمتاع بالرحلة، غير انى فوجئت بها ترتدى مايوه اشعرنى بالدوار عند رؤيته،
اعرفها متحررة ومنطلقة لكنى لم أتوقع ابدا ان اجدها مثل الاجنبيات المفترشات رمل الشاطئ ترتدى بكينى فاضح يظهر صدرها بشكل صادم ولحم مؤخرتها بالكامل بسبب تصميمه ووجود ذلك الخيط الرفيع المدفون بين قباب مؤخرتها من الخلف،
هى سمراء ونحيفة بعكسى بيضاء ذات قوام شهى ولحم واضح المعالم والأنوثة،
انا بيضاء وشقراء وذات أعين ملونة وانوثة قوية من صدر ممتلئ شهى ومؤخرة بارزة مستديرة تهتز مع حركتى وأفخاذ عاجية كاملة الاستدارة،
لم يُجدى حديثى معها وتوبيخى أو يثنيها عن تبديل هيئتها وهى تضحك من خجلى وحشمتى وافكارى البائدة القديمة،
قضينا اليوم وهى بالمايوه الفاضح وانا بالشورت السميك والتيشرت ولكنى لاحظت أنى كنت بهيئتى أغرب الموجودين على الشاطئ،
كل النساء والفتيات مثل سهاد وبعضهم يجلسوا بدون حمالة صدر للتمتع بالشمس فوق أجسادهم،
سهاد منطلقة ودودة تصاحب اى شخص يمر بنا أو نمر به بلا أى تحفظ او خجل حتى اصبحت تلعب الكرة مع شلة كبيرة من الشبان والفتيات وانا اجلس كأنى سيدة عجوز تحت المظلة اختفى خلف نظارتى الشمسية وأتابع كم العرى الذى لم أمر بمثل ابداً من قبل،
بداخلى صراع عارم فى رغبتى أن أصبح مثلها وأفعل ما تفعله ولكن حشمتى وخلفيتى المنغلقة تحول دون ذلك بصرامة وحدة،
سواد نظارتى لم يمنع بصرى من تفحص اجساد الشبان والرجال وأنا أقارن رغم عنى بين ما يحملوه بين أفخاذهم وبين قضيب زوجى الذى يشبه قضبان الأطفال،
قرأت عشرات القصص عن تلك السيدات التى تنقلب حياتهم بعد رحلة للخارج مثل رحلتى وكيف أنهم فى معارك الشواطئ والمايوهات ينهزمون وينسحقون ويتجردون بمحض إرادتهم من عفتهم وأخلاقهم وكأن الحل دائماً يكمن فى شعور الأمان ونحن خارج مجتماعتنا وأعين من يعرفوننا ومتحفزون لوصمنا بالعهر والمجون والنيل منا ومن أجسادنا كذئاب جائعة تلتهم ضحيتها ثم وبعد الشبع تقذفه بالفضيحة وترجمه بوصف الإنحلال و العهر،
لست كهولاء النساء الضعفاء ولن أسمح لنفسي ولشهوتى أن يسحبونى لأصبح إحدى بطلات تلك القصص وأترك جسدى تنهشه ذئاب لا تتحدث العربية ولا تهتم بفضح ضحاياها بعد الإلتهام،
بصقت نظراتى لذكور الرجال خلف المايوهات وفتحت كتابى وغرقت فى القراءة، رواية هادئة رومانسية لإحسان عبد القدوس ترقق نفسى وتحجب عنى هذا العالم المتشبع بالغريزة ولا يحترم خصوصية الأجساد،
لست فتاة ليل كبطلة "الخيط الرفيع" كى أتعرى مثل سهاد، أو عاشقة فقيرة تجبرها الحاجة على الإنزلاق مثل بطلة "حتى لا يطير الدخان،
أنا سيدة شريفة مازلت شابة قوية تملك إرادتها حتى وأن كانت روحى قد شاخت وهرمت وغلبها الوجع والحرمان،
غرقت فى عالم مؤلفى المفضل وإنطلق فى عالم وشخوص روايته ولم أعد أرى أو أى أشعر بمن حولى حتى أتت سهاد وصحبتها للفندق مرة أخرى،
فى المساء كادت تبكى مثل الأطفال كى نخرج ونمرح ونسهر وأنا ارفض بشدة وأفضل البقاء فى الفندق فى غرفتى الصغيرة،
هى صديقتى ولا أعاملها أبداً كمرؤسة تنفذ أوامرى وتعليماتى،
خرجت وحدها ونمت مبكراً وفى الصباح عدنا للشاطئ، هى بالمايوه الفاضح وأنا بقبعتى ونظارتى السوداء وكتابى،
فجأة عم الصخب المكان من حولى ووجدت مجوعة كبير من الشبان والفتيات بألعاب الأنيمشن والموسيقى العالية وتحول الشاطئ لحالة من المرح و****و والمسابقات،
الأمر بالفعل مبهج جعلنى أطوى كتابى واتابع وأنا أضحك ببهجة رغم أنى لم ابرح مكانى وأشترك معهم،
فقط سهاد كانت كطفلة صغيرة عارية تمرح وتلهو مع الجميع بسعادة بالغة،
وقت طويل حتى إنتهى اللعب وتمددت بجوارى تلتقط أنفاسها وهى تعاتبنى على جمودى وعدم المشاركة،
عذراً يا صغيرة فقد تيبست روحى وتجمد جسدى ولا أجد تلك الطاقة أو الجاءة أن أفعل مثلك،
حدثت نفسى بذلك وانا أطلب منها الإهتمام فقط بنفسها وعدم الضغط علىّ فى أمور محسومة بالنسبة لى بلا جدال،
إقتربت منا فتاة طويلة بشورت وحمالة صدر وهى تحمل منشورات الدعاية وتقدمها لنا وهى تشرح لنا عروض المساج الخاصة بها وتتحدث بطلاقة وقدرة كبيرة على الترغيب والمدح فى عرضها،
وافقت سهاد على العرض بسعادة ولم أجد ما يدعونى للرفض أو القلق وقد أخبرتنا "جوليا" أنها من تقوم بعمل المساج بنفسها،
لا ضرر من ذلك وهى إمرأة مثلنا وبالفعل أود فى فعل ذلك وأراحة جسدى المتعب المتخشب،
أتفقنا معها أن تحضر لغرفتى فى الرابعة ونبدأ الجلستين لى ولسهاد،
جاءت فى ميعادها بدقة شديدة وكنت أنتظرها أنا وسهاد وجلست تتحدث معنا كأنها صديقة قديمة مما جعل الألفة تتسرب إلينا وأضحك كثيراً على لطفها ومداعاباتها هى وسهاد،
إطمئنت أننا ببطون خاوية ولم نتغدى وطلبت من سهاد أن تطلب زجاجة نبيذ من مطعم الفندق لنحتسى القليل كى تهدأ الأعصاب قبل الجلسة،
لم أحبذ فكرة إحتساء النبيذ معهم ولكن مع ضغط جوليا وسهاد وانه لا يعد من الخمور ولا ينتج عنه شئ يذكر،
بالطبع لم اصدقه تماماً ولكن ما المانع من إحتساء القليل لجلب الإسترخاء وأنا هنا فى غرفتى ولا مجال للخوف،
قد أكون قلوقة متحفظة لكنى لست قاتمة لهذا الحد للرفض، قليل من الأشياء الجديدة فرصة لن أجدها بسهولة،
جاءت الزجاجة وإمتلئت الكؤوس ووجدت مذاقه مقبول وغير منفر وإستسغت الطعم بسرعة وإحتسينا الزجاجة الكبيرة عن اخرها حتى شعرت بالفعل بتلك النشوة فى رأسى والرغبة فعلاً فى الإسترخاء،
لم أتذوق الخم من قبل ولا أعرف أنى قد ثملت ولكنى أشعر بنشوة وسعادة وهدوء بالغ فى عقلى وجسدى،
لم أفهم أسباب رغبة جوليا أن تقوم بالجلسة لكل منا على حدة ولم أكترث كثيراً وهى تذهب مع سهاد لغرفته الكامنة بجوار غرفتى وجلست منتشية مبتسمة أنتظر دورى،
كلما مرت الدقائق تسرب الخدر لرأسى وأشعر أن الحوائط تتحرك وتدور من حولى ببطء حتى أنى رغبت فى النوم كلما ثقل رأسى وشعرت بتلك القشعريرة فى جلد رأسى،
لا أدخن إلا سيجارة كل فترة طويلة ووجدتنى متشوقة لسيجارة لعل دخانها يجعل تلك الحوائط تتوقف عن الدوران من حولى،
شعرت أن وقت طويل مر ورغبة فى النوم تزداد،
إتصلت بغرفة سهاد ليأتى صوتها متأخراً وهى تخبرنى أن جلستها إنتهت منذ نصف ساعة وأن جوليا أخذت إستراحة ثم تأتى لغرفتى،
لا أعرف لماذا شعرت بأن صوتها غريب غير معتاد وظننت أن ذلك بسبب ما أشعر به من دوار،
: انتى كويسة؟!
: آه كويسة بس أصل...
: ايه فى ايه
: مفيش، انا جسمى فاكك قوى وهنام شوية
شعرت أنها أرادت إخبارى بشئ وتراجعت ولم أهتم وأغلقت الخط وبعدها بدقائق جاءت جوليا وهى مبتسمة وتدعونى لبدء الجلسة،
طلبت منى التخلص من ملابسى والتمدد على الفراش وأخرجت عبواتها من حقيبتها،
خلعت التيشرت والشورت وأبقيت على ملابسى الداخلية وتمددت لأشعر بالدم يفور وينطلق كثيفاُ ويتجمع كله فى رأسى وأنا أنبطح على بطنى،
أو ما فعلته أن فكت حمالة صدرى وجذبتها من حول جسدى ووضعت منشفة صغيرة فوق خصرى قبل أن تمد يدها وتجذب لباسى ببطء بالغ،
لم أخجل وهى تعرينى، هى إمرأة مثلى والكل هنا يكادوا يكونوا عرايا طوال الوقت،
: جسدك جميل جدا يا سيدتى وجلدك ناعم كجلد الأطفال
إستقبلت إطرائها بصمت وإبتسامة وإعتبرته مجاملة من سيدة تجيد الترويج لعملها،
الزيت ينساب على جسدى والدوار يزداد وأجفنى تثقل ويصبح فتح عيناى مجهود كبير شاق لا أتحمله،
أصابعها وكف يدها يتحركون فوق جسدى ببراعة أسكرتنى أضعاف النبيذ وجسدى يرتخى تحت وقع لمساتها بسرعة ومتعة،
نهودى تفترش أسفل جسدى ومرور أصابعها فوقهم يشعل روحى والشهوة تتسرب لى بعذوبة ورقة من فرط هدوء لمساتها،
رغم أنى أغمض عينى إنى مازلت أرى دوران الحوائط وأبتسم وأنا أشعر برغبة فى مد يدى للإمساك بتلك الحوائط وجعلها تتوقف وتكف عن الدوران ولو لثوان،
المنشفة تترك جسدى وتتعرى مؤخرتى وأشعر بسقوط نقط الزيت فوق قبابها وأقشعر وأضمهم أفخاذى بعفوية ويدها تتحرك فى دوائر ثم ترتفع وتتحرك أناملها فقط والقشعريرة تزداد ودوران الحوائط يتسارع ويتسارع،
شعرت أنى أحلم وأرى فى حلمى نفسى وأنا أرتدى مايوه سهاد وألعب الكرة مع الشباب على الشاطئ وهو يلتفون حولى ويحاولون لمس جسدى،
لمساتهم فوق جسدى تسقطنى فى بير سحيق من الشهوة المرتفعة ولم أعترض وأنا أشعر بإصابع جوليا تفتح قباب مؤخرتى وتتحرك نحو خرمى ونقاط الزيت تسقط وتصيبه مباشرةً وتنساب لتمر بين شفرات كسي،
لا أعرف هل أنا من حركت سيقانى وصنعت تلك الزاوية المنفرجة أم أن جوليا من فعلتها ولكنى تمتعت وشعرت بأصابعها تدلك مؤخرتى من الداخل وتلمس شفراتى من الخلف وتصبح بينهم وعسلى يختلط بالزيت،
رغم سنوات زواجى الممتدة وقصيب زوجى الصغير الذى لا يتجاوز العشر سنتيمترات، الا أنى لم أشعر بلذة ومتعة مثل ما أشعر به من أصابع ولمسات جوليا،
أحتاج لذلك ولا أملك صده أو مقاومته، جبال حرمانى تتهاوى وتسقط وتسقط معها حصونى وروحى وهى تفعل بى ذلك وانا منتشية ومتقبلة وساكنة بين يديها إلا من رعشاتى المتتالية وجسدى الذى ينتفض ويتلوى غصباً عنى وتلك الحوائط التى لا تكف لحظة عن الدوران،
الأصابع تبتعد ولسان جوليا يحل محلها وأشعر به يدغدغ لحم مؤخرتى بعد أن شعرت بها تتوقف للحظات وأفطن أنها تخلع ملابسها لتصبح عارية مثلى،
وجهى المدفون فى فراشى يهون علىّ الموقف ويعالج خجلى كالنعامة أدفن رأسى فى الرمال وأترك نفسى أتمتع بلعقها وقبلاتها وتلك العضعضات الخفيفة للحمى،
لست مثلية أو أبتغى أجساد النساء لكن ما يحدث لى يطرب شهوتى وأتقبله وأنا مندهشة وانا التى ترفض حتى مجرد إرتداء المايوه على الشاطئ مثل الأخريات،
إفعليها يا جوليا ومتعى جسدى وسدى جوعه وعوضى حرمانه هنا فى غرفتى المغلقة علينا ولا يعلم أحد ماذا يفعلين بجسدى وشهوتى،
قبلاتها تتجول فوق سفح ظهرى حتى رقبتى ولا تتوقف الا فوق فمى وانا انام بوجهى على خدى،
مذاق لعابها جميل وشهى جعلنى ألعق فمها بالمثل وأمص لسانها وأنا مازلت مغمضة أكتفى بمتابعة دوران الحوائط،
إبتعد لسانها ووجدت شئ أخر أعرض وأغلظ يتحرك فوق شفاهى،
إنتفض جسدى بقوة وانا أفتح عينى وأرى قضيب بالغ كبير منتصب فوق فمى يتحرك ببطء وفوق وجه جوليا المبتسم بشهوة،
هذا سر سهاد إذا الذى أخفته عنى ولم تخبرنى به،
جوليا شيميل له قضيب رغم نهودها الكبيرة المتدلية فوق رأسى،
الصدمة أكبر من إستيعابى ورأس قضيبها أكبر من فمى الصغير الذى فتحته بلا وعى وسمحت له بالمرور والحركة بداخله،
هل أرفض وأصرخ واطردها؟!!
نعم يجب أن أفعل ذلك لكنى لا أجد تلك القدرة على الصراخ أو المقاومة أو حتى الهروب من قضيبها الذى وجد سلوته بين شفاهى،
لا أحد يعلم بما يحدث ولن يعلم أحد حتى سهاد لن أخبرها أنى إكتشفت أمر جوليا وتذوقت قضيبها،
الحرمان قيود غليظة تكبل عقلى وجسدى وتجلنى أستسلم لها وهى تركبنى وقضيبها يسكن كسي من بعد فمى،
جوليا أصبحت فوقى تنكنى كما ينيك أى ذكر انثى عارية مشتعلة الشهوة أسفل جسده،
كسى يشعر بغرابة أكبر من عقلى وهو لم يعتاد قضيب بهذا التخن والطول والقوة،
تنيك بقوة وتمكن وتحكم كامل فى جسدى وتلفنى كقطعة عجيب وتفتح سيقانى وتستمر وهى تجثو فوقى وتلتهم صدرى بفمها،
لم أتذوق جنس مثل ذلك أبداً من قبل فى حياتى،
آهاتى تسبح فى فراغ الغرفة وسيقانى تلتف حول خصرها تطلب المزيد والمزيد وكأنى قد قررت أن أحيا تلك اللحظات بكل متعة وعهر ولا أفكر أو ابالى أو حتى أستمر فى متابعة دوران الحوائط،
آه يا جوليا لو تعرفى أن تلك النيكة تعد هى الأولى فى حياتى، ما كان يفعله معى زوجى من قبلك لا يمكن أبداً تسميته بالنيك،
هو فقط فعل فسيولوجى غرضه التخصيب وجلب الأطفال،
تنيك بقوة وحماس ومتعة واضحة فى نظراتها حتى سحبت قضيبها أخيراً من كسى وتدفعه بفمى بغتة وتجعلنى أتذوق وأبتلع لبنها بكل قبول وتلذذ كأنى معتادة على ذلك،
لم أعرف قبلها أن لبن القضبان بهذا الطعم الشهى والمذاق الحلو،
تركتنى شبه مغشى على وأطفاءت الأنوار وتركتنى أتابع الحلم وانا بالمايوه ألعب بالكرة،
إجتاح رأسى صداع حاد فى الصباح فور إستيقاظى ومازالت عارية كما تركتنى جوليا وجسدى مندى بالزيت ورائحة لبن قضيبها بفمى وأنفى،
قمت وأنا لا أصدق ما حدث وتحممت ولا أعرف حقيقة مشاعرى،
هل أنا غاضبة ونادمة وأشعر بالخزى والعار، أم منتشية سعيدة ومتلذذة بما حدث،
خرجت من شرودى على صوت تليفون سهاد تتعجل النزول للشاطئ،
ذهبت للبحث عمن تلعب معه ولم نتحدث مطلقاً عن أمر جوليا وتمددت على الشيزلونج وقد نسيت إحضار كتابى معى،
أبحث خلف مايوهات الذكور عن قضيب يشبه قضيب جوليا،
صورته لا تفارق ذهنى ويدى فوق كسى لا أستطيع إبعادها،
الجدال بين جسدى وعقلى يعلو ويرتفع وأنا منصته له وأتمنى الفوز لصوت جسدى،
إلى متى سأظل محرومة متألمة محبطة مكتئبة أكتفى بعادتى السرية فى فراشى؟!، مازلت صغيرة وتأكد بالأمس أن فى العالم من حولى قضبان تضاعف قضيب زوجى عدة مرات،
أنهيت عراك جسدى وعقلى وصرخت على سهاد وأنا أطلب منها صحبتى لشراء مايوه،
فعلتها وإبتعت مايوه مثل ما ترتديه، تظهر منه نهودى بكل حرية ويترك مؤخرتى عارية تستقبل أشعة الشمس،
قبعتى الكبيرة ونظارتى السوداء ومايوهى الجديد وتجولت وحدى على رمل الشاطئ،
جسدى يصرخ يطلب من كل الأعين النظر والتحديق، أملك انوثة تميزنى عن أغلب الموجودات، نظرات الإعجاب تطرب جسدى وتؤكد إنتصاره فى معركته،
خطواتى متعثرة بعض الشئ وأنا أشعر بحركة لحم مؤخرتى وهى متروكة غير محكومة بشورت أو لباس محكم،
تتراقص بميوعة بالغة وألمح ذلك فى إشارات الشباب على إمتداد الشاطئ،
كأنى تجولت لعارضة أزياء لا أتوقف عن السير كما لو كنت قد قررت القفز فى المتعة بلا رجعة،
أضحك بداخلى وأنا أتذكر "ليلى" القديمة وهى تسخر من بطلات تلك القصص الاتى سقطن فى بحر العسل بسبب رحلة مثل رحلتى،
أعتذر فى سرى لهن جميعاً وأنا أتفهم الان دوافعهم ومشاعرهم وفيض شهوتهم،
السير أمام الأعين بجسد لا تحيطه غير بضع خيوط قليلة رقيقة، أمر لا يمكن وصفه بغير التحليق بأجنحة فى السماء،
الأمر ليس بالصعوبة البالغة التى كنت أظنها، لم تهجم على جسدى الذئاب وتنهش لحمى،
فقط نظرات الإعجاب الهادئة التى تمتعى بصرى وشهوتى، تجرأت وإشتركت مع سهاد وأصدقاء اليوم فى لعب الكرة،
أتذكر الحلم واشعر بنشوة وسعادة وأبحث عن جوليا وأنتظر قدومها، أحتاج لتلك الدقائق بصحبة قضيبها فى غرفتى،
مازالت رائحة لبنه عالقة بأنفى ولسانى يتحسس شفتى يبحث عن مذاقه،
مر اليوم وسهاد لا تصدق تحول تفكيرى وعدولى عن رجعيتى وإنغلاقى، سألتها عن جوليا بحرص وإقتضاب حتى لا نتطرق لشئ وهى تخبرنى أنها لا تعرف،
هى تعتقد أنها تحتفظ بسرها لنفسها، وانا لا يمكنى البوح لها أنى عرفت أنها شيميل له قضيب وفعل بجسدى الأفاعيل،
أصبح إرتدائى المايوه أمر معتاد ولا يشعرنى بالقشعريرة أو الخجل وأصبح لعب الكرة به بعض اللمسات والإحتكاك السريع لكن دون فعل هام،
الأجازة تنتهى وجوليا لم تظهر من جديد، كل مساء اقضيه عارية بغرفتى أتلوى وأدمى كسى فرك ولعب وأنا أتذكرها وأتذكر ما حدث فى غرفتى وأتمنى أن تعود الحوائط للدوران،
اليوم الأخير ونهاية العمل وانا أقوم بطلب زجاجتين من النبيذ أدفنهم فى قاع حقيبتى وأنا أودع الفراش وأخر صورة له وفوق شبح جوليا وهى فوقى تعرفنى معنى قضيب،
حلقت الطائرة تعيدنى مرة أخرى لفيلتى وعالمى الصغير المغلق لأنزوى مرة أخرى فى غرفتى بصحبة حرمانى وشبقى ولا أجد مواساة غير أصابعى تداعب جسدى مثلما كانت تفعل به جوليا.
كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: S H E F O
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
عارف انها مكتملة
و لكن فيها احداث معلقة لم يكملها الكاتب
هو كاتب مكتملة بس لو قريت القصة بتركيز هتلاقيها غير مكتملة
 
القصة موجودة بالفعل ولا يسمح بنقل قصص متواجدة ومكتملة داخل المنتدى تغلق لمخالفة قوانين المنتدي
 
  • عجبني
التفاعلات: S H E F O
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%