د
دكتور نسوانجي
ضيف
لا تريد جرح مشاعر زوجها بالرفض.فالزوجة تكره وضع قضيب زوجها فى فمها
على الزوجة ألا تجعل مشاعر الحرج تحرمها من متعة اللقاء مع شريك الحياة
فى العلاقة الحميمة بين الزوجين لابد ان تتوفر الصراحة الكاملة بحيث يعرف كل منهما مشاعر الطرف الاخر ويعمل على اشباع رغباته واسعاده والامتناع عن ممارسة الأشياء التى لاتعجبه.
إلا انه فى بعض الأحيان تكون لدي الطرفين أشياء يخجلان من ذكرها أو إخفاء هذه الأشياء لمدة طويلة من شأنه ان يقلل من مشاعر المتعة والسعادة لهذا ينبغي أن يشجع كل واحد منهما الآخر على الإفصاح عن مشاعره.
فى بعض الأحيان و على سبيل المثال - يريد الزوج أن يبلغ زوجته بأشياء تشغل باله لكنه يشعر بالحرج فى حالة التحدث عنها مباشرة وقد ينتابه القلق من احتمال غضب زوجته ان هو اقدم على الكلام بصراحة كما انه يحتار فى اختيار الوقت المناسب لذلك ، ناهيك أيضا عن تردده فى طرح الموضوع أصلا ، خاصة فيما يتعلق بأوضاع المعاشرة وبعض أساليب ممارسة الحب.
وقد يؤدي الكتمان وتجنب الكشف عما يشغل بال الزوج بهذه الخصوص الى حدوث توترات نفسية او قد ينتهي الأمر الى العزوف عن معاشرة زوجته كلية!
لهذا ينبغي على الزوجة أن تشجع زوجها على الأعراب عن مشاعره وما يعجبه اكثر فى الممارسة وإذا كان يشعر ببعض الخجل فإنها على الاقل تفسح المجال امام الزوج كي يكون اكثر انفتاحا وتضع فى ذهنها كثيرا من الأشياء التى يتحدث عنها الأزواج عادة الى زوجاتهم وتتوقع أن يكون زوجها واحدا من هؤلاء الأزواج.
وإذا كانت الزوجة اكثر سماحة ورغبه فى إسعاد زوجها فأنها ستستمع اليه وتستجيب لرغباته بما يحقق سعادتهما الزوجية معا وفيما يلي احدى المشكلات التى وقعت بين الزوجين ورد الفعل الذي حدث لدي الزوجة بعد سماعها زوجها وراي خبراء العلاقات الزوجية بهذا الخصوص.
قالت الزوجة أن زوجها طرح موضوع الجنس الشفوي ونظرا لأنها تكره هذا النوع من الجنس فقد رفضت بشدة ونشب خلافا بينها وبين الزوج بهذا الشان ووجهت الزوجة سؤالا الى خبير العلاقات الزوجية بإحدى المجلات الأجنبية وهذا السؤال يقول كيف يمكنها إبلاغ الزوج ان فكرة الجنس الشفهي oral sex تجعلها تشعر بالاشمئزاز إلا إنها فى الوقت ذاته لا تريد جرح مشاعر زوجها بالرفض.
رد الخبير قائلا ان المشكلة ليست مشكلة الزوج بقدر ماهي مشكلة الزوجة فالزوجة تكره وضع قضيب زوجها فى فمها وهذه الكراهية قد يكون سببها التربية المتشددة الاولي منذ الصغر فهناك بنات ينشأن على الاعتياد بان الجنس كرية ، ناهيك عن بعض الحركات الجنسية كتلك المرتبطة بالجنس الشفهى.
والاولي بالزوجة ان تحاول ازالة الاثار السلبية لمثل هذه الموانع ، والتى تزال اثارها مترسبة فى نفسها وتحرمها وتحرم زوجها من الكثير من متعة اللقاء وفى هذه الحالة لن تشعر بالاشمئزاز من ادخال الذكر فى فمها بل بالعكس يمكن ان تحب ذلك وتشعر بالاثاره عندئذ تزول الاثار السلبية للمعتقدات الدينية المتشددة بهذا الخصوص والتى تتربى الكثير من البنات فى ظلها والتى تقول ان " البنات المؤدبات لايستجبن للاغراء الجنسى".
ان على الزوجة ان تتخلص من رواسب التربية الخاطئة التى تري فى الجنس عيبا وانحرافا وبعد التخلص من هذه الرواسب ستشعر الزوجة بالتخلص من الموانع التى تعرقل الشعور باللذة وتكبل الوصول الى النشوة.
والمسألة تدريجية الى ان تعتاد المرأة على الجنس الشفوي ، فبالامكان البدء بمص اصابع الزوج - وهي اجزاء محايدة من جسمة ، الا انها تثيره كما انها تريح الزوجة ويمكن للزوجة ان تمارس بعض الحركات التى يمليها عليها خيالها كاستخدام شفتيها ولسانها بطرق مختلفة وتنتقل الزوجة الى عضو الذكورة وليس هناك مايجبرها على ادخاله كله فى فمها مرة واحدة ، ويمكن البدء باللعق وتحريك اللسان حول طرف القضيب وبامكان الزوجة التفكير فى شئ يمنعها اثناء ذلك كان تفكر فى قضيب من الشيكولاتة او الايس كريم وخيال المرأة يمكن ان يزيد من متعتها بهذا العمل واذا اعطت الزوجة مجالا كافيا للخيال فانها ستتقبل هذا العمل ثم تحبه.
اما الرفض المطلق فانه يحرم الزوجين من اوجه كثيرة من المتعه المشترك
على الزوجة ألا تجعل مشاعر الحرج تحرمها من متعة اللقاء مع شريك الحياة
فى العلاقة الحميمة بين الزوجين لابد ان تتوفر الصراحة الكاملة بحيث يعرف كل منهما مشاعر الطرف الاخر ويعمل على اشباع رغباته واسعاده والامتناع عن ممارسة الأشياء التى لاتعجبه.
إلا انه فى بعض الأحيان تكون لدي الطرفين أشياء يخجلان من ذكرها أو إخفاء هذه الأشياء لمدة طويلة من شأنه ان يقلل من مشاعر المتعة والسعادة لهذا ينبغي أن يشجع كل واحد منهما الآخر على الإفصاح عن مشاعره.
فى بعض الأحيان و على سبيل المثال - يريد الزوج أن يبلغ زوجته بأشياء تشغل باله لكنه يشعر بالحرج فى حالة التحدث عنها مباشرة وقد ينتابه القلق من احتمال غضب زوجته ان هو اقدم على الكلام بصراحة كما انه يحتار فى اختيار الوقت المناسب لذلك ، ناهيك أيضا عن تردده فى طرح الموضوع أصلا ، خاصة فيما يتعلق بأوضاع المعاشرة وبعض أساليب ممارسة الحب.
وقد يؤدي الكتمان وتجنب الكشف عما يشغل بال الزوج بهذه الخصوص الى حدوث توترات نفسية او قد ينتهي الأمر الى العزوف عن معاشرة زوجته كلية!
لهذا ينبغي على الزوجة أن تشجع زوجها على الأعراب عن مشاعره وما يعجبه اكثر فى الممارسة وإذا كان يشعر ببعض الخجل فإنها على الاقل تفسح المجال امام الزوج كي يكون اكثر انفتاحا وتضع فى ذهنها كثيرا من الأشياء التى يتحدث عنها الأزواج عادة الى زوجاتهم وتتوقع أن يكون زوجها واحدا من هؤلاء الأزواج.
وإذا كانت الزوجة اكثر سماحة ورغبه فى إسعاد زوجها فأنها ستستمع اليه وتستجيب لرغباته بما يحقق سعادتهما الزوجية معا وفيما يلي احدى المشكلات التى وقعت بين الزوجين ورد الفعل الذي حدث لدي الزوجة بعد سماعها زوجها وراي خبراء العلاقات الزوجية بهذا الخصوص.
قالت الزوجة أن زوجها طرح موضوع الجنس الشفوي ونظرا لأنها تكره هذا النوع من الجنس فقد رفضت بشدة ونشب خلافا بينها وبين الزوج بهذا الشان ووجهت الزوجة سؤالا الى خبير العلاقات الزوجية بإحدى المجلات الأجنبية وهذا السؤال يقول كيف يمكنها إبلاغ الزوج ان فكرة الجنس الشفهي oral sex تجعلها تشعر بالاشمئزاز إلا إنها فى الوقت ذاته لا تريد جرح مشاعر زوجها بالرفض.
رد الخبير قائلا ان المشكلة ليست مشكلة الزوج بقدر ماهي مشكلة الزوجة فالزوجة تكره وضع قضيب زوجها فى فمها وهذه الكراهية قد يكون سببها التربية المتشددة الاولي منذ الصغر فهناك بنات ينشأن على الاعتياد بان الجنس كرية ، ناهيك عن بعض الحركات الجنسية كتلك المرتبطة بالجنس الشفهى.
والاولي بالزوجة ان تحاول ازالة الاثار السلبية لمثل هذه الموانع ، والتى تزال اثارها مترسبة فى نفسها وتحرمها وتحرم زوجها من الكثير من متعة اللقاء وفى هذه الحالة لن تشعر بالاشمئزاز من ادخال الذكر فى فمها بل بالعكس يمكن ان تحب ذلك وتشعر بالاثاره عندئذ تزول الاثار السلبية للمعتقدات الدينية المتشددة بهذا الخصوص والتى تتربى الكثير من البنات فى ظلها والتى تقول ان " البنات المؤدبات لايستجبن للاغراء الجنسى".
ان على الزوجة ان تتخلص من رواسب التربية الخاطئة التى تري فى الجنس عيبا وانحرافا وبعد التخلص من هذه الرواسب ستشعر الزوجة بالتخلص من الموانع التى تعرقل الشعور باللذة وتكبل الوصول الى النشوة.
والمسألة تدريجية الى ان تعتاد المرأة على الجنس الشفوي ، فبالامكان البدء بمص اصابع الزوج - وهي اجزاء محايدة من جسمة ، الا انها تثيره كما انها تريح الزوجة ويمكن للزوجة ان تمارس بعض الحركات التى يمليها عليها خيالها كاستخدام شفتيها ولسانها بطرق مختلفة وتنتقل الزوجة الى عضو الذكورة وليس هناك مايجبرها على ادخاله كله فى فمها مرة واحدة ، ويمكن البدء باللعق وتحريك اللسان حول طرف القضيب وبامكان الزوجة التفكير فى شئ يمنعها اثناء ذلك كان تفكر فى قضيب من الشيكولاتة او الايس كريم وخيال المرأة يمكن ان يزيد من متعتها بهذا العمل واذا اعطت الزوجة مجالا كافيا للخيال فانها ستتقبل هذا العمل ثم تحبه.
اما الرفض المطلق فانه يحرم الزوجين من اوجه كثيرة من المتعه المشترك