NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث لواط و نياكة و سكس محارم مع عمتي و عمي و جدي – أربعة أجزاء

د

دكتور نسوانجي

ضيف
الجزء الأول

لقد كانت احلى لواط و نياكة عائلية و سكس محارم مع جدي و عمي و عمتي اين ناك كل واحد منا الاخر في اجواء سكس عائلية ساخنة في قصة سكس حقيقية رفقة افراد العائلة الممحونين . أنا : عمري 23 سنة … أحب ممارسة الجنس مع الرجال المسنين (فوق 60 سنة) ومع النساء البدينات صاحبات الأبزاز والأطياز الكبيرة (فوق 50 سنة .
جدي : عمره 83 سنة … رجل قوي وحاد الطباع سريع الغضب ولكنه طيب القلب… سمين وله كرش كبير وجسده مغطى بالشعر الأبيض … لدية أكبر زب وخصيتين رأيتهما حتى الآن … ورغم كبر سنه ما زال قادراً على أن ينيك أي كس أو طيز تقع بين يديه .عمي : عمره 64 سنه … رجل لطيف طيب القلب هادئ … سمين وله كرش متوسط الكبر وجسده مغطى بالشعر الأبيض خصوصاً على صدره وكرشه …. زبه كبير ولكن ليس كزب جدي وخصيتيه كبيرتان …. طيزه مغرية جداً ….عمتي : عمرها 52 سنة … أنثى قادرة على صعق أي ذكر مهما كان عمره … جسدها ممتلئ وصدرها كبير وطيزها بيضاء ناعمة مع فخذين مكتنزتين لحماً غضاً … مطلقة وتعيش وحيدة في بيتها بعد سفر أولادها …
استيقظت وأنا أشعر بزبي يقذف … كان حلماً رائعاً ,لطالما تمنيت أن يصبح حقيقة ، أنا وأكثر أنثى إثارة و شهوانية على وجه الأرض في سرير واحد ، انا فوق عمتي وزبي يقذف بجنون وهي تصرخ بأعلى صوتها ” استمر ،لا تتوقف ، أدخله أكثر و انا احلم اني في لواط و نياكة ساخنة .
..”نهضت من السرير وأسرعت إلى الحمام ، ما زال صوتها في رأسي وزبي يرفض أن ينامأريدها ” قلت لنفسي … لم أعد قادراً على التحمل أكثر من ذلك … وقررت أن أزورها وأضع حداً لمعاناتي …ثلاثة أشخاص دائماً يشغلون مخيلتي .. ليلاً ونهاراً .. جدي وعمي وعمتي …. أعيش يومي وأنا أحلم بهم وبأجسادهم … ودائماً أستغل أية فرصة لرؤية جسد أحدهم عارياً … ونجحت في رؤية جدي وعمي أكثر من مرة .. أما عمتي فلم أقدر سوى على رؤية ما يظهر من صدرها كلما ذهبت إلى بيتها ، فهي لم تكن تهتم بإخفاء ما يظهر منه حتى لو كان نصفه عندما أتواجد معها ….لبست ثيابي وخرجت مسرعاً لا أرى شيئاً أمامي سوى جسد عمتي الممدد على السرير يناديني … دخلت من الباب الخارجي ووصلت إلى الباب الداخلي ووقفت ، لم أسمع أي صوت من الداخل ، فتحت الباب بهدوء ودخلت ورددت الباب دون أن أقفله ، هدوء تام ، كانت ما تزال نائمة ، توجهت إلى غرفة نومها بحذر شديد ، كان الباب مفتوحاً لأنه لا يمكن النوم والباب مغلق لأن الجو حار ، دخلت الغرفة بعد أن سمعت صوت أنفاسها وعرفت أنها لم تصح بعد ، وقفت أمام سريرها كالصنم ، لا أصدق ما تراه عيناي ، كانت ترتدي قميص نوم شفافاً وصدرها يتدفق خارجا منه وتضع يدها على كسها وشيء ما يظهر من بين أصابعها
… لم أصدق ما رأيت … كانت تمسك بما تبقى خارج كسها من حبة الخيار وتنام بعمق … لم أعرف ماذا أفعل ، وقفت أنظر لأتأكد إن كنت أحلم ، ولكن زبي أخبرني أنه ليس حلماً ، شعرت بألم في زبي لأنه كان على وشك الانفجار … فكرت في الخطوة التالية … ماذا سأفعل …هل أعود من حيث أتيت بعد أن رأيت ما كنت أحلم دائماً برؤيته ، أم أستغل فرصة لن تتكرر … تراجعت خطوة للخلف ووقفت ، ثم نظرت إلى الخيمة التي نصبها زبي ، وقررت المتابعة ، لن أتراجع ، سأنيكها اليوم ولست مهتماً بما سيحصل … تقدمت إليها ومددت يداي ، واحدة باتجاه فمها والأخرى باتجاه كسها والخيارة التي تخرج منه .. وبحركة سريعة وضعت كل يد في مكانها .. واحدة تغلق فم عمتي منعاً لصراخها والأخرى أمسكت طرف الخيارة وبدأت بإدخالها وإخراجها بسرعة وعنف … وارتميت فوق صدرها محاولاً تثبيت يديها ، وطلبت منها أن تهدأ وهددتها بفضح ما رأيت ، وهنا زادت دهشتي لسرعة استجابتها وهدوئها ، فهددتها مجدداً إن صرخت بعد أن أزيح يدي ، فحركت حاجبيها للأعلى إشارة بأنها لن تفعل … أخرجت الخيارة من كسها وعدلت وضع جسدي بحيث أصبح ممدداً فوقها ثم أزحت يدي ومباشرة وضعت فمي على فمها وثبت يداها إلى جانبي رأسها وبدأت بتقبيلها وأدخلت لساني في فمها فتأوهت ونفضت جسدها وكأنها تحاول أن تخبرني بشيء ، فرفعت فمي عن فمها وعلى الفور همست بخوف شديد ” عمك هنا
“. لم أستوعب ما قالت … ووقفت منتفضاً ونظرت خلفي وصدمت عندما رأيت عمي واقفاً عند باب الغرفة يلف منشفة حول خصره هي كل ما يستر جسده …. نظرت في عينيه مباشرة … لم أستوعب ما يحصل … عمتي شبه عارية في سريرها مع خيارة في كسها وعمي يخرج شبه عاريمن حمام بيتها المؤلف من غرفة و مطبخ وحمام …. أين قضى عمي ليلته ؟؟؟ أول ما خطر في بالي … و لماذا لا أرى على وجهه أية بوادر غضب أو على الأقل دهشة مما شاهدني أفعله مع أخته ؟؟؟…. و ارتسمت ابتسامة على وجهه كانت كفيلة بالإجابة و توضيح كل شيء … لقد كان عمي ينام في سرير عمتي !!!! جلست على طرف السرير لأن قدماي لم تعودا قادرتين على حملي … وقلت بصوت خافت هذا كثير ” … نظرت إلى عمتي ثم إلى عمي مجدداً وكان كلاهما مبتسماً … وبهدوئه المعتاد قال ” لا يجوز أن ينيك الولد عمته أليس كذلك ” وضحك الاثنان … فقلت له ” ولكن يجوز أن ينيك الولد عمه أليس كذلك ” ونظرت في عينيه مجدداً والإصرار بادٍ على وجهي ، فقال ” يجوز أحياناً ” ورمى المنشفة من على خصره وتقدم نحوي …
لم أصدق ما يحدث وبقيت جالساً في مكاني إلى أن وصل عمي إلي ووقف أمامي وجسده الذي حلمت به دوماً أصبح على بعد خطوة مني ” ألن تخلع عنك هذه الثياب ؟ ” همس عمي مع ابتسامة من وجهه الطيب … و دون ان أتردد وقفت و بدأت أخلع ثيابي و كلاهما ينظر إلي و يترقب ما سيظهر من تحتها في احلى لواط و نياكة عائلية … و ما إن رأى عمي زبي الذي كان على وشك الانفجار تقدم و أمسك به و لكني طلبت منه أن يتركه لأني لا أريد أن أقذف … تقدمت نحوه و وقفت أنظر في عينيه و قلت له أريد أن أضمك و أحس بجسدك و أضع رأسي على صدرك و أدفن وجهي في غابة الشعر الأبيض ” ففتح ذراعيه و ارتميت في حضنه … لطالما تمنيت هذه اللحظة و حلمت بها … بقيت حوالي الخمس دقائق دون أن أرفع رأسي عن صدره .. ثم أنزلت يدي على ظهره باتجاه طيزه و أدخلتها في شق طيزه محاولاً الوصول إلى خصيتيه من الخلف و يدي الأخرى كانت في طريقها إلى زبه الذي كان نائماً ينتظر من يوقظه …. أمسكت زبه و خصيتيه و عصرتهما فتأوه … نظرت في عينيه و بأقل من ثانية كان فمي على فمه … قبلته وأدخلت لساني في فمه وشربت من رحيقه وأنا أتذكر كل سنين الحرمان التي عشتها متمنياً هذه اللحظة … زاد هياجي ولم أعد قادراً على التحمل أكثر ولم أعرف ما سأفعل … فانا لطالما حلمت اني في لواط و نياكة مع العائلة
يتبع

الجزء الثاني

استمرت احداث لواط و نياكة مع جدي و عمي و عمتي و قد صرنا عراة ساخنين متعطشين للنيك و الجنس و انا محتار من سأنيك أولاً عمي أم عمتي … كلاهما الآن أمامي وعلي فقط أن أختار من منهما أولاً… نظرت إلى كل منهما وانحنيت باتجاه زب عمي وابتلعته وبدأت أرضعه كما يرضع الطفل من أمه … اخترت عمي أولاً لأني أحبه وأعشقه كما يحب أي عاشق حبيبته ليس فقط لأن جسده كما أحب … أما عمتي فكان جسدها هو ما يغريني فقط وبالتحديد صدرها الكبير … بدأت الحياة تدب في زب عمي وشعرت به يزيد قساوة في فمي … كنت أريد أن يقذف في فمي وأن أشرب خلاصة روحه وجسده
استمريت في اروع لواط و نياكة و انا في مص زب عمي الذي جلس على حافة السرير وبدأت أداعب حلمتيه وعمتي تراقب وتداعب كسها بخيارتها … شعرت بجسده يرتعش وكرشه ينقبض ويرتخي فعرفت انه كان قريباً من القذف … زدت من سرعة المص وأحكمت فمي حول زبه منتظراً هديتي … وجاءت هديتي وانتفض جسد عمي وبدأ يحرك قدميه ويهزهما وأمسك راسي بكلتا يديه وهو يصرخ من شدة اللذة ،أما أنا فكنت في عالم آخر اشرب من عصارة عمي الذي أحب ، شعرت بأني أبتلع جسد عمي ونكهة روحه … وعندما انتهى عمي من القذف ارتمى على السرير وأغمض عينيه واسترخى وكنت قد انتهيت من عصر زبه لاستخلاص آخر قطراته ونهضت وارتميت فوقه ووضعت رأسي على صدره ثم بدأت في تقبيله في كل مكان تقع عليه شفتي … فقال لي ” دورك الآن . لم أكن منتظراً أن يقول لي ذلك لأني كنت على وشك الانقضاض على طيزه ولكن كلامه ضاعف هياجي وأصبحت كثور هائج … وقفت وطلبت من عمي أن يرفع قدميه ويضعهما على كتفي …
كنت اريد رؤية وجهه لحظة اختراق زبي لجسده ..و انا انيكه في لواط و نياكة مثيرة جدا و سكس المحارم . سألت عمتي إن كان لديها فازلين ، فناولتني علبة كانت إلى جوارها ، ولكن عمي طلب مني عدم استخدامه لأن طيزه معتادة على أن تستقبل زباً أكبر بكثير من زبي !!!!! وهنا كانت المفاجأة الكبرى عندما أخبرني من هو صاحب ذلك الزب ” إنه جدك ” قالها بكل برود مع ابتسامة و غمزه بإحدى عينيه . مستحيل ” قلت لنفسي ، لا يمكن أن يكون جدي … ذلك العجوز الغاضب دوماً من كل شيء و الذي يشبع من يخطئ أمامه أو يخالفه بالرأي بصياحه و كلامه القاسي ” جدي ينيكك ؟ سألت عمي و ينيكني أيضاً أجابت عمتي !!!!! …. يا إلهي … ما الذي يحصل … جدي ينيك عمي وعمتي !!! … وقفت قليلاً محاولاً استجماع ما بقي من عقلي و قررت تأجيل كل شيء لحين الانتهاء مما بدأته … وجهت زبي باتجاه طيز عمي و انتبهت أنها نظيفة من الشعر ربما بأمر من جدي … سألته هل أنت جاهز فهز طيزه و دفع بها نحو زبي فلامس رأسه الفتحة و هنا دفعت قليلاً ليدخل الرأس بكل سهولة ويسر ويتأوه عمي مسروراً … زادني صوت متعته هياجاً فدفعت زبي داخل أحشائه دفعة واحدة ، فانتفض و صرخ وطلب مني الاستمرار … بدأت أخرج و أدخل زبي في جوف عمي و هو يحثني ويزيدني شهوة ورغبة والابتسامة التي لا تفارق وجهه تضاعف من هياجي … ولكن إلى متى وزبي يهدد بالانفجار منذ دخلت بيت عمتي … لم أقدر على الاحتمال أكثر ودون أن أنذر عمي انفجرت حباً في أحشائه وملأت جوفه بأولادي ، وهو ما زال يئن ويتأوه متعة ولذة … في لواط و نياكة حامية جدا
ثم ارتميت فوقه وزبي يرسل آخر نبضات حبي في داخله … بقيت فوقه دون أن يتحرك أي منا وعمتي تلهب كسها بخيارتها الكبيرة وتشاهد …. شعرت بزبي ينام ويخرج ببطء وتدفق حليبي خارجاً من طيز عمي فقال لعمتي ” تصرفي ” فنهضت من مكانها ونزلت عن السرير ووقفت خلفنا وانحنت ووجهت رأسها باتجاه طيز عمي المتدفقة وبدأت تلحس ما يخرج منها بنهم وتلحس ما بقي على زبي الذي استجاب مباشرة للمسات لسانها وأعلن انتصابه واستعداده للهجوم على كسها …. طلبت من عمتي الاستلقاء على ظهرها وكانت عارية بشكل كامل ومن دون أي تردد هجمت على صدرها أمص وأرضع حلمتيها البنيتين الكبيرتين وأمرر لساني وشفتي على شق بزيها الذي كان يلهب الشهوة في جسدي طوال السنين الماضية … ثم انتقلت إلى كسها …لم أكن مهتماً بتقبيلها مرة أخرى لأني لست عاشقاً لها كما أعشق عمي وإنما كنت أريد جسدها فقط …. كان كسها نظيفاً بدون أي شعرة ، ودفنت وجهي بين شفرتي كس عمتي وتولى لساني مهمة إشعال نار الشهوة من كسها لتنتشر في كامل جسدها المثير … علا صوت شهوتها وتوسلت كي أنيكها و اكمل لواط و نياكة العائلية ، لم أنتظر كثيراً …
بضع ثوانٍ وكنت فوقها من جديد ورأس زبي مدفون في باب مغارتها … دفعت بقوة وبلحظة كان كامل زبي يسبح في عسل كس عمتي … كان دافئاً ورطباً وواسعاً من كثرة الاستخدام ، ولكنه شهي ويشع لذة وشهوة تضاف إلى اللذة المتدفقة من صدرها الأبيض الكبير … كان جسدها غضاً ومريحاً وكأنه سرير من ريش ناعم أبيض … استمريت بنيك كس عمتي حوالي الربع ساعة وهي تئن تارة وتصرخ تارة أخرى .. كنت فوقها كالثور الهائج ويزيد هياجي صوتها وكلماتها وهي تحثني على إدخال زبي أكثر … شعرت بالتعب وعرفت بأني مهما فعلت لن أقدر على مجاراة فيض أنوثتها وأني لست نداً لها … فهي معتادة على زب أكبر من زبي ولن يكفيها ويطفئ نار شهوتها سوى ما اعتادت عليه … شعرت بأني مجرد قشة تطفو على بحر من الانوثة … لقد كانت أنثى زيادة عن المطلوب … جامحة ، قوية ، ملتهبة دوماً ،ساحرة ، كلما رأيتها أنسى أني لا أحب الإناث وأشعر بأني ذكر طبيعي كباقي الذكور …. هو صدرها ولا شيء غيره كان يسحرني … وضعت وجهي بين بزيها وتنفست عبق أنوثتها وزبي ما زال هائماً في أعماق كسها … زدت من سرعة اختراقي لكسها وبعد بضع دقائق انفجرت داخلها … لا أعلم كم قذفت في جوفها ولكن شعرت بأن زبي يسبح في أعماقها وكأنه في بحر من العسل الدافئ … أخرجت زبي ووضعت رأسي على صدرها وغبت عن الدنيا بعدما عشت اروع لواط و نياكة مع عمي و عمتي و جدي …

الجزء الثالث

استمر احلى لواط و نياكة عائلية مع عمي و جدي و عمتي و لم اتخيل اني انيك عائلتي و ارى ازبار كبيرة مثل زب جدي و زب عمي حيث صحوت بعد قليل على صوت عمي يتحدث على الهاتف لم أعرف مع من في البداية ولكنه طلب منه الحضور عندئذ عرفت أن جدي هو من كان عمي يكلمه …نهضت عن جسد عمتي وجلست أستجمع قواي … ولكن عمي دخل على عجل وطلب مني ومن عمتي الذهاب إلى الحمام بسرعة لأن جدي قد يصل في أي لحظة ويجب أن نكون مستعدين لملاقاته بأجساد نظيفة كما يحب … دخلنا إلى الحمام ثلاثتنا وبدأ كل واحد منا يساعد الآخر في تنظيف جسده … طلب مني عمي أن أنظف له طيزه من الداخل … فأدخلت إصبعين ونظفت بقايا ما قذفته في جوفه … ثم انتقلت إلى كس عمتي وأدخلت أصابعي الأربعة ونظفت داخل كسها وخارجه وصولاً إلى فتحة طيزها …ونظفت طيزي من كل ما فيها كما طلب عمي … أنهينا حمامنا بسرعة وخرجنا عراة …. كان كل منهما مرتبكاً وكل تصرفاتهما تدل على عظمة وهيبة من سيأتي … كل شيء يجب أن يكون كما يرغب … رتبت عمتي الغرفة وغيرت أغطية السرير وعطرت الغرفة برائحة يحبها جدي … شعرت بالارتباك وسألت عمي ” ما الذي يحدث هنا ؟؟؟ ” قال ” ستعرف بعد قليل ، فقط افعل كما ترانا نفعل أنا وعمتك واحرص على أن تنفذ كل ما يطلبه جدك دون نقاش .. سألته ” هل سينيكني جدي ” فأجاب ” جدك سينيكنا جميعاً و سنعيش لواط و نياكة ساخنة جدا مع بعض ، قبل موت جدتك كان ينيكني كل يوم وبعد موتها أصبح ينيكني أنا وعمتك كل يوم والآن يبدو أن دورك قد حان أيضاً ، لقد سر كثيراً عندما أخبرته بما حدث اليوم بيننا ، وطلب مني تجهيزك لتكون طيزك الهدف المقبل لزبه ” ….
شعرت برعشة تسري في كل أنحاء جسدي … لا أدري ما هو شعوري … هل هو الخوف من زب جدي أم هو الخوف من غضب جدي أم هي رعشة تسبق رعشات متعة سأشعر بها عندما يخترقني زب كبير عائلتنا في لواط و نياكة جميلة جدا … شيء ما في داخلي كان يدفعني لأن أكون سعيداً … جدي سينيكني بعد قليل … لم أفكر بذلك من قبل ولم يخطر ببالي أن أفكر بذلك … كل ما كنت أتمناه هو رؤية جدي عارياً وقد رأيته كثيراً … كلما كان يستحم كنت أسترق النظر من شباك الحمام وأحلب زبي وأنا أستمتع بمنظر خصيتية المعلقتين في الهواء عندما ينحني ….وصل جدي أخيراً ، وقف عند باب غرفة نوم عمتي ومد يده ، وكان الجميع عراة أمامه ، فتقدم عمي إليه وانحنى يقبلها ولحقت به عمتي ثم جاء دوري ، لم أفعل ذلك مع أي أحد من قبل ولم أفكر في حياتي أن أقبل يد أحد ، ولكن اليوم أشعر بأني يجب أن أفعل ذلك ، تقدمت نحو جدي وانحنيت وأمسكت يده وقبلتها ، وأبقيت شفتي عليها ، بقيت منحنياً أمام جدي وفمي على يده ، لم يسحب يده ولم يطلب مني رفع رأسي ، شعرت بأني يجب أن أطيعه أو أن أكون تابعاً له …. ربما لأنه عودنا على طبيعته القاسية …كل شيء يجب أن يكون بأمره ومن أجله وعن طريقه … لا مجال للمناقشة أو الرفض أو الخطأ أمامه … وربما لأنه يشع وقاراً وهيبة … أو لأني كنت أعرف بأني سأكون تحته بعد قليل وأن زبه المخيف سيخترقني ويفتح أعماق طيزي لأول مرة … كل شيء حدث اليوم كان يحدث لأول مرة …أول مرة أقبل وأمص زب رجل وأنيكه ، وأول مرة أمص صدر امرأة وأنيكها ، أول مرة أنحني أمام أحد وأقبل يده ، وستكون أول مرة تستقبل فيها طيزي زب رجل في لواط و نياكة بين العائلة ، وأي رجل ، إنه جدي الذي كنت أحلم أن يبتسم مرة في وجهي ، اليوم سينيكني ولا أعرف إن كان سيبتسم في وجهي بعد ذلك !!!!
سحب جدي يده أخيراً ودخل متجهاً إلى السرير وجلس ، أسرعت عمتي إليه وانحنت تخلع حذاءه من قدميه وأسرع عمي نحوه يفك أزرار ردائه … وقف جدي وقام عمي بمساعدته على خلع ملابسه الخارجية وبقي بملابسه الداخلية … نظرت إلى جسده وكأني أراه للمرة الأولى ، كرشه الكبير وثدييه البارزين من تحت قميصه الداخلي وغابة من الشعر الأبيض على صدره وكتفيه وظهره ، كان شعر جسده غزيراً وناعماً كأنه فرو أبيض ، نظرت باتجاه انتفاخ كبير يتوضع تحت كرشه ، هناك كان يرقد زب جدي نائماً بانتظار من يوقظه ، ربما سيكون فمي أو فم عمي أو عمتي و نحن نمارس لواط و نياكة جد ملتهبة ، لا أحد يدري من سيتلقى أمر إيقاظ الوحش ، رفعت نظري باتجاه وجه جدي الأبيض المحمر ونظرت مباشرة في عينيه الزرقاوين ، فوجدته ينظر إلي ، ومباشرة أنزلت رأسي ونظرت إلى الأرض ، لم أجرؤ على النظر في عينيه أكثر …” هل الحمام جاهز ؟ ” سأل جدي بصوته الأجش وكان أول ما كسر الصمت المخيف بعد وصوله ” جاهز ” أجاب عمي … نظر جدي إلي وقال ” اتبعني ، وأنتم جهزوا كل ما يلزم ” ودخل إلى الحمام … نظرت إلى عمي والخوف بادٍ على وجهي ، وبابتسامته المعتادة قال لي ” لا تخف فقط نفذ كل ما يطلبه دون أي كلمه . وأسرعت خلف جدي ودخلت الحمام …
أغلق جدي باب الحمام ووقف أمامي ورفع يديه وأمرني أن أخلع قميصه الداخلي ، ففعلت بهدوء وحذر ، ثم أمسك زبه وخصيتيه من فوق لباسه الداخلي وقال ” أعلم بأنك رأيتني عارياً أكثر من مرة وأنك رأيت زبي هذا أكثر من مرة ولكنك اليوم ستعرف طعم زب جدك الذي كنت تسترق النظر إليه كلما دخلت أستحم و ساذيقك اقوى لواط و نياكة تحلم بها . كانت كلماته كالصاعقة التي نزلت على رأسي .. لقد كان يعلم أني كنت أسترق النظر إليه … ولكن كيف … مستحيل أن يكون قد رآني أو أحس بي ، لقد كنت شديد الحذر لأني أعرف عاقبة ما أفعل وما سيحل بي إن كشفني …” لا تخف فلو كنت سأعاقبك لفعلت ذلك منذ عرفت بأمرك ” قال جدي ” تريد أن تعرف كيف عرفت ” تابع جدي … لم أجرؤ على الإجابة أو حتى رفع نظري عن الأرض … ” لقد شاهدتك جدتك عندما كانت تحممني وأنت تقف خلف شباك الحمام وأخبرتني ، لكني أمرتها أن تنسى الموضوع وألا تخبر أحداً وحتى منعتها أن تخبرني لو شاهدتك مرة أخرى ، وتجاهلت أمرك مع أني كنت أعرف أنك في كل مرة أدخل فيها الحمام كنت تراقبني ، منذ أن أخبرتني جدتك قررت أنك ستكون مصدر متعتي المستقبلي .. كنت صغيراً ولا يمكن أن يحدث أي مما سيحدث اليوم وقتها …. وكان عندي جدتك وعمك … صحيح أن عمتك حلت محل جدتك وعمك ما زال شهياً وخبيراً يعرف كيف يمتعني في لواط و نياكة احلم بها ، ولكن لا بد من بعض التغيير ، وقد أصبحت جاهزاً لأداء دورك ودفع فاتورة ما كنت تشاهده من شباك الحمام طوال السنوات الماضية ” …
” هل أنت جاهز لبدء مرحلة جديدة في حياتك ، بالنسبة لي لا مانع عندي أن تشاركني بعمك وعمتك ، وحاول أن تتعلم من عمك كيف تسعدني فهو يعرف كل شيء عني لأنه منذ كان في عمرك تقريباً اخترته ليشبع رغبتي تجاه الذكور وعلمته كيف يكرس كل ما في حياته لهدف واحد وهو أن أشعر بالمتعة ، وستكون أنت مساعده في ذلك ”
لم أفتح فمي بكلمة ونظرت للمرة الأولى إلى وجه جدي بكل ثقة وابتسمت ، لم أنتظر أن يرد الابتسامة ، وركعت على ركبتي أمامه وأمسكت يده وقبلتها … نعم قبلتها معلناً موافقتي على الخضوع لرغبة جدي في ممارسة لواط و نياكة جد ساخنة … سأصبح منذ هذه اللحظة مصدر متعته وخادماً مطيعاً له … لن أوفر جهداً في جعله سعيداً … شعرت بأنه يملك سحراً من نوع خاص … لقد سحرني كما سحر جدتي وعمي وعمتي من قبل …” ولد مطيع ، هكذا أريدك ” قال جدي وسحب يده وكشف عن زبه …. لم أكن أعلم بأنة سيأتي يوم أكون قريباً من زب جدي لهذه الدرجة … كان يبعد شبراً فقط عن وجهي … شعرت بأنه يسحب فمي نحوه كالمغناطيس … لمست شفتي رأسه الضخم وفتحت فمي وابتلعت جزءاً منه للحظة وأبعدت وجهي … كانت قبلة على شكل مصة لرأس الوحش الذي سيفترس طيزي بعد قليل …
جلس جدي على كرسي الحمام وأمرني أن أحممه ، طبعاً كنت أعرف ما سأفعل تماماً لأني كنت أشاهد كيف كانت جدتي تحممه , وهو أيضاً كان يعرف ذلك …. سكبت الماء على رأس جدي … كان أصلعاً من الأعلى وله شعر أبيض على جانبي ومؤخرة رأسه ، ووضعت قليلاً من الصابون وبدأت أحمم رأس جدي ، ثم سكبت الماء ونظفته من الصابون وانتقلت إلى جسمه وليفته من الأمام والخلف وداعبت شعر جسده الكثيف … وجاء ما كنت أنتظره … كان جدي بعد الانتهاء من تنظيف القسم الأعلى من جسده يقف ثم ينحني للأمام مستنداً على كرسي الحمام ويباعد قدميه فيتدلى كيس خصيتيه وكانت جدتي تقف خلفه وتمد يدها مع الليفة وتنظف طيز جدي وزبه وخصيتيه … كنت دائماً أقذف عندما أرى هذا المشهد ، واليوم أنا سأقوم بدور جدتي لكن في لواط و نياكة مع جدي … مددت يدي والليفة إلى طيز جدي وحرصت أن تلامس يدي خصيتيه ولم أتمالك نفسي فمددت يدي الأخرى وأمسكت بهما وعصرتهما بلطف وتابعت يدي الاخرى التنظيف … لم يبد جدي أي انزعاج من هذا التغيير في طقوس حمامه ، وأنا تابعت ما بدأته حتى وقف جدي ، عندها عرفت أنه اكتفى ، فانتقلت لتنظيف فخذيه ثم قدميه وسكبت الماء عليه مجدداً …
” هل استحميت ، ونظفت طيزك من الداخل والخارج ” سأل جدي وأجبته ” أجل ، لقد ساعدني عمي في ذلك وجهزني كما ترين ” …
” اسبقني إلى الخارج واطلب منهم تجهيزك , لقد حان الوقت لتصبح الحفيد المميز عندي حيث سامتعك في لواط و نياكة حامية … وبقدر ما تجعلني أستمتع بك سأكون راضياً عنك ، وستسعد كثيراً كلما رضيت عنك أكثر ” قال جدي وأنا أنظر في عينيه …. لقد شعرت بشيء مختلف هذه المرة … بريق مريح يشع من عيني جدي يخبرني بأن هناك نبعاً من الحب والحنان والطيبة يختبئ خلف الهيبة والوقار والرجولة التي يحرص دائماً على أن يظهر بها أمام الجميع…قبلت يده مرة أخرى وخرجت .. شعرت بأني مفتون به … لقد سحرني … كنت مستعداً لفعل أي شيء يريده … أي شيء … مجرد نظرة واحدة مختلفة منه جعلتني أشعر بأني خلقت كي ينيكني وأن هدف حياتي من هذه اللحظة هو رضاه ومتعته … في لواط و نياكة ساخنة جدا و مولعة

الجزء الرابع

تستمر احلى لحظات لواط و نياكة جد ساخنة و عائلية مع جدي و عمتي و عمي و حتى زوج عمتي النياك و كنا لحظتها عرايا و الشهوة نار و اذا بي اسمع كلام جنسي ساخن جدا شو قصتك يا زلمة استحي صرت ختيار واساك متل الاولاد كيف بتبصص عليها ما تخاف تقول لخي او بي عيب صرت جد واساك حامل زبكولك بدل ما تقولي هيك لبيلي حاجتي انا ختيار بس زبي اساه شب ولو لقيت حيط بدي فوتو فيه . هذا هو ملخص الحديث الصباحي الذي سمعته يدور بين عمتي وزوج عمتي واللي فهمتو انها كمشتو عم يلصص عالخادمة و هي نايمةو زوج خالتي عمرو بحدود ال67 سنة بس بتقول عمرو تلاتين لانو بكامل صحتو و بضل يمشط هالشعرتين البيض اللي عراسو و يخليني دائما اشتهي لواط و نياكة معاه بس الشغل بالارض خلاه قوي البنية متناسق الجسم و انا كنت كل صيف اطلع لعند عمتي عالضيعة اساعدهم بجني المحصول و اطلع شوية مصاري و كذلك كنت انبسط اطلع لعندهم لان بيتهم كبير مع مزرعة قدامو و في بركة كبيرة هي للسقاية بس كنا نستمتع و نسبح فيها مع ان مياها كتير باردةهذا الحديث الذي سمعته كان عمري حوالي ال18 و كنت اول ما فايق من النوم و بالحقيقة ما كنت نايم لان كل الليل كنت مصمت و ملتهب بين اجرية و طيزي لان الشغل البارحة كان كتير و يمكن من كتر الرق و الغبرة صمتت فكنت كتير مزعوج و كنت ناطر عمتي تفيق بلكي عنده شي مرهم او كريم اواي شي يريحني

وفعلا نطرت اقل من دقيقة على حديثهم و طلعت اسال عمتي صباح الخير رد جوز عمتي و كان كتير بحبني اهلا كيفك يا بطل اجبت و الحديث لعمتي بلاقي عندك شي كريم للتسميط اناما نمت الليل ايه ايه في بس كمل جوز عمتي و لك فرجيني وين و من وجعي لم افكر و كنت لابس شورت رفعت طرفو من تحت الاحمرار كان موصل لتحت اوف اوف اوف ليك اول شي فوت تحمم بمي فاترة و بعدين تعى انا بدهنلك الكريمابو عزيز . اكيد قالتو عمتي قلها و لو ما تهتمي انا صايرة معي و هلق بعد ساعة بتلاقي مثل الحصانانا من وجعي دغري دخلت الحمام و شلحت تيابي و وقفت تحت الدوش بدي شو ما كان يريحني لقيت زوج عمتي فات وراي و سكر الباب انا تلبكت و استحيت قلي و لك ازعر بستحي من عمك ما تخاف عندي واحد متلك ارجيني حجم الاحمرار و استجبت و شلت ايدي عن زبي و كان مرتخي بس الاحمرار كان مخيف مد ايدو على طيزي و صار يبعد بدو يشوف بين فخادي بس كان عم يسحب ايدو شوي شوي ويملحس انا كنت عم حس بلذة من لمستو وما كنت عم اعترض يمكن من الوجع بس الارجح لاني كنت كتير مبسوط ومثار حتى انو زبي بلش يقوم

قلي ليك ناولني صابونة الزيت عن الارض وانا وطيت وحسيت باصبعو عم يملحس عباب بخشي ورجع مرقو بين اجريي لعند بيضاتي انا هون ومع اني كنت كتير ملتذ تذكرت حديثو مع عمتي الصبح ولك انا بنيك الحيط اذا صحلي ما بعوف شياوف معقول جوز عمتي بدو ينكني و نمارس لواط و نياكة في بيته و ناولتو الصابونة و انا بالفعل عالمي الفاترة و الملحسة و التفكير بالنياكة خف وجعي

و صرت ناطر الخطوة التانيةصار يلوت ايدو صابون و يمسحهم عفخادي بين اجريي حوال زبي بس بطريقة بتذوب و انا صرت هالوقت اطلع عزبو لقيتو بلش يعمل خيمة و كان لابس شورت واسع الهيئة بنام فيه و عضلاتو و الشر اللي مبين من تحت الشيال خلاني فكر فيه اكتر و اتخيل اني في لواط و نياكة معاه . و قام زبي قام وصار متل العامود مسكو بايدو ما مهتم و كمل يمسح الصابون عكل المنطقة الحمرا وللاسف هي المنطقة الحساسة واللي خليت زبي رح يجي بدون اي خض قلي انتعندك زب محترم رح يدوبو الصبايا عليه جربت تجيبو شي مرة وانا ما عم جاوب بس الامور تطورت ولقيتو مسك زبي ودهن عله صابون وصار يخضلي هوي وانا مو مصدق بس كان حطط اصبعو ببخش طيزي وعم يبعوص فيي . حسيتو مشتهيني وصار يخض زبي بسرعة كبيرة و انا عم اتاوه و ما مصدق شو صاير ما حملت دقيقتين وجا ضهري وكبيت اغزر حليب بحياتي لحس الحليب اللي عراسو مصهم منيح بتمو وسحب اصبعو من طيزي وهو مشتهي يفوت زبو اكيد مكانو صار يطلع بعيوني وبدو يعرف اذا بكمل او لا هو كان اكيد بدو ياني مص زبو متل ما عملي ولك بدو يدحشو بطيزي عشان نمارس لواط و نياكة و اريح زبو و هو قال انو بنيك الحيط اذا صحلو كيف اذا طيز ناعمة متل طيزي .
انا ضربت ايدي قصد و هو عم بخضلي زبي بزبو و حسيتو انو صخر و حامي متل النار في احلى لواط و نياكة معاه و من كتر ما قايم رايح يطلع من فتحة الشخاخ من شورتو بس من كتر ما كنت مستمتع ما عرفت و لا مديت ايدي . و سحبت زبو اللي كان عاجبني و مصيتوو الظاهر حس انو تمادى قلي هياكمل انت هيك و غسلو منيح بالمي ونشفو وروح عفرفتك عيطلي حتى ادهنلك الكريم وصار يحرك زبو بايدو وكانو عم يسالني رايي فيهانا كنت بدي اهجم عليه طلع زبو وابسطو شو بعد اللي سمعتوا اليوم بس قلت بحالي تعىالفرصة جايية هلق بلعلبو فيه بغرفتي النومو بعدين رايح خبركم شو صار بيني وبينو و تستمر مغارمات لواط و نياكة عائلية ساخنة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: تحرر وتبادل و Awas
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%