لم اتخيل انني ساكون في لواط ممتع جدا في ذلك اليوم مع مراقب عدادات الكهرباء حيث لما فتحت له الباب اخبرني انه جاء حصيصا ليفحص العداد ان كان يعمل بطريقة عادية لان هناك الكثير ممن كانو يوقفونه و يسرقون استهلاك الكهرباء و انا فتحت له الباب و طلبت منه ان يدخل . و خلف الباب مباشرة كان العداد و هو بدا يفحصه و كان شاب وسيم جدا و جميل و يضع نظارات و بينما كان يفحص كان يسالني و انا اجيب بكل عفوية حتى صدمني بسؤال غريب جداحين قال انت شاب جميل و وسيم و تبسم و انا اضطربت لان ذلك الكلام كان واضح مغزاه حيث انه يريد ان ينيكني و نمارس اللواط لاني اخبرته اني لوحدي في البيت
و لم ارد عليه بل بقيت انظر اليه و قلبي يدق بقوة و كان سؤاله غريب جدا و مفاجئ بالنسبة لي ثم انزلت نظري نحو زبه لارى زب يكاد يخترق البنطلون و يمزقه من الانتصاب و نظرت مرة ارخى الى الشاب الذي كان جميل ثم بدا يلعب بعقلي و هو يقول لا تخف سنعيش لواط ممتع جدا و انا متاكد انك ستستمتع و حاول لمسي و الاقتراب مني . ثم وجدت نفسي اسلم له جسمي و اتركه يقبلني و انا واقف و هو كان واضح عليه انه شاذ و يحب نيك الشباب لانه عرف كيف يذيبني حتى في بيتنا و استسلمت له و تركته ينزع لي سروالي و يرى مؤخرتي ثم اخرج زبه الذي كان كبير جدا و اكبر من زبي بكثير و ان دخلت اجواء احلى لواط ممتع جدا معه
و دفعني الشاب لارضع له زبه و امص مص ساخن جدا و كان زبه كبير على فمي و لكن لذيذ جدا و دافئ و مصيت له الراس جيدا حتى سخنته ثم قام الشاب و طرحني على الراض و ظل يبصق على مؤخرتي و يسخنها و يرطبها حتى ادخل فيها زبه و راسه الكبير . و حين دخل الزب في طيزي في المرة الاولى كنت مستغرب جدا كيف لذلك الزب الكبير جدا ان تستوعبه طيزي كاملا و لكن الشاب كان خبير جدا و جعلني اعيش لواط ممتع جدا معه و اتناك و انا كلي سعادة و رضا و سلمت له نفسي و كان خلفي ينيك و يدفع زبه وهو يوحوح اه اح اح اه اه اح اح اح كانه ينيك قحبة او شرموطة و انا احس بحرارة الزب تتحرك في طيزي
و ناكني قليلامن الخلف ثم ادارني على ظهري و رفعت له الرجلين ليدخل زبه مرة اخرى في طيزي و هذه المرة كان يستمني لي و يحلب لي زبي و املتعة مضاعفة و اجمل واحلى و انا سخنت بقوة لى ذلك الزب الذي كان ينيك طيزي و على يده الناعمة التي كانت تلعب بزبي . و حين احسست بزبه يقذف داخل مؤخرتي كان حليبه ساخن جدا و اجبرني على اخراج حليبي حيث بدا زبي يقذف بقوة يده و على بطني و المني الذي كان يخرج مني كان حار جدا و ساخن و شهوتي كانت تخرج لذيذة جدا و انا اتناك و امارس احلى لواط ممتع جدا مع ذلك الشاب النياك و زبه الكبير الذي من يومها جعلني لواطي و احب الشباب و الزب الكبير حين ينيكني
و لم ارد عليه بل بقيت انظر اليه و قلبي يدق بقوة و كان سؤاله غريب جدا و مفاجئ بالنسبة لي ثم انزلت نظري نحو زبه لارى زب يكاد يخترق البنطلون و يمزقه من الانتصاب و نظرت مرة ارخى الى الشاب الذي كان جميل ثم بدا يلعب بعقلي و هو يقول لا تخف سنعيش لواط ممتع جدا و انا متاكد انك ستستمتع و حاول لمسي و الاقتراب مني . ثم وجدت نفسي اسلم له جسمي و اتركه يقبلني و انا واقف و هو كان واضح عليه انه شاذ و يحب نيك الشباب لانه عرف كيف يذيبني حتى في بيتنا و استسلمت له و تركته ينزع لي سروالي و يرى مؤخرتي ثم اخرج زبه الذي كان كبير جدا و اكبر من زبي بكثير و ان دخلت اجواء احلى لواط ممتع جدا معه
و دفعني الشاب لارضع له زبه و امص مص ساخن جدا و كان زبه كبير على فمي و لكن لذيذ جدا و دافئ و مصيت له الراس جيدا حتى سخنته ثم قام الشاب و طرحني على الراض و ظل يبصق على مؤخرتي و يسخنها و يرطبها حتى ادخل فيها زبه و راسه الكبير . و حين دخل الزب في طيزي في المرة الاولى كنت مستغرب جدا كيف لذلك الزب الكبير جدا ان تستوعبه طيزي كاملا و لكن الشاب كان خبير جدا و جعلني اعيش لواط ممتع جدا معه و اتناك و انا كلي سعادة و رضا و سلمت له نفسي و كان خلفي ينيك و يدفع زبه وهو يوحوح اه اح اح اه اه اح اح اح كانه ينيك قحبة او شرموطة و انا احس بحرارة الزب تتحرك في طيزي
و ناكني قليلامن الخلف ثم ادارني على ظهري و رفعت له الرجلين ليدخل زبه مرة اخرى في طيزي و هذه المرة كان يستمني لي و يحلب لي زبي و املتعة مضاعفة و اجمل واحلى و انا سخنت بقوة لى ذلك الزب الذي كان ينيك طيزي و على يده الناعمة التي كانت تلعب بزبي . و حين احسست بزبه يقذف داخل مؤخرتي كان حليبه ساخن جدا و اجبرني على اخراج حليبي حيث بدا زبي يقذف بقوة يده و على بطني و المني الذي كان يخرج مني كان حار جدا و ساخن و شهوتي كانت تخرج لذيذة جدا و انا اتناك و امارس احلى لواط ممتع جدا مع ذلك الشاب النياك و زبه الكبير الذي من يومها جعلني لواطي و احب الشباب و الزب الكبير حين ينيكني