د
دكتور نسوانجي
ضيف
كان اسخن لواط مع متزوج في حياتي و كان اسمه عموري و من اول ما تعرفت عليه احسست برغبة كبيرة في طيزه فقد كان ممتلئ الجسم خاصة في المؤخرة و كان شديد البياض و له يدين وساقين بلا شعر و ذلك ما كان يجعلني اتاكد ان جسمه مثل جسم المراة في الطيز . و كان عموري ل يجاهر بشذوذه و يحاول ان يتصرف بطريقة سوية و لكن انا عرفت كيف اوقعه في حب زبي بعدما صارحته انه من نوع الرجال الذين احبهم خاصة في جسمه الممتلئ و نظافته من الشعر و اخبرني عموري انه يحب الزب و لكن بطريقة سرية و يبحث عن رجل ينيكه من دون ان يكشف سره و يفضحه و تعاهدنا على الكتمان و السرية و ابقاء العلاقة بيننا طبعا و تعاهدنا ان يبىق الاحترام بيننا حتى اثناء النيك
و فعلا كنت اعامله بكل احترام فهو اكبر مني ويشتغل في وظيفة محترمة و كان نظيف جدا و شديد البياض و اول لقاء بيننا مر سريعا جدا و لذيذا حيث اخذته معي في سيارتي و كان هو جد قلق و كانه خائف و انا اريد احلى لواط مع متزوج و مسن . و بدات ازيل عنه الخجل و الخوف حتى ارتاح لي و وتركته يضع يده فوق زبي يتحسس الى ان احس بالراحة ثم اخذته الى المخزن الذي اشتغل فيه و كنت املك مفتاحه و دخلنا انا و عموري و كنا نضع فيه الخزف و ادوات الترصيص و كان عموري يتبعني كانه زبون و حين دخلنا اغلقت الباب و تقابلنا بحرارة كبيرة اعانقه و اقبله من الفم في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و ممحون
و اثناء التقبيل وجدت رغبة كبيرة في الالتصاق به و حك زبي على جسمه من الامام و انا اتحسس على مؤخرته الطرية الجميلة و احلى لواط مع متزوج شاذ و سالب و هو ايضا كان يحب القبلات ويشعر بشهوة كبيرة نحوي ثم اخرجت زبي بسرعة . و لم يكن عموري يتخيل ان زبي سريع الاستجابة و يقذف بسرعة كبيرة حيث لما الصقته على جسمه من الامام احسست برغبة كبيرة في اخراج شهوتي و لذلك رحت بسرعة ابتعد عنه و ادور و هو كان ينظر الى زبي بذهول حين كنت اقذف و انا اخرج الشهوة الحارة الساخنة في احلى متعة لواط مع متزوج جسمه لذيذ و طري جدا كانه فتاة و كنت اقذف و انظر اليه و هو يحك على زبه من دون ان يخرجه
ثم مسحت زبي هناك على العلب الكرتونية و اطفات الضوء و عدلت جيدا بنطلوني و سالني عموري عن مكان الحمام فاخذته هناك و لا ادري ان كان بال او استمنى لاني لم ادخل معه و خرجنا بعد ذلك وانا اشعر بنشوة غريبة مع بعض الندم . و لكن بقيتطوال الوقت افكر في عموري و طيزه و كيف كانت شهوته هو ايضا ساخنة حيث تقاسمنا اوقات جنسية جميلة جدا و انا في قمة اللذة مع اسخن نيك لواط مع متزوج يحب الزب
الجزء الثاني
بعدما تعارفنا في الاول و حدث احلى لواط مع متزوج بطريقة خفيفة جدا ظننت اني مللت منه حين قذفت و لم ينتصب زبي عليه بل شعرت بالندم و قررت عدم تكرار العملية و لكن لم تكد تمضي علي سوى يومين او ثلاثة حتى وجدت نفسي ابحث في هاتفي عن رقمه . و اتصلت به واخبرته اني هذه المرة مستعد ان انيكه حتى يقذف هو منيه و كالعادة اخبرني انه جاهز و ما علي سوى التوجه الى بيته كي احمله في سيارتي واخذه الى بيتي و وجدته ينتظرني و هو يتصفح شاشة هاتفه النقال ثم ناديته و ركب امامي و هو في قمة السعادة و اول ما بحث عنه هو زبي الذي لمسه و وجده منتصب بقوة كبيرة جدا ينتظر طيزه لينيكها و كان عموري ايضا جد متشوق للزب
و ومها عموري كان متحرر جدا و لم يكن يبدو عليه اي خوف حيث اخرجت له زبي في الطريق و هويلعب به و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج و عشقت جسمه ثم عموري ايضا اخرج زبه و كان زبه سميك جدا وراسه كبير لكنه اقصر من زبي . و كانت في داخلي رغبة كبيرة في لمس زب عموري و التحسس عليه انه جميل و المرة الاولى لم اراه بذلك الوضوح و لما وصلنا الى المخزن دخلنا و كلانا زبه منتصب و عدنا مرة اخرى للقبلات الساخنة و لكن هذه المرة الامور كانت اطول من المرة الاولى و كان هو يتحسس على زبي و حتى انا وضعت يدي على زبه العب به و كان ناعم و ساخن و دافئ وانا في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا
ثم طلبت منه ان يدور و اخبرته اني اريد ان ادخل زبي و عموري دار ورايت هذه المرة طيزه جيدا و كانت كبيرة و جميلة جدا في منتصف فلقتيها خط بني داكن و لكن بلا شعر و فتحته كانت بنية ايضا و جميلة و انا بدات احك زبي على فتحته و اشعر بمتعة كبيرة في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا و ناعم . و بصقت على فتحته و دفعت راس زبي و هو شعر بمتعة اكبر ثم بدات ادخل و ادفع زبي في تلك الفتحة الساخنة جدا و عموري يحاول ارخاء فتحته امام زبي الذي كان مصرا جدا على الدخول و انتصابه كان عنيف و انا بقيت ادفع و ادخل حتى علق راس زبي في الفتحة و انطلقت انيكه في اسخن لواط مع متزوج ناعم و لذيذ جدا
و كان عموري يلهث بشدة حين ادخلت له زبي في فتحته و الظاهر ان الزب اعجبه و سخنه و انا كنت ادفع بكل قوة حتى تحرر راس زبي في فتحته و صرت انيك و ادخل و اخرج بلا توقف و اشعر باجمل متعة جنسية و لكن كنت احرك زبي ببطئ فانا لا اريد ان اقذف بسرعة و اريد المتعة . و كلما كنت اشعر اني على وشك الانزال اوقف زبي المنتصب الذي احس ان عروقه بدات تنبض و انا احاول ان امرر تلك اللهفة و الرغبة في القذف الساخن جدا في اجمل متعة و احلى لواط مع متزوج ممحون جدا و ساخن
الجزء الثالث
كنا نمارس الجنس و انا في اسخن لواط مع متزوج ممحون جد و لما ادخلت له زبي مرة اخرى في طيزه سخن بقوة واصبح يغلي و يهتز كلما حركت زبي في طيزه و كل جسمه كان يرتعش من المتعة اما انا فكنت في الاول احرك فقط زبي في طيزه . ثم انا اضا بدات اسخن لما سمعت اهاته و رعشاته وكان مثل الفتاة و ادركت ان عموري كلما ناكه الزب سخن و ادركت انني لو بقيت احك له و انيكه وادخل فانه سيقذف حليبه و لذلك ازدادت متعتي و شهوتي عليه و صرت انوع فتارة كنت اهز زبي بسرعة و تارة كنت اخفض سرعة تحريك الزب و اتباطئ و عموري كان يستمني و يسخن و زبه انتصب بقوة رغم اني لم اكن ارى زبه و لكن اثناء تحسسي على بطنه لمست له زبه
و من شدة الشهوة وجدت نفسي انيكه في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و استمني له و كان زبه اصبح زبي و الحرارة الجنسية التي كنت اجدها في زبي الذي كان في طيزه كنت اتخيلها تاتي من الاستمناء و عموري ذاب جدا و هو ياكل زبي في طيزه و انا اصرخ اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم شعرت برغبة كبيرة و اندفاع قوي جدا من زبي و انا اريد ان اكب و رحت اساله ساقذف صديقي هل تريد ان نقذف مع بعض اه اه اه اه اه عموري صرخ نعم انا ايضا و سحبت زبي و دار الي عمور و وضعنا ازبارنا على بعض وانا اغلي في قمة الشهوة و المتعة في احلى لواط مع متزوج ممحون و يحب الزب و وضعت زبي مباشرة على زب عموري
و امسك عموري زبي و انا امسكت زبه و نحن متقابلين في اسخن و احلى لواط مع متزوج يحب الجنس و الزب و انفجرت انا اولا حيث طار منيي على فخذ عموري و على زبه الذي اصبح لزجا اكثر في يدي اثناء القذف و كنت اخرج شهوتي بكل حرارة . و بعد ذلك مباشرة خرج المني من زب عموري و كان منيه كثيف جدا و كانه سمن او زبدة و شديد البياض و لكن قذف قطرتين او ثلاثة ثم توقف زبه عن القذف عكس زبي الذي ظل يقذف بقوة وبحرارة كبيرة بلا توقف و هو يواصل فرك زبي المنتصب و زبه ارتخى بسرعة و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج ممحون جدا و لذيذ و قبلته من شفتيه بحرارة كبيرة جدا .
ثم رحت اعانقه و انا اقبل رقبته واساله عن رايه في زبي الذي كان يحفر طيزه و كيف وجد حرارة الزب و النيك معي و هو يضحك و جد منتشي ثم لعب بزبي المرتخي قليلا و اخبرني انه مشغول و يريد المغادرة و انا ايضا في الحقيقة بمجرد ان قذفت حتى احسست بالتعب . و قد امضيت ايام جميلة و ساخنة معه و كنت اعشق طيزه وهو يعشق زبي و ذقنا احلى سكس و انا ايضا مارست اسخن لواط مع متزوج يحب الزب و ممحون جدا و حتى زبه ساخن و يقذف بحرارة
و فعلا كنت اعامله بكل احترام فهو اكبر مني ويشتغل في وظيفة محترمة و كان نظيف جدا و شديد البياض و اول لقاء بيننا مر سريعا جدا و لذيذا حيث اخذته معي في سيارتي و كان هو جد قلق و كانه خائف و انا اريد احلى لواط مع متزوج و مسن . و بدات ازيل عنه الخجل و الخوف حتى ارتاح لي و وتركته يضع يده فوق زبي يتحسس الى ان احس بالراحة ثم اخذته الى المخزن الذي اشتغل فيه و كنت املك مفتاحه و دخلنا انا و عموري و كنا نضع فيه الخزف و ادوات الترصيص و كان عموري يتبعني كانه زبون و حين دخلنا اغلقت الباب و تقابلنا بحرارة كبيرة اعانقه و اقبله من الفم في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و ممحون
و اثناء التقبيل وجدت رغبة كبيرة في الالتصاق به و حك زبي على جسمه من الامام و انا اتحسس على مؤخرته الطرية الجميلة و احلى لواط مع متزوج شاذ و سالب و هو ايضا كان يحب القبلات ويشعر بشهوة كبيرة نحوي ثم اخرجت زبي بسرعة . و لم يكن عموري يتخيل ان زبي سريع الاستجابة و يقذف بسرعة كبيرة حيث لما الصقته على جسمه من الامام احسست برغبة كبيرة في اخراج شهوتي و لذلك رحت بسرعة ابتعد عنه و ادور و هو كان ينظر الى زبي بذهول حين كنت اقذف و انا اخرج الشهوة الحارة الساخنة في احلى متعة لواط مع متزوج جسمه لذيذ و طري جدا كانه فتاة و كنت اقذف و انظر اليه و هو يحك على زبه من دون ان يخرجه
ثم مسحت زبي هناك على العلب الكرتونية و اطفات الضوء و عدلت جيدا بنطلوني و سالني عموري عن مكان الحمام فاخذته هناك و لا ادري ان كان بال او استمنى لاني لم ادخل معه و خرجنا بعد ذلك وانا اشعر بنشوة غريبة مع بعض الندم . و لكن بقيتطوال الوقت افكر في عموري و طيزه و كيف كانت شهوته هو ايضا ساخنة حيث تقاسمنا اوقات جنسية جميلة جدا و انا في قمة اللذة مع اسخن نيك لواط مع متزوج يحب الزب
الجزء الثاني
بعدما تعارفنا في الاول و حدث احلى لواط مع متزوج بطريقة خفيفة جدا ظننت اني مللت منه حين قذفت و لم ينتصب زبي عليه بل شعرت بالندم و قررت عدم تكرار العملية و لكن لم تكد تمضي علي سوى يومين او ثلاثة حتى وجدت نفسي ابحث في هاتفي عن رقمه . و اتصلت به واخبرته اني هذه المرة مستعد ان انيكه حتى يقذف هو منيه و كالعادة اخبرني انه جاهز و ما علي سوى التوجه الى بيته كي احمله في سيارتي واخذه الى بيتي و وجدته ينتظرني و هو يتصفح شاشة هاتفه النقال ثم ناديته و ركب امامي و هو في قمة السعادة و اول ما بحث عنه هو زبي الذي لمسه و وجده منتصب بقوة كبيرة جدا ينتظر طيزه لينيكها و كان عموري ايضا جد متشوق للزب
و ومها عموري كان متحرر جدا و لم يكن يبدو عليه اي خوف حيث اخرجت له زبي في الطريق و هويلعب به و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج و عشقت جسمه ثم عموري ايضا اخرج زبه و كان زبه سميك جدا وراسه كبير لكنه اقصر من زبي . و كانت في داخلي رغبة كبيرة في لمس زب عموري و التحسس عليه انه جميل و المرة الاولى لم اراه بذلك الوضوح و لما وصلنا الى المخزن دخلنا و كلانا زبه منتصب و عدنا مرة اخرى للقبلات الساخنة و لكن هذه المرة الامور كانت اطول من المرة الاولى و كان هو يتحسس على زبي و حتى انا وضعت يدي على زبه العب به و كان ناعم و ساخن و دافئ وانا في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا
ثم طلبت منه ان يدور و اخبرته اني اريد ان ادخل زبي و عموري دار ورايت هذه المرة طيزه جيدا و كانت كبيرة و جميلة جدا في منتصف فلقتيها خط بني داكن و لكن بلا شعر و فتحته كانت بنية ايضا و جميلة و انا بدات احك زبي على فتحته و اشعر بمتعة كبيرة في احلى لواط مع متزوج لذيذ جدا و ناعم . و بصقت على فتحته و دفعت راس زبي و هو شعر بمتعة اكبر ثم بدات ادخل و ادفع زبي في تلك الفتحة الساخنة جدا و عموري يحاول ارخاء فتحته امام زبي الذي كان مصرا جدا على الدخول و انتصابه كان عنيف و انا بقيت ادفع و ادخل حتى علق راس زبي في الفتحة و انطلقت انيكه في اسخن لواط مع متزوج ناعم و لذيذ جدا
و كان عموري يلهث بشدة حين ادخلت له زبي في فتحته و الظاهر ان الزب اعجبه و سخنه و انا كنت ادفع بكل قوة حتى تحرر راس زبي في فتحته و صرت انيك و ادخل و اخرج بلا توقف و اشعر باجمل متعة جنسية و لكن كنت احرك زبي ببطئ فانا لا اريد ان اقذف بسرعة و اريد المتعة . و كلما كنت اشعر اني على وشك الانزال اوقف زبي المنتصب الذي احس ان عروقه بدات تنبض و انا احاول ان امرر تلك اللهفة و الرغبة في القذف الساخن جدا في اجمل متعة و احلى لواط مع متزوج ممحون جدا و ساخن
الجزء الثالث
كنا نمارس الجنس و انا في اسخن لواط مع متزوج ممحون جد و لما ادخلت له زبي مرة اخرى في طيزه سخن بقوة واصبح يغلي و يهتز كلما حركت زبي في طيزه و كل جسمه كان يرتعش من المتعة اما انا فكنت في الاول احرك فقط زبي في طيزه . ثم انا اضا بدات اسخن لما سمعت اهاته و رعشاته وكان مثل الفتاة و ادركت ان عموري كلما ناكه الزب سخن و ادركت انني لو بقيت احك له و انيكه وادخل فانه سيقذف حليبه و لذلك ازدادت متعتي و شهوتي عليه و صرت انوع فتارة كنت اهز زبي بسرعة و تارة كنت اخفض سرعة تحريك الزب و اتباطئ و عموري كان يستمني و يسخن و زبه انتصب بقوة رغم اني لم اكن ارى زبه و لكن اثناء تحسسي على بطنه لمست له زبه
و من شدة الشهوة وجدت نفسي انيكه في اسخن لواط مع متزوج لذيذ جدا و استمني له و كان زبه اصبح زبي و الحرارة الجنسية التي كنت اجدها في زبي الذي كان في طيزه كنت اتخيلها تاتي من الاستمناء و عموري ذاب جدا و هو ياكل زبي في طيزه و انا اصرخ اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم شعرت برغبة كبيرة و اندفاع قوي جدا من زبي و انا اريد ان اكب و رحت اساله ساقذف صديقي هل تريد ان نقذف مع بعض اه اه اه اه اه عموري صرخ نعم انا ايضا و سحبت زبي و دار الي عمور و وضعنا ازبارنا على بعض وانا اغلي في قمة الشهوة و المتعة في احلى لواط مع متزوج ممحون و يحب الزب و وضعت زبي مباشرة على زب عموري
و امسك عموري زبي و انا امسكت زبه و نحن متقابلين في اسخن و احلى لواط مع متزوج يحب الجنس و الزب و انفجرت انا اولا حيث طار منيي على فخذ عموري و على زبه الذي اصبح لزجا اكثر في يدي اثناء القذف و كنت اخرج شهوتي بكل حرارة . و بعد ذلك مباشرة خرج المني من زب عموري و كان منيه كثيف جدا و كانه سمن او زبدة و شديد البياض و لكن قذف قطرتين او ثلاثة ثم توقف زبه عن القذف عكس زبي الذي ظل يقذف بقوة وبحرارة كبيرة بلا توقف و هو يواصل فرك زبي المنتصب و زبه ارتخى بسرعة و انا اذوب في اسخن لواط مع متزوج ممحون جدا و لذيذ و قبلته من شفتيه بحرارة كبيرة جدا .
ثم رحت اعانقه و انا اقبل رقبته واساله عن رايه في زبي الذي كان يحفر طيزه و كيف وجد حرارة الزب و النيك معي و هو يضحك و جد منتشي ثم لعب بزبي المرتخي قليلا و اخبرني انه مشغول و يريد المغادرة و انا ايضا في الحقيقة بمجرد ان قذفت حتى احسست بالتعب . و قد امضيت ايام جميلة و ساخنة معه و كنت اعشق طيزه وهو يعشق زبي و ذقنا احلى سكس و انا ايضا مارست اسخن لواط مع متزوج يحب الزب و ممحون جدا و حتى زبه ساخن و يقذف بحرارة