د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الأول
هذه أجمل قصة لواط ساخن نار حدثت لي شخصيا بطريقة لم اتوقعها مع شاب كان من معارف صديقي و قد لاحظت انه شاذ بمجرد ان تحدثت معه و كان اسمر قصير نوعا ما و بدين و من خلال حركاته كان يبدو كانه فتاة رغم انه كان احيانا يحاول ان يخفي الامر . و انا في الاول لم اكن معه لوحدنا و لذلك لم استطع ان اجذبه نحوي و لكن بمجرد ان وجدت نفسي معه لوحدنا حتى فاتحته في الامر و اخبرته اني مهتم به و هو صارحني بكل شيء حيث اخبرني انه شاذ و يحب الجنس مع الرجال منذ ان كان صغير لانه تعرض لاغتصاب من احد اصدقاءه جعله يميل نحو الرجال و انا اخبرته اني لست شاذ و متزوج و لكن اريد ان انيكه هو بالذات و قد تواعدنا ان الامور ستكون سرية الى اقصى درجة
و قبل ان انيكه اخذته الى مقهى و تناولنا فيه فنجانين من القهوة تحدثنا عن كل ميولاتنا و انا لم اكن املك التجربة في التعامل مع الرجال لان كل مغامراتي كانت مع النساء و اخبرته اني اريد ان انيك رجل و امارس لواط ساخن نار معه و هو شرح لي كيف يحب ان تكون العملية و فهمت انه يحب ان يكون انثى في العملية . و لم يعد ينقصنا سوى المكان الذي نمارس فيه اللواط حيث كان من الصعب ان نذهب الى الفندق خاصة و ان الشكوك ستكون حاضرة بقوة و كان الحل هو مراب السيارة الذي كان عبارة عن مستودع و كانت سيارتنا معطلة و احيانا اذهب لانظف محركها و احاول اصلاحها لاننا نملك سيارة قديمة و يومها كانت مهمتي هي التمتع بتلك الطيز لاكبر فترة ممكنة حتى اشبع منها
و هناك بالفعل نجحت العملية و عشنا لواط ساخن نار حيث دخلنا و اغلقنا على نفسنا الباب و شغلنا المصبح الذي كان ضوءه خافت جدا و فتحت باب السيارة و غطاء المحرك حتى نظهر باننا مع السيارة لو جاء احد من اخوتي و انطلقنا نذوب في بعضنا و انا اقبله من فمها و العب بمؤخرته و من شدة الشهوة كنت مستعجل جدا على خلع ثيابه حتى ارى طيزه و انيكها و اذوقها و حين انزلت له بنطلونه رايت امامي طيز جميلة بيضاء و ملساء فلقتيها ملتصقيتين جدا و ناعمة و دفئه كبير جدا و بقيت اتحسس على مؤخرته و انا امارس معه لواط ساخن نار و العب له بفردتي طيزه و زبي منتصب جدا عليه و هو ايضا كان قبلني و ساخن جدا و بقيت اعجن الطيز و العب بها و احرك فلقتيها باستمرار
ثم فتحت امامه بنطلوني لاخرج له زبي و راى امامه زبي واقف فازداد اعجابه بالزب اكثر حيث كان زبي سميك و فتحة الراس كانت مثل الفم كانها مبتسمة لان فتحة زبي طويلة و قلت له حبيبي ارضع زبي اريد ان اتمتع بفمك و تبسم الشاب ثم انبطح على ركبتيه في وضعية القرفساء و راح يرضع لي و يمص زبي . و كان يمص كانه فتاة بطريقة جميلة و مهيجة جدا و انا واقف اذوب و احترق في مكاني و امارس معه لواط ساخن نار و جميل جدا و بما انه ككان يمتعني و رفع شبقي فقد قررت ان اقذف المني الاول من زبي عن طريق المص حتى اجهز زبي لطيزه جيدا لاني كنت اريد ان تكون النيكة الثانية احلى و اسخن لان زبي يحب الدخول في الفتحة حتى يكون النيك احلى
الجزء الثاني
و فعلا قذفت في فمه في لواط ساخن نار حيث انفلت منيي لا اراديا و الشاب ادهشني كيف كان يلحس مني و يمصه و زبي يريد ان ياكله و انا اقذف واخرج الشهوة الحارة بقوة من زبيداخل فمه مباشرة حيث كانت لذة لا توصف و انا اكب في وجهه حليب زبي . و لما اكملنا القذف الاول اخرج هو زبه و كان ساخن و بدا يستمني امامي و انا وجدت الامر غريب جدا فانا لم اكن متعود على رؤية ازباب الرجال و حين كانت شهوتي منطفئة لم اعر زبه اي اهتمام لكنه حين كان يرتعد امامي و هو يفرك زبه سخنني و وجدت نفسي اقرب زبي و اناطحه على زبه حتى صار راس زبي يحتك على راس زبه و انا اقبله و لكن لم نكن متكافئين فهو كان حامي جدا و انا كنت بارد
و بعد تردد طويل جدا وضعت يدي على زبه و امسكته له حيث كان زبه دافئ و اقل سماكة من زبي قليلا و منتصب و كنت اقبله و هو يئن في اذني اه اح اح اح و انا استمني له و افرك له على زبه الواقف بقوة في يدي و انطلق زبي مرة اخرى في الانتصاب حتى صار زبي واقف امام زبه كانه سيف يقاطع سيف اخر . و ضممته من طيزه و اصبحت شهوتي قوية جدا عليه وانا اريد ان انيكه و تعجبت منه كيف لم يقذف رغم اني استمنيت له و لعبت بزبه و نحن نمارس لواط ساخن نار و لو كنت انا في مكانه لقذفت بمجرد ان يلمس احدهم زبي و لكن عرفت و فهمت انه لن يقذف حتى يدخل الزب في فتحة طيزه و يتناك و لذلك امسكته و ادرته بقوة حتى مال على السيارة
و رايت امامي هذه المرة فلقتي طيزه و قد بداتا في الانفراج و املته حتى انحنى و بصقت على فحته و تفلت على زبي ثم مسحت زبي بكفي و وزعت عليه اللعاب و كررت العملية عدة مرات و انا في لواط ساخن نار و وضعت زبي على فتحة الطيز لادخله . و لم يحتج الامر سوى لدفع خفيف حتى كان زبي كله مستقر في طيزه التي كانت موسعة و مفتوحة و ساخنة جدا اكثر مما توقعت و كان اللواط مثير و ممتع جدا حيث كنت انا واقف خلفه انيكه و ادفع زبي كله في طيزه حتى تلتصق عانتي على اعلى طيزه و تتلامس خصيتاي مع خصيتيه و انا في لواط ساخن نار و جميل جدا و اسمع انينه و اهاته التي كانت خافتة جدا لانه كان يكتمها و الامر مفهوم جدا لاننا كنا في مكان لا يساعدنا على اخراج الاهات
و بقيت ادخل و ادفع زبي وانا ارى فلقتيه ترتعدان امامي فقد كانت طيزه طرية الى درجة لا تصدق و رغم انه اسمر قليلا الا ان فلقتيه كان بياضهما كانه ثلج و انا بقيت امسح له فلقاته واصفعه صفع خفيف جدا و انا انيك و ادفع زبي بقوة كبيرة و ائن اه اه اح اح اح و ارتعد و انا امارس لواط ساخن نار و زبي يتحرك في فتحته الساخنة . و رفعت له رجليه بكل قوتي من شدة الشهوة بعدما سخنني حتى اصبح معلق كلية على زبي و رجليه في الهواء و فتحت باب السيارة الخلفي و رميته الى الداخل على ظهره و ارتميت خلفه حتى اكمل معه النيك بتلك الوضعية الساخنة جدا داخل السيارة و هو لوحده فتح رجليه و رفعهما حتى استطيع ادخال زبي مرة اخرى داخل طيزه الساخنة
الجزء الثالث
و داخل السيارة كنا في لواط ساخن نار حيث رجليه ارتفعتا على ظهري و انا رغم ان السيارة كانت ضيقة في الخلف الا ان اللذة الجنسية كانت كبيرة جدا و حرارة الطيز كانت تهيج زبي و تجعلني انيك نيك ساخن جدا و اقبله من فمه و العب له بحلمة صدره كانه انثى الى درجة اني تخيلته زوجتي . و اغلقت خلفي باب اسيارة حتى استطيع ان ائن على راحتي و اتاوه و صرت اتاوه في اذنه اه اح اح حبيبتي اه اه اه انت زوجتياه اه اه هل اعجبك زبي حبيبي اه اه اه اريد ان اوصل زبي الى بطنك و كانت الشهوة تحرك لساني و تجعلني اتفوه باي كلمة و حرارة النيك كانت قوية جدا و ساخنة مع حرارة فتحته المشتعلة التي كانت تنتشر بسرعة حول جلدة زبي و تزيد في شهوتي
و حين كنت انيكه لم يتوقف هو عن اللعب بزبه حيث تارة كنت انا العب به و تارة اتركه هو يلاعب زبه و نحن في لواط ساخن نار و جميل جدا و الكرسي الخلفي للسيارة كان يتحرك و نحن نسمع زيط ويط زيط زيط و زب يتحك في طيزه و زبه يلامس بطني وانا هائج و ساخن جدا معه . و بدات اقترب اكثر من الانزال و اخراج الشهوة و لم اعد قادر على التوقف او تغيير الوضعية فانا وصلت الى درجة شبق جنسي عالية و كبيرة جدا في لواط ساخن نار و حار جدا و زبي اوشك على اخراج المني و لذلك فقد بدات اقبله من فمه و الحس رقبته الجميلة و هو يواصل الفرك على زبه و يريد ايضا ان يخرج شهوته لانه ايضا سخن و زبي الذي كان يحفر فتحته كان يهيجه بقوة
و ازدادت الشهوة في داخلي اكثر و لا يمكن ان اخرج زبي الا بعدما اخرج منه الشهوة و اقذفها و الشاب كان ايضا على وشك الانزال فهو ايضا وصل الى اعلى ذروة الشبق بعدما نكته و متعت له طيزه بالزب و سحبت زبي الذي اكل طيزه و احشاءه بالنيك و وضعته على زبه و انا اشعر اني امسك في يدي بركان من النار . و انفجر زبي بالحليب مباشرة على زبه حيث كانت قطراتي تخرج مني في لواط ساخن نار مباشرة على زبه و انا اشعر بفحولة كبيرة و قوية جنسية رهيبة جدا و اخرج على زبه شهوتي بعدما نكته من الطيز و هو كان سعيد جد و المني الذي قذفته على زبه جعل يده تنزلق اكثر على زبه و هو يخور كالثور المذبوح اح اح اه اه اه اه و قد بات قريبا جدا من انزال الشهوة و قذف المني هو ايضا
ثم بدا اخيرا زبه يقذف منيه على بطنه و هو يفرك زبه و يستمني و انا كان زبي ما زالت فيه بعض القرات الخفيفة و الشهوة خرجت مني و كنت اراه يتلوى كالشاة المذبوحة في مكانه حين كان زبه يقذف حيث كنت انظر الى زبه و احس بنشوة لاني استطعت ان امتع زبي بطيزه و امتع له زبه ايضا . و بهذا فقد عشنا اجمل مغامرة جنسية مع بعض حيث تمتعت انا و تمتع هو حيث اخرجت الشهوة من زبي مثلما هو فعل و عشنا اجمل لواط ساخن نار ث خرجنا بعدما نظفنا السيارة و ابقينا الامور سرية حيث مارسنا اللواط في ذلك المكان اكثر من عشرة مرات كاملة و لكن على فترات متباعدة حتى لا يشك بنا احد و اصبحت اميل الى ذلك الشاب اكثر مما اميل الى زوجتي في الفراش
هذه أجمل قصة لواط ساخن نار حدثت لي شخصيا بطريقة لم اتوقعها مع شاب كان من معارف صديقي و قد لاحظت انه شاذ بمجرد ان تحدثت معه و كان اسمر قصير نوعا ما و بدين و من خلال حركاته كان يبدو كانه فتاة رغم انه كان احيانا يحاول ان يخفي الامر . و انا في الاول لم اكن معه لوحدنا و لذلك لم استطع ان اجذبه نحوي و لكن بمجرد ان وجدت نفسي معه لوحدنا حتى فاتحته في الامر و اخبرته اني مهتم به و هو صارحني بكل شيء حيث اخبرني انه شاذ و يحب الجنس مع الرجال منذ ان كان صغير لانه تعرض لاغتصاب من احد اصدقاءه جعله يميل نحو الرجال و انا اخبرته اني لست شاذ و متزوج و لكن اريد ان انيكه هو بالذات و قد تواعدنا ان الامور ستكون سرية الى اقصى درجة
و قبل ان انيكه اخذته الى مقهى و تناولنا فيه فنجانين من القهوة تحدثنا عن كل ميولاتنا و انا لم اكن املك التجربة في التعامل مع الرجال لان كل مغامراتي كانت مع النساء و اخبرته اني اريد ان انيك رجل و امارس لواط ساخن نار معه و هو شرح لي كيف يحب ان تكون العملية و فهمت انه يحب ان يكون انثى في العملية . و لم يعد ينقصنا سوى المكان الذي نمارس فيه اللواط حيث كان من الصعب ان نذهب الى الفندق خاصة و ان الشكوك ستكون حاضرة بقوة و كان الحل هو مراب السيارة الذي كان عبارة عن مستودع و كانت سيارتنا معطلة و احيانا اذهب لانظف محركها و احاول اصلاحها لاننا نملك سيارة قديمة و يومها كانت مهمتي هي التمتع بتلك الطيز لاكبر فترة ممكنة حتى اشبع منها
و هناك بالفعل نجحت العملية و عشنا لواط ساخن نار حيث دخلنا و اغلقنا على نفسنا الباب و شغلنا المصبح الذي كان ضوءه خافت جدا و فتحت باب السيارة و غطاء المحرك حتى نظهر باننا مع السيارة لو جاء احد من اخوتي و انطلقنا نذوب في بعضنا و انا اقبله من فمها و العب بمؤخرته و من شدة الشهوة كنت مستعجل جدا على خلع ثيابه حتى ارى طيزه و انيكها و اذوقها و حين انزلت له بنطلونه رايت امامي طيز جميلة بيضاء و ملساء فلقتيها ملتصقيتين جدا و ناعمة و دفئه كبير جدا و بقيت اتحسس على مؤخرته و انا امارس معه لواط ساخن نار و العب له بفردتي طيزه و زبي منتصب جدا عليه و هو ايضا كان قبلني و ساخن جدا و بقيت اعجن الطيز و العب بها و احرك فلقتيها باستمرار
ثم فتحت امامه بنطلوني لاخرج له زبي و راى امامه زبي واقف فازداد اعجابه بالزب اكثر حيث كان زبي سميك و فتحة الراس كانت مثل الفم كانها مبتسمة لان فتحة زبي طويلة و قلت له حبيبي ارضع زبي اريد ان اتمتع بفمك و تبسم الشاب ثم انبطح على ركبتيه في وضعية القرفساء و راح يرضع لي و يمص زبي . و كان يمص كانه فتاة بطريقة جميلة و مهيجة جدا و انا واقف اذوب و احترق في مكاني و امارس معه لواط ساخن نار و جميل جدا و بما انه ككان يمتعني و رفع شبقي فقد قررت ان اقذف المني الاول من زبي عن طريق المص حتى اجهز زبي لطيزه جيدا لاني كنت اريد ان تكون النيكة الثانية احلى و اسخن لان زبي يحب الدخول في الفتحة حتى يكون النيك احلى
الجزء الثاني
و فعلا قذفت في فمه في لواط ساخن نار حيث انفلت منيي لا اراديا و الشاب ادهشني كيف كان يلحس مني و يمصه و زبي يريد ان ياكله و انا اقذف واخرج الشهوة الحارة بقوة من زبيداخل فمه مباشرة حيث كانت لذة لا توصف و انا اكب في وجهه حليب زبي . و لما اكملنا القذف الاول اخرج هو زبه و كان ساخن و بدا يستمني امامي و انا وجدت الامر غريب جدا فانا لم اكن متعود على رؤية ازباب الرجال و حين كانت شهوتي منطفئة لم اعر زبه اي اهتمام لكنه حين كان يرتعد امامي و هو يفرك زبه سخنني و وجدت نفسي اقرب زبي و اناطحه على زبه حتى صار راس زبي يحتك على راس زبه و انا اقبله و لكن لم نكن متكافئين فهو كان حامي جدا و انا كنت بارد
و بعد تردد طويل جدا وضعت يدي على زبه و امسكته له حيث كان زبه دافئ و اقل سماكة من زبي قليلا و منتصب و كنت اقبله و هو يئن في اذني اه اح اح اح و انا استمني له و افرك له على زبه الواقف بقوة في يدي و انطلق زبي مرة اخرى في الانتصاب حتى صار زبي واقف امام زبه كانه سيف يقاطع سيف اخر . و ضممته من طيزه و اصبحت شهوتي قوية جدا عليه وانا اريد ان انيكه و تعجبت منه كيف لم يقذف رغم اني استمنيت له و لعبت بزبه و نحن نمارس لواط ساخن نار و لو كنت انا في مكانه لقذفت بمجرد ان يلمس احدهم زبي و لكن عرفت و فهمت انه لن يقذف حتى يدخل الزب في فتحة طيزه و يتناك و لذلك امسكته و ادرته بقوة حتى مال على السيارة
و رايت امامي هذه المرة فلقتي طيزه و قد بداتا في الانفراج و املته حتى انحنى و بصقت على فحته و تفلت على زبي ثم مسحت زبي بكفي و وزعت عليه اللعاب و كررت العملية عدة مرات و انا في لواط ساخن نار و وضعت زبي على فتحة الطيز لادخله . و لم يحتج الامر سوى لدفع خفيف حتى كان زبي كله مستقر في طيزه التي كانت موسعة و مفتوحة و ساخنة جدا اكثر مما توقعت و كان اللواط مثير و ممتع جدا حيث كنت انا واقف خلفه انيكه و ادفع زبي كله في طيزه حتى تلتصق عانتي على اعلى طيزه و تتلامس خصيتاي مع خصيتيه و انا في لواط ساخن نار و جميل جدا و اسمع انينه و اهاته التي كانت خافتة جدا لانه كان يكتمها و الامر مفهوم جدا لاننا كنا في مكان لا يساعدنا على اخراج الاهات
و بقيت ادخل و ادفع زبي وانا ارى فلقتيه ترتعدان امامي فقد كانت طيزه طرية الى درجة لا تصدق و رغم انه اسمر قليلا الا ان فلقتيه كان بياضهما كانه ثلج و انا بقيت امسح له فلقاته واصفعه صفع خفيف جدا و انا انيك و ادفع زبي بقوة كبيرة و ائن اه اه اح اح اح و ارتعد و انا امارس لواط ساخن نار و زبي يتحرك في فتحته الساخنة . و رفعت له رجليه بكل قوتي من شدة الشهوة بعدما سخنني حتى اصبح معلق كلية على زبي و رجليه في الهواء و فتحت باب السيارة الخلفي و رميته الى الداخل على ظهره و ارتميت خلفه حتى اكمل معه النيك بتلك الوضعية الساخنة جدا داخل السيارة و هو لوحده فتح رجليه و رفعهما حتى استطيع ادخال زبي مرة اخرى داخل طيزه الساخنة
الجزء الثالث
و داخل السيارة كنا في لواط ساخن نار حيث رجليه ارتفعتا على ظهري و انا رغم ان السيارة كانت ضيقة في الخلف الا ان اللذة الجنسية كانت كبيرة جدا و حرارة الطيز كانت تهيج زبي و تجعلني انيك نيك ساخن جدا و اقبله من فمه و العب له بحلمة صدره كانه انثى الى درجة اني تخيلته زوجتي . و اغلقت خلفي باب اسيارة حتى استطيع ان ائن على راحتي و اتاوه و صرت اتاوه في اذنه اه اح اح حبيبتي اه اه اه انت زوجتياه اه اه هل اعجبك زبي حبيبي اه اه اه اريد ان اوصل زبي الى بطنك و كانت الشهوة تحرك لساني و تجعلني اتفوه باي كلمة و حرارة النيك كانت قوية جدا و ساخنة مع حرارة فتحته المشتعلة التي كانت تنتشر بسرعة حول جلدة زبي و تزيد في شهوتي
و حين كنت انيكه لم يتوقف هو عن اللعب بزبه حيث تارة كنت انا العب به و تارة اتركه هو يلاعب زبه و نحن في لواط ساخن نار و جميل جدا و الكرسي الخلفي للسيارة كان يتحرك و نحن نسمع زيط ويط زيط زيط و زب يتحك في طيزه و زبه يلامس بطني وانا هائج و ساخن جدا معه . و بدات اقترب اكثر من الانزال و اخراج الشهوة و لم اعد قادر على التوقف او تغيير الوضعية فانا وصلت الى درجة شبق جنسي عالية و كبيرة جدا في لواط ساخن نار و حار جدا و زبي اوشك على اخراج المني و لذلك فقد بدات اقبله من فمه و الحس رقبته الجميلة و هو يواصل الفرك على زبه و يريد ايضا ان يخرج شهوته لانه ايضا سخن و زبي الذي كان يحفر فتحته كان يهيجه بقوة
و ازدادت الشهوة في داخلي اكثر و لا يمكن ان اخرج زبي الا بعدما اخرج منه الشهوة و اقذفها و الشاب كان ايضا على وشك الانزال فهو ايضا وصل الى اعلى ذروة الشبق بعدما نكته و متعت له طيزه بالزب و سحبت زبي الذي اكل طيزه و احشاءه بالنيك و وضعته على زبه و انا اشعر اني امسك في يدي بركان من النار . و انفجر زبي بالحليب مباشرة على زبه حيث كانت قطراتي تخرج مني في لواط ساخن نار مباشرة على زبه و انا اشعر بفحولة كبيرة و قوية جنسية رهيبة جدا و اخرج على زبه شهوتي بعدما نكته من الطيز و هو كان سعيد جد و المني الذي قذفته على زبه جعل يده تنزلق اكثر على زبه و هو يخور كالثور المذبوح اح اح اه اه اه اه و قد بات قريبا جدا من انزال الشهوة و قذف المني هو ايضا
ثم بدا اخيرا زبه يقذف منيه على بطنه و هو يفرك زبه و يستمني و انا كان زبي ما زالت فيه بعض القرات الخفيفة و الشهوة خرجت مني و كنت اراه يتلوى كالشاة المذبوحة في مكانه حين كان زبه يقذف حيث كنت انظر الى زبه و احس بنشوة لاني استطعت ان امتع زبي بطيزه و امتع له زبه ايضا . و بهذا فقد عشنا اجمل مغامرة جنسية مع بعض حيث تمتعت انا و تمتع هو حيث اخرجت الشهوة من زبي مثلما هو فعل و عشنا اجمل لواط ساخن نار ث خرجنا بعدما نظفنا السيارة و ابقينا الامور سرية حيث مارسنا اللواط في ذلك المكان اكثر من عشرة مرات كاملة و لكن على فترات متباعدة حتى لا يشك بنا احد و اصبحت اميل الى ذلك الشاب اكثر مما اميل الى زوجتي في الفراش