د
دكتور نسوانجي
ضيف
مرحبا اسمي جميل و ساحكي لكم عن احلى لواط حامي جدا و ساخن مع شاب ارسله ابوه معي ليتعلم المهنة فانا اعمل بناء و اتكفل بورشات أحيانا تكون كبيرة من بدايتها الى غاية نهاية المشروع و هذا الشاب اسمه لؤي و عمره تسعة عشر سنة . و من اول مرة رايته فيها احسست انه لا يقدر على الاشغال الشاقة لانه فتى دلوع و غير متعود على العمل و ذلك من اول ما بدات اعطيه المهمات مثل اصال الرمل الى الطوابق العليا و رفع أكياس الاسمنت و غيرها من الاشغال و كان يبدو وديعا جدا في العمل و مع ذلك احتفظت به لاني اعرف ابوه و انا اريد ان اعلمه المهنة حتى يصبح رجلا . و لكن مع مرور الوقت اكتشفت فيه امرا اخر و انه يملك جسم رائع و بشرة مثل بشرة المراة و ذلك حين انحنى و نزل بنطلونه قليلا لارى طيزه و كانت بيضاء وصافية جدا جعلت زبي يصبح مثل العمود و بدات افكر في الكيفية التي تجعلني انيكه في لواط حامي خاصة و اننا في اغلب الأحيان لا نكون لوحدنا بل يكون معنا بعض العمال و كان الحل الوحيد هو احضاره للورشة في الليل حتى يعمل المناوبة معي و هو ما حدث حيث اخبرته في ذلك اليوم الذي نكته فيه ان يبقى معي لساعات إضافية و سرحت جميع العمال
في تلك الورشة كنا نملك غرفة صغيرة مبنية بالاجر فقط دون طلاء وفيها تلفاز صغير و ثلاجة و سريرين و اكلنا بعض الجبن و الزيتون ثم حضرنا الشاي و شاهدنا مباراة في كرة القدم و سالني لؤي متى نبدا العمل فنحن هنا للعمل و ليس للسهر . و هنا اخبرته اني اريده في مهمة أخرى غير العمل و فيها راحة و متعة كبيرة و صارحته اني اريد ان انيكه في لواط حامي و عرضت عليه مضاعفة لاجر الشهري و بدا يتلعثم و هو غير مصدق و قد بدا يظهر لي انه غضب مني لكني اعتذرت منه و قلت له ان كان رافضا فما عليه الا ان يبقي الامر سريا بيننا دون ان يفضحنا . و لم تمضي الا ربع ساعة حتى عاد لؤي الي و اخبرني انه سيبيت عندي لانه لم يجد أي وسيلة نقل تاخذه الى بيته في ذلك الوقت المتاخر من الليل و حذرني من مغبة التفكير في ممارسة الجنس معه و بقيت هادئا معه ثم أخرجت قنينة خمر وبدات اشرب و لاحظت انه ينظر الي و عرزمته على كاس فالتقمها بسرعة و بدا يشرب حتى اصبح سكرانا . و بدات احس باللشهوة و الرغبة اكثر و زبي انتصب من شدة السكر فانا حين أكون سكرانا احس بشهوة قوية جدا و قد حانت فرصة لواط حامي مع لؤي
و حين اقتربت منه لاقبله وجدته ثملا جدا و لا يستطيع التحرك و اعطيته زبي و بدا يصرخ ما هذا الزب و امسكه و بدا يلعب به ثم طلبت منه ان يرضع زبي و كان ينفذ لباتي حرفيا و انا في لواط حامي معه . ثم ادرته و انزلت ملابسه حتى رايت ذلك الطيز الأبيض الذي محنني في المرة الأولى و وضعت زبي عليه و بدات ادخل و انيك و انا احس بحرارة كبيرة و لؤي كان ثملا جدا و لم يكن يتحدث بل تركني انيك و كانت فتحته صغيرة جدا و ساخنة و انا في كل مرة ابصق على الفتحة و أحاول ادخال زبي ثم اسكب عليها بعض الخمر و الحسها و ارطبها بطريقة مثيرة جدا . ثم بدات ادخل الراس و احسست بفتحته كانها تمزقت حين مرة راس زبي و زادت الحرارة و اللذة اكثر ثم دفعت زبي اكثر في لواط حامي جدا حتى أدخلت حوالي النصف و هنا بدات اهتز بكل قوة و انا من خلفه انيكه و هو يتاوه بصوت ثقيل جدا من شدة السكر . و كنت اقبله و الحس رقبته من شدة المتعة و الشهوة بكل حرارة و زبي قد وصل الى الخصيتين في طيزه الساخنة
و في لحظة ساخنة جدا لن انساها طول حياتي قذفت منيي بطريقة جد لذيذة و مثيرة داخل طيزه و انا اهتز و ارتجف و ملتصق من خلفه بكل قوة و ادفع بزبي داخل طيزه الساخن و اخرج كل اهاتي الجميلة و شهوتي . و احسست ان كل روحي خرجت بعد لواط حامي و لذة الزب في طيزه ثم قبلته بحرارة و أخرجت زبي و قد صار لون زبي اصفرا من كثرة النيك و من احتكاكه مع قناته الشرجية التي كانت لذيذة جدا و بقيت في حالة نشوة و احاسيس غريبة جدا بعدما تذوقت الطيز و اللواط الساخن