د
دكتور نسوانجي
ضيف
اسمي عادل و ساحكي لكم عن احلى مغامرة من مغامرات لواط حارة جدا مع جاري سامر الذي هو اصغر مني بثلاث سنوات و نحن نتعارف منذ الصغر و لكني لم انكه حتى كبر و صارا شابا يافعا . فمنذ الصغر و انا اميل ايه و احس بشعور غريب كلما لعبت معه و حتى حين نلبس الشورت في الصيف كنت اشتهي فخذيه و لكني لم اجرا ابدا على نيكه لانني اعتبره مثل اخي الاصغر . المهم ذات يوم و قد تجاوز كل منا العشرين سنة كنت وحيدا في البيت و هذا ما كان يجرني الى مشاهدة القنوات الاوروبية الاباحية و كنت اعشق مشاهد النيك و السكس الحامية و استمني عليها و انا اتخيل نفسي بطل النيك و عندما اشبعت رغباتي خرجت الى امام البيت و التقيت سامر و بقيت اتسامر الحديث معه و مرت من امامنا فتاة ذات طيز كبير و بقينا ننظر و كانت شهوتي باردة لانني استمنيت على مشاهد الفيلم الجنسي و لكنه ظل ينظر الى طيزها حتى غابت عن انظارنا و هنا بدات احكي له عن الفيلم و عن بطلته و صرت اقص عليه المشاهد بحذافيرها حتى اني شعرت انه هاج و زبه انتصب من تحت بنطاله و تاسف كثيرا كونه يملك في بيته اسرة كثيرة العدد و امه ماكثة في البيت و مع ضيق البيوت يستحيل عليه ان يرى فيلم جنسي فعرضت عليه ان ياتي معي في اليوم الموالي الى بيتنا و نشاهد سويا فيلم سكسي معها و هنا تحركت في نفسي لاول مرة رغبة لواط مع سامر و كنت مستعدا ان نعمل كل شيئ حتى نتمتع مع بعض لكني لم ابح له باي شيئ حتى ارى ردة فعله
في اليوم الموالي و على الساعة الواحدة و نصف زوالا التقينا انا و سامر و ادخلته الى البيت و جلسنا على كرسيين منفردين و بدات اقلب في التلفاز علي احظى بفيلم جنسي و لكني من حظي كانت كل القنوات فيها اما اخبار او مقابلات او اشرطة و فجاة مررنا باشهار يظهر امراة عارية تستحم و بزازها مكشوفة فتنهد سامر تنهيدة عميقة بينما انا لم تثرني تماما لانني معتاد على مشاهدتها . و بقينا نقلب الى ان وقعنا على قناة مختصة في الاغراء حيث تاتي فتيات و تبدا بالتعري و نزع الستيان و السترينغ الواحدة تلوى الاخرى وهنا لاحظت ان سامر زبه يكاد يمزق بنطاله و كان ينظر بشهوة غريبة و بدات افكر في كيفية الوصول الى لواط معه خاصة وانني تربيت معه و لم يسبق لي ان تحرشت به او فاتحته في الامر . خطرت لي فكرة و صرت احك زبي دون ان اخرجه و انا اتظاهر اني اشتهي تلك الفتاة و الحقيقة اني كنت اشتهي سامرو اتخيل اني في لواط معه ثم اخرجت زبي من تحت اللباس الداخلي حتى صارت معالمه واضحة و بقيت احك فيه و في كل مرة انظر اليه واراه ينظر و زبه يزداد انتصابا اكثر . بعد ذلك تعمدت الوقوف امامه ثم نظرت اليه و نظرت بعدها الى زبي و انفجرت ضاحكا و قلبي يخفق بقوة من الشهوة و رغبة لواط مع سامر و هنا ضحك هو ايضا ثم نظر الى زبي و قال لي كلنا نعاني يا صديقي . جلست بعدها ثم قلت له انا اكبر منك و زبي اكبر من زبك و كانت اول تلميحة له حتى اعرف كل ما يدور براسه
التفت الي سامر ثم قال لي انت مخطئ و بدا يصف لي زبه و هنا قاطعته و قلت له هل تريد ان تراه حتى تتاكد فرد علي و انت هل تريد ان تراه و هنا ايقنت اننا سنمارس لواط لانه لو كان العكس لكان غضب مني على تعبيري . مباشرة فتحت سوستة البنطال و اخرجت له زبي و كان منتصبا بطريقة رهيبة جدا لم اعهدها و و بطريقة اسرع مني فتح سامر بنطاله و اخرج زبه فازدادت نبضات قلبي اكثر لانني لم يسبق و ان رايت زب رجل بالغ في حياتي و اخر مرة شاهدت زب سامر كانت ايام الصغر حين كنا نتبول بطريقة جماعية وازبارنا صغيرة . فبدانا نتجادل من فينا صاحب الزب الاكبر و الحقيقة انهما كانا متكافئان في الحجم و الراس ايضا و هنا اقتربت منه حتى لامس زبي زبه و قلت له انظر زبي اكبر من زبك و كدت اقذف على زبه قبل حتى ان نبدا لواط فعلي بيننا و كانت تحذوني رغبة كبيرة في تقبيله و بقيت اشم رائحته وقلبي ينبض بسرعة غريبة جدا . احسست ان سامر مستمتع بالامر و ينتظر فقط اشارة مني لنمارس لواط و ننتهز فرصة اختلائنا في البيت و حتى اتاكد من الامر قلت له حسنا سوف نستمني سنرى من فينا يقذف اولا فرحب بالفكرة و بدا مباشرة في حك زبه لكني اوقفته و قلت له ليس هنا بل في الحمام حتى لا نلطخ الارض بالمني و عرضت عليه فكرة رائعة و هي ان يستمني كل واحد للاخر حتى نعرف ايضا من اكثر خبرة في الاستمناء و احسست انه سيطير فرحا لانه سيلمس زبي و لكني لم اكن اركز الا على لواط و ادخال زبي في طيزه و لو كلفني الامر ان اتركه ينيكني ايضا
ما ان دخلنا الحمام حتى بدا قلبه يخفق بقوة ايضا و امسكنا ازبار بعضنا في وقت واحد و كان ملمس الزب امرا غريبا علي حيث لم المس زب من قبل باستثناء زبي و شعرت ان زبه كان انعم و املس اكثر من زبي اما هو فقد امسك زبي و عض على شفته السفلى و نظر الي نظرة شهوة ساخنة و هنا اقتربته منه و قبلته قبلة من فمه اشعلت كامل جسمي و تجاوب معي اثناء التقبيل و هو يتمني لي بكل حرارة و هو ما جعل زبي ينفجر بالمني و طارت منه قطرة اصابت منطقة بطنه كالرصاصة تلتها قطرات ممتالية اصابت بنطاله و زبه و يديه و بسرعة شديدة رد زبه علي طلقات المني حيث لطخ كامل ثيابي و هنا شعرت برغبة كبيرة في تقبيله من فمه و استمتعت بتلك القبلة قبل ان تبرد نفسي و تهدا شهوتي بعد ان شعرت اني اقذف لاول مرة بطريقة ممتعة تختلف كلية عن لذة الاستمناء رغم اني لم امارس معه لواط كامل من طيزه لكني استمتع به كثيرا. المهمبعد ذلك غسلنا ازبارنا التي انكمشت ثم اطفات جهاز التلفاز و احسست بعدها بندم شديد و تانيب ضمير لانني لم اكن معتاد على فعل مثل هذه الامور من قبل و خرجنا كي نتسامر الحديث معا في الشارع لكني لم اطق الجلوس معه اكثر من عشرين دقيقة و استاذنته و عدت الى البيت و ذلك الشعور الغريب لم يفارقني رغم اني لم ادخل زبي في طيزه و لم يفعل هو الامر نفسه لكني لم اكن اعرف ان ممارسة لواط لاول مرة يتبعه شعور مزعج و كان السماء سقطت فوق راسي
يتبع