القصة دي ٢٠٪ منها حقيقي والباقي خيال
جدي اسمه حسن راجل شيك لسه في صحته عنده ٦٢ سنة ومراته مريضة مش بتقوم من السرير ، شغال عنده عيلة مكونة من الاب وهو بواب الڤيلا بتاعت جدي ومسؤل عن الجنينة ومراته وبنته بيخدمو في البيت وعندو ولدين كمان وعايشين مع جدي فبيته ليهم ٣ غرف في ضهر البيت اوضة فيها البواب ومراته واوضة فيها ولاده الصبيان واوضة فيها بنته ، والي اكتشفته بعد كده ان جدي بينيك مرات البواب وبنته ، بنت البواب كان اسمها نوارة أنا وهي كنا اصحاب جدا وكنت بفرح لما اروح عند جدي عشان اشوفها ، فا في يوم كنت عند جدي وقاعدة مع نوارة لقيتها بتقولي ممكن اطلب طلب بس وحياتك ما ترفضيه ، قولتلها ايه قالتلي إن في واحد ساكن قريب من جدي عامل عزومه لقرايبه وانهم بايتين عنده بس مفيش حد يخدمهم فا هو قالها تيجي بليل تشتغل وهيديها ١٥٠ جنيه وهي مروحة كان شغل لمدة ساعتين لاكن المشكلة انه كان في وقت متأخر وكانت عوزاني انام مكانها في سريرها عشان اهلها ميعرفوش لمدة ساعتين لحد ما هي ترجع فا بعد الحاح انا وافقت ، جه الليل وانا دخلت واضتها اتغطيت بالحاف وخبيت وشي ونمت مكانها ، وبعد هدوء دام نص ساعة مكنتش انا نمت لقيت الباب بيتفتح فا داريت وشي وعكلت نايمة قولت يمكن مامتها دخلت ولقيت حد بيطلع علي السرير وبيزيح اللحاف وانا الدم نشف فعرةقي واترعبت لقيت ايد بتمسك طيزي وبتحسس عليها فا نشفتها وببعد نفسي ، فا سمعت الصوت الي صدمني ، سمعت جدي بيقول ايه يبت مالك متنشنة ليه وبيحاول يشيل اللحاف من علي وشي وانا مش راضية فا قال : ايه يبت عايزاه علي طول ، وقلعني البنطلون وبيحسس علي طيزي وراح مدخل صباع فا انا نكيت لقدام وقال : اااه طيزك كبرت كده ليه ، من التفعيص وضرب ضربه خفيفا عليها وبدأ يدخل صباعه التاني ويزود سرعته وانا مش قادرة وقربت اصوت وقال : احلي حاجة ان طيزك اضيقت ولا العزاري ، وقام من ورايا انا قولت خلص لقيته دخل جاب ازازة زيت شعر من الحمام وبدأ يدهن طيزي من جوة وبرة وبقا صباعه يدخل لاخره وانا دوخت من المتعة ومن اني بكتم اهاتي عشان ميسمعش صوتي ويعرفني ودهن صباعينه وبقا يدخل صباعين لاخرهم بسرعة وانا هتجننن من كتمة الاهات وبعض في المخدة وبقا بايده بينيك فيا بصباعين والايد التانية بتدعك في كسي وبيقول : اااه زنبورك كبر امتي يبت اوعي يكون ابوكي فتحك واتصدمت من ان نوارة بتتناك من ابويا وجدي ، فا قعد يقول : مدارية وشك ليه يبت عاوز ابوس رقبك ويشد اللحاف وانا بقاوم لحد ما نجه انه يشيله وانا مرعوبة من المواجهة وقلبي هيقف لقيته معرفنيش من الضلمة ، وبمنتهي العصبية بيقول مدارية وشك ليه يبنت الكلب مالك النهاردة وغضبان وقال : يا بنت الوسخة احنا لو في الاوضة فوق كنت ضربتك بالحزام علي سكوتك وعلي الحركة دي وراح ماسك رقبتي وخانقني وبيشتم لحد ما هدي شوية ولفني في وضع الدوجي وبدأ ينيك فيا بس بسبب انه متعود ينيك نوارة بسرعة فا كان برضو سريع فا انا بموت ومش فدقادرة وغير كل ده مش عارفة اصوت ولا أتؤه فا عضيت المخدة وصوتت فيها صرخات مكتومة بحيث ميعرفش صوتي بس صراخي المكتوم خلاه يزيد اكتر ويسرع وانا دي كانت اول مرة من طيزي فا منهارة وقربت يغمي عليا
لحد ما جاب لبنه فطيزي وكان كتير وسابني وقام وانا اللبن بيشر من طيزي ومش قادرة البس البنطلون ولا اعدل نفسي وروحت فالنوم ، صحيت علي صوت نوارة وهي مخضوضة وبتقولي ايه الي حصل وعدلتني وقولتلها بقا جدي بينلم معاكي يا وسخة ااه وبدأت اعيط وهي بتهديني وانا بعيط من وجع طيزي لأن دي كانت اول مرة فا قالتلي أن جدي بقاله سنتين بينيكها وبيديها فلوس من ورا بباها بسبب ده وان ابوها برضو بينكها باليليل وقعدت تحكيلي مواقف ولاحظت اني هيجت من نبرة صوتي وقالتلي احكيلي حصل ايه حكيتلها بالتفصيل وحسيت انها ساحت بس بتتماسك ومحادثتنا كانت كلها فالضلمة فا قالتلي استحمي دلوقتي ب مية سخنة وهتلاقي الالم اقل شوية قولتلها مش قادرة اقوم قالتلي طب هساعدك في الحموم وسندتني للحمام وفتحت النور ولما شافتني فالنور ولقت لبن جدي لازق علي فخادي لقيتها سخنت وبتقولي يخرب بيتك دي كات دخله ايه ده وانا اتحرجت فا فتحت الدش وعينها بتفحص جسمي حته حته اكنها بتشوفتي بطريقة مختلفة من أول وجديد وفا انا سخنت وقولت اسخنها ومشيت الليفة ببطء عليا وقعدت ادعك فصدري مدة طويلة وهي عينها مش متشالة من عليه استخليت الفرصة وقولت اغسليلي ضهري مش طايلة ومسك هي الليفة وبدأت تغسل ضهري وتنزل لتحت لحد ما وصلت طيزي ولقتني مستجيبه فا راحت مدخله الليفة فطيزي وتغسل ببطء ونفس عالي ، حطيط ايدي على ايدها وبصينا في عيون بعض ، وفي الحظة دي قامت وحسيت اننا اتنين عشاق قومتها وفضلنا باصين عينينا فعيون بعض ، وبوسنا بعض بوسة طويلة دوبنا فيها ولسانا يلف حوالين لسان بعض وعيونا مغمضة وبدأت ايدنا تلعب في اجسام بعض رغم ان البوسة لسه مستمرة ، وبدأت ايدي تلعب في صدرها الي بحجم حبة الخوخ لانها ما كانتش كبيرة وهي معجبة بصدري المتوسط والغامق شوية من اللعب فيه وسيبنا بوق بعض وهي نزلت منهالة علي رقبتي تبوس فيها وتلحس فيها بلسانها و وقفشت في صدري بتمص فيه ومنظرها رهيييب وهي لابسه هدومها وبزي فب قها ولبسها كله مبلول من الدش المفتوح علينا وبعدها عملت نفس الحاجة وانا بلتهم ثمرة الخوخ الي هي صدرها بعدها نزلت لحد ما بقا وشها قدام طيزي وهاجت لما لقت بقايا لبن جدي عليها وبدأت تلحسه بلسانها وبعدها دخلت لسانها في خرمي وانا بدوب ولقيتها وشها محمر وثبتت فجأة ونزلت وهدت قعدت ادعك لنفسي لحد ما هدينا وقولنا نكمل سحوم مع بعض وفي نص السحوم لقينا باب الحمام بيخبط اتفزعنا وصوت ابوها بيقولها مشغلة الماية من بدري ليه خلصي عاوز ادخل الحمام خرجت من شباك الحمام بسرعة واخدت لبسي وجريت ملط في الجنينة طلعت اوضتي ، ولبست اكتشفت اني نسيت الاندروير في الحمام خوفت خصوصا انه باين عليه غالي ونوعه غير النوع الي بنته بتلبسه فا سهل يتعرف انه مش بتاعها وانه بتاعي ، صحيت تاني يوم وعلي العصر اتسحبت ودخلت عندهم مكنش في حد وبدأت ادور في الحمام مش لاقياه دورت في سبت غسيل صغير كان موجود ملقتش قولت يبقا اكتشفه ودورت فاوضته لقيته تحت المخدة مضروب عليه لبن ، خوفت اخده الموضوع يبقا باين فا سيبته ومشيت
مثلية سادية واقعية ابو صاحبي ناكني وعمل عليا حفله
