عربية فصحى لقاء حسي في البحيرة: ليلى وأمير الصحراء

[جاسسر]

لقاء حسي في البحيرة: ليلى وأمير الصحراء​

في واحة بحيرة إلسينور المشمسة ، كاليفورنيا ، سيؤدي لقاء صدفة بين شخصين غريبين إلى فترة ما بعد الظهيرة العاطفية التي لا تنسى من المتعة. وجدت ليلى ، وهي امرأة شابة ذات قصة شعر عابث ، نفسها منجذبة إلى الرجل الغامض ذو المظهر الشرق أوسطي المذهل الذي لفت انتباهها على حافة الماء.
كان الرجل ، الذي قدم نفسه باسم كريم ، أميرا صحراويا قويا ، يزور الولايات المتحدة لأول مرة. كان مفتونا بجمال ليلى وثقتها ، وسرعان ما اكتشف الاثنان أنهما يتشاركان رغبة ملحة في بعضهما البعض.
أثناء سيرهم على طول شاطئ البحيرة ، تعمقت علاقتهم. استكشفت يدي كريم جسد ليلى ، وأشعلت حريقا بداخلها. التقت شفاههم في قبلة عاطفية ، وتتشابك ألسنتهم وهم يتذوقون حلاوة أفواه بعضهم البعض. وجدت أصابع كريم طريقها إلى حلمات ليلى ، وقرصها وتضايقها من خلال قماش قميصها ، وهي تئن بسرور.
شقت يدي ليلى طريقهما إلى سروال كريم ، وشعرت بقضيبه الصلب من خلال القماش. حررته بشغف ، وأخذته في فمها وحركت لسانها حول رأسها. أطلق كريم أنينا عميقا بينما أخذته ليلى إلى أعمق ، ورأسها يتمايل لأعلى ولأسفل وهي تمتص وتلعق عموده.
وجدت أصابع كريم طريقها إلى كس ليلى ، مبللة وجاهزة له. انزلق بإصبع بداخلها ، ثم إصبعين ، بينما استمرت ليلى في تفجيره. ازدادت أنينها عندما كان يضع أصابعها ، ووركيها يخالفان يده.
بدفعة أخيرة وعميقة لفم ليلى ، جاء كريم بقوة ، وملأ فمها بنائب الرئيس الدافئ والمالح. ابتلعت ليلى كل قطرة ، وتذوق الطعم.
استلقى الاثنان على العشب ، وقضى وراضيا. كانوا يعلمون أن هذه كانت مجرد بداية لعلاقة حب طويلة وعاطفية ، من شأنها أن تأخذهم إلى آفاق جديدة من المتعة والرغبة.
عندما بدأت الشمس تغرب فوق البحيرة ، عرفت ليلى وكريم أن حياتهما لن تعود إلى ما كانت عليه مرة أخرى. لقد وجدوا شيئا مميزا في بعضهم البعض ، علاقة من شأنها أن تستمر مدى الحياة. وعندما عادوا إلى سياراتهم ، علموا أن هذه كانت مجرد بداية لقصة حب سيتم سردها للأجيال القادمة