د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
أنا اﻵن أعيش في صراع ولا اعرف هل ارجع إلى أخي وأواصل معه سكس المحارم الشهي بعد أن قبض على زوجي ومعه أبي؟! هل أعود إلى وكر أمي التي تجمع حولها عشقائها كل ليلة وقد صدمتني صدمة عمري حين اعترفت وهي في لذة الفراش مع عشيقها أنني لست ابنة ابي وإنما ابنة عشيقها، أي بنت حرام؟! قد يكون عرفاني بكوني ابنة <i>زنا</i> هو ما دفعني أن أضاجع أخي واستلذ بالحرام معه ليجري لبنه في كسي المحروم منذ أن سجن زوجي! ولكن ليس هناك أوسم وأحن من أخي وأنا في الحقيقة لم اعد اعتبره أخي! فأنا من اب وهو من أب وإن كنا قد سكنا طيلة تسعة أشهر بطن زانية واحدة تتلذذ بالعهر كما أفعل أنا حالياً.
قصتي مكانها محافظة الدقهلية، في حي من أحيائها، وأفراد عائلتي خمس ما بين أبَ ضعيف الشخصية وأم جبروت ومتسلطة حتى على زوجها، وأختين تصغرانني وأخ صغير لم يبلغ الحلم بعد وأنا الأخت الكبرى او البنت الكبرى. منذ ان وعيت للدنيا وأنا اجد من شدة وصرامة أمي الكثير إذ هي اﻵمر الناهي في البيت. وعندما أتممت الثامنة عشرة فوجئت وأنا ادرس أنّ أمي ستزوجني من رجل يكبرني بنحو العشرين عام وهو كما علمت لا حقاً، خيوط اللعبة، كان يتردد علينا بمنزلنا بحجة انه شريك لأمي وأبي في تجارة دباغة الجلود الذي كنا نملك محلاً لها. لم أكن أعلم أكثر من ذلك ساعتها إلا أنني كنت اعلم ان ذلك الرجل صديق مقرب جداً من أبي وأمي فلم أستطع أن أعصي لأمي، خاصة، أمراً في الزواج منه لانها كما قلت كانت لها الكلمة العليا في بيتنا. لم يكن أبي يرغب كما علمت لاحقاً في تلك الزيجة إلا أن أمي ضغطت عليه وتمّ زواجي منه وبنفس الطريقة تمّ زواج أخواتي البنات. وعلى الرغم من كوني لم أحب ذلك الرجل في البداية إلا أنني قضيت معه عشر سنوات لا يتخللها كثير من المشاكل وانجبت منه ابنين ملئا عليّ حياتي إلى أن أشرق نهار ذلك اليوم المشؤوم الذي كان من عواقبه أني سقطت في سكس المحارم الشهي مع أخي الأصغر واكتشفت فيه أنني لت ابنة أبي بل ابنة عشيق أمي.
في ذلك اليوم انتظرت زوجي وقد طالت غيبته في المساء فلم يرجع من عمله حتى وقت متأخر من الليل. قمت بمهاتفة أبي وأمي لأن زوجي يعمل معهما في التجارة المزعومة فلم يجيبني أبي بل أجابتني أمي فأخبرتني أن أبي وزوجي قد تم القبض عليهما في قضية الإتجار في المخدرات وأنها سوف تقيم لهما محامياً بارعاً. عرفت منذ لك ومن شواهد أخرى أن أمي هي المتحكمة في التجارة غير المشروعة وهي التي تديرها وما كان أبي عند أمي إلا صبي تتحكم فيه. أيقنت أن ذلك هو السر وراء ضعف شخصيته وكونه لم يكن قابضاً على مقاليد الأمور في بيتنا فلا كلمة له على أمي ولا على تحديد مستقبلنا. انتهت القضية بإصدار حكم بعشر سنوات على أبي وزوجي فأصبحت الأيام خالية من طعم السعادة لأجل ذلك. بالطبع تركت شقتي التي خلت من ظل زوجي والد أطفالي وانتقلت إلى منزلنا المكون من ثلاث طوابق لأحيا بجوار امي التي حتى تلك اللحظة لم أكن أعرف أني لست ابنة أبي بل ابنة <i>زنا</i> وسفاح. رحت أعيش غلى جوار أمي المتسلطة قوية الشخصية التي تدخن الشيشة ومعي ولداي. لاحظت منذ أن انتقلت إلى منزلنا أنها مازالت تتجر في المخدرات وأنّ صبياً شاباً يقصد بيتنا في جنح الليل فاستغربت ذلك بشدة واستفظعته ولكن لم أجرؤ أن أفاتح أمي إذ أعطتني الشقة الأخيرة فوق السطح لي وأبني ويعيش مع أخي الذي كان قد بلغ الثامنة عشرة حينها. كنت في شقتي المتواضعة جداً من بيتنا احيا ببساطة لا أفكر مطلقاً بعلاقة سكس المحارم مع اخي الوسيم الشاب الجامعي الذي كان ينفر من سلوك امي فيقيم معي فوق السطوح. كان يلاعب أطفالي ولم أكن اشتهيه قط رغم وسامته الكبيرة ورقته، فكنت أرتدي ليلاً قمصان نومي الشبه عارية والقصيرة ولا أبالي بوجود أخي الشاب إلى ان حدث ما لم أكن أتوقعه مطلقاً. في يوم شعر أخي بإعياء وألم شديد في بطنه وراح يتلوى من المغص الذي أصابه فجأة والساعة كانت قد قاربت الواحدة صباحاً. أسرعت وصنعت له شاي ولمون مغلي فلم يتحسن بل ساءت حالته فهرولت نازلة السلالم إلى حيث أمي اخبرها لعلها تعينيني. ألفيتُ باب الشقة موارباً فدفعته فانفتح فهرولت على الفور غلى داخل غرفة نوم أمي لأبلغها بمرض أخي الشاب الذي تفتح كالوردة في ظل ذلك الجو الخانق. لم أكد اضع يدي على مقبض باب غرفة نوم أمي حتى صعقتني آهات امي وأصوات رجل! نظرت من موضع مفتاح الباب فإذا بقلبي يصفق في صدري يكاد ينخلع من هول ما أرى من سكس المحارم!!
الجزء الثاني
لم أكد أضع يدي على مقبض باب غرفة نوم أمي حتى صعقتني آهات أمي وأصوات رجل! نظرت من موضع مفتاح الباب فإذا بقلبي يصفقّ في صدري و يكاد ينخلع من هول ما أرى!! لقد رأيت أمي في وضع مخزِ، موضع الزنا وقد رفعت قدميها فوق كتفيّ عشيقها صبيها وهو يعتليها! كانت أمي تمارس معه أحطّ سكس زنا إذ أبي مُلقى به في السجن وها هي أمي شبه مخدرة يعتليها عشيق لها لم يتجاوز الثالثة والعشرين وهي فوق الأربعين. إنّ أنّاتها وآهاتها الصادرة عن لذتها الحرام ترنّ في اذني اﻵن ! والأنكى من ذلك أنها اعترفت أني لست ابنة أبي ولكن ابنة عشيقها، عشيق أمي الخاطئة. شدّ عشيق أمي بقضيبه يصفع كسها الداعر، مهد الخطيئة، لتصفع صوت أرتطام فخذيه وخصيتيه المتدليتين بمشفري كسها وحلقة دبرها أذني فتتأوه وتتأفف وتعترف: ” آآآآآه.. أوووووف… نيكني اوووووي.ز مش قادرة .ز” ليجيبها عشيقها الشهواني ويفحش في ألفاظه: ” آآآآآخ.. دانت كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه .” لتجيبه: ” أصلو المسجون جوزي مكنش بكيفني…. آآآآآآه نيكني أأأأى… كان خول وكان عارف أني بتناك من صبيانه…. دا حتى البت الكبيرة مش منه..آآآآآآح أى أى أى دوووووس بزبرك..”. تهالكت على الحائط ودارت الدنيا بي من هول ما سمعت وكان ذلك مقدمة سكس المحارم مع اخي، أو ليس أخي ، بل نصف أخ ، فسقطت فيه مع أخي من أبي.
وعلى قدر الصدمة التي سببتها لي أمي إلا أنها أهاجتني لأجد كلوتي قد تبلل بماء شهوتي الحبيسة منذ أن غاب زوجي. إذن لست ابنة أبي ولكن ابنة عشيق أمي فسقت في سكس المحارم الشهي على إثر استثارتي التي قدحت أمي شرارتها وهي تضاجع صبيها عشيقها الشاب. كسي كان محروماً أكثر من عام لم يخترقه أيّ ذب. بت ليلتي تلك بجوار طفليّ وأخي الذي بدا لي كشخص غريب كل الغربة فرحت اشتهيه كما اشتهي الغرباء. أصبح الصباح ورأيت أمي وقد استضاء وجهها بماء عشيقها الذي نضح عليه فأسرعنا بأخي إلى المستشفى ولأعود أداويه بنفسي. كان ساخناً أو ضربة شمس تعافى منها سريعاً وقد ذاق ذبه حضن كسي في سكس المحارم الشهي الذي فاجأت به أخي او أخي من أبي باعتراف أمي.
أظلنا الليل ونام طفلاي ورقدت بجانب أخي الشاب الوسيم وكن بقميص النوم ليس من تحته من شيئ. هاج كسي بين فخذي وأهاجني مشهد عشيق أمي وهو يعتليها وينيكها فشعرت بحرقان شديد في حلمتي وأحسست بكسي يقذف بشلال شهوته المستثارة. رحت ادعك صدري بوجه أخي والقمه حلمتي وفقدت سيطرتي على نفسي وعلى كسي المهتاج الملتاع وراحت حلمتاي تقطر سائلاً أبيضاً من عظيم شهوتي. استفاق أخي وابتسم لي وتعجب إلا أني انحنيت فوقه أقبله وأمسك بذبه لينتصب وينمو في كفي. كان أخي قد أبلّ من سخونيته فما كان منه إلا ان قفز وكانه كان ينتظر تلك اللحظة. قفز واعتلاني وكأنه لم يكن قريب عهد بحرارة مرتفعة وخلع جلبابه وسليبه ليبقى بالحمالات فقط . اعتلاني أخي فأوسعت ما بين ساقي أفسح لذبه الطريق ليحرث كسي الذي لم يطأه ذب منذ سنة. ركب أخي ذبه في كسي فأحسست بسخونته تلسعني في متعة لذيذة كدت أنساها. وكأنني كنت أخشى أن يهرب مني فلففت رجليّ حول ظهره وقد غاص ذبه في كسي بكامله فأحسست بجنبات كسي تتمطى وقد ضاقت من قلة النياكة. راح أخي يدفع بذبه وقد أحتمل بكفيه فوق السرير وأنا ألقيت بيدي حول كتفيه لأحتضنه وليلتقم حلمتي يرضعهما في سكس المحارم الشهي مع من اكتشفت أنه نصف أخ. أخذ يعلو ويهبط والسرير تحتنا يأطّ ويتحرك وأخي يعنف بكسي وشفتاه تمسح بصدري ووجهي فأحسست أن الغرفة تدور بي وكاننا قد أصابنا وأصابها الزلازل. راح تنفسي يثقل ونشوتي الكبرى تسري في جسدي بعظيم متعة سكس المحارم مع أخي الوسيم الشاب وأحسست أني على وشك رعشة عظيمة. كذلك أخي راح ينعر ويكزّ فوق أسنانه وقد كنت ارمقه من حين ﻵخر فعلمت انه على وشك أن يلقي ببذوره في أرضي التي قاربت أن تُجدب. ارتعشت واهتجت وشدد أخي في نياكته واسرع في صفع كسي بذبه المتين حتى اهتززت هزة الجماع الذي لم اخبرها طيلة سنة بكاملها, يبدو أن أخي لم يتحكم في شهوته ولا منيّه فلم يتعلم ان يسحب ذبه فجرى منيه يسيل ويخصب قاحل كسي المهجور لأحس بسخونة ماءه تدغدغ لحم كسي في جوفه. تهالك أخي فوق صدري فالتصقنا ببعضنا بعد ان افرغ شهوته في سكس المحارم الشهي مع أخته من أمه وكذلك انا لاشعر بذبه يتقلص وينسحب من كسي ثم يعاود انتصابه مرة أخرى وكأنه لم يشبع. الحقيقة في أول ليلة من ممارستي سكس المحارم مع أخي لم أنم أو ينم فيها بل أحييناه نحتفل بعلاقتنا الجديدة التي أصبحت فيها كعاهرته وهو كداعري. ظللت امارس سكس المحارم الشهي مع اخي وعشيق أمي يأتيها ليلاً وكأننا في وكر دعارة وليس في بيت. سئمت حياتي تلك فاعتزلت بعض الوقت في شقتي أنا وطفلاي لاعيد حساباتي من جديد ولكني لا أستطيع منع نفسي من اخي فأنا ما زلت اشتهيه ومازال الصراع قائم.
أنا اﻵن أعيش في صراع ولا اعرف هل ارجع إلى أخي وأواصل معه سكس المحارم الشهي بعد أن قبض على زوجي ومعه أبي؟! هل أعود إلى وكر أمي التي تجمع حولها عشقائها كل ليلة وقد صدمتني صدمة عمري حين اعترفت وهي في لذة الفراش مع عشيقها أنني لست ابنة ابي وإنما ابنة عشيقها، أي بنت حرام؟! قد يكون عرفاني بكوني ابنة <i>زنا</i> هو ما دفعني أن أضاجع أخي واستلذ بالحرام معه ليجري لبنه في كسي المحروم منذ أن سجن زوجي! ولكن ليس هناك أوسم وأحن من أخي وأنا في الحقيقة لم اعد اعتبره أخي! فأنا من اب وهو من أب وإن كنا قد سكنا طيلة تسعة أشهر بطن زانية واحدة تتلذذ بالعهر كما أفعل أنا حالياً.
قصتي مكانها محافظة الدقهلية، في حي من أحيائها، وأفراد عائلتي خمس ما بين أبَ ضعيف الشخصية وأم جبروت ومتسلطة حتى على زوجها، وأختين تصغرانني وأخ صغير لم يبلغ الحلم بعد وأنا الأخت الكبرى او البنت الكبرى. منذ ان وعيت للدنيا وأنا اجد من شدة وصرامة أمي الكثير إذ هي اﻵمر الناهي في البيت. وعندما أتممت الثامنة عشرة فوجئت وأنا ادرس أنّ أمي ستزوجني من رجل يكبرني بنحو العشرين عام وهو كما علمت لا حقاً، خيوط اللعبة، كان يتردد علينا بمنزلنا بحجة انه شريك لأمي وأبي في تجارة دباغة الجلود الذي كنا نملك محلاً لها. لم أكن أعلم أكثر من ذلك ساعتها إلا أنني كنت اعلم ان ذلك الرجل صديق مقرب جداً من أبي وأمي فلم أستطع أن أعصي لأمي، خاصة، أمراً في الزواج منه لانها كما قلت كانت لها الكلمة العليا في بيتنا. لم يكن أبي يرغب كما علمت لاحقاً في تلك الزيجة إلا أن أمي ضغطت عليه وتمّ زواجي منه وبنفس الطريقة تمّ زواج أخواتي البنات. وعلى الرغم من كوني لم أحب ذلك الرجل في البداية إلا أنني قضيت معه عشر سنوات لا يتخللها كثير من المشاكل وانجبت منه ابنين ملئا عليّ حياتي إلى أن أشرق نهار ذلك اليوم المشؤوم الذي كان من عواقبه أني سقطت في سكس المحارم الشهي مع أخي الأصغر واكتشفت فيه أنني لت ابنة أبي بل ابنة عشيق أمي.
في ذلك اليوم انتظرت زوجي وقد طالت غيبته في المساء فلم يرجع من عمله حتى وقت متأخر من الليل. قمت بمهاتفة أبي وأمي لأن زوجي يعمل معهما في التجارة المزعومة فلم يجيبني أبي بل أجابتني أمي فأخبرتني أن أبي وزوجي قد تم القبض عليهما في قضية الإتجار في المخدرات وأنها سوف تقيم لهما محامياً بارعاً. عرفت منذ لك ومن شواهد أخرى أن أمي هي المتحكمة في التجارة غير المشروعة وهي التي تديرها وما كان أبي عند أمي إلا صبي تتحكم فيه. أيقنت أن ذلك هو السر وراء ضعف شخصيته وكونه لم يكن قابضاً على مقاليد الأمور في بيتنا فلا كلمة له على أمي ولا على تحديد مستقبلنا. انتهت القضية بإصدار حكم بعشر سنوات على أبي وزوجي فأصبحت الأيام خالية من طعم السعادة لأجل ذلك. بالطبع تركت شقتي التي خلت من ظل زوجي والد أطفالي وانتقلت إلى منزلنا المكون من ثلاث طوابق لأحيا بجوار امي التي حتى تلك اللحظة لم أكن أعرف أني لست ابنة أبي بل ابنة <i>زنا</i> وسفاح. رحت أعيش غلى جوار أمي المتسلطة قوية الشخصية التي تدخن الشيشة ومعي ولداي. لاحظت منذ أن انتقلت إلى منزلنا أنها مازالت تتجر في المخدرات وأنّ صبياً شاباً يقصد بيتنا في جنح الليل فاستغربت ذلك بشدة واستفظعته ولكن لم أجرؤ أن أفاتح أمي إذ أعطتني الشقة الأخيرة فوق السطح لي وأبني ويعيش مع أخي الذي كان قد بلغ الثامنة عشرة حينها. كنت في شقتي المتواضعة جداً من بيتنا احيا ببساطة لا أفكر مطلقاً بعلاقة سكس المحارم مع اخي الوسيم الشاب الجامعي الذي كان ينفر من سلوك امي فيقيم معي فوق السطوح. كان يلاعب أطفالي ولم أكن اشتهيه قط رغم وسامته الكبيرة ورقته، فكنت أرتدي ليلاً قمصان نومي الشبه عارية والقصيرة ولا أبالي بوجود أخي الشاب إلى ان حدث ما لم أكن أتوقعه مطلقاً. في يوم شعر أخي بإعياء وألم شديد في بطنه وراح يتلوى من المغص الذي أصابه فجأة والساعة كانت قد قاربت الواحدة صباحاً. أسرعت وصنعت له شاي ولمون مغلي فلم يتحسن بل ساءت حالته فهرولت نازلة السلالم إلى حيث أمي اخبرها لعلها تعينيني. ألفيتُ باب الشقة موارباً فدفعته فانفتح فهرولت على الفور غلى داخل غرفة نوم أمي لأبلغها بمرض أخي الشاب الذي تفتح كالوردة في ظل ذلك الجو الخانق. لم أكد اضع يدي على مقبض باب غرفة نوم أمي حتى صعقتني آهات امي وأصوات رجل! نظرت من موضع مفتاح الباب فإذا بقلبي يصفق في صدري يكاد ينخلع من هول ما أرى من سكس المحارم!!
الجزء الثاني
لم أكد أضع يدي على مقبض باب غرفة نوم أمي حتى صعقتني آهات أمي وأصوات رجل! نظرت من موضع مفتاح الباب فإذا بقلبي يصفقّ في صدري و يكاد ينخلع من هول ما أرى!! لقد رأيت أمي في وضع مخزِ، موضع الزنا وقد رفعت قدميها فوق كتفيّ عشيقها صبيها وهو يعتليها! كانت أمي تمارس معه أحطّ سكس زنا إذ أبي مُلقى به في السجن وها هي أمي شبه مخدرة يعتليها عشيق لها لم يتجاوز الثالثة والعشرين وهي فوق الأربعين. إنّ أنّاتها وآهاتها الصادرة عن لذتها الحرام ترنّ في اذني اﻵن ! والأنكى من ذلك أنها اعترفت أني لست ابنة أبي ولكن ابنة عشيقها، عشيق أمي الخاطئة. شدّ عشيق أمي بقضيبه يصفع كسها الداعر، مهد الخطيئة، لتصفع صوت أرتطام فخذيه وخصيتيه المتدليتين بمشفري كسها وحلقة دبرها أذني فتتأوه وتتأفف وتعترف: ” آآآآآه.. أوووووف… نيكني اوووووي.ز مش قادرة .ز” ليجيبها عشيقها الشهواني ويفحش في ألفاظه: ” آآآآآخ.. دانت كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه .” لتجيبه: ” أصلو المسجون جوزي مكنش بكيفني…. آآآآآآه نيكني أأأأى… كان خول وكان عارف أني بتناك من صبيانه…. دا حتى البت الكبيرة مش منه..آآآآآآح أى أى أى دوووووس بزبرك..”. تهالكت على الحائط ودارت الدنيا بي من هول ما سمعت وكان ذلك مقدمة سكس المحارم مع اخي، أو ليس أخي ، بل نصف أخ ، فسقطت فيه مع أخي من أبي.
وعلى قدر الصدمة التي سببتها لي أمي إلا أنها أهاجتني لأجد كلوتي قد تبلل بماء شهوتي الحبيسة منذ أن غاب زوجي. إذن لست ابنة أبي ولكن ابنة عشيق أمي فسقت في سكس المحارم الشهي على إثر استثارتي التي قدحت أمي شرارتها وهي تضاجع صبيها عشيقها الشاب. كسي كان محروماً أكثر من عام لم يخترقه أيّ ذب. بت ليلتي تلك بجوار طفليّ وأخي الذي بدا لي كشخص غريب كل الغربة فرحت اشتهيه كما اشتهي الغرباء. أصبح الصباح ورأيت أمي وقد استضاء وجهها بماء عشيقها الذي نضح عليه فأسرعنا بأخي إلى المستشفى ولأعود أداويه بنفسي. كان ساخناً أو ضربة شمس تعافى منها سريعاً وقد ذاق ذبه حضن كسي في سكس المحارم الشهي الذي فاجأت به أخي او أخي من أبي باعتراف أمي.
أظلنا الليل ونام طفلاي ورقدت بجانب أخي الشاب الوسيم وكن بقميص النوم ليس من تحته من شيئ. هاج كسي بين فخذي وأهاجني مشهد عشيق أمي وهو يعتليها وينيكها فشعرت بحرقان شديد في حلمتي وأحسست بكسي يقذف بشلال شهوته المستثارة. رحت ادعك صدري بوجه أخي والقمه حلمتي وفقدت سيطرتي على نفسي وعلى كسي المهتاج الملتاع وراحت حلمتاي تقطر سائلاً أبيضاً من عظيم شهوتي. استفاق أخي وابتسم لي وتعجب إلا أني انحنيت فوقه أقبله وأمسك بذبه لينتصب وينمو في كفي. كان أخي قد أبلّ من سخونيته فما كان منه إلا ان قفز وكانه كان ينتظر تلك اللحظة. قفز واعتلاني وكأنه لم يكن قريب عهد بحرارة مرتفعة وخلع جلبابه وسليبه ليبقى بالحمالات فقط . اعتلاني أخي فأوسعت ما بين ساقي أفسح لذبه الطريق ليحرث كسي الذي لم يطأه ذب منذ سنة. ركب أخي ذبه في كسي فأحسست بسخونته تلسعني في متعة لذيذة كدت أنساها. وكأنني كنت أخشى أن يهرب مني فلففت رجليّ حول ظهره وقد غاص ذبه في كسي بكامله فأحسست بجنبات كسي تتمطى وقد ضاقت من قلة النياكة. راح أخي يدفع بذبه وقد أحتمل بكفيه فوق السرير وأنا ألقيت بيدي حول كتفيه لأحتضنه وليلتقم حلمتي يرضعهما في سكس المحارم الشهي مع من اكتشفت أنه نصف أخ. أخذ يعلو ويهبط والسرير تحتنا يأطّ ويتحرك وأخي يعنف بكسي وشفتاه تمسح بصدري ووجهي فأحسست أن الغرفة تدور بي وكاننا قد أصابنا وأصابها الزلازل. راح تنفسي يثقل ونشوتي الكبرى تسري في جسدي بعظيم متعة سكس المحارم مع أخي الوسيم الشاب وأحسست أني على وشك رعشة عظيمة. كذلك أخي راح ينعر ويكزّ فوق أسنانه وقد كنت ارمقه من حين ﻵخر فعلمت انه على وشك أن يلقي ببذوره في أرضي التي قاربت أن تُجدب. ارتعشت واهتجت وشدد أخي في نياكته واسرع في صفع كسي بذبه المتين حتى اهتززت هزة الجماع الذي لم اخبرها طيلة سنة بكاملها, يبدو أن أخي لم يتحكم في شهوته ولا منيّه فلم يتعلم ان يسحب ذبه فجرى منيه يسيل ويخصب قاحل كسي المهجور لأحس بسخونة ماءه تدغدغ لحم كسي في جوفه. تهالك أخي فوق صدري فالتصقنا ببعضنا بعد ان افرغ شهوته في سكس المحارم الشهي مع أخته من أمه وكذلك انا لاشعر بذبه يتقلص وينسحب من كسي ثم يعاود انتصابه مرة أخرى وكأنه لم يشبع. الحقيقة في أول ليلة من ممارستي سكس المحارم مع أخي لم أنم أو ينم فيها بل أحييناه نحتفل بعلاقتنا الجديدة التي أصبحت فيها كعاهرته وهو كداعري. ظللت امارس سكس المحارم الشهي مع اخي وعشيق أمي يأتيها ليلاً وكأننا في وكر دعارة وليس في بيت. سئمت حياتي تلك فاعتزلت بعض الوقت في شقتي أنا وطفلاي لاعيد حساباتي من جديد ولكني لا أستطيع منع نفسي من اخي فأنا ما زلت اشتهيه ومازال الصراع قائم.