NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,094
مستوى التفاعل
958
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
4,334
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
كنت بمفردي في موقف الحافلات أنتظر مجيء أبي ، ونظرا لأننا في منتصف شهر أغسطس فإن درجة الحرارة مرتفعة جدا ؛ لذا فقد كنت أتحرك جيئة وذهابا وأفرك أذرعتي العارية من العرق ، وبينما أنا كذلك تذكرت أمي التي ماتت وتركتني دون أن يكون أمامي سوى اختيار واحد وهو العيش مع والدي الذي لم أره منذ أن كنت في 12 من عمري ، وتساءلت بيني وبين نفسي هل سيعرفني أوهل أنا سأعرفه بعد مرور ست سنوات كاملة لم اره فيها ؟!

الوقت يمر وأبي قد تأخر فتخللني شعور بالخوف ، خصوصا بعد أن دخل الليل وأنا أجلس وحيدة في مقاعد الانتظار بموقف الحافلات ، فانتقلت إلى صف الكراسي الخلفي وأرحت جسدي بعد أن أرهقتني الانتظار وفي النهاية غلبني النعاس ونمت لبضع ساعات وفي غفوتي حلمت بطفولتي المبكرة حينما كنا نذهب صيفا إلى الشاطيء أنا و أمي و أبي و كنت سعيدة بحلمي ولكن فجأة قطع حلمي صوت رجل غاضب يهزّني بشدة ويناديني بغلظة :
- لاسي ! استيقظي ، فقد تعبت من البحث عنك في كل مكان !
فسألته : هل أنت أبي ؟!
فرد على بتهكم : ومن تعتقدي أن أكون ، الرئيس مثلا ؟ هيا فقد تأخرت وليس لدي أي وقت ثم شخر
ترقرت الدموع في عيني من فظاظته وأنا أسرع لأخذ حقائبي وإذا به يسبقني بعدة ياردات ويتحرك بسرعة وكنت أحاول اللحاق به حتى خرج من موقف الحافلات ، وفاجأتني شمس النهار التي أعمى ضوئها بصري مما يعني أني قضيت الليل بأكمله في موقف الحافلات
ركب أبي شاحنة صغيرة بها بقع أكثر من الطلاء نفسه و‏طلب مني أن أضع حاجياتي في صندوق الشاحنة ، ثم جلست في المقعد الأمامي ‏وإذا بأرضية الشاحنة مغطاة بزجاجات البيرة الفارغة وأعقاب السجائر ، وفاجأتني رائحة العرق والقاذورات مما جعلني أشعر بالغثيان
وأثناء الطريق قال أبي : وأخيرا ماتت أمك المتناكة
فقلت له وأنا أبكي : لا تقل على أمي هكذا فهي أفضل أم في العالم ، وأنا افتقدها جدا

فضغط أبي على الفرامل فجأة مما جعلني ارتطم بشدة في زجاج السيارة ثم جذبني من ذراعي وأدار وجهي أمام وجهه بقوة وقال غاضبا :
اسمعيني وانصتي لي جيدا ، لم أرد أن آخذك أبدا فأنت الآن تبلغين من العمر 18 عاما ويجب أن يكون لك حياتك الخاصة ولم أفعل ذلك إلا إرضاءً لجدتك فهي لم ترك منذ أن كنت صغيرة ، منذ أن أخذتك أمك العزيزة وهربت ‏وتركتني عاجزا لا أقوى على فعل شيء ، وعليك أن تعتادي على الوضع الجديد
وبعد لحظات من الصمت أردف قائلا : هل أصبحت الأمور واضحة الآن ؟!
أومأت برأسي فقط ، و حلقي مختتق بالبكاء وانا أتمنى أن أعود من حيث أتيت ثم صفعني على وجهي وهو يقول :
أجيبي أيتها الطفلة
فقلت وأنا أبكي : ن... ن.... نعم يا أبي
عاد أبي للقيادة وعلى وجهه نظرة غضب وظل يقود السيارة حوالي ساعة حتى وصلنا إلى بلدة صغيرة فتوقف عند محطة بنزين وقال لي : اذهبي وحضري لي فحم حتى أعود من الحمام ، ولا تنسي أن تذهبي للحمام فأمامنا ثلاث ساعات أخرى حتى نصل إلى البيت
ذهبت بالفعل وأحضرت الفحم ثم عدت مرة أخرى لأنتظره في الشاحنة ، وبعد قليل ‏قررت أن أذهب إلى الحمام قبل أن نغادر ف‏توجهت إلى الخلف حيث المراحيض ولم أجد إلا بابا واحدا فظننت أنه يوجد عدة حمامات بالداخل فدخلت دون أن أطرق الباب وما أن دخلت حتى شاهدت منظرا أخذت ثوان لأستوعبه فأبي يقف وبنطلونه الجينز ساقط أرضا ويده تمسك بقضيبه ‏
‏ورأسه تميل للخلف وعيناه مغلقتان
في باديء الأمر اعتقدت أنه يتبول ولكني فوجئت به يدلك قضيبه فعرفت أنه يستمني ، وجذب انتباهي قضيبه الضخم الذي لم أستطع أن أبعد نظري عنه
ولكن انسحبت بهدوء من الباب وأنا أسمع أبي يأن كما سمعته يردد اسمي فعدت مسرعة إلى الشاحنة لأنتظره وبعد قليل جاء وطلب مني الذهاب للحمام قبل المغادرة ، بعدها بدأ في وضع الوقود في الشاحنة ، بينما أنا توجهت إلى الحمام فوجدته معبأ برائحة منيه
بعد أن انتهيت ‏عدنا إلى الطريق ووصلنا إلى المنزل في فترة أقل من 3 ساعات دون أن ينطق منا أية كلمة طوال الطريق
‏أمرني أبي أن أخذ حاجياتي وأتبعه حتى يريني غرفتي ‏فقادني إلي الطابق العلوي والذي يبدو مثل السندرة القديمة التي تتواجد في غرف النوم ‏وفي الواقع كانت أجمل بكثير عما كنت أتوقع
‏وأخبرني أن أمه متحمسة لعيشي هنا لذا فقد قامت بتجهيز الغرفة بنفسها ، كما أخبرني أن جدي وجدتي يعيشون في منزل خلفنا وأننا سوف نتشارك وجباتنا الغذائية سويا ، وأثناء خروجه من الغرفة قال لي :
سأذهب الآن للعمل يكفي أنني فقدت نصف اليوم ويجب ألا أفقد ما تبقى منه ، وعليك أن تأخذي بعض الراحة ولكن أتوقع أن أجد العشاء على الطاولة في حدود الساعة 6 وعليك إن تعدي وجبة تكفي لأربعة أشخاص علما بأن كل ما تحتاجينه لإعداد الطعام بالأسفل في المطبخ ، والليلة بعد العشاء سأخبرك بقائمة أعمالك المنزلية فلا تعتقدي أنك في زيارة لتاج محل فيجب أن تعملي نظير إقامتك هنا
ضحكت بيني وبين نفسي سخرية وقلت لنفسي : أهذا كل ما في الأمر؟! ، فأبي لا ينظر لي على أنني ابنته الصغيرة ، فأنا لا شيء بالنسبة له سوى خادمة
وهداني تفكيري إلى أن أساير أموري حتى يمضى الوقت وأتمكن من العودة إلى بلدتي حيث يوجد أصدقائي ولكن لا أعلم كيف سأتحمل العيش هنا كخادمة أجيرة ؟!
ألقيت بجسدي على السرير ونمت حتى الساعة 5:30 ولما استيقظت شعرت بالذعر فليس أمامي إلا 30 دقيقة لتجهيز العشاء
جريت نحو المطبخ بالطابق السفلي لأعد العشاء فوجدت بالمطبخ كل الأطعمة والأدوات التي تساعدني على إعداد عشاء سريع
وما أن انتهيت من إعداد الشاي المثلج حتى دخل أبي ومعه زوجان عجوزان ، فعرفت أنهما جدي وجدتي
جدتي كانت عيناها مليئة بالدموع وفاتحة ذراعيها لتحتضني فارتميت في حضنها فضمتني إلى صدرها فشعرت ببعض بالأمان
ولما استدرت لجدي وجدته ينظر إلى بتجاهل فهو حتى لم يبتسم لي ولم يحتضني ولا أي شيء بل ‏استدار فقط لأبي وقال له : أعتقد أن لديكم طعام
ثم ضحك هو وأبي
ساعدتني جدتي في وضع الأطباق على الطاولة وبعدها جلسنا وأكلنا في صمت
وبعد العشاء ذهبا إلى وكرهما وقمت أنا بتنظيف الطاولة وبدأت في غسيل الأطباق
وبمجرد أن انتهيت جاء أبي إلي وأخبرني أنه يريد أن يطلعني على قائمة واجباتي
ثم ‏أخرج قطعة ورق بها قائمة كبيرة من الأعمال المنزلية ومدون بها جدول زمني لكل عمل وكم من الوقت يجب أن أنهيه فيه
‏وبمجرد أن انتهى من القائمة التي في يده نظر لي نظرة لم تكن نظرة أب لابنته الصغيرة بل نظرة وحشية وقال : هذه مجرد قائمة جزئية ، وسوف أضيف إليها حسبما يتراءى لي ، وستقومين بكل عمل كما أتمنى دون أي شكوى وإلا سأطردك ، اتفقنا ؟!
قلت وأنا أتمتم : نعم يا أبي !
أبي : حسنا . الآن الأفضل لك أن تنامين قليلا فلديك يوم طويل وشاق . قال ذلك ثم تركني وغادر
صعدت إلى غرفتي ودخلت حمامي وأخذت حماما ساخنا وغسلت شعري
وبعد أن جففت جسمي اخذت قائمة واجباتي وراجعتها فأنا لا أريد أن أقع في أية أخطاء وأغضب أبي أكثر مما هو غاضب
ثم ‏غفوت في فراشي قبل أن أرتدي شيء ونمت حتى الساعات الأولى من الفجر
ولما فتحت عيناي وجدت أبي يقف عند رأسي فقد رأيت وجهه واضحا في ضوء القمر ‏و‏كان يبدو غريبا وليس غاضباً ، وكان له نظرة حادة على وجهه
شعرت بالخوف والذعر لذا جلست وسحبت غطائي على جسدي العاري فإذا بوالدي يضحك ويقول:
- ماذا تفعلين يا فتاة لقد رأيتك عارية وأنت نائمة
ثم انتزع الغطاء من قبضتي فصرخت فقال لي : لن يسمع أحد صراخك
كنت أرتجف وأنا أشاهده يسحب قميصه من رأسه بعدها فتح سحاب بنطاله الجينز وخلعه من ساقيه ، شعرت بالفزع وبدأت أتوسل إليه وأقول له : أرجوك يا أبي ، لا!
فإذا به يضحك ويقول لي : أباك يحب هذه التوسلات " لا يا أبي ! لا يا أبي ! "حسنا ، يا حلوتي لاسي ، من الأفضل لك أن تعتادين على قول"نعم يا أبي ! فأنت ملكي الآن
ثم صعد إلى فراشي ورأيت زبه السميك مدلى بين ساقيه ، فأنا لم أرى الزب إلا مرة واحدة قبل اليوم وكان في كتاب الجنس المدرسي ، ورغم خوفي وفزعي إلا أني لم أستطيع أن أرفع عيني عن زبه.
وإذا به يسألني : هل سبق لك أن قمتي بمص الزب قبل ذلك؟
هززت رأسي علامة مني على النفي ففرح أبي فأردف قائلا : "ولكن ، أراهن أنك قد تركتي ولد من سنك يدخل زبه فيك مرة أو اثنين على الأقل ، أليس كذلك؟"
صدمني السؤال فأجبت : لا يا أبي أبدا لم يحدث ذلك فأنا ما زلت عذراء !
شعرت أن أبي سعيد جدا أنني عذراء
وكان ما زال واقفا على ركبتيه وكنت أتراجع للخلف بقدر ما أتمكن وإذا بزبه ينتصب ويصبح أكثر سمكا وصلابة فأمسكه وقال : كم كان سعيد جدا أنني أول رجل ينيكك ويفتحك
ظللت أهز رأسي علامة مني على الرفض ثم حاولت أن أجد طريقة للهرب من الغرفة لكن أبي رجل كبير ولن أستطيع أن أغلبه وفهم أبي أنني أحاول أن أجد طريقة للهرب فقال لي: لا تحاولي يا لاسي سأنيكك الليلة وليس هناك ما يمكنك فعله لمنعي من ذلك سأنيكك برضاك ، ولكن إذا رفضتي سأضطر ساعتها أن أغتصبك وفي كلتا الحالتين سوف تقومين بمص زبي ، وسوف أنيكك من كسّك وطيزك ، والآن ، ماذا تختارين ؟
هل أنيكك بموافقتك أم أغتصبك ؟!
استسلمت لأبي فليس لدي فرصة للنجاة مما سيفعله فإذا به يبتسم ثم طلب مني أن أقف ليشبع عينيه من جسدي ثم مد يده ومسك بزي ثم مال والتقم حلمتي في فمه
‏ارتعش جسدي من مص أبي لحلمة بزي بفمه الدافيء وبدأ يأن وهو يتنقل بين الحلمتين ثم وضع يده بين ساقي وبدأ يأن من جديد خصوصا بعد أن وجد كسي مبتل من سوائلي التي سالت نتيجة إثارته لي بمص حلمة بزي
ثم جلس على حافة السرير وجذبني لأجلس أرضا على ركبتي أمامه ولم أكن أفهم ما يريد لذلك نظرت إليه ، فرأيت على وجهه نظرة شريرة وهو يهمس لي قائلا : مصي زبي يا لاسي
بدأت بالبكاء وتوسلت إليه مرة أخرى : بابا لا أرجوك أي شيء إلا ذلك!
فجذبني من شعري فصرخت وهو يغتصب فمي بزبه المنتصب ويدخله بالقوة
ثم قال لي : لا تفكري في عضي وإلا قطعت جسدك
‏أمسك أبي برأسي وجعلني أصعد وأهبط على زبه بفمي حتى دخل كله في حلقي وسال لعابي على ذقني
فقال : رائع يا لاسي ! مصي زب أبيك ، هذه هي فتاتي الصغيرة ! مصي يا متناكة ، مصي جيدا
سمعت آهاته هو ينيك فمي ‏وعلى الرغم من خوفي واشمئزازي إلى أن سوائل كسي كانت تغرق ساقي بغزارة حتى بدأت تتساقط بين أفخاذي
سحب أبي زبه من فمي وفركه على شفايفي وضربني به على وجهي ثم أدخله في فمي مرة أخرى وقتها شعرت بإثارة أكثر وبدأت أتأوه وأأن مع أبي
فقال لي : مممم طفلة أبيها أحبت المص ، أليس كذلك؟! كما أنها أحبت طعم زب أبيها
شعرت بأن زبه أصبح أكثر سماكة وصلابة في فمي الصغير الساخن فكان كلما اقتحم زبه حلقي كلما شعرت أني أرغب فيما يفعل ولما شعر هو بذلك عرف أنه تمكن مني
أبي وهو ينهج : انظري إلى يا لاسي ، انظري لأبيكي وهو يملأ فمك الساخن بلبنه الحلو ، وأياكي أن تسقط من فمك ولو قطرة فعليك بلع الحمولة كاملة سأقذف اااااااااااااااااااااه مصصصصصي يا حلوتي ااااااااااه
قذف أبي حمولته في فمي وابتلعت كل قطرة من لبنه وبقيت أمص في زبه حتى بعد أن توقفت قذائفه عن التدفق في فمي
ظل زبه صلبا في فمي وأخيرا أخرجه
ثم رماني على السرير ونزل بين ساقي وقال :
والآن سأتاكد بنفسي أنك ما زلت عذراء ، وأدخل زبي في كسك الصغير ، ولكن اعلمي أن هذه المرة ستطول حتى أقذف للمرة الثانية وعليك أن تتحملي دون تذمر‏ أو رفض
‏كنت مرعوبة من زبه الذي يبلغ طوله 23 سم وكيف سيدخل في كسي وأنا عذراء
وإذا بألم لا يطاق من ضخامة زبه فصرخت وتوسلت إليه كي يتوقف وانهمرت دموعي من شدة الألم وازداد الألم أكثر عندما مزق بكارتي بزبه الضخم وقال لي :
استمري في الصراخ فلن ينقذك أحد ، فالناس تبعد عن هنا بأميال
ثم سحب زبه وأدخله مرة واحدة بقوة فشعرت أنه وصل إلى حلقي
وسمعته يقول : طالما قذفت مرة فيمكنني أن أستمر في نيكك إلى الأبد
بعد دقائق خف الألم بعض الشيء ، فسحب أبي زبه ومسح منه ددمم بكارتي ثم مسح كسي ثم عاد ورفع ساقي ليدخل زبه من جديد فتوسلت إليه مرة أخري كي يتوقف فإذا به يبطيء حركته ثم أخرج زبه ثم جذبني لأجلس على ركبتي ثم أدخل زبه مرة إخرى من الخلف وعاد ليغتصب كسي
وبينما نحن كذلك سمعنا صوت الباب يفتح فأدرت رأسي لأرى من القادم فإذا به جدي حيث ظل واقفا عند باب الغرفة
نظرا للوضع المهين الذي كنت فيه ، اعتقدت أن أبي سيبتعد عني لدخول جدي ، إلا أن جدي قال :
فرانك ، ما الذي تفعله أيها اللعين؟
فانتظرت أن يتوقف أبي ، إلا أنه ضحك
وقال: أعرف يا أبي أني وعدتك بالذهاب إليها أولا لأمهد للأمر ، ولكن حين أتيت لها وجدتها عارية تماما ولم أستطع وقتها أن أتمالك نفسي وعليك الآن أن تجلس وتشاهد حتى يأتي دورك (ثم ضحكا سويا)
بعدها قال لي أبي :
‏أخبري جدك كم أنت سعيدة بما أفعله معك يا لاسي ، وتوسلي لجدك كي ينيكك أيضا
فسكت ‏‏ولم أجبه بما يريد فصفع طيزي بقوة ثلاث ضربات وقال : قولي
نظرت لجدي الذي كان ممسكا بزبه وقلت له : أحب طريقة أبي في النيك ، فزبه رائع ويملأ كسي وأنا اريدك أن تملأ كسي بزبك ، أرجوك يا جدي من فضلك نيكني
كان كلامي مثيرا جدا بالنسبة له لذا فقد جائني وهو يداعب قضيبه ثم وضعه في فمي وقال : طبعا طبعا
أبي كان يزوم ويقول : نيك فمها الساخن يا أبي ، فهي تمتص الزب كأنها شرموطة
كنت جالسة على ركبتي وأبي خلفي ينيكني من كسي وجدي أمامي يدفع زبه في فمي ، الغريب في الأمر أني شعرت بالمتعة وبدأت أتجاوب مع أبي فوجد سهولة في نيك كسي نتيجة لسوائلي التي تنزل مني بغزارة
فقال لي : هكذا تكون شرموطتي الصغيرة ، تأخذ كل هذا الزب الذي سيملأها باللبن وبدأ أبي يصرخ وهو يقذف حممه الملتهبه في كسي ويصرخ ويقول :
- أنا قذفت في كسك يا متناكة ، خذي لبني يا لبوتي الصغيرة في كسك الضيق ااااااااااااااه خخخخخخخ
شعرت بأن أبي أفرغ حمولة كبيرة من زبه في كسي البكر ‏وتبعه جدي الذي بدأ يقذف لبنه في فمي
تراجع أبي ‏وتركني لجدي فأمسك جدي برأسي وبدأ يقذف في فمي وهو يصرخ ويعوي كالأسد حين ينيك زوجته والغريب أن لبنه كان كثيرا لدرجة أنه ملأ فمي وسال على ذقني ، أخرجت زبه من فمي وأمسكته بيدي أدلكه ونزلت على بيضانه ألحسها
فأنا ‏لم أحصل على ما يكفيني من متعة في مص زب جدي ، بعدها تراجع جدي وسقط على السرير.
فقال أبي له : لا أظن أنك قد انتهيت أيها الرجل العجوز فلاسي لم تقذف بعد ولم تأتي شهوتها وأعتقد أن هذه مهمتك الآن
دفعني أبي لأنام على ظهري وقال لي : ارفعي ساقيك
ابتسم جدي وهو ينزل بين ساقي
وقال لأبي : يا ولدي أنظر للفوضى التي فعلتها في كس ابنتك ، فلبنك يتدفق منه ، أعتقد فعلا أنه يجب أن أقوم بتنظيفه
بعدها شعرت بلسانه وهو يتحرك على بظري المشتعل بالشهوة وبدأ بلطف يمص ويلحس كسي لينظفه ثم نزل لطيزي يلحس خرمي وظل يتحرك بلسانه بين بظري وخرم طيزي شعرت برعشة في معدتي وكانت تزيد كل مدى
مص ولحس ودغدغة من لسان جدي لبظري وكسي وخرم طيزي ، فبدأت أقذف شهوتي أكثر من مرة حتى شعرت برغبة في الصراخ مثلما فعل أبي ولكني خشيت أن أفعل وكل ما استطعت فعله هو الآهات والأنات
بدأت الرعشة تتوقف ببطء وارتخت أعصابي حتى نزلت ساقي على السرير الذي غرق بماء شهوتي
فإذا بأبي وجدي يضحكان ثم غادرا غرفتي فنظر أبي إلى الوراء وقال:
كل هذا مجرد تمهيد لما سيحدث بعد ذلك ، انتظري حتى ليلة الغد لتعرفي النيك كما يجب!
غرقت في النوم قبل أن يشغل تفكيري كلام أبي
 
  • عجبني
التفاعلات: الوزير الحنين
من القصص التي قمت بترجمتها على المنتدى التاني
 
جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Fares70007
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%