NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,020
نقاط
15,413
الجزء الاول



انا اسمى وائل و دلعى هو لولو ، من صغرى متربى فى بيت عمتى بعد وفاة والدى فى حادثة وامى الحقيقية اتجوزت و سابتنى لعمتى عيل فى اللفة علشان جوزها الجديد مكنش عايزنى معاها ، عمتى خادتنى و ربتنى مع بناتها هناء ومروة لانها كان نفسها فى ولد و بعد ما خلفت بنتين كانت عندها مشكلة فى الرحم ومش هتخلف تانى , و بالمناسبة انا ليا كمان عمين حسن و سعد بس فقراء جدا و عمتى كان عيشتها كويسة لان جوزها غنى علشان كده هى اللى خدتنى عندها
عمتى رضعتنى مع بنتها مروة علشان تكون امى من الرضاعة و كمان علشان اكون اخو بناتها و مفيش خوف منى عليهم ، هى كانت شخصية قوية و هى الراجل فى البيت ، جوزها كان طرطور تماما ، الكلمة فى البيت لعمتى مفيش كلمة بعدها
انا كنت دلوع عمتى لانى الولد اللى كان نفسها فيه و كنت بقولها يا امى دايما و على حسب الكلام اللى سمعته من مرات عمى حسن انها رضعتنى اكتر من ثلاث سنين لحد ما اعمامى اتدخلوا ففطمتنى بالعافية من بزها ، كنت بنام معاها فى الاوضة لو جوزها راح فى شغل ومش بايت فى البيت و كان طبيعى انها تكون لابسة قميص نوم او حتى كلوت و سنتيان بس وانا نايم فى حضنها بين بزازها و ريحة جسمها فى مناخيرى و كنت بقلق من نومى لو قامت من جنبى و حسيت انى ريحتها بعدت عنى كانى *** بالظبط متعلق بريحة امه و بزها ، بز عمتى كان كبير وابيض وحلمته بنى خفيف ، و كتير لما اخاف او اقلق بالليل امص بزها و هى نايمة و هى مكنتش بتعترض على العكس كانت بتحط الحلمة اكتر فى بقى و تقولى وحشتك البزة و تضحك و انا امص اكتر ، طبعا مكنش فيه لبن لكن احساس الامان بقى مرتبط بحضن عمتى و مص بزها زى ******* وهى كمان مكنتش بتحاول تنمى احساس مختلف كانت دايما طوال الابتدائى بتعاملنى على انى عيل بيرضع ، و احيانا لما اجى زعلان من المدرسة تقعدنى على رجلها و تطلع البز امصه شوية والعب فيه لحد ما اهدا وانام و فى سنة تعبت من اللوز و كنت بتقوم جوزها ينام برا الاوضة وانام فى حضنها لحد ما انام و عملت العلمية و كانت جنبى بتاكلنى الايس كريم و الجيلى بنفسها علشان الجرح يخف و لما بكون مش قادر اكل كانت بتاكلنى بالعافية و كنت احيانا بخاف منها و من شدتها ،
فى الاعدادى عمتى كانت بتتكلم معايا بكلام كله تلميحات جنسية لكن اغلبه مكنش مفهوم ليا لان كنت غير مدرك للمعنى و كمان باسلوبها اللى كان ممرقع ووسخ جدا
كانت بتخلينى امسك بزازها واقفشهم و تقولى دول كبروا قوى او احسس على طيزها و تقول الهانش برضه كبر مش كده و تقصد بالهانش طيزها و تخلينى الم كلوتتها وهدومها الوسخة و كانت احيانا بسالها كطفل عن سر ان كلوتتها مبلولة كده لما بشوفها وكانت ردها ان دا سببه ان عندها محن كتير و المحن هو اللى بيغرق الكلوتات كده وتضحك وانا كنت *** ومش فاهم و كنت فعلا مصدق ان فيها حاجة اسمها محن بتملا كلوتات عمتى و كل ما افتكر كلامها لما كبرت افهم قد ايه كانت عمتى لبوة و شرموطة
لحد اولى تانوي الوضع اتغير ، بلغت و زبرى بدأ يوقف و يهيج على النسوان و كان طبعا بيهيج على عمتى ، كنت بحاول امنع نفسى لانها فى مقام امى لكن مقدرتش وهى كمان فى اسلوبها كانت مايصة و شرموطة و دا شجعنى اكتر على رغبتى الجنسية فيها
و كنت لما بدخل الحمام بدور على كلوتتها او سنتيانها علشان افضل اشم فيها و اضرب عليهم عشرة و كمان بتكون فرصة لو لقيت قمصان نوم لانها بتكون عرقانة و ريحتها بتهيج قوى ، و فضلت على الحال دا سنتين لحد ما دخلت ثانوى
و فى مرة عمتى جت من برا حرانة و قلعت كل هدومها و غيرها و رمتها فى سبت الهدوم الوسخة فقلت فرصة هدوم لسه بريحتها السكسى بتاعت عمتى ، اضرب عليهم عشرة و فعلا دخلت الحمام ولسؤء الحظ نسيت اقفل الباب من الهياجان و هوب لقت عمتى فتحت الباب و كنت ماسك كلوتها و سنتيانها وبشمه و بلعب فى زبرى
وقفت متنح ومش عارف اعمل ايه


الجزء التانى

قعدت فترة حابس نفسى فى الحمام و مكسوف و بعدين خرجت مكنش فيه حد فى الصالة ، دخلت اوضتى وقفلت عليا و مخرجتش ، فضلت باكل فى الاوضة و مش بخرج ابدا اكل مع عمتى وعيالها و خايف اشوفها او بالاصح خايف من رد فعلها ، كنت احينا بنزل اجيب حاجات للبيت و اطلع و اقفل على نفسى تانى لحد ما دخلت عليا مروة بنت عمتى و اختى اللى رضعت معاها من بز عمتى و كانت مقربة لقلبى عن اختها هناء اللى كانت غبية زى ابوها انما مروة كانت فرفوشة و فيها من شقاوة عمتى كتير او باللاصح لبونة عمتى

مروة : مال يا واد مختفى ليه كده
انا : لا ابدا مفيش
مروة : انت عملت ايه يا ولا قلى وانا احل الموضوع من كام يوم وانت مش بتخرج ولا بتهزر و كمان امى قالبة وشها عليك ، فيه ايه

انا : هى امى قالتك ايه
مروة : هى ماقلتش حاجة انما قالتى ابلغك انك تخرج تتعشى معانا النهاردة و بالليل هتنام معاها فى الاوضة علشان متنمش لوحدها ، ابويا بايت يومين برا فى شغل
انا : انا لا خارج اتعشى و لا هنام معاها نامى انت معاها
مروة : ايه يا واد فيه ايه ، انا محبش انام الا فى سريرى و كمان انت طول عمرك دلوعتى امى و الواد الحيلة اللى متربى فى حجرها و نايم فى حضنها مالك قلبت عليها ليه كده ، هى ضربتك والا ايه و الا حطلك شطة فى طيزك زى زمان ( مروة بتضحك بلبونة

انا : بطلى وساخة وقلة ادب

مروة : ايه يا واد الكلام ضايقك والا افتكرت زمان لما امى كانت بترقعك العلقة من دول و تحشى طيزك بالشطة و انت تمشى زى الالف و لا يتسمعلك صوت ، خلاص نسيت و عملت راجل ، دانت كانت قربت تدخل المدرسة وامى لسه بتديك البزة ، يخيبك دا انا اتفطمت قبلك وانت كنت على صدرها بتمص فيه مسبتوش الا لما امى حطت على بزها ميكروكروم علشان تبطل ترضع يا منيل
انا: طيب خلاص انا كنت كده فيه حاجة تانية
مروة : لا خلاص بس لازم تتعشى معانا امى ماكدة عليا و الافضل تسمع الكلام ، امى بتحبك لكن هى نابها ازرق لو عصيتها هتنفخك فاصر معاها دا فيه رجالة بشنبات بيشخوا على نفسهم من امى بما بالك انت يا ابو شخة اصلا
بالليل مروة ناديت عليا علشان العشا و خرجت و لقيت عمتى ومروة و هناء على الترابيزة و بدات اكل
عمتى : ليك وحشة يا واد مستخبى ليه كل دا

مروة : مكنش عايز ياكل معانا يا امى

عمتى : ليه يا لولو مش عايز تاكل مع امك واخواتك البنات ليه

انا : انا مش لولو انا اسمى وائل يا عمتى

عمتى : اولا انا امك مش عمتك ، عمتى مسكت بززها الاتنين وقالت والبزين دول يشهدوا انى امك و لحد دلوقتى لولا العيبة كنت ختك على صدرى و اديتك البز حتى قدام اخواتك انت عيل مربياه فى حجرى و عارفه دماغك لانك تربيتى و كمان انت تعمل راجل على اى حد الا انا و اخواتك هناء و مروة انت فى البيت هنا لولو برا البيت اعمل اللى تحبه
فاهم يا واد - عمتى اتكلمت وعينها بتبرق -
انا : رديت بخوف - فاهم يا امى
عمتى : ايوه كده اتعدل و النهاردة تستحمى و تجى تبات فى حضنى زى العادة و لو مفيش عارف تستحمى ادخل احميك زى ما كنت بعمل من كام سنة مش كبير يعنى على كده

انا : حاضر هستحمى و اجى على الاوضة
دخلت استحميت و دخلت على الاوضة بتاعت عمتى و لقتها لابسة جلبية نوم صدرها مفتوح وباين تحته كلوت و سنتيان قافش على بززها و رافعهم انا اول ما شفت كده هجت بس مسكت نفسى وقلت اكيد هتفتح الموضوع بس مكنتش عارف ليه خليتنى انام معاها بعد ما عرفت اللى بعمله المفروض تمنعى من كده تانى على اساس انى كبرت و ببصلها كست مش امى او عمتى المهم دخلت و قلت اشوف الوضع هيبقى ايه
و فجاه عمتى فتحت الموضوع بسؤال
من امتى يا واد بتضرب عشرات على كلوتاتى و سنتياناتى؟
انا بلمت

انا طبعا كنت ساكت و هى كررت الكلام ،
عمتى : انطق يا واد بدل ما نزل عليك بالشبشب و الا نسيته
انا : من سنتين
عمتى : يعنى يا واد من سنتين نايم فى حضنى وزبك واقف عليا و بتضرب على هدومى عشرات مش هقول انى امك اللى مرضعك اكتر من رضعت عيالى انما حتى عمتك ، خلاص الهيجان واخد حقه معاك
انا : انا غصب عنى انت جسمك مثير قوى و بزازك كبيرة وحلوة و كمان انت كلامك بيهيج اصلا و اسلوبك فيه لبونة توقف اى زب
عمتى : قالت وهى مبتسمة طيب يا خول خلاص فهمت انك مش مستحمل لبونتى و مرقعتى
فزبك وقف ، يعنى خلاص بقيت راجل دا انتى لسه عيل هو اللى زيك يعرف ينيك مرا او يشبع ست من الزب دا يا دوب تقاوى زبر
اقلع وارينى زبك دا
انا: ايه مش فاهم اقلع ازاى
عمتى : يا واد اقلع و خش فى السرير علشان اشوف راجل البيت الجديد وضعه ايه
انا : قلعت البنطلون و هى شاورت انى اقلع كله فقلعت و دخلت تحت اللحاف و لقتها راحت قلعت الجلبية و بقت باللباس و السنتيان و كان منظرها سكس قوى و راح مسكت برفان و رشت تحت باطها يمين و شمال و شوية كريمات على جسمها جت ناحيتى و دخلت فى السرير و فجاه مسكت زبرى و بدات تدعك فيه جامد شوية وبراحه شوية وانا كمان اتشجعت و مسكت صدرها و كانت اجمل لحظة فى حياتى انى ماسك بز عمتلا و بقفشه و بوسته صدرها كذا مرة و حاولت افتح السنتيان وبعد محاولات من التردد و الخوف قلعتهولها و شوف اجمل بزاز و حلمات و رميت نفسى فى حضنها و شمت جسمها لاول مرة عن قرب وهى صاحية مش نايمة و بدات الحس فيه كمان و امص الحلمة و ارضعها ، عمتى عدلت شعرها و رفعت باطها و قالتى شم باطى و طبعا نفذت و كانت ريحته جنان ، هى كمان مسكت راسى و لازقتها فى باطها وقالت شم اكتر واشبع من ريحة باطى و الحسه و انا كنت مبسوط وبشم باطها ولحسه و فجاه لقيت نفسى مش قادر ونظرت لبنى فى ايد عمتى و هى ضحكت و قالت لسه عيل بس هتكون كويس مع الوقت
نمت فى حضن عمتى للصبح وانا مش مصدق انى دا حصل انى قضيت اجمل يوم فى عمرى
صحيت الصبح لقيت نفسى عريان و نايم على بز عمتى و هو عريان برضه قعدت امص فى بززها و اشم فى جسمها و باطها و الحسه لحد ما صحيت و قالت خلاص يا واد اعقل انا هظبطك كل شوية لما مزاجى يحب وكمان لما تعمل الى يعجبنى وبلاش حكايات ضرب العشرات دى لما تحب انا همتعك بس كله فى المدارى انا برضه بيكون ليا مزاج فى الجنس لحاجات معينة اهو اعملها معاك بس اللى جوا الاوضة حاجة والا برا حاجة حسك عينك تتجاوز معايا الا لما انا اقول تعمل ايه و امتى مفهوم
هزيت راسى ووافقت على كلامها بدأت حياه جديدة مع عمتى

الجزء الثالث

حسيت براحة نفسية كبيرة لما علاقتى بعمتى بقت واضحة و المتعة شغالة بينا لكن كان نفسى انام معاها فعلا و حاولت كتير ادخلوا فى كسها بس هى رفضت و قالت لما الوقت يجى انا هقولك ، انشغلت فى الوقت دا بالبحث على الصور السكس اللى مع اصحابى و كنت باخد منهم الصور اللى شبة جسم عمتى و اكتب اسمها عليها و احفظها فى ملف اتفرج عليه كل شوية بالمناسبة عمتى اسمها حورية و كان بتدلع ب ريرى ، زكنت بكتب على الصور طيز حورية او كس حورية باط حورية ، كانت الكتابة دى بتهيجى اكتر على الصور و بدأت اشوف سكس كتير عند اصحابى و كان ايامها كلها شرايط فيديو مكنش فيه كومبيوتر منتشر ساعتها ، كنت اتفرج على كذا فيلم واجمع فى شريط تانى الاجسام اللى شبة جسمها و اتخيل نفسى مكان الراجل اللى بينكها ، قريت كتب عن الجنس كان فيها اللى مفيد وفيها اللى كلام فارغ بس كونت معلومات حلوة وكان هدفى انى لما تيجى الفرصة اكون جاهز واقدر امتعها ، عمتى مكنتش كبيرة هى فى اوائل الثلاينات لانها اتجوزت بدرى فى سن ال16 ، وكانت بجسم وحش و بطل حقيقى ، طيز كبيرة و بزاز كبيرة ، كانت محتاجة بس لراجل زبير ، يرفعها على زبره ليل نهار علشان يقدر يسد معاها لكن جوزها كان ابعد عن كده ، كان اقصر منها و جسمه مليان و املس ، ما عدا شعر بسيط جدا فى جسمه و كان له بزاز زى الحريم من كتر التخن و طياز كبيرة كمان ، و كتير جدا من الناس كانوا بيفتكروا ان عمتى بنته و يجوا يطلبوها منه للجواز ، وهى كانت تضحك و تتريق على الموضوع دا ، مكنتش حاسس ان جوزها مالى عينها ، لا منظر ولا جسم واكيد مكنش بينيك جامد ، مكنش له ميزة تلفت اى ست له اصلا ، غير انه كان له محلين للتجارة و اهله اغنياء و يمكن دا السبب ، لان عمتى من اسرة تعبانة جدا ، و فرق كبير لما ازور حد من اعمامى و اشوف حاله و اقارن بينه و بين حال عمتى ، فقر شديد و عيشة صعبة لكن عمتى غرقانة فى الفلوس بتاعة جوزها ، لبس و عيشة ودهب مالى صدرها و ايديها ، بعد كام يوم جوزها شعبان رجع و كالعادة مجرد طرطور عمتى تدخل تخرج تقلع تلبس ملوش كلمة و احيانا كمان عمتى تهزوا قدامنا و هو يعيط زى النسوان و يبكى و عمتى تخدوا فى حضنها و تصالحه كانه هو الست فى العلاقة و هى الراجل و حسيت انى عمتى برضه مربيانى على كده ، مليش كلمة وبخاف منها و هى اللى بتقرر كل حاجة ، و مربيانى وسط البنات كانى واحدة منهم ، وكانت بتنادنى كالعادة بلولو و هو اسم انثوى و لما اغلط تهزنى بكلام زى عرص وعلق وخول ، كانت بتكسر اى حساس بالرجولة جوايا ، بس مهتمتش بالموضوع المهم انى بتمتع معاها و بشبع رغبتى و فى يوم جى ماتش لمصر كان فى الدور قبل النهائى فى بطولة و شعبان جوزها كان عايز يتفرج و عمتى قالت لا انزل القهوة تحت البيت و فعلا نزل و مكنش فيه حد فى البيت ، هناء بنتها الكبيرة عايشة على طول عند جدها لابوها و بتيجى فى الاجازات و على خفيف كمان و مروة دايما برا البيت مع اصحابها و بتتاخر بموافقة عمتى ، فقلت فرصة اقعد مع عمتى و اقفش بزازها و دخلت فعلا الاوضة و جيت من وراها و قفشت بزازها وبوستها فى رقبتها ، وهى ممنعتش و ضحكت وقالت لو وحشتك اقفل الباب بتاع الشقة بالترباس علشان محدش يدخل فجاه و تعالا علشان نكون براحتنا ورحت وانا مبسوط وراجع وانا عارف انى هتمتع بيها الشوية دول لحد ما الماتش يخلص
دخلت لقيت عمتى بتقلع الكلوت و تدهونى و تلقائى قعدت اشم فيه و فتحت عينى لقيت عمتى قعدت على السرير و فتحت رجلها و رفعت الجلبية و شوفت كسها كان شكله جنان كس كبير منفوخ و مربرب و مشعر على خفيف ، عمتى شاورت انى اجى عند كسها و نزلت فعلا تحت رجلها و قعدت ابوس فى فخادها لحد ما وصلت للكس و حاولت الحسه بس عمتى منعتنى و قالت شم الاول و حطتت راسى فى كسها اشم و ضمت رجلها عليا و فضلت فترة اشم وهى تطلب اشم واتعود على ريحته و كنت كانى بتنفس من كسها من كتر ما هى ماسكة راسى و حاشرها فى كسها ، بعدين قالت الحس و مكنتش عارف الحس صح و هى عملتنى ، دا الزنبور و دى الشفرتين و بدات توجهنى ، حبيت الموضوع و اتمتعت باللحس و خاصة الزنبور ، كان عامل زى الزبر الصغير ، و قريت قبل كده ان اسمه البظر و مهم جدا لمتعة الست ، فاهتميت جدا بلحسه بعد شوية عمتى بدأت حورية تشهق و تنخر و انا الحس لحد ما اترعشت اكتر من مرة و فهمت انها نزلت عسلها فقلت فرصة ادخله دلوقتى ، حاولت ادخل زبرى فى كسها لكنى هى رفضت و قالت مش وقته ، لازم تتعود ان متعتى الاول و قبل اى شى و بعد كده انا همتعك على حسب ما اشوف ، كل ما تكون محروم اكتر هتكون مطيع اكتر و هو دا الى انا عايزاه منك ، الطاعة و سمعان الكلام ، والا هتتحرم من كل حاجة و ترجع تضرب عشرات فى الحمام ، مفهوم يا واد والا هتطلع حسى وانا بفهم فيك ، رديت ، خلاص اتفقنا لكن انا قلت انا عايز افك عن نفسى معاكى ولو مرة فقالت ماشى الفرصة الجية هتنزل لبنك في كسى ، لما سمعت الكلمة منها هزتنى من جوا ، هنزل لبنى فى كس عمتى حورية ، يااا امتى يجى اليوم دا و انيك البطل دا على السرير زبرى يدخل و يخرج فى كسها و انظرهم جوها و اغرقها بلبنى ، حسيت انى الوقت دا لو جى هكون اسعد واحد ، و جت الفرصة ، كان فيه ماتش تانى للنهائى و الناس كلها على القهاوى و جوز عمتى كالعادة نزل و فى الوقت اللى كل الناس كانت بتستعد علشان تاخد الكاس و انا كنت بستعد بس علشان اخد الكس مش الكاس و مش اى كس دا كس عمتى حورية ، ودخلت اوضة عمتى ، كانت المرة دى جاهزة ولابسة قميص نوم من غير كلوت مش جلبية بيتى زى المرة اللى فاتت ، و رحت حضنتها وبوستها و بدات اقفش فى بزازها و طلعت بز ومصيت حلمته و بدعك فى البز التانى ، عمتى خدتنى لحد السرير و طلعت عليه و فلقست و شوفت طيزها فى وشى عريانة وكان الوضع مفهوم ليا انها عايزنى ابوس طيزها لكن هى كمان مسكت راسى و دافستها فى طيزها و طلبت اشمها و الحسها ، الموضوع كان مهيج جدا لكن مكنتش حابب قوى خصوصا وانا بلحس طيزها و هى بدات تلعب فى كسها لحد ما جابتهم كذا مرة و بعدين عمتى خدتنى و نيمتنى على السرير و مسكت زبرى و بدات تمصه بنهم شديد و انا رحت فى عالم تانى ، حسيت انى كل اللى عاملته يستاهل فعلا مص عمتى لزبرى ، كان احساسى بزبرى فى بقها رهيب ، كانت بتمص بجنون وانا ضايع من المتعة لحد ما نظرت فى بقها ، فضحكت و قالت بسرعة كده يا خول ، فقلتلها معلش لسه فى الاول ادينى فرصة و كنت فاكر انى الموضوع انتهى والليلة خلصت لكن عمتى بدات تبوس فى جسمى تانى و تفرك حلمتى بقوة و بعدين لحستها وانا هجت تانى و حسيت ان زبرى بدأ يقف و هى بتاكل فى حلماتى و نزلت على شفايفى بوس و مص و دخلت لسانها فى بقى و انا كنت مستسلم تماما و مستمتع ، بس كنت مستاء شوية لان شفايفها كان عليها لبنى و طعم زبرى لسه فى لسانها ، حسيت كانى بمص زبرى و ببلع لبنى من شفايفها ، معرفش اذا كان قصدها والا لا ، لكن كانت تمص زبرى شوية و ترجع تبوسنى و تلحس لسانى كانها بدوقنى طعم الزبر بتاعى ، عمتى رجعت مسكت زبى و بدات تمص فيه و ظيزها كانت ناحيتى و فى وشى ، لقيت نفسى تلقائى ببوس فى طيزها و بلعب فى كسها ، فقالت الحس كسى وانا بمصلك و عملت كده ، زبرى طول المرة دى و حسيت انى اهدأ من المرة الاولى اللى نطرت فيها و الوضع كان زى ما قريت عنه 69 ، حسيت بزبرى بين بزازها بتدعه بيهم ، وجت اللحظة اللى كنت منتظرها ، عمتى مسكت زبرى و دخلته فى كسها و ركبت عليا هى كانت فوق وانا تحت و وشها ناحيتى المرة دى ، يمكن مقدرش اوصف فى كلمات جحم المتعة اللى حسيت بيها و هى بتتنطط على زبرى و هو جوا كسها او منظر بزازها وهما بيتنططوا قدامى و لما بنامى عليا تدينى امص بزازها واحضنها ، هى كانت متحكمة فى النيك والسرعة كله على حسب رغبتها وانا كنت زى الست اللى بتتناك من جوزها فى وضع المفعول بيه بس كنت مستمتع جدا و كان كافى ليا ، وبعد فترة من المتعة و السعادة ، نظرت جوا كسها و عمتى شهقت و اترعشت لانها جابت برضه فى وقتها ، كنت عرقان جدا و هى كمان عرقت ونامت عليا و حضنتى و زبرى فى كسها ، مخرجتش زبرى لانها قالت سيبوا يخرج لوحده لما ينام خالص و دا اللى حصل ، ريحة عرق عمتى كانت مثيرة اكتر من اى برفان ، كنت بشم فى جسمها وريحته و هى كمان لما لحظت دا ، بصتلى بصة كانها فهمت رغبتى ، فرفعت باطها و قالت شمه ، شم باط امك واتمتع بريحته ، وقعدت اشم ، وهى تطلب اشم اكتر و مسكت راسى ولزقتها فى باطها و بعدين طلبت الحسه وانضفهولها وعملت كده ، كان فيه شعر خفيف وعرقان وكانت ريحته تجنن ولحسته وانا متمتع بطعمه ، و بعدين نقلتى على الباط التانى و عملت نفسى الشى ، و شوية و عمتى نامت على ظهرها جنبى و هى مبسوطة و انا كنت نايم جنبها مكنش فيه كلام بس كانت لحظات حلوة ، انا وعمتى نايمين جنب بعض عرقانين و مرهقين من النيك ، معرفش ايه خلانى ابصلها بنظرة حب و اقولها بحبك و اترميت فى حضنها ، فحضنتى فى دراعها و لقتها بتحط حلمة بزها فى بقى و انا مصتها ، هى كانت بتضغط على البز وانا امص رغم ان مفيش لبن لكن الاحساس كان واصل بينا ، وكان فيه مشاعر ارتباط بعمتى مش بس الجنس انما خليط من الحب و الجنس والامومة ، شوية وقمت لميت هدومى و سبتها نايمة و خرجت وعلى وشى ابتسامة سعادة و انا بقفل الباب بصت على جسمها ولقيت كسها بينزل لبنى منه ، فخرجت ودخلت على اوضتى و نمت وانا فى منتهى السعادة .





الجزء الرابع

صحيت من النوم مدروخ ، على صوت برا الاوضة ، كنت فاكر انى اكيد كنت بحلم و انى نيك عمتى دا كله كان حلم ، لكن لما بصيت على هدومى اللى لابسها و بقيتها اللى كنت راميها على الكرسى جنبى و رحت شمتها و لقيت ريحة جسم عمتى و عرقها مغرقها ، و حتى جسمى به فيه ريحة من جسمها على جلدى ، عرفت انه مكنش حلم وانى فعلا نكتها و نزلت فيها ، حسيت بنشوة كبيرة وسعادة ، و لقيت انى منمتش كتير ، تقريبا ساعتين من الارهاق وقلقت تانى ، و قعدت فترة اشم فى ايدى ، اللى كانوا مليانين من عسل عمتى و ريحة كسها و عرقها ، مكنتش عارف يا ترى اقوم استحمى و الا افضل بالريحة دى شوية ، قررت انى اغير هدومى بس و كفاية ريحة عمتى اللى على جسمى و ايدى ، اتمتع بيهم شوية واستحمى بعدين محدش عارف امتى ممكن انام معاها تانى ، خلينى قاعد شوية بريحتها اتمتع بيها لبكرا و خرجت لقيت الدوشة هى كلام بين عمتى و جوزها ، كان على الماتش و المسلسلات
ودار الحوار بينا انا وعمتى وشعبان
عمتى : ( بصتلى بابتسامة ) صحيت يا لولو ، تعالا اقعد جنب عمتك ، وحشتنى الشوية دول ، مقدرش على بعدك يا واد
شبعان : ( بيضحك و بصلى )فيه حد ينام و البلد كلها فرحانة بالكاس
انا : انت عارف يا عمى انى مليش فى الكورة و المهم مصر كسبت وخلاص
عمتى : ( بتكلم شعبان) وانا كمان يا شعبان نمت شوية حسيت بهدة فى جسمى (عمتى بتحسس على جسمها وبصتلى و هى بتغمز) وايه بقى قايمة و حاسة انى جسمى بياكلنى و ريحتى معفنة وعرقانة و عايزه اقوم استحمى بس مكسلة ، تعالا يا لولو شم جسمى كده و شوف ريحته حلوة والا اقوم استحمى احسن، عمتى فتحت جلبيتها و بزازها بانت وكانت عايزنى اشم صدرها
انا : ازاى يعنى يا عمتى ، انتى ادرى ، اشم ايه بس ( بصيت على رد فعل شعبان وكان عادى)
عمتى : تعالا يا واد شمى ريحتى و شوف اذا كنت معفنة والا لا والا قرفان منى
انا : لبونة عمتى شجعتنى فقمت و مسكت طرف الجلبية منها و حطيت راسى قرب صدرها و قعد اشم فيه و انا مدرى ظهرى لشعبان و كان كمان مشغول بالفرجة على التلفزيون ، رحت بوست صدرها و عمتى بصتلى وعضت على شفايفها ودا هيجنى اكتر و رحت قايل الريحة تجنن ياعمتى
عمتى : بصتلى بلبونة و قالت بكاش يا واد يا لولو و بتضحك على امك بالكلام ، انا لازم استحمى بقى
انا : براحتك يا عمتى انا كمان عايز استحمى ( حسست على زبرى وانا بكلمها وكان شعبان باصص برضه على التلفزيون و مش واخد باله ) و اكيد هدخل بعديكى
عمتى : (بترد وهى بتهز بزازها )طب ما تدخل معايا و احميك معايا زى زمان
شعبان: فجاه صحى من التتنيح فى التلفزيون ودخل فى الكلام بيضحك كالابله ، و قال ازاى يا حورية الواد كبر على الكلام دا ، قال تحميه معاكى قال
عمتى : هو لولو خلاص كبر على امه علشان بقى فى الثانوية
شعبان : لولو خلاص بقى راجل و قرب يخلص دراسته و بكرا تاخده منك عروسته بقى
عمتى : يا لهوى تاخده منى دا ايه دا لولو بتاعى انا محدش ياخده من حضنى
تعالا يا واد قعد فى حجر عمتك وغيظ شعبان ، قال تاخده منى قال
قوم يا واد فز و تعالا على حجرى ، عمتى مسكتنى من ايدي وقعدتنى فى حجرها و ضمتنى لصدرها

عمتى :( دخلت ايدها فى صدرها )اطلعلك البزة تمصها يا لولو
شعبان : يا ولية بطلى هزاز بقى و سيبى الواد و روحى استحمى ،-شعبان بصلى- معلش يا لولو مش عارف امك دى لما تتجوز هتعمل ايه مع مراتك هتبقى حما صعبة قوي وهتطلع عنيها
شعبان مكنش فاهم طبيعة الكلام بينى و بين عمتى و التلميحات الجنسية اللى كانت بينا ، او فاهم وساكت مش عارف و ممكن يكون فاكر انه مجرد هزار بين ام و ابنها على اساس ان عمتى مربيانى ودا كمان قام سبنا و دخل الاوضة
عمتى : ( رفعت حاجب و حطتت ايدها اليمين على خدها ) هاااا يا لولو هتقوم تستحمى معايا والا لا
انا : بلاش يا عمتى خلينا واحنا لوحدنا و ندخل نستحى سوا ، وهشطفك بايدى ، ورحت قرصتها فى بزها وقلتلها حلمتك لسه واقفة بعد كل دا
عمتى : اح اح يا لولو بلاش قرص فى الحلمة بتوجعنى و كمان هى على طول واقفة مش بتهدى الا كل فين وفين ، تعالا هوريك يا واد ، شوف كلوتى كده ( عمتى رفعت جلبيتها ووريتنى كلوتها وهو غرقان من لبنى اللى بيزل من كسها لسه
انا : جميل قوى منظر لبنى فيكى ، عايز املاه كل يوم ورحت مادد ايدى جوا كسها وبعبصتها فيه
عمتى : يا مسهل يا دكرى و تملاه كل يوم بلبنك
انا داخلة استحمى و لما اخرج ادخل انت و هسيبلك غيارتى الوسخة جوا اتمتع بيها شوية لحد ما افضي زبك تانى يا فحلى ( عمتى مسكت زبى و ضغطت عليه )
انا : قلتها حاضر يا ريرى ورحت بوستها فى خدها
عمتى : اول مرة تقولى يا ريرى بقيت بتدلعى يا واد امال فين امى او عمتى
انا : مبقتش قادر اقولك يا امى ، ممكن عمتى بس الافضل اقولك يا ريرى ، انت دولقتى حبيبتى
عمتى : لو قلت ريرى محدش هيتكلم ، الكل عارف انك دلوعى و واخد عليا بس انا بحب تقولى يا عمتى حتى لو مش كتير بتهيجى قوى والا انتى مش عايزنى اهيج ( بصتلى بصة كلها هيجان )
انا : رحت قافش برزها و قلتها ، لا طبعا انا عايزك هايجة على طول يا عمتى
عمتى : (عمتى عضت شفايفها) عيون عمتك يا زبرى
عمتى دخلت الحمام وزى الاتفاق دخلت بعدها و لقيت هدومها وقعدت اشم فيها و كان لبنى مالى كلوتها و استحميت وخرجت
تانى يوم صحيت مكنش ليا مزاج اروح المدرسة و كده كده كان الغياب هيترفع فقلت مش هتفرق من يوم ، و رحت على ملف الصور و سجلت يوم 28 فبراير و دا كان امبارح و اعتبرته يوم دخلتى على حورية وعيد جوزنا و قررت انى هحتفل بيه كل سنة معاها زى اى راجل مع مراته
شعبان كان نزل و مروة كانت بايتة برا فدخلت على حورية لكن لقتها نايمة وحاولت اصحيها لكن كانت فى سابع نومة ، نزلت جبت فطار و عديت جبت عسل و فطير من الفرن و لما طلعت حضرت الفطار دا كانه فطار عرايس ، و صحيتها ، وانا ببوس فيها و بقولها "صباحية مباركة يا عروسة" ، معقول عريسك يصحى قبلك و يحضر الفطار وانت لسه نايمة ، فردت و هى بتضحك " صباحية مباركة يا زبى و دكرى متحرمش من حضنك وطعم شفايفك "
فقمنا و فطرتنا سوا وكنت باكلها وهى تأكلنى و قضينا اليوم سوا


الفترة اللى بعدها علاقتى بعمتى بقت قوية جدا و بقيت امارس معاها كل فترة على حسب الظروف ما تسمح لان مروة كانت بتبات كتير فى البيت مش زى هناء موجودة بشكل دايم عند جدها ، بس كان فيه علاقة جنسية على خفيف ، ببوسها و احضنها والامر كان ماشى لان مروة وشعبان كان عارفين طبيعة ارتباطى بعمتى و المغازلات التى كانت بتتم بينا مكانوش بيلاحظوا فيها حاجة او حتى متخيلين انها اكتر من دلع ام على ابنها دلوعها
العلاقة من ناحيتى اتطورت مش رغبة بس انما غيرة و حب كمان ، بقيت بغير على عمتى و بقى ليا تعليقات على لبسها وكلامها مع الرجالة في الشغل و ازعق فيها لما نرجع البيت لو شفتها في المحلات ، صدرها مكشوف قدام التجار او العمال او بترد بمرقعة معاهم ، و دخلت مرة المطبخ وكانت بالسنتيان واللباس بتطبخ ، الشباك مفتوح ، فزعقتلها وقلتها لازم تلبس حاجة و متبقاش كده ، فلما اتحججت بالحر و سخونة الجو في المطبخ ، اتفقت مع شعبان اننا نركب تندة تغطى مناطق الشبابيك علشان لو اتفتحت محدش يشوفها ووافق و امبسط كمان انى غيران على حورية ، بس كان خايف من حورية لترفض وخاف حتى يكلمها لان طبيعة شخصيته كده ، بيخاف من عمتى ويشخ على نفسه لو بصتله لكن انا قلتله ، هركب التندة غصب عنها والا مفيش شباك هيتفتح في المطبخ ، شبعان انشكح في نفسه وكان فرحان انى حاكم عمتى يمكن زى ما كان يتمنى ومش قادر و بقى قريب منى و بيحكلى على حاجات كتير و فهمت منه انى عمتى بتنزل الشغل فى العصر لحد العشاء في بعض الأيام لمجرد تعاملات التجار و تراجع الفلوس وانه من الفجر بيكون في الشغل لحد الليل لان دى أوامر عمتى علشان يتابع كل حاجة بنفسه ويبلغها
وهنا فهمت ان عمتى بتدلع و تفتح صدرها علشان اتفاقات التجار يعنى نوع من تلين دماغ و تنزيل السعر و كذلك مع بعض العمال علشان يكونوا عيون ليها في المحل وكمان يشتغلوا بكل همة علشان ينولوا الرضا لان الرضا يعنى بزاز عمتى تظهر و المرقعة تطلع و بكده ياخدوا مزاجهم برضه
الغريب بقى ان عمتى كانت راضخة ليا في كل اوامرى ،البسى دا حاضر ، اقلعى دا حاضر ، بزك باين ، هغطيه يا دكرى ، فخدك ظاهر ، هغطيه يا سبعى وكانت لما تشفنى في المحل تقفل صدرها بسرعة و تتعدل في قعدتها و هي كان قوية الشخصية بس كانت بتطعنى و هي مبسوطة جدا
فلما سالتها عن سر الطاعة دى فقالت انى غيرتى عليها بتسعدها وكمان هي مش شايفه فيها تحكم او سيطرة والا كانت رفضت ، هي شايفها حب و غيرة زى اى عيل على امه او اخته او حتى مراهق على حبيبته ، هى قالت انها مبسوطة ان العيل اللى كان شابط فى بزها بيرضع ، فجاه كبر وبقى راجل و بيغير على حريمه و كمان هي قالتلى انها حابة الشعور دا قوى و نفسها فيه ، يعنى انها تكون محكومة من راجلها ، اللى الكلمة كلمته و هي تخاف منه وتعمله حساب
حسيت ان كلامها صح هي في الأصل ست حلوة ودلوعة وملبن وعايزة راجل بجد يشكمها و يمكن لان جوزها مكنش كده و بقت هي المسيطرة على غير رغبتها فالظروف حكمت
و في يوم دخلت و قعدت معاها ، كانت لوحدها و مفيش حد في البيت ، ومروة برا مع أصحابها و هي منزلتش الشغل و بتحضر اكل ، قلتلها سيبى اللى بتعمليه و تعالى اقعدى جنبى نتفرج على حاجة ، قالت ماشى ، فرحت و دخلت اوضتى و طلعت فيلم سكس كنت شايله و خرجت وشغلته في الفيديو و قعدنا نتفرج ودار حوار بينا
عمتى : احا ، دا فيلم سكس
انا : طبعا امال هنشوف فيلم عادى ، يعنى هنكون لوحدنا و نشوف فيلم لاسماعيل ياسين
عمتى : لا عادى بس مجاش فى دماغى انك عايزنى نتفرج سوا على سكس ، مش يمكن تغير لما اشوف رجال تانية وكمان الرجالة فى السكس بيكونوا على الفرازة ، وازباره كبيرة و تهيج
انا : يعنى هما هيجوا من بلاد برا ينكوكى انا اللى هنياكك فى الاخر برضه ، ورحت قرصها فى الحلمة و بيسها فى بقها
عمتى : على كل حال الفيلم دا حلو ، والرجالة والنسوان فيها شديدة ، انا شفت افلام كتير بس مكنوش بالمستوى دا
انا : رديت بغضب ، شوفتى مع مين
عمتى : متخفش يا دكرى ، مع نسوان برضه
انا : هما اصحابك فى المنطقة بيتفرجوا على سكس برضه
عمتى : امال انت فاكر ايه ، كل قعدات الحريم سكس وكلام على النيك ، و كل واحدة بتحكى اتناكت كام مرة الاسبوع دا و زبر جوزها عمل ايه و هكذا و فيه نسوان كمان بتقفش بعض من باب الشقاوة و التغيير
انا : و انت بتحكى على شعبان و زبره
عمتى : بتتنهد بحرقة ، لا مش بحكى هما عارفين انه على القد وانا بقول كده برضه وحتى لو قلت غير كده مش هيصدقوا ، معروف انه ضعيف
انا : اتجوزتيه ليه من الاصل مدام معروف كده عنه
عمتى : النصيب
انا : احكلى ازاى اتجوزتيه
عمتى : كنت من عيلة فقيرة و هو واهله فلوسهم كتير ، مكنش عندى فرصة الا ان اتجوز واحد من ولاد خالى و كان فقير ، هو صحيح بعد كده اتغنى و بقى اغنى من شعبان بكتير بس ايامها كان مش لاقى ياكل ، فقلت انا مش عايزه فقر و اتجوزته ، كنت فاكره انى ممكن اغيره لكن للاسف مكنش نافع
، كان ضعيف ودلدول و اصحابة كانوا داخلين خارجين فى البيت فحسيت انى هكون لعبة فى ايد اصحابة و كام واحد حب يغازلنى و فيه منهم اللى مسك بزى ، شوية وبدأت افهم طبيعة شعبان هو ديوث بيحب بشوف لحم مراته فى عيون الرجالة و مكنش عنده مانع ان حد يلمسنى او حتى يناكنى قدامه فقلت لا انا كده هتناك وهو هيعرص ، فرحت نازلة عليه بالشبشب و بقيت راجل البيت مكنش فيه حل غير كده ، و الا ساعدنى انه كان ضعيف جنسيا كمان فينيك كل فين وفين ، فخضع ليا و بقت كل حاجة فى ايدى ، فكرت انى اكمل تعليمى و الاقى فرصة و اتطلق وساعدنى فتحى اخو جوزى لكن حمايا بقى فهم اللعبة وقال دى لو اتعلمت هتخلع لان شعبان حيالا اعدادية وانا خارجة من ثانوى فوقف فى الموضوع ، واضطرت اكمل ، وامش حالى وكبرت التجارة ، لما لقيت الرجالة عينهم منى فقلت وماله الاعبهم و اكسب من وراهم ومش هخسر حاجة ، مش هياكلوا من صدرى حتة لو شافوه
انا : حضنتها وبوستها وقلتلها ، انا بحبك قوى و متعلق بيكى لكن بيغير قوى من التساهل مع التجار دا
عمتى : دا شغل و طريقة وكل النسوان فى التجارة كده ، دا اللى بيمشى كل حاجة وكمان دا حتى فى التجار الكبار و الناس الكلاس قوى بيقدموا تساهيل جنسية برضه و حتى الفنانيين من النسوان كله لازم يمشى حاله علشان المركب تمشى ، وفى الاخر يعنى انا لقيت اللى يدلعنى و يقعدنى فى البيت و يحكمنى وقلت لا ، دا نصيبى ،
انا : لقيت عينين عمتى فيها حزن ، فختها فى حضنى و بوستها تانى وقلتلها خلاص يا ريرى انتى من النهاردة بقالك راجل يعوضك لقيت نفسى سخنت و قعدت ابوس فيها و اقفش بزازها و سالتها هى مروة ممكن تيجى دلوقتى فقالت لا ، فقلتها انا هقفل الباب و هندخل اوضتنا انتى وحشتنى قوى و عايزك ، فقالت طيب نستحمى الاول ، فقلتها لا انا عايزك كده بحب قوى ريحة جسمك و عرقك فختها ودخلت اوضة نومها وقفلت الباب ، قلعت كل هدومى و قلعتها هدومها ونيمتها على السرير و قعدت ابوس فى كل حت فى جسمها صدرها و بطنها و طيزها وشمت باطها ولحسته و نزلت على كسها لحس ، لحد ما جابت كذا مرا ، رحت على حلمة بزازها لقتها واقفة فمصتها وعصرتها و رفعت رجلها و بدات ادخل زبرى فيها و دخلته ، كان نار من جوا ، كانه كان محتاجنى اطفيه ، قعدت ادى فى كسها وارفع رجلها لفوق اكتر لحد ما رجلها بقت بتلمس الحيط
قعدت اقولها انا دكرك انا فحلك انا زبرك لحد ما نزلت عسلها كذا مرا تانى وزبرى فى كسها وبعدين نزلت انا فى كسها ، سبت زبرى فى كسها فترة لحد ما خرج لوحده لما نام و هى كانت فى قمة النشوة و انا كنت قمة السعادة لانى المرة دى كنت انا اللى بنكنها و انا المتحكم فى النيك مش زى المرات اللى فاتت ، احساسى وانا اللى راكبها و رافع رجلها ادانى متعة السيادة و السيطرة ، ، قعدت ابوس فيها و احضنها ، فقالتى نستحمى سوا المرة دى ، فقالت ماشى و دخلنى سوا نستحمى و كنت بحميها واشطفها و ادعك جسمها و هى بتعمل نفس الكلام معايا ، خرجنا من الحمام سوا و هى فى حضنى بوستها و طلعت على اوضتى و هى راحت على اوضتها








نرجو اضافة الجزء الخامس


الجزء الخامس

مر علينا كام شهر لحد ما جت الاجازة ، و خلالهم كنت بنيك عمتى حورية بشكل دورى مرة كل اسبوعين نيك كامل يعنى بنام معاها و انزل فيها و ابات معاها فى الاوضة و تصحى فى حضنى ، ودا لان بناتها كانوا بيباتوا برا سؤاء عند جدهم او عند قرايب ابوهم ، وشعبان كان بيروح فى شغل برا و فى الايام العادية كان فيه المداعبات البسيطة من تقفيش و مص ولحس لما نكون لوحدنا ساعة او اتنين ، و كنت بطلب انيكها اكتر ، وخاصة لو توفرت ساعتين ، وكنت بقولها يعنى ساعتين فرصة معقولة لنيكة سريعة لكن هى كانت مصممة انى مشبعش علشان افضل مطيع ليها ، كان وجه نظرها زى ما قالت قبل كده ، ان الزب الجعان بيلحس الكس انما الزب الشبعان بيتف عليه ، فلازم اكون جعان ، و لما الاجازة جت فى الصيف بقت هى وعيالها فى البيت و بقى صعب حتى انيكها مرة كل شهر و بقيت محروم مش جعان ، وفكرة انى ارجع اضرب عشرات بقت مقرفة بالنسبة ليا يعنى مفيش وجه للمقارنة بين انك تتخيل وتضرب عشرة و بين انك تحضن لحم حقيقى و تتفاعل معاه ، تشم ريحته و يعرق فى حضنك من كتر الدق فيه وانت تعرق من المجهود و يتخلط عرقكم مع بعض وانت بتقطع شفايفها و تسمع انفاسها و انت بتدخل وبتخرج فى الكس والكس نفسه حكاية ، الخرم الملبن دا اللى زبرى بيدخل فيه و يتمتع بيه ، واحساسى لما عمتى تنزل عسلها و تترعش فى حضنى من كتر نيكى فيها ولما بنزل فى كسها ، دا شعور وتفاعل و متعة بين جسدين بيحبوا بعض ، صعب تتقارن باى ضرب عشرات ، لكن هى كانت بتهدينى ، و تقولى ان الفرصة لما تيجى هتشبعنى و انها هتحلبنى من اللبن لحد ما ازهق من النيك ودا كان مصبرنى عليها ، وفى اول اغسطس ابن خالة عمتى ( وردت خطأ باسم خالى وليس خالتى فى الاجزاء السابقة ) جى من اوروبا و كانت العادة ان عمتى تروح تساعد خالتها فى توضيب البيت و تخدمه لانه كان غنى و مراته عايشة برا مع عياله وهو بيجى يشوف عيلته فى الصيف بس ، عمتى كانت بتلزق له طوال اجازته و لحد ما يسافر وكانت تبات عند خالتها و تنسى الشغل والدنيا كلها لان وراه سبوبة حلوة ، كانت بتخرج معاه تنقى له لبس و تتفسح معاه و تسافر معاه فى حتت كتير و هو كمان كان بيغرقها هدوم ودهب و بتروح معاه كل سنة اسكندرية وتقضى اسبوع بحجة تخليص ورق مع تجار لان ليها معارف هناك ، كل اللى كان يشوفهم مع بعض يفتكرها مراته من كتر ما هى لازقة فى طيزه على طول و طبعا شعبان مكنش له راى فى الموضوع او كلمة سؤاء باتت برا او سافرت معاه ، كنت حاسس ان وراء الموضوع حكاية ، لكن خفت افتح معاها الموضوع لتقلب عليا لانه كان مهم ليها جدا وبعد ما بيمشى بترجع تانى للنظام الطبيعى .
و فى يوم دورت على فلوس فى الدرج زى ما بتسيب كل فترة علشان اجيب بيها فطار و مصحيهاش ، لكن ملقتش ، خبطت على عمتى فقالت ادخل افتكرت انها لوحدها ، لكن شعبان على غير العادة كان نايم جنبها ، ففهمت انه مرحش شغله النهاردة ، لكن شوفت عمتى عريانة و مغطية نفسها باللحاف بس ، الموضوع استفزنى جدا انها تنام مع شعبان ، و يمكن حسيت بغيرة انه نايم جنبها وانا محروم منها بقالى فترة واللى جننى اكتر لما رفعت ايديها وفتحت الدرج وادينى الفلوس قربت منها و شميت جسمها وكانت ريحتها انها اتناكت امبارح ، ريحة اللبن باينة فيها فمسكت اللحاف و رفعته و بصيت على كسها و كان شكله غرقان ، يعنى اتناكت امبارح ونامت بلبنه ، لكن هى فى اللحظة نفسها سحبت منى اللحاف و هزقتنى لانى رفعت اللحاف من عليها فخرجت وانا غضبان لكن جى فى ذهنى انى شوفت شعبان لابس كلوت حريمى ، مكنش ابدا رجالى ، واللون دا شفته على عمتى قبل كده ففهمت انها بتلبسه كلوتتها ينام فيها ، وقلت استنى واتكلم معاها لما البيت يفضى، و على الضهيرة ، هى بنفسها جت و دخلت اوضتى و حضنتى من ورا
عمتى : ايه يا دكرى وحشتك مش كده
انا : فاجأتها بالسؤال ، انت بتنامى مع شعبان
عمتى : ايه السؤال الغريب دا ، اكيد طبعا مش جوزى
انا : توقعت انك مش بتنامى معاه لان مش مالى عينك
عمتى : و حتى لو كده ، هو جوزى ولازم افضي لبنه من وقت للتانى والا هحكمه ازاى ، علشان احكم شعبان او اى راجل ، لازم اشد وارخى ولازم افهمه انى حرمته لما عصانى و شبعته لما نخ وسمع كلامى و كده ابقى ربطت فى دماغه بين متعته وطاعتى ، يعنى تطيع تفضى لبنك انما تعصى تموت بلبنك و متشمش ريحة الكس ابدا ، لحد ما تقول حقى برقبتى ، انت لسه قدامك كتير لحد ما تفهم دماغى لكن انا مش مستعجلة انا بربيك على ايدى و فى حجرى علشان تبقى سندى فى وقت اللزوم ، و بمناسبة الكلام على الحجر ، تعالا بقى يا واد على حجر عمتك دلوقتى ، وشدتنى من ايدى و قعدتنى على رجلها و بدأت تحرك رجلها كانها بتهشكنى ، و تدلعنى و تحضنى و بدات اتكلم معاه
انا : انا فكرت ان شعبان مختلف و تعاملك معاه برضه مختلف
عمتى : شعبان زى اى راجل محتاج الجنس ممكن يكون ضعيف لكن عايز ينيك برضه وانا بساعده على كده واحيانا مش بيقدر ينيك ، فبمصله و انطرله لبنه على بزازى او طيزى علشان ينبسط ، الرجالة زى العيال و زبه هو اللعبة بتاعته و الست الشاطرة هى اللى تفهم العيل بتاعها دا ، بيحب يلعب بلعبته ازاى و تلاعبه ، وعلى قد ما تبسطه هتاكل الشهد من وراه ، يعنى انا بعمل اللى انا عايزه ليه ، لانى فاهمه رغبات شعبان و بمتعه بلعبته و بكده بيكون طوع ، و زى العيل اللى على بز امه بالظبط يرضع و ينام ، فهمت والا لسه !
انا : خلاص فهمت ، بس ليا سؤال انتى بتلبسى شعبان كلوتات حريمى
عمتى : ايوه و سنتيانات كمان و حياتك ، ايه امبسطت لما عرفت ، شوف انا لقيته متعلق بكلوتاتى و بيمسكها كتير ، فراقبته لحد ما قفشته وهو لابس الكلوت بتاعى اللى كنت قلعاه فى الغسيل ، فخدته فى حضنى و قلتله " شعبان يا حبيبى لو عايز تلبس كلوتات حريمى قولى وانا البسك و امتعك ، صارحنى برغباتك وانا ستر وغطا عليك " فلما قالى انه نفسه فعلا ، قلعت كلوتى فى لحظتها وقلته البسه دولوقتى وفعلا قلع هدومه ولبس كلوتى بعد ما قلعته و كان حتى غرقان من عسلى لانى كنت هايجة قوى ساعتها و حسست على زبه لقته واقف فعرفت ان لبس كلوتاتى بتهيجه ورغم ان زبه صغير لكن كان ناشف ساعتها على غير عادته فقلعت سنتيانى برضه و قلته البس كمان دا ، فاتردد شوية لكن على مين حمرتله عينى و قلته البس يا علق سنتيان مراتك ، عايزه اشوفك دولوقتى مرا قدامى بسنتيان وكلوت فهاج على كلامى فحسست على زبه فكان واقف قوى ، فبقيت بعد ما البس اى كلوت واعرق فيه واحيانا يتبل من عسل كسى ، تانى يوم اخليه يلبسه و ينام ويخرج بيه و بكده حققت متعته واتعلق بيا اكتر لانى بحقق رغباته و فى نفس الوقت بحكمه اكتر و بكون حرة اكتر ، تخيل بقى بعد كده ممكن شعبان يرفع صوته عليا والا يعصى ليا امر وهو لابس كلوتى المبلول فى طيزه ، اكيد لا
انا : وكلوتاتك بتجى على مقاسه
عمتى : ايوه بتيجى لانه مليان و طيزه كبيره زيى ( عمتى بتضحك بلبونة ) ، و بتسال ليه يا واد عايز تلبس كلوت من بتوعى انت كمان
انا : انا ، لا طبعا ، انا بس كنت مستغرب
عمتى : وخفت كده ليه ، انا ممكن اجبلك كلوتات حريمى على مقاسك
انا : كلامك يا عمتى هيجنى قوى بس انا مش عايز او دلوقتى على الاقل بلاش ،
لقيت نفسى بقوم من حجرها بامسك عمتى و بقطع شفايفها بوس وهى بتتكلم و بعد ما خلصت بوس و مص فى شفايفها ، عمتى زعقتلى ، لان الباب كان بس مردود وممكن اى حد يدخل و خاصة ان الوقت بتاع رجعوهم جه و حاجة زى كده تعمل فضيحة فاعتذرتلها وقلتها مقدرش امنع نفسى عن شفايفك
عمتى : طيب بس تعقل بعد كده
انا : اعقل ايه بس هى طيزك دى و بزازك و شفايفك مخلين عندى عقل
عمتى : هئ هئ طيب يا مجنون حورية
خرجت عمتى و مر كام شهر كمان و منكتش عمتى الا مرة فيهم و بالعافية ولما قربنا لشهر فبراير رحت كلمتها اننا عايزين نروح مكان وانيكها فيه بمناسبة عيد جوازنا ، سنة على دخلتى عليها
فقالت هتشوف وترد عليا وفعلا بلغتنى انها معاها مفتاح شقة ابن خالتها فى الاسكندرية و هى ليها حق التصرف و هنروح سوا نقعد كام يوم ، ففرحت ونزلت عملت دبلتين فضة مكتوب عليهم حورية ووائل وتاريخ 28 فبراير و قلت اعملهم مفاجاه ليها هناك والبسها دبلتى و البس دبلتها وطلبت منها انها تلبس فستان فرح زى العروسة و يكون مكشوف الصدر و نعمل زفة صغيرة بس هى قالت ان زفة هتكون مشكلة لكن ممكن نعمل قاعدة بسيطة فى الشقة و نرقص على موسيقى هادية
لما قربنا من الميعاد ، حورية قالت انها هتروح تخلص شعل فى اسكندرية وهتاخدنى معاها ، وطبعا مكنش فيه رد من شعبان ، كلام عمتى دايما بيكون فى صيغة انا ببلغكم مش باخد رايكم ، يعنى الامر منتهى بكلامها ، محدش ممكن يراجعها فيه
رحنا على اسكندرية و نزلنا فى الشقة وكان حاجة محترمة و مكان فخم و البواب كان عارفها يمكن لانها كانت بتجى مع ابن خالتها ، و كمان البواب مسالش انا مين ، كل اللى قالته عمتى انى معاها ، يعنى مقلتش جوزى او اخويا او ابنى ، نزلت انا وهى و اتمشينا على البحر و بعدين رحنا اتغدينا سوا و كان وقت ممتع معاها وطول السكة كنت ماسك ايديها زى العشاق و شوفت بدلة عريس و هى شافت فستان فرح و دفعنا ايجارهم وشفنا شوية احتياجات للشقة و روحنا عليها وكانت فخمة وكبيرة و مفروشة كويسة و انوار اوضة النوم كانت حمرا ودا ادينى احساس بان الراجل ابن خالتها كانت بيعمل سهرات هنا مع نسوان ومش بعيد عمتى من اللى كانوا بيدخلوا معاه الاوضة دى
تعبنا من المشاوير والسفر ورحنا علشان نريح وناخد بكرا اليوم من اوله وحاولت انام مع عمتى وانيكها بس قالت لا ، خلينا للدخلة بكرا علشان تكون ليلة مميزة والنهاردة نريح وتنام بس فى حضنى ونمت فعلا فى حضنها لحد الصبح ، ولما صحيت عمتى قالت نام تانى فى حضنى وخلينا نصحى متاخر علشان نسهر بالليل كويس ، دا السهرة هتكون صباحى مع عروستك والا انتى هتكسفنى و تسيبنى وتنام ، فبوستها و كملت نوم شوية ولما صحينا ، كتبت شوية طلبات و نزلت جبتها اكل جمبرى و سمك من محلات هى عارفها و لما جيت اكلنا و كانت بتاكلنى بايدها و خلتنى اخلص كل الاكل و كانت بتقول " لازم تخلص كل الاكل دا مفيد جدا فى ليلة زى دى علشان ترفع راسك قدام عروستك ، الليلة ليلتك يا واد و العريس محتاج تغذية "
اكلنا و كان فيه ازايز خمرة فى التلاجة جبتهم بس قالت بالليل هنشرب علشان نعمل مزاج
وفى الليل قمت لبست بدلة العريس و هى دخلت لبست الفستان وخرجت عروسة وبدر فى تمامه وعملت ميكاب حلو ، فرحت بوستها و كان صدرها مكشوف زى ما طلبت فشغلت شرايط كنت مسجلة على كاسيت لكذا زفة عروسة ، لان على ايامها مكنش فيه الا كاسيت بس ، و قعدنا جنب بعض ، طلعت الدبل لبستها دبلتى وبوستها وهى لبستنى دبلتى وباستنى ، اكلتها جاتوه فى بقها و هى كمان زى ما كنا بنشوف فى الافراح اللى كانت منتشرة فى الوقت دا ، وبعدين شربنا كام كاس من الخمرة اللى حسيت بعدها بنشوة وسعادة ، رقصت معاها على موسيقى غربية لكن مكنتش بتعرف قوى وعمتى قالت انها هترقصلى بلدى احسن لانها ملهاش فى الرقص الغربى دا ، بس بعدين ، شوية وقلتها ندخل اوضتها ودخلنا ، كان احساس روعة جدا كانى عريس فعلا و بدخل مع عروستى ، يمكن كمان كنت بتمنى فعلا انه يكون حقيقى و اتجوزها رسمى بس طبعا دا كان مستحيل يحصل ، فقلعتها الفستان و هى عملت مكسوفة من عريسها ودا هيجنى اكتر و قلعت البدلة و لبست روب على اللحم و هى بدات تقلع وقالت غمض عينك علشان البس قميص الدخلة وتشوفى بيه مرة واحدة ، اديتها ضهرى بس كنت شايفها فى المرايا ،لما ادورت لقيتها بالقميص ، كان احمر شفاف و على اللحم كانها مش لابسه حاجة وبزازعمتى باينه فيه بشكل روعة و مقسم على جسمها بشكل يهيج ، مسكتها ولقيت جسمها ناعم جدا المرة دى تقريبا كانت عاملة حلاوة اللى هى السويت بس النسوان البلدى بتعملها فى البيوت و بتقول عليها الحلاوة ، وكانت منعمة جسمها فقعدت ابوس فيها و فى رقبتها و اقفش فى صدرها واعصر حلماتها و رفعت باطها علشان اشمه والحسه وكان نضيف جدا مفهوش شعرة على غير عادة عمتى انها احيانا بتسيب شوية شعر للاثارة بس المرة دى كانت بتحاول تبقى عروسة وتغير و كان ريحته برضه روعة و لحسه اروع ، قعدتها على السرير و نيمتها و بدات البوس فى جسمها والحسه ووصلت لكسها و قعدت اشم والحس فيه لحد ما جابتهم 3 مرات وانا لسه مدخلتوش ، دخلت كمان صباعى و لعبت فى كسها و جابتهم مرة رابعة و حسيت انها على الاخر ، فقامت لوحدها هايجة و مصت زبرى و قالت دخلوا مش قادرة استحمل ، دخلوا بسرعة ونيكنى ، فدخلته و قعدت انيك فيها ، كنت برزع فيها بقوة و شدة علشان اشوف رد فعل منها و هى مستمتعة بزبرى ، وهى كانت رد فعلها بيشد زبرى زيادة كانت بتقول ، اووف اووف ، اح اح ، بيوجع بيوجع ، دقنى كمان ، دق لبوتك و شرموتك، مترحمنيش وقطع كسى ، انا ملكك انا بتاعتك ، زبك يجنن المرة دى يا دكرى ، كلامها جننى زيادة و بقيت بدقها بجنون و بدأت اسمع صوت شخر منها من المتعة و انين ممزوج بسعادة و لبونة ، ولقيتها بتقول اه اه و اترعشت فوقفت نيك شوية وهى نزلت عسلها و قالت انها جابتهم و كانت مبسوطة قوى وكملت بعد كده النيك و استمر زبى يدق فيها وحسيت انى طولت على غير العادة ودا معناه انى بتحسن فى النيك مع الوقت و بعد فترة من الدق صرخت و نظرت فيها و لما خلصت اخر لبنى ، حضنتها و قعدت ابوس فيها و طلعته من كسها بعد ما نام ، ريحت شوية جنبها و قمت تانى وعدلتها و نيمتها على مخدة علشان اعرف ادخله فى طيزها ، وجبت كريم و بدات ادعك بيه طيزها كان موجودة فى الاوضة و هى قالتى عليه و شاكله من برا ، دخلته فى طيزها ، الدخول فى الطيز بيكون اصعب والكريم و الفزلين بيساعد كتير فى الدخول و قدرت ادخله و بدات انيكها وكانت المرة دى بنكها بشكل افضل و زبرى دخل بشكل افضل فى طيزها من المرات اللى فاتت و متعة نيك طيزها كان مفضلة عندى حتى عن كسها يمكن لان طيزها طرية وملبن وصوت الخبط على طيزها لما بدخله و اخرجه كان زى المزيكا فى ودنى و كمان كلام عمتى وهى بتتناك كان له طعم تانى ، صوتها وهى بتقول اه اه و اح اح و اوف اوف و هجبهم هجبهم بيزود متعتى اكتر و كنت بتعمد احيانا اخرجه اكتر و ارزع تانى بقوة علشان اخبط فى طيزها علشان تعمل صوت اقوى من الخبط فيها ، و طيزها الملبن كان بتترج زى الجيلى قدامى و كنت بلسوعها على طيزها و اقولها يالا يا لبوة متعتى جوزك و اشفطى زبى جوا طيزك ، وهى كانت بتشهق و اهاتها مجنانى و قالت مش قادرها نزل لبنك جوا طيزى املاها باللبن عايزه جوا يا دكرى ، سمعت كلامها وصرخت وانا بنزل و سبته فى طيزها ، وهى كانت بتشخر و تنخر و تترعش و صوتها كان ممتعنى جدا ،
بعد ما نزلت مرتين ريحت جنبها و بعدين حسيت انى عايز اروح الحمام فرحت وغسلت زبى و كنت ناوى اكتفى بكده لكن حورية شخرتلى وقالت ، عايز عروسة فى دخلتها متاخدش على الاقل ثلاثة او اربعة خراطيم لبن ، ليه عريسها خول والا مش قد النيك
كلامها حرقنى و فقمت ادعابها لكن حسيت انى مش قادر فهى قالتى تعالا نيك بزازى ، وعملت بزازها كس وضمتهم على بعض و دخلت زبرى بينهم و بدات انيك بزازها و بعدين نطرت على صدرها فدعكت بزازها بلبنى و لحست الباقى فى بقها ، انا كنت خلاص اتهديت بعد ما نزلت تلات مرات فقمت اجيب عصاير من التلاجة اشرب و رجعت لقيتها نايمة على ظهرها فحضنتها و نمنا لحد الصبح
المرة الثالثة كانت سريعة وانا كنت مرهق علشان كده مكنتش مستمتع قوى لكن حبيت ارضيها
تانى يوم صحيت و بوستها قلتها صباحية مباركة يا عروسة وهى قالتى صباحية مباركة يا عريس و دخلت خدنا دوش سوا ولبست قميص نوم جديد وفطرنا ونزلنا نتفسح و احنا ماسكين ايدنا وصادفت انى لقيت واحدة ست غلبانة فساعدتها فى شيلة كانت شايلها و كمان اديتها فلوس لما حسيت انها فقيرة وهى قعدت تدعيلى و سالتى دى مراتك فقلت ايوه فقالت عندكم عيال فقلت لا ، ، فدعتلى و قالت " يسعدكم ببعض و يرزقك منها بالولاد والبنات " فشكرتها وضحكت و ضحكت حورية وانا راجع سالت حورية ،
انا : مش نفسك تحبلى منى بعيل
عمتى : انت اتجننت ، ايه اللى انت بتقوله دا ، انت الهيجان خد حده معاك
انا : وفيها ايه لما تحبلى منى و تشيلى عيل من لبنى
عمتى : الكلام دا تقولوا علشان تهيج نفسك لكن فى الحقيقة دى مش هيحصل ، وحتى العلاقة اللى بينا دى هتنتهى ، دى مجرد متعة و هيجى وقت و تشبع منها انت وانا و نكمل حياتنا بشكل تانى
انا : انا مش هشبع منك ابدا
عمتى : هيجى اليوم دا مستعجلش وبلاش تفكر فيه خلينا نتمتع باللحظة احسن و كمان دا مش كلام تقوله فى صباحيتنا ، بعد ما نرجع للبيت هنتكلم انما دلوقتى احنا عرسان و عايزين نفرح بشهر عسلنا ، تمام
انا : تمام
رجعت الشقة مرهق و قلت لحورية انى مش هنيك النهاردة عايز اريح ، فلوت بوزعها ، وقال طيب يا سبعى ريح ، ريح على طول لو حبيت ، مهو انا جاية شهر عسل مع مرا مش راجل ، النسوان اللى اعرفها ومعاهم رجالة بجد ، هم اللى بيشتكوا من اجوازهم اللى بيدقهم كل يوم ثلاث و اربع مرات ، انما انا حظى الاسود موقعش الا فى العلوق والخولات اللى ينطروهم مرة و ينام على ظهره
انا : خلاص يا حورية مكنش يوم قلت اريح فيه
عمتى : خلاص يا سبعى مش عايزه
انا : انا اسف بكرا هشد نفسى و امتعك
عمتى : وماله ميضرش
انا : طيب لو مش زعلانة انا عايزك ترقصلى شوية زى ما قلتى
عمتى : مليش نفس ،
انا : تبقى لسه زعلانة ، بجد انا نفسى اشوفك بترقصى و فرحانة
عمتى : حاضر هقوم ارقصلك يمكن لما تشوف رقصى حاجات تانية تقوم هى كمان
انا : ضحكت و قعدت اتفرج على رقصها وكان مثير جدا و هيجنى فعلا و زبى وقف بس قلت اريح النهاردة وبكرا اديها لما اعميها بنت المتناكة دى
و دخلنا الاوضة و لقيتها بتطلع سجاير و بتشرب و سالتها ، قالت انها سجاير حريمى كان محمود ابن خالتها جايبها لازوم المرقعة و هى خفيفة و رفيعة و لما شربتها قعدنا نتكلم
انا : مش محمود دا كان عايزك زمان
عمتى : ايوه بس انا رفضت علشان كان شحات لكن البلية لعبت معاه ، اتعرف على ست من عيلة كبيرة و كانت مطلقة و ليها علاقات ، ونامت معاه فعجبها فاتجوزته علشان تركبه ويبقى دلدول ليها لانه من وسط اقل و كمان كان معاها جنسية اجنبية فخدها هو كمان و الفلوس بقت معاه زى الرز ، ولما رجع جاول يلاغينى بعد ما اتجوزت وانا كنت قرفانة من الجوازة بصراحة ، لعب عليا ووعدنى بالجواز بعد طلاقى من شعبان و بعدين نال غرضه ونام معايا و كنت بروح عند امه و انام معاه هناك او فى اى شقة من بتوعه
انا : وامه كانت موافقة على كده
عمتى : يعنى امه هتفضح ابنها او تفضحنى هى كانت شايفة ان ابنها بينبسط ، و بياخد مزاجه و بنت اختها بتشبع برضه
انا : وبعدين خلع منك
عمتى : هو كان عايز الوضع يفضل كده لان مراته كانت قوية و مكنش يقدر يتجوز عليها والا هيروح منه كل حاجة ، ففضلنا فترة كده ، و بعدين قطعت معاه لما كنت ناوية اكمل تعليمى ، فتحى اخو جوزى كان كمان طمعان فيا ، ولما متع نفسه معايا شوية خلع ، منى و هرب و فهمت ان محدش هيساعدنى الا لو ليه غرض ولما ياخده هيخلع فكملت حياتى مع شعبان و رضيت بنصيبى
انا : و كنتى مبسوطة معاكم فى النيك
عمتى : محمود كان حنين معايا و رومانسى و كنت بجبهم من كلامه واسلوبه ودا اللى وقع مراته فيه انما فتحى جلنف شوية بس ايه زبير ابن الوسخة او زى ما بيقولوا فحل و عنتيل ، كان بيفشخنى بزبره ، وكتير جدا كنت بحسد مراته ، ولية وحشة ولا تيجى فى ربع جمالى و جسمى و معاها دكر زى دا وانا نايم جنبى علق زى شعبان ، القصد ادينى بدلع نفسى على حسب الظروف
انا : خدتها فى حضنى و نمنا و احنا بنبوس بعض
صحينا تانى يوم ورحت نايكها على الريق كده قبل ما نفطر وبعدين نكتها تانى بالليل وكان دا ترتيب كويس علشان اقدر اريح و بعد كام يوم قررنا نرجع ، و دخلنا البيت و استقبلونا و سالوا على الشغل واللى عملنا و الفنا قصص على الشغل هناك واليوم عدى و تانى يوم عمتى رجعت تروح المحلات علشان تشوف اللى فاتها فى الايام اللى فاتت و انا كملت عادى و شوفت دراسها لحد الامتحانات ، و مكنتش مشتاق قوى للنيك لانى نكت عمتى الفترة بتاعت اسكندرية كتير لحد ما شبعت منها وبين الشهر و الشهر كنت باخطف نيكة فى كسها الملبن .

الجزء السادس

فى الاجزاء السابقة تناولت ازاى علاقتى بدأت مع عمتى من الرضاعة من بزها و انا عيل صغير لحد ما رجعت من الاسكندرية و احنا بنحتفل بعيد جوازنا الاول او بالاصح عيد ارتباطنا و فضلت بعد ما رجعنا ، اعاشرها معاشرة الازواج و مرت فترة وطلع اختراع جديد وهو الموبايل ، تلفون محمول و عمتى اشترى للبيت كله ، بقى كل واحد شايل تلفونه معاه ويقدر اى حد يوصله فى اى وقت عن طريق ، وكان احيانا مزعج لينا يعنى لما يرن حد عليا ، لان احيانا بيرن و انا بنيك فيها و كان بيقطع متعتى وبيسبب قلق كبير ليا على عكس عمتى الا كانت بترد عادى حتى لو انا كنت مدخله فى كسها او حتى بمص بزازها ، كان عندنا ثبات انفعالى كبير و جريئة ، لدرجة انى احيانا لما اتخض لو رن تلفونها ، تمسك بزها و تشاور ان امص عادى و اطمن ، جت الامتحانات و نجحت وكذلك البنات و بقى صعب انفرد بحورية لوحدنا بسهولة لكن كان فيه بعض المتع من القعدة مع حورية وبناتها ، تخيل قاعد فى البيت مع 3 نسوان وكلهم شبه قلعين ملط وخاصة فى الصيف اكيد متعة برضه ، عمتى بتقعد بجلبية على اللحم علشان الحر و كسها عريان و بزازها بترقص قدامى و حلماتها واقفة ، هى كانت بتبرر دا لولادها انها مش بتطيق الكلوت والسنتيان فى الحر و الكلام كان معقول و كمان هناء و مروة كانوا احيانا بيعملوا كده ، بزاز مروة كانت صغيرة فى حجم التفاحة الصغيرة لكن كانت بتهيجنى كتير باسلوب كلامها و نظرتها على عكس هناء كان جسمها مليان بزاز كبيرة و طياز بس متشدكش مش عارف ليه يمكن علشان كانت متجهمة على طول و الضحكة بعيدة عن وشها ، و كانت سمجة كده ، بس برضه مكنش بيضر اتفرج على بزازها لما توطى او طيزها و اشوف كلوتها ، لكن انا كنت بهيج على مروة اكتر ، لانها كانت من حين لاخر تلمس جسمى بطريقة تهيج وكمان نظرتها فيها محن و فى مرة دخلت مروة اوضتى تصحينى و كنت نايم و قالت قوم اقعد معايا انا لوحدى والبيت فاضى ، ولما صحيت كان زبى واقف ودا الطبيعى لما بصحى من النوم ولما مروة شافت دا بدأت تلقح بالكلام " انت زبك واقف يا واد " ، فهجت جدا ، كلام مروة ان مفيش حد فى البيت شجعنى و لما اديتنى ظهرها و رفعت ايديها تعدل شعرها ، معرفش ايه اللى خلانى اجى من وراها واقفش بزها ، كان البز فى حجم التفاحة لكن ناشف مش طرى وواقف لفوق مش زى بزى عمتى كبير و طرى و مدلدل ، وهنا فهمت طبيعة الفرق بين بز عمتى بحكم السن وبز بنوتة صغيرة زى مروة والغريب ان مروة متكلمتش نهائى يعنى كانت عادى خالص و كل اللى قالته كان كلمة فى الاول " ايه دا " و انتهى الامر ، قعدت اقفش شوية و بعدين نيمتها على السرير و فضلت مكمل حضنها من ورا و ايدى على بزازها بتقفش فيها ، لكن رن الموبايل فقلقت وقمت ارد و كان واحد صحبى وقلتله هكلمك بعدين والغريب انى لما بصيت ورايا لقيت مروة على السرير نايمة زى ما سبتها تماما متحركتش كانها منتظره انى ارجع امسكها واقفشها ودا اللى حصل قعدت ابوس فيها وفى رقبتها و اقفش و اتكلم على جسمها " ايه البزاز دى ، بزازك تجنن يا مروة ، ريحة جسمك بتهيجنى ، الطيز دى عايز الدق بزبرى " ، حسيت بخوف من صمتها الكامل فسبتها و قلتها كفاية كده ويالا نخرج و بوستها فى خدها ، فخرجت هى وراحت على اوضتها لكن انا رحت على المطبخ اعمل كوباية شاى وفكرت فى اللى حصل ، ومكنتش عارف يا ترى مروة كانت ساكتة كده لانها عايزة كده و يمكن كمان زعلت انى مكملتش وقلعتها و ركبتها والا هى خافت لأعمل فيها حاجة فطوعتنى و بعدين تقلب عليا الدنيا ،
و على الغداء اتجمعنا كلنا ، وعمتى كانت لسه مجتش كانت اليوم دا فى المحلات ، و طول الغداء كانت مروة مبتسمة ليا لما ابص عليها و بتلعب فى شعرها ففهمت انها مبسوطة و قلت فى نفسى يارتنى كنت قلعتها هدومها و حطيته حتى فى طيزها بس ملحوقة هى هتروح منى فين ، اهو بدل ما انيك كس فى البيت انيك كسين ، وافتكرت كلام عمتى على الزب الشبعان وحسيت فعلا انى بدأت اشبع من كس عمتى و اشتهى كس تانى وجسم تانى ، بس فكرت شوية وقلت بلاش الكس ، لحسن افتحها ودى بنت و هتبقى مصيبة فقلت خلينى على البر احسن تقفيش و حك و ممكن نيك فى الطيز
بعد كام يوم البيت كان فاضى و لا عمتى و لا هناء موجودة و شعبان برا كالعادة فقلت فرصة ، انا و مروة بس واحاول معاها ، الغريب انها هى اللى سبقت و جت من عندها ، دخلت وقالت انها عايزة تاخد علاج و انى لازم اساعدها ، ايه العلاج يا بت ، هاخد لبوسة فى طيزى ، قلت احا فى سرى ، دى ناوية على نيكة قلتها ماشى ، دخلت الحمام و فجاه قلعت لبسها و صدرت ظيزها قدامى فمسكتها وحسست عليها و فعلا اديتنى لبوسة و بدات ادخل صباعى فى طيزها علشان اوسع الخرم و هى كانت بتقول " اح اح بيوجع يا وائل بيوجع براحة" كلامها هيجنى فبدات ادخل صباعين اوسع شوية " لا لا يا وائل انت كده هتفشخى " كلامها هيجنى زيادة و بعدين حطيت اللبوسة فى طيزها و قلتها بالشفا يا روحى فقالت خلاص كفاية انا خدت اللبوسة ، فرحت ماسكها ، " لبوسة ايه يا بت ، انتى هتعمليهم عليا ، اتعدلى علشان ادخله فى طيزك " فردت " تدخله هو ايه دا "
هدخل زبرى متعرفهوش ، فمروة حسست على زبرى وقالت لا عرفاه بس بلاش يا وائل مش المرة دى ، اللبوسة الجية ، فقلتها ماشى لانه حسيت انها فعلا مش ناوية على النيك اليوم دا ، ومر كام يوم وانا زبرى هايج على مروة و عايز انيكها باى تمن ، وحتى وانا بقفش فى بز حورية كنت بفكر فى بزاز مروة يعنى بقيت عايز اطولها و بشتهيها ، و مر اسبوع و جت فرصة و البيت فاضى و لقتها رايحه على الحمام علشان تستحمى ، فدخلت وراها الحمام و مسكتها ، عارضت فى الاول ، لكن قعدت اقفش فى بزازها و ابوس فيها لحد ما لقيت منها استجابة و كانت بتبوسنى برضه فطلعت زبرى و مسكتها و نزلتها على الارض تمص زبرى و هى على طول بدات تلحس زبرى و تمص فيه ، كان مصها برضه اقل خبرة من عمتى اللى كانت بتموتنى لما بتمص زبرى ، عمتى كانت بتبلع زبرى ومصها كان بيخلينى اتنفض من السرير ، و بعدين جبت فازلين كان على مرايا الحمام فوق الحوض و حطيت شوية فى طيزها و دعكتها بيه علشان اطرى طيزها و حاولت ادخله ، كان صعب و يادوب دخل نصه و بدات ادخل واخرج ، كانت طيزها مشعرة و بشكل مكنش عاجبنى قوى و رحت كمان قلعتها من فوق و لقيت باطها مشعر زيادة على عكس عمتى ، انا بحب الباط المشعر لانه بيهيجنى و خاصة باط عمتى لكن مروة باطها مشعر زيادة بشكل مش لذيذ بس قلت اهو تجربة جديدة وقعدت ابوس فى باطها و الحسه واشم باطها بس مكنش فى مستوى ريحة عمتى و مثير زيه يمكن لان عمتى بتربى شعر باطها و بتحافظ على نظافته فيعمل مع عرقها ريحة مثيرة لكن مروة كانت مش مهتمة حسيت ان مروة بنت مش نظيفة ومعفنة فى نفسها ، بس قلت وماله اهو تجربة و النيك بيحب التغيير ، اديت فى طيزها فترة ، ادخل واخرج و هى كانت بتدعك فى كسها وبتقول "نيك جامد افشخنى بحب الدق قوى" حسيت من كلامها انها لبوة زى امها ومش اول مرة تتناك ، فسخنت زيادة ، طيزها كانت صغيرة مقارنة بعمتى ، عمتى طيزها ملبن طرى تدى فيه متشبعش وتحس انها بتشفطك بطيزها و كمان وانت نايم معاها تحس ان معاك اسد فى السرير ووحش بتحاول تروضه بكل قوتك ومش قادر عليه ، لكن مروة طيزها تقدر عليها وجسمها كله ممكن تحطه فى حضنك و تدى فيه بكل بساطة وقعدت ادى فيها وامسك شعرها وابوس فى ظهرها لحد ما نزلت فى طيزها ، وهى كانت بترعش لانها جابتهم برضه ، سبت زبرى فى طيزها لحد ما نام وخرجته و سبتها بعد ما بوستها بوسة طويلة ، خرجت و هى قعدت شوية جوا تقريبا كانت بتعمل حمام علشان تنزل اللبن بتاعى من طيزها و خرجت فحضنتها وبوستها و قلتلها ، ميحرمنيش منك يا مروة يا قلبى ، فضحكت وقالت ولا يحرمنى منك يا وائل ، بس انت كنت بتنيك بشكل كويس زى ما تكون جربت وخت خبرة هو انت نكت نسوان قبل كده فرديت ، لا بس قريت كتير و انت اللى عرفك هو انتى جربتى النيك من كذا حد وبتقارنى ، فبصتلى ومردتش بس الرد كان وصلنى من سكوتها يعنى بتتناك ودار بينا حوار
انا : على فكرة يا مروة ، عايزك تحلقى الشعر الزايد دا فى طيزك و باطك
مروة : مش عاجبك ، غريبة
انا : مش مسألة مش عاجبنى انما هو زيادة قوى ، خلى باطك فيه شعر بسيط لانى بحبه بس لا تحلقيه قوى ولا تسبيه قوى و ليه كمان بتقولى غريبة انتى تعرفى منين انى بحب شعر الباط
مروة : انا تابعتك من فترة ولقتك بتبص على باط امى و كنت مبسوط من منظر شعر باطها اللى باين من الجلبية البيتى اللى لبساها
انا : ازاى بس دى امى
مروة : ( بتغمز بلبونة) امك يا عرص ، دا انت عينك بتطلع على جسمها فى الريحة والجية
انا : ( بخوف وقلق رديت) معلش ممكن من شهوة الشباب " قلبى وقع فى رجليا لتكون مروة عارفة انى بانيك امها لكن لقيت كلامها انى بس ببص عليها وحسيت انى مفضوح لكن قلت قضا اخف من قضا"
مروة : خلاص اهو شهوتك تفضيها معايا بدل ما تبص على امى ، انت تنزل لبنك وانا برضه افضى شهوتى وانزل عسلى معاك بدل ما اروح اتناك برا ، واهو احنا ستر و غطا على بعض
انا : اتفقنا يا رورو ، نفضى مع بعض العسل و اللبن
مروة : نفضى يا روحى العسل واللبن مع بعض
الفترة دى اللى بعد كده كانت مميزة ، يعنى لو لقيت فرصة مع حورية بنكها ولو لقيت فرصة مع مروة بنكها ، كان نوع من التغيير و متعة لزبى فى الحالتين بس فضلت بتفاعل اكتر مع حورية فى الجنس لكنى كنت بحبها فعلا ، يعنى كنت بنيك حورية بكل حواسى و مشاعرى لكن مع مروة كنت بمتع زبى بس ، يعنى ممكن بوسة على شفايف حورية تمتعى لفترة طويلة او لمسة لجسمها على عكس مروة كنت بحس ببرود من اى مداعبة ليها الا فقط لما بدخله و انزل ، و دا لفت نظرى لفكرة الحب فى الجنس وتأثيرة يعنى مشش مجرد دق بس انما تفاعب بين جسمين بيحبوا بعض ، و بعدين بدأت اخرج مع مروة و نروح محلات تجيب لبس ليا وليها و كنا بندفع نص التمن لانها تعرف الشباب اللى هناك ، و كانت ماشية مع بعض منهم ودا انا كنت عرفه لكن كمان هى زودت اكتر لما بقيت معاها وضامنة انى مش هفتح بقى ، فكانت بتدخل مع شباب منهم جوا المحل وانا برا منتظرها و من الصوت فهمت انها بتتقفش و بتتناك جوا وانا واقف برا ، يعنى بقيت معرص رسمى ليها ، و الغريب انى تقبلت الموضوع و بقيت اسمع منها اللى بيحصل معاها من اصحابها و ازاى ناكوها و انا زبرى بيقف على كلامها و هى احيانا تمسك زبرى وتفضل تحكى و تهيجنى لحد ما اجبهم فى ايدها ، و بقيت من الطبيعى انى انقى كلوتات و لبس تروح تتناك بيهم مع اصحابها ، العلاقة مع مروة كانت صحابية ، احكلها و تحكيلى ، و ممكن ننام مع بعض حاجة زى الصداقة بفوايدها اللى بنسمع عنها فى الدولة الغربية ، لكن الغالب انها تمتعنى بحكاياتها مع ازبار اصحابها الشباب ، و هى بتدعك فى زبى ، حبيت الدياثة مع مروة ، وبقيت بوصلها بنفسى لاى صاحب ليها و ترجع معايا بعد النيكة و لما تتاخر اقول انها كانت معايا وهى كانت بتدق من اصحابها ، و هجت مرة وحاولت انام معاها من قدام واستجابت ولقتها مفتوحة فمستغربتش ، اكيد خلت حد يفتحها مش كله نيك طيز و مرة فترة لقيتها منضفة نفسها حالقة كسها وباطها على غير عادتها و شكل كلوتها و سنتيانها اتغير فعرفت انها ماشية مع واحد وعايزتعجبه و ساعدتها انها توقعه وتنام معاه و كنت بعرص عليها ، ومكنتش شايف انى خسران لانى برضه بنام معاها ، و بقيت كمان بحلقلها كسها بنفسى و باطها برضه واتمتع بكده و احيانا احميها بنفسى وهى رايحة تتناك لصاحبها الجديد .
موضوع علاقتى بمروة اتعرف لاختها هناء و بدأت تلمح و فى يوم لقيت مروة جاية و بتطلب منى ان استقبل ابن عمها فتحى و كان اسمه بدر ، فى البيت و انه هيقعد مع هناء شوية لانه بيحبوا بعض و كانوا بيتقابلوا مع بعض عند جدهم لكن الموضوع اتفضح ، اعترضت فى الامر لكن مع ضغط مروة عملت كده ، جى و قعد معايا و كانت مروة فى حضنى و فجاه لقيت هناء خارجة وكانت اول مرة اشوفها سكسى كده ، لابسة طقم مبين صدرها و طالع نصه برا و كانت عروسة فعلا و بدات تتودد لبدر و الكلام جاب بوس و تقفيش و لما بدأت اعترض ، مروة قالت ، " ادخل الاوضة مع عروستك يا بدر واقعدوا مع بعض براحتكم " وفسكيت طبعا مع نظرات من مروة انى اسيبهم ، و بدأت الاصوت تعلى من النيك و مروة بدأت تمسك زبى و تقولى بتهيج على الصوت ، زمان بدر مقطع كس هناء على السرير ، و خدتنى فى اوضتى و مصت زبى لحد ما جبتهم ، وبعد ما نظرتهم نمت على السرير ، نادتنى مروة بعد فترة علشان اوصل بدر لاول الشارع كانه كان قاعد معايا و قمت بالعافية اوصله و لمحت هناء نايمة على سريرها ملط و اللبن نازل من كسها ، كان منظرها مثير جدا على غًير نظرتى ليها تماما ، ووصلت بدر و هو قالى فى الطريق انه بيحب بنت عمه وهيتجوزها و انى مظنش فيه حاجة ، طبعا انا خت كلامه على انه هرى و خلاص و بقت العادة انه يجى البيت على فترات علشان ينيك هناء و بقيت رسمى ديوث لبنات عمتى ومعرص عليهم و مكنتش شايفها مشكلة و بقول لنفسى ولا واحدة منهم مراتى او اختى علشان اعتبر نفسى فعلا ديوث او معرص انا يا دوب متربى معاهم و مضطر لانى معنديش بديل غير انى اقبل والا هروح فين و هعيش فين
لما اتخرجت هناء كانت المفروض يجى بدر يخطبها وكنت شاكك انه هيعمل كده لكن فعلا على غير توقعى جى علشان يخطبها وامها اعترضت علشان مشاكل مع ابوه فتحى ، و طبعا شعبان مكنش له راى فى الموضوع الكلمة فى الاخر لحورية عمتى ، و على جانب اخر عمتى كانت عايز تجوز مروة باى تمن لان فضايحها بقت كتير و كانت بتحاول تجوزهالى بالعافية لكن هربت من الموضوع على اساس انها اختى من الرضاعة و هتبقى فضيحة لينا ، و كان الحل انها تشوف اى طرطور تجوزه البيت للسترة و تشيل هى كل المصاريف ، وفعلا اتخطبت من عيل علق كان مجرد ستار ليها و هى فضلت على وضعها مع اصحابها و كانت المشكلة هى جوازة هناء اللى رفضها عمتى
و هناء كان مصصمة على بدر لان شخصيته قوية و هى قالتى بنفسها انها نفسها فى راجل حقيقى مش زى ابوها مجرد خول فى البيت و امى راكباه ، و هنا حسيت انها بتحتقر ابوها و مش راضية على شخصيته مع امها و دا خلاها خاضعة بشكل كبير لبدر و حسيت برضه ان معاها حق
بعد كام شهر عمى حسن توفى و ساب بنت كبيرة و ولدين صغار و مراته و مكنش عنده دخل و عمتى اتكفلت برعاية بيته و خدت البنت الكبيرة عفاف علشان تعيش مع بناتها ، و كانت بنت جسمها مثير و بزازها كبيرة و طيزها متوسطة و رغم انها مثيرة لكن محتشمة فى لبسها و كله مقفل لكن مع وجودها عند عمتى بدأت تقلد بنات عمتها برضه وتلبس مكشوف شوية و شوفت ان جسمها نار و بزها ملبن ابيض يتأكل اكل ، لكن محاولتش اعمل معاها اى حاجة لانها كانت بتبصلى بشكل كويس و محبتش اكون وسخ معاها و مع الوقت بقت فعليا بتخدم فى البيت عند عمتى و بناتها و كانوا بيعاملوا على اساس انها خدامة فى البيت و كانوا احيانا بيهنوها و تيجى تعيط عندى فى الاوضة و انا اطبط عليها واحيانا احضنها لكن عمرى ما حاولت المسها بشكل وسخ لانى كنت متعاطف معاها و كنت بكلم عمتى كتير علشانها ، وفضل الوضع صعب بالنسبة ليها لحد ما زرنا معتز و دا ابن محمود ابن خالة عمتى اللى اتكلمنا عنه قبل كده و كان جى يظبط حريم من المنطقة و كان نفسه فى ست بلدى من المنطقة و عمتى ساعدته انه ينام مع واحدة عندها عيل و محتاجة فلوس لكن فى مرة من المرات جى و شاف عفاف و كانت بتقدمه حاجة يشربها و كان بزها اغلبه برا و باين و انا شفت فى عينه نظرة شهوة كبيرة ليها ، و بعد كده اتغيرت معاملة عمتى ليها ، بقيت ليها اوضة لوحدها كانت للكراكيب قبل كده و بقى فيه لبس كويس و فلوس فى ايدها تصرف زى ما هى عايزه و فهمت انها بتاخد من معتز الفلوس دى و بتدلعها علشان تجهزها لمعتز و لعلاقة معاه ، وفعلا طلبها لسريره وعمتى وافقت وهى جت تشتكى ليا و قالت ان الولد عاجبها لكن هى نفسها فى علاقة رسمية بجواز مش متعة ، طلبت منى اتجوزها و استرها لكن انا بصيت للارض و فهمتها انى انا شخصيا لا املك اى شى و عمتى بتصرف عليا وانى معرص لبناتها مرغم ، و مكنش فى ايدى حاجة فعيطت و مشيت و بعد فترة ، ووديتها بنفسى و معايا عمتى لمعتز و استقبلنا و باسها قدامنا ودخلها تلبس و فعلا لمحتها بقميص نوم فاجر ، و بعدين عمتى قالت احنا هنمشى و نجى الصباحية بقى يا عريس و مشينا و جينا تانى يوم وكانت عفاف عروسة فعلا يوم صباحيتها و كانت مبسوطة و سبناها بعد كده اسبوع لحد ما رجعت للبيت و معتز سافر برا مصر ، و بقى طبيعى لما يرجع من برا تروح عفاف تنام معاه كانه حق شرعى له ، و عفاف مكنتش رافضة بالعكس كان بتحبه و بتشيد بفحولته معاها لكن كانت عايزة جواز رسمى وهو رافض لانها مكنتش متعلمة غير اعدادية و هو تعليمه على اعلى مستوى و عايش برا ، وكان مخيرها انها اما تفضل كده او تتقطع العلاقة تماما ، وظل الحال على كده لحد ما فتحى اخو جوز عمتى قرر يحسم موضوع جواز ابنه من هناء و طلب يقابل عمتى علشان اما الجواز او يفضها سيرة و حددوا ميعاد فعلا و حصل اللى مكنش فى الحسبان

الجزء السابع و الأخير

مر كام اسبوع ، والمفروض ان حورية هتقابل فتحى فى حضور شعبان علشان الاتفاق على جواز هناء وانا كنت موجود فى الاوضة لكن البنات كانوا عند جدهم ، شعبان مكنش حابب انى اكون موجود يمكن علشان لو حصل اهانات من فتحى او حورية مسمعش ، لكن عمتى شافت انى ادخل الاوضة و مخرجش افضل ، كان المتوقع يحصل شد لان عمتى رافضة وفتحى وابوه اللى هو جد العيال موافق وطبعا شعبان ملوش كلمة ، انما الكلمة كلمة حورية
عمتى : اتفضل يا فتحى نورتنا
فتحى : لما نشوف هنوركم ولا لا
عمتى : عيب يا راجل انت فى بيتى
فتحى : انا فى بيت اخويا يا حورية
عمتى : انت واخوك فى بيتى يا فتحى
فتحى : ( بص لشعبان ) خلاص يا شعبان بقيت لباس فى طيز مراتك ، دى لو هى اللى بتنيكك هتكون ارجل من كده
عمتى : انا الدكر هنا يا فتحى و الكلام معايا
فتحى : ماشى يا عم الدكر ، و البزاز دى بزاز دكر برضه
عمتى : ( عمتى مسكت بززاها) دى بزازى ولو قلعت لباسى هتلاقى كس بشعرو باخد فيه لبن و برضه انا الدكر فى البيت
فتحى : ( فتحى مسك دراع عمتى ) طب تعالى فى السرير جوا يا حورية و نشوف مين فينا دكر على التانى
شعبان : خلاص بقى يا فتحى وانتى يا حورية ، انا تعبت من النقار دا ، انتوا عازينى اطب ساكت وسطكم
عمتى: (فجاه هديت و كلمت شعبان) خلاص يا شعبان ، انزل انت دولوقتى تحت واقعد على القهوة لحد ما اخلص الموضوع مع فتحى
شعبان : ازاى اسيبك لوحدك معاه ، الناس تقول ايه
عمتى : ( انفجرت بغضب فى وش شعبان) مش هياكلنى يا شعبان و محدش ليه عندنا حاجة
فتحى : خلاص يا شعبان انزل احسن ، انا هصفى الموضوع مع حورية و اوعدك انى لما انزل هيكون الموضوع خلص
شعبان نزل و وفتحى غير لهجته و باين ان عمتى نسيت تماما انى جوا فى الاوضة او فاكره و قاصده انها تديثى عليها والكلام خد شكل تانى
و بدأوا يتكلموا بكل وضوح
فتحى : فيه ايه يا حورية ، لحد امتى هتفضلى قالبة عليا ، انتى كنت احب الناس لقلبى و لولا الظروف كنتى بقيتى مراتى لكن انت عارفة مكنش ينفع أطلقك من اخويا و اتجوزك ، الناس وابويا كانوا هياكلوا وشى
عمتى : تتجوزنى مينفعش لكن تركبنى بزبك و تحبلنى دا عادى
فتحى : انا اشتهيتك وحاولت امنع نفسى مقدرتش و انتى برضه ميلتى ليا و عجبتك وقلعتى لباسك بمزاجك مش غصب ، وفضلنا سنة مع بعض فى سرير واحد مكان جوزك ، انتى اللى خالفتى الاتفاق ، انا قلت نيك بس من غير حبل ، انت رحت حبلتى علشان تحطينى فى الامر الواقع و كنت عايزة تجبرينى اتجوزك بعد ما اطلقك من جوزك
عمتى : بعد ما خلفت هناء من شعبان وانت شغلتنى بكلامك ووعودك و دخلت فى سريرى و نمت مكان اخوك و انا مكنتش عايز احبل تانى من شعبان او حتى ينام معايا خلاص مبقتش طايقاه يلمسنى ، كنت عايزك تبقى رجلى ، واشتهيت احبل منك ، مفيش ست بتحب راجلها الا لما تكون عايزه تحبل منه يا فتحى و لكن لما حبلت سقطتنى علشان مجبش العيل اللى عايزاه
فتحى : مكنش ينفع تحبلى منى يا حورية و يتكتب باسم اخويا و مكنش فيه حل تانى غير انك تنزليه
عمتى : خلتنى انزل العيل و كمان رجعتنى انام مع شعبان وادينى خلفت تانى من شعبان على غير رغبتى و جبت مروة و محبتش اخلف تانى و قلت انى عندى مشكلة و استنيت لحد ما تشوف حل لكن للاسف كنت عايز تركبنى مكان اخوك وبس ، ولا جواز ولا حبل
فتحى : ابويا خد باله من العلاقة و مكنش نافع حكاية اساعدك فى تكملة تعليمك دى فكان لازم انسحب خالص و اهو انتى خليتى شعبان يكتبلك انت و البنات كل الفلوس علشان مدخلش معاكى فى الورث وانا اصلا اديكى فلوس مش اخد منك
عمتى : خلاص اللى راح راح ، جى ليه تعيدوا و تجيب ابنك لبنتى ، مش جايز تكون بنتك اصلا وحبلت فيها منك
فتحى : ما اظنش انا كنت بعيد عنك فترة الحبل دى و لو شكه فى دا فيه تحاليل نقدر نعملها من غير ما حد ياخد باله ، المهم لينى دماغك و تعالى فى حضنى بقالى كتير مشتاق للحضن دا
فتحى قرب لعمتى و مسك صدرها و حضنها و هى كانت عاملة نفسها رافضة لكن اسلوبها كان فيه لبونة يعنى بترفض و تقصد كمل وهو كان فاهم كده ، و مفيش دقايق و كان فتحى هارى حورية بوس و تقفيش و طلع بزازها و مص حلماتها ، عمتى ساحت خالص و بقيت مستسلمة لفتحى و كمان كان شكلها عايز كده و هبو شالها فتحى وحطها على كنبة الانترية و بقت مفلقسة و ماسكة ايد الكنبة بايدها ، و فتحى بيقلعها اللباس و يشم فى كسها و بيلحسه و راح مطلع زبه و فعلا كان ضخم جدا و عريض و عدل عمتى و خلاها تمص زبه و هى ما صدقت و نزلت عليه مص بجنون ، و كان بيكتم نفسها بزبه و يخرجه تانى و هى وشها يحمر و كانت بتطلب النيك بنفسها و بتقوله " حطه يا فتحى انا مشتاقله قوى انا محرومة منه من سنين " و بعديها لفها فتحى و حط حورية مفلقسة و ايدها ماسكة فى ايد كنبة الانترية و بعدين تف على طيز عمتى تقريبا كان هيحطه فى طيزها لكن غير رايه مش عارف ليه و فرشها و حطه فى كسها و نزل دك فيها ، حقيقى مفيش مقارنة بين اللى كنت بعملوا مع حورية واللى بيعملوا فتحى ، فبالرغم من جسم عمتى المليان ، زب فتحى كان فارم كس حورية و صوت تخبيطه فى طيزها وهو بينيك من ورا لكن فى كسها كان وصلنى ، الزب كان بيوصل لاعماق كسها وهى كان ماسكة فى ايد الكنبة بايدها ، وبزازها طلعت لبرا من الحركة ، البزاز كانت رايحة جاية من قوة النيك و احيانا فتحى يقفش بزازها لما يحب يقلل من سرعة الدق ، النيك كان مثير لدرجة انى طلعت زبرى و بدات ادعك فيه من الهيجان ، صوت عمتى كان عالى لكن من حسن الحظ ان البيت مفيش قدامه عمارات انما ارض فاضية كبيرة و البيوت اللى جنبنا اغلبها بيوت قديمة و فاضية و اغلب سكانها مش بيقعدوا فيها لكن سايبنها لانها ايجار قديم و بملاليم ، و رغم ان الباب كان مردود بسيط لكن كنت واقف بعيد لحسن ياخدوا بالهم و يعرفوا انى شفت المنظر ، عمتى بدات تدوخ وعينيها تروح زى السكرانة ، و بدات ايديها تسيب من الكنبة ففتحى خد باله و سندها و بقى ظهره ليا ، بدل مكان عمتى و خليها نايمة على الكنبة و هو زانقها ، عمتى بدات ترعش كتير و تصرخ و هى بتنزل عسلها وهو يهدى لحد ما تخلص نزول العسل و يدى فيها تانى و كمل رزع فيها لحد ما صرخ و لبنه كان خلاص على الاخر فعمتى طلبت منه انه ينزل لبنه جواها علشان يطفى نارها ، وهو نزل فيها زى ما طلبت و عقبال ما خلص كانت عمتى بتشخر من المتعة و شبه مخدرة ، فتحى طلع زبه من كسها و عمتى كانت بتعيط من طلوع زبه كانه بيقطع من لحمها ، يعنى زبه كان راشق كانه حتة من جسمها و قعد على الانترية و عمتى نزلت قعدت تحت رجله و حاضنة رجله بتبوس فيها ، فتحى مسح على شعرها ،و قالها " متفقين يا حورية و عمتى رديت " متفقين يا سى فتحى هو انا ليا كلمة بعدك انت راجل البيت وراجلى " فتحى امبسطت جدا ووشه بقى عليه ابتسامة ثقة و انتصار و شال عمتى و حطها فى السرير جوه لانها كانت شبة مخدرة من النيك و باسها و عدل هدومه ونزل و انا نطرت لبنى على المنظر ، ورحت نايم من التعب على السرير ، وبقيت نايم على سرير اوضتى و عمتى نايمة فى اوضتها و مكنش فيه داعى اعرف رايها فى جواز هناء لان فتحى خد موافقة عمتى فعلا بزبه
عمتى و فتحى كانوا بيجهزوا للفرح سوا وكانوا داخلين خارجين مع بعض بحجة التجهيز و احيانا كانت بتبات عنده وكانت طبيعى انى افهم كانت هناك بتعمل ايه ، و يوم الفرح كان فتحى واخد عمتى فى ايده كانه عريس و عروسة و شعبان حتى كان على جنب لوحده و حصل موقف مهين له لما جى الفرح و عمتى رجعته يغير هدومه لانها كان عرة على حسب كلامها و رجع فعلا و لبس هدوم تانية و كان الموقف محرج جدا ، عمتى كانت نوارة الفرح و لبسها كان مبهر و مثير و فتحى مسبش اى فرصة والا كان حاضنها او بيبوسها بحجة انه بيواسيها على فراق بنتها و انها عشرة عمر و كان قدام جوزها بس محدش كان مهتم والكل مشغول بالفرح ، وبعد الفرح ، اختفت عمتى و رجع شعبان لوحده معايا و مع مروة و هى قالت ان امها هتبات هناك مع فتحى علشان تطمن على بنتها الصبح ، طبعا فهمت اللى ممكن يكون المقصود وفهمت برضه ان مروة بتعرص على امها و عارفة حاجة عنها و عن عمها فتحى وعرفت بعد كده ان فتحى حجز اوضتين فى الاوتيل اللى اتعمل فيه الفرح واحدة للعريس ابنه وواحدة لعمتى علشان يدخل عليها
و فى الوقت اللى كان بدر بيدخل على عروسته هناء ، كان فتحى بيدخل على امها حورية فى الاوضة اللى جنبها ، طبعا دا عرفناه تانى يوم لما رحنا نبارك للعروسة و كانت مروة بتقول صباحية مباركة لاختها وامها ، وبعدين راح فتحى خد حورية ودخل اوضته و سابنا و قال انه هيطلع اسكندرية كام يوم لازوم شهر عسل مع حورية و قال الكلام على المكشوف و فى وجود شعبان و بلا اى اهتمام بمشاعره او رايه وانا و مروة روحنا مع شعبان اللى كان ساكت ، لكن جحم الاهانة اللى كان فيها كبير، كنت حاسس انه ممكن يتجنن او يموت من الصدمة ، احيانا بكون متعاطف معاه فى كتير من الاوقات و كنت شايف ان الموت اكرمله من عيشة الدياثة دى ، و تعب شعبان بالليل و صدره طبق عليه وكنت فاهم معاناته والمه و فى الوقت اللى كان نايم فى السرير عيان ، كانت مراته فى حضن اخوه فتحى بينكها .
بعد فترة رجعت عمتى للبيت و وصلها فتحى و اتغدى معانا و كان بياكل حورية بايده و هى بتاكله زى العرسان و انا وشعبان شايفين وساكتين او بالاصح فى وضع تعريص بالاجبار و محدش قادر يفتح بقه
و مروة كانت فاهمة الموضوع و مؤيدة لامها و متعتها لانها برضه لا تقل عنها فى الوساخة
و لما رجعت هناء معترضتش على الوضع او متقدرش اصلا لان فتحى عمها و ابنه جوزها و هى خاضعة له بشكل كبير و ابنه بدر كان شايف ان عمه شعبان شخص ضعيف ، وكده كده مراته كانت هتعرف عليه رجالة لانه مش مشبعها ، و بكده يبقى ابوه فتحى اولى بحورية وبناتها ، يكون هو راجل البيت و يعوض ضعف شعبان
و مع مرور شهور بقت التجارة بين عمتى و فتحى وابنه بدر اما شعبان قعدوه فى البيت بحجة انه عيان و صحته مش مساعدة و بقى مش بيتدخل نهائى ، و فى يوم لقيت عمتى بتوضب اوضة كانت صالون للضيوف و بقى اوضة نوم صغيرة لشعبان و خرجته من اوضتها بشكل نهائى و فتحى جاب هدومه وبقى ليه هدوم فى اوضة نوم عمتى و بقى بيبات معاها بشكل رسمى فى الاوضة باعتباره راجل البيت الحقيقى و جوزها شعبان مرمى فى الاوضة اللى جنبها و سامع صوت نيك اخوه فيها و ميقدرش يتكلم ، واحيانا لو طلب انوله دواء بالليل وادخل اوضته اساعده بمياه او حاجة اسمع صوت هز السرير فى الاوضة التانية يعنى فتحى بيدق بزبه كس عمتى على سريره و هو سامع مراته و هى بتتفشخ جوا من زب اخوه فتحى و سامع صوت اهاتها من النيك و مفيش حاجة يقدر يعملها ، و بقى وجود فتحى فى البيت وفى حضنه حورية هو الطبيعى و شعبان جنبهم كانه اخو جوزها مش العكس و البنات بقت تقول كمان بابا لفتحى ، و بكده فتحى استولى على عمتى وبناتها و بقى شعبان وجوده ملوش اى لازمة الا الاهانة اللى بيحس بيها فى كل لحظة و انا مكنش عندى اى قدرة على رفض اى حاجة و بقى طبيعى انى اتقبل الوضع ، و حاولت مرة ان اقفش بزاز عمتى و ابوسها لما لقتها لوحدها لكن هى قالت لا ، ولازم اتعود ان العلاقة بينا منتهية بوجود فتحى لانه بقى جوزها الحقيقى و هى مش عايزه غيره يلمسها و كمان فتحى على حسب كلامها ممكن يدبحها لو شم خبر لانه راجل قوى و بيغير على حريمه موت ، و بقى الموقف مضحك ان حورية خايفة من رد فعل عشقيها و خايفة تخونه و فى حين انها كانت بتنام معايا عادى و جوزها معاها ، و مع تطور الوضع شعبان بدأ يمرض و تتدهور صحته و كنت متفهم انه خلاص ممكن يموت من الوضع المهين اللى عايش فيه و الموضوع زاد كمان لما فتحى حرم على شعبان انه ينام مع حورية وانه يتعامل معاها بعد كده كمرات اخوه مش مراته ، و بقى ممنوع عليه يدخل على حورية بدون اذن ولا يقدر يقربلها فبقى شعبان ديوث ومعرص و كمان محروم حتى من متعة النيك البسيطة اللى كانت عمتى بتدهالوه
مكنتش لاقى حد يتكلم معاه غيرى وانا كنت بتكلم معاه و احاول اطيب بخاطره لكن نفسيته كانت فى الارض و بقى يتمنى الموت و انا بقيت مش قادر استحمل جو البيت و بتبقى فرصة لما تيجى عفاف انى اتكلم معاها و هى كانت بتيجى البيت على فترات لما يكون معتز مسافر ولما بيرجع بتكون معاه فى بيته و بتنام معاه طبعا ، و بقت عفاف هى الصدر الحنين بتاعى و حكيتلها كل حاجة عنى و عن علاقتى بعمتى و بناتها و كنت بفضفض معاها بكل اللى جوايا و انا نايم على صدرها و فى حضنها وكانت هى بتطبطب عليا و تحضنى و تمسح على شعرى ودا خلانى اتعلق بيها اكتر ، كانت بمثابة ام ليا و كنت احيانا لو صدرها مفتوح وانا نايم فى حضنها ابوس بزها وكانت بتسيبنى و شايفة انى *** محتاج لام وهى بتعلب الدور دا ، و كان بيضيقنى جدا انها احيانا بتكلم معتز فى التلفون بتاعها و انا فى حضنها و بتضحك معاه و بتسكس معايا بكلام يهيج و بتمسح على شعرى يعنى بتبصلى على انى عيل فى حضنها مش راجل مساوى لمعتز حبيبها ، فى يوم لقيت شعبان نادينى ودخلت اوضته الصغيرة و اتكلمنا
شعبان : انا حاسس انى هموت قريب و نفسى اعمل حاجة صح فى حياتى
انا : ايه اللى ناوى عليه يا شعبان
شعبان : شوف يا وائل انا عارف انك عايش فى وضع مش قابله لكن الظروف حكمت فانا هديلك المبلغ السايل اللى معايا و تخرج برا البيت تشوف حياتك
انا : وليه متخيل انى عايز امشى برا البيت
شعبان : لو قابل وضعك كديوث لعمتك وبناتها انت حر لكن لو نفسك فى حياة جديدة نضيفة فانا باديك فرصة
انا : وليه مفكرتش فى عيالك للفرصة دى
شعبان : بناتى خلاص شربوا من طبع حورية و بقوا زيها لكن انت لسه فيك امل و كمان البنت عفاف مظلومة
انا : دا صحيح هى مضطرة تعيش حياه مش قابلها
شعبان : الفلوس معاك فى الشنطة خدها و محدش هيعرف لان الفلوس دى كانت على جنب بعيد عن عين حورية ، و نصيحة خد معاك عفاف و اتجوزها ، هى غلبانة ، انقدها وانقذ نفسك من الواقع الوسخ دا ، وابدا حياة جديدة
انا : حاضر يا شعبان انا هاخد الفلوس و هفكر فى اللى بتقوله
خرجت وانا مش عارف اقبل عرضه والا اخد الفلوس وخلاص و بعد شهر توفى شعبان فعلا و فى العزا كانت عمتى وبناتها بيولولوا عليه فى حزن وانا عارف انهم هم اللى قتلوه بسلوكهم لكن للاسف كلها بقت مظاهر كذابة و فى الباطن كوارث و بعد شهور حداد ، عمتى اتجوزت فتحى رسمى ، و بقت الزوجة التانية له غير ام بدر ، لكن عمتى كانت ليها الاولوية فى كل حاجة و كان بيعشقها و معاه حق بصراحة عمتى ملبن و تتحب رغم اى شى ، ومراته كانت نكرة جانب عمتى حورية ، و كتير كان بدر بيفصل فى خناقات بين امه و حورية ، لكن الحياه مشيت و انا طلبت من عفاف اننا نتكلم سوا و عرضت عليها الجواز
انا : انا حكيتلك كل اللى قالوا شعبان ليا وانت عارفة عنى كل حاجة و انا فعلا بعد وفاته اتأثرت وناوى افتح صفحة جديدة فى حياتى و عايزك معايا
عفاف : علشان دى رغبة شعبان مش كده
انا : لا يا عفاف دى رغبتى و اكيد شعبان حس بيها ، انا حاسس انك مظلومة زيى و عمرى ما فكرت فيكى فى شى وسخ و مقدر الظروف اللى اتحطيتى فيها و عايز ابدا معاكى صفحة جديدة
عفاف : انا مفتوحة يا وائل من راجل تانى وبنام معاه ، ايه اللى يخليك تضيع نفسك معايا ، شوف واحدة متعرفش عنك حاجة وابدا معاها و تكون بنت بنوت و تفتحها بنفسك و تكون اول راجل فى حياتها
انا : انا عايز واحدة اكون مكشوف قدامها و هى برضه مكشوفة قدامى مش عايز اعيش وانا مخبى على اقرب حد ليا حاجة من الماضى
عفاف : حتى لو وافقت هتعيش فين وازاى و ههرب من معتز فين
انا : انا شفت منطقة ريفية على اطراف البلد هشترى فيها بيت و هنعيش فيها و كمان قريبة من امى الحقيقية و هحاول اتقرب ليها هى واخواتى منها و نعيش معاهم اما معتز ملوش عندنا حاجة ، احنا هنمشى و هو هيدور على متعته فى حتة تانية و لو بيحبك هيطلب يتحوزك لكن اعتقد انه مش هيعمل كده ، كل الحكاية انه هيشوف متعته مع واحدة تانية
عفاف : ( سرحت فترة و بعدين رديت ) شوف انا هقول لمعتز و اطلب منه الجواز او نفضها سيرة و كل واحد يروح لحاله ، لو قبل فانا هتجوزه فعلا لانى اتعلقت بيه و هو اول زب فى حياتى و هو اللى فتحنى و كسى بقى بيشتاقله زى اى ست لجوزها و هو اولى بيا فى الحالة دى لكن لو رفض هيكون قفل الموضوع و بكده هقبل عرضك لكن انت هتقبل تكون الخيار التانى بتاعى لو رفض
انا : انا عارف انه هيرفض و هتقبلى عرضى اما مسالة انى هبقى احتياطى ليه لو رفض ، فدا مش فارق معايا لانى فعلا بحبك وعايزك و هعيش خدام تحت رجلك لو وافقتى تكون مراتى
عفاف : خلاص اتفقنا هرد عليك لما اعرف وضع معتز
فضلت قاعد على نار مستنى رد عفاف ، و كنت حاسس انى بحبها جدا و عايز اعيش معاها بقية حياتى حتى لو خدام تحت رجليها
وجى يوم وقابلت عفاف فى الصالة وقالتلى عايزك فى اوضتى بعد شوية ، فحسيت انها هترد عليا و كنت قلقان من الرد ، وقفت عند الباب وخبطت و دخلت وكان القلق مالى عقلى ، قعدت جنب عفاف كان رد عفاف مفاجاة ليا

عفاف : اوعد جنبى يا زوبرى
انا : زوبرك
عفاف : انت من النهاردة زوبرى
انا : ابتسمت يعنى اعتبر دا موافقة على طلبى
عفاف : اكيد ، امال هتبقى زوبرى ازاى
انا : رحت عليها و بوستها و حضنتها و قلتلها انا بحب قوى يا عفاف و هسعدك
عفاف : انا عارفة يا قلبى ، بس لازم من الاول نكون واضحين مع بعض علشان نعيش على الصراحة
انا : اكيد يا كسى
عفاف : انا عارفه انك بتحبنى و عايزنى بس لازم تعرف عنى كل حاجة وكمان تعرف شروطى ولو انى عارفة انك موافق من قبل ما اتكلم
انا مفتوحة زى ما انت عارف و كمان مفتوحة من ورا ، معتز فعلا زبير و كان فاشخنى ورا و قدام وكمان هو عنده طرق و ادوات كان بيستخدمها فى الجنس بيجبها معاه من برا و مش متوفرة هنا يعنى انا خبرتى بالجنس و المتعة فوق ما انت متصور يعنى هسعدك وهمتعك ، اتكلم بقى عن شروطى
انا : تؤمرى
عفاف : هتكتب الفلوس كلها باسمى علشان اكون مسيطرة على كل حاجة و ثانيا الكلمة فى البيت هتكون كلمتى و دا لمصلحتنا لانك طيب و شخصيتك ضعيفة لكن انا بقيت قوية و اقدر امشى البيت بشكل صح ، قلت ايه
انا : عفاف انا مش عايز ابقى شعبان رقم اتنين ، و انتى تبقى حورية ، انا مش عايز ابقى ديوث و معرص ليكى ، انا هربان من كونى ديوث لعمتى وبناتها
عفاف : تهرب من ايه ، انت فعلا مبقتش ديوث لحد ، عمتك و عمتى اتجوزت رسمى و مخلصة لفتحى و هناء متجوزة برضه و حتى مروة بقى ليها معرص رسمى و هو خطيبها حمدى ، وانت خلاص بقيت بعيد عن الدياثة نهائى
و كمان انت مش هتبقى شعبان رقم 2 ، انا هكون مخلصة ليك و محدش هيلمسنى غيرك بس هكون صاحبة الكلمة فى البيت و فيه ستات كتير كده ، هى اللى حاكمة جوزها و ممشياه ، وكمان دا مناسب ليك ، انت بطبعك خاضع و عمتى مربياك على كده يعنى صعب اصلا تحكم على ست و تعمل عليها راجل ، انت محتاج زوجة تكون فى وضعية الام اللى بتربى و بتوجه و انا اللى هعمل الدور دا ، قلت ايه
انا : موافق يا عفاف
عفاف : خلاص يا قلبى ، من النهاردة انت حبيبى و خلال ايام هتكون جوزى و هعيش معاك و هتنتهى علاقتك بعمتك وبناتها نهائى و هتبدا صفحة جديدة و هتبقى جوز عفاف
حضنت عفاف و قعدت ابوس فى شفايفها و كنت فرحان انى بقيت فى حياة جديدة و مبقتش خلاص ديوث لعمتى ولا لبناتها و يمكن حسيت ان عفاف وهى بتقول انى بقيت جوز عفاف تقصد انى بقيت جوز الست او تابع ليها لكن كنت متقبل جدا الحياه الجديدة معاها و كنت مستنى بفارغ الصبر انى اكتب عليها رسمى و ادخل بيها فى بيتى الجديد
و خلال شهرين كنت سبنا بيت عمتى و اتجوزتها رسمى بعد حفلة بسيطة حضرتها امى الحقيقية و اخواتى منها و كانت عفاف قمر فى فستان الفرح و دخلنا شقتنا و قفلت الباب ورايا و بوست حبيبتى عفاف على خدها وقلتها مبروك يا عروسة وردت مبروك يا عريس و بدأت حياه جديدة من اليوم دا فى حضن مراتى عفاف .


هذه القصة انتهت هنا و ستبدأ قصة تابعة لها باسم جديد











[/SIZE]
 
  • عجبني
التفاعلات: hss102000
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%