غير متاح
كنعجب مرات المدير ديالي ومن بعد هي كتعيط ليا لدارها و كتغويني باش نحويها .. المدير ديالي كان عندو شي 50 سنة و مراتو كان عندها 35 سنة و كانت هي باقة فعز شبابها و كنت انا غير موظف بسيط فالشركة ديال راجلها و لكن كانت هي ديما كتجي لمكتب ديالي الصغير و كتهدر معايا و كنت كنلاحظ ديما كتحط يديها على صدري و لا حجري و هي كضحك معايا .
كنت انا شاب مهتم بالرياضة هادكشي علاش كانت عضلاتي مبهرة و لون عيني الزرق كان كيحمق العيالات و خصوصا البنات المراهقات .. المهم نهار على نهار كنت كنتقرب منها كثر و كثر و واحد النهار فجأة كنت كنبوسها و ي كتعنقني و تنهد و حيت كنت فالمكتب ديالي حبست بزربة و حيت مشافنا حتى واحد رتاحيت و فالغد تفاجئت بمديري كيعيط ليا لمكتب ديالو صافي أنا قلت بلي غاري يطردني حيت قالت ليه على كلشي و لكن تفاجئت بلي غادي يرفع مرتابتي بالخدمة و غادي يزيل من المصروف الشهري ديالي و منين خرجت من المكتب ديالو تاصلات بيا مرتو و قالت ليا بلي هي المسؤولة على هاد الشي و الا كنت معاها مغادي يخصني حتا خير المهم يبقى كلشي سر و غير بيني و بينها أكيد أنا وافقت و منين قالت لي بلي راجلها لي هو مديري غادي يكون فرحلة عمل نهار السبت و بلي خاصني نجي لعندها و نبات معاها حيت كتخاف تبقة ليل كلو بوحدها و مكتقدرش تنعس فالناموسية الكبيرة غير هي .. منين تخيلتها فوق الناموسية بدا زبي كينبض و لكن تحكت فراسي حيت أنا قدام الناس دابا .
من بعد داز الأسبوع غير بزز و انا كنحسب نهار بنهار حتا أخيرا جا نهار السبت و مشيت لعندها لفيلا لي كانت كبيرة بزاف و هي كانت كتصرف معايا بحال راجلها كتبوسني و تعنقني و أنا كنت مستمتع بكلشي كديرو ليا من بعد العشا جلسنا أنا وياها و هي تقول لي بلي انا كنعجبها بزاف و شحال حلمات بهاد النهار و منين قلت ليها حتا أنا بدات كتبوسني قبلة جنسية وقفات ليا زبي و هي تخرجو ليا من سروالي و شداتو بيديها و بدات كدلكو ليها و كتبوسني من عنقي و من بعد قلعات لي حوايجي و هبطات على زبي كتلحس و ترضعني من راس زبي لخصيات ديالوي و فاش حبستها ديتها لبيت النعاس ديالها و حيدت ليها حوايدها و من بعد تكيتها فوق الناموسية و هبطت كنبوس أنعم نهود بيضاء كبيرة و كان واضح علاش المدير ديالي تزوجها حيت الجمال ديالها ميتوصفش كانت بشرتها ريحتها زوينة بزاف و مذاق الحلمات ديالها بحال الحلويات مشبعتش من الرضع منهم .
منين حسيت بالرغوة ديال زبي كتقطر شديت زبي و حطيت على أجمل طبون حمر و كان محلوق و ناعم هيجني و منين بديت كنمرر راس زبي على الشفرات ديالها الصرخات الجنسية خلاتني ندخل زبي فثقبتها و نبدا نحويها و هي لفات رجليها حول عضلات خصري و جبداتني لعنها كان الأقدام ديال رجليها مغروسين فظهري و مخلات ليا حتا خيار غير نحويها بكل قوة ديالي و منين قربت نقذف و كنت كنحاول نخرج زبي قالت لي بغيتو لداخلي أنا كنشرب لكينة ديال منع الحمل و هادشي فرحني حيت حتا أنا كنت باغي نقذف فأعماقها و منين أخيرا قذفت هي كانت كتلهث حيت حتا هيا وصلات الرعشة الجنسية ديالها و من هاداك نهار وليت أنا الأول فالشركة و كل سبت كنحوي مرات المدير السكسية حياتي تبدلات بين نهار و ليلة .
