NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول قصيرة واقعية كلمت رقم عشوائي ( طلعت واحدة و نكتها )

المنفي

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
21 أبريل 2022
المشاركات
438
مستوى التفاعل
496
الإقامة
القاهرة
نقاط
789
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصه جديده..حقيقة 100% وحدثت بالفعل وبالتحديد وستمرت سنتين
فى البداية انا متزوج وان عندى مشكلة ان حماتى مريضة وكانت زوجتى دائما عند اهلها لرعاية والدها اثناء مرضها وكن تقريبا اعيش حدى فقررت التعامل مع المشكلة وانا فى قمة الهياج الجنسى فقمت بالاتصال برقم عشوائيا فردت عليا امراءة صوتها جميل جدا فلم تدث معها وانى طلبت حطا فى اليوم التالى رنيت عليها واتكلمت معها وقلت لها انا بتكلم بخصوص الاعلان فردت عليا وقالت حضرتك انا معملتش اعلان فقررت الاعتذار بس انا كنت هتجنن على صوتها فتحت موضوع الاعلان وهيا اتكلمت معى حوالى 15دقيقة وتقريبا اتكلمنا فى حاجات كتيرة واخر المكالمة قلت لها تحبى حضرتك اتصل بيكى قالت مفيش مشكلة وعرفت ان جوزها مسافر وهيا عايشة وحدها مع اولادها فى اجازة للقاهرة وعرضت عليها مشروع وانا هساعدها فية فقالت افكر وارد عليك تانى يوم اتصلت بيا وقعدت تتكلم معايا واتعرفنا على بعض اكتر وعرفت ان عيد ميلاد ابنها بعد اسبوع وبصراحة عزمت نفسى بحجة انها لو محتاجة حاجة اكون جنبها وقررنا نعمل عيد الميلاد فى مكدونالز وانا اعرف مدير الفرع وعملت لها خصم محترم فقالت اوك موافقة ورحت عشان اقابلها ودفع الفلوس كانت حوالى 2500ج فقلت لها انتى ساكنة فين قالت فى الهرم واتفقنا على يوم الاحد نروح سوا نفتق على عيد الميلاد قالت ماشى واستتمرينا نكلم بعض كل ليلة من الساعة 10مساءا وحتى الساعة 7صباحا على الموبيل وعرفت انها بتسهر طول الليل عشان بتخاف تنام لحدها احسن حرامى يدخل الفيلا او يزعج الاولاد فهيا بتتونس بالكلام معى طول الليل وان انا جيت لها فى الوقت المناسب وفى ليلة واحنا بنتكلم سمعت صوت تاوهت حنسية منها هيجتنى قلت لها على فكرة انا هجت عليكى قالت خليك محترم ياراجل دانا عندى لحمية فى الانف بس قالتها بمياصة واحدة محرومة من النيك اكتر من سنة فاستمريت فى المغازلة الجنسية بس بحزر شديد عشان منخسرش بعض بعد فترة صغيرة حوالىدقيقتين من المغازلة الجنسية بدات تتجاوب معايا ووصلت لقمة الهياج الجنسى وانا ايضا فقلت لها اية رايك اكلمك فيديوكول ع الموبيل تشوفى زبى قالت ماشى اتصلت بها فيديو كوول واول ما شافت زبى اتننت علية وقالت يالهوى زبك احمر وطويل اوى دا يدخل فيا لحد بزازى انا عايزاك دلوقتى قلت لها انى عارفة الساعة كام احنا الفجر قالت لى هلبس استناك قلت لها هجيلك الساعة 6ص فى ضوء النهار عشان هتنزلى وتسيبى الاولاد ازاى قالت ماشى جت الساعة 6 ركبت عربيتى ورحتلها واتصلت بيها قالت لى تعالى وسيب عربيتك فى الجراج وانا هقول للسايس يخرج عربيتى وانا قولت للاولاد انى مسافرة اسكندرية اشوف الشقة قولت لها انتى عندك شقة هناك قالت اة بس احنا هنروح فين قلت لها عندى فى شقتى قالت ومراتك قلت لها مراتى عند اهلها صار لها 3شهور ومش بتيجى البيت خالص عشن مامتها مريضة وفى الرعاية قالت اوكى ركبنا عربيتها وطلعنا الدائرى ورحت شقتى ووصلنا بعد حوالى 45 دقيقة للشقة الساعة 7ص ودخلنا عندى وثوانى ولقيتها هجمت عليا وهات احضان ومص فى شفايفى وانا كمان حاضنها قلت لها ادخلى غيرى ملابسك وانا كما راحت ماسكة زبى وكان هينفجر من اللبن كسها كان مولع نااااااااااارقالت لى بتاعك
السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه ..... بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنبها عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب وفاء فوق ظهرها وهى نايمه على بطنها... وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج وفاء المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس وفاء .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت وفاء القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم...صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه وفاء.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ...وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ...فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ....أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول ..... حا أجيب ... حا أجيب كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب.. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ...أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....
شعرت بوفاء تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع بيتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها
دخلت اخدت دش وانا اخدت دش وقالت لى تعالى وصلنتى لبيتى قولت لها حاضر ونزلنا ركبنا السيارة بتاعتها وطول الطريق وهي ماسكة زبى عمالة تفرك فية وتحضنى على الطريق الدائرى ولما وصلنا لبتها قالت لى سيب العربية للسايس يدخلها الجراج وتعالى معى احنا هنتعشى سوا فى تكا اللى فى الهرم قلت لها ماشى الحال ودخلنا طلبنا 2 ماكس جريل واكلنا وهوا قريب من بيتها واحنا منتظرين الاكل قالت لى انا لسة مشبعتش منك اية رايك تيجى تبات معايا قولت لها انا معنديش مانع قالت لى خلاص هدخل اشوف الاولاد ناموا ولا لسة عموما هطمن عليهم واتصل بيك ع الموبيل تطلع على طول قلت لها طيب انا عربيتى فى الجراج عندك خلى السايس يخرجهالى عشان الناس تعرف انى مشيت قالت لى فكرة تجنن واتصلت بالسايس قالت لة هات العربية السواد بتاع الاستاذ/ .... وتعالى لنا فى تل قال لها حاضر يامدام المهم جة السواق بالعربية بتاعتى ووصلتها لبيتها وعملت انى مشيت بالعربية عشان جيرانها ميشكوش فى حاجة ووقفت عند مسرح الزعيم بالعربية 10 دقايق وقالت لى اطلع انا منتظراك فوق الاولاد نيمتهم وقفلت عليهم وانت على باب الشقة متزنش الجرس كلمنى على الموبيل اول ما وصلت رنيتلها على موبيلها من اول رنة
فتحت باب الشقه حضنتى جامد اوى.. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل لى وحنا فى المطعم كنت هقوم احضنك وقلع وتيكنى قلت لها و**** انتى مجنونة وهتفضحينا ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. و بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس وفاء هى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت وفاء تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت وفاء بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا..أأأأأه
أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنها عاوزانى أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت وفاء وقالت .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت وفاء أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوفها وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى .....
و بديت أنيك فى طيز وفاء بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بها وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت وفاء من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح. وأنا هايج زى المجنون ... وهيا بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز وفاء ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه وبعدها ارتمينا جنب بعض ع السرير بتاعها وحضنتى وقالت لى احلف بكل الايمان انى عمرى ما حسيت بالمتعة دى من قبل وعمرى ما نزلت مع جوزى ومكنتش اعرف ان النيك فى الطيظ ممتع بالشكل دا انا من اليوم خدامتك وكل اللى تطلبة منى قلت لها تكونى معايا ومنسيبش بعض قالت دا انا اللى عايزة اقولك كدا انا بعبدك واستتمرينا مع بعض سنتين
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ahmd 1, lUKA1, Midochekk و 14 آخرين
قصه جديده..حقيقة 100% وحدثت بالفعل وبالتحديد وستمرت سنتين
فى البداية انا متزوج وان عندى مشكلة ان حماتى مريضة وكانت زوجتى دائما عند اهلها لرعاية والدها اثناء مرضها وكن تقريبا اعيش حدى فقررت التعامل مع المشكلة وانا فى قمة الهياج الجنسى فقمت بالاتصال برقم عشوائيا فردت عليا امراءة صوتها جميل جدا فلم تدث معها وانى طلبت حطا فى اليوم التالى رنيت عليها واتكلمت معها وقلت لها انا بتكلم بخصوص الاعلان فردت عليا وقالت حضرتك انا معملتش اعلان فقررت الاعتذار بس انا كنت هتجنن على صوتها فتحت موضوع الاعلان وهيا اتكلمت معى حوالى 15دقيقة وتقريبا اتكلمنا فى حاجات كتيرة واخر المكالمة قلت لها تحبى حضرتك اتصل بيكى قالت مفيش مشكلة وعرفت ان جوزها مسافر وهيا عايشة وحدها مع اولادها فى اجازة للقاهرة وعرضت عليها مشروع وانا هساعدها فية فقالت افكر وارد عليك تانى يوم اتصلت بيا وقعدت تتكلم معايا واتعرفنا على بعض اكتر وعرفت ان عيد ميلاد ابنها بعد اسبوع وبصراحة عزمت نفسى بحجة انها لو محتاجة حاجة اكون جنبها وقررنا نعمل عيد الميلاد فى مكدونالز وانا اعرف مدير الفرع وعملت لها خصم محترم فقالت اوك موافقة ورحت عشان اقابلها ودفع الفلوس كانت حوالى 2500ج فقلت لها انتى ساكنة فين قالت فى الهرم واتفقنا على يوم الاحد نروح سوا نفتق على عيد الميلاد قالت ماشى واستتمرينا نكلم بعض كل ليلة من الساعة 10مساءا وحتى الساعة 7صباحا على الموبيل وعرفت انها بتسهر طول الليل عشان بتخاف تنام لحدها احسن حرامى يدخل الفيلا او يزعج الاولاد فهيا بتتونس بالكلام معى طول الليل وان انا جيت لها فى الوقت المناسب وفى ليلة واحنا بنتكلم سمعت صوت تاوهت حنسية منها هيجتنى قلت لها على فكرة انا هجت عليكى قالت خليك محترم ياراجل دانا عندى لحمية فى الانف بس قالتها بمياصة واحدة محرومة من النيك اكتر من سنة فاستمريت فى المغازلة الجنسية بس بحزر شديد عشان منخسرش بعض بعد فترة صغيرة حوالىدقيقتين من المغازلة الجنسية بدات تتجاوب معايا ووصلت لقمة الهياج الجنسى وانا ايضا فقلت لها اية رايك اكلمك فيديوكول ع الموبيل تشوفى زبى قالت ماشى اتصلت بها فيديو كوول واول ما شافت زبى اتننت علية وقالت يالهوى زبك احمر وطويل اوى دا يدخل فيا لحد بزازى انا عايزاك دلوقتى قلت لها انى عارفة الساعة كام احنا الفجر قالت لى هلبس استناك قلت لها هجيلك الساعة 6ص فى ضوء النهار عشان هتنزلى وتسيبى الاولاد ازاى قالت ماشى جت الساعة 6 ركبت عربيتى ورحتلها واتصلت بيها قالت لى تعالى وسيب عربيتك فى الجراج وانا هقول للسايس يخرج عربيتى وانا قولت للاولاد انى مسافرة اسكندرية اشوف الشقة قولت لها انتى عندك شقة هناك قالت اة بس احنا هنروح فين قلت لها عندى فى شقتى قالت ومراتك قلت لها مراتى عند اهلها صار لها 3شهور ومش بتيجى البيت خالص عشن مامتها مريضة وفى الرعاية قالت اوكى ركبنا عربيتها وطلعنا الدائرى ورحت شقتى ووصلنا بعد حوالى 45 دقيقة للشقة الساعة 7ص ودخلنا عندى وثوانى ولقيتها هجمت عليا وهات احضان ومص فى شفايفى وانا كمان حاضنها قلت لها ادخلى غيرى ملابسك وانا كما راحت ماسكة زبى وكان هينفجر من اللبن كسها كان مولع نااااااااااارقالت لى بتاعك
السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه ..... بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنبها عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب وفاء فوق ظهرها وهى نايمه على بطنها... وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج وفاء المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس وفاء .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت وفاء القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم...صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه وفاء.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ...وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ...فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ....أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول ..... حا أجيب ... حا أجيب كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب.. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ...أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....
شعرت بوفاء تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع بيتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها
دخلت اخدت دش وانا اخدت دش وقالت لى تعالى وصلنتى لبيتى قولت لها حاضر ونزلنا ركبنا السيارة بتاعتها وطول الطريق وهي ماسكة زبى عمالة تفرك فية وتحضنى على الطريق الدائرى ولما وصلنا لبتها قالت لى سيب العربية للسايس يدخلها الجراج وتعالى معى احنا هنتعشى سوا فى تكا اللى فى الهرم قلت لها ماشى الحال ودخلنا طلبنا 2 ماكس جريل واكلنا وهوا قريب من بيتها واحنا منتظرين الاكل قالت لى انا لسة مشبعتش منك اية رايك تيجى تبات معايا قولت لها انا معنديش مانع قالت لى خلاص هدخل اشوف الاولاد ناموا ولا لسة عموما هطمن عليهم واتصل بيك ع الموبيل تطلع على طول قلت لها طيب انا عربيتى فى الجراج عندك خلى السايس يخرجهالى عشان الناس تعرف انى مشيت قالت لى فكرة تجنن واتصلت بالسايس قالت لة هات العربية السواد بتاع الاستاذ/ .... وتعالى لنا فى تل قال لها حاضر يامدام المهم جة السواق بالعربية بتاعتى ووصلتها لبيتها وعملت انى مشيت بالعربية عشان جيرانها ميشكوش فى حاجة ووقفت عند مسرح الزعيم بالعربية 10 دقايق وقالت لى اطلع انا منتظراك فوق الاولاد نيمتهم وقفلت عليهم وانت على باب الشقة متزنش الجرس كلمنى على الموبيل اول ما وصلت رنيتلها على موبيلها من اول رنة
فتحت باب الشقه حضنتى جامد اوى.. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل لى وحنا فى المطعم كنت هقوم احضنك وقلع وتيكنى قلت لها و**** انتى مجنونة وهتفضحينا ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. و بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس وفاء هى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت وفاء تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت وفاء بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا..أأأأأه
أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنها عاوزانى أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت وفاء وقالت .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت وفاء أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوفها وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى .....
و بديت أنيك فى طيز وفاء بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بها وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت وفاء من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح. وأنا هايج زى المجنون ... وهيا بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز وفاء ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه وبعدها ارتمينا جنب بعض ع السرير بتاعها وحضنتى وقالت لى احلف بكل الايمان انى عمرى ما حسيت بالمتعة دى من قبل وعمرى ما نزلت مع جوزى ومكنتش اعرف ان النيك فى الطيظ ممتع بالشكل دا انا من اليوم خدامتك وكل اللى تطلبة منى قلت لها تكونى معايا ومنسيبش بعض قالت دا انا اللى عايزة اقولك كدا انا بعبدك واستتمرينا مع بعض سنتين
يا بختك علي الجمال ده
 
قصه جديده..حقيقة 100% وحدثت بالفعل وبالتحديد وستمرت سنتين
فى البداية انا متزوج وان عندى مشكلة ان حماتى مريضة وكانت زوجتى دائما عند اهلها لرعاية والدها اثناء مرضها وكن تقريبا اعيش حدى فقررت التعامل مع المشكلة وانا فى قمة الهياج الجنسى فقمت بالاتصال برقم عشوائيا فردت عليا امراءة صوتها جميل جدا فلم تدث معها وانى طلبت حطا فى اليوم التالى رنيت عليها واتكلمت معها وقلت لها انا بتكلم بخصوص الاعلان فردت عليا وقالت حضرتك انا معملتش اعلان فقررت الاعتذار بس انا كنت هتجنن على صوتها فتحت موضوع الاعلان وهيا اتكلمت معى حوالى 15دقيقة وتقريبا اتكلمنا فى حاجات كتيرة واخر المكالمة قلت لها تحبى حضرتك اتصل بيكى قالت مفيش مشكلة وعرفت ان جوزها مسافر وهيا عايشة وحدها مع اولادها فى اجازة للقاهرة وعرضت عليها مشروع وانا هساعدها فية فقالت افكر وارد عليك تانى يوم اتصلت بيا وقعدت تتكلم معايا واتعرفنا على بعض اكتر وعرفت ان عيد ميلاد ابنها بعد اسبوع وبصراحة عزمت نفسى بحجة انها لو محتاجة حاجة اكون جنبها وقررنا نعمل عيد الميلاد فى مكدونالز وانا اعرف مدير الفرع وعملت لها خصم محترم فقالت اوك موافقة ورحت عشان اقابلها ودفع الفلوس كانت حوالى 2500ج فقلت لها انتى ساكنة فين قالت فى الهرم واتفقنا على يوم الاحد نروح سوا نفتق على عيد الميلاد قالت ماشى واستتمرينا نكلم بعض كل ليلة من الساعة 10مساءا وحتى الساعة 7صباحا على الموبيل وعرفت انها بتسهر طول الليل عشان بتخاف تنام لحدها احسن حرامى يدخل الفيلا او يزعج الاولاد فهيا بتتونس بالكلام معى طول الليل وان انا جيت لها فى الوقت المناسب وفى ليلة واحنا بنتكلم سمعت صوت تاوهت حنسية منها هيجتنى قلت لها على فكرة انا هجت عليكى قالت خليك محترم ياراجل دانا عندى لحمية فى الانف بس قالتها بمياصة واحدة محرومة من النيك اكتر من سنة فاستمريت فى المغازلة الجنسية بس بحزر شديد عشان منخسرش بعض بعد فترة صغيرة حوالىدقيقتين من المغازلة الجنسية بدات تتجاوب معايا ووصلت لقمة الهياج الجنسى وانا ايضا فقلت لها اية رايك اكلمك فيديوكول ع الموبيل تشوفى زبى قالت ماشى اتصلت بها فيديو كوول واول ما شافت زبى اتننت علية وقالت يالهوى زبك احمر وطويل اوى دا يدخل فيا لحد بزازى انا عايزاك دلوقتى قلت لها انى عارفة الساعة كام احنا الفجر قالت لى هلبس استناك قلت لها هجيلك الساعة 6ص فى ضوء النهار عشان هتنزلى وتسيبى الاولاد ازاى قالت ماشى جت الساعة 6 ركبت عربيتى ورحتلها واتصلت بيها قالت لى تعالى وسيب عربيتك فى الجراج وانا هقول للسايس يخرج عربيتى وانا قولت للاولاد انى مسافرة اسكندرية اشوف الشقة قولت لها انتى عندك شقة هناك قالت اة بس احنا هنروح فين قلت لها عندى فى شقتى قالت ومراتك قلت لها مراتى عند اهلها صار لها 3شهور ومش بتيجى البيت خالص عشن مامتها مريضة وفى الرعاية قالت اوكى ركبنا عربيتها وطلعنا الدائرى ورحت شقتى ووصلنا بعد حوالى 45 دقيقة للشقة الساعة 7ص ودخلنا عندى وثوانى ولقيتها هجمت عليا وهات احضان ومص فى شفايفى وانا كمان حاضنها قلت لها ادخلى غيرى ملابسك وانا كما راحت ماسكة زبى وكان هينفجر من اللبن كسها كان مولع نااااااااااارقالت لى بتاعك
السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه ..... بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنبها عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب وفاء فوق ظهرها وهى نايمه على بطنها... وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج وفاء المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس وفاء .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت وفاء القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم...صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه وفاء.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ...وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ...فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ....أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول ..... حا أجيب ... حا أجيب كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب.. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ...أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....
شعرت بوفاء تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع بيتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها
دخلت اخدت دش وانا اخدت دش وقالت لى تعالى وصلنتى لبيتى قولت لها حاضر ونزلنا ركبنا السيارة بتاعتها وطول الطريق وهي ماسكة زبى عمالة تفرك فية وتحضنى على الطريق الدائرى ولما وصلنا لبتها قالت لى سيب العربية للسايس يدخلها الجراج وتعالى معى احنا هنتعشى سوا فى تكا اللى فى الهرم قلت لها ماشى الحال ودخلنا طلبنا 2 ماكس جريل واكلنا وهوا قريب من بيتها واحنا منتظرين الاكل قالت لى انا لسة مشبعتش منك اية رايك تيجى تبات معايا قولت لها انا معنديش مانع قالت لى خلاص هدخل اشوف الاولاد ناموا ولا لسة عموما هطمن عليهم واتصل بيك ع الموبيل تطلع على طول قلت لها طيب انا عربيتى فى الجراج عندك خلى السايس يخرجهالى عشان الناس تعرف انى مشيت قالت لى فكرة تجنن واتصلت بالسايس قالت لة هات العربية السواد بتاع الاستاذ/ .... وتعالى لنا فى تل قال لها حاضر يامدام المهم جة السواق بالعربية بتاعتى ووصلتها لبيتها وعملت انى مشيت بالعربية عشان جيرانها ميشكوش فى حاجة ووقفت عند مسرح الزعيم بالعربية 10 دقايق وقالت لى اطلع انا منتظراك فوق الاولاد نيمتهم وقفلت عليهم وانت على باب الشقة متزنش الجرس كلمنى على الموبيل اول ما وصلت رنيتلها على موبيلها من اول رنة
فتحت باب الشقه حضنتى جامد اوى.. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل لى وحنا فى المطعم كنت هقوم احضنك وقلع وتيكنى قلت لها و**** انتى مجنونة وهتفضحينا ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. و بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس وفاء هى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت وفاء تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت وفاء بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا..أأأأأه
أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنها عاوزانى أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت وفاء وقالت .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت وفاء أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوفها وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى .....
و بديت أنيك فى طيز وفاء بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بها وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت وفاء من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح. وأنا هايج زى المجنون ... وهيا بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز وفاء ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه وبعدها ارتمينا جنب بعض ع السرير بتاعها وحضنتى وقالت لى احلف بكل الايمان انى عمرى ما حسيت بالمتعة دى من قبل وعمرى ما نزلت مع جوزى ومكنتش اعرف ان النيك فى الطيظ ممتع بالشكل دا انا من اليوم خدامتك وكل اللى تطلبة منى قلت لها تكونى معايا ومنسيبش بعض قالت دا انا اللى عايزة اقولك كدا انا بعبدك واستتمرينا مع بعض سنتين
يا بختك ياعم من حظك تلقي كده
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه تجنن
 
  • عجبني
التفاعلات: المنفي
قصه جديده..حقيقة 100% وحدثت بالفعل وبالتحديد وستمرت سنتين
فى البداية انا متزوج وان عندى مشكلة ان حماتى مريضة وكانت زوجتى دائما عند اهلها لرعاية والدها اثناء مرضها وكن تقريبا اعيش حدى فقررت التعامل مع المشكلة وانا فى قمة الهياج الجنسى فقمت بالاتصال برقم عشوائيا فردت عليا امراءة صوتها جميل جدا فلم تدث معها وانى طلبت حطا فى اليوم التالى رنيت عليها واتكلمت معها وقلت لها انا بتكلم بخصوص الاعلان فردت عليا وقالت حضرتك انا معملتش اعلان فقررت الاعتذار بس انا كنت هتجنن على صوتها فتحت موضوع الاعلان وهيا اتكلمت معى حوالى 15دقيقة وتقريبا اتكلمنا فى حاجات كتيرة واخر المكالمة قلت لها تحبى حضرتك اتصل بيكى قالت مفيش مشكلة وعرفت ان جوزها مسافر وهيا عايشة وحدها مع اولادها فى اجازة للقاهرة وعرضت عليها مشروع وانا هساعدها فية فقالت افكر وارد عليك تانى يوم اتصلت بيا وقعدت تتكلم معايا واتعرفنا على بعض اكتر وعرفت ان عيد ميلاد ابنها بعد اسبوع وبصراحة عزمت نفسى بحجة انها لو محتاجة حاجة اكون جنبها وقررنا نعمل عيد الميلاد فى مكدونالز وانا اعرف مدير الفرع وعملت لها خصم محترم فقالت اوك موافقة ورحت عشان اقابلها ودفع الفلوس كانت حوالى 2500ج فقلت لها انتى ساكنة فين قالت فى الهرم واتفقنا على يوم الاحد نروح سوا نفتق على عيد الميلاد قالت ماشى واستتمرينا نكلم بعض كل ليلة من الساعة 10مساءا وحتى الساعة 7صباحا على الموبيل وعرفت انها بتسهر طول الليل عشان بتخاف تنام لحدها احسن حرامى يدخل الفيلا او يزعج الاولاد فهيا بتتونس بالكلام معى طول الليل وان انا جيت لها فى الوقت المناسب وفى ليلة واحنا بنتكلم سمعت صوت تاوهت حنسية منها هيجتنى قلت لها على فكرة انا هجت عليكى قالت خليك محترم ياراجل دانا عندى لحمية فى الانف بس قالتها بمياصة واحدة محرومة من النيك اكتر من سنة فاستمريت فى المغازلة الجنسية بس بحزر شديد عشان منخسرش بعض بعد فترة صغيرة حوالىدقيقتين من المغازلة الجنسية بدات تتجاوب معايا ووصلت لقمة الهياج الجنسى وانا ايضا فقلت لها اية رايك اكلمك فيديوكول ع الموبيل تشوفى زبى قالت ماشى اتصلت بها فيديو كوول واول ما شافت زبى اتننت علية وقالت يالهوى زبك احمر وطويل اوى دا يدخل فيا لحد بزازى انا عايزاك دلوقتى قلت لها انى عارفة الساعة كام احنا الفجر قالت لى هلبس استناك قلت لها هجيلك الساعة 6ص فى ضوء النهار عشان هتنزلى وتسيبى الاولاد ازاى قالت ماشى جت الساعة 6 ركبت عربيتى ورحتلها واتصلت بيها قالت لى تعالى وسيب عربيتك فى الجراج وانا هقول للسايس يخرج عربيتى وانا قولت للاولاد انى مسافرة اسكندرية اشوف الشقة قولت لها انتى عندك شقة هناك قالت اة بس احنا هنروح فين قلت لها عندى فى شقتى قالت ومراتك قلت لها مراتى عند اهلها صار لها 3شهور ومش بتيجى البيت خالص عشن مامتها مريضة وفى الرعاية قالت اوكى ركبنا عربيتها وطلعنا الدائرى ورحت شقتى ووصلنا بعد حوالى 45 دقيقة للشقة الساعة 7ص ودخلنا عندى وثوانى ولقيتها هجمت عليا وهات احضان ومص فى شفايفى وانا كمان حاضنها قلت لها ادخلى غيرى ملابسك وانا كما راحت ماسكة زبى وكان هينفجر من اللبن كسها كان مولع نااااااااااارقالت لى بتاعك
السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه ..... بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف ... وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها ...
أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا ...
فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء ...
سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ....
مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنبها عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم... أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم ...
كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره ...
صعدت بجسمى أركب وفاء فوق ظهرها وهى نايمه على بطنها... وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج وفاء المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه ... شهقت .. أأأأح أأأأح ... وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى ...
دفعت زبى برقه فى كس وفاء .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت وفاء القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع ... فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته ... ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم...صرخت بصوت مكتوم ... أأأأه أأأأأه ... حلو .. حلو ... حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها ... وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه وفاء.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها ...وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه ...فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ....أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول ..... حا أجيب ... حا أجيب كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ....... تبقى مصيبه ...
سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب.. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى ...أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه ... أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه ...
وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح ... ناااااااار ... أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف... بحبك .. أأأأح بحبك ....وبحب زبك ...وترتعش وهى تكمل كلماتها ..... كل ده ... كل ده ... أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها....
........هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه....
شعرت بوفاء تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى ...أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع بيتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
مشيت تتراقص بدلع ... تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه ... مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
رجعت خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها
دخلت اخدت دش وانا اخدت دش وقالت لى تعالى وصلنتى لبيتى قولت لها حاضر ونزلنا ركبنا السيارة بتاعتها وطول الطريق وهي ماسكة زبى عمالة تفرك فية وتحضنى على الطريق الدائرى ولما وصلنا لبتها قالت لى سيب العربية للسايس يدخلها الجراج وتعالى معى احنا هنتعشى سوا فى تكا اللى فى الهرم قلت لها ماشى الحال ودخلنا طلبنا 2 ماكس جريل واكلنا وهوا قريب من بيتها واحنا منتظرين الاكل قالت لى انا لسة مشبعتش منك اية رايك تيجى تبات معايا قولت لها انا معنديش مانع قالت لى خلاص هدخل اشوف الاولاد ناموا ولا لسة عموما هطمن عليهم واتصل بيك ع الموبيل تطلع على طول قلت لها طيب انا عربيتى فى الجراج عندك خلى السايس يخرجهالى عشان الناس تعرف انى مشيت قالت لى فكرة تجنن واتصلت بالسايس قالت لة هات العربية السواد بتاع الاستاذ/ .... وتعالى لنا فى تل قال لها حاضر يامدام المهم جة السواق بالعربية بتاعتى ووصلتها لبيتها وعملت انى مشيت بالعربية عشان جيرانها ميشكوش فى حاجة ووقفت عند مسرح الزعيم بالعربية 10 دقايق وقالت لى اطلع انا منتظراك فوق الاولاد نيمتهم وقفلت عليهم وانت على باب الشقة متزنش الجرس كلمنى على الموبيل اول ما وصلت رنيتلها على موبيلها من اول رنة
فتحت باب الشقه حضنتى جامد اوى.. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل لى وحنا فى المطعم كنت هقوم احضنك وقلع وتيكنى قلت لها و**** انتى مجنونة وهتفضحينا ...
كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. و بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس وفاء هى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
مالت وفاء تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت وفاء بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا..أأأأأه
أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
فهمت أنها عاوزانى أنيكها فى طيزها ..
دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت وفاء وقالت .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت وفاء أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوفها وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى .....
و بديت أنيك فى طيز وفاء بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....
حسيت بها وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت وفاء من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح. وأنا هايج زى المجنون ... وهيا بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز وفاء ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه وبعدها ارتمينا جنب بعض ع السرير بتاعها وحضنتى وقالت لى احلف بكل الايمان انى عمرى ما حسيت بالمتعة دى من قبل وعمرى ما نزلت مع جوزى ومكنتش اعرف ان النيك فى الطيظ ممتع بالشكل دا انا من اليوم خدامتك وكل اللى تطلبة منى قلت لها تكونى معايا ومنسيبش بعض قالت دا انا اللى عايزة اقولك كدا انا بعبدك واستتمرينا مع بعض سنتين
يجمالو
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%