NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

(ₐₕₘₑD 𝆎ᵢDₐₙ) YₒYₒ ₐₗᵢₓ

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
مشرف سابق
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
2,642
مستوى التفاعل
1,592
الإقامة
Cairo
الموقع الالكتروني
xhamster.com
نقاط
68
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
في بداية عملي الحكومي بعد تخرجي؛ كان تكليفي بإحدى القرى الريفية بمحافظة الدقهلية تسمى ب (كفر العجول) وقيل لي أن سبب التسمية يرجع إلى شهرة أهلها بتربية العجول السمينة، وكانت قرية صغيرة على ضفاف إحدى رياحين النيل وأعبر لها بواسطة قارب خشبي يقوده (عم مصيلحي) وهو عجوز تعرفت عليه منذ اليوم الأول وكان طيباً وودوداً جداً سوى من أمرٍ واحد كان يغضبني منه وهو رده علىَّ حين حدثته مداعباً إياه بقولي :
" أنا جاي ليكم مشي من آخر الدنيا يا عم مصيلحي" مُعلقاً على عدم إيجادي لوسيلة نقل تقلني من الطريق السريع حيث أنزلتني سيارة الأجرة حتى موضع القارب، فوجدته يرد علىَّ بقوله :
"عقبال ما تجيني طاير يا حلو، ثم أطلق عدة ضحكات عالية في الهواء وهو يردف :
" مستني اليوم دا بفارغ الصبر يا ضكتووور" قبل أن يجدّف بقاربه للضفة الأخرى، ثم صار بعدها يعيد على مسامعي نفس الجملة وهو يودعني، لم أعير الأمر انتباهاً فأنا طبيب القرية ولابد أن أترفع عن الصغائر وحمقى البشر ولن ألتفت لعجوز خرف، فقد قررت منذ اليوم الأول لي بالعمل أن أرسم شخصية الطبيب التقليدي، بهيئته وهيبته، فكنت أرتدي بدلة قماشية فلا مكان للجينز هنا، وبالطبع استبدلت الحذاء الرياضي بحذاء جلد كلاسيكي، وكنت أضع البالطو الأبيض النظيف المكوي داخل حقيبة يدي الجلدية، وما أن أصل الوحدة حتى أرتدي البالطو الأبيض ولا أنزعه إلا في نهاية اليوم، ملامحي دائماً جادة وحادة وحازمة، قامتي مستوية ومشيتي هادئة، وحديثي دائماً مقتضب، بإختصار كنت أشبه بطبيب الأفلام العربي القديمة.
مرت الأيام الأُول بلا أية غرابات، فقد كانت مهمات العمل متوقعة في قرية ريفية بسيطة كتلك، لكن سرعان ما صار لي شأن بالقرية وبدأ ينظر الجميع لي بإعجاب وهذا ما كان يدخل السرور على قلبي فقد نجحت في شق طريقي المهني، وحقيقة لم يكن هذا بالأمر الصعب فأغلب أهل القرية أُميّ، والقليل الذي يذهب للمدرسة لا يكمل تعليمه.

ولم يكن بالقرية أحد في موضع إبهار سواي أنا وضابط النقطة (سمير) والذي كان في مثل عمري، وكان شاباً طيباً خلوقاً إلا أني كنت دوماً أعيب عليه اتساخ ملابسه وعدم هندمتها فكثيراً ما كنا نتصادف صباحاً في قارب عم مصيلحي فأجد هندامه جيداً لكن إذا تصادفنا في منتصف أو نهاية اليوم أجدها قد عادت لهيئتها القديمة متسخة وأزرار قميصه قد فقد بعضها وقدميه قد توغلت في الطين والوحل بل الأغرب أني صادفته مرة في النقطة يجلس بالملابس الداخلية وعندما استنكرت الأمر قال لي إن ملابسه قد ابتلت ووضعها في الشمس كي تجف دون أن يبدو عليه أي خجل مما يسرده، لكنه اختتم حديثه بقوله :
"لا تتعجب ستدرك كل شيء في حينه".

اعتدت أن أترك الوحدة الصحية في الكثير من الأحيان وأذهب لمعاينة حالات الوفاة أو لإجراء إحدى الكشوفات المنزلية رفقة (عم جابر) ممرض الوحدة، لمساعدتي وحمل حقيبة الوحدة التي بها الأدوات الطبية، إلا أنه في إحدى المرات غاب عن العمل بسبب مرضه وكان عليّ أن أذهب وحدي حاملاً حقيبة الوحدة بعد أن وقَّعتُ على إقرار استلامها كونها ضمن عُهدة الوحدة وإن فُقد منها سرنجة واحدة سيتم تحويلي للشئون القانونية هكذا قال لي كاتب الوحدة.

كنت أدرك أني قد نجحت في مبتغاي لرسم هيئة الطبيب الوقورة عندما أتجول في حواري القرية مرتدياً البالطو الأبيض، فألمح فتيات القرية يتلصصن عليّ خلف النوافذ المنخفضة والأبواب الخشبية العتيقة، فأعلم أني قد نجحت في إثارة إعجاب الجميع.
وقد كانت القرية هادئة دوماً ببيوتها الطينية المنخفضة ذات الطابق الواحد، إلا من بعض الأوقات أثناء النهار حينما كنت أسمع جلبة عالية وهرج ومرج بالخارج وكأنها معركة حامية الوطيس وكلما استفسرت عن الأمر من عم جابر يقول لي إنهم ***** القرية يمرحون.
خرجت وحدي في ذلك اليوم وقمت بمعاينة الوفاة وكتابة التقرير الطبي لها وتصريح الدفن، لكن أثناء عودتي تفاجأت بتلك الجَلبة المعتادة من ***** القرية لكنها كانت أشد وأعنف هذه المرة، نظرت خلفي فوجدت عفاراً كثيفاً قد ملأ الأجواء وكأن عاصفة ترابية تضرب كفر العجول، ثم بدأ يخرج منها أشباحاً مغبرة شعثة لكنها لم تكن أشباح ***** بل رجالاً ونساءً من مختلف الأعمار، دبَّ الخوف والهلع في قلبي فجأة ولم أستوعب ما يحدث حتى اقترب مني أحدهم وصرخ في وجهي قائلاً:
"إجري يا دكتور محمد؛ العجول فكت"
ثم تركني وأكمل ركضه حتى اختفى في لمح البصر، كان صوته مألوفاً لي رغم وجهه المطلي بالتراب، أجل إنه ضابط النقطة، لكن ماذا يعني بقوله "العجول فكت" ولم يمهلني القدر وقت للتفكير فوجدت قطيعاً من الثيران العملاقة تركض بإتجاهي وتنتزع كل شئ يقف في طريقها بقرونها الطويلة، فكنت أرى أهالي القرية يتطايرون في الهواء حتى أن بعضهم كان يسقط فوق أسطح الدور المنخفضة وبعضهم كان يتسلق جدرانها في سرعة البرق كالقرود، أما أنا فماذا عني؟ ماذا أفعل؟

لم تمهلني قدماي هي الأخرى وقت للتفكير فوجدتها تثب بحركة بهلوانية فوق إحدى المصاطب لتتفادى أحد العجول القادمة نحوي ثم هرولتْ في سرعة جنونية لم أتوقع أني أمتلكها، كنت أحاول التوقف حتى أحافظ على ما تبقى من وقاري وهيبتي لكن قدماي أبت الإنصياع، كان مشهد الركض عظيماً ومخيفاً، الكل يتعثر ويسقط ثم يقاوم ليستأنف ركضه، حتى جاء الدور عليَّ فانكببت على وجهي لتتطاير مني حقيبة الوحدة بعيداً، نهضت بسرعة وحاولت البحث عنها، إنها هناك، ولكن هناك أيضاً عجل قادم، ظللت أهتف حقيبة الوحدة.. العُهدة!! .. وقاري.. وقاري.. ، لكن قدماي الخائنة أكملت ركضها رغماً عني، يا لكِ من قدم جبانة، كنت أركض بلا غاية ولا وجهة فقط أركض معهم إلى حيث يركضون لأجد نفسي أقفز داخل إحدى حقول الذرة، لتضربني أعواده في عنف فانكببت مرة أخرى لتنخلع على إثرها إحدى فردتي حذائي، لكنى لم أرها أين استقرت.
حاولت الجلوس قليلاً لالتقاط أنفاسي الهاربة فوجدت ملابسي قد تلطخت بالغبار والأتربة حتى تحول البالطو الأبيض والذي لم أجد به زراراً واحداً إلى لوناً يشبه لون قميص ضابط النقطة، وتحسست وجهي فوجدته ملئ بالوحل حيث حول عرقي الغبار الذي يكسوه إلى طين لازب. الآن فقط عرفت السبب يا سمير... الآن عرفت 😢
ثم انتشلتني من خواطرى، صرخة دوت عالياً فتشت عن مصدرها فوجدتها قد خرجت مني عندما وقعت عيني على ثور ضخم ظهر أمامي فجأة، هنا استجديت قدمي أن تمارس هوايتها التي أبهرتني بها منذ قليل وتواصل الركض لكنها لم تستجب تلك المره أيضاً بل لقد شلت تمامآ، يالكِ من قدم وقحة😠
اقترب العجل أكثر وأكثر، لينتفض كل ما بي ولم تقو عيناى على الأمر فسقط جفني عنوة ليعميني عن بشاعة المشهد، ثم شعرت بجسدي يرتفع عالياً في الهواء، فتحت عيني فلم أجد إلا زرقة السماء أمامي، ثم تهاوي جسدى في رياح القرية لأغوص عميقاً في مياهها، ثم طفى مرة أخرى على سطحها لأجد المياه وقد امتلأت بالكثير من أهل القرية، ثم أحسست بمَن يجذبني من الخلف بعنف ليضعني في قارب خشبي، وقد تعالت ضحكاته الهيستيرية فكان ينتفض جسده من شدة الضحك، كان هذا عم مصيلحي الذي قال :
أخيراً جيتلي طاير يا حلو " 😄😄
الجزء الثاني
(كفر العجول) الجزء الثاني 😄😄

بسط لي حصيراً رثاً داخل كوخه المبني من أعواد البوص والمطل علي الرياح النيلي مباشرة، ثم قال لي :
" خد نفَسك وارتاح هنا يا ضكتووور"
ثم ناولني صُرة قماشية وهو يردف :
"غيَّر هدومك المطيَّنة وإلبس دي عشان محدش يضحك عليك بره؛ أنا كنت عارف إن اليوم دا هييجي عشان كده كنت شايلَّك حاجه تلبسها" ثم تركني وانصرف.
فقلت في نفسي؛ يا لكَ من رجل طيب يا (عم مصيلحي) لقد أسأت فهمك يا رجل وفور عودتك سأعتذر لك بشدة عما بدر من سوء ظن مني تجاهك..

خلعت عني ملابسي المتسخة ثم فتحت الصُرَّة فوجدت بها جلابية صوف بلدي أو فلاحي كما يسمونها، لكن مهلاً لمَن هذا المقاس؟!!.. لقد أخبرني هذا العجوز أنه قد جهزها لي مسبقاً؛ حتى هو؛ إنه في مثل بنيتي الجسمانية تقريباً؛ أما هذا الجلباب فهو يرجع إلى أحد صناديد قريش ربما أبوجهل أو أبولهب أو ربما قد خِيطت لأحد العجول، لابد وأنها حيلة جديدة من هذا العجوز الماكر، لماذا يفعل بي كل هذا؟!... لكن لا خيار آخر أمامي لابد أن أرتديه فملابسي أصبحت مخزية أكتر منه.

ارتديت الجلابية الفلاحي فوجدتها لا ياقة لها، بل استقرت حواف فتحة رقبتها عند كتفي تقريباً من عظم فوهتها، كما أن أكمامها تتسع لأذرع أبي جهل وأبي لهب معاً، أما عن طولها فلم أستطع تحديده فقد ارتمي أكثر من نصفها على الأرض "

ااااه منكَ يا لئيم " جملة تمتمت بها قبل أن يدخل عليَّ عم مصيلحي حاملاً صينية بها صحن مِش وجُبن قديم مع رغيف خبز ناشف وباليد الأخرى يمسك ببراد شاي.
تأملني بنظرة طويلة متفحصة جعلتني أتيقن أنه قد عرف مقاسات ملابسي الداخلية، لكنه فاجئني بقوله :
"الحمد**** الجلابية طلع مقاسها كويس، بس إنت أقصر من سمير شوية يا ضكتووور ".
فسألته عن علاقة (سمير) بالجلابية ليرد عليَّ وهو يزيح الرماد عن إحدى الحفر أمام الكوخ ليضع براد الشاي فوقها بعد أن أشعل تحته ناراً:
"يوووووووه مهو ياما لبسها قبلك يا ضكتووور، دا كان بيجيلي بالمرتين والتلاتة في اليوم، ألاقيه هووووب ضارب غطس في المايه مع اللي بينطوا خايفين من العجول" ثم أردف :
" تصدق ب**** ده كان جاي لنا بيغرق في شبر مايه، دلوقتي ماشاء**** بقى زي قرموط السمك؛ يضرب الغطس يطلع من الناحيه التانيه"
فسألته وهل العجول تفعل ذلك كثيراً؟!.. فقال لي :
"يووووه ياما يا ضكتووور، أصل العجول هنا ماشاء **** الفحل منها يجر دار لوحده، والناس بتسبيها ترعي في الأرض وتخلي عيالهم جمبهم عشان يحرسوها فالعيال تقعد تلعب وتنسى تبعد العجول عن الشمس فلما الشمس بتحمي العجول بتقطع الحبال وتهيج في البلد"
فقلت متعجباً من كلامه :
"يعني هو دا السبب، في ناس ممكن تموت لو العجول داست عليها، أنا دلوقتي عرفت ليه عيانين كتير كانوا بييجوا متعورين في الوحدة الصحية ومحدش منهم كان بيقول الحقيقة " فرد علىّ عم مصيلحي :
متزعلش منهم يا ضكتووور، هما بيخبوا عليك عشان ماتطفش بسرعة " ثم سكت للحظة أخذ فيها وجهه ملامح الجدية قبل أن يردف وكأنه يحادث نفسه :
" ياريتها تيجي على قد العجول وبس "
وقبل أن أستوضح منه السبب الآخر تفاجأت بسمير ضابط النقطة ومعه أحد الخفر، فقلت في نفسي :
" لابد وأنه قادم ليقبض عليَّ بسبب إتلافي لعُهدة الوحدة، لقد انتهى مستقبلي المهني قبل أن يبدأ"
لكني وجدت ضحكاته تتعالي ما أن رآني ليتمالك نفسه وهو يقول :
" حلوة أووي الجلابية عليك يا د محمد " ثم أردف :
" مش ناقصك غير طاقية صوف وفاس على كتفك ونجيبك من الغيط".. ثم انطلق في قهقهته التي ظننته لن يفرغ منها.

سألته كي أخرج من حرج الموقف، لقد كنت تركض مثلي وقد تلطخت ملابسك كلها، من أين لك بهذه الملابس النظيفة؟
فقال لي :
أنا بقيت بعمل حسابي في لبس تاني احتياطي، لأني متعود أول ما العجول تفك بييجوا يجروا على المركز عشان نتصرف ونقبض على ولاد الكلب اللي بيعملوا كدا، لكن لسه لحد دلوقتي مش عارفين نمسكهم "
فسألته في تعجب أهناك مَن يتعمد هيجان العجول؟!، لأجد عم مصيلحي يتدخل بسرعة قائلاً:
الشاي جاهز خلاص، اتفضل يا سمير بيه واتفضل كوبايتك يا ضكتووور" ثم لمحت إشارة منه لسمير وكأنه يطلب منه ألا يسترسل في الحديث.
دبَّ الخوف في نفسي، لابد وأن هناك أمرٌ عظيم يدور في هذه البلدة وعليَّ أن أكتشفه.
جلس سمير بجانبي وحاول أن يُغيَّر مجرى الحديث بقوله :
" عايزينك معانا دلوقتي يا د محمد في حالة وفاة وشاكين إن فيها شبهه جنائية " فقلت له كيف أذهب وأنا في هذه الحالة، كما أن حقيبة الوحدة قد فُقدت في الماراثون، ليرد عليا :
"معلش أهلها عايزين يدفونها بسرعة وفي بلاغ جالنا من حد من قرايبها أنها مش وفاة طبيعيه وبالنسبة لشنطة الوحدة؛ خد أهي ثم أشار للخفير الواقف بجواره، وقال :
"ادي الشنطة للدكتور محمد يا عباس "

ناولني عباس الحقيبة، فلم أجد بها خدش واحد؛ أجل فهي لم تكن حقيبة جلدية بل مصنوعة من الحديد الصلب ولو وقف عليها أحد العجول لما تكمن من تحطيمها، لقد كان لوزارة الصحة بُعد نظر لتعطينا حقيبة كهذه.

فتحت الحقيبة كي أطمن على محتوياتها، وما أن وقعت عينا عم مصيلحي على السماعة حتى قال لي:
"ما تكشف عليا يا ضكتووور **** يسترك ، أصل أنا قلبي بيوجعني كتير الأيام دي "
لا أدري لما شعرت أنه ينصب لي فخاً آخر، لكني لا أملك سوى تلبية رغبته رداً لمعروفه معي.

أخرجت السماعة ووضعتها في أذني لكن ما أن اقترب طرفها الآخر من قلبه حتى انتفض جسدى كله؛ فلم أسمع لقلبه دقات، بل سمعت عجولاً تجعر أجل عجولاً تجعر " خفق قلبي بشدة وحدقت بعيني في عيني عم مصيلحي وكأني أستوضح منه الأمر، لكنه فجأه انفجر بالضحك وكأن مكيدته قد نجحت، بينما فزعت أنا وحاولت الوقوف كي أركض بعيداً عنه لكن قدماي تلعثمت وداست على ذيل الجلابية فتكومت تحت أقدامهم في مشهد مخجل، ليقترب مني عم مصيلحي ويساعدني على النهوض وهو يقول بخبث شديد :
"ايه رأيك في دقات قلبي يا ضكتووور 😄 " ثم أردف :
أنا عندي فكرة حلوة للجلابية دي عشان تعرف تمشي بيها ".. ثم اقترب مني ورفع نصف الجلابية السفلى وقام بربطه حول خصري لتتعري ساقاي كلها، ليدخل في نوبة ضحكه الهستيري المعتاد وهو يقول للخفير الواقف بجوارنا :
"يا عباس هات الطاقية والفاس للضكتور محمد عشان رايح الغيط" 😄....
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: fares1980, 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟, زئير الأسد و شخص آخر
جميلة ، استكمل الباقي 🤍
 
  • حبيته
التفاعلات: (ₐₕₘₑD 𝆎ᵢDₐₙ) YₒYₒ ₐₗᵢₓ
  • حبيته
التفاعلات: سقراط عاشق نهود النساء
احسنت النشر يا فنان
 
  • حبيته
التفاعلات: (ₐₕₘₑD 𝆎ᵢDₐₙ) YₒYₒ ₐₗᵢₓ
قصه رائعه من قصص الرعب الهادئ
تطور احداث جميل و حوارات رائعه و تصوير ممتع .
اجدت يا فنان
 
إستمر يا غالي القصه جميله
تطور الأحداث رائع
كمل يا فنان منتظرين جديدك
 
عاش استمر فى الابداع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مش معقول انها تكون خلصت كده
 
عاااااش فشخ بجد
 
جميلة ارجو تكملتها لاني اعشق هذه الحكايات
 
حلوة القصة كملها
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%