تبدأ قصتي وأنا صغير ,وفي يوم كنت بلعب انا وصحابي وروحنا عشان نتبول في الخرابة وكلنا طلعنا زبارنا عشان نتبول ولقيت ان اصحابي كلهم عندهم زبار شكلها غريب عن بتاعي واطول من بتاعي بكتير ,زبار اصحابي كانت طويلة وتخينة انما بتاعي كان قصير اوي علي حدود 1 سم ورفيع خالص ومن ساعتها عرفت اني مختلف عن بقية صحابي ,ولما كبرت اكتر وبدأت ابلغ كنت بحس بشهوة لما بشوف البنات والستات وكنت ساعتها لسه موصل الانترنت جديد وبدأت ادخل علي مواقع السكس بس للاسف كان زبري صغير اوي وكنت لما اجي عشان افركه واضرب عشرة ابقي ماسكه بصباع واحد لان زبري بعد الانتصاب كان طوله بيبقي 2 سم عشان كدا كنت بفركه بالعافية ,وبعد ما خلصت دراسة وعملت مكتب انا واحدة صاحبتي من الدراسة اسمها سناء, وبعد سنة من الشغل قررت اني اروح واخطبها وبالفعل تمت الخطوبة وبعديها ب 6 شهور اتجوزنا ,انا طبعا مكنتش عرفتها اي حاجه عن مشكلتي مع زبري الصغير لأني كنت واثق انها هترفض فقررت اني احطها قدام الامر الواقع ,وفي ليلة الدخلة كنت هايج خالص ونفسي انيك (انا كانت ليا تجارب قبل الجواز مع نسوان شراميط بيتناكو بفلوس وبالفعل قدرت ادخل حته صغيرة من زبري في كسها بعد عناء شديد وفي وضعية محددة بحيث اني انا ابقي فاشخ رجليا وهي كمان تفشخ رجليها ونتشابك مع بعض في وضعية زي الوضعية دي)
وبعد ما قلعت مراتي سناء هدومها وانا كمان قلعت وكنت مشغل الاضاءة الضعيفة قبل ما اقع عشان متلاحظش زبري ,قعدتها علي السرير وقعدت من وراها اعملها مساج علي جسمها وادلكها عشان اخليها تهيج هي التانية ,وبعد كدا نيمتها علي السرير وزبري كان واقف علي الاخر وكنت هايج جدا ,حاولت ارفعها في الوضعية اللي انا بعرف انيك فيها واقدر عن طريق الوضعية دي ادخل زبري في كسها بس للاسف مقدرتش اوصل زبري في كسها ,لأن سناء كانت مربربة شوية وعشان كدا اللحم المكتنز علي وسطها ووراكها وطيزها منع زبري من الوصول لكسها
حاولت بطرق كتيرة وبوضعيات مختلفة بس فشلت اني اوصل ولو جزء صغير جدا من زبري في كسها انما خرم طيزها كان مستحيل علي زبري انه يوصله ابدا لان خرم طيزها مدفون بين كم كبير من اللحم المكتنز حول وسطها ووراكها من هنا ومن هنا ,ولما حاولت ان ادخل زبري في خرم طيزها كانت المسافة الفاصلة بين طرف زبري وهو في فمة انتصابة وخرم طيزها اكتر من 4 سم ,وفي اللحظة حسيت بقمة العجز والمهانة ,سناء كانت لسه معرفتش مدي الكارثة اللي جوزها فيها لأنها مكانتش لسه شافت زبري
فقالتلي “ما تقلقش يا كريم كل الرجالة في اليوم دا بيبقي عندهم قلق وخوف ودا اللي بيسبب القصة دي ,خليني افركهولك شوية وامصه وهو هيقف علطول”
ولقيت سناء قامت من تحتي من عالسرير وراحت فتحت النور وبتبص علي زبري ولقيت المفاجأة الكبري ,نظرات سناء المخزية لزبري خلت زبري ينام علطول كأن زبري اتكسف منها وانكمش زبري اكتر واكتر وبقي طوله لا يتجاوز 1 سم بعد ما نام ,بس سناء ما اتكلمتش خالص ولبست قميص نوم خفيف وقفلت النور وجت علي السرير ونامت من غير ما تقولي اي حاجه ,انا كنت زعلان اني مقدرتش احققلها متعته بس كنت فرحان انها مطلبتش الطلاق ولا اي حاجه ,وبعد اسبوع العسل الحزين دا رجعت انا وهي الشغل تاني ,احنا الاتنين شغالين في مكتب ومعانا واحد صاحبنا من الدراسة اسمه خيري ,وبعد فترة كنت رايح اعمل شغل للمكتب في الخارج وكان المفروض اني هغيب يومين بس الشغل اتسهل خالص وغبت يوم واحد ,وتاني يوم خدت بعضي ونزلت عالقاهرة وبدل ما ارجع البيت روحت المكتب عشان اطمنهم علي الشغل اللي انا عملته ,وبعد ما طلعت المكتب لقيت الباب مقفول بالمفتاح ,واستغربت لان اليوم دا مكنش اجازة ولا حاجه بس سمعت اصوات خفيفة جوه المكتب (المكتب بتاعنا عبارة عن اوضتين وطرقه كبيرة شوية عشان تدخل الاوضة لازم تعدي في الطرقه في الاول) ,انا كان معايا مفتاح المكتب ففتحت الباب بتاع المكتب ومشيت في الطرقة بصوت من غير ما اعمل اي اصوات وبصيت من باب المكتب وكان باب المكتب مفتوح حاجه بسيطة وقدرت اشوف اللي جوه ,هنا كانت المفاجاءة لقيت مراتي سناء عريانة علي الكنبة ونايمة في حضن خيري صاحبي وزبرو مدفون في كسها وهي عماله تتأوه من النشوه تحت زبر خيري ,وفي الوقت اللي زبري خيري نازل في كس مراتي طعن عامل زي الخنجر عماله يطعن في كس مراتي ويطعن في شرفي في نفس الوقت ,كانت ايد خيري بتعتصر بزاز مراتي سناء كأنه عاوز يخلع بزاز مراتي من صدرها ,ولقيت مراتي سناء نزلت خيري تحتها وبقيت هي من فوق كانت راكبه علي زبري خيري في وضعية الفارسة وفضلت سناء تتنطط علي زبري خيري ,زبر خيري كان تخين اوي وعشان كدا كان فاشخ كس مراتي سناء علي الاخر ولذلك مكانتش سناء بتقدر تاخد زبري خيري في كسها لآخره لأنها لو دخلت زبر خيري في كسها لآخره ممكن كسها يتشرخ العرق كان مغطي جسم سناء بالكامل والاهات المكتومة المليئة بالشهوة علي زبر خيري كانت منتشرة في المكان وعماله تخترق اذني ,وريحة العرق بتاعهم وشهوتهم مالية المكان بالكامل ,كانت ريحة اول مره اشمها في حياتي ,ومع ان المفروض ان سناء مراتي واني المفروض كرجل شرقي اني ادخل واقتلهم هما الاتنين دفاعا عن شرفي ,بس موش دا اللي حصل مني ,تصرفي كان غريب جدا ولا ارادي ,لقيت زبري الصغير انتصب علي الاخر وبشكل لا ارادي لقيت نفسي بطلع زبري وبفركه بقوة كبيرة اوي من الهيجان وبشكل لا ارادي قذفت كم كبير من المني علي الارض وبردو شهوتي مخلصتش لان خيري مكنش لسه خلص من انتهاك في شرفي وعرضي وذبحهم بالكامل امام عيني ,فبدأت افرك زبري تاني علي اهات سناء مراتي من زبر خيري اللي بيوسع في كسها ,ولقيت سناء بدأت تترعش بشكل هيستيري ولقيت خيري قام وحضن مراتي جامد ونزلها تحته وفضل يدفع زبرو بكل قوة في اعماق كسها وهي عماله تترعش موش مستحملة الطعنات المتتالية من زبر خيري في كسها ,ولقيت خيري بيخرج زبرو من كس مراتي وزبر خيري مليان بالسوايل البيضا اللزجة (موش المني بتاع خيري )اللي بيفرزها كس مراتي من الشهوة
وبعد ما خلع خيري زبرو من كس مراتي سناء ولبسو الهدوم بتاعتهم لقيت نفسي هديت تماما وقررت اني ارجع تاني واخرج من المكتب واعمل نفسي لسه جاي عشان ميحسوش اني شوفتهم بس عرفت اني عملت مصيبة عشان المني اللي نزل مني علي الارض فقررت اني اجازف واخرج واعتمد علي انهم موش هيلاحظو ,وانا بتسحب لحد ما وصلت علي الباب وبعد ما خرجت ولسه هقفل الباب راح البا ب عمل صوت خفيف وسمعته سناء لاني سمعتها وهي بتقول لخيري في حد عند الباب ,فعملت نفسي اني لسه بفتح الباب ولقيت سناء جت ووقفت قدام باب المكتب وبتبص علي الارض ,انا عرفت انها لاحظت المني اللي موجود علي الارض وعرفت انها اتأكدت اني انا كنت بتفرج عليها وهي بتتناك من خيري
وبعد ما قلعت مراتي سناء هدومها وانا كمان قلعت وكنت مشغل الاضاءة الضعيفة قبل ما اقع عشان متلاحظش زبري ,قعدتها علي السرير وقعدت من وراها اعملها مساج علي جسمها وادلكها عشان اخليها تهيج هي التانية ,وبعد كدا نيمتها علي السرير وزبري كان واقف علي الاخر وكنت هايج جدا ,حاولت ارفعها في الوضعية اللي انا بعرف انيك فيها واقدر عن طريق الوضعية دي ادخل زبري في كسها بس للاسف مقدرتش اوصل زبري في كسها ,لأن سناء كانت مربربة شوية وعشان كدا اللحم المكتنز علي وسطها ووراكها وطيزها منع زبري من الوصول لكسها
حاولت بطرق كتيرة وبوضعيات مختلفة بس فشلت اني اوصل ولو جزء صغير جدا من زبري في كسها انما خرم طيزها كان مستحيل علي زبري انه يوصله ابدا لان خرم طيزها مدفون بين كم كبير من اللحم المكتنز حول وسطها ووراكها من هنا ومن هنا ,ولما حاولت ان ادخل زبري في خرم طيزها كانت المسافة الفاصلة بين طرف زبري وهو في فمة انتصابة وخرم طيزها اكتر من 4 سم ,وفي اللحظة حسيت بقمة العجز والمهانة ,سناء كانت لسه معرفتش مدي الكارثة اللي جوزها فيها لأنها مكانتش لسه شافت زبري
فقالتلي “ما تقلقش يا كريم كل الرجالة في اليوم دا بيبقي عندهم قلق وخوف ودا اللي بيسبب القصة دي ,خليني افركهولك شوية وامصه وهو هيقف علطول”
ولقيت سناء قامت من تحتي من عالسرير وراحت فتحت النور وبتبص علي زبري ولقيت المفاجأة الكبري ,نظرات سناء المخزية لزبري خلت زبري ينام علطول كأن زبري اتكسف منها وانكمش زبري اكتر واكتر وبقي طوله لا يتجاوز 1 سم بعد ما نام ,بس سناء ما اتكلمتش خالص ولبست قميص نوم خفيف وقفلت النور وجت علي السرير ونامت من غير ما تقولي اي حاجه ,انا كنت زعلان اني مقدرتش احققلها متعته بس كنت فرحان انها مطلبتش الطلاق ولا اي حاجه ,وبعد اسبوع العسل الحزين دا رجعت انا وهي الشغل تاني ,احنا الاتنين شغالين في مكتب ومعانا واحد صاحبنا من الدراسة اسمه خيري ,وبعد فترة كنت رايح اعمل شغل للمكتب في الخارج وكان المفروض اني هغيب يومين بس الشغل اتسهل خالص وغبت يوم واحد ,وتاني يوم خدت بعضي ونزلت عالقاهرة وبدل ما ارجع البيت روحت المكتب عشان اطمنهم علي الشغل اللي انا عملته ,وبعد ما طلعت المكتب لقيت الباب مقفول بالمفتاح ,واستغربت لان اليوم دا مكنش اجازة ولا حاجه بس سمعت اصوات خفيفة جوه المكتب (المكتب بتاعنا عبارة عن اوضتين وطرقه كبيرة شوية عشان تدخل الاوضة لازم تعدي في الطرقه في الاول) ,انا كان معايا مفتاح المكتب ففتحت الباب بتاع المكتب ومشيت في الطرقة بصوت من غير ما اعمل اي اصوات وبصيت من باب المكتب وكان باب المكتب مفتوح حاجه بسيطة وقدرت اشوف اللي جوه ,هنا كانت المفاجاءة لقيت مراتي سناء عريانة علي الكنبة ونايمة في حضن خيري صاحبي وزبرو مدفون في كسها وهي عماله تتأوه من النشوه تحت زبر خيري ,وفي الوقت اللي زبري خيري نازل في كس مراتي طعن عامل زي الخنجر عماله يطعن في كس مراتي ويطعن في شرفي في نفس الوقت ,كانت ايد خيري بتعتصر بزاز مراتي سناء كأنه عاوز يخلع بزاز مراتي من صدرها ,ولقيت مراتي سناء نزلت خيري تحتها وبقيت هي من فوق كانت راكبه علي زبري خيري في وضعية الفارسة وفضلت سناء تتنطط علي زبري خيري ,زبر خيري كان تخين اوي وعشان كدا كان فاشخ كس مراتي سناء علي الاخر ولذلك مكانتش سناء بتقدر تاخد زبري خيري في كسها لآخره لأنها لو دخلت زبر خيري في كسها لآخره ممكن كسها يتشرخ العرق كان مغطي جسم سناء بالكامل والاهات المكتومة المليئة بالشهوة علي زبر خيري كانت منتشرة في المكان وعماله تخترق اذني ,وريحة العرق بتاعهم وشهوتهم مالية المكان بالكامل ,كانت ريحة اول مره اشمها في حياتي ,ومع ان المفروض ان سناء مراتي واني المفروض كرجل شرقي اني ادخل واقتلهم هما الاتنين دفاعا عن شرفي ,بس موش دا اللي حصل مني ,تصرفي كان غريب جدا ولا ارادي ,لقيت زبري الصغير انتصب علي الاخر وبشكل لا ارادي لقيت نفسي بطلع زبري وبفركه بقوة كبيرة اوي من الهيجان وبشكل لا ارادي قذفت كم كبير من المني علي الارض وبردو شهوتي مخلصتش لان خيري مكنش لسه خلص من انتهاك في شرفي وعرضي وذبحهم بالكامل امام عيني ,فبدأت افرك زبري تاني علي اهات سناء مراتي من زبر خيري اللي بيوسع في كسها ,ولقيت سناء بدأت تترعش بشكل هيستيري ولقيت خيري قام وحضن مراتي جامد ونزلها تحته وفضل يدفع زبرو بكل قوة في اعماق كسها وهي عماله تترعش موش مستحملة الطعنات المتتالية من زبر خيري في كسها ,ولقيت خيري بيخرج زبرو من كس مراتي وزبر خيري مليان بالسوايل البيضا اللزجة (موش المني بتاع خيري )اللي بيفرزها كس مراتي من الشهوة
وبعد ما خلع خيري زبرو من كس مراتي سناء ولبسو الهدوم بتاعتهم لقيت نفسي هديت تماما وقررت اني ارجع تاني واخرج من المكتب واعمل نفسي لسه جاي عشان ميحسوش اني شوفتهم بس عرفت اني عملت مصيبة عشان المني اللي نزل مني علي الارض فقررت اني اجازف واخرج واعتمد علي انهم موش هيلاحظو ,وانا بتسحب لحد ما وصلت علي الباب وبعد ما خرجت ولسه هقفل الباب راح البا ب عمل صوت خفيف وسمعته سناء لاني سمعتها وهي بتقول لخيري في حد عند الباب ,فعملت نفسي اني لسه بفتح الباب ولقيت سناء جت ووقفت قدام باب المكتب وبتبص علي الارض ,انا عرفت انها لاحظت المني اللي موجود علي الارض وعرفت انها اتأكدت اني انا كنت بتفرج عليها وهي بتتناك من خيري
