د
دكتور نسوانجي
ضيف
لم اكن اتوقع ان كس خالتي الرطب المبلول الذي كان ساخن نار يفعل بي كل ذلك الامر و خالتي المطلقة جميلة و تملك جسم جميل خاصة في الطيز و انا اعتدت على ممازحتها و الاختلاء بها لكن لم تصل الامور الى ممارسة زنا المحارم والسكس . و رغم انني كنت اتفادى النظر الى طيزها لمدة طويلة الا ان جماله و فتنته كانت اوقى مني و خالتي لا ادري ان كانت تتعمد ارتداء الملابس المثيرة امامي ام ان الامر كان يحدث لا اراديا الى ان وجدت نفسي في ذلك اليوم اشاهد فيديو في الفايسبوك فيه اشياء مضحكة جدا و جاءت خالتي و جلست في حجري و احسست بحرارة جنسية قوية جدا هيجتني لما تلامس زبي على مؤخرتها الطرية
شعرت في تلك اللحظة بحرارة غريبة في كل جسمي و زبي تتحرك و انتصب زبي و احسست ان كس خالتي الرطب كان يريد الزب و هي تضحك و تلعب بلسانها و وضعت يدي على كتفها فتبسمت ثم اعطيتها فمي و بدات تقبلني بحرارة كبيرة من الشفتين . في تلك اللحظة كنت انا اغلي من المحنة و ادرتها حتى قابلتني و بدات اقبلها بجنون من الفم و المس لها الثديين بكل حرارة و هي ساخنة و انا اتجاوب معها و زبي لم يعد بماكانه البقاء تحت البنطلون و لما رفعت طيزها قليلا اخرجت انا زبي و هي نزعت كيلوتها ثم جلست على زبي و كان كس خالتي الرطب ساخن جدا و راس زبي اندفع في فتحتها بقوة .
ثم قابلتني و هي تبتسم و عرقانة و انفاسها واضحة و كس خالتي الرطب جاء مباشرة على راس زبي لانها تملك خبرة كبيرة جدا و انا امسكتها مباشرة من الطيز الطري الكبير حتى ان كفي غاب كله بين فلقاتها و بدات خالتي تتحرك على الزب . ثم قبلتها و انا استمتع بكل اللحظات و زبي يتحرك داخل الكس حركات جميلة و ساخنة نارية جدا و خالتي تصعد و تنزل و تخرج غنجات غريبة و جميلة جدا في نفس الوقت لانها ذاقت حلاوة الزب التي اشتاقت اليها و كانت تصعد و تنزل بلا توقف و انا امسكها و احاول ضمها بقوة و كس خالتي الرطب كان ساخن و حلاوته كبيرة جدا و انا استمتع بها و انتظر فقط متى ساقذف
و خبرة خالتي كانت تفوق التصور فهي لم تتوقف و علمت بانني ساقذف بسرعة لذلك كانت تغتنم تلك اللحظات التي كان زبي فيها ما زال منتصب و حار و لذلك كانت تتحرك بسرعة كبيرة و تطلب مني الصبر قليلا لانها لم تشبع لكن زبي سبقني و كان اسخن . و حتى من دون ان احضر للامر بدا زبي يقذف و باغتني بحرارة كبيرة جدا و انطلقت قطراتي الساخنة الحارة من الزب و هو داخل كس خالتي انيكها و كس خالتي الرطب كان مثل التراب العطشان الذي ينظل عليه المطر و كل قطرة تخرج من زبي يشربها الكس بنهم كبير و بكل محنة