NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية كابتن نور ـ حتي الجزء السادس 11/9/2022

Nour5779

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 أغسطس 2022
المشاركات
15
مستوى التفاعل
4
نقاط
15
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

اول مشاركه ليا واول مره فى حياتى اكتب اتمنى تنول اعجاابكم قصه حقيقيه %100

اسمى نور 27سنه حاليا عايش انا واخويا الأكبر منى بثلاث أعوام وامى واختى الأصغر منى بعامين وامى واختى ملهمش دور فى القصه من اسره ميسوره الحال والدى يعمل محاسب فى الخليج عندنا عماره بتاعتنا مكونه من خمس ادوار عايشين احنا فى الدور الرابع الدور عباره عن شقتين لكن احنا فتحين الشقتين على بعض كان الدور الرابع شقه واحد والباقى شقتين فى الدورالشقه الواحد مساحتها حوالى 120متر يعنى الشقه بتاعتنا 240م كانت الشقه بتاعتنا عباره عن أربع غرف نوم 2حمام ريسبشن كبير قدامه مطبخ امريكانى وليفنج وكان ساكن فى الدور الاول الاستاذ حسام وده كان موظف فى السكه الحديد ومراته ناهد وبنته ساره وابنه عمرو وقدامه عياده دكتوره مروه ودى دكتوره اسنان فى الدور التانى ساكن عندنا استاذ مينا المحامى ومراته مدام يوستينا وبنته ساندرا ودول فرسان العماره وخلى وصفهم لما يجى دورهم قدامهم شركه سياحه والدور الثالث ساكن خالد مهندس كمبيوتر ومراته ايمان وابنه عمر لسه مكملش سنه والشقه اللى قدامه فاضيه ملحوظة العماره كلها بتاعتنا ودول مأجرين مننا واحنا بنصرف من فلوس اللى بتطلع من الايجار على الفلوس اللى بيبعتها والدى كل شهر وفى تحت العماره محلين واحد ومأجرينه فاتح بيوتى سنتر والتانى مقفول تبدأ قصتى وانا عندى 18سنه وانا شب طولى 178سم ووزنى حوالى 70 كجم بشرتى بيضا وشعرى بنى فاتح وعينى لونها عسلى فاتح وجسمى رياضى متقسم ومتشرح لانى بلعب كيك بوكس زبى طوله الطبيعي مش الواو يعنى ولا الافوره اللى بنسمع عنها طوله 18سم وعرضه يادوب بلف ايدى عليه بأطراف الأصابع يعنى الطبيعى ده وصفى حاليا المهم كنت بفكر فى الجنس زى زى اى شب فى سنى ويمكن زياده حبتين تلاته لكن الموضوع زاد معايا لما حصل اللى حصل مع علا ..علا دى تبقى بنت استاذ عصام كانوا ساكنين عندنا فى الدور الخامس كانت علا فى وقتها 16سنه وكانت عايشه هى وأبوها استاذ عصام واختها ياسمين اصغر منها بثلاث سنوات واختها مها عندها عشر سنوات وامها مطلقه وقاعده مع اهلها فى بلد ارياف وهما عايشين مع ابوها كنت متعود من وانا صغير اطلع العب على السلم مع علا واخواتها من بعد المغرب لحد الفجر فى الاجازه وفضلنا على الحال ده كتير كل سنه فى الاجازه لحد مكبرنا شويه ومبقيناش نلعب زى الاول وفى اجازه ثانوية عامة قبل ما ندخل الكليه كنت واقف قدام باب الشقه لقيت علا وياسمين طالعين على السلم وانا سلمت عليهم وقولتلهم
انا- ايه يعنى طالعين على السلم مش فى الاسانسير
علا- الاسانسير معلق فى الخامس واكيد البت مها منها لله
انا- حرام عليكى 😂 دى عيله صغير تلاقيها معرفتش تقفله كويس لما طلعت المهم انتو عاملين ايه
علا- كويسين
ياسمين-كله تمام ايه مش هنلعب زى زمان
انا-اه وال... نفسى فاكره لما كنا نقعد نقطع فى ورق ونعمل مطعم كفته وحواوشى😂😂
علا- ايام جميله
ياسمين -طب ماتيجى نلعب انهارده احنا كده كده فى اجازه ومش مبنخرج نتفسخ خالص وبابا على طول بره بيرجع قبل الفجر وبنبقى زهقانين
انا - انا موافق
علا - وانا كمان .. خلاص هنطلع الحاجه اللى معانا ونغير هدومنا وننزل نلعب
وطلعوه غيروا هدومهم منزلو كانت علا لبسه بيجامه شمواه بكم لونها بينك وبنطلون واسع وكانت رقبه البيجامه واسعه لكن مش مبينه حاجه من صدرها وياسمين نفس البيجاما لكن لونها موف وبدأنا
علا - ها هنلعب ايا
انا -فى كوتشينه وفى بنك الحظ
لعبنا بنك الحظ شويه كتير وبعد كده زهقنا
ياسمين - ايه رايكم نلعب القطه العاميه
كلنا وافقنا وغمت ياسمين عنيها وطلعت تجرى ورانا على السلم فوق وتحت وكنا بنموت من الضحك وراحت مسكتنى وانا بتسحب من جنبها وطالع على السلم ونزلت انا اللى فيها وغميت عينى طلعت أجرى وراهم لفوق وفضلوا يجروا لحد السطح وراحوا نازلين تانى بيجروا على السلم حسيت بمها وهى بتعدى جنبى مردضتش امسكلها علشان صغيره لحسن تجرى بسرعه وتقع من السلم وبتجري وراها ياسمين وعلا لسه همسك ياسمين راحت فلتت منى ولقيت ايدى مسكت حاجه طريه فشخ رحت سبتها وحسيت انى اتكهربت ولقيت علا نزلت بسرعه وقفت للحظه كده وانا بفكر انا ايه اللى خبط فى ايدى ده معقول اكون مسكت صدر علا احاااااااا طب هى ممكن تكون زعلت ولا ماخدتش بالها بس صدرها طرى نيك انا اول مره فى حياتى المس صدر واحد وبتاعى ابتدى يقف وقررت انى انزل العمامه اللى على عينى سيكه واعمل نفس الموقف وأشوف رده فعل علا وبقيت بفكر فيها جنسيا لاول مره وفعلا فوقت من اللحظه اللى كنت فيها على صوت ياسمين وهى بيقولى احنا تحت رحت نازل وانا شايف من تحت الطرحه اللى على عينى وعامل انى مش شايف وانا نازل راحوا معديين من جنبى وطلعوا فوق رحت طالع وراهم وخليت مها نزلت الاول وراها ياسمين ورحت لفف وشى نحيتهم وجريت وراهم كام خطوه لتحت علشان اتأكد أنهم بعدوا عن علا وهما خافوا لحسن امسكهم ونزلو جرى رحت راجع لعلا وانا عامل نفسى مش شايف وطالع ساند على الحيطه لقيتهه فى وشى عمال الفتح ايدى الاتنين واقفلها كأنى همسكها راح كف ايدى خبط فى صدرها تانى ولسه هحضنها راحت لفه نفسها رحت حضنها من وراه وايدى واحده على صدرها وواحده على بطنها وبتاعى واقف بين طيزها الملبن واتجمدنا احنا الاتنين حوالى 10ثوانى على هذا الوضع وانا كفه ايدى قافشه فى بزها الشمال اللى فى حجم البرتقال ومسكه لكن مش ضاغت عليه كان نفسى اضغط عليه لكن خوفا من رده فعلها وأيدى التانيه على بطنها بشدها عليا لورا وانا زبى خلاص يقطع الهدوم ويطلع يكلها اكل لحد ما سبتها وراحت نزلت لاخواتها وانا شيلت الطرحه من على عينى وقررت انى لازم انيكها بأى شكل واللى يحصل يحصل رحت لابس الطرحه على عينى تانى ونزلت قررت نفس اللى حصل وجريت وراهم واول ما نزلوا تحت وسابو علا رحت راجع لعلا تانى بس المره دى شيلت الطرحه من على عينى وطلعت لها اول ما شفتنى قالتلي انت شايف غمى عينك يا غشاش رحت حاطط صباعى على شفايفها بالطول وقولتها هوووووووس وكأنى صباعى كان فى بنج علا كانت حرفيا بتشبه ميان السيد فى الشكل والجسم وكل حاجه كأنها صوره بالكربون ورحت شايل صباعى من على شفايفها ورحت مقرب منها وحاطط شفايفى قبل ماشفايفى تلمسها شوفت شفايفها وهى بتترعش كأنها كانت عارفه انا هعمل ايه ومش قادره تمنعنى اوتمنع نفسها واحنا احنا الاتنين فى اجمل بوسه فى حياتى كلها يمكن علشان الاولى ليا ونفس الوقت ليها كان شعورها جميل اوى وانا حاسس بكهرباء فى كل جسمى وعلا متجاوبه معايا ومغمضه عينيها ونفسها بدأ يعلى وفضلنا شفايفنا شابكه فى بعد حوالى دقيقتين وفقنا منها على صوت ياسمين وهى طالعلنا على السلم رحت بعدت عنها وعملت نفسى مش عارف اربط الطرحه على عينى وببص على علا لقيت وشها احمر ددمم ومكسوفه وفى نفس الوقت مرعوبه تكون اختها حست بحاجه رحت قولتها اربطيها انتى يا ياسمين وجايه ياسمين علشان تربطها قولتها كفايه اللعبه دى انا مش عارف امسك حد فيكو تعالو نشوف لعبه تانيه قالوا ماشى موفقين وعلا واقفه مش بتتكلم خالص كل اللى بتعمله أنها بتبصلى واول ماعينى تيجى فى عينيها تبتسم ووشها يحمر وتحطه فى الارض مكنتش فى وقتها عندى اى تجارب سابقه واتفقنا أننا نرتاح شويه من اللعب وقعدنا على السلم نتكلم وكل ما عينى تيجى فى عين علا عنينا احنا الاتنين تطلع قلوب لحد ما مها قالت انا عاوزه اروح الحمام وطلعت معاها ياسمين وفضلت انا وعلا لوحدنا على السلم وبعد صمت ليس طويل تنهدت علا
وقالت

علا- ايه اللى انت عملته ده
وكأنها مضايقه ولكن شايف قلوب طلعه من عينها
قولتلها عملت كده وبقرب عليها تانى واحنا قاعدين على السلم قدام بعض ولسه هاخد شفايفها تانى راحت ضربانى على صدرى وقالتلى عيب كده رحت باصص فوق وقولتلها بصى ياسمين بتعمل ايه راحت بصه فوق رحت فى نفس اللحظه واخد شفايفها اللى شبه الكريز فى شفايفى راحت اتفجأت من اللى عملته ومبرقالى يعنيها وانا مش سايب شفايفها كأنى مسكت حرامى كلبشت فيها وشويه شويه عينيها اللى كانت مبرقه ابتدت تقفل سنه سنه لحد ماغمضت عينيها وايديها اللى كانت بتبعدنى عنها بقت بتحضنى وتبقربنى ليها كنا فى عالم تانى ومش حاسين بنفسنا وبنبدل شفايف بعض شويه اكل فى شفايفها اللى فوق وشويه اللى تحت وبدأت احرك ايدى ناحيه صدرها واول ما لمست صدرها حسيتها انتفضت وراحت شايله ايدى رحت راجع مكررها تانى وقمت قارص الحلمه قرصه خفيفه راحت مطلعه آه واحنا بوبوس بعض الاه بتاعتها خلت زبى كان هيفرتك البنطلون قمت ماسك ايديها وحاططها على زبى واول ما لمسته من فوق الهدوم حسيت برعشه فى جسمى كأنى اتكهربت وهى كمان حسيتها اترعشت وراحت سايبه شفايفى وبعدت عنى وفضلت تتنهد بصوت عالى ووشها احمر ددمم وبقها وشفايفها باين اوى أنها لسه مخلصين معركه وكأنها بتاكل شطه 😂😂😂 علشان البت بيضه لبن وبعدت شويه وقالتلى انا لازم اطلع واهى طالعه رحت خاطف بوسه من شفايفها على السريع كده وشها احمر اكتر وجريت على فوق وانا دخلت البيت على اوضتى ورحت نايم بفكر ازاى كل ده حصل انهارده ومع علا انا عمرى مفكرت فيها كده بس البت بقت بطايه وكيوت بنت الكلب رحت داخل الحمام ومرجع الشريط لورا ضارب عشره رحت طالع من الحمام دخلت اوضتى ونايم صحيت تانى يوم الساعه 10ص على صوت ادهم اخويا وهو بيقولى
ادهم- نور نور اصحى يابنى نتيجتك بانت قوم يلا شوف النتيجه بتاعتك

انا - بقولك ايه ياسطى الكلام ده بجد ولا غلاسه علشان تصحينى وخلاص

ادهم - ياعم عاوزك معايا فى مشوار اصحى
انا -يعنى ده كسم هزار مثلا تصحينى تقولى نتيجه وتبضنى على الصبح
ادهم - احا انت بتكلمنى ليه كده ده انا اخوك الكبير وبعدين انت دمك نشف ليه لما جبنالك سيره النتيجه خايف تسقط وايه يعنى
انا- ياعم فال......ولا فالك انت ايه البكابورت اللى طفح على الصبح ده خلاص ده انت فصيل مش كفايه مصحينى من حلم +18😂 قمت اخدت دش وطلعت لبست ورحت لأدهم الأوضه وقولته انا جاهز خير قالى تعالى معايا متسألش كتير انا - ايه هو ده ياعم انا مخطوف ولا ايه انت شكلك قايم من النوم حلمت حلم ابيض واسود شبهك وناوى تطلعه عليا راح بصصلى بطرف عينه كده وقام شايلنى هو جسمه ضخم بيلعب كمال الاجسام حاجه كده بيج رامى فى نفسه راح رمينى على السرير وراح نازل وقالى تعالى ورايا رحت قايم وظبط نفسى كأن محصلش حاجه ورحت باصص لنفسى فى المرايا وانا بظبط شعرى وقولت هرب الجبان 😂😂 رحت نازل وراه لاقيته بيسخن العربيه بتاعتنا جراند شيروكي موديل 2010 لونها اسود رحت راكب واحنا محبوبين فى المنطقه الحمد ... اخويا بيمسح العربيه وكل اللى يعدى صباح الفل يا ابو الكباتن المهم ركب العربيه وقالى هنروح نشترى موبيل جديد ليا وهو مش بيفهم فيهم وعاوزنى اخترله واحد على زوقى قعدت أسأله انت استخدامك الاكتر ايه كاميرا ولا عاوز حاجه عمليه ولا انت جيمر وعاوزه اندرويد ولا ios قالى انا مفهمش فى الكلام ده كله اعتبره ليك انت واللى تستقر عليه قولى وانا اشتريه فاخترت ايفون 6s plus وكان وقتها لسه نازل جديد وقولته انا اخترتكلك التليفون بس بشرط هاخده منك يومين فى الأسبوع قالى ده انت تاخده كله 😂😂😂 قولته تصدق انا راجل مش كويس المهم رواحنا البيت جبنا معانا فطار واحنا مروحين ونزلنى قدام العماره وقالى هروح ابص على حاجه وجى سلام..انا .سلام يا خويا ورحت داخل العماره وبدوس على زرار الاسانسير ليقته نازل من الخامس لقيت عمو عصام ومعاه علا اول ما شفت علا بتاعى وقف على طول بدون اى مقدمات

عمو عصام -ازيك يانور عامل ايه
انا -الحمد...ياعمو تمام
عمو عصام - ايه اخبار نتيجتك سمعت أن الأوائل ظهرت يلا عقبالك بالنجاح سلملى على كابتن ادهم
انا - يا مسهل يوصل ياعمو وانا ببص لعلا فى عيونها وهى بصالى ومكسوفه واول ما ابوها عدل وشه رحت مديها بوسه على الطاير واتكسفت فشخ
رحت راكب الاسانسير وطالع دخلت البيت وانا عمال افكر ايه اللى ممكن يتم معايا انا وعلا وبقيت كل ماتيجى سيرتها ابقى هيجان


الجزء الثانى

انتهى الجزء الاول انى اول ما اشوف علا أو تيجى سيرتها ابقى هيجان فشخ
دخلت البيت صحيت امى واختى وعقبال مايجهزوا الفطار لعبت تمرينتين بطن على ضغط على رجل بعدها جهزوا الفطار وادهم وصل فطرنا مع بعض وانا دخلت اوضتى عمال افكر بين علا والنتيجه بتاعتى اللى هتظهر كمان ساعات وحت نايم صحيت على صوت ادهم وهو بيقولى اصحى ينور نتيجتك ظهرت قولته انت تانى تصدق انت بضان قالى و .... بتكلم جد النتيجه ظهرت مبروك يا حبيبي انت نجحت وجبت 96%مبروك باشمهندس وسمعت امى بتزغرط وكنت طاير من الفرحه وجبنا بيبسى ووزعنا على الشارع والعماره كلها وكان يوم مليان فرحه وعده يوم فى التانى وقدمت فى كليه الهندسه وسحبت ملف وقدمت فى كليه الشرطه وكنت مسحول فى الفتره دى وكل يوم اصحى من الفجر اروح كليه الشرطه احضر الاختبارات وارجع مهدود وتعبان لحد ما وصلت للاختبارات النهائيه وعديت فيها كان اختبار الهيئة والطبى المتقدم والرياضى المتقدم ونجحت وكنت مستنى النتيجه النهائيهوكنت بكلم علا كل يوم على الواتس وكنا بنحب فى بعض بالساعات واتعودت انى اصحى وانام على صوتها وعده كام يوم وكنت راجع من الچيم ولقيت علا واقفه قدام الاسانسير
علا - عامل ايه
انا -واحشتينى
علا -بخجل وانت كمان
انا -لازم نقعد مع بعض انهارده عاوز احكيلك على حاجه مهمه
علا -خير
انا -مش هينفع هنا ده موضوع طويل
علا -انت كويس قلقتنى عليك
انا -هتعرفى كل حاجه لما اشوفك بس ازاى
علا -تمام تعالى اطلع عندى بابا مشى واخد معاه ياسمين مافيش غير انا ومها
انا -تمام هاخد دش علشان لسه راجع من تمرين واطلعلك ورحت خاطف من شفايفها بوسه وطالع من الاسانسير راحت ضربانى قلم خفيف وقالتلى اتلم
دخلت البيت على الحمام اخدت دش تمام وكان وقتها حالق ميرى علشان التقديم وكده رحت طالع عند علا وقعدنا مع بعض انا وعلا ومها ومها لازقه فينا لازقه سوده مش عاوزه تسبنا رحت نازل وكان عندى اتارى سوبر ماريو نزلت جبته وشغلته التلفزيون عندهم واول ما اشتغل لاقيت مها اندمجت معاه جامد وعاوزه تلعب سبتها تلعب واخدت علا من ايديها ودخلنا اوضيتها وقفلنا الباب وقولتلها بباكى هيجى امتى قالت ممكن كمان تلات اربع ساعات قولتلها يارب مايجى اصلا ولسه وبتقولى اي الموضوع الي كنت عاوزنى فيه رحت حاطط ايدى على وسطها من تحت واحنا واقفين روا الباب ورحت مقرب من شفايفها اللى كانت واحشانى مووووووت البت كلها على بعضها كريزه تتاكل ودوبنا فى بوسه طويله كانت لبسه بنطلون فيزون برمودا لونه فوشيا وبدى كارينا كم اسود تحتيه برا بوش اب لونه اسود هى بدأت تتجاوب معايا فى البوسه وسرحنا احنا الاتنين حوالى خمس دقائق انا عمتا بحب البوس فشخ ممكن اقعد ابوس ساعه مازهقش وعلا بالذات شفايفها عاوزه سنه بس علشان تبوسها وابتدينا نسخن اكتر احنا الاتنين رحت طالع بايدى على صدرها من فوق البدى تحسس عليه واحنا شفايفنا بتقطع بعض رحت مدخل ايدى من تحت البدى وحاطط ايدى على البرا ونص صدرها طالع برا البرا بسبب البوش آب وانا اول ما لمست نهدها حسيتها اترعشت رحت محرك صباعى على البرا من برا ناحية الحلمه وقرصتها قرصه خفيفه راحت مطلعه آه افجر من اللى كانت على السلم انا لقتها كده قولت أطرق على الحديد وهو سخن رحت مقلعها البدى فى حركه واحده وكانت واقفه قدامى بالبرا واول ما بدأت تحس انها عريانه حسيتها ابتدأت تقلق رحت واخدها فى حضنى وفضلت اهمس فى ودناها بكلام جميل وكله حب وقلعت التيشيرت بتاعى وجسمى متقسم قدامها رحت واخد حلمه ودنها فى بقى كام عضه سريعه وخفيفه وانزل على رقبتها بوس وفى نفس اللحظه ايدى بتفك مشبك البرا ومش مديها فرصه ومكنتش حاسس بنفسى خالص ونفسى الوقت ميعديش أبدا وهى فى حضنى رحت باعد سيكا عنها علشان أدى مساحه أشيل فيها البرا من غير ماخيلها تفصل كنت وانا معاها حاسس انى خبير جنسى وانى مش اول مره امارس الجنس واكتشفت بعد كده انك لما بتكون مع شخص بتحبه وبيكون فى فى شهوه اكتر والاستمتاع بيكون احلى واجمل ..واول ما رحت باعد ساحبت البرا من عليها فى لحظه ظهرت قدامى صدرها كامل وكان فى حجم البرتقاله وابيض لبن وحلمتها بينك فاتح انا فى اللحظه دى حسيت نفسى هجيبهم معزور مانا اول مره اشوف على الطبيعة مش افلام سكس رحت واخدها فى حضنى وشفايفى على شفايفها ومشيت بيها لحد السرير لحد مانيمتها على السرير وانا نازل عليها وبرضو شفايفنا مش سيباه بعض وعلا مبتنطقش خالص عينيها بتفتح وتقفل ونفسها عالى واول ما أشيل شفايفى تطلع منها اه تموتنى رحت بايسها فى خدها ونازل بشفافية على رقبتها ومكمل لتحت ابوس تحت رقبتها نازل بوس فى نهداها براحه خالص وبكل حنيه واول ماشفايفى لمست حلمتها انتو مش متخيلن ملمسها حاجه ماتتوصفش ولو التتوصف عاوزه سنين الواحد يتكلم عنها وطلعت آه اممممممم واببوس فى الحلمه ورحت مطلع لسانى وبدأت احرك دواير على الحلمه وايدى بدلك بزها التانى وايدى التانيه على وسطها وانزلت بيعا لتحت ورحت عند كسها فوق الفيزون ولقيت الفيزون غرقان ميه رحت مدخل ايدى جوه الفيزون ولابسه اندر خامته چيل حطيت ايدى على كسها فوق الاندر وبدأت ابعبص كسها صحيح انا اول مره اعمل كده لكن كان عندى خبره من افلام وقصص السكس وعارف ازاى اقدر ابسطها معايا رحت مقلعها البنطلون والاندر مع بعض وراجع تانى على شفيايفها بوس ونازل مكمل رضاعه فى المرمر اللى محدش يشبع منه ابدا رحت منزل البنطلون الملتون اللى لبسه مع البوكسر علشان زبى وجعنى وهو واقف ومحبوس جوه وهى حاطه ايديها الاتنين على كسها مخبياه وهى نائمه على ظهرها وانا نازل بوس ورضاعه شغال أبدل بين شفتيها وكسها ومنظرها وهى مخبيا كوسها بايديها الاتنين كان مخليها ضامم صدرها الاتنين على بعض هيجنى اكتر بقيت باكل فيهم اكل ومره واحده زبى خبط فى اديها على كسها ارتعشت رحت شايل اديها براحه من على كسها وحاططها على زبى وهى أول ما لمست زبى راحت فتحت عينيها ومبرقه رحت ماسك ايديها من فوق زبى وقعت احركها لفوق وتحت وسبتها وهيا فضلت تكمل ونفسها عالى اوى وبتقول كلام مش مفهوم مع اه امممم رحت نازل على بطنها بوس مكمل لتحت البت جسمها كله يتاكل اكل وريحته تجنن ونضيفه نيك فى نفسها ونازل لحد كسها اللى اول ملمحته حسيت انى اتولد من جديد كس بينك وشفايفه بارزه سيكا وعليه من فوق شويه شعر بسيط مخلى منظره سكسى فشخ وبظرها فى حجم عقله الصباع وواقف رحت بايس كسها من فوق عند الشعر والأول كنت فاكر انى هكون قرفان لكن البت نضيفه جدا ومهتميه بنفسها ولقيت ريحته تجنن رحت مطلع لسانى ولحس بظرها بطرف لسانى واول مالسانى لمس بظرها راحت قافله فخادها على راسى وبدأت تترعش جامد رحت مكمل بيقيت بلحس كسها اشفط فى وهى اترعشت رعشه جامده وبتصرخ بصوت عالى اه اه ااااااه اه اه اااااه وانا مكمل لحس وقافش بايدى الاتنين فى بزازها وانفجر فى وشى ميتها رحت قاعد بين رجليها وهيه بتنهد جامد رحت قايم ماسك زبى وحاطه على شفايف كسها طالع نازل وعلى بظرها وهى بتصرخ اه اه اه اااااه امممم اممم رحت رافع رجليها وحطيت زبى على باب كسها و حسيتها مستسلمه خالص لكن مسكت نفسى فى اخر لحظة ومرضتش افتحها رحت حاطط زبى على كسها من بره بالطول ورافع رجليها لفوق وضاممهم على بعض وفضلت انيكها بين فخادها وزبى يتحرك على كسها وهى بداء تترعش تانى بس المره دى لقيت نينى عينيها بقى ثابت فوق كأنها احولت واتنفضت جامد وتترعش ومافيش اى صوت ومره واحده راحت واخده نفس جامده كأنها سحبت كل الأكسجين الموجود وصرخت اااااااااااااااااه اه ااااااااااااااه رحت جايب معاها فى نفس اللحظه وبقينا نصرخ سوا لحد ماهدينا رحت نايم جنبها على السرير وواخدها فى حضنى ووبناخد نفسنا بالعافيه الغريب أن فى الاخر صوتنا كان عالى جدا إلى هو ممكن تكون العماره كلها سمعته لكن مفكرناش غير فى متعتنا وبس ببص فى التليفون لقيت عدت ساعتين رحت قمت لبست هدومى وهى نائمه على السرير مش ببتتحرك رحت قربت عليها بوستها من شفايفها وقولتها لو بايدى اعيش جنبك طول عمرى يلا قومى خدى دش بسرعه علشان مها بره وزمان عمو وياسمين جايين لبست وطلعنا لقينا مها لسه بتلعب بالاتارى قالت لينا انتو كنتوا فين قولتها كنت جوه بلعب انا وعلا بنك الحظ علشان انتى بتلعبى هنا لوحدك مش عاوزه حد معاكى قالت طب وانت كنت بتضرب علا ايه 🙈🙈 علا ارتبكت وخافت خالص قولتها ده هزار مش جد علشان هى عبيطه مش بتعرف تلعب علا قالتها يلا بقى افصلى الجهاز علشان نور عاوز يمشى وياخده مها لا انا عاوزه العب قولتلها خلاص خليه معاكى بس اوعى تقولى لحد انى كنت بضرب علا قالت حاضر رحت ناحيه الباب وعلا فاتحتلى وانا نازل خطفت بوسه سريعه كده وهى ابتسمت ونازل وانا مش مصدق اللى حصل ومبسوط وطاير من الفرحه كان نفسى اللحظه دى متخلصش ودخلت البيت على الحمام على طول اخدت دش وانا بتخيل اللى حصل وبتخيل وهى معايا تحت الدش وضربت عشره وطلعت كانت الساعه 6المغرب نمت وصحيت الساعه 9لقيت مصطفى صاحبى بيرن عليا
انا -الو
مصطفى - ايه يا نجم انت نايم ولا ايه
انا -اه لسه صاحى
مصطفى -طب يلا على السريع انا حاجز فى الكافيه علشان نشوف الماتش ده الكلاسيكو يابا
انا - احا هى الساعه كام
مصطفى -الساعه 9 باقى نصايه ويبدأ انا جى هوا
قمت لبست ونزلت اخدت تاكسى ورحت الكافيه ووصلت قبل الماتش خمس دقائق سلمت على الشله وطلبت مشروبى المفضل شاى بحليب وفتحت التليفون بعت رساله لعلا بقولها حبيبي عامل ايه دلوقتى لكن مشفتهاش وبدأ الماتش وكان ماتش تحفه برشلونه خربت الدنيا فريقى بقى ولازم اعرصله وقعدت اغلس على اصحابنا اللى بيشجعوا الريال ومصطفى قالى بس انت رايقه معاك اوى انهارده ايه اللى حصل احكيلى قولته ولا حاجه علشان برشلونه كسبت بس فرحان قالى عليا انا برضو انت رايق ومبسوط من قبل الماتش مايبدا قولته ياساتر امسك الخشب ياعم مش كده قالى يارب دايما اشوفك مبسوط بس مش هحلك الا لما اعرف بعدين المهم عملت ايه فى الكليه الحمد .... جاتلى صيدله
انا- ايوه يا ابو الدوك يا جاحد باركتوا يا ولاد لوزير الصحه والبرشام بتاعنا
حازم - انت لسه فاكر ده قرب يتخرج
حازم صاحبى كان مقدم معايا شرطه بس قدم بعدى ولسه بيكمل الاختبارات
انا -وانت عملت ايه يا زوز
حازم - عندى هيئه كمان يومين يا مسهل وقدمت فنون جميله وامتحنت قدرات واتقبلت
انا-على ....حكايتنا يا رجاله
مصطفى -يلا نروح الساعه 12:30
انا- يلا بينا حاسبنا واحنا ماشيين تلفونى رن ادهم اخويا
انا-عم العالم معلش بقى تعيش وتاخد غيرها اصل الواد نيمار ده فاجر
ادهم -انت فين يا كسكس يا بتاع نيمار
انا- خلاص يا عم ماكنش ماتش انا على الكافيه ومروح
ادهم - مين معاك
انا - حازم ومصطفى
ادهم -طب انا جنبك استنى اعدى عليكم اخدكم فى سكتى
انا -ياخى كسم جدعنتك فى الأرض مش عارف اقولك ايه حقيقى روح رياضيه
ادهم -خلاص خدلك تاكس انا غلطان
انا - ياعم انا عيل صغير هتاخد عليا برضو انا اسف تعالى وتقولك على حاجه كمان اعتبر الريال اللى كسب
ادهم -ايوه كده ناس متجيش غير بالعين الحمرا انا داخل عليك سلام
انا - سلام
استنوا يا رجاله ادهم اخويا هيعدى علينا ياخدنا
حازم - توصيله ببلاش مصلحه
وصل ادهم وركبناه معاه ووصل حازم ومصطفى وبعدكده روحنا احنا كلنا فى منطقه واحده مش بعاد عن بعض يعنى روحنا دخلت البيت كانت الساعه 1:30اتعشينا وبعدين اخدت دش وخلت اوضتى مسكت اللاب اتفرجت على حلقه جيم اوفثرونس ومسكت موبايلي لقيت علا لسه مفتحتش ولا شافت الرساله لعبت شويه فى التليفون ورحت نايم
صحيت من النوم الساعه9الصبح ليقت مسج من علا على الواتس بتقولى
معلش ياحبيبى كنت نائمه ولسه صاحيه حالا
انا-صباحيه مباركه ياروحى😍😍
علا-☺️☺️
انا - عامله ايه دلوقتى
علا- تمام
انا مش عارفه ازاى ده حصل امبارح ازاى انا مقدرتش امنعك تعمل كده انت مش عارف انت عملت فيا ايه
انا- ولا انا بصراحه بس اللى متاكد منه اانى بحبك
علا -☺️☺️☺️
انا -انتى لسه مكسوفه برضو بعد كل اللى حصل
علا- انت مش ملاحظ ان علاقتنا اطورت بسرعه جدا
انا -ده كان لازم يحصل من زمان بس انا اللى كنت غبى ازاى مخدتش بالى كده من فتره ده انتى صاروخ يابت
علا - بس بلاش قله ادب
انا -بس بزمتك اي رأيك في قله الادب ده انا نفسى نعمل واحد تانى دلوقتى
علا- بس قله ادب قولتلك
انا -بموت فى كسوفك ده نفسى اكل شفايفك تانى دلوقتى وارضع صدرك
علا -نور لو مابطلتش سفاله هقفل ومش هكلمك تانى واعمل حاسبك اللى حصل ده مش هيتكرر تانى
انا -واهون عليكى
علا - اه علشان انت بقيت سافل
انا -ياحبيبى انتى بقيتى مراتى دلوقتى ومن حقى اعمل اللى انا عاوزه وانتى كمان حقك تعملى معايا اللى انتى عاوزاه بس براحه عليا
علا- مراتك ازاى يعنى
انا - عاوزه ايه تانى يعنى علشان تبقى مراتى ورقه وفرح اوعدك اول ما اخلص كليه اتجوزك
علا - انت بتتكلم جد
انا - انا ابقى عبيط لو فكرت ابعد عنك لحظه بعد كده انا عمرى ابتدأ على ايدكى ولايمكن اسيبك ابدا
علا - انا بحبك
انا - وانا بعشقك
علا -معلش يا حبيبى هقفل دلوقتى ورجع اكلمك باى
انا -باى ياروحى
قفلت مع علا وقمت لعبت تكريمه بطن على ضغط ودخلت اخدت دش وطلعت فطرت وبعدها لقيت مسج من علا بتقولى معلش ياروحى كنت بحضر الفطار لبابا علشان نازل رايح يودى مها وياسمين عند ماما يقعدوا معاها كام يوم
انا -بجد وانتى مرحتيش معاهم ليه
علا- قولته انى تعبانه مش هقدر اروح وبعدين انتى عاوزنى اروح يعنى ولا ايه
انا -لا طبعا انا مش عاوزك تبعدى عنى ثانيه واحد
طيب هما مشيوا ولا لسه
علا - اه لسه نازلين
علا -انت رحت فين يابنى
علا ثوانى الباب بيخبط شكلهم نسيوا حاجه
خرجت علا تفتح الباب والمفاجأة كانت


الجزء الثالث

فتحت علا الباب ولقت ساندرا هى اللى كانت بتخبط ساندرا بنت الاستاذ مينا المحامى اللى ساكن فى الدور التانى ساندرا 19سنه فى أولى جامعه كليه سياحه وفنادق وساندرا بطل العماره هى وامها يوستينا وامها افرس منها تحسها اختها الكبيره ساندرا علشان منوصفش كتير حاجه كده ميريام فارس بالظبط الطول الجسم حتى الشعر كلها مريام فارس نرجع لموضعنا
علا -اهلا ساندرا اخبارك ايه
ساندرا -انا تمام
علا - اتفضلى انتى واقفه برا ليه مافيش حد
ساندرا -ما انا عارف
علا -عارفه ازاى
ساندرا -اصل بابا شاف عمو عصام وهو نازل ومعاه مها وياسمين وقاله أنه راح يوديهم لطنط يقعدوا معاها كام يوم فى الاجازه وقاله انك تعبانه مش هتقدرى تسافرى معاهم فبابا عرض عليه انك تيجى تقدى معانا بدل ما تقعدى واحدك وماما قالتى اطلعلك اقولك تيجى عندنا علشان عمو قلقان عليكى وخايف انك تقدى وحدك
علا -تسلمى يا حبيبتى بس انا معلش مش هقدر معلش اناكده تمام
ساندرا -الاوامر صدرت خلاص من ماما ومش هينفع لازم تيجى تقعدى معانا ولا انتى مش معتبرانى زى اختك
علا - لا طبعا يا حبيبتى مش كده
ساندرا -اهى ماما بترن اهى
يوستينا ماما ساندرا - اي يا ساندى منزلتوش ليه
ساندرا -علا مش راضيه يا مامى
يوستينا -ليه بس هاتى اكلمها
ساندرا - اتفضلى
علا - صباح الخير ياطنط اخبار حضرتك
يوستينا - القمر مخاصمنا ولا ايه
علا- لا طبعا انا اقدر
يوستينا - طب مش عاوزه تيجى عندنا ليه
علا -لا مش كده بس يعنى مش مستهله يعنى انا كدا تمام
يوستينا -عمك مينا بينزل المكتب من الصبح ويرجع اخر الليل يعنى هبقى انى وانتى وساندرا لوحدنا طول اليوم
علا- مش قصدى يا طنط بس انا كده هكون على راحتىاكتر معلش
يوستينا - طيب هخلى ساندرا تقعد معاكى فوق علشان بباكى يكون مطمن اكتر خصوصاً أن بيقول انك تعبانه
علا - تمام دى تنورنى طبعا
يوستينا - ماشى على راحتك يا لولو فطرتى ولا لسه
علا -اه لسه فاطره
يوستينا -خلاص خليكو مع بعض واول ما ارن عليكو تنزلوا علشان تتغدو
علا -ملوش لزوم يا طنط فى اكل هنا والدنيا تمام
يوستينا -انتى يابت فرهدتينى معاكى خلاص بقى اول ما اكلمكم تنزلوا تاكلوا ومش عاوزه كلمه يلا باى
علا - باى
علا أعطت التليفون لساندرا وقالتها مامتك صعبه اوى
ساندرا- احسن تستاهلى
وضحكوا هما الاتنين
فى نفس اللحظه نور بيفكر ..
نور- احا البت لوحدها فى البيت وممكن ابوها واخواتها يقعدوا كام يوم انا هبات عندها الكام يوم دول انا مش قادر تليفونى رن وانا بكلم علا على الواتس كان مصطفى كنسلت عليه وبقولها طب هما مشيوا ولا لسه قالتلى اه لسه نازلين وتليفونى رن تانى قولت ارد عليه دلوقتى علشان ده شكله مش هيحلنى انهارده وانا عاوز اطلع للبت بسرعه استفاد بكل ثانيه رديت عليه
انا - ايه يا دوك
مصطفى - عامل ايه ياصحبى أو ياللى كنت صاحبى
انا- اقضى بكسمك عاوز ايه
مصطفى عاوز اعرف اللى فيها
انا -ياعم انت مراتى وانا معرفش
مصطفى -اصل انا شامم ريحه كس وانت بتعط من ورايا ياسطا ومش ملاغينى
انا - عيب عليك يا زميل بس ده مش عط ده بجد اول ما اشوفك هرسييك على التيتا كلها انت عارف انا مش بخبى عليك
مصطفى- اما نشوف
انا -يلا سلام دلوقتى
دخلت اخدت دش سريع وظبط نفسى كأنى عريس ليله دخلته ورشيت البرفيوم بتاعى وقررت انى لازم اطلع واعيش معاها الاحا ...
دخلت ساندرا مع علا الاوضه وقاعدين بيتكلموا مع بعض ساندرا كانت لبسه بنطلون جينز ليكرا وعليه بدى ابيض حملات ماسك اوى على بزازها وفرق صدرها باين وده لبسها العادى وعلا كانت لبسه هوت شورت كارينا اسود وبدى حماله اسود مرسوم عليه قطه عند صدرها لونا ابيض وقاعدين بعتت رساله لنور بتقوله انها اتاخرت عليه واللى لسه ماكنش شاف رسالتها وهى بتقوله فى حد بيخبط وهى بتبعت المسج الباب خبط استأذنت من ساندرا وطلعت تشوف مين اول ما فتحت الباب فوجئت بنور بيدخل وبيقفل الباب وراه لسه هتقوله أن ساندرا جوه راح نور بايسها فى شفايفها نور كان طالع على السلم هيجان فشخ وطالع وعارف أن علا لوحدها فوق ومافيش حد معاها وجايب اخره مقرر أن الكام يوم دول هيقضيهم مع حبيبته نيك فى نيك وكان لابس شورت وتيشرت نص كم ديق مقسم على جسمه الرياضى ومبين البينش والسكس باكس وبتاعه واقف وباين اوى فى الشورت نور بيخبط اول ما فتحت على راح داخل وقافل الباب وراه وزنق علا فى ضهر الباب وقفش فى شفايفها بوس وهاج اكتر لما شاف اللبس اللى لبساه وعلا بتحاول تفلت منه وهو كان كان فاكرها بتدلع عليه ومدهاش فرصه لكن فشلت بسبب هيجانه عليها ومسكتو ليها ونور نازل فيها بوس بهيجان بيرفع لها البدى وبقفش فى بزازها وعلا مش عارف تفلت منه خالص وخايفه تطلع صوت لتسمعها ساندرا وتبقى مشكله ونور رفع البدى وبدأ يبوس فى صدرها ويقفش فيه وراح منزل الشورت بتاعه لحد فخده وظهر زبه وبدا يحشره فى كس علا فوق الشورت وهنا علا فقدت الامل في مقاومه نور وهى حاسه بزبه على باب كسها فوق الهدوم ونور بيبوس فى شفايفها يفعص صدرها وطلعت ساندرا من الاوضه تشوف علا اتاخرت ليه واول ما طلعت من الاوضه لقت نور زانق علا ورا باب الشقه ونور الشورت نازل لنص رجله وعلا مغمضه عينيها وصدرهاعريان اتجمدت ساندرا مكانها للحظه ورجعت الأوضه تانى وبقت تبص عليهم من طرف الحيطه ولقت اديها بتنزل غصب عنها تلعب فى كسها وهي شايفه نور من ظهره وهو مقطع علا لدرجة أن علا مش قادره تفتح عينيها من الشهوه ونسيت انا فى ناس عندها فى البيت ولمحت زب نور وهو بيخبط فى كس علا من فوق الشورت هاجت اكتر وعجبها زبه وراحت واخده نفس عميق وعدلت نفسها وطلعت لهم ووقفت فى نص الصاله وقالت احم احم
نور سمع صوتها لف يبص عليها اول ما شافها كأنه اتشل تماما وعلا غطت نفسها بسرعه وفاقت من اللى كانت فيه ونور قالها ساندرا انتى بتعملى ايه هنا
علا -ساندرا ماتفهميش غلط انا هفهمك
نور مش عارف يقول ايه ونسى أن منزل الشورت وبتاعه واقف لكن لاحظ لما لمح ساندرا بتبص على زبه راح رافع الشورت ونزل جرى على تحت وهو مش عارف يعمل ايه وخايف وبيقول فى نفسه اكيد هتفضحنا ونزل دخل الشقه ودخل على اوضته وهو مش عارف يعمل ايه فى نفس اللحظه علا بدأت تعيط وتقول لساندرا انا اسفه انا اسفه احنا بنحب بعض وهو مدنيش فرصه أقوله انك موجوده انا اسفه بجد راحت ساندرا وخداها فى حضنها وقالتها متخافيش مش هقول لحد بس قوليلى بصراحه انتى فيرجن علا قالتها اه
ساندرا -احمدى.... انى كنت موجوده المنظر اللى شوفته ده لايمكن كنت هتفضلى فيرجن بعده وانتى مسلمه خالص وكان ممكن تحصل مصيبه
علا -يعنى بجد مش هتقولى لحد
ساندرا- اكيد انتى اختى وصاحبتى بس لازم تاخدى بالك كويس
علا - بجد شكرا ليكى ياقمر **** يخليكى ليا وراحت حضنها وباستها
ساندرا - ايه انتى مشبعتيش وضحكت
علا -صراحه لا مشبعتش
ساندرا- عندك حق هو متيشبعش منه
علا -ما انا لاحظت عينك اللى منزلتش من على بتاعه
ساندرا- زبه جامد اوى يابت هو كله على بعضه مز أمور ابن الكلب
انتى مش عارفه انا اول ماشفت زبه عمل فيا ايه نفسى ينكنى اوى
علا -بس كده ياحبيتى حالا لو تحبى
ساندرا -ازاى
علا- هقوله يطلع علشان نشوف حل المشكله دى وانتى وشطارتك معاه
ساندرا- بجد
علا -اه طبعا
علا رغم أنها كانت غيرانه جدا على نور من ساندرا وكلامها إلا أنها فضلت أنه ينيكها علشان متفضحهاش لانها لو اتناكت منور عمرها ما تتكلم وتفضحها رغم حبها الشديد لنور وغيرتها عليه إلا أنها شافت أن ده اسلم حل .
نور فى اوضته متوتر وخايف ومش عارف يعمل ايه وياترى ايه اللى ممكن يحصل وايه عواقبه وهل ساندرا هتقول لامها وامها واكيد امها هتقول لامى وتبقى مصيبه والمصيبه الأكبر لو ابو علا عرف وبقى خايف متوتر وبتاعه اللى كان واقف زى الحديده من شويه بقى نايم ومختفى بين بضانه من الخوف وبيقول فى نفسه كسمك يا مصطفى نبرت فيها ومسك تليفونه بيبص فيه جاتله مسج من علا بتقوله اطلع عاوزاك
نور دمه نشف اكتر وبقى مرعوب ورد عليها
نور - عملتى ايه
علا -فهمتها أننا بنحب بعض ودى اول مره وانت لازم تيجى تفهمها كده برضه علشان نلم الموضوع بسرعه
نور - طيب تمام انا جى
قعدت افكر هعمل ايه معاها واقولها ايه وازاى اقدر ابررلها اللى شافته ده ودماغى عماله تودى وتجيب لاكن قطع تفكيرى فجأة صوره ساندرا وهى بتبص على زبى وشكلها كان هيجان وباين عليها كانت شايفانا من بدرى وبدأت اهدا وافكر بشكل تانى لو ساندرا عاوزه تفضحنا كانت ممكن تزعقلنا وتعلى صوتها او على الأقل كانت نزلت بعدها على طول لكن ده محصلش وبعدين علا لما كلمتنى مش باين عليها انها خايفه قررت اكلم علا فى التليفون واحاول افهم الدنيا واكيد هعرف من نبره صوتها الدنيا ماشيه ازاى مسكت تلفونى ورنيت على علا
انا- الو
علا - ايه يا حبيبى مش قولتك اطلع مطلعتش ليه
انا -هى ساندرا جنبك
علا -لا انا طلعت البلكونه
انا -طيب تمام عملتى ايه
علا - زى ماقولتك فهمتها أننا بنحب بعض ودى اول مره تحصل لكن هى مصدقتنيش وانت لازم تيجى تتكلم معاها وتفهمها علشان متتكلمش وتفضحنا
انا -انتى شايفه انها ممكن تفضحنا
.. وانا بتكلم معاها حسيت صوتها طبيعى مش خايفه فأطمنت وبدات اهدأ
علا -لا الصراحه انا حساها هايجه عليك
انا هنا انصدمت صدمتين الاولى لما عرفت أن ساندرا هايجه عليا والتانيه من طريقه كلام علا انا اول مره اسمع علا بتقول هايجه والكلام ده على طول لما اقعد اكلمها تقولى عيب وبلاش الألفاظ دى وبطل سفاله وقله ادب متوقعتش ردها الصراحه وسرحت لحظات
ولقيت علا بتقولى
علا -الو انت رحت فين
انا معاكى بس انصدمت الصراحه طب انتى شايفه ايه
علا-تعالى كلمها وحاول معاها زى ما عملت معايا لو سلمت يبقى ضمنا سكوتها وأنها مش هنتكلم
انا- انتى شايفه كده
علا -اه تعالى بسرعه باى
انا- باى
قفلت مع علا وانا مبقتش قادر معقوله ساندرا تكون هاجت على زبى ده انا نفسى فيها من زمان مش عارف اجيبها سكه علشان اكبر منى بسنه والبت فايره والشارع كله هيموت عليها هى وامها احا ومعقوله اللى بتطلب منى كده علا انا اول مره اشوفها أو اسمعها بتتكلم بالطريقه دى .
ووصلت لمرحله بنت متناكه من الهيجان وكأن زبى نط فى راسى مكان مخى ورجع شد اكتر من الاول وعمال افكر يعنى انا ممكن انهارده انيك البطل احااااااااااا مش قادر رحت قولت لنفسى ف دى فرصه متتعوضش لازم اهدا علشان اعرف اتصرف ولازم اعجب ساندرا واعلقها علشان دى بنت حلوه واكيد شافت شباب ياما اينعم انا كمان شكلى حلو وفى بنات كتير اعرف انهم نفسهم يكلمونى وده اللى بيوصلنى عن طريق اصحابى مش مدح فى نفسى يعنى لكن برضو دى بونبونايه المنطقة رحت قمت على المطبخ وعملت لنفسى كبايه قهوه ظبط الظبط وشربتها وتمزجت ورحت طالع بعد ماهديت علشان اعرف اتعامل مع جوز الشراميط اللى فوق دول
رحت مظبط نفسى ورحت طالع وخبطت وفتحت ساندرا ازيك يانور اتفضل
دخلت وسلمت عليها اول ما لمست اديها حسيت بنعومتها احا أما ايديها كده يبقى بزها ايه وبتقولى ينفع اللى انت عملته فى البت ده ده انت مفترى وضحكت قولتلها انا ملحقتش اعمل حاجه للاسف ولاحظت أن حلمتها واقف تحت البدى وهيجت عليها وهجت اكتر لما اكتشفت انها خلعت البرا اللى كانت لبساه تحت البدى وقولت فى نفسى احا دى جاهزه بنت الاحبه
قولتلها فين علا
قالتلى نزلت تجيب حاجه من تحت وقالت تسبنا نتكلم براحتنا ..ايه لحقت توحشك
اتكسفت الصراحه من جرأتها مردتش
قالتى تعالى ندخل اوضه علا نتكلم براحتنا واحنا داخلين كنت ببص على طيزها حاجه كده بنت متناكه ومرفوعه فى الجينز وشعرها الكيرلى الاشقر ودراعها ابيض لبن وكانت حافيه وببص على كعب رجلها احا يا جدعان ميتوصفش واكيد الجواب بيبان من عنوانه فى الكام خطوه دى فصصتها من الصاله للاوضه انا اعرفها من زمان لكن مقربتش منها بالشكل ده داخلنا وقفلت الباب وانا قعدت على السرير وهى وقفت قدامى وبدأت تتكلم وتقولى انا عارفه انكم بتحبو بعض لكن لازم تاخد بالك كويس بتكلمنى وهى بتتمشى قدامى فى الاوضه وانا عينى على صدرها وطيزها منزلتش واهى لاحظت وابتسمت ولمحت زبى اللى وقف فى الشورت وقالتى انت لسه عيل صغير وممكن تغلط معاها وتحصل مصيبه خصوصاً أن شكلك مبتعرفش تسيطر على نفسك انا ادايقت من كلمه عيل صغير رحت قمت ومسكتها من ايديها الاتنين من عند كوعها خليتهم جنبها وقولتها انا مش عيل صغير وبعرف كويس اوى اسيطر على نفسى وانا لو مبعرفش اسيطر على نفسى ماكنش زمانك واقفه قدامى كده عادى كان زمانى فشخك قالتلى تفشخ مين يا خول انت انا ممكن اعمل....... ولسه هتكمل رحت حاطط شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه عنيفه اوى كنت بقطع فيها شفايفها وهى اصلا شفايفها كبير ومنفوخه حاجه كده بنت متناكه واخده وضع المص وانا نازل فيها بوس بشراسه وهى بتزوم ومش عارفه تتكلم وراحت فلتت اديها اللى كنت مكتفها بيها وبتزيحنى لورا رحت عاضض الشفه اللى تحت راحت صرخت وقالت اااااااااه رحت راجع تانى ببوس فيها ودخلت ايدى تحت البدى مسكت صدرها جامد عصرته عصر فى ايدى وقرصت حلمتها الواقفه جامد وهى بتصرخ اه اه ااااااه ورحت ضاربها على طيزها جامد اوى مرتين ورا بعض وانا بقرص حلمتها بعنف واحطيت ايدى على كسها فوق البنطلون الجينز وفضلت احك ايدى من بره جامد وهى بتصرخ رحت فاتح الزارز منزلها البنطلون بالاندر مع بعض وحاطط ايدى على كسها وفضلت احك فى بظرها جامد و لسه شفايفنا قافشين فى بعض وخلعتها البدى وانا نازل اسبنكات على طيزها وقرص فى حلمتها جامد مش عارف ليه اتعاملت معاها كده مع انى مبحبش العنف فى الجنس لكن هى استفذتنى لما قالتلى يا خول وقالت عليا عيل صغير انا مكنتش مستمتع وانا بعمل كده انا كنت بعاقبها لكن لحظت انها مستمتعه بالى بعمله فيها وأنها بتحب العنف ولحظت ده من مقوماتها اللى تكاد تكون أصبحت معدومه وافرازاتها اللى ملت ايدى وصراخها اللى تحول من صراخ الم لصراخ شهوه رحت نازل على بزازها اكل ومص وعض وهى كانت سانده على الدولاب أعصابها بدأت تسيب وراحت نازله على ركبها وبتبصلى وهى بتاخد نفسها بالعافيه وعينيها بتلمع شبه دموع ونظره كلها شهوه فى نفس الوقت
رحت منزل الشورت وظهر زبى قدام وشها بالظبط لسه همسك شعرها احشره فى بقها فاجأتني وهى بتعض شفتها اللى تحت وايدها بتقرص حلمت بزها الشمالى وراحت بالعه زبى فى بقها انا هنا اتكهربت اول مره اعمل بلو چوب فى حياتى ومع مين مع الفرس احااااا رحت ساند ظهرى على الدولاب ومرجع راسى ورا وهى قدامى وبتمص احلى مص ولا اجدعها بورن ستار وتلتين زبى جوه بقها وبتلعب بإيديها فى بيضانى وغمضت عينى ومش سامع غير صوت مصها لق لق لق لق اخ اهخ الق وتدخل زبى كله فى بقها وتحشره فى زورها حبه ومتقدرش تاخد نفسها وتروح مطلعاه تانى وانا حاطط ايدى على رأسها ساند نفسى لحسن اقع علشان مبقاش فيا اعصاب حاسس ان جسمى كله بيتشفط مش زبى بس وبعد ماكنت المسيطر وهاريها بوس وضرب وتفريش وأصبحت المسيطر عليه وهى قدرت تكون مسيطره وفضلت على الحال ده مده من خمس لسبع دقائق مثلا وحسيت نفسى خلاص مش قادر وهجيب ومعرفتش اقولها انى هجيب ولا قادر اتكلم وبترعش وبقول اه بس اه اه اه رحت جايب فى بقها كميه لبن مكنتش جبتها فى حياتى قبل كده وهى متفاجأتش بالعكس كانت مستمتعه وكأنها كانت عارف انى هجيب وفضلت تمص والحس فى زبى وبلعت كل اللبن وماسابتش نقطه واحده وانا رغم اللى حصل لكن بتاعى فضل واقف ومامنش وابتديت استعيد قوتى من تانى ورحت موقفها وشلتها ورحت بيها على السرير ونزلتها على السرير وكانت متعلقه بايديها فى رقبتى وسحبتنى معاها وانا نازل ودوبنا فى بوسه بنت احبه وبداه احط أيدى على بزها واحنا بنبوس بعض واحسس عليه فى ايدى بالراحه والعب فى بظرها ونزلت براسى على بزها اكل فى نهودها والحس الحلمه وارضع زى ******* ورحت نازل على بطنها لحس وسوتها لحس وأطراف كسها بوس ولحس وفخادها وارجع تانى على كسها بوس ولحس ورحت فاتح بقى على الاخر وحاطط كسها كله جواه كأنى هاكله وبدأت اشفط بظرها واحرك لسانى حركه الاحروف الأبجدية من اللى اتعلمته من افلام السكس واحرك لسانى على كسها بالطريقه دى وهى بتصرخ اه ااااه اه اه اه
رحت قايم وفاتح بين رجليها وداخل بينهم ومسكت زبى وبدأت احرك على كسها طالع نازل من اول كسها من فوق لحد خرم طيزها وعلى شكل دوائر وهى بتصرخ وتقول كفايه ابوس ايدك دخله انا هموت مش قادره اه ااااااه كفايه حرام عليك دخله بقى كفايه دخله وارحمنى قولتها ادخلوا فين قاتلى فى كسى حطه فى كسى مش قادره خلاص قولتها انتى مفتوحه قالتلى اه حطه بقى خلاص هموت رحت حاطه على باب كسها ورحت نازل بصدرى على صدرها وببوس شفايفها وابوس بزازها لقيتها طلعت لقدام مره واحده ولفت رجلها على وسطى وضمت رجليها جامد مع الدفعه بتاعتها هى لقدام راح زبى كله دخل فى كسها مره واحده وهى راحت صارخه ورحنا ثبتنا على الوضع ده حوالى دقيقتين وبدأت اطلع زبى من كسها وهنا كانت المفاجأة .. وانا بطلع زبى لقيت عليه ددمم ده معنا انى فتحتها قولتلعا يخربيتك انتى مش قولتك انك فيرجن قالتلى مستحملتش اشوف زبك ده ومدخلهوش فى كسى حرام زب غير هو اللى يفتحنى وانا بحبك وبموووت فى زبك انا تحت امرك فى اى وقت ومن هنا ورايح مافيش زب هيمتعنى غيرك يا روحى وقولتلها انتى بتقولى ايه دى مصيبه قالتلى ولا مصيبه ولا قبل ما اتجوز اعمل عمليه ولا كان حاجه حصلت ويلا بقى انا دخله تانى انا هموت عليه رحت بايسها فى خدها ورضعت بزازها زبى كان على باب كسها رأت مسكاه بإيدها ودخلته فى كسها وهى بتصرخ وتقول حلو قوى افشخنى انا لبوتك اه ااااااه انا حاسه انو قسمنى نصين اااااه انا سخنت نيك على طريقتها وشكلها وفضلت ادخل واطلع بالراحه وبعد كده اسرع وقمت من على السرير وشلتها وهى اتشعلقت فى رقبتى ولفت رجلها حوالين وسطى ودخلت زبى فى كسها تانى ولفيت ايدى على ظهرها وايدى التانيه ماسك صدرها وببوس وامص وارضع فيه ورحت سانده ظهرها على الحيطه ماسك فخادها فتحتهم ونزلت رزع فى كسها حوالى عشر دقائق لد ما اترعشت رعشه جامده جدا وبدأت تصرخ جامد وتقول كلام مش فهوم وحجر عينيها احول وبقت كأنها بتتكرب وحسيت أنها وبتعصر زبى جوه منها وبتعصر عصر وبتضغط عليه وبعضله كسها وانا كمان اترعشت رحت منزل رجليها على الأرض واحنا واقفين فى وش بعض وزبى لسه جوه كسها وحضنا بعض جامد واترعشنا احنا الاتنين فى التو واللحظه وجبنا مع بعض ورجعنا خطوتين رورا واترمينا على السرير واحنا حاضنين بعض ونمنا واحنا فى حضن بعض


الجزء الرابع

ونمنا واحنا فى حضن بعض ومحستش بنفسى ولقيت علا داخله علينا الاوضه وبتصحينى وانا نايم وساندرا نائمه فى حضنى واحنا الاتنين ملط على سرير علا
علا -نور نور اصحى ساندرا اصحى مماتك بترن من بدرى
انا فتحت عينى لقيت علا قدامى وساندرا فى حضنى عريانه وكأنى كنت فى حلم ومش عاوز افوق منه ولقيت ساندرا بتفتح وبتبص فى عينى وهى فى حضنى وبتبتسم وراحت بايسانى وقالتلى صباح الخير يا حبيبي وبدأت تغطى نفسها بالملايه وانا كنت مستغرب جدا اللى هى عملته كنت متوقع شغل الافلام هتقوم مخضوضه وتقولى انا ايه اللى جابنى هنا وازاى ده حصل أو حتى لو فاكره وعارفه اكيد هتراعى شعور علا اللى واقفه قدامنا واحنا عريانين لكنها اتعاملت كأن أن ده اللى المفروض يحصل أو أنها مراتى ودى صبحيتنا وقامت دخلت الحمام وانا لبست وخدت بوسه من شفايف علا وقولتلها كله تمام واللى كانت عينيها بتطلع شرار وممكن تولع فيا وانا واقف مرضتش اكتر ورحت واخد بعضى ونازل دخلت بيتنا اخدت دش وكنت تعبان الصراحه وركبى سايبه رحت طالع على المطبخ طلعت اكل من التلاجه حطيته فى الميكروويف يسخن كلت وعملت كبايه شاى بحليب ودخلت اوضتى نمت صحيت الساعه 8 لقيت رسائل كتير على الواتس علا ومصطفى وساندرا رديت على علا اللى كانت بعته بتقول
علا- شكل الموضوع جه على هواك ومصدقت على العموم مبروك يا عريس
رديت عليها وقولت احاول أهديها علشان شكلها غيرانه وزعلانه
انا - انتى عبيطه .. انتى فاكره انى ممكن احبها وبعدين مش انتى وهى اصلا اللى كنتوا مخططين لكده وانتى اللى قولتلى انى لازم اعمل كده علشان متفضحناش بصى يا علا انا مقدر اللى انتى حاسه بيه وانتى مش مقدره المصيبه اللى انا فيها انا فتحت ساندرا وممكن اروح فى ستين داهيه ف ده مش وقت غيره خالص والمفروض نشوف حل للمصيبه دى وبعد كده نشوف موضوع الغيره
علا - انا اسفه ياحبيبى بس بجد مش متخيله اشوفك مع حد تانى وادايقت اكتر لما كانت بتتدلع عليك ولا كأنى واقفه وعلى العموم متقلقش هى بعد انت ما نزلت قالتلى انها تعرف دكتوره هتعمل عندها العمليه وترجع بنت تانى وان فى واحده صاحبتها عملتها قبل كده والدنيا تمام ماتشغلش بالك خالص
انا -طب تمام وعلملتوا ايه بعد كده
علا- نزلنا تحت ماما ساندرا كانت مجهزه الغدا كلنا وقولنا طنط يوستينا ان ساندرا تبات معايا فوق علشان نبقى على راحتنا وطلعنا ومن ساعه ما طلعنا وساندرا نايمه
وخلصت كلام مع علا لقيت مصطفى بيرن عليا
انا- ايه يا ابن الفقريه عاوز ايه
مصطفى - مش هاسأل مالك علشان برن عليك ومابتردش وابعتلك على الواتس تعمل سين ومتردش ودلوقتى اول مارديت بتقولى انى فقر
فى نستنتج من كده أن كان فى صيده من ورايا ومعرفتش تعمل حاجه
واحد - يا اما حصل ظرف والبت خلعت أو
اتنين -طلعت خول ومعرفتش تعمل حاجه
انا -خلصت بكسمك الاستديو التحليلي ولا لسه
مصطفى - انا بعرفك بس أن انت متراقب ومش هتعرف تخلع منى وحتى لو مردتش هعرف انت فين وبتعمل ايه
انا -جدع يا كسمك برافو ..طب بالعند فيك مش هقولك ايه اللى حصل مش عاملي فيها مخابرات اعرف لوحد
مصطفى - ياسطى عيب عليك انا بهزر انت اخويا
انا - خليها تاكلك
مصطفى - ده انا اللى هشيل خشبتك يا صاحبى
انا -خلاص من غير سهوكه ومحن انت فين
مصطفى- فى البيت
انا - طب يلا ننزل نقعد شويه على الكافيه نشرب حاجه واخدك عشره دومينو على عينك وانا بحكيلك
مصطفى -يلا بينا
قفلت مع مصطفى ودخلت اخدت دش ونزلت على القهوه وقابلت ومصطفى وقعدنا نتكلم وقولتوا على كل اللى حصل ومكنش مصدق فى البدايه حوار ساندرا هو اصلا عارفها وبيشوفها لما بيعدى عليا عند البيت ومصدقش الا لما وريته الشات اللى بينى وبين علا عن ساندرا ورسائل بعتهالى ساندرا لسه مردتش عليها بتقولى انها مبسوطه باللى حصل ومش هتسبنى بعد كده تانى وأنها بتحبنى وكده ..
لقيت مصطفى بيقولى احا ياسطى ده الموضوع طلع بجد وناوى تعمل ايه قولتله مش عارف الصراحه علا بتغير جامد ومش هتسيبنى مع ساندرا وانا البت ساندرا دى طلعت بطل نيييك اكتر مما تتخيل ومش هقدر اسيبها وبعدين شكلها خبرا واتفتحت خلاص يعنى الدنيا تمام وانا بعد مادقت طعم الكس لا يمكن هيهادينى حوار البوس والتفريش وطعم كس ساندرا بالاخص حاجه بنت متناكه متتوصف
لقيت مصطفى بيقولى ياعم راعى كسمى عمال تسخن فى واروح اركب المخده فى الاخر ارحمنى شويه
انا -وتركب المتخده ليه امال فين ساره
مصطفى-ساره فى الساحل مع اهلها ليها اسبوع
انا -المهم انا اعمل ايه مش عارف
مصطفى -بص يا صاحبى انت عندك فرصه بنت متناكه هى أن ابو علا مسافر والبنتين بايتين مع بعض ودى فرصه بنت متناكه مش هتتكرر وهى انك تنيك الاتنين مع بعض كده كده الاتنين عارفين والموضوع هيبقى سهل جدا بنسبه لساندرا ولكن صعب بالنسبه لعلا لأنها على حسب مافهمت بتغير عليك
انا -والعمل ياعم المحلل تحليلك ايه
مصطفى- بص هى ليها توقعين الأول أن الدنيا تمشى تمام والاتنين يوفقوا وتبقى كسبت متعه بنت حرام مع الاتنين وكمان ومع كل واحده لوحدها بعلم ورضا التانيه وايزى جدا ..
والتانى أن ممكن علا متوافقش وتخرب الدنيا وتعملك حورات والدنيا تخرب من هنا ومن هنا ولا تطول دى ولا تطول دى
انا -طب والعمل ايه
مصطفى قعد يفكر شويه وبعدين قالى انا عندى فكره
قولتله ايه هى
مصطفى- طلع تليفونك ورد على رسائل ساندرا وقولها أن انت كمان بتحبها واول ومره تحس بمتعه كده وانك اتبسط معاها واتغزل فيها وفى جسمها شويه وبعدين قلها انك نفسك تكمل معاها على طول لكن ممكن علا متوافقش
وبعد كده روح لعلى الشقه وظبط معاها الدنيا وساندرا فوق ووسط ما انت شغال مع علا ساندرا تدخل تشاركم ويبقى أمر واقع وساعتها علا هتبقى هيجانه مش هتقدر تعترض وتبقى كسبت الاتنين
انا سكت شويه وقعدت افكر فى كلام مصطفى اللى كان داخل دماغى قوى ومنطقى جدا وخدت القرار انى انفذ الخطه ورحت فاتح الواتس وبعت لساندرا اللى اتفقنا عليه وقعدت اتغزل فى جسمها وبزازها وطيزها الملبن وكسها وبظرها وفضلت أعبر عن الجمال وإحساس المتعه واحنا بنيك فى بعض واحساسى وهى بتمصلى اللى ميتوصفش وأنها اجمل واحده شافتها عنيا وان نفسى نكرر النيكه دى تانى وقفلت على كده وقولت لمصطفى يلا نروح الوقت اتاخر وقمنا حاسبنا وروحنا وانا دخلت البيت دخلت على المطبخ اودر على اى حاجه اكلها طلعت جبنه ولنشون وبيض واتعشيت ونمت صحيت تانى يوم الصبح لقيت ساندرا لسه رده عليا وبتقولى تعالى حالا عند فى البيت بابا وماما مشيوا وانا عاوزاك قبل ما يجوا فرحت جدا وقولت فى نفسى هااااااه هروح انيك البطل على الصبح كده ايه ده لازم انزل بسرعه وبالمره اقولها على خطه مصطفى وأنها تدخل علينا انا وعلا وتظبط الدنيا علشان علا متوبظش علينا الدنيا بغيرتها عليا وصحيت من النوم متحمس فشخ وقعدت لعبت تمرينتين على السريع ورحت داخل الحمام واخد دش ومظبط نفسى وبيرفيوم و آكس ومدلع نفس بقى ونازل نزلت عند شقه ساندرا وخبط الباب فتح رحت داخل بسرعه لحد يشوفنى يكون طالع العماره أو نازل خصوصا أن العماره فيها عياده وشركه سياحه لو فاكرين رحت داخل بسرعه وقفلت الباب ورايا واول مالفيت وشى لقيت المفاجأة
قلم نزل على وشى من ام ساندرا طنط يوستينا
انا حرفياً شخيت على روحى من الخضه واتشليت تماما
يوستينا اربعين سنه لاكن تهديها أواخر العشرينات بالكتير طولها حوالي 168سم وزنها 70 كيلو شعرها اسود وطويل واصل لحد طيزها عينيها حرفياً لون البحر صدرها كبير فى حجم الكانتلوب بطن مشدوده وخصر رفيع وطيظ كيرفى ومرفوعه وفخاد ملفوفه جسم مثالى مفيهوش غلطه لوحه مرسومه أقل ما يقال عنها حاجه كده صوفينار بالظبط كانت واقفة ورا الباب ولابسه قميص نوم اسود ستان طويل لحد اخر رجلها وبحملات ومفتوح من عند صدرها وتحتيه برا بوش اب رافع صدرها اكتر ومفتوح من الجنب واصله لنص فخادها وفى حتى تل من عند البطن شفافه وانا اول ما دخلت الشقه ولفيت وشى لقيت القلم نزل على وشى انا اتخضيت ومت من الرعب وفضلت تصرخ وتقولى ايه اللى انت عملته فى بنتى ده يا حيوان يا ابن الكلب وراحت نازله بعزمها كله على وشى بالقلم تانى وفضلت تصرخ وتقولى انا هوديك فى ستين داهيه انا هبلغ عنك وتضربنى تانى بالقلم وانهارت ووقعت على الأرض واغمى عليها انا كنت خايف جدا جدا ومرعوب لقيت ساندرا طالعه من جوه بتجرى عليها وتعيط وتقولى الحقنى يا نور الحقنى ماما هتموت وانا السبب لقيت نفسى هلبس مصيبه تانى ومش عارف اتصرف ازاي رحت قربت عليها وحطيت ايدى عند رقبتها اشوف نبضها لقيتها تمام حاولت افوقها مافقتش قولت لساندرا فين اوضتها وشاورتلى عليها قولتلها لو عندك برفان هاتيه بسرعه وابتديت استوعب المصيبه اللى انا فيها وبدأت اشيلها ادخلها الاوضه كانت واقعه على الأرض وفخادها عريانه قدامى بسبب الفتحه اللى فى قميص النوم لفيت ايدى ورا ظهرها وايدى التانيه عند رجلها لكن كانت تقيله جدا عليا يمكن علشان انا اعصاب جسمى ثابت من اللى حصل وانا برفعها ايدى لمست صدرها ولقيت نفسى دون وعى بتاعى بدأ يقف على منظرها وشيلتها وانا لمس بايدى جزء من صدرها ومشيت بيها نحيت الأوضاع وكان الباب ضيق ومش هعرف ادخل بيها بوشى رحت داخل بيها بجنب ودخلت بيها من عند رأسها انا داخل اتحشرت فى درفه الباب رحت ضممها لصدرى وبقى صدرها فى صدرى وراسها على كتفى حسيت اني هايج اوى وانا شايلها وزبى بقى على آخره مش عارف انا كنت فى ايه ولا ايه رحت داخل بيها ناحيه السرير وكأن انا عريس شايل عروسته ليله دخلته وقربت من السرير لكن كنت هقع ومش عارف انزلها على السرير رحت قاعد انا على السرير وهى فى حضنى وبقت على حجرى وزبى واقف على آخره لقيته محشور فى طيزها الملبن وحسيت بطراوتها ومافيش حاجه تمنعه من الدخول فى طيزها غير الشورت اللى لابسه والاندر بتاعها اللى كان لونه اسود وخامته دانتيل شبك يعنى وكان باين قدامى بسبب الفتحه اللى فى قميص اللى اترفع اكتر لما شيلتها وحسيت ان نفسى افضل فى الوضع ده على طول ومش عاوز انزلها من على رجلى ولكن ده مش وقته خالص وبدأت احرك نفسى على السرير جوه علشان انزلها وهى لسه فى حضن وبلف وشى لقيت شفايفى بقت على شفايفها لأنها كانت رأسها على كتفى حسيت اني هموووت مش قادر منظرها مغرى اوى وكان نفسى ارميها على السرير وأقطع لها القميص وافشخها نيك وفى لحظه هيجان منى رحت بايسها فى شفايفها بوسه سريعه زبى وجعنى قوى من كتر ما هو شادد جوه الهدوم ونفسه ينط من الشورت ويلمس طيزها من غير ما حاجه تعوق طريقه ودخلت علينا ساندرا ومعاها البرفيوم وسندتها معايا وحطيناها على السرير وانا زعلان أن اللحظه دى خلصت وحطينا وراها مخده مسكت البرفيوم ورشيت منه على ايدى وقربت من مناخيرها وايدى لمست شفايفها وبدأت تفوق بسيط وتفتح عينيها بالعافيه ساندرا فرحت شويه وهديت من العياط لما شافتها بتفوق واخدتها وطلعنا بره وقولتلها ايه اللى حصل هى عرفت منين قالتلى انا طلعت علشان انام مع علا علشان متبقاش وحدها لكن مرتحتش فى النومه هناك ونزلت بالليل علشان انام هنا وكان تليفونى هيفصل شحن حطيت التليفون على الشاحن ودخلت نمت وبعد بابا مانزل بشويه لقيت ماما بتصحينى وتزعقلى وبتضربنى وتقولى ايه اللى بينك وبين نور وبتصرخ وهى ماسكه تليفونى
انا طب وهى عرفت منين
ساندرا كانت بتشيل موبيلى من على الشاحن وشافت المسج اللى انت بعتهالى بالليل وفضلت تصرخ وتضربنى ومسكت موبايلي بعتتلك المسج على انو انا وانت جيت وحصل اللى حصل
وانا هنا تفكيرى اتشل وكنت خايف جدا وبعدين قولتلها اعمليها ليمون وانا هدخل اتكلم معاها ودخلت ليوستينا وكانت نائمه وشبه مغمى عليها لكن فايقه بصتلى اول ما دخلت وانا قربت عليها وكانت حوريه نائمه على السرير وبوست رأسها وايديها وفضلت اعيط واقولها انا اسف سامحيني انا عارف انى غلطت وغلط كبير كمان وانا مستعد اعمل اللى انتى عاوزاه سامحيني كان غصب عني وعنها لحظه ضعف وفضلت ابوس ايديها ورأسها ونزلت بوست رجليها ولما لمس رجليها وبوستها بدأت أحس بهيجان من تانى ولمحت كسها تحت والاندر بتاعها ورحت بوست رجليها تانى ورأسها وانا بقولها اسف سامحيني وبوست خدها كنت بقرب على شفتيها واعمل كأنه غصب عنى وانا بتأسف وفى الاخر قالتلى اطلع برا ومتورنيش وشك تانى ولا تقرب من بنتى انت فاهم اطلع بره وخرجت من اوضتها وطلعت على بيتى وكنت خايف جدا ومرعوب ومش عارف اتصرف ازاي ولا عارف اعمل ايه دى ممكن تقول لامى وتبقى مصيبه والمصيبه الأكبر لو قالت لجوزها ده ممكن يقتلنى أو يحبسنى وفعلا خوفت بجد مش عارف اعمل ايه رحت ماسك تليفونى ورانن على ادهم اخويا
انا -الو يا ادهم انت فين
ادهم -فى الشغل عاوز ايه
انا عاوز اتكلم معاك ضرورى
ادهم - قالى فى ايه قول علشان مش فاضى
وبعدين سكت شويه وقالى انت مال صوتك في ايه
انا- انا فى مصيبه يا ادهم
ادهم -مصيبه ايه انت فين
انا - انا فى البيت لكن مش هينفع نتكلم فى البيت
ادهم- طب انزل وانا هعدى اخدك بالعربيه
انا -تمام سلام
ادهم اخويا شغال مهندس اى تى فى شركه كبيره وهو اصلا كابتن جيم ولاعب كمال اجسام ضخم شويه لكن عضلات مش نفخ وحقن والكلام ده لانه كان بيدخل بطولات
لبست ونزلت مكملتش دقيقه ولقيت ادهم جه ودخل عليا بالعربيه وركبت واول ما ركبت قالى انت اتخانقت مع مين ووشك محمر ليه مين ضربك قولتله اهدا وانا هقولك كل حاجه وحاكيت لادهم على اللى حصل كله وبعد ما خلصت كلامى واحنا فى العربية لقيت القلم نازل على وشى حرفيا رقبتى طقت وكانت هاتتكسر وقالى عاملى فيها الواد الزبير حضرتك اللى مافيش من كسمه اتنين وماشى واخد زبرك على كتفك وعمال تنيك فى اللى رايحه واللى جايه ومش هامك حد اديك لبست يا دكر ورينى بقى هتعمل ايه ده ابوها محامى ده ممكن يخليك متشفش الشمس تانى وتقدى حياتك فى السجن وانا عمال اعيط وخايف ومش اعمل ايه بعديها خد منى التليفون و قالى تروح دلوقتى على البيت وماتطلعش منه ولا تطلع منه اوضتك لحد الدراسه ما تبدأ وانا هحاول اشوف حل لكسم حكايتك دى وحسابى معاك بعدين وروحت وانا مبضون جدا مش عارف افرح أن ادهم هيخلصنى من المصيبه دى وازعل انى هتحبس طول الاجازه فى البيت روحت ودخلت البيت وخلت على اوضتى على طول ورحت نايم شويه وصحيت على صوت ادهم وهو بيصحينى وبيقول لماما واختى نور ميطلعش من الاوضه مفهوم يطلع بس ياكل ويدخل الحمام ويدخل تانى ماما قالتلو ليه ايه اللى حصل انا قلبى وقع فى رجلى قالها البيه شوفته بيشرب سجائر وعملي فيها راجل وانا هعلمه الادب ومافيش نزول من البيت طول الاجازه وامى قالت احسن يستاهل وانا خدت نفس عميق وهديت وفضلت محبوس بين أربع حيطان طول فتره الاجازه مش بخرج خالص مقديها اكل وشرب وتمرين فى الاوضه ومش معايا تليفون مش عارف اطمن على علا ولا ساندرا واعرف ايه اللى تم ولكن عرفت أن ادهم اتصرف وقفل على الموضوع لكن ازاى معرفش وقبل الدراسه ما تبدأ باسبوع اتحايلت على ادهم انى انزل علشان اشترى شويه لبس للكليه وانا فى هندسه وبالعافيه وافق كان بيمسكلى الساعه ويدينى معاد اطلع فى وارجع فى كأنى بنت مش ولد مع انه ماكنش بيعمل كده مع اختى وبدأت انزل انا واصحابى مصطفى واحازم وكنا بنشترى لبس للكليه وانا دخلت هندسه ومصطفى صيدله وحازم فنون وشويه شويه الدنيا بدأت تفك معايا وادهم مبقاش يتكلم زى الاول ورحت الجامعه وانا واصحابى واول يوم الجامعه فضلنا نهزر ونلف الجامعه كلها نتصور وانا بلف الجامعه لمحت ساندرا واقفه قدام مبنى سياحه وبصيت عليها وعينى جت فى عينيها حسينا أن فى كلام كتييير بنقوله لبعض من حب لعتاب لراحه وطمأنينة أن الموضوع خلص على خير لشوق ولحنين لليوم اللى عشناه مع بعض كل ده واحنا بنبص لبعض وجوايا احساس بيقولى روح كلمها واطمن عليها وإحساس تانى بيقولى يا ابعد عنها وكفايه لحد كده وبلاش مشاكل تانى ولكن للحظه افتكرت شكلها وهى فى حضنى واحنا بنبوس بعض وانا وانا بفتحها وبدأ زبى يفكر مش مخى ويقولى روحلها روح كلمها حد يسيب الفرس ده لوحده كده وكسب زبى المعركه اللى دايره فى مخيلاتى ورحت لساندرا
انا -ساندرا اخبارك ايه
ساندرا -تمام عامل ايه يا نور
انا -انا كويس
ساندرا - ايه الغيبه دى كلها معقول الفتره دى كلها ماتسألش
انا - سامحيني كنت متعاقب ومش بنزل من البيت بيت ايه دا انا ماكنتش بطلع من اوضتى
ساندرا - وانا كمان
انا - تحبى نقعد فى الكافيتريا شويه نتكلم
ساندرا- ماعنديش مانع يلا بينا
واتمشينا ورحنا قعدنا فى الكافيتريا وطلبنا ساندوتشين وبيبسى وبدأنا نتكلم
ساندرا - بس انت ازاى حليت الموضوع
انا - الصراحه مشيت من عندكم اخر مره مرعوب وكنت خايف امك تعمل فيكى حاجه او فى نفسها واتقول لباباكى رحت لرجل المواقف اللى بالجأله فى كل مصايبى ادهم واهو عمل الصح حابسنى طول الاجازه وعرفت أن محدش اتكلم بعد كده وهو مرضيش يقولى عمل ايه
ساندرا -ماما كانت هتموتنى وكانت مقفله عليا خالص ولكن بعد كده قالتلى انى لازم انسى اللى حصل وميتكررش تانى وانا هتبقى تاخدنى عند دكتوره قبل الجواز وترجعنى بنت تانى وشويه شويه بدأت تفك معايا
انا -بس انتى واحشتينى
ساندرا-تبتسم وتقول مافيش اخبار عن علا
انا - لا معرفش عنها حاجه ..وعلى فكره بقولك واحشتينى
ساندرا تبتسم تانى وتقولى وانت كمان
ساندرا كانت لابسه بنطلون جينز ضيق قوى عليها وطويل من فوق مغطى بطنها وعليه بدى كده خامته چيل نص كم وقصير مش واصل لحد سرتها وواسع لونه احمر وعليه كلام بالإنجليزي شعرها الكيرلى وحاطه ميكب خفيف مخليها شبه الملائكه وطيزها مغريه اوى فى البطلون ده البدى ماسك على صدرها وراسم شاكلهم ومبين حجمهم ونازل على واسع وطوله لحد سرتها فقط وابتدو يبصوا لبعض ويسترجعوا لحظاتهم الجميله وقطع صمتهم نور- بقولك ايه انتى عندك محاضرات
ساندرا- اه عندى محاضره كمان ربع ساعه هتقعد ساعتين انا -ماتخلعى منها
ساندرا- انت من اول يوم بتعمل كده ****ينور يا بشمهندس
انا -تعالى بس نخلع وافسحك فسحه ملوكى نعوض بيها حبسه الاجازه
ساندرا-موافقه يلا بينا
اخدت ساندرا فى ايدى وقمنا ومشينا زى العشاق وكلمت حازم ومصطفى وقولتلهم انى خلصت محاضرات ومروح وهما لسه كان عندهم محاضرات وخلعت منهم واتمشينا انا وساندرا ودخلنا مطعم سمك واكلنا وادناها فسفور سمك وجمبرى واستكوزا وطلبت وجبه سمك مشوي واخناها معانا وقالتلى هنروح فين بعد كده قولتلها مفاجأة واخدتها ورحنا ركبنا مركب فى النيل واتصاحبت على صاحب المركب واديته الوجبه و 200 جنيه وقولتله ياخدنا مكان هادى كده وفعلا عم شعبان ماكدبش خبر والوجبه والميتين جنيه جابوا نتيجه واخدنا فى جزيرة كده وسط زرع عالى وقالى دى الأرض بتاعتنا محدش يقدر يتكلم معانا خد راحتك وغمزلى قولتله *ينور عليك يا عم شعبان تسلم وبصيت لساندرا وابتسمت وهى فهمت ونزلنا من المركب واتمشينا كام خطوه وسط الزرع وسبنا عم شعبان بيغتصب الوجبه فى المركب مش بياكلها وافقنا فى حته انا وساندرا وبصينا لبعض وبقولها واحشتينى لقيتها وقفت قدامى وطلعت برجلها على رجلى وقفتلى على الكوتشى ولفت ايديها حوالين رقبتى وشبت برأسها لفوق وباستنى بوسه كله احاسيس وحب ومشاعر وسكس بوسه تسيب اعصاب الواحد واهى شفايفها مقلوبه حاجه تجنن وبدأت احسس على ظهرها وانزل بايدى على طيزها وثبت ايدى على طيزها وفضلت افعص فيها واحنا بناكل شفايف بعض وطلعت على صدرها اقفش فى من فوق البدى وهى لديها على زبى من فوق البنطلون ورحت مدخل ايدى جوه البدى لقيت البرا رحت قلعتها البدى وقفشت بايدى الاتنين فى بزازها من فوق البرا ورحت مطلع فرده من بزها وقعدت العب فيها واقفش واقرص الحلمه وهى بدأ نفسها يعلى انينها يظهر وتنهداتها تطلع بشكل ملحوظ رحت نازل راسى بوس فى رقبتها ونزلت على صدرها بوس ومص الحلمه ورضاعه وايدى التانيه بتفك مشبك البرا ورحت مخلعها البرا وظهر صدرها بالكامل امامى بحلماته الصغيره الوردى وفضلت أبدل مابين صدرها ورقبتها وشفايفها حوالى ربع ساعه وانا بفك زرايرالبنطلون والسوسته ونزلت البنطلون وهى رفعتلى التيشيرت بتاعى وقلعتهولى وهى واقفه قدامى بالبانتى بس وعاريه الصدر والبانتى فاتله لونه اسود وانا هريها تقفيش وبوس وعض وحركت البانتى على جنب وحطيت ايدى على كسها وبدأت افرك فى بظرها وانا برضع بزازهاو طلعت منها الاه بتاعتها خلت زبى كان هيفرتك البنطلون رحت قالع البنطلون والبوكسر وظهر زبى قدامها شهقت ورحت ماسكه فيه كانه يهرب منها وبدأت تفرك فيه وتلعب بيه وهى بتصرخ وتقول اه اه اه من مصى لبزازها وفركى فى كسها ورحت واخد الهدوم بتاعتنا اللى قالعناها ورحت فارشها على الأرض وهى نزلت على ركبها قدام زبى ومسكتو بايداها وباست رأسه وقفلت بقها وبقت تحط زبى فى بقها وهى قافله سنانها وتعضه بشفايفها وتدخله بين سنانها وخدها وانا مش قادر وهموت وراحت فاتحه بقها وبالعاه كله مره واحده كانت محترفه وتطلعه وتحط البضان فى بقها وفرقته من ريقها وتحشره فى زورها لحد ما تتخنق وتروح مطلعاه تانى وانا فى عالم تانى وحسيت انى خلاص هجيب رحت باعد عنها وهديت ورحت نزلت عليها وعلى شفايفها اللى مليانه ميه من اللى على زبى وبستها واخدتها فى حضنى وصدرى لمس صدرها ونزل على بزازها بوس ولحس ورضاعه ونزلت عند كسها بدأت ابوسه براحه من شفراته واطلع لسانى وبطرق لسانى الحس بظرها والعب فى كسها وأفرد لسانى واحركه على كسها بالطول وعلشكل دواير وهى مغمضه عينيها وحاطه ايديها على راسى وبتضغط عليها ناحيه كسها اكتر اكتر وتصرخ وتقول اه اه ااااااه كفايه كده دخله وارحمنى اه ااااااه كفايه حرام عليك دخله بقى كفايه دخله هموت مش قادره رحت قايم وعدلها وضع الدوجى وواقف وراها وماسك زبى بايدى وبظبطه على كسها اول ماظبطه راحت راجعه لورا عليا رجى زبى كله جوه كسها وصرخت اااااااااااااااااه اه ااااااااااااااه وانا بطلعه وأدخله بالراحه وشويه شويه اسرع وبقيت ينيكها بسرعه وهى بتصرخ وتقولى اه كمان يا حبيبى سرع اكتر براحه براحه مش قادره هموووت اه ااااااه اه طلعه كفايه مش قادره هموووت رحت مهدى السرعه وخليتها تشييل ايديها من على وبقت واقفه قدامى على ركبها بقى ظهرها فى صدرى وزبى فى كسها ورجعت رأسها لوره على كتفى وباستنى حته بوسه شفايفى اه دوبتنى وايدى بتلعب فى بزازها ولبنبوس فى بعض ورجعت اسرع نيكى فيها وهى بقت تصرخ اه اه اه لكن الاه بتاعتها طالعه متقطعه بسبب سرعه نيكى ليها ورحت معدل نفسى ونايم على ظهرى واخدتها فى حضنى فى وضع الفارسه وفضلت تتنطط على زبى وتصرخ لحد مالقيتها بتفتح وتقفل رجليها بسرعه وتتشنج وتقول ااا ه اااا ه اااا ه اه اه اه واترعشت جامد وراحت سانده بايديها على صدرى وفضلت تترعش جامد وصوتها متقطع رحت واخدهافى حضنى واحنا على الأرض وابتديت ارزع جامد فى كسها وهى بتترعش حسيتها بتقفل على زبى جامد وبتعصره جواها وبتخربش فى جسمى بظوافرها وبتصرخ والاحنا الاتنين فى نفس اللحظه بنجيب شهوتنا مع بعض وجبت لبنى جوه كسها ونامت على صدرى وهى بتنهد جامد كأنها كانت طالعه جبل وحضنانى وزبى لسه فى كسها وابتدى زبى ينام ويطلع من كسها حبه حبه وبينقط معاه لبنى جوه كسها وانا بقولها اسف حولت ابعد عنك علشان ماجبهمش جوه لكن معرفتش قالتلى انا اللى كلبشت فيك علشان متطعلوش وتجيبهم جوايا ومتقلقش انا عامله حسابى وحضنا بعض جامد وبوسنا بعض وبوسه كلها سكس وهيجان وقمنا لبسنا هدومنا واتحركنا رجعنا المركب ورجعنا لعم شعبان اللى روق عليا الصراحه وروحنا وسبتها على اول الشارع علىشان محدش ياخد باله واننا كنا مع بعض وروحت بعديها اخدت دش وطلعت ماما قالتلى تعالى اتغدا قولتلها مش جعان ما انا لسه واكل سمك مع ساندرا ودخلت الاوضه عندى فضلت نايم صاحى زهقان ومش بخرج قولت جيب الاب اتفرج على كام فيلم اجنبى كده رحت اوضه ادهم اخويا وقولتله انى محتاج الاب بتاعه علشان اذاكر عليه علشان يوافق وفى نفس الوقت ميشكش فيا انى محضرتش انهارده وقالى ماشى واخدت منه الاب وفتحت نت فيلكس واتفرج على فيلم وانا بتفرج جاتله رساله على الواتس ولفت نظرى انو بيفتح واتس من الاب معرفش ليه الفضول خلانى طلعت من الفيلم وفتحت الواتس بتاعه وكانت رساله من واحد صاحبه ولكن لمحت شات بينه وبين حد كانت اخر رساله مبعوته مكتوب فيها واحشتنى اوى يا بيبى وقلوب وايموشن بيبوس وقولت * انت ليك فى السكه يا كابتن وفضولى خلانى افتح الشات واعرف مين ولما فتحت كانت صدمه عمرى


معلش يا جماعه انا بعتذر جدا على التأخير لانى كنت مشغول جدا الفترة اللى فاتت وحصلت معايا حورات كتير خليتنى اتاخر عليكم ولكن اوعدكم انى انزلكم الأجزاء الجايه بسرعه وهتكون فى مفاجأت كتير وشكرا على دعمكم ليا

الجزء الخامس

بعد ما اكتشفت أن ادهم بيفتح الواتس من اللاب وفضولى خلانى افتح الشات واعرف مين اللي بعتله الرساله دى ولما فتحت كانت صدمه عمرى لقيت اللى كانت باعته المسج دى تبقى يوستينا ولقيتهم بيتكلموا مع بعض من فتره انا انصدمت جدا لما عرفت وازاى ده حصل وامتى ورجعت اقرأ الشات لقيتهم بيتكلموا براحتهم على الاخر وفى علاقه بينهم ولقيتها كمان باعته لادهم نودز ومكنتش مصدق ازاى ده حصل ومدايق ومش عارف اعمل ايه وعاوز اعرف كل حاجه وازاى وصلوا للمرحله دى مع بعض ولأن انا وادهم قريبين من بعض رغم انو اخويا الكبير لكن هو صحبى المقرب ومش بنخبى حاجه عن بعض لقيت أن اسلم حل انى اروح واتكلم معاه واعرف منه الحكايه لانى مهما كان اللى بينى وبينه من احترام وتحفظ لكن برضو هو معتبرنى صاحبه وعلاقتنا حلوه ببعض وده سبب من الأسباب اللى خلتنى اول ما وقعت فى مصيبه كان اول واحد رحت كلمته

انا عارف أن ادهم بيكلم بنات كتير وكنت بشوفه كتير زانق فى العربيه لكن دى اخر حد كنت اتوقع انو يعمل حاجه معاها وقفلت اللاب وروحت على اوضه ادهم وفتحت الباب وكان بيتكلم فى التليفون وقولته عاوز اتكلم معاك

انا - ادهم عاوز اتكلم معاك

ادهم- اول مابتدخل الدخله دى بعرف أن فى مصيبه

وراح متكلم فى التليفون وقال طب معلش شويه وارجع اكلمك تانى وقفل وقالى خير فى مصيبه جديده يا ترا

انا -مش بالظبط كده

ادهم -طب خش فى الموضوع على طول وحياة امك مش ناقصه العمليه اصلا

انا- ايه اللى بينك وبين يوستينا

ادهم - ضحك وقالى انت بتتجسس عليا وايه الدخله دى انت مراتى وانا معرفش والمفروض أن انت تتخانق معايا وتطلب الطلاق صح وفضل يضحك

انا - انت بضان انا مبهزرش وانا مش يتجسس عليك دا واحد صحبك بعتلك على الواتس وانا بتفرج على الفيلم وفضولى خلانى افتح وأشوف الشات لقيتك بتكلمها وعاوز اعرف

ادهم - انت بقى زعلان علشان انا بكلمها وبرضو بيضحك

انا - بعصبيه ماتخلص يا عم

ادهم -طب اقعد واهدى وانا احكيلك وقعدت وبدأ ادهم يتكلم

قالى بعد المصيبه اللى انت عملتها واللى كنت هتروح فى داهيه بسببها ماكنتش عارف اتصرف واستنيت لتانى يوم ورحت عند يوستينا بعد ما اتاكدت أن جوزها نزل علشان اعرف اتعامل معها

فلاش باك

ادهم بيخبط على شقه يوستينا وتفتح ملكه جمال الكون وهى فى أزهى حالاتها وكانت لابسه روب ستان طويل لحد ركبتها لونه اسود وهى بيضه تحتيه كان منظرها سكسى موووت فتحت وهى ورا الباب ولكن كانت طالعه برأسها بس

ادهم -مساء الخير يافندم

يوستينا -مساء النور

ادهم -انت اسف انى جيت من غير معاد لكن انا كنت عاوز اتكلم مع حضرتك ضرورى جدا وانا فى غايه الاسف الشديد إذا سامحتى

يوستينا -بقرف موضوع ايه

ادهم -وشه فى الأرض مش هينفع نتكلم على الباب

يوستينا -اتفضل ادخل وهى مش طايقه نفسها

دخل ادهم الشقه وقفلت يوستينا الباب وقالت لادهم اتفضل اقعد وقعد ادهم وبدأ يتكلم

ادهم - فى البدايه انا بطلب من حضرتك تسمعينى للآخر وبعدين احكمى وايان كان حكمك وكلامك وعد منى انا هنفزه لحضرتك وتحت امرك ،،، نور كلمنى وقالى على كل اللى حصل وانا مش هنا علشان اعتذر ولا ابرر اللى عمله حضرتك والاستاذ مينا من احسن وانضف الشخصيات اللى والواحد ممكن يتعامل معاها وساندرا اختى الصغيره وانا ميرضنيش اللى حصل ابدا وانا لما نور كلمنى وقالى انا مش هقولك ضربته انا كسرت عضمه وممكن حضرتك تطلعى تشوفى منظره بنفسك وتتأكدى لكن مش معنى كده انا الموضوع خلص لا طبعا انا حاطط نفسى مكان حضرتك وان اللى حصل ده لو كان حصل لاختى انا كنت قتلته وانا جى لحضرتك ومستعد لأى حاجه ولو عاوزين تقتلوه حقكم عاوزين تحبسوه برضو حقكم ولكن انا ليا طلب عند حضرتك حطى نفسك مكانى زى ما انا عملت لو نور ابن حضرتك كنتى هتعملى ايه وفضلت اتكلم واعتذر كتير اكتر من نصف ساعة بتكلم ويوستينا سامعانى ومش بتعلق وحسيت من تعبيرات وجهها أنها بدأت تتقبل كلامى بعد ماكانت مش طيقانى فى الاول وكملت كلامى وقولت ،انا يا فندم طلعت الدنيا والدى مسافر مش بيجى غير مره كل سنه وانا معتبر أن نور ابنى صحيح فرق السن بينى وبينه مش كبير لكن انا اللى مربيه نور ابنى واخويا وهو وساندرا فى سن صعب وكلنا مرينا بالمرحله دى والاولاد فى لحظه ضعف حصل بينهم اللى حصل انا مش جى ابرر زى ماقولت لحضرتك لكن انا طالب من حضرتك انك تسمحينى انا لانى انا اللى قصرت معاه وانا اللى غلطت في حقه وانشغلت عنه وعن مراقبته فى المرحله دى واى حاجه حضرتك ناويه تعمليها معاه انا قدام حضرتك اعملى فيا اللى انتى عاوزاه لقيت يوستينا راحت حاطه ايديها الاتنين على وجهها وبدأت تعيط وهى قاعده قدامى ورجلها بدأت تترعش وانهارت من العياط وانا فضلت اتأسف لها وقمت من مكانى ورحت جبتلها كبايه مياه رجعت وادتلها المياه شربت واقعدت جنبها وكانت لسه بتعيط والروب واصل لنص فخادها وشعرها الحرير مفرود على ضهرها وكان منظرها يهيج الصراحه وقولت فى نفسى وهو انا جى احل المشكله ولا اعمل مشكله تانيه امسك نفسك شويه،، وهديت حبه وقالتلى انا حاسه بيك والكلام اللى انت قولته انا مش عارفه اعمل ايه انا شايله المسؤلية لوحدى وجوزى على طول برا دا حتى مخدش باله منى ولا من اللى حصل وهنا فهمت انا استاذ مينا مهملها ومش مهتم بيها وقالتى والبنت فى مرحله خطر وصعب السيطره عليه لوحدى ومفيش حد جنبى وانا تعبت بجد ومقدره اللى انت بتقوله لكن مش عارفه اعمل ايه قربت منها وحطيت ايدى على كتفها بتلقائية كده وقولتها انا مقدر كل اللى انتى فيه واسمحلي الم الموضوع واعتبرى ساندرا اختى وانا مستعد اعملها عمليه وارجعها بنت زى الاول وهبعد نور عنها تماما وانا اسف على كل اللى حصل واى حاجه تحتاجيها انا فى الخدمه اعتبرينى مش عاوز اقول ابنك علشان انتى شكلك اصغر منى وانا اصلا مش مصدق انك مامت ساندرا وهنا ابتسمت يوستينا وقالتلى انت انسان محترم يا كابتن وانا طبطبت عليها وقولتها بلاش كابتن دى قوليلى ادهم بس ولو تسمحى نكون اصحاب اى حاجه تحتاجيها اطلبى منى من غير كسوف ولا خجل وانا تحت امرك وصدقينى هكون سعيد جدا ويمكن كل ده حصل علشان نكون قريبين من بعض (انا قصدى كاعيلتين فى عماره جيران وكده ) وانا اتشرفت انى عرفت انسانه فى اخلاقك ورقته وادبك واسف كمان انى دخلت المطبخ من غير ما استأذن لكن مستحملتش اشوفك بتعيطى قالتلى لا طبعا ده بيتك انا متشكره جدا لذوقك وقربت من رأسها بوستها عليها بعفوية وبطيب بخاطرها مافيش فى نيتى اى حاجه جنسيه مع أن منظرها مغرى اوى وهى انثى تصحى الميت الصراحه واول ما بوست رأسها لقيتها نامت على كتفى انا استغربت من اللى عملته لكن محستهاش شرموطه بالعكس صعبت عليا وحسيتها محتاجه حد يطبطب عليها ويخدها فى حضنه وممكن تكون شافت فيا الحد ده لكن اللى كنت مستغرب له هو ازاى قدرت تثق فيا بالسرعه دى وفضلنا على الوضع ده حوالى دقيقتين وهى تعتبر فى حضنى وانا بحسس على كتفها وايديها وكأنها حبيبتى زعلانه منى وبصالحها وقالتلى اسفه انا نسيت الكلام خدنا وماسألتكش تشرب ايه وقامت من جانبى وانا بقول فى نفسى ليه بس كده ماكنتش عاوزها تقوم من حضنى وقولتها لا مافيش داعى تتعبى نفسك قالتلى ولا تعب ولا حاجه وقولتها انا خلاص همشى قالتلى لا مينعش تمشى قبل ماتشرب حاجه قولتها طلما حضرتك مصره يبقى قهوه قالتلى بلاش حضرتك دى قولى يوستينا عادى مش احنا بقينا صحاب ولا ايه ولمحت عينيها بتروح ناحيه زبى بنظرات سريعه خاطفه كده كتير اللى كان عامل خيمه فوق البطلون الميلتون اللى لابسه وضحكت قولتلها ماشى يا يوستينا وقالتلى قهوتك ايه وقولتها زيك كده بالظبط قالتلى بس انا مش بشرب قهوه وقولتلها قصدى يعنى مظبوطه وابتسمت ابتسامه خفيفه كده وراحت تعمل القهوه وانا قعدت افكر واقول لنفسى كويس أن الموضوع اتحل وشكلى كده داخل على ايام زى العسل والدنيا هتضحلكى وابتسمت ولقيت يوستينا داخله عليا زى الملاك وشايله صنيه عليها القهوه وبتقولى اتاخرت عليك قولتلها اه كتير وضحكنا وقولتلها ساندرا فين قالتى انا خلتها تروح تقعد عند اختى كام يوم وتبعد عن هنا علشان باباها ميلاحظش حاجه ولكن للأسف ملاحظش حاجه حتى غيابها ملاحظهوش لولا انا قولتله أنها عند خالتها قولتلها ممكن مشغول شويه قالتلى هو مشغول على طول مش شويه وانا تعبت بجد لو كان عندنا طلاق كنت أطلقت انا متجوزه اسم بس قربت منها وقعد جنبهاوقولت فى نفسى أطرق على الحديد وهو سخن رحت قولتلها من هنا ورايح انا جنبك ومش هسيبك واخدتها فى حضنى ومعرفش ازاى الدنيا مشيت بسرعه كده معانا والموضوع اتطور قوى لدرجه انها تكون فى حضنى فى اقل من ساعتين من دخولى البيت لاكن حسيت انها محرومه جدا ونفسها حد يهتم بيها ويحبها ويعوضها عن جوزها ويديها الحنان اللى هى فى اشد حاجه ليه لانى لقيتها بتتجاوب معايا ونامت برأسها على صدرى وحسيت صدرها لمس بطنى وبدأت احرك ايدى على شعرها العب فيه وهى لا إراديا منها لفت أيدها وحضنانى وفضلنا حوالى5 دقايق ورفعت راسها لفوق وعنيها اللى سحرتنى بلونها جت فى عنيا وقربت منها شفايفى راحت ناحيه شفايفها وبقرب منها فى سلو موشن ولقينا تليفونها رن رحنا فوقنا وبعدنا عن بعض واحنا بناخد نفسنا بالعافيه وعنينا فى عين بعض وكأننا بنقول ايه اللى احنا كنا بنعمله ده وهى بصت على تليفونها كان مينا جوزها وتخضت ورن التليفون تانى وكانت مش عارفه ترد واستنت شويه لما جمعت قوتها وقالت ترد راح الاتصال خلص راحت ترن هى على جوزها واول ما رنت رد على طول

مينا - ايه يا حبيبتى نايمه ولا ايه

يوستينا - لا صاحيه كنت فى الحمام

مينا -كنت برن عليكى علشان ترمى محفظتى علشان نسيتها

يوستينا اتخضيت وقالتلو انت فين

منيا- انا كنت تحت لكن خلاص انا طالع علشان ادخل الحمام

يوستينا اترعبت ومش عارفه تتصرف ازاى ادهم كان سامع المكالمه علشان الدنيا هدوء و سماعه تليفونها كانت عاليه شويه وراح ناحيه الباب علشان يمشى بسرعه ويوستينا ميته من الرعب وبصت يوستينا من العين السحريه لقت مينا طالع من باب الاسانسير وجى ناحيه باب الشقه راحت قافله بالترباس وحطت المفتاح في الباب وكانت مرعوبه جدا ومش عارفه تقول ايه لجوزها عن ادهم وبيعمل ايه معاها لوحديهم و كأنها مع عشيقها وكانت بتخون جوزها وقالت لادهم استخبى بسرعه فى اى حته ادهم استغرب اللى هو استخبى ليه انا معملتش حاجه غلط لكن الوضع اللى كانوا فيه قبل مايجى مينا كان ملغبطهم وكأنها كانت فعلا مع عشيقها وادهم اتلخبط وراح ناحيه الحمام لكن يوستينا منعته واخدته على اوضه ساندرا بسرعه وكان احساسها وهى بتخبى ادهم احساس غريب ومينا عمال يخبط على الباب ويرن الجرس ويوستينا خدت نفسها و بتحاول تتمالك اعصابها وراحت تفتح الباب وفتحت يوستينا الباب

منيا- ايه كل ده علشان تفتحى وقافله بالترباس ليه

يوستينا بتوتر انا كنت فى الحمام ومقفلتش بالترباس ده المفتاح محطوط من جوه ودخل مينا بسرعه على الحمام وراحت يوستينا ناحيه اوضه ساندرا تخرج ادهم بسرعه وبتقوله يلا أخرج بسرعه ولاقت باب الحمام مفتوح وراحت حاطه ايديها على صدره منعته من الخروج و قالتله خلاص خليك جوه دلوقت وهى ميته من الرعب راحت ناحيه الحمام كان جوزها طالع وقالتله انت يعنى اول مره تيجى بدرى قالها مش بقولك نسيت المحفظة قالتله اه صحيح معلش نسيت اصل لسه صاحيه

مينا- انتى كان فى حد معاكى

يوستينا - بتوتر لا ليه يعنى

مينا -امال القهوه اللى على الصينيه دى لمين

يوستينا -اتلخبتط وقالت ااااه دى مارينا كانت عندى الصبح قعدت معايا شويه ومشيت،


مينا حس انا يوستينا بتكدب عليه وبدأ يشك في تصرفاتها المتوترة الملحوظه لكن الغريب أن ده خلاه هايج نوعا ما وهو اول مره يحس انو هايج على مراته كده هو عند ميول دياثه بسيطه ولاكن عمره ما قالها خوف منها تزعل منه لكن بيكون مبسوط وحد بيتفرج أو يتغزل على مراته وجسمها وهو يعمل مش واخد باله سواء فى محل بيشتروا لبس بيحب نظره البياع لجسم مراته او فى حفله وحد من العيله يلمس مراته وخصوصا أن يوستينا لبسها متحرر نوعاً ما لكن عمره ما حاسسها بكده ولا قالها انو بيحب كده كان بيخاف لتفتكر أنه خول فكان بيسكت لكن
دلوقتى لما شك أن مراته ممكن تكون بتخونه مع انو مش
متأكد لكنها متوتره ومش على بعضها حس بهياج بدل الغيره كان بيقول فى نفسه ياريت تكون بتخونى أو اتناكت واقعد يتخيل أنها بتخونه ويقول يترا بتخونى مع مين وهل هو لسه موجود ولا مشى خلاص اكيد موجود طلما هى متوتره ولكن مفكرش يدور عليه كأنه كان حابب الوضع وهاج اوى وراح مقرب منها وشد حزام الروب واتفتح الروب
وظهر جسمها قدامه كانت لابسه برا وبانتى طقم واحد لونه احمر تحت الروب الاسود ومنظر جسمها يصحى الميت لأن البرا كان مقاسه اصغر من حجم صدرها وصدرها كبير ومشدود وتحس انو هينط من البرا اللى مش مدارى غير الحلمه وقالتله انت بتعمل ايه مش وقته خالص وهو قرب عليها وحضنها وهى تبحاول تبعد عنه لكن احساسها أن جوزها بيعمل كده وادهم فى اوضه بنتها ممكن يكون شايفها خلاها هاجت بسرعه ومخدتش وقت وفقدت المقاومه ومينا هايج وراح منيمها على الكنبه نزل بنطلونه وطلع زبه وفتح رجلها وراح جايب الاندر على طرف كسها وراح حاطط زبه فى كسها وفضل ينيك فيها وهى بتصرخ وبتتعمد تعلى صوتها علشان تسمع ادهم وتعرفوا أنها بتتناك ومينا حس بكده وحس أنها سخنه اوى انهارده وهايجه بذياده وده سخنه اكتر وبعد 3 دقائق جاب مينا لبنه جواها وقام دخل الحمام اتشطف وطلع كانت ساندرا نائمه على الكنبه بتلعب فى نفسها ولسه هايجه راح واخد محفظته وباسها وهمس فى ودنها وقالها بعدين نتكلم نكون لوحدنا اكتر ونزل على شغله تانى ويوستينا من هيجانها مخدتش بالها من كلامه غير لما الباب اترزع وهو طالع مع خبطه الباب هى اتنفضدت وفاقت وافتكرت ان ادهم جو وقامت بسرعه ناحيه الاوضه اللى فيها ادهم وبتفتح الباب كان الباب موارب وادهم واقف وراه وبصوا لبعض لحظات وقالت لادهم انا اسفه على اللى حصل وادهم كان مزهول من اللى شافه ومش مصدق وهايج اوى خصوصاً أنها كانت واقفه قدامه من غير ماتقفل الروب وجسمها نار وهى بصت على بنطلون ادهم لقت بتاعه واقف جدا هاجت اوى عليه خصوصاً أنها متكيفتش من مينا اللى رمى لبنه ونزل وادهم كان لابس بنطلون ميلتون رمادى وتيشرت رمادى غامق مموه زى بتاع الجيش وزبو واقف فى البنطلون ومرسوم وباين اوى زبوكان واقف لفوق راسوا كانت جنب سرتو ومنظرمغرى بصراحه لأى ست فى العادى مابالك بواحده جوزها سخنها ومشى وسابها هايجه مع راجل وفضلوا وافقيين قدام بعض لحظه يتأملوا بعض فى صمت وراحت يوستينا قطعت الصمت لما خدت بالها أن الروب مفتوح وراحت مطبقاه على جسمها من غير حزام وقالت لادهم انا اسفه بجد وادهم هنا كان هايج وفى نفس الوقت كانت صعبانه عليه يوستينا من تعامل مينا معاها وأنه بيمتع نفسه بس وخرج من ادهم من الاوضه وكان ماشى ورايح ناحيه الباب ويوستينا وراه وقرب من الباب وحط أيده على الاكره يفتح الباب وقبل ما بيفتح الباب واقف لحظه وهو أيده على الاكره لكام ثانيه وراح لف وشه بسرعه ناحيه يوستينا وبدون مقدمات حاضنها حضن عشاق بقالهم سنين بعيد عن بعض وكذالك يوستينا بادلته الحضن وراح ادهم شايلها من وسطها رغم أنها بطل مش رفيعه لكن كانت بالنسبه لادهم ريشه وشالها وهو حاضنها ولف بيها سند ظهرها على الحيطه جنب الباب وراحوا فى بوسه طويله كانت بمسابه الانعاش القلبى للاتنين وبيبوسوا بعض وادهم بيبص فى عيون يوستينا اللى كانت فى دنيا تانيه وايديها كانت على شعره بتلعب فيه والايد التانيه بتحسس على ظهره وجنبه وادهم حط أيده تحت طيزها على فخادها وبقى رافعها من فخادها وساندها على الحيطه ولسه بيبوسوا بعض وراحت يوستينا لفت رجليها على وسط ادهم وبقى زب ادهم على كسها من فوق البنطلون والاندر بتاعها والروب اللى كانت مسكاه بايديها انفتح وظهر جسمها قدامه وكان ادهم نازل فيها بوس بهيجان وأيده اللى كانت على فخادها اول ما لفت رجلها على وسطه راح طالع بيها على صدرها وفضل يحسس عليه من فوق البرا اللى كان رافعهم اكتر ماهما مشدودين ويدوب الحلمه بس مش باينه وراح مدخل أطراف اصابعه جوه البرا وطلع بزها الشمال وفضل يلعب في ويقفشه ببطن أيده ويقرص الحلمه وبرضو مش سايب شفايفها ولا هى كمان مش سيباه وكانت بتزوم وتأن وهى بتبوسه ولكن بصوت مكتوم علشان شفايفهم اللى كابسه فى بعض دى واتحرك ادهم بشفافية من على شفايفها وراح على خدها واول ما بعد عنها اخدت نفسها بصوت عالى زى مايكون حد كان بيغرق تحت الميه ويطلع على السطح ومع اخد نفسها كان ادهم بيحك زبه فى كسها من فوق الهدوم وقرص على حلمتها جامد وصرخت يوستينا اااااااااااااااه وادهم نازل بوس فى خدها ورقبتها ويهمس لها فى ودنها ويعض ودنها عضات خفيفه وهو بيحك زبه فيها كأنه بينيكها ونزل على بزها بوس ولحس ورضاعه وحط أيده ورا ضهرها فى البرا وخلعه عنها واول ما ظهروا قدامه كده وهما كبار ومشدودين من غير البرا وجسمها ابيض لبن والحلمه لونها بينك كان هيتجنن راح شايلها وراح بيها ناحيه اوضه نومها اللى شورتله عليها بعنيها وكنهم يعرفوا بعض من زمان ودخل بيها اوضه نومها وحطها على السرير وكنها عروسه ليله دخلتها وكانت هى ماسكه فى رقبته وشدته معاها وهى نازله وبدأت هى تبوس فى شفايفه وتحضن فيه نزل ادهم عليها بوس ولحس ورضاعه من اول شعرها لحد صدرها وراح مقلعها الاندر وهى بحركه منها راحت مقلعاه التيشيرت وبدأت تحسس على صدره وبطنه المعضلين وطلعت ايديها من الروب اللى كان مفرود تحتيها وادهم قلع البنطلون كان بالبوكسر ورأس زبه محشوره بين بطنه واستيك البوكسر ونام بجسمه على يوستينا واللى بسرعه البرق كانت ايديها جوه البوكسر وشهقت جامد من حجم زبه بيدها وقلع ادهم البوكسر بسرعه ونام عليها بوس ولحس فى صدرها وكانت يوستينا ماسكه زب ادهم بايديها الاتنين بتحلب فيه وبتحاول تحطه فى كسها وهى بتصرخ من المحنه اللى فيها لكن ادهم مكنش مستعجل انو ينيكها هو كان عاوز يمتعها الاول وعلشان يعوضها عن جوزها واللى بيمتع نفسه بس ويوستينا على اخرها وادهم نزل بين فخادها برأسه وبدأ يبوس على أطراف كسها وهو مثبتها من وسطها ويلحس بطرف لسانه اول كسها من فوق وينزل بيه لاخره من تحت ويطلع تانى عند البظر يلحس ويمص فيه ويشفط كمان ويوستينا بقت تصرخ بأعلى صوتها وكانها مع جوزها وعادى مش خايفه حد يسمعها أو جوزها يرجع على غفله كل اللى كانت بتفكر في أن المتعه اللى هى فيها متخلصش أبدا تفضل عايشه فيها على طول وكانت بتضغط على رأس ادهم وتطلب اكتر وكانت بتصرخ وتقول اه اه ااااااه بحبااااااك اوى وهى مغمضه عينيها وتترجاه وتقوله كفايه هموووت حرام عليك دخله بقى ادهم بص فى عينيها وابتسم وراح ماسك زبه ومسك أيدها خلاها مسكت زبه ومسك أيدها وهى مسكاه وبدأ يحرك ايديها اللى ماسكه زبه على كسها بالطول وعلشكل دواير على كسها وهى بتروح بايديها ناحيه الفاتحه وعاوزه تدخله وتصرخ وهو يشد ايديها يمنعها لدرجه انها دمعت عيونها من شده اللى بيعمله فيها وكانت بتترجاه يدخله وراح موطى عليها وبسها على شفايفها وقالها فى ودنها حطيه انتى وراح باعد رجلها عن بعض وهى راحت حاطاه على باب كسها اللى كان غرقان من افرزاتها ودخلته بالراحه وهو بتصرخ وخل الرأس واعسلها ساعد أنه يدخل لحد النص ادهم بتاعه كان كبير بس مش الأوفر يعنى وشغل افلام السكس وكده لكن يوستينا بتاعها كان ضيق جدا علشان مينا جوزها بتاعه صغير ورفيع مش مكمل 10سم علشان كده كانت بتشهق وكأنها بكر ولسه هتتفتح وبتصرخ من المتعه وهى حاسه ان زب ادهم واصل للرحم ولسه فى حته منه برا مش كله جواها وادهم بدأ يدخل زبه للآخر وهى صرخت وانفجرت ببركان من الشهوه غرقت الدنيا وادهم بدأ يسرع فى نيكه ليها ارسع شويه وهى تحته بتصرخ بأعلى صوت وتقول اااااااااه انا اتفشخت خلاص وبزازها عماله تترج بطريقه مغريه وادهم قالابها وزبه لسه جواها فى وضع الدوجى وكان بينيكها جامد لمده تلات دقائق وحس أنه خلاص هيجيب وراح مهدى السرعه ونام بصدره على ضهرها ولف أيده حوالين وسطها والتانيه مسك صدرها وكان بيبوس فى ضهرها ولما هدى شويه طلع زبه من جواها ونام على ضهره ومن غير ما يتكلم طلعت يوستينا وركبت على زبه فى وضع الفارسه ومسكت زبه بايدها وخلته فى كسها و بدأت تطلع وتنزل بالراحه وتتنطط عليه وادهم لاحظ انها مبسوطه ومستمتعه بالوضع علشان هي المحكمه وفضلت تتنطط على زبه وشعرها يطير ويجى على وشها وتشيله تانى وكان جسمها سخن ومليان عرق خلا شكلها مغرى اوى وهى نضيفه جدا ومافيش ريحه العرق لكن منظر مثير وراح ادهم شايل شعرها من على عينيها وهى سانده بايديها على صدره ومسكها من رقبتها وقربها منه وبيبوس شفايفها وصدرها وضمها لصدره جامد وحاضنها وبدأ يرزع جامد فى كسها ويسرع من دخوله وخروجه وكانت يوستينا بيتصرخ بأعلى صوتها وخلاص واترعشت جامد جدا ورمت دماغها على كتف ادهم وبتترعش وتصرخ ادهم حس أن كس يوستينا بيعصر زبه عصر وبيضغط عليه جامد قالها ااناخلاص هجيب لكن هى فى حاله مقدرتش ترد عليه بس راحت ضامه رجليها على رجله ومنعته أنه يطلع زبه وصرخوا هما الاتنين وادهم جاب لبنه جواها وكانت اكبر كميه جابه فى حياته بدون مبالغه وابتدا صوتهم يوطى وصوت نفسهم بس هو اللى طالع كأنهم كانو فى ماراثون ونامت يوستينا برأسها على كتفه وهما حاضنين بعض وصدرها فى صدره وزبه لسه جواها وبدأ ينام ويطلع من كسها وبينزل معاه لبنه وبص ادهم على يوستينا لقاها نائمه شبه مغمى عليها وحاول ادهم أنه يتحرك من تحتيها ويقوم علشان يمشى لكن شاف يوستينا وعنيها بتفتح بالعافيه وبصتله وحضنته وقالتلى ماتسبنيش شكلها اللى شبه الملائكه وهى بتقوله لادهم متسبنيش وحضناه خلى ادهم بتاعه يقف تانى واكتر من الاول وقالها انا عمرى ماهسيبك انا ما صدقت لقيتك وباسها بوسه طويله من شفايفهاوقالها لازم امشى ممكن مينا يجى فى اى وقت وانتى كمان قومى خدى دش بسرعه وقامت بصت فى الساعه كانت الساعه 5 مساءا ووقفت قدام السرير كانت بطل بمعنى الكلمه وادهم قاعد على السرير ورجله فى الارض وزبه واقف يوستينا بصتله وضحكت وقالت انت ماشبعتش انا قالها حد يشبع منك برضو قالت ولا انت يا حبيبي يتشبع منك لكن انا اتهديت وراحت قاعده على ركبها قدامه ومسكت زبه بايدها وحطت شفايفها على رأسه وفضلت تمص فيه وكانت مركزه على الرأس اوى وبتبص فى عيون ادهم وهى بتمص ونظرتها كافيه تعملك تنويم مغناطيسى وتمص فى زبه باحتراف لحد ما نطر ادهم لبنه كله فى بقها وبلعته كله ماسابتش نقطه واحده وقالت لادهم انت شايفنى شرموطه صح راح ادهم قايم من على السرير وميل مسكها من أيدها وقفها قدامه وباسها بوسه سريعه من شفايفها وقالها اوعى تقولى على نفسك كده انتى احلى واجمل ست فى الدنياانا شايفك كده واقولك على حاجه تانيه انا شكلى هحبك فرحت اوى يوستينا بكلام ادهم وكأنها بنت 18سنه وحست أن انه فعلا صادق مش عاوز جسمها وخلاص وحضنته جامد وقالتله متبعدش عنى انا ما صدقت لقيتك وادهم فى لحظه وهى فى حضنه بتاعه وقف تانى وحست يوستينا بيه بيقف بين فخادها وهى فى حضنه وراحت ضحكت بمرقعه جامد ضحكه عاليه وقالت ايه ده انت مش بتتهد ،ادهم يتهد ازاى فى الوضع اللى احنا فى ده وراحت مسكاه بإيدها ومشيت ناحيه الحمام وجاره ادهم وراها من زبه واول مادخلو الحمام فتحت الدش الميه كانت ساقعه نزلت عليهم يمكن تبردهم شويه لكن منظر يوستينا وشعرها مبلول والميه نازله على جسمها بالعكس هيجه اكتر راح لففها ووقف وراها ومسك زبه وحطه فى كسها وهو حاضنها من ورا وبدأ يرزع جامد فيها وطيزها تترج جامد وأيده الاتنين ماسكين بزازها وبيبوسها فى رقبتها والميه نازله عليهم وراح رافع رجلها خلها تحطها على قاعده الحمام ونازل رزع فيها حس انو خلاص هيجيب راح ماسك بزازها جامد عصرهم عصر فى أيده وأيده التانيه بتلعب فى كسها بسرعه وزود سرعته وجاب لبنه جواها وهى بتصرخ جامد وطلع زبه منها وطلع معاه شلال من عسل كسها نازل بكميه كبيره وكانت يوستينا بيتصرخ بأعلى صوتها وخلاص رجليها مش شايلاها وهتقع من طولها ساندها ادهم واخدو دش وخرجوا على اوضه النوم لبس ادهم هدومه وهى كمان بدأت تلبس هدومها فتحت الدولاب وطلعت اندر لونه اصفر وبرا اصفر ولبستهم قدامه كده بطريقه مغريه وادهم قالها لا كده كتير انا كده مش هروح وابات هنا واللى يحصل يحصل وضحكوا سواوقالتلو ياريت ياحبيبى انا مش عاوزاك تبعد عنى لحظه ولبست روب طويل وطلعوا برا فى الصاله وخدوا ارقام بعض ووصلته لحد باب الشقه وودعوا بعض ببوسه طويلة وسابها وطلع وخلص موضوع نور ومشكلته وابتدت حكايه جديده ...وطلع ادهم وهو بيفكر ومش عارف ازاى كل ده حصل محدش كان مخطط ولا متوقع أن كل ده يحصل بالطريقه والسرعه دى وكانت فرحته فرحتين الأولى أن موضوع اخوه خلص والتانيه أنه كسب يوستينا وبقت بتاعته اللى عمره ماكان يقدر أو يفكر انو يحصل بينهم كدا لأنهم رغم كل ده عيله متحفظين وليهم هيبتهم فى المنطقة بأدبهم واحترامهم مع كل الناس



الجزء السادس

عوده من فلاش باك

نور- ياخى احا لا بجد احا يعنى انت كنت نايكنى الاجازه كلها وطلعت فى الاخر مظبط المرا

ادهم - ياض انا زى ماحاكيتلك بالظبط الموضوع مكنش فى نيتى هى جت كده وبعدين انت غشيم فتحت البت وكنت هتروح فى داهيا وانا لو كنت قولتلك مكنتش هتطعظ وهتكمل مع البت ولا كأن حاجه حصلت لكن لازم فعلا تبعد عن ساندرا وكفايا مشاكل لحد كده

انا -مشاكل برضو عليا الطلاق انت ماعلى المشاكل عشان انت عارف أننا نسد مع العنتل انت بس مش عاوز تزعل البطل وتوفى بوعدك معاها

ادهم -اظبط نفسك بدل ما انيكك واقلب عليك

انا -خلاص ياعم بس يابختك يابن المحظوظه صدق اللى قال بتيجى مع الهبل دوبل

ادهم - ايه الهبل تصدق انا غلطان ده صدق اللى قال فعلا اللى يقعد مع العيال ..

وراح قايم ادهم من مكانه ورفعنى لفوق وراح رمينى على السرير حته بت متناكه كده بتاعه مصارعه

انا -خلاص ياعم متهزرش انا اسف عشان انت هزارك غبى ،،بقولك ايه ياسطى

ادهم -اتفضل ارغى انا عارف انى مش هخلص

نور -ماتيجى نظبط الدنيا انا وانت مع البت وامها ويبقى جماعى

ادهم - خخخخخخخخخخ دى راحت منك على الاخر وافلام السكس لحست مخك خالص ،، قولى ياض انت عملت حاجه مع البت تانى من ساعتها

نور -لا يعم

ادهم -لا ياعم يبقى عملت يا منيوك اقلع ورينى

نور -احا ياعم اقلع ايه ،،وبعدين بلاش اقلع علشان متصعبش عليك نفسك من اللى هتشوفوا

ادهم -انت بتسمى النوايا اللى بين فخادك دى زبر تلاقيك فتحتها بصباعك

وراح قرصنى فى بتاعى من رأسه جامد وانا قعدت ازعق وقوله خلاص انا اسف

ادهم - قول انا اسف يا عم ادهم

انا - انا اسف ياعم ادهم وحيات امك خلاص انا اسف هموت انا كده مش هنفع تانى .. وراح سايبنى وقالى انت شوفتها امتى وعملتوا ايه

انا -مين دى

ادهم - ساندرا يا عرص

انا -الصراحه انهارده فى الجامعه وابت كانت وحشانى البت بطل الصراحه مقدرتش امسك نفسى رحنا قعدنا فى مكان كلنا ورحنا شقه واحد صاحبى وعملت واحد وروحنا مرضتش، أقوله فى زرعه ومركب علشان ميعملش حوار

ادهم - يعنى انت مافيش فايده فيك مش هترتاح الا لما تحصل مصيبه بجد

نتكلم جد انا عاملك صاحبى مش اخويا بلاش تغوص فى السكه دى اخرتها وحشه وبص شويه لمذاكرتك وكليتك صاحب وحب وقابل زى ما انت عاوز بس بلاش اكتر من كده ده ليك انت مش لحد وانا بنصحك اهو

انا -طب انت قولى الدنيا معاك انت ويوستينا وصلت لحد فين

ادهم - انا نفسى مش عارف ولا عارف هتوصل لحد فين وفكك منى بقى ويلا غور روح على اوضتك علشان انا صدعت ،، شايف الباب اللى هناك ده خده فى ايدك وانت طالع

انا - انت بتطردنى

ادهم- ايوه

انا -احم احم طيب انا مضطر اسيبك دلوقتى علشان عندى خمسين حاجه يلا س س سلام

وطلعت برا قولت ادور على اى حاجه لقيت مصطفى بيرن

انا - ايه يا خويا احلى دوك فى الدنيا

مصطفى- ايه يا بشمهندس مش نازل ولا ايه احنا فى الكافيه

انا -دقيقه وهتلاقينى عندك

قفلت معاه ولبست ونزلت رحت قعدت معاهم فى الكافيه شويه وبعد كده روحت ونمت صحيت تانى يوم رحت الجامعه وتقابلنا هناك وقابلت ساندرا وقاعدنا مع بعض انا وهى ومصطفى وحازم واصحبنا تانيين بنات وشباب واحيانا كنت باخد ساندرا ونخلع منهم نروح المكنه بتاعتنا ونعمل احلى واحد ونروح وعدت الايام اسبوع كامل على هذا الحال الغريب أن طول الفتره دى ماشوفتش علا خالص ولا حتى صدفه فى العماره من يوم ما كنت عندها انا وساندرا وبدأت أفكر فيها واقول هى عامله ايه وياترى البعد ده صدفه ولا حصلها حاجه علشان انا من اخر مره شوفتها كان ادهم بيعاقبنى باللى حصل وواحد منى التليفون ومكنتش بتحرك من البيت وعرفتش اتواصل معاها واعرف ظروفها ايه وبعدها الصراحه انشغلت مع ساندرا شويه وهى قدرت تناسينى علا الفتره دى ومافكرتش فيها خالص وافكر فيها ليه طلما يوميا تقريباً بشوف ساندرا وبنيكها علشان كده انشغلت عنها وكنت وبعد حوالى اسبوع من بدايه الدراسه كان بابا كلمنا وقال إنه هينزل اجازه خلال الأسبوع الجاى ده وماما واختى راحو عند خالتى علشان يجيبوها معاهم علشان ينظفوا البيت قبل بابا مايجى وهياخرو هناك وادهم فى الشغل ليخلص على 6المغرب والبيت فاضى وانا كنت فى الجامعه كانت الساعه 12 وخلصت محاضرات وطلعت رنين على ساندرا

انا - ايه يا حبيبى خلصتى ولا لسه

ساندرا- لسه انا يومى طويل انهارده هخلص الساعه 4

انا -بقولك ايه ماتيجى نخلع انهارده ونروح عندى الشقه فاضيه وادهم هيرجع على الساعه 6او 7 يعنى هنبقى براحتنا

ساندرا- اشطه انت واحشنى اصلا ونفسى نقعد مع بعض

انا خلاص هستانكى قدام الجامعه نركب تاكسي ونروح على طول

ساندرا- اوكى باى

وطلعت استنيت ساندرا اللى مكملتش عشر دقائق وجت وركبنا تاكسى ونزلنا على اول الشارع علىشان محدش يشوفنا مع بعض و مشيت انا قدامها بسرعه ودخلت العماره وطلعت فى الاسانسير وانا بفتح باب الشقه كان الاسانسير اتسحب عرفت انها هى طالعه وسبت الباب مفتوح ودخلت أأمن الدنيا ليكون فى حد جوه والدنيا كانت تمام وطلعت لقيت ساندرا طالعه من الاسانسير رحت ماسك ايديها كلبشنا صوابعنا فى بعض ودخلنا جوه ورحت قافل الباب وحاضن ساندرا وكانت لابسه شميز لونه ابيض وديق قوى من عند صدرها لدرجه ان الزراير كانت مشدوده جامد من عند العروه ولابسه عليه سلوبت چينز كانت ديقه برضو ومقسمه على جسمها وطيزها فشخ والحته اللى من قدام عند السلوبت من فوق عند صدرها كانت مداريا زراير الشميز المشدوده لكن صدره مكور وباين من الجنب ومن ورا حماله السلوبت معموله بمشبك فى البنطلون من عند الكمر وفى الإضاءة الشميز الابيض بيشف ومبين البرا من تحت الشميز من الاخر منظرها شيك اوي وانا الحاجات دى بيهيجنى اكتر من قمصان النوم جدا وحرفيا لبسها فى الشارع مغرى اوى مافيش راجل أو شب بيشوفها لو متحرش هيعاكس واو مش هيشيل عينه من عليها لحد ماتعدى الشارع عودها فرنساوى ابن متناكه فرتيكه وشعرها الكيرلى حوار المهم اول ما دخلنا الشقه وقفلنا الباب رحت حاضنها جامد ومناخيرنا لامسه فى بعض وبنبص لبعض كده بنظره شوق ولقيتها هى اللى بدأت وراحت طابعه بوسه خفيفه على شفايفى وايدها بتلعب فى قفايا ورقبتى وراحت بايسانى بوسه تانى وبحاول اندمج معاها فى البوسه راحت باعده عنى وضحكت بعد ماهيجيتنى رحت مقرب عليها ولسه هبوس شفايفها راحت باعده عنى تانى وانا ببقى واخد وضع البوس وتبعد عنى حسيت أساس غريب كده من هيجان شديد وغيظ أنها بتبعد عنى وتستفزنى ورحت مقرب عليها تانى ومسكتها وبحط شفايفى على شفايفها راحت لافه وشها وزقتنى وجريت انا ولعت اكتر واتغصت اكتر واكتر وفضلت تجرى منى وانا بجرى وراها وعلى أخرى رحت قالع كل هدومى وفضلت بالبوكسر وبقولها مالك فى ايه انتى طالبه معاكى فرهده ولا أي راحت مطلعالى لسنها تغيظنى وجريت اوضه ادهم اخويا وانا بجرى وراها وقالتلى دى اوضتك وقولتلها لا اوضتى التانيه وانا واقف على الباب سده علشان متجريش وراحت هى مقربه عليا وحطت اديها على صدرى وايد على زبى من فوق البوكسر وهو واقف وعلى آخره وباستنى بوسه طويله فى شفايفى وانا سخنت اوى وراحت زقتنى تانى وطلعت تجرى على الاوضه بتاعتى وانا اتعصبت جامد من إلى هى بتعمله ده مالها فى ايه واحنا جايين الشقه تجرى ورا بعض وحيات امك ما هسيبك وجريت وراها وهنا خلاص على أخرى وهايج فشخ رحت دخلت وراها الاوضه وقفلت الباب بالمفتاح وجريت عليها زنقتها فى الحيطه وشها فى الحيطه وضهرها ليا ولقيتها بتحاول تفلت وتهرب منى رحت ماسك ايديها الاتنين ورا ضهرها ومسكتهم بايد واحده وبايدى التانيه فكيت مشبك السلوبت ورحت فاككلها الزراير الشميز وقلعته ليها بالعافيه وهى لسه بتقاوم وعاوزه تفلت منى مش عارف ليه لكن انا مسكتها جامد ونزلت السلوبت بعنف شديد وقلعتها الشميز وكانت واقفه قدامى بالبرا والاندر والسلوبت نازل عند رجليها وهى لابسه الكوتشى وبقولها أهدى بقى فرهتينى معاكى وضربتها ضربه جامده شويه على طيزها شهقت جامد وقالت اااااااااه وراحت زقتنى تانى وطلعت تجرى لكن وهى بتجرى كان اللبس عند رجلها من تحت معرفتش تجرى اتكعبلت وقعت على الأرض رحت عندها وبقرب منها زقتنى برجلها انا اتجننت رحت ماسك رجليها وقلعتها الكوتشى وشديت السلوبت وكانت نائمه على الأرض بالبرا والاندر لونهم اسود والبرا كانت بوش اب اللى هى بترفع وتكبر الصدر ويادوب مدارى الحلمه والاندر فاتله مدارى جزء بسيط من كسها وانا جبت أخرى من منظرها وهى تعمل كده وتضحك رحت نايم فوقيها ودخلت بوسطى بين رجليها وبدأت ابوس فيها وهى كانت بتتمنع انى أبوسها وتبعد وشها عنى واحاول المس صدرها تبعد ايديها عنى واحاول تزقنى رحت ماسك ايديها الاتنين فى ايد واحده كده يعنى صباعين من أيدها دى وصباعين من الايد التانيه وماسكهم جامد ورفعتهم فوق راسها وضربتها قلم جامد على وشها من غيظى باللى بتعمله ومسحتش بنفسى من الهيجان ورحت شادد البرا من على صدرها قاطعتها ونزلت براسى بوس فى نهودها وهى برضو بتحاول تتمنع ورحت خالع البوكسر وقطعت لها الاندر وحطيت زبى على كسها بالطول احكه فيها من برا جامد وانا باكل فى بزازها اكل وبعنف واروح على رقبتها ابوسها برضو تتمنع منى رحت ضاربها على صدرها جامد وبقيت باكل فى واعض حلمتها جامد جدا وهى بتصرخ اوى وحسيت ببلل على زبى من كسها وحكى فيه ورحت مزود فى ضغطى على كسها اكتر ورحت ماسك زبى بايدى وحطه على فتحت كسها ورزعته مره واحده جامد فى كسها وهى صرخت صرخه حسيت أن العماره كلها سمعتها ورحت مطلعه كله من كسها ورزعته تانى بنفس الطريقة وافضلت اسرع جامد وكنت بنيكها بعنف من الهيجان اللى عملته فيا ورحت سايب ايديها اللى كنت ماسكهم ورحت ماسك بزازها الملبن بايدى كل بز فى ايد وكنت بعصره فى ايدى مش بقفش وانيكها جامد جدا ورحت منيمها على جنبها ونمت وراها وحطيت زبى فى كسها وفضلت انيكها جامد وبسرعه وانا ايدى تحتيها ماسك فرده بزها بعصره والتانيه على بظرها من قدام بلعب فيه وانا برزع فى كسها ورحت مطلع زبى من كسها واحنا على نفس الوضع ورحت حاطه فى طيزها الملبن مره واحد كأنى كنت بعاقبعها على اللى عملته فيا فى الاول وهى صرخت صرخه انا اعتقد أن الشارع مش العماره بس اللى سمعوها وقالت اه اه ااااااه كفايه حرام عليك انت فشختنى ابوس ايدك أهدى شويه انا اسفه اااااااااااه هموت طيزى انشقت نصين اااااه براحه وهنا حسيت بانتصار داخلى رحت مسرع نيكى ليها وسط صراخها وامسرع لعب فى كسها لقيتها انفجرت بميه كسها وعسلها وشهوتها وفضلت تترعش وحسيت بطيزها بتقفل جامده على زبى رحت جايب انا كمان لبنى جوه طيزهاكنت وانا بجيبهم بزقك زبى للآخر جوه طيزها لحد ماهديت شويه وطلعته منها منظر خرمها كان مغرى اوى واهو بيفتح ويقفل واحده ولبنى نازل منه وهى بتنهد جامد واحنا على الأرض وانا نايم لازق فى ضهرها وحضنها جامد ولفيتها عليا وطلعنا فوق السرير وحضنا بعض وفضلنا نبوس بعض واحنا بننهد من المعركه اللى حصلت دى وبقولها انتى ليه عملتى كده

ساندرا- كان نفسى اخيلك تغتصبنى

انا - انتى فرهدتينى

وراحت بايسانى وقالتلى انت اللى فاشختنى يا بيبى بجد وبنوس بعض وانا ايدى على صدرها

انا -بقولك ايه صحيح

ساندرا- قول ياقلبى

انا - متعرفيش البت علا أخبرها ايه انا من ساعت ما كنت انا وانتى عندها وانا معرفش عنها حاجه انتى عارف انا طول فتره الاجازه كنت محبوس ومش معايا تليفون

ساندرا - ايه وحشتك ،، وانا مش مكفياك ولا ايه

انا - يابنتى الموضوع مش كده خالص وانا بس عاوز اطمن عليها

ساندرا- بصراحه من بعد اللى حصل ماما اتصلت عليها وهزقتها جامد وكانت فاكره أن دى مش اول مره بينا وان علا هى اللى بتظبت لينا الدنيا وبتعرص علينا وكده وانا كلمتها بعدها بفتره واعتذرت لها وقولتها اسفه على اللى حصل وان ماما ماكنتش تقصد وكده ومن بعدها مكلمتهاش تانى الصراحه

انا - عاوزين نطمن عليها

ساندرا راحت حاطه ايديها على زبى وقالتى يا حنين

قولتها انا مش بهزر انا بتكلم جد وبعدين انا الود ودى ابوسها بوسه طويله اشكرها على أنها عرفتنى على اجمل واحلى واحده فى الدنيا وكانت السبب أنها تبقى معايا دلوقتى وفى حضنى

ساندرا- الصراحه فى دى فعلا تستاهل بوسه رحنا بوسنا بعضنا وقامت ساندرا وقالتى يلا نقوم ناخد دش مع بعض ودخلنا الحمام

وماخيليش الحمام من التحرشات وعملنا واحد على الريق جوه واخدنا دشنا الذيذ وطلعنا لبست ونزلت علشان تروح شقتها وكانت الساعه حوالى 4 ونزلت ساندرا وانا كنت جعان اوى وطلبت بيتزا دليفرى وكلت وفتحت الواتس لقيت علا اوف لاين وبعتلها رساله طويله كنت بطمن عليها فيها وبشرحلها ايه اللى حصل معايا وان ادهم اخويا ادخل وحل المشكله لكن مقولتلهاش على علاقته بيوستينا اكيد

واعتذرت لها عن عدم سؤالى عليها وأن كان غصب عنى ونمت شويه صحيت على ظيطه فى البيت كانت الساعه 9 وكانت امى وخالتى واختى و نهى بنت خالتى وكانوا بدأوحملت النظافه وصوت كركبه بره رحت طالع من الاوضه سلمت عليهم وخالتى قالتلى صحى النوم ايه النوم ده كله معقوله نايم مش حاسس بالظيطه دى كلها ويعرفوش انى كنت مهدود من نيكه ساندرا وكانو لابسين لبس البيت وعرفت أنهم هيقعدوا معانا كام يوم علشان ينظفوا الشقه قبل بابا مايجى علشان زى ما انتو عارفين الشقه كبيره وسلمت عليهم وقعدنا نهزر شويه وقولتلهم يترا فى اكل ولا علشان الواحد صاحى ميت من الجوع نهى بنت خالتي قالتلى على اساس انك يعنى مكلتش اومال علب البيتزا اللى فى الزباله دى ايه قولتها هو ده اكل يعنى وضحكنا وقالتلى ثوانى ونحطلك الاكل يا بيه واحنا اسفين على الازعاج انا ونهى بنت خالتى واخدين على بعض جامد نهى بنت عندها 28سنه كانت متجوزه واطلقت من سنه بسبب أنها كانت مدلعه واتجوزت فى الأرياف ومستحملتش العيشه هناك خصوصا معامله حماتها ليها اللى كانت شديده لأنها كانت قاعده فى بيت عيله وجوزها كان ابن أمه ويقدرش يكسر كلامها وكانت أمه هى اللى ممشيه البيت وبنت خالتى قالتلو لو عاوزنا نكمل مع بعض تخدلى شقه بعيد عنهم لوحدينا انا نفسى احس انى ليا بيت لوحدى اقعد فيه براحتى واكل براحتى واللبس براحتى وهو أمه رفضت واطلقت ورجعت عاشت فى بيت ابوها وهى ممعهاش اولاد دخلت اخدت دش وطلعت كان الاكل جاهز وبقولهم امال ادهم فين قالولى ادهم نزل مع اصاحبه من شويه وكلنا وبعد كده سبتهم يكملوا نظافه ودخلت اوضتى فتحت الواتس لقيت علا عملت سين على كلامى مردتش وكانت اون لاين فى الوقت ده وبعت لها رساله قولتها انا عارف انك اكيد زعلانه وانا اسف ميرضنيش زعلك سامحيني وردت عليا وقالتى ومكنتش متوقعه منك انك تبعد مره واحده كده وصالحتها واطمنت عليها ورجعنا نتكلم تانى خلصنا كلام وطلعت من الاوضه لقيتهم بطلوا تنظيف وقاعدين فى بيتفرجوا على التلفزيون كانت نهى بنت خالتي لابسه بيجامه من بتوع اختى بس كانت صغيره عليها علشان اختى اصغر منها كانت ديقه عليها وطلعت قعدت اتريق عليها واقولها طب ماتخدى الجلابيه البيضا بتاعتى أو اشوفك تيشرت وبنطلون وضحكوا عليها وبعدين امى قالت خف تريقه واستظراف شويه وروح نزل المرتبه القطن من فوق الدولاب علشان نفرشها على السرير اللى فى الاوضه اللى هناك علشان خالتك وبنت خالتك يناموا عليها ونهى حبت ترد جزء من تريقتى عليها وقالتلهم مش هيقدر ده عضلات على الفاضى ده ممكن يتمزق فيها والحفله بقت عليا وقولتها ماشى مقبوله منك ورحت علشان انزل المرتبه بس كانت ريحتها وحشه من الكتمه علشان بقالها فتره مركونه فوق الدولاب امى قالت لا دى مش هتنفع دى عاوزه تتهوى كام يوم روح طلعها البلكونه تتهوى وخالتك تنام معانا بقى لحد ماتتهوا قالتلى انام انا وخالتك فى الاوضه عندى ونهى واختك فى اوضه اوختك اختى قالتلها انا السرير بتاعى صغير مش هيشلنا احنا الاتنين نامى انتى عليه وانا هنام على الكنبه راحت نهى بصالى وقالتى ايه البعيد معندوش ددمم مافيش حاجه من الموقف ده مأثره معاك وبصت لاختى وقالتلها نامى فى اوضه نور وهو ينام على الكنبه رحت قولتها نور مين وكنبه ايه عليا الطلاق مانا طالع من الأوضه لو هتناموا فى الشارع راحوا ضحكوا كلمهم قالوا ايه يبنى الشهامه دى راحت امى قالت خلاص انت سريرك كبير نام مع اختك قولتلها ابدا دى بترفص وانا مبحبش انام جنبها قالتى خلاص نام انت ونهى جنب بعض وقولتهم يا سلام اتحلت كده يعنى ما التانيه بترفص وتشخر كمان وهى نايمه راحوا ضحكوا كلمهم ونهى قالت بقى كده يلا يا ماما نمشى بدل الذل ده ده انت **** مايحكمك على ولايا ابدا قولتلها خلاص نامى جنبى انهارده بس لو سمعت صوت شخيرك هصيكى تركبى تاكسى وعلى بيتكم طوالى قالتى شخير ايه يا معفن يا حيوان ده انت هيحصلك الشرف بس علشان ادخل اوضتك وقولتلها دى حقيقه ياباشا مقدرش اتكلم قالتلى ايوه كده اتعدل وهما عمالين يضحكوا علينا وامى قالتالى انت من زمان وانت نقركوا من نقر بعض يبنى عيب احترمها دى اختك الكبيره وضحكنا كلنا وقعدنا شويه قدام التلفزيون وبعد كده دخلت خالتى تنام وبعدها ماما.. نهى قالت انا كمان هدخل انام انت صاحى ولا هتنام قولتلها لا هنام علشان عندى كليه الصبح ودخلنا مع بعض ننام ومكنش ينفع يحصل غير كده أن امى تنام مع خالتى وحد منهم ينام جنبى علشان فعلا سرير اختى صغير مش هيشيل اتنين ادهم اخويا مابيحبش حد يدخل اوضته واكيد هتنام معايا وده كان عادى لأنها اكبر من بحوالى 8سنين وانا زى اخوها الصغير وانا ماكنش فى نيتى اى حاجه خالص ولا عمرى بصيت ليها نظره غير أنها اختى الكبيرة المهم دخلنا ننام واول ما دخلنا الاوضه قفلت الباب وكان سريرى جنب الحيطه وقالتلى انا بحب انام من بره قولت يعنى شحات وعاوز عيش فينو قالتلى احترم نفسك يا حيوان انا المفروض ضيفه قولتها ياباشا براحتك الاوضه وصاحب الاوضه وكنت لابس بنطلون برمودا وتيشرت كت وهى كانت لابسه بيجامه اختى وكانت عليها كأنها برومدا وتيشرت ضيق اوى ماسك على صدرها ونهى بنت خالتى وصفها طويله فى طولى او اقصر حاجه بسيطه يعنى حوالى 170وبشرتها قمحاويه مش سمرا شعرها اسود ومش طويل اوى يعنى لحد نص ضهرها وزنها 65كم صدرها كبير ومش مترهل خالص وطيزها كبيره ومرفوعه جسمها حلو لونه برونزى كده ونضيفه جدا جدا ومهتميه بنفسها اوى رغم أنها مطلقه تمام كده

المهم قولتلها ياباشا براحتك الاوضه وصاحب الاوضه قالتى يعنى مش هديقك يا بشمهندس وقولتلها دى الأوضه نورت ورحت على السرير ونمت من جوه وهى من برةومافيش فى نيتى اى حاجه وعادى جدا ولعبت فى تلفونى شويه ونمت وانا وشى للحيطه وهى وشها لبره وضهرنا لبعض ونمت صحيت الساعه 6 الصبح كده قلقت ولكن انصدمت جدا لما لقيت احنا الاتنين نايمين فى نص السرير وانا لازق فى ضهرها وحاضنها جامد من ورا ايدى على صدرها وبتاعى واقف بين فخادها وهى رايحه فى النوم انا فتحت عينى لقيت نفسى فى الوضع ده وحسيت انى كنت بضغت على صدرها وانا نايم وايدى لسه ماسكه صدرها وزبى واقف على آخره ومحشور فى طيزها وطيزها طريه نيك ملبن فعلا ولاول مره افكر فيها بالشكل ده وكمان صدرها عامل زى الچيلى وزى ما اكون استحليت الوضع وخوفت تصحى تعملى حوار واخسرها للابدا علشان انا بحبها جدا من زمان وبعزها كأنها اختى الكبيره لكن الشيطان ابن المتناكه خلانى مش عارف ابعد عنها وقولت فى نفسى لو صحيت هعمل نفسى نايم وغصب عنى وبدأت اضغط على صدرها بالراحه واقرص الحلمه وحسيتها هتتحرك ونفسها عالى قولت ممكن تكون فاكره انو حلم وضغط بزبى اكتر فى طيزها سمعت صوت اممممممم منها رحت بعدت عنها ونمت صحيت على الساعه 9 على موبيلى وهو بيرن وكان مصطفى علشان نروح الجامعه لقيت نفسى فى وضع اوسخ لقيتها نايمه على ضهرها وفخدى فوق فخدها وركبتى لازقه فى كسها وزبى واقف ومنكوت فى طيزها من الجنب وايدى على صدرها لكن من تحت تيشرت البيجامه مرفوع لفوق وبطنها باينه وايدى جوه التيشيرت على صدرها على طول لامس جزء من صدرها وجزء من البرا وبصيت عليها لقيتها نايمه وتليفونى رن تانى رحت دايس عليه عامله صامت علشان متصحاس وانا فى الوضع ده وسحبت ايدى من عليها براحه خالص ورجلى كمان وراحت هى اتعدلت نامت على جنبها واديتنى ضهرها وانا مش مصدق ازاى ده حصل انا عارف أن اللى حصل غصب عنى لكن انا بقول ازاى انا افكر في نهى بالطريقه دي وازاى انا هايج عليها كده دى المفروض اختى لكن الحق يتقال هى حلوه فشخ وطريه نيك اُنسه بمعنى الكلمة وكنت خايف تحس باللى عملتوا وتزعل منى وقولت فى نفسى ياريت تكون نايمه ماحستش وانا فقت من نومى وكان لازم اقوم البس وانزل الكليه علشان عندى محاضره مهمه وكنت بحاول وانا نازل من على السرير اعدي بالراحه من فوقيها لأنها نائمه من بره وعديت رجلى الشمال من فوقها وبحاول انزل بيها على الأرض بأطراف أصابعى وقدرت المس بأطراف اصابع رجلى شبشب كان فى الارض وبحاول ارفع نفسى وأسند بايدى على السرير واعدى رجلى التانيه واعدى من فوقيها براحه علشان متصحاس وانى رجلى على الأرض فوق الشبشب بأطراف اصابعى وواقف برجلى التانيه على ركبتى جنب وسطها وساند بايدى على السرير تتزحلق رجلى من فوق الشبشب واقع على نهى بنت خالتي وكأنى حاضنها صدرها فى صدرى شفايفها على شفايفى وزبى واقف ومحشور بين فخادها فى كسها اول ماشفايفى لمست شفايفها حسيت اني اتكهربت وحسيتها قالت ااااممم اه من وقعتى عليها وقولت لها معلش مكنتش اقصد لكن مردتش عليا قولت تمام يبقى نايمه وماحستش بحاجه لكن انا ما صدقت ورحت بايسها فى شفايفها بوسه طويله اوى وهى ماديتش اى رده فعل قولت دى باين عليها نومها تقيل ورحت بايسها ومع اخر البوسه ضغط بوسطى جامد على كسها وبتاعى واقف عليه وحسيتها كانت بتأن وقمت من عليها ودخلت الحمام اخدت دش وضربت عشره علشان كنت على أخرى وهايج بعد كده هديت وطلعت وكنت لابس البورنس بس مش لابس حاجه تحتيه والشيطان ابن المتناكه لعب فى دماغى انى اطلع كده والبس فى الاوضه على أمل تكون صاحيه وتشوف زبى وطلعت من الحمام دخلت اوضتى وقفلت الباب ورايا ورحت ناحيه الدولاب اطلع لبسى البس وهى فى الاوضه وبعد كده قفلت الدولاب ووقفت فى نص الاوضه وقدام عينيها بالظبط وبدأت اقلع البورنس ووقفت فى نص الاوضه ملط وزبى واقف على منظرها وهى نايمه ولكن الصراحه حسيت بخوف مره واحده ولبست بسرعه البوكسر والبنطلون ولبست الكاب على شعرى ونزلت روحت الجامعه وقابلت ومصطفى وحازم واصحبنا وكانوا بيضحكوا ويهزروا زى كل يوم لكن انا مكنتش معاهم خالص ولا فى الموود وكنت ندمان على اللى حصل وخايف تكون حست بيا وباللى حصل وتزعل منى أو تقول لامى وتبقى مصيبه ومصطفى خد باله أن انا مش بضحك معاهم واهزر وقالى مالك يعنى مش فى المود النهارده ولا كل ده علشان ساندرا ماجتش انهارده بصوت واطي بينى وبينه قولتله لا عادى انا اصلا مكنتش اعرف انها ماجتش انهارده قالى امال مالك فى ايه قولتله ابدا بفكر بس فى موضوع ابويا انو جى كمان كام يوم وكده وقعدنا اتكلمنا شويه مع بعض وبعد كده طلعت حضرت محاضره ومكنتش مركز خالص وكان اللى شاغل تفكيرى يترى ايه اللى ممكن يحصل لما ارجع البيت ممكن تكون حست بيا خصوصاً انى كنت بسمعها بتأن وتتنهد بصوت وممكن تقول لامى واو تزعل منى وتاخد جنب وتاخد عنى فكره وحشه واخسرها وكنت خايف اروح البيت وخلصت الكليه وطلعت مع مصطفى وحازم ورحنا بلاى ستيشن نلعب كام ماتش كده واحاول اطلع وافك شويه من اللى فيه ولكن برضو معرفتش وقولت لازم اروح وخلاص بقى وأشوف الدنيا هترسى على ايه وروحت وفتحت باب الشقه وانا مرعوب جدا ودخلت كانت الساعه 5 تقريبا وكانو لسه بينضفوا الشقه واول مادخلت سلمت عليهم وكانت الدنيا عادى جدا والأمور طبيعية خالص واللى استغربت منه اكتر هى نهى اللى اول ماشافتنى قالتلى حمد.... على السلامه يا بشمهندس انا اطمنت وقلبى ارتاح وكأن كان فى جبل على صدرى وانزاح واتاكدت أنها كانت نايمه ماحستش بحاجه قولت فى نفسى كده تمام وكويس أنها عدت على خير واحترم نفسك وخدت قرار مع نفسى انى انسى الموضوع خالص وكان شئ لم يكن ودخلت عادى وبدأت افك وارجع اهزر تانى معاهم وغيرت هدومى وساعدتهم فى النضافه واشيل منهم الحاجات التقيله وكانوا وبعد كده دخلت الحمام اخدت دش وانا فى الحمام الباب خبط وكانت نهى ايه انت هتبات جوه فى ناس يابابا عاوزه تدخل قولتلها فى عندك حمام تانى قالتلى خالتك هناك قولتها يعنى اعمل ايه امك روحى اتصرفى معاها قالتلى اخلص بجد عاوزه الحمام حسيت انها فعلا مزنوقه رحت لافف فوطه على وسطى وفتحت الباب وكانت واقفه قدامى ومستنتش لما اطلع او حتى افتح الباب كويس وراحت داخله وانا فى وش الباب بجنبى وعدت من قدامى وحكت طيزها فى زبى وانا مش عارف هل هى متعمد ولا علشان مستعجله وقولت فى نفسى اكيد مش متعمد انا بس بسبب اللى حصل وانا بفكر فى كده لكن هى اكيد لا مش قصدها ولكن منظرها وحطتها فى كانت مغريه اوى خلتنى وقفت مكانى لكام ثانيه مش بتحرك وقالتلى أية مش ناوى تخرج ولا هتبات هنا وبتاعى كان وقف وباين من ورا الفوطه وقولتلها لحظه بس اخد لبسى وانا باخد لبسى من الحمام وقع منى التيشيرت لقيتها ميالت قدامى تيجيبو وراحت راجعه عليا لورا وطيزها بقت على زبى بالظبط مع أن الحمام بتاعنا كبير وواسع لكن انا وهى كنا لزقين فى بعض جدا وهنا قولت فى نفسى احا اكيد دى قصدها يستحيل يكون غصب عنها لأن الحمام كبير لازم تميل قدامى وتدينى طيزها ومش عارف الوقت كان ماشى بالبطيئ ولا هى اللى اخرت وهى مميله قدامى وبتاعى واقف على آخره وقولت مبدهاش رحت لزقت فيها على الهادى برضو مش بغشوميه وحطيت ايدى الاتنين على جنبها فوق طيزها على طول وقولتلها ماتتعبيش نفسك انا هجيبهم واكيد حست بزبى وهو فى طيزها مش هنقعد نحور كل مره ونقول مش قصدها لقيتها بتقوم على مهلهاخالص وقالتلى ده اتبل ووقفت قدامى وانا لسه لازق فيها وايدى على طيزها قولتلها ايه هو اللى اتبل ضحكت ولفت وشها وقالتلى التيشيرت وراحت زاحت ايدى من على وسطها واديتنى التيشيرت فى ايدى وقالتلى خد اطلع بره راحت زقتنى بره الحمام وقفلت الباب وانا بموت مش قادر وهاين عليا ادخل عليها الحمام وانيكها واللى يحصل يحصل على أخرى خالص لأنها فرس بجد يا جدعان بالظبط تشبه اسماء ابو اليزيد بالظبط بس نهى صدرها اكبر شويه وفضلت واقف متنح قدام باب الحمام ومافقتش غير على صوت امى وهى بتنده على اختى وروحت طلعت على اوضتى ولبست هدومى وطلعت كانوا بيحضروا الغدا أو العشا علشان كانت الساعه 9 تقريبا واكلنا وبعدين اختى راحت تعمل الشاى وفضلت قاعد انا امى وخالتى ونهى نتفرج على التليفزيون وبعدين اختى طلعت بالشاى وكانت عامله اربع كبايات قولتلها وانا فين قالتلى انت مقولتش انك عاوز شاى لقيت نهى قالت خلاص خليكى انتى وانا هقوم اعمله قولتلها بنفسك لا انا مش مصدق قالتلى ياكش يتمر قولتلها كملى جميلك بالمره واعمليه باللبن قالتلى من عينيا ودخلت المطبخ وبعد شويه لقيتها بتنده عليا دخلت المطبخ لقيتها واقفه قدام الرف ومش طايله الكبايه قولتها اوعى يا اوزعه انا اجيبلك قالتلى اوزعه مين يابنى ده انا اطول منك اصلا وراحت وقفت جنبى وبتقيس طولها وانا كنت اطول منها بحوالى 10سم وقولتلها مش بقولك اوزعه قالتلى لا مش قصيره وهو وراحت تحاول تانى تجيب الكبايه ووقفت قدامى وفضلت تشب انا حسيت انها بتستعبط وممكن تجبهم عادى لكن قولت استعبط انا كمان ورحت واقف وراها ولازق فيها وبتاعى وقف على الاخر وكانت لابسه بيجامه ستان حرير وهى جسمها ناعم حرير واول مابتاعى لمس طيزها رحت ضاغط عليها اكتر ومسكت أيدها وخلتها مسكت الكبايه ونزلتها وقولتها لاحلوه برافو عليكى مش قصيره خلاص قالتلى علشان تصدق وانا لسه لازق فيها وبعدت عنها ونسيت خالص انا احنا المطبخ بتاعنا امريكانى يعنى مفتوح على اوضه السفره وممكن لو حد دخل هيشوفنا فى الموقف ده وتبقى مصيبه وطلعنا بعد كده وقعدنا نتكلم ونتفرج وانا كنت كل شويه ابص أنهى فى عينيها اشوف رده فعلها على الاستعباط اللى احنا بعمله ده واخرتها ايه يا ترى وبتاعى واقف جامد وانا قاعد وسطيهم رحت ماسك مخده الانتريه وحاططها على رجلى ادارى بيها زبى اللى هيفضحنى ده ولكن الغريب أن نهى كانت بتتعامل عادى كأن محصلش حاجه ومحدش يلاحظ عليها حاجه خالص وتتكلم تتعامل معايا عادى جدا انا حتى من فتره والتانيه ببص عليها بلاقيها عادى جدا مافيش منها اى نظرات وقولت فى نفسى اكيد مافيش فى اى حاجه وممكن تكون هى بتتعامل عادى على أساس انى زى اخوها الصغير وفى سن مراهقه وكده وبتحاول تحتوى الموضوع لكن مافيش فى نيتها حاجه خالص وبدأت اهدأ شويه وبتاعى ينام ورحت قولتلهم انا هدخل انام علشان تعبان من الصبح فى الكليه ونهى قالت انا قاعده شويه وبعدين هدخل انام وخلت الاوضه وقلعت التيشيرت بتاعى وقلعت البنطلون ولبس شورت ونزلت العب شويه ضغط على كام تمرينه بطن ورحت ماسك الدامبلز وفضلت العب بيهم شويه وانا بتمرن دخلت عليا نهى لقيتنى عريان من فوق ولابس شورت بس وبتمرن قالتلى لا انا داخله انام مش عاوزه دوشه قولتها انا خلاص خلصت وشيلت الدامبلز وقعدت على السرير ورتاح ورحت اخد دش علشان العرق لما لعبت ورجعت كانت نهى صاحيه فى الاوضه ومشغله التكييف وكانت غيرت هدومها ولبست شانيل دوه عباره عن حاجه كده زى العبايه بس قصيره لحد الركبه وبحماله وخامته چيل وكان لونه ابيض فى بينك ولابسه تحتيه برا ونص صدرها باين منه وقالتلى انا جرانه وبحب انام براحتى معلش قولتها خدى راحتك قالتلى اناكنت جايبه معايه الحاجات دى على أساس انى هنام فى اوضه لوحدى لكن انت عادى يعنى زى اخويا وقولت اخد راحتى قولتها ياباشا انتى بالذات تعملى اللى انتى عايزاه محدش يقدر يتكلم نص كلمه قالتلى وانت كمان نام براحتك متحسسنيش انى تقيله وانت مش واخد راحتك قولتها تقيله ده انتى على قلبى اخف من الريشه قالتلى ايه ده كله مش متعوده منك على كده خالص قولتها شويه كده وشويه كده هو انا لازم طول منا قاعد اسف عليكى يعنى علشان تتبسطى وضحكنا وقالتلى كلمه كانت صدمه عمرى اللى متوقعتهاش خالص قالتلى يلا تعالى نام بس بأدب وبلاش الحركات بتاعت امبارح دى انا سمعت الكلام من هنا وبلمت واتصدمت وفضلت متنح وواقف مكانى معرفتش ارد وبقول فى نفسى احا يعنى انتى كنتى صاحيه وحاسه وقطع صمتى وصوتها وهى بتقول ايه يا بنى هتفضل واقف عندك كده كتير ولا هتنام مكانك قولتها لا لا جى وانت لسانى تقيل وراحت قامت طفت النور وقفلت الباب بالمفتاح وانا قولت يلا مبدهاش بقى وزى ماتيجى تيجى ورحت قالع التيشيرت بتاعى ونايم بالشورت ونمت من جوه وهى من بره ومش عارف انام ولا جايلى نوم وبتاعى واقف على الاخر وعمال افكر اعمل ايه وسخنت نيك على جسمها وريحته وهى جنبى مش قادر انام وعمال اتقلب يمين وشمال وبعد حوالى ساعه لقيتها راحت فى النوم وانا نايم على جنبى وراها وقولت اتأكد أنها نامت وندهت عليها وقولتلها نهى ..نهى .نهى لقيتها بتقول امم وقلتلهاانتى صاحيه مردتش رحت حاطط يدى على دراعها وهى نائمه وبمشى ايدى عليها لقيتها بترجع لورا سنه سنه لحد ما انا لزقت فى الحيطه بضهرى وهى بقت لازقه بضهرها فى صدرى وزبى واقف وفى طيزها ولفيت ايدى على بطنها وبدأت احسس عليها واطلع بايدى لفوق عند صدرها احسس عليه فى لا وعى منى ونسيت ان دى بنت خالتى الكبيره وأنها زى اختى كل اللى كنت بفكر فى أن فى موزه جامده نايمه على سريري وفى حضنى لكن احساس أن الموزه ده تبقى حد من محارمك وان ده غلط ومينفعش كان مخلى الشهوه تبقى الضعف والهيجان 10 أضعاف علشان الممنوع مرغوب زى مانا عارفين

انا لزقت فيها اكتر وكنت عارف ومتأكد أنها صاحيه وحاسه وبكل حاجه وقولت خليها براحتها كان وشى نفسى عند رقبتها من ورا وايدى حاضنها جامد وبزيح بطنها عليا اكتر علشان أخشى زبى فى طيزها اكتر وحطيت ايدى على صدرها وبدأت العب فيهم واقفشهم ورحت رافع الشانيل لحد بطنها أصبح طيزها عريانه قدامى وبنزل بايدى على كسها وكانت الصدمه أنها مش لابسه اندر ولقيت ايدى على كسها مباشره وهنا كنت على أخرى وهمست فى ودنها انتى مش بتضيعى وقت بقى ورحت قالع الشورت والبوكسر مع بعض ونمت وراها واول ما اللحم جه على الحلم من غير هدوم وحسيت بطراوتها لقيت نفسى مش قادر وحاسي انى هاجيبهم ورحت رافع رجليها وحطيت زبى بين فرادى طيزها وضغط بزبى بمشيه على كسها من بره ورحت منزل رجليها وخليت فخادها تقفل على زبى وهى عسل كسها نازل على زبى كان مساعد فى احتكاك زبى بين فخادها وعلى كسها وانا بدأت اسرع اكنى بنيكها وانا بلعب فى كسها بايدى ورأس زبى تطلع من بين فخادها تخبط فى ايدى وبدأ صوتها يطلع ونفسها يعلى انينها يظهر وتنهداتها تبان وهى بتقول اااااممممم اه اممم ااه ااااااااه امم اممم اممم ورحت مهدى السرعه وخليتها تنام على ضهرها وهى لسه مغمضه عينيها ورحت مقلعها الشانيل ومقلعها البرا وهى كانت بتساعدنى على كده ولكن برضو عامله نفسها نايمه ومش عاوزه تفتح وانا نزلت على شفايفها بوس وهى مش بتتجاوب معايا سايبانى انا بعمل وهى مش ببتتحرك وفضلت ابوس فيها واقولها ايه يا بت الحلاوه دي وانتى ازاى كده يخربيتك ولعتنينى انا مش هسيبك بعد كده ونازل فيها بوس ورأس زبى بتخبط على كسها وايدى مش سايبه صدرها تقفيش ولقيتها بدأت تتجاوب معايا فى البوس وبقينا بناكل شفايف بعض وانزل على رقبتها بوس ولحس وانزل على نهودها بوس ولحس ومص وعلى الحلمه لحس ورضاعه وفضلنا على الوضع ده حوالى عشر دقائق باكل فى شفايفها وصدرها وهى مش بتتكلم خالص كل اللى بتقوله اممم اه ااااااه اه اممم وبتخربش فى ضهرى بضوافرها وانا برضه فى صدرها وبنزل بلسانى لتحت فى بطنها وعند عانتها فوق كوسها ووهى راحت فاتحه رجليها وتنياها وانا نزلت براسى على كسها الحس فى وامص بظرها كان كبير تمص فى جامد والحس فى كسها وادخل لسانى جوه كسها ولقيتها اخيرا نطقت وقالت ااااااااه مش قادره دخل يلا قولت لها ادخل ايه قالتلى هموت مش قادره يلا دخل بسرعه ابوس ايدك قولتلها ادخل ايه قالتى دخل زبك دخل زبك فى كسى رحت قايم من عليها وقولتلها لا مش هدخل حاجه قالتلى اخلص يا نور بجد مش قادره هموووت رحت مولع النور وشوفتها نايمه على السرير ملط معرفش ليه حسيت أن زبى كبر اكتر من العادى وطول اول ماشوفتها فى النور وهى اتكسفت وحطت أيدها على صدرها وايد على كسها وغمضت عينيها وقالتلى اقفل النور وقولتلها حد يبقى قدامه القمر وميشفهوش ورحت قربت عليها بوستها فى شفايفها وبدأت أشيل لديها من على صدرها وكلمتها لونا بنى فاتح وشكلها يحرك الصخر من مكانه وكسها نفس لون جسمها وافتح كمان كنت متوقع أنه هيكون غامق طلع جسمها بجد لوحه فنيه ورجعت تانى ابوس فيها وارضع صدرها وانزل على كسها اللى ماخدتش وقت زى الاول وبدأت تقولى تانى يلا بقى حطه انت جننتى ورحت ماسك زبى وحطيته على كسها اللى غرقان بعسلها ودخلت رأسه وهى شهقت وبدأ يدخل لحد النص وهى فتحت بقها وبتبربش يعنيها وبتقول ااااااااح ورحت مدخله كله للآخر وهنا شهقت شهقه جامد وقالت اااااااااااااااااااااه بصوت عالى اعتقد لو حد لسه صاحى ممكن يكون سمعها وبدأت ادخل واطلع فى زبى وهى تصرخ وانا ازود سرعتى وهى صوتها بدأ يعلى اكتر رحت كاتم صوتها بشفايفى وفضلت اروع فى كسها وهى خلاص وتجيب وراحت خلتنى اطلع زبى منها وفضلت تصرخ وراحت حاطه ايديها على بوقها بتكتم صوتها بنفسها ايديها بتلعب جامد فى كسها وانفجرت نافوره من كسها غرقت السرير وبقت تتلوى على السرير وترفع وسطها وتهبد بيه على السرير تانى وانا من منظرها مقدرتش امسك نفسى رحت قابلها فى وضع الدوجى وواقف وراها ومدخل زبى فيها وفضلت اروع جامد وهى بتعض فى المخده وقولتلها انا هجيب قالتلى هات بره رحت مطلع زبى فى جبتهم على طيزها من بره ورحت نايم فوقيها وزبى لسه واقف بين طيزها وانا نمت بصدرى على ضهرها وبعدين نمت جنبها وحضنتنى وقالتلى انت من انهارده جوزى وحبيبى وانا مراتك وقولتلها انا مش مصدق نفسي معقوله اللى حصل ده قالتلى اه وخلاص انت بيقيت جوزى وانا مش هسيبك لحظه بعد كده ونمنا واحنا فى حضن بعض عريانين لحد الصبح وصحيت على خبط الباب واحنا عريانين ونايمين فى حضن بعض وببص على الباب لقيت حد بيفتح الباب من بره




 
  • عجبني
التفاعلات: محمود2، Mttx و 🥵🥵ELSAFEL
تم جميللله
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
جميل والأحداث مرتبه ولكن اللحظات بطيئه حول تسرع في الأحداث مشكور مجهودك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Capo2022، دكر جدا و Nour5779
القصة جميله جدا كمل يا فنان
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
اول مشاركه ليا واول مره فى حياتى اكتب اتمنى تنول اعجاابكم قصه حقيقيه %100
اسمى نور 27سنه حاليا عايش انا واخويا الأكبر منى بثلاث أعوام وامى واختى الأصغر منى بعامين وامى واختى ملهمش دور فى القصه من اسره ميسوره الحال والدى يعمل محاسب فى الخليج عندنا عماره بتاعتنا مكونه من خمس ادوار عايشين احنا فى الدور الرابع الدور عباره عن شقتين لكن احنا فتحين الشقتين على بعض كان الدور الرابع شقه واحد والباقى شقتين فى الدورالشقه الواحد مساحتها حوالى 120متر يعنى الشقه بتاعتنا 240م كانت الشقه بتاعتنا عباره عن أربع غرف نوم 2حمام ريسبشن كبير قدامه مطبخ امريكانى وليفنج وكان ساكن فى الدور الاول الاستاذ حسام وده كان موظف فى السكه الحديد ومراته ناهد وبنته ساره وابنه عمرو وقدامه عياده دكتوره مروه ودى دكتوره اسنان فى الدور التانى ساكن عندنا استاذ مينا المحامى ومراته مدام يوستينا وبنته ساندرا ودول فرسان العماره وخلى وصفهم لما يجى دورهم قدامهم شركه سياحه والدور الثالث ساكن خالد مهندس كمبيوتر ومراته ايمان وابنه عمر لسه مكملش سنه والشقه اللى قدامه فاضيه ملحوظة العماره كلها بتاعتنا ودول مأجرين مننا واحنا بنصرف من فلوس اللى بتطلع من الايجار على الفلوس اللى بيبعتها والدى كل شهر وفى تحت العماره محلين واحد ومأجرينه فاتح بيوتى سنتر والتانى مقفول تبدأ قصتى وانا عندى 18سنه وانا شب طولى 178سم ووزنى حوالى 70 كجم بشرتى بيضا وشعرى بنى فاتح وعينى لونها عسلى فاتح وجسمى رياضى متقسم ومتشرح لانى بلعب كيك بوكس زبى طوله الطبيعي مش الواو يعنى ولا الافوره اللى بنسمع عنها طوله 18سم وعرضه يادوب بلف ايدى عليه بأطراف الأصابع يعنى الطبيعى ده وصفى حاليا المهم كنت بفكر فى الجنس زى زى اى شب فى سنى ويمكن زياده حبتين تلاته لكن الموضوع زاد معايا لما حصل اللى حصل مع علا ..علا دى تبقى بنت استاذ عصام كانوا ساكنين عندنا فى الدور الخامس كانت علا فى وقتها 16سنه وكانت عايشه هى وأبوها استاذ عصام واختها ياسمين اصغر منها بثلاث سنوات واختها مها عندها عشر سنوات وامها مطلقه وقاعده مع اهلها فى بلد ارياف وهما عايشين مع ابوها كنت متعود من وانا صغير اطلع العب على السلم مع علا واخواتها من بعد المغرب لحد الفجر فى الاجازه وفضلنا على الحال ده كتير كل سنه فى الاجازه لحد مكبرنا شويه ومبقيناش نلعب زى الاول وفى اجازه ثانوية عامة قبل ما ندخل الكليه كنت واقف قدام باب الشقه لقيت علا وياسمين طالعين على السلم وانا سلمت عليهم وقولتلهم
انا- ايه يعنى طالعين على السلم مش فى الاسانسير
علا- الاسانسير معلق فى الخامس واكيد البت مها منها لله
انا- حرام عليكى 😂 دى عيله صغير تلاقيها معرفتش تقفله كويس لما طلعت المهم انتو عاملين ايه
علا- كويسين
ياسمين-كله تمام ايه مش هنلعب زى زمان
انا-اه وال... نفسى فاكره لما كنا نقعد نقطع فى ورق ونعمل مطعم كفته وحواوشى😂😂
علا- ايام جميله
ياسمين -طب ماتيجى نلعب انهارده احنا كده كده فى اجازه ومش مبنخرج نتفسخ خالص وبابا على طول بره بيرجع قبل الفجر وبنبقى زهقانين
انا - انا موافق
علا - وانا كمان .. خلاص هنطلع الحاجه اللى معانا ونغير هدومنا وننزل نلعب
وطلعوه غيروا هدومهم منزلو كانت علا لبسه بيجامه شمواه بكم لونها بينك وبنطلون واسع وكانت رقبه البيجامه واسعه لكن مش مبينه حاجه من صدرها وياسمين نفس البيجاما لكن لونها موف وبدأنا
علا - ها هنلعب ايا
انا -فى كوتشينه وفى بنك الحظ
لعبنا بنك الحظ شويه كتير وبعد كده زهقنا
ياسمين - ايه رايكم نلعب القطه العاميه
كلنا وافقنا وغمت ياسمين عنيها وطلعت تجرى ورانا على السلم فوق وتحت وكنا بنموت من الضحك وراحت مسكتنى وانا بتسحب من جنبها وطالع على السلم ونزلت انا اللى فيها وغميت عينى طلعت أجرى وراهم لفوق وفضلوا يجروا لحد السطح وراحوا نازلين تانى بيجروا على السلم حسيت بمها وهى بتعدى جنبى مردضتش امسكلها علشان صغيره لحسن تجرى بسرعه وتقع من السلم وبتجري وراها ياسمين وعلا لسه همسك ياسمين راحت فلتت منى ولقيت ايدى مسكت حاجه طريه فشخ رحت سبتها وحسيت انى اتكهربت ولقيت علا نزلت بسرعه وقفت للحظه كده وانا بفكر انا ايه اللى خبط فى ايدى ده معقول اكون مسكت صدر علا احاااااااا طب هى ممكن تكون زعلت ولا ماخدتش بالها بس صدرها طرى نيك انا اول مره فى حياتى المس صدر واحد وبتاعى ابتدى يقف وقررت انى انزل العمامه اللى على عينى سيكه واعمل نفس الموقف وأشوف رده فعل علا وبقيت بفكر فيها جنسيا لاول مره وفعلا فوقت من اللحظه اللى كنت فيها على صوت ياسمين وهى بيقولى احنا تحت رحت نازل وانا شايف من تحت الطرحه اللى على عينى وعامل انى مش شايف وانا نازل راحوا معديين من جنبى وطلعوا فوق رحت طالع وراهم وخليت مها نزلت الاول وراها ياسمين ورحت لفف وشى نحيتهم وجريت وراهم كام خطوه لتحت علشان اتأكد أنهم بعدوا عن علا وهما خافوا لحسن امسكهم ونزلو جرى رحت راجع لعلا وانا عامل نفسى مش شايف وطالع ساند على الحيطه لقيتهه فى وشى عمال الفتح ايدى الاتنين واقفلها كأنى همسكها راح كف ايدى خبط فى صدرها تانى ولسه هحضنها راحت لفه نفسها رحت حضنها من وراه وايدى واحده على صدرها وواحده على بطنها وبتاعى واقف بين طيزها الملبن واتجمدنا احنا الاتنين حوالى 10ثوانى على هذا الوضع وانا كفه ايدى قافشه فى بزها الشمال اللى فى حجم البرتقال ومسكه لكن مش ضاغت عليه كان نفسى اضغط عليه لكن خوفا من رده فعلها وأيدى التانيه على بطنها بشدها عليا لورا وانا زبى خلاص يقطع الهدوم ويطلع يكلها اكل لحد ما سبتها وراحت نزلت لاخواتها وانا شيلت الطرحه من على عينى وقررت انى لازم انيكها بأى شكل واللى يحصل يحصل رحت لابس الطرحه على عينى تانى ونزلت قررت نفس اللى حصل وجريت وراهم واول ما نزلوا تحت وسابو علا رحت راجع لعلا تانى بس المره دى شيلت الطرحه من على عينى وطلعت لها اول ما شفتنى قالتلي انت شايف غمى عينك يا غشاش رحت حاطط صباعى على شفايفها بالطول وقولتها هوووووووس وكأنى صباعى كان فى بنج علا كانت حرفيا بتشبه ميان السيد فى الشكل والجسم وكل حاجه كأنها صوره بالكربون ورحت شايل صباعى من على شفايفها ورحت مقرب منها وحاطط شفايفى قبل ماشفايفى تلمسها شوفت شفايفها وهى بتترعش كأنها كانت عارفه انا هعمل ايه ومش قادره تمنعنى اوتمنع نفسها واحنا احنا الاتنين فى اجمل بوسه فى حياتى كلها يمكن علشان الاولى ليا ونفس الوقت ليها كان شعورها جميل اوى وانا حاسس بكهرباء فى كل جسمى وعلا متجاوبه معايا ومغمضه عينيها ونفسها بدأ يعلى وفضلنا شفايفنا شابكه فى بعد حوالى دقيقتين وفقنا منها على صوت ياسمين وهى طالعلنا على السلم رحت بعدت عنها وعملت نفسى مش عارف اربط الطرحه على عينى وببص على علا لقيت وشها احمر ددمم ومكسوفه وفى نفس الوقت مرعوبه تكون اختها حست بحاجه رحت قولتها اربطيها انتى يا ياسمين وجايه ياسمين علشان تربطها قولتها كفايه اللعبه دى انا مش عارف امسك حد فيكو تعالو نشوف لعبه تانيه قالوا ماشى موفقين وعلا واقفه مش بتتكلم خالص كل اللى بتعمله أنها بتبصلى واول ماعينى تيجى فى عينيها تبتسم ووشها يحمر وتحطه فى الارض مكنتش فى وقتها عندى اى تجارب سابقه واتفقنا أننا نرتاح شويه من اللعب وقعدنا على السلم نتكلم وكل ما عينى تيجى فى عين علا عنينا احنا الاتنين تطلع قلوب لحد ما مها قالت انا عاوزه اروح الحمام وطلعت معاها ياسمين وفضلت انا وعلا لوحدنا على السلم وبعد صمت ليس طويل تنهدت علا
وقالت

علا- ايه اللى انت عملته ده
وكأنها مضايقه ولكن شايف قلوب طلعه من عينها
قولتلها عملت كده وبقرب عليها تانى واحنا قاعدين على السلم قدام بعض ولسه هاخد شفايفها تانى راحت ضربانى على صدرى وقالتلى عيب كده رحت باصص فوق وقولتلها بصى ياسمين بتعمل ايه راحت بصه فوق رحت فى نفس اللحظه واخد شفايفها اللى شبه الكريز فى شفايفى راحت اتفجأت من اللى عملته ومبرقالى يعنيها وانا مش سايب شفايفها كأنى مسكت حرامى كلبشت فيها وشويه شويه عينيها اللى كانت مبرقه ابتدت تقفل سنه سنه لحد ماغمضت عينيها وايديها اللى كانت بتبعدنى عنها بقت بتحضنى وتبقربنى ليها كنا فى عالم تانى ومش حاسين بنفسنا وبنبدل شفايف بعض شويه اكل فى شفايفها اللى فوق وشويه اللى تحت وبدأت احرك ايدى ناحيه صدرها واول ما لمست صدرها حسيتها انتفضت وراحت شايله ايدى رحت راجع مكررها تانى وقمت قارص الحلمه قرصه خفيفه راحت مطلعه آه واحنا بوبوس بعض الاه بتاعتها خلت زبى كان هيفرتك البنطلون قمت ماسك ايديها وحاططها على زبى واول ما لمسته من فوق الهدوم حسيت برعشه فى جسمى كأنى اتكهربت وهى كمان حسيتها اترعشت وراحت سايبه شفايفى وبعدت عنى وفضلت تتنهد بصوت عالى ووشها احمر ددمم وبقها وشفايفها باين اوى أنها لسه مخلصين معركه وكأنها بتاكل شطه 😂😂😂 علشان البت بيضه لبن وبعدت شويه وقالتلى انا لازم اطلع واهى طالعه رحت خاطف بوسه من شفايفها على السريع كده وشها احمر اكتر وجريت على فوق وانا دخلت البيت على اوضتى ورحت نايم بفكر ازاى كل ده حصل انهارده ومع علا انا عمرى مفكرت فيها كده بس البت بقت بطايه وكيوت بنت الكلب رحت داخل الحمام ومرجع الشريط لورا ضارب عشره رحت طالع من الحمام دخلت اوضتى ونايم صحيت تانى يوم الساعه 10ص على صوت ادهم اخويا وهو بيقولى
ادهم- نور نور اصحى يابنى نتيجتك بانت قوم يلا شوف النتيجه بتاعتك

انا - بقولك ايه ياسطى الكلام ده بجد ولا غلاسه علشان تصحينى وخلاص

ادهم - ياعم عاوزك معايا فى مشوار اصحى
انا -يعنى ده كسم هزار مثلا تصحينى تقولى نتيجه وتبضنى على الصبح
ادهم - احا انت بتكلمنى ليه كده ده انا اخوك الكبير وبعدين انت دمك نشف ليه لما جبنالك سيره النتيجه خايف تسقط وايه يعنى
انا- ياعم فال......ولا فالك انت ايه البكابورت اللى طفح على الصبح ده خلاص ده انت فصيل مش كفايه مصحينى من حلم +18😂 قمت اخدت دش وطلعت لبست ورحت لأدهم الأوضه وقولته انا جاهز خير قالى تعالى معايا متسألش كتير انا - ايه هو ده ياعم انا مخطوف ولا ايه انت شكلك قايم من النوم حلمت حلم ابيض واسود شبهك وناوى تطلعه عليا راح بصصلى بطرف عينه كده وقام شايلنى هو جسمه ضخم بيلعب كمال الاجسام حاجه كده بيج رامى فى نفسه راح رمينى على السرير وراح نازل وقالى تعالى ورايا رحت قايم وظبط نفسى كأن محصلش حاجه ورحت باصص لنفسى فى المرايا وانا بظبط شعرى وقولت هرب الجبان 😂😂 رحت نازل وراه لاقيته بيسخن العربيه بتاعتنا جراند شيروكي موديل 2010 لونها اسود رحت راكب واحنا محبوبين فى المنطقه الحمد ... اخويا بيمسح العربيه وكل اللى يعدى صباح الفل يا ابو الكباتن المهم ركب العربيه وقالى هنروح نشترى موبيل جديد ليا وهو مش بيفهم فيهم وعاوزنى اخترله واحد على زوقى قعدت أسأله انت استخدامك الاكتر ايه كاميرا ولا عاوز حاجه عمليه ولا انت جيمر وعاوزه اندرويد ولا ios قالى انا مفهمش فى الكلام ده كله اعتبره ليك انت واللى تستقر عليه قولى وانا اشتريه فاخترت ايفون 6s plus وكان وقتها لسه نازل جديد وقولته انا اخترتكلك التليفون بس بشرط هاخده منك يومين فى الأسبوع قالى ده انت تاخده كله 😂😂😂 قولته تصدق انا راجل مش كويس المهم رواحنا البيت جبنا معانا فطار واحنا مروحين ونزلنى قدام العماره وقالى هروح ابص على حاجه وجى سلام..انا .سلام يا خويا ورحت داخل العماره وبدوس على زرار الاسانسير ليقته نازل من الخامس لقيت عمو عصام ومعاه علا اول ما شفت علا بتاعى وقف على طول بدون اى مقدمات
عمو عصام -ازيك يانور عامل ايه
انا -الحمد...ياعمو تمام
عمو عصام - ايه اخبار نتيجتك سمعت أن الأوائل ظهرت يلا عقبالك بالنجاح سلملى على كابتن ادهم
انا - يا مسهل يوصل ياعمو وانا ببص لعلا فى عيونها وهى بصالى ومكسوفه واول ما ابوها عدل وشه رحت مديها بوسه على الطاير واتكسفت فشخ
رحت راكب الاسانسير وطالع دخلت البيت وانا عمال افكر ايه اللى ممكن يتم معايا انا وعلا وبقيت كل ماتيجى سيرتها ابقى هيجان
برافو عليك . انت تجيد الكتابة .
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
لو فعلا زى مابتقول دى اول مرة تكتب
فاحب اقولك انك بادئ كبير
احداثك منطقية و مترتبة و التمهيد ليها مناسب جدا لكل موقف
تسلم ايدك
وفى انتظار باقى ابداعاتك
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
حلوة جدا
كمل يابرنس
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hassan plaza و Nour5779
حلوه اوي اوي
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
متتاخرش علينا بقا وطول الاجزاء شويه وحدد معاد تنزل فيه الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
:love: :love: :unsure:
GK0HU8ZgOZw
:unsure: 🤣 🤣 🤔
 Cx7K0Cljfk
🤔 :coffee: :coffee: (y) (y) 😘 😘 👏 👏
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: بشار, Pop-pop, Wesxxx و 7 آخرين
لا قصه جامده كمل عااااااش يابرنس ومتتاخرش علينا بقا
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
شكرا لكل الناس اللى دعمتنى واتمنى اكون عن حسن ظنكم 😍😍😍
 
تسلم ايديك
ماشى بحبكة جميلة
ومنتظرين منك باقى الاحداث
اللى اكيد هتكون ممتعة
وخصوصا انى حاسس انك هتدخل يوستينا و اخوات علا فى الاجزاء الجاية
كمل و فى انتظار ابداعاتك
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
جامد نييك
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
متتاخرش عليناا بقاا
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
والاجزاء عشان تندمج بتكلم الاشراف
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
اسلوبك تلقائي وممتاز
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
تسلم ايدك ياغالي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779 و fahd2028
كمل جرا ايه بعدين
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
راااائع
 
  • حبيته
التفاعلات: Nour5779
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%