د
دكتور نسوانجي
ضيف
قصص نيك لبنت تصبح عشيقة عمها الذي يخون زوجته مع ابنة اخوه الحسنات , و ما ان صارت البنت مراهقة حتى صار العم يراها بانظار مختلفة تماما اصبح يتفحص مفاتن جسدها من نهودها التي صراتا اكبر مع مرور الاشهر و حوضها الذي صار اوسع و اكثر انوثة و هو كان لديه شيء بالنسبة للفتيات الاصغر سنا التي يكونو في مرحلة المراهقة و هذا السن تكون البنت مهتاجة جنسيا و بريئة في نفس الوقت و كان هو يقترح عليها ان تجرس في حجر عمو لما يراها و يصير يحرك جسدها فوق حجره حتى يتلمس مؤخرتها بقضيبه الذي دائما لما كانت تقوم من على حجره يبقة منتصبا فيضطر الى الذهاب الى المرحاض و هناك يمسك قضيبه و يعمل العادة السرية و هو يتخيل ابنة اخيه في باله .
و في ليلة دخل الى غرفة نومها حيث كانت هي نصف نائمة و لم تره الا لما شعرت به يحضنها في من الخلف و يجعل اجسادعم تلتصق فصارت تحاول ان تبعده و تقول له عمو ماذا تفعل هنا فصارحها بكل شيء في باله عن كونه صار مفتون بها و لا يستطيع التوقف عن التفكير فيها و بالمقابل صارحته هي ايضا و قالت له ان لديها شاب تحبه و انها على علاقة جنسية معه و هناك صار يبتزها و يقول لها انه اذا لم تتركه يعمل لها بالضبط ما تعمله مع حبيبها صوف يخبر سرها للجميع و خصوصا اخوه الذي هو ابوها و فجاة صار يقبلها بطريقة شرسة و يخبرها انه سيريها الرجل الحقيقي و كيف سيكون الجنس مع رجل بالغ و ليس شاب مراهق لا يستطيع ان يبقى انتصابه لخمس دقائق بدون ان يقذف و صارت يده تتلمس في جسدها و لما دخل يده الى ثيباها الداخلية ليجد لحمها مهتاج و مبتل فتنهدت من حركات اصابعه على لحمها الحساس و صارت تغنج ب عمو ااه عمو ااه اهمو بدا يقبلها و يلامس بزازها .. اخرج بزازها و بدا يرضعهما و يلحسهما مممم كان يتذوق مذاق ابنة اخيه و كانت لذيذة و مهتاج احسن مما كانت في تخيلاته الجنسية , فتح لها رجلها و بدا في لحس كسها اااه مشهد يتير فيك الشهوة بكل جنون وضع لسانه بظبرها و بدا برضعه و لحسه اااه كم احب لحس الكس و هي تلامس بزازها و تلعب بحلماتها و هي مسرورة و مهتاجة استمر في لحس كسها بجنون و شهوة و جعلها تتوقف عن تخيله انه عمها فصارت المحنة تسيطر عليهم هما الاثنين .
بينما هو مستمر في لحس الشفرتين الحلوتين بدا بادخاله اصابعه الكبيرة في كسها و هي تصرخ من الشهوة يدخل اصبعان و بخرجهما نزلت الانفتحت فمها و بدات بمص زبه .. بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و هي تحس به بداخل فمها .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة , نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة كان واضح انها نزلت على شاب من قبل و خبرتها كانت ايضا من مشاهدتها ل فيديوها على الانترنت و لما علم انها ليست بريئة مثلما كان يتخيل و بالرغم من انها مراهقة الا انه كان واضح ان ابنة اخيه كانت بنت جنسية جدا جدا فلم يعد بطيئ او لطيف معها و طلق العنان لنفسه و هناكطلب منها ان تتوقف عن القيام بالجنس الفموي و لما خرج قضيبه من بين شفتيها حرك نفسه حتى صار جسده بين فخديها ف فتح لها رجليها اكثر بيده و صار يقوم في ادخاله زبه الى كسها بكل جنون لكن اظن انه لم يكن زلقا لذلك بدا في مصه مرة اخرى تم ادخل زبه ااه بدات تصرخ لان زبه كان كبيرا ..هذه المرة بدا بادخاله بقوة .. جسمها كان يرتفع في كل مرة يدخلها في كسها و بخرجه .. سكس ساخن جدا و هو يدخل زبه بكل قوة و نشوة الى كسها و بزازها يرتفع مم غيرو جميع الوضعيات و هة لازال ينيكها عندما احس انه اقترب فبدا باخراج الحليب داخل كسها .. فتح لها كسها و بدا الحليب ينزل تم نزلت و بدات تلحسه بلسانها لكي تنظف دليل نيكها لعمها و بعد صمت جد طويل قام و ارتدى ملابسه و صار يدخل الى غرفتها بدون خبر من احد و في كل يوم يقضيه كان يتخيل وضعية جديدة يريد ان يعملها لابنة عمه و يصير نهارك كله نشاط و سرور و هو في انتظار قدوم الليل .
و في ليلة دخل الى غرفة نومها حيث كانت هي نصف نائمة و لم تره الا لما شعرت به يحضنها في من الخلف و يجعل اجسادعم تلتصق فصارت تحاول ان تبعده و تقول له عمو ماذا تفعل هنا فصارحها بكل شيء في باله عن كونه صار مفتون بها و لا يستطيع التوقف عن التفكير فيها و بالمقابل صارحته هي ايضا و قالت له ان لديها شاب تحبه و انها على علاقة جنسية معه و هناك صار يبتزها و يقول لها انه اذا لم تتركه يعمل لها بالضبط ما تعمله مع حبيبها صوف يخبر سرها للجميع و خصوصا اخوه الذي هو ابوها و فجاة صار يقبلها بطريقة شرسة و يخبرها انه سيريها الرجل الحقيقي و كيف سيكون الجنس مع رجل بالغ و ليس شاب مراهق لا يستطيع ان يبقى انتصابه لخمس دقائق بدون ان يقذف و صارت يده تتلمس في جسدها و لما دخل يده الى ثيباها الداخلية ليجد لحمها مهتاج و مبتل فتنهدت من حركات اصابعه على لحمها الحساس و صارت تغنج ب عمو ااه عمو ااه اهمو بدا يقبلها و يلامس بزازها .. اخرج بزازها و بدا يرضعهما و يلحسهما مممم كان يتذوق مذاق ابنة اخيه و كانت لذيذة و مهتاج احسن مما كانت في تخيلاته الجنسية , فتح لها رجلها و بدا في لحس كسها اااه مشهد يتير فيك الشهوة بكل جنون وضع لسانه بظبرها و بدا برضعه و لحسه اااه كم احب لحس الكس و هي تلامس بزازها و تلعب بحلماتها و هي مسرورة و مهتاجة استمر في لحس كسها بجنون و شهوة و جعلها تتوقف عن تخيله انه عمها فصارت المحنة تسيطر عليهم هما الاثنين .
بينما هو مستمر في لحس الشفرتين الحلوتين بدا بادخاله اصابعه الكبيرة في كسها و هي تصرخ من الشهوة يدخل اصبعان و بخرجهما نزلت الانفتحت فمها و بدات بمص زبه .. بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و هي تحس به بداخل فمها .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة , نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة كان واضح انها نزلت على شاب من قبل و خبرتها كانت ايضا من مشاهدتها ل فيديوها على الانترنت و لما علم انها ليست بريئة مثلما كان يتخيل و بالرغم من انها مراهقة الا انه كان واضح ان ابنة اخيه كانت بنت جنسية جدا جدا فلم يعد بطيئ او لطيف معها و طلق العنان لنفسه و هناكطلب منها ان تتوقف عن القيام بالجنس الفموي و لما خرج قضيبه من بين شفتيها حرك نفسه حتى صار جسده بين فخديها ف فتح لها رجليها اكثر بيده و صار يقوم في ادخاله زبه الى كسها بكل جنون لكن اظن انه لم يكن زلقا لذلك بدا في مصه مرة اخرى تم ادخل زبه ااه بدات تصرخ لان زبه كان كبيرا ..هذه المرة بدا بادخاله بقوة .. جسمها كان يرتفع في كل مرة يدخلها في كسها و بخرجه .. سكس ساخن جدا و هو يدخل زبه بكل قوة و نشوة الى كسها و بزازها يرتفع مم غيرو جميع الوضعيات و هة لازال ينيكها عندما احس انه اقترب فبدا باخراج الحليب داخل كسها .. فتح لها كسها و بدا الحليب ينزل تم نزلت و بدات تلحسه بلسانها لكي تنظف دليل نيكها لعمها و بعد صمت جد طويل قام و ارتدى ملابسه و صار يدخل الى غرفتها بدون خبر من احد و في كل يوم يقضيه كان يتخيل وضعية جديدة يريد ان يعملها لابنة عمه و يصير نهارك كله نشاط و سرور و هو في انتظار قدوم الليل .