NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

د. مها

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
4 نوفمبر 2021
المشاركات
47
مستوى التفاعل
32
نقاط
22
الجنس
أنثي
الدولة
oman
توجه جنسي
ثنائي الميل
أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته

وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل
الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما
يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال .
كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك
العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما
.لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود *** فى البيت .خاصة وأننى مازلت
أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته
وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى
ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه
دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه
السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل
وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم
القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم
أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما
يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت
واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان
العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى
الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد
الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض
صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى
هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور
كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا
يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان
عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته
لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب
الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر
على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت
أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى
عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده
الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل
المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته
بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو
جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول
يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات
، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام
، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى
بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله
القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك
كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس
الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة
وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن
نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة
من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ،
كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب
فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب
أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله
للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا
أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى
.هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف
أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن
يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم
؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى
عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء
لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض
الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين
الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد
لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى
وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا
أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما .
ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه
وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى …
تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات
عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك
بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع
ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة
أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا
قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا
إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على
السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت
.ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن
ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت
بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو
: أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا :
أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك
فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا
مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو
: قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو
: لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر
فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا
بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو
: أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها
قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس
نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت
ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم
قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط
هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى
تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك
صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت
أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على
الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت
فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك
جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه
وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على
الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا :
تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى
بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو :
أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس
غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه
إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية
من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان
كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو :
أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك
. دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة
والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى
. علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس .
هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه
رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك
عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال
جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع
يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى
بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده
بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما
ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص
الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة
شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو :
معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى
وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى
كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه
بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت
ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال
لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو :
فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل
أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل
كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو
هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على
تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون
مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك
مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى
بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم
من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة
عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان
جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير
مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما
عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة
بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى .
بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا
عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له
وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس
والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص
عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة
المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب
حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد
أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام
شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة
ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم
خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون
نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا
يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما
عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه
معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى.
**** يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى **** يخليكى لينا ثم قام
وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا
بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح
تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة
الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل
قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى .
لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة
وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى
ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت
.ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس
والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من
الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية
والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول
العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه
جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى
صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا
ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس
الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً
أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون
عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه
أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة
أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول .
أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش
راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان
وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة
.وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل
لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء
ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق
من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو
عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً
أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو
كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى
ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه
عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما
أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة
العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك
مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص
عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى
تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى
أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً
مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : (
متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى
أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت
بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس
ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل
زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت
أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى
حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو
لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا
بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة
سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى
ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت
أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام
عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا
التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات
كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض
الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها
كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز
التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين
ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو
الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله
يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل…
وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس
الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة
من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس
مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا
يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى
.المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى .
كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى
كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة
أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها .
وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ،
ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها
الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها.
فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو
كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول
: أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا
اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا
أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم
أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو
يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت
تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو
ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم
وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا
بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك
نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا
جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك
كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا
فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً
نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى
كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة
ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون
الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد
.. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت
إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت :
تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت :
تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم
سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق
بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت
أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى
الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو
هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان
جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب
أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى
أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى
أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد
يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال :
طبعاً يا سلمى يا أختى . **** يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود
إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا
أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة
المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على
عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا
. أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى
على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا
متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً
أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى
لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة
بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة
قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس
الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك
الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق
وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق
وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى :
أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا
تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا
: أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو
بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل
حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى :
بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى
.بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل
دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى
وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت
مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا
تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا
القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو
أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى
لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا
حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا
حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها .
ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت
لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط
وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق
البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس
بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى
أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى
السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك
وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا
حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية
علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على
زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى
أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى
لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات
الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى
أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا
حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة
. كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت
لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت
مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة
يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك
أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت
تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها .
وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى **** يخليك لى ولا
يحرمنى منك أبداً أنا : **** يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب .
وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ،
وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا:
رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة
بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو
: الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل
بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها
وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس
مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش
تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت
فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه
أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها
وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح
انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد
أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت
آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون
مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية
نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده
نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل
ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى
نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما
بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة
الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة
قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها
وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى
الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله،
فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا
أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة
الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى
حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب
والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية
خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً
من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما
تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى
أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما
فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك
. هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً .
المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل
كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية
نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك
يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى
أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا
أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا
إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة
كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء
قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
 
  • عجبني
التفاعلات: Mada6666, Vice Girl, احمد محمد محمود و 4 آخرين
تحفه سلمت أناملك الذهبية
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير و د. مها
أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته

وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل
الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما
يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال .
كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك
العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما
.لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود *** فى البيت .خاصة وأننى مازلت
أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته
وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى
ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه
دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه
السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل
وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم
القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم
أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما
يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت
واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان
العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى
الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد
الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض
صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى
هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور
كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا
يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان
عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته
لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب
الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر
على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت
أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى
عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده
الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل
المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته
بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو
جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول
يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات
، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام
، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى
بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله
القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك
كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس
الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة
وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن
نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة
من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ،
كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب
فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب
أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله
للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا
أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى
.هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف
أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن
يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم
؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى
عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء
لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض
الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين
الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد
لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى
وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا
أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما .
ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه
وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى …
تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات
عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك
بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع
ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة
أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا
قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا
إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على
السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت
.ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن
ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت
بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو
: أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا :
أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك
فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا
مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو
: قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو
: لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر
فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا
بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو
: أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها
قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس
نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت
ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم
قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط
هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى
تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك
صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت
أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على
الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت
فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك
جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه
وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على
الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا :
تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى
بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو :
أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس
غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه
إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية
من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان
كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو :
أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك
. دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة
والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى
. علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس .
هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه
رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك
عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال
جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع
يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى
بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده
بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما
ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص
الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة
شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو :
معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى
وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى
كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه
بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت
ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال
لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو :
فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل
أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل
كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو
هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على
تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون
مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك
مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى
بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم
من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة
عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان
جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير
مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما
عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة
بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى .
بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا
عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له
وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس
والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص
عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة
المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب
حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد
أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام
شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة
ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم
خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون
نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا
يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما
عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه
معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى.
** يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ** يخليكى لينا ثم قام
وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا
بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح
تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة
الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل
قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى .
لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة
وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى
ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت
.ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس
والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من
الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية
والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول
العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه
جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى
صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا
ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس
الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً
أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون
عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه
أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة
أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول .
أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش
راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان
وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة
.وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل
لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء
ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق
من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو
عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً
أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو
كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى
ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه
عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما
أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة
العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك
مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص
عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى
تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى
أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً
مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : (
متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى
أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت
بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس
ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل
زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت
أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى
حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو
لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا
بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة
سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى
ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت
أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام
عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا
التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات
كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض
الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها
كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز
التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين
ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو
الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله
يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل…
وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس
الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة
من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس
مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا
يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى
.المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى .
كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى
كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة
أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها .
وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ،
ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها
الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها.
فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو
كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول
: أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا
اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا
أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم
أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو
يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت
تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو
ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم
وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا
بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك
نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا
جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك
كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا
فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً
نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى
كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة
ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون
الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد
.. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت
إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت :
تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت :
تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم
سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق
بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت
أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى
الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو
هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان
جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب
أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى
أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى
أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد
يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال :
طبعاً يا سلمى يا أختى . **** يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود
إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا
أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة
المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على
عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا
. أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى
على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا
متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً
أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى
لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة
بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة
قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس
الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك
الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق
وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق
وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى :
أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا
تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا
: أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو
بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل
حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى :
بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى
.بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل
دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى
وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت
مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا
تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا
القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو
أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى
لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا
حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا
حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها .
ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت
لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط
وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق
البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس
بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى
أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى
السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك
وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا
حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية
علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على
زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى
أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى
لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات
الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى
أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا
حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة
. كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت
لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت
مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة
يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك
أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت
تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها .
وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى **** يخليك لى ولا
يحرمنى منك أبداً أنا : **** يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب .
وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ،
وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا:
رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة
بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو
: الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل
بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها
وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس
مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش
تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت
فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه
أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها
وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح
انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد
أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت
آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون
مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية
نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده
نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل
ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى
نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما
بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة
الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة
قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها
وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى
الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله،
فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا
أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة
الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى
حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب
والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية
خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً
من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما
تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى
أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما
فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك
. هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً .
المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل
كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية
نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك
يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى
أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا
أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا
إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة
كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء
قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
جامده ♥️
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير
ياخ ايه الروعه والاثاره دي زبي واقف من اول كلمه لاخر كلمه وحاسس اني عايز افرغ لبني
 
جميله اكملها
 
  • عجبني
التفاعلات: Momo1458
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Mohand
مش متخيل ان فيه ام تسلم نفسها لإبنها
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو الفشيخ
أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته

وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل
الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما
يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال .
كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك
العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما
.لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود *** فى البيت .خاصة وأننى مازلت
أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته
وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى
ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه
دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه
السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل
وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم
القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم
أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما
يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت
واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان
العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى
الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد
الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض
صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى
هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور
كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا
يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان
عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته
لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب
الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر
على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت
أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى
عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده
الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل
المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته
بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو
جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول
يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات
، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام
، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى
بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله
القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك
كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس
الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة
وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن
نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة
من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ،
كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب
فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب
أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله
للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا
أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى
.هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف
أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن
يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم
؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى
عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء
لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض
الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين
الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد
لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى
وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا
أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما .
ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه
وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى …
تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات
عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك
بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع
ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة
أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا
قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا
إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على
السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت
.ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن
ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت
بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو
: أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا :
أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك
فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا
مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو
: قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو
: لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر
فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا
بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو
: أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها
قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس
نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت
ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم
قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط
هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى
تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك
صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت
أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على
الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت
فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك
جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه
وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على
الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا :
تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى
بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو :
أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس
غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه
إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية
من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان
كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو :
أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك
. دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة
والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى
. علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس .
هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه
رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك
عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال
جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع
يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى
بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده
بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما
ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص
الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة
شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو :
معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى
وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى
كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه
بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت
ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال
لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو :
فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل
أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل
كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو
هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على
تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون
مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك
مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى
بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم
من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة
عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان
جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير
مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما
عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة
بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى .
بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا
عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له
وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس
والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص
عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة
المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب
حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد
أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام
شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة
ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم
خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون
نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا
يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما
عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه
معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى.
** يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ** يخليكى لينا ثم قام
وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا
بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح
تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة
الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل
قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى .
لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة
وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى
ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت
.ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس
والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من
الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية
والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول
العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه
جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى
صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا
ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس
الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً
أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون
عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه
أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة
أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول .
أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش
راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان
وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة
.وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل
لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء
ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق
من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو
عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً
أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو
كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى
ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه
عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما
أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة
العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك
مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص
عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى
تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى
أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً
مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : (
متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى
أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت
بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس
ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل
زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت
أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى
حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو
لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا
بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة
سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى
ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت
أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام
عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا
التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات
كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض
الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها
كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز
التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين
ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو
الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله
يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل…
وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس
الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة
من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس
مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا
يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى
.المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى .
كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى
كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة
أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها .
وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ،
ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها
الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها.
فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو
كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول
: أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا
اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا
أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم
أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو
يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت
تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو
ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم
وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا
بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك
نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا
جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك
كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا
فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً
نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى
كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة
ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون
الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد
.. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت
إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت :
تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت :
تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم
سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق
بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت
أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى
الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو
هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان
جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب
أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى
أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى
أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد
يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال :
طبعاً يا سلمى يا أختى . **** يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود
إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا
أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة
المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على
عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا
. أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى
على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا
متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً
أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى
لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة
بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة
قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس
الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك
الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق
وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق
وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى :
أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا
تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا
: أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو
بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل
حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى :
بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى
.بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل
دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى
وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت
مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا
تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا
القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو
أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى
لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا
حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا
حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها .
ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت
لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط
وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق
البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس
بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى
أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى
السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك
وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا
حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية
علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على
زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى
أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى
لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات
الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى
أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا
حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة
. كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت
لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت
مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة
يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك
أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت
تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها .
وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى **** يخليك لى ولا
يحرمنى منك أبداً أنا : **** يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب .
وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ،
وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا:
رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة
بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو
: الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل
بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها
وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس
مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش
تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت
فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه
أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها
وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح
انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد
أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت
آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون
مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية
نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده
نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل
ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى
نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما
بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة
الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة
قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها
وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى
الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله،
فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا
أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة
الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى
حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب
والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية
خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً
من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما
تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى
أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما
فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك
. هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً .
المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل
كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية
نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك
يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى
أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا
أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا
إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة
كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء
قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير
قمه فى الروعه ياسلمى بجد واكتر من جميله اووى...بس انا برضه بقول بعيده يعنى الام تعمل كده مع ابنها مهما كانت شرموطه حتى وانتى مكنتيش شرموطه غير مع جوزك زى مقولتلى..يبقى ازاى كده وعلطول تقلعى عريانه وتنامى كمان لابنك وينيكك نيك كامل كده ويلعب بكل جسمك..وكمان مش مره واحده..واضح انك تماديتى معاه كتير اووى طبعا...وفين الاب ده اللى مراته تقوله ان ابنه ناكها ولا هى بتتناك من ابنهم وهو كده يعنى موافق ومتقبل الموضوع عادى جدا ومتفق كمان معاها انها تتناك لابنها عادى...هو فى كده برضه يعنى؟؟؟
متهيألى برضه فى بعض المواقف واسعه اوووى بالرغم من حلاوة القصه وجمال سردها ومواقفها وكله....وعموما هى غايه فى الروعه بخلاف بعض الحجات اللى قولتها دى...ومشكوووره اووووى لمجهودك وفى انتظار كل جديد و ممتع.ياقمر ومتتأخريش علينا....
 
قمه فى الروعه ياسلمى بجد واكتر من جميله اووى...بس انا برضه بقول بعيده يعنى الام تعمل كده مع ابنها مهما كانت شرموطه حتى وانتى مكنتيش شرموطه غير مع جوزك زى مقولتلى..يبقى ازاى كده وعلطول تقلعى عريانه وتنامى كمان لابنك وينيكك نيك كامل كده ويلعب بكل جسمك..وكمان مش مره واحده..واضح انك تماديتى معاه كتير اووى طبعا...وفين الاب ده اللى مراته تقوله ان ابنه ناكها ولا هى بتتناك من ابنهم وهو كده يعنى موافق ومتقبل الموضوع عادى جدا ومتفق كمان معاها انها تتناك لابنها عادى...هو فى كده برضه يعنى؟؟؟
متهيألى برضه فى بعض المواقف واسعه اوووى بالرغم من حلاوة القصه وجمال سردها ومواقفها وكله....وعموما هى غايه فى الروعه بخلاف بعض الحجات اللى قولتها دى...ومشكوووره اووووى لمجهودك وفى انتظار كل جديد و ممتع.ياقمر ومتتأخريش علينا....
 
أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته

وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل
الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما
يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال .
كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك
العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما
.لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود *** فى البيت .خاصة وأننى مازلت
أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته
وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى
ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه
دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه
السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل
وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم
القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم
أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما
يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت
واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان
العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى
الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد
الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض
صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى
هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور
كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا
يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان
عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته
لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب
الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر
على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت
أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى
عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده
الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل
المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته
بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو
جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول
يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات
، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام
، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى
بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله
القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك
كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس
الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة
وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن
نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة
من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ،
كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب
فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب
أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله
للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا
أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى
.هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف
أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن
يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم
؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى
عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء
لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض
الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين
الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد
لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى
وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا
أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما .
ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه
وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى …
تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات
عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك
بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع
ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة
أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا
قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا
إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على
السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت
.ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن
ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت
بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو
: أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا :
أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك
فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا
مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو
: قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو
: لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر
فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا
بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو
: أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها
قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس
نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت
ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم
قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط
هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى
تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك
صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت
أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على
الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت
فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك
جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه
وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على
الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا :
تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى
بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو :
أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس
غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه
إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية
من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان
كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو :
أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك
. دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة
والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى
. علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس .
هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه
رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك
عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا **** على جمال
جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع
يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى
بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده
بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما
ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص
الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة
شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو :
معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى
وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى
كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه
بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت
ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال
لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو :
فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل
أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل
كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو
هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على
تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون
مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك
مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى
بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم
من الرغبة والشعور بالجنس هو : **** على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة
عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان
جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير
مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما
عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة
بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى .
بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا
عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له
وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس
والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص
عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة
المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب
حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد
أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام
شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة
ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم
خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون
نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا
يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما
عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه
معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى.
** يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ** يخليكى لينا ثم قام
وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا
بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح
تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة
الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل
قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى .
لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة
وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى
ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت
.ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس
والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من
الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية
والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول
العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه
جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى
صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا
ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس
الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً
أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون
عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه
أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة
أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول .
أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش
راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان
وصرت عارية هو :**** عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة
.وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل
لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء
ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق
من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو
عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً
أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو
كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى
ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه
عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما
أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة
العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك
مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص
عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى
تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى
أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً
مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : (
متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى
أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت
بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس
ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل
زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت
أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى
حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو
لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا
بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة
سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى
ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت
أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام
عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا
التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات
كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض
الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها
كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز
التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين
ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو
الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله
يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل…
وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس
الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة
من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس
مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا
يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى
.المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى .
كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى
كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة
أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها .
وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ،
ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها
الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها.
فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو
كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول
: أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا
اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا
أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم
أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو
يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت
تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو
ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم
وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا
بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك
نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا
جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك
كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا
فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً
نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى
كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة
ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون
الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد
.. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت
إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت :
تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت :
تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم
سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق
بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت
أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى
الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو
هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان
جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب
أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى
أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى
أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد
يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال :
طبعاً يا سلمى يا أختى . **** يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود
إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا
أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة
المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على
عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا
. أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى
على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا
متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً
أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى
لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة
بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة
قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس
الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك
الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق
وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق
وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى :
أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا
تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا
: أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو
بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل
حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى :
بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى
.بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل
دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى
وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت
مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا
تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا
القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو
أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى
لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا
حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا
حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها .
ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت
لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط
وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق
البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس
بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى
أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى
السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك
وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا
حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية
علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على
زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى
أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى
لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات
الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى
أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا
حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة
. كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت
لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت
مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة
يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك
أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت
تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها .
وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى **** يخليك لى ولا
يحرمنى منك أبداً أنا : **** يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب .
وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ،
وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا:
رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة
بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو
: الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل
بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها
وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس
مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش
تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت
فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه
أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها
وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح
انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد
أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت
آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون
مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية
نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده
نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل
ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى
نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما
بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة
الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة
قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها
وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى
الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله،
فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا
أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة
الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى
حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب
والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية
خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً
من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما
تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى
أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما
فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك
. هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً .
المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل
كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية
نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك
يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى
أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا
أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا
إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة
كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء
قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*
جميله جدا ياسلمى وكلها فعلا منتهى المتعه والاثاره لدرجة انى طول منا بقراها وعايش معاها متخيلك قدامى وعريانه خالص برضه واتمنيتك تبقى معايا وتحت منى وبنتمتع مع بعض علطول وطول منتى عريانه مش سايبك خالص ونازل رزع فيكى وانا بحسد ابنك وجوزك عليكى عشان انتى بس لمتعتهم الاتنين واى وقت اللى عاوز ينيكك فيهم ينيكك عادى علطول واوقات انتى اللى بتقلعى وتعرضى نفسك وكسك وبزازك وعاوزه تتناكى انتى كمان علطول
من كتر حبك وفهمك للنيك والجنس...يريت ياسلمى تردى ونتواصل لانى عاوز اكلم معاكى ضرورى اوى ومستنييكك اووى تردى ياجاااامده اوووى....
 
جامده ♥️
قمه فى الروعه ياسلمى بجد واكتر من جميله اووى...بس انا برضه بقول بعيده يعنى الام تعمل كده مع ابنها مهما كانت شرموطه حتى وانتى مكنتيش شرموطه غير مع جوزك زى مقولتلى..يبقى ازاى كده وعلطول تقلعى عريانه وتنامى كمان لابنك وينيكك نيك كامل كده ويلعب بكل جسمك..وكمان مش مره واحده..واضح انك تماديتى معاه كتير اووى طبعا...وفين الاب ده اللى مراته تقوله ان ابنه ناكها ولا هى بتتناك من ابنهم وهو كده يعنى موافق ومتقبل الموضوع عادى جدا ومتفق كمان معاها انها تتناك لابنها عادى...هو فى كده برضه يعنى؟؟؟
متهيألى برضه فى بعض المواقف واسعه اوووى بالرغم من حلاوة القصه وجمال سردها ومواقفها وكله....وعموما هى غايه فى الروعه بخلاف بعض الحجات اللى قولتها دى...ومشكوووره اووووى لمجهودك وفى انتظار كل جديد و ممتع.ياقمر ومتتأخريش علينا....
انتى مردتيش ليه عليا وعلى كلامى ده حتى يعنى..وانا قولتلك انى مستنييكك اووى ضرورى تردى وناواصل ونكلم مع بعض لو حتى على احداث قصتك اللى ملهاش حل دى وبجد تعبتنى اووى من اولها لاخرها وانا بصراحه زوبرى واقف حديد عليكى وعلى كلامك اللى كله متعه وبتخيل انى فعلا بنيك فيكى وافشخ كسك واقطع بزازك دعك ونيك فى بزازك كمان ومغرقهم لبن علطول...انا عاوزك تردى ضرورى ونكلم سوا بأى طريقه...لاححح.لى وامتع متعه بجد....ومستنييكك اووى اوووى يادكتوره فى كل حاجه وخاصة النيك والفشخ والجنس ويريت تردى يامها وانا مستنييكك فعلا على نااااار وزى مقولتلك ياأجمد دكتوره.....وصدقينى معايا عمرك مهتندمى ابدا على أى حاجه....
 
حلوة اوووي نريد المزيد
 
جميله مع اننا ما احب قصص الامهات بس القصه ذي روعه
 
رغم لا معقوليتها فالبداية
لكنها جميله
 
انا مش مقتنع بالقصة !!!
 
قصه جميله و مثيره
 
قصة جميلة مشكور
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%