دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
قصص سحاق احكي فيها عن تجربتي الجنسية مع فتاة مثلي تحب نيك الفتيات و هذا هو الجزء الثاني من قصتي بحيث بعض لقائي الاخير مع ابنة خالتي و حكايتي للها عن قصتي السحاقية مع امرأة مطلقة جاء اخيرا اليوم الموعود الذي تذهب فيه ماما الى منزل خالتي التي هي امها و تظل معها بالساعات هناك و بسبب انشغال بابا في الشغل فأن المنزل يظل فارغ و ملكي و ما ان وصلت ماما الى منزل خالتي حتى تلقيت اتصال من ابنة خالتي تقول لي هل تستطيع القدوم الان و انا شجعلتها و قلت لها تعالي بسرعة انا بانتظارك .
اغلقت الهاتق و ذهبت و استحميت و وضعت بعض الماكياج الخفيف و عطري المفضل و ثم جهزت سرير و اتظرت حتى سمعتها تضق على الباب دخلتها بسرعة و ذبت بيها الى غرفة نومي قلت لها ” كيف حالك ؟ ” فردت علي ” انا لم اتوقف عن التفكير في كلامك منذ اخر و ايضا .. ” لما سكتت شجعتها على ان تتكلم ” قلت لها و ماذا ايضا ؟” فقالت لي ” لقد استمنيت على كلامك كل ليلة و كنت اتخيل قبلتنا لاخر مرة و ماذا قد يحصل اليوم ايضا ” اووه كلامك كان جد محمس بالنسية لي فدخلت يدي في شعرها و جذبتها لي من رقبتها و دخلنا في قبلة سحاقية بامتياز كان تتنهد في فمي و صدرنا ندعك اجساد بعض على بعض من فوق الثياب و شعرت اني اريد لمس بشرة على بشرة فبدأ بقلع ثيابها و هي في الاول كان خجولة بعض الشيء و لم تتركني اقلع لها ثيابها الداخلية و لاكن كل خجلها ذهب لما قلعت السوتيان لها و مسكت نهد ايمن و دخلت الحلمة الى فمي و صرت ارضعها لها بنهودها و صارت تتغنج و تتنفس باصوات جد مرتفعة حسمت لي كسي فوضعت جسدها فوق سريري بعد ان نزل الكيولت من عليها و ثم فراقت فخديها و لامسكت كسها باصابعي بملسة خفيفة مثل الريشة حتى رأيت ان كسها من كثرة النبض يقفز من مكانه ففتحت لها رجليها و وضعت وجي بين فخديها و صرت اقبل بشرتها حتى وصل فمي الى كسها فدخل شفرتها الى فمي و صرت امه في شفتاها الورديتان مممم كم كان طعم كسها جميلا و هي صارت تصرخ من الشهوة اكملت مص كسها قمت من امامها و مددتها امامي على بطنها امسكت بطيزها بيدي امم كم كان يشهي فارقت طيزها بيدي حتى رأيت ثقبتها قبلتها و ادخلت لساني حتى بللتها تم ادخلت اصابعي و بدأت انيكها بسرعة و عنف كلما صرخت من اللذة نيكتها اكثر و اكثر جلسنا امام بعضنا امسكت كل واحدة ثدييها و بدأنا ندعكما ممع بعض ااه امسكتني من شعري و قبلتني حتى جعلت الماء يخرج من كسي رفعت رجلاي لكتفها و بدأت تمص الماء و تصرخ من كثرة اللذة لم استطع ان اقاوم اردت ان احس بطعمها بفمي امسكت بشفايف كسها و بدأت ارضع و الحس الماء الذي كان يخرج منها بكثافة و الا كنت اشربه كله كنا جد ساخنتين متحمستين لعمل وضعيات سحاقية و هي بالخصوص فكانت هذه لحظتها الاولى في عمل سحاق مع بنت مثلها و كأنها صارت تريد ان تعمل اي وضعية قد راتها من قبل فلازيد من الحرارة دخلت لساني الى ثقبة كسها لاعلم انها لم تكن عذراء و يبدو انها قد جربت النيك مع شاب حتى ترى اذا كان فعلا سحاقية ام لا .. كملت نيكي لكسها بلسانياااه كنت احس بحرارة لا توصف و انا اصرخ من الشهوة بعدها غيرنا الادوار و بدات ادخل الزب اصابعيهذه المرة في كسها كانت تصرخ بشدة و انا اقول لها هل ادخله اكثر كانت تقول لي لا تتوقفي لا تتوقفي و انا اكملت في ادخاله و اخراجه حتى استرخى جسدها باكامل فممدت جسدي العاري بجانبها و عانقنا بعض و اتفقنا على ان تصبح هذه العلاقة دائمة بيننا و انها لا تتق باحد غيري لتعمل معه هذا الشيء بدون ان يفضحها او يبتزها و هناك جائتني فكرة قلت لها ما رأيك ان اعرفك على عشيقتي المراة المطلقة فهي ايضا تحب الفتيات السحاقيات و هذه الفكرة حمستني لاني حقا لم امل سكس جماعي سحاقي من قبل في حياتي و قلت لها اني سأكون معها في كل خطوة و ان تلك الليلة ستكون ليلة لا تنسى اذا قضيناها ثلاتنا مع بعض و لما وافقت قبلتها ثم قضينا الساعة المتبقية نقبلو نلمس بعض و انا تفكيري كان كله في اليوم الذي سنعمل فيه جنس جماعي سحاقي …
يتبع …
