NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فانتازيا وخيال قصص رعب حقيقيه ( مواقف و تجارب اشخاص )

The pussy Queen

نسوانجى الاصلى
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
4 أبريل 2022
المشاركات
7,234
مستوى التفاعل
47
نقاط
41
الجنس
أنثي
الدولة
Q
توجه جنسي
انجذب للذكور
كل ليلة، تجلس هناك في دفء وأمان منزلك مطمئناً ، لا يعكر صفو ليلتك أي شيء، تشعر بالراحة تحت غطاء سريرك الدافئ وتنام نوماً هانئاً مطمئناً .. لكن لا فكرة لديك فيما يحصل خارج منزلك ، ليس بعيداً كثيراً عنك.. في أعماق الظلام، في تلك الأماكن الموحشة والفارغة .


هل فكرت يوماً ما في أن تعيش كوابيسك على أرض الواقع ؟ ماذا لو تتحول تلك اللحظات المخيفة التي تنهض منها متعرقاً باكياً إلى حقيقة ؟ الأمر ليس مستحيل الحصول.. فتلك الكوابيس التي تروّعك باستمرار قد عاشها بالفعل أشخاص على أرض الواقع .

إن مواقع الانترنت تزخر بالتجارب والقصص الواقعية بعضها مؤكدة الصحة وبعضها الآخر لا، لكن هذه القصص التي ستطلعون عليها الآن مختلفة تمام الاختلاف عن سابقاتها..


دعنا من المقدمات عزيزي القارئ وتفضل بالاستمتاع بهذه القصص، لكن لو كنت من الذين يتأثرون كثيراً بهذه الأمور أو كنت تجلس الآن في مكان مظلم أو عند وقت متأخر من الليل فإنّي أنصحك جدّيا بإضاءة المكان أو تأجيل قراءة هذه القصص لصباح اليوم التالي، ومن أنذر فقد أُعذِر.. أما إن كنت من أولئك الذين يدّعون امتلاكهم لقلوب حديدية فامنحني الفرصة لجعلك تعيد النظر في ذلك .

أحتاج توصيلة

1655835323933



ناثان وهيذر، عروسان متزوجان حديثاً كانا في طريقهما إلى قضاء شهر العسل في شمال كاليفورنيا في إقامة جميلة على البحر.. ركبا سيارتهما من أول المساء وكانا يأملان في الوصول قبل أن يدركهما الظلام، لكن موجة من الضباب حجبت الطريق السريع أبطأت تقدمهما ، كانا على بعد ساعة ونصف من وجهتهما عندما هبط الليل وخيّم على الطريق الغابي الجميل ، ومن يجرب قيادة سيارته في ذلك الطريق سيرى كم هو متعرج ومنحنٍ وطرقاته ضيقة، لكن ناثان كان يقود ببطء وحذر .

في إحدى ممرات الطريق الضيقة، لمح العروسان شابة صغيرة تقف إلى جانب الطريق بمفردها، كانت ترتدي لباساً أبيضاً وترفع إبهامها في إشارة منها إلى حاجتها إلى توصيلة .

– حظاً سعيداً لكِ في محاولتك الحصول على توصيلة في ليلة كهذه.. تمتم ناثان بصوت خافت.
– أوقف السيارة و استدر.. (قالت زوجته هيذر) .. رجاءً ، إنها وحيدة في الظلام يجب أن نساعدها ونوصلها.
– نحن متأخران بساعتين ” قال ناثان بامتعاض .
– أرجوك.

استسلم ناثان لإصرار زوجته وانسحب إلى جانب الطريق وعاد إلى الخلف، مع اقترابهما من الفتاة أنزلا نافذة السيارة فلاحظا لباسها الأبيض البالي ووجهها الشاحب النحيل..

– تحتاجين توصيلة ؟ .. كلمتها الزوجة.
– أوه، شكراً.. يجب أن أعود إلى المنزل فقد تأخرت وقد يقلق عليّ والداي بشدة.. أجابت الفتاة التي بدت في أوائل العشرينات.
– أين يقع منزلك ؟ .. سألها ناثان.
– في أسفل الطريق، على بعد حوالي 10 أميال.. قالت وهي تركب السيارة.. ” هنالك مفترق طرق ومحطة غاز مهجورة.. ومن الجانب الآخر يمكن ملاحظة منزل أبيض مع حديقة كبيرة، عائلتي تنتظرني هناك.”

عندما انطلقت السيارة مجدداً واستأنفت طريقها نحو الشمال، حاول ناثان خلق محادثة مع الفتاة، لكن الشابة الصغيرة كانت صامتة وجالسة بهدوء تام في المقعد الخلفي للسيارة.. لذلك اعتقد العروسان أنها نائمة.. بعد 15 دقيقة تقريباً، لاحظ الزوجان محطة خدمات مخربة، كانت مظلمة تماماً ومهجورة من أيّ ضوء أو حركة.

– هذه هي المحطة ؟ .. سأل ناثان الفتاة.

لا إجابة.. كرر ناثان السؤال ولم يتلقَّ أيّ إجابة، التفت ليوقظ الفتاة ظناً منه أنها نامت لكنه وجد أمامه وجه زوجته الخائفة والتي قالت جملة جعلت ناثان يهتز من الصدمة :
– ناثان.. لقد ذهبت !
– ماذا تقصدين ؟ كيف يمكنها أن تذهب ! .. أجاب ناثان بارتباك وهو يدخل بسيارته في الطريق المؤدي إلى المنزل الأبيض.

اعترضهما ضوء في طريقهما و ظل شخصين، زوجان مسنان سألا ناثان وهيذر إن كان بإمكانهما مساعدتهما بشيء.

– لا أدري.. كنا نقود سيارتنا واعترضتنا فتاة شابة ركبت معنا..

لكن المسن قاطع ناثان وكأنه يعرف الإجابة مسبقاً :
– وطلبت منكما أن توصلاها إلى منزلها.. وأعطتكما هذا العنوان.
– نعم !
– ثم اختفت.. صحيح ؟

أومأ ناثان برأسه موافقا في دهشة.

– سيدي.. أنتما لستما مجنونين ولستما تتخيلان، كما أنكما لستما أول أشخاص يتعرضون لمثل هذا الموقف.. تلك الفتاة كانت ابنتنا وكان اسمها ديان، ماتت منذ 7 سنوات مقتولة دهساً على الطريق بسيارة هرب سائقها بعد فعلته ولم يتعرف أحد على الفاعل حتى يومنا هذا.. لا أدري ماذا أقول لكما، لكنني أعتقد أن شبحها لن يرتاح حتى يجدوا القاتل.

ناثان وهيذر كانا عاجزين عن الكلام ، كانا صامتين حتى عرضت عليهما العجوز زوجة المسن الدخول لتناول بعض الشاي حتى يتخلصا من تأثير الصدمة ، لكن ناثان شكرها ورفض بحجة التأخر عن الوصول إلى النزل.. وبعد تبادل وداع غير مريح، غادر العروسان المكان ، وقادا السيارة في صمت تام .


لا تضيئي الغرفة

1655835642177


جولي وميغي ، تلميذتان في فصل العلوم بمدرسة ثانوية ورفيقتان في غرفة النوم.. كان الأستاذ قد طلب منهما الاستعداد من أجل اختبار وسط السنة لكن جولي لم تكن مهتمة كثيراً بالأمر ، وكانت تهمل دروسها على حساب تسكعها مع أحد شباب المدرسة وحضورها للسهرات ، على عكس ميغي المجتهدة والتي لم تكن مهتمة بالذهاب إلى أي مكان غير غرفتها التي تدرس فيها.. قبل يوم من انطلاق الاختبارات، كانت ميغي تدرس طوال النهار بينما كانت جولي تستعد لحضور حفلة مع أصدقائها، طلبت من ميغي أن ترافقها للسهر حتى تغيّر أجواء الدراسة والملل لكنها رفضت فألحت عليها وسط إصرارها وفي الأخير استسلمت وقررت الخروج وحدها وترك ميغي في الغرفة تذاكر.

ذهبت جولي للسهر وحظيت بوقت ممتع مع أصدقائها ثم عادت للغرفة عند الساعة الثانية فجراً ، دخلت الغرفة ووجدتها مظلمة فقررت عدم إزعاج ميغي وخلدت للنوم متوترة بخصوص الاختبار ، لكنها قررت الاستيقاظ مبكراً لطلب المساعدة من ميغي .

بعد ساعات من النوم استيقظت جولي ونهضت من فراشها في الظلام متجهةً نحو سرير ميغي لتوقظها ، كانت ميغي متمددة على بطنها ولا تتحرك ، فقلبتها جولي لتجد علامات ذعر شديد على وجهها ، مدت يدها وأضاءت مصباح المكتب الصغير.. أغراض ميغي وكتبها كانت مازالت مفتوحة وموضوعة على الطاولة والدماء تغرقها، أما ميغي فقد كانت مذبوحة بطريقة بشعة والدماء تغطي وجهها وجسدها.. مذعورة، سقطت جولي على الأرض وهي لا تقوى على الكلام، رفعت رأسها فقرأت جملة مكتوبة على الحائط بدماء ميغي : ألستِ سعيدة لأنك لم تضيئي الغرفة ؟


الاتصال

1655835793228


الحرية ! .. هكذا صرخ أوستين، الفتى الذي ذهب والداه ذات مساء شتوي ممطر لإنهاء أعمال مهمة في بلدة مجاورة وأخبراه أنهما سيعودان في صباح اليوم التالي.. بدأ أوستين الاحتفال بأمسيته السعيدة وأخذ يأكل كل ما يحلو له ولم يتوقف عن لعب ألعاب الفيديو حتى غروب الشمس، كانت قطته السوداء جالسة على الأرض وهي تغط في نوم عميق. مضت 4 ساعات على رحيل الوالدين والساعة تشير إلى السابعة مساء، ما إن شعر أوستين بالملل من ألعاب الفيديو وهمّ بإغلاق الجهاز حتى رن هاتف المنزل.. ظنا منه أن الإتصال من والديه، رفع الفتى السماعة.. وكان هذا ما سمعه :” أهلاً أوستين كيف حالك، سأكون هنا في دقائق معدودة.. هذا كل شيء، أراك لاحقاً.” إنه صوت العم أنثوني، فهم الفتى أن والداه طلبا من العم أنثوني قريبهم الذي يعيش وحيدا بأن يأتي ويمضي الليلة مع أوستين.

امتعض الفتى وشعر بالسخط، كان متضايقاً من أمه التي ظن أنها لا تثق به ، خاصةً أنها لم تخبره بالأمر.. تبخرت سعادته بليلة الحرية وجلس بهدوء ينتظر العم انثوني، أما قطته فقد كانت تتسلق قدميه وتلاطفه.. مرت 15 دقيقة ولم يصل العم انثوني، يبدو أنه تعطل بسبب الأمطار والثلوج ، رن الهاتف مجدداً ، إتجه اوستين نحوه ورفع السماعة : أهلاً اوستين كيف حالك، سأكون هنا في دقائق معدودة.. هذا كل شيء، أراك لاحقاً .

حاول اوستين أن يتكلم لكن الخط انغلق مجدداً ، استغرب كثيراً واتصل بالعم انثوني عن طريق الهاتف الخلوي لكنه لم يجب ، لم يفكر الفتى كثيراً في الأمر وذهب للمطبخ ليتناول العشاء الذي تركته له أمه ، أنهى طعامه ونظر للساعة ليجدها تشير للثامنة مساءً ، بدأ اوستين يقلق على العم انثوني وكان يفكر في الاتصال بوالديه ليخبرهما بالأمر .


فتح التلفاز بصوت منخفض وجلس يتناول بعض الحلوى ويداعب فرو قطته ، بعد دقائق قليلة رن الجرس، بالتأكيد إنه العم أنثوني ! مشى نحو الباب لكن العم انثوني دق الجرس مرة ثانية وثالثة مما أثار استغراب الفتى.. وهنا رن الهاتف الذي في الممر المؤدي للباب، فرفع اوستين السماعة وسمع ما يلي : أهلا اوستين كيف حالك، سأكون هنا في دقائق معدودة.. هذا كل شيء، أراك لاحقاً .

نفس الصوت ونفس الكلام.. صعق أوستين.. شعر وكأن قلبه سيخرج من مكانه، نظر لباب المنزل بعينيه المفتوحتين على أقصاهما وكان الطرق يقوى ويقوى.. لم يشعر بنفسه إلا يصعد الدرج متعثراً ويجري نحو غرفته و قطته تتبعه.. أمسك هاتفه الخلوي واتصل بالعم انثوني لكن لم يتلقَّ أي إجابة.. والداه مشغولان وهواتفهما مغلقة، وكان الطرق على الباب لم يتوقف ، لم يجد اوستين حلاً آخر أمامه إلا اللجوء للشرطة.. رفع هاتفه بيدين مرتعشتين واتصل بقسم الطوارئ وشرح لهم الوضعية لكنهم أخبروه أن وصولهم سيستغرق مدة بسبب سوء الأوضاع الجوية، طلبوا منه الاختباء وحاولوا إبقاءه على الخط لكنه الولد المذعور أنهى المكالمة واختبأ وراء سريره وقطته معه.

توقف الطرق وكان السكوت يعم المكان، كان المنزل مظلماً باستثناء غرفة الجلوس ولا صوت إلا صوت التلفاز المنخفض مع أنفاس أوستين السريعة، و قطته السوداء في حضنه تتثائب وتتمدد غير مدركة لمدى خطورة الوضع.. فجأة، أخذت القطة تحملق في وجه أوستين بطريقة مريبة وحدقاتها تتوسع في الظلام، كانت تنظر إلى وجهه بثبات وتموء بصوت ضعيف ورقيق مما دفعه لمحاولة إسكاتها بكل الطرق الممكنة حتى عادت لوضعيتها الطبيعية بعد ثواني.


مرت 30 دقيقة وكأنها دهر، سمع أوستين صوت سيارات الشرطة وهي تقترب من المكان فشعر براحة شديدة.. بعد لحظات اقتحم أربعة من رجال الشرطة المنزل وصعدوا لكل الغرف حتى وصلوا لغرفة أوستين، كان الشرطي يتكلم بصوت عالي وكأن شيئاً خطيرا قد حدث، كان ينادي الفتى بارتباك وقلق، صرخ أوستين من مكانه حتى سمعه شرطيان ودخلا الغرفة ، سأله الشرطي إن كان بخير ثم أمره بالخروج من المنزل حتى يقوموا بتفتيش المكان وطلب تعزيزات، فأعطاه أحد الشرطيين معطفاً واقياً من البرد ثم اصطحبه للخارج.

بعد ساعة، وصلت سيارة إسعاف للمنزل وتم إخراج رجل مغمي عليه وجدوه بين الشجيرات في الحديقة.. إنه العم انثوني، كان رأسه ملطخاً بالدم ويتحرك بصعوبة.

مصدوماً، دخل اوستين المنزل ليجد الشرطي يبتسم ويقول له : “اوستين أنت محظوظ.”

ثم أخبره الحقيقة التي جعلته يرفض البقاء وحيداً في المنزل طيلة عمره، لقد قام شخص ما باقتحام المنزل وأكل الطعام وسرقة بعض الأغراض كما تجول في معظم الغرف، كما قام بمهاجمة العم انثوني لاستخدام هاتفه لخداع أوستين.


المقتحم المجهول كان يعلم بزيارة العم انثوني لاوستين كما يعرف تفاصيل عن المنزل مكّنته من الدخول بطريقة مجهولة دون ترك أي أثر ورائه إلا آثار أقدام، وقد سأل الشرطي أوستين إن كان إختبأ تحت سريره أو في الخزانة.. لأن آثار الأقدام تمتد حتى السرير. كان الفتى ينظر أمامه في دهشة، رأى قطته ممددة على الأريكة المقابلة، كانت تنظر إليه ببراءة وتلعق يدها، تأمل عيناها اللتان تحملقان فيه وتذكر تلك اللحظة عندما كان مختبئاً وراء سريره وكانت قطته تنظر في عينيه. أدرك الحقيقة.. قطته السوداء لم تكن تنظر إلى عينيه.. لا أبدا.. بل كانت تتأمل الوجه الذي ورائه !


هذه ثلاثه قصص حقيقيه اتمني ان تنال اعجابكم ..
واتمني الدعم منكم للأستمرار في نشر الرعب في المنتدي وعمل قسم خاص بالرعب اصدقائي ..
واتمني ان اعلم منكم اي قصه اعجبتك حقا او احسستم بالرعب فيها ..
واذا اعجبتكم القصص الواقعيه اتني ان تبلغوني لتجميع قصص اخري لكم ..
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
روعه قصه مثيره جدا احسنت اكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
لا تضيئئ الغرفه
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
حلوين كتري من ده كتير علشان شكلك هتخليتي ارجع ققري عنهم تاني🙂😂😂
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
حلوين كتري من ده كتير علشان شكلك هتخليتي ارجع ققري عنهم تاني🙂😂😂
ان شاء ا لله يتعمل قسم رعب هنا وتقرأ براحتك 😎😎
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
ياريت يعني بجد هيبقا اضافه فاجره حرفيا❤️😂
طيب قول لأستاذه امنيه او لدكتور
يمكن يوافقوا 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
طب قوليلهم انتي وانا اول واحد هيأيدك😂
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%