د
دكتور نسوانجي
ضيف
قصص جنس لثلات مراهقات يجربون السحاق الجماعي في السر . كانت فتاتين منهم صديقتين مقربتين و مشهورتين في كل الجامعة هاجر و سلوى و البنت الثالتة مرام كان تخجولة دائما تخبئ وجهها بنظاراتها و تخفي جسمها بملابس غليظة و لما عزمتها الفتاتين الى منزلهم ليقضو ليلة فتيات لان اسرة واحدة منهم كانو مسافرين و بقي المنزل فارغ لها لوحدها فقط فجائتها هذه الفكرة .
لما حان موعد ذهاب الفتاة الخجولة الى منزل الفتيات كانت متوثرة و لاكنهم رحبو بها كثيرا و دخلو الى غرفة النوم ثم قالت لها الفتاة الاولى التي كانت اسمها هاجر ( ما رأيك ان نلعب لعبة الحقيقة مع بعض ؟ .. نحن سنسألك سؤال و عليك ان تجاوبي و اذا لم تجاوبي عليك ان تقلعي قطعة من ثيابك ) وافقت البنت الخجولة مرام على طلبهم و اول سؤال لها هل جربت النيك من قبل فجاوبتهم ( لقد فقدت عذرتي مع صديق اخي لما تسلل الى غرفتي ) و احمرت وجنتيها و هي تجاوب و جوابها اسعد الفتاتين فسألوها ( هل جربت النيك مع فتيات مثلك من قبل ) فجاوبت بلا و هذا حمسهم اكثر .
قالت لها هاجر و سلوى نحن الان سنريك كيف يكون السكس بين الفتيات احلى ة اسخن فبيني و بينك لا يعرف كيف يلمس جسم فتاة الى فتاة مثلها تعرف كل مكان متعة في جسمها , لم تعرف البنت الخجولة مرام لماذا كل جسمها اصبح ساخن و ينبض و خصوصا المكان بين فخذيها , بدات هاجر و سلوى تقتربان من بعض بينما تبتسمان حتى التقت شفتيهم و بداتا في قبلة ملتهبة و كان صوت التقاء السنتهم مع بعض يجعل مرام تعصر فخديها على بعض لتهدأ نبض كسها و خصوصا في اللحظة التي قلعت خاهر و سلوى ملابسهم و اصبحتا عاريتين امامها كانت ثدييهم ممتلئتين و لاكن كانت متأكدة ان ثدييها كانتا اكبر و لهذا كانت دائما تحاول ان تغطيهم بملابس كثيفة , اقتربت لها الفتاتيمن و قالت لها سلوى )( الان حان دورك لتلعبي معنا ) و لما لم تتحرك مرام من مكانها جلست هاجر و سرة على جنبيها ثم بدات سلوى تقبل مرام حتى توقف عقلها عن التفكير و بداتا تقلعانها ملابسها لما كانت عارية نزلت كل هاجر و سلوى على بزازها ترضعان منها و قال لها هاجر ( كنت متأكدة انكي تخفين كل هذا الجمال تحت ملابسك ااه لو تعرفين كم ان شكل بزازك يهيج لي كل جسمي الان ) كلامها جعل مرام تفارق رجليها و على الفور شعرت بايادي هاجر و سلوى تدخلان الى كسها و تبدان بدعكهما بينما افواههم لا تزال ترضع من ثدييها الكبيرتين و لم تكن تتخيل مرام انها يمكن ان تشعر بمتعة اكبر من التي تحس بها و لاكنهم اثبتو انها على غلط لما جلست سلوى على الارض و دخلت وجهها بين فخذاي مرام و مررت لسانها بدخال كس مرام و ابتدأت في لحسها بسرعة كبيرة حتى صوت اللحس و مص الشفرات كان مرتفع مثل صوت اهات مرام من المتعة الجنسية .
و هاجر كانت ايضا تريد ان يتم لحس كسها فقربت كسها الى مكان فم مرام و قالت لها ( اريدك ان تلحسيني بنفس الطريقة التي تلحسك بها الان سلوى و لا تكوني ناعمة معي فأنا في قمة محنتي من مشاهدة جسمك الابيض يهتز بجسم سلوى الان ) , لما شعرت مرام بكس هاجر امام وجهها خرجت لسانها وتذوقت طعم حلو و غريب لاول مرة و فجأة لم تعد تتحكم في حركات فمها كانت تلحس و تمص كانها فعلت هذا اكثر من مرة لان الطعم كان حلو و لم تكن تشبع من مذاقها في حلقها و تريد ان تلحس و تلحس و كان صوت تغنياجت هاجر يشجعها و فجاة كان كس سلوة على كس مرام تداعكهم على بعض و الثلات الفتيات كانتا مغمضتين عينيهم كل واحدة همها في كهرباء اللذة الذي يتصاعد من كسهم لكل مكان في اجسادهم البيضاء الجميلة و و اثدائهم تقفز في حركة واحدة كلما تنفسو بسرعة و اهتزة من متعة الجنس الفموي على اكساسهم .
تبادلت الفتيات وضعيات السحاق بينهم و عملت هاجر و سلوى وضعيات جديدة لمرام لما وضعو بعض على اياديهم و ركبتيهم و بداتا تاخذان الادوار في لحس بعض من ثقبة الطيز الى الشفرتين و كانت هذه انسب طريقة تجعل الفتيات يصلون الى الذروة الجنسية و لما كملو نامو على السرير مرام في الوسط و هاجر و سلوى يرضعون من بزاز مرام التي كانت اصبحت فتاتهم المفضلة و صديقتهم السحاقية الجديدة .